NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

🎀الہٰملہٰكہٰة🎀

*مفيش منافسين كلها متفرجين*🔥🪬
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 يناير 2023
المشاركات
790
مستوى التفاعل
2,325
الإقامة
مصر
نقاط
325
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
البدايه:«انا الملكه»
القصه دي من كتابتي كانت قديمه عندي مش مكتمله بكتب
في نص الجزء التان
ي
بس ح
بيت انـزل الجزء الاول
يلا نبدا ونروح لقصه

اتمني لكم قراء ممتعه 🌹
احم احم اعرفكم بنفسي

انا عمر شاب بسيط يعيش في القاهره تخرج
من كلية التجاره واخد يبحث كثيرا عن عمل
حاله كحال شباب كثيرين

هو شاب مكافح من اسره صغيره كان والده يعمل في طنطا في مصنع للملابس ولكن نظرا لظروف العمل اضطر للنقل للقاهره ومعه اسرته زوجته وابنه عمر وابنته خلود
ونظرا للظروف الصعبه كان والده يعمل سائق تاكسي
بعد ان ينهي عمله في المصنع

كان رجل محترم ربي اولاده علي القيم والمبادئ
في زمن كادت ان تندثر فيه الاخلاق وساد فيه الطمع والكذب
واصبح من معه المال معه كل شئ
كان عمر وقت عطلته في الجامعه يذهب في الصيف ليعمل ليساعد والده ولا يكون عبئا عليه مره اشتغل في مطعم ومره اخري في سوبر ماركت ...
وكان شاب ملتزم وعلي خلق وهادئ الطباع
وبعد تخرجه بحث عن عمل في احدي الشركات
كمحاسب وبعد عدة محاولات وجد وظيفه
محاسب باحد شركات الاغذيه بمدينة
العاشر من رمضان

وكان يقطع مسافه حوالي ساعتين من بيته للعمل
كان عمر مجتهدا في عمله الجديد واثبت كفاءته
وشهد له الجميع بحسن الخلق والجد في عمله
ومرت شهور عليه وهو يساعد عائلته في مصروفات
البيت كما ان اخته خلود قد تقدم لها عريس
والان وقع عليه عبئ تجهيزها ومساعدة
والده في اكمال جهاز العروسه

كانت دائما والدته تدعو له كل صباح
وهو نازل لعمله وفي كل وقت بان يكرمه
ويسعده فهو الان بات مسئولا عن الاسره
بعدما كبر والده واصبح علي المعاش
واصابه المرض ولم يستطع ان يقوم
بالقياده مثل زمان
ذات مساء وهو راجع من عمله عاد متاخرا
وعندما وصل فتح باب الشقه بمفتاحه
لانه يعلم بان الجميع قد نام حيث ان الساعه
كانت تجاوزت الثانية عشر صباحا
وعندما دخل توجه الي غرفته لكي ينام

وعندما مر بجوار غرفة خلود سمعها
تكلم شخص في التليفون وهي تبكي
وسمع هذا الحديث
ابوس ايدك انا في مشكله مع اهلي
المره دي مصممين علي العريس
وانا مش لاقيه مبرر للرفض زي كل مره
سكتت لحظات
ثم اكملت
حاولت اقنعهم اني مأجله موضوع الجواز ده
لحد ما اخلص دراستي لكن العريس سألني
وعجبته ومعندوش مشكله اني اكمل دراسه بعد الجواز
صوتها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ثم سكتت ورجعت تكمل حديثها
...ايوه محدش ضربني علي ايدي بس انا حبيتك
واتعلقت بيك وانت كمان حبيتني
وقربتلي وانا مخبتش عليك ظروفي
وكنت صادقه معاك في كل حاجه
بس الوضع دلوقتي اخلف وفي عريس
والموضوع شكله هيتم المره دي
وعادت للبكاء مره اخري وحاولت ان تخفض صوت
بكاءها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ويدخل عليها حجرتها
ولم تكن تعلم ان عمر واقف خلف الباب
والذي اراد ان يسمع المكاله حتي نهايتها
وعندها صدم عمر لحظة سماع اخر جمله
حيث قالت وهي تتوسل الي هذا الشاب
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح
غلطتك معايا
عندها اشتعلت نار الغضب في قلب وعقل عمر
ومد يده لفتح الباب ...


معادنا مع الجزء التاني والاخير
قصة جريمة شرف
وبشكر كل واحد علي دعمو ليا وبشكر الي قال اعجابو بي القصه
انا عارفه ان القصه قصيره علي قسم المتسلسله بس انا زي ما قلت اني لسه بكتب في الجزء الثاني فحبيت اشارككم الجزء الاول مش اكتر وبجد ميرسي لكل واحد او واحده قالت رايها في القصه القصه بعنوان جريمه شرف الجزء الثاني والاخير وسوري لو طولت عليكم نخش في القصه يلا بينا


♕الملكه
جريمه شرف

كان وقع الصدمه شديد علي نفس عمر
بعدما سمع ما قالته اخته اخر المحادثه
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح غلطتك معايا
مد يده لفتح الباب علي اخته
وبعد ان ضغط علي أوكرة الباب تراجعت صوابعه
وقرر الدخول لغرفته واغلق ثم جلس علي مكتبه
واخذ يفكر فيما سمعه
وكيف لاخته ان تفرط في نفسها
انه لعار ما بعد عار ماذا سيحدث
اذا علم والده بهذا الامر
ووالدته المسكينه قد تموت من الفضيحه
عاصفه من الافكار اجتاحت دماغه
ثم خبط يده بشده علي مكتبه
واخذ طول الليل ذهابا وايابا في غرفته
ولم يذق طعم النوم للحظه وفي الصباح
كان قد حسم امره
خرج من غرفته وجد والدته تحضر الافطار
صباح الخير ياعمر انت ليه صاحي بدري كدا
وليه لسه بلبس امبارح مالك يا عمر في ايه
لم يرد عليها عمر وفتح باب الشقه ونزل مسرعا
فلقد قرر مراقبة خلود بدون ان تشعر
حتي يصل الي حقيقة الامر
فقد ظل واقفا قرب المنزل حتي نزلت اخته
وركبت سيارة اجري ثم استقل سيارة اخري
وطلب من السائق تتبع السيارة الاخري
وصلت اخته للجامعه ووقف امام بوابة الجامعه
واخرجت هاتفها واجرت اتصال
الو ايوه يا تامر انت فين
تامر: انا داخل ع الجامعه خلاص اهو
طيب انا واقفه مستنياك من بره مش هندخل
ولا هنحضر محاضرات النهارده
لازم نوصل لحل انا مش عارفه اوصلك خالص
وانت دايما تتهرب مني
ثم اغلقت هاتفها ووقفت تنتظر
وبعد حوالي5دقائق وصلت سياره
فارهه لونها احمر ذات موديل حديث
ذهبت اليها خلود والتفتت حولها
ثم ركبت وانطلقت السياره
ومن خلفها عمر انطلق وراءهم
وطلب من السائق تتبع تلك السياره
توقف تامر بسيارته امام احدي العمارات
بمنطقه راقيه بالقاهره ونزلت معه خلود
ودخلو العماره واستقلو المصعد
كان عمر يراقب ما يحدث وهو في حالة ذهول
كيف يمكن لاخته ان تفعل هذا الامر
نزل من سيارته
ودخل العماره ووقف امام المصعد
واخذ يتابع عند اي دور سيقف المصعد
ثم توقف عند الدور ال12 ودخل تامر مع خلود للشقه
ودار بينهم هذا الحديث
انتي ايه يا بنتي مفيش فايده فيكي
ومش عاوزه تفهمي ليه
نظرت له بحزن شديد يا تامر انا حاولت كتير
ارفض العريس دا بس اهلي مصممين عليه
وانا مش لاقيه مبرر للرفض
وانت مش دريان بحاجه
وضع يده علي خدها ونظر لها في خبث
متقلقيش يا حبيبتي كلها كم شهر
واتخرج واقدر افتح مع بابا موضوع ارتباطي بيكي
لا يا تامر انت كل شويه توعدني وتديني معاد شكل
وفي الاخر مش بتيجي
مره تقولي والدك مسافر ومره تقول مامتك تعبانه ...
وظروفك دي مبتنتهيش ابدا

