NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية بنت خالتى طلعت شيميل و خلتنى الكلبة بتاعتها - حتي الجزء الثاني 3/6/2024

Sexy Ghost

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
إنضم
15 مايو 2024
المشاركات
31
مستوى التفاعل
46
نقاط
453
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Ghosts City
توجه جنسي
ثنائي الميل
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى

انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة


قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .

bbc-on-my-face_001.webp


فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه

cock-slapping_001-71.gif


و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا

فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة


ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات

بعد ما بنت خالتى طلعت من الأوضة بشوية طلعت انا كمان عشان الاقى ماما واقفة ورا الباب و لما شافتنى قالتلى ايه يا بت ريحتك عاملة كدا ليه انى شخيتى على نفسك و لا ايه روحت قلتلها لا دا وقعت عليا هدوم من نضيفة بس و زعلت عليا و قالتلى اطلعى استحمى و غيرى هدومك و فعلا طلعت لشقتنا ، فتحت الباب و دخلت و لكن قبل ما اقفل الباب لقيت بنت خالتى دخلت .

أول ما دخلت انا خفت افتكرت انها جاية تكمل نيك فيا فسألتها قالتلى لا يا شرموطة عارفة انك عاوزاه بس مش دلوقتى و لا دلوقتى و لا مش دلوقتى و فضلت تضحك ضحكة شراميط ، خلت زبى يتبلل ، و كملت و قالت إنها عاوزة حمالة من عندى ، قلتلها انوا حمالاتى مش هيجوا على مقاسها لانوا بزازها كبار اوى و مربربين و كل ما اشوفهم يبقى نفسى اعصرهم ، و انا قاعدة بحلم ببزازها لقيتها دخلت اوضتى و فتحت الدولاب و فضلت تفتش فيه و انا هنا اترعبت لانوا فيه حجات انا مخبياها فى الدولاب و مش عاوزة حد يشوفها و فجأة لقيتها مطلعة عقد الفلم الاباحى إللى انا كنت اشتغلته - ربما محدش يعرف بس انا مثلت فى فيلم اباحى قبل كدا - و راحت ماسكاه و فضلت تهز فيه و قالتلى كنت بدور عليه يا شرموطة من سعت ما شوفتك على الموقع الأزرق يا لبوة يا مبولة الأزبار يا شرموطة انا هنا رجليا مبقتش شايلانى و وقعت على الأرض من الخوف عشان لو حد عرف هيقتلونى - بالمناسبة انا مش مصرية بس اصولى مصرية - و هنا لقيتها قلعت البنطلون و زبها كان واقف و راحت حاطة العقد على زبها و فضل زبها يطلع و ينزل و انا مخى هنا ساح خالى مبقتش عارفه ليه هل من الخوف على شرفى و لا من زبها إللى نفسى ارجع ادوقه تانى و راحت رافعة صابعها الأوسط ورايحة مشاورالى تعالى

انا خلاص سحت خالص و بقيت بعمل كل إللى هتقلولى عليه ، جيت اقف لقيتها رمت الشبشب على وشى و قالتلى زى ما انتى اولا بوسى نعمة ستك يا شرموطة و اعدليه دا فال وحش - قصدها على الشيشب - و من غير ما تلمسية ، روحت انا نزلت على ركبى و وطيت و بوست الشبشب و فضلت اشم فيه ريحت بنت خالتى اللى خلت كسى ينزل اكتر و بانت بقعة فى البنطلون و رحت عادله الشبشب ببوقى ، ولما شافت بنت خالتى دا فضلت تضحك ضحكة الشراميط إللى يتخلى كسى يسيح و يستسلم اكتر.

