قصة من وحي الخيال
من و انا صغير و انا نفسي فيها جدا البنت دي تبقى قريبتي انا كريم و هيا امل احنا اللي الاتنين بينا كيميا بنحب نتكلم كتير مع بعض و نهزر و كان هزارنا مبالغ فيه و اكتر من باقي قرايبنا و لما بقيت في تالته ثانوي نظراتي الجنسية ليها بقت اكتر و خصوصا بزازها جمال جدا كبار و كنت بحب اسرق النظرات و ابص لفلقه بزها لما توطي و يبان جزء من صدرها بتاعي كان بيقف و هيا تضحك ضحكة على استحياء كان نفسي اتجوز امل لكن محصلش نصيب ، و اتجوزت و عمرها ٢٢ احنا الاتنين عمرنا ٢٦ سنة دلوقتي و عايشة في محاظة تانية لكن جنبي و قريبة و بشوفها لما تيجي تزور اهلها كل اسبوع ، كل ما بشوفها بحس بندم و حسرة اني متجوزتهاش بحس ان امل القمر دي مش اي حد يستاهلها هي ملكة جمال بزازها اللي مدورين مكورين و كبار مشدودين و لا شعرها البني الفاتح الطويل و مؤخرتها العامرة اللي حجمها كبير و في نفس الوقت متناسبة مع فخادها البضا اللي بتجنن لما تبان لما تقعد و تتزحلق الجيبة ، كتير استأذنت عندهم ادخل الحمام عشان اضرب عشرة من كتر الاستثارة ، لكن انا زهقت و حبيت احط حد للموضوع ده ، بقيت اتكلم معاها اكتر من الاول ببص في عنيها و بكون مهتم من كل قلبي لكلامها و لما بسلم عليها بسلم و ابوس خدها بحجة اننا قرايب عشان اقرب اكتر بشكل جسدي و يبقى تمهيد للتقبل الجسدي الموضوع مش قفش
و في يوم كنت بتكلم معاها و قالتلي انت مش ناوي ترتبط
انا : انا عمري ما حكيتلك حاجة زي دي .صح؟
امل : ايوة عمرك ما اتكلمت في الموضوع ده
انا : انا كنت مرتبط بواحدة زميلتي في الكلية و لمدة تلات سنين بس الموضوع انتهى
امل : طيب مكملتوش ليه
انا: كنت في الاول بحس انها مفيهاش غلطة بس مع الوقت بقت مملة و غيورة و انا مليش خلق
امل: ايه اكتر حاجة عجبتك فيها خلتك تربطت بيها
انا : قلتها بأسلوب ساخر طيبة و ارتحت ليها
امل : و**** !!! متتكلم بصراحة متتحادقش
انا : وشها جميل و بصراحه جسمها عاجبني و خصوصا لما شفتها في فرح كانت لابسة فستان للركبة كانو ملفوفين كده و مليانين و شفايفها كانو مجنيني
و حطيت ايدي على رجليها و مشلتش ايدي
و كملت و قلت : بس متجيش هيا في جمالك حاجة
امل اتبسطت و قالت: انا اجمل منها في ايه
انا : سمانتك مشدود و فخادك مفهاش غلطة و صدرك مشدود و عيونك اجمل
و كملت انا كلام و قولت بصراحة جوزك محظوظ بيكي انتي اي راجك يتمنى ان كان يتجوزك
امل : بس يا ريته مقدر
انا : ليه بس
امل : دايما بيتخانق معايا و مش عاجبه حاجة و مش عارفه اعمله ايه
انا : طب متحاولي تدلعيه و بالنهار اعمليه احلى اكل و باليل انتي عارفة
امل : و**** بعمل اللي اقدر عليه بشتري لبس جميل و مفتوح و قصبر و بيطلب مني ارقصة له و برقص لكن هو مش بيقدملي جاجة مش مهتم غير انه يتبسط لا بيراعيني و لا بيدلعني
انا و في استياء من اجلها و في نفس الوقت مستثار و سعيد اني حاسس اني في فرصة ، قولت : لازم تعبريله عن ده و الل الموضوع هيتأزم اكتر و ضميتها عليا عشان احسسها بالقرب و الحنان
و بعدها بيومين عرفت من اختي انها متخانقة مع جوزها و غضبانة عند اهلها رحت كلمتها
انا : خير يا امل
امل : انا معتش قادرة استحمل العلاقة دي مؤذية و هو واحد اناني
انا: طب اهدي ، انا عزامك على مطعم و بالمرة تحكيلي و تهدي كده
امل : انا مش عايزة اتعبك معايا
انا: لا تعب و لا حاجة و وانتي خارجة قوليلهم راحة اشتري شوية حاجات و شم شوية هوا
