NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ميكانيكى للستات

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
8 ديسمبر 2021
المشاركات
1,210
مستوى التفاعل
395
العمر
38
الإقامة
cairo
نقاط
943
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
عمري 36 سنة اتجوزت مراتي جواز صالونات عادي بالعقل انا دكتور وهي دكتورة، انا جاي وليا ممارسات مع ولاد، من زمان من أيام المدرسة والكلية وكذا ممارسة على فترات طويلة بعد التخرج، أنا ميولي في الجاي بوث بس بحب أكون سالب أكتر، بعد جوازنا بخمس سنين بدأت ميولي لحتة التعريص والدياثة تزيد جداً وأشوف فيديوهات تعريص وجاي كتير لدرجة اني مبقاش عندي رغبة في ممارسة الجنس العادي مع مراتي، وكنت بكلم رجالة واوريهم صور مراتي عريانة وصور طيزي وكانت متعة رهيبة أول مرة عملت كدة بس بقت حاجة عادي بعد كدة وكنت عايز التخيلات دي تتحول لحقيقة، أنا بقالي حوالي 8 سنين ممارستش مع راجل، وقررت امارس، على النت في رجالة كتير ممكن يمتعوني بس انا مش عايز أي حد ، عايز حد ثقة، كلمت رجالة كتير كنت بتقفل منهم من بداية التعارف، لحد ما عرفت أسامه وهو شاب في كلية عنده 20 سنة، موجب ومارس مع ولاد بس عمره ما مارس مع ست، فيه حاجة مثيرة بتنسيني إني راجل بيعرف إزاي يطلع الخول والعرص اللي جوايا لما ببعت له صورة لمراتي بيقول كلام بيجنني، قررت اخد خطوة جديدة معاه، وقولت له انا عايز أتناك منك، وجالي البيت وناكني في طيزي وهو بيبص لصور مراتي على الشات اللي بيننا وبيعرصني عليها، نطرت لبني وهو زبه في طيزي وانا نايم فاتح له رجليا وبيتفرج على صور مراتي ريم وبيعرصني عليها وخرج أسامه وانا طيزي مولعة ولبنه لسة جواها واتفقت انا وهو اننا لازم ندخل مراتي في علاقتنا بأي طريقة وحطينا الخطة وبدأت أنفذها.

بدأت أتكلم مع مراتي عن إمتى عرفت السكس وهل كانت بتمارس العادة السرية وبدأت اطمنها اني مش هزعل من حاجة وإننا لازم نكون أصدقاء عشان محدش فينا يدور على صديق برة، وفعلا اطمنت لي وبدأت تحكي باسترسال قالت لي انها عرفت السكس من واحدة زميلتها وهي في ثالثة إعدادي وإنها مارست العادة السرية كتير جداص في حياتها من اول ما عرفت الجنس ولحد ما اتجوزنا وقالت لي كمان إنها لحد دلوقتي بتمارسها قولت لها طيب زمان كنتي بتمارسيها وبتتخيلي إيه قالت لي كنت بتخيل حد بيمارس معايا قولت لها حد معين، قالت لي لأ أي حد كنت بتخيل إني بمارس مع حد وخلاص، قولت لها ودلوقتي، قالت لي نفس الطريقة بتخيل أي حد، قولت لها بس غريبة ما احنا متجوزين، قالت لي يمكن أنا اتعودت على كدة، بصراحة هيجتني بكلامها وزبي وقف فقربت منها وبدأت اداعبها ولما لمست كسها لقيته مبلول قوي على غير العادة ولما دخلت زبي في كسها بدأت أكلمها وأقولها بتتخيلي حد بيلمس جسمك ويمسك صدرك ويبوس شفايفك، وهي بدأت تتفاعل جداً مع كلامي وتقولي جامد يا محمد، وبدأت أنيكها جامد وانا بقولها وينيكك في كسك يا ريم وانتي عريانه تحته وفجاة لقيتها بتترعش رعشة محصلتش وهي تحتي قبل كدة، وجسمها كله بيترعش اول مرة تجيبهم معايا، وجسمها هدي خالص وفصلت مني وأنا طلعت زبي قبل ما أنزل في كسها، هي أول مرة توصل للنشوى معايا واضح انها بتمارس العادة السرية عشان توصل لها، وواضح ان التخيلات دي هي اللي بتساعدها على الوصول ودة مؤشر ممتاز اننا هنوصل للتحرر.

