NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أمير شكري

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
4 سبتمبر 2024
المشاركات
41
مستوى التفاعل
46
العمر
21
نقاط
578
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الفصل الأول
(1)

بدأت القصة كلها لما كنت باخد درس قبل ما أدخل الكلية و حصلت مشكلة ليا مع مدرس ماكنتش فاهم منه فراحت امي متصلة لصاحبتها قالتلها اديني رقم مدرسة عشان ابني ياخد معاها فراحت مدياها رقم مدرسّة بنتها و امي كلمتها في التليفون وقالتلها واقف فين في المنهج وكده و قالتلها مش عارفة و اديتني اكلمها انا فأول ما كلمتها حسيتها خبيثة و من المدرسات الرخمة اللي بيهتموا بالمستوي بتاع الطالب وكده فالمهم أمي ظبطت معاها واتفقوا عالمعاد اللي هتجيلي تشرحلي فيه وكده فالمهم جتلي و راحت امي جابتها من اول الشارع الرئيسي و وصلوا البيت، كانت المدرسة لابسة بلوفر صوف احمر كده منفوخ و ناعم بس منفوش و كانت حاطه مكياج وكانت حلوة كده و ممحونة المحن اللي بيهيح ده و قعدت تشرح شوية و لقيتها طيبة خالص و مشت وكله عدي أول حصة وماركزتش تركيز عالي مع تفاصيل جسمها في أول حصة لإن انا بطبيعتي ببقي خجول وفي العادي بفضل خجول مع المدرسين للآخر وهما عارفين عني إني محترم و ذو اخلاق فبعدها بكام مرة لقيتها جاية بنفس الطقم اللي هي كانت جاية بيه اول مرة ( الفرو المنقوش الاحمر وكده) والمة دي لقيت نفسي مركز مع البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه ولقيت إن فخادها العلوية اللي هي موازيه لكسها ونازلة لتحت كبيرة و مبطرخة و كل ما تنزل شوية فخادها بتبقي ارفع بس برضو فرسة اوي وعدت الحصص وكده( انا آسف عالتمهيد الطويل ده بس ده كان لازم و اتعب واعتبروها المقدمة ) ففي حصة قبل الامتحانات بفترة كده كانت بتشرح عادي فكانت بتتكلم في موضوع وكده وانا قولت وجهة نظر عجبتها اول و مرة تانية راحت قايلالي وانا بقولها إن في إجابة غلط و المفروض تبقا كده قالتلي انا بصراحة بحب اتكلم معاك و فعلا هي غلط أما بقا اللي كانت الشعرة التي قصمت شعر البعير هي في مرة كانت بتحكيلي عن موضوع كده في المنهج بحماس و مندفعة و فرحانة كده طبعاً عارفين اندفاع الستات بيبقي تلقائي إزاي فروحت انا قولتلها بعد إذن حضرتك مش فاهم راحت مرة واحدة كده راحت حطت أيدها عليا( لمسة سريعة ) ونبهتني و شرحتلي و دي ماكانتش من عادتها لإنها متحافظة وبعدها تقريبا بربع ساعة راحت وهي بتشرح راح جوزها متصل بيها فراحت مكلماه وحش كده و بتناكة و تكبر و الحصة خلصت و بعدها قعدت أفكر في كل حاجة و بصراحة هي من تاني حصة كنت خلاص عايز انيكها وكنت بضرب عشرة وانا بتخيل إني بنيكها و بقيت بهتم بنفسي قبل حصتها و احط ريحة وكده فالمرة اللي بعد لمسة الإيد دي لقيتها جاية وشرحت عادي و في النص كده أمي سمعت إن صاحبتها عملت حادثة و راحت تجري و قالت للمدرسة معلش يا ميس هنزل اشوفها دي حبيبتي وكده وابني ده اخوكي وكده راحت الميس قالتلها طبعاً. المدرسة في الوقت ده كانت في منتصف الثلاثينيات فقعدت تشرح عشر دقائق بعد ما امي نزلت.
