NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Salimæ

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
31 يناير 2024
المشاركات
12
مستوى التفاعل
55
العمر
24
الإقامة
كازابلانكا
الموقع الالكتروني
x.com
نقاط
496
الجنس
Transgender
الدولة
Morocco
توجه جنسي
انجذب للذكور
أهلا بالجميع 🌸💜

في البداية احب ان اعرفكم عن نفسي بشكل مفصل و غير ممل، انا سالم عمري الان 24عام مثلي جنسم منذ سن مبكرة جدا، بنوتي بعض الشيئ. اعيش في مدينة ساحلة لبلد عربي جميل اسرتي تتكون من بابا 50عاما ظابط و ماما 41 عام مدرسة و اخي الصغيرة، بالاضافة الى اني كنت اعيش كذلك في بيت خالتي و بيت جدتي القريبين من حينا، تربيت في جو عائلي جميل و متحضر و رمنسي🍷 كذلك.
اتذكر بشكل غريب ان ماما لحظت ميولي الجنسية في سن مبكرة جدا و قد شعرت بها حقا 'لم تكن راضية ' هذا ما لم اتأكد منه الى يومنا هذا، لكن اعتقد انها جزء من السبب في ذلك، هذا ما استنتجه عندما اتذكر كمية الماكياج التي كنت انبهر بالوانها حين اراها في غرفة نومها.. كذلك كمية افلام الاغواء المصرية و الاجنبية التي كنت اشاهدها وانا في حضنها طوال تلك الليالي العديدة التي كان يغيب فيها بابا للعمل. كانت هذه اول الايام التي اشعر فيها انني لا انتمي لصنف الذكور رغم اني كنت احاول اخفاء هذا الشعور قدر المستطاع منذ طفولتي حتى اقتربت من درجة الكبت، حينها دخل الانترنت الى غرفتي كنت في المستوى الخامس من التعليم الابتدائي، تعرفت جيدا على ميولي الجنسي و على تجارب الاخرين، بعد سنين قليلا كنت قد اصبحت مهووسا و املك حسابات عديدة في مواقع تعارف و اعلانات. حينها تعرفت على سيدة بدوية تقريبا انتقلت حديثا للعيش في نفس مدينتي، كان عمرها 40 تقريبا و انا 15، كنا نتكلم فقط عبر التويتر لم نلتقي، كانت تضع صور كثيرة لجسمها المشحم و صور بزازها و بعض الفيديوهات التي تكون فيها مع الفحول، اما حساب التويتر الخاص بي كنت اضع القليل من صور قليلة لطيزي و جسمي الناعم الصغير، شكل وجهي جميل و شعري اسود مصفف لكني لم اكن اظهره، المهم كنا نتكلم كثيرا بمبادرة منها دائما، انا كنت احب و اقدر النساء من ذلك النوع لذلك كنت احكي لها بعض قصصي القصيرة مع النيك من طيزي في حديقة الحي او في صخور البحر مع الاولاد في مثل سني ابناء الجيران (اخاف ان اقول ان جميع الاولاد من هم في سني الان من ابناء الجيران في حينا مفتوحين و اغلبهم سوالب متناكين). لكنها كانت تقول لي دائما انني يجب ان اتدوق القضيب الكبير و مضاجعة رجل بالغ متمرس في الجنس، كانت نفس الفكرة تدور في راسي من مدة طويلة، كما انها زادتني جرأة على ذلك،...
يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد %
في يوم حار من الصيف و انا متعود على الذهاب لشاطئ المدينة في مثل هذه الضروف ارتدي سندال و شورط قصير ازرق احمل منشفة و قنينة الماء و اقصد البحر، يبعد 10 دقائق مشيا على الأقدام، بينه و بين حينا، حي سكني كبير مليء بالشوارع الصغيرة الفاضية تماما من الناس، هذا الحي يحوي مساكن بها حدائق كبيرة و اغلبها بدون سكان، فقط الحراس الليليين. كنت اتمشى الى حين سمعت صوت يناديني
..بس يس يا ولد..
التفت فوجدت رجل في التلاتين من عمره يقف في مدخل باب فيلا قديمة و مليئة بالاشجار قال لي اقترب.. اقتربت منه بشجاعة بدات التحية و انتظرت لكي اعرف سبب مناداته علي.. لقد بدأ في التلعتم في الكلام و لم يعد واثقا من نفسه
سالني هل اعيش قريب من هنا.. قلت نعم عيناه ينظران لساقي الناعم و شكل مؤخرتي
ثم قال لي ادا كنت تريد ملئ قارورتك بالماء فتفضل ادخل الصنبور هناك، قلت له شكرا سافعل رغم ان قارورة الماء الخاصة بي كانت نصف ممتلئة، حين اقتربت من الصنبور سمعت صوت الباب الحديدي القديم يغلق بقيت امام الصنبور اغسل وجهي و شعري تم شعرت بيده تمسكني من خلف و نزل الى اذني و قال انت لا تمانع من ان انيكك؟ اليس كذلك؟ رفعت عيني نحوه و بقيت ساكت تم امسك يدي و سار بي نحو باب الدار مباشرة لي غرفة نوم.
كنت اتمشى معه و انا افكر في ماذا سيحصل لي داخل الدار و كيف سيكون الامر، انا لم اجرب مضاجعت رجل في هذا العمر، ماذا اذا كان عنيف!؟؟ كيف سيتعامل مع فتحة طيزي الضيقة؟ حين دخلنا الغرفة و جدت سريرا كبير، تبدو كانها غرفة زوجين. قال لي خد راحتك اجلس، جلست و انا ساكت، شعرت بخجل كبير و لم اعد استطيع النظر اليه مباشرة، قال لي انا اسمي كريم من مدينة اخرى يعمل كحارس لهذه الفيلا و ان اصحابها مقيمين في دولة اوروبية.. تم قال لي تكلم لا تخجل مني ما اسمك.. قلت له اسمي سالم و اسكن قريب من هنا كنت انظر الى الاسفل، خطفت نظرات لزبه المنتفخ الذي يظهر خلف الشورط، لحظ ذلك و قال هل تحب الزب يا سليم اعطني يدك،
اخد يتحسس زبه بيدي و انا اشعر بنشوة ممزوجة بخوف من هذا الحجم الكبير. ادخل يدي داخل شورطه و جعلني امسك زبه مباشرة.. اعجبني الامر و احسست بحرارة تلامس يدي، تم انزل الشورط و مسكني من راسي و دفعني لكي امص ادخلت راس قضيبه في فمي و بللته، لقد سمعته يتأوه و هو يغمض عينييه، كان زبه منتصبا حاولت ان اصل الى نصفه لكن لم استطع لقد احسست بالاختناق اكثر من مرة كما انه كان يضغط على راسي من الخلف بيده، انغمست في المص و هو يتحسس جسمي كله، الى ان وصل لثقبة طيزي الضيقة، ضمني اليه باحكام و الزب في فمي تم ادخل القليل من اصبعه في قتحة طيزي شعرت بكهرباء في مؤخرتي و اختنقت بعد ان ادخل زبه قليلا اكثر، تم تركني اقف و قبلني من فمي قبلة حارة جدا و طويلة حتى ذبت من تعامله معي، قال لي هل ادخلت زب في مؤخرتك من قبل ام ساكون انا الاول، قلت له لم ادخل زب مثل زبك من قبل.. قال لي انزل شورطك كاملا و اتبعني للحمام، وجدته في الحمام يزيل الرشاشة من الخرطوم و يقول لي هات ثقبتك، استدرت له و ادخل الخرطوم في فتحة شرجي و شغل الصنبور حتى امتلئ مؤخرتي بالماء الدافئ .. المهم نظفني جيدا، احسسني اني بنته الصغيرة، طلب مني ان اتمدد على السرير تم دهن جسمي كاملا بكريم جميل، ملئ مؤخرتي بزيت جانسون حتى اصبحت تصدر اصوات جميلة... قال لي انه سيتكلف بتوسيع فتحة شرجي باصابعه فقط لكن يجب علي ان اتجاوب معه و نتكلم اتناء ذلك و انا مستلقي على بطني.. بداء يدلك فخضي و خدود مؤخرتي، ادخل اصبعه كاملا بسهولة تم ادخل التاني بصعوبة احسست ببعض الالم و مسكت الفراش بقوة تم بداء تحريك اصابعه، و تقبيل عنقي بحرارة، لم يتركني المس زبي الذي كان ينتصب و ينام، يمنع يدي من الوصول الى قضيبي و يوجهها الى صدري، فهمت الامر و بدات في فرك ثديي بيد واحد و الاخرى امسك بها فراش السرير بقوة، .. بعد ما ذبت تماما و استسلمت للامر طلب مني ان يدخل اصبعه التالث (لقد كانت اصابعه ضخمة جدا بلدية) قلت له اوكي حبيبي لكن بالراحة! قال لي لكن لا تتحرك ابدا مهما وقع لا تتحرك، اذا شعرت بالم قلها لي و انا ساتصرف حبيبتي، قلت له حاضر، لقد وثقت فيه من طريقته الاحترافية في التعامل معي.. بينما اصبعيه في طيزي احسست باصبعه التالت لحاول توسيع الشرج لكي يدخل هو الاخر، اضاف المزيد من الزيت و تبتني بكل قوته تم خرق نصف اصبعه حتى احسست بتمزق في شرجي، لقد صحت باعلى صوت و نزلت قطرات دموع من عيني لكنني لم اقاوم فانا تحت رجل شديد و متمرس، بدأ في تهدأتي بلطف، حبيبتي سوف تعتادين على ذلك، انت سكسية، ضلت اصابعه التلاتة في خرم طيزي يحركها بشكل يؤلمني يزيد في التحريك كل مرة، و انا ابعص ثديي، تم اخرجهم بلطف و طبطب باصبعه على ثقب طيزي. احسست ان ثقبتي اتسعت و اصبحت تلامس الهواء البارد.
قلبني على ظهري و نظر الي وجهي و انا جخول من الامر، نزل يقبلني من فمي تم انتقل الي مص ثديي بعدها نزل لمص قضيبي الذي كان نائما قليلا، مصه بقوة و انا اتأوه بشدة و اتحرك في مكاني حتى اقتربت من اخراج حليبي، عندها توقف عن المص و لم يتركني المس زبي، كان حازما في ذلك و انا انفد كل ما يقول.
امرني باخد وضعية الكلبة فوق السرير و هو يقف على الارض، وضع زبه على باب فتحة طيزي و طرق بقوة شعرت بضعف شديد و رفعت مؤخرتي و انزلت وجهي الى الفراش و يدي خلف ظهري، اضاف زيت الجانسون حول طيزي و بداخلها تم طلب مني الاسترخاء و فتحها. بدات اشعر بدخول جزء ضغير من راس زبه، طيزي تتسع قليلا تم اخرجه، انا ساكن في مكاني بنفس الوضعية، لقد ذهب الى الدولاب و رجع برطة عنق رجال لم ارها لكنني احسست بها حين ربط يدي بها، وسع ما بين فخضي و يدي مربوطة خلف ظهري و وجهي فوق السرير..
طيزي تتسع من جديد انا الان احس براس يخترق طيزي انه ينزلق فيها بدون توقف حتى دخل الرأس كاملا. بعدها غير اسلوب الكلام قليلا بدأ يناديني بالقحبة يا قحبة يا خوول، صفعات خفيفة..
و قال لي هيا اختر لنفسك اسم بنت جديد لك اناديك به، و انا ساكت اتألم من حجم راس زبه العريض في مؤخرتي و مدهول من كلامه الذي صمم عليه كثيرا، يدفع زبه قليلا و يقول هيا اسرع اعطني اسمك الانتوي الجديد، بقيت مدهولا، كان ينيكني ببطئ شديد و يتكلم كثيرا، شخصيته كانت اقوى مني بكثير، بعد الحاحه و احساسي بالالم كلما زاد في ادخال زبه في احشائي قلت له اسمي 'حليمة' قال ماذا؟ قلت اسمي حليمة انا اسمي حليمة، كنت احسس بقليل من الحزن و الخوف.
اه يا حليمة كم انت جميلة جدا وجذابة اتمنى ان اصير زوجك، هل انتي موافقة؟ قلت نعم بتردد..
ادخل زبه ببطئ في طيزي حتى النصف تم اخرجه بقوة، شعرت بفتحة طيزي تتنفس الهواء، تم فك ربطي و حضنني.. قال انتي الان عروسة جديدة مفتوحة.. تبسمت له و حنيت راسي،.
سألني عن ان كنت قد تأخرت عن المنزل، اخبرته اني كنت ذاهب للشاطئ كي اقضي اليوم هناك، و كان الوقت مبكرا حين خرجت 10:45 صباحا. سالني ان كنت اريد التقاط بعض الصور، قلت له نعم اريد لكن لا احب ان يظهر وجهي، لم اجلب هاتفي معي لكنن طلبت منه ان ناخد صور و بعض الفيديوهات معا بدون اظار ملامح الوجه،.. لقد كنت محتاجا لمتل هذه الصور في حساباتي على المواقع خاصة التويتر،..
المهم كان كل ذلك.
بعدها اغلق ستائر الغرفة و حجب الضوء تماما و جلب غطاء جميل وضعه فوق السرير تم امرني بالدخول فيه و الاستلقاء، فعلت ذلك حتى جاءني القليل من النعاس تم دخل بجانبي و مسكني من الخلف و دهن زبه بالزيت تم قال لي اصرخ كما تشاء لكن لا تقاوم، خفت كثيرا من كلاماته لكني استسلمت.. شعرت برأس زبه يخترق ثقب طيزي و يستمر في الدخول بدون توقف و انا اتأوه بشدة اااااااه اااه اااااااااااااااه اااه توقف ااااه. لم يرحمني و كان مثل الثور ضغط بده على عنقي و احكمني جيدا تم بدأ بمخض قضيبه بقوة وانا احس بالحرارة الشديدة في خرم طيزي و اصرخ حتى بح حلقي، استسلمت و بدأت البكاء، كان كريم مستمتع بي كثيرا و انا كالفتاة التي يمارس عليها الجنس، كنت اسفله وجهي على فراش السرير و مؤخرتي مرفوعة احس امتلاءها.. قذفت حليبي بدون ما اشعر به حتى كانت اول مرة تصير معي... كنت فقط انتظر اللحظة التي سيقذف فيها زوجي، كانني بنت عذراء في ليلة دخلتها، اصبحت اشعر به في ابعد عمق من احشائي، كأن زبه يريد الخروج من بطني، ترجيته بان يسرع فانا لم اعد استحمل، هو كان في عالم اخر، لقد احسست بانني عاهرة لا يأبه لها، بكائي لم يحرك فيه شيء بل زاده جنون، و طيزي نااار مولعة،
كان اول واحد يفشخ طيزي بهذه الطريقة لمدة ساعتين ونص. بعدها حسيت بفيضان داخل طيزي، اخرج زبة و تبعه حليبة الذي ملئ مؤخرتي كلها. فرحت كثيرا لانه توقف و كنت فرحا اكثر لكل ما وقع لي فركت زبي الصغير حتى اخرجت كل حليبي و انا مستلقي على بطني لا استطيع الحركة، تم نمت على ذلك الوضع لاكثر من ساعتين و انا غارق في النوم،.
حليمة.. حليمة
فقت من النوم على صوت كريم يناديني بحليمة، انهظي يا حبيبتي كانت الساعة 16:30 تقريبا.. قمت مغطي نفسي بالغطاء وجدت كريم قد جلب ماكولات سريعة و كولا و يجلس مرتديا ملابسه و مستحم امامه طاولة متوسطة عليها قرص مدمج فوقه سطر من المخدرات الصلبة، تم نزل شمها. و يشاهد صوري على الهاتف. قال لي تعال شوفي نفسك و انتي تتناكي...
كنت اسمع صوتي في الفيديو فقط، المهم اعطيته رقمي، و دخلت الحمام لانظف نفسي، بعد ما خرجت طلب من ان اكل تم غادرت الفيلا.
في ليلة ذلك اليوم وصلتني جميع الصور و الفيديوهات التي سجلها كريم بهاتفه.
وضعت بعضها على حائطي في تويتر مع فيديو، تم بدات الرسائل و الاعجابات، و من بينها صديقتي خديجة ذات 40 سنة، ارسلت لي رسالة تقول :
ههههه لقد حصلت على ماكنت تريد ياولد، كيف كان الامر؟
اخبرتها ان ذلك كان صدفة فقط، لكني سعدت بها كثيرا، تم اخبرتها انني اصبحت زوجته و اسمي الان حليمة هه.
اعجبها الامر كثيرا و باركت لي، حنت ارتاح لها كثيرا، تمنيت كثيرا لو كانت امي، خديجة هي سيدة بدوية قليلا لكنها انيقة لم تتزوج من قبل بسبب ضروفها كانت تعمل في الملاهي الليلية و المقاهي بالاضافة الى انها عاهرة، تمكنت من شراء شقة في مدينتي لكي تكون بعيدة عن وسطها، المهم ارسلت لها تقريبا جميع صوري و فديوهاتي مع كريم، اعجبت كثيرا بهم خاصة تلك التي كنت ابكي و اصرخ فيها. و طلبت مني لاول مرة ان نتقابل في شقتها..


