د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
لم اتوقع في حياتي ان انيك شيميل بل لم اتوقع انهم يوجدون في بلادنا و كنت اعتقد انهم يوجدون فقط في البرازيل و الدول الغربية بل كنت اكذب حين يحكي احد الاصدقاء انه ناك شيميل و لم اصدق حتى جربت بنفسي و حدثت لي تلك الواقعة اين كنت اتجول في وقت متاخر من الليل بسيارتي بحثا عن شرموطة في قلب المدينة . و كان الجو مضطرب قليلا و العثور على شرموطة في ذلك الوقت بملابس عارية تعرض جسدها امر صعب جدا و بقيت ادور في مكاني و اراقب حتى لمحت فتاة حسناء جميلة جدا بشعر اسود يصل الى طيزها و بشرة بيضاء مثيرة جدا و اسرعت امامها و توقفت حيث كنت انا صاحب السيارة الاولى التي تقف امامها و فتحت لها الزجاج و حييتها لترد علي بصوت مبحوح جدا
و اخبرتها اني اريد ان امضي الليلة معها و وافقت مقدما على مطالبها ثم ركبت امامي و كنت اعتقد انها فتاة قبل ان اجد نفسي انيك شيميل و حتى هو لم يخبرني انه رجل متحول جنسيا و شاذ حيث لما وصلنا الى الفندق و حجزنا الغرفة شعرت ببعض التعجب منه حيث لما خلع ثيابه وجدت حلمات الصدر داكنة جدا تميل الى السواد و انا في حياتي لم التقي فتاة بزازها حلماتها سوداء الى ذلك الحد . و من شدة المحنة اخرجت زبي و انا لا اعرف انه شيميل و كان يرضع و يمص ثم قلت له اتركني الحس كسك و انفجر و قال انا لا املك كس عندي زبي و ضحكت و قلت له دمك خفيف و بدا يضحك و يؤكد لي انه يملك زب ثم انزل كيلوته و اخرج امامي زب كبير جدا يكاد يكون اكبر من زبي
و انصدمت من الامر فانا من جهة مع فتاة و من جهة اخرى ارى زب امامي و عرفت اني انيك شيميل لكنه احلى من الفتاة و عريته ورايت الطيز مدورة و كبيرة جدا و لحظتها زال كل تعجبي سخنت و تركته يرضع و كان زبه كبير و لكن ضعيف الانتصاب و احسست نفسي امارس اللواط و الحقيقة انه لواط لانه في الاصل رجل . و شعرت بانجذاب كبير جدا في لمس ذلك الزب المرتخي الكبير و لم يسبق لي في حياتي ان اشتهيت الزب و قلت في داخلي عادي جدا هو يتخيل نفسه انثى و ذلك الزب شكلي فقط و ليس له اي قيمة و حين كان يرضع لي امسكته من زبه و لكنه شعر بمتعة كبيرة و استلقى و فتح لي رجليه وتركني افرك له على زبه و انا انيك شيميل ساخن جدا من الطيز و من الزب
و انتصب زبه في يدي و لكن ادرته مرة اخرى فانا اريد ان انيك لا ان اتناك و جئت من خلفه و بدات احك له زبي على الطيز و احتك على حرارته و اقبله من رقبته و فمه و يدي تداعب بزاز جميلة ناعمة و حلمات واقفة رغم لونها الذي لم يعجبني ثم حشرت له زبي بقوة في طيزه و ادخلته .و حين ادخلت زبي لم يشعر بالالم فهو مفتوح من الخلف و الطيز التي يملكها معتادة على الزب و ياكل الزب يويميا و انا كنت انيك شيميل لاول مرة و لم اتوقع ان ادخل زبي في فتحة الشرج من قبل و لكن عضلاته ناعمة جدا و تقبض زبي و تلتف عليه حتى تمنحني احلى متعة جنسية و انا خلفه ادفع زبي و احكه حك ساخن جدا