قمت دخلت الحمام ورجعت وأخدتها في حضني وبدأنا نتكلم، قولت لها أول مرة توصلي للرعشة معايا، قالت لي أنا بوصل لها على طول لوحدي، قولت لها طيب ليه مقولتيليش، قالت لي اتعودت تبقى لي حياتي الخاصة وأسراري، قولت لها من النهاردة مفيش أسرار بيننا أبداً، قالت لي احكي لي انت بقى عن السكس في حياتك، قولت لها اني عرفت السكس وأنا في أولى اعدادي وبرضه بمارس العادة السرية لحد دلوقتي، قالت لي وبتتخيل ايه بقى، قولت لها أول ما عرفت السكس كنت بتخيل مدرسات وممثلات وبشوف صور عريانة، وبعد كدة بدأت أنا وأصحابي نقلع قدام بعض ونمارس مع بعض، قالت لي تمارسو إزاي، قولت لها gays يعني، لقيتها بدأت تهتم وتقولي يعني كنتو بتعملو إيه، قولت لها كنا بنمص لبعض وندخل في بعض، قالت لي يالهوي قولت لها وعملت كدة مع كذا واحد أيام المدرسة والكلية ومرتين بس بعد الكلية، قالت لي آخر مرة كانت امتى قولت لها من اسبوع، لقيتها اتعدلت وقالت لي اسبوع ازاي، قولت لها اتعرفت على واحد على النت وجالي هنا وانتي في الشغل الأسبوع اللي فات، لقيتها بتسأل باهتمام ونكته ولا ناكك، قولت لها ناكني وشاف صورك عريانة، خبت وشها وهي بتضحك وواضح ان الموضوع شيق أوي بالنسبة لها ونامت في حضني تاني وقالت لي وقالك إيه عني، قولت لها انتي عاجباه جداً، قالت لي انت بتحب التحرر يعني والسالب وكدة، قولت لها انتي عارفة الحاجات دي ، قالت لي آه من المواقع والمنتديات، قولت لها انتي دخلتي مواقع ومنتديات قالت لي بتفرج بس وبشوف الناس بتقول إيه، قولت لها أنا زيك بس عاجبني موضوع السالب والتحرر، انا جربت السالب بس نفسي أجرب التحرر، قالت لي بس إزاي انا مش متخيلة حد معرفوش كدة يلمسني، كلمة يلمسني دي لوحدها خلت طيزي تنبض وزبي يقف، قولت لها أسامة اللي جالي هنا حد محترم جداً وابن ناس، ما تتعرفي عليه قالت لي وهي باين عليها الاستمتاع والتشويق والمتعة طيب هكلمه غزاي قولت لها عادي بأي طريقة واتس أو فيس، قالت لي خلاص قوله يضيفني ويكلمني.

نامت وانا مجاليش نوم فقومت وكلمت أسامة وحكيت له كل حاجة وهو انبسط فشخ وقالي اشطة اديني بقى الأكاونت بتاعك، كان لحد دلوقتي أسامة بكلمه من اكاونت فيك وهو كمان، بس اديته الأكاونت العادي بتاعي ودخل أكاونت مراتي وقعد يتفرج على صورنا ويعمل لايكات وأحيانا يكتب تعليقات عادية والموضوع بقى مثير جداً الراجل اللي بينيكني وشاف مراتي عريانة عرف شخصياتنا وقالي انا بعت لمراتك وقولت لها ازيك انا أسامة قولت له بكرة بقى هترد عليك وقفلنا.

تاني يوم كان الجمعة وأجازة وصحيت انا متأخر عشان سهرت ومراتي صحيت بدري ولقيتها رايحة جاية في الشقة ماسكة الموبايل وقالت لي أنا بكلم أسامة، قولت لها وإيه الأخبار قالت لي شخصية لذيذة قوي وابن ناس ومحترم، قولت لها طيب كويس خدي حريتك معاه بقى براحتك، أسامة نفضلي خالص لمدة 3 أيام وانا كنت مشغول بين المستشفى والعيادة ومراتي كمان مشغولة ومعنديش وقت أفكر ولا اتكلم في حاجة، وبعد ال 3 أيام قولت لمراتي واحنا هننام عاملة إيه مع أسامة قالت لي بنتكلم عادي قولت لها بقيتو أصحاب قالت لي اه تقريباً، مرضيتش أحسسها اني براقبها أو متابع كل حاجة أنا كنت مستمتع أكتر ومثار وأنا بعيد وهما بيكلمو بعض، بس الفضول والإثارة غلبوني ومسكت موبايلها يوم الخميس بالليل وكان مرة أسبوع على تعارفهم، ولقيتها حاطة باسورد على الماسنجر والواتس لأول مرة، فاتأكدت انها مش عايزاني أشوف حاجة، لكن هي ناسية انها فاتحة الفيس بتاعها والواتس على اللاب توب ففتحت اللاب توب وهي نايمة وفتحت الماسنجر وشوفت الكلام والصور واتجننت رسمي من الإثارة، بداو بالكلام ضحك وهزار أول يوم وبعدين بداو يحكو لبعض عن حياتهم وتالت يوم قال لها انه معجب بيها جدا وهي ردت بكسوف، ورابع يوم قال لها وحشتيني قالت له وانت كمان وحكت له كل حاجة في حياتها وفتحت له قلبها، وبعتت له صورتها وهي في البيت بشعرها، قال لها على فكرة أنا شوفتك عريانة، قالت له عارفة، قال لها ونفسي أشوفك عريانة بجد وأخدك في حضني، قالت له وانا كمان نفسي تاخدني في حضنك، قال لها بحبك وقالت له وأنا كمان، كلامها هيجني فشخ ورغم اني عارف انه لا حب ولا نيلة ومجرد كلام احساس وهمي بتبرر بيه رغبتها الجنسية تجاهه قدام نفسها بس كان في إحساس بالغيرة ممتع بس قفلو ومتفقوش على حاجة، كلمته وقولت له أنا قريت الكلام اللي بينك وبين ريم بس متقولهاش، لقيته زي ما يكون اتضايق، وقال لي بص الأحسن تسيبنا نتعرف اكتر عشان نبقى براحتنا ونوصل للي إحنا عايزينه، قولت له بس حاول تتفق معاها بقى بسرعة، قالي هانت بس خليك انت بعيد دلوقتي، صحيت ومكلمتهاش في حاجة، وبالليل حاولت افتح الفيس والواتس من اللاب لقيتها عاملة تسجيل خروج واضح إنه قالها.

