NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

القصه منشوره بقلم فارس ابو الطيب

صاحب القصة اسمه . حسام ابو الدهب ٣٣ سنة
القصة وما فيها
كنت شغال فى سوبر ماركت صغير لحد ما فى يوم الراجل اللى شغال معاه صفى شغله وقفل المحل وبعدها الدنيا بقت ملخبطة معايا مفيش شغل قاعد ع القهوة اغلب الوقت .. كان لينا جار اعرفه ساكن فى العمارة اللى قدامنا اسمه عم حسن . كان راجل طيب وفى حاله عنده تقريبآ ٥٥ سنة كان شغال بواب فى مدرسة بنات ثانوى . فى يوم وانا قاعد ع القهوة جه عم حسن قعد جنبى وفصل يكلمنى ع الدنيا والشقاء اللى فيها وانه تعب ومحتاج يريح بقى ومبقاش قادر ع الشغل . انا كنت بسمعله وفى عقل بالى بقول يا عم وانا مالى ما انا كمان فيا اللى مكفينى حل عن سمايا وفى وسط الكلام دار الحوار
عم حسن : قولى بقى يا حسام انت شغال ايه دلوقت اما بشوفك اغلب الوقت قاعد على القهوة
حسام : مش شغال يا عم حسن قاعد اهو فى انتظار اى لقطة كده الدنيا مريحة
عم حسن : طيب بص هقولك . انا شغال بواب فى مدرسة بنات الثانوى وكبرت خلاص ومش عاوز أكمل وبفكر اسوى معاشى . ايه رايك تيجى تشتغل مكانى وانت حد محترم
حسام : اه بس هما هيرضوا يشغلونى انا لسه ٣٣ سنة يعنى صغير على انى اشتغل فى مدرسة بنات وثانوى كمان يا عم حسن ؟
عم حسن : انت ابوك كان صاحبى وانا يهمنى اخدمك وهكلملك المديرة واشكر فيك قدامها انت مجرد انك هتشتغل بواب بس يعنى تفتح الباب للطلبة والمدرسين الصبح وتقفله اخر اليوم الدراسى وتروح وغير كده كمان هتلاقى عم سعيد بواب المدرسة هو اللى بيبات فى المدرسة بعد ما تتقفل
حسام : ماشى يا عم حسن شوف كده وقولى وياريت الحوار ينفع
.........
على جانب اخر بعد ما سبت عم حسن وروحت فكرت فى كلامه كتير قولت أحا بالتيكت بتاعها هشتغل فى مدرسة بنات يعنى هشوف اكساس وبزاز وكل يوم طياز تعدى من قدامى الطياز الكبيرة والصغيرة والبزاز النافرة والهزازات والحلويات . فضلت افكر كتير وقولت ياريت اشتغل الحوار ده جاحد ولازم اشتغل فيه بس على الهادى كده لازم اكون محترم واكسب الكل فى المدرسة الاول . ده اذا اشتغلت ..
...
بعدها ب ٣ ايام عم حسن كلمنى وقالى انه كلم المديرة وشكر فيا قدامها كان عندها طبعا اعتراض لكن هو كان موصى عليا جامد قدامها وشكر فيا كتير انى محترم وابن ناس ومؤدب والمديرة قالتله ابقى هاته بكره اقعد معاه واشوفه واتكلم معاه . ظبطت نفسى تانى يوم ولبست لبس كويس *وبعد الظهر رحت انا وعم حسن المدرسة ودخل للمديرة قعد معاها شوية كنت انا واقف بره وشايف بنات رايحة جايه قدامى بلبس المدرسة والجيبات والطياز والبزاز اللى عماله تترج . شويه وعم حسن ندهلى تعال يا حسام حضرة المديرة عايزاك . دخلت وبدأ الكلام
،،،،،*
المديرة :، اهلا وسهلا يا حسام أتفضل
حسام : تشكرى يا فندم
المديرة : بص يا حسام عم حسن شكرلى فيك كتير وقالى انك شاب محترم وابن ناس واعتقد انه فهمك نظام المدرسة ونظام شغلك
حسام : طبعا يا فندم قالى وفهمنى على كل حاجه وهكون عند حسن ظنك
المديرة : تمام من يوم الأحد اللى جاى تقدر تستلم شغلك الفعلى يعنى الاسبوع اللى جاى لكن هتقعد مع عم حسن الاسبوع ده تقف معاه وتتابع النظام وهو هيفهمك كل حاجه ع الطبيعة . ومش محتاجه اوصيك انك فى مدرسة بنات يعنى اى غلطة هتكون محسوبة عليك
حسام : متقلقيش حضرتك
..،، المديرة اسمها سعاد ست فى اواخر الاربعينات اللى عرفته فيما بعد انها شديدة جدآ فى التعامل مع البنات فى المدرسة لكنها لينة وسهلة فى التعامل مع المدرسين . هييجى دورها على هوامش القصة فيما بعد
..................
