- إنضم
- 15 مايو 2024
- المشاركات
- 31
- مستوى التفاعل
- 46
- نقاط
- 453
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Ghosts City
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى
انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة
قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .
فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه
و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا
فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة
ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
بعد ما بنت خالتى طلعت من الأوضة بشوية طلعت انا كمان عشان الاقى ماما واقفة ورا الباب و لما شافتنى قالتلى ايه يا بت ريحتك عاملة كدا ليه انى شخيتى على نفسك و لا ايه روحت قلتلها لا دا وقعت عليا هدوم من نضيفة بس و زعلت عليا و قالتلى اطلعى استحمى و غيرى هدومك و فعلا طلعت لشقتنا ، فتحت الباب و دخلت و لكن قبل ما اقفل الباب لقيت بنت خالتى دخلت .
أول ما دخلت انا خفت افتكرت انها جاية تكمل نيك فيا فسألتها قالتلى لا يا شرموطة عارفة انك عاوزاه بس مش دلوقتى و لا دلوقتى و لا مش دلوقتى و فضلت تضحك ضحكة شراميط ، خلت زبى يتبلل ، و كملت و قالت إنها عاوزة حمالة من عندى ، قلتلها انوا حمالاتى مش هيجوا على مقاسها لانوا بزازها كبار اوى و مربربين و كل ما اشوفهم يبقى نفسى اعصرهم ، و انا قاعدة بحلم ببزازها لقيتها دخلت اوضتى و فتحت الدولاب و فضلت تفتش فيه و انا هنا اترعبت لانوا فيه حجات انا مخبياها فى الدولاب و مش عاوزة حد يشوفها و فجأة لقيتها مطلعة عقد الفلم الاباحى إللى انا كنت اشتغلته - ربما محدش يعرف بس انا مثلت فى فيلم اباحى قبل كدا - و راحت ماسكاه و فضلت تهز فيه و قالتلى كنت بدور عليه يا شرموطة من سعت ما شوفتك على الموقع الأزرق يا لبوة يا مبولة الأزبار يا شرموطة انا هنا رجليا مبقتش شايلانى و وقعت على الأرض من الخوف عشان لو حد عرف هيقتلونى - بالمناسبة انا مش مصرية بس اصولى مصرية - و هنا لقيتها قلعت البنطلون و زبها كان واقف و راحت حاطة العقد على زبها و فضل زبها يطلع و ينزل و انا مخى هنا ساح خالى مبقتش عارفه ليه هل من الخوف على شرفى و لا من زبها إللى نفسى ارجع ادوقه تانى و راحت رافعة صابعها الأوسط ورايحة مشاورالى تعالى
انا خلاص سحت خالص و بقيت بعمل كل إللى هتقلولى عليه ، جيت اقف لقيتها رمت الشبشب على وشى و قالتلى زى ما انتى اولا بوسى نعمة ستك يا شرموطة و اعدليه دا فال وحش - قصدها على الشيشب - و من غير ما تلمسية ، روحت انا نزلت على ركبى و وطيت و بوست الشبشب و فضلت اشم فيه ريحت بنت خالتى اللى خلت كسى ينزل اكتر و بانت بقعة فى البنطلون و رحت عادله الشبشب ببوقى ، ولما شافت بنت خالتى دا فضلت تضحك ضحكة الشراميط إللى يتخلى كسى يسيح و يستسلم اكتر.
