د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
هذه قصتي في جنس المحارم مع أختي نورهان المثيرة التي راحت تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها أروي غليل شهوتي منه. كنت أعلم أن اشتهائي لأختي محرم وهو يندرج تحت بند جنس المحارم ولكن لم يكن باليد حيلة وجرى ما قد جرى. كنت، أنا رشاد، من عامين ونصف أبلغ العشرين من عمري وأختي نورهان الثانية والعشرين. تحركت مشاعري تجاهها وتطورت أحاسيس نحوها فراحت نظرتي لها كأنثى تغلب نظرتي إليها كأخت. كان منزلنا مكون من ثلاثة حجرات: حجرة لأبي وأمي وحجرة لأختي نورهان والحجرة الثالثة للضيوف ولكنني كنت انام بها في الليل. وكان لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه أحياناً في الشات وغيرها وتفتح الانترنت. وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الشات فتأكدت ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب بل فتحت الباب ذات مرة عليها فجأة فتقلص الشاشة وقد احمرّ وجهها فعلمت أنها تشاهد أفلام البورنو.
كانت الايام تمضي وانا احاول التقرب من نورهان والاطفها فتهملني قارئاً في عينيها نظرة اشتهاء وجنس شديدين غير انها هي الانثى ولابد من مبادرة مني. كنت أرفق بها في دورتها الشهرية وأرى آلامها مرتسمة فوق وجهها الجميل وترمقني هي ولا تفوه بكلمة. كانت تعرف اشتهائي لها ولكن كانت تنتظر مني التجرؤ. ذات ليلة من ليالي الصيف الحارة كنت جالسا اشاهد فيلم جنس المحارم المثير بين أخ وأخته حيث كان ينيكها وهي نائمة من طيزها.، وليس من كسها، لينتصب قضيبي ويشد وأصبح بدني يأكلني. دلفت إلى حجرة اختي نورهان لأجدها نائمة ترتدي بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها ينتأ من فوق بنطالها. جن جنوني وكنت سأرمي بثقلي فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي أطفأ نار اشتهائي فعدت الى غرفتي.وانزلت حليب قضيبي الملتاع بكفي. وفي اليلة التالية دخلت حجرة نورهان وكانت نائمة على بطنها فتحسرت على رؤية مؤخرتها المثيرة التي لا أعرف كيف أقربها فعدت الى غرفتي خشية أن تراني لما رأيتها تتملل. ذات يوم كان هو الأسعد عندي قدمت ألينا أختي المتزوجة وهي مقطبة الجبين وعلمنا منها أن البيت الذي يسكنون في إحدى شققه آيل للسقوط في أي لحظة. بالطبع قرر أبى أن تقيم هي عندنا مع زوجها في حجرة أختي نورهان ريثما يجد جديد في الامر أو يجدوا شقة غيرها. راحت نورهان تبيت بحجرتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لنورهان اختيار آخر واضطرت على الموافقة ونقلت سريرها وكنت في غاية السرور لأجل هذه التغيرات الجديدة. كنت هائجاً لدرجة تفوق الوصف من مشاهدتي لفيلم جنس المحارم لأخ ينيك أخته ورحت أخلع الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق وخصيتاي تتدليان من أسفل الكلسون وأنا أشتهي جسم اختي.ومن شدة هياجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وقضيبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس قضيبي فانبجس اللبن من قضيبي بالرغم مني وصار يقذف بحممه فوق صدر نورهان ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى اكثر من ربع متر.