نزلت مع عم حسن فهمت كل حاجه عن شغلى .. انا هفتح المدرسة ٦ الصبح لحد انتهاء اخر اليوم الدراسى الساعة ٢ وفيه حجرة جانبية هكون موجود فيها طول الوقت واستقبل اى ولى امر عاوز يدخل المدرسة وابلغ بوجوده . اى حد يبجى لازم ابلغ بوجوده قبل ما يدخل المدرسة . شغلانة سهلة ، لكن انا الامور مشيت معايا مش سهلة خالص ودخلت فى حاجات غيرت مسار حياتى كلها وخلتنى افتح ابواب الجنس من اوسع الابواب وأكبرها ومن هنا يبدأ الفصل الاول من القصة
......،،،،،،،،،........
نزلت الشغل وبقت الايام تعدى يوم ورا يوم . كل يوم اشوف البنات داخله وخارجه قدامى طياز ورا الجيب وبزاز ورا القمصان وعدى اسبوعين وانا جوايا نار على زيت حار وشيطان السكس اللى جوايا عاوز يخرج من القمقم لكنى قافل عليه . منكرش انى كسبت كل المدرسين والمدرسات بأسلوبى المهذب اللطيف وهزارى اللى فى حدود المتاح مع ابتسامات لذجة وضحكات بسيطة وبقيت بخدم الجميع بقدر استطاعتى وكل ده فى اول اسبوعين ثلاثة كده خدت ع الجو والجو خد عليا لحد ما حصلت حاجة بعد كام اسبوع غيرت المسار زى ما قولت قبل كده . ومن هنا تبدأ قصة الجنس الحقيقية فى حياتى
......،،
بعد ما بتنتهى الحصص كلها والبنات بيمشوا والمدرسة تقفل بابها بيكون فيه فصول فيها مجموعات تقوية ودروس . بعد ما قفلت باب المدرسة وسلمتها لعم سعيد الغفير كان يوم أربعاء واليوم ده مفهوش اى دروس تقوية فى المدرسة كلها . طلعت المدرسة وبقبت بتمشى فى طرقة الفصول الدور الاول وبعدين الدور الثانى وطلعت الدور الثالث بتمشى كده زهق سمعت صوت بنات بتتكلم بصوت واطى وصوت ضحك خفيف ببص على الفصل لقيت الباب مقفول لكن فى صوت بنات جوه . قولت فى بالى يمكن بنات بتدرس مع بعض ما انا عارف ان فيه بنات ممكن تقعد بعد المدرسة وبابها مقفول لكنهم بيخرجوا من السور اللى ورا المبنى لان السور قصير . المهم جبت كرسى وقفت عليه بره الفصل وبصيت من القزاز لقيت ٣ بنات قاعدين قدام بعض وبيشربوا سجاير ؟ انا بصيت كده قولت فرصة جاتلى قمت مطلع الموبايل بتاعى وقعدت اصور فيديو وهما مش شايفنى وعليت الاضاءة لأقصى درجة وعملت زووم للفيديو علشان شكلهم يبان كويس وهما بيشربوا سجاير وبيتكلموا بقى وواحده منهم تقول للتانيه انها لما خرجت مع احمد شربت شيشة والتانية تقولها وانا قولت لماما انى رايحة الدرس وخرجت قابلت كريم وفضلوا يحكوا وكل ده وانا بصور ومستمتع وفجأة واحده منهم بصت وهى بتتكلم شافتنى وانا ماسك الموبايل وبصور من شباك الفصل . اتخضت وكلهم بصوا عليا مبقوش عارفين يعملوا ايه نزلت انا بسرعة وخبطت على الباب فتحوه دخلت بسرعة وقفلت الباب ورايا لقيت واحده منهم بتقولى