(2)
بعد الشرح اللي استغرق عشر دقائق لقيت بتاعي وقف وبقيت مركز علي فخادها المبطرخة و صدرها الكبير البارز لقدام وبخطف نظرات ليهم كده بشكل يبان عشوائي فقالتلي مالك في ايه ركز لسه الدرس ماخلصش فقولتلها حاضر وعملت نفسي مركز فراحت عملت حركة المحن بتاعتها اللي هيجتني عليها في البداية و عجبتني فروحت قايم وانا لابس بنطلون قماش و بتاعي واقف علي آخرة قدامها وروحت مقفش في بزازها بعنف سيكا كده و روحت رايح علي صدرها الشمال و بوسته بشهوانية و زبي عمال واقف في بطنها وكل ده تحت الهدوم فراحت زقتني بعنف وقالت لي ايه الوساخة اللي انت فيها دي بس برضو بعد الزفة ما بعدتش اوي كانت بتبعدني عن بزازها و بعدت بس راسي كانت قدام رأسها ( هي كانت طويلة واطول مني كمان ) فروحت بايسها بوسة فيها كل تعب الانتظار و العشاري اللي فكيتها عليها و البوسة طولت إلي حد كبير و كانت بتقاوم بس راحت بعد البوسة زقاني و قالتلي انا مش جاية هنا تاني ده انا كنت فاكراك محترم و هي بتدور تلبس الجزمة روحت زانقها في الحيطة و برضو دي اول مرة في حياتي الزق في طيز واحدة بالشكل ده( انا طول عمري خجول و لو عملت كده كان بالغلط و مش بالطريقة دي ) فبعد ما لوقتها لقيتها زي سابت نفسها بس قاومت شوية وكده و حاولت تفلت قومت ماسكها من كوعها اليمين و الشمال وانا مش حاسس بنفسي مفيش هدف ليا غير أني انيكها ومش هيفرق معايا حاجة سواء متجوزة ولا لأ ومع إني كنت بكره الخيانة بس ماحسيتش بنفسي وانا بعمل كده المهم بعد ما مسكتها من نوعها فضلت لازق زبي في طيازها الكبيرة الفاجرة وروحت بيها علي سريري و هي بتقاوم وروحت راميها بس بالراحة طبعاً واول ما رميتها روحت جاي نايم عليها هي تحت وانا فوق و بدأت أمص بزها من فوق الهدوم و قلعتها البلوفر وخليتها بالبرا (السنتيانة) السودة اللي ماكنتش بوش أب و كان حجم صدرها كبير والحلمة وردية و عملت كل ده في اقل من دقيقة روحت رايح علي بوقها و فضلت ابوس بس بشكل اخف من اللي كان في الصالة و كان في استمتاع مني و ببوس بجوع كده بس بهدوء سيكا كنت في الوقت ده بدأت أحس إن انا هجيبهم روحت قايم من فوقيها مندفع مسافة مش كبيرة والمفاجأة هنا راحت مصدرة شفايفها و فضلت تبوس وانا ابوس وكان بوس كله شهوة و حرمان من الطرفين ونزلت عالبزين الاسطوريين وفضلت أمص ونزلت علي كسها و قبل ما احطه قمت لاحس الكس الوردي الفشيخ زي ما كنت بسمع في المدرسة وبشوف في افلام السكس وفضلت الحس و الحس و اقفش في البز اليمين بإيدي الشمال والحس وراحت جايباهم قمت لاففها وحاطه من ورا بس مش شرجي وبدأت النيك الفعلي و قلعتها كل اللي كانت لابساه و دخلته في كسها وفضلت انيك وجبتهم في كسها وهي بتتوجع و مستمتعة في نفس الوقت و بتنهج روحت بعد ما جبتهم روحت حاطط دقني علي ظهرها وانا فاتح بوقي عمال انهج من فرط اللذة وهي بتنهج بشكل خفيف راحت جاية في دماغي اعمل واحد تاني ولفيتهاونيكتها وهي شبه حاضناني و بتتأوه وانا نازل بوس ومهلوك حرفياً وشعري اللي كنت مسرحه علي ورا بدأ ينزل علي قدام و جيبت عرق وانا مفشوخ حرفياً ولسه هجيبهم قومت نازل علي خدها وجيبتهم في كسها وارتحت اوي واستنيت انا أما اجيبهم كلها و بتاعي ينام و هي بتنهج وروحت نايم علي بطني وانا مفتح عيني و فاتح بوقي و مرة واحدة راحت بايسة كتفي بوسة فيها زي شكر كده و عدلت نفسي راحت حاطه نفسها بين دراعي ولزقت فيا وكسها كان في جنبي و باستني من خدي وكان باين إنها محرومة اوي و فضلنا عالحال ده خمس دقائق لحد ما قالتلي احيه انا نسيت امك الا تطب علينا انا خايفة وانا كإني سكران و منتشي اوي مش دريان وراحت تلم هدومها و تلبسهم و لبست بسرعة وراحت جاية مقربة عليا وفضلت تبوسني وانا فوقت شوية وفضلت ابوس فيها والمرة دي مش شهوة و حرمان بس إنما زاد عليهم رومانسية و روحت لابس هدومي بسرعة علي قد ما اقدر و سرحت شعري عشان امي ماتشكش فيا عشان كان متبهدل و لبست جزمتها و قولتلها اوعي تزعلي من طريقتي انا آسف مش عايزك تفهمي... ولسه ماكملتش الجملة راحت بايساني بوسة خفيفة من شفايفي وقالتلي هكلمك عالواتس وكانت علي وشها ابتسامة و باستني وانا لسه هندمج راحت فاتحة باب الشقة بسرعة وقالتلي بكل مياصة ومياعة سلام ومشت وعالحظ الجميل إن امي قابلتها في الشارع واتكلموا ومشت وامي رجعت لقيتني نايم عالسرير مهلوك و رايح في النوم.
