جدتى الحنونه وصديقتها وانا

[Osiris]

كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت جسدها العارى بملاية وذهبت لفتح الباب فوجدتها جارة جدتى وصديقتها وهى تقريبا فى مثل عمرها وجميلة مثلها وكانت ترتدى روب فوق قميص نوم شفاف ولا ترتدى تحتة أى ملابس داخلية فقد كانت تفاصيل جسدها تظهر واضحة من تحت الروب والقميص العارى وسألتنى على جدتى فقلت لها تأخذ حمام الشمس بتاعها فى الشرفة فدخلت اليها وظهرت تفاصيل فتحة طيزها من تحت القميص حين دخلت الشرفة وأصبحت فى ضوء الشمس وجلست بجوار جدتى على وسادة فى وضع أتاح لتفاصيل كسها العارى أن تظهر بالكامل أمام عيناى مما أزادنى أثارة وأخذت أنظر لكسها بشهوة شديدة ولاحظت نظراتى الى كسها فضحكت وفتحت فخذيها أكثر حتى ظهر لى بظر كسها الذى أنتفخ من الشهوة وشفرات كسها التى بدت حمراء وملتهبة كأنها كانت تمارس النيك قبل دخولها الينا مباشرةفقد كانت حمرة بظر كسها وشفراتة غير عادية ولايحمر كس المرأة هكذا الا من النيك أو ممارسة العادة السرية وطلبت منى جدتى ان احضر العصير من الداخل فذهبت لأحضارة وعدت فوجدت جارة جدتى قد خلعت ملابسها وأستلقت عارية بجوار جدتى وهم يقبلون بعض من شفتيهم ويلحسون ألسنة بعض ويدعكون بزازهم لبعض فوضعت الصينية التى بها العصير وسكبت العصير فى الأكواب وقدمت لهن العصير فأخذت جارة جدتى الكوب وسكبت العصيرعلى جسد جدتى وأخذت تدعك العصير على جسدها من رقبتها مرورا ببزازها حتى كسها ثم بدأت تلحس العصير من على بزاز جدتى وبطنها وكسها وهى تنظر لى وتضحك وقالت لى مش عاوز تشرب عصير فسكت فأخذت الكوب من يدى وسكبتة على جسدها وجسد جدتى وقالت لى أشرب العصير من على بزازنا وكسنا وبدأت ألحس جسمها من شفايفها فقبلتنى قبلة شديدة وأخذت تمص لسانى وتعضة وقلبتنى على ظهرى وركبت فوق بطنى وسكبت العصير على جسدى وبدأت تلحس رقبتى وبطنى ثم نزلت الى زبرى فأمسكتة بيديها من فوق الشورت وقالت لى يالة من زبر كبير وشديد وأخذت تعضة من فوق الشورت ثم أنزلت الشورت وأخرجت رأس زبرى ووضعتة فى فمها تمصة وتلحسة وخلعت الشورت بالكامل فأصبحت عاريا تماما تحت كسها فجلست على زبرى وأخذت تدعكة بشفرات كسها وتضع رأس زبرى فى كسها ثم تخرجة ونامت بصدرها على زبرى وأخذت تدعك زبرى ببزازها وهى تمص رأسة فقلت لها كفاية لحسن حاكب لبنى فقالت لجدتى تعالى حطية فى بقك ينزل فية معاياوفعلا قامت جدتى وهى تدعك كسها بأصابعها ووضعت زبرى فى فمها وأخذوا يتبادلون مصة هى وجارتها حتى قذفت فى فم جدتى فمصت اللبن الخارج من زبرى وأعطت رأس زبرى لجارتها تمصة هى الأخرى وظلوا يتبادلون مص زبرى وشرب اللبن الساخن النازل من زبرى حتى أخر قطرة ثم ناموا على ظهرهم وحضنوا بعض وبدأت كل واحدة تلحس لسان ألأخرى وتعطيها اللبن الذى فى فمها وأخذ اللبن ينسال على شفايفهم وبزازهم وهم يلحسونة حتى نزلوا الى أكساس بعض وأخذت كل واحدة تضع اللبن بلسانها فى كس ألأخرى وتلحس شفرات كسها وبظرها وأمسكوا زبرى بيديهم هم ألأثنتين وظلوا يدعكوا لى زبرى ثم بدأو يدخلون أصابعهم فى أطياز بعض ويضعون الكريم على رأس زبرى وهم يدخلونة فى طيز بعض ثم قلبونى عل ظهرى وأمسكت جدتى زبرى بيدها تدعكة وتلحسة بلسانها وقامت جارتهاوفتحت رجليها وأمسكت فلقات طيزها بيدها وأخذت توسع فتحة طيزها ثم جلست على زبرى وأخذت تدخل رأس زبرى فى طيزها رويدا رويدا وهى تقوم وتنزل على رأس زبرى وجدتى تساعدها بوضع الكريم فى فتحة طيزها وأدخال أصبعها فى فتحة الشرج وتدليكها حتى تتسع أكثر فأكثر لتستوعب زبرى الضخم حتى دخل زبرى بالكامل فى طيز جارة جدتى فأخذت تقوم وتجلس تدخلة وتخرجة ببطء فى البداية ثم أخذت تسرع الحركة وجدتى تضع أصبعهافى كس جارتها وتلحس لها كسها ثم تخرج زبرى من طيز جارتها وتمصة قليلا ثم تضعة فى طيز جارتها مرة أخرى ثم نامت جدتى بجوار جارتها وأخرجت زبرى وأمسكتة بيديها وأخذت تلحسة وتمصة بشدة ثم وضعتة فى كسها وأخذت تقبلنى من فمى وتلحس لسانىوأنا أدخل زبرى وأخرجة بقوة من كس جدتى حتى بلغنا الذروة سويا فأنزلت لبنى فى كس جدتى وهى أنزلت ماء شهوتها فنامت جارة جدتى على بطنى بصدرها ووضعت كسها فى فمى وقالت ألحس كسى وهى تمص اللبن النازل من زبرى ثم تمص وتلحس كس جدتى وظليت ألحس كسها بقوة وأدخل لسانى وأخرجة وأنيكها بلسانى وهى تمص زبرى وتلحس كس جدتى بشدة حتى وصلنا لشهوتنا نحن الثلاثة مع بعض وأخذت تشرب اللبن من زبرى وتضعة فى فم جدتى ويلحسون لسان بعض وأنا ألحس كس جدتى وجارتها معا ثم طلبت جدتى منى أن أنيكها فى طيزها وقالت لى عاوزاك تنيكنى جامد فى طيزى وتزل لبنك جوا طيزى ونامت أمامى ورفعت طيزها وقالت لى نام على ركبتيك وأدخلة فى طيزى وفعلا أدخلت زبرى الذى أنزلق بسهولة داخل طيز جدتى فقلت لها طيزك واسعة كأنها معتادة النيك قالت لى أن عبدة البواب ينيكنى فى طيزى وهو من جعلنى أحب نيك الطيز وأدمنتة وأخذت أنيك جدتى فى طيزها حتى قذفت فى طيزها وأخذت تضم فتحة طيزها وتعصر زبرى بشدة بفتحة طيزها حتى أفرغت كل قطرة لبن من زبرى ، ثم قمنا لنستحم سويا وأخذت أنيكهم تحت الدش مرات عديدة حت شبعوا نيك وخرجنا من الحمام وقالت لى جارة جدتى أنت تيجى النهاردة تنام معايا علشان أنا لسة ماشبعتش نيك وعاوزة أتناك طول الليل فوافقت جدتى على شرط أن تشاركنا النيك

