NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,558
نقاط
17,770
mv36kqa68v.jpg

قصة جنس اللواط التي ساحكيها لكم حدثت معي حين ناكني صديقي و علمني اللواط و الشذوذ الجنسي حتى جعلني سالب احب الزب و لا اصبر على النيك من طيزي و احب الزب جدا و يومها كنا في حصة الرياضة و الدنيا برد و الشتاء في قاعة الرياضة و كان عندي صديقي عتو يكبرني ب3 سنوات و لما سألته انت لماذا عمرك كبير ؟ قال لي أنا دخلت للمعهد متأخر . عتو هذا كان من قرية أخرى و كنا ندرس جميعا في القرية التي هي مقر بلدينتا ، كانت المتوسطة واسعة كثيرا و نظل الظهر هناك بعد الغذاء . المهم في درس الرياضة على الساغة الـ 2 مساءا كان عتو يرتدي بدلته الرياضية و يلبس فوقها قميص طويل يشبه العباءة شتوي يتدفأ به من البرد ، أما أنا فكنت بالبدلة الرياضية فقط ، كان عتو صديقي الحميم و نمضي الوقت مع بعضنا الى ان مارسنا جنس اللواط لاول مرة ، طلب مني أدخل يدي في جيبه لما شافني بردان و أنا طاوعته و لما أدخلت يدي في الجيب تفاجأت كان الجيب مثقوب و جاءت يدي على زبه مباشرة و هو يضحك كان عاملها عمدا حاطط زبه في جيبه الخبيث ، كان زبه وسط بين المنتصب و المرتخي و كبير ربما ضعف زبي أو أكثر و مملسه طري مثل الاسفنجة ساخن ، سحبت يدي بسرعة و هو أخرج زبه من طرف الجيب المثقوب لكي أراه ، كان بني داكن و رأس الزب أحمر وردي مدور غليظ ، أول مرة شفت زب أمام عيني و اندهشت من شكله و كبره كأني صفنت و حرت فيه ، الزب كأنه ينظر إلي بعين واحدة هههه بعدين فقت لحالي و سبيته و رجعت للرياضة لكن منظر الزب لم يفارقني أبدا و هناك اشتهيت جنس اللواط لاول مرة في حياتي.
بعدها بمدة كان عتو يأخذني معاه في اقسام المعهد المغلوقة و نروح لأماكن منعزلة و يمارس العادة السرية أمامي و هو يوصف لي البنات ، كان يقول لي لازم تكون راجل و لا تستحي مني أحنا رجال خليك راجل ؟ كان زبه جميل جدا جدا روعة في الجمال لما يقذف المني و هو يتطاير و عتو يرتعد ، كنت أمارس معاه العادة السرية و انا اتخيل زبه ينيكني في جنس اللواط من طيزي و هو يمسكني من زبي و هو يضحك و يلعب لا يهمه شيء ، مرات كان يحضر معاه مجلات سكس لا أدري من اين يحصل عليها ، كانت تغرينا كثرا صورة الكس و الزب داخل جوا الكس ، مجلات مغرية جدا ، كنا نفتح المجلات و نمارس عليها العادة السرية ، وصل به الأمر أنه كان يخرج زبه و يلصقه بزبي و يفضل يحك فيهما مع بعض حتى نقذف مع بعض و أنا كان يعجبني فعله كثيرا حتى ما عدت أخجل لما أمسك زبه بيدي كونه صديقي و مرات أحن لرؤية زبه لما أفتقده ههههه ، ملمس زبه مغري جدا و يهيج كلما لمست زبه انتابني شعور غريب و ضعفت و زبي انتصب بقوة شديدة رغبة الى جنس اللواط مع عتو ، كان عتو مرات يأتي خلفي يلتصق بي من الخلف و يمسك زبي و يدخل يده في البنطلون لكن كنت أشعر بزبه يطعنني من الطيز كأنه يريد مني شيئا ههههه . ظلينا على هذه الحال مدة حتى نهاية العام الدراسي و كانت آخر سنة لنا في المعهد و كنا في الامتحانات ، نخلص الامتحان و نخرج ، يعني على راحتنا لاكل الغذاء . في آخر يوم امتحانات قال لي عتو سوف افتقدك كثيرا و لا أظن أني سوف أنجح و أتخرج لكن أنت شاطر أكيد تنجح ، ثم عرض على الغذاء في الخارج بدل البقاء في المعهد و وافقت و لما غذاني ذهبنا نتفسح و أخذني من ناحية سكة القطار و كانت محفورة عميقا أكثر من 3 أمتار في جرف و لما نزلنا أخذني لمكان شبه المغارة كي نمارس جنس اللواط و فيه منصة خرسانية عليها عمود كهربائي يضيئ للقطار ربما .
