NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جارتي اللذيذة وانا الجزء الثاني

شاب من المستقبل

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
5 سبتمبر 2024
المشاركات
5
مستوى التفاعل
39
نقاط
181
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
أنجذب للإناث
مضت عدة ايام بعد ذلك اليوم
لم اعد ارى سيرين في اي مكان ولا حتى في شرفة منزلها
لم يكن معي رقمها و لم اكن اجرأ ان ارسل لها رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي خوفا من ان يراها زوجها
كنت اعمل بلا نفس و توقفت عن الدراسة تماما
كان دماغي يعمل بشكل مفرط
اين اختفت فجأة ... اين ذهبت ... هل من الممكن ان يكون زوجها قد اكتشف امرنا و قام بحبسها في المنزل لا لا بل قد يكون قتلها و انا التالي
يجب علي ان اهرب
ثم اعود الى صوابي و ابعد هذه الافكار الجنونية عن تفكيري ثم في احد الليالي كنت قد انهيت علبة سجائري و نزلت الى الحي لكي ابتاع المزيد
تحت نور المصباح الكهربائي الخافت في الشارع
رأيتها كانت تشع نورا لا بل كانت تطير او على الاقل هذا كان ما رآه دماغي المتعب و المتخدر بالكحول لقد شعرت و كأن الماء يحيط بي من كل الجوانب يصغط على صدري و يبطىء من حركتي
شققت طريقي اليها بصعوبة .... سيرين..
التفتت الي و ركضت تعانقني و تقبلني بنهم و جوع ابعدتها عني بحركة من يدي
انا : وين كنتي ... كيف هيك بتختفي فجأة ... فكرتك ميتة
سيرين (وهي تضحك) : ميتة
انا : اي ميتة فكرت غسان عرف شو صار و قتلك
سيرين : لا ما حدا قتلني ( بضحك)
انا : وين كنتي
سيرين : كنت عند اهلي امي مرضت فجأة و رحت لعندا
انا : طيب ليش ما خبرتيني
سيرين : خلص مشي الحال
لقد كنت غاضبا بشدة و لكن امام نظرتها الشهوانية و حلمات صدرها اللتان كانتا تحدقان بي لم استطع المقاومة
ابتعدت عنها ووقفت احدق بها كانت في ثياب المنزل و لم تكن تلبس سنتيانة تحت بلوزتها
اقتربت منها وو ضعت يدي على ثدييها من فوق الثياب و بدأت بمداعبتهما
فبدأت سيرين تذوب من لمسة يدي ثم فجأة ابتعدت عني قائلة : مش هون ... تعا معي
و امسكتني من يدي ثم قادتني الى مبنى فارغ كان لايزال في طور البناء حينها
ابتعدنا داخل المبنى عن الشارع قدر المستطاع و هناك في ظلام ذلك المبنى بدأت اداعب ثدييها اولا و من ثم انتقلت اقبل فمها و امتص عسل شفتيها و من ثم ركعت سيرين و اخرجت قضيبي اللذي كان منتصبا بشكل رهيب و بدأت بلعقه و مصه و ادخاله في فمها حتى حلقها كانت تمص بسرعة رهيبة و تطبق فمها على قضيبي باحكام و تلعب به بيديها
احسست بشعور لم احس به من قبل لم اكن اقدر على ايقافها فالشعور كان لذيذا جدا و بعد اقل من عشر دقائق احسست ان قضيبي على وشك الانفجار فامسكت برأسها و بدأت بنيك فمها حتى انفجر قضيبي داخل حلقها بقيت ادخله و اخرجه بينما قذفت كمية رهيبة داخلها
اتكأت على الحائط خلفي بينما بدأت هي بلعق قضيبي و امتصاص ما تبقى من المني منه
عندما خرجنا من المبنى تلفتنا حولنا لكي نرى ان كان هناك احد لحسن الحظ لم يكن احد في الشارع