 

[Abdalla essam]

كمل

 

[الخديوى]

كمل

أرجو التعليق على القصة تعليق يليق بمجهود الكاتب وليس بكلمة عابرة.. وإذا تكررت سوف تحذف المشاركة..​

 

[الشبكشى]

كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت جسدها العارى بملاية وذهبت لفتح الباب فوجدتها جارة جدتى وصديقتها وهى تقريبا فى مثل عمرها وجميلة مثلها وكانت ترتدى روب فوق قميص نوم شفاف ولا ترتدى تحتة أى ملابس داخلية فقد كانت تفاصيل جسدها تظهر واضحة من تحت الروب والقميص العارى وسألتنى على جدتى فقلت لها تأخذ حمام الشمس بتاعها فى الشرفة فدخلت اليها وظهرت تفاصيل فتحة طيزها من تحت القميص حين دخلت الشرفة وأصبحت فى ضوء الشمس وجلست بجوار جدتى على وسادة فى وضع أتاح لتفاصيل كسها العارى أن تظهر بالكامل أمام عيناى مما أزادنى أثارة وأخذت أنظر لكسها بشهوة شديدة ولاحظت نظراتى الى كسها فضحكت وفتحت فخذيها أكثر حتى ظهر لى بظر كسها الذى أنتفخ من الشهوة وشفرات كسها التى بدت حمراء وملتهبة كأنها كانت تمارس النيك قبل دخولها الينا مباشرةفقد كانت حمرة بظر كسها وشفراتة غير عادية ولايحمر كس المرأة هكذا الا من النيك أو ممارسة العادة السرية وطلبت منى جدتى ان احضر العصير من الداخل فذهبت لأحضارة وعدت فوجدت جارة جدتى قد خلعت ملابسها وأستلقت عارية بجوار جدتى وهم يقبلون بعض من شفتيهم ويلحسون ألسنة بعض ويدعكون بزازهم لبعض فوضعت الصينية التى بها العصير وسكبت العصير فى الأكواب وقدمت لهن العصير فأخذت جارة جدتى الكوب وسكبت العصيرعلى جسد جدتى وأخذت تدعك العصير على جسدها من رقبتها مرورا ببزازها حتى كسها ثم بدأت تلحس العصير من على بزاز جدتى وبطنها وكسها وهى تنظر لى وتضحك وقالت لى مش عاوز تشرب عصير فسكت فأخذت الكوب من يدى وسكبتة على جسدها وجسد جدتى وقالت لى أشرب العصير من على بزازنا وكسنا وبدأت ألحس جسمها من شفايفها فقبلتنى قبلة شديدة وأخذت تمص لسانى وتعضة وقلبتنى على ظهرى وركبت فوق بطنى وسكبت العصير على جسدى وبدأت تلحس رقبتى وبطنى ثم نزلت الى زبرى فأمسكتة بيديها من فوق الشورت وقالت لى يالة من زبر كبير وشديد وأخذت تعضة من فوق الشورت ثم أنزلت الشورت وأخرجت رأس زبرى ووضعتة فى فمها تمصة وتلحسة وخلعت الشورت بالكامل فأصبحت عاريا تماما تحت كسها فجلست على زبرى وأخذت تدعكة بشفرات كسها وتضع رأس زبرى فى كسها ثم تخرجة ونامت بصدرها على زبرى وأخذت تدعك زبرى ببزازها وهى تمص رأسة فقلت لها كفاية لحسن حاكب لبنى فقالت لجدتى تعالى حطية فى بقك ينزل فية معاياوفعلا قامت جدتى وهى تدعك كسها بأصابعها ووضعت زبرى فى فمها وأخذوا يتبادلون مصة هى وجارتها حتى قذفت فى فم جدتى فمصت اللبن الخارج من زبرى وأعطت رأس