NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بيت الحداد | حتى الجزء الحادي عشر - 15/5/2024

  • عجبني
التفاعلات: Shded² و حميداحمد
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و smsm samo
عوده حميده يا صديقي واتمنى لك التوفيق فى عملك الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و smsm samo
تمت إضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
الجزء الاول

حكاية غندور الحداد

في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره

الجزء الثاني
حكاية كارم 1

البداية :-

أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها

الجوازة الأولى 1981 :-

اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها ‏كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
‏زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه

الجوازة التانية 1984 :-

بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو ☺️
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها
جمدان بس حاول ما تتاخرش
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²، dacte و smsm samo
الجزء الثاني يعتبر هو هو الاولي يعني مفيش جديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و smsm samo
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
شكرا على وجهة نظرك
ولو القصة مض عجباك بامكانك عدم متابعتها أو ابداء رأي بناء
صدقني انا بعتذر و مش قصدي ازعلك
انا بس يعني شايف انك لو كنت بدءت من الجزء الثاني علطول كان هيبقي افضل
و بتعذر لو فهمت تعليقي انه سلبي
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
الجزء الاول

حكاية غندور الحداد

في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره

الجزء الثاني

بعد ما اتعرفنا على عيلة الحداد ، هتعرف حكاية كل واحد من العيلة ،واول واحد هيحكي حكايته هو كارم ابن غندور الحداد

حكاية كارم 1

البداية :-

أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها

الجوازة الأولى 1981 :-

اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها ‏كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
‏زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه

الجوازة التانية 1984 :-

بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو ☺️
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها
كمل وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
صدقني انا بعتذر و مش قصدي ازعلك
انا بس يعني شايف انك لو كنت بدءت من الجزء الثاني علطول كان هيبقي افضل
و بتعذر لو فهمت تعليقي انه سلبي
أخي الغالي لا مجال للزعل
كلامك على راسي لانه للنقد
ولكني احب النقد البناء
وكان الهدف من الجزء الاول التعريف بإبطال القصة في صورة مقدمة للقصة
القصة هنا عبارة عن مجموعة حكايات لافراد عائلة الحداد كل واحد بيحكي عن نفسه والأحداث اللي مر بيها
فحبيت اعمل مقدمة تعرف الاعضاء بالقصة
خالص محبتي وتقديري ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
أخي الغالي لا مجال للزعل
كلامك على راسي لانه للنقد
ولكني احب النقد البناء
وكان الهدف من الجزء الاول التعريف بإبطال القصة في صورة مقدمة للقصة
القصة هنا عبارة عن مجموعة حكايات لافراد عائلة الحداد كل واحد بيحكي عن نفسه والأحداث اللي مر بيها
فحبيت اعمل مقدمة تعرف الاعضاء بالقصة
خالص محبتي وتقديري ❤️
حصل خير 💖
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و smsm samo
كمل وماتتاخر
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و smsm samo
تمت إضافة الجزء الثالث
أتمنى لكم قراءة ممتعة
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²
الجزء الاول

حكاية غندور الحداد

في ستينات القرن الماضي وفي إحدى المناطق الشعبية كان في واحد اسمه غندور اشترى حتة أرض بنى عليها بيت من دورين فتح في الدور الأول ورشة حدادة واتجوز بنت عمه وخلف منها كارم وللاسف مراته جالها مرض كان مخليها بتسقط كل ما تحمل ولأن الطب مكانش متقدم أيامها وكان الاعتماد الأكبر على الوصفات الشعبية والدايات ، عشان كدة غندور مخلفش غير كارم
ولأن كارم هو الابن الوحيد لغندور ، فكان أبوه مدلعه ع الآخر ، وعشان أمه كانت خايفة عليه إن دلع أبوه يبوظه ، فكانت قاعدة له بالمرصاد ومخلية بالها منه وواقفة له على الواحدة ، لحد ما بقى عنده 12 سنة ساعتها أصرت أنه يشتغل مع أبوه في الورشة عشان عضمه ينشف وما يطلعش خيخة (شاب سيس زي ما بيقولوا الايام دي) وفعلا وجهة نظر ام كارم كانت صح ، لأن دلع أبوه له كان هيبوظه عشان مكانش بيرفض له طلب وأي حاجة نفسه فيها كان بيعملها له ، لحد ما في يوم أم كارم لاحظت أن لباس كارم في بقعة أول ما مسكت اللباس وشافتاها عرفت ان دي بقعة لبن وفهمت أن ابنها بقى راجل ولاحظت أن الموضوع بيتكرر كتير كان ساعتها كارم عنده 15 سنة
وفي يوم وهي قاعدة تشرب شاي مع جوزها قالت له : بقولك ايه يا ابو كارم
غندور : نعمين يا ام الغالي
أم كارم : بص أنا ليا طلب ، بس هو طلب مجنون شوية
غندور : قولي يا مجنناني
أم كارم : هو ينفع نجوز الواد كارم
ابو كارم ضحك وقالها : انتي اتخبلتي يا ولية ، الواد لسة صغار ، اشغله بالجواز والخلفة من دلوقت ، يا ستي خليه يتمتع بحياته وشبابه ، ده غير اني عايزه يكمل علامه وياخد الدبلون (زمان ناس كتير كانت بتقول على الدبلوم بالنون عن جهل طبعا)
أم كارم : طب عشان خاطري بلاش دلعك فيه ده ، عشان يقوى وميبقاش عضمه طري
غندور : أن جيتي للحق ، أنا اللي كنت غلط ، بس احلف لك إني كنت بدلعه بس عشان هو الحيلة
أم كارم : ربنـا يبارك لنا فيه ويخليهولنا
المهم كارم كان بيشتغل في الورشة ويدرس في نفس الوقت لحد ما خلص وخد دبلوم الصنايع ، واول ما خلص راح لابوه وقاله : بقولك إيه يابا ، عايز أطلب منك طلب
غندور : خير يا ابني ، قول
كارم : بصراحة يابا انا عايز أتجوز
غندور : ومستعجل ع الجواز ليه ، متعيش لك يومين من غير مسئولية
كارم : يابا أنا عندي 18 سنة
غندور : طب وانت يا واد قد الجواز ولا لاء
كارم : قده يابا متقلقش
غندور : طب تعالى طمني عليك
كارم اتخض وقال لابوه : قصدك إيه يابا
غندور : تعالى اعملك كشف حمامة عشان اطمن عليك ، ليكون لسة مانبتش
ولأن غندور كان قريب من كارم ومصاحبه عشان كدة كارم ضحك ورفع الجلابية وطلع زبه لأبوه وقاله : أهو يابا إيه رأيك ؟
أبوه ضحك وقاله : لا تمام كدة أنا موافق ، في واحدة عينك منها
كارم : لا يابا ، أنا ما بلفش ولا أعرف حد ، يا ريت أمي تشوف لي واحدة من توبي وتناسبني
غندور : ماشي يا ابني هكلمها ونشوف
وفعلا غندور بلغ مراته اللي فرحت جدا ، وبعتت للخاطبة عشان تشوف مين في الجيران عنده بنت تناسب ابنهم ، ومن البنت دي للبنت دي لحد ما اختارت عدلات بنت الحاج برعي المنجد ، وفعلا الجوازة تمت وكم شهر وخلفت له خالد ، بس كانت مش مريحاه وحاول كتير معاها واشتكى لابوه ياما ، وابوه رجع لابوها ، اللي طبعا خلى أمها تكلمها وكانت النتيجة الطلاق ، وكان وقتها خالد عنده سنتين وكام شهر وبالاتفاق قعد مع جدته أم كارم وكان بيروح يزور أمه بالود والمحبة
بعد ما كارم طلق عدلات قال لأبوه إنه ميقدرش يقعد من غير جواز وأنه المرة دي حاطط عينه على واحدة اسمها زنوبة ، البنت نغشة وحلوة شافها في مرة واقفة في محل أبوها المعلم عزمي البقال ، وفعلا الجوازة تمت وكانت بتعامل خالد ابن جوزها كويس جدا ، بس للاسف غابت على ما حملت ، قعدت لها حوالي سنة ونص بعد الجواز وخلفت عزام وكانت بتعامل جوزها وعيلته معاملة كويسة جدا وعمرها ما اتأخرت على طلب لأي حد فيهم لدرجة انهم كلهم حبوها ، لحد ما في يوم أم كارم ماتت وكانت زنوبة حزينة عليها كأنها أمها ، ومفيش سنتين وغندور هو كمان مات ، وكان كارم حزين جدا وحالته النفسية شبه متدمرة ، لولا زنوبة كان جراله حاجة ، كانت بتهون عليه ومخلية بالها منه
وفي يوم عزام نزل مخضوض ينده على أبوه ويقوله : أمي تعبانة أوي يابا
كارم طلع لقى زنوبة تعبانة وعمالة تصوت وخالد قاعد جنبها بيعيط ويقولها : مالك ياما فيكي أيه
كارم نزل جاب عربية وطلع شال مراته وطلع بيها على المستشفى واكتشفوا أن الزايدة انفجرت وللاسف مالحقوهاش ، وماتت زنوبة وكانت قطمة ضهر لكارم وأولاده لأنهم كانوا بيحبوها جدا
كان في الوقت ده خالد عنده 17 سنة وعزام عنده 13 سنة وكارم بقى عنده 36 سنة
بعد حوالي سنتين من وفاة زنوبة كارم قال لخالد : بقولك إيه يا واد يا خالد
خالد : نعم يابا
كارم : مش شايف إنه آن الأوان اني اتجوز بدل ما أنا قاعد من غير حرمة كدة
خالد زعل وقال لابوه : وهانت عليك أما زنوبة تتجوز بعدها
كارم : يا واد افهمني ، انا عمري ما هلاقي واحدة زي زنوبة أحبها وتحبني ، بس الرجل بيحتاج الست في حاجات مهما كبر بيبقى محتاجها وانا لسة شباب ماعجزتش
خالد قاله بزعل : اللي تشوفه يابا إنت حر
كارم : يا واد افهم ، أنا بقولك انت عشان انت البكري بتاعي ده غير أن خالد ممكن يزعل عشان أمه
خالد وهو بيبكي : ما هي أمي أنا كمان يابا ، الأم اللي ربت مش اللي خلفت ، أنا أمي اللي خلفتني رغم أنها عايشة إلا أنها لا تعرف عني حاجة ولا بتسأل عني ، مفيش غير أما زنوبة هي اللي كانت مخلية بالها مني وعمرها ما حسستني إنها مرات أبويا ، وفاكرني عشان هي مش أمي مش هيفرق معايا ، لا يا أبا هي أمي اللي ربيتني وعمرها ما قصرت في تربيتي
كارم اتأثر بكلام خالد وعيونه دمعت فحضن ابنه وقعد يطبطب عليه وقاله : معلش يا خالد يا ابني حقك عليا
خالد : مفيش حاجة يابا خلاص حصل خير
كارم : طب بص أنا ليا عندك طلب
خالد : أؤمرني يابا
كارم : بصراحة أنا دخلتي الخميس الجاي ، وحبيت أقولك عشان ما تتفاجأش إنت وأخوك
خالد بص لأبوه باستغراب وقاله : كتر خيرك يابا ، ودي مين سعيدة الحظ
كارم : البت بدرية بنت عمك فتحي جارنا
خالد اتفاجيء وقال لأبوه : بس دي مطلقة
كارم : جوزها طلقها عشان ما بتخلفش ، وانا لقيتها فرصة إني اتجوزها وانا ضامن أنها مش هتخلف ، عشان مش عايز اجيب لكم أخ كمان
خالد : أومال هتتجوزها ليه ؟
كارم كح وسكت شوية وبعد كدة قال لابنه : بص يا خالد يا ابني انت مبقيتش صغير وانا لازم اكلمك بوضوح
خالد : اتفضل يابا
كارم : بص يا ابني أنا لسة بخيري ، عشان كدة محتاج حرمة تكون مراتي تمتعني في السرير
خالد حس بإحراج ووشه احمر وقال لابوه : مبروك يابا
وفعلا الجوازة تمت وكارم طلع بالدور التالت عشان ولاده يقعدوا فيه ، ومفيش كم شهر وكارم اتفاجيء أن بدرية حامل وده خلاها فرحت جدا وعدت الشهور وبدرية جابت ولد وسموه رمزي
وبدأت حياة خالد وعزام تاخد منحنى مختلف ، كانت بدرية متحررة في لبسها ومش بتراعي أن ولاد جوزها في سن المراهقة ، بس خالد كان محترم وقرر أنه يتجوز وعرض على أبوه ، وتم اختيار بنت الحلال كان وقتها رمزي عنده 3 سنين
خالد جهز الشقة اللي في التالت واتجوز فيها ، وعزام رجع يعيش في شقة أبوه ، وبعد كم شهر قمر مرات خالد حملت وخلفت بنت سموها نوارة
وبعد فترة حصل خلاف بين كارم ومراته وطلقها
وبعدها بفترة بردو حصل خلاف بين خالد ومراته وانفصلوا ونورا كان عندها 10 سنين ودارت بيهم الحياة ونوارة كبرت وبقت عروسة زي بدر التمام وبقت مطمع لكل اللي يشوفها
وبكدة نكون عرفنا شخصيات القصة ، وكل واحد في بيت الحداد هيحكي لنا حكايته لوحده ومن وجهة نظره