على الفور امتقع لوني وخفت أن أوقظ نورهان إذا رحت أمسح لبني من فوقها فتحدث الكارثة وتخبر ابي بما آتيه معها من جنس المحارم وأقع في ورطة. بعدها ارتديت ثيابي وظللت يقظاً الى الصباح مترقباً ما ذا يحدث عندما تكتشف اختي لبني على صدرها. غير أن الذي حدث كان مغاير تماماً لما توقعته إذ قد قامت نورهان من نومها في الصباح وذهبت الى الحمام.وكانت امي قد جهزت الافطار حيث كانت اختي المتزوجة وزوجها وابي يجلسون على طاولة السفرة. خرجت اختي من الحمام ودخلت الحجرة وابدلت تي شيرتها بآخر على الفور وكنت أنا أموت خوفاً من هواجسي ولتجلس معنا على السفرة وترمقني بنظرات فيها مزيج من الشهوانية والسخرية واللوم وكنت أنا انظر الى الارض من شدة الخجل والخوف. خرج كل من أبي وزوج أختي إلى أعمالهما وظللت أنا أترقب أيّ كارثة من أمي أو نورهان ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث. ولم تتحدث معي نورهان على الاطلاق في أي شيء وحسبت أنها ربما رأت قضيبي وهي تتظاهر بالنوم وأني الآن عليّا أن أتاكد من مشاعرها تجاهي. أظلنا الليل وظللت مرابض امام الكمبيوتر لا أريم واختي نورهان تشاهد التلفاز مع عائلتي واختي المتزوجة وزوجها وجاءت اختي الى الحجرة مرتدية بنطال من الجينز الأزرق وقميص نايلون رقيق شفاف واستلقت ولم تنبس بنت شفة معي. نار الشهوة وجنس المحارم مع أختي المثيرة جميلتي نورهان أكلت جسدي فأمرتني أن أخلع كل ثيابي بعد أن أدرت مفتاح الباب ورحت اتجول في الحجر ة مثل ديك البرابر وحدثتني نفسي أن نورهان قد سرها ما فعلت وإلا لما باتت معي بالحجرة الآن. استلقيت فوق فراشي وقضيبي متوجهاً إلى السقف مشدوداً وكنت شبه متأكدا ان اختي تراقب قضيبي وأنها ليست نائمة كما تدّعي. أمضيت عشر دقائق متأملاً ورحت اقتربت بقضيبي المنتصب من سرير نورهان بل وأخذت العب بقضيبي قرب فمها ونهديها وصار جسدي يفور كلما فكرت في كسها كما الأزيز في المرجل من شدة اللهفة والتهيج. دونما تفكير أو عمل حساب كافة الاحتمالات قررت ان فرغ شحنات قضيبي على وجهها دون تردد أو خوف. وبالفعل وضعت قضيبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت راسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى ملاءتها ليهتز جسدي في هزة عنيفة لذيذة ألذ ما يكون. علمت أن نورهان تريدني ولكنها كانت تنتظر مبادرتي أن الرجل وخصوصاً انها كانت تتصنع النوم العميق. في الواقع أختي نورهان راحت بعد قليل تهبني سائر جسدها ولكنها تحرم عليّ كسها في ممارستي جنس المحارم معها كما سنرى في الجزء الثاني.
الجزء الثاني
بعد تلك الواقعة اطمأننت لشعور نورهان تجاهي وخلدت إلى نوم هانئ بعد أن تخلصت من عبء تخيلي نفورها مني. حوالي الثالثة بعد منتصف الليل استيقظت فلم أجد نورهان بجواري وعلمت أنها بالحمام فرحت انا أتعمل النوم لأرى ما يكون منها حينما تشاهد قضيبي المشدود وقد أرت وجهي للحائط لتأخذ راحتها وحتى لا تخجل. صحّ توقعي حيث راحت نورهان تشاهد قضيبي باشتهاء لبرهة ثم استلقت فوق فراشها. وبعد مرور ثلث ساعة تصنعت بجهلي أنها مستيقظة فنهضت من نومي وقضيبي منتصب امامي ورحت أفكك ازرار قميصها بحذر شديد ورغبة جنس المحارم تملئني لأكشف عن نهديها المكورين البضين. طار صوابي عندما رايت حلمتيها المشرأبتين ذات اللون البني الغامق إذ لم تكن ترتدي ستيان وتفكرت ماذا لو رأيت كسها لحماً ودماً! تشجعت وأخذت ألحس حلمتها بلساني فلم تقاوم نورهان او يصدر عنها أي حركة فصرت احك حلمتيها براس قضيبي ليندفق منييّ بين نهديها ويغرق صدرها. تمكنت من سماع دقات قلبها التي اصبحت تدق سريعاً وتعالت انفاسها واحمرّ وجهها وكأن الدم قد صعد على الفور إليه.