زبرى لجارتها تمصة هى الأخرى وظلوا يتبادلون مص زبرى وشرب اللبن الساخن النازل من زبرى حتى أخر قطرة ثم ناموا على ظهرهم وحضنوا بعض وبدأت كل واحدة تلحس لسان ألأخرى وتعطيها اللبن الذى فى فمها وأخذ اللبن ينسال على شفايفهم وبزازهم وهم يلحسونة حتى نزلوا الى أكساس بعض وأخذت كل واحدة تضع اللبن بلسانها فى كس ألأخرى وتلحس شفرات كسها وبظرها وأمسكوا زبرى بيديهم هم ألأثنتين وظلوا يدعكوا لى زبرى ثم بدأو يدخلون أصابعهم فى أطياز بعض ويضعون الكريم على رأس زبرى وهم يدخلونة فى طيز بعض ثم قلبونى عل ظهرى وأمسكت جدتى زبرى بيدها تدعكة وتلحسة بلسانها وقامت جارتهاوفتحت رجليها وأمسكت فلقات طيزها بيدها وأخذت توسع فتحة طيزها ثم جلست على زبرى وأخذت تدخل رأس زبرى فى طيزها رويدا رويدا وهى تقوم وتنزل على رأس زبرى وجدتى تساعدها بوضع الكريم فى فتحة طيزها وأدخال أصبعها فى فتحة الشرج وتدليكها حتى تتسع أكثر فأكثر لتستوعب زبرى الضخم حتى دخل زبرى بالكامل فى طيز جارة جدتى فأخذت تقوم وتجلس تدخلة وتخرجة ببطء فى البداية ثم أخذت تسرع الحركة وجدتى تضع أصبعهافى كس جارتها وتلحس لها كسها ثم تخرج زبرى من طيز جارتها وتمصة قليلا ثم تضعة فى طيز جارتها مرة أخرى ثم نامت جدتى بجوار جارتها وأخرجت زبرى وأمسكتة بيديها وأخذت تلحسة وتمصة بشدة ثم وضعتة فى كسها وأخذت تقبلنى من فمى وتلحس لسانىوأنا أدخل زبرى وأخرجة بقوة من كس جدتى حتى بلغنا الذروة سويا فأنزلت لبنى فى كس جدتى وهى أنزلت ماء شهوتها فنامت جارة جدتى على بطنى بصدرها ووضعت كسها فى فمى وقالت ألحس كسى وهى تمص اللبن النازل من زبرى ثم تمص وتلحس كس جدتى وظليت ألحس كسها بقوة وأدخل لسانى وأخرجة وأنيكها بلسانى وهى تمص زبرى وتلحس كس جدتى بشدة حتى وصلنا لشهوتنا نحن الثلاثة مع بعض وأخذت تشرب اللبن من زبرى وتضعة فى فم جدتى ويلحسون لسان بعض وأنا ألحس كس جدتى وجارتها معا ثم طلبت جدتى منى أن أنيكها فى طيزها وقالت لى عاوزاك تنيكنى جامد فى طيزى وتزل لبنك جوا طيزى ونامت أمامى ورفعت طيزها وقالت لى نام على ركبتيك وأدخلة فى طيزى وفعلا أدخلت زبرى الذى أنزلق بسهولة داخل طيز جدتى فقلت لها طيزك واسعة كأنها معتادة النيك قالت لى أن عبدة البواب ينيكنى فى طيزى وهو من جعلنى أحب نيك الطيز وأدمنتة وأخذت أنيك جدتى فى طيزها حتى قذفت فى طيزها وأخذت تضم فتحة طيزها وتعصر زبرى بشدة بفتحة طيزها حتى أفرغت كل قطرة لبن من زبرى ، ثم قمنا لنستحم سويا وأخذت أنيكهم تحت الدش مرات عديدة حت شبعوا نيك وخرجنا من الحمام وقالت لى جارة جدتى أنت تيجى النهاردة تنام معايا علشان أنا لسة ماشبعتش نيك وعاوزة أتناك طول الليل فوافقت جدتى على شرط أن تشاركنا النيك