الجزء الثاني

بعد ما اتعرفنا على عيلة الحداد ، هتعرف حكاية كل واحد من العيلة ،واول واحد هيحكي حكايته هو كارم ابن غندور الحداد

حكاية كارم 1

البداية :-

أنا كارم ابن غندور الحداد من مواليد 1963 ، كبرت ولقيت نفسي مقطوع من شجرة ولما سألت أبويا عن أهالينا ، عرفت إن جدودي ماتوا من قبل ما يتجوز أمي وأنه مالوش اخوات ، وان ابويا بعد وفاة أمه وبعد منها أبوه ساب بلدنا ونزل يدور على شغل في مصر ، وفعلا اشتغل حداد عند واحد ولما شرب الصنعة واتمكن منها قرر يتجوز ، ورجع البلد واتجوز بنت عمه اللي هي أمي ورجع مصر اشترى أرض وبنى عليها بيته اللي الناس قالوا عليه بعد كدة بيت الحداد
أمي كان ليها أخين ، الاتنين هاجروا واتقطعت أخبارهم وخصوصا بعد وفاة ابوهم وأمهم ، عشان كدة أمي استقرت مع أبويا في مصر ، وكان ابويا نفسه يخلف أورطة عيال ، لكن أمي صابها داء بعد ما ولدتني خلاها كل ما تحمل تسقط ، وده خلا أبويا يدلعني وما يرفضليش طلب
لكن أمي كانت خايفة عليا إن دلع ابويا ليا يبوظ أخلاقي ، عشان كدة كانت متبعة كل افعالي وتصرفاتي وكانت شديدة عليا جدا
لما عودي شد ، أمي أصرت اني اشتغل مع أبويا واتعلم صنعتة ، وفعلا اشتغلت مع ابويا وكانت الحياة ماشية عادي جدا وعلى أيامنا مكانش في مجال للكلام في الجنس وكان عيب إن حد يتكلم فيه ، لحد ما في يوم كنت في الحمام وشباك حمامنا بيطل على حمام الجيران ، بفتح الشباك لمحت جارتنا بتستحمى وفاتحة شباك الحمام حسيت ساعتها بأن جسمي سخن وزبي وقف ، بصراحة اتخضيت وقفلت الشباك ونزلت وأنا مرعوب ولهيت نفسي في الشغل واخر الليل نمت وصحيت لقيت نفسي مغرق هدومي ، خفت اكون عملتها على نفسي وانا نايم ، لكن الهدوم كان فيها بقعة ولها ريحة غريبة ، دخلت رميت هدومي في سبت الغسيل وغيرت ونزلت ، والموضوع بقا يتكرر وطبعا كنت بشوف أحلام وانا في حضن جارتي بس مكنتش فاهم حاجة من اللي بحلم بيه
لحد ما في يوم سألت واحد صاحبي وفهمني ان دي شهوة وعلمني ضرب العشرات
المهم بعد ما أخدت الدبلوم طلبت من أبويا اني اتجوز كنت ساعتها عندي 18 سنة ، ابويا فرح وخلا أمي تشوف لي عروسة
واستعدادا لجوازي ابويا نقل هو وأمي في الشقة الصغيرة اللي بانيها على السطوح ، وساب لي الشقة اللي في الدور التاني فوق الورشة عشان اتجوز فيها