لم أذكر في تلك اللحظات الحرجة إلا نار شهوتي أمام الجسد الأنثوي اراه على طبيعته أمام ناظريّ. انحنيت بفمي فوق شفتيها ولثمتهما وصرت الحس شفتيها بطرف لساني وهي كأنها تغط في نوم عميق لأ تركها وألبث ثيابي وأستلقي على فراشي. في الصباح كانت أمي وأختي الكبرى قد خرجتا لتشاهدا شقة للبيع وكنت أنا ونورهان بمفردنا وكانت تنظر لي ووجها يحمرّ وتضع عينيها أرضاً. أحضرت لي الفطار في صمت وجاءت والدتي وأختي ولم تعجبهما الشقة لغلوها وظلت نورهان تشاركني غرفتي مما أسرني بشدة. في تلك الليلة رحت أمارس بوضوح جنس المحارم مع أختي نورهان التي أصرّت أن تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها ألهو به كما أشاء. غابت شمس ذلك اليوم وأظلنا الليل من جديد الذي طال انتظاري له وألقت اختي نورهان بجسدها الساخن الفائر فوق فراشها لابسة، وكأنها تزيد ناري اشتعالاً، قميصا على اللحم وجيبة رقيقة وانا كعادتي لا أبرح مقعدي أمام شاشة الكمبيوتر.
بعد مضي ساعة من نومها تجردت من كل ثيابي وكنت قد أغلقت الباب ورفعت حافة جيبتها لأعلى لأرى كلوتها الأزرق الشفاف ينتأ منه كسها العذري الذي لم يطأه أحد بعد. فككت أزرار قميصها ليبدو لي صدرها المثير فأخرجت بزها بيدي وبدأت أرضعه وشعرت بنشوة ما بعدها نشوة. رضعت البز الآخر وكنت في قمة الإثارة والهيجان. شدّ قضيبي فأضجعت فوق أختي غير مبالي بما سيكون ورحت اقبلها من شفتيها بنهم بالغ وانتقل الى رقبتها وصدرها. ولأول مرة اسمع أنات نورهان بوضوح مما أشعل نار جنس المحارم داخلي. راح قضيبي يضرب بكسها من فوق الجيبة ومن شدة تعجلي فككت كل ازرار قميصها ليبدو كل صدرها وبطنها إذ التصق شعر صدري بصدرها وأحسست بحرارة لم أحسّ بها طوال حياتي من انينها المتصل. بعدها رفعت الجيبة وأصبح قضيبي مستقرا بين شفتي كسها ولكن من فوق الكيلوت مما زاد من استثارتي وأنينها. كما قلت لكم معشر القراء أن كنت أمارس جنس المحارم مع أختي نورهان إلا أنها راحت تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها إذ حينما جربت أن أنزع عنها الكيلوت تشبثت به بكل قوتها رافضة ان تخلعه وكأنها الجندي الذي يموت دون أن يسلم سلاحه للخصم. غير أني لم أكن خصماً بل عاشقاً لممارسة جنس المحارم معها ومع كسها التي أبته عليّ. من فرط هيجاني حاولت معها غير مرة فلم تستجب وامسكته بكلتا يديها ..