- إنضم
- 27 سبتمبر 2024
- المشاركات
- 1,180
- مستوى التفاعل
- 1,697
- نقاط
- 4,349
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
النهارده انا هحكي قصتي وهي من أحداث حقيقه بكل تفاصيل من الباديه للنهايه وارجوا منكم أن تعذروني إذا كانت هناك أخطاء لأنها مرتي الأولي في كتابه قصه .
انا اسمي علي عندي ١٨ سنه انا femboy بحب المتعه ومهتم جدا بنفسي وبصحتي من صغيري وانا بحب اكون زي البنات ودا غصب عني حتي لما كبرت كنت مستر في دا بس عمري ما مارست علاقه مع حد كنت بحب امتع نفسي في البيت وبحب اتكلم مع الناس وواحكيلهم تفاصيل حياتي
نبدا ببطله قصتي النهارده امي ميرفت ٤٢ وهي ممرضه في مستشفي خاصه وهي حرفيا اجمل واحده شوفتها هي طويله وصدرها كبير وطيزها مدوره وناعمه اوي في حياتي بدون مبالغه مهتمه جدا بنفسها وبابا ابراهيم ٤٣ وهو موظف في شركه في احدي دول الخليج وهو فحل بكل ما تعنيه الكلمه
نحن وضعنا المادي كويس جدا انا وحيد بابا وماما
الي بالمناسبه هما متحررين جدا بس في نفس الوقت محترمين بالذات ماما أو دا الي انا كنت مفكره المهم حبيت احكي موقف بيحصلي كتير الفتره الي فاتت
دايما انا بحب التجسس علي ابويا وهو بينيك امي
الي بيهيجني اوي أن امي جميله اوي وست في قمه أنوثتها وكلمتها بتمشي علي كل وليها هيبه انما لما ابويا بينكها حرفيا بتكون زي الكلبه الضعيفه ابويا بيفشخها نيك بكل الوضعيات وبيشتمها وبيضربها
شوفته قبل كدا كتفها وخلاها تبوس رجله مبقتش مصدق أن الي يشوفها دي امي
الصراحه ليها حق انا ابويا فحل جامد اوي وزبه كبير
لما بشوفه بيعمل كدا مع اني بيبقي نفسي اكون انا مكانها
الفتره الي فاتت الموضوع دا بيتكرر كتير قدامي وانا لما بشوفهم مقدرش امسك نفسي من متعه بيبقي نفسي اكون معاهم بس انا اخري اتفرج عليهم بس
بعد فتره ابويا سافر تاني عشان يرجع شغله وبقيت انا وماما بس وهي في البيت لبسها يعتبر كله مكشوف وانا مش بكلمها في موضوع لاني من جوايا حابب كدا ومبسوط اني شايف الجمال دا كله
المهم امي دخلت عليا عشان تصحيني من النوم
ميرفت : اصحي يلا يا علوه كل دا نوم انا جهزت الفطار يلا قوم بقا
انا : صباح الخير يا ماما حاضر قومت اهو
خرجت من الروضه عندي وهي لابسه قميص مبين تفاصيل جسمها ولابسه فوقه روب شفاف
خرجت من اوضتي ورحت افطر معاها وانا شايف لحمها الي يهبل اي حد
ميرفت : اي دا كل دا نوم فوق كدا يلا يا حبيبي
قولتلك معتدش تسهر كتير
انا : كنت بذاكر يا ماما وكان عندي شويه حجات كدا
ميرفت : طب يا حبيبي معلش انا النهارده عندي شغل طول النهار في المستشفي فا انا مش هاجي غير بليل هسبلك فلوس هات الي يعجبك
انا : تمام يا ماما مفيش مشكله انا كدا كدا كنت هروح دروسي وهرجع علي البيت اذاكر شويه والعب علي ما انتي تيجي
ميرفت : انا خلاص هقوم اخد شاور واروح شغل
انا : بس اي الحلاوه دي يا ماما انا عمري ما شوفت طقم دا قبل كدا
ميرفت : ههههههه بطل قله ادب ويلا شوف انت وراك ايه وانا هاخد شاور واروح الشغل
انا : تمام يا ماما قامت من قدامي وانا زبي الصغير واقف علي آخره وانا شايف لحمها الي بيتهز قدامي والمنظر دا بيفكرني بي ابويا وهو بينيك امي مقدرش امسك نفسي
دخلت امي تستحمي وانا بطبعي بحبب أتجسس عليها واستمتع بالمنظر بس الزاويه الي انا كنت واقف فيها مكنتش جايبه المنظر كويس اوي
بعدها سمعت امي بتنده عليا
ميرفت : علي معلش هاتلي الفوطه لاني نسيتها
انا : حاضر يا ماما وانا من جوايا فرحان لاني عارف اني هفتح عليها باب الحمام وحتي لو زعقتلي مش مهم . فتحت باب الحمام من غير ما هي ما تدي بالها وشوف احلي جسم في حياتي
بعدها هي أول ما شافتني راحت مزعقه وقفلت باب الحمام
بعدها خرجت وهي لفي حولين جسمها فوطه مخليها جامده اوي
ميرفت : بعد كدا يا حيوان تخبط قبل ما تفتح الباب مفهوم ولا لا
انا : مكنش قصدي يا ماما هو الي الي اتفتح علي الاخر
مرفت : خلاص مش مضايقه منك بس ابقي خبط
