NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
خيالية أو واقعية يا







@CESAR
 
قصة روعة كمل
 
مودي مراهق في الثامنة عشر من عمره
يعيش مع امه المطلقة في شقة بالتجمع، ورغم أنه أتم الثامنة عشرة إلا أنه لازال يحتفظ بملامحه الطفولية وجسده الصغير وشعره الكستنائي الناعم، والذي ينسدل لا إراديا على جبهته ،
كان مودي خفيف الظل يجمع بين الشقاوة والمرح مما يكمل الانطباع بأنه لا يزال ط.فلا محبوبا
وخصوصا من معلمته في الدرس الخصوصي التي كانت تدرسه مجموعة منفردة خاصة به

كانت معلمته لبنى جريئة تحب التبرج وكانت دائما تلبس فيزونات جينز استرتش رغم أن جسدها كان جبارا
فهي تتمتع بالطول والصدر البارز مع جسد ممتلئ تزينه من الخلف مؤخرة كبيرة ممتلئة طرية جدا تهتز مع كل حركة، تحشرها بصعوبة في كل مرة داخل الفيزون الذي يتمدد لأقصى حد راسما حدود كيلوتها، ولم تكن تبذل اي مجهود لتحشم مفاتنها عن أنظار والجيران والمدرسين في المدرسة او طلاب الدروس الخصوصية في شقتهما الفاخرة التي سجلها لها طليقها باسمها يوما ما
اعتاد مودي على جراة معلمته أثناء الدرس وكان ينتهز الفرص للمسها او الاقتراب من جسدها
وكان يختلس النظر لبزازها وهي تكتب
او لطيزها إذا مرت من امامه
.......


في أحد الأيام كان مودي في قمة هياجه، وتعمد أن يلمس جسدها عدة مرات، مما جعله يفقد تركيزه في الدرس، خصوصا عندما اخبرته ان يلتصق بها ليحل بعض المسائل


اقترب مودي ليجلس بجانبها لكنه لم ينجح في إخفاء انتصابه
لاحظت لبنى ذلك فامسكته من حزامه ثم صفعته بحنان على مؤخرته وكأنها تعاقبه،
-مش ناوي تعقل بقى، إنت فاكرني مش عارفة حركاتك وفاهماك كوبس؟
=غصب عني يا ميس لبنى،
ثم كسر عينه بخجل للأرض ؤاكمل
= بعدين انا مش بقدر اوقف تفكير في جسمك بصراحة


صمتت لبنى لحظة ثم قالت له ونفسها المنكه بنكهة احمر شفافها اللامع يختلط بأنفاسه
-طب ايه اللي عاجبك قوي كده؟
وأكملت وهي تمرر يدها ممنكرة الأظافر على صدرها
دولا يعني ولا حاجة تانية؟
سكت مودي ولم يستطع الإجابة فمدت اصابعها تتحسس زبه من فوق البنطلون وهي تبتسم بمكر
ارتجف جسد مودي عندما لامست يدها زبه المنتصب وسرت في جسده رجفة باردة


كان زبه منتصبا بشده بسبب تحرش لبنى به فمد يده يحاول أن يخبئه


=اي دا يا مودي؟ انت بتفكر في حاجة قليلة الادب؟
-لا، بس .....


ضحكت بمحن ضحكة عالية وقد علمت انها سيطرت عليه


-بس ايه ؟ انت عيل وسخ ولا زمم تتربى
احمر وجه مودي من الخجل والخوف وارتبك بشدة نتيجة تغير نبرتها معه فجأة وحاول النهوض ليرجع إلى مكانه فجذبته لبنى ببعض العنف وفكت حزامه وهو يقاومها بخوف
-لا علشان خاطري يا ميس بلاش كده
=بلاش ايه يا حيوان؟ اخرس احسن اتصل على مامتك وقتي
بلع مودي ريقه بخوف واستسلم بينما اخذت لبنى تنزل بنطلونه مع الكيلوت ببعض الإصرار فقفز زبه المنتصب أمامها
ضحكت لبنى وقالت له
- ما انت بقيت راجل اهو
ثم التقطت زبه بيدها وصارت تتأمله وهي تمسحه برفق