وصل عمر للطابق ال12 ونزل من المصعد
وجد نفسه في حيره حيث توجد 4شقق في هذا الدور
وهو لا يدري في اي شقه دخلت اخته
وبالداخل زادت حدة النقاش بين تامر وخلود عندها صرخ
في وجهها وهو انا كنت ضربتك علي ايدك
انتي اللي سلمتي نفسك ليه جايه
دلوقتي تولولي وتتمسكني
انا لا يمكن اتجوز وحده رخيصه زيك كدا
وكمان والدي هيجوزني لبنت صديقه راجل اعمال
غني عنده شركات ومصانع
ايه اللي يجبرني عليكي
بكت خلود ونزلت علي الارض
ابوس رجلك استرني متفضحنيش
انا مش عاوزه منك حاجه ..
طيب اتجوزني وبعدها بكم يوم طلقني
ما تحاوليش يا خلود ابويا عمره ما هيرضي
وقومي بقي كفايه انا زهقت وقرفت منك
في هذه اللحظه قامت خلود من الارض
ومسحت دموعها ثم ضربته بالقلم علي وجهه..
اه يا سافل يا حقير هي بنات الناس لعبه في ايديك
انت فاكر نفسك ايه
اشتعل تامر غيظا ثم قام بلطمها علي وجهها بعنف
حتي سال الدم من شفتيها
ودفعها ارضا وانهال عليها بالركلات في بطنها
وظهرها فاخذت تصرخ بشده
حتي سمعها عمر فعرف في اي شقه هي
واخد تامر يضغط علي رقبة خلود ويخنق فيها
وهي تصرخ وتحاول التخلص منه
وعمر من الخارج يخبط علي الباب
ولكن تامر كان كالمجنون اخذ يضغط علي رقبة خلود ...
وعمر يدفع الباب بكتفه تاره وبقدمه تاره اخري
وهو كالمجنون يسمع صراخ اخته
ثم بعد عدة محاولات كسر الباب
ولكن للاسف بعد فوات الاوان
فقد دخل وجد اخته جثة هامدة ملقاه علي الارض
وبجوارها تامر ينظر لها ولا يصدق ما الذي فعله.....

في هذه الاثناء وهذا الموقف المتوتر
جري عمر علي اخته ووضع يده علي رقبتها
ليتحسس نبضها ولكنها للاسف انت قد فارقت الحياه
حاول تامر الهرب ولكنه عمر كان اسرع منه
قام بركله بقدمه فوقع علي وجهه
ثم انهال عليه عمر باللكمات في وجهه
ولكن تامر دفعه بركبته في بطنه
وزاحه عن طريقه ثم جري لخارج الشقه
ذهب للمصعد لكنه لم يجده في نفس الدور
وجري عمر وراءه مسرعا وكاد ان يمسكه
لكنه فلت منه

الحق ياعم حسن دا حرامي عاوز يسرقني
وقف حسن بواب العماره
بوجه عمر وحاول منعه المرور
لكن عمر دفعه وجري وراء تامر
الذي حاول ان يركب سيارته
لكنه لم يجد المفاتيح في جيبه وتذكر انها موجوده
في الشقه قد نسيهم
جري مسرعا وهو ينظر خلفه ل عمر الذي كان ينظر له بغضب وتوعد.. هو يعرف جيدا ان لو عمر مسكه قد يقتله
مابين الشوارع والسيارات كانت مطارده
سريعه كان كل منهما يلهث من فرط التعب
والمجهود تامر يريد الفرار من عملته
وعمر يريد ان ياخذ بثأر اخته المسكينه
التي كانت ضحيت هذا الشاب المستهتر
وبعد اكثر من عشر دقائق من الجري
تمكن تامر من القفز في احد الاتوبيسات
وزاغ عن الابصار
توقف عمر وهو يتوعد تامر
لو روحت فين مش هسيبك
لو استخبيت في بطن الارض لازم اجيبك....
وعاد عمر للعماره وهو يشعر
بنار ومراره علي ما جري لاخته
ولكنه فوجئ بشئ عجيب

جثة اخته لم تكن موجوده!!!!!
وقف عمر مذهولا اين ذهبت الجثه
اخذ يبحث في كل الغرف لكنه لم يجدها
الف سؤال وسؤال كان يدور في باله
هل تحركت الجثه من مكانها؟
من حركها؟
هل ماتت اخته من الاساس؟؟
لم يجد اجوبه لكل ذلك

نزل مسرعا من العماره ...
ثم سمع صوت هاتفه يرن اخرجه من جيبه
وجد والدته تتصل عليه ...
اكيد ستسالني عن اختي
ولماذا تاخرت ولم تعد للمنزل حتي الان

لم يرد عليها ...لانه لا يعرف بماذا سيجيب
وكيف لوالدته المسكينه تحمل صدمه كهذه
جلس قليلا وهو يفكر ماذا سيفعل الان
ثم قرر العوده للعماره ومراقبتها من بعيد
حتما ستظهر الحقيقه
بالفعل جلس علي قهوه مقابله للعماره
واخفي نفسه عن نظر الماره
وجلس بمكان بحيث هو الذي يستطيع ان يري
من داخل وخارج للعماره بدون ان يراه احد
مرت ساعات طويله ووالدته تتصل عليه
وهو لا يجيب
وصلت الساعه للحادية عشر مساء
وكان قد قلق وقرر مغادرة المقهي
حتي لمح حركه غريبه ...
لقد وجد سياره ربع نقل صغيره توقفت امام العماره
وبعدها بدقائق وجد السائق ومعه البواب
يحملون صندوق خشب كبير وضعوه في السياره ...
وكان يبدو علي وجه البواب ملامح التوتر...
قام عمر من مكانه مسرعا
واوقف سيارة اجره وطلب من السائق متابعه تلك السياره
التي ركبها البواب
.....
اخرج البواب هاتفه من جيبه واتصل علي تامر
ايوه يا تامر بيه الامانه معايا
اهي في العربيه واحنا نص ساعه
وهنكون في المكان اللي جنابك
قولتلي عليه
كويس...بس خالي بالك اوعي حد يكون شافك
او حد يكون اخذ باله من حاجه
اطمن يا بيه كله تمام ومتقلقش من اي حاجه
تمام ...وانا هظبطك متقلقش
يا بيه انا خدامك ...من غير اي حاجه
وصلت السياره للطريق الصحراوي
ثم عند مكان معين كانوا قد اتفقوا عليه
انحرفت السياره ودخلت في طريق اخر
ثم طلب عمر من السائق ان يبطئ سرعته
حتي لا ينتبهوا لهم
ثم وصلت السياره لمكان وجود تامر
انزل السائق مع البواب الصندوق الذي به جثة خلود
وانصرف السائق بعد ما اعطاه تامر مبلغ كبير من المال ...
ثم فتح تامر شنطة سيارته واخرج منها عدة حفر واعطاهم للبواب وطلب منه حفر حفره عميقه حتي يقوموا
باخفاء جريمتهم

