قصتي من سنتين مع مرات عمي مع تغيير الاسماء كان عندي عشرين سنة أنا محمد ومرات عمي نجلاء كان عندها 30 سنة بيضة جدا وطيزها بتغري اي حد وكانت عايشة معايا فنفس البيت احنا وعمي مرات عمي كانت دائماً بتهزر مع بعض ونقعد اغلب الوقت نسمع التليفزيون مع بعض وأوقات كتير لوحدنا وكنت بسمع افلام اجنبي وطبعا فيه مشاهد ساخنه كنت بقلبها وهي تضحك تقولي محترم فا ارجعها بضحك ومرة في المطبخ وهي واقفه خبط فيها من وراء لقيتها عادي وكنت دائما بشوف بزها وهي بترضع بالصدفة كانت بزازها كبيرة فا مرة لميت بزها وبوستها وحسيت هتحصل مشكلة فا بعدة وكنت خايف ومرة وانا في الحمام بسمع سكس وبتاعي واقف والباب كان مفتوح لأن كنت في البيت لوحدي لقيت الباب بيتفتح ومرات عمي داخله لقيتها بتقولي وانا افكرك في تالته ثانوي وبتذاكر طلعت نجس تعالي وقلعتها وكان أول مرة ليه دخلت عايز انيك علطول قالت اهدا ملس بوس والس ريحني ابتديت اخس كسها واقفش في بزازها ودخلت زوبري قالتلي هو اصغر من بتاع عمك بس نيك فصلت انيك فيها وهي اه نيك انت بطول عن عمك بيحيبهم بسرعة اه اه اه قولتله عايز انيك طيزك قالت لا اقنعتها وافقت روحت مدخله شويه شويه كان خرم طيذها ضيق كانت بتزعقي اه ااه اه طيذي طيذي وانا شغال نيك فيها لحد ما جبتهم في طيذها ومن وقتها بنيكها في البيت لو فاضي في البيت في شقته اخوها لانه مسافر بحجة أنه هتنضفها