توتر مودي وشُدت أعصابه وهو يخطف نظرات ليدها التي تتحسسه ، وقبل أن يدرك ما تخطط له لبنى وجدها تشد خصره ناحيتها وتحتضنه ثم تلتقط يديها فلقتي موخرته وتباعدها وتنظر إلى خرمه بلا حياء
-بس لسه خرمك ابيض ووردي زي العيال الصغيرة؟


كان زبه قد غاص بين نهديها المتعريان تحت البادي الذي يكشف بزازها وهي تتفحص خرم مؤخرته وتسمعه عبارات الإعجاب والغزل بمؤخرته متعمدة حتى تثير خجله اكثر فأكثر
ومن دون مقدمات دفعت لبنى إصبعها ليغوص في مؤخرته البكر والتقطت زبه بين شفتها المتورمتين تمصه ببطء
كان مودي يتاوه وهو يستند على راس معلمته وهي تمتص زبه باحتراف يحرق أعصابه حتى شعرت بزبه يكاد ينفجر من شدة الانتصاب


عندها قامت لبنى ثم نظرت له طويلا بينما مرتبك لا يعرف ما تخطط له ولا ما هي الخطوة التالية


مدت لبنى يدها تنزع البادي عن صدر ممتلئ شديد البياض وقالت لمودي
- دول بقى اللي مخلينك مش مركز في الدرس
ثم مدت يدها تنزل فيزونها عن مؤخرتها وأدارتها له
-ولا المؤخرة الشقية دي يا قليل الأدب؟
ظل مودي المسكين مرتبكا ببراءته وهو يصدق غضب لبنى المفتعل، ثم ومن دون أن ترفع لبنى فيزونها قالت له
- تعال ورايا
وسارت أمامه ببطء نحو غرفة النوم ومؤخرتها ترتج مع كل خطوة
تبعها مودي حتى غرفة نومها وقلبه يخفق، حتى وصلت إلى سريرها فمالت عليه بحيث صارت مؤخرتها وكسها أمام وجهه تماما، فهزتها هزتين
-الحس
قالتها لبنى ومرخرتها أمام وجهه تماما
لم يصدق مودي ما يسمع فاندفع يدفن وجهه في طيز معلمته وانهال يلحس بنهم وانفعال


تركته لبنى يشم أنوثتها ويتذوقها لدقائق ثم مدت يدها وهي في نفس وضعيتها وأمسكت بخصلات شعره وابعدت وجهه عن طيزها وقالت له بحنان هذه المرة
-مودي، انت واد شاطر ومؤدب ، هخليك تعمل اللي انت عايزه المرا دي، بس توعدني انت متعملش كده تاني وتركز في دراستك ومستقبلك


تهللت أسارير مودي واندفع يقبل مؤخرة مولاته وهو يعدها أنه لن يكررها بينما هي تضحك وتدفن وجهه أكثر بين فلقاتها


كانت رائحة فرموناتها وكسها تدير رأسه وتسلب عقله، وهو يقطع كسها وفخذيها تقبيلا وعضا وهي تتأوه وتطلب منه بعض الطلبات المشينة بانوثتها الماكرة
.....
بعد أن شبع مودي لعقا وتقبيلا لطيزها وكسها وامتلأت شفتيه بعسلها المختلط بريقه، وقف وهو لا يعرف ما هي الخطوة التي بعدها
فهمت لبنى براءته فأرجعت مؤخرتها للخلف وقالت له
-اركب
.......
كان مودي الصغير يحاول جاهدا دفع زبه المنتصب داخل تلك المؤخرة السمينة الطرية بينما يديه قد غاصت في اكوام الشحوم وهي تحاول بيأس ان تباعد بين الفلقتين
وكانت معلمته تضحك بمجون وعبث غير مكترثة بشبقه الذي تملكه، ثم باعدت بين قدميها قليلا لتسمح له بركوب مؤخرتها المربربة
انزلق أخيرا زبه الصغير في مؤخرة لبنى بعد أن شب على أمشاط قدميه وعندما شعرت لبنى باندفاع زبه نحو شرجها باغتته بان حنت خصرها قليلا للأمام ثم رفعت مؤخرتها بصورة سريعة ليجد نفسه قد صار يمتطي مؤخرتها مثل الفرسة بينما قدمية صارت مرتفعة عن الأرض وهو يحاول ان يحتضن فلقتيها بفخذيه
جن جنون مودي على هذه الوضعية فأمسك بخصرها وصار يدفع جسمه للامام محاولا أن يبلغ أقصى نقطه يصلها زبه داخل طيز عذبته طويلا ، ثم صار يهتز بأقصى طاقته فوق كومة لحمها اللذيذ
اخذت لبنى تداعبه بكلمتها
-كفاية ياولا ، كفاية شقاوة ، عيب كده
كان مودي يشعر بشرج لبنى الضيق يحكم احتواء زبه بينما بقية زبه يسبح في فراغ أحشائها، فزاد من سرعته وعنفه واصبح يلهث وهو يحاول هزيمة ذلك الجسد المتسلط، شعرت لبنى بذلك فمدت يدها تمسد له طيزه البيضاء وتطبطب عليها بحنان
-على مهلك يا حبيبي ، خد نفس ، خرج زبك شوية لحد اما تهدا