خدتها بالعربية و اتفسحنا و هدت نفسيتها شوية و و في نهاية اليوم
قالت امل: انا مش عارفه اشكرك ازاي بجد انت انسان جميل و يا بخت اللي هتتجوزها
انا : انتي الاجمل و بجد انتي اي رجالة يتمناكي لو شاورتني انتي بس ،
امل على وشها علامات الخجل مسكت انا اديها و بوستها و خلاص انا بتاعي بقا على اخر قمت مقرب و بوستها من شفايها الباردة رقيقة الملمس
امل : ايه ده يا كريم اللي بتعمله ده انا لسا متجوزة
انا ببوس خدها و هيا بتحاول تتمنع بشكل خفيف و بقول : انا بحبك و بموت فيكي من و احنا صغيرين و لازم تتقدري عن كده و انا هحطك في عنيا
و قمت و اخد شفايفها اللي تحت و قعدت امصها و افلتها و بدات تتجاوب معايا و تديني لسانها امصها و انا مش مصدق نفسي و بقيت امص الشفة اللي فوق و اسحبها و ابدل و اسحب شفتها اللي تحت هيا باين بتحب البوس اكتر من مص الشفايف و بقت تبوسني بشكل متكرر جامد بحس بطعم شافيفها كاملها على شفيافي حسيت ان لازم نوقف و نطلع بيتي طلعت شقتي اللي هتجوز فيها معاها و كنت حاطط سرير مؤقت و مكتب و حاجات مؤقته عشان اقعد في الشقة عما اجيب عفش الجواز ، طلعت معايا و اول ما طلعنا حضنا بعض حض جميل و بدأت ابوس رقبها و لحسها برقة و هيا خلاص اندمجت و بقت نفسها صوته عالي وببوس خدها المليان و امصه كنت مبسوط و شهوتي في ذروتها مش عارف اكمل بوس في خدها و لا ابوس شفايفها و انزل على بزازها اللي يهبلو قامت هيا بايساني بشكل متكرر على خدودي و بقت هايجة و انا حاسس اني في حلم و نمت على السري و هيا فوقي شابكة في شفايفي لمدة خمس دقايق و المبادرة بقت منها فكتلي زرار البنطلون و قلعته هو و البوكسر و التيشرت مسكت زبي
امل : راس زبك كبيرة اووي
زبي كان احمر و واقف وقفة اول مرة الاحظها العروق مليانه و كبيرة
امل بدأت تبوس صدري و نزلت تمصه و انا مستغرب مكنتش متخيل شهوتها نزلت على بطني بوس و قرب زبي قاعدة تلحس و جت عند بتاعي تمسكه و تبوس في راس زبي برقة الاول و بعدين تمص برقة و بعدين بدأت تبقى اعنف و تمصه اسرع و اسرع قمت واقف و بعدين بقيت انيك بالتريج و هيا بتتأوه اه اه و بقيت اسرع و اسرع كانت هتتخنق فبقيت ادخله بميل و بعدين سحبته قلعتها كلها و قومتها و رجت ابوسها جامد و امسك طيزها اقفشهم و العب بيهم و ابعبصها و بعدين نمنا على السرير و نزلت على بزازها بوس في احلى حلمة في الدنيا بنيه و كبيرة و منتصبة وواحاول ادخل بزازها في بوقي لما بزاها اتبلت من ريقي و ضميت البزين حطيت الحلمتين في بوقي و اعضض بالراحة فيهم
امل نزلت شهوتها و بتترجاني انيكها بقا
نيكني بقا يا حبيبي لكن انا لسا مشبعتش من جسمها
بعدين جيت عند فخادها و انا بحب الفخاد جدا بقيت ابوس فيهم و الحسهم و امصهم و جيت لكسها و خلاص بتنهج نيكي بقا كس حبيبتك انا تعبت بجد
لكن انا مش هسيب زنبورها كده و لا شفايف كسها نزلت امصها بشكل ابطأ من شفايف بقوها عشان نجيبهم تاني و نتمتع اكتر و انا مش هعدي الليلة دي الى لما تبقى احلى نيكة في حياتنا
و امص براحة و ببرود و هيا ترمي عليا المخدة و بعدين بقيت انيك كسها بلساني و هيا تستغيث و تتأوه و تتألم من الشهوة حسيت انا كمان اني معتش قادر قمت دخلت بشكل مفاجىء و هيا صرخت و دخلت للاخر و بطلع مسكت طيزي بتزقني عشان انيك و انا طاير من الفرحة و الشهوة و انيك جامد فيها و في نفس الوقت ابوسها و لما حسيت اني هجيبهم بقيت اشتغل اسرع و اقوى لحد ما جبناهم سوا و نزلت في كسها