رغم انهم بيحاولو يبعدوني عن علاقتهم مضايقهم تطفلي بس دة كان عامل عندي متعة غير عادية، وهي بدات تبعد عني ومتتكلمش معايا في حاجة لا في السكس ولا حتى كلام عادي، أسامة شغلها عني خالص ودة المفروض يضايقني بس مضايقنيش بالعكس كان ممتعني أكتر، اسبوع كمان مش عارف افتح حساباتها ولا عارف اتكلم معاها في حاجة وهي مش حاسة بيا خالص، وأنا الفضول هيموتني عايز أعرف ايه اللي بيحصل، مش بكون فاضي غير يوم الخميس وجه الخميس وانا من المغرب قعدت ادور على طريقة ألغي بيها الباسورد ولما نامت انا أخدت الموبايل وجربت والطريقة نجحت وقعدت أقرا كل كلامهم طول الأسبوع من أول يوم لآخر يوم، علاقة حب ملتهبة ورغبة وشهوة وصور سكس وانا بمر على الكلام وزبي واقف وطيزي مولعة وإحساس التعريص والخولنة هيموتني وقلبي بيدق بسرعة، الاتنين هيموتو على بعض، دة بيغير عليها مني وبقى مش عايز يكلمني، وهي سامعة كلامه ومش بتكلمني عشان خاطره، انا مكنتش متخيل إن علاقتهم هتوصل للدرجة دي، وكمان لقيت بينهم مكالمات طويلة قفلت الموبايل وحطيته جنبها ومقولتلهاش إني قريت حاجة ولا قولت له، الصبح كانت في المطبخ روحت قولت لها وانا بشرب أخبار أسامة إيه قالت لي عادي بقينا أصحاب، قولت لها مباشرة كدة مش عايزة تنامي معاه، قالت لي وهي إزاي، قولت لها عايز أشوفكم مع بعض، قالت لي هقوله.

مقالتليش هتقول له امتى، بس بعد ساعتين لقيتها بتقولي أسامة يناسبه بكره وانا كمان بس انت عندك شغل قولت لها طيب هتتقابلو فين، قالت لي عنده في البيت، قولت لها بس انا عايز أكون موجود، قالت لي وشغلك قولت لها بكرة بعد العيادة، قالت لي هقول له.

كنت عارف انهم حبو بعض وعايزيني أبقى بعيد بس انا عايز أشوفها بتتناك، قالت لي كلمته وقالي أوكي بس الأول سيبنا مع بعض لوحدنا لحد ما ناخد على بعض عشان انا هبقى متوترة لو انت موجود، طبعا أنا عارف ان دي حوارات وانهم كل الفكرة عايزين يعيشو اللحظة وخرجو من جو الفحل وزوجة الديوث والكلام ، و عدى اليوم وتاني يوم اتشغلت في المستشفى والعيادة وطول اليوم تركيزي في الشغل خلى الوقت يعدي بسرعة لحد ما روحت.

