الموضوع بدأ لما كنت فثانوى كنت باخد درس رياضيات خاص لوحدى فى شقه فى بيت المدرس بتاعى و هو كان عارف امى لانها على طول كانت بتقابله و فى الشارع و تسأله عن مستوايا و كده.
ماما ساعتها كانت فى اوائل الاربعينات بيضا مربره و بتلبس عبايات سودا على طول قامطه على طيزها.
و انا طبعا خدت جينات امى من حيث البياض و الربربه يعنى بزازى مثلا مدلدله زى النسوان.
فى يوم كنت قاعد انا و الاستاذ بحل مسأله بتبقى فأخر كل حصه و معرفتش احلها فى اليوم ده لقيت الاستاذ اتجنن و قعد يزعق و جاب الخرزانه و قام لاسعنى بيها على بزازى
انا خدت الخبطه من هنا و قعدت اصوت زى الشراميط و عيطت هو خاف و قعد يصالحنى خاف اشتكى لاهلى فقالى ورينى الخبطه كده و انا طبعا مكنتش راضى عشان ميشوفش بزازى لان الهدوم بتبقى مدارياها شويه فكنت مكسوف صمم يشوفها فقلعت وريتهاله اول ما شاف بزازى برق كده و فتح بقه و بعدين شاف علامه الخرازانه كانت خط احمر ملتهب كده قالى متتحركش هجيب كريم و ادهنهالك.
راح جاب الكريم و رجع يدهنهالى و هو بيدهن قعد يدعك فصدرى اوى و بعدين بدأ يهيج لقيته كتم بوقى و نام فوقى و شد البنطلون و قعد يحك زبه فطيزى.
انا كنت متوتر و مش عارف اعمل ايه حاولت افلت من تحته بس معرفتش هو كان اقوى منى.
مع الوقت حسيت انى مبسوط اوى خصوصا لما كانت راس زبه بتلمس خرمى كنت بتنفض و بحس احساس غريب كده فقررت انى اسيب نفسى ليه و اتمتع اكيد مش هيقول لحد يعنى و يفضح نفسه هو كمان.
فمبقيتش اقاوم و رخيت جسمى و هو لاحظ فشال ايده من على بوقى و قعد يقولى عجبك يا لبوه زبى عجبك يا شرموطه ده انت طلعت لبن زى امك و قلبنى على ضهرى و رفع رجلى و نزل يحك زبه فطيزى و يرضع بزازى و يقولى طيازك لبن زى امك اللبوه اللة مهيجانى يخول و جابهم على خرم طيزى و قالى متمسحهمش و خلانى اروح و لبنه على طيزى.
فضلنا على الحال ده كتير كل حصه او حصتين يحك زبه فى طيزى بس مفتحنيش و انا بقيت هيجان اكتر و عايز حاجه تدخل فطيزى بقيت اتذلل له يفتحنى و هو مش راضى لحد ما فى مره قالى هفتحك بس بشرط قولتله ايه هو قالى تيجى لابس اندر من بتوع امك و فعلا روحتله الحصه اللى بعدها باندر ماما و فتحنى فالمره دى و كان بيندهنى باسم ماما و بقى ينيكنى كل حصه تقريبا و ساعتها بقيت عرص فعلا و نفسى اشوف امى بتتناك قدامى و نتناك مع بعض و اتفشخ و انا فحضنها و لابس كلوتها بس طبعا خايف من الخطوه دى و كل ده فخيالى.
لما دخلت الجامعه المدرس ده معادش بينيكنى و محدش لمسنى من ساعه ما دخلت الجامعه غير واحد بس بقيت لما بتعب بدخل اتناك على النت من حد لا اعرفه ولا يعرفنى و بهيج اوى لما اصورله جسمى و يقعد يعلق عليه و يتغزل فيه و من ساعه ما بدأت اتناك على النت تعريصى على امى زاد اوى لدرجه انى و انا بتناك بنعمل سيناريو انا و اللى بينيكنى انه بينيكها معايا و بصراحه انا تعبت اوى و نفسى الموضوع يبقى حقيقه بس خايف نتفضح بس كل فتره تعريصى بيزيد اكتر و خايف اوصل للمرحله دى بجد.