بعدها امي خرجت راحت الشغل وانا فضلت في البيت لوحدي وانا لما بكون لوحدي بحب ادخل علي اوضتها واليس هدوما واصور نفسي واصور نفسي وواضل اكلم في ناس واوريهم جسمي الي هو حريفا يجننن اي فحل بحب اشكر امي علي الجينات العظيمه الي انا ورثتها منها الي خلتني ابيض ولحمي طري جدا لدرجه ان الناس الي بتشوفني بتهيج عليا
انا في جمله كنت بحب اسمعها وانا صغير وعشقتها لما كبرت كانت الناس بتقول لامي ابنك دا مشروع بنت وفشل ودا لاني كنت شبيه اوي للبنات
المهم كنت بدخل علي تطبيق اسمه جريندر ودا انا بدخله يوميا بحب اكلم الناس واوريهم نفسي واستمتع بشهوتهم عليا وكنت بحبب التحرر اوي
لدرجه ان اتعرض عليا فلوس عشان اقابل ناس بس انا رفضت
المهم بعد ما خلصت رجعت كل حاجه مكانها وليست هدومي ورحت الدروس ورجعت متاخر وكانت أمي لسه مجتش دخلت اخد شاور وخلصت وخرجت عريان ولبست من دولاب ماما وفضلت ارقص واصور نفسي وبعدها رجعت كل حاجه مكانها
بعدها كنت جبت اكل وفضلت اذاكر وماما لسه مجتش المهم انا خلصت وراحت عليا نومه مصحتش غير علي صوت امي في الاوضه الي جنبي وانا بسمع تاوهاتها وصوت هيجاااان جامد اوي المهم بصيت عليها من غير ما تشوفني لقيتها منظر ولعني اوي كانت نايمه علي السرير عريانه وكانت بتكلم حد وهيجانه علي الاخر وكانت بتكلم بألفاظ وشتائم اول مره اعرف أن امي بتشتم اصلا بس كانت لابسه سماعه فانا معرفتش بتكلم مين فا فضلت اتفرج وانا هموت واعرف بتكلم مين لحد ما بعد شويه لقيتها خلصت مكالمه وراحت علي الباب فانا جريت علي اوضتي بسرعه ولقتها بعدها جت تصحيني عشان اتعشي واذاكر فا انا عملت نفسي نايم واكني مشفتش حاجه
ميرفت : علاء اصحي انا جيت
قوم كدا فوق علي مجزش العشا واقعد ذاكر
انا : حاضر يا ماما هقوم اهو
بعدها عقلي فضل يودي ويجيب وانا مصدوم في امي مكنتش متخيل أنها تعمل كدا لأنها محترمه جدا قدام الناس وعمري مشفتها كدا انصدمت فيها
بس الفضول كان شاغل تفكيري هي كانت بتكلم مين
فا مقدرتش استحمل ورحت طلبت منها الموبايل باي حجه عشان اعرف بتكلم مين
روحتلها المطبخ شوفتها لابسه روب اسود شفاف هيجني اووووي
انا : ماما ممكن اخد موبايلك اعمل منه مكالمه لصاحبي اساله علي حاجه
ميرفت : هتلاقيه عندك علي السرير يا علي خلص مكالمتك علي مجهز العشا
انا : تمام يا ماما سبتها في المطبخ وجريت علي تلفونها عشان اعرف هي بتكلم مين
فتحت الموبايل وبدأت ادور فيه وهنا كانت تاني صدمه بالنسبالي شوفت محادثات بين امي واحده صبحبتها انا عارفها اسمها طنط ريهام وجوزها برضوا مسافر وهما اصحاب وفتحت الشات وبدأت اتفرج عليه وبقيت مذهول من الي انا شايفه صور كتير وفيوسات ونودز وكلام يهيج اي حد في دنيا
حرفيا شات كان كله متعه من غير حدود بعدها لقيت امي بتنده عليا عشان اتعشا ومكانش في وقت اني اقرا الشات كله وانا كنت عاوز اعرف هي بتعمل ايةمع صاحبتها وعلاقتهم وصلت لفين فا اخدت الاكونت بتاعها عندي علي الموبايل عشان اقراء براحتي من غير هي ما تدي بالها ورجعت كل حاجه مكانها
ميرفت : يا علاء تعالا يلا انا جهزت العشا
انا : حاضر جاي اهو يا ماما
روحت الصاله وقعدنا علي السفره وبدأت ناكل
ميرفت : كل دا بتكلم صاحبك حصل حاجه ولا ايه
انا: لا مفيش كنت بساله علي حاجه وباين عليا اني مصدوم من الي انا شفته وهي أدت بالها بس حاولت مظهرش كدا
بعدها خلصنا اكل وكل واحد راح غرفته عشان ينام
فالمهم انا فتحت الشات بدأت اقراء فيه من الاول شوفت كل حاجه نودز وصور ومحادثات وفويسات
كلها جامده اوي لجسم امي وطنط ريهام
وقتها كنت حاسس اني مصدوم في امي حدا مكنتش متخيل أن امي المحترمه الي كلمتها بتمشي علي الكل تطلع ليزبيان وبتشتم وحاجات تانيه كتير
مبقتش مصدق أن دي امي انا كنت مفكر الي بقرأه وبشوف في القصص خيالات بش أن يطلع حقيقه ومع امي كمان هنا كانت الصدمه بالنسبالي بس في نفس الوقت كنت مبسوط اوي أن امي طلعت كدا وبدأت اقراء في شات كله وانا مبسوط لحد ما جبتهم وبعدها روحت في النوم .
