- إنضم
- 19 أغسطس 2023
- المشاركات
- 20
- مستوى التفاعل
- 18
- نقاط
- 369
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
قصة من ايام الخطوبة
كنت أنا وخطيبتي السابقة عايشين مع بعض كام يوم في البيت ، كل حاجة كانت تمام، نهزر ونقعد سوا ونبات جنب بعض. في يوم كان مرهق أوي، التعب كان مخلّص عليا، وبالليل جه واحد صاحبنا يزورنا. سهرنا معاه، لعبنا واتكلمنا، وبعدين بات عندنا في أوضة تانية.
دخلنا أنا وهي ننام، وأنا من التعب نمت على طول، جسمي كان تقيل زي الحجر. هي بعد ما لبست قميص النوم حاولت تقومني، بتلمسني وتتحرك جنبي بطريقة هايجة، بتحك فيا وتقرب أوي، بس أنا كنت في غيبوبة، قولتلها: "سيبيني أنام"، وكملت نوم. قالتلي بصوت ناعم: "طيب خليك نايم كده"، وقامت من السرير.
بعد شوية، وأنا نص نايم، سمعت خطواتها، وباب الأوضة التانية اتفتح. بدأت أسمع صوتها معاه، همس وضحك خفيف، وبعدين صوتها علي، كأنها عايزاني أفوق وأسمع. صوتها كان بيطلع بآهات مكتومة، جسمها بيتحرك على السرير معاه، حسيت إنها بتمد إيدها عليه وبتقرب منه أكتر. سمعت نفسها بيطلع بسرعة، وهو بيرد عليها بصوت واطي وهي بتقوله: "بالراحة شوية". صوت السرير بدأ يتحرك، خفيف في الأول، وبعدين أسرع، كأنها بتطلع كل اللي جواها، آهاتها بقت أوضح، حسيت إنها بتتمتع بجد والحركة بتزيد بينهم وصوتهم بيعلي.
أنا كنت نص نايم، دماغي مش مستوعبة، بس جسمي بدأ يحس بحرارة اللي بيحصل. بعد مدة، صوتهم هدى، وقعدوا يتكلموا ويضحكوا بصوت خفيف. شوية ولاقيتها رجعت الأوضة، دخلت وهي لسه نفسها عالي، نطت جنبي على السرير. بصتلي وهي بتبتسم، قربت مني وحطت إيدها على صدري، بتلعب فيا وتقولي بصوت مليان دلع: "نايم بجد ولا حسّيت بحاجة؟". بدأت تحك رجلها في رجلي وتضغط عليا بجسمها، وهي بتضحك: "ده أنا كنت هتجنن من غيرك". كملت تدلع، حطت إيدها حواليا، ونامت في حضني، وأنا لسه بين النوم والصحيان.
كنت أنا وخطيبتي السابقة عايشين مع بعض كام يوم في البيت ، كل حاجة كانت تمام، نهزر ونقعد سوا ونبات جنب بعض. في يوم كان مرهق أوي، التعب كان مخلّص عليا، وبالليل جه واحد صاحبنا يزورنا. سهرنا معاه، لعبنا واتكلمنا، وبعدين بات عندنا في أوضة تانية.
دخلنا أنا وهي ننام، وأنا من التعب نمت على طول، جسمي كان تقيل زي الحجر. هي بعد ما لبست قميص النوم حاولت تقومني، بتلمسني وتتحرك جنبي بطريقة هايجة، بتحك فيا وتقرب أوي، بس أنا كنت في غيبوبة، قولتلها: "سيبيني أنام"، وكملت نوم. قالتلي بصوت ناعم: "طيب خليك نايم كده"، وقامت من السرير.
بعد شوية، وأنا نص نايم، سمعت خطواتها، وباب الأوضة التانية اتفتح. بدأت أسمع صوتها معاه، همس وضحك خفيف، وبعدين صوتها علي، كأنها عايزاني أفوق وأسمع. صوتها كان بيطلع بآهات مكتومة، جسمها بيتحرك على السرير معاه، حسيت إنها بتمد إيدها عليه وبتقرب منه أكتر. سمعت نفسها بيطلع بسرعة، وهو بيرد عليها بصوت واطي وهي بتقوله: "بالراحة شوية". صوت السرير بدأ يتحرك، خفيف في الأول، وبعدين أسرع، كأنها بتطلع كل اللي جواها، آهاتها بقت أوضح، حسيت إنها بتتمتع بجد والحركة بتزيد بينهم وصوتهم بيعلي.
أنا كنت نص نايم، دماغي مش مستوعبة، بس جسمي بدأ يحس بحرارة اللي بيحصل. بعد مدة، صوتهم هدى، وقعدوا يتكلموا ويضحكوا بصوت خفيف. شوية ولاقيتها رجعت الأوضة، دخلت وهي لسه نفسها عالي، نطت جنبي على السرير. بصتلي وهي بتبتسم، قربت مني وحطت إيدها على صدري، بتلعب فيا وتقولي بصوت مليان دلع: "نايم بجد ولا حسّيت بحاجة؟". بدأت تحك رجلها في رجلي وتضغط عليا بجسمها، وهي بتضحك: "ده أنا كنت هتجنن من غيرك". كملت تدلع، حطت إيدها حواليا، ونامت في حضني، وأنا لسه بين النوم والصحيان.