وبالفعل اخذ البواب يحفر كما طلب منه تامر
ووقف عمر بعيدا يراقب ما يحدث
ثم عندما انتهي الحفر قام تامر بفتح الصندوق
واخرج منه جثة خلود
وهو يقول..غبيه انتي اللي وصلتيني لكدا
اهو دي اخرت الغباء
واخذ يضحك هو والبواب ..
في هذه الاثناء كان عمر قد تسحب من خاف سيارة

تامر ...
ثم انقض علي تامر ومسكه من رقبته
انت فاكر نفسك هتهرب مني ...
انا مش قولتلك اني مش هسيبك
انت كنت فاكر ان بنات الناس لعبه شرفهم وحياتهم باشاره
منك
اخذ يضرب فيه بعنف شديد
ترك البواب جثة خلود في الصندوق
واندفع ناحية عمر ثم ضربه من الخلف
علي ظهره بالة الحفر فترك عمر تامر
وقام البواب
وقام بامساك عمر وابعاده عنه ...
فما كان من تامر
الا ان اخرح مسدسه من السياره
وصوبه ناحية عمر
الذي كان اسرع منه فقام بلف نفسه بسرعه
فاصابت الطلقه البواب فسقط قتيلا في الحال ..

ثم قام عمر بركل المسدس من يد تامر
وانقض عليه وسدد له الركلات واللكمات
حتي فسقط ارضا
مسك عمر المسدس ووجهه الي تامر
ترجاه تامر بان لا يقتله وانه سيعوضه
باي مبلغ مالي يطلبه
ولكن هل الاخت تعوض باموال العالم
هل يمكن ان يكون للشرف سعر
طلب منه عمر ان يحمل جثة اخته
ويضعها في السياره
ثم امره بقيادة السياره
وغادروا المكان وقد تركوا جثة البواب ملقاه في الحفره
التي كان ينوي ان يدفن فيها خلود
ثم طلب منه التوجه لاقرب قسم شرطه
وبالفعل وصلو للقسم
وقام عمر بامساكه وادخاله الي مكتب الضابط
وطلب منه
الاعتراف بجريمته
وبعد محاولات من الانكار والمراوغه
اعترف تامر بجريمتيه القتل العمد لخلود
والقتل الخطأ للبواب
وكذلك الشروع في قتل عمر
وتم إحالة المحضر إلي النيابة العامه
للتحقيق في القضيه
وبعدها امرت النيابة بتشريح جثة خلود
للوقوف علي اسباب الموت
وتم دفنها اليوم التالي
وسط حاله من الحزن التي خيمت علي هذه الاسره
البسيطه


قصه مؤلمه جدا ولكن بها عبره لازم نعلم بناتنا واولادنا نعمرهم بالحب والحنان مهما كانت الضغوطات
لان لو فقدوا الحب في البيت هيدوروا عليه بره البيت ما نعرفش هيقابلوا ايه ولا مين بره البيت
♕الملكه♕
 
  • عجبني
  • حبيته
  • الكلام ده مش عجبني
التفاعلات: النسر المحلق, Dr:Sex:H, ahmd 1 و 22 آخرين
بداية طيبة ..
لكن الجزء صغير ..
ما علينا ..
فى انتظار الجديد ..
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
بداية كويسة
تعليقي علي حاجتين
١..اللغة لو هتستخدمي لغة عربية في بعض الألفاظ اللي بتخلي الكلام يفقد تأثيره وبتخرج القارئ عن المود بتاع القصه
لو هتستخدمي العامية يبقي تمام
ودي حاجه ترجعلك
٢.... الجزء صغير الحقيقه اتمني يكون أطول من كدا
اتمني تتقبلي كلامي كقارئ ليس إلا
شكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: mor2010 و 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
البدايه:«انا الملكه»
القصه دي من كتابتي كانت قديمه عندي مش مكتمله بكتب
في نص الجزء التان
ي
بس ح
بيت انـزل الجزء الاول
يلا نبدا ونروح لقصه

اتمني لكم قراء ممتعه 🌹
احم احم اعرفكم بنفسي

انا عمر شاب بسيط يعيش في القاهره تخرج
من كلية التجاره واخد يبحث كثيرا عن عمل
حاله كحال شباب كثيرين


هو شاب مكافح من اسره صغيره كان والده يعمل في طنطا في مصنع للملابس ولكن نظرا لظروف العمل اضطر للنقل للقاهره ومعه اسرته زوجته وابنه عمر وابنته خلود
ونظرا للظروف الصعبه كان والده يعمل سائق تاكسي

بعد ان ينهي عمله في المصنع

كان رجل محترم ربي اولاده علي القيم والمبادئ

في زمن كادت ان تندثر فيه الاخلاق وساد فيه الطمع والكذب
واصبح من معه المال معه كل شئ
كان عمر وقت عطلته في الجامعه يذهب في الصيف ليعمل ليساعد والده ولا يكون عبئا عليه مره اشتغل في مطعم ومره اخري في سوبر ماركت ...
وكان شاب ملتزم وعلي خلق وهادئ الطباع
وبعد تخرجه بحث عن عمل في احدي الشركات
كمحاسب وبعد عدة محاولات وجد وظيفه

محاسب باحد شركات الاغذيه بمدينة
العاشر من رمضان

وكان يقطع مسافه حوالي ساعتين من بيته للعمل
كان عمر مجتهدا في عمله الجديد واثبت كفاءته

وشهد له الجميع بحسن الخلق والجد في عمله
ومرت شهور عليه وهو يساعد عائلته في مصروفات
البيت كما ان اخته خلود قد تقدم لها عريس

والان وقع عليه عبئ تجهيزها ومساعدة
والده في اكمال جهاز العروسه

كانت دائما والدته تدعو له كل صباح

وهو نازل لعمله وفي كل وقت بان يكرمه
ويسعده فهو الان بات مسئولا عن الاسره
بعدما كبر والده واصبح علي المعاش

واصابه المرض ولم يستطع ان يقوم
بالقياده مثل زمان
ذات مساء وهو راجع من عمله عاد متاخرا
وعندما وصل فتح باب الشقه بمفتاحه

لانه يعلم بان الجميع قد نام حيث ان الساعه
كانت تجاوزت الثانية عشر صباحا
وعندما دخل توجه الي غرفته لكي ينام

