الﺑﻴﻮﺕ..ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ بتبقى ﻓﻲ ﺣﺎﺋﻂ مشتركة ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻭ ﻏﺎﻟﺒﺎً ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻣﺒﻨﻲ ﺑﺎﻟﻄﻮﺏ ﺍﻟﻠﺒﻦ . ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻳﻜﻮﻧﻮﻥ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺍﻷﻫﻞ ﻟﺒﻌﻀﻬﻢ ﺍﻟﺒﻌﺾ و ﻫﻲ دىﺣﻴﺎﺓ ﺃﻫﻞ ﺍﻷﺭﻳﺎﻑ ﻓﻲ الصعيد ﺣﻴﺚ ﻧﺸﺎﺕ ﺍﻧﺎ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﻜﻦ بجواري واحدة اسمها ﻗﻤﺮ , ﺟﺎﺭﺓ ﺑﻴﻀﺎﺀ جسمها.ملفوف ومليان
. ﻧﺼﻒ ﻣﺘﻌﻠﻤﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻤﻞ ﺗﻌﻠﻴﻤﻬﺎ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻲ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺃﻭﺍﺧﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻨﻴﺎﺕ . ﻭ ﻻﻧﻨﺎ ﺟﻴﺮﺍﻥ ﻛﻨﺖ ﺃﺩﺧﻞ ﻭ ﺃﺧﺮﺝ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻗﻤﺮ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺣﺘﻨﺎ ﻓﻲ ﺑﻴﻮﺗﻨﺎ . ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ بعد ما ﺗﺨﻄﻴﺖ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ ﻭ ﺩﺑﺖ ﻓﻲ ﺟﺴﺪﻱ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﺪﺃﺕ ﺃﺷﺘﻬﻲ ﺠﺎرتى ﺍﻷﺭﻣﻠﺔ ...ﻗﻤﺮ ! ﻟﻢ ﺗﻤﺮ ﻣﺮﺓ ﻭﻫﻲ ﺗﺰﻭﺭﻧﺎ ﺇﻻ ﻭ ﻛﻨﺖ ﺍﺗﻔﺤﺺ فى ﺟﺴمها ﻭﻫﻲ ﺑﺎﻟﺠﻠﺒﻴﺔ .. ﻓيقف ﺯﺑﺮﻱ منﺍﻟﺸﻬﻮة ﺑﻘﻮﺓ و ينطر فى ﺍلجلبية اللى انا لبسها ﻭاحيانن كنت ﺃﺣﺲ ﺃﻧﻬﺎ اخدت بالها . ﻟﻬﺎ ﺍﺑﻦ ﻣﺘﺰﻭﺝ ﻳﺴﻜﻦ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ حجرة ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍلارضى ﻭﻟﻬﺎ ﺍﺑﻨﺔ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻓﻲ ﻗﺮﻳﺔ ﻣﺠﺎﺭﻭﺓ ﻟﻘﺮﻳﺘﻨﺎ . ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺃﻳﺎﻡ كان يوم ﺍﻟﺴﺒﺖ . ﺭﺍﺡ ﺍبنها ﻳﺰﻭﺭ ﻋﺎﺋﻠﺔ مراتة ﺍﻟﻲ ﺗﺴﻜﻦ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ تانية ﻭ ﻟﺴﺒﺐ ﻣﺎ... مارحتش جارتنا معاة ﻓﺘﺮﻛﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻣﺴﺎﺀﺍً ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ مشى ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺑويا ﻭ ﺃﻣﻲ ﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺃﺧﺘﻲ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺔ . ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻧﺎﺩﺗﻨﻲ ﺍﻟﺠﺎﺭﺓ اللى مجننانى ونفسى فيها ﻷﺳﺎﻋﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ ﺧﺎﺭﺝ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻇﻬﺮ البيت ﻗﻄﻌﺔ ﺃﺭﺽ ﻓﻀﺎﺀ ﻧﻠﻘﻲ فيها ﺍﻟﺰﺑﺎﻟﺔ .اليوم دة قالتلى تعالى اشرب معايا الشاى . ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃني ﻓﻜﺮت أن هنبقى لوحدنا.. ودة خلانى اسخن و ﺃﺷﺘﻬﻲ ﺍﻟﺠﺎﺭﺓ ﺍﻷﺭﻣﻠﺔ ﻭ دبت ﻓﻲ ﺯﺑﺮﻱ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻘﻮﺓ واشتقت جدا.. ﻭﻟﻤﺴﺖ ﻛﻔﻬﺎ ﻭ ﺃﺑﻄﺄﺕ ﻓﻲ ﻟﻤﺴﻪ ﻭﻫﻲ بتوطى ﺗﻀﻊ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﺸﺎﻱ ! ﺩﻕ ﻗﻠﺒﻲ و ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻲ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻓﺒﺎﺩﻟﺘﻬﺎ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ !قعدت تحكى معايا شوية ﻭ عرفت أن البيت فاضى ﻭ ﺍﻥ ﺍﺑﻨﻬﺎ هيجى ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ! ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻣﻤﻜﻨﺔعلشان ابدأ ﺃﻏﻮﻳﻬﺎ ﻷﻣﺎﺭﺱ ﻣﻌﻬﺎ اللى نفسى فية ﻏﻴﺮ ﺃﻧﻲ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻋﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺍﺑﺪﺃ؛ ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﺎ عنديش الخبرة ! ﺛﻢ ﺧﻄر فى بالى فكرة ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﺷﺮب ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭ ﻣﺸﺖ ﺇﻟﻰ المطﺒخ! ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ اروح ﺧﻠﻔﻬﺎ اديها المج ﺍﻟﻔﺎضى وعملت نفسى انى اتكعبلت وبقع ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ روحت ماسك ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺠﻠبية وحسين ساعتها نعومة جسمها وطيزها الملبن ﻭ ﺍنكب شوية ﺸﺎﻱ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ فقولت لها معلش انا اسف اوى ﻭ صممت ﺃﻥ ﺃﻣﺴﺢ ﻟﻬﺎ ﺟﻠﺒﻴﺘﻬﺎ ﺃﻭ ﺍﻏﺴﻠﻬﺎ ﻟﻬﺎ ! لم توافق فى الاول بس بالمحايلة اخدت ﺍﻟﻔﻮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺒﻠﻠﺔ ﻭﺭﺣﺖ ﺃﻣﺴﺢ ﻇﻬﺮﻫﺎ فرتعشت ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ وقالت لا إرادى اححححح. هنا بقى بدأت ادلك ظهرها ﺑﻜﻔﻲ باعدت نفسها فى الاول بس مع استمراىﺮﺍﺣﺖ ﺗﺴﺘﻤﺘﻊوبدات تغمض عينيها ﻭ ﺗﺄﻥ ﺑﺮﻗﺔ وصوت خافت ﻭﺭﺣﺖ ﺃﻧﺘﻬﺰ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻭ كملت ﻓﻲ التحسيس ﻟﻬﺎ و نزلت اﻳﺪﻱ على ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﺔ ! ومشيت صوابعى براحة على الفلقتين...انا ﻛﻨﺖ بشتهيها اوى وكثير كنت بضرب عليها عشرات وما صدقت انى المس جسمها الناعم ﻭﺭﺍﺣﺖ وانا بحسس على جسمها اﻟﻨﺎﻋﻢ وﻇﻬﺮﻫﺎ ﺗﺪﺏ ﻓﻲ ﺯﺑﺮﻱ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﺎﻧﺘﺼﺐ ﻓﺘﺴﻠﻠﺖ ﻳﺪﺍﻱ علىﻃﻴﺰﻫﺎ ﺃﻓﺮﻛﻬﺎ ﺑﻞ ﺃﻧﻨﻲ ﻟﺼﻘﺖ ﺯﺑﺮﻱ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻓلفت ايدها عليه ﺗﺘﺤﺴﺴﻪ وكأنها ﺩﻭﻥ ﻗﺼﺪ ! ﺳﺎﺣﺖ ...قمر.. ﻭﻫﻤﺴﺖ : كنت ﻣﺴﺘﻨﻴﺔ ﻛﺪﺍ ﻣﻦ ﻓﺘﺮﺓ … ﺍﻧﺖ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻟﻮ ﻋﺎﻭﺯ ﻳﻼ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﺴاعة11 ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﻨﺎﻡ . ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ لم دخل الليل ﺗﺴﻠﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻗﻤﺮ ﻭ أغلقت الباب خلفى.وتسحبت براحة ! ﺇلى ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮﻣﻬﺎ لقتها نائمة على السرير ولابسة جلبية خفيفة
وحلمات صدرها باينة من الجلبية كانت منتصبة وظاهرة فى الجلبية الخفيفة اوى!! من غير اى كلام روحت نازل ﺍبوس ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﺍﻓﺮﻙ ﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎ ﺻﺎﺑﻌﻰ وهى تتلوة ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾكان باين عليها المحن والشهوة وانها كانت عطشانة جنس ﻭﺃﻣﺴﻜﺖ ﺣﻠﻤﺘﻬﺎ ﺑﺸﻔﺘﻲ ﻭﻣﺼﺘﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻟﺘﺄﻭﻩ ﻳﻌﻠﻮ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻣﺺ ﻓﻰ ﺣﻠﻤﺘﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﺩﻟﻚ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺍﻛﺜﺮ وبداء الكلام اوووووف ...