انت ازاى تعمل كده ده انا هفضحك وابلغ المديرة والمدرسين واللى معاها ظاطوا على كلامها قولتلهم بس بس قبل اى حاجه شوفوا الفيديو ده كده . وريتهم الفيديو وهما مصدومين وعليت الصوت وفرجتهم وهما بيشربوا سجاير ومندمجين ،، فجاة قلبوها عياط وسامحنا ومش هنعمل كده تانى انا قولت اضرب ع الحديد وهو سخن قولتلهم الفيديو ده انا هسلمه للمديرة وهتترفدوا من المدرسة ويتعملكم احضار اولياء امور ولما ييجوا اولياء اموركم هيشوفوا الفيديو . وقولتلهم مش كده وبس لأ ده انا هنشر الفيديو ع الفيسبوك واليوتيوب وتتفضحوا كلكم . فضلوا يعيطوا وقالولى اللى انت عاسزه هنعمله بس متفضحناش وقالولى هنديلك فلوس قولتلهم انا مش عايز فلوس سألت واحده فيهم اللى كانت اجمد واحده فيهم شكلا وجسمآ *قولتلها انتى اسمك ايه قالتى اسمى داليا .
هبدا الحوار معاها ..
حسام : بصى يا داليا انتى هتقلعى دلوقت البنطلون ده وتورينى طيزك
داليا وهى بتعيط : انت مجنون ايه اللى انت بتقوله ده
حسام : اللى بقوله ده هو اللى هيحصل هتقلعى البنطلون وتورينى طيزك وانا هحسس عليها والعب فيها بالراحة لو مش عاوزه خلاص يبقى ننشر الفيديو واللى ما يشترى يتفرج
البنات التانيين عمالين يعيطوا ومنهارين
داليا قالتلى : ارجوك بلاش تعمل كده اطلب اى طلب تانى
حسام : خلاص براحتك انا ماشى وخارج وانتى تبقى خلى رفضك ينفعك بقى . رحت ع الباب ولسه بفتحه علشان اخرج لقيت داليا بتقولى ماشى موافقة
رجعتلها وكانت قاعده بتعيط قومتها وقفتها وخليت وشها للسبورة ومسكها بنطلونها نزلته تحت وهى كانت بتشده لفوق قلعتها البنطلون والبنتين التانيين قاعدين يبصوا علينا .. نزلت لداليا البنطلون ويالهوى ع اللى شفته . طيز مش كبيرة ولا صغيرة لكن مليانه بشكل كيرفى فشيخ وبيضا احا بيضا ايه دى لبن . انا شفتها برقت فيها ومسكتها بايدى احسس عليها وافعص فيها وزبرى شد على اخره جوه البنطلون قمت زانقها بزبرى وانا لابس وهى قالعه حسيت ان زبرى غاص جوه طيزها فضلت احضنها من ضهرها وهى واقفة عماله ترفص برجليها وده كان بيزيدنى هيجان اكتر مسكت طيزها من الجنب وانا مش قالع البنطلون طبعا وبقيت برشق زبرى لحد ما سخنت قمت ضاممها جامد ليا وجبتهم جوه البنطلون وهى واقفة حسيت احساس ابن متناكة فشيخ بنطلونى اتغرق من جوه قمت رافعها البنلطون بتاعها وبصيت للبنتين التانيين وقولتلهم انى هخرج ومش هيكون فيه فضايح بس كل واحده فيكم ليها دور معايا . كانوا قاعدين منهارين سالتهم اسمكم ايه واحده قالتلى اسمها هيام والتانية اسمها هبة . قولتلهم ماشى عاشت الاسامى يا حلوين انا هخرج وانتوا ابقوا اخرجوا وامشوا زى ما بتخرجوا من السور ورا المبنى ..