{ نهاية الجزء الاول }
وبس كده دي اول اول نيكة وآسف عالتطويل ولو عايزين باقي الاجزاء قولوا في الكومنتات و اتمني قراءة سعيدة لكم😉
 
  • عجبني
  • جامد
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: نزيه الخاطر, فريد الوحش, رشدي اباظه و 30 آخرين
جامده اوي استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
الفصل الأول
(1)

بدأت القصة كلها لما كنت باخد درس قبل ما أدخل الكلية و حصلت مشكلة ليا مع مدرس ماكنتش فاهم منه فراحت امي متصلة لصاحبتها قالتلها اديني رقم مدرسة عشان ابني ياخد معاها فراحت مدياها رقم مدرسّة بنتها و امي كلمتها في التليفون وقالتلها واقف فين في المنهج وكده و قالتلها مش عارفة و اديتني اكلمها انا فأول ما كلمتها حسيتها خبيثة و من المدرسات الرخمة اللي بيهتموا بالمستوي بتاع الطالب وكده فالمهم أمي ظبطت معاها واتفقوا عالمعاد اللي هتجيلي تشرحلي فيه وكده فالمهم جتلي و راحت امي جابتها من اول الشارع الرئيسي و وصلوا البيت، كانت المدرسة لابسة بلوفر صوف احمر كده منفوخ و ناعم بس منفوش و كانت حاطه مكياج وكانت حلوة كده و ممحونة المحن اللي بيهيح ده و قعدت تشرح شوية و لقيتها طيبة خالص و مشت وكله عدي أول حصة وماركزتش تركيز عالي مع تفاصيل جسمها في أول حصة لإن انا بطبيعتي ببقي خجول وفي العادي بفضل خجول مع المدرسين للآخر وهما عارفين عني إني محترم و ذو اخلاق فبعدها بكام مرة لقيتها جاية بنفس الطقم اللي هي كانت جاية بيه اول مرة ( الفرو المنقوش الاحمر وكده) والمة دي لقيت نفسي مركز مع البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه ولقيت إن فخادها العلوية اللي هي موازيه لكسها ونازلة لتحت كبيرة و مبطرخة و كل ما تنزل شوية فخادها بتبقي ارفع بس برضو فرسة اوي وعدت الحصص وكده( انا آسف عالتمهيد الطويل ده بس ده كان لازم و اتعب واعتبروها المقدمة ) ففي حصة قبل الامتحانات بفترة كده كانت بتشرح عادي فكانت بتتكلم في موضوع وكده وانا قولت وجهة نظر عجبتها اول و مرة تانية راحت قايلالي وانا بقولها إن في إجابة غلط و المفروض تبقا كده قالتلي انا بصراحة بحب اتكلم معاك و فعلا هي غلط أما بقا اللي كانت الشعرة التي قصمت شعر البعير هي في مرة كانت بتحكيلي عن موضوع كده في المنهج بحماس و مندفعة و فرحانة كده طبعاً عارفين اندفاع الستات بيبقي تلقائي إزاي فروحت انا قولتلها بعد إذن حضرتك مش فاهم راحت مرة واحدة كده راحت حطت أيدها عليا( لمسة سريعة ) ونبهتني و شرحتلي و دي ماكانتش من عادتها لإنها متحافظة وبعدها تقريبا بربع ساعة راحت وهي بتشرح راح جوزها متصل بيها فراحت مكلماه وحش كده و بتناكة و تكبر و الحصة خلصت و بعدها قعدت أفكر في كل حاجة و بصراحة هي من تاني حصة كنت خلاص عايز انيكها وكنت بضرب عشرة وانا بتخيل إني بنيكها و بقيت بهتم بنفسي قبل حصتها و احط ريحة وكده فالمرة اللي بعد لمسة الإيد دي لقيتها جاية وشرحت عادي و في النص كده أمي سمعت إن صاحبتها عملت حادثة و راحت تجري و قالت للمدرسة معلش يا ميس هنزل اشوفها دي حبيبتي وكده وابني ده اخوكي وكده راحت الميس قالتلها طبعاً. المدرسة في الوقت ده كانت في منتصف الثلاثينيات فقعدت تشرح عشر دقائق بعد ما امي نزلت.