( نهايه الفصل الاول )
عارف اني طولت في كلام بس معلش لازم احكي كل التفاصيل .
(( الجزء الثاني)
صحيت الصبح وانا مبسوط بالي انا عرفته عن امي وفي نفس الوقت قررت اني مش هواجها بالي انا عرفته لاني من جوايا كنت مبسوط وكنت عاوز اعرف علاقه امي وطنط ريهام هتوصل هيحصل فيها ايت بالذات اني لسه علي الكونت بتاع ماما مخرجتش منه
المهم زي كل يوم امي دخلت عليا عشان تصحيني وتزبط اوضتي
ميرفت : اصحي يلا يا علاء انا عملت الفطار قوم وفوق كدا انا جهزتلك حمام ادخل خد شاور علي ما ظبط غرفتك
انا : صحيت الصبح وانا هيجان اوووي علي ماما شوفتها لابسه قميص احمر علي روب شفاف و الصراحه كان يهبل
انا : هو اي يا ماما الحجات الحلوه دي كنت مخبيها فين. تصدقي حرام علي بابا يسيب الجمال دا كله كدا
ميرفت: ههههههههه كويس انك بتفهم يا علوه ياريت تقول الكلام دا لابوك
انا : هههههه حاضر هيبقي أقوله وانا من جوايا حابب اقولها ( عارف انك ممحونه و جسمك نار )
ميرفت : كويس أنه عجبك لاني بحب البس كدا في البيت
انا : عادي يا ماما البسي الي يعجبك. بس المهم (اشوف لحمك دا كل يوم )
ميرفت : قوم يلا انا جهزتلك حمام
انا : حاضر يا ماما بعدها روحت الحمام اخد شاور وسبت موبايلي علي السرير وماما كانت بتنظف الاوضه ومن هنا بدأت كل حاجه تنكشف وامي عرفت ميولي
لاني كنت ناسي اقفل اشعارات برامج اسمع جريندر وكان في رسائل في بتجيلي وانا مفتحتهاش فا امي مسكت الموبايل وشافت الرسائل وعرفت كل حاجه وشافت الرجاله والفحول الي كنت بكلمهم وكانوا بيديثوني عليها وكنت بوريهم لحمي صوري وانا لابس هدوما وكانت بتعجبهم اوي وشافت الرسائل وانا ممحون للفحول وومبسوط بشهوتهم علي جسمي .