الجوازة الأولى 1981 :-

اتجوزت اول بختي عدلات بنت عم برعي المنجد ، وفي ليلة الدخلة مكانتش راضية تقلع هدومها ولولا أني قلعتها بالعافية كانت قعدت بلبسها ، ولما قربت منها وحاولت ألمس جسمها كانت بتضايق وتزوق إيدي ولما قلعت لقيتها غمضت عينها وكشت رجلها ، ولما قربت زبي من كسها اتنفضت وخافت ، ولما اتمكنت منها وجيت أدخل زبي عشان آخد شرفها كان كسها ناشف وزبي دخل بالعافية لدرجة اني حسيت انها اتجرحت ، واللي اكتشفته بعد كدة إنها كانت باردة ومش بتحب الجنس عشان كدة لما كنت اطلبها في السرير كانت بتتحجج وتحاول إني ما نيكهاش ، ولو أجبرتها ‏كنت أحس إني بنيك في تمثال ده غير إنها كانت بتزهق لما تلاقيني أطول ، ولو أنا حبيت أعمل كذا واحد كانت تضايق وما تريحنيش فكنت تعبان ومش مرتاح جنسيا .
‏زادت الطين بلة لما حملت كنت كل ما أقرب منها كانت تقولي تعبانة وإنها مش طيقاني أقرب منها ، وعشان أنا مش بشبع من مرة وعندي استعداد اجيب بالخمس مرات ويمكن أكتر ، ده خلاني تعبان ومش مرتاح في جوازي من عدلات وخصوصا بعد ما ولدت أكبر أولادي خالد
من كتر ما انا مبقيتش لاقي حل لجأت لابويا وقعد معايا يستفهم مني وحاول ينصحني اني اخدها باللين ومش كل حاجة بالقفش ، ومن كتر الشكوى ابويا قالي أنه هيتفاهم مع ابوها ويحاولوا يلاقوا حل ، ولما ابوها كلم أمها ، أمها قعدت معاها وحاولت تفهم منها إذا كنت انا بعاملها وحش ولا بضايقها ، لكنها نكرت وقالت اني كويس معاها بس بتزهق من كتر ما بنام معاها ، فأمها قالت لها إنه بالطريقة دي من حقي أتجوز عليها واحدة تكفيني طالما إنها مش مكفياني ، بس طبعا بنتها رفضت
ومكانش قدامي غير اني اصبر بس لما صبري نفد
أبوها جالي وقالي : بص يا ابني انت راجل ما تتعايبش ، والعيب في بنتي ، وعشان كدة انا بقولك طلقها واتجوز وبلاش تعذب نفسك وعيش حياتك
وفعلا اتطلقنا وخالد عاش مع أمي وكان عم برعي بيجي ياخد خالد لأمه شوية وبعدين يرجعه