و قالتلى تعاليلى و انتى بتحبى يا شرموطة و فعلا فضلت احبى على ركبى لنحية زبها إللى عمال يكبر كل ما اقرب لحد ما بقيت تحت زبها و هنا رفعت بنت خالتى العقد و حططته فى حمالتها و زبها فضل راح نازل على بوقى و قالتلى انى عارفه يا شرموطة يا إله يا لبوة يا شرموطة مصى الزب إللى انتى هتموتى عليه و بصراحة انا من جوايا كنت هموت من الفرح و فعلا قلتلها ممكن ترفعى زبك شوية عشان امص البضان الاول راحت ضحكن ضحكة الشرموطى و قالتلى حاضر يا شرموطة يا خبرة ، وراحت رفعت زبها لفوق من غير من تلمسه و انا هنا كان قدامى بضان كبار اوى ، فضلت الحسهم بالراحه و هما عملين يتحركوا يمين شمال فوق تحت و مش ساكتين ف مكان واحد المهم و انا عماله الحس و مرة وحده لقيت زبها الاسود الكبير نزل على وشى كله و قعنى على الارض ذى المرة اللى فاتت و قالتلى دلوقتى ان وقت الطبق الرئيسى يا لبوة و راحت شادانى من شعرى و مقعدانى على ركبى قدام زببها و قالتلى افتحى بوقق لسيدك يا شرموطة و انا خايفة عشان اخر مره مكنش كبير بالشكل ده و بمجرد ما فتح بوقى راحت مدخلاه و قالتلى ياله اخدمى زب ستك ي مومس يا شرموطة و اما مسدقت خبر فضلت امص و الحس فيه و لعابى فضل ينزل على الارض من كتر اللزه و امص و لعابى يسيل اكتر و امص و امص و امص و هو عمال يكبر اكتر و اكتر و ما بقتش قادرة اعصرة لانوا ملا ببقى ففضلت بس احرك بوقى لفوق و تحت فوق و تحت و تانى لعابى عمال يسيل فضلت كدا لحد ما لعابى نزل على رجل ستى - بنت خالتى - و هنا راحت طلعت زبه من بوقى و لسه هبص لقيتها ضريانى برجله على وشى فوقعت على الارض
و قالتلى تعالى اللحس رجلى يت لبوة و انا مكدبتش خبر حبيت و انحنيت وفضل اللحس رجل ستى زى الكللابب الشراميط و هنا فضلت تضخك قالتلى قولى انا شرموطة لبوة و عبدة و طيزى و كسى ملك ستى و انا هنا حسيت انوا شرفى راح و قولتها راحت قالتلى مسمعتكيش يا شرموطة بتقوليه ايه روحت قولتها بصوت اعلى و قالتى برافو يا لبوة و راحت قالتلى اقلعى هدومك يا شرموطة و اسبقينى على الحمام ، انا هنا عقلى طار قلت بس خلاص هتكنى اخيرا و فعلا طلعت مم الاوضه
و انا رايحة للحمام فضلت اطنط من الفرح و فعلا راحت الحمام و قلعت كل هدومى و استنيتها و لما جت لقيتها جايبه معاها حبل و راحت مقربه منى و ربط الحبل ده حول رقبتى و مسكن هي الناحية التانية و قالتى انزلى على ركبك يا عبدة زى الكللابب و انا خلاص مش قادرة مستنية الزب الكبير ده بتاع بنت خالتى يفشخنى و قالتلى هوهوى يا شرموطة يا كلبة و انا فضلت اهوهو و اهوهو و راحت قالتلى نامى على ارض الحمام يا كلبة يا شرموطة يا مبولة الازبار و انا خلاص مستنية و نمت على ارض الحمام على جمبى و كان قدامى قاعدة الحمام ، وراحت مطلعة زبها و كلن عمال ينبض و راحت تبولت عليا لتانى مرة بس المرا دى كان البول شديد و فضل البول يخبط فى وشى و فى بزازى و راحت قالتلى ادينى طيزك يا شرموطة و رحت لفيت و راحت كملت شخ فى خرم طيزى و كسى لحد ما البول دخل فيهم و بعد ما خلصت ربطت الحبل بمسورة فى الحمام و قالتلى دا كفاية عليك دلوقتى يا شرموطة وراحت لفت و مشيت و وهى ماشية فضلت تضحك ضحكة الشراميط لحد ما خلت زبى يسيح على الاخر و فى الاخر عملتها على نفسى على الارض
انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة
قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .
فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه
و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا
فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة
ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
بعد ما بنت خالتى طلعت من الأوضة بشوية طلعت انا كمان عشان الاقى ماما واقفة ورا الباب و لما شافتنى قالتلى ايه يا بت ريحتك عاملة كدا ليه انى شخيتى على نفسك و لا ايه روحت قلتلها لا دا وقعت عليا هدوم من نضيفة بس و زعلت عليا و قالتلى اطلعى استحمى و غيرى هدومك و فعلا طلعت لشقتنا ، فتحت الباب و دخلت و لكن قبل ما اقفل الباب لقيت بنت خالتى دخلت .
أول ما دخلت انا خفت افتكرت انها جاية تكمل نيك فيا فسألتها قالتلى لا يا شرموطة عارفة انك عاوزاه بس مش دلوقتى و لا دلوقتى و لا مش دلوقتى و فضلت تضحك ضحكة شراميط ، خلت زبى يتبلل ، و كملت و قالت إنها عاوزة حمالة من عندى ، قلتلها انوا حمالاتى مش هيجوا على مقاسها لانوا بزازها كبار اوى و مربربين و كل ما اشوفهم يبقى نفسى اعصرهم ، و انا قاعدة بحلم ببزازها لقيتها دخلت اوضتى و فتحت الدولاب و فضلت تفتش فيه و انا هنا اترعبت لانوا فيه حجات انا مخبياها فى الدولاب و مش عاوزة حد يشوفها و فجأة لقيتها مطلعة عقد الفلم الاباحى إللى انا كنت اشتغلته - ربما محدش يعرف بس انا مثلت فى فيلم اباحى قبل كدا - و راحت ماسكاه و فضلت تهز فيه و قالتلى كنت بدور عليه يا شرموطة من سعت ما شوفتك على الموقع الأزرق يا لبوة يا مبولة الأزبار يا شرموطة انا هنا رجليا مبقتش شايلانى و وقعت على الأرض من الخوف عشان لو حد عرف هيقتلونى - بالمناسبة انا مش مصرية بس اصولى مصرية - و هنا لقيتها قلعت البنطلون و زبها كان واقف و راحت حاطة العقد على زبها و فضل زبها يطلع و ينزل و انا مخى هنا ساح خالى مبقتش عارفه ليه هل من الخوف على شرفى و لا من زبها إللى نفسى ارجع ادوقه تانى و راحت رافعة صابعها الأوسط ورايحة مشاورالى تعالى
انا خلاص سحت خالص و بقيت بعمل كل إللى هتقلولى عليه ، جيت اقف لقيتها رمت الشبشب على وشى و قالتلى زى ما انتى اولا بوسى نعمة ستك يا شرموطة و اعدليه دا فال وحش - قصدها على الشيشب - و من غير ما تلمسية ، روحت انا نزلت على ركبى و وطيت و بوست الشبشب و فضلت اشم فيه ريحت بنت خالتى اللى خلت كسى ينزل اكتر و بانت بقعة فى البنطلون و رحت عادله الشبشب ببوقى ، ولما شافت بنت خالتى دا فضلت تضحك ضحكة الشراميط إللى يتخلى كسى يسيح و يستسلم اكتر.