الساعة جت 11 وأسامة كلمني وقالي أنا في السكة وخمس دقايق وهبقى عندك، وطلع وفتحت له باب الشقة، وكانت مراتي متجهزة كانها عروسة، وقعدنا دقايق وشربنا شاي وكلامنا قليل جداً وكان الموقف محتاج حد يبادر فقولت لهم أدخلو الأوضة بقى أنا هستنى هنا شوية، وفعلا دخلو الاوضة وقفلو الباب وأنا برة متخيل الأحضان والكلام والحب والبوس، وقربت من الباب عشان أسمع مسمعتش حاجة لمدة عشر دقايق بس مطلع زبي وبدعكه ودخلت الحمام نضفت طيزي عشان أمتع نفسي بخيارة ماهو اللي حصل دة مخليني أحس بالخولنة فشخ، ولما طلعت من الحمام سمعت صوت آهات جاية من أوضة النوم، قلبي كان هيقف من الهيجان وقربت من الأوضة بالراحة وركزت لقيت صوت الآهات جوة عالي، فتحت الباب بالراحة وبصيت على السرير وقلبي نط من مكانه وأنا شايف أسامة فوق مراتي العريانة اللي فاتحة رجليها وزبه في كسها وبينيكها نيك انا معرفش أعمل ربعه وبيلحس رقبتها وباطها وماسك بزازها وهي بتخربش ضهره وتمسك طيزه وهو شغال نيك في كسها ومش معتبريني فعاهم في الاوضة وانا قاعد اتفرج من ورا ومن الجنب وماسك زبي وقلبي هيقف من المتعة وهو قاعد يديها في كسها بزبه الكبير وهي مع كل رزعة في كسها تطلع آهه من قلبها، قعدت جنبهم على السرير أبعبص نفسي وأدعك كسي وأسامة مد أيده حسس على طيزي وبعبصني وأنا نمت على بطني جنبها أمص حلمتها وهو بيبعبصني وانا بترقص على السرير ومراتي بتتناك وأنا بتبعبص وأسامة المفتري طلع زبه من كسها وركبني وضرب طيزي وحشر زبه في طيزي وهي بتتفرج وبتدعك كسها وجوزها بيتناك في طيزه قدامها وانا خلاص بقيت خول ومعرص رسمي راجل واحد ناكني وناك مراتي مديت أيدي دعكت كسها وانا بتناك وبعبصتها في كسها الغرقان، وهو طلع زبه مسكته مصيته ونيمته على ضهره وقولت لمراتي اقعدي عليه وهي قعدت عليه مسكته بأيدي دخلته في كسها وقعدت اتفرج من ورا على شكله وهو داخل طالع في كس مراتي وفتحت طيزها لحستها وهي اترعشت وهي قاعدة على زبه وجسمها كله اتشنج وغمضت وجابتهم بشكل مجنون ونامت على صدره وزبه في كسها وهو مسك طيزها وقعد يرفعها وينزلها على زبه لحد ما جابهم جوة كسها واللبن نازل من كسها على زبه وهي قامت نامت جنبه وفصلت خالص وهو قام دخل الحمام ودخل الأوضة لبس هدومه وخرج فقولت له لأ خليك وخرجت أنا ، بعد دقايق دخلت بصيت لقيته قالع وواخدها في حضنه وبعد شوية سمعت الأهات تاني بس مدخلتش مسكت الخيارة وقعدت انيك نفسي بيها على آهات مراتي لحد ما جبتهم ولبست هدومي ونمت عريان في الصالة ومراتي في حضن عشيقها اللي ناكها وناكني
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: العنتيل 007, الشبكشى, اردني رايق و 3 آخرين
معرص كبير
 
رووووووووعة
 
تعيش وانيكك انت وهى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المعرصين كلام و بس كتير بس بوء
مفيش غير قليل اوووووووووي اللي تلاقيه قوي و مظبط دنيته
 
  • عجبني
التفاعلات: Moe m و احمد برعى
المعرصين كلام و بس كتير بس بوء
مفيش غير قليل اوووووووووي اللي تلاقيه قوي و مظبط دنيته
ماهو الفحول بردو معظمهم هواة و غشم وعايزين حالا
المعرص مش هيعرص غير اما يحس بالامان و الاحترام يامان
 
  • عجبني
التفاعلات: Ror
ماهو الفحول بردو معظمهم هواة و غشم وعايزين حالا
المعرص مش هيعرص غير اما يحس بالامان و الاحترام يامان
 
ماهو الفحول بردو معظمهم هواة و غشم وعايزين حالا
المعرص مش هيعرص غير اما يحس بالامان و الاحترام يامان
و **** بيقعد معايا وش ل وش و بكشفله ورقي و بيفضل خايف
 