روعه روعه روعه روعه

 

[Youn]

كمل وماتتاخر

 

[شاب نييك]

كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت جسدها العارى بملاية وذهبت لفتح الباب فوجدتها جارة جدتى وصديقتها وهى تقريبا فى مثل عمرها وجميلة مثلها وكانت ترتدى روب فوق قميص نوم شفاف ولا ترتدى تحتة أى ملابس داخلية فقد كانت تفاصيل جسدها تظهر واضحة من تحت الروب والقميص العارى وسألتنى على جدتى فقلت لها تأخذ حمام الشمس بتاعها فى الشرفة فدخلت اليها وظهرت تفاصيل فتحة طيزها من تحت القميص حين دخلت الشرفة وأصبحت فى ضوء الشمس وجلست بجوار جدتى على وسادة فى وضع أتاح لتفاصيل كسها العارى أن تظهر بالكامل أمام عيناى مما أزادنى أثارة وأخذت أنظر لكسها بشهوة شديدة ولاحظت نظراتى الى كسها فضحكت وفتحت فخذيها أكثر حتى ظهر لى بظر كسها الذى أنتفخ من الشهوة وشفرات كسها التى بدت حمراء وملتهبة كأنها كانت تمارس النيك قبل دخولها الينا مباشرةفقد كانت حمرة بظر كسها وشفراتة غير عادية ولايحمر كس المرأة هكذا الا من النيك أو ممارسة العادة السرية وطلبت منى جدتى ان احضر العصير من الداخل فذهبت لأحضارة وعدت فوجدت جارة جدتى قد خلعت ملابسها وأستلقت عارية بجوار جدتى وهم يقبلون بعض من شفتيهم ويلحسون ألسنة بعض ويدعكون بزازهم لبعض فوضعت الصينية التى بها العصير وسكبت العصير فى الأكواب وقدمت لهن العصير فأخذت جارة جدتى الكوب وسكبت العصيرعلى جسد جدتى وأخذت تدعك العصير على جسدها من رقبتها مرورا ببزازها حتى كسها ثم بدأت تلحس العصير من على بزاز جدتى وبطنها وكسها وهى تنظر لى وتضحك وقالت لى مش عاوز تشرب عصير فسكت فأخذت الكوب من يدى وسكبتة على جسدها وجسد جدتى وقالت لى أشرب العصير من على بزازنا وكسنا وبدأت ألحس جسمها من شفايفها فقبلتنى قبلة شديدة وأخذت تمص لسانى وتعضة وقلبتنى على ظهرى وركبت فوق بطنى وسكبت العصير على جسدى وبدأت تلحس رقبتى وبطنى ثم نزلت الى زبرى فأمسكتة بيديها من فوق الشورت وقالت لى يالة من زبر كبير وشديد وأخذت تعضة من فوق الشورت ثم أنزلت الشورت وأخرجت رأس زبرى ووضعتة فى فمها تمصة وتلحسة وخلعت الشورت بالكامل فأصبحت عاريا تماما تحت كسها فجلست على زبرى وأخذت تدعكة بشفرات كسها وتضع رأس زبرى فى كسها ثم تخرجة ونامت بصدرها على زبرى وأخذت تدعك زبرى ببزازها وهى تمص رأسة فقلت لها كفاية لحسن حاكب لبنى فقالت لجدتى تعالى حطية فى بقك ينزل فية معاياوفعلا قامت جدتى وهى تدعك كسها بأصابعها ووضعت زبرى فى فمها وأخذوا يتبادلون مصة هى وجارتها حتى قذفت فى فم جدتى فمصت اللبن الخارج من زبرى وأعطت رأس زبرى لجارتها تمصة هى الأخرى وظلوا يتبادلون مص