جلسنا خلف العمود نتحدث ثم أخرج زبه أمامي فارتعشت من جماله و بدأ يلعب به ثم تقدم إلي يتلمس زبي و جاء خلفي يعصرني و أنا أتلذذ بيده على زبي و زبه يخترقني من خلف البنطلون و نحن سنمارس جنس اللواط لاول مرة في حياتنا . ثم بدأ يقبلني من رقبتي و هي أول مرة يفعلها لكني طاوعته و تجاوبت معه من لذتي ، هنا بدأ يحل حزام بنطلوني و أنا لا أدري ما حل بي لم أستطع أن أحرك ساكنا و تركته يفعل ما يشاء حتى أنزل سروالي للركبة و تبعه الكلسون و هو يعصر زبي و أنا هائج ثم وضع زبه بين فلقاتي و أنا واقف فارتعدت فرائصي من ملمسه الغريب و حركه بين فلقاتي بلطف و بطء في جنس اللواط الساخن جدا لكني هربت منه للأمام خوفا من دخوله في طيزي ، كانا في شهر ماي و المكان كله حشيش و عشب ، عتو التقط في يده كيسا بلاستيكيا كان هنا و فرشه على الأرض ثم جلس و أجلسني جنبه شبه عاري و مندهش و متلبك لا ادري ما حل بي حتى استسلمت له بهذه البساطة ، ربما لأنه عرف نقطة ضعفي من طول ما جربني ، قلبني على بطني و نيمني و هو يحك زبي و يدعكه كأنه تنويم مغناطيسي ، كنت أتجاوب من غير تردد ، ثم نام فوقي وأدخل زبه بين فلقاتي مباشرة و لم أستطع الهرب هذه المرة فبدأ يفرشي طيزي بزبه و يصعد و يهبط و هنا من ثقله كان زبي ملتصق بالأرض و كلما تحرك فوقي زبي يحتك بالأرض بقوة و شعرت باللذة تغمرني كأن أحدا يحلب زبي و لما أطال التفريش بدأت أتجاوب بشدة و أنازع و أتنهد بقوة لكي يسمعني حينها شعرت بيده و هي ممتلأة باللعاب تمر بين فلقاتي و عرفت أن لحظة الحقيقة اقترب ههههه لكن كنت سعيدا و منتشيا كثيرا اننا نمارس جنس اللواط و نسيت أن عتو سوف ينيكني و يفتح طيزي هذه المرة و ليس كباقي المرات .