drhMyCP.md.jpg
الجزء التاني بقية قصة زواجي بكريم و علاقتي بخديجة

drhW9Dl.md.jpg drhWJx2.md.jpg drhVyN4.md.jpg
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: sun123, mjwdymajd459, Koko koke و 12 آخرين
جميل جميل جدا الرجاء تكملتها
 
  • عجبني
التفاعلات: Salimæ
هموت واتعشر من كريم جوزك
 
  • طب!
  • عجبني
التفاعلات: نزيه الخاطر و Salimæ
جميلة و احساسك روعه
 
  • جامد
  • عجبني
التفاعلات: نزيه الخاطر و Salimæ
يضاف الجزء التالي في تعليق جديد هنا وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: Salimæ
نار مفيش اجمل من الصدفه
 
أهلا بالجميع 🌸💜

في البداية احب ان اعرفكم عن نفسي بشكل مفصل و غير ممل، انا سالم عمري الان 24عام مثلي جنسم منذ سن مبكرة جدا، بنوتي بعض الشيئ. اعيش في مدينة ساحلة لبلد عربي جميل اسرتي تتكون من بابا 50عاما ظابط و ماما 41 عام مدرسة و اخي الصغيرة، بالاضافة الى اني كنت اعيش كذلك في بيت خالتي و بيت جدتي القريبين من حينا، تربيت في جو عائلي جميل و متحضر و رمنسي🍷 كذلك.
اتذكر بشكل غريب ان ماما لحظت ميولي الجنسية في سن مبكرة جدا و قد شعرت بها حقا 'لم تكن راضية ' هذا ما لم اتأكد منه الى يومنا هذا، لكن اعتقد انها جزء من السبب في ذلك، هذا ما استنتجه عندما اتذكر كمية الماكياج التي كنت انبهر بالوانها حين اراها في غرفة نومها.. كذلك كمية افلام الاغواء المصرية و الاجنبية التي كنت اشاهدها وانا في حضنها طوال تلك الليالي العديدة التي كان يغيب فيها بابا للعمل. كانت هذه اول الايام التي اشعر فيها انني لا انتمي لصنف الذكور رغم اني كنت احاول اخفاء هذا الشعور قدر المستطاع منذ طفولتي حتى اقتربت من درجة الكبت، حينها دخل الانترنت الى غرفتي كنت في المستوى الخامس من التعليم الابتدائي، تعرفت جيدا على ميولي الجنسي و على تجارب الاخرين، بعد سنين قليلا كنت قد اصبحت مهووسا و املك حسابات عديدة في مواقع تعارف و اعلانات. حينها تعرفت على سيدة بدوية تقريبا انتقلت حديثا للعيش في نفس مدينتي، كان عمرها 40 تقريبا و انا 15، كنا نتكلم فقط عبر التويتر لم نلتقي، كانت تضع صور كثيرة لجسمها المشحم و صور بزازها و بعض الفيديوهات التي تكون فيها مع الفحول، اما حساب التويتر الخاص بي كنت اضع القليل من صور قليلة لطيزي و جسمي الناعم الصغير، شكل وجهي جميل و شعري اسود مصفف لكني لم اكن اظهره، المهم كنا نتكلم كثيرا بمبادرة منها دائما، انا كنت احب و اقدر النساء من ذلك النوع لذلك كنت احكي لها بعض قصصي القصيرة مع النيك من طيزي في حديقة الحي او في صخور البحر مع الاولاد في مثل سني ابناء الجيران (اخاف ان اقول ان جميع الاولاد من هم في سني الان من ابناء الجيران في حينا مفتوحين و اغلبهم سوالب متناكين). لكنها كانت تقول لي دائما انني يجب ان اتدوق القضيب الكبير و مضاجعة رجل بالغ متمرس في الجنس، كانت نفس الفكرة تدور في راسي من مدة طويلة، كما انها زادتني جرأة على ذلك،...
يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد %
في يوم حار من الصيف و انا متعود على الذهاب لشاطئ المدينة في مثل هذه الضروف ارتدي سندال و شورط قصير ازرق احمل منشفة و قنينة الماء و اقصد البحر، يبعد 10 دقائق مشيا على الأقدام، بينه و بين حينا، حي سكني كبير مليء بالشوارع الصغيرة الفاضية تماما من الناس، هذا الحي يحوي مساكن بها حدائق كبيرة و اغلبها بدون سكان، فقط الحراس الليليين. كنت اتمشى الى حين سمعت صوت يناديني
..بس يس يا ولد..
التفت فوجدت رجل في التلاتين من عمره يقف في مدخل باب فيلا قديمة و مليئة بالاشجار قال لي اقترب.. اقتربت منه بشجاعة بدات التحية و انتظرت لكي اعرف سبب مناداته علي.. لقد بدأ في التلعتم في الكلام و لم يعد واثقا من نفسه
سالني هل اعيش قريب من هنا.. قلت نعم عيناه ينظران لساقي الناعم و شكل مؤخرتي
ثم قال لي ادا كنت تريد ملئ قارورتك بالماء فتفضل ادخل الصنبور هناك، قلت له شكرا سافعل رغم ان قارورة الماء الخاصة بي كانت نصف ممتلئة، حين اقتربت من الصنبور سمعت صوت الباب الحديدي القديم يغلق بقيت امام الصنبور اغسل وجهي و شعري تم شعرت بيده تمسكني من خلف و نزل الى اذني و قال انت لا تمانع من ان انيكك؟ اليس كذلك؟ رفعت عيني نحوه و بقيت ساكت تم امسك يدي و سار بي نحو باب الدار مباشرة لي غرفة نوم.
كنت اتمشى معه و انا افكر في ماذا سيحصل لي داخل الدار و كيف سيكون الامر، انا لم اجرب مضاجعت رجل في هذا العمر، ماذا اذا كان عنيف!؟؟ كيف سيتعامل مع فتحة طيزي الضيقة؟ حين دخلنا الغرفة و جدت سريرا كبير، تبدو كانها غرفة زوجين. قال لي خد راحتك اجلس، جلست و انا ساكت، شعرت بخجل كبير و لم اعد استطيع النظر اليه مباشرة، قال لي انا اسمي كريم من مدينة اخرى يعمل كحارس لهذه الفيلا و ان اصحابها مقيمين في دولة اوروبية.. تم قال لي تكلم لا تخجل مني ما اسمك.. قلت له اسمي سالم و اسكن قريب من هنا كنت انظر الى الاسفل، خطفت نظرات لزبه المنتفخ الذي يظهر خلف الشورط، لحظ ذلك و قال هل تحب الزب يا سليم اعطني يدك،
اخد يتحسس زبه بيدي و انا اشعر بنشوة ممزوجة بخوف من هذا الحجم الكبير. ادخل يدي داخل شورطه و جعلني امسك زبه مباشرة.. اعجبني الامر و احسست بحرارة تلامس يدي، تم انزل الشورط و مسكني من راسي و دفعني لكي امص ادخلت راس قضيبه في فمي و بللته، لقد سمعته يتأوه و هو يغمض عينييه، كان زبه منتصبا حاولت ان اصل الى نصفه لكن لم استطع لقد احسست بالاختناق اكثر من مرة كما انه كان يضغط على راسي من الخلف بيده، انغمست في المص و هو يتحسس جسمي كله، الى ان وصل لثقبة طيزي الضيقة، ضمني اليه باحكام و الزب في فمي تم ادخل القليل من اصبعه في قتحة طيزي شعرت بكهرباء في مؤخرتي و اختنقت بعد ان ادخل زبه قليلا اكثر، تم تركني اقف و قبلني من فمي قبلة حارة جدا و طويلة حتى ذبت من تعامله معي، قال لي هل ادخلت زب في مؤخرتك من قبل ام ساكون انا الاول، قلت له لم ادخل زب مثل زبك من قبل.. قال لي انزل شورطك كاملا و اتبعني للحمام، وجدته في الحمام يزيل الرشاشة من الخرطوم و يقول لي هات ثقبتك، استدرت له و ادخل الخرطوم في فتحة شرجي و شغل الصنبور حتى امتلئ مؤخرتي بالماء الدافئ .. المهم نظفني جيدا، احسسني اني بنته الصغيرة، طلب مني ان اتمدد على السرير تم دهن جسمي كاملا بكريم جميل، ملئ مؤخرتي بزيت جانسون حتى اصبحت تصدر اصوات جميلة... قال لي انه سيتكلف بتوسيع فتحة شرجي باصابعه فقط لكن يجب علي ان اتجاوب معه و نتكلم اتناء ذلك و انا مستلقي على بطني.. بداء يدلك فخضي و خدود مؤخرتي، ادخل اصبعه كاملا بسهولة تم ادخل التاني بصعوبة احسست ببعض الالم و مسكت