(2)
بعد الشرح اللي استغرق عشر دقائق لقيت بتاعي وقف وبقيت مركز علي فخادها المبطرخة و صدرها الكبير البارز لقدام وبخطف نظرات ليهم كده بشكل يبان عشوائي فقالتلي مالك في ايه ركز لسه الدرس ماخلصش فقولتلها حاضر وعملت نفسي مركز فراحت عملت حركة المحن بتاعتها اللي هيجتني عليها في البداية و عجبتني فروحت قايم وانا لابس بنطلون قماش و بتاعي واقف علي آخرة قدامها وروحت مقفش في بزازها بعنف سيكا كده و روحت رايح علي صدرها الشمال و بوسته بشهوانية و زبي عمال واقف في بطنها وكل ده تحت الهدوم فراحت زقتني بعنف وقالت لي ايه الوساخة اللي انت فيها دي بس برضو بعد الزفة ما بعدتش اوي كانت بتبعدني عن بزازها و بعدت بس راسي كانت قدام رأسها ( هي كانت طويلة واطول مني كمان ) فروحت بايسها بوسة فيها كل تعب الانتظار و العشاري اللي فكيتها عليها و البوسة طولت إلي حد كبير و كانت بتقاوم بس راحت بعد البوسة زقاني و قالتلي انا مش جاية هنا تاني ده انا كنت فاكراك محترم و هي بتدور تلبس الجزمة روحت زانقها في الحيطة و برضو دي اول مرة في حياتي الزق في طيز واحدة بالشكل ده( انا طول عمري خجول و لو عملت كده كان بالغلط و مش بالطريقة دي ) فبعد ما لوقتها لقيتها زي سابت نفسها بس قاومت شوية وكده و حاولت تفلت قومت ماسكها من كوعها اليمين و الشمال وانا مش حاسس بنفسي مفيش هدف ليا غير أني انيكها ومش هيفرق معايا حاجة سواء متجوزة ولا لأ ومع إني كنت بكره الخيانة بس ماحسيتش بنفسي وانا بعمل كده المهم بعد ما مسكتها من نوعها فضلت لازق زبي في طيازها الكبيرة الفاجرة وروحت بيها علي سريري و هي بتقاوم وروحت راميها بس بالراحة طبعاً واول ما رميتها روحت جاي نايم عليها هي تحت وانا فوق و بدأت أمص بزها من فوق الهدوم و قلعتها البلوفر وخليتها بالبرا (السنتيانة) السودة اللي ماكنتش بوش أب و كان حجم صدرها كبير والحلمة وردية و عملت كل ده في اقل من دقيقة روحت رايح علي بوقها و فضلت ابوس بس بشكل اخف من اللي كان في الصالة و كان في استمتاع مني و ببوس بجوع كده بس بهدوء سيكا كنت في الوقت ده بدأت أحس إن انا هجيبهم روحت قايم من فوقيها مندفع مسافة مش كبيرة والمفاجأة هنا راحت مصدرة شفايفها و فضلت تبوس وانا ابوس وكان بوس كله شهوة و حرمان من الطرفين ونزلت عالبزين الاسطوريين وفضلت أمص ونزلت علي كسها و قبل ما احطه قمت لاحس الكس الوردي الفشيخ زي ما كنت بسمع في المدرسة وبشوف في افلام السكس وفضلت الحس و الحس و اقفش في البز اليمين بإيدي الشمال والحس وراحت جايباهم قمت لاففها وحاطه من ورا بس مش شرجي وبدأت النيك الفعلي و قلعتها كل اللي كانت لابساه و دخلته في كسها وفضلت انيك وجبتهم في كسها وهي بتتوجع و مستمتعة في نفس الوقت و بتنهج روحت بعد ما جبتهم روحت حاطط دقني علي ظهرها وانا فاتح بوقي عمال انهج من فرط اللذة وهي بتنهج بشكل خفيف راحت جاية في دماغي اعمل واحد تاني ولفيتهاونيكتها وهي شبه حاضناني و بتتأوه وانا نازل بوس ومهلوك حرفياً وشعري اللي كنت مسرحه علي ورا بدأ ينزل علي قدام و جيبت عرق وانا مفشوخ حرفياً ولسه هجيبهم قومت نازل علي خدها وجيبتهم في كسها وارتحت اوي واستنيت انا أما اجيبهم كلها و بتاعي ينام و هي بتنهج وروحت نايم علي بطني وانا مفتح عيني و فاتح بوقي و مرة واحدة راحت بايسة كتفي بوسة فيها زي شكر كده و عدلت نفسي راحت حاطه نفسها بين دراعي ولزقت فيا وكسها كان في جنبي و باستني من خدي وكان باين إنها محرومة اوي و فضلنا عالحال ده خمس دقائق لحد ما قالتلي احيه انا نسيت امك الا تطب علينا انا خايفة وانا كإني سكران و منتشي اوي مش دريان وراحت تلم هدومها و تلبسهم و لبست بسرعة وراحت جاية مقربة عليا وفضلت تبوسني وانا فوقت شوية وفضلت ابوس فيها والمرة دي مش شهوة و حرمان بس إنما زاد عليهم رومانسية و روحت لابس هدومي بسرعة علي قد ما اقدر و سرحت شعري عشان امي ماتشكش فيا عشان كان متبهدل و لبست جزمتها و قولتلها اوعي تزعلي من طريقتي انا آسف مش عايزك تفهمي... ولسه ماكملتش الجملة راحت بايساني بوسة خفيفة من شفايفي وقالتلي هكلمك عالواتس وكانت علي وشها ابتسامة و باستني وانا لسه هندمج راحت فاتحة باب الشقة بسرعة وقالتلي بكل مياصة ومياعة سلام ومشت وعالحظ الجميل إن امي قابلتها في الشارع واتكلموا ومشت وامي رجعت لقيتني نايم عالسرير مهلوك و رايح في النوم.