وضع راس زبه في فتحتة طيزي فاستفقت من غيبوبتي اللذيذة ، ثم بدأ يضغط و أدخل يديه تحت صدري و عكسهما و أمسكني من كتفي لما استقر زبه في فتحة طيزي و لم يعد ينزلق ، ثم ضغط أكثر و أكثر فأحسست بالوخز و الوجع في طيزي ثم عاود الكرة هذه المرة بقوة أكثر فاخترقني زبه و فتح طيزي لاول مرة في جنس اللواط الذي لا انساه فصرخت أحححححح أحححح أححححح أيييييي عتو أأيييي وجعتني عتو بالراحة أأححححح كان راس زبه فقط الذي دخل فتوقف و قال لي لا تخاف أنا مجرب من قبل و ما راح أوجعك أكثر هي أول مرة فقط حبيبي و هو يقبل رقبتي فارتحت لكلامه لكن زبه يفعل عكس ما يقول هو ، قطعني من طيزي هذه المرة لما بدأ يدخل بالكامل أييييييييي بالراحة عتو بالراحة ممكن تجرحني أأحححححح أاحححح عتوووووووووو بالراحة أرجوك أيي يا طيزي تقطعت أيييي توقف قليلا ثم أكمل النيك و جنس اللواط كما تريد . لكن لما عاود النيك بدأ زبي يحك الأرض و بدأت أشعر باللذة خاصة أنه كان ينيكني ببطء شديد ويدخل زبه بلطف ، تجاوبت معه مع وجود الألم لكن كان كلما يدخل زبه أشعر بلذة في طيزي من الداخل لا أعرف مصدرها كأنها النقطة ج عند البنات ( عرفت أنها البروستات بعد زمن طويل هههههه لأن زبه كان يلامس غدة البروستات عندي مما يسبب اللذة لي في زبي و داخل طيزي ) أعجبي جنس اللواط الحار و بدأت أطلب منه المزيد أححححح عتووووووووو أأمممممم عتو زبك يجنن حبيبي لا توقف أرجوك دخل زبك بقوة يلا عتوووووو نيكني نيكنيييييييييي نيكنييييييييي افحتني افشخ طيزي بزبك و دخل بيضاتك كذلك حبيبي يايييييييي ما احلى زبك ياييييي زبك جنان حبيبي نيكني عتووووووو شبعني من زبك أححححححح أيييييييي لا استطيع المقاومة عتو حبيبي آآهههههههه ، كان عتو مستمتع فوقي كثيرا في جنس اللواط و قوته تزيد شيئا فشيئا حتى انتفض فوقي انتفاضة قوية و صرخ أسسسس أسسسس أسسسسس و زبه يتحرك في طيزي كانه ينتفخ و يريد الانفجار .
ثم بدأ يقذف المني داخل بطني و كان أحلى شعور أحسست به هو لما بدأ يقذف في طيزي ، مني دافئ كثير يتدفق في أحشاءئ و يدغدغني وزبه يرتجف و يرج رجا خفيفا ، حتى أني من انسجامي و تمتعي بزبه نسيت نفسي لما غمرتني الشهوة و قذفت من دون شعور ، غمرتني شهوتان متتاليتان واحدة من زبي و الثانية أحسست بها داخل طيزي في جنس اللواط الحامي . كان عتو يسيل عرقه ولعابه على رقبتي وهو ملصق فمه بها و ينام على ظهري حتى ارتاح جيدا و سحب زبه و ضربني به في فلقاتي سطط سطط هههههه أعجبني كثيرا النييك و تبسمت له فاشتهاني مرة ثانية الوحش ههههههه فطاوعته و انقض علي مرة أخرى ناكني مدة طويلة هذه المرة حتى شبعت من زبه و اكتفيت و تالمت قليلا لكن كنت مستمتعا أشد الاستمتاع و هو فوقي ينيكني نيك جنس اللواط بقوة و أعجبني ثقل جسمه فوقي و جسمة يلامس جسمي من دون حاجز و العرق يسيل منه و تلك اللذة الداخلية لم تفارقني قط و ظلت تلهبني و تأكلني مثل النار و أنا أطلب منه المزيد من القوة و العنف في النييك . كان شعورا لا يوصف أبدا و ما كنت أضن أن النيك جميل هكذا لكن هذا كله بسبب عتو لأنه عرف كيف ينيكني و يخدعني و يلعب بمشاعري . كنت تحته مثل زوجته أتجاوب معه كيف ما شاء . لما خلص جنس اللواط و قررنا الرجوع للمتوسطة لأننا بقينا حوالي ساعة في سكة القطار ينيكني ظهر لنا فجأة رجل غريب كان في الخمسينات من عمره و يلبس ملابس العمل و طاقية و يحمل في يده عصى فيها علم أحمر كأنه من عمال سكة الحديد ، و وجدنا عاريين تقريبا و ملامح النيك تظهر علينا فأنا بنطلوني للركبة و طيزي كله مني و عتو زبه منتفخ أحمر متدلي هههههههه . بدأ يشتمنا و يسبنا و هددنا بالشرطة حيث قال لنا : تمارسون جنس اللواط يا فساق و انتم لساتكم مراهقين تفوووو عليكم يا فاجرين .
