- إنضم
- 9 مارس 2024
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 84
- نقاط
- 1,098
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
مقدمة
أنا "علي" و القصة ديه حقيقة 100% ممكن ناس متصدقش أو بتقول إن جنس المحارم عبارة عن أفلام أو قصص و حكايات وخلاص لكن عزيزي القارئ في العموم جنس المحارم حقيقي مليون% لكن في ناس بتفضل تحتقظ بيه وبيجي عليها وقت من الأوقات بتحب تشارك ده
بداية القصة انا اسمي "علي" وقت حدوث الموضوع كان عندي 18 سنة سن المراهقة و الشهوة الجنسية بتبقي في اقصي مراحلها و طرف معايا في الموضوع "ندي" عندها 24 سنة أكبر مني ب 6 سنين .. ندي بنت جميلة لطيفة أبوها وأمها توفوا وهي عندها 10 سنين وكان مفيش حد راضي ياخد باله منها مش علشان احنا عيله واطيه انا بكذب احنا عيله واطيه فعلا لكن السبب الرأسي هو إن كل واحد عنده مشاغل و مش فاضي لحد لكن أمي قررت تتطوع للموضوع وتحتفظ بيها و تربيها لأن أمي كان قريبة من خالي و مراته وكانت بتحب ندي جدا و نفسها تخلف بنت من زمان اصلا لما أمي قررت تاخد ندي كان انا عندي 4 سنين و أبويا وأمي منفصلين لكن عندهم شركة صغيرة كده مسؤولين عنها يعني من الناحيه المادية كويسين جدا لكن هما الإنفصال حصل بتراضي و تفاهم وعقل عادي جدا و هما اصدقاء وابويا ورحب بموضوع ندي كمان ومكنش عندو مشكلة كمان
انا وندي يعتبر أخوات لأن تعارفنا حصل وانا عندي 4 سنين و هي 10 سنين ومع مرور الأيام كبرنا مع بعض و يعتبر هي كمان كانت مساهمة في تربيتي بحكم إنها اكبر مني وكمان شغل أمي فكانت أغلب الوقت بتقعد معايا وبتاخد بالها مني مع مرور الأيام بقت هي أقرب حد ليا في الدنيا يعني شخص معاك دايما عارف تفاصيل حياتك الحلو و الوحش مهتم بيك دايما فملقتش حد انسب منها إنه يكون صديقي و صاحبي وأنا مع مرور الأيام كنت شخص متوحد مش بالمعني الحرفي كان عندي اصاحب كتير جدا لكن كنت دايما بفضل القاعدة لوحدي أو في البيت عكس "ندي" تماما الي كانت بتحب الضحك و الخروج و الهزار وكانت جريئة في تصرفتها و كلامها
ده ملخص لبدايتي أنا و ندي و نبذة عن العائلة
نيجي بقي لبداية الانجذاب و الإعجاب
الجزء الاول
مع بداية دخولي عام 18 سنة أبويا و أمي عملوا ليا عيد ميلاد كانت عبارة عن مفاجأة و صادف وقت عيد ميلادي كان عندي امتحاناتي و كان في امتحانات الكلية بتاعت ندي و كان صحابها البنات موجودين كانوا دائما بيجوا البيت يذاكروا مع ندي لكن عمري ما اتقبلت مع أي واحده فيهم بحكم زي ما قولت فوق انا خجول ومش اجتماعي أوي فلما كانوا بيبقوا موجودين في البيت لاما انا قاعد في الاوضة أو بره البيت وكنت ببقي قاصد الصراحة علشان ياخدوا راحتهم أكتر وعلشان تكون ندي مرتاحة أكتر معاهم فبداية تعارفي عليهم كان في عيد ميلادي انا دخلت من هنا وبعدين بدأت المفاجأة و كل سنة وانت طيب وبلا بلا بلا أجواء العيد ميلاد المعروفة يعني .. كان موجود اصاحبي ندي كلمتهم و امي و أبويا و أصحاب ندي قعدوا علشان كان عندهم مذاكرة وسلمت عليهم أول مره في حياتي منهم الحلوة و العادية و الجامدة بنات زي أي شله بنات طبعا هما اندهشوا من شكلي