من و انا صغير و انا نفسي فيها جدا البنت دي تبقى قريبتي انا كريم و هيا امل احنا اللي الاتنين بينا كيميا بنحب نتكلم كتير مع بعض و نهزر و كان هزارنا مبالغ فيه و اكتر من باقي قرايبنا و لما بقيت في تالته ثانوي نظراتي الجنسية ليها بقت اكتر و خصوصا بزازها جمال جدا كبار و كنت بحب اسرق النظرات و ابص لفلقه بزها لما توطي و يبان جزء من صدرها بتاعي كان بيقف و هيا تضحك ضحكة على استحياء كان نفسي اتجوز امل لكن محصلش نصيب ، و اتجوزت و عمرها ٢٢ احنا الاتنين عمرنا ٢٦ سنة دلوقتي و عايشة في محاظة تانية لكن جنبي و قريبة و بشوفها لما تيجي تزور اهلها كل اسبوع ، كل ما بشوفها بحس بندم و حسرة اني متجوزتهاش بحس ان امل القمر دي مش اي حد يستاهلها هي ملكة جمال بزازها اللي مدورين مكورين و كبار مشدودين و لا شعرها البني الفاتح الطويل و مؤخرتها العامرة اللي حجمها كبير و في نفس الوقت متناسبة مع فخادها البضا اللي بتجنن لما تبان لما تقعد و تتزحلق الجيبة ، كتير استأذنت عندهم ادخل الحمام عشان اضرب عشرة من كتر الاستثارة ، لكن انا زهقت و حبيت احط حد للموضوع ده ، بقيت اتكلم معاها اكتر من الاول ببص في عنيها و بكون مهتم من كل قلبي لكلامها و لما بسلم عليها بسلم و ابوس خدها بحجة اننا قرايب عشان اقرب اكتر بشكل جسدي و يبقى تمهيد للتقبل الجسدي الموضوع مش قفش
و في يوم كنت بتكلم معاها و قالتلي انت مش ناوي ترتبط
انا : انا عمري ما حكيتلك حاجة زي دي .صح؟
امل : ايوة عمرك ما اتكلمت في الموضوع ده
انا : انا كنت مرتبط بواحدة زميلتي في الكلية و لمدة تلات سنين بس الموضوع انتهى
امل : طيب مكملتوش ليه
انا: كنت في الاول بحس انها مفيهاش غلطة بس مع الوقت بقت مملة و غيورة و انا مليش خلق
امل: ايه اكتر حاجة عجبتك فيها خلتك تربطت بيها
انا : قلتها بأسلوب ساخر طيبة و ارتحت ليها
امل : و**** !!! متتكلم بصراحة متتحادقش
انا : وشها جميل و بصراحه جسمها عاجبني و خصوصا لما شفتها في فرح كانت لابسة فستان للركبة كانو ملفوفين كده و مليانين و شفايفها كانو مجنيني
و حطيت ايدي على رجليها و مشلتش ايدي
و كملت و قلت : بس متجيش هيا في جمالك حاجة
امل اتبسطت و قالت: انا اجمل منها في ايه
انا : سمانتك مشدود و فخادك مفهاش غلطة و صدرك مشدود و عيونك اجمل
و كملت انا كلام و قولت بصراحة جوزك محظوظ بيكي انتي اي راجك يتمنى ان كان يتجوزك
امل : بس يا ريته مقدر
انا : ليه بس
امل : دايما بيتخانق معايا و مش عاجبه حاجة و مش عارفه اعمله ايه
انا : طب متحاولي تدلعيه و بالنهار اعمليه احلى اكل و باليل انتي عارفة
امل : و**** بعمل اللي اقدر عليه بشتري لبس جميل و مفتوح و قصبر و بيطلب مني ارقصة له و برقص لكن هو مش بيقدملي جاجة مش مهتم غير انه يتبسط لا بيراعيني و لا بيدلعني
انا و في استياء من اجلها و في نفس الوقت مستثار و سعيد اني حاسس اني في فرصة ، قولت : لازم تعبريله عن ده و الل الموضوع هيتأزم اكتر و ضميتها عليا عشان احسسها بالقرب و الحنان
و بعدها بيومين عرفت من اختي انها متخانقة مع جوزها و غضبانة عند اهلها رحت كلمتها
انا : خير يا امل
امل : انا معتش قادرة استحمل العلاقة دي مؤذية و هو واحد اناني
انا: طب اهدي ، انا عزامك على مطعم و بالمرة تحكيلي و تهدي كده
امل : انا مش عايزة اتعبك معايا
انا: لا تعب و لا حاجة و وانتي خارجة قوليلهم راحة اشتري شوية حاجات و شم شوية هوا