الجوازة التانية 1984 :-

بعد ما طلقت عدلات كنت رايح أجيب حاجة من محل عم عزمي البقال ولقيت بنته زنوبة واقفة زي البدر في المحل فعجبتني جدا وروحت لابويا قلت له : بقولك يابا انا صعب مايكونش في حياتي حرمة ، وبصراحة أنا المرة دي عايز اتجوز زنوبة بنت عم عزمي البقال ، وانت عارف عم عزمي راجل كل الحتة بتحبه
غندور : وماله يا ابني ، أنا هكلم أبوها وأشوف رده وابلغك
كارم : متحرمش منك يابا
ولما ابويا راح لابوها وكلمه ، عم عزمي وافق ورحب بنسبنا جدا ، وتمت الجوازة ، ويوم الدخلة كنت كأني اول مرة اتجوز
أول ما دخلنا أوضة النوم زنوبة طلبت مني أديها فرصة تغير هدومها وخصوصا إنها مكسوفة مني ، سيبتها وخرجت واستنيتها في الصالة لحد ما ندهت عليا ، دخلت لقيتها قاعدة ومكسوفة ولابسة قميص نوم أسود ينطق الحجر ، منظرها هيجني جامد ، قلعت هدومي بسرعة وقعدت جنبها وخدتها في حضني ومسكت شفايفها بوستها لقيتها متجاوبة معايا وسايباني أعمل فيها اللي أنا عايزه ومسلمالي نفسها ع الآخر ، نمت بيها على السرير وبدأت أقفش في بزازها الملبن وهي آهاتها مخلية زبي واقف حجر ، قلت لنفسي لازم أمتعها الأول ، مديت ايدي جوة الكلوت ولمست كسها المنتوف واول ما لمست زنبورها لقيتها اتنفضت وقالت لي بمحنة ولعتني : أييييي بالراحة عليا يا سي كارم
صوت هيجانها ولعني ، روحت قايم مقلعها الكلوت ، وقلت لها : فين القماشة
مدت أيدها تحت المخدة واديتني قماشة بيضا ، ورفعت وسطها وفرشت القماشة تحت منها ، وحطيت راس زبي على فتحة كسها اللي كان غرقان بسوايلها واول ما ضغطت حسيت إن سوايل كسها مساعدة زبي اني يدخل ، مش زي عدلات خالص ، وبدأت اضغط زبي لحد ما حسيت اني فتحتها والدم نزل على القماشة البيضا ، ولما حسيت بكسها ضيق ماسك على زبي ، بقيت ارزع فيها وهي سايبة لي نفسها خالص ، لحد ما نزلت فيها ، ومن سخونة كسها الضيق مقدرتش اطلع زبي وكملت نيك فيها لحد ما نزلت تاني مرة ، حسيت انها فرهدت مني لأنها نزلت حوالي 4 مرات ، قلت لها : قومي يا غالية اتشطفي عشان نتعشى على ما ادي القماشة لأهلك
لبست جلابية ، وقمت اديت القماشة لأهلها ، ورجعت قلعت الجلابية ودخلت الحمام ، لقيت جسمها بيلمع تحت الدش ، مقدرتش اقاوم منظرها نزلت معاها ، وتقفيشة مع بوسة كان زبي وقف ودخلته فيها تحت الدش وفضلت ارزع فيها لحد ما نزلت تالت مرة ، كنت بصراحة مبسوط جدا وحاسس إني اقدر انيك فيها لحد الصبح ، لأنها فعلا عرفت تعوضني عن جوازة عدلات ، بعد ما اتعشينا اخدتها على السرير وعملت معايا مرتين كمان ، لحد ما حسيت انها تعبت فقلت لها : انا النهاردة اتولدت من جديد ، أهو ده الجواز ولا بلاش
زنوبة : ميحرمنيش منك يا سي كارم
كانت بتتكلم وباين من صوتها أنها اتهلكت ، فقلت لها : ايه يا فرس ، تعبتي ولا ايه ؟
زنوبة : لا يا خويا براحتك ، إن مكنتش تلاقي غرضك عندي ، هتلاقيه فين
كلامها خلاني مبسوط بزيادة ، وكنت على استعداد اعمل معاها تاني واعوض حرماني ، لكن صعبت عليا ، روحت مميل عليها وبايسها وقلت لها : لا ، انا عايزك تنامي وتريحي ، عشان لما تفوقي نكمل
ونمت وانا في قمة سعادتي ، بصراحة زنوبة قدرت تمتعني متعة عمري ما أنساها ، مهما طولت ومهما كان عدد المرات اللي عايز أنيكها فيها ما كنتش بترفض
وبعد الجواز بأسبوع لاقيتها بتقولي : بقولك ايه يا سي كارم
كارم : قولي يا عيون كارم
زنوبة : في حاجة كدة مضايقاني ونفسي اقولك عليها
كارم : وايه هي بقا ؟
زنوبة : نفسي أبويا غندور وأمي الحاجة وخالد ابنك يعيشوا معانا في الشقة
كارم : أمي عايزة تبقى جنب طيورها اللي على السطوح ، وأبويا رافض وعايز يبقى براحته
زنوبة : وهو انا هكتفه
كارم : يا بت أبويا لسة بخيره وبيحب ينام مع أمي كل ليلة تقريبا ، فمحرج ينزل ونسمعه
زنوبة : يوه ، يا كسوفي ، طب طالما الوضع كدة يبقى خالد ينزل يقعد معايا ، وطالما هو ابنك يبقى ابني أنا كمان واهو على الأقل يخلا لهم الجو ☺️
كارم : طب ما تطلعي انتي تخلي بالك منهم وتنزلي لي آخر اليوم لما أرجع
زنوبة : أخاف أمي الحاجة تستتقلني
كارم : طب قومي وأنا أطلعك ليهم ، ده أمي بتحبك وبتتشكر فيكي
وفعلا بقت زنوبة تطلع تخلي بالها من أمي وتهزر معاها وبقت تراعي خالد وكأنه ابنها اللي مع الوقت مبقاش جده برعي يجيله ياخده يشوف أمه كتير زي الأول ، وبكدة زنوبة قدرت تعوض خالد عن حرمانه من أمه ، وبقى يحبها جدا ويقولها يامه ، حتى أبويا كانت ساعات تكبس له جسمه لما تحس أنه تعبان ، وده خلا أبويا وأمي يتعلقوا بيها ويحبوها جدا
بعد شهر من الجواز طلعت من الورشة اتغدى لقيت زنوبة باين عليها انها متضايقة ، ولما سألتها عن السبب قالت لي إن الدورة نزلت عليها وكانت عشمانة أنها تحمل مني وتجيب لي أخ لخالد ، راضيتها وقلت لها إني مش مستعجل على الخلفة ، لاني عايز أتمتع بيها قبل ما تخلف وتنشغل بالخلفة
وبحكم أنها كان عندها الدورة لقيتها قعدت على ركبها وفكت لي البنطلون وطلعت زبي وحطته في بوقها ، انا اترعشت من الحركة وقلت لها : انتي مفيش منك اتنين
وقعدت تمصه وتمتعني لحد ما حسيت اني هنزل ، عرفتها لقيتها جابت قماشة وخليتني نزلتهم عليها ، وعشان كان زبي لسة واقف لقيتها قلعت وحطت زبي بين بزازها وبقيت أنيكهم في متعة جديدة وعمري ما جربتها قبل كدة ، وكانت بتتفنن ازاي تمتعني لدرجة انها قالت لي : بقولك ايه يا حبيبي ، بما أن قدام مش هينفع تحب تجرب من ورا
بصراحة الفكرة عجبتني ورغم انها تعبت واتوجعت جامد إلا أنها قدرت تمتعني وتعوضني عن نيكة كسها
وبعد ما خلصنا وقعدنا وهدينا استغربت من اللي عملته زنوبة ، لان اللي عملته مفيش ست تعمله الا لو كانت خبرة ولها تجارب مع رجالة قبل كدة ، فقلت لها : إلا يا بت يا زنوبة ، انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ؟
زنوبة : عايز الحق يا سي كارم
كارم : خليكي دوغري يا بت
زنوبة : مانا خايفة أحكي لك تزعق لي
كارم : لا قولي ومش هزعق لك
زنوبة : بصراحة يا اخويا البت علوية بنت عم سلامة هي اللي علمتني الحاجات دي
(علوية دي سمعتها بطالة ومعروف عنها إنها بتاعة دعارة)
كارم اتخض وقالها : انتي اتهبلتي يا بت مالقتيش غير علوية اللي مدوراها وكل شوية مع راجل شكل
زنوبة : حقك عليا يا اخويا ، بس اقسم لك إني سألتها عشان خاطرك
كارم : وانا دخلي ايه يا وسخة
زنوبة : لما لقيتك مش بتستكفى بأنك تنزل مرة واحدة ، واني بحرمك مني لما تنزلي الدورة ، كان كل اللي شاغل بالي إني ازاي اخليك تتمتع وبكذا طريقة بدل ما يبقى المتعة بطريقة واحدة ، وبصراحة لما فكرت مالقيتش غير البت علوية هي اللي ممكن تفيدني عشان هي خبرة في الحاجات دي ، بس قالت لي انها بتشرب اللبن بتاع الرجالة ، لكن انا يا أخويا بصراحة قرفت اعمل كدة
كارم : اه منك ومن تفكيرك ، وما خوفتيش تفكر فيكي بطريقة وحشة
زنوبة : يا خوفي ليكون انت اللي فكرت فيا بطريقة وحشة
كارم : إن جيتي للحق أنا فعلا فكري راح لبعيد ، بس انتي عرفتي ازاي تمتعيني وتخليني ابقى مبسوط ، عشان كدة انا مش هزعل منك
زنوبة : يخليك ليا يا حبيبي
وعشت مع زنوبة احلى متعة وبعد سنة ونص من الجواز كانت البشارة بالحمل وكان البيت كله فرحان والحمل ما نساش زنوبة خالد ابني ، كانت بتقوله : أخوك الصغير جي ابقى خلي بالك منه وخليه يسمع كلامك