{ نهاية الجزء الاول }
وبس كده دي اول اول نيكة وآسف عالتطويل ولو عايزين باقي الاجزاء قولوا في الكومنتات و اتمني قراءة سعيدة لكم😉
لا انت بالنسق والسرد ده احنا عايزين مجله(وانا اصلا مش بحب يكون فيه جنس مبالغ فيه ف القصه بس انت غيرت نظرتي لما ظبط كل الحوار مع بعض) شاااااااابوووووو👏👏👏
 
لا انت بالنسق والسرد ده احنا عايزين مجله(وانا اصلا مش بحب يكون فيه جنس مبالغ فيه ف القصه بس انت غيرت نظرتي لما ظبط كل الحوار مع بعض) شاااااااابوووووو👏👏👏
تسلم يا صديقي رأيك ده شجعني أوي
 
  • جامد
التفاعلات: the shehab
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
التفاعلات: أمير شكري
استمر كويسه
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
الفصل الأول
(1)

بدأت القصة كلها لما كنت باخد درس قبل ما أدخل الكلية و حصلت مشكلة ليا مع مدرس ماكنتش فاهم منه فراحت امي متصلة لصاحبتها قالتلها اديني رقم مدرسة عشان ابني ياخد معاها فراحت مدياها رقم مدرسّة بنتها و امي كلمتها في التليفون وقالتلها واقف فين في المنهج وكده و قالتلها مش عارفة و اديتني اكلمها انا فأول ما كلمتها حسيتها خبيثة و من المدرسات الرخمة اللي بيهتموا بالمستوي بتاع الطالب وكده فالمهم أمي ظبطت معاها واتفقوا عالمعاد اللي هتجيلي تشرحلي فيه وكده فالمهم جتلي و راحت امي جابتها من اول الشارع الرئيسي و وصلوا البيت، كانت المدرسة لابسة بلوفر صوف احمر كده منفوخ و ناعم بس منفوش و كانت حاطه مكياج وكانت حلوة كده و ممحونة المحن اللي بيهيح ده و قعدت تشرح شوية و لقيتها طيبة خالص و مشت وكله عدي أول حصة وماركزتش تركيز عالي مع تفاصيل جسمها في أول حصة لإن انا بطبيعتي ببقي خجول وفي العادي بفضل خجول مع المدرسين للآخر وهما عارفين عني إني محترم و ذو اخلاق فبعدها بكام مرة لقيتها جاية بنفس الطقم اللي هي كانت جاية بيه اول مرة ( الفرو المنقوش الاحمر وكده) والمة دي لقيت نفسي مركز مع البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه ولقيت إن فخادها العلوية اللي هي موازيه لكسها ونازلة لتحت كبيرة و مبطرخة و كل ما تنزل شوية فخادها بتبقي ارفع بس برضو فرسة اوي وعدت الحصص وكده( انا آسف عالتمهيد الطويل ده بس ده كان لازم و اتعب واعتبروها المقدمة ) ففي حصة قبل الامتحانات بفترة كده كانت بتشرح عادي فكانت بتتكلم في موضوع وكده وانا قولت وجهة نظر عجبتها اول و مرة تانية راحت قايلالي وانا بقولها إن في إجابة غلط و المفروض تبقا كده قالتلي انا بصراحة بحب اتكلم معاك و فعلا هي غلط أما بقا اللي كانت الشعرة التي قصمت شعر البعير هي في مرة كانت بتحكيلي عن موضوع كده في المنهج بحماس و مندفعة و فرحانة كده طبعاً عارفين اندفاع الستات بيبقي تلقائي إزاي فروحت انا قولتلها بعد إذن حضرتك مش فاهم راحت مرة واحدة كده راحت حطت أيدها عليا( لمسة سريعة ) ونبهتني و شرحتلي و دي ماكانتش من عادتها لإنها متحافظة وبعدها تقريبا بربع ساعة راحت وهي بتشرح راح جوزها متصل بيها فراحت مكلماه وحش كده و بتناكة و تكبر و الحصة خلصت و بعدها قعدت أفكر في كل حاجة و بصراحة هي من تاني حصة كنت خلاص عايز انيكها وكنت بضرب عشرة وانا بتخيل إني بنيكها و بقيت بهتم بنفسي قبل حصتها و احط ريحة وكده فالمرة اللي بعد لمسة الإيد دي لقيتها جاية وشرحت عادي و في النص كده أمي سمعت إن صاحبتها عملت حادثة و راحت تجري و قالت للمدرسة معلش يا ميس هنزل اشوفها دي حبيبتي وكده وابني ده اخوكي وكده راحت الميس قالتلها طبعاً. المدرسة في الوقت ده كانت في منتصف الثلاثينيات فقعدت تشرح عشر دقائق بعد ما امي نزلت.