وعندما مر بجوار غرفة خلود سمعها
تكلم شخص في التليفون وهي تبكي
وسمع هذا الحديث
ابوس ايدك انا في مشكله مع اهلي
المره دي مصممين علي العريس
وانا مش لاقيه مبرر للرفض زي كل مره
سكتت لحظات
ثم اكملت
حاولت اقنعهم اني مأجله موضوع الجواز ده

لحد ما اخلص دراستي لكن العريس سألني
وعجبته ومعندوش مشكله اني اكمل دراسه بعد الجواز
صوتها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ثم سكتت ورجعت تكمل حديثها
...ايوه محدش ضربني علي ايدي بس انا حبيتك
واتعلقت بيك وانت كمان حبيتني

وقربتلي وانا مخبتش عليك ظروفي
وكنت صادقه معاك في كل حاجه
بس الوضع دلوقتي اخلف وفي عريس
والموضوع شكله هيتم المره دي
وعادت للبكاء مره اخري وحاولت ان تخفض صوت
بكاءها خشية ان يسمعها احد من اسرتها

ويدخل عليها حجرتها
ولم تكن تعلم ان عمر واقف خلف الباب
والذي اراد ان يسمع المكاله حتي نهايتها
وعندها صدم عمر لحظة سماع اخر جمله
حيث قالت وهي تتوسل الي هذا الشاب
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح
غلطتك معايا
عندها اشتعلت نار الغضب في قلب وعقل عمر
ومد يده لفتح الباب ...
بداية جميلة و حلوة و مشجعة كماان بس ياريت الحزء يبقي اكبر من كدا علان القارئ ميفقدش المتعة في القرأة
وعجبتي قفلة الجزء عند حدث مشوق
ياريت تتقبلي كلامي و بالتوفيق ديما يا ملكة ❤
 
  • عجبني
التفاعلات: mor2010 و 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
البدايه:«انا الملكه»
القصه دي من كتابتي كانت قديمه عندي مش مكتمله بكتب
في نص الجزء التان
ي
بس ح
بيت انـزل الجزء الاول
يلا نبدا ونروح لقصه

اتمني لكم قراء ممتعه 🌹
احم احم اعرفكم بنفسي

انا عمر شاب بسيط يعيش في القاهره تخرج
من كلية التجاره واخد يبحث كثيرا عن عمل
حاله كحال شباب كثيرين


هو شاب مكافح من اسره صغيره كان والده يعمل في طنطا في مصنع للملابس ولكن نظرا لظروف العمل اضطر للنقل للقاهره ومعه اسرته زوجته وابنه عمر وابنته خلود
ونظرا للظروف الصعبه كان والده يعمل سائق تاكسي

بعد ان ينهي عمله في المصنع

كان رجل محترم ربي اولاده علي القيم والمبادئ

في زمن كادت ان تندثر فيه الاخلاق وساد فيه الطمع والكذب
واصبح من معه المال معه كل شئ
كان عمر وقت عطلته في الجامعه يذهب في الصيف ليعمل ليساعد والده ولا يكون عبئا عليه مره اشتغل في مطعم ومره اخري في سوبر ماركت ...
وكان شاب ملتزم وعلي خلق وهادئ الطباع
وبعد تخرجه بحث عن عمل في احدي الشركات
كمحاسب وبعد عدة محاولات وجد وظيفه

محاسب باحد شركات الاغذيه بمدينة
العاشر من رمضان

وكان يقطع مسافه حوالي ساعتين من بيته للعمل
كان عمر مجتهدا في عمله الجديد واثبت كفاءته

وشهد له الجميع بحسن الخلق والجد في عمله
ومرت شهور عليه وهو يساعد عائلته في مصروفات
البيت كما ان اخته خلود قد تقدم لها عريس

والان وقع عليه عبئ تجهيزها ومساعدة
والده في اكمال جهاز العروسه

كانت دائما والدته تدعو له كل صباح

وهو نازل لعمله وفي كل وقت بان يكرمه
ويسعده فهو الان بات مسئولا عن الاسره
بعدما كبر والده واصبح علي المعاش

واصابه المرض ولم يستطع ان يقوم
بالقياده مثل زمان
ذات مساء وهو راجع من عمله عاد متاخرا
وعندما وصل فتح باب الشقه بمفتاحه

لانه يعلم بان الجميع قد نام حيث ان الساعه
كانت تجاوزت الثانية عشر صباحا
وعندما دخل توجه الي غرفته لكي ينام

وعندما مر بجوار غرفة خلود سمعها
تكلم شخص في التليفون وهي تبكي
وسمع هذا الحديث
ابوس ايدك انا في مشكله مع اهلي
المره دي مصممين علي العريس
وانا مش لاقيه مبرر للرفض زي كل مره
سكتت لحظات
ثم اكملت
حاولت اقنعهم اني مأجله موضوع الجواز ده

لحد ما اخلص دراستي لكن العريس سألني
وعجبته ومعندوش مشكله اني اكمل دراسه بعد الجواز
صوتها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ثم سكتت ورجعت تكمل حديثها
...ايوه محدش ضربني علي ايدي بس انا حبيتك
واتعلقت بيك وانت كمان حبيتني

وقربتلي وانا مخبتش عليك ظروفي
وكنت صادقه معاك في كل حاجه
بس الوضع دلوقتي اخلف وفي عريس
والموضوع شكله هيتم المره دي
وعادت للبكاء مره اخري وحاولت ان تخفض صوت
بكاءها خشية ان يسمعها احد من اسرتها

ويدخل عليها حجرتها
ولم تكن تعلم ان عمر واقف خلف الباب
والذي اراد ان يسمع المكاله حتي نهايتها
وعندها صدم عمر لحظة سماع اخر جمله
حيث قالت وهي تتوسل الي هذا الشاب
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح
غلطتك معايا
عندها اشتعلت نار الغضب في قلب وعقل عمر
ومد يده لفتح الباب ...
شكلها هاتبقى قصه حلوه اتمنى التوفيق وياريت سرعة نشر باقى الاجزاء وتكون اطول شويه مشكوره
 
بداية كويسة
تعليقي علي حاجتين
١..اللغة لو هتستخدمي لغة عربية في بعض الألفاظ اللي بتخلي الكلام يفقد تأثيره وبتخرج القارئ عن المود بتاع القصه
لو هتستخدمي العامية يبقي تمام
ودي حاجه ترجعلك
٢.... الجزء صغير الحقيقه اتمني يكون أطول من كدا
اتمني تتقبلي كلامي كقارئ ليس إلا
شكرا
كلامك يحترم ولي كل الاحترام والتقدير مني وفعلا هعمل بي
 
بداية جميلة و حلوة و مشجعة كماان بس ياريت الحزء يبقي اكبر من كدا علان القارئ ميفقدش المتعة في القرأة
وعجبتي قفلة الجزء عند حدث مشوق
ياريت تتقبلي كلامي و بالتوفيق ديما يا ملكة ❤
مرسي
+انا عارفه ان القصص المتسلسه بتبقي اكبر من كدا بس انا مش بحب اطول في الاحداث بس انا علشان خلصت جزء قولت اشاركو معكو وبكمل
علشان كده ضافتو في المتسلسله لكن انا مش بحب القصص الكبيره
 