عشان كدة خالد كان مبسوط جدا ومحسش يوم أن زنوبة تبقى مرات أبوه ، حتى بعد ما ولدت عزام كانت بردو بتعامل خالد بطريقة متخليهوش يغير من أخوه
وفي فترة النفاس كنت أنا بتعذب لان مصها لزبي مكانش كفاية وكان صعب انيك صدرها لانه كان بيوجعها من الرضاعة وبسبب ددمم النفاس كان صعب تقلع وتخليني أنيكها في طيزها ، لحد ما في يوم لقيت زنوبة بتقولي : بقولك ايه يا ابو خالد ، انا في موضوع عايزة اكلمك فيه وخايفة
كارم : ليه في حاجة حصلت تخليكي تخافي ؟!
زنوبة : أصل الموضوع مش سهل الكلام فيه
كارم : لا قولي متخافيش
زنوبة : بص هو الهدف من الكلام اللي هقوله هو اني ارضيك واخليك مش ناقصك حاجة
كارم : تمام يبقى كتر خيرك
زنوبة : انت عارف انا لسة ما ربعنتش ، عشان كدة أنا مش قادرة اكفيك وامتعك و ... و....
كارم : ما تتكلمي يا بت وتجيبي من الآخر
زنوبة : بصراحة انا شايفة انك لو لقيت واحدة تكفيك على ما أربعن ، دي حاجة متزعلنيش
رغم اني كنت مستغرب كلام زنوبة بس كنت حاسس إن وراها حاجة فكلمتها بهدوء عشان اعرف اجيب آخرها فقلت لها : ها وبعدين
زنوبة : مفيش بعدين ، القرار قرارك ، لو وافقت مش هزعل
كارم : طب ومين دي اللي هتقبلي إني أنيكها من غير ما تزعلي ؟
زنوبة : يا اخويا الستات المحرومة اكتر من الهم ع القلب
كارم : طب ما تختاري لي واحدة
زنوبة : موجودة يا حبيبي بس انت تقبل
كارم : ودي مين دي ؟ ، اوعي تكون البت علوية
زنوبة قالت وهي مرعوبة : أمي
وحطت ايديها على بوقها وهي مرعوبة
فزيت فيها وقلت لها : انتي بتقولي ايه وسخة
زنوبة بدأت تعيط وهي بتقوله : اعذرني يا اخويا ، أمي هي اللي طلبت مني وبتقولي أن ابويا مبقاش يكفيها وأنها بقت محرومة ، ونفسها في راجل يريحها ، وانك انت اكتر واحد نفسها فيه
كارم : يا بت دي حماتي ، يعني في مقام أمي
زنوبة : يعني تروح للغريب ونتفضح ، هي شايفة انك لما تعمل كدة معاها هتسترها مش هتفضحها
ساعتها شيطاني لعب بيا فقلت لها : طب ودي تحصل ازاي ؟
زنوبة : هتيجي تقعد معايا يومين بحكم اني نفسه (في فترة النفاس) هتجهز لك نفسها وابقى أنت ريح نفسك معاها
افتكرت شكل حماتي في جلاليب البيت وان عودها مش مرهل ومالهاش حل ، ولقيتها فرصة أعوض حرماني من مراتي فترة النفاس
قعدت افكر واقلب الموضوع في دماغي وفي الاخر وافقت
وفعلا تاني يوم حماتي جت ودخلت أوضتي ونامت بقميص النوم على اللحم ، واول ما دخلت وشوفت جسمها زبي شد على الآخر ، روحت قالع وداخل رافع رجليها ودخلت بينهم ونمت عليها وبدأت أبوس رقبتها وأمص حلمات بزازها وهي بتطلع آهات ولما صوتها بدأ يعلا لقيتها كتمت صويتها بكف ايدها
وبعد البوس واللحس والتهييج بدأت ادخل زبي ، وكان كسها ضيق ولا كس البكر ، وده خلاني مستمتع جدا ، واشتغلت فيها لحد ما حسيت أني هيجيب لقيتها قفشت عليا برجليها وما سابتنيش إلا لما نزلت لبني كله جواها
كنت بينيك حماتي كل يوم تقريبا ، وبعد حوالي سنة لقيت عبير أخت مراتي بتطلب مني أنيكها في طيزها ، بدل ما تفضحني وتقول لابوها إني بينيك أمها
وطبعا ما صدقت ، فرصة والبنت لسة صغيرة بنت 17 ، أخدتها وطلعت على السطوح وقلعتها وقعدت أبوس فيها والعب لها في بزازها لما ساحت مني ، وراحت مفلقسة قدام مني وقالت لي : دخله وريحني
لسة بحطة على فتحة كسها اتنفضت وقالت لي : لا يا اخويا انا لسة بنت ، أنا عايزاك تدخله في طيزي
روحت حاطه على خرم طيزها اللي كانت داهناه زيت ومجهزاه وضغطت راح داخل رشق ، لقيتها اتوجعت وحطت أيدها على بوقها ، قلت لها : يعني طيزك مفتوحة يا شرموطة
عبير : ده واد دخل عليا بالحب والكلام ده ، ولما طلب يدوق خليته دخله من ورا ، خوفت يخلا بيا وأضيع أنا ، وشكي كان في محله بعد ما داق طيزي خلع وسابني
وبصراحة متعتني بطيزها وبزازها وكمان كانت بتمص لي
وبقيت أنيك زنوبة واختها وكمان امهم ، بس مكتنش بجمع بينهم ، يعني كنت لما أحب أنيك واحدة فيهم كنت بنيكها لوحدها ، لحد ما في يوم زنوبة حملت وحصلت لها مشاكل في الحمل وللاسف العيل نزل ونزفت ووديتها لدكتورة للاسف عملت لها تهتك في جدار الرحم اتسبب في أنها ما تحملش تاني ، اتحجزت في المستشفى ولما خرجت كانت حزينة وزعلانة انها مش هتخلف تاني ، راضيت خاطرها وانا بصراحة مكانش فارق معايا موضوع الخلفة مانا عندي عيال ، كان كل همي حضنها اللي بيمتعني
جريت الايام والعيال بدأوا يكبروا خالد بقى عنده 12 سنة وعزام عنده 8 سنين ، وفي يوم زنوبة كانت طالعة لأمي عشان تشوف طلباتها وقعدت تخبط عليها بس أمي ما فتحتش ، نزلت بسرعة وهي مخضوضة جابت مفتاح الشقة وفتحت الباب ودخلت لقت أمي نايمة على سريرها ، فكرتها نايمة ومش دريانة ، بس المفاجأة أنها لقيتها ماتت راحت راقعة بالصوت ، أنا طلعت جري وورايا أبويا وكانت الصدمة اللي أبويا ما استحملهاش وتعب جامد بعدها ، وكانت فترة صعبة عليا جدا ، بس كنت بحاول أداري واتحمل عشان خاطر أبويا ، لحد ما لقيته بعدها بفترة فاق وبدا يبقى كويس ، وأنا كمان بدأت ارجع لحياتي ورجعت امتع نفسي بحماتي وبناتها واتفاجأت بعبير بتقولي أن في واحد فتحها بمقابل مادي كويس ، وطبعا كانت فرصة اني امتع نفسي بكسها
بعد وفاة أمي بحوالي سنتين أبويا حصلها وده خلاني تعبت جدا لدرجة إن زنوبة لما كانت تيجي تتمسح فيا عشان تخليني أفك وأروق ، كنت بتضايق واديها ضهري وانام ، والورشة اتقفلت أسبوع ، ولما العمال طلبوا المفاتيح زنوبة قالت لخالد : بقولك إيه يا خالد يا حبيبي !
خالد : نعم يامه
زنوبة : الورشة اللي تحت دي مال أبوك اللي لازم تحافظ عليه ، انزل يا حبيبي وخلي عينك وقلبك على الشغل انت كبرت وبقا عندك 14 سنة
خالد : ينفع آخد عزام اخويا معايا
زنوبة : مفيش مشكلة بس هيلخمك وانا عايزاك تبقى سند لابوك انت ابنه الكبير
خالد : حاضر يامه
زنوبة : خد يا حبيبي المفاتيح اهي وانزل اقعد في الورشة ولو عوزت حاجة اطلع لي
وفعلا خالد نزل وقعد في الورشة وبقا كل يوم يتعلم من العمال ويشتغل بإيديه
ولما عرفت بعد كدة اللي عملته زنوبة ، افتكرت أمي لما خلت أبويا يشغلني عشان عضمي ينشف واقدر اعتمد على نفسي ، والموقف ده فوقني وخلاني رجعت تاني للورشة ولحياتي
ورجعت تاني لحضن زنوبة حبيبة قلبي ، اللي كانت فنانة وفاهمة يعني ايه متعة صح وحبة بحبة حماتي بدأت تجيني ومعاها عبير بنتها اللي لقيتها بقت مفتوحة ، وكنت اول مرة أجمع ما بينهم ، ورفضت أن زنوبة تكون معانا وبعدها بكام شهر لقيت عبير بتبلغني إنها جالها عريس وعايزة تعمل ترقيع بدل ما تتفضح ، وفعلا خدتها وعملت لها العملية ، واتجوزت واحد من برة الحتة وراحت عاشت معاه وبعد حوالي سنة ونص ولا سنتين اتطلقت لأنها طلعت عاقر ومش بتخلف ورغم أن جوزها كان راضي يكمل معاها إلا أنها رفضت وقررت تديله فرصة يلاقي بنت الحلال اللي تخلف له عيل ، ورجعت لحضني تاني تمتعني وامتعها
مرت الايام بحلوها ومرها بس للاسف سنة 1999 الزايدة انفجرت في بطن زنوبة ومالحقنهاش وماتت
وأنا حزنت عليها جدا ، وقعدت فترة طويلة حزين عليها ولما حسيت بالحرمان الجنسي مالقيتش حد يعوضني غير حماتي وعبير بنتها