وديه حقيقة مش علشان أخلي القصة حلوة لكن انا تكويني الجسمي كبير ووسيم إلي حداً ومشعر يعني تشوفني في سن 18 تقول عندي 27 سنة .. سلمنا و باركنا لعض و فرحنا والموضوع خلص بسرعة بحكم إن انا عندي امتحانات و ندي كمان طبعاً أصحاب ندي فضلوا موجودين وعرفت انهم هيباتوا وعملين حسابهم طبعا انا قلت هفضل متوتر وهما موجودين لأن هما كانوا بنتين و "ندي" وكانوا من ناحيه الجسم جامدين فششخ سنهم ما بين 23 ل24 سنة
(الأولي) كان إسمها "ابتسام" صدرها كبير جدا لدرجة إن انت متقدرش تشوف بطنها اصلا من كتر ما صدرها كبير و طويل و بارز لقدام و طيزها مدورة و مظبوطة زي ما الكتاب بيقول وهي من النوع الي بيحب يقفز الهدوم بزيادة فكل تفاصيل جسمها كانت واضحة وبشرتها بيضه
( التانية) كان إسمها "زينب" بشرتها وردي و بتلبس نضارة و من النوع الخجول شوية ومبتتكملش كتير وجسمها ميلف حرفيا من صدر لطيز لو فكرت تحضنها ممكن تتوه وسط صدرها من كتر ما هما كبار و ملينين و مدلدلين وجسمها من النوع الي بيحمر من اي لمسه فتخيل انت لو هي ملط قدامك ونكتها كل حته في جسمها تلمسها تحمر و هتهيجج اكتر
نيجي و اخيرا (ندي) الي القصة قايمة عليها هي جميلة جدا و جريئة جدا أكتر واحده فيهم مبتخفش من حد وكريتف بتهزر و ضكك ديه حاجه ندرة جدا لما بتلاقيها في بنت انت تحب تقعد معاها بس ما بالك لو نكتها جسمها عود فرنساوي حرفياً كل حاجة عشرة من عشرة بزاز متوسطة و طيز لا كبيرة أوي ولا صغيرة اوي حاجه كده زي جسم "جيجي حديد" وبشرتها بيضه هي من النوع المهتم بجسمة جدا من رياضة لدايت لكريمات و إلخ ...
نرجع ليوم العيد ميلاد فقلت انا هبقي متوتر وهما قاعدين هنا فقلت ل3 من اصحابي اقعدوا ذاكروا معايا ونمشي الصبح نروح الامتحان سوا طبعاً أمي قالت مينفعش ومش عارف ايه بنات وولاد والجو ده لكن البنات قالوا عادي لأن في فكرهم احنا أصغر منهم و ***** و الجو ده فمفيش خوف .. كل شله قعدت في مكانها انا في اوضتي مع صحابي دول كانوا اقرب ناس ليا بعد ندي و ندي و صحابها في اوضه سهرنا ذاكرنا لحد الساعة ما جت ٤ الفجر قلت أقوم أعمل شاي لقيت في البلكونة "ندي" تقدر ترجع وتقرأ وتشوف مواصفتها و كانت سانده دراعها علي البلكونة ووشها للشارع و طيزها علي باب البلكونة ومن حظي كانت البجامة شفافة شوية وشفت تفاصيل جسمها لأول مره وهجت طبعا انا شفت جسمها وملابسها الداخلية قبل كده كتير لكن أول مره اركز و اسرح و زبي يقف عليها كانت لبسه اندر لونه أسود ومش مغطي طيزها كان داخل كله جوه فلقه الطيز ومن فوق برا سودة انا زبي وقف من هنا والزمن وقف ومحستش بنفسي وزبي واقف علي اخره لدرجة إنه عمل فارق مسافة بين جسمي و بين البنطلون والبوكسر الي انا لابسهم وفضلت واقف بتأمل جسمها وطيزها وهي بترقصهم وبتنزل بفردة وتطلع بالتانية وبعدين لقيتها دخلت ايديها جوه البجامة وشدت الاندر جامد علشان يبقي قافش علي وداخل اكتر علي فلقه طيزها وفي وسط ما انا سارح مره واحده لقيت باب اوضتها بيتفتح من هنا وخرج منه ابتسام و ندي بنت خالي بتلف من في نفس اللحظة وهما الاتنين في نفس اللحظة بصوا علي زبي وطريقة وقوفي ...