انصعت لرغبة نورهان في اسلوبها ممارسة جنس المحارم معي وتركت كسها في حصنه الأمين واكتفيت بأن افرك بظرها بقضيبي من فوق الكيلوت لترتعش رعشة تقلصت لها عضلات محياها وهزت جسدها هزا عنيفاً وشهقت شهقة راحت معها تلتهم شفتي التهاما بدون وعي منها ويداها تقبض على ظهري لينتفض قضيبي من قوة رعشتها وينزل كل منيّه فوق كلوتها ليغرقه بأكمله ويتخلل انسجته الرقيقة وليبلل بظرها وكسه ومن فرط انتشائها ..وباعدت اختي بين ساقيها ليزيد احتكاك قضيبي ببظرها ثم ضمّتهما وهي تنتفض . كنت كمن يحلم ؛ فلم أصدق نفسي وما انا فيه لم اكن أصدق نفسي..ورحت أقبل شفتيها ثم صاعداً إلى رقبتها لأمص حلمتيّ صدرها بالتناوب تارة أخرى وهي تصدر أنّات وآهات أعلى واشد لأنزل أنا الى بطنها لا حسا سرتها ونازلاً كي أذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كلوتها فشددت قبضتها عليه كي لا ينزل غير أنني تمكنت ان اكشف كسها من جانب الكيلوت .وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وأصبحت صار تتنهد بقوة فلم ارحمها فبل رحت ادغدغ بظرها بطرف لساني واسناني وطيزها ترتفع عن الفراش لأعلى من شدة انفعالها و أخذ بدنها يرتعش مجدداً لتهتز اقوى هزة جماع عرفتها قاذفة ماء كسها الذي ذقته وشعرت بطعمه الحامضي التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز اعجبني وهزني.. ظللت أضرب بقضيبي فوق فتحة طيزها من فوق الكيلوت واستجابت نورهان لي معي مما جعلني اقذف أشد جنس المحارم لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت. مضت الأيام وأنا على لك الوضع من جنس المحارم مع أختي نورهان التي حرمت على كسها ووهبتني سائر جسدها وطيزها إلى أن تزوجت هي ورحلت مع زوجها إلى إحدى دول الخليج.
هذه قصتي في جنس المحارم مع أختي نورهان المثيرة التي راحت تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها أروي غليل شهوتي منه. كنت أعلم أن اشتهائي لأختي محرم وهو يندرج تحت بند جنس المحارم ولكن لم يكن باليد حيلة وجرى ما قد جرى. كنت، أنا رشاد، من عامين ونصف أبلغ العشرين من عمري وأختي نورهان الثانية والعشرين. تحركت مشاعري تجاهها وتطورت أحاسيس نحوها فراحت نظرتي لها كأنثى تغلب نظرتي إليها كأخت. كان منزلنا مكون من ثلاثة حجرات: حجرة لأبي وأمي وحجرة لأختي نورهان والحجرة الثالثة للضيوف ولكنني كنت انام بها في الليل. وكان لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه أحياناً في الشات وغيرها وتفتح الانترنت. وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الشات فتأكدت ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب بل فتحت الباب ذات مرة عليها فجأة فتقلص الشاشة وقد احمرّ وجهها فعلمت أنها تشاهد أفلام البورنو.