ثم ذهبت سيرين في طريقها و تابعت انا طريقي لاحضر علبة سجائر عدت الى المنزل سعيدا جدا لقد عادت حبيبتي
بعد هذا الجحيم اللذي مررت به في الايام القليلة السابقة رأيت ان القليل من الكحول لا بأس به مع السيجارة
في اليوم التالي ذهبت الى العمل و عندما كنت استريح وجدت رسالة واتساب من رقم غريب على هاتفي
وينك
انا : مين معي
نسيتني بهالسرعة
انا :مين معي لو سمحت
احزر
انا : ما عندي وقت ضيعو ازا ما بتقول مين انت رح اعمل بلوك
انا سيرين
انا : هيدي انتي
سيرين : اي انا ...وينك
انا : بالشغل
سيرين : تعا لعندي
انا : ما بقدر عندي شغل بس خلص بجي
ثم ارسلت لي سيرين صورة و عندما فتحتها كانت صورة لها على المرآة ترتدي سنتيانة و اندر فتلة ( سترينغ) بلون ابيض من دون اي شيء اخر بقيت احدق الى الصورة حتى ايقظتني رسالة اخرة منها كانت صورة اخرى سيلفي تظهر مؤخرتها الناعمة الطرية توشك تقريبا على اخفاء خيط الاندر من الخلف
انا : يلا جاي
سيرين : لا تجي غيرت رأيي
انا : مسافة الطريق و بصير عندك
سيرين : اسرع ناطرتك
لم اكن بحاجة تشجيع اكثر من ذلك ذهبت الى صاحب العمل و قلت له اني ذاهب و ركبت سيارتي و قدت بجنون الى منزل سيرين ركنت السيارة امام منزلي لكي لا يشك بنا احد ثم بدأت بالركض تقريبا الى منزلها مع كل ذلك كنت محتفظا بحذري لكي لا يراني احد و انا ادخل اليها
كان الباب مفتوحا كنت على وشك دفعه لادخل و فجأة سمعت اصواتا من الداخل فتمهلت قليلا ثم وقفت بمكاني تماما كان الصوت واضحا لقد كان صوت زوجها
غسان : عم قلك ما فيني عندي شغل
سيرين : و بعدين مع الشغل اللي ما بيخلص تبعك
غسان : لي انا كرمال مين عم اشتغل مو كرمالك انتي و اولادك
ثم سمعت صوت خطوات تتجه نحو الباب
ركضت باقسى ما استطيع من سرعة و هدوء الى الطابق الثاني متمنيا ان لا يكون احد هناك
و بعد قليل سمعت غسان ان ينزل الدرج و يغادر المبنى مغلقا باب الحديد خلفه
فنزلت مسرعا لارى باب منزل سيرين لا يزال مفتوحا و كانت هي جالسة كما كانت في صورتها الفرق الوحيد هو انها كانت ترتدي روب ابيض شفاف
دخلت الى المنزل و اغلقت الباب خلفي
لقد ظهرها الي اقتربت اليها كما يقترب الصياد الى فريسته كنت اتوق الى التهامها الى مضاجعتها بشدة و رميها جانبا تلهث غارقة في عرقها و تحارب لالتطاق نفس
وضعت يدي على كتفها فقالت دون النظر الي : قلتلك روح ما بدي شوفك
انا : اكيد
فاستدارت الي بلهفة و لاول مرة في حياتي لم ارى في عينيها تلك النظرة الشهوانية لم ارى فيها تلك الفرس الجامحة لم ارى فيها العشيقة المشتاقة الى الجنس
بل كانت نظرتها خائفة و منكسرة كانت كالطفلة اللتي تحتاج حنان امها
نهضت و عانقتني لاول مرة في حياتها لفت ذراعيها حول رقبتي و ابقتهما هناك وضعت ذراعي حول خصرها و ظهرها بقينا هكذا
لقد كنت احس بشعور غريب و كأن معانقتي لسيرين كانت اعظم شيء قد قمت به معها مع اننا قمت بأشياء اكثر من
المعانقة بكثير
اما ما حدث بعد ذلك اعود به لكم في الجزء القادم
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيلة, Ahmed golden 17, نسر العراق و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%