الجزء الثاني
بعد آخر موقف وهي واقفة في البلكونة وزبي وقف ومع خروج صاحبتها "ابتسام" من الاوضه وهما الاتنين شافوا زبي واقف في نفس اللحظة ساعتها كنت ماسك كوباية مياة في أيدي ورحت وقعه من التوتر و لقيت "ندي" جريت عليها اتخضيت وتطمن وقالت ليا حصلك حاجه فيك حاجه وانا ساعتها كنت مش مركز في أي حاجه قلت ليها لا انا بخير قالت ليا متتحركش هجيب حاجه اشيل بيها الازاز .. في دقيقة دار مع "ابتسام" حوار كالتالي:
ابتسام: مالك في ايه واقف مش علي بعضك ؟
أنا: مفيش حاجه لكن متوتر بس بسبب الامتحانات وكده
ابتسام: هو الي متوتر بتاعه بيقف!!
انا في لحظة ذهول واستغراب بصيت ليها وقلت انتي بتقولي ايه وازاي تتكلمي معايا بالطريقة ديه وصوتي بدء يعلي من غير ما أخد بالي من الخوف و التوتر مره واحده لقيتها بايديها الاتنين واحده علي بوقي و التانية علي زبي وهمست ليا في ودني بصوت مبحوح عادي مفيش حاجه كلنا بنعدي بالمواقف ديه وعيني في عنيها ومصدوم لأن أول مره حد يمسك زبي ولما انا سكت شالت ايديها و "ندي" جت وانا دخلت الاوضه وصاحبي نايمين قدامي وانا مصدوم من الموقف و مخضوص من الموضوع خفت طبعاً تلعب في دماغي بنت خالي وتقولها كلام وبتاع لكن محصلش حاجه وعدي اليوم طبيعي
"ندي" بنت خالتي اه احنا متربين مع بعض ويعتبر هي الي مربياني لكن انا عمري ما شوفتها أختي دايما كنت هيجان عليها + انا شهوة جنسية رهيبة ضربت عليها عشرة كتيير فشخ دايما كنت بسرق ملابسها الداخلية و اضرب عليها عشرة وكنت اقعد اشم في هدومها و اتخيلها في حضني و علي طول كنت أدخل بعديها الحمام مخصوص علشان بتكون لسه قالعه الاندر وبمسك الاندر بتاعها اغرقه لبن و ضرب عشرة وبقعد اشم في و في عرق كسها وفخدها فيه واتخيل وهو ماسك علي كسها و بيلمس شفرات كسها الوردي و بتخيل وانا نايم معاها ودايما لما بسلم عليها او احضنها أول حاجه بعملها وهو إن اشم ريحتها وجسمي يلمس جسمها وصدرها المشدود لأن انا بحبها فعلا مش حابب جسمها وعايز انكها وخلاص علشان تفرق
مع مرور الأيام و ظروف الامتحانات بدأت أشوف صحابها اكتر وهما "ابتسام - زينب" مواصفتهم موجودة في الجزء الأول هما كانوا متعودين تكون المذاكرة عندنا لأن البيت بتاعنا أكبر و دوشه أقل ومفهوش ولاد كبار وندي كانت مش بتاخد راحتها غير في البيت فكانوا عندنا علي طول مع نهاية الامتحانات وكان النهاية يوم خميس فكرروا يحتفلوا مع بعض و يخرجوا انا كنت في البيت ومش سمعتهم لكن مشغلتش دماغي لقيت "ابتسام" بتقولي تعالي معانا وبتتحايل عليا وانا مكنتش مرتاح للموضوع لكن قلت اروح أهو هكون مع "ندي" ومنها مع بنات واتصور معاهم وانزلهم ستوري واتساب واتفشخر وسط صحابي تفكير مراهق بقي هههه