  • جامد
التفاعلات: Alwnsh
:cool: :cool: :ROFLMAO: :ROFLMAO: :coffee: :coffee: :mad: :mad: :whistle: :whistle: (y) (y) :geek: :geek: :love: :love: :rolleyes: :rolleyes: :cautious: :cautious: :) :)
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
بدايه مبشره
بس لازم الجزء يبقي اكبر من كده ويكون تشعب الاحداث وترابطها عامل اساسي
بالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
البدايه:«انا الملكه»
القصه دي من كتابتي كانت قديمه عندي مش مكتمله بكتب
في نص الجزء التان
ي
بس ح
بيت انـزل الجزء الاول
يلا نبدا ونروح لقصه

اتمني لكم قراء ممتعه 🌹
احم احم اعرفكم بنفسي

انا عمر شاب بسيط يعيش في القاهره تخرج
من كلية التجاره واخد يبحث كثيرا عن عمل
حاله كحال شباب كثيرين


هو شاب مكافح من اسره صغيره كان والده يعمل في طنطا في مصنع للملابس ولكن نظرا لظروف العمل اضطر للنقل للقاهره ومعه اسرته زوجته وابنه عمر وابنته خلود
ونظرا للظروف الصعبه كان والده يعمل سائق تاكسي

بعد ان ينهي عمله في المصنع

كان رجل محترم ربي اولاده علي القيم والمبادئ

في زمن كادت ان تندثر فيه الاخلاق وساد فيه الطمع والكذب
واصبح من معه المال معه كل شئ
كان عمر وقت عطلته في الجامعه يذهب في الصيف ليعمل ليساعد والده ولا يكون عبئا عليه مره اشتغل في مطعم ومره اخري في سوبر ماركت ...
وكان شاب ملتزم وعلي خلق وهادئ الطباع
وبعد تخرجه بحث عن عمل في احدي الشركات
كمحاسب وبعد عدة محاولات وجد وظيفه

محاسب باحد شركات الاغذيه بمدينة
العاشر من رمضان

وكان يقطع مسافه حوالي ساعتين من بيته للعمل
كان عمر مجتهدا في عمله الجديد واثبت كفاءته

وشهد له الجميع بحسن الخلق والجد في عمله
ومرت شهور عليه وهو يساعد عائلته في مصروفات
البيت كما ان اخته خلود قد تقدم لها عريس

والان وقع عليه عبئ تجهيزها ومساعدة
والده في اكمال جهاز العروسه

كانت دائما والدته تدعو له كل صباح

وهو نازل لعمله وفي كل وقت بان يكرمه
ويسعده فهو الان بات مسئولا عن الاسره
بعدما كبر والده واصبح علي المعاش

واصابه المرض ولم يستطع ان يقوم
بالقياده مثل زمان
ذات مساء وهو راجع من عمله عاد متاخرا
وعندما وصل فتح باب الشقه بمفتاحه

لانه يعلم بان الجميع قد نام حيث ان الساعه
كانت تجاوزت الثانية عشر صباحا
وعندما دخل توجه الي غرفته لكي ينام

وعندما مر بجوار غرفة خلود سمعها
تكلم شخص في التليفون وهي تبكي
وسمع هذا الحديث
ابوس ايدك انا في مشكله مع اهلي
المره دي مصممين علي العريس
وانا مش لاقيه مبرر للرفض زي كل مره
سكتت لحظات
ثم اكملت
حاولت اقنعهم اني مأجله موضوع الجواز ده

لحد ما اخلص دراستي لكن العريس سألني
وعجبته ومعندوش مشكله اني اكمل دراسه بعد الجواز
صوتها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ثم سكتت ورجعت تكمل حديثها
...ايوه محدش ضربني علي ايدي بس انا حبيتك
واتعلقت بيك وانت كمان حبيتني

وقربتلي وانا مخبتش عليك ظروفي
وكنت صادقه معاك في كل حاجه
بس الوضع دلوقتي اخلف وفي عريس
والموضوع شكله هيتم المره دي
وعادت للبكاء مره اخري وحاولت ان تخفض صوت
بكاءها خشية ان يسمعها احد من اسرتها

ويدخل عليها حجرتها
ولم تكن تعلم ان عمر واقف خلف الباب
والذي اراد ان يسمع المكاله حتي نهايتها
وعندها صدم عمر لحظة سماع اخر جمله
حيث قالت وهي تتوسل الي هذا الشاب
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح
غلطتك معايا
عندها اشتعلت نار الغضب في قلب وعقل عمر
ومد يده لفتح الباب ...
موفقة البداية
للاسف لم استطع ان اعطيكي راي فيها بسبب صغر الجزء الاول
لاكن استمري اسلوب حلو يجذب القارئ
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
البدايه:«انا الملكه»
القصه دي من كتابتي كانت قديمه عندي مش مكتمله بكتب
في نص الجزء التان
ي
بس ح
بيت انـزل الجزء الاول
يلا نبدا ونروح لقصه

اتمني لكم قراء ممتعه 🌹
احم احم اعرفكم بنفسي

انا عمر شاب بسيط يعيش في القاهره تخرج
من كلية التجاره واخد يبحث كثيرا عن عمل
حاله كحال شباب كثيرين


هو شاب مكافح من اسره صغيره كان والده يعمل في طنطا في مصنع للملابس ولكن نظرا لظروف العمل اضطر للنقل للقاهره ومعه اسرته زوجته وابنه عمر وابنته خلود
ونظرا للظروف الصعبه كان والده يعمل سائق تاكسي

بعد ان ينهي عمله في المصنع

كان رجل محترم ربي اولاده علي القيم والمبادئ

في زمن كادت ان تندثر فيه الاخلاق وساد فيه الطمع والكذب
واصبح من معه المال معه كل شئ
كان عمر وقت عطلته في الجامعه يذهب في الصيف ليعمل ليساعد والده ولا يكون عبئا عليه مره اشتغل في مطعم ومره اخري في سوبر ماركت ...
وكان شاب ملتزم وعلي خلق وهادئ الطباع
وبعد تخرجه بحث عن عمل في احدي الشركات
كمحاسب وبعد عدة محاولات وجد وظيفه

محاسب باحد شركات الاغذيه بمدينة
العاشر من رمضان

وكان يقطع مسافه حوالي ساعتين من بيته للعمل
كان عمر مجتهدا في عمله الجديد واثبت كفاءته

وشهد له الجميع بحسن الخلق والجد في عمله
ومرت شهور عليه وهو يساعد عائلته في مصروفات
البيت كما ان اخته خلود قد تقدم لها عريس

والان وقع عليه عبئ تجهيزها ومساعدة
والده في اكمال جهاز العروسه

كانت دائما والدته تدعو له كل صباح

وهو نازل لعمله وفي كل وقت بان يكرمه
ويسعده فهو الان بات مسئولا عن الاسره
بعدما كبر والده واصبح علي المعاش

واصابه المرض ولم يستطع ان يقوم
بالقياده مثل زمان
ذات مساء وهو راجع من عمله عاد متاخرا
وعندما وصل فتح باب الشقه بمفتاحه

لانه يعلم بان الجميع قد نام حيث ان الساعه
كانت تجاوزت الثانية عشر صباحا
وعندما دخل توجه الي غرفته لكي ينام