*
خرجت انا ورحت البيت حاسس ان زبرى مفشوخ منتعش من اللى حصل وقولت لازم وحتمآ يكون فيه جوله تانية مع هيام وهبة . لكنى كنت غلطان لما فكرت فى جولة واحدة ده الموضوع معايا دخل فى جولات مختلفة وعميقة حرفيآ . وده اللى هنعرفه فى الجزء القادم اوعوا تروحوا فى اى حته لان اللى فات نيكه واللى جاى نيكات

الجزء الثانى
رجعت البيت بعد اللى حصل وانا مش مصدق اول ممارسة ليا بالشكل ده شكلها كده لعبت ومعايا ٣ بنات اكيد محدش فيهم هيتكلم ويقول حاجة . بدأت افكر هعمل ايه تانى ماسورة البنات فتحت عليا ولازم افكر انى استغل كل حاجه بعملها معاهم يا سلام يا حسام ٣ اطياز و٦ بزاز هدلع نفسى بقى . فكرت وقولت لنفسى دول بنات يعنى مينفعش اى غلطة خالص والا هشيل اوبح يبقى لازم اتعامل بحنكه وهمشى بالمثل اللى بيقول قفش وبوس وابعد عن الكسكوس . هنيكهم فى طيزهم وهدخل زبرى جوه كل واحده فيهم
.............
نزلت المدرسة تانى يوم الخميس عادى زى ما بيحصل كل يوم فتحت المدرسة ووقفت استنى البنات اول واحده جات كانت هيام بصتلى وهى داخله رحت عليها اديتها ورقة فيها رقمى وقولتلها تكلمنى بعد المدرسة من غير ما تقول لداليا وهبة قالتلى حاضر ودخلت . فضلت قاعد مش شاغل بالى بحاجه حتى داليا وهبة دخلوا ورا بعض وبصولى وانا نفضت خالص .. عدى اليوم الدراسى وفى وسط النهار لقيت رقم بيكلمنى رديت لقيتها هيام
هيام : انا هيام
حسام : اهلا يا قمر الليالى
هيام : انت قولتلى اكلمك وادينى كلمتك
حسام : بصى مش هرغى كتير انتى تسمعى اللى بقولك عليه وتنفذيه بدون شروط
هيام : حاضر انت عاوز ايه
حسام : بكره الجمعة اجازة انتى هتنزلى من بيتك وتقولى لاهلك انك رايحة درس خصوصى ولما تنزلى تكلمينى علشان علوز اقعد انا وانتى شويه لوحدنا
هيام : نقعد فين وازاى لأ مش هينفع
حسام : خلاص براحتك بس مترجعيش تزعلى وتندمى بقى يلا سلام
قفلت الموبايل وهيام فضلت ترن ييجى ١٠ مرات ورا بعض وانا منفض ومش عايز أرد فات شويه ورنت عليا تانى كذا مره فتحت عليها
هيام : انت مش عاوز ترد ليه
حسام : انا بطلب الطلب مره واحده وطالما مش موافقه ع اللى قولته يبقى خلاص ملوش لازمة الكلام اصلا
هيام : طب انا مش عارفه هقابلك فين انا خفت بس يعنى هنخرج انا خايفة حد يشوفنى ويقول لبابا او ماما او صاحب اخويا يشوفنى ويقوله
حسام : متخافيش محدش هيشوفنا انتى هتيجى عندى فى الشقة نقعد مع بعض شوية لوحدنا ومتخافيش
هيام : لأ شقة ايه مش هينفع بص انا ممكن اقابلك فى اى حته تانيه
حسام : تانى بترفضى لو قفلت المره دى مش هرد تانى والمستخبى يبان عاوز جواب دلوقت موافقة ولا لأ هااا
هيام : صوتها مبحوح وبتعيط قالتلى حاضر بس اوعدنى ميحصلش حاجه
حسام : طالما وافقتى يبقى لما نقعد مع بعض هديكى الحاجه اللى عندى ليكى انتى واصحابك شوفتى بقى انا حلو ازاى واخر حاجه متقوليش لصحباتك حاجه خالص لانى هعرف لو قولتى
هيام : حاضر مش هقولهم . هنزل بكره واكلمك
حسام : تمام يلا سلام
........
طبعا دماغى كان فيها انها ممكن تقول لحد لو ممكن تكون بتسجلى لكن مهمنيش لان الفيديو اللى معايا هيخوفها اكتر من اى حاجه . نسيت اوصفلكم هيام عامله ازااى .. هى شكلها جميلة وطيازها متوسطة وبزازها كبار بنت فرتيكة كده جسمها فى جسم ياسمين صبرى لانها طويلة مش قصيره حاجه من النوع الفاخر حرفيآ
......
