اول الشهر سكن عندنا في العماره واحدة ست ***** باين أن جسمها ضخم بس العبايه واسعة ومش مبينه غير أن الست دي ضخمه خيمة ماشيه
مكنش فيه فرصه أتكلم معاها ويوم بعد يوم ضهرت معاها بنتها وفي يوم بالليل كنت نايم وصحينا على زعيق جامد وكان جنبنا عمارة مهجورة
كان زعيق راجل كبير في حرامي في العمارة
والكل صحي وقفل الأبواب وخايف وكل الرجالة طلعوا على السلم بأي حاجة عنده علشان تضربه
والحرامي كان في السطوح ومش عارف ينزل لأن الكل مستعد ليه كانت الست ال***** في الدور الأخير وقال من فوق أنا هنزل لواحدي محدش يطلع لو حد طلع هكسر العمارة كلها كان معاك حديدة كبيرة الكل جاب ورا وأنا برضو
بس جت لي فكره
طلعت ليه لواحدي ومش معايا أي حاجة وقولت لكل الناس تنزل الشارع وانا هنزل بيه ومحدش هييجي جنبه
ولو خايف يمسكني ولو حصل حاجه يضرب بالحديدة اللي معاه
كل الرجالة نزلت وهو نزل معايا وهو نازل وماسكني ولافف دراعي ورايا ونزل والكل محوط العمارة ومحدش بيقرب لانهم عارفني ووثقين فيا
لغاية واحنا على باب العمارة ولسه طالعين
قال وسعوا الطريق بدل ما أموته
فتحوا ليه سكه سابني وجري لقى الناس على اول الشارع بالعصيان رجع وبقى بينا زي الفأر
قال خلاص خلاص ورمى الحديدة
زعقت للناس وقولت محدش ييجي جنبه
ونزلته على الأرض وربطت أيده ورا ظهره وخليتهم يبلغوا الحكومة
وجت خدته كل ده والست في الشباك بتتفرج
تاني يوم الظهر وانا راجع من الشغل كانت على باب العمارة
جت كلمتني
سلوى : مساء الخير كنت عاوزه اشكر حضرتك على اللي عملته امبارح
أنا : تحت امر حضرتك
سلوى : أنا سلوى جارتك الجديدة في الدور الأخير
ودي بنتي رحاب كانت رحاب برضو لابسه ال****
صوت سلوى حنين قوي صوتها كله محن
كام يوم والشقة بتاعتهم الميه ضربت فيها
خبطت عليا بما اني في نفس الدور علشان الحقها
قفلت العمومي وطلبت سباك اعرفه و جه صلح الحكاية وحاسبته ومخدتش منها مليم
وموقف في التاني بقينا أصحاب وعزمتني على الغداء كذا مره
وبصراحة اكلها تخفه
وفي يوم كان خميس بليل كنت طالع متأخر من الشغل
لقيتها بتكلمني وبتطلب مني اجيب ليها غداء وتحاسبني وطلبت بيتزا وفعلا روحت جبت ليها
وأديتها ليها وحلفت اكل معاها وقعدنا نتكلم في الحياة هي ست أرمله وبنتها مطلقة هي ستين سنة وبتها اتنين وعشرين كانت متجوزة واتطلقت
في يوم سلوى كانت في السوق و رحاب طلبت مني أدخل أشوف النت عطلان ليه
دخلت وحاولت اصلحه لغايه ما لقط معايا
وفتح النت بس الغريبة اني شوفت في الهيستوري مواقع سكس
استغربت ..