  • عجبني
التفاعلات: Moe m
حلوة استمر
 
تعرف انى نفسى اوى فى واحد زيك كده دكتور فى التعريص والدياثه ومتناك وخول رسمى...بس تكون مراته اكتر من مراتك المتناكه دى كمان بكتير اووى..وتكون دكتوره مومس فعلا على حق وماجستير فى النياكه والشرمطه ودكتوراه فى العهر والفجر..ودراسات عليا،كمان فى انها تعرص العرص اللى معاها زيك كده وتخليه يتمتع اووى وهو بيتتاك جمبها وهى بتتتاك ونايمه جمبه وبتاخد الزوبر بجميع الاوضاع...وتفض تكلم المعرص جوزها وهى بتتتاك وتشخر وتصوت،وتفضل تقوله شايف يامتناك فى طيزك بيمتع العلقه اللبوه مراتك ازاى...وشايف الزوبر اللى اسمه زوبر بينيك ازاى ياخول..وتعالى مص زوبر اللى هينيك مراتك ودخله بايدك يانعرص وتفضل تشتم وتهج فى كسمه عشان عارفه ان متعه العرص جوزها انه يسمع منها كده وهى وهو ناينين جنب بعض وبيتناكو سوا...من كس مراته لطيزه ويرجع تانى من طيره يمصصه فى بؤه وبعدين يرزع كس وطيز مراته...ويكون الدكتر المعرص مبسوط وهايج،وعلطول يقول كماااااااان...
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Ror, Anoje, Moe m و شخص آخر
تحية مني لمراتك اللبوة👌👋
 
اوووووووووووي هذا حلم عمري اشوف زوجتي وعشيقها نياكها
 
  • عجبني
التفاعلات: نسونجى قديم، عبدالرحمن محمد علي و ragwe
عمري 36 سنة اتجوزت مراتي جواز صالونات عادي بالعقل انا دكتور وهي دكتورة، انا جاي وليا ممارسات مع ولاد، من زمان من أيام المدرسة والكلية وكذا ممارسة على فترات طويلة بعد التخرج، أنا ميولي في الجاي بوث بس بحب أكون سالب أكتر، بعد جوازنا بخمس سنين بدأت ميولي لحتة التعريص والدياثة تزيد جداً وأشوف فيديوهات تعريص وجاي كتير لدرجة اني مبقاش عندي رغبة في ممارسة الجنس العادي مع مراتي، وكنت بكلم رجالة واوريهم صور مراتي عريانة وصور طيزي وكانت متعة رهيبة أول مرة عملت كدة بس بقت حاجة عادي بعد كدة وكنت عايز التخيلات دي تتحول لحقيقة، أنا بقالي حوالي 8 سنين ممارستش مع راجل، وقررت امارس، على النت في رجالة كتير ممكن يمتعوني بس انا مش عايز أي حد ، عايز حد ثقة، كلمت رجالة كتير كنت بتقفل منهم من بداية التعارف، لحد ما عرفت أسامه وهو شاب في كلية عنده 20 سنة، موجب ومارس مع ولاد بس عمره ما مارس مع ست، فيه حاجة مثيرة بتنسيني إني راجل بيعرف إزاي يطلع الخول والعرص اللي جوايا لما ببعت له صورة لمراتي بيقول كلام بيجنني، قررت اخد خطوة جديدة معاه، وقولت له انا عايز أتناك منك، وجالي البيت وناكني في طيزي وهو بيبص لصور مراتي على الشات اللي بيننا وبيعرصني عليها، نطرت لبني وهو زبه في طيزي وانا نايم فاتح له رجليا وبيتفرج على صور مراتي ريم وبيعرصني عليها وخرج أسامه وانا طيزي مولعة ولبنه لسة جواها واتفقت انا وهو اننا لازم ندخل مراتي في علاقتنا بأي طريقة وحطينا الخطة وبدأت أنفذها.

بدأت أتكلم مع مراتي عن إمتى عرفت السكس وهل كانت بتمارس العادة السرية وبدأت اطمنها اني مش هزعل من حاجة وإننا لازم نكون أصدقاء عشان محدش فينا يدور على صديق برة، وفعلا اطمنت لي وبدأت تحكي باسترسال قالت لي انها عرفت السكس من واحدة زميلتها وهي في ثالثة إعدادي وإنها مارست العادة السرية كتير جداص في حياتها من اول ما عرفت الجنس ولحد ما اتجوزنا وقالت لي كمان إنها لحد دلوقتي بتمارسها قولت لها طيب زمان كنتي بتمارسيها وبتتخيلي إيه قالت لي كنت بتخيل حد بيمارس معايا قولت لها حد معين، قالت لي لأ أي حد كنت بتخيل إني بمارس مع حد وخلاص، قولت لها ودلوقتي، قالت لي نفس الطريقة بتخيل أي حد، قولت لها بس غريبة ما احنا متجوزين، قالت لي يمكن أنا اتعودت على كدة، بصراحة هيجتني بكلامها وزبي وقف فقربت منها وبدأت اداعبها ولما لمست كسها لقيته مبلول قوي على غير العادة ولما دخلت زبي في كسها بدأت أكلمها وأقولها بتتخيلي حد بيلمس جسمك ويمسك صدرك ويبوس شفايفك، وهي بدأت تتفاعل جداً مع كلامي وتقولي جامد يا محمد، وبدأت أنيكها جامد وانا بقولها وينيكك في كسك يا ريم وانتي عريانه تحته وفجاة لقيتها بتترعش رعشة محصلتش وهي تحتي قبل كدة، وجسمها كله بيترعش اول مرة تجيبهم معايا، وجسمها هدي خالص وفصلت مني وأنا طلعت زبي قبل ما أنزل في كسها، هي أول مرة توصل للنشوى معايا واضح انها بتمارس العادة السرية عشان توصل لها، وواضح ان التخيلات دي هي اللي بتساعدها على الوصول ودة مؤشر ممتاز اننا هنوصل للتحرر.