خدتها بالعربية و اتفسحنا و هدت نفسيتها شوية و و في نهاية اليوم
قالت امل: انا مش عارفه اشكرك ازاي بجد انت انسان جميل و يا بخت اللي هتتجوزها
انا : انتي الاجمل و بجد انتي اي رجالة يتمناكي لو شاورتني انتي بس ،
امل على وشها علامات الخجل مسكت انا اديها و بوستها و خلاص انا بتاعي بقا على اخر قمت مقرب و بوستها من شفايها الباردة رقيقة الملمس
امل : ايه ده يا كريم اللي بتعمله ده انا لسا متجوزة
انا ببوس خدها و هيا بتحاول تتمنع بشكل خفيف و بقول : انا بحبك و بموت فيكي من و احنا صغيرين و لازم تتقدري عن كده و انا هحطك في عنيا
و قمت و اخد شفايفها اللي تحت و قعدت امصها و افلتها و بدات تتجاوب معايا و تديني لسانها امصها و انا مش مصدق نفسي و بقيت امص الشفة اللي فوق و اسحبها و ابدل و اسحب شفتها اللي تحت هيا باين بتحب البوس اكتر من مص الشفايف و بقت تبوسني بشكل متكرر جامد بحس بطعم شافيفها كاملها على شفيافي حسيت ان لازم نوقف و نطلع بيتي طلعت شقتي اللي هتجوز فيها معاها و كنت حاطط سرير مؤقت و مكتب و حاجات مؤقته عشان اقعد في الشقة عما اجيب عفش الجواز ، طلعت معايا و اول ما طلعنا حضنا بعض حض جميل و بدأت ابوس رقبها و لحسها برقة و هيا خلاص اندمجت و بقت نفسها صوته عالي وببوس خدها المليان و امصه كنت مبسوط و شهوتي في ذروتها مش عارف اكمل بوس في خدها و لا ابوس شفايفها و انزل على بزازها اللي يهبلو قامت هيا بايساني بشكل متكرر على خدودي و بقت هايجة و انا حاسس اني في حلم و نمت على السري و هيا فوقي شابكة في شفايفي لمدة خمس دقايق و المبادرة بقت منها فكتلي زرار البنطلون و قلعته هو و البوكسر و التيشرت مسكت زبي
امل : راس زبك كبيرة اووي
زبي كان احمر و واقف وقفة اول مرة الاحظها العروق مليانه و كبيرة
امل بدأت تبوس صدري و نزلت تمصه و انا مستغرب مكنتش متخيل شهوتها نزلت على بطني بوس و قرب زبي قاعدة تلحس و جت عند بتاعي تمسكه و تبوس في راس زبي برقة الاول و بعدين تمص برقة و بعدين بدأت تبقى اعنف و تمصه اسرع و اسرع قمت واقف و بعدين بقيت انيك بالتريج و هيا بتتأوه اه اه و بقيت اسرع و اسرع كانت هتتخنق فبقيت ادخله بميل و بعدين سحبته قلعتها كلها و قومتها و رجت ابوسها جامد و امسك طيزها اقفشهم و العب بيهم و ابعبصها و بعدين نمنا على السرير و نزلت على بزازها بوس في احلى حلمة في الدنيا بنيه و كبيرة و منتصبة وواحاول ادخل بزازها في بوقي لما بزاها اتبلت من ريقي و ضميت البزين حطيت الحلمتين في بوقي و اعضض بالراحة فيهم
امل نزلت شهوتها و بتترجاني انيكها بقا
نيكني بقا يا حبيبي لكن انا لسا مشبعتش من جسمها
بعدين جيت عند فخادها و انا بحب الفخاد جدا بقيت ابوس فيهم و الحسهم و امصهم و جيت لكسها و خلاص بتنهج نيكي بقا كس حبيبتك انا تعبت بجد
لكن انا مش هسيب زنبورها كده و لا شفايف كسها نزلت امصها بشكل ابطأ من شفايف بقوها عشان نجيبهم تاني و نتمتع اكتر و انا مش هعدي الليلة دي الى لما تبقى احلى نيكة في حياتنا
و امص براحة و ببرود و هيا ترمي عليا المخدة و بعدين بقيت انيك كسها بلساني و هيا تستغيث و تتأوه و تتألم من الشهوة حسيت انا كمان اني معتش قادر قمت دخلت بشكل مفاجىء و هيا صرخت و دخلت للاخر و بطلع مسكت طيزي بتزقني عشان انيك و انا طاير من الفرحة و الشهوة و انيك جامد فيها و في نفس الوقت ابوسها و لما حسيت اني هجيبهم بقيت اشتغل اسرع و اقوى لحد ما جبناهم سوا و نزلت في كسها