(2)
بعد الشرح اللي استغرق عشر دقائق لقيت بتاعي وقف وبقيت مركز علي فخادها المبطرخة و صدرها الكبير البارز لقدام وبخطف نظرات ليهم كده بشكل يبان عشوائي فقالتلي مالك في ايه ركز لسه الدرس ماخلصش فقولتلها حاضر وعملت نفسي مركز فراحت عملت حركة المحن بتاعتها اللي هيجتني عليها في البداية و عجبتني فروحت قايم وانا لابس بنطلون قماش و بتاعي واقف علي آخرة قدامها وروحت مقفش في بزازها بعنف سيكا كده و روحت رايح علي صدرها الشمال و بوسته بشهوانية و زبي عمال واقف في بطنها وكل ده تحت الهدوم فراحت زقتني بعنف وقالت لي ايه الوساخة اللي انت فيها دي بس برضو بعد الزفة ما بعدتش اوي كانت بتبعدني عن بزازها و بعدت بس راسي كانت قدام رأسها ( هي كانت طويلة واطول مني كمان ) فروحت بايسها بوسة فيها كل تعب الانتظار و العشاري اللي فكيتها عليها و البوسة طولت إلي حد كبير و كانت بتقاوم بس راحت بعد البوسة زقاني و قالتلي انا مش جاية هنا تاني ده انا كنت فاكراك محترم و هي بتدور تلبس الجزمة روحت زانقها في الحيطة و برضو دي اول مرة في حياتي الزق في طيز واحدة بالشكل ده( انا طول عمري خجول و لو عملت كده كان بالغلط و مش بالطريقة دي ) فبعد ما لوقتها لقيتها زي سابت نفسها بس قاومت شوية وكده و حاولت تفلت قومت ماسكها من كوعها اليمين و الشمال وانا مش حاسس بنفسي مفيش هدف ليا غير أني انيكها ومش هيفرق معايا حاجة سواء متجوزة ولا لأ ومع إني كنت بكره الخيانة بس ماحسيتش بنفسي وانا بعمل كده المهم بعد ما مسكتها من نوعها فضلت لازق زبي في طيازها الكبيرة الفاجرة وروحت بيها علي سريري و هي بتقاوم وروحت راميها بس بالراحة طبعاً واول ما رميتها روحت جاي نايم عليها هي تحت وانا فوق و بدأت أمص بزها من فوق الهدوم و قلعتها البلوفر وخليتها بالبرا (السنتيانة) السودة اللي ماكنتش بوش أب و كان حجم صدرها كبير والحلمة وردية و عملت كل ده في اقل من دقيقة روحت رايح علي بوقها و فضلت ابوس بس بشكل اخف من اللي كان في الصالة و كان في استمتاع مني و ببوس بجوع كده بس بهدوء سيكا كنت في الوقت ده بدأت أحس إن انا هجيبهم روحت قايم من فوقيها مندفع مسافة مش كبيرة والمفاجأة هنا راحت مصدرة شفايفها و فضلت تبوس وانا ابوس وكان بوس كله شهوة و حرمان من الطرفين ونزلت عالبزين الاسطوريين وفضلت أمص ونزلت علي كسها و قبل ما احطه قمت لاحس الكس الوردي الفشيخ زي ما كنت بسمع في المدرسة وبشوف في افلام السكس وفضلت الحس و الحس و اقفش في البز اليمين بإيدي الشمال والحس وراحت جايباهم قمت لاففها وحاطه من ورا بس مش شرجي وبدأت النيك الفعلي و قلعتها كل اللي كانت لابساه و دخلته في كسها وفضلت انيك وجبتهم في كسها وهي بتتوجع و مستمتعة في نفس الوقت و بتنهج روحت بعد ما جبتهم روحت حاطط دقني علي ظهرها وانا فاتح بوقي عمال انهج من فرط اللذة وهي بتنهج بشكل خفيف راحت جاية في دماغي اعمل واحد تاني ولفيتهاونيكتها وهي شبه حاضناني و بتتأوه وانا نازل بوس ومهلوك حرفياً وشعري اللي كنت مسرحه علي ورا بدأ ينزل علي قدام و جيبت عرق وانا مفشوخ حرفياً ولسه هجيبهم قومت نازل علي خدها وجيبتهم في كسها وارتحت اوي واستنيت انا أما اجيبهم كلها و بتاعي ينام و هي بتنهج وروحت نايم علي بطني وانا مفتح عيني و فاتح بوقي و مرة واحدة راحت بايسة كتفي بوسة فيها زي شكر كده و عدلت نفسي راحت حاطه نفسها بين دراعي ولزقت فيا وكسها كان في جنبي و باستني من خدي وكان باين إنها محرومة اوي و فضلنا عالحال ده خمس دقائق لحد ما قالتلي احيه انا نسيت امك الا تطب علينا انا خايفة وانا كإني سكران و منتشي اوي مش دريان وراحت تلم هدومها و تلبسهم و لبست بسرعة وراحت جاية مقربة عليا وفضلت تبوسني وانا فوقت شوية وفضلت ابوس فيها والمرة دي مش شهوة و حرمان بس إنما زاد عليهم رومانسية و روحت لابس هدومي بسرعة علي قد ما اقدر و سرحت شعري عشان امي ماتشكش فيا عشان كان متبهدل و لبست جزمتها و قولتلها اوعي تزعلي من طريقتي انا آسف مش عايزك تفهمي... ولسه ماكملتش الجملة راحت بايساني بوسة خفيفة من شفايفي وقالتلي هكلمك عالواتس وكانت علي وشها ابتسامة و باستني وانا لسه هندمج راحت فاتحة باب الشقة بسرعة وقالتلي بكل مياصة ومياعة سلام ومشت وعالحظ الجميل إن امي قابلتها في الشارع واتكلموا ومشت وامي رجعت لقيتني نايم عالسرير مهلوك و رايح في النوم.