هدا مودي من ضرباته النهمة ثم باعد بين فلقتي لبنى ببطء وصار يسحب زبه رويدا رويدا، وبمجرد مغادرة رأس زبه شرج لبنى قفز زبه للأعلى في حالة انتصاب شديدة معلنا احتجاجه على سحبه من مخبئة الدافئ
وقف مودي على الأرض وهو لا يزال مباعدا بين فلقات لبنى وعينيه تفترس خرمها بنظرات جائعة، بينما لبنى الشرموطة تنظر إلى تاثير مؤخرتها الفتاك على شهوته المشتعلة
- عجبتك يا مودي؟
= اه نزلي وسطك شوية علشان أكمل
لم تنزل لبنى الخبيثة خصرها بل تسللت يدها من بين قدميها لتلتقط بيضات تلميذها باحتراف وتداعبها برفق وهي تدغدغ كيس الصفن باظافرها برفق
اشتد انتصاب زب مودي اكثر فأكثر حتى صار مثل الفولاذ وصارت أرجله ترتجف من شدة الشهوة، رافت لبنى بحاله وأمالت طيزها باتجاهه مهيئة شرجها وكسها لاستقبال زب مودي
لم يفوت مودي لحظة فانقض على خرم طيزها مجددا والذي صار زلقا بفعل السوائل ، ومع سرعة انزلاق زبه اصدرت مؤخرتها بعض الأصوات نتيجة انضغاط الهواء داخل فجوة مؤخرتها فصارت لبنى تضحك ويرتج لحم جسمه الطري جراء ضحكاتها بينما بدأ مودي شوطه الثاني فوق مؤخرة معلمته


استمرت معركة الحنان لدقائق بينما لا تزال اصابع لبنى تداعب بيضات صغيرها الذي صارت آهات شهوته تملأ الغرفة، ثم شعر بجسده كله تسري فيه رعشة الحب وتتزايد بسرعة، عندها اغمض عينيه بشده وأطلق آهة طويلة ثم دفع زبه إلى أعمق نقطة استطاع أن يصلها في أحشاء لبنى لتنفجر دفقات المني اللاسعة في أمعاء معلمته الشرموطة وتملأ طيزها بلبنه البكر الحار
.....


بقي زب مودي داخل مؤخرة لبنى عدة ثوان ثم انسلت إلى الخارج وبعدها انسلت جسده كله من فوقها ليرتمي على السرير وهو ينهج من شدة الإرهاق بعد هذه المعركة غير المتكافئة، اخذت لبنى تخلل أصابعه بين خصلات شعره ووجهها مقابل وجهه المحمر وهي تقبله ببطء ونهم وتمسح سوائل زبه بلحم فخذها السمينة


كانت هذه النيكة البكر في حياة مودي الشقي والتي فتحت له باب من المتعة مع معلمته الشرموطة السيئة والتي صارت محور حياته فيما بعد


.....
نهاية الجزء الأول
كمل
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
أنا الكاتب
وعندي قصة تانية في قسم القصص الجنسية
اسمها : بداية انحراف
ممكن حضرتك تراجعها

