NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم التراث بزاز خالتي رعشتني و جعلت زبي يقذف على منظرها و هي قريبة مني وجهي

د

دكتور نسوانجي

ضيف
ما احلى تلك اللذة الجنسية لما بزاز خالتي رعشتني و جعلت زبي يقذف المني بمجرد ان فركته تحت الطاولة بيدي من دون ان اخرجه و اللذة جعلتني اقبل ان اقذف في بنطلوني و كان معنا زوجها و بنتها و لكن انا خالتي تهيجني بصدرها الابيض الكبير رغم اني احبها و اخجل منها . كانت المناسبة هي امتحانات الفصل النهائي في الثانوية قبل ايام من امتحانات البكالوريا و كنت اعيش ضغط رهيب جدا و خالتي تسكن قريبة من الثانوية التي كنت استعد لاجتياز امتحان البكالوريا و ذهبت لامضي الليلة عندها و في اثناء تقديم وجبة العشاء كنت جالس انا و زوجها حكيم و بنتها سلوى و هي كنت تمر علينا في كل مرة لتنظر في حاجتنا ان كان ينقصنا شيء و من حين لاخر كانت تحاول تقريب الصحون نحوي لانها تحبني و لكن فلتني منظر بزازها الجميل بروبها المثير
و من اول ما اقتربت مني حتى تمسك الصحن حتى رايت تقريبا كل صدرها و بياضه و بزاز خالتي رعشتني بقوة و جعلتني افتح سحاب بنطلوني تحت الطاولة و احاول اخراج زبي و لكن خفت و اغلقته و انتظرتها حتى عادت و طلبت منها ان تقرب مني الخبز . و حين امسكت طبق الخبز و ناولتني اياه رايت مرة اخرى بزازها البيضاء الجميلة و هنا من دون ان اخرج زبي وضعت يدي عليه و طبعا كان الجزء السفلي من جسمي و معه زبي مختفي و لا يمكن مشاهدته و انا كنت انظر الى صدرها و افرك على زبي فوق الملابس و خالتي تقدم لي الخبز و هي تبتسم وانا انظر الى صدرها الابيض الكبير الجميل و افرك على زبي و بزاز خالتي رعشتني و سخنتني الى درجة الهيجان حيث شعرت اني لن اصمد اكثر و ساقذف
و لحظتها نسيت نفسي و انا انظر الصدر الكبير الذ يشبه في شكله ملامح الطيز البيضاء و كانت خلتي منحنية امامي و حلمتها رايتها و هالتها ايضا و بزاز خالتي رعشتني رعشة قوية جدا بمجرد ان بدات احك زبي تحت الطاولة و لم اعد قادر على امساك نفسي و شعرت ان زبي سيقذف . و ارتعدت امامي البزاز الى درجة ان شهوتي خرجت حارة جدا و ساخنة داخل ثياباي و البزاز كانت قريبة جدا من وجهي حيث رائحتها كانت تخبط في انفي و خالتي منحنية و اثداءها ترتعش امامي و انا احسست ان زبي بدا يقذف و فعلا انطلق المني مني حار و ساخن جدا و حلو و بزاز خالتي رعشتني رعشة جنسية لن انساها ابدا في حياتي حيث كان المني يطير من زبي في ملابسي و منظر البزاز كان جميل جدا و ساخن
و كان خالتي جاءت في الوقت المناسب و راحت في الوقت المناسب ايضا لانها ما ان اكملت قذف حليبي في سروالي حتى غادرتنا و راحت تغسل الصحون في المطبخ و كانها كانت تعلم ان زبي قد قذف و شهوتي خرجت و انا اصبت بالوسواس حيث كنت التفت في كل الاتجاهات و كانني اشعر ان هناك من كان يرى زبي يقذف و لكن الحقيقة انه لا احد انتبه لي . و لازالت الذكرى هذه محفورة في راسي رغم ان خالتي كبرت نوعا ما و لكن ما زالت تحتفظ بجمال صدرها الابيض و تماسكه فانا رايته اكثر من مرة و في كل مرة ارى صدرها الا و اخرجت الشهوة من زبي بحرارة و استمني و لكن بزاز خالتي رعشتني في ذلك اليوم بطريقة اعتبرها الالذ في حياتي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%