كانت الايام تمضي وانا احاول التقرب من نورهان والاطفها فتهملني قارئاً في عينيها نظرة اشتهاء وجنس شديدين غير انها هي الانثى ولابد من مبادرة مني. كنت أرفق بها في دورتها الشهرية وأرى آلامها مرتسمة فوق وجهها الجميل وترمقني هي ولا تفوه بكلمة. كانت تعرف اشتهائي لها ولكن كانت تنتظر مني التجرؤ. ذات ليلة من ليالي الصيف الحارة كنت جالسا اشاهد فيلم جنس المحارم المثير بين أخ وأخته حيث كان ينيكها وهي نائمة من طيزها.، وليس من كسها، لينتصب قضيبي ويشد وأصبح بدني يأكلني. دلفت إلى حجرة اختي نورهان لأجدها نائمة ترتدي بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها ينتأ من فوق بنطالها. جن جنوني وكنت سأرمي بثقلي فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي أطفأ نار اشتهائي فعدت الى غرفتي.وانزلت حليب قضيبي الملتاع بكفي. وفي اليلة التالية دخلت حجرة نورهان وكانت نائمة على بطنها فتحسرت على رؤية مؤخرتها المثيرة التي لا أعرف كيف أقربها فعدت الى غرفتي خشية أن تراني لما رأيتها تتملل. ذات يوم كان هو الأسعد عندي قدمت ألينا أختي المتزوجة وهي مقطبة الجبين وعلمنا منها أن البيت الذي يسكنون في إحدى شققه آيل للسقوط في أي لحظة. بالطبع قرر أبى أن تقيم هي عندنا مع زوجها في حجرة أختي نورهان ريثما يجد جديد في الامر أو يجدوا شقة غيرها. راحت نورهان تبيت بحجرتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لنورهان اختيار آخر واضطرت على الموافقة ونقلت سريرها وكنت في غاية السرور لأجل هذه التغيرات الجديدة. كنت هائجاً لدرجة تفوق الوصف من مشاهدتي لفيلم جنس المحارم لأخ ينيك أخته ورحت أخلع الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق وخصيتاي تتدليان من أسفل الكلسون وأنا أشتهي جسم اختي.ومن شدة هياجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وقضيبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس قضيبي فانبجس اللبن من قضيبي بالرغم مني وصار يقذف بحممه فوق صدر نورهان ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى اكثر من ربع متر.
على الفور امتقع لوني وخفت أن أوقظ نورهان إذا رحت أمسح لبني من فوقها فتحدث الكارثة وتخبر ابي بما آتيه معها من جنس المحارم وأقع في ورطة. بعدها ارتديت ثيابي وظللت يقظاً الى الصباح مترقباً ما ذا يحدث عندما تكتشف اختي لبني على صدرها. غير أن الذي حدث كان مغاير تماماً لما توقعته إذ قد قامت نورهان من نومها في الصباح وذهبت الى الحمام.وكانت امي قد جهزت الافطار حيث كانت اختي المتزوجة وزوجها وابي يجلسون على طاولة السفرة. خرجت اختي من الحمام ودخلت الحجرة وابدلت تي شيرتها بآخر على الفور وكنت أنا أموت خوفاً من هواجسي ولتجلس معنا على السفرة وترمقني بنظرات فيها مزيج من الشهوانية والسخرية واللوم وكنت أنا انظر الى الارض من شدة الخجل والخوف. خرج كل من أبي وزوج أختي إلى أعمالهما وظللت أنا أترقب أيّ كارثة من أمي أو نورهان ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث. ولم تتحدث معي نورهان على الاطلاق في أي شيء وحسبت أنها ربما رأت قضيبي وهي تتظاهر بالنوم وأني الآن عليّا أن أتاكد من مشاعرها تجاهي. أظلنا الليل وظللت مرابض امام الكمبيوتر لا أريم واختي نورهان تشاهد التلفاز مع عائلتي واختي المتزوجة وزوجها وجاءت اختي الى الحجرة مرتدية بنطال من الجينز الأزرق وقميص نايلون رقيق شفاف واستلقت ولم تنبس بنت شفة معي. نار الشهوة وجنس المحارم مع أختي المثيرة جميلتي نورهان أكلت جسدي فأمرتني أن أخلع كل ثيابي بعد أن أدرت مفتاح الباب ورحت اتجول في الحجر ة مثل ديك البرابر وحدثتني نفسي أن نورهان قد سرها ما فعلت وإلا لما باتت معي بالحجرة الآن. استلقيت فوق فراشي وقضيبي متوجهاً إلى السقف مشدوداً وكنت شبه متأكدا ان اختي تراقب قضيبي وأنها ليست نائمة كما تدّعي. أمضيت عشر دقائق متأملاً ورحت اقتربت بقضيبي المنتصب من سرير نورهان بل وأخذت العب بقضيبي قرب فمها ونهديها وصار جسدي يفور كلما فكرت في كسها كما الأزيز في المرجل من شدة اللهفة والتهيج. دونما تفكير أو عمل حساب كافة الاحتمالات قررت ان فرغ شحنات قضيبي على وجهها دون تردد أو خوف. وبالفعل وضعت قضيبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت راسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى ملاءتها ليهتز جسدي في هزة عنيفة لذيذة ألذ ما يكون. علمت أن نورهان تريدني ولكنها كانت تنتظر مبادرتي أن الرجل وخصوصاً انها كانت تتصنع النوم العميق. في الواقع أختي نورهان راحت بعد قليل تهبني سائر جسدها ولكنها تحرم عليّ كسها في ممارستي جنس المحارم معها كما سنرى في الجزء الثاني.