الجزء الثالث
ونكمل حكاياتنا مع بيت الحداد ومع بطل اول قصة كارم الحداد هنعرف إيه اللي حصل

حكاية كارم 2

الجوازة التالتة 2001 :-


بعد حوالي سنة من موت زنوبة ، سكن في الحتة واحد موظف حكومي اسمه فتحي وكان عنده بنت زي البدر اسمها بدرية ، كنت في مرة قاعد على القهوة لمحتها واقفة بتنشر هدوم في البلكونة بتاعتهم ، لابسة جلابية حمالات ووشها منور من كتر البياض وشعرها ناعم حرير ، عجبتني اوي وهيجتني
في يوم لقيتها واقفة في البلكونة وعمالة تبص لي نظرة فـ ابتسامة فـ غمزة لقيتها ضحكت ودخلت بقيت كل يوم اقعد على القهوة قدام البلكونة ابصبص لها واعاكسها لحد ما في يوم لقيتها شايلة شنطة السوق وخارجة من البيت استنيت لما بعدت شوية وقومت مشيت وراها ، لقيتها وقفت وقالت لي : مالك كدة ماشي ورايا يا عم كارم ؟
قلت لها : عجباني ونفسي فيكي
اتحمقت وقالت لي : يوه ايه نفسي فيكي دي ، انتي فاكرني واحدة من أياهم ولا ايه يا عم كارم
كارم : يا بت عيب ده انا غرضي حلال
بدرية : ما ينفعش يا عم كارم
كارم : ليه بس ؟
بدرية : أنا لسة متطلقة مبقاليش أسبوع ، لما تخلص شهور العدة
كارم : وازاي الأعمى ده جاله قلب يطلقك ؟
بدرية : بختي كدة ، اتجوزنا سنتين وبطني ما شالتش منه
كارم : خلاص وانا عايزك وراضي كمان
بدرية : ده انت عيالك قريبين مني في السن
كارم : ليه بس ، ده الواد خالد يا دوب ابن 18 وعزام ابن 14
بدرية : طب ما انا عندي 23 سنة
كارم : قولي موافقة وليكي عليا اول ما تخلصي عدتك اجي واتجوزك
بدرية بدلع : مقدرش أقولك
كارم : ليه بس ؟
بدرية بخجل : يوه بقا ، أتكسف يا سي كارم
وجريت وسابتني ، وفرحت جدا وبقيت انتظر اليوم اللي هتجوزها فيه
أول ما خلصت شهور العدة قابلت أبوها وفاتحته في الموضوع ، وطلبت أيدها بس أبوها قالي : انت بتقول ايه يا كارم ، ده البت يا دوب خلصت شهور العدة ، انت عايز الناس تجيب في سيرتنا ، اصطبر يا غالي كم شهر كدة وساعتها ربنــا يتمم بخير
كارم : والناس تجيب سيرتكم ليه بس ؟!
فتحي : اخاف يقولوا البت ما صدقت خلصت عدتها ، واتجوزت
كارم : وفيها ايه بس ؟
فتحي : معلش اصبر عليا
كارم : طب نقرا الفاتحة كربط كلام
فتحي : يا عمنا اصبر ، أقله اخد راي البت الأول
كارم : زي ما تحب يا ابو صبري
قمت من عنده وانا مستغرب ، وكنت فاكره هيوافق ، بس معداش كم يوم ولقيته بعت لي وبلغني أنهم موافقين ، بس بعد جوازة اختها
فتحي عنده بنتين وولد ، صبري ده ابنه الكبير عنده 27 سنة ، وبعد منه بدرية ، واصغرهم نادرة عندها 20 سنة ، أمهم ماتت من خمس سنين ، لما سألته عن سبب نقلهم للحتة عندنا ، قالي أنهم كانوا عايزين يغيروا جيرانهم لأن الجيران القدام مكانوش سايبينهم في حالهم
وفي يوم قلت أروح أزورهم واطمن على بدرية ، طلعت خبطت سمعت صوت بدرية بتقول : مين ؟
رديت : أنا كارم يا بدرية
غابت على ما فتحت ، ولما فتحت كان اخوها صبري قاعد بالملابس الداخلية هو واخته نادرة وبدرية لابسة جلابية بيتي خفيفة ، كان منظرها يهيج ولولا اخوها كنت هجمت عليها ونيكتها
لقيت صبري بيقولي : في حاجة يا عم كارم ؟
كارم : أومال أبوكم فين ؟
صبري : في الشغل
كارم : طب لما يرجع إبقى قوله اني سألت عليه
صبري : طب ما تيجي تشرب حاجة
كارم : شكرا يا ابني
بدرية قالت لي بدلع : ينفع تيجي وتمشي من على الباب كدة
زبي شد من منظرها ومن طريقة كلامها وخفت ادخل معرفش أداري نفسي فقلت لها : معلش أبقا أجيلكم وقت تاني
نزلت وانا هتجنن عليها وكان نفسي أركبها ، بس أخوها قاعد وصعب أعمل حاجة ، المهم بعد كم أسبوع أختها اتجوزت وبعد الفرح باسبوع طلعت عشان اكلم أبوها في جوازي منها لقيت أخوها فتح لي الباب وهو بينهج وعرقان ، ولا اللي كان بينيك واحدة ، ولما استغربت من شكله قلت له : مالك كدة ولا اللي طالع الجبل
قالي وهو بينهج : لا ابدا ، ده انا كنت بلعب رياضة
كارم : أومال أبوك فين ؟
صبري : زمانه راجع من الشغل
وسمعت صوت فتحي على السلم بيقول : يا اهلا يا أهلا ، اتفضل يا كارم
بصيت له وقلت : اهلا ازيك يا ابو صبري
فتحي دخل شقته ووقف على الباب وقالي : ادخل يا ابو خالد
دخلت وقعدت ، وقلت له : هتجوزني بنتك ولا لاء يا ابو صبري
فتحي : يا ابو خالد انا لسة ما فوقتش من جوازة البت نادرة
كارم : يا عمنا ما نقرا الفاتحة كربط كلام ، وبدرية انا عايزها بشنطة هدومها
فتحي : ماشي زي ما تحب ........ يا صبري
صبري رد من جوة وقال : نعم يابا
فتحي : عمك كارم هيقرا فاتحة اختك بدرية
صبري كان صوته فيه نهجان وهو بيقول : الف مبروك يابا ، الف مبروك يا حبيبة قلب اخوكي
بعد ما قريت الفاتحة بحوالي أسبوع قلت أروح أزور بدرية ، ومن حظي اني لما طلعت كانت وحدها ، وبصراحة أنا ما صدقت ، دخلت وقفلت باب الشقة وهجمت عليها أخدتها في حضني وهي كانت بتقاوم بس مش أوي فقلت لها : نفسي أدوق شفايفك دي
بدرية : عيب يا سي كارم
روحت ماسك رأسها بايديا الاتنين وبوستها ولقيتها سايبة لي نفسها ، روحت قالع ومقلعها ونايم بيها على الأرض وفي ثواني كان زبي بيدخل فيها ورغم أن كسها مش ضيق أوي وكأنه متعود على النيك لكن كنت مبسوط وأنا بنيكها ولأني متطمن إنها ما بتخلفش فنزلت لبني في كسها عادي من غير أي قلق ، قمت من عليها ودخلت الحمام غسلت زبي ولبست وقبل ما أنزل قلت لها : على آخر الاسبوع لازم تكوني مراتي ونعمل اللي عملناه بمزاج
في الوقت ده كنت بنيت الدور التالت عشان خالد وعزام يقعدوا فيه وبعد حوالي 3 أسابيع كنت اتجوزت بدرية ورغم انها كانت بتمتعني بس بصراحة مقدرتش تعوضني عن زنوبة ، وفي يوم لقيتها بتطلب مني أنيكها من طيزها لان جوزها الاولاني كان معودها على نيك الطيز ، ورغم كل اللي كانت بدرية بتعمله من متعة معايا ، إلا إني كنت حاسس إن اللي بتعمله معايا بيدل على إنها خبرة في الجنس ، ومكنتش مصدق ان جوزها الاولاني هو اللي معلمها كل الحاجات الجنسية دي ، لان واحدة بالكفاءة الجنسية دي وبالخبرة العالية دي ليه جوزها يسيبها ، لحد ما في يوم لقيتها فاتحة لي الباب وهي بتزغرد ، بصراحة استغربت وقلت لها : مالك يابت ، حصل حاجة ولا إيه ؟
زنوبة : عندي لك خبر حلو أوي
كارم : خير ، خبر إيه ؟
زنوبة : أنا حامل
بصراحة استغربت وقلت لها : حامل ازاي ، مش انتي قلتي أن جوزك الاولاني طلقك عشان مبتخلفيش
لوت بوزها وقالت لي : يوه انت زعلت اني حامل ولا ايه ؟
ابتسمت وحضنتها وقلت لها : لا يا غالية بس اتفاجأت ، واستغربت
بدرية : اصل المنيل اللي كنت متجوزاه هو اللي فهمني إني ماليش في الخلفة ، الظاهر كدة العيب كان منه
كارم : يا ستي انسيه ، المهم تخلي بالك من نفسك
كانت نادرة بتيجي تخلي بالها من أختها وساعات صبري وساعات فتحي ، ده غير أم زنوبة وعبير بنتها اللي كانوا على طول بيجوا يزوروا خالد وعزام ويطمنوا عليهم ، وبصراحة ما كانوش بيفرقوا في المعاملة بين الاتنين وكأن خالد هو كمان ابن زنوبة بنتهم ، عشان كدة ساعات كانت بدرية بتلجأ لأم زنوبة بحكم انها يتيمة الأم ، وبصراحة كانت بتقف جنبها وتساعدها .
عدت الشهور وبدرية خلفت لي رمزي ، وعشان هي في فترة النفاس كنت بلجأ لعبير وأمها عشان يمتعوني وبعد ولادة بدرية بكام يوم عم عزمي البقال أبو زنوبة مات وطبعا وقفت جنب مراته وبنته ، وعزام طلب مني يقعد مع جدته وخالته عشان يخلي باله منهم
بعد حوالي 3 سنين لقيت خالد بيقولي : أنا يابا عايز اتجوز
كنت فرحان جدا فقلت له : ده يوم المنى يا قلب أبوك ، في عروسة معينة ولا لسة هتدور
خالد : لا يابا ، مفيش
قلت له على كم عروسة ، بس مفيش ولا واحدة منهم عجبته ، فقلت له : خلاص هقول لبدرية يمكن تكون عارفة واحدة تعجبك
خالد : ماشي يابا
وفعلا كلمت بدرية ، ولقيتها بتقولي : إيه رأيك في البت قمر بنت خالتي
فكرت شوية وبعد كدة قلت لها : هي اسم على مسمى ، هقوله يمكن يوافق
بدرية بزعل : يوه ، ايه يمكن دي ، هي بنت خالتي تترفض
كارم : أنا ابني يختار على مزاجه يا ام رمزي
بدرية : ماشي يا اخويا براحتك