لكن من أكونتين مختلفين
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
تعديل
أنا الكاتب
وعندي قصة تانية في قسم قصص الشذوذ والمثلية
اسمها، من البراءة البكر، إلى أعمق ظلمات عالم الجنس

بس من أكونت تاني
ممكن خضرتك تلقي نظرة عليها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مودي مراهق في الثامنة عشر من عمره
يعيش مع امه المطلقة في شقة بالتجمع، ورغم أنه أتم الثامنة عشرة إلا أنه لازال يحتفظ بملامحه الطفولية وجسده الصغير وشعره الكستنائي الناعم، والذي ينسدل لا إراديا على جبهته ،
كان مودي خفيف الظل يجمع بين الشقاوة والمرح مما يكمل الانطباع بأنه لا يزال ط.فلا محبوبا
وخصوصا من معلمته في الدرس الخصوصي التي كانت تدرسه مجموعة منفردة خاصة به

كانت معلمته لبنى جريئة تحب التبرج وكانت دائما تلبس فيزونات جينز استرتش رغم أن جسدها كان جبارا
فهي تتمتع بالطول والصدر البارز مع جسد ممتلئ تزينه من الخلف مؤخرة كبيرة ممتلئة طرية جدا تهتز مع كل حركة، تحشرها بصعوبة في كل مرة داخل الفيزون الذي يتمدد لأقصى حد راسما حدود كيلوتها، ولم تكن تبذل اي مجهود لتحشم مفاتنها عن أنظار والجيران والمدرسين في المدرسة او طلاب الدروس الخصوصية في شقتهما الفاخرة التي سجلها لها طليقها باسمها يوما ما
اعتاد مودي على جراة معلمته أثناء الدرس وكان ينتهز الفرص للمسها او الاقتراب من جسدها
وكان يختلس النظر لبزازها وهي تكتب
او لطيزها إذا مرت من امامه
.......


في أحد الأيام كان مودي في قمة هياجه، وتعمد أن يلمس جسدها عدة مرات، مما جعله يفقد تركيزه في الدرس، خصوصا عندما اخبرته ان يلتصق بها ليحل بعض المسائل


اقترب مودي ليجلس بجانبها لكنه لم ينجح في إخفاء انتصابه
لاحظت لبنى ذلك فامسكته من حزامه ثم صفعته بحنان على مؤخرته وكأنها تعاقبه،
-مش ناوي تعقل بقى، إنت فاكرني مش عارفة حركاتك وفاهماك كوبس؟
=غصب عني يا ميس لبنى،
ثم كسر عينه بخجل للأرض ؤاكمل
= بعدين انا مش بقدر اوقف تفكير في جسمك بصراحة


صمتت لبنى لحظة ثم قالت له ونفسها المنكه بنكهة احمر شفافها اللامع يختلط بأنفاسه
-طب ايه اللي عاجبك قوي كده؟
وأكملت وهي تمرر يدها ممنكرة الأظافر على صدرها
دولا يعني ولا حاجة تانية؟
سكت مودي ولم يستطع الإجابة فمدت اصابعها تتحسس زبه من فوق البنطلون وهي تبتسم بمكر
ارتجف جسد مودي عندما لامست يدها زبه المنتصب وسرت في جسده رجفة باردة


كان زبه منتصبا بشده بسبب تحرش لبنى به فمد يده يحاول أن يخبئه


=اي دا يا مودي؟ انت بتفكر في حاجة قليلة الادب؟
-لا، بس .....


ضحكت بمحن ضحكة عالية وقد علمت انها سيطرت عليه


-بس ايه ؟ انت عيل وسخ ولا زمم تتربى
احمر وجه مودي من الخجل والخوف وارتبك بشدة نتيجة تغير نبرتها معه فجأة وحاول النهوض ليرجع إلى مكانه فجذبته لبنى ببعض العنف وفكت حزامه وهو يقاومها بخوف
-لا علشان خاطري يا ميس بلاش كده
=بلاش ايه يا حيوان؟ اخرس احسن اتصل على مامتك وقتي
بلع مودي ريقه بخوف واستسلم بينما اخذت لبنى تنزل بنطلونه مع الكيلوت ببعض الإصرار فقفز زبه المنتصب أمامها
ضحكت لبنى وقالت له
- ما انت بقيت راجل اهو
ثم التقطت زبه بيدها وصارت تتأمله وهي تمسحه برفق