و قالتلى تعاليلى و انتى بتحبى يا شرموطة و فعلا فضلت احبى على ركبى لنحية زبها إللى عمال يكبر كل ما اقرب لحد ما بقيت تحت زبها و هنا رفعت بنت خالتى العقد و حططته فى حمالتها و زبها فضل راح نازل على بوقى و قالتلى انى عارفه يا شرموطة يا إله يا لبوة يا شرموطة مصى الزب إللى انتى هتموتى عليه و بصراحة انا من جوايا كنت هموت من الفرح و فعلا قلتلها ممكن ترفعى زبك شوية عشان امص البضان الاول راحت ضحكن ضحكة الشرموطى و قالتلى حاضر يا شرموطة يا خبرة ، وراحت رفعت زبها لفوق من غير من تلمسه و انا هنا كان قدامى بضان كبار اوى ، فضلت الحسهم بالراحه و هما عملين يتحركوا يمين شمال فوق تحت و مش ساكتين ف مكان واحد المهم و انا عماله الحس و مرة وحده لقيت زبها الاسود الكبير نزل على وشى كله و قعنى على الارض ذى المرة اللى فاتت و قالتلى دلوقتى ان وقت الطبق الرئيسى يا لبوة و راحت شادانى من شعرى و مقعدانى على ركبى قدام زببها و قالتلى افتحى بوقق لسيدك يا شرموطة و انا خايفة عشان اخر مره مكنش كبير بالشكل ده و بمجرد ما فتح بوقى راحت مدخلاه و قالتلى ياله اخدمى زب ستك ي مومس يا شرموطة و اما مسدقت خبر فضلت امص و الحس فيه و لعابى فضل ينزل على الارض من كتر اللزه و امص و لعابى يسيل اكتر و امص و امص و امص و هو عمال يكبر اكتر و اكتر و ما بقتش قادرة اعصرة لانوا ملا ببقى ففضلت بس احرك بوقى لفوق و تحت فوق و تحت و تانى لعابى عمال يسيل فضلت كدا لحد ما لعابى نزل على رجل ستى - بنت خالتى - و هنا راحت طلعت زبه من بوقى و لسه هبص لقيتها ضريانى برجله على وشى فوقعت على الارض

و قالتلى تعالى اللحس رجلى يت لبوة و انا مكدبتش خبر حبيت و انحنيت وفضل اللحس رجل ستى زى الكللابب الشراميط و هنا فضلت تضخك قالتلى قولى انا شرموطة لبوة و عبدة و طيزى و كسى ملك ستى و انا هنا حسيت انوا شرفى راح و قولتها راحت قالتلى مسمعتكيش يا شرموطة بتقوليه ايه روحت قولتها بصوت اعلى و قالتى برافو يا لبوة و راحت قالتلى اقلعى هدومك يا شرموطة و اسبقينى على الحمام ، انا هنا عقلى طار قلت بس خلاص هتكنى اخيرا و فعلا طلعت مم الاوضه

و انا رايحة للحمام فضلت اطنط من الفرح و فعلا راحت الحمام و قلعت كل هدومى و استنيتها و لما جت لقيتها جايبه معاها حبل و راحت مقربه منى و ربط الحبل ده حول رقبتى و مسكن هي الناحية التانية و قالتى انزلى على ركبك يا عبدة زى الكللابب و انا خلاص مش قادرة مستنية الزب الكبير ده بتاع بنت خالتى يفشخنى و قالتلى هوهوى يا شرموطة يا كلبة و انا فضلت اهوهو و اهوهو و راحت قالتلى نامى على ارض الحمام يا كلبة يا شرموطة يا مبولة الازبار و انا خلاص مستنية و نمت على ارض الحمام على جمبى و كان قدامى قاعدة الحمام ، وراحت مطلعة زبها و كلن عمال ينبض و راحت تبولت عليا لتانى مرة بس المرا دى كان البول شديد و فضل البول يخبط فى وشى و فى بزازى و راحت قالتلى ادينى طيزك يا شرموطة و رحت لفيت و راحت كملت شخ فى خرم طيزى و كسى لحد ما البول دخل فيهم و بعد ما خلصت ربطت الحبل بمسورة فى الحمام و قالتلى دا كفاية عليك دلوقتى يا شرموطة وراحت لفت و مشيت و وهى ماشية فضلت تضحك ضحكة الشراميط لحد ما خلت زبى يسيح على الاخر و فى الاخر عملتها على نفسى على الارض
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Mazen_69, Aol, mohameddmoha و 15 آخرين
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى

انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة


قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .

bbc-on-my-face_001.webp


فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه

cock-slapping_001-71.gif


و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا

فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة


ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
كملي القصة
 
عايز الزوبر ده
 
كمل ابداع :love:
 
  • حبيته
التفاعلات: Sexy Ghost
كملي القصه جميله اوي
 
  • عجبني
التفاعلات: Sexy Ghost
نفسي اتناك من واحده
تليجرام @Rfdertv
 
عايز زبر من دا اووووووف
 
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى

انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة


قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .

bbc-on-my-face_001.webp


فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه

cock-slapping_001-71.gif


و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا

فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة


ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
كمل قصتك حلوه فشخ
 
نفسي اتعرف عليكي انتي وبنت خالتك ونعمل اجمد جماعي
 
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى

انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة


قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .

bbc-on-my-face_001.webp


فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه

cock-slapping_001-71.gif


و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا

فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة


ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
روعه تجنن يابختك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى

انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة


قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .

bbc-on-my-face_001.webp


فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه

cock-slapping_001-71.gif


و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا

فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة


ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
كملي القصه
 
  • عجبني
التفاعلات: الكبير آوي
انا برضه عايش ف امريكا و عايز اتناك كده
 
الواحد فى هذا المنتدى بيشوف العجب . فى انتظار الجزء الثانى
 
بس قبل كدا خلينا اعرفكم بنفسى انا S.G و عايشه فى امريكا انا و عيلتى كلها تقريبا ما عدا جدى و جدتى عايشين فى مصر ، كنت عند خالتى عشان ابنها خلص الكلية و راجع مصر قريب و هناك بنت خالتى طلبت منى انوا اروح اجيب لها غيار من دولابها قلتلها ماشى و لما رحت لقيت الاوضة ضلمة و النور مش شغال ، قلت مش مهم و نورت كشاف موبايلى و فتحت الدولاب و لقيت كومة هدوم و لما قعدت اطلع منهم غيارات لبنت خالتى لكيت تحت كومة الهدوم دى طيز لعبة ، طيز طرية و ملبن كان لونها اسمر شوية نفس لونى تقرييا و لما جيت ارفعها عشان اشوفها كويس لقيت سائل غريب نزل على وشى و بقى و لمل دوقته طلع لبن زب و انا كان بقالى فترة كبيرة مشربتش لبن من لما سيبت حبيبى الخول اللى مكنش يعرف غير انوا يخلينى امصه بس ، المهم فضلت الحس فى كس و خرم طيز اللعبة و هيا كانت مليانه على اخرها لبن و كان سخن يعنى لسه مضروب من شوية و لما انا كنت وسط نشوة اللحس و شرب اللبن هنا حسين انوا حد فتح باب الاوضة و دخل ، و طبعا انا مش شايفه حاجة و فجاة لقيت حد مسكنى من بزتى و حط ايه التانى فى كس اللى كان مفتوح من كتر اللحس و حسيت بزب كبير دخل ما بين رجليا و فضل يحك فى كسى و همس فى ودنى من زمان و انا مستنيه اللحظة دى يا لبوة و ذى ما توقعتوا طلعت بنت خالتى

انا كنت خايفة و فى نفس الوقت مستغربة هيا بتعمل ايه وليه حاسه بزب واقف بين فخادى ، المهم شدتنى لتحت و فتحت موبايلها و ورتنى صورة ليا و انا قاعدة بلحس الطيز اللعبة و لان الدنيا ضلمة و نور الكشاف بتاع موبايلى مش جاى غير على وشى فمش باين انوا الصورة دى فى اوضتها ، و كمان ورتنى صورة تانيا ليا انا و حبيبى القديم عارفينوا الخول اللى كلمتكم عليه من شوية ، و قالتلى لو عملتى اى صوت هورى خالتى الصور دى و هفضحك ، انا طبعا كنت خايفة و مرعوبة عشان ماما مش ست اوبن مايند و لو عرفت انى كنت ماشيا مع واحد هتقتلنى ، راحت ماسكانى و زقتنى و نزلتنى تحتها ، فسكت و قلت ف صوت واطى انتى بتعملى كدا ليه فقالتلى كان نفسى فيكى من زمان و هاه جتلى الفرصة انى ادوقك ، هنا انا افتكرتها مثلية و لكن قبل ماقولها حاجة لقيت حاجة كبيرة و سخنه و قعت على وشى طبعا عرفت ده ايه فورا طلع زبر كبير و سخن و ريحته تهبل و قالتلى انا شيميل اكيد عارفه يعنى ايه ما انتى خبرة ، معرفتش ارد عليها لانى كنت مركزة على الزب الكبير اللى عامل وشى مخدة


