د
دكتور نسوانجي
ضيف
بعد ان اصبحت مدمن على الشذوذ ساحكي لكم عن اول لواط حدث في حياتي مع ابن عمي و كنت وقتها اقل من عشرين من العمر و هو تقريبا في نفس سني و الامور الساخنة حدثت بيننا بعد ان شاهدنا فيلم سكس في احدى القنوات الاباحية في بيتهم . كان فلم ساخن جدا جعلني اخرج زبي من ثيابي و العب به و لم يكن منه الا ان قام بنفس الحركة حيث اخرج زبه و كانت كلا ازبارنا منتصبة على اشدها فقد كان فيلم مليئ بالاطياز و البزاز الجميلة و في الوقت الذي كنا نلعب بازبارنا كنت استفزه و اقول له انا ادخل زبي كاملا في طيزك و ان زبي اكبر من زبك و هو يرد علي بنفس الاستفزازات . ثم تطورت الامور اكثر حيث اقتربت من فراشه و حاولت حك زبي على وجهه و هنا صدني بيده و هو يشتمني و حين جلست اقترب مني و غافلني و وضع زبه على رقبتي و هو يضحك و هكذا بدانا نثير انفسنا على بعض تمهيدا الى اول لواط بيننا بطريقة عفوية جدا و من شدة هيجاني خلعت له بنطلونه حتى رايت طيزه و كانت جد بيضاء و جميلة جدا و لمست له فتحته بيدي ثم انفجرت بالضحك و كانت هذه اللقطة هي التي هيجتني اكثر
و كنت متاكدا ان ابن عمي ايضا يريد ان نمارس الجنس لانه لم يسبق له ان ناك من قبل او تذوق زب في حياته فهو اول لواط بيننا على الاطلاق و لذلك عدت اليه و انا امسك بزبي و اقربه من فمه و هو يضحك و انزلت له بنطلونه للمرة الثانية و لكن هذه المرة بقيت اتحسس طيزه و احاول ادخال اصبعي في فتحته و هو يضحك . و لما تركته عاد الي و هو يريد ان يفعل معي نفس الفعلة اي يعريني و يلعب بطيزي لكني امسكته و كنت اقوى منه نوعا ما و ادرته و انزلت له بنطلونه و زبي يكاد ينفجر و اجلسته على حجري و هو يحاول التملص من قبضتي و انا انيكه و احك زبي على طيزه بطريقة جميلة في اول لواط في حياتي و بسرعة جائتني الرعشة و احسست اني ساقذف فتركته يقول و انا مستلقي و راح زبي يقذف المني بقوة فوق بطني و شعرت بالبرود و انا اضحك عليه و اقول له اه على طيزك قذفت بسرعة وبلذة لا توصف . و حين سمع كلماتي اصر ان ينيكني و يرد ثاره حتى نتساوى لكني رفضت لانني لم اتنك من قبل و بدا يبكي امامي و يصر انه ان لم ياخذ بثاره فانه سيشكوني الى عائلتي و لم اجد بدا من الانصياع لامره
انبطحت على بطني انزلت بنطلوني و طلبت منه ان ينيك بسرعة دون ان يدخل زبه في فتحة شرجي و كانت اول مرة اماورس فيها اللواط ايضا من طيزي و قد هجم علي ابني عمي كالذئب الجائع حيث سقط فوق فتحتي بزبه الذي كان ساخنا جدا و شديدا مثل الصخرة . و كان ينيكني و هو يحاول ادخال زبه و انا امنعه و هو يستفزني مثلما كنت افعل له و يخبرني ان طيزي حارة و لذيذة الى درجة اني احسست ان زبي انتصب و بمجرد ان قذف شعرت ان منيه يقطر على مؤخرتي فغضبت خاصة و اني لم اصبه بالمني و حين ابتعد عني امسكت المني الذي كان في طيزي و دهنته على فتحته ثم ضممته بكل قوة و ركبت فوقه حيث ادخلت زبي كاملا في طيزه و كان اول لواط كامل امارسه حيث كان الطيز اسخن في الداخل و انا فوقه اركبه و ادخل زبي كاملا الى الخصيتين و هو يطلب مني التوقف و انا هائج جدا و لم ارد ان اضيع فرصة نيك ابن عمي الجميل . و في الوقت الذي كنت انيكه و اهزه بتلك القوة كنت احس انه يتجاوب معي لان مقاومته قلت بل احسست حتى ان فتحة طيزه توسعت و صارت تستوعب زبي بطريقة تامة و انا استمتع مع اول لواط في حياتي و احلى نيكة