توتر مودي وشُدت أعصابه وهو يخطف نظرات ليدها التي تتحسسه ، وقبل أن يدرك ما تخطط له لبنى وجدها تشد خصره ناحيتها وتحتضنه ثم تلتقط يديها فلقتي موخرته وتباعدها وتنظر إلى خرمه بلا حياء
-بس لسه خرمك ابيض ووردي زي العيال الصغيرة؟


كان زبه قد غاص بين نهديها المتعريان تحت البادي الذي يكشف بزازها وهي تتفحص خرم مؤخرته وتسمعه عبارات الإعجاب والغزل بمؤخرته متعمدة حتى تثير خجله اكثر فأكثر
ومن دون مقدمات دفعت لبنى إصبعها ليغوص في مؤخرته البكر والتقطت زبه بين شفتها المتورمتين تمصه ببطء
كان مودي يتاوه وهو يستند على راس معلمته وهي تمتص زبه باحتراف يحرق أعصابه حتى شعرت بزبه يكاد ينفجر من شدة الانتصاب


عندها قامت لبنى ثم نظرت له طويلا بينما مرتبك لا يعرف ما تخطط له ولا ما هي الخطوة التالية


مدت لبنى يدها تنزع البادي عن صدر ممتلئ شديد البياض وقالت لمودي
- دول بقى اللي مخلينك مش مركز في الدرس
ثم مدت يدها تنزل فيزونها عن مؤخرتها وأدارتها له
-ولا المؤخرة الشقية دي يا قليل الأدب؟
ظل مودي المسكين مرتبكا ببراءته وهو يصدق غضب لبنى المفتعل، ثم ومن دون أن ترفع لبنى فيزونها قالت له
- تعال ورايا
وسارت أمامه ببطء نحو غرفة النوم ومؤخرتها ترتج مع كل خطوة
تبعها مودي حتى غرفة نومها وقلبه يخفق، حتى وصلت إلى سريرها فمالت عليه بحيث صارت مؤخرتها وكسها أمام وجهه تماما، فهزتها هزتين
-الحس
قالتها لبنى ومرخرتها أمام وجهه تماما
لم يصدق مودي ما يسمع فاندفع يدفن وجهه في طيز معلمته وانهال يلحس بنهم وانفعال


تركته لبنى يشم أنوثتها ويتذوقها لدقائق ثم مدت يدها وهي في نفس وضعيتها وأمسكت بخصلات شعره وابعدت وجهه عن طيزها وقالت له بحنان هذه المرة
-مودي، انت واد شاطر ومؤدب ، هخليك تعمل اللي انت عايزه المرا دي، بس توعدني انت متعملش كده تاني وتركز في دراستك ومستقبلك


تهللت أسارير مودي واندفع يقبل مؤخرة مولاته وهو يعدها أنه لن يكررها بينما هي تضحك وتدفن وجهه أكثر بين فلقاتها