تانى يوم ع الساعة ١٢ الصبح لقيتها بترن عليا وتقولى انها نزلت وبتسالنى اعمل ايه دلوقت انا نزلت
حسام : بصى وافهمى كلامى كويس . وصفتلها العنوان انها هتركب توكتوك وتقوله ودينى عند -------- شارع ------- واول لما توصلى كلمينى هكون قدامك
قالتلى حاضر .. انا ساكن قريب من المدرسة بينى وبيها محطة تقريبا يعنى مش بعيد عن المدرسة
مفاتش ربع ساعة لقيتها بتكلمنى وتقولى انها وصلت خرجت من الشارع بتاعى لقيتها قدامى رنيت عليها قولتلها تمشى ورايا هطلع بيت وهى هتطلع ورايا . طلعت البيت وهى طلعت ورايا . فى الشقة اللى انا فيها امى واخويا مكانش حد موجود اغلب الوقت أمى عند اختى واخويا الصغير معاها . دخبت الشقة دخلت ورايا . كانت لابسه بنطلون جينز وبلوفر خفيف طويل كده . اول لما هيام دخلت قعدتها فى الصالة كانت متوترة .
حسام : بصى يا هيام بقى انا هعمل معاكى ديل كويس انا هديكى الفيديو لكن فيه مقابل بسيط كده
هيام : ايه المقابل
حسام :هندخل الاوضة وننام مع بعض ومتخافيش هتفضلى بنت زى ما انتى طبعا كل الموضوع اننا هنام فى حضن بعض شويه كده
هيام : بتعيط وتقولى ارجوك مينفعش لو عاوز فلوس هديلك بس بلاش نوم
حسام : يا عبيطة افهمى انتى لما يكون معاكى الفيديو هيبقى معاكى حاجه عن داليا وهبة كمان تقدرى تذليهم بيها لو حد منهم زعلك او ضايقك او عمل معاكى منهم حاجه مش كويسة يعنى انا بسلمك رقبتهم فى ايدك
هيام : بتتلجلج وبتقولى مش عارفه اعمل ايه
حسام : اهم حاجه محدش فيهم يعرف خالص انك معايا الفيديو ده تستخدميه لما حد فيهم يحاول يعمل الدنيئة معاكى خليكى ذكية
لقيتها ساكتة قمت شديت ايديها ودخلت الأوضة لول لما دخلت حضنتها جامد وفضلت ابوس فيها وهى كانت بتبعد عنى لكنى مسكتها وحضنتها وبوست شفايفها وألحس فى وشها ورقبتها وامسك طيزها الجامدة بايدى واحسس عليها لما لقيتها ساكته حطيت ايدى على بزازها ومسكت افعص فيهم نفسها بدأ يعلى وبتزقنى زق خفيف كده قولتلها متخافيش فى ودنها وانا بلحسها سابت نفسها شوية وهوب قلعتها البلوفر اللى كانت لبساه وقلعتها فانلة كانت لبساها تحته لقيتها لابسه سنتيان لونه اسود وهى جسمها أبيض كانت لوحة فنية نيمتها ع السرير وانا كل ده ببوس فيها وبقطع شفايفها بوس ورقبتها لحس وودنها مص ورا بعض مديت ايدى ورا ضهرها قلعتها السنتيان وشفت بزاز أحا على بزازها نزلت فيهم مص ولحس وتقطيع على خفيف ومديت ايدى عند البنطلون وانا ببوس فيها قلعتها البنطلون خالص وشديته لتحت قلعته ليها وانا ببوس بطنها نزلت على الاندر شديته وهى مسكته وبتبصلى قولتلها متخافيش . سابت نفسها وجسمها كله بيترعش قلعتها الاندر خالص طلعت على وراكها ابوسها وايدى ماسكه بزازها بلعب فيهم ومن تحت حطيت لسانى على كسها ولحست كسها لقتها اتنفضت واترعشت وانا عمال الحس جوانب كسها وبحط لسانى جوه بالراحه اووووى لقيتها مسكت شعرى جاامد وشدت فيه وانا مش عاتقها .. شويه ولفيتها نيمتها على بطنها وشفت طيزها حاجه كده مهلبية وبتترج