قمت دخلت الحمام ورجعت وأخدتها في حضني وبدأنا نتكلم، قولت لها أول مرة توصلي للرعشة معايا، قالت لي أنا بوصل لها على طول لوحدي، قولت لها طيب ليه مقولتيليش، قالت لي اتعودت تبقى لي حياتي الخاصة وأسراري، قولت لها من النهاردة مفيش أسرار بيننا أبداً، قالت لي احكي لي انت بقى عن السكس في حياتك، قولت لها اني عرفت السكس وأنا في أولى اعدادي وبرضه بمارس العادة السرية لحد دلوقتي، قالت لي وبتتخيل ايه بقى، قولت لها أول ما عرفت السكس كنت بتخيل مدرسات وممثلات وبشوف صور عريانة، وبعد كدة بدأت أنا وأصحابي نقلع قدام بعض ونمارس مع بعض، قالت لي تمارسو إزاي، قولت لها gays يعني، لقيتها بدأت تهتم وتقولي يعني كنتو بتعملو إيه، قولت لها كنا بنمص لبعض وندخل في بعض، قالت لي يالهوي قولت لها وعملت كدة مع كذا واحد أيام المدرسة والكلية ومرتين بس بعد الكلية، قالت لي آخر مرة كانت امتى قولت لها من اسبوع، لقيتها اتعدلت وقالت لي اسبوع ازاي، قولت لها اتعرفت على واحد على النت وجالي هنا وانتي في الشغل الأسبوع اللي فات، لقيتها بتسأل باهتمام ونكته ولا ناكك، قولت لها ناكني وشاف صورك عريانة، خبت وشها وهي بتضحك وواضح ان الموضوع شيق أوي بالنسبة لها ونامت في حضني تاني وقالت لي وقالك إيه عني، قولت لها انتي عاجباه جداً، قالت لي انت بتحب التحرر يعني والسالب وكدة، قولت لها انتي عارفة الحاجات دي ، قالت لي آه من المواقع والمنتديات، قولت لها انتي دخلتي مواقع ومنتديات قالت لي بتفرج بس وبشوف الناس بتقول إيه، قولت لها أنا زيك بس عاجبني موضوع السالب والتحرر، انا جربت السالب بس نفسي أجرب التحرر، قالت لي بس إزاي انا مش متخيلة حد معرفوش كدة يلمسني، كلمة يلمسني دي لوحدها خلت طيزي تنبض وزبي يقف، قولت لها أسامة اللي جالي هنا حد محترم جداً وابن ناس، ما تتعرفي عليه قالت لي وهي باين عليها الاستمتاع والتشويق والمتعة طيب هكلمه غزاي قولت لها عادي بأي طريقة واتس أو فيس، قالت لي خلاص قوله يضيفني ويكلمني.

نامت وانا مجاليش نوم فقومت وكلمت أسامة وحكيت له كل حاجة وهو انبسط فشخ وقالي اشطة اديني بقى الأكاونت بتاعك، كان لحد دلوقتي أسامة بكلمه من اكاونت فيك وهو كمان، بس اديته الأكاونت العادي بتاعي ودخل أكاونت مراتي وقعد يتفرج على صورنا ويعمل لايكات وأحيانا يكتب تعليقات عادية والموضوع بقى مثير جداً الراجل اللي بينيكني وشاف مراتي عريانة عرف شخصياتنا وقالي انا بعت لمراتك وقولت لها ازيك انا أسامة قولت له بكرة بقى هترد عليك وقفلنا.

