وولڤرين
ملقب ب الاسم دا عشان طبيعة شغلي معلم فنون قتال
21 سنة شغوف لحاجات كتيرة ، جسمي رياضي ، أشقر بشرتي لونها دهبي أو صفرا زي ما بيقولوا دا أقل وصف ليا .
القصة حقيقية
8/2/2009 كان عندي 8 سنين و كنت بدأت اوعي للامور حواليا ، جو شتوي و في التاسعة صباحا بالاخص
ك عادات بلد ريفي عارف جيرانا و بنودهم و هكذا
قابلت بطلة القصة نيرة أكبر مني بسنتين و أقل ما يقال عنها شرموطة درجة أولي من صغرها
كنا عند جدتها علي سطح البيت و بنلعب و بننقل شوية كراكيب خفيفه من البيت للسطح ب أمر جدتها و انا بحكم تربيتي كطفل خدوم وقتها كنت بقول حاضر و نعم و طلعت مع البنت و بدأنا ننقل الكراكيب .
و الحق يتقال علي رأي الاستاذ عادل امام " البنت خبرة اوي بصراحه " 😂
و هوب مرة واحدة لقيت البنت بتتمايص قدامي و الشيطان لعب بيها و ناكها ف أفكارها و انا *** ساذج البراءة بتبظ منه زي ما قال بوشكاش محفوظ 😂
لقيت البت بتتسند عليا و بتتمرقع و بتقولي شيلني
ف المهم افتكرتها بتقع بجد و سندتها و قعدتها علي السلم و لقيتها بتشاور علي الحصيرة و بتقولي قعدني هناك ..
سندت كسمها 🙂 و قعدتها هناك فعلا علي الحصيرة و لقيتها بتشدني و بتبوسني مشبك و انا زي اللطخ مش عارف اعمل ايه وهي بتحسس علي زبي اللي وقف و كان قد مسمار ١٠ سم وقتها 😂
المهم يا سيدي انا معرفتش اتفاعل خالص و سيبت البنت و نزلت و هي سابت أثر محفور في ذاكرتي لحد الان ..
اتكررت مقابلة تانية في الشارع و كنا وقتها في ٢٠١١ في يوم باكر الساعة ٦ صباحا رايح اشتري فطار و هي كانت رايحة بيت جدتها و وقفتني في الشارع و مسكت بتاعي علي السريع و لقيتها بتقولي مش ناوي يتهد بقي و لا ايه
و انا نفس الطفل الساذج مفهمتش غير بعد ما مشيت و انا كنت مستعجل و كدا ..
كانت اول مرة بعد ما بلغت و فهمت في العلاقات الجنسية اني استمني عليها و هكذا و هي بقت شرموطة كبيرة سعدتك
و كبرت و كبرت تخيلاتي معايا مسيبتش واحدة في شارعنا الا ما تخيلتها تحتي دا غير الممثلات الفاضلات زي استاذة الهام شاهين عاهرة الجماهير ، و استاذة نبيلة عبيد لبوة الجماهير ، و استاذة يسرا منيوكة الجماهير 😂
اللي ليهم لفضل في كسم تحولاتنا الجنسية من مرحلة القطة المغمضة ل مرحلة فاشخ النساء في مصر
طبعا القصة يمكن مفيهاش إثارة جنسية و تحسها هبلة فشخ بس دا كان زمن حدوث القصة مش بمزاجي .
ملقب ب الاسم دا عشان طبيعة شغلي معلم فنون قتال
21 سنة شغوف لحاجات كتيرة ، جسمي رياضي ، أشقر بشرتي لونها دهبي أو صفرا زي ما بيقولوا دا أقل وصف ليا .
القصة حقيقية
8/2/2009 كان عندي 8 سنين و كنت بدأت اوعي للامور حواليا ، جو شتوي و في التاسعة صباحا بالاخص
ك عادات بلد ريفي عارف جيرانا و بنودهم و هكذا
قابلت بطلة القصة نيرة أكبر مني بسنتين و أقل ما يقال عنها شرموطة درجة أولي من صغرها
كنا عند جدتها علي سطح البيت و بنلعب و بننقل شوية كراكيب خفيفه من البيت للسطح ب أمر جدتها و انا بحكم تربيتي كطفل خدوم وقتها كنت بقول حاضر و نعم و طلعت مع البنت و بدأنا ننقل الكراكيب .
و الحق يتقال علي رأي الاستاذ عادل امام " البنت خبرة اوي بصراحه " 😂
و هوب مرة واحدة لقيت البنت بتتمايص قدامي و الشيطان لعب بيها و ناكها ف أفكارها و انا *** ساذج البراءة بتبظ منه زي ما قال بوشكاش محفوظ 😂
لقيت البت بتتسند عليا و بتتمرقع و بتقولي شيلني
ف المهم افتكرتها بتقع بجد و سندتها و قعدتها علي السلم و لقيتها بتشاور علي الحصيرة و بتقولي قعدني هناك ..
سندت كسمها 🙂 و قعدتها هناك فعلا علي الحصيرة و لقيتها بتشدني و بتبوسني مشبك و انا زي اللطخ مش عارف اعمل ايه وهي بتحسس علي زبي اللي وقف و كان قد مسمار ١٠ سم وقتها 😂
المهم يا سيدي انا معرفتش اتفاعل خالص و سيبت البنت و نزلت و هي سابت أثر محفور في ذاكرتي لحد الان ..
اتكررت مقابلة تانية في الشارع و كنا وقتها في ٢٠١١ في يوم باكر الساعة ٦ صباحا رايح اشتري فطار و هي كانت رايحة بيت جدتها و وقفتني في الشارع و مسكت بتاعي علي السريع و لقيتها بتقولي مش ناوي يتهد بقي و لا ايه
و انا نفس الطفل الساذج مفهمتش غير بعد ما مشيت و انا كنت مستعجل و كدا ..
كانت اول مرة بعد ما بلغت و فهمت في العلاقات الجنسية اني استمني عليها و هكذا و هي بقت شرموطة كبيرة سعدتك
و كبرت و كبرت تخيلاتي معايا مسيبتش واحدة في شارعنا الا ما تخيلتها تحتي دا غير الممثلات الفاضلات زي استاذة الهام شاهين عاهرة الجماهير ، و استاذة نبيلة عبيد لبوة الجماهير ، و استاذة يسرا منيوكة الجماهير 😂
اللي ليهم لفضل في كسم تحولاتنا الجنسية من مرحلة القطة المغمضة ل مرحلة فاشخ النساء في مصر
طبعا القصة يمكن مفيهاش إثارة جنسية و تحسها هبلة فشخ بس دا كان زمن حدوث القصة مش بمزاجي .