كانت رائحة فرموناتها وكسها تدير رأسه وتسلب عقله، وهو يقطع كسها وفخذيها تقبيلا وعضا وهي تتأوه وتطلب منه بعض الطلبات المشينة بانوثتها الماكرة
.....
بعد أن شبع مودي لعقا وتقبيلا لطيزها وكسها وامتلأت شفتيه بعسلها المختلط بريقه، وقف وهو لا يعرف ما هي الخطوة التي بعدها
فهمت لبنى براءته فأرجعت مؤخرتها للخلف وقالت له
-اركب
.......
كان مودي الصغير يحاول جاهدا دفع زبه المنتصب داخل تلك المؤخرة السمينة الطرية بينما يديه قد غاصت في اكوام الشحوم وهي تحاول بيأس ان تباعد بين الفلقتين
وكانت معلمته تضحك بمجون وعبث غير مكترثة بشبقه الذي تملكه، ثم باعدت بين قدميها قليلا لتسمح له بركوب مؤخرتها المربربة
انزلق أخيرا زبه الصغير في مؤخرة لبنى بعد أن شب على أمشاط قدميه وعندما شعرت لبنى باندفاع زبه نحو شرجها باغتته بان حنت خصرها قليلا للأمام ثم رفعت مؤخرتها بصورة سريعة ليجد نفسه قد صار يمتطي مؤخرتها مثل الفرسة بينما قدمية صارت مرتفعة عن الأرض وهو يحاول ان يحتضن فلقتيها بفخذيه
جن جنون مودي على هذه الوضعية فأمسك بخصرها وصار يدفع جسمه للامام محاولا أن يبلغ أقصى نقطه يصلها زبه داخل طيز عذبته طويلا ، ثم صار يهتز بأقصى طاقته فوق كومة لحمها اللذيذ
اخذت لبنى تداعبه بكلمتها
-كفاية ياولا ، كفاية شقاوة ، عيب كده
كان مودي يشعر بشرج لبنى الضيق يحكم احتواء زبه بينما بقية زبه يسبح في فراغ أحشائها، فزاد من سرعته وعنفه واصبح يلهث وهو يحاول هزيمة ذلك الجسد المتسلط، شعرت لبنى بذلك فمدت يدها تمسد له طيزه البيضاء وتطبطب عليها بحنان
-على مهلك يا حبيبي ، خد نفس ، خرج زبك شوية لحد اما تهدا


هدا مودي من ضرباته النهمة ثم باعد بين فلقتي لبنى ببطء وصار يسحب زبه رويدا رويدا، وبمجرد مغادرة رأس زبه شرج لبنى قفز زبه للأعلى في حالة انتصاب شديدة معلنا احتجاجه على سحبه من مخبئة الدافئ
وقف مودي على الأرض وهو لا يزال مباعدا بين فلقات لبنى وعينيه تفترس خرمها بنظرات جائعة، بينما لبنى الشرموطة تنظر إلى تاثير مؤخرتها الفتاك على شهوته المشتعلة
- عجبتك يا مودي؟
= اه نزلي وسطك شوية علشان أكمل
لم تنزل لبنى الخبيثة خصرها بل تسللت يدها من بين قدميها لتلتقط بيضات تلميذها باحتراف وتداعبها برفق وهي تدغدغ كيس الصفن باظافرها برفق
اشتد انتصاب زب مودي اكثر فأكثر حتى صار مثل الفولاذ وصارت أرجله ترتجف من شدة الشهوة، رافت لبنى بحاله وأمالت طيزها باتجاهه مهيئة شرجها وكسها لاستقبال زب مودي
لم يفوت مودي لحظة فانقض على خرم طيزها مجددا والذي صار زلقا بفعل السوائل ، ومع سرعة انزلاق زبه اصدرت مؤخرتها بعض الأصوات نتيجة انضغاط الهواء داخل فجوة مؤخرتها فصارت لبنى تضحك ويرتج لحم جسمه الطري جراء ضحكاتها بينما بدأ مودي شوطه الثاني فوق مؤخرة معلمته


استمرت معركة الحنان لدقائق بينما لا تزال اصابع لبنى تداعب بيضات صغيرها الذي صارت آهات شهوته تملأ الغرفة، ثم شعر بجسده كله تسري فيه رعشة الحب وتتزايد بسرعة، عندها اغمض عينيه بشده وأطلق آهة طويلة ثم دفع زبه إلى أعمق نقطة استطاع أن يصلها في أحشاء لبنى لتنفجر دفقات المني اللاسعة في أمعاء معلمته الشرموطة وتملأ طيزها بلبنه البكر الحار
.....


بقي زب مودي داخل مؤخرة لبنى عدة ثوان ثم انسلت إلى الخارج وبعدها انسلت جسده كله من فوقها ليرتمي على السرير وهو ينهج من شدة الإرهاق بعد هذه المعركة غير المتكافئة، اخذت لبنى تخلل أصابعه بين خصلات شعره ووجهها مقابل وجهه المحمر وهي تقبله ببطء ونهم وتمسح سوائل زبه بلحم فخذها السمينة


كانت هذه النيكة البكر في حياة مودي الشقي والتي فتحت له باب من المتعة مع معلمته الشرموطة السيئة والتي صارت محور حياته فيما بعد


.....
نهاية الجزء الأول
جامده فشخ
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%