الجزء الثاني
و زادت حركاتي في النيك اكثر و انا انيك شيميل لذيذ جدا و امسكت له زبه بيدي و زه منتصب و وجدت نفسي في نيكة غريبة جدا حيث اني ادخل زبي في الطيز و في نفس الوقت كنت العب له بزبه و ادخل زبي بقوة و اسمعه يتغنج كانه فتاة حيث كان يتصرف كما تتصرف الفتاة تماما . و حاولت رفعه لكنه بدى لي ثقيل الى درجة ان ظهري احسست ببعض الالم فيه رغم انه يبدو نحيف جدا ثم ادرته و انحى لي و مال حتى تصبح طيزه اكثر بروز امام زبي و انا احشو زبي بقوة بين فلقاته و ادخله للخصيتين و انيك و اصفع مؤخرته السمراء الجميلة و انيكه نيك ساخن جدا و اضرب طيزه بالكف و ارى فلقاته ترتع كانها فلقات فتاة حسناء ناعمة و لكن كنت اريد ان اقذف ايضا
و في المرة الاولى توقفت عن التحرك و بقيت فقط افرك له زبه و العب به حتى لا اخرج منيي من زبي و ابقى اتلذذ بالنيك لاطول فترة ممكنة و انا انيك شيميل لذيذ لكن سرعان ما عدت للتحرك و هز الطيز بزبي و انا اسمع الانين الساخن جدا و امسكته من صدره وحلمتيه و ضغطت حتى سببت له بعض الالم . و في المرة الثانية حاولت ان اتوقف و لكن الرعشة كانت قد انطلقت و اجتاحتني و سيطرت على جسمي و لم اعد قادر على منعها حيث ارتعش زبي و هو داخل الطيز في فتحة الشرج و انا انيك شيميل بنوتي نار و لذيذ و جميل جدا و الصفع على الطيز كان يهيجني اكثر الى ان بدا زبي يقذف و يخرج نطافه الساخنة بحرارة كبيرة جدا و شهوة لا مثيل لها
و لاول مرة في حياتي كنت اقذف بتلك الوضعية و زبي داخل فتحة الشرج لان اللذة جعلتني لا اتمالك نفسي و اتعجل بالقذف و زبي محشور بالكامل في فتحة الشرج و كلما يخرج زبي طلقة كنت انا اذوب معها و اشعر بحرارة كبيرة تخرج مني و انا انيك شيميل من المؤخرة . و بسرعة كبيرة انتفض زبي و اخرج كل حليبه ثم نزعت زبي و رايته يدور لوحده و يرتمي على ظهره و هو يحمل زبه الواقف يستمني و انا في نشوة جميلة و غريبة جدا فقد كنت كمن يرى فتاة تحمل زب تستمني و ذلك الزب كبير و جميل و تركته يحلب زبه ويستمني من دون ان المس له زبه لاني فقدت الرغبة و انطفات شهوتي عليه و لم يقذف بسهولة بل تطلب الامر عدة دقائق و هو يحلب زبه
و الى حين ان قذف الشميل شهوته كنت انا قد اخفيت زبي و اكملت النيك و لبست ثيابي و كانت مغامرة ممتعة ولكن لم انكه النيكة الثانية مثلما تعودت فعله مع الفتيات بل بمجرد ان افرغت شهوتي حتى احسست بالملل منه رغم انه كان ذو جسد انثوي لذيذ و جميل و لكن شعرت اني امارس اللواط معه . ثم منحته المال و انا استلقيت على ظهري استمني و طلبت منه ان يخرج لاني لم اكن اريد ان امارس معه الجنس و رغم ان المتعة كانت كبيرة و لكن كنت اريد ان انيك فتاة لانه لا يوجد احلى من الانثى و الكس و البزاز الناعمة في الفم و مع ذلك على الاقل جربت لذة النيك مع رجل متحول و كنت انيك شيميل لذيذ و طيزه ساخنة جدا و اطفئ لي المحنة