الفراش بقوة تم بداء تحريك اصابعه، و تقبيل عنقي بحرارة، لم يتركني المس زبي الذي كان ينتصب و ينام، يمنع يدي من الوصول الى قضيبي و يوجهها الى صدري، فهمت الامر و بدات في فرك ثديي بيد واحد و الاخرى امسك بها فراش السرير بقوة، .. بعد ما ذبت تماما و استسلمت للامر طلب مني ان يدخل اصبعه التالث (لقد كانت اصابعه ضخمة جدا بلدية) قلت له اوكي حبيبي لكن بالراحة! قال لي لكن لا تتحرك ابدا مهما وقع لا تتحرك، اذا شعرت بالم قلها لي و انا ساتصرف حبيبتي، قلت له حاضر، لقد وثقت فيه من طريقته الاحترافية في التعامل معي.. بينما اصبعيه في طيزي احسست باصبعه التالت لحاول توسيع الشرج لكي يدخل هو الاخر، اضاف المزيد من الزيت و تبتني بكل قوته تم خرق نصف اصبعه حتى احسست بتمزق في شرجي، لقد صحت باعلى صوت و نزلت قطرات دموع من عيني لكنني لم اقاوم فانا تحت رجل شديد و متمرس، بدأ في تهدأتي بلطف، حبيبتي سوف تعتادين على ذلك، انت سكسية، ضلت اصابعه التلاتة في خرم طيزي يحركها بشكل يؤلمني يزيد في التحريك كل مرة، و انا ابعص ثديي، تم اخرجهم بلطف و طبطب باصبعه على ثقب طيزي. احسست ان ثقبتي اتسعت و اصبحت تلامس الهواء البارد.
قلبني على ظهري و نظر الي وجهي و انا جخول من الامر، نزل يقبلني من فمي تم انتقل الي مص ثديي بعدها نزل لمص قضيبي الذي كان نائما قليلا، مصه بقوة و انا اتأوه بشدة و اتحرك في مكاني حتى اقتربت من اخراج حليبي، عندها توقف عن المص و لم يتركني المس زبي، كان حازما في ذلك و انا انفد كل ما يقول.
امرني باخد وضعية الكلبة فوق السرير و هو يقف على الارض، وضع زبه على باب فتحة طيزي و طرق بقوة شعرت بضعف شديد و رفعت مؤخرتي و انزلت وجهي الى الفراش و يدي خلف ظهري، اضاف زيت الجانسون حول طيزي و بداخلها تم طلب مني الاسترخاء و فتحها. بدات اشعر بدخول جزء ضغير من راس زبه، طيزي تتسع قليلا تم اخرجه، انا ساكن في مكاني بنفس الوضعية، لقد ذهب الى الدولاب و رجع برطة عنق رجال لم ارها لكنني احسست بها حين ربط يدي بها، وسع ما بين فخضي و يدي مربوطة خلف ظهري و وجهي فوق السرير..
طيزي تتسع من جديد انا الان احس براس يخترق طيزي انه ينزلق فيها بدون توقف حتى دخل الرأس كاملا. بعدها غير اسلوب الكلام قليلا بدأ يناديني بالقحبة يا قحبة يا خوول، صفعات خفيفة..
و قال لي هيا اختر لنفسك اسم بنت جديد لك اناديك به، و انا ساكت اتألم من حجم راس زبه العريض في مؤخرتي و مدهول من كلامه الذي صمم عليه كثيرا، يدفع زبه قليلا و يقول هيا اسرع اعطني اسمك الانتوي الجديد، بقيت مدهولا، كان ينيكني ببطئ شديد و يتكلم كثيرا، شخصيته كانت اقوى مني بكثير، بعد الحاحه و احساسي بالالم كلما زاد في ادخال زبه في احشائي قلت له اسمي 'حليمة' قال ماذا؟ قلت اسمي حليمة انا اسمي حليمة، كنت احسس بقليل من الحزن و الخوف.
اه يا حليمة كم انت جميلة جدا وجذابة اتمنى ان اصير زوجك، هل انتي موافقة؟ قلت نعم بتردد..
ادخل زبه ببطئ في طيزي حتى النصف تم اخرجه بقوة، شعرت بفتحة طيزي تتنفس الهواء، تم فك ربطي و حضنني.. قال انتي الان عروسة جديدة مفتوحة.. تبسمت له و حنيت راسي،.
سألني عن ان كنت قد تأخرت عن المنزل، اخبرته اني كنت ذاهب للشاطئ كي اقضي اليوم هناك، و كان الوقت مبكرا حين خرجت 10:45 صباحا. سالني ان كنت اريد التقاط بعض الصور، قلت له نعم اريد لكن لا احب ان يظهر وجهي، لم اجلب هاتفي معي لكنن طلبت منه ان ناخد صور و بعض الفيديوهات معا بدون اظار ملامح الوجه،.. لقد كنت محتاجا لمتل هذه الصور في حساباتي على المواقع خاصة التويتر،..
المهم كان كل ذلك.
بعدها اغلق ستائر الغرفة و حجب الضوء تماما و جلب غطاء جميل وضعه فوق السرير تم امرني بالدخول فيه و الاستلقاء، فعلت ذلك حتى جاءني القليل من النعاس تم دخل بجانبي و مسكني من الخلف و دهن زبه بالزيت تم قال لي اصرخ كما تشاء لكن لا تقاوم، خفت كثيرا من كلاماته لكني استسلمت.. شعرت برأس زبه يخترق ثقب طيزي و يستمر في الدخول بدون توقف و انا اتأوه بشدة اااااااه اااه اااااااااااااااه اااه توقف ااااه. لم يرحمني و كان مثل الثور ضغط بده على عنقي و احكمني جيدا تم بدأ بمخض قضيبه بقوة وانا احس بالحرارة الشديدة في خرم طيزي و اصرخ حتى بح حلقي، استسلمت و بدأت البكاء، كان كريم مستمتع بي كثيرا و انا كالفتاة التي يمارس عليها الجنس، كنت اسفله وجهي على فراش السرير و مؤخرتي مرفوعة احس امتلاءها.. قذفت حليبي بدون ما اشعر به حتى كانت اول مرة تصير معي... كنت فقط انتظر اللحظة التي سيقذف فيها زوجي، كانني بنت عذراء في ليلة دخلتها، اصبحت اشعر به في ابعد عمق من احشائي، كأن زبه يريد الخروج من بطني، ترجيته بان يسرع فانا لم اعد استحمل، هو كان في عالم اخر، لقد احسست بانني عاهرة لا يأبه لها، بكائي لم يحرك فيه شيء بل زاده جنون، و طيزي نااار مولعة،
كان اول واحد يفشخ طيزي بهذه الطريقة لمدة ساعتين ونص. بعدها حسيت بفيضان داخل طيزي، اخرج زبة و تبعه حليبة الذي ملئ مؤخرتي كلها. فرحت كثيرا لانه توقف و كنت فرحا اكثر لكل ما وقع لي فركت زبي الصغير حتى اخرجت كل حليبي و انا مستلقي على بطني لا استطيع الحركة، تم نمت على ذلك الوضع لاكثر من ساعتين و انا غارق في النوم،.
حليمة.. حليمة
فقت من النوم على صوت كريم يناديني بحليمة، انهظي يا حبيبتي كانت الساعة 16:30 تقريبا.. قمت مغطي نفسي بالغطاء وجدت كريم قد جلب ماكولات سريعة و كولا و يجلس مرتديا ملابسه و مستحم امامه طاولة متوسطة عليها قرص مدمج فوقه سطر من المخدرات الصلبة، تم نزل شمها. و يشاهد صوري على الهاتف. قال لي تعال شوفي نفسك و انتي تتناكي...
كنت اسمع صوتي في الفيديو فقط، المهم اعطيته رقمي، و دخلت الحمام لانظف نفسي، بعد ما خرجت طلب من ان اكل تم غادرت الفيلا.
في ليلة ذلك اليوم وصلتني جميع الصور و الفيديوهات التي سجلها كريم بهاتفه.
وضعت بعضها على حائطي في تويتر مع فيديو، تم بدات الرسائل و الاعجابات، و من بينها صديقتي خديجة ذات 40 سنة، ارسلت لي رسالة تقول :
ههههه لقد حصلت على ماكنت تريد ياولد، كيف كان الامر؟
اخبرتها ان ذلك كان صدفة فقط، لكني سعدت بها كثيرا، تم اخبرتها انني اصبحت زوجته و اسمي الان حليمة هه.
اعجبها الامر كثيرا و باركت لي، حنت ارتاح لها كثيرا، تمنيت كثيرا لو كانت امي، خديجة هي سيدة بدوية قليلا لكنها انيقة لم تتزوج من قبل بسبب ضروفها كانت تعمل في الملاهي الليلية و المقاهي بالاضافة الى انها عاهرة، تمكنت من شراء شقة في مدينتي لكي تكون بعيدة عن وسطها، المهم ارسلت لها تقريبا جميع صوري و فديوهاتي مع كريم، اعجبت كثيرا بهم خاصة تلك التي كنت ابكي و اصرخ فيها. و طلبت مني لاول مرة ان نتقابل في شقتها..