أنا : رحاب هو الجهاز ده جديد ولا مستعمل وانتوا اشتريتوه
رحاب : لا جديد ليه
أنا : ازاي ده شكله مستعمل قبل كده
رحاب : لا و**** جديد ده مامي جيباه علشان الشغل بتقعد عليه بالليل و تخلص الشغل تنام
أنا ضحكت وقولت لها : شغل طيب
رحاب : فيه ايه بتضحك ليه
أنا : لا مفيش
رحاب : هزعل منك يا هيما قول
انا : طنط سلوى لو هي اللي بتقعد عليه بس تبقى مامتك عاوز عريس
رحاب : تقصد ايه فيه ايه
أنا : مامتك بتفتح مواقع من إياها
رحاب شهقت وحطت أيدها على بوقها وقالت : ههههم قلة أدب يعني أزاي
أنا : ما ينفعش اوريكي اللي بتفتحه خالص
رحاب : اخص على كده
أنا : بس واضح أن مامتك تعبانه اوي ودي فاتحه مواقع بالهبل
رحاب : طيب ممكن تفتح واحد منهم بس اشوف بتتفرج على ايه
أنا: لا أنا مش مسؤل عن أي حاجه
رحاب : لا علشان خاطري افتح موقع واحد بس
أنا : طيب علشان ما تحصلش مصيبه أنا هظبط الجهاز على موقع مجرد تدوسي انتر بس هيفتح بس بعد ما أمشي افتحي
ومشيت بعد ماظبطت وفتحت
تاني يوم بعد ما أمها خرجت لقيتها بتكلمني تعالى بسرعه
رحاب ست جميلة سمرا وشعرها اسود بزازها واضح انها كبيرة زي طيزها الكبيرة
بس انا عرفت انها سمرا من أيدها وان شعرها اسود لأنها قالت كده قدامي في مره
وروحت ليها
رحاب : هيما الحقني مامي طلعت بتتفرج على حاجات سافلة قوي
أنا : أنا قولت لك
رحاب : شوفتها وهي بتفتح بتمسك صدرها و اللل...
انا : فاهم فاهم
رحاب : بس شوفتها بتعمل حاجه غريبه جدا
أنا : ايه
رحاب لقيتها عامله فولدر فيه صورك وبتتفتحها وتقد تعمل في نفسها
أنا مكنتش مصدق لغاية ما فرجتني على الفولدر
صور عاديه منها صور وانا على البحر بالمايوه
ومشيت وانا مش بتكلم خالص
من عند رحاب
لغاية ما بقت علاقتي بسلوى اني عاوز اعرف هي عاوزني ولا لا
وفي يوم كلمتني رحاب اني اطلع معاهم رحله بطلب من امها نروح اسكندريه
وطلعت معاهم الرحلة بس كانت رحله من الالتزام للانحراف
إلى اللقاء في الجزء الثاني
مكنش فيه فرصه أتكلم معاها ويوم بعد يوم ضهرت معاها بنتها وفي يوم بالليل كنت نايم وصحينا على زعيق جامد وكان جنبنا عمارة مهجورة
كان زعيق راجل كبير في حرامي في العمارة
والكل صحي وقفل الأبواب وخايف وكل الرجالة طلعوا على السلم بأي حاجة عنده علشان تضربه
والحرامي كان في السطوح ومش عارف ينزل لأن الكل مستعد ليه كانت الست ال***** في الدور الأخير وقال من فوق أنا هنزل لواحدي محدش يطلع لو حد طلع هكسر العمارة كلها كان معاك حديدة كبيرة الكل جاب ورا وأنا برضو
بس جت لي فكره
طلعت ليه لواحدي ومش معايا أي حاجة وقولت لكل الناس تنزل الشارع وانا هنزل بيه ومحدش هييجي جنبه
ولو خايف يمسكني ولو حصل حاجه يضرب بالحديدة اللي معاه
كل الرجالة نزلت وهو نزل معايا وهو نازل وماسكني ولافف دراعي ورايا ونزل والكل محوط العمارة ومحدش بيقرب لانهم عارفني ووثقين فيا
لغاية واحنا على باب العمارة ولسه طالعين
قال وسعوا الطريق بدل ما أموته
فتحوا ليه سكه سابني وجري لقى الناس على اول الشارع بالعصيان رجع وبقى بينا زي الفأر
قال خلاص خلاص ورمى الحديدة
زعقت للناس وقولت محدش ييجي جنبه
ونزلته على الأرض وربطت أيده ورا ظهره وخليتهم يبلغوا الحكومة