و اخيرا جاءت لحظات القذف و احسست اني لن استطيع ان اصبر و لو جزء من الثانية فادخلت زبي كاملا في طيزه و بدات اكب المني داخله ثم اخرجته و وضعته امام وجهه حتى اكمل بقية القطرات حيث ملات له جسمه من الوجه و الصدر و الطيز بالحليب و انا جد منتشي مع اول لواط و احلى نيكة في حياتي و التي جعلتني شاذ احب الطيز والنيك مع الرجال خاصة الشباب الوسيم الجميل الذي لا يملك خبرة في عالم اللواط او ممن يمارس اول لواط في حياته
و كنت متاكدا ان ابن عمي ايضا يريد ان نمارس الجنس لانه لم يسبق له ان ناك من قبل او تذوق زب في حياته فهو اول لواط بيننا على الاطلاق و لذلك عدت اليه و انا امسك بزبي و اقربه من فمه و هو يضحك و انزلت له بنطلونه للمرة الثانية و لكن هذه المرة بقيت اتحسس طيزه و احاول ادخال اصبعي في فتحته و هو يضحك . و لما تركته عاد الي و هو يريد ان يفعل معي نفس الفعلة اي يعريني و يلعب بطيزي لكني امسكته و كنت اقوى منه نوعا ما و ادرته و انزلت له بنطلونه و زبي يكاد ينفجر و اجلسته على حجري و هو يحاول التملص من قبضتي و انا انيكه و احك زبي على طيزه بطريقة جميلة في اول لواط في حياتي و بسرعة جائتني الرعشة و احسست اني ساقذف فتركته يقول و انا مستلقي و راح زبي يقذف المني بقوة فوق بطني و شعرت بالبرود و انا اضحك عليه و اقول له اه على طيزك قذفت بسرعة وبلذة لا توصف . و حين سمع كلماتي اصر ان ينيكني و يرد ثاره حتى نتساوى لكني رفضت لانني لم اتنك من قبل و بدا يبكي امامي و يصر انه ان لم ياخذ بثاره فانه سيشكوني الى عائلتي و لم اجد بدا من الانصياع لامره
انبطحت على بطني انزلت بنطلوني و طلبت منه ان ينيك بسرعة دون ان يدخل زبه في فتحة شرجي و كانت اول مرة اماورس فيها اللواط ايضا من طيزي و قد هجم علي ابني عمي كالذئب الجائع حيث سقط فوق فتحتي بزبه الذي كان ساخنا جدا و شديدا مثل الصخرة . و كان ينيكني و هو يحاول ادخال زبه و انا امنعه و هو يستفزني مثلما كنت افعل له و يخبرني ان طيزي حارة و لذيذة الى درجة اني احسست ان زبي انتصب و بمجرد ان قذف شعرت ان منيه يقطر على مؤخرتي فغضبت خاصة و اني لم اصبه بالمني و حين ابتعد عني امسكت المني الذي كان في طيزي و دهنته على فتحته ثم ضممته بكل قوة و ركبت فوقه حيث ادخلت زبي كاملا في طيزه و كان اول لواط كامل امارسه حيث كان الطيز اسخن في الداخل و انا فوقه اركبه و ادخل زبي كاملا الى الخصيتين و هو يطلب مني التوقف و انا هائج جدا و لم ارد ان اضيع فرصة نيك ابن عمي الجميل . و في الوقت الذي كنت انيكه و اهزه بتلك القوة كنت احس انه يتجاوب معي لان مقاومته قلت بل احسست حتى ان فتحة طيزه توسعت و صارت تستوعب زبي بطريقة تامة و انا استمتع مع اول لواط في حياتي و احلى نيكة
و اخيرا جاءت لحظات القذف و احسست اني لن استطيع ان اصبر و لو جزء من الثانية فادخلت زبي كاملا في طيزه و بدات اكب المني داخله ثم اخرجته و وضعته امام وجهه حتى اكمل بقية القطرات حيث ملات له جسمه من الوجه و الصدر و الطيز بالحليب و انا جد منتشي مع اول لواط و احلى نيكة في حياتي و التي جعلتني شاذ احب الطيز والنيك مع الرجال خاصة الشباب الوسيم الجميل الذي لا يملك خبرة في عالم اللواط او ممن يمارس اول لواط في حياته