انا خفت كثيرا ليس من الشرطة لكن من فضيحتي يا ويلي لو علموا أن عتو ناكني يا ويلي . ثم قال لنا يا تخلوني أنيك يا ابلغ عليكم الشرطة و آخذكم الآن للمركز ؟ ايش قررتوا ؟ عتو رفض و قال له أعمل واش حبيت مستحيل تلمسني . أما أنا فمن خوفي من الفضيحة قلت له أنا مستعد أعمل فيا واش حبيب لكن أستر علي و لا تفضحني أرجوك . هو هذا كان هدفة لأنه عرف أني أنا المتناك و ليس عتو و كان ينظر لطيزي بشهوة فقرر ينيكني و يذيقني جنس اللواط مرة اخرى و وضعني على تلك المنصة الخرسانية واقف لكن صردي عليها ممدد و هو كان هدف أني لا أتهرب من زبه لما يخترقني ، ثم شاهدت أكبر زب في حياتي يخرج من سرواله ويييي ويييييييي ما هذا عمود أم مدفع ويلي اليوم يقتلني لو اخترقني وييييي ، اقترب مني و عتو يتفرج و ربما أعجبه المنظر ، كان زبه أكبر من زب عتو بواحد و نصف حوالي 17 أو 18 سم و غليظ مخيف كثيرا ، لما وضعه بين فلقاتي المبللتان بمني عتو أحسست كأنها ركبة رجل أو ذراعه و خفت كثيرا لكن صبرت تفاديا للفضيحة . دفع زبه في طيزي بكل قوته كأنه متلهف لشق طيزي في جنس اللواط بمحنة و أحسست طيزي تقطعت من جميع الجهات فصرخت أييييييي أحححححححححححح و صرخت مرة ثانية لما طعنيني بزبه أععععععععععع و فتحت فمي من الوجع و من كبر زبه و عيناي كادت تخرجان من رأسي و ظهري تقوس كثيرا و أحسست زبه سوف يخرج من فمي او يلامس قلبي من طوله صرخت أعععععععععع أيييييييييييييي أيييييي قتلتني قتلتني أعععععععع و هو لا يبالي ، لم يدخل زبه كاملا حتى كدت يغمى علي من الوجع ، يا حسرتاه على زب عتو الجميل اللذيذ الذي متعني أجمل و أحلى متعة جنس اللواط أما هذا فزبه يعذبني و يقتلني ،
فشخني من طيزي حتى ما عدت أحس بشئ لما اخترقني و دخل كاملا في بطني و ما شعرت حتى قذف منيه في طيزي بسرعة كأنه كان مشتاق للنيك و جنس اللواط ما أكمل 3 دقائق حتى انفجر زبه بالمني ثم سحبه من طيزي بسرعة كأنه خائف من أن يراه أحد و هو ينيك شاب مثلي و ضربني بزبه على فلقاتي ليمسحه من المني و تركني اسبح في بركة منية و غادر . طلبت من عتو أن يظهر هل هناك ددمم أم لا ؟ فقال لي لا تخف لا يوجد ددمم لكن طيزك تقطر بالمني هههههههه . قلت له يخرب بيته الوحش قتلني الوغد لا أستطيع التحرك يا عتو لقد فشخني و فرشني ولا أحس بطيزي اطلاقا ، ثم تحاملت على نفسي و رجعنا للمعهد أكملنا ذلك اليوم الذي فتحت فيه أحلى فتح من أحلى صديق في احلى جنس اللواط و هنا عرفت الفرق بين النيك العنيف و النيك اللذيذ فكله يتوقف على طريقة النيك فقط
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%