ولما قعدت مع خالد كلمته عن قمر ، وفكرته بيها لأنها كانت بتيجي لبدرية ، ده غير إنها حضرت فرحنا وكمان سبوع رمزي ، ولقيت خالد وافق عليها ، وروحنا طلبنا ايديها وأبوها وافق ورحب بنسبنا ، وبدأنا في توضيب شقة الدور التالت ، ورجع عزام يبات معايا في الشقة .
ويوم الفرح عملت لخالد فرح يتحاكى بيه أهل الحتة وطبعا بلغت أمه اللي حضرت زيها زي الضيوف ، وخالد مكانش مهتم بيها أساسا ، واتجوز خالد وبعد فترة مراته حملت وعدت الشهور وخلفت بنت سماها نورا .
نورا كانت كل يوم بتحلو عن اليوم اللي قبله ، وكنت مدلعها آخر دلع ، ما هو أعز الولد ولد الولد ، ودي اللي خليتني جد وانا لسة ابن 43 سنة ، دارت الأيام ونورا بقا عندها 5 سنين
وفي يوم كنت طالع من الورشة أريح شوية ، وأول ما فتحت باب الشقة سمعت عزام بيقول : لو ما وافقتيش ، أنا هقول لأبويا على كل حاجة
لقيت بدرية بترد عليه وتقوله : لو اتكلمت هتفضح نفسك قبل ما تفضحني
عزام : لا مانا هحكي له على اخوكي وابوكي واختك كمان
حسيت نبرة صوتها زي اللي اتخضت لأنها شهقت وسكتت ثواني وبعد كدة ردت عليه وقالت له : ايه ... مالهم أبويا واخويا ... هتقوله ايه عنهم
لقيته ضحك وقالها : إنتي فكراني معرفش إن أخوكي لما كان بيجيلك هنا إنه بينام معاكي ، وابوكي كمان ، أومال انا اتجرأت وعملت معاكي اللي عملته ليه ؟
روحت فاتح باب أوضة نومي ، لقيت عزام واقف ملط وبدرية على السرير بقميص النوم وحاطة أيدها على صدرها ، وأول ما شافتني راحت معيطة وقالت لي : إلحقني يا سي كارم ، ابنك عايز يعتدي على شرفك
لقيت عزام حط أيده على زبه وميل جاب جلابية ولبسها ، روحت داخل رازعه كف ، وقلت له : أقعد واحكي لي كل اللي تعرفه يا خول يا معرص
حط أيده على خده وقالي : حاضر يابا
عزام : بعد ما انت اتجوزت أم رمزي بفترة كدة ، كنت في الورشة ولقيت صبري اخوها على باب البيت وبيبص علينا بطريقة غريبة ، مخدتش في بالي ، لكن بعد ما طلع بشوية خدت بالي أن شبابيك الشقة كلها اتقفلت ، غبت شوية واتسحبت وطلعت ولأني مكانش معايا مفتاح فاتصنت وسمعت آهاتها ، واتأكدت أنه بيعمل معاها حاجة لما سمعتها بتقوله : خلص يا صبري وما تطولش ، وهاتهم بسرعة قبل ما حد يطلع
صبري : جرى ايه يا بت انتي ما وحشكيش زبي ولا ايه
بدرية : يا اخويا بقولك اخلص قبل ما حد يطلع
صبرى : شكلك حلو أوي يا شرموطة وانتي بتتناكي في شقة جوزك وخايفة يقفشك
بدرية : تصدق أنا غلطانة اني طاوعتك ، اوعى كدة
عزام : هو ده اللي سمعته وعرفني أن اخوها بيعمل معاها
كارم : بس انت قلت لها أن ابوها كمان مش اخوها بس
عزام : أيوة ده انا شوفته بعيني
كارم : احكي لي
عزام : في يوم كنت نازل من فوق ، ولمحت عم فتحي واقف قدام باب شقتك ومعاه نادرة بنته وكان بيخبط على الباب ، واول ما ام رمزي فتحت خدها بالحضن وباسها من بوقها ، بس بوسة عاشق لعشيقته ، ولما حسوا بيا وانا نازل دخلوا الشقة بسرعة
كارم بص لبدرية وقالها : ايه اللي عزام بيقوله ده
بدرية : أيوة يا كارم أبويا واخويا بينيكوني
لقيت أبويا راح رازعها كف حدادين على وشها خلا بوقها جاب ددمم ، وقالها : انا هعمل تحاليل وأشوف رمزي يبقا ابني ولا لا ، لو طلع ابني هطلقك وانتي وابوكي وعيلتك تختفوا من الحتة ، والا هخلي كلاب السكك يطلعوا ينيكوكوا ، ولو طلع مش ابني تاخديه وبردوا تغوري من هنا
في اللحظة دي الباب خبط وقولت لعزام روح شوف مين ع الباب ، خرج عزام وبعد ما فتح الباب لقيته بيقولي : ده فتحي ابو صبري يابا
بصيت لبدرية وقلت لها : لو عملتي اي صوت هتبقى نهايتك النهاردة
خرجت واول ما شوفت فتحي قلت له بنرفزة : اهلا بالخول المعرص النجس
فتحي اتخض وبص وقالي : انت بتكلمني كدة ليه يا كارم ؟
كارم : أكلمك زي مانا عايز طالما استحليت لحم بنتك انت وابنك ، اللي هي مراتي
فتحي اتصدم وسكت ، فكملت كلامي وقلت له : من اللحظة دي بنتك طالق ، وهتقعد هنا على ما اتأكد إذا كان رمزي يبقى ابني ولا لاء ، يلا امشي انجر من هنا ، وجهز نفسك وشوف حتة تانية روح عيش فيها عشان مش عايز اشوف وشك لا انت ولا اي حد من طرفك
بعدها طلعت على السطوح وعزام بعد شوية طلع لي وقالي : حقك عليا يابا
بصيت له وقلت له : كدة يا عزام تستحل لحم مرات أبوك
عزام : ما انت يابا بتنام مع خالتي وستي
اتخضيت لما سمعت كلام عزام فقلت له : انت جبت الكلام ده منين
عزام : كنت بشوفك وانا صغير بس مكنتش ببقى فاهم حاجة ، ولما كبرت ترجمت واستوعبت اللي كنت بشوفه
كارم : بس مش مرات أبوك ، وبعدين أنت مش صغير ولو عايز تتجوز ما تقولي
عزام : لا يابا ده انا لسة 25 سنة ، أربط نفسي من دلوقت ليه ؟
كارم : شكلك كدة مقضيها مع النسوان
عزام : ما انا ابن كارم الحداد
ضحكت وضربته على قفاه وقلت له : ماشي يا ابن الكلب
عزام : ممكن اسألك سؤال يابا
كارم : اسأل
عزام : إنت ليه كان رد فعلك هادي ، لا قتلتنا ولا عملت اي فعل فيه عصبية ، رغم انك كنت متعصب جدا
كارم : اولا عشان ما اعملش فضيحة وبيتنا سمعته تتنجس ، ثانيا عشان رمزي لانه لو عرف عن أمه وخاله وجده الكلام ده هعيش مكسور ، ثالثا عشان قمر مرات أخوك ماتنساش انها بنت خالتها ، رابعا انت ابني ومن ريحة الغالية حبيبة قلبي أمك زنوبة
عزام : للدرجادي كنت بتحب أمي
كارم : وعمري ما هحب واحدة قد ما حبيتها
راح عزام مميل مسك ايدي باسها وباس راسي وقالي : أنا بحبك اوي يابا
روحت حاضنه وقلت له : أومال رمزي فين كل ده
عزام : بيلعب قدام الورشة تحت
كارم : طب انزل أنت شوف شغلك ، وانا شوية ونازل
بعد ما عزام نزل سرحت مع نفسي وافتكرت لما كنت بروح ازورهم إن الواد صبري كان دايما بالملابس الداخلية وعرقان وأوقات بينهج وكان مفهمني أنه بيلعب رياضة ، وافتكرت لما فتحي كان بيأجل الجوازة اتاريه كان عايز يتمتع بلحم بنته هو وابنه
من تاني يوم مشيت في التحاليل وطلع رمزي ابني ، وبعدها مضيت بدرية على تنازل عن كل حقوقها ورميت صفحتها ورا ضهري
وبالنسبة للأكل والطبيخ ‏بعد ما طلقت بدرية بكام شهر كانت عبير اتفقت لنا مع واحدة اسمها أم عمرو ست غلبانة وأرملة عندها عيلين بتشتغل عشان تصرف عليهم ، لقيتها فرصة إنها تطبخ لنا وتبعت لنا الأكل على البيت عشان منشيلش قمر مرات خالد هم أكلنا ، وبالمرة اساعدها
بعد ما طلقت بدرية بحوالي خمس سنين سمعت خالد بيتخانق مع مراته ، خبطت عليهم وفتح لي الباب فقلت له : ايه يا ابني مالك بتتخانقوا ليه ده صوتكوا مسمع في الحتة كلها
خالد : مفيش يابا ده مشكلة بيني وبينها
كارم : طب اهدا يا ابني واستخدم عقلك ومالهاش لازمة العصبية دي
قعدت فترة اسمع خناقات بين خالد وقمر لحد ما في يوم لقيت خالد جاني وبيقولي : انا تعبت يابا ومش لاقي حل
أخدته تحت باطي وقلت له : ليه يا حبيب أبوك
خالد : بقالي أكتر من سنة نفسي في حتة عيل يبقى أخ ولا أخت لنورا ، وبنت الكلب اللي أنا متجوزها دي مش راضية ، وبقت بتمنع نفسها مني كمان
كارم : خلاص طلقها واتجوز غيرها
خالد : يابا انا عندي منها بنت عمرها بقى 10 سنين
كارم : خلاص نقى العروسة اللي تعجبك وأنا اجوزهالك وتكيد بيها الشرموطة اللي معاك
خالد : أصل بصراحة يابا لما قلت لها الكلام ده ، قالت لي قبل ما تجيب لي ضرة تطلقني
كارم : ما تنشف يا خول كدة ومتخليش مرة تلعب بيك ، انت ابن كارم غندور الحداد ، ده انا لو خلفت من كل اللي نمت معاهم كان زماني مش عارف عدد اللي خلفتهم ، ما تخليش قلبك في ايدين حرمة يا خول
خالد بصلي وقالي : قشطة يا عم كارم يا مقضيها
كارم : اتلم ياض
خالد ضحك وراح مزغزغني وقالي : انت يا كارم يا حداد بتلعب بديلك
ضحكت وحضنته وقلت له : أنا يا وله صعب أعيش من غير حرمة
خالد : بس انت مطلق أم رمزي بقالك 5 سنين
كارم : اتلم وبلاش تقلب في أسراري
خالد : اللي تشوفه يا كارم يا حداد
وللاسف بعد أسبوع كان خالد طلق قمر ، وهي سابت بنتها نورا وقالت له : انا مش هطلق وألزم نفسي بتربية البت ، انت ابوها وانت أولى بيها