انا اه ممكن مكنش اجتماعي لكن مهتم بنفسي جدا من الناحيه الجسدية و الشكلية و ستايل لبسي كويس يعني لبست و قررنا نخرج و الحقيقة البنات كان كلهم اجمل من بعض لكن علي مكنتش شاغل دماغي غير ببنت خالي "ندي" وبس .. خرجنا رحنا سينما وحصلت مفاجأة لقيت في السينما بنت اسمها "سمر" وولدين واحد أخوها وواحد صاحبهم من الكلية أخوها أكبر منهم بسنتين 26 سنة اسمه "خالد" شاب حلو وشيك و كويس يعني دخلنا الفيلم وقعدنا طبعا انا كنت عايز اقعد جنب "ندي" لكن هي رحت قعدت جمب خالد انا كنت مستغرب لكن عادي قعدت ما بين "زينب و ابتسام" و "سمر" البنت الي كانت مستنيه في السينما قعدت مع الولد الي معاهم في الكلية مع بداية الفيلم وانا مش مرتاح زي ما قولت انا شخصية مش اجتماعية مبحبش الزحمة و التجمع الكتير بلف بجسمي كده اتعرضت لاول صدمة في حياتي لقيت "ندي و خالد" ماسكين أيد بعض عملين يبوسوا في بعض وقاعد يقفش في صدرها طبعاً عزيزي القارئ هي صدمة لأن هو عمل في ١٠ دقائق الي كنت عاوز اعمله بقالي ٣ سنين + هي حب حياتي يعني صدمة من كل ناحيه طبعاً انا دمعت وكنت عايز أقوم لكن "ابتسام" جمبي لاحظت وقالت انت متعرفش انهم بيحبوا بعض ولا ايه فقلت ليها لأ قالت انا كنت مفكره انتوا قريبين من بعض .. رديت قلت وانا كمان كنت مفكر كده لكن متقوليش ليها حاجه .. طبعا قمت وعملت نفسي أهبل مشفتش حاجه وقلت هشتري حاجه من بره واخدت بعضي ومشيت رحت ابات عند ابويا طبعا مع اختفائي هي قعدت ترن وبتاع كتير "ابتسام" قالت ليها اصل هو شافك انتي و "خالد" مع بعض ومشي طبعاً هي اتخضيت وخافت لأقول لأمي لانها كانت بتخاف من أمي وبتحترمها جدا لكن انا طبعا مفكرتش أقول كده قعدت ترن وبتاع رديت عليها وقلت ليها انا في البيت عند ابويا ولما اروح نبقي نتكلم عدي أسبوع بعيد عنها وبعيد عن البيت وقلت اروح اجيب هدوم من البيت وارجع اقعد مع ابويا شوية لحد ما اتجاوز الموضوع
رجعت بيت امي علشان اجيب هدوم ليا كانت "ندي" موجوده و صاحبتها "ابتسام" نايمه في اوضتي من غير هدوم غير ملابس داخلية قطن تقريباً من ماركة calvin klein الملابس الداخلية لوحدها تهيج مابالك بقي الجسم الي لابسها طبعا انا دخلت الاوضة وفضلت واقف متنح كده من جمال الطيز البيضه والمشدوده و شفرات الكس الي ظاهرة وجمال بزازها الي نفسي اقعد ارضع فيهم و اغرقهم لبن و اقعد ابوس في شفايفها و شعرها المفرود علي المخدة ديه كانت أول مره اهيج علي "ابتسام" وعايز انكها لأن انا قبل كده كنت عايز انيك بنت خالي وبحبها في نفس الوقت لكن صاحبتها عايز انكها ومفيش حب مع وقوف بتاعي فقلت انا هكرر نفس الغلط تاني وحد يجي يفضحني فقلت اخد أحاول اغير هدوم وامشي من غير ما تصحي وتاخد بالها لأن انا هبقي خجول في الموقف ده فقلعت البنطلون وغيرته و قلعت التيشيرت لقيت صوت من ورايا بيقول جسمك حلو علي فكرة يابخت الي هتنام معاك وزي ما قلت في الجزء الاول إن احسن ميزة فيهم هي الجرأة فأنا قلت اما هفضل خجول كده لحد امتي انا عندي كل المقومات الي تخليني انيك أو أنام مع أي واحدة وفعلا انا كان عندي خبرة جنسية كبيرة من دراسة لقصص لأفلام لناس اعرفهم متجوزين بيحكوا ليا فقلت انا أكون بارد معاهم زيهم .. فقلت