لقد أنتهى شغفي في هذه الحياة ،
تلكَ الإنكسارات الصغيرة المُتراكِمة ، الخيبات المُتَتالية ،
الأحزان المدفونة لسنين في قلبي
كانت كافية لتنهَش بهجتي في الحياة ، لتقضي على كل أسباب السعادة لدَي ،
آخر خذلان عِشتهُ ،
وآخر صدمة تلقّيتُها ،
وآخر ألم شعرتُ بهِ كانَ كفيلاً ليفيض الكأس ،
إنهياري جاءَ من الصفعات التي تلقّيتُها دفعة واحدة من الحياة ،
موقفٌ صغير أشعلَ ناراً
أوقَدت على كَومة من الذكريات المؤلمه ، أشياء كثيرة كسرتني وكانت السبب بانطِفائي ،
رافقني شعور الغربة في كل مكان تطَأَهُ قدماي ،
أنا الآن أعيش بجسد متعَب
وروح منهكَة
وألم ينخُر في جدران قلبي بلا رحمة ،
لم يعُد بإمكاني تحمُّل أي شيء ،
حتى النظرة القاسية ستقتُلني..
لم أعُد أريد يا صديقي شيء سوى أن أحظَى ببضعِ أمان..
أن أُكمِل ما تبقّى لي دونَ خوف من رصاصة جديدة تُصيبني في الاعماق
تلكَ الإنكسارات الصغيرة المُتراكِمة ، الخيبات المُتَتالية ،
الأحزان المدفونة لسنين في قلبي
كانت كافية لتنهَش بهجتي في الحياة ، لتقضي على كل أسباب السعادة لدَي ،
آخر خذلان عِشتهُ ،
وآخر صدمة تلقّيتُها ،
وآخر ألم شعرتُ بهِ كانَ كفيلاً ليفيض الكأس ،
إنهياري جاءَ من الصفعات التي تلقّيتُها دفعة واحدة من الحياة ،
موقفٌ صغير أشعلَ ناراً
أوقَدت على كَومة من الذكريات المؤلمه ، أشياء كثيرة كسرتني وكانت السبب بانطِفائي ،
رافقني شعور الغربة في كل مكان تطَأَهُ قدماي ،
أنا الآن أعيش بجسد متعَب
وروح منهكَة
وألم ينخُر في جدران قلبي بلا رحمة ،
لم يعُد بإمكاني تحمُّل أي شيء ،
حتى النظرة القاسية ستقتُلني..
لم أعُد أريد يا صديقي شيء سوى أن أحظَى ببضعِ أمان..
أن أُكمِل ما تبقّى لي دونَ خوف من رصاصة جديدة تُصيبني في الاعماق