جواز عزام
بعد ما خالد طلق قمر بحوالي شهرين لقيت عزام جاي يقولي : أنا عايز اتجوز يابا
فرحت وقلت له : يااااااااه أخيرا هتعملها وتتجوز ، وحاطط عينك على واحدة ولا لسة هندورلك ؟
عزام : بصراحة يابا في
كارم : من الحتة هنا ولا منين ؟
عزام : لا هي مش من هنا ، بس مش غريبة عننا
كارم : ده اللي هو ازاي يعني ؟
عزام : دي تبقى أخت جوز خالتي عبير
كارم : ودي عرفتها ازاي
عزام : خالتي عبير هي اللي كلمتني عليها وبصراحة البت فقلة قمر ، وعجباني
كارم : تمام ، هتصل أنا بعبير وأشوف هتعمل ايه
وفعلا كلمت عبير ولما حصل قبول بنيت دور كمان لعزام يتجوز فيه والجوازة تمت وعدى كم شهر حصلت خناقة بينهم وطلقها
بعد 5 شهور من الطلاق قالي أنه مش هيقدر يقعد من غير جواز ، جدته أم زنوبة جابت له بنت كويسة بردو قعد معاها كام شهر وطلقها ومعداش 3 شهور واتجوز واحدة أكبر من بـ3 سنين قعد معاها إسبوع وطلقها وبعدها قرر إنه مش هيتجوز تاني

لحظة شهوة :-
خالد بعد الطلاق كان على طول مخلي باله من نورا بنته ، ده غير إن عبير أخت زنوبة كانت بتيجي تزورنا عشان تطمن على عزام ابن اختها وكمان خالد اللي بتعبره هو كمان ابن اختها ، كانت بتشوف نورا وتواليها ، ‏وكان رمزي ابني قريب من نورا بنت أخوه بحكم أنه أكبر منها بـ4 بس ، وكنت بشوفهم كتير قاعدين مع بعض ، وبالنسبة لي انا ولأني مش بشبع من النيك ده خلاني اتعلمت ازاي ادخل على النت واشقط نسوان وكنت شاري شقة باخد فيها اللي تعجبني واروح اريح نفسي معاها
وعدت السنين والبت نورا احلوت وبقت جميلة جدا ، وبقت بنت 17 وكان عودها جميل جدا ، وبصراحة كنت أوقات بنسى انها بنت ابني وعيني بتسرح في تقاسيم جسمها لدرجة اني زبي كان بيوقف عليها
وفي يوم كنت طالع أجيب حاجة ولقيت خالد نازل على السلم وحاله متلخبط لدرجة اني حسيت انه مخدش باله مني وانا طالع ، وقفت ثواني أفكر ، بصيت من بير السلم لفوق على شقته لقيت باب الشقة مفتوح ، قلقت على البت نورا ، طلعت وزقيت باب الشقة ودخلت ادور في الأوض ، لقيت نورا نايمة على سرير أبوها عريانة ملط ، ومغطية عينيها بدراعها الشمال ، وعمال تلعب في كسها بايديها اليمين ، وعمالة تطلع آهات تدل على أنها في قمة هيجانها
أنا بصراحة في اللحظة دي زبي وقف على آخره ، وفي ثواني كنت قلعت ودخلت بين رجليها وقعدت أحك زبي في كسها ، لقيتها شالت أيدها من على كسها فحطيت زبي على باب كسها وبدأت أدخله وهي بتنهج وانا بضغط لحد ما دخلته كله ولقيت الدم نازل من كسها فعرفت أنها مكانتش مفتوحة ، بس خلاص فات الأوان ، كملت رزع في كسها الضيق البكر لحد ما نزلت في كسها ، وانا خارج بهدومي من الأوضة لقيت عزام داخل من باب الشقة ، سيبته ودخلت الحمام واتشطفت وانا خارج شوفته بينيك في نورا بنت أخوه ، مقدرتش اتكلم ولا حتى أقوله اللي انت بتعمله ده غلط وما ينفعش
نزلت كان خالد قاعد في المكتب بتاع الورشة ، دخلت له وقلت : ايه اللي حصل يا خالد ؟
خالد : مفيش يابا
كارم : انتي هتخبي عليا يا خالد
خالد وهو بيعيط : أصل بصراحة يابا ضعفت والبت نورا بنتي خارجة من الحمام ، وخدتها في حضني وفجأة لقيتها تحت مني وبتاعي واقف في البنطلون على جسمها وانا نازل بوس في شفايفها ودعك بين رجليها ، فجأة فوقت لنفسي وهي بتقولي : ايدك بتوجعني يا بابا
أول ما سمعت كلمة يا بابا فوقت لنفسي ورجعت لنفسي وقومت جري نزلت على الورشة
كارم : طب اعذرني انت يا ابني ، انا طلعت وشوفتها نايمة ملط ، مادريتش إلا وانا فوقها واخدت شرفها
خالد : انت بتقول ايه يابا
كارم : يا ابني إذا كان انت ابوها وضعفت ، مستغرب ليه دلوقت
خالد خد بعضه وطلع جري على الشقة ، طلعت وراه لايقتل البت ولما دخلت كان فوقيها بينيكها ، والغريبة ان نورا شالت دراعها من على عينيها وحاضنة أبوها وبتبوسه من شفايفه ، وواضح انها متمتعة جامد ، عكس لما كنت بنيكها أنا ولا عمها ، كانت حاطة دراعها على عينيها ومسلمة نفسها
بس اتأكدت ان نورا هتبقى مصدر المتعة لرجالة بيت الحداد
كمل
 
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
  • عجبني
التفاعلات: Simon3، Shded² و smsm samo
تطور كبير للاحداث
روعة يا صديقي
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و smsm samo
  • عجبني
التفاعلات: Shded² و saadhussam
خالص محبتي وتقديري لكل من يتابع القصة ❤️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Shded²

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%