لوحدها فضلت ابوس فى طيزها وفتحت خرم طيزها الحسه كان جميل اووووى وهى عماله تترعش وخرم طيزها قدامى بيقفل ويفتح لوحده وبقيت احط صباعى فى خرم طيزها كان ضيق فشخ لكنى قعدت الف صباعى جوه خرم طيزها بالراحة وهى عماله تتأوه اه اه اه اه اى اى اى خليتها كده وبسرعه قمت جبت زيت جونسون لانى عرفت انه بيسهل نيك الطيز لانى قريت كتير عن نيك الطيز طول الليل . المهم جبت الزيت وحطيت فى طيزها وعلى صوابعى وفضلت ادخل صباعى خرمها وسع شويه وبقيت احاول ادخل صباعين وانا بلعب بايدى التانيه فى كسها الىى بقى عمال ينزل افرازات عشان محسسهاش بوجع جامد دخلت صباعبن عل قد ما قدرت وبفتح صباعين فى خرم طيزها علشان اوسعه والزيت سهل الامور كتير . شويه كنت تعبت وجبت اخرى خلاص زبرى ولع نمت على ضهرها وببوس فى رقبتها وودنها ومسكت زبرى حطيته على خرم طيزها كان خرم طيزها سخن اووووى وبعد محاولات وأهات قدرت انى ادخل راس زبرى وهى كانت ببتوجع نيك لكنى مسكتها جامد وضغطت بصدرى على ضهرها وقولت فى بالى لازم ادخله مش قادر خلاص قمت زقيت زبرى جااااامد جوه خرم طيزها دخلت نصه وهى وشها احمر وانا عمال ابوسها والحسها بلسانى وسيبت زبرى دقايق علشان خرم طيزها يتعود عليه لقيتها هديت شويه فضلت ادخله واخرجه بالراحه طيزها كانت فرن مولع وزبرى كان جمرة نار جواها . بدأت انيك فى خرم طيزها وهى تتأوووه اااااه ااااه حرام عليك اوعى سيبنى مش قادرة خرجه خلاص مش مستحملة وانا عمال انيك فيها بزبرى فى خرم طيزها وهى تصوت وتحط الملايه فى بقها وانا مش عاتق طيزها بزبرى وعمال انيك فيها قولتلها ..
عوزانى اخلص واخرجه
قالتلى اااااه خلص وخرجه بقى ااااااى اااااى
قولتلها طيب قوليلى نيكنى فى طيزى وخلص
قالتلى نيكنى فى طيزى وخلص
قولتها تقولى نزل لبنك السخن فى طيزى
قالتلى نزل لبنك ااااه السخن ااااى فى طيزى
قولتلها قولى كمان الكلمتين علشان هخلص ااااه قووولى
قالتلى اااااه نيكنى فى طيزى ااااااه نيكنى بقى اااااى نزلهم فى طيزى اااى اااااه مش قااااادره حرام عليك ارحمنى بقى همووووت
وهى بتقول كده قمت مسكتها جامد ودخلت زبرى كله تقريبا فى طيزها وهى بتصووووت وانا بنزلهم فى خرم طيزها السخن جوه خااااالص وانا بقوووول ااااه اااااه بييجوا فى طيزك يا هياااام
قالتلى ايه ده فى حاجه سخنه اووووى بتنزل فى طيزى جوه ااااه ااااااى كفايه نيكنى فى طيزى نزلهم فى طيزى خلاص بقى حررررام عليك
جبتهم فى طيزها وسيبته شويه كده لحد ما هدينا شويه وزبرى خرج من طيزها نمت على ضهرى جنبها وهى فضلت نايمة على بطنها ....
...............


فين القصة المكتملة الأصح تقول مسلسلة علشان القارئ يشتاق مش يقرأ قصة قصيرة لا يعلم لها أجزاء باقية ولا لأ
 
المفروض القصص دى لها تكملة لكن مع الأسف المفروض وجودها هنا فى المنتدى بيقل من المتعة والتشويق..يبقى لازم أى كاتب يتبرع بتكملة القصص الغير مكتملة..
مع خالص تحياتى...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%