امي هما انصدمت فيا ومكنتش مصدقه أن دا انا بس خلاص كل حاجه بقت واضحه وامي عرفت سري
بعدها خرجت من الحمام روحت لاوضتي وقاعده علي السرير وماسكه الموبايل وبتقرا فيه
في اللحظه دي انا قلبي وقع في رجليه وبقيت مرعوب لدرجه كبيره ومش عارف اعمل والي خايف منه حصل
امي جاتلي وواجهتني بالكل حاجه
ميرفت : تعالا هنا يا خول الي انا بتعمله علي موبايل دا اهههه وفضلت تزعق عليا جامد جدا
انا : معملتش حاجه في أي فهميني
ميرفت : انت لسه هتكذب مين الناس الي انت بتكلمهم دول يا خول يا ابن كلب
انا : ناس مين يا ماما استني هفهمك الي حصل
ميرفت : هتفهمني ايه يا خول يا ديوث وفضلت تضربني بالاقلام علي وشي وانا جسمي ضعيف جدا مبقتش مستحمل وفضلت اصرخ وهي تضرب فيا
ميرفت : بقا دي آخره تربيتي فيك تطلع عيل عرص بتحب تلبس زي النسوان يا كلب. (امي من زمان كانت شاكه فيا لاني بشيل شعر جسمي وبحب اتصرف زي البنات وكانت بتلقح عليا بكدا بس انا مكنتش مهتم لأنها متعرفش حاجه )
وسبتني في الاوضه بعيط وجسمي كله معلم مكان ضربها فيا بس انا كنت خايف ومش عارف اعمل ايه
بعدها لقتني دخلت الاوضه عليا وجت قعدت جنبي وفضلت تهديني وقعدت جنبي وبدأت تكلمني براحه
ميرفت : علي يا حبيبي قولي مين الناس دول وانت بتعمل كدا ليه وانا اوعدك مش هعمل حاجه
* في اللحظه دي عرفت أن الكذب مش هيفدني واني لازم اعترف بكل حاجه وبدأت احكيلها علي كل حاجه *
ميرفت : طب الكلام الي انت كاتبه للناس دا وانك شوفتني انا وابوك وهو بينكني صح ولا مجرد شهوه
انا :
الصراحه يا ماما كلام دا صح بس انا بحب من زمان وكنت بشوفك احلي واحده بس كل دا كان تخيلت بس انا لما شوفتك مع بابا تخيلات دي بقت حقيقه في دماغي
ميرفت :
طب هسالك سؤال وترك عليا اوعدك اني مش هعملك حاجه
وقتها كنت برد عليها وانا خايف أنها تعملي حاجه وأنها بتستغلني عشان تعرف الي هي عايزاه
انا :
حاضر مش هكذب
ميرفت:
انت في حد من الناس دول لمسك أو يعرفك حتي .
انا : محصلش انا اصلا عمري ما قابلت حد فيهم والبرنامج دا بيخفي معلوماتي وكل حاجه انا بس عشان شهوتي مسيطره عليا كنت بحب اتكلم مع الناس دول لأن هما الي كانوا بيرحوني
ميرفت : بيريحوك ازاي مش فاهمه
(وقتها كنت برد عليها بخوف )
انا : يعني كلامهم ليا وشهوتم لجسمي كانت بتريحني
ميرفت: يعني انت كنت بتحب انك تحس انك خول وديوث و وكلامهم دا كان بيمتعك
انا : (صوتي كله خوف ) الصراحه كنت بحب كدا
ميرفت : طب يا علي انت ليه بتعمل كدا
رد عليا من غير ما تخاف
*مكنش عندي رد علي كلامها غير اني اواجها بالي اعرفه عنها هي وطنط ريهام *
انا : الصراحه يا ماما انا بحبك من زمان وبحب جسمك وكان نفسي فيكي بس كل دا كان تخيلات في عقلي وشهوه
ميرفت : طب وانا بدور في المحادثات شوفت صورك وانت لابس هودمي وكنت بتكلم واحد بتقوله أنك شفتني وانا بتناك من ابوك كلام وانك كان نفسك تكون مكاني
انا : الصراحه يا ماما حصل ودي الحقيقه فعلا وانا معتدش قادر اخبي اكتر من كدا
ميرفت : طب انت الي وصلك للمرحله دي
(عشان اهرب من الموقف الي انا فيه قررت اقولها بالي اعرفه عنها هي وطنط ريهام )
انا : غصب عني يا ماما مش بقدر امسك نفسي وبالذات اني لما بشوف جسمك بفتكر كل الي انا شفته وشهوتي بتذيد ومبقدرش اتحكم فيها زي منتي برضوا يا ماما شهوتك عاليه بالذات لما بابا سافر وبتفضلي تكلمي طنط ريهام عشان تريحك
هنا امي انصدمت من كلامي ومبقتش عارفه تقول ايه .
ميرفت : انت بتقول ايه وجبت كلام دا منين
انا : لما كنت بكلم صاحبي من موبايلك شفت كل حاجه وعرفت انك مش قادره تتسحملي وشوفتك اكتر من مره بتريحي نفسك .
هنا امي مبقتش مصدقها أن هي كمان سرها انكشف وامي بقيت عارف حقيقتها
ساعتها لقيتها بتقولي
ميرفت : اوعي تقول الكلام دا لحد والا انت عارف انا هعمل فيك ايه
انا : وقتها انا كنت خايف أنها تضربني تاني ووعدتها اني مش هقول لحد
ميرفت : وهات موبايلك دا مش هتاخده بعد كدا خالص ومن هنا لحد ما اشوفلك حل انت ملكش كلام معايا فاهم .
انا : (وقتها كنت مرعوب منها) ماما وقتها خرجت وسبتني لوحدي .