وجت خدته كل ده والست في الشباك بتتفرج
تاني يوم الظهر وانا راجع من الشغل كانت على باب العمارة
جت كلمتني
سلوى : مساء الخير كنت عاوزه اشكر حضرتك على اللي عملته امبارح
أنا : تحت امر حضرتك
سلوى : أنا سلوى جارتك الجديدة في الدور الأخير
ودي بنتي رحاب كانت رحاب برضو لابسه ال****
صوت سلوى حنين قوي صوتها كله محن
كام يوم والشقة بتاعتهم الميه ضربت فيها
خبطت عليا بما اني في نفس الدور علشان الحقها
قفلت العمومي وطلبت سباك اعرفه و جه صلح الحكاية وحاسبته ومخدتش منها مليم
وموقف في التاني بقينا أصحاب وعزمتني على الغداء كذا مره
وبصراحة اكلها تخفه
وفي يوم كان خميس بليل كنت طالع متأخر من الشغل
لقيتها بتكلمني وبتطلب مني اجيب ليها غداء وتحاسبني وطلبت بيتزا وفعلا روحت جبت ليها
وأديتها ليها وحلفت اكل معاها وقعدنا نتكلم في الحياة هي ست أرمله وبنتها مطلقة هي ستين سنة وبتها اتنين وعشرين كانت متجوزة واتطلقت
في يوم سلوى كانت في السوق و رحاب طلبت مني أدخل أشوف النت عطلان ليه
دخلت وحاولت اصلحه لغايه ما لقط معايا
وفتح النت بس الغريبة اني شوفت في الهيستوري مواقع سكس
استغربت ..
أنا : رحاب هو الجهاز ده جديد ولا مستعمل وانتوا اشتريتوه
رحاب : لا جديد ليه
أنا : ازاي ده شكله مستعمل قبل كده
رحاب : لا و**** جديد ده مامي جيباه علشان الشغل بتقعد عليه بالليل و تخلص الشغل تنام
أنا ضحكت وقولت لها : شغل طيب
رحاب : فيه ايه بتضحك ليه
أنا : لا مفيش
رحاب : هزعل منك يا هيما قول
انا : طنط سلوى لو هي اللي بتقعد عليه بس تبقى مامتك عاوز عريس
رحاب : تقصد ايه فيه ايه
أنا : مامتك بتفتح مواقع من إياها
رحاب شهقت وحطت أيدها على بوقها وقالت : ههههم قلة أدب يعني أزاي
أنا : ما ينفعش اوريكي اللي بتفتحه خالص
رحاب : اخص على كده
أنا : بس واضح أن مامتك تعبانه اوي ودي فاتحه مواقع بالهبل
رحاب : طيب ممكن تفتح واحد منهم بس اشوف بتتفرج على ايه
أنا: لا أنا مش مسؤل عن أي حاجه
رحاب : لا علشان خاطري افتح موقع واحد بس
أنا : طيب علشان ما تحصلش مصيبه أنا هظبط الجهاز على موقع مجرد تدوسي انتر بس هيفتح بس بعد ما أمشي افتحي
ومشيت بعد ماظبطت وفتحت
تاني يوم بعد ما أمها خرجت لقيتها بتكلمني تعالى بسرعه
رحاب ست جميلة سمرا وشعرها اسود بزازها واضح انها كبيرة زي طيزها الكبيرة
بس انا عرفت انها سمرا من أيدها وان شعرها اسود لأنها قالت كده قدامي في مره
وروحت ليها
رحاب : هيما الحقني مامي طلعت بتتفرج على حاجات سافلة قوي
أنا : أنا قولت لك
رحاب : شوفتها وهي بتفتح بتمسك صدرها و اللل...
انا : فاهم فاهم
رحاب : بس شوفتها بتعمل حاجه غريبه جدا
أنا : ايه
رحاب لقيتها عامله فولدر فيه صورك وبتتفتحها وتقد تعمل في نفسها
أنا مكنتش مصدق لغاية ما فرجتني على الفولدر
صور عاديه منها صور وانا على البحر بالمايوه
ومشيت وانا مش بتكلم خالص
من عند رحاب
لغاية ما بقت علاقتي بسلوى اني عاوز اعرف هي عاوزني ولا لا
وفي يوم كلمتني رحاب اني اطلع معاهم رحله بطلب من امها نروح اسكندريه
وطلعت معاهم الرحلة بس كانت رحله من الالتزام للانحراف
إلى اللقاء في الجزء الثاني