زبرى وشرب اللبن الساخن النازل من زبرى حتى أخر قطرة ثم ناموا على ظهرهم وحضنوا بعض وبدأت كل واحدة تلحس لسان ألأخرى وتعطيها اللبن الذى فى فمها وأخذ اللبن ينسال على شفايفهم وبزازهم وهم يلحسونة حتى نزلوا الى أكساس بعض وأخذت كل واحدة تضع اللبن بلسانها فى كس ألأخرى وتلحس شفرات كسها وبظرها وأمسكوا زبرى بيديهم هم ألأثنتين وظلوا يدعكوا لى زبرى ثم بدأو يدخلون أصابعهم فى أطياز بعض ويضعون الكريم على رأس زبرى وهم يدخلونة فى طيز بعض ثم قلبونى عل ظهرى وأمسكت جدتى زبرى بيدها تدعكة وتلحسة بلسانها وقامت جارتهاوفتحت رجليها وأمسكت فلقات طيزها بيدها وأخذت توسع فتحة طيزها ثم جلست على زبرى وأخذت تدخل رأس زبرى فى طيزها رويدا رويدا وهى تقوم وتنزل على رأس زبرى وجدتى تساعدها بوضع الكريم فى فتحة طيزها وأدخال أصبعها فى فتحة الشرج وتدليكها حتى تتسع أكثر فأكثر لتستوعب زبرى الضخم حتى دخل زبرى بالكامل فى طيز جارة جدتى فأخذت تقوم وتجلس تدخلة وتخرجة ببطء فى البداية ثم أخذت تسرع الحركة وجدتى تضع أصبعهافى كس جارتها وتلحس لها كسها ثم تخرج زبرى من طيز جارتها وتمصة قليلا ثم تضعة فى طيز جارتها مرة أخرى ثم نامت جدتى بجوار جارتها وأخرجت زبرى وأمسكتة بيديها وأخذت تلحسة وتمصة بشدة ثم وضعتة فى كسها وأخذت تقبلنى من فمى وتلحس لسانىوأنا أدخل زبرى وأخرجة بقوة من كس جدتى حتى بلغنا الذروة سويا فأنزلت لبنى فى كس جدتى وهى أنزلت ماء شهوتها فنامت جارة جدتى على بطنى بصدرها ووضعت كسها فى فمى وقالت ألحس كسى وهى تمص اللبن النازل من زبرى ثم تمص وتلحس كس جدتى وظليت ألحس كسها بقوة وأدخل لسانى وأخرجة وأنيكها بلسانى وهى تمص زبرى وتلحس كس جدتى بشدة حتى وصلنا لشهوتنا نحن الثلاثة مع بعض وأخذت تشرب اللبن من زبرى وتضعة فى فم جدتى ويلحسون لسان بعض وأنا ألحس كس جدتى وجارتها معا ثم طلبت جدتى منى أن أنيكها فى طيزها وقالت لى عاوزاك تنيكنى جامد فى طيزى وتزل لبنك جوا طيزى ونامت أمامى ورفعت طيزها وقالت لى نام على ركبتيك وأدخلة فى طيزى وفعلا أدخلت زبرى الذى أنزلق بسهولة داخل طيز جدتى فقلت لها طيزك واسعة كأنها معتادة النيك قالت لى أن عبدة البواب ينيكنى فى طيزى وهو من جعلنى أحب نيك الطيز وأدمنتة وأخذت أنيك جدتى فى طيزها حتى قذفت فى طيزها وأخذت تضم فتحة طيزها وتعصر زبرى بشدة بفتحة طيزها حتى أفرغت كل قطرة لبن من زبرى ، ثم قمنا لنستحم سويا وأخذت أنيكهم تحت الدش مرات عديدة حت شبعوا نيك وخرجنا من الحمام وقالت لى جارة جدتى أنت تيجى النهاردة تنام معايا علشان أنا لسة ماشبعتش نيك وعاوزة أتناك طول الليل فوافقت جدتى على شرط أن تشاركنا النيك