{ نهاية الجزء الاول }
وبس كده دي اول اول نيكة وآسف عالتطويل ولو عايزين باقي الاجزاء قولوا في الكومنتات و اتمني قراءة سعيدة لكم😉
أنزل بالباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
حلوة كمل بقى
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
جميله وممتعه يا ريت تكامل
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
جميلة ومثيرة فى انتظار الجزء الجديد متتاخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: أمير شكري
ك
الفصل الأول
(1)

بدأت القصة كلها لما كنت باخد درس قبل ما أدخل الكلية و حصلت مشكلة ليا مع مدرس ماكنتش فاهم منه فراحت امي متصلة لصاحبتها قالتلها اديني رقم مدرسة عشان ابني ياخد معاها فراحت مدياها رقم مدرسّة بنتها و امي كلمتها في التليفون وقالتلها واقف فين في المنهج وكده و قالتلها مش عارفة و اديتني اكلمها انا فأول ما كلمتها حسيتها خبيثة و من المدرسات الرخمة اللي بيهتموا بالمستوي بتاع الطالب وكده فالمهم أمي ظبطت معاها واتفقوا عالمعاد اللي هتجيلي تشرحلي فيه وكده فالمهم جتلي و راحت امي جابتها من اول الشارع الرئيسي و وصلوا البيت، كانت المدرسة لابسة بلوفر صوف احمر كده منفوخ و ناعم بس منفوش و كانت حاطه مكياج وكانت حلوة كده و ممحونة المحن اللي بيهيح ده و قعدت تشرح شوية و لقيتها طيبة خالص و مشت وكله عدي أول حصة وماركزتش تركيز عالي مع تفاصيل جسمها في أول حصة لإن انا بطبيعتي ببقي خجول وفي العادي بفضل خجول مع المدرسين للآخر وهما عارفين عني إني محترم و ذو اخلاق فبعدها بكام مرة لقيتها جاية بنفس الطقم اللي هي كانت جاية بيه اول مرة ( الفرو المنقوش الاحمر وكده) والمة دي لقيت نفسي مركز مع البنطلون الاستريتش اللي كانت لابساه ولقيت إن فخادها العلوية اللي هي موازيه لكسها ونازلة لتحت كبيرة و مبطرخة و كل ما تنزل شوية فخادها بتبقي ارفع بس برضو فرسة اوي وعدت الحصص وكده( انا آسف عالتمهيد الطويل ده بس ده كان لازم و اتعب واعتبروها المقدمة ) ففي حصة قبل الامتحانات بفترة كده كانت بتشرح عادي فكانت بتتكلم في موضوع وكده وانا قولت وجهة نظر عجبتها اول و مرة تانية راحت قايلالي وانا بقولها إن في إجابة غلط و المفروض تبقا كده قالتلي انا بصراحة بحب اتكلم معاك و فعلا هي غلط أما بقا اللي كانت الشعرة التي قصمت شعر البعير هي في مرة كانت بتحكيلي عن موضوع كده في المنهج بحماس و مندفعة و فرحانة كده طبعاً عارفين اندفاع الستات بيبقي تلقائي إزاي فروحت انا قولتلها بعد إذن حضرتك مش فاهم راحت مرة واحدة كده راحت حطت أيدها عليا( لمسة سريعة ) ونبهتني و شرحتلي و دي ماكانتش من عادتها لإنها متحافظة وبعدها تقريبا بربع ساعة راحت وهي بتشرح راح جوزها متصل بيها فراحت مكلماه وحش كده و بتناكة و تكبر و الحصة خلصت و بعدها قعدت أفكر في كل حاجة و بصراحة هي من تاني حصة كنت خلاص عايز انيكها وكنت بضرب عشرة وانا بتخيل إني بنيكها و بقيت بهتم بنفسي قبل حصتها و احط ريحة وكده فالمرة اللي بعد لمسة الإيد دي لقيتها جاية وشرحت عادي و في النص كده أمي سمعت إن صاحبتها عملت حادثة و راحت تجري و قالت للمدرسة معلش يا ميس هنزل اشوفها دي حبيبتي وكده وابني ده اخوكي وكده راحت الميس قالتلها طبعاً. المدرسة في الوقت ده كانت في منتصف الثلاثينيات فقعدت تشرح عشر دقائق بعد ما امي نزلت.