وعندما مر بجوار غرفة خلود سمعها
تكلم شخص في التليفون وهي تبكي
وسمع هذا الحديث
ابوس ايدك انا في مشكله مع اهلي
المره دي مصممين علي العريس
وانا مش لاقيه مبرر للرفض زي كل مره
سكتت لحظات
ثم اكملت
حاولت اقنعهم اني مأجله موضوع الجواز ده

لحد ما اخلص دراستي لكن العريس سألني
وعجبته ومعندوش مشكله اني اكمل دراسه بعد الجواز
صوتها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ثم سكتت ورجعت تكمل حديثها
...ايوه محدش ضربني علي ايدي بس انا حبيتك
واتعلقت بيك وانت كمان حبيتني

وقربتلي وانا مخبتش عليك ظروفي
وكنت صادقه معاك في كل حاجه
بس الوضع دلوقتي اخلف وفي عريس
والموضوع شكله هيتم المره دي
وعادت للبكاء مره اخري وحاولت ان تخفض صوت
بكاءها خشية ان يسمعها احد من اسرتها

ويدخل عليها حجرتها
ولم تكن تعلم ان عمر واقف خلف الباب
والذي اراد ان يسمع المكاله حتي نهايتها
وعندها صدم عمر لحظة سماع اخر جمله
حيث قالت وهي تتوسل الي هذا الشاب
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح
غلطتك معايا
عندها اشتعلت نار الغضب في قلب وعقل عمر
ومد يده لفتح الباب ...
ايه الجزء النص كم ده 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
  • عجبني
التفاعلات: خبير معتزل (الـــخـــال)
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
موفقة البداية
للاسف لم استطع ان اعطيكي راي فيها بسبب صغر الجزء الاول
لاكن استمري اسلوب حلو يجذب القارئ
مرسي
 
  • عجبني
التفاعلات: Life selector
تمت الأضافة
 
  • عجبني
التفاعلات: خبير معتزل (الـــخـــال)، الحالم و 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
راقية بفكرك ..
بـ كتاباتك ..
بـ أفعالك ..
بـ أخلاقك ..
سـ تجذبين اليك قلوب الناس ..
وان كانوا لا يعرفون عنك شيئا

:
:
عجبت لك يا زمانى قتلت فى كل المعانى ..
حسبت أنى لا أبالى فوجدت عمرى فى تفانى ..
اجوب الارض شرقا وغربا والم أرى لقلبى برا أو بحرا ..
دبلت عيونى وقلبى حزين شققت صدرى بالامانى ..
فدعـــوت ربـــــى كى يلبى حتى انجو من ظنونى ..
فظلت دموعـــى فوقـــى تجرى فكفت عنها ولم تكف ..
فذهبـــت ادنو نحــــو قــدرى عجبت لك يا زمـــــــانى
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀
راقية بفكرك ..
بـ كتاباتك ..
بـ أفعالك ..
بـ أخلاقك ..
سـ تجذبين اليك قلوب الناس ..
وان كانوا لا يعرفون عنك شيئا

:
:
عجبت لك يا زمانى قتلت فى كل المعانى ..
حسبت أنى لا أبالى فوجدت عمرى فى تفانى ..
اجوب الارض شرقا وغربا والم أرى لقلبى برا أو بحرا ..
دبلت عيونى وقلبى حزين شققت صدرى بالامانى ..
فدعـــوت ربـــــى كى يلبى حتى انجو من ظنونى ..
فظلت دموعـــى فوقـــى تجرى فكفت عنها ولم تكف ..
فذهبـــت ادنو نحــــو قــدرى عجبت لك يا زمـــــــانى
مرسي بجد ياسيف وانت من اكتر الاشخاص الي واقفه جنبي
 
  • حبيته
التفاعلات: mor2010
البدايه:«انا الملكه»
القصه دي من كتابتي كانت قديمه عندي مش مكتمله بكتب
في نص الجزء التان
ي
بس ح
بيت انـزل الجزء الاول
يلا نبدا ونروح لقصه

اتمني لكم قراء ممتعه 🌹
احم احم اعرفكم بنفسي

انا عمر شاب بسيط يعيش في القاهره تخرج
من كلية التجاره واخد يبحث كثيرا عن عمل
حاله كحال شباب كثيرين


هو شاب مكافح من اسره صغيره كان والده يعمل في طنطا في مصنع للملابس ولكن نظرا لظروف العمل اضطر للنقل للقاهره ومعه اسرته زوجته وابنه عمر وابنته خلود
ونظرا للظروف الصعبه كان والده يعمل سائق تاكسي

بعد ان ينهي عمله في المصنع

كان رجل محترم ربي اولاده علي القيم والمبادئ

في زمن كادت ان تندثر فيه الاخلاق وساد فيه الطمع والكذب
واصبح من معه المال معه كل شئ
كان عمر وقت عطلته في الجامعه يذهب في الصيف ليعمل ليساعد والده ولا يكون عبئا عليه مره اشتغل في مطعم ومره اخري في سوبر ماركت ...
وكان شاب ملتزم وعلي خلق وهادئ الطباع
وبعد تخرجه بحث عن عمل في احدي الشركات
كمحاسب وبعد عدة محاولات وجد وظيفه

محاسب باحد شركات الاغذيه بمدينة
العاشر من رمضان

وكان يقطع مسافه حوالي ساعتين من بيته للعمل
كان عمر مجتهدا في عمله الجديد واثبت كفاءته

وشهد له الجميع بحسن الخلق والجد في عمله
ومرت شهور عليه وهو يساعد عائلته في مصروفات
البيت كما ان اخته خلود قد تقدم لها عريس

والان وقع عليه عبئ تجهيزها ومساعدة
والده في اكمال جهاز العروسه

كانت دائما والدته تدعو له كل صباح

وهو نازل لعمله وفي كل وقت بان يكرمه
ويسعده فهو الان بات مسئولا عن الاسره
بعدما كبر والده واصبح علي المعاش

واصابه المرض ولم يستطع ان يقوم
بالقياده مثل زمان
ذات مساء وهو راجع من عمله عاد متاخرا
وعندما وصل فتح باب الشقه بمفتاحه

لانه يعلم بان الجميع قد نام حيث ان الساعه
كانت تجاوزت الثانية عشر صباحا
وعندما دخل توجه الي غرفته لكي ينام

وعندما مر بجوار غرفة خلود سمعها
تكلم شخص في التليفون وهي تبكي
وسمع هذا الحديث
ابوس ايدك انا في مشكله مع اهلي
المره دي مصممين علي العريس
وانا مش لاقيه مبرر للرفض زي كل مره
سكتت لحظات
ثم اكملت
حاولت اقنعهم اني مأجله موضوع الجواز ده

لحد ما اخلص دراستي لكن العريس سألني
وعجبته ومعندوش مشكله اني اكمل دراسه بعد الجواز
صوتها خشية ان يسمعها احد من اسرتها
ثم سكتت ورجعت تكمل حديثها
...ايوه محدش ضربني علي ايدي بس انا حبيتك
واتعلقت بيك وانت كمان حبيتني

وقربتلي وانا مخبتش عليك ظروفي
وكنت صادقه معاك في كل حاجه
بس الوضع دلوقتي اخلف وفي عريس
والموضوع شكله هيتم المره دي
وعادت للبكاء مره اخري وحاولت ان تخفض صوت
بكاءها خشية ان يسمعها احد من اسرتها

ويدخل عليها حجرتها
ولم تكن تعلم ان عمر واقف خلف الباب
والذي اراد ان يسمع المكاله حتي نهايتها
وعندها صدم عمر لحظة سماع اخر جمله
حيث قالت وهي تتوسل الي هذا الشاب
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح
غلطتك معايا
عندها اشتعلت نار الغضب في قلب وعقل عمر
ومد يده لفتح الباب ...