drhMyCP.md.jpg
الجزء التاني بقية قصة زواجي بكريم و علاقتي بخديجة

drhW9Dl.md.jpg drhWJx2.md.jpg drhVyN4.md.jpg
جميلة جدا .ياريت تكمل ولاتنقطع عن الكتابة
 
أهلا بالجميع 🌸💜

في البداية احب ان اعرفكم عن نفسي بشكل مفصل و غير ممل، انا سالم عمري الان 24عام مثلي جنسم منذ سن مبكرة جدا، بنوتي بعض الشيئ. اعيش في مدينة ساحلة لبلد عربي جميل اسرتي تتكون من بابا 50عاما ظابط و ماما 41 عام مدرسة و اخي الصغيرة، بالاضافة الى اني كنت اعيش كذلك في بيت خالتي و بيت جدتي القريبين من حينا، تربيت في جو عائلي جميل و متحضر و رمنسي🍷 كذلك.
اتذكر بشكل غريب ان ماما لحظت ميولي الجنسية في سن مبكرة جدا و قد شعرت بها حقا 'لم تكن راضية ' هذا ما لم اتأكد منه الى يومنا هذا، لكن اعتقد انها جزء من السبب في ذلك، هذا ما استنتجه عندما اتذكر كمية الماكياج التي كنت انبهر بالوانها حين اراها في غرفة نومها.. كذلك كمية افلام الاغواء المصرية و الاجنبية التي كنت اشاهدها وانا في حضنها طوال تلك الليالي العديدة التي كان يغيب فيها بابا للعمل. كانت هذه اول الايام التي اشعر فيها انني لا انتمي لصنف الذكور رغم اني كنت احاول اخفاء هذا الشعور قدر المستطاع منذ طفولتي حتى اقتربت من درجة الكبت، حينها دخل الانترنت الى غرفتي كنت في المستوى الخامس من التعليم الابتدائي، تعرفت جيدا على ميولي الجنسي و على تجارب الاخرين، بعد سنين قليلا كنت قد اصبحت مهووسا و املك حسابات عديدة في مواقع تعارف و اعلانات. حينها تعرفت على سيدة بدوية تقريبا انتقلت حديثا للعيش في نفس مدينتي، كان عمرها 40 تقريبا و انا 15، كنا نتكلم فقط عبر التويتر لم نلتقي، كانت تضع صور كثيرة لجسمها المشحم و صور بزازها و بعض الفيديوهات التي تكون فيها مع الفحول، اما حساب التويتر الخاص بي كنت اضع القليل من صور قليلة لطيزي و جسمي الناعم الصغير، شكل وجهي جميل و شعري اسود مصفف لكني لم اكن اظهره، المهم كنا نتكلم كثيرا بمبادرة منها دائما، انا كنت احب و اقدر النساء من ذلك النوع لذلك كنت احكي لها بعض قصصي القصيرة مع النيك من طيزي في حديقة الحي او في صخور البحر مع الاولاد في مثل سني ابناء الجيران (اخاف ان اقول ان جميع الاولاد من هم في سني الان من ابناء الجيران في حينا مفتوحين و اغلبهم سوالب متناكين). لكنها كانت تقول لي دائما انني يجب ان اتدوق القضيب الكبير و مضاجعة رجل بالغ متمرس في الجنس، كانت نفس الفكرة تدور في راسي من مدة طويلة، كما انها زادتني جرأة على ذلك،...
يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد %
في يوم حار من الصيف و انا متعود على الذهاب لشاطئ المدينة في مثل هذه الضروف ارتدي سندال و شورط قصير ازرق احمل منشفة و قنينة الماء و اقصد البحر، يبعد 10 دقائق مشيا على الأقدام، بينه و بين حينا، حي سكني كبير مليء بالشوارع الصغيرة الفاضية تماما من الناس، هذا الحي يحوي مساكن بها حدائق كبيرة و اغلبها بدون سكان، فقط الحراس الليليين. كنت اتمشى الى حين سمعت صوت يناديني
..بس يس يا ولد..
التفت فوجدت رجل في التلاتين من عمره يقف في مدخل باب فيلا قديمة و مليئة بالاشجار قال لي اقترب.. اقتربت منه بشجاعة بدات التحية و انتظرت لكي اعرف سبب مناداته علي.. لقد بدأ في التلعتم في الكلام و لم يعد واثقا من نفسه
سالني هل اعيش قريب من هنا.. قلت نعم عيناه ينظران لساقي الناعم و شكل مؤخرتي
ثم قال لي ادا كنت تريد ملئ قارورتك بالماء فتفضل ادخل الصنبور هناك، قلت له شكرا سافعل رغم ان قارورة الماء الخاصة بي كانت نصف ممتلئة، حين اقتربت من الصنبور سمعت صوت الباب الحديدي القديم يغلق بقيت امام الصنبور اغسل وجهي و شعري تم شعرت بيده تمسكني من خلف و نزل الى اذني و قال انت لا تمانع من ان انيكك؟ اليس كذلك؟ رفعت عيني نحوه و بقيت ساكت تم امسك يدي و سار بي نحو باب الدار مباشرة لي غرفة نوم.
كنت اتمشى معه و انا افكر في ماذا سيحصل لي داخل الدار و كيف سيكون الامر، انا لم اجرب مضاجعت رجل في هذا العمر، ماذا اذا كان عنيف!؟؟ كيف سيتعامل مع فتحة طيزي الضيقة؟ حين دخلنا الغرفة و جدت سريرا كبير، تبدو كانها غرفة زوجين. قال لي خد راحتك اجلس، جلست و انا ساكت، شعرت بخجل كبير و لم اعد استطيع النظر اليه مباشرة، قال لي انا اسمي كريم من مدينة اخرى يعمل كحارس لهذه الفيلا و ان اصحابها مقيمين في دولة اوروبية.. تم قال لي تكلم لا تخجل مني ما اسمك.. قلت له اسمي سالم و اسكن قريب من هنا كنت انظر الى الاسفل، خطفت نظرات لزبه المنتفخ الذي يظهر خلف الشورط، لحظ ذلك و قال هل تحب الزب يا سليم اعطني يدك،
اخد يتحسس زبه بيدي و انا اشعر بنشوة ممزوجة بخوف من هذا الحجم الكبير. ادخل يدي داخل شورطه و جعلني امسك زبه مباشرة.. اعجبني الامر و احسست بحرارة تلامس يدي، تم انزل الشورط و مسكني من راسي و دفعني لكي امص ادخلت راس قضيبه في فمي و بللته، لقد سمعته يتأوه و هو يغمض عينييه، كان زبه منتصبا حاولت ان اصل الى نصفه لكن لم استطع لقد احسست بالاختناق اكثر من مرة كما انه كان يضغط على راسي من الخلف بيده، انغمست في المص و هو يتحسس جسمي كله، الى ان وصل لثقبة طيزي الضيقة، ضمني اليه باحكام و الزب في فمي تم ادخل القليل من اصبعه في قتحة طيزي شعرت بكهرباء في مؤخرتي و اختنقت بعد ان ادخل زبه قليلا اكثر، تم تركني اقف و قبلني من فمي قبلة حارة جدا و طويلة حتى ذبت من تعامله معي، قال لي هل ادخلت زب في مؤخرتك من قبل ام ساكون انا الاول، قلت له لم ادخل زب مثل زبك من قبل.. قال لي انزل شورطك كاملا و اتبعني للحمام، وجدته في الحمام يزيل الرشاشة من الخرطوم و يقول لي هات ثقبتك، استدرت له و ادخل الخرطوم في فتحة شرجي و شغل الصنبور حتى امتلئ مؤخرتي بالماء الدافئ .. المهم نظفني جيدا، احسسني اني بنته الصغيرة، طلب مني ان اتمدد على السرير تم دهن جسمي كاملا بكريم جميل، ملئ مؤخرتي بزيت جانسون حتى اصبحت تصدر اصوات جميلة... قال لي انه سيتكلف بتوسيع فتحة شرجي باصابعه فقط لكن يجب علي ان اتجاوب معه و نتكلم اتناء ذلك و انا مستلقي على بطني.. بداء يدلك فخضي و خدود مؤخرتي، ادخل اصبعه كاملا بسهولة تم ادخل التاني بصعوبة احسست ببعض الالم و مسكت الفراش بقوة تم بداء تحريك اصابعه، و تقبيل عنقي بحرارة، لم يتركني المس زبي الذي كان ينتصب و ينام، يمنع يدي من الوصول الى قضيبي و يوجهها الى صدري، فهمت الامر و بدات في فرك ثديي بيد واحد و الاخرى امسك بها فراش السرير بقوة، .. بعد ما ذبت تماما و استسلمت للامر طلب مني ان يدخل اصبعه التالث (لقد كانت اصابعه ضخمة جدا بلدية) قلت له اوكي حبيبي لكن بالراحة! قال لي لكن لا تتحرك ابدا مهما وقع لا تتحرك، اذا شعرت بالم قلها لي و انا ساتصرف حبيبتي، قلت له حاضر، لقد وثقت فيه من طريقته الاحترافية في التعامل معي.. بينما اصبعيه في طيزي احسست باصبعه التالت لحاول توسيع الشرج لكي يدخل هو الاخر، اضاف المزيد من الزيت و تبتني بكل قوته تم خرق نصف اصبعه حتى احسست بتمزق في شرجي، لقد صحت باعلى صوت و نزلت قطرات دموع من عيني لكنني لم اقاوم فانا تحت رجل شديد و متمرس، بدأ في تهدأتي بلطف، حبيبتي سوف تعتادين على ذلك، انت سكسية، ضلت اصابعه التلاتة في خرم طيزي يحركها بشكل يؤلمني يزيد في التحريك كل مرة، و انا ابعص ثديي، تم اخرجهم بلطف و طبطب باصبعه على ثقب طيزي. احسست ان ثقبتي اتسعت و اصبحت تلامس الهواء البارد.