الجزء الثاني
بعد تلك الواقعة اطمأننت لشعور نورهان تجاهي وخلدت إلى نوم هانئ بعد أن تخلصت من عبء تخيلي نفورها مني. حوالي الثالثة بعد منتصف الليل استيقظت فلم أجد نورهان بجواري وعلمت أنها بالحمام فرحت انا أتعمل النوم لأرى ما يكون منها حينما تشاهد قضيبي المشدود وقد أرت وجهي للحائط لتأخذ راحتها وحتى لا تخجل. صحّ توقعي حيث راحت نورهان تشاهد قضيبي باشتهاء لبرهة ثم استلقت فوق فراشها. وبعد مرور ثلث ساعة تصنعت بجهلي أنها مستيقظة فنهضت من نومي وقضيبي منتصب امامي ورحت أفكك ازرار قميصها بحذر شديد ورغبة جنس المحارم تملئني لأكشف عن نهديها المكورين البضين. طار صوابي عندما رايت حلمتيها المشرأبتين ذات اللون البني الغامق إذ لم تكن ترتدي ستيان وتفكرت ماذا لو رأيت كسها لحماً ودماً! تشجعت وأخذت ألحس حلمتها بلساني فلم تقاوم نورهان او يصدر عنها أي حركة فصرت احك حلمتيها براس قضيبي ليندفق منييّ بين نهديها ويغرق صدرها. تمكنت من سماع دقات قلبها التي اصبحت تدق سريعاً وتعالت انفاسها واحمرّ وجهها وكأن الدم قد صعد على الفور إليه.
لم أذكر في تلك اللحظات الحرجة إلا نار شهوتي أمام الجسد الأنثوي اراه على طبيعته أمام ناظريّ. انحنيت بفمي فوق شفتيها ولثمتهما وصرت الحس شفتيها بطرف لساني وهي كأنها تغط في نوم عميق لأ تركها وألبث ثيابي وأستلقي على فراشي. في الصباح كانت أمي وأختي الكبرى قد خرجتا لتشاهدا شقة للبيع وكنت أنا ونورهان بمفردنا وكانت تنظر لي ووجها يحمرّ وتضع عينيها أرضاً. أحضرت لي الفطار في صمت وجاءت والدتي وأختي ولم تعجبهما الشقة لغلوها وظلت نورهان تشاركني غرفتي مما أسرني بشدة. في تلك الليلة رحت أمارس بوضوح جنس المحارم مع أختي نورهان التي أصرّت أن تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها ألهو به كما أشاء. غابت شمس ذلك اليوم وأظلنا الليل من جديد الذي طال انتظاري له وألقت اختي نورهان بجسدها الساخن الفائر فوق فراشها لابسة، وكأنها تزيد ناري اشتعالاً، قميصا على اللحم وجيبة رقيقة وانا كعادتي لا أبرح مقعدي أمام شاشة الكمبيوتر.