ماما ساعتها كانت فى اوائل الاربعينات بيضا مربره و بتلبس عبايات سودا على طول قامطه على طيزها.
و انا طبعا خدت جينات امى من حيث البياض و الربربه يعنى بزازى مثلا مدلدله زى النسوان.
فى يوم كنت قاعد انا و الاستاذ بحل مسأله بتبقى فأخر كل حصه و معرفتش احلها فى اليوم ده لقيت الاستاذ اتجنن و قعد يزعق و جاب الخرزانه و قام لاسعنى بيها على بزازى
انا خدت الخبطه من هنا و قعدت اصوت زى الشراميط و عيطت هو خاف و قعد يصالحنى خاف اشتكى لاهلى فقالى ورينى الخبطه كده و انا طبعا مكنتش راضى عشان ميشوفش بزازى لان الهدوم بتبقى مدارياها شويه فكنت مكسوف صمم يشوفها فقلعت وريتهاله اول ما شاف بزازى برق كده و فتح بقه و بعدين شاف علامه الخرازانه كانت خط احمر ملتهب كده قالى متتحركش هجيب كريم و ادهنهالك.
راح جاب الكريم و رجع يدهنهالى و هو بيدهن قعد يدعك فصدرى اوى و بعدين بدأ يهيج لقيته كتم بوقى و نام فوقى و شد البنطلون و قعد يحك زبه فطيزى.
انا كنت متوتر و مش عارف اعمل ايه حاولت افلت من تحته بس معرفتش هو كان اقوى منى.
مع الوقت حسيت انى مبسوط اوى خصوصا لما كانت راس زبه بتلمس خرمى كنت بتنفض و بحس احساس غريب كده فقررت انى اسيب نفسى ليه و اتمتع اكيد مش هيقول لحد يعنى و يفضح نفسه هو كمان.
فمبقيتش اقاوم و رخيت جسمى و هو لاحظ فشال ايده من على بوقى و قعد يقولى عجبك يا لبوه زبى عجبك يا شرموطه ده انت طلعت لبن زى امك و قلبنى على ضهرى و رفع رجلى و نزل يحك زبه فطيزى و يرضع بزازى و يقولى طيازك لبن زى امك اللبوه اللة مهيجانى يخول و جابهم على خرم طيزى و قالى متمسحهمش و خلانى اروح و لبنه على طيزى.
فضلنا على الحال ده كتير كل حصه او حصتين يحك زبه فى طيزى بس مفتحنيش و انا بقيت هيجان اكتر و عايز حاجه تدخل فطيزى بقيت اتذلل له يفتحنى و هو مش راضى لحد ما فى مره قالى هفتحك بس بشرط قولتله ايه هو قالى تيجى لابس اندر من بتوع امك و فعلا روحتله الحصه اللى بعدها باندر ماما و فتحنى فالمره دى و كان بيندهنى باسم ماما و بقى ينيكنى كل حصه تقريبا و ساعتها بقيت عرص فعلا و نفسى اشوف امى بتتناك قدامى و نتناك مع بعض و اتفشخ و انا فحضنها و لابس كلوتها بس طبعا خايف من الخطوه دى و كل ده فخيالى.
لما دخلت الجامعه المدرس ده معادش بينيكنى و محدش لمسنى من ساعه ما دخلت الجامعه غير واحد بس بقيت لما بتعب بدخل اتناك على النت من حد لا اعرفه ولا يعرفنى و بهيج اوى لما اصورله جسمى و يقعد يعلق عليه و يتغزل فيه و من ساعه ما بدأت اتناك على النت تعريصى على امى زاد اوى لدرجه انى و انا بتناك بنعمل سيناريو انا و اللى بينيكنى انه بينيكها معايا و بصراحه انا تعبت اوى و نفسى الموضوع يبقى حقيقه بس خايف نتفضح بس كل فتره تعريصى بيزيد اكتر و خايف اوصل للمرحله دى بجد.