قالتى ابدئى ، قلتهلها ابدا ايه ، راحت ماسكة زبها و ضرتنى بى و قالتلى ابدئى يا خبرة ، و ريحينى للأخر عشان مخليش زبى ينزل على وشك يكسروا ، رحت رفعت زبها لفوق و كان تقيل و كبير و قلت فى نفسى لو جات على قد المص مش مشكلة و فعلا بدا الحس بضانها و كانوا عمالين يتحركوا كل شوية يطلعوا و ينزلوا و كانوا برضوا كبار اوى اوى اوى يعنى كانوا مليانين لبن و هنا قالت لعابك كتر كدا ليه طبعا هتموتى و تاكلى اللى جواهم ما تقلقيش الحس انتى بس و انا هاكلهمك كلهم ، انا بصراحة فرحت شوية مع انى قاعدة اختصب الا انى عاوزة اللبن الى جوه البضان دى .

bbc-on-my-face_001.webp


فضلت الحس يمكن خمس دقايق و زبها فضل يكبر لحد ما قدرتش امسكة و وقع على وشى و قعنى على الارض و قالتى ايه يا حلوة مقدرتيش تستحملية على وشك اومال ما يدخل قيكى هتعملى ايه ، لسه هقوم لقيتها حطط زبها كدا وشى و بتقلى انا لسه طالعه من الحمام و الميه قاطعة عشان كدا عاوزاكى تنضفيه ، انا قلتلها ايه القرف دا و لسه هقوم لقيت مسكت راسى و زبها كله بقا فى بوقى لدرجة انى مكنتش عارفه اتنفس و راحت ضاربانى بالقلم على وشى ما كنش مؤلم بل كنت فرحانه قوى لسبب مش فاهماه و قالتلى هو انتى تطولى الزب داه نضفى زب الملكة بتاعتك يا شرموطة ، انا هنا و من غير ما حس لقيتنى عماله ابلع زبها و امصه قوى كانه مصاصة و زى ما قلتلكم كان كبير اوى مالى بوقى ومش عارفه اتنفس و هيا عماله تطلع و تدخل فيه كانه كس و انا فاقدة السيطرة على نفسى و لعابى بقى ينزل اكتر واكتر و هنا بقيت زى زى اللعبة يس فاتحة بوقى و بمص زب الملكة بتاعتى و هيا كل شوية تضرنى على وشى و تقلى برافو يا شرموطة كنت عارفة انك خبرة يا كلبة ، و انا كنت فى عالم تانى و مش واعية للى بيحصل من حلاوة الزب ده و فجاة راحة مطلعاه و ضربانى على وشى و قالتلى انى تروحتى فين يا شرموطة انا كنت عارفة انوا زبى هيعجبك و راحت ضاربانى بيه على وشى ضرية وقعتنى و فوقتنى من العالم التانى الى انا كنت فيه