كنت فى سن السادسة عشر وفى أشد مرحلة من عمر المراهقة أثارة وهيجان وكانت جدتى عمرها ستون عاما ولكنها محتفظة بجمال جسدها ورشاقتة وكان جسدها مشدودا كفتاة فى الثلاثين ولها صدر رائع أبيض مكتنز ولها حلمتان ورديتان وطيز جميلة مستديرة وكانت جدتى تهوى حمامات الشمس فكانت تستلقى عارية فى شرفة منزلنا الكبيرة تستمتع بالشمس الدافئة وهى تدعك جسدها بالزيت والكريمات التى كانت تعتقد أنها تشد جسدها وتحتفظ بشبابة وكانت تحب أن تدعنى أدلك جسدها العارى وكانت تسمتع بلمسات يدى وهى تجوث فى جسدها العارى وأنا أمرر يداى على بطنها وأدعك بزازها وطيزها وكنت أقترب من شفرات كسها بحرص وأمرر أصابعى حول شفرات كسها وأدعك فخذيها وأراها تغمض عينيها وتعض شفتيها من النشوة ويثيرنى لمس جسدها فيتمدد زبرى وينتصب وأراها تنظر الى زبرى المنتصب وتتأوة من ألأثارة وكانت تنام على بطنها وتطلب منى أن أجلس فوق ظهرها لأدلكها وكنت أنتهز الفرصة فأخرج زبرى من الشورت وأنا فوق ظهرها وأمررة على جسدها وأنزل ألى فلقات طيزها وأضع رأس زبرى بينهم وأنا أصعدوأنزل على جسدها بحجة التدليك وكان زبرى مجرد أن يسخن من حرارة طيزها ينفجر باللبن الساخن فأخذ زبرى بيدى وأدعكة فى طيزها وظهرها وأخلط اللبن الخارج من زبرى بالكريم الذى أدعك جسدها بة وأظل أدعك ظهرها وطيزها ثم أطلب منها ألأستدارة لأدلك بطنها وصدرها وأفخاذها من ألأمام فتستجيب وهى فى قمة النشوة وكنت أغرز زبرى فى بطنها وفى صرتها وأنا أمرر أصابعى على صدرها وأدعك حلمات بزازها وأفخاذها وأمرر يدى على كسها من الخارج فتنتفض من الشهوة وترتعش وفى مرة أدخلت أصبعى فى فتحة كسها فأغمضت عينيها وسكتت لم تتكلم فشجعنى هذا أن أدخل أصابعى فى كسها وأخرجهم وأخذت أدلك لها بظر كسها وأدخل أصبع فى كسها وأصبع فى طيزها وأدعك بزازها وشعرت بها تتجاوب مع لمسات أصابعى لكسها وتتأوة وتنتفض حتى وصلت لنشوتها وأنزلت سائل من كسها على يدى فأخذت أصبعى ألحس السائل من على يدى وأصابعى أمامها وقلت لها هذا عسل ينزل من كسك ياجدتى طعمة لذيذ ممكن تسيبينى ألحس كسك لأتذوق عسل كسك وأستمتع بة قالت لى حاسيبك تلحس كسى بس لحس فقط أوعى تعمل حاجة تانية وكانت كأنها توحى لى أن أنيكها فاشتدت أثارتى وأخذت أحسس على جسدها وبزازها وبطنها وطيزها وأدخل أصبعى فى كسها وأخرجة لأضعة فى طيزها وأنا أدعك زبرى بيدى ألأخرى ونزلت على كسها والتهمتة بفمى وأخذت أعض بظرها بأسنانى وألحس شفرات كسها بلسانى وهى تصرخ وتتأوة من النشوة وأدخلت لسانى فى كسها وأخذت أنيكها بلسانى وأنا أدعك زبرى بيدى وأضع زبرى على بطنها وأنا راكب فوقها ثم أستدرت وأخذت وضع 69 ووضعت زبى بين بزازها وأخذت كسها بالكامل فى فمى أأكلة وألحس شفراتة وبظر كسها وأخذت أدعك زبرى بقوة بين بزازها حتى انفجر لبن زبرى بين بزازها فى اللحظة التى وصلت جدتى لنشوتها