NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مروان الملبن

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
13 مارس 2024
المشاركات
16
مستوى التفاعل
63
نقاط
599
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
الموضوع بدأ لما كنت فثانوى كنت باخد درس رياضيات خاص لوحدى فى شقه فى بيت المدرس بتاعى و هو كان عارف امى لانها على طول كانت بتقابله و فى الشارع و تسأله عن مستوايا و كده.
ماما ساعتها كانت فى اوائل الاربعينات بيضا مربره و بتلبس عبايات سودا على طول قامطه على طيزها.
و انا طبعا خدت جينات امى من حيث البياض و الربربه يعنى بزازى مثلا مدلدله زى النسوان.

فى يوم كنت قاعد انا و الاستاذ بحل مسأله بتبقى فأخر كل حصه و معرفتش احلها فى اليوم ده لقيت الاستاذ اتجنن و قعد يزعق و جاب الخرزانه و قام لاسعنى بيها على بزازى
انا خدت الخبطه من هنا و قعدت اصوت زى الشراميط و عيطت هو خاف و قعد يصالحنى خاف اشتكى لاهلى فقالى ورينى الخبطه كده و انا طبعا مكنتش راضى عشان ميشوفش بزازى لان الهدوم بتبقى مدارياها شويه فكنت مكسوف صمم يشوفها فقلعت وريتهاله اول ما شاف بزازى برق كده و فتح بقه و بعدين شاف علامه الخرازانه كانت خط احمر ملتهب كده قالى متتحركش هجيب كريم و ادهنهالك.
راح جاب الكريم و رجع يدهنهالى و هو بيدهن قعد يدعك فصدرى اوى و بعدين بدأ يهيج لقيته كتم بوقى و نام فوقى و شد البنطلون و قعد يحك زبه فطيزى.
انا كنت متوتر و مش عارف اعمل ايه حاولت افلت من تحته بس معرفتش هو كان اقوى منى.
مع الوقت حسيت انى مبسوط اوى خصوصا لما كانت راس زبه بتلمس خرمى كنت بتنفض و بحس احساس غريب كده فقررت انى اسيب نفسى ليه و اتمتع اكيد مش هيقول لحد يعنى و يفضح نفسه هو كمان.
فمبقيتش اقاوم و رخيت جسمى و هو لاحظ فشال ايده من على بوقى و قعد يقولى عجبك يا لبوه زبى عجبك يا شرموطه ده انت طلعت لبن زى امك و قلبنى على ضهرى و رفع رجلى و نزل يحك زبه فطيزى و يرضع بزازى و يقولى طيازك لبن زى امك اللبوه اللة مهيجانى يخول و جابهم على خرم طيزى و قالى متمسحهمش و خلانى اروح و لبنه على طيزى.
فضلنا على الحال ده كتير كل حصه او حصتين يحك زبه فى طيزى بس مفتحنيش و انا بقيت هيجان اكتر و عايز حاجه تدخل فطيزى بقيت اتذلل له يفتحنى و هو مش راضى لحد ما فى مره قالى هفتحك بس بشرط قولتله ايه هو قالى تيجى لابس اندر من بتوع امك و فعلا روحتله الحصه اللى بعدها باندر ماما و فتحنى فالمره دى و كان بيندهنى باسم ماما و بقى ينيكنى كل حصه تقريبا و ساعتها بقيت عرص فعلا و نفسى اشوف امى بتتناك قدامى و نتناك مع بعض و اتفشخ و انا فحضنها و لابس كلوتها بس طبعا خايف من الخطوه دى و كل ده فخيالى.
لما دخلت الجامعه المدرس ده معادش بينيكنى و محدش لمسنى من ساعه ما دخلت الجامعه غير واحد بس بقيت لما بتعب بدخل اتناك على النت من حد لا اعرفه ولا يعرفنى و بهيج اوى لما اصورله جسمى و يقعد يعلق عليه و يتغزل فيه و من ساعه ما بدأت اتناك على النت تعريصى على امى زاد اوى لدرجه انى و انا بتناك بنعمل سيناريو انا و اللى بينيكنى انه بينيكها معايا و بصراحه انا تعبت اوى و نفسى الموضوع يبقى حقيقه بس خايف نتفضح بس كل فتره تعريصى بيزيد اكتر و خايف اوصل للمرحله دى بجد.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: فاشخ كس محارمك2، elgazaar و الجنتل حوده
الموضوع بدأ لما كنت فثانوى كنت باخد درس رياضيات خاص لوحدى فى شقه فى بيت المدرس بتاعى و هو كان عارف امى لانها على طول كانت بتقابله و فى الشارع و تسأله عن مستوايا و كده.
ماما ساعتها كانت فى اوائل الاربعينات بيضا مربره و بتلبس عبايات سودا على طول قامطه على طيزها.
و انا طبعا خدت جينات امى من حيث البياض و الربربه يعنى بزازى مثلا مدلدله زى النسوان.