تاني يوم كان الجمعة وأجازة وصحيت انا متأخر عشان سهرت ومراتي صحيت بدري ولقيتها رايحة جاية في الشقة ماسكة الموبايل وقالت لي أنا بكلم أسامة، قولت لها وإيه الأخبار قالت لي شخصية لذيذة قوي وابن ناس ومحترم، قولت لها طيب كويس خدي حريتك معاه بقى براحتك، أسامة نفضلي خالص لمدة 3 أيام وانا كنت مشغول بين المستشفى والعيادة ومراتي كمان مشغولة ومعنديش وقت أفكر ولا اتكلم في حاجة، وبعد ال 3 أيام قولت لمراتي واحنا هننام عاملة إيه مع أسامة قالت لي بنتكلم عادي قولت لها بقيتو أصحاب قالت لي اه تقريباً، مرضيتش أحسسها اني براقبها أو متابع كل حاجة أنا كنت مستمتع أكتر ومثار وأنا بعيد وهما بيكلمو بعض، بس الفضول والإثارة غلبوني ومسكت موبايلها يوم الخميس بالليل وكان مرة أسبوع على تعارفهم، ولقيتها حاطة باسورد على الماسنجر والواتس لأول مرة، فاتأكدت انها مش عايزاني أشوف حاجة، لكن هي ناسية انها فاتحة الفيس بتاعها والواتس على اللاب توب ففتحت اللاب توب وهي نايمة وفتحت الماسنجر وشوفت الكلام والصور واتجننت رسمي من الإثارة، بداو بالكلام ضحك وهزار أول يوم وبعدين بداو يحكو لبعض عن حياتهم وتالت يوم قال لها انه معجب بيها جدا وهي ردت بكسوف، ورابع يوم قال لها وحشتيني قالت له وانت كمان وحكت له كل حاجة في حياتها وفتحت له قلبها، وبعتت له صورتها وهي في البيت بشعرها، قال لها على فكرة أنا شوفتك عريانة، قالت له عارفة، قال لها ونفسي أشوفك عريانة بجد وأخدك في حضني، قالت له وانا كمان نفسي تاخدني في حضنك، قال لها بحبك وقالت له وأنا كمان، كلامها هيجني فشخ ورغم اني عارف انه لا حب ولا نيلة ومجرد كلام احساس وهمي بتبرر بيه رغبتها الجنسية تجاهه قدام نفسها بس كان في إحساس بالغيرة ممتع بس قفلو ومتفقوش على حاجة، كلمته وقولت له أنا قريت الكلام اللي بينك وبين ريم بس متقولهاش، لقيته زي ما يكون اتضايق، وقال لي بص الأحسن تسيبنا نتعرف اكتر عشان نبقى براحتنا ونوصل للي إحنا عايزينه، قولت له بس حاول تتفق معاها بقى بسرعة، قالي هانت بس خليك انت بعيد دلوقتي، صحيت ومكلمتهاش في حاجة، وبالليل حاولت افتح الفيس والواتس من اللاب لقيتها عاملة تسجيل خروج واضح إنه قالها.

رغم انهم بيحاولو يبعدوني عن علاقتهم مضايقهم تطفلي بس دة كان عامل عندي متعة غير عادية، وهي بدات تبعد عني ومتتكلمش معايا في حاجة لا في السكس ولا حتى كلام عادي، أسامة شغلها عني خالص ودة المفروض يضايقني بس مضايقنيش بالعكس كان ممتعني أكتر، اسبوع كمان مش عارف افتح حساباتها ولا عارف اتكلم معاها في حاجة وهي مش حاسة بيا خالص، وأنا الفضول هيموتني عايز أعرف ايه اللي بيحصل، مش بكون فاضي غير يوم الخميس وجه الخميس وانا من المغرب قعدت ادور على طريقة ألغي بيها الباسورد ولما نامت انا أخدت الموبايل وجربت والطريقة نجحت وقعدت أقرا كل كلامهم طول الأسبوع من أول يوم لآخر يوم، علاقة حب ملتهبة ورغبة وشهوة وصور سكس وانا بمر على الكلام وزبي واقف وطيزي مولعة وإحساس التعريص والخولنة هيموتني وقلبي بيدق بسرعة، الاتنين هيموتو على بعض، دة بيغير عليها مني وبقى مش عايز يكلمني، وهي سامعة كلامه ومش بتكلمني عشان خاطره، انا مكنتش متخيل إن علاقتهم هتوصل للدرجة دي، وكمان لقيت بينهم مكالمات طويلة قفلت الموبايل وحطيته جنبها ومقولتلهاش إني قريت حاجة ولا قولت له، الصبح كانت في المطبخ روحت قولت لها وانا بشرب أخبار أسامة إيه قالت لي عادي بقينا أصحاب، قولت لها مباشرة كدة مش عايزة تنامي معاه، قالت لي وهي إزاي، قولت لها عايز أشوفكم مع بعض، قالت لي هقوله.

مقالتليش هتقول له امتى، بس بعد ساعتين لقيتها بتقولي أسامة يناسبه بكره وانا كمان بس انت عندك شغل قولت لها طيب هتتقابلو فين، قالت لي عنده في البيت، قولت لها بس انا عايز أكون موجود، قالت لي وشغلك قولت لها بكرة بعد العيادة، قالت لي هقول له.