معادنا مع الجزء التاني والاخير
قصة جريمة شرف
وبشكر كل واحد علي دعمو ليا وبشكر الي قال اعجابو بي القصه
انا عارفه ان القصه قصيره علي قسم المتسلسله بس انا زي ما قلت اني لسه بكتب في الجزء الثاني فحبيت اشارككم الجزء الاول مش اكتر وبجد ميرسي لكل واحد او واحده قالت رايها في القصه القصه بعنوان جريمه شرف الجزء الثاني والاخير وسوري لو طولت عليكم نخش في القصه يلا بينا


♕الملكه
جريمه شرف

كان وقع الصدمه شديد علي نفس عمر
بعدما سمع ما قالته اخته اخر المحادثه
انت لازم تيجي تتقدملي رسمي وتصلح غلطتك معايا
مد يده لفتح الباب علي اخته
وبعد ان ضغط علي أوكرة الباب تراجعت صوابعه
وقرر الدخول لغرفته واغلق ثم جلس علي مكتبه
واخذ يفكر فيما سمعه
وكيف لاخته ان تفرط في نفسها
انه لعار ما بعد عار ماذا سيحدث
اذا علم والده بهذا الامر
ووالدته المسكينه قد تموت من الفضيحه
عاصفه من الافكار اجتاحت دماغه
ثم خبط يده بشده علي مكتبه
واخذ طول الليل ذهابا وايابا في غرفته
ولم يذق طعم النوم للحظه وفي الصباح
كان قد حسم امره
خرج من غرفته وجد والدته تحضر الافطار
صباح الخير ياعمر انت ليه صاحي بدري كدا
وليه لسه بلبس امبارح مالك يا عمر في ايه
لم يرد عليها عمر وفتح باب الشقه ونزل مسرعا
فلقد قرر مراقبة خلود بدون ان تشعر
حتي يصل الي حقيقة الامر
فقد ظل واقفا قرب المنزل حتي نزلت اخته
وركبت سيارة اجري ثم استقل سيارة اخري
وطلب من السائق تتبع السيارة الاخري
وصلت اخته للجامعه ووقف امام بوابة الجامعه
واخرجت هاتفها واجرت اتصال
الو ايوه يا تامر انت فين
تامر: انا داخل ع الجامعه خلاص اهو
طيب انا واقفه مستنياك من بره مش هندخل
ولا هنحضر محاضرات النهارده
لازم نوصل لحل انا مش عارفه اوصلك خالص
وانت دايما تتهرب مني
ثم اغلقت هاتفها ووقفت تنتظر
وبعد حوالي5دقائق وصلت سياره
فارهه لونها احمر ذات موديل حديث
ذهبت اليها خلود والتفتت حولها
ثم ركبت وانطلقت السياره
ومن خلفها عمر انطلق وراءهم
وطلب من السائق تتبع تلك السياره
توقف تامر بسيارته امام احدي العمارات
بمنطقه راقيه بالقاهره ونزلت معه خلود
ودخلو العماره واستقلو المصعد
كان عمر يراقب ما يحدث وهو في حالة ذهول
كيف يمكن لاخته ان تفعل هذا الامر
نزل من سيارته
ودخل العماره ووقف امام المصعد
واخذ يتابع عند اي دور سيقف المصعد
ثم توقف عند الدور ال12 ودخل تامر مع خلود للشقه
ودار بينهم هذا الحديث
انتي ايه يا بنتي مفيش فايده فيكي
ومش عاوزه تفهمي ليه
نظرت له بحزن شديد يا تامر انا حاولت كتير
ارفض العريس دا بس اهلي مصممين عليه
وانا مش لاقيه مبرر للرفض
وانت مش دريان بحاجه
وضع يده علي خدها ونظر لها في خبث
متقلقيش يا حبيبتي كلها كم شهر
واتخرج واقدر افتح مع بابا موضوع ارتباطي بيكي
لا يا تامر انت كل شويه توعدني وتديني معاد شكل
وفي الاخر مش بتيجي
مره تقولي والدك مسافر ومره تقول مامتك تعبانه ...
وظروفك دي مبتنتهيش ابدا

وصل عمر للطابق ال12 ونزل من المصعد
وجد نفسه في حيره حيث توجد 4شقق في هذا الدور
وهو لا يدري في اي شقه دخلت اخته
وبالداخل زادت حدة النقاش بين تامر وخلود عندها صرخ
في وجهها وهو انا كنت ضربتك علي ايدك
انتي اللي سلمتي نفسك ليه جايه
دلوقتي تولولي وتتمسكني
انا لا يمكن اتجوز وحده رخيصه زيك كدا
وكمان والدي هيجوزني لبنت صديقه راجل اعمال
غني عنده شركات ومصانع
ايه اللي يجبرني عليكي
بكت خلود ونزلت علي الارض
ابوس رجلك استرني متفضحنيش
انا مش عاوزه منك حاجه ..
طيب اتجوزني وبعدها بكم يوم طلقني
ما تحاوليش يا خلود ابويا عمره ما هيرضي
وقومي بقي كفايه انا زهقت وقرفت منك
في هذه اللحظه قامت خلود من الارض
ومسحت دموعها ثم ضربته بالقلم علي وجهه..
اه يا سافل يا حقير هي بنات الناس لعبه في ايديك
انت فاكر نفسك ايه
اشتعل تامر غيظا ثم قام بلطمها علي وجهها بعنف
حتي سال الدم من شفتيها
ودفعها ارضا وانهال عليها بالركلات في بطنها
وظهرها فاخذت تصرخ بشده
حتي سمعها عمر فعرف في اي شقه هي
واخد تامر يضغط علي رقبة خلود ويخنق فيها
وهي تصرخ وتحاول التخلص منه
وعمر من الخارج يخبط علي الباب
ولكن تامر كان كالمجنون اخذ يضغط علي رقبة خلود ...
وعمر يدفع الباب بكتفه تاره وبقدمه تاره اخري
وهو كالمجنون يسمع صراخ اخته
ثم بعد عدة محاولات كسر الباب
ولكن للاسف بعد فوات الاوان
فقد دخل وجد اخته جثة هامدة ملقاه علي الارض
وبجوارها تامر ينظر لها ولا يصدق ما الذي فعله.....