ليها جسمي انا الي حلو انتي مشفتيش جسمك ولا ايه وضحكت ضحكة خفيفه وردت قالت يخسارة هيبوظ من الركنة فأنا استغربت انا في بالي قلت هي كلمة هرميها وهي هتصدني واخد بعضي و امشي لقيتها متجاوبة مع الكلام وهي الي بتجر كلام في الموضوع فالموضوع اتطور وقالت ليا انا زهقت من الخيار نفسي في الجلد الطبيعي طبعا انا مذهول يعني كل تفكيري في الوقت ده ان الوسخه موجودة عند الرجالة بس لكن طلعت النسوان أكتر مننا .. رديت عليها وعملت نفسي أهبل مش فاهم كلامها لقيتها قامت وطالعة من الاوضة وقربت مني بهمس وقالت في اندر عندك في الدولاب غرقان ورحته كلها لبن ابقي حطه في الغسيل علشان باين طبعا انا اتخضيت وخوفت وتوهت من الموضوع وهي ضحكت وخرجت و طبعا الاندر ده كان بتاع بنت خالي "ندي" أيام ما كنت بضرب عليه عشرة دماغي قعدت تروح وتيجي خايف "ابتسام" تقول أي حاجه طلعت من الاوضه لقيت "ندي" واقفه لابسه شورت رصاصي صغير و ضيق وطيزها كلها بره من غير اندر و تيشيرت نص كوم ابيض من غير برا طبعاً بعد ما كنت مضايق منها وماشي وشفت المنظر ده قلت احا وبعدين في اليوم الأسود ده هلاقيها منك ولا من صاحبتك ففرحت لما شافتني لأن احنا عمرنا ما غبنا عن بعض وانا اختفيت عنها أسبوع لفيتها جرت عليا و حضنتني و بتقولي وحشتني وطبعا انا فقد النطق جسمها الملبن و الفرنساوي كلها بين حضني وانا ساكت فرددت صاحبتها بسخرية قالت متخفيش انتي كمان وحشتيه لكن هو مبيعرفش يعبر ...
الموضوع عدي وقعدت معاها وقالت ليا انا اسفه مكنتش اقصد أعمل كده او اخبي عليك انا بحبه وهو بيحبني وقعدت أعمل فيها كبير بقي و اقولها لو بيحبك كان اتقدم ليكي و الجو ده قالت هيحصل و مش هيحصل قلت ليها ابقي قابلني هو واخدك عبارة عن لعبة ومتعة ليه هيشبع منك وخلاص قالت لا ومش لا ازاي تتكلم معايا كده و اتضايقت وزعلت مجمل كلامي كان انتي عبارة عن جسم و جمال وكان عندها حق فعلا لكن انا من الغيرة معرفتش انا بقول ايه فضلنا متخاصمين كام يوم و أمي لاحظت الموضوع لكن كنا بنتوه وبنقول مفيش حاجه احنا كويسين .. جه يوم عيد ميلادها وقررنا نعمل عيد ميلاد ليها كبير وجبت ليها هدية طبعاً ممكن حد يقولي انت بتعمل ده ليه انا لما فكرت في الموضوع قلت من حقها تحب وتتحب هعمل ايه يعني وانا كنت قاسي في كلامي + فقدت الأمل من ناحيتها اصلا انها تحبني أو انيكها حتي
جم صحابها "ابتسام - زينب" دول الي اعرفهم والباقي معرفهمش ومش مهمين اخدت الهدية وكان في كرت اعتذار وبتاع اتصالحنا وجه "خالد" حبيبها عيد الميلاد وشرح ليا الموضوع واتأسف وانا احترمته الصراحة علشان اتأسف فعيد الميلاد خلص وكله روح فضل أنا و "ندي - ابتسام - زينب - سمر بتاعت السينما - خالد حبيب ندي" فقلنا نسهر ونلعب لعبة الازاز تحت مسمي "الحقيقة أو الجرأة" طبعاً اللعبة كانت ماشية تقليدية جدا سؤال وجواب بتحب مين بتكره مين الاسئلة الهبلة ديه لحد ما "ابتسام" قررت تسخن الموضوع وجه الدور عندها وطلبت