نهايه الفصل الثاني واتمني تعجبكم احداث قصتي الي حصلت معايا انا عارف اني طولت بس كان لازم احكي تفاصيل كامله والفصل الجاي هحكي ازاي علاقتنا تطورت انا و وماما وكل الخطوط الي كانت بما معدتش موجوده .
Goodbye
انا اسمي علي عندي ١٨ سنه انا femboy بحب المتعه ومهتم جدا بنفسي وبصحتي من صغيري وانا بحب اكون زي البنات ودا غصب عني حتي لما كبرت كنت مستر في دا بس عمري ما مارست علاقه مع حد كنت بحب امتع نفسي في البيت وبحب اتكلم مع الناس وواحكيلهم تفاصيل حياتي
نبدا ببطله قصتي النهارده امي ميرفت ٤٢ وهي ممرضه في مستشفي خاصه وهي حرفيا اجمل واحده شوفتها هي طويله وصدرها كبير وطيزها مدوره وناعمه اوي في حياتي بدون مبالغه مهتمه جدا بنفسها وبابا ابراهيم ٤٣ وهو موظف في شركه في احدي دول الخليج وهو فحل بكل ما تعنيه الكلمه
نحن وضعنا المادي كويس جدا انا وحيد بابا وماما
الي بالمناسبه هما متحررين جدا بس في نفس الوقت محترمين بالذات ماما أو دا الي انا كنت مفكره المهم حبيت احكي موقف بيحصلي كتير الفتره الي فاتت
دايما انا بحب التجسس علي ابويا وهو بينيك امي
الي بيهيجني اوي أن امي جميله اوي وست في قمه أنوثتها وكلمتها بتمشي علي كل وليها هيبه انما لما ابويا بينكها حرفيا بتكون زي الكلبه الضعيفه ابويا بيفشخها نيك بكل الوضعيات وبيشتمها وبيضربها
شوفته قبل كدا كتفها وخلاها تبوس رجله مبقتش مصدق أن الي يشوفها دي امي
الصراحه ليها حق انا ابويا فحل جامد اوي وزبه كبير
لما بشوفه بيعمل كدا مع اني بيبقي نفسي اكون انا مكانها
الفتره الي فاتت الموضوع دا بيتكرر كتير قدامي وانا لما بشوفهم مقدرش امسك نفسي من متعه بيبقي نفسي اكون معاهم بس انا اخري اتفرج عليهم بس
بعد فتره ابويا سافر تاني عشان يرجع شغله وبقيت انا وماما بس وهي في البيت لبسها يعتبر كله مكشوف وانا مش بكلمها في موضوع لاني من جوايا حابب كدا ومبسوط اني شايف الجمال دا كله
المهم امي دخلت عليا عشان تصحيني من النوم
ميرفت : اصحي يلا يا علوه كل دا نوم انا جهزت الفطار يلا قوم بقا
انا : صباح الخير يا ماما حاضر قومت اهو
خرجت من الروضه عندي وهي لابسه قميص مبين تفاصيل جسمها ولابسه فوقه روب شفاف
خرجت من اوضتي ورحت افطر معاها وانا شايف لحمها الي يهبل اي حد
ميرفت : اي دا كل دا نوم فوق كدا يلا يا حبيبي
قولتلك معتدش تسهر كتير
انا : كنت بذاكر يا ماما وكان عندي شويه حجات كدا
ميرفت : طب يا حبيبي معلش انا النهارده عندي شغل طول النهار في المستشفي فا انا مش هاجي غير بليل هسبلك فلوس هات الي يعجبك
انا : تمام يا ماما مفيش مشكله انا كدا كدا كنت هروح دروسي وهرجع علي البيت اذاكر شويه والعب علي ما انتي تيجي
ميرفت : انا خلاص هقوم اخد شاور واروح شغل
انا : بس اي الحلاوه دي يا ماما انا عمري ما شوفت طقم دا قبل كدا
ميرفت : ههههههه بطل قله ادب ويلا شوف انت وراك ايه وانا هاخد شاور واروح الشغل
انا : تمام يا ماما قامت من قدامي وانا زبي الصغير واقف علي آخره وانا شايف لحمها الي بيتهز قدامي والمنظر دا بيفكرني بي ابويا وهو بينيك امي مقدرش امسك نفسي
دخلت امي تستحمي وانا بطبعي بحبب أتجسس عليها واستمتع بالمنظر بس الزاويه الي انا كنت واقف فيها مكنتش جايبه المنظر كويس اوي
بعدها سمعت امي بتنده عليا
ميرفت : علي معلش هاتلي الفوطه لاني نسيتها
انا : حاضر يا ماما وانا من جوايا فرحان لاني عارف اني هفتح عليها باب الحمام وحتي لو زعقتلي مش مهم . فتحت باب الحمام من غير ما هي ما تدي بالها وشوف احلي جسم في حياتي
بعدها هي أول ما شافتني راحت مزعقه وقفلت باب الحمام
بعدها خرجت وهي لفي حولين جسمها فوطه مخليها جامده اوي
ميرفت : بعد كدا يا حيوان تخبط قبل ما تفتح الباب مفهوم ولا لا
انا : مكنش قصدي يا ماما هو الي الي اتفتح علي الاخر
مرفت : خلاص مش مضايقه منك بس ابقي خبط