في هذه الاثناء وهذا الموقف المتوتر
جري عمر علي اخته ووضع يده علي رقبتها
ليتحسس نبضها ولكنها للاسف انت قد فارقت الحياه
حاول تامر الهرب ولكنه عمر كان اسرع منه
قام بركله بقدمه فوقع علي وجهه
ثم انهال عليه عمر باللكمات في وجهه
ولكن تامر دفعه بركبته في بطنه
وزاحه عن طريقه ثم جري لخارج الشقه
ذهب للمصعد لكنه لم يجده في نفس الدور
وجري عمر وراءه مسرعا وكاد ان يمسكه
لكنه فلت منه

الحق ياعم حسن دا حرامي عاوز يسرقني
وقف حسن بواب العماره
بوجه عمر وحاول منعه المرور
لكن عمر دفعه وجري وراء تامر
الذي حاول ان يركب سيارته
لكنه لم يجد المفاتيح في جيبه وتذكر انها موجوده
في الشقه قد نسيهم
جري مسرعا وهو ينظر خلفه ل عمر الذي كان ينظر له بغضب وتوعد.. هو يعرف جيدا ان لو عمر مسكه قد يقتله
مابين الشوارع والسيارات كانت مطارده
سريعه كان كل منهما يلهث من فرط التعب
والمجهود تامر يريد الفرار من عملته
وعمر يريد ان ياخذ بثأر اخته المسكينه
التي كانت ضحيت هذا الشاب المستهتر
وبعد اكثر من عشر دقائق من الجري
تمكن تامر من القفز في احد الاتوبيسات
وزاغ عن الابصار
توقف عمر وهو يتوعد تامر
لو روحت فين مش هسيبك
لو استخبيت في بطن الارض لازم اجيبك....
وعاد عمر للعماره وهو يشعر
بنار ومراره علي ما جري لاخته
ولكنه فوجئ بشئ عجيب

جثة اخته لم تكن موجوده!!!!!
وقف عمر مذهولا اين ذهبت الجثه
اخذ يبحث في كل الغرف لكنه لم يجدها
الف سؤال وسؤال كان يدور في باله
هل تحركت الجثه من مكانها؟
من حركها؟
هل ماتت اخته من الاساس؟؟
لم يجد اجوبه لكل ذلك

نزل مسرعا من العماره ...
ثم سمع صوت هاتفه يرن اخرجه من جيبه
وجد والدته تتصل عليه ...
اكيد ستسالني عن اختي
ولماذا تاخرت ولم تعد للمنزل حتي الان

لم يرد عليها ...لانه لا يعرف بماذا سيجيب
وكيف لوالدته المسكينه تحمل صدمه كهذه
جلس قليلا وهو يفكر ماذا سيفعل الان
ثم قرر العوده للعماره ومراقبتها من بعيد
حتما ستظهر الحقيقه
بالفعل جلس علي قهوه مقابله للعماره
واخفي نفسه عن نظر الماره
وجلس بمكان بحيث هو الذي يستطيع ان يري
من داخل وخارج للعماره بدون ان يراه احد
مرت ساعات طويله ووالدته تتصل عليه
وهو لا يجيب
وصلت الساعه للحادية عشر مساء
وكان قد قلق وقرر مغادرة المقهي
حتي لمح حركه غريبه ...
لقد وجد سياره ربع نقل صغيره توقفت امام العماره
وبعدها بدقائق وجد السائق ومعه البواب
يحملون صندوق خشب كبير وضعوه في السياره ...
وكان يبدو علي وجه البواب ملامح التوتر...
قام عمر من مكانه مسرعا
واوقف سيارة اجره وطلب من السائق متابعه تلك السياره
التي ركبها البواب
.....
اخرج البواب هاتفه من جيبه واتصل علي تامر
ايوه يا تامر بيه الامانه معايا
اهي في العربيه واحنا نص ساعه
وهنكون في المكان اللي جنابك
قولتلي عليه
كويس...بس خالي بالك اوعي حد يكون شافك
او حد يكون اخذ باله من حاجه
اطمن يا بيه كله تمام ومتقلقش من اي حاجه
تمام ...وانا هظبطك متقلقش
يا بيه انا خدامك ...من غير اي حاجه
وصلت السياره للطريق الصحراوي
ثم عند مكان معين كانوا قد اتفقوا عليه
انحرفت السياره ودخلت في طريق اخر
ثم طلب عمر من السائق ان يبطئ سرعته
حتي لا ينتبهوا لهم
ثم وصلت السياره لمكان وجود تامر
انزل السائق مع البواب الصندوق الذي به جثة خلود
وانصرف السائق بعد ما اعطاه تامر مبلغ كبير من المال ...
ثم فتح تامر شنطة سيارته واخرج منها عدة حفر واعطاهم للبواب وطلب منه حفر حفره عميقه حتي يقوموا
باخفاء جريمتهم

وبالفعل اخذ البواب يحفر كما طلب منه تامر
ووقف عمر بعيدا يراقب ما يحدث
ثم عندما انتهي الحفر قام تامر بفتح الصندوق
واخرج منه جثة خلود
وهو يقول..غبيه انتي اللي وصلتيني لكدا
اهو دي اخرت الغباء
واخذ يضحك هو والبواب ..
في هذه الاثناء كان عمر قد تسحب من خاف سيارة

تامر ...
ثم انقض علي تامر ومسكه من رقبته
انت فاكر نفسك هتهرب مني ...
انا مش قولتلك اني مش هسيبك
انت كنت فاكر ان بنات الناس لعبه شرفهم وحياتهم باشاره
منك
اخذ يضرب فيه بعنف شديد
ترك البواب جثة خلود في الصندوق
واندفع ناحية عمر ثم ضربه من الخلف
علي ظهره بالة الحفر فترك عمر تامر
وقام البواب
وقام بامساك عمر وابعاده عنه ...
فما كان من تامر
الا ان اخرح مسدسه من السياره
وصوبه ناحية عمر
الذي كان اسرع منه فقام بلف نفسه بسرعه
فاصابت الطلقه البواب فسقط قتيلا في الحال ..

ثم قام عمر بركل المسدس من يد تامر
وانقض عليه وسدد له الركلات واللكمات
حتي فسقط ارضا
مسك عمر المسدس ووجهه الي تامر
ترجاه تامر بان لا يقتله وانه سيعوضه
باي مبلغ مالي يطلبه
ولكن هل الاخت تعوض باموال العالم
هل يمكن ان يكون للشرف سعر
طلب منه عمر ان يحمل جثة اخته
ويضعها في السياره
ثم امره بقيادة السياره
وغادروا المكان وقد تركوا جثة البواب ملقاه في الحفره
التي كان ينوي ان يدفن فيها خلود
ثم طلب منه التوجه لاقرب قسم شرطه
وبالفعل وصلو للقسم
وقام عمر بامساكه وادخاله الي مكتب الضابط
وطلب منه
الاعتراف بجريمته
وبعد محاولات من الانكار والمراوغه
اعترف تامر بجريمتيه القتل العمد لخلود
والقتل الخطأ للبواب
وكذلك الشروع في قتل عمر
وتم إحالة المحضر إلي النيابة العامه
للتحقيق في القضيه
وبعدها امرت النيابة بتشريح جثة خلود
للوقوف علي اسباب الموت
وتم دفنها اليوم التالي
وسط حاله من الحزن التي خيمت علي هذه الاسره
البسيطه


قصه مؤلمه جدا ولكن بها عبره لازم نعلم بناتنا واولادنا نعمرهم بالحب والحنان مهما كانت الضغوطات
لان لو فقدوا الحب في البيت هيدوروا عليه بره البيت ما نعرفش هيقابلوا ايه ولا مين بره البيت
♕الملكه♕
قصة جميلة وبالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: 🎀الہٰملہٰكہٰة🎀

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%