كنت عارف انهم حبو بعض وعايزيني أبقى بعيد بس انا عايز أشوفها بتتناك، قالت لي كلمته وقالي أوكي بس الأول سيبنا مع بعض لوحدنا لحد ما ناخد على بعض عشان انا هبقى متوترة لو انت موجود، طبعا أنا عارف ان دي حوارات وانهم كل الفكرة عايزين يعيشو اللحظة وخرجو من جو الفحل وزوجة الديوث والكلام ، و عدى اليوم وتاني يوم اتشغلت في المستشفى والعيادة وطول اليوم تركيزي في الشغل خلى الوقت يعدي بسرعة لحد ما روحت.

الساعة جت 11 وأسامة كلمني وقالي أنا في السكة وخمس دقايق وهبقى عندك، وطلع وفتحت له باب الشقة، وكانت مراتي متجهزة كانها عروسة، وقعدنا دقايق وشربنا شاي وكلامنا قليل جداً وكان الموقف محتاج حد يبادر فقولت لهم أدخلو الأوضة بقى أنا هستنى هنا شوية، وفعلا دخلو الاوضة وقفلو الباب وأنا برة متخيل الأحضان والكلام والحب والبوس، وقربت من الباب عشان أسمع مسمعتش حاجة لمدة عشر دقايق بس مطلع زبي وبدعكه ودخلت الحمام نضفت طيزي عشان أمتع نفسي بخيارة ماهو اللي حصل دة مخليني أحس بالخولنة فشخ، ولما طلعت من الحمام سمعت صوت آهات جاية من أوضة النوم، قلبي كان هيقف من الهيجان وقربت من الأوضة بالراحة وركزت لقيت صوت الآهات جوة عالي، فتحت الباب بالراحة وبصيت على السرير وقلبي نط من مكانه وأنا شايف أسامة فوق مراتي العريانة اللي فاتحة رجليها وزبه في كسها وبينيكها نيك انا معرفش أعمل ربعه وبيلحس رقبتها وباطها وماسك بزازها وهي بتخربش ضهره وتمسك طيزه وهو شغال نيك في كسها ومش معتبريني فعاهم في الاوضة وانا قاعد اتفرج من ورا ومن الجنب وماسك زبي وقلبي هيقف من المتعة وهو قاعد يديها في كسها بزبه الكبير وهي مع كل رزعة في كسها تطلع آهه من قلبها، قعدت جنبهم على السرير أبعبص نفسي وأدعك كسي وأسامة مد أيده حسس على طيزي وبعبصني وأنا نمت على بطني جنبها أمص حلمتها وهو بيبعبصني وانا بترقص على السرير ومراتي بتتناك وأنا بتبعبص وأسامة المفتري طلع زبه من كسها وركبني وضرب طيزي وحشر زبه في طيزي وهي بتتفرج وبتدعك كسها وجوزها بيتناك في طيزه قدامها وانا خلاص بقيت خول ومعرص رسمي راجل واحد ناكني وناك مراتي مديت أيدي دعكت كسها وانا بتناك وبعبصتها في كسها الغرقان، وهو طلع زبه مسكته مصيته ونيمته على ضهره وقولت لمراتي اقعدي عليه وهي قعدت عليه مسكته بأيدي دخلته في كسها وقعدت اتفرج من ورا على شكله وهو داخل طالع في كس مراتي وفتحت طيزها لحستها وهي اترعشت وهي قاعدة على زبه وجسمها كله اتشنج وغمضت وجابتهم بشكل مجنون ونامت على صدره وزبه في كسها وهو مسك طيزها وقعد يرفعها وينزلها على زبه لحد ما جابهم جوة كسها واللبن نازل من كسها على زبه وهي قامت نامت جنبه وفصلت خالص وهو قام دخل الحمام ودخل الأوضة لبس هدومه وخرج فقولت له لأ خليك وخرجت أنا ، بعد دقايق دخلت بصيت لقيته قالع وواخدها في حضنه وبعد شوية سمعت الأهات تاني بس مدخلتش مسكت الخيارة وقعدت انيك نفسي بيها على آهات مراتي لحد ما جبتهم ولبست هدومي ونمت عريان في الصالة ومراتي في حضن عشيقها اللي ناكها وناكني
القصة حلوة ومثيرة،،،، هل دي قصة حقيقية انت عشتها؟ او دي مشاعرك الداخلية وتخيلاتك ونفسك تعيشها انت ومراتك؟
 
لو القصة دي صح هات رقم مراتك وانا ادلعهالك اكتر من أسامة وفي سرية تامة
 
يخربيت تعريص امك ايه الحلاوة دي
 
معلش يسطا سوال هو اي ال كيك ؟
 
  • حبيته
التفاعلات: Moe m
معلش يسطا سوال هو اي ال كيك ؟
برنامج محادثات أمن وبدون تسجيل رقمك والبيانات
وأغلبية المنتدى يستخدمه
 
  • عجبني
التفاعلات: نسوانجي متميز ☆

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%