بعدها امي خرجت راحت الشغل وانا فضلت في البيت لوحدي وانا لما بكون لوحدي بحب ادخل علي اوضتها واليس هدوما واصور نفسي واصور نفسي وواضل اكلم في ناس واوريهم جسمي الي هو حريفا يجننن اي فحل بحب اشكر امي علي الجينات العظيمه الي انا ورثتها منها الي خلتني ابيض ولحمي طري جدا لدرجه ان الناس الي بتشوفني بتهيج عليا
انا في جمله كنت بحب اسمعها وانا صغير وعشقتها لما كبرت كانت الناس بتقول لامي ابنك دا مشروع بنت وفشل ودا لاني كنت شبيه اوي للبنات
المهم كنت بدخل علي تطبيق اسمه جريندر ودا انا بدخله يوميا بحب اكلم الناس واوريهم نفسي واستمتع بشهوتهم عليا وكنت بحبب التحرر اوي
لدرجه ان اتعرض عليا فلوس عشان اقابل ناس بس انا رفضت
المهم بعد ما خلصت رجعت كل حاجه مكانها وليست هدومي ورحت الدروس ورجعت متاخر وكانت أمي لسه مجتش دخلت اخد شاور وخلصت وخرجت عريان ولبست من دولاب ماما وفضلت ارقص واصور نفسي وبعدها رجعت كل حاجه مكانها
بعدها كنت جبت اكل وفضلت اذاكر وماما لسه مجتش المهم انا خلصت وراحت عليا نومه مصحتش غير علي صوت امي في الاوضه الي جنبي وانا بسمع تاوهاتها وصوت هيجاااان جامد اوي المهم بصيت عليها من غير ما تشوفني لقيتها منظر ولعني اوي كانت نايمه علي السرير عريانه وكانت بتكلم حد وهيجانه علي الاخر وكانت بتكلم بألفاظ وشتائم اول مره اعرف أن امي بتشتم اصلا بس كانت لابسه سماعه فانا معرفتش بتكلم مين فا فضلت اتفرج وانا هموت واعرف بتكلم مين لحد ما بعد شويه لقيتها خلصت مكالمه وراحت علي الباب فانا جريت علي اوضتي بسرعه ولقتها بعدها جت تصحيني عشان اتعشي واذاكر فا انا عملت نفسي نايم واكني مشفتش حاجه
ميرفت : علاء اصحي انا جيت
قوم كدا فوق علي مجزش العشا واقعد ذاكر
انا : حاضر يا ماما هقوم اهو
بعدها عقلي فضل يودي ويجيب وانا مصدوم في امي مكنتش متخيل أنها تعمل كدا لأنها محترمه جدا قدام الناس وعمري مشفتها كدا انصدمت فيها
بس الفضول كان شاغل تفكيري هي كانت بتكلم مين
فا مقدرتش استحمل ورحت طلبت منها الموبايل باي حجه عشان اعرف بتكلم مين
روحتلها المطبخ شوفتها لابسه روب اسود شفاف هيجني اووووي
انا : ماما ممكن اخد موبايلك اعمل منه مكالمه لصاحبي اساله علي حاجه
ميرفت : هتلاقيه عندك علي السرير يا علي خلص مكالمتك علي مجهز العشا
انا : تمام يا ماما سبتها في المطبخ وجريت علي تلفونها عشان اعرف هي بتكلم مين
فتحت الموبايل وبدأت ادور فيه وهنا كانت تاني صدمه بالنسبالي شوفت محادثات بين امي واحده صبحبتها انا عارفها اسمها طنط ريهام وجوزها برضوا مسافر وهما اصحاب وفتحت الشات وبدأت اتفرج عليه وبقيت مذهول من الي انا شايفه صور كتير وفيوسات ونودز وكلام يهيج اي حد في دنيا
حرفيا شات كان كله متعه من غير حدود بعدها لقيت امي بتنده عليا عشان اتعشا ومكانش في وقت اني اقرا الشات كله وانا كنت عاوز اعرف هي بتعمل ايةمع صاحبتها وعلاقتهم وصلت لفين فا اخدت الاكونت بتاعها عندي علي الموبايل عشان اقراء براحتي من غير هي ما تدي بالها ورجعت كل حاجه مكانها
ميرفت : يا علاء تعالا يلا انا جهزت العشا
انا : حاضر جاي اهو يا ماما
روحت الصاله وقعدنا علي السفره وبدأت ناكل
ميرفت : كل دا بتكلم صاحبك حصل حاجه ولا ايه
انا: لا مفيش كنت بساله علي حاجه وباين عليا اني مصدوم من الي انا شفته وهي أدت بالها بس حاولت مظهرش كدا
بعدها خلصنا اكل وكل واحد راح غرفته عشان ينام
فالمهم انا فتحت الشات بدأت اقراء فيه من الاول شوفت كل حاجه نودز وصور ومحادثات وفويسات
كلها جامده اوي لجسم امي وطنط ريهام
وقتها كنت حاسس اني مصدوم في امي حدا مكنتش متخيل أن امي المحترمه الي كلمتها بتمشي علي الكل تطلع ليزبيان وبتشتم وحاجات تانيه كتير
مبقتش مصدق أن دي امي انا كنت مفكر الي بقرأه وبشوف في القصص خيالات بش أن يطلع حقيقه ومع امي كمان هنا كانت الصدمه بالنسبالي بس في نفس الوقت كنت مبسوط اوي أن امي طلعت كدا وبدأت اقراء في شات كله وانا مبسوط لحد ما جبتهم وبعدها روحت في النوم .