قلبني على ظهري و نظر الي وجهي و انا جخول من الامر، نزل يقبلني من فمي تم انتقل الي مص ثديي بعدها نزل لمص قضيبي الذي كان نائما قليلا، مصه بقوة و انا اتأوه بشدة و اتحرك في مكاني حتى اقتربت من اخراج حليبي، عندها توقف عن المص و لم يتركني المس زبي، كان حازما في ذلك و انا انفد كل ما يقول.
امرني باخد وضعية الكلبة فوق السرير و هو يقف على الارض، وضع زبه على باب فتحة طيزي و طرق بقوة شعرت بضعف شديد و رفعت مؤخرتي و انزلت وجهي الى الفراش و يدي خلف ظهري، اضاف زيت الجانسون حول طيزي و بداخلها تم طلب مني الاسترخاء و فتحها. بدات اشعر بدخول جزء ضغير من راس زبه، طيزي تتسع قليلا تم اخرجه، انا ساكن في مكاني بنفس الوضعية، لقد ذهب الى الدولاب و رجع برطة عنق رجال لم ارها لكنني احسست بها حين ربط يدي بها، وسع ما بين فخضي و يدي مربوطة خلف ظهري و وجهي فوق السرير..
طيزي تتسع من جديد انا الان احس براس يخترق طيزي انه ينزلق فيها بدون توقف حتى دخل الرأس كاملا. بعدها غير اسلوب الكلام قليلا بدأ يناديني بالقحبة يا قحبة يا خوول، صفعات خفيفة..
و قال لي هيا اختر لنفسك اسم بنت جديد لك اناديك به، و انا ساكت اتألم من حجم راس زبه العريض في مؤخرتي و مدهول من كلامه الذي صمم عليه كثيرا، يدفع زبه قليلا و يقول هيا اسرع اعطني اسمك الانتوي الجديد، بقيت مدهولا، كان ينيكني ببطئ شديد و يتكلم كثيرا، شخصيته كانت اقوى مني بكثير، بعد الحاحه و احساسي بالالم كلما زاد في ادخال زبه في احشائي قلت له اسمي 'حليمة' قال ماذا؟ قلت اسمي حليمة انا اسمي حليمة، كنت احسس بقليل من الحزن و الخوف.
اه يا حليمة كم انت جميلة جدا وجذابة اتمنى ان اصير زوجك، هل انتي موافقة؟ قلت نعم بتردد..
ادخل زبه ببطئ في طيزي حتى النصف تم اخرجه بقوة، شعرت بفتحة طيزي تتنفس الهواء، تم فك ربطي و حضنني.. قال انتي الان عروسة جديدة مفتوحة.. تبسمت له و حنيت راسي،.
سألني عن ان كنت قد تأخرت عن المنزل، اخبرته اني كنت ذاهب للشاطئ كي اقضي اليوم هناك، و كان الوقت مبكرا حين خرجت 10:45 صباحا. سالني ان كنت اريد التقاط بعض الصور، قلت له نعم اريد لكن لا احب ان يظهر وجهي، لم اجلب هاتفي معي لكنن طلبت منه ان ناخد صور و بعض الفيديوهات معا بدون اظار ملامح الوجه،.. لقد كنت محتاجا لمتل هذه الصور في حساباتي على المواقع خاصة التويتر،..
المهم كان كل ذلك.
بعدها اغلق ستائر الغرفة و حجب الضوء تماما و جلب غطاء جميل وضعه فوق السرير تم امرني بالدخول فيه و الاستلقاء، فعلت ذلك حتى جاءني القليل من النعاس تم دخل بجانبي و مسكني من الخلف و دهن زبه بالزيت تم قال لي اصرخ كما تشاء لكن لا تقاوم، خفت كثيرا من كلاماته لكني استسلمت.. شعرت برأس زبه يخترق ثقب طيزي و يستمر في الدخول بدون توقف و انا اتأوه بشدة اااااااه اااه اااااااااااااااه اااه توقف ااااه. لم يرحمني و كان مثل الثور ضغط بده على عنقي و احكمني جيدا تم بدأ بمخض قضيبه بقوة وانا احس بالحرارة الشديدة في خرم طيزي و اصرخ حتى بح حلقي، استسلمت و بدأت البكاء، كان كريم مستمتع بي كثيرا و انا كالفتاة التي يمارس عليها الجنس، كنت اسفله وجهي على فراش السرير و مؤخرتي مرفوعة احس امتلاءها.. قذفت حليبي بدون ما اشعر به حتى كانت اول مرة تصير معي... كنت فقط انتظر اللحظة التي سيقذف فيها زوجي، كانني بنت عذراء في ليلة دخلتها، اصبحت اشعر به في ابعد عمق من احشائي، كأن زبه يريد الخروج من بطني، ترجيته بان يسرع فانا لم اعد استحمل، هو كان في عالم اخر، لقد احسست بانني عاهرة لا يأبه لها، بكائي لم يحرك فيه شيء بل زاده جنون، و طيزي نااار مولعة،
كان اول واحد يفشخ طيزي بهذه الطريقة لمدة ساعتين ونص. بعدها حسيت بفيضان داخل طيزي، اخرج زبة و تبعه حليبة الذي ملئ مؤخرتي كلها. فرحت كثيرا لانه توقف و كنت فرحا اكثر لكل ما وقع لي فركت زبي الصغير حتى اخرجت كل حليبي و انا مستلقي على بطني لا استطيع الحركة، تم نمت على ذلك الوضع لاكثر من ساعتين و انا غارق في النوم،.
حليمة.. حليمة
فقت من النوم على صوت كريم يناديني بحليمة، انهظي يا حبيبتي كانت الساعة 16:30 تقريبا.. قمت مغطي نفسي بالغطاء وجدت كريم قد جلب ماكولات سريعة و كولا و يجلس مرتديا ملابسه و مستحم امامه طاولة متوسطة عليها قرص مدمج فوقه سطر من المخدرات الصلبة، تم نزل شمها. و يشاهد صوري على الهاتف. قال لي تعال شوفي نفسك و انتي تتناكي...
كنت اسمع صوتي في الفيديو فقط، المهم اعطيته رقمي، و دخلت الحمام لانظف نفسي، بعد ما خرجت طلب من ان اكل تم غادرت الفيلا.
في ليلة ذلك اليوم وصلتني جميع الصور و الفيديوهات التي سجلها كريم بهاتفه.
وضعت بعضها على حائطي في تويتر مع فيديو، تم بدات الرسائل و الاعجابات، و من بينها صديقتي خديجة ذات 40 سنة، ارسلت لي رسالة تقول :
ههههه لقد حصلت على ماكنت تريد ياولد، كيف كان الامر؟
اخبرتها ان ذلك كان صدفة فقط، لكني سعدت بها كثيرا، تم اخبرتها انني اصبحت زوجته و اسمي الان حليمة هه.
اعجبها الامر كثيرا و باركت لي، حنت ارتاح لها كثيرا، تمنيت كثيرا لو كانت امي، خديجة هي سيدة بدوية قليلا لكنها انيقة لم تتزوج من قبل بسبب ضروفها كانت تعمل في الملاهي الليلية و المقاهي بالاضافة الى انها عاهرة، تمكنت من شراء شقة في مدينتي لكي تكون بعيدة عن وسطها، المهم ارسلت لها تقريبا جميع صوري و فديوهاتي مع كريم، اعجبت كثيرا بهم خاصة تلك التي كنت ابكي و اصرخ فيها. و طلبت مني لاول مرة ان نتقابل في شقتها..


drhMyCP.md.jpg
الجزء التاني بقية قصة زواجي بكريم و علاقتي بخديجة

drhW9Dl.md.jpg drhWJx2.md.jpg drhVyN4.md.jpg
بدايات جميلة حلوة ::::::::استمر
 
أهلا بالجميع 🌸💜

في البداية احب ان اعرفكم عن نفسي بشكل مفصل و غير ممل، انا سالم عمري الان 24عام مثلي جنسم منذ سن مبكرة جدا، بنوتي بعض الشيئ. اعيش في مدينة ساحلة لبلد عربي جميل اسرتي تتكون من بابا 50عاما ظابط و ماما 41 عام مدرسة و اخي الصغيرة، بالاضافة الى اني كنت اعيش كذلك في بيت خالتي و بيت جدتي القريبين من حينا، تربيت في جو عائلي جميل و متحضر و رمنسي🍷 كذلك.
اتذكر بشكل غريب ان ماما لحظت ميولي الجنسية في سن مبكرة جدا و قد شعرت بها حقا 'لم تكن راضية ' هذا ما لم اتأكد منه الى يومنا هذا، لكن اعتقد انها جزء من السبب في ذلك، هذا ما استنتجه عندما اتذكر كمية الماكياج التي كنت انبهر بالوانها حين اراها في غرفة نومها.. كذلك كمية افلام الاغواء المصرية و الاجنبية التي كنت اشاهدها وانا في حضنها طوال تلك الليالي العديدة التي كان يغيب فيها بابا للعمل. كانت هذه اول الايام التي اشعر فيها انني لا انتمي لصنف الذكور رغم اني كنت احاول اخفاء هذا الشعور قدر المستطاع منذ طفولتي حتى اقتربت من درجة الكبت، حينها دخل الانترنت الى غرفتي كنت في المستوى الخامس من التعليم الابتدائي، تعرفت جيدا على ميولي الجنسي و على تجارب الاخرين، بعد سنين قليلا كنت قد اصبحت مهووسا و املك حسابات عديدة في مواقع تعارف و اعلانات. حينها تعرفت على سيدة بدوية تقريبا انتقلت حديثا للعيش في نفس مدينتي، كان عمرها 40 تقريبا و انا 15، كنا نتكلم فقط عبر التويتر لم نلتقي، كانت تضع صور كثيرة لجسمها المشحم و صور بزازها و بعض الفيديوهات التي تكون فيها مع الفحول، اما حساب التويتر الخاص بي كنت اضع القليل من صور قليلة لطيزي و جسمي الناعم الصغير، شكل وجهي جميل و شعري اسود مصفف لكني لم اكن اظهره، المهم كنا نتكلم كثيرا بمبادرة منها دائما، انا كنت احب و اقدر النساء من ذلك النوع لذلك كنت احكي لها بعض قصصي القصيرة مع النيك من طيزي في حديقة الحي او في صخور البحر مع الاولاد في مثل سني ابناء الجيران (اخاف ان اقول ان جميع الاولاد من هم في سني الان من ابناء الجيران في حينا مفتوحين و اغلبهم سوالب متناكين). لكنها كانت تقول لي دائما انني يجب ان اتدوق القضيب الكبير و مضاجعة رجل بالغ متمرس في الجنس، كانت نفس الفكرة تدور في راسي من مدة طويلة، كما انها زادتني جرأة على ذلك،...
يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد %
في يوم حار من الصيف و انا متعود على الذهاب لشاطئ المدينة في مثل هذه الضروف ارتدي سندال و شورط قصير ازرق احمل منشفة و قنينة الماء و اقصد البحر، يبعد 10 دقائق مشيا على الأقدام، بينه و بين حينا، حي سكني كبير مليء بالشوارع الصغيرة الفاضية تماما من الناس، هذا الحي يحوي مساكن بها حدائق كبيرة و اغلبها بدون سكان، فقط الحراس الليليين. كنت اتمشى الى حين سمعت صوت يناديني
..بس يس يا ولد..
التفت فوجدت رجل في التلاتين من عمره يقف في مدخل باب فيلا قديمة و مليئة بالاشجار قال لي اقترب.. اقتربت منه بشجاعة بدات التحية و انتظرت لكي اعرف سبب مناداته علي.. لقد بدأ في التلعتم في الكلام و لم يعد واثقا من نفسه
سالني هل اعيش قريب من هنا.. قلت نعم عيناه ينظران لساقي الناعم و شكل مؤخرتي
ثم قال لي ادا كنت تريد ملئ قارورتك بالماء فتفضل ادخل الصنبور هناك، قلت له شكرا سافعل رغم ان قارورة الماء الخاصة بي كانت نصف ممتلئة، حين اقتربت من الصنبور سمعت صوت الباب الحديدي القديم يغلق بقيت امام الصنبور اغسل وجهي و شعري تم شعرت بيده تمسكني من خلف و نزل الى اذني و قال انت لا تمانع من ان انيكك؟ اليس كذلك؟ رفعت عيني نحوه و بقيت ساكت تم امسك يدي و سار بي نحو باب الدار مباشرة لي غرفة نوم.
كنت اتمشى معه و انا افكر في ماذا سيحصل لي داخل الدار و كيف سيكون الامر، انا لم اجرب مضاجعت رجل في هذا العمر، ماذا اذا كان عنيف!؟؟ كيف سيتعامل مع فتحة طيزي الضيقة؟ حين دخلنا الغرفة و جدت سريرا كبير، تبدو كانها غرفة زوجين. قال لي خد راحتك اجلس، جلست و انا ساكت، شعرت بخجل كبير و لم اعد استطيع النظر اليه مباشرة، قال لي انا اسمي كريم من مدينة اخرى يعمل كحارس لهذه الفيلا و ان اصحابها مقيمين في دولة اوروبية.. تم قال لي تكلم لا تخجل مني ما اسمك.. قلت له اسمي سالم و اسكن قريب من هنا كنت انظر الى الاسفل، خطفت نظرات لزبه المنتفخ الذي يظهر خلف الشورط، لحظ ذلك و قال هل تحب الزب يا سليم اعطني يدك،
اخد يتحسس زبه بيدي و انا اشعر بنشوة ممزوجة بخوف من هذا الحجم الكبير. ادخل يدي داخل شورطه و جعلني امسك زبه مباشرة.. اعجبني الامر و احسست بحرارة تلامس يدي، تم انزل الشورط و مسكني من راسي و دفعني لكي امص ادخلت راس قضيبه في فمي و بللته، لقد سمعته يتأوه و هو يغمض عينييه، كان زبه منتصبا حاولت ان اصل الى نصفه لكن لم استطع لقد احسست بالاختناق اكثر من مرة كما انه كان يضغط على راسي من الخلف بيده، انغمست في المص و هو يتحسس جسمي كله، الى ان وصل لثقبة طيزي الضيقة، ضمني اليه باحكام و الزب في فمي تم ادخل القليل من اصبعه في قتحة طيزي شعرت بكهرباء في مؤخرتي و اختنقت بعد ان ادخل زبه قليلا اكثر، تم تركني اقف و قبلني من فمي قبلة حارة جدا و طويلة حتى ذبت من تعامله معي، قال لي هل ادخلت زب في مؤخرتك من قبل ام ساكون انا الاول، قلت له لم ادخل زب مثل زبك من قبل.. قال لي انزل شورطك كاملا و اتبعني للحمام، وجدته في الحمام يزيل الرشاشة من الخرطوم و يقول لي هات ثقبتك، استدرت له و ادخل الخرطوم في فتحة شرجي و شغل الصنبور حتى امتلئ مؤخرتي بالماء الدافئ .. المهم نظفني جيدا، احسسني اني بنته الصغيرة، طلب مني ان اتمدد على السرير تم دهن جسمي كاملا بكريم جميل، ملئ مؤخرتي بزيت جانسون حتى اصبحت تصدر اصوات جميلة... قال لي انه سيتكلف بتوسيع فتحة شرجي باصابعه فقط لكن يجب علي ان اتجاوب معه و نتكلم اتناء ذلك و انا مستلقي على بطني.. بداء يدلك فخضي و خدود مؤخرتي، ادخل اصبعه كاملا بسهولة تم ادخل التاني بصعوبة احسست ببعض الالم و مسكت الفراش بقوة تم بداء تحريك اصابعه، و تقبيل عنقي بحرارة، لم يتركني المس زبي الذي كان ينتصب و ينام، يمنع يدي من الوصول الى قضيبي و يوجهها الى صدري، فهمت الامر و بدات في فرك ثديي بيد واحد و الاخرى امسك بها فراش السرير بقوة، .. بعد ما ذبت تماما و استسلمت للامر طلب مني ان يدخل اصبعه التالث (لقد كانت اصابعه ضخمة جدا بلدية) قلت له اوكي حبيبي لكن بالراحة! قال لي لكن لا تتحرك ابدا مهما وقع لا تتحرك، اذا شعرت بالم قلها لي و انا ساتصرف حبيبتي، قلت له حاضر، لقد وثقت فيه من طريقته الاحترافية في التعامل معي.. بينما اصبعيه في طيزي احسست باصبعه التالت لحاول توسيع الشرج لكي يدخل هو الاخر، اضاف المزيد من الزيت و تبتني بكل قوته تم خرق نصف اصبعه حتى احسست بتمزق في شرجي، لقد صحت باعلى صوت و نزلت قطرات دموع من عيني لكنني لم اقاوم فانا تحت رجل شديد و متمرس، بدأ في تهدأتي بلطف، حبيبتي سوف تعتادين على ذلك، انت سكسية، ضلت اصابعه التلاتة في خرم طيزي يحركها بشكل يؤلمني يزيد في التحريك كل مرة، و انا ابعص ثديي، تم اخرجهم بلطف و طبطب باصبعه على ثقب طيزي. احسست ان ثقبتي اتسعت و اصبحت تلامس الهواء البارد.
قلبني على ظهري و نظر الي وجهي و انا جخول من الامر، نزل يقبلني من فمي تم انتقل الي مص ثديي بعدها نزل لمص قضيبي الذي كان نائما قليلا، مصه بقوة و انا اتأوه بشدة و اتحرك في مكاني حتى اقتربت من اخراج حليبي، عندها توقف عن المص و لم يتركني المس زبي، كان حازما في ذلك و انا انفد كل ما يقول.
امرني باخد وضعية الكلبة فوق السرير و هو يقف على الارض، وضع زبه على باب فتحة طيزي و طرق بقوة شعرت بضعف شديد و رفعت مؤخرتي و انزلت وجهي الى الفراش و يدي خلف ظهري، اضاف زيت الجانسون حول طيزي و بداخلها تم طلب مني الاسترخاء و فتحها. بدات اشعر بدخول جزء ضغير من راس زبه، طيزي تتسع قليلا تم اخرجه، انا ساكن في مكاني بنفس الوضعية، لقد ذهب الى الدولاب و رجع برطة عنق رجال لم ارها لكنني احسست بها حين ربط يدي بها، وسع ما بين فخضي و يدي مربوطة خلف ظهري و وجهي فوق السرير..
طيزي تتسع من جديد انا الان احس براس يخترق طيزي انه ينزلق فيها بدون توقف حتى دخل الرأس كاملا. بعدها غير اسلوب الكلام قليلا بدأ يناديني بالقحبة يا قحبة يا خوول، صفعات خفيفة..
و قال لي هيا اختر لنفسك اسم بنت جديد لك اناديك به، و انا ساكت اتألم من حجم راس زبه العريض في مؤخرتي و مدهول من كلامه الذي صمم عليه كثيرا، يدفع زبه قليلا و يقول هيا اسرع اعطني اسمك الانتوي الجديد، بقيت مدهولا، كان ينيكني ببطئ شديد و يتكلم كثيرا، شخصيته كانت اقوى مني بكثير، بعد الحاحه و احساسي بالالم كلما زاد في ادخال زبه في احشائي قلت له اسمي 'حليمة' قال ماذا؟ قلت اسمي حليمة انا اسمي حليمة، كنت احسس بقليل من الحزن و الخوف.
اه يا حليمة كم انت جميلة جدا وجذابة اتمنى ان اصير زوجك، هل انتي موافقة؟ قلت نعم بتردد..
ادخل زبه ببطئ في طيزي حتى النصف تم اخرجه بقوة، شعرت بفتحة طيزي تتنفس الهواء، تم فك ربطي و حضنني.. قال انتي الان عروسة جديدة مفتوحة.. تبسمت له و حنيت راسي،.
سألني عن ان كنت قد تأخرت عن المنزل، اخبرته اني كنت ذاهب للشاطئ كي اقضي اليوم هناك، و كان الوقت مبكرا حين خرجت 10:45 صباحا. سالني ان كنت اريد التقاط بعض الصور، قلت له نعم اريد لكن لا احب ان يظهر وجهي، لم اجلب هاتفي معي لكنن طلبت منه ان ناخد صور و بعض الفيديوهات معا بدون اظار ملامح الوجه،.. لقد كنت محتاجا لمتل هذه الصور في حساباتي على المواقع خاصة التويتر،..
المهم كان كل ذلك.
بعدها اغلق ستائر الغرفة و حجب الضوء تماما و جلب غطاء جميل وضعه فوق السرير تم امرني بالدخول فيه و الاستلقاء، فعلت ذلك حتى جاءني القليل من النعاس تم دخل بجانبي و مسكني من الخلف و دهن زبه بالزيت تم قال لي اصرخ كما تشاء لكن لا تقاوم، خفت كثيرا من كلاماته لكني استسلمت.. شعرت برأس زبه يخترق ثقب طيزي و يستمر في الدخول بدون توقف و انا اتأوه بشدة اااااااه اااه اااااااااااااااه اااه توقف ااااه. لم يرحمني و كان مثل الثور ضغط بده على عنقي و احكمني جيدا تم بدأ بمخض قضيبه بقوة وانا احس بالحرارة الشديدة في خرم طيزي و اصرخ حتى بح حلقي، استسلمت و بدأت البكاء، كان كريم مستمتع بي كثيرا و انا كالفتاة التي يمارس عليها الجنس، كنت اسفله وجهي على فراش السرير و مؤخرتي مرفوعة احس امتلاءها.. قذفت حليبي بدون ما اشعر به حتى كانت اول مرة تصير معي... كنت فقط انتظر اللحظة التي سيقذف فيها زوجي، كانني بنت عذراء في ليلة دخلتها، اصبحت اشعر به في ابعد عمق من احشائي، كأن زبه يريد الخروج من بطني، ترجيته بان يسرع فانا لم اعد استحمل، هو كان في عالم اخر، لقد احسست بانني عاهرة لا يأبه لها، بكائي لم يحرك فيه شيء بل زاده جنون، و طيزي نااار مولعة،
كان اول واحد يفشخ طيزي بهذه الطريقة لمدة ساعتين ونص. بعدها حسيت بفيضان داخل طيزي، اخرج زبة و تبعه حليبة الذي ملئ مؤخرتي كلها. فرحت كثيرا لانه توقف و كنت فرحا اكثر لكل ما وقع لي فركت زبي الصغير حتى اخرجت كل حليبي و انا مستلقي على بطني لا استطيع الحركة، تم نمت على ذلك الوضع لاكثر من ساعتين و انا غارق في النوم،.
حليمة.. حليمة
فقت من النوم على صوت كريم يناديني بحليمة، انهظي يا حبيبتي كانت الساعة 16:30 تقريبا.. قمت مغطي نفسي بالغطاء وجدت كريم قد جلب ماكولات سريعة و كولا و يجلس مرتديا ملابسه و مستحم امامه طاولة متوسطة عليها قرص مدمج فوقه سطر من المخدرات الصلبة، تم نزل شمها. و يشاهد صوري على الهاتف. قال لي تعال شوفي نفسك و انتي تتناكي...
كنت اسمع صوتي في الفيديو فقط، المهم اعطيته رقمي، و دخلت الحمام لانظف نفسي، بعد ما خرجت طلب من ان اكل تم غادرت الفيلا.
في ليلة ذلك اليوم وصلتني جميع الصور و الفيديوهات التي سجلها كريم بهاتفه.
وضعت بعضها على حائطي في تويتر مع فيديو، تم بدات الرسائل و الاعجابات، و من بينها صديقتي خديجة ذات 40 سنة، ارسلت لي رسالة تقول :
ههههه لقد حصلت على ماكنت تريد ياولد، كيف كان الامر؟
اخبرتها ان ذلك كان صدفة فقط، لكني سعدت بها كثيرا، تم اخبرتها انني اصبحت زوجته و اسمي الان حليمة هه.
اعجبها الامر كثيرا و باركت لي، حنت ارتاح لها كثيرا، تمنيت كثيرا لو كانت امي، خديجة هي سيدة بدوية قليلا لكنها انيقة لم تتزوج من قبل بسبب ضروفها كانت تعمل في الملاهي الليلية و المقاهي بالاضافة الى انها عاهرة، تمكنت من شراء شقة في مدينتي لكي تكون بعيدة عن وسطها، المهم ارسلت لها تقريبا جميع صوري و فديوهاتي مع كريم، اعجبت كثيرا بهم خاصة تلك التي كنت ابكي و اصرخ فيها. و طلبت مني لاول مرة ان نتقابل في شقتها..


drhMyCP.md.jpg
الجزء التاني بقية قصة زواجي بكريم و علاقتي بخديجة

drhW9Dl.md.jpg drhWJx2.md.jpg drhVyN4.md.jpg
روعه 😘
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أهلا بالجميع 🌸💜

في البداية احب ان اعرفكم عن نفسي بشكل مفصل و غير ممل، انا سالم عمري الان 24عام مثلي جنسم منذ سن مبكرة جدا، بنوتي بعض الشيئ. اعيش في مدينة ساحلة لبلد عربي جميل اسرتي تتكون من بابا 50عاما ظابط و ماما 41 عام مدرسة و اخي الصغيرة، بالاضافة الى اني كنت اعيش كذلك في بيت خالتي و بيت جدتي القريبين من حينا، تربيت في جو عائلي جميل و متحضر و رمنسي🍷 كذلك.
اتذكر بشكل غريب ان ماما لحظت ميولي الجنسية في سن مبكرة جدا و قد شعرت بها حقا 'لم تكن راضية ' هذا ما لم اتأكد منه الى يومنا هذا، لكن اعتقد انها جزء من السبب في ذلك، هذا ما استنتجه عندما اتذكر كمية الماكياج التي كنت انبهر بالوانها حين اراها في غرفة نومها.. كذلك كمية افلام الاغواء المصرية و الاجنبية التي كنت اشاهدها وانا في حضنها طوال تلك الليالي العديدة التي كان يغيب فيها بابا للعمل. كانت هذه اول الايام التي اشعر فيها انني لا انتمي لصنف الذكور رغم اني كنت احاول اخفاء هذا الشعور قدر المستطاع منذ طفولتي حتى اقتربت من درجة الكبت، حينها دخل الانترنت الى غرفتي كنت في المستوى الخامس من التعليم الابتدائي، تعرفت جيدا على ميولي الجنسي و على تجارب الاخرين، بعد سنين قليلا كنت قد اصبحت مهووسا و املك حسابات عديدة في مواقع تعارف و اعلانات. حينها تعرفت على سيدة بدوية تقريبا انتقلت حديثا للعيش في نفس مدينتي، كان عمرها 40 تقريبا و انا 15، كنا نتكلم فقط عبر التويتر لم نلتقي، كانت تضع صور كثيرة لجسمها المشحم و صور بزازها و بعض الفيديوهات التي تكون فيها مع الفحول، اما حساب التويتر الخاص بي كنت اضع القليل من صور قليلة لطيزي و جسمي الناعم الصغير، شكل وجهي جميل و شعري اسود مصفف لكني لم اكن اظهره، المهم كنا نتكلم كثيرا بمبادرة منها دائما، انا كنت احب و اقدر النساء من ذلك النوع لذلك كنت احكي لها بعض قصصي القصيرة مع النيك من طيزي في حديقة الحي او في صخور البحر مع الاولاد في مثل سني ابناء الجيران (اخاف ان اقول ان جميع الاولاد من هم في سني الان من ابناء الجيران في حينا مفتوحين و اغلبهم سوالب متناكين). لكنها كانت تقول لي دائما انني يجب ان اتدوق القضيب الكبير و مضاجعة رجل بالغ متمرس في الجنس، كانت نفس الفكرة تدور في راسي من مدة طويلة، كما انها زادتني جرأة على ذلك،...
يقولون الصدفة خير من ألف ميعاد %
في يوم حار من الصيف و انا متعود على الذهاب لشاطئ المدينة في مثل هذه الضروف ارتدي سندال و شورط قصير ازرق احمل منشفة و قنينة الماء و اقصد البحر، يبعد 10 دقائق مشيا على الأقدام، بينه و بين حينا، حي سكني كبير مليء بالشوارع الصغيرة الفاضية تماما من الناس، هذا الحي يحوي مساكن بها حدائق كبيرة و اغلبها بدون سكان، فقط الحراس الليليين. كنت اتمشى الى حين سمعت صوت يناديني
..بس يس يا ولد..
التفت فوجدت رجل في التلاتين من عمره يقف في مدخل باب فيلا قديمة و مليئة بالاشجار قال لي اقترب.. اقتربت منه بشجاعة بدات التحية و انتظرت لكي اعرف سبب مناداته علي.. لقد بدأ في التلعتم في الكلام و لم يعد واثقا من نفسه
سالني هل اعيش قريب من هنا.. قلت نعم عيناه ينظران لساقي الناعم و شكل مؤخرتي
ثم قال لي ادا كنت تريد ملئ قارورتك بالماء فتفضل ادخل الصنبور هناك، قلت له شكرا سافعل رغم ان قارورة الماء الخاصة بي كانت نصف ممتلئة، حين اقتربت من الصنبور سمعت صوت الباب الحديدي القديم يغلق بقيت امام الصنبور اغسل وجهي و شعري تم شعرت بيده تمسكني من خلف و نزل الى اذني و قال انت لا تمانع من ان انيكك؟ اليس كذلك؟ رفعت عيني نحوه و بقيت ساكت تم امسك يدي و سار بي نحو باب الدار مباشرة لي غرفة نوم.
كنت اتمشى معه و انا افكر في ماذا سيحصل لي داخل الدار و كيف سيكون الامر، انا لم اجرب مضاجعت رجل في هذا العمر، ماذا اذا كان عنيف!؟؟ كيف سيتعامل مع فتحة طيزي الضيقة؟ حين دخلنا الغرفة و جدت سريرا كبير، تبدو كانها غرفة زوجين. قال لي خد راحتك اجلس، جلست و انا ساكت، شعرت بخجل كبير و لم اعد استطيع النظر اليه مباشرة، قال لي انا اسمي كريم من مدينة اخرى يعمل كحارس لهذه الفيلا و ان اصحابها مقيمين في دولة اوروبية.. تم قال لي تكلم لا تخجل مني ما اسمك.. قلت له اسمي سالم و اسكن قريب من هنا كنت انظر الى الاسفل، خطفت نظرات لزبه المنتفخ الذي يظهر خلف الشورط، لحظ ذلك و قال هل تحب الزب يا سليم اعطني يدك،
اخد يتحسس زبه بيدي و انا اشعر بنشوة ممزوجة بخوف من هذا الحجم الكبير. ادخل يدي داخل شورطه و جعلني امسك زبه مباشرة.. اعجبني الامر و احسست بحرارة تلامس يدي، تم انزل الشورط و مسكني من راسي و دفعني لكي امص ادخلت راس قضيبه في فمي و بللته، لقد سمعته يتأوه و هو يغمض عينييه، كان زبه منتصبا حاولت ان اصل الى نصفه لكن لم استطع لقد احسست بالاختناق اكثر من مرة كما انه كان يضغط على راسي من الخلف بيده، انغمست في المص و هو يتحسس جسمي كله، الى ان وصل لثقبة طيزي الضيقة، ضمني اليه باحكام و الزب في فمي تم ادخل القليل من اصبعه في قتحة طيزي شعرت بكهرباء في مؤخرتي و اختنقت بعد ان ادخل زبه قليلا اكثر، تم تركني اقف و قبلني من فمي قبلة حارة جدا و طويلة حتى ذبت من تعامله معي، قال لي هل ادخلت زب في مؤخرتك من قبل ام ساكون انا الاول، قلت له لم ادخل زب مثل زبك من قبل.. قال لي انزل شورطك كاملا و اتبعني للحمام، وجدته في الحمام يزيل الرشاشة من الخرطوم و يقول لي هات ثقبتك، استدرت له و ادخل الخرطوم في فتحة شرجي و شغل الصنبور حتى امتلئ مؤخرتي بالماء الدافئ .. المهم نظفني جيدا، احسسني اني بنته الصغيرة، طلب مني ان اتمدد على السرير تم دهن جسمي كاملا بكريم جميل، ملئ مؤخرتي بزيت جانسون حتى اصبحت تصدر اصوات جميلة... قال لي انه سيتكلف بتوسيع فتحة شرجي باصابعه فقط لكن يجب علي ان اتجاوب معه و نتكلم اتناء ذلك و انا مستلقي على بطني.. بداء يدلك فخضي و خدود مؤخرتي، ادخل اصبعه كاملا بسهولة تم ادخل التاني بصعوبة احسست ببعض الالم و مسكت الفراش بقوة تم بداء تحريك اصابعه، و تقبيل عنقي بحرارة، لم يتركني المس زبي الذي كان ينتصب و ينام، يمنع يدي من الوصول الى قضيبي و يوجهها الى صدري، فهمت الامر و بدات في فرك ثديي بيد واحد و الاخرى امسك بها فراش السرير بقوة، .. بعد ما ذبت تماما و استسلمت للامر طلب مني ان يدخل اصبعه التالث (لقد كانت اصابعه ضخمة جدا بلدية) قلت له اوكي حبيبي لكن بالراحة! قال لي لكن لا تتحرك ابدا مهما وقع لا تتحرك، اذا شعرت بالم قلها لي و انا ساتصرف حبيبتي، قلت له حاضر، لقد وثقت فيه من طريقته الاحترافية في التعامل معي.. بينما اصبعيه في طيزي احسست باصبعه التالت لحاول توسيع الشرج لكي يدخل هو الاخر، اضاف المزيد من الزيت و تبتني بكل قوته تم خرق نصف اصبعه حتى احسست بتمزق في شرجي، لقد صحت باعلى صوت و نزلت قطرات دموع من عيني لكنني لم اقاوم فانا تحت رجل شديد و متمرس، بدأ في تهدأتي بلطف، حبيبتي سوف تعتادين على ذلك، انت سكسية، ضلت اصابعه التلاتة في خرم طيزي يحركها بشكل يؤلمني يزيد في التحريك كل مرة، و انا ابعص ثديي، تم اخرجهم بلطف و طبطب باصبعه على ثقب طيزي. احسست ان ثقبتي اتسعت و اصبحت تلامس الهواء البارد.
قلبني على ظهري و نظر الي وجهي و انا جخول من الامر، نزل يقبلني من فمي تم انتقل الي مص ثديي بعدها نزل لمص قضيبي الذي كان نائما قليلا، مصه بقوة و انا اتأوه بشدة و اتحرك في مكاني حتى اقتربت من اخراج حليبي، عندها توقف عن المص و لم يتركني المس زبي، كان حازما في ذلك و انا انفد كل ما يقول.
امرني باخد وضعية الكلبة فوق السرير و هو يقف على الارض، وضع زبه على باب فتحة طيزي و طرق بقوة شعرت بضعف شديد و رفعت مؤخرتي و انزلت وجهي الى الفراش و يدي خلف ظهري، اضاف زيت الجانسون حول طيزي و بداخلها تم طلب مني الاسترخاء و فتحها. بدات اشعر بدخول جزء ضغير من راس زبه، طيزي تتسع قليلا تم اخرجه، انا ساكن في مكاني بنفس الوضعية، لقد ذهب الى الدولاب و رجع برطة عنق رجال لم ارها لكنني احسست بها حين ربط يدي بها، وسع ما بين فخضي و يدي مربوطة خلف ظهري و وجهي فوق السرير..
طيزي تتسع من جديد انا الان احس براس يخترق طيزي انه ينزلق فيها بدون توقف حتى دخل الرأس كاملا. بعدها غير اسلوب الكلام قليلا بدأ يناديني بالقحبة يا قحبة يا خوول، صفعات خفيفة..
و قال لي هيا اختر لنفسك اسم بنت جديد لك اناديك به، و انا ساكت اتألم من حجم راس زبه العريض في مؤخرتي و مدهول من كلامه الذي صمم عليه كثيرا، يدفع زبه قليلا و يقول هيا اسرع اعطني اسمك الانتوي الجديد، بقيت مدهولا، كان ينيكني ببطئ شديد و يتكلم كثيرا، شخصيته كانت اقوى مني بكثير، بعد الحاحه و احساسي بالالم كلما زاد في ادخال زبه في احشائي قلت له اسمي 'حليمة' قال ماذا؟ قلت اسمي حليمة انا اسمي حليمة، كنت احسس بقليل من الحزن و الخوف.
اه يا حليمة كم انت جميلة جدا وجذابة اتمنى ان اصير زوجك، هل انتي موافقة؟ قلت نعم بتردد..
ادخل زبه ببطئ في طيزي حتى النصف تم اخرجه بقوة، شعرت بفتحة طيزي تتنفس الهواء، تم فك ربطي و حضنني.. قال انتي الان عروسة جديدة مفتوحة.. تبسمت له و حنيت راسي،.
سألني عن ان كنت قد تأخرت عن المنزل، اخبرته اني كنت ذاهب للشاطئ كي اقضي اليوم هناك، و كان الوقت مبكرا حين خرجت 10:45 صباحا. سالني ان كنت اريد التقاط بعض الصور، قلت له نعم اريد لكن لا احب ان يظهر وجهي، لم اجلب هاتفي معي لكنن طلبت منه ان ناخد صور و بعض الفيديوهات معا بدون اظار ملامح الوجه،.. لقد كنت محتاجا لمتل هذه الصور في حساباتي على المواقع خاصة التويتر،..
المهم كان كل ذلك.
بعدها اغلق ستائر الغرفة و حجب الضوء تماما و جلب غطاء جميل وضعه فوق السرير تم امرني بالدخول فيه و الاستلقاء، فعلت ذلك حتى جاءني القليل من النعاس تم دخل بجانبي و مسكني من الخلف و دهن زبه بالزيت تم قال لي اصرخ كما تشاء لكن لا تقاوم، خفت كثيرا من كلاماته لكني استسلمت.. شعرت برأس زبه يخترق ثقب طيزي و يستمر في الدخول بدون توقف و انا اتأوه بشدة اااااااه اااه اااااااااااااااه اااه توقف ااااه. لم يرحمني و كان مثل الثور ضغط بده على عنقي و احكمني جيدا تم بدأ بمخض قضيبه بقوة وانا احس بالحرارة الشديدة في خرم طيزي و اصرخ حتى بح حلقي، استسلمت و بدأت البكاء، كان كريم مستمتع بي كثيرا و انا كالفتاة التي يمارس عليها الجنس، كنت اسفله وجهي على فراش السرير و مؤخرتي مرفوعة احس امتلاءها.. قذفت حليبي بدون ما اشعر به حتى كانت اول مرة تصير معي... كنت فقط انتظر اللحظة التي سيقذف فيها زوجي، كانني بنت عذراء في ليلة دخلتها، اصبحت اشعر به في ابعد عمق من احشائي، كأن زبه يريد الخروج من بطني، ترجيته بان يسرع فانا لم اعد استحمل، هو كان في عالم اخر، لقد احسست بانني عاهرة لا يأبه لها، بكائي لم يحرك فيه شيء بل زاده جنون، و طيزي نااار مولعة،
كان اول واحد يفشخ طيزي بهذه الطريقة لمدة ساعتين ونص. بعدها حسيت بفيضان داخل طيزي، اخرج زبة و تبعه حليبة الذي ملئ مؤخرتي كلها. فرحت كثيرا لانه توقف و كنت فرحا اكثر لكل ما وقع لي فركت زبي الصغير حتى اخرجت كل حليبي و انا مستلقي على بطني لا استطيع الحركة، تم نمت على ذلك الوضع لاكثر من ساعتين و انا غارق في النوم،.
حليمة.. حليمة
فقت من النوم على صوت كريم يناديني بحليمة، انهظي يا حبيبتي كانت الساعة 16:30 تقريبا.. قمت مغطي نفسي بالغطاء وجدت كريم قد جلب ماكولات سريعة و كولا و يجلس مرتديا ملابسه و مستحم امامه طاولة متوسطة عليها قرص مدمج فوقه سطر من المخدرات الصلبة، تم نزل شمها. و يشاهد صوري على الهاتف. قال لي تعال شوفي نفسك و انتي تتناكي...
كنت اسمع صوتي في الفيديو فقط، المهم اعطيته رقمي، و دخلت الحمام لانظف نفسي، بعد ما خرجت طلب من ان اكل تم غادرت الفيلا.
في ليلة ذلك اليوم وصلتني جميع الصور و الفيديوهات التي سجلها كريم بهاتفه.
وضعت بعضها على حائطي في تويتر مع فيديو، تم بدات الرسائل و الاعجابات، و من بينها صديقتي خديجة ذات 40 سنة، ارسلت لي رسالة تقول :
ههههه لقد حصلت على ماكنت تريد ياولد، كيف كان الامر؟
اخبرتها ان ذلك كان صدفة فقط، لكني سعدت بها كثيرا، تم اخبرتها انني اصبحت زوجته و اسمي الان حليمة هه.
اعجبها الامر كثيرا و باركت لي، حنت ارتاح لها كثيرا، تمنيت كثيرا لو كانت امي، خديجة هي سيدة بدوية قليلا لكنها انيقة لم تتزوج من قبل بسبب ضروفها كانت تعمل في الملاهي الليلية و المقاهي بالاضافة الى انها عاهرة، تمكنت من شراء شقة في مدينتي لكي تكون بعيدة عن وسطها، المهم ارسلت لها تقريبا جميع صوري و فديوهاتي مع كريم، اعجبت كثيرا بهم خاصة تلك التي كنت ابكي و اصرخ فيها. و طلبت مني لاول مرة ان نتقابل في شقتها..


drhMyCP.md.jpg
الجزء التاني بقية قصة زواجي بكريم و علاقتي بخديجة

drhW9Dl.md.jpg drhWJx2.md.jpg drhVyN4.md.jpg
لو فيه بنوتي يحب نكون اصحاب بكل احترام وخصوصيه انا موجب وجاهز للتعارف❤
 
لو فيه بنوتي يحب نكون اصحاب بكل احترام وخصوصيه انا موجب وجاهز للتعارف❤
أنا تحت أمرك بس أنا أحب أضرب جامد ::::::::::::::::::::::
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%