وأخذت ترتعش بين يدى وأنا ممسك بطيزها بيدى ألأثنتين ورافع كسها الى فمى أمصة وأعضة وأأكلة وأضع لسانى داخل كسها بالكامل حتى أتت نشوتها عدة مرات فى فمى وأنا الحس العسل النازل من شهوتها وأنزلت لبن زبرى على بزازها عدة مرات ثم أستدرت ورفعت زبرى ألى فمها وبيوضى بين بزاز جدتى وأخذت أدعك بيوضى وزبرى فى فمها وقلت لها مصى زبرى حتى أقذف حليبى فى فمك كما قذفتى عسل كسك فى فمى وفى هذة اللحظة رن جرس الباب فقمت من فوق جدتى وغطيت جسدها العارى بملاية وذهبت لفتح الباب فوجدتها جارة جدتى وصديقتها وهى تقريبا فى مثل عمرها وجميلة مثلها وكانت ترتدى روب فوق قميص نوم شفاف ولا ترتدى تحتة أى ملابس داخلية فقد كانت تفاصيل جسدها تظهر واضحة من تحت الروب والقميص العارى وسألتنى على جدتى فقلت لها تأخذ حمام الشمس بتاعها فى الشرفة فدخلت اليها وظهرت تفاصيل فتحة طيزها من تحت القميص حين دخلت الشرفة وأصبحت فى ضوء الشمس وجلست بجوار جدتى على وسادة فى وضع أتاح لتفاصيل كسها العارى أن تظهر بالكامل أمام عيناى مما أزادنى أثارة وأخذت أنظر لكسها بشهوة شديدة ولاحظت نظراتى الى كسها فضحكت وفتحت فخذيها أكثر حتى ظهر لى بظر كسها الذى أنتفخ من الشهوة وشفرات كسها التى بدت حمراء وملتهبة كأنها كانت تمارس النيك قبل دخولها الينا مباشرةفقد كانت حمرة بظر كسها وشفراتة غير عادية ولايحمر كس المرأة هكذا الا من النيك أو ممارسة العادة السرية وطلبت منى جدتى ان احضر العصير من الداخل فذهبت لأحضارة وعدت فوجدت جارة جدتى قد خلعت ملابسها وأستلقت عارية بجوار جدتى وهم يقبلون بعض من شفتيهم ويلحسون ألسنة بعض ويدعكون بزازهم لبعض فوضعت الصينية التى بها العصير وسكبت العصير فى الأكواب وقدمت لهن العصير فأخذت جارة جدتى الكوب وسكبت العصيرعلى جسد جدتى وأخذت تدعك العصير على جسدها من رقبتها مرورا ببزازها حتى كسها ثم بدأت تلحس العصير من على بزاز جدتى وبطنها وكسها وهى تنظر لى وتضحك وقالت لى مش عاوز تشرب عصير فسكت فأخذت الكوب من يدى وسكبتة على جسدها وجسد جدتى وقالت لى أشرب العصير من على بزازنا وكسنا وبدأت ألحس جسمها من شفايفها فقبلتنى قبلة شديدة وأخذت تمص لسانى وتعضة وقلبتنى على ظهرى وركبت فوق بطنى وسكبت العصير على جسدى وبدأت تلحس رقبتى وبطنى ثم نزلت الى زبرى فأمسكتة بيديها من فوق الشورت وقالت لى يالة من زبر كبير وشديد وأخذت تعضة من فوق الشورت ثم أنزلت الشورت وأخرجت رأس زبرى ووضعتة فى فمها تمصة وتلحسة وخلعت الشورت بالكامل فأصبحت عاريا تماما تحت كسها فجلست على زبرى وأخذت تدعكة بشفرات كسها وتضع رأس زبرى فى كسها ثم تخرجة ونامت بصدرها على زبرى وأخذت تدعك زبرى ببزازها وهى تمص رأسة فقلت لها كفاية لحسن حاكب لبنى فقالت لجدتى تعالى حطية فى بقك ينزل فية معاياوفعلا قامت جدتى وهى تدعك كسها بأصابعها ووضعت زبرى فى