( نهايه الفصل الاول )
عارف اني طولت في كلام بس معلش لازم احكي كل التفاصيل .
(( الجزء الثاني)
صحيت الصبح وانا مبسوط بالي انا عرفته عن امي وفي نفس الوقت قررت اني مش هواجها بالي انا عرفته لاني من جوايا كنت مبسوط وكنت عاوز اعرف علاقه امي وطنط ريهام هتوصل هيحصل فيها ايت بالذات اني لسه علي الكونت بتاع ماما مخرجتش منه
المهم زي كل يوم امي دخلت عليا عشان تصحيني وتزبط اوضتي
ميرفت : اصحي يلا يا علاء انا عملت الفطار قوم وفوق كدا انا جهزتلك حمام ادخل خد شاور علي ما ظبط غرفتك
انا : صحيت الصبح وانا هيجان اوووي علي ماما شوفتها لابسه قميص احمر علي روب شفاف و الصراحه كان يهبل
انا : هو اي يا ماما الحجات الحلوه دي كنت مخبيها فين. تصدقي حرام علي بابا يسيب الجمال دا كله كدا
ميرفت: ههههههههه كويس انك بتفهم يا علوه ياريت تقول الكلام دا لابوك
انا : هههههه حاضر هيبقي أقوله وانا من جوايا حابب اقولها ( عارف انك ممحونه و جسمك نار )
ميرفت : كويس أنه عجبك لاني بحب البس كدا في البيت
انا : عادي يا ماما البسي الي يعجبك. بس المهم (اشوف لحمك دا كل يوم )
ميرفت : قوم يلا انا جهزتلك حمام
انا : حاضر يا ماما بعدها روحت الحمام اخد شاور وسبت موبايلي علي السرير وماما كانت بتنظف الاوضه ومن هنا بدأت كل حاجه تنكشف وامي عرفت ميولي
لاني كنت ناسي اقفل اشعارات برامج اسمع جريندر وكان في رسائل في بتجيلي وانا مفتحتهاش فا امي مسكت الموبايل وشافت الرسائل وعرفت كل حاجه وشافت الرجاله والفحول الي كنت بكلمهم وكانوا بيديثوني عليها وكنت بوريهم لحمي صوري وانا لابس هدوما وكانت بتعجبهم اوي وشافت الرسائل وانا ممحون للفحول وومبسوط بشهوتهم علي جسمي .