لم اتوقع في حياتي ان انيك شيميل بل لم اتوقع انهم يوجدون في بلادنا و كنت اعتقد انهم يوجدون فقط في البرازيل و الدول الغربية بل كنت اكذب حين يحكي احد الاصدقاء انه ناك شيميل و لم اصدق حتى جربت بنفسي و حدثت لي تلك الواقعة اين كنت اتجول في وقت متاخر من الليل بسيارتي بحثا عن شرموطة في قلب المدينة . و كان الجو مضطرب قليلا و العثور على شرموطة في ذلك الوقت بملابس عارية تعرض جسدها امر صعب جدا و بقيت ادور في مكاني و اراقب حتى لمحت فتاة حسناء جميلة جدا بشعر اسود يصل الى طيزها و بشرة بيضاء مثيرة جدا و اسرعت امامها و توقفت حيث كنت انا صاحب السيارة الاولى التي تقف امامها و فتحت لها الزجاج و حييتها لترد علي بصوت مبحوح جدا
و اخبرتها اني اريد ان امضي الليلة معها و وافقت مقدما على مطالبها ثم ركبت امامي و كنت اعتقد انها فتاة قبل ان اجد نفسي انيك شيميل و حتى هو لم يخبرني انه رجل متحول جنسيا و شاذ حيث لما وصلنا الى الفندق و حجزنا الغرفة شعرت ببعض التعجب منه حيث لما خلع ثيابه وجدت حلمات الصدر داكنة جدا تميل الى السواد و انا في حياتي لم التقي فتاة بزازها حلماتها سوداء الى ذلك الحد . و من شدة المحنة اخرجت زبي و انا لا اعرف انه شيميل و كان يرضع و يمص ثم قلت له اتركني الحس كسك و انفجر و قال انا لا املك كس عندي زبي و ضحكت و قلت له دمك خفيف و بدا يضحك و يؤكد لي انه يملك زب ثم انزل كيلوته و اخرج امامي زب كبير جدا يكاد يكون اكبر من زبي
و انصدمت من الامر فانا من جهة مع فتاة و من جهة اخرى ارى زب امامي و عرفت اني انيك شيميل لكنه احلى من الفتاة و عريته ورايت الطيز مدورة و كبيرة جدا و لحظتها زال كل تعجبي سخنت و تركته يرضع و كان زبه كبير و لكن ضعيف الانتصاب و احسست نفسي امارس اللواط و الحقيقة انه لواط لانه في الاصل رجل . و شعرت بانجذاب كبير جدا في لمس ذلك الزب المرتخي الكبير و لم يسبق لي في حياتي ان اشتهيت الزب و قلت في داخلي عادي جدا هو يتخيل نفسه انثى و ذلك الزب شكلي فقط و ليس له اي قيمة و حين كان يرضع لي امسكته من زبه و لكنه شعر بمتعة كبيرة و استلقى و فتح لي رجليه وتركني افرك له على زبه و انا انيك شيميل ساخن جدا من الطيز و من الزب
و انتصب زبه في يدي و لكن ادرته مرة اخرى فانا اريد ان انيك لا ان اتناك و جئت من خلفه و بدات احك له زبي على الطيز و احتك على حرارته و اقبله من رقبته و فمه و يدي تداعب بزاز جميلة ناعمة و حلمات واقفة رغم لونها الذي لم يعجبني ثم حشرت له زبي بقوة في طيزه و ادخلته .و حين ادخلت زبي لم يشعر بالالم فهو مفتوح من الخلف و الطيز التي يملكها معتادة على الزب و ياكل الزب يويميا و انا كنت انيك شيميل لاول مرة و لم اتوقع ان ادخل زبي في فتحة الشرج من قبل و لكن عضلاته ناعمة جدا و تقبض زبي و تلتف عليه حتى تمنحني احلى متعة جنسية و انا خلفه ادفع زبي و احكه حك ساخن جدا