cock-slapping_001-71.gif


و فضلت تقلى ايه رايك فى الزب ده يعنى انا و لا حبيبك القديم انا و من غير ايه تردد قلت انتى طبعا يا ( ... ) راحت ضاربانى تانى و قالتى يا ملكتى لما تنادينى تنادينى بيا ملكتى ، انا كنت خلاص سحت و مش قادرة اتكلم من جمال اللى انا عايشاه دلوقتى و قلتلها اسفه يا ملكتى عبدتك و بتغلط راحت ضحكت و قالتلى لو غلطى هضربك وراحت ضاربانى تانى بزبها الكبير و راحت مسكت راسى و رجعتها لوره و نزلت زبرها على بوقى و قالتلى جات الوجبة الرئيسية يلا اجهزى و بدائى و رحت فتحت بوقى بشويش و دخلته و قالتلى يله يا شرموطة مصى ، و انا رحت بدأت امص هو كان كبير و لكن مع ذلك لسه نايم و انا كلما امص الاقيه يكبر فى بوقى و امص اكتر و يكبر اكتر لحد ما مقدرتش عليه و راح ناطرنى لوره ، بصتلى و قالتلى لو حصل ده تانى هضريك و عقابا ليكى مش مسموحلك تستخدمى ايديكى و فى الفترة دى كان هو رخا لانوا كان كبير فنذلت تحتها واخده من تحت لفوق و رفعته ببوقى و لما بقى ف وضع افقى فضلت امص و اعصرة فى بوقى و هو فضل يكبر و يترفع لفوق لدرجة انى اطريت اقف عشان ميطلعش بره تانى و ملكتى تضرنى و فضلت امص امص امص لحد ما تعبت و هو كان لسه حتى ما وقفش كامل راحت الملكة باصالى و ضربانى بالقلم و قالتلى هو انا قلتلك وقفى ، ماشى اقلعى هدومك بقى ، وراحت زعقت مش بصوت عالى و لكن زعقت و قالت اقلعى هدومك و فعلا قلعت بعدها راحت ماسكانى من رقبتى و رفعانى و حطط زبها تحتى و راحت منزلانى عليه و دخلته كله مره واحدة فى خرم طيزى ، من كتر ما انا مصيته دخل بسهولة فى خرم طيزى و لكن لانى مكنتش مستعدة صرخت صرخة سمعها البيت كله و اولهم خالتى اللى كانت معدية من جنب الاوضة و شافتنى انا و اقعة لانها رمتنى لم صرخت و لان النور مش شغال و احنا باصين الناحية التانية ف مشفتش زب بنتها و سألت فيه ايه فردت الملكة و قالت انها لما شافتنى فى الاوضة و النور مش شغال حبت تخضنى ( يعنى تفزعها ) فراحت خلتى وبختها و صرخت فيها و طلبت منها انها تعتذر و فعلا بصتلى و اعتذرت و راحت خالتى قالتلها تعالى عاوزاكى فقالتلها هغير هدومى و هاجى على طول و فعلا مشت خالتى و سابتنا لوحدنا

فى اللحظه دى بصتلى و حسيت انها هتضربنى و قالتلى انتى السبب فى انها تزعقلى ، وراحت قلعت الكلت بتاعها و مسكتنى من رقبتى و رفعتنى و حطط الكلت فى بوقى و ضربتنى بالقلم وقالتلى طول مانتى معايا مش عاوزه اسمع صوتك وراحت راميانى على الارض بين الهدوم المعفنة و راحت تبولت عليا و فضلت توجه زبها و هيا بتتبول على كل جزء من جسمى وجهى و صدرى و كسى و راحت لافه و تبولت على طيزى و قالتلى الجايات اكتر و سابتنى مرمية و فتحت الدولاب و فضلت تغير هدومها و هيا و طالعه قالتى ابقى جهزيلى نفسك اليوم طويل و احنا لسه فى اوله و انا فضلت امص فى الكلت اللى فى بوقى لحد ما خرجت ولما خرجت غيرت هدومى من هدومها و طلعت رورتحها مع انوا ريحتى كانت وحشة


ملحوظة : القصة دى حقيقية عشان كدا بعض التفاصيل ممكن تكون مش لطيفة عشان كدا اعذرونى ، بالمناسبة لسة القصة مخلصتش ده كان يوم كامل و الحداث دى كانت بداية اليوم ، لو حابين اكمل القصة قولولى فى التعليقات
كملها دا انا نفسى اكون مكانك نفسى فى بنت شيميل 😭❤️
 
كمل القصه جامده فشخ
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%