من "ندي" انها عندها الجرأة تبوس "خالد" هنا طبعاً رفضت علشان انا قاعد و امي جوه وجه الدور عند "زينب" فقلت لي "ابتسام" لو تقدري تبوسي حد من الي قاعدي دول تبوسي مين لقيتها بصتلي وانا مش شاغل دماغي عادي وعنيها في عيني كانت جميلة فشخ يجدعان من شكل وشعر و جسم لقيتها مره واحده راحت شفايفها في شفايفي لمدة دقيقة متواصلة متخيل أول بوسه في حياتي كانت بالجمال و الطريقة ديه وطبعا انا انسجمت مع الموضوع ونسيت كل الي كان موجود معانا ومن بدء موضوع إعجابي بصاحبه بنت خالي "ابستام" اتفرقنا وعنينا في عين بعض لسه وفي دموع في عيني من الحماس لقيت بنت خالي بنرفزه كده انتوا بتعملوا ايه فابتسام رديت عليها قالت زي ما انتي بتعملي انتي وخالد ولا هي حلوة ليكي ووحشة لينا طبعا انا قلت هتقلب بخناقة بينهم فقلت ليهم دية لعبة يجماعة مفيش حاجه فردت "ابتسام" قالت من الآخر انا معجبة ب "علي" طبعا انا اتخضيت وقول اهدي بس انتي بتقولي ايه وطبعا "ندي" كانت مصدومة وقالت من امتي الكلام ده هي قالت من يوم ما الكوباية اتكسرت من ايدة طبعا انا كنت ممكن اوقف الموضوع ده كله و اقول لا مفيش حاجه زي ديه لكن عزيزي القارئ لاول مره احس إن "ندي" غيرانه ومتضايقه إن انا بوست صاحبتها فقلت اكمل في الموضوع و ازيط فقلت وانا كمان معجب بيها طبعا "ابتسام" فرحت و "ندي" قالت ازاي ومش ازاي ديه اكبر منك وانت صغير قلت ليها الصغير بيكبر ورد "خالد" قال ده صغير ده ده أكبر مني وطبعا "ندي" معجبهاش الكلام وقالت براحتكوا طبعا كل واحد أخد بعضه ومشي وفضل في البيت أنا و"ابتسام" و "ندي" فقلت ليها ادخلي صالحيها وقولي ليها كنا بنهزر وبتاع قالت ليا انا مبهزرش انا معجبة بيك فقلت ليها بسخرية بجد قالت بجد من يوم ما شفت بتاعك واقف وانت في دماغي انا بحبك كلك علي بعضك كلامك شخصيتك حبك الي بشوفه في عينك لندي نفسي أفضل مرمية في حضنك علي طول نفسي تفضل تلمس جسمي نفسي تكون جوايا نفسي تفتحني طبعت انا مع الكلام ده كله مذهول فقلت ليها كل ده حصل انا بيني وبين نفسي قلت مجنون مين ده الي متجيش الفرصة عنده و ميستغلهاش لكن المشكلة إن انا كان عقلي وقلبي متعلق ببنت خالي بس طبعاً استسلمت لشهوتي وهي شافت زبي وقف و دخلت ايديها حوه البنطلون وقالت شفت إنك عايزيني زيي قلت ليها انا علي أخري وبقيت صريح معايا زي ما هي صريحه قلت ليها انا من ساعة ما شوفتك وانتي نايمه في الأوضه عندي وانا يوميا بضرب عليكي عشرة دايما بحتلم بيكي وبقوم من النوم وانتي بتمصي ليا دايما بتخيل وانا زبي كله في كسك وبجبهم جوه ووسك كل الهيجان ده كله قعدنل نبوس ونقطع في شفايف بعض و لأول مره بطلع كل خبرتي الجنسية علي الطبيعي و قعدت امسك في بزازها من فوق الهدوم و هي تحسس علي بتاع وفي نفس الوقت لساني و شفايفي مع لسانها وشفايفها لكن مع صوت أمي وطلوعها من الاوضه وقفنا بسرعة ولحقنا نفسنا و أمي قالت بتعملوا ايه قلت ليها ولا حاجه بنلعب في الفون ببجي ضد بعض عدