د
دكتور نسوانجي
ضيف
منذ سنتين تقريبا كنت في اول سنه جامعة وكان لي صديق اظل عنده ندرس سويا في بيته .
المؤلف من امه واخته واباه الذي لا اراه ابدا في البيت كانت اخته تكبرنا سنا وكانت دائما تجلس معنا في الغرفه وتساعدنا في بعض الدروس وانا كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما خصوصا انو كان لبسها فاحش جدااااااا خاصه من صدرها كنت ارى صدرها كثيرا ولكن كنت مهتم اكثر بأمه فهي ناضجه وجميله جدا وهي النوع التي احب من النساء عندما كنت اتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتي البس الروب ثم ادخل لارى اجمل امرأة ترتدي روب على لحمها الابيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لارى ماذا تلبس تحته من فتحات الازرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدت صدرها الجميل الابيض واتخيل اني ارضع منه وامص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى ينزلق الروب عنها وارى فخديها اللذيذين في هذه الاوقات كان ينتصب ايري وكنت اتمني ان المس جسدها الرائع هذا .
في احدى المرات ذهبت الى منزلهم لم تكن الا امه في المنزل فتحت الباب وشدت العزيمه على ان ادخل دخلت الصالون كعادتي سالتها اين الجميع قالت ذهبوا رحله لاسوان واذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا اندهشت لم اعرف ان جسدها جميل هكذا ولم ارها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير كانها تريد ان تريني جمالها لم احرك عيوني عنها كانت تحدثني وانا افكر كيف ساصل الى جسدها اليوم واغتنم الفرصه خاصه اننا بمفردنا ثم ذهبت الى المطبخ لتحضر شىء نشربه واذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصه ركضت اليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربه وهي تقول لي اكمل انها تتحسن
شعرت بانها اختلقت هذا تريد ان تعرف اذا كان لدي رغبه فيها وانا كان هذا مرادي فاكملت عملي ثم لم تكن قادره على المشي فحملتها ووضعتها على السرير عندها شعرت بانني يجب ان اكل شفتيها اقتربت من فمها وقبلتها في البدايه قالت لي لماذا فعلت ذلك قلت كنت احب ان افعل هذا دائما فنظرت بابتسامة وقالت لماذا لم تفعل من قبل عندها ارتحت وبدأت اقبل شفتيها بجنون والحس لسانها وامص رقبتها وهي كذلك كنا مثل عشيقين بعدها خاعت عنها كنزتها وسوتيانها وبدات امص الصدر الذي لطالما حلمت به فقد كان كبيرا ومشدودا ولكن طعمته كانت اطيب من شكله رضعته حتي شربت كامل حليبها وهي دائبه بين يداي لم تكن تمانع مهما فعلتثم قالت لي حبيبي بدك اشلح من تحت قلت لها لا انا بدي شلحك نزعت عنها شورتها كانت تلبس سترينغ رفيع جدا من الوراء داخل طيزها ومن الامام شفاف لم اتصور انها تلبس هكذا مع انه هيجني كثيرا اقتربت من كسها وبدات اشمه من فوق السترينغ ثم مزقته باسناني وخلعته عنها كانت رائحه
كسها جميلة جدا لا تقاوم كسها ابيض لا يوجد فيه شعر فتحاته كبيره لا شعوريا بدأت امصه وادخل لساني الى بخشه والحسه وهي تقول لا تتوقف اكمل ضللت اهيجها وامص كسها حتي سال ماء كسها على فمي طعمه كان لذيذ جدا شربته كلها وادخلت لساني داخل كسها وشربت الباقي ثم قالت لي حبيبي نيكني من كسي كنت انيكها بقوة وانا نائم فوقها وهي لا تقول سوى اةةةةةةة اةةةةةةةةةة كنت فييييييين من زماااااااااان وقبل ان اقذف وضعته في فمها فشربت حليبي ومصت الباقي عن اصابعها ودهاميلى للبنات والمدمات [email protected]
المؤلف من امه واخته واباه الذي لا اراه ابدا في البيت كانت اخته تكبرنا سنا وكانت دائما تجلس معنا في الغرفه وتساعدنا في بعض الدروس وانا كنت اسعد لهذا فكنت امزح معها دائما خصوصا انو كان لبسها فاحش جدااااااا خاصه من صدرها كنت ارى صدرها كثيرا ولكن كنت مهتم اكثر بأمه فهي ناضجه وجميله جدا وهي النوع التي احب من النساء عندما كنت اتي وادخل البيت اجلس في الصالون كانت تقول لي انتظر قليلا حتي البس الروب ثم ادخل لارى اجمل امرأة ترتدي روب على لحمها الابيض الشهي الذي لطالما اشتهيته فلا يكفيني هذا المنظر الجميل كنت ادقق لارى ماذا تلبس تحته من فتحات الازرار من فوق تلبس كنزه مكشوفة الصدر كنت استمتع بمشاهدت صدرها الجميل الابيض واتخيل اني ارضع منه وامص حلماتها وعندما كانت تضع رجلها فوق الأخرى ينزلق الروب عنها وارى فخديها اللذيذين في هذه الاوقات كان ينتصب ايري وكنت اتمني ان المس جسدها الرائع هذا .
في احدى المرات ذهبت الى منزلهم لم تكن الا امه في المنزل فتحت الباب وشدت العزيمه على ان ادخل دخلت الصالون كعادتي سالتها اين الجميع قالت ذهبوا رحله لاسوان واذا بها تخلع الروب عن جسدها وتقول لي الطقس حار فانا اندهشت لم اعرف ان جسدها جميل هكذا ولم ارها جميلة بهذا القدر من قبل كانت بكنزه حفر وشورت قصير كانها تريد ان تريني جمالها لم احرك عيوني عنها كانت تحدثني وانا افكر كيف ساصل الى جسدها اليوم واغتنم الفرصه خاصه اننا بمفردنا ثم ذهبت الى المطبخ لتحضر شىء نشربه واذ بها تضرب قدمها في الباب قلت في قلبي جاءت الفرصه ركضت اليها وبدأت افرك لها قدمها من الضربه وهي تقول لي اكمل انها تتحسن
شعرت بانها اختلقت هذا تريد ان تعرف اذا كان لدي رغبه فيها وانا كان هذا مرادي فاكملت عملي ثم لم تكن قادره على المشي فحملتها ووضعتها على السرير عندها شعرت بانني يجب ان اكل شفتيها اقتربت من فمها وقبلتها في البدايه قالت لي لماذا فعلت ذلك قلت كنت احب ان افعل هذا دائما فنظرت بابتسامة وقالت لماذا لم تفعل من قبل عندها ارتحت وبدأت اقبل شفتيها بجنون والحس لسانها وامص رقبتها وهي كذلك كنا مثل عشيقين بعدها خاعت عنها كنزتها وسوتيانها وبدات امص الصدر الذي لطالما حلمت به فقد كان كبيرا ومشدودا ولكن طعمته كانت اطيب من شكله رضعته حتي شربت كامل حليبها وهي دائبه بين يداي لم تكن تمانع مهما فعلتثم قالت لي حبيبي بدك اشلح من تحت قلت لها لا انا بدي شلحك نزعت عنها شورتها كانت تلبس سترينغ رفيع جدا من الوراء داخل طيزها ومن الامام شفاف لم اتصور انها تلبس هكذا مع انه هيجني كثيرا اقتربت من كسها وبدات اشمه من فوق السترينغ ثم مزقته باسناني وخلعته عنها كانت رائحه
كسها جميلة جدا لا تقاوم كسها ابيض لا يوجد فيه شعر فتحاته كبيره لا شعوريا بدأت امصه وادخل لساني الى بخشه والحسه وهي تقول لا تتوقف اكمل ضللت اهيجها وامص كسها حتي سال ماء كسها على فمي طعمه كان لذيذ جدا شربته كلها وادخلت لساني داخل كسها وشربت الباقي ثم قالت لي حبيبي نيكني من كسي كنت انيكها بقوة وانا نائم فوقها وهي لا تقول سوى اةةةةةةة اةةةةةةةةةة كنت فييييييين من زماااااااااان وقبل ان اقذف وضعته في فمها فشربت حليبي ومصت الباقي عن اصابعها ودهاميلى للبنات والمدمات [email protected]