الجزء الثاني
و زادت حركاتي في النيك اكثر و انا انيك شيميل لذيذ جدا و امسكت له زبه بيدي و زه منتصب و وجدت نفسي في نيكة غريبة جدا حيث اني ادخل زبي في الطيز و في نفس الوقت كنت العب له بزبه و ادخل زبي بقوة و اسمعه يتغنج كانه فتاة حيث كان يتصرف كما تتصرف الفتاة تماما . و حاولت رفعه لكنه بدى لي ثقيل الى درجة ان ظهري احسست ببعض الالم فيه رغم انه يبدو نحيف جدا ثم ادرته و انحى لي و مال حتى تصبح طيزه اكثر بروز امام زبي و انا احشو زبي بقوة بين فلقاته و ادخله للخصيتين و انيك و اصفع مؤخرته السمراء الجميلة و انيكه نيك ساخن جدا و اضرب طيزه بالكف و ارى فلقاته ترتع كانها فلقات فتاة حسناء ناعمة و لكن كنت اريد ان اقذف ايضا
و في المرة الاولى توقفت عن التحرك و بقيت فقط افرك له زبه و العب به حتى لا اخرج منيي من زبي و ابقى اتلذذ بالنيك لاطول فترة ممكنة و انا انيك شيميل لذيذ لكن سرعان ما عدت للتحرك و هز الطيز بزبي و انا اسمع الانين الساخن جدا و امسكته من صدره وحلمتيه و ضغطت حتى سببت له بعض الالم . و في المرة الثانية حاولت ان اتوقف و لكن الرعشة كانت قد انطلقت و اجتاحتني و سيطرت على جسمي و لم اعد قادر على منعها حيث ارتعش زبي و هو داخل الطيز في فتحة الشرج و انا انيك شيميل بنوتي نار و لذيذ و جميل جدا و الصفع على الطيز كان يهيجني اكثر الى ان بدا زبي يقذف و يخرج نطافه الساخنة بحرارة كبيرة جدا و شهوة لا مثيل لها
و لاول مرة في حياتي كنت اقذف بتلك الوضعية و زبي داخل فتحة الشرج لان اللذة جعلتني لا اتمالك نفسي و اتعجل بالقذف و زبي محشور بالكامل في فتحة الشرج و كلما يخرج زبي طلقة كنت انا اذوب معها و اشعر بحرارة كبيرة تخرج مني و انا انيك شيميل من المؤخرة . و بسرعة كبيرة انتفض زبي و اخرج كل حليبه ثم نزعت زبي و رايته يدور لوحده و يرتمي على ظهره و هو يحمل زبه الواقف يستمني و انا في نشوة جميلة و غريبة جدا فقد كنت كمن يرى فتاة تحمل زب تستمني و ذلك الزب كبير و جميل و تركته يحلب زبه ويستمني من دون ان المس له زبه لاني فقدت الرغبة و انطفات شهوتي عليه و لم يقذف بسهولة بل تطلب الامر عدة دقائق و هو يحلب زبه
و الى حين ان قذف الشميل شهوته كنت انا قد اخفيت زبي و اكملت النيك و لبست ثيابي و كانت مغامرة ممتعة ولكن لم انكه النيكة الثانية مثلما تعودت فعله مع الفتيات بل بمجرد ان افرغت شهوتي حتى احسست بالملل منه رغم انه كان ذو جسد انثوي لذيذ و جميل و لكن شعرت اني امارس اللواط معه . ثم منحته المال و انا استلقيت على ظهري استمني و طلبت منه ان يخرج لاني لم اكن اريد ان امارس معه الجنس و رغم ان المتعة كانت كبيرة و لكن كنت اريد ان انيك فتاة لانه لا يوجد احلى من الانثى و الكس و البزاز الناعمة في الفم و مع ذلك على الاقل جربت لذة النيك مع رجل متحول و كنت انيك شيميل لذيذ و طيزه ساخنة جدا و اطفئ لي المحنة