فى يوم كنت قاعد انا و الاستاذ بحل مسأله بتبقى فأخر كل حصه و معرفتش احلها فى اليوم ده لقيت الاستاذ اتجنن و قعد يزعق و جاب الخرزانه و قام لاسعنى بيها على بزازى
انا خدت الخبطه من هنا و قعدت اصوت زى الشراميط و عيطت هو خاف و قعد يصالحنى خاف اشتكى لاهلى فقالى ورينى الخبطه كده و انا طبعا مكنتش راضى عشان ميشوفش بزازى لان الهدوم بتبقى مدارياها شويه فكنت مكسوف صمم يشوفها فقلعت وريتهاله اول ما شاف بزازى برق كده و فتح بقه و بعدين شاف علامه الخرازانه كانت خط احمر ملتهب كده قالى متتحركش هجيب كريم و ادهنهالك.
راح جاب الكريم و رجع يدهنهالى و هو بيدهن قعد يدعك فصدرى اوى و بعدين بدأ يهيج لقيته كتم بوقى و نام فوقى و شد البنطلون و قعد يحك زبه فطيزى.
انا كنت متوتر و مش عارف اعمل ايه حاولت افلت من تحته بس معرفتش هو كان اقوى منى.
مع الوقت حسيت انى مبسوط اوى خصوصا لما كانت راس زبه بتلمس خرمى كنت بتنفض و بحس احساس غريب كده فقررت انى اسيب نفسى ليه و اتمتع اكيد مش هيقول لحد يعنى و يفضح نفسه هو كمان.
فمبقيتش اقاوم و رخيت جسمى و هو لاحظ فشال ايده من على بوقى و قعد يقولى عجبك يا لبوه زبى عجبك يا شرموطه ده انت طلعت لبن زى امك و قلبنى على ضهرى و رفع رجلى و نزل يحك زبه فطيزى و يرضع بزازى و يقولى طيازك لبن زى امك اللبوه اللة مهيجانى يخول و جابهم على خرم طيزى و قالى متمسحهمش و خلانى اروح و لبنه على طيزى.
فضلنا على الحال ده كتير كل حصه او حصتين يحك زبه فى طيزى بس مفتحنيش و انا بقيت هيجان اكتر و عايز حاجه تدخل فطيزى بقيت اتذلل له يفتحنى و هو مش راضى لحد ما فى مره قالى هفتحك بس بشرط قولتله ايه هو قالى تيجى لابس اندر من بتوع امك و فعلا روحتله الحصه اللى بعدها باندر ماما و فتحنى فالمره دى و كان بيندهنى باسم ماما و بقى ينيكنى كل حصه تقريبا و ساعتها بقيت عرص فعلا و نفسى اشوف امى بتتناك قدامى و نتناك مع بعض و اتفشخ و انا فحضنها و لابس كلوتها بس طبعا خايف من الخطوه دى و كل ده فخيالى.
لما دخلت الجامعه المدرس ده معادش بينيكنى و محدش لمسنى من ساعه ما دخلت الجامعه غير واحد بس بقيت لما بتعب بدخل اتناك على النت من حد لا اعرفه ولا يعرفنى و بهيج اوى لما اصورله جسمى و يقعد يعلق عليه و يتغزل فيه و من ساعه ما بدأت اتناك على النت تعريصى على امى زاد اوى لدرجه انى و انا بتناك بنعمل سيناريو انا و اللى بينيكنى انه بينيكها معايا و بصراحه انا تعبت اوى و نفسى الموضوع يبقى حقيقه بس خايف نتفضح بس كل فتره تعريصى بيزيد اكتر و خايف اوصل للمرحله دى بجد.
المشكلة ان الموضوع دلوقتي هيزيد اكتر واكتر بسبب الهيجان اللي عندك وان امك اساسا جامده والكل يتمناها
 
  • عجبني
التفاعلات: مروان الملبن و Am Mm
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المشكلة ان الموضوع دلوقتي هيزيد اكتر واكتر بسبب الهيجان اللي عندك وان امك اساسا جامده والكل يتمناها
انا طول اليوم بتخيل اننا مركوبين مع بعض و كل ما بشوف فيديو سكس بتخيلها هى اللى بتتناك دماغى اتلحست خلاص
 