امي هما انصدمت فيا ومكنتش مصدقه أن دا انا بس خلاص كل حاجه بقت واضحه وامي عرفت سري
بعدها خرجت من الحمام روحت لاوضتي وقاعده علي السرير وماسكه الموبايل وبتقرا فيه
في اللحظه دي انا قلبي وقع في رجليه وبقيت مرعوب لدرجه كبيره ومش عارف اعمل والي خايف منه حصل
امي جاتلي وواجهتني بالكل حاجه
ميرفت : تعالا هنا يا خول الي انا بتعمله علي موبايل دا اهههه وفضلت تزعق عليا جامد جدا
انا : معملتش حاجه في أي فهميني
ميرفت : انت لسه هتكذب مين الناس الي انت بتكلمهم دول يا خول يا ابن كلب
انا : ناس مين يا ماما استني هفهمك الي حصل
ميرفت : هتفهمني ايه يا خول يا ديوث وفضلت تضربني بالاقلام علي وشي وانا جسمي ضعيف جدا مبقتش مستحمل وفضلت اصرخ وهي تضرب فيا
ميرفت : بقا دي آخره تربيتي فيك تطلع عيل عرص بتحب تلبس زي النسوان يا كلب. (امي من زمان كانت شاكه فيا لاني بشيل شعر جسمي وبحب اتصرف زي البنات وكانت بتلقح عليا بكدا بس انا مكنتش مهتم لأنها متعرفش حاجه )
وسبتني في الاوضه بعيط وجسمي كله معلم مكان ضربها فيا بس انا كنت خايف ومش عارف اعمل ايه
بعدها لقتني دخلت الاوضه عليا وجت قعدت جنبي وفضلت تهديني وقعدت جنبي وبدأت تكلمني براحه
ميرفت : علي يا حبيبي قولي مين الناس دول وانت بتعمل كدا ليه وانا اوعدك مش هعمل حاجه
* في اللحظه دي عرفت أن الكذب مش هيفدني واني لازم اعترف بكل حاجه وبدأت احكيلها علي كل حاجه *
ميرفت : طب الكلام الي انت كاتبه للناس دا وانك شوفتني انا وابوك وهو بينكني صح ولا مجرد شهوه
انا :
الصراحه يا ماما كلام دا صح بس انا بحب من زمان وكنت بشوفك احلي واحده بس كل دا كان تخيلت بس انا لما شوفتك مع بابا تخيلات دي بقت حقيقه في دماغي
ميرفت :
طب هسالك سؤال وترك عليا اوعدك اني مش هعملك حاجه
وقتها كنت برد عليها وانا خايف أنها تعملي حاجه وأنها بتستغلني عشان تعرف الي هي عايزاه
انا :
حاضر مش هكذب
ميرفت:
انت في حد من الناس دول لمسك أو يعرفك حتي .
انا : محصلش انا اصلا عمري ما قابلت حد فيهم والبرنامج دا بيخفي معلوماتي وكل حاجه انا بس عشان شهوتي مسيطره عليا كنت بحب اتكلم مع الناس دول لأن هما الي كانوا بيرحوني
ميرفت : بيريحوك ازاي مش فاهمه
(وقتها كنت برد عليها بخوف )
انا : يعني كلامهم ليا وشهوتم لجسمي كانت بتريحني
ميرفت: يعني انت كنت بتحب انك تحس انك خول وديوث و وكلامهم دا كان بيمتعك
انا : (صوتي كله خوف ) الصراحه كنت بحب كدا
ميرفت : طب يا علي انت ليه بتعمل كدا
رد عليا من غير ما تخاف
*مكنش عندي رد علي كلامها غير اني اواجها بالي اعرفه عنها هي وطنط ريهام *
انا : الصراحه يا ماما انا بحبك من زمان وبحب جسمك وكان نفسي فيكي بس كل دا كان تخيلات في عقلي وشهوه
ميرفت : طب وانا بدور في المحادثات شوفت صورك وانت لابس هودمي وكنت بتكلم واحد بتقوله أنك شفتني وانا بتناك من ابوك كلام وانك كان نفسك تكون مكاني
انا : الصراحه يا ماما حصل ودي الحقيقه فعلا وانا معتدش قادر اخبي اكتر من كدا
ميرفت : طب انت الي وصلك للمرحله دي
(عشان اهرب من الموقف الي انا فيه قررت اقولها بالي اعرفه عنها هي وطنط ريهام )
انا : غصب عني يا ماما مش بقدر امسك نفسي وبالذات اني لما بشوف جسمك بفتكر كل الي انا شفته وشهوتي بتذيد ومبقدرش اتحكم فيها زي منتي برضوا يا ماما شهوتك عاليه بالذات لما بابا سافر وبتفضلي تكلمي طنط ريهام عشان تريحك
هنا امي انصدمت من كلامي ومبقتش عارفه تقول ايه .
ميرفت : انت بتقول ايه وجبت كلام دا منين
انا : لما كنت بكلم صاحبي من موبايلك شفت كل حاجه وعرفت انك مش قادره تتسحملي وشوفتك اكتر من مره بتريحي نفسك .
هنا امي مبقتش مصدقها أن هي كمان سرها انكشف وامي بقيت عارف حقيقتها
ساعتها لقيتها بتقولي
ميرفت : اوعي تقول الكلام دا لحد والا انت عارف انا هعمل فيك ايه
انا : وقتها انا كنت خايف أنها تضربني تاني ووعدتها اني مش هقول لحد
ميرفت : وهات موبايلك دا مش هتاخده بعد كدا خالص ومن هنا لحد ما اشوفلك حل انت ملكش كلام معايا فاهم .
انا : (وقتها كنت مرعوب منها) ماما وقتها خرجت وسبتني لوحدي .
نهايه الفصل الثاني واتمني تعجبكم احداث قصتي الي حصلت معايا انا عارف اني طولت بس كان لازم احكي تفاصيل كامله والفصل الجاي هحكي ازاي علاقتنا تطورت انا و وماما وكل الخطوط الي كانت بما معدتش موجوده .
Goodbye