NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عربية فصحى تجربتي الأولي مع السحاق ومتعه الشذوذ

نرمين حسام

نسوانجى مخضرم
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
23 أغسطس 2024
المشاركات
1,237
مستوى التفاعل
2,483
الإقامة
المانيا
نقاط
9,262
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Ahmed geko, Sasa1978, قرمووط الطيظ و 20 آخرين
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
جميل
 
  • بيضحكني
التفاعلات: ونووس
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
نااااااااااار🔥🔥🔥🔥
هو ليه احنا اصحاب 24 هايجييين اوي😂
 
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
حلو يا مريومه اووى
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: عاشق متعة المرأه و Adam Afndena
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
جميلة أوي 🔥🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: omarhh12, Mr Salem, ونووس و شخص آخر
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
قصه لذيذة وقصيرة
 
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
رايق اوي الموقف دا انجووي يبطل
 
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
قصه و لا حقيقةً ؟
 
انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن
رائعه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلو ياريت تكملى
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%