بعد مضي ساعة من نومها تجردت من كل ثيابي وكنت قد أغلقت الباب ورفعت حافة جيبتها لأعلى لأرى كلوتها الأزرق الشفاف ينتأ منه كسها العذري الذي لم يطأه أحد بعد. فككت أزرار قميصها ليبدو لي صدرها المثير فأخرجت بزها بيدي وبدأت أرضعه وشعرت بنشوة ما بعدها نشوة. رضعت البز الآخر وكنت في قمة الإثارة والهيجان. شدّ قضيبي فأضجعت فوق أختي غير مبالي بما سيكون ورحت اقبلها من شفتيها بنهم بالغ وانتقل الى رقبتها وصدرها. ولأول مرة اسمع أنات نورهان بوضوح مما أشعل نار جنس المحارم داخلي. راح قضيبي يضرب بكسها من فوق الجيبة ومن شدة تعجلي فككت كل ازرار قميصها ليبدو كل صدرها وبطنها إذ التصق شعر صدري بصدرها وأحسست بحرارة لم أحسّ بها طوال حياتي من انينها المتصل. بعدها رفعت الجيبة وأصبح قضيبي مستقرا بين شفتي كسها ولكن من فوق الكيلوت مما زاد من استثارتي وأنينها. كما قلت لكم معشر القراء أن كنت أمارس جنس المحارم مع أختي نورهان إلا أنها راحت تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها إذ حينما جربت أن أنزع عنها الكيلوت تشبثت به بكل قوتها رافضة ان تخلعه وكأنها الجندي الذي يموت دون أن يسلم سلاحه للخصم. غير أني لم أكن خصماً بل عاشقاً لممارسة جنس المحارم معها ومع كسها التي أبته عليّ. من فرط هيجاني حاولت معها غير مرة فلم تستجب وامسكته بكلتا يديها ..انصعت لرغبة نورهان في اسلوبها ممارسة جنس المحارم معي وتركت كسها في حصنه الأمين واكتفيت بأن افرك بظرها بقضيبي من فوق الكيلوت لترتعش رعشة تقلصت لها عضلات محياها وهزت جسدها هزا عنيفاً وشهقت شهقة راحت معها تلتهم شفتي التهاما بدون وعي منها ويداها تقبض على ظهري لينتفض قضيبي من قوة رعشتها وينزل كل منيّه فوق كلوتها ليغرقه بأكمله ويتخلل انسجته الرقيقة وليبلل بظرها وكسه ومن فرط انتشائها ..وباعدت اختي بين ساقيها ليزيد احتكاك قضيبي ببظرها ثم ضمّتهما وهي تنتفض . كنت كمن يحلم ؛ فلم أصدق نفسي وما انا فيه لم اكن أصدق نفسي..ورحت أقبل شفتيها ثم صاعداً إلى رقبتها لأمص حلمتيّ صدرها بالتناوب تارة أخرى وهي تصدر أنّات وآهات أعلى واشد لأنزل أنا الى بطنها لا حسا سرتها ونازلاً كي أذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كلوتها فشددت قبضتها عليه كي لا ينزل غير أنني تمكنت ان اكشف كسها من جانب الكيلوت .وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وأصبحت صار تتنهد بقوة فلم ارحمها فبل رحت ادغدغ بظرها بطرف لساني واسناني وطيزها ترتفع عن الفراش لأعلى من شدة انفعالها و أخذ بدنها يرتعش مجدداً لتهتز اقوى هزة جماع عرفتها قاذفة ماء كسها الذي ذقته وشعرت بطعمه الحامضي التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز اعجبني وهزني.. ظللت أضرب بقضيبي فوق فتحة طيزها من فوق الكيلوت واستجابت نورهان لي معي مما جعلني اقذف أشد جنس المحارم لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت. مضت الأيام وأنا على لك الوضع من جنس المحارم مع أختي نورهان التي حرمت على كسها ووهبتني سائر جسدها وطيزها إلى أن تزوجت هي ورحلت مع زوجها إلى إحدى دول الخليج.