يعني انت عايز الموضوع يبقا حقيقة ولا خايف توصل للمرحلة دي؟
 
انت هيجانك مجنون موديك ف سكه فيها متعه بس فيها جنان وصعبت المنال شويه بس لو الظروف وقعتك ف صديق ممكن ف يوم توصلوا للحظه دي اتمنى اكون انا
الموضوع بدأ لما كنت فثانوى كنت باخد درس رياضيات خاص لوحدى فى شقه فى بيت المدرس بتاعى و هو كان عارف امى لانها على طول كانت بتقابله و فى الشارع و تسأله عن مستوايا و كده.
ماما ساعتها كانت فى اوائل الاربعينات بيضا مربره و بتلبس عبايات سودا على طول قامطه على طيزها.
و انا طبعا خدت جينات امى من حيث البياض و الربربه يعنى بزازى مثلا مدلدله زى النسوان.

فى يوم كنت قاعد انا و الاستاذ بحل مسأله بتبقى فأخر كل حصه و معرفتش احلها فى اليوم ده لقيت الاستاذ اتجنن و قعد يزعق و جاب الخرزانه و قام لاسعنى بيها على بزازى
انا خدت الخبطه من هنا و قعدت اصوت زى الشراميط و عيطت هو خاف و قعد يصالحنى خاف اشتكى لاهلى فقالى ورينى الخبطه كده و انا طبعا مكنتش راضى عشان ميشوفش بزازى لان الهدوم بتبقى مدارياها شويه فكنت مكسوف صمم يشوفها فقلعت وريتهاله اول ما شاف بزازى برق كده و فتح بقه و بعدين شاف علامه الخرازانه كانت خط احمر ملتهب كده قالى متتحركش هجيب كريم و ادهنهالك.
راح جاب الكريم و رجع يدهنهالى و هو بيدهن قعد يدعك فصدرى اوى و بعدين بدأ يهيج لقيته كتم بوقى و نام فوقى و شد البنطلون و قعد يحك زبه فطيزى.
انا كنت متوتر و مش عارف اعمل ايه حاولت افلت من تحته بس معرفتش هو كان اقوى منى.
مع الوقت حسيت انى مبسوط اوى خصوصا لما كانت راس زبه بتلمس خرمى كنت بتنفض و بحس احساس غريب كده فقررت انى اسيب نفسى ليه و اتمتع اكيد مش هيقول لحد يعنى و يفضح نفسه هو كمان.
فمبقيتش اقاوم و رخيت جسمى و هو لاحظ فشال ايده من على بوقى و قعد يقولى عجبك يا لبوه زبى عجبك يا شرموطه ده انت طلعت لبن زى امك و قلبنى على ضهرى و رفع رجلى و نزل يحك زبه فطيزى و يرضع بزازى و يقولى طيازك لبن زى امك اللبوه اللة مهيجانى يخول و جابهم على خرم طيزى و قالى متمسحهمش و خلانى اروح و لبنه على طيزى.
فضلنا على الحال ده كتير كل حصه او حصتين يحك زبه فى طيزى بس مفتحنيش و انا بقيت هيجان اكتر و عايز حاجه تدخل فطيزى بقيت اتذلل له يفتحنى و هو مش راضى لحد ما فى مره قالى هفتحك بس بشرط قولتله ايه هو قالى تيجى لابس اندر من بتوع امك و فعلا روحتله الحصه اللى بعدها باندر ماما و فتحنى فالمره دى و كان بيندهنى باسم ماما و بقى ينيكنى كل حصه تقريبا و ساعتها بقيت عرص فعلا و نفسى اشوف امى بتتناك قدامى و نتناك مع بعض و اتفشخ و انا فحضنها و لابس كلوتها بس طبعا خايف من الخطوه دى و كل ده فخيالى.
لما دخلت الجامعه المدرس ده معادش بينيكنى و محدش لمسنى من ساعه ما دخلت الجامعه غير واحد بس بقيت لما بتعب بدخل اتناك على النت من حد لا اعرفه ولا يعرفنى و بهيج اوى لما اصورله جسمى و يقعد يعلق عليه و يتغزل فيه و من ساعه ما بدأت اتناك على النت تعريصى على امى زاد اوى لدرجه انى و انا بتناك بنعمل سيناريو انا و اللى بينيكنى انه بينيكها معايا و بصراحه انا تعبت اوى و نفسى الموضوع يبقى حقيقه بس خايف نتفضح بس كل فتره تعريصى بيزيد اكتر و خايف اوصل للمرحله دى بجد.
 