فمها وأخذوا يتبادلون مصة هى وجارتها حتى قذفت فى فم جدتى فمصت اللبن الخارج من زبرى وأعطت رأس زبرى لجارتها تمصة هى الأخرى وظلوا يتبادلون مص زبرى وشرب اللبن الساخن النازل من زبرى حتى أخر قطرة ثم ناموا على ظهرهم وحضنوا بعض وبدأت كل واحدة تلحس لسان ألأخرى وتعطيها اللبن الذى فى فمها وأخذ اللبن ينسال على شفايفهم وبزازهم وهم يلحسونة حتى نزلوا الى أكساس بعض وأخذت كل واحدة تضع اللبن بلسانها فى كس ألأخرى وتلحس شفرات كسها وبظرها وأمسكوا زبرى بيديهم هم ألأثنتين وظلوا يدعكوا لى زبرى ثم بدأو يدخلون أصابعهم فى أطياز بعض ويضعون الكريم على رأس زبرى وهم يدخلونة فى طيز بعض ثم قلبونى عل ظهرى وأمسكت جدتى زبرى بيدها تدعكة وتلحسة بلسانها وقامت جارتهاوفتحت رجليها وأمسكت فلقات طيزها بيدها وأخذت توسع فتحة طيزها ثم جلست على زبرى وأخذت تدخل رأس زبرى فى طيزها رويدا رويدا وهى تقوم وتنزل على رأس زبرى وجدتى تساعدها بوضع الكريم فى فتحة طيزها وأدخال أصبعها فى فتحة الشرج وتدليكها حتى تتسع أكثر فأكثر لتستوعب زبرى الضخم حتى دخل زبرى بالكامل فى طيز جارة جدتى فأخذت تقوم وتجلس تدخلة وتخرجة ببطء فى البداية ثم أخذت تسرع الحركة وجدتى تضع أصبعهافى كس جارتها وتلحس لها كسها ثم تخرج زبرى من طيز جارتها وتمصة قليلا ثم تضعة فى طيز جارتها مرة أخرى ثم نامت جدتى بجوار جارتها وأخرجت زبرى وأمسكتة بيديها وأخذت تلحسة وتمصة بشدة ثم وضعتة فى كسها وأخذت تقبلنى من فمى وتلحس لسانىوأنا أدخل زبرى وأخرجة بقوة من كس جدتى حتى بلغنا الذروة سويا فأنزلت لبنى فى كس جدتى وهى أنزلت ماء شهوتها فنامت جارة جدتى على بطنى بصدرها ووضعت كسها فى فمى وقالت ألحس كسى وهى تمص اللبن النازل من زبرى ثم تمص وتلحس كس جدتى وظليت ألحس كسها بقوة وأدخل لسانى وأخرجة وأنيكها بلسانى وهى تمص زبرى وتلحس كس جدتى بشدة حتى وصلنا لشهوتنا نحن الثلاثة مع بعض وأخذت تشرب اللبن من زبرى وتضعة فى فم جدتى ويلحسون لسان بعض وأنا ألحس كس جدتى وجارتها معا ثم طلبت جدتى منى أن أنيكها فى طيزها وقالت لى عاوزاك تنيكنى جامد فى طيزى وتزل لبنك جوا طيزى ونامت أمامى ورفعت طيزها وقالت لى نام على ركبتيك وأدخلة فى طيزى وفعلا أدخلت زبرى الذى أنزلق بسهولة داخل طيز جدتى فقلت لها طيزك واسعة كأنها معتادة النيك قالت لى أن عبدة البواب ينيكنى فى طيزى وهو من جعلنى أحب نيك الطيز وأدمنتة وأخذت أنيك جدتى فى طيزها حتى قذفت فى طيزها وأخذت تضم فتحة طيزها وتعصر زبرى بشدة بفتحة طيزها حتى أفرغت كل قطرة لبن من زبرى ، ثم قمنا لنستحم سويا وأخذت أنيكهم تحت الدش مرات عديدة حت شبعوا نيك وخرجنا من الحمام وقالت لى جارة جدتى أنت تيجى النهاردة تنام معايا علشان أنا لسة ماشبعتش نيك وعاوزة أتناك طول الليل فوافقت جدتى على شرط أن تشاركنا النيك

كمل وما تتاخر بالجزء الجديد