بس ياولة يخرب بيتك انا ولعت احا احا بقى مش قادرة أهدى شوية ﺃﺧﺬﺕ ﺍﺣﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﻌﺮ ﺑﺸﺪﺓ وافرك شفرات كسها واحرك ايدى علية ولقيت كسها غرقان عسل ثقيل ولزج غرق ايدى وإصابعى انا لما حسيت بلبنها كنت هتجنن معقول كل دة شهوة نازلة من كسها غرقت الكلوت بتاعها ﺭﻗﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺛﻢ بوستها فى شفيفها وحركت لسانى عليهم وشفطت لسنها ومصيتة...شوية ﻭﺣﺴﺴﺖ ﻋﻠﻰ طيازها الملبن الطرى ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﺩﺕ ﺗﺬﻫﺐ ﻋﻘﻠﻲ؛ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺮﻳﻪ ﺟﺪﺍ ﻛﺎﻧﻰ ﺍﻣﺴﻚ ﺟﻴﻠﻰ ﺑﻜﻔﻲ ! ﺛﻢ ﺃﺧﺬﺕ ﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻯ ﻭﻋﻠﻰ ﺫﺭﺍﻋﻲ ﻭﺗﺤﺘﻀﻨﻲ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﺍﻧﺎ ببوس ﻭﺍﻣﺺ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ راحت بعدانى..وشدت الكلوت بتاعها خلعاة ورمتة بعيد ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ طار.عند باب الاودة ﻓﻄﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗنام ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ بقيت ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻯ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻓﻰ ﺗﺪﻟﻴﻚ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﻭﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻰ ﺣﻨﻴﻪ ﺃﻳﻀﺄ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﺭﺍﺣﺖ ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺛﺎﻧﻲ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺘﺄﻭﻫﺎﺕ ﺗﻌﻠﻮ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻛﺎﻧﺖ .....ض ﻣﺤﺮﻭﻣﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺪﺏ ﻓﻲ ﺯﺑﺮﻱ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﺄﺧﺬﺕ ﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻘﺒﻠﺘﻪ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﻭ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻛﻤﺎ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺰﻳﺖ ! ﺛﻢ ﻭﺑﺎﻋﺪﺕ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺮﺗﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺮﻗﻪ ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻛﺴﻬﺎ بكل قوة كنت مجنون ساعتها من الموقف ومش مصدق اية دة اية الجمال دة كلةﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺍﺭﺣﻤﻨﻲ ﻳﺎ ولاش ﻧﻴﻜﻨﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﻳﺎ ﻭﻻ … ﻋﺎﻳﺰاﻙ ﺗﺨﺮﻡ ﻛﺲ ,,, ﺃﻓشخة ﺑﺰﺑﺮﻙ .. ﻭ ﻓﻌﻼً دخلته ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻨﻬﺎ وراحت صرخة..ﺻﺮﺧﻪ ﻣﻜﺘﻮمة وسحبت شخرة...خخخخخخخ عمرى ما سمعتها قبل كدة شخرة شهوة...تجنن..ﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﺔ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﺼﺮﺥ ﺑﺼﻮت ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻧﻴﻜﻨﻰ جامد..جامد ﻧﻴﻜﻨﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻛﺜﻴﺮ ﻋﻠﻰ شاﺏ ﻟﻢ ﻳﺠﺮﺏ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ !! ﻗﺬﻓﺖ ﻓﻴﻬﺎ !! ﻭ ﺍﻟﺠﺎﺭﺓ ﺍﻷﺭﻣﻠﺔ ﻛﺬﻟﻚ ﺃﻟﻘﺖ شهوﺗﻬﺎ ﻭﺯﺑﺮﻱ ﻳﻨﺘﻔﺾ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ... تم
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