و قالتلى تعاليلى و انتى بتحبى يا شرموطة و فعلا فضلت احبى على ركبى لنحية زبها إللى عمال يكبر كل ما اقرب لحد ما بقيت تحت زبها و هنا رفعت بنت خالتى العقد و حططته فى حمالتها و زبها فضل راح نازل على بوقى و قالتلى انى عارفه يا شرموطة يا إله يا لبوة يا شرموطة مصى الزب إللى انتى هتموتى عليه و بصراحة انا من جوايا كنت هموت من الفرح و فعلا قلتلها ممكن ترفعى زبك شوية عشان امص البضان الاول راحت ضحكن ضحكة الشرموطى و قالتلى حاضر يا شرموطة يا خبرة ، وراحت رفعت زبها لفوق من غير من تلمسه و انا هنا كان قدامى بضان كبار اوى ، فضلت الحسهم بالراحه و هما عملين يتحركوا يمين شمال فوق تحت و مش ساكتين ف مكان واحد المهم و انا عماله الحس و مرة وحده لقيت زبها الاسود الكبير نزل على وشى كله و قعنى على الارض ذى المرة اللى فاتت و قالتلى دلوقتى ان وقت الطبق الرئيسى يا لبوة و راحت شادانى من شعرى و مقعدانى على ركبى قدام زببها و قالتلى افتحى بوقق لسيدك يا شرموطة و انا خايفة عشان اخر مره مكنش كبير بالشكل ده و بمجرد ما فتح بوقى راحت مدخلاه و قالتلى ياله اخدمى زب ستك ي مومس يا شرموطة و اما مسدقت خبر فضلت امص و الحس فيه و لعابى فضل ينزل على الارض من كتر اللزه و امص و لعابى يسيل اكتر و امص و امص و امص و هو عمال يكبر اكتر و اكتر و ما بقتش قادرة اعصرة لانوا ملا ببقى ففضلت بس احرك بوقى لفوق و تحت فوق و تحت و تانى لعابى عمال يسيل فضلت كدا لحد ما لعابى نزل على رجل ستى - بنت خالتى - و هنا راحت طلعت زبه من بوقى و لسه هبص لقيتها ضريانى برجله على وشى فوقعت على الارض
و قالتلى تعالى اللحس رجلى يت لبوة و انا مكدبتش خبر حبيت و انحنيت وفضل اللحس رجل ستى زى الكللابب الشراميط و هنا فضلت تضخك قالتلى قولى انا شرموطة لبوة و عبدة و طيزى و كسى ملك ستى و انا هنا حسيت انوا شرفى راح و قولتها راحت قالتلى مسمعتكيش يا شرموطة بتقوليه ايه روحت قولتها بصوت اعلى و قالتى برافو يا لبوة و راحت قالتلى اقلعى هدومك يا شرموطة و اسبقينى على الحمام ، انا هنا عقلى طار قلت بس خلاص هتكنى اخيرا و فعلا طلعت مم الاوضه
و انا رايحة للحمام فضلت اطنط من الفرح و فعلا راحت الحمام و قلعت كل هدومى و استنيتها و لما جت لقيتها جايبه معاها حبل و راحت مقربه منى و ربط الحبل ده حول رقبتى و مسكن هي الناحية التانية و قالتى انزلى على ركبك يا عبدة زى الكللابب و انا خلاص مش قادرة مستنية الزب الكبير ده بتاع بنت خالتى يفشخنى و قالتلى هوهوى يا شرموطة يا كلبة و انا فضلت اهوهو و اهوهو و راحت قالتلى نامى على ارض الحمام يا كلبة يا شرموطة يا مبولة الازبار و انا خلاص مستنية و نمت على ارض الحمام على جمبى و كان قدامى قاعدة الحمام ، وراحت مطلعة زبها و كلن عمال ينبض و راحت تبولت عليا لتانى مرة بس المرا دى كان البول شديد و فضل البول يخبط فى وشى و فى بزازى و راحت قالتلى ادينى طيزك يا شرموطة و رحت لفيت و راحت كملت شخ فى خرم طيزى و كسى لحد ما البول دخل فيهم و بعد ما خلصت ربطت الحبل بمسورة فى الحمام و قالتلى دا كفاية عليك دلوقتى يا شرموطة وراحت لفت و مشيت و وهى ماشية فضلت تضحك ضحكة الشراميط لحد ما خلت زبى يسيح على الاخر و فى الاخر عملتها على نفسى على الارض