(2)
بعد الشرح اللي استغرق عشر دقائق لقيت بتاعي وقف وبقيت مركز علي فخادها المبطرخة و صدرها الكبير البارز لقدام وبخطف نظرات ليهم كده بشكل يبان عشوائي فقالتلي مالك في ايه ركز لسه الدرس ماخلصش فقولتلها حاضر وعملت نفسي مركز فراحت عملت حركة المحن بتاعتها اللي هيجتني عليها في البداية و عجبتني فروحت قايم وانا لابس بنطلون قماش و بتاعي واقف علي آخرة قدامها وروحت مقفش في بزازها بعنف سيكا كده و روحت رايح علي صدرها الشمال و بوسته بشهوانية و زبي عمال واقف في بطنها وكل ده تحت الهدوم فراحت زقتني بعنف وقالت لي ايه الوساخة اللي انت فيها دي بس برضو بعد الزفة ما بعدتش اوي كانت بتبعدني عن بزازها و بعدت بس راسي كانت قدام رأسها ( هي كانت طويلة واطول مني كمان ) فروحت بايسها بوسة فيها كل تعب الانتظار و العشاري اللي فكيتها عليها و البوسة طولت إلي حد كبير و كانت بتقاوم بس راحت بعد البوسة زقاني و قالتلي انا مش جاية هنا تاني ده انا كنت فاكراك محترم و هي بتدور تلبس الجزمة روحت زانقها في الحيطة و برضو دي اول مرة في حياتي الزق في طيز واحدة بالشكل ده( انا طول عمري خجول و لو عملت كده كان بالغلط و مش بالطريقة دي ) فبعد ما لوقتها لقيتها زي سابت نفسها بس قاومت شوية وكده و حاولت تفلت قومت ماسكها من كوعها اليمين و الشمال وانا مش حاسس بنفسي مفيش هدف ليا غير أني انيكها ومش هيفرق معايا حاجة سواء متجوزة ولا لأ ومع إني كنت بكره الخيانة بس ماحسيتش بنفسي وانا بعمل كده المهم بعد ما مسكتها من نوعها فضلت لازق زبي في طيازها الكبيرة الفاجرة وروحت بيها علي سريري و هي بتقاوم وروحت راميها بس بالراحة طبعاً واول ما رميتها روحت جاي نايم عليها هي تحت وانا فوق و بدأت أمص بزها من فوق الهدوم و قلعتها البلوفر وخليتها بالبرا (السنتيانة) السودة اللي ماكنتش بوش أب و كان حجم صدرها كبير والحلمة وردية و عملت كل ده في اقل من دقيقة روحت رايح علي بوقها و فضلت ابوس بس بشكل اخف من اللي كان في الصالة و كان في استمتاع مني و ببوس بجوع كده بس بهدوء سيكا كنت في الوقت ده بدأت أحس إن انا هجيبهم روحت قايم من فوقيها مندفع مسافة مش كبيرة والمفاجأة هنا راحت مصدرة شفايفها و فضلت تبوس وانا ابوس وكان بوس كله شهوة و حرمان من الطرفين ونزلت عالبزين الاسطوريين وفضلت أمص ونزلت علي كسها و قبل ما احطه قمت لاحس الكس الوردي الفشيخ زي ما كنت بسمع في المدرسة وبشوف في افلام السكس وفضلت الحس و الحس و اقفش في البز اليمين بإيدي الشمال والحس وراحت جايباهم قمت لاففها وحاطه من ورا بس مش شرجي وبدأت النيك الفعلي و قلعتها كل اللي كانت لابساه و دخلته في كسها وفضلت انيك وجبتهم في كسها وهي بتتوجع و مستمتعة في نفس الوقت و بتنهج روحت بعد ما جبتهم روحت حاطط دقني علي ظهرها وانا فاتح بوقي عمال انهج من فرط اللذة وهي بتنهج بشكل خفيف راحت جاية في دماغي اعمل واحد تاني ولفيتهاونيكتها وهي شبه حاضناني و بتتأوه وانا نازل بوس ومهلوك حرفياً وشعري اللي كنت مسرحه علي ورا بدأ ينزل علي قدام و جيبت عرق وانا مفشوخ حرفياً ولسه هجيبهم قومت نازل علي خدها وجيبتهم في كسها وارتحت اوي واستنيت انا أما اجيبهم كلها و بتاعي ينام و هي بتنهج وروحت نايم علي بطني وانا مفتح عيني و فاتح بوقي و مرة واحدة راحت بايسة كتفي بوسة فيها زي شكر كده و عدلت نفسي راحت حاطه نفسها بين دراعي ولزقت فيا وكسها كان في جنبي و باستني من خدي وكان باين إنها محرومة اوي و فضلنا عالحال ده خمس دقائق لحد ما قالتلي احيه انا نسيت امك الا تطب علينا انا خايفة وانا كإني سكران و منتشي اوي مش دريان وراحت تلم هدومها و تلبسهم و لبست بسرعة وراحت جاية مقربة عليا وفضلت تبوسني وانا فوقت شوية وفضلت ابوس فيها والمرة دي مش شهوة و حرمان بس إنما زاد عليهم رومانسية و روحت لابس هدومي بسرعة علي قد ما اقدر و سرحت شعري عشان امي ماتشكش فيا عشان كان متبهدل و لبست جزمتها و قولتلها اوعي تزعلي من طريقتي انا آسف مش عايزك تفهمي... ولسه ماكملتش الجملة راحت بايساني بوسة خفيفة من شفايفي وقالتلي هكلمك عالواتس وكانت علي وشها ابتسامة و باستني وانا لسه هندمج راحت فاتحة باب الشقة بسرعة وقالتلي بكل مياصة ومياعة سلام ومشت وعالحظ الجميل إن امي قابلتها في الشارع واتكلموا ومشت وامي رجعت لقيتني نايم عالسرير مهلوك و رايح في النوم.
{ نهاية الجزء الاول }
وبس كده دي اول اول نيكة وآسف عالتطويل ولو عايزين باقي الاجزاء قولوا في الكومنتات و اتمني قراءة سعيدة لكم😉
كمل يا برنس بس انت تأخرت كتير
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%