الموضوع بدأ لما كنت فثانوى كنت باخد درس رياضيات خاص لوحدى فى شقه فى بيت المدرس بتاعى و هو كان عارف امى لانها على طول كانت بتقابله و فى الشارع و تسأله عن مستوايا و كده.
ماما ساعتها كانت فى اوائل الاربعينات بيضا مربره و بتلبس عبايات سودا على طول قامطه على طيزها.
و انا طبعا خدت جينات امى من حيث البياض و الربربه يعنى بزازى مثلا مدلدله زى النسوان.

فى يوم كنت قاعد انا و الاستاذ بحل مسأله بتبقى فأخر كل حصه و معرفتش احلها فى اليوم ده لقيت الاستاذ اتجنن و قعد يزعق و جاب الخرزانه و قام لاسعنى بيها على بزازى
انا خدت الخبطه من هنا و قعدت اصوت زى الشراميط و عيطت هو خاف و قعد يصالحنى خاف اشتكى لاهلى فقالى ورينى الخبطه كده و انا طبعا مكنتش راضى عشان ميشوفش بزازى لان الهدوم بتبقى مدارياها شويه فكنت مكسوف صمم يشوفها فقلعت وريتهاله اول ما شاف بزازى برق كده و فتح بقه و بعدين شاف علامه الخرازانه كانت خط احمر ملتهب كده قالى متتحركش هجيب كريم و ادهنهالك.
راح جاب الكريم و رجع يدهنهالى و هو بيدهن قعد يدعك فصدرى اوى و بعدين بدأ يهيج لقيته كتم بوقى و نام فوقى و شد البنطلون و قعد يحك زبه فطيزى.
انا كنت متوتر و مش عارف اعمل ايه حاولت افلت من تحته بس معرفتش هو كان اقوى منى.
مع الوقت حسيت انى مبسوط اوى خصوصا لما كانت راس زبه بتلمس خرمى كنت بتنفض و بحس احساس غريب كده فقررت انى اسيب نفسى ليه و اتمتع اكيد مش هيقول لحد يعنى و يفضح نفسه هو كمان.
فمبقيتش اقاوم و رخيت جسمى و هو لاحظ فشال ايده من على بوقى و قعد يقولى عجبك يا لبوه زبى عجبك يا شرموطه ده انت طلعت لبن زى امك و قلبنى على ضهرى و رفع رجلى و نزل يحك زبه فطيزى و يرضع بزازى و يقولى طيازك لبن زى امك اللبوه اللة مهيجانى يخول و جابهم على خرم طيزى و قالى متمسحهمش و خلانى اروح و لبنه على طيزى.
فضلنا على الحال ده كتير كل حصه او حصتين يحك زبه فى طيزى بس مفتحنيش و انا بقيت هيجان اكتر و عايز حاجه تدخل فطيزى بقيت اتذلل له يفتحنى و هو مش راضى لحد ما فى مره قالى هفتحك بس بشرط قولتله ايه هو قالى تيجى لابس اندر من بتوع امك و فعلا روحتله الحصه اللى بعدها باندر ماما و فتحنى فالمره دى و كان بيندهنى باسم ماما و بقى ينيكنى كل حصه تقريبا و ساعتها بقيت عرص فعلا و نفسى اشوف امى بتتناك قدامى و نتناك مع بعض و اتفشخ و انا فحضنها و لابس كلوتها بس طبعا خايف من الخطوه دى و كل ده فخيالى.
لما دخلت الجامعه المدرس ده معادش بينيكنى و محدش لمسنى من ساعه ما دخلت الجامعه غير واحد بس بقيت لما بتعب بدخل اتناك على النت من حد لا اعرفه ولا يعرفنى و بهيج اوى لما اصورله جسمى و يقعد يعلق عليه و يتغزل فيه و من ساعه ما بدأت اتناك على النت تعريصى على امى زاد اوى لدرجه انى و انا بتناك بنعمل سيناريو انا و اللى بينيكنى انه بينيكها معايا و بصراحه انا تعبت اوى و نفسى الموضوع يبقى حقيقه بس خايف نتفضح بس كل فتره تعريصى بيزيد اكتر و خايف اوصل للمرحله دى بجد.
تعالي انيكك و اريحك
 
امك لو سمعت ابنها بيصوت هتجري تشوفه تلاقيني راكب فوقيك وانت بتتشرمط زي النسوان هتيجي تبعبصك وتطلع زبي تمصه عشان ادخله في طيزك تاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Aqua و مروان الملبن
عزيزي النسوانجي مشاركات التعارف ممنوعه تماما بأقسام المنتدى مكانها قسم التعارف فقط طلب أي وسيلة تعارف خارجيه او ذكر ها في موضوعك او ردودك مخالف تماما ومن الممكن ان تعاقب إداريا بسبب ذلك ( هناك قسم كامل لغرض التعارف) فلا تكن عضو مصر على المخالفات

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%