متسلسلة واقعية عربية فصحى جارتي اللذيذة وانا الجزءالثالث

[شاب من المستقبل]

لقد توقفت المرة الماضية عند حادثة فريدة من نوعها سنتابع الان تحول في جميع الشخصيات و دخول شخصيات جديدة الى قصتنا
عندما جلسنا اخيرا بدأت سيرين تبكي و تشكو من زوجها كان غسان رجلا مجتهدا و لكنه كان مدمن قمار كان يلعب القمار كل ليلة و يبتعد بسبب هذا عن زوجته و اولاده و ينفق كل ما يكسبه مما جعلهم يعيشون في حالة مادية صعبة و لكن دعم اهل سيرين المستم لهم ان كان بالمال او الطعام او المؤن يبقيهم ضمن حدود معيشية معقولة
لقد كانت سيرين تستلقي بملابسها المثيرة و رأسها على صدري
كنت احاول مواساتها و لكن لم اعرف ماذا اقول فأخبرتها اني احمل لها مفاجئة و نزلت على ركبي و اجلستها على الكنبة فأصبح رأسي تقريبا بين فخذيها و بدأت اقبل كسها من فوق الاندر و من ثم انتقلت الى بطنها و بعدها الى صدرها و بدأت بعض ثدييها برفق من فوق سنتيانتها ايضا لقد اشعلت هذه الحركة النار فيها و عدت نزولا الى كسها فنزعت الاند باسناني و سحبته بيدي بعدها و بدأت بتقبيل ولحس كسها و امتصاص زنبورها حتى بدأت سيرين تتلوى و تنتفض و لازلت على نفس الوتيرة حتى انتفضت سيرين فجأة و اتت بشهوتها كانت كمية السوائل اللتي تخرج منها مخيفة مرة تلو اخرى اتت بشهوتها حتى اصبح وجهي و جسدي و ملابس مبتلين بسوائلها بقيت هكذا لم اعد استطيع الاحتمال فنهضت و جلست جانبا لم تكن سيرين تقوى على الحركة بشكل كامل فمالت نحوي و بدأت بفك ازرار بنطلوني ثم اخرجت قضيبي و بدأت باللعب به كنت اعرف اني سآخذ وقتا طويلا جدا بهذه الطريقة حتى اقذف فوقفت وقلبت سيرين على بطنها ووضعت بعض المخدات تحت وركها حتى ترتفع طيزها عن مستوى جسدها ركعت فوقها و ابعدت فلقتي طيزها عن بعضهما فظهر خرم طيزها امامي اقتربت وبدأت بالتهام طيزها كانت سيرين تتراقص من تحتي عدلت وضعيتي قليلا و بصقت على قضيبي و حاولت ان ابلله من سوائل كسها و وضعت رأسه على خرم طيزها و بدأت اطبق ضغطا خفيفا جدا وجدت ان قضيبي يدخل بشكل اسهل مما توقعت تابعت الضغط بشكل اسرع فبدأت سيرين تتأوه بلذة و شهوة كبيرة تابعت ادخاله و اخراجه بشكل سريع كان داخلها يضغط على قضيبي بشدة و لكن مع ذلك كانت سيرين مستمتعة جدا اجلست سيرين الى وضعية الدوجي و تابعت ادخال قضيبي في احشائها حتى وصلت الى نقطة الانفجار ضغطت على نفسي حتى لم اعد احتمل ثم قذفت و بقيت لمده طويلة اقذف حملا تلو الاخر داخلها عندما انتهينا ارتمت سيرين على بطنها كان منظرها جميلا جدا بمؤخرتها الطرية تترج و والمني يسيل على فلقتيها اتكأت الى الوراء و اشعلت سيكارة
انا : لساتك زعلانة
سيرين ( بصوت ضعيف ) : نسيت الزعل كلو
انا : يلا قومي ناخد دش سوا
سيرين : ما بقدر اوقف
انا : طيب
حملت سيرين و ذهبت بها الى الحمام لأساعدها لكي تستحم و مارسنا الجنس هناك مرة اخرى
لا اذكر ما حدث بعدها في ذلك اليوم تمام ولكني كنت ليلا قد ذهبت الى بار قريب لكي انفس عن نفسي قليلا و التقيت هناك باحد اصدقائي الاعزاء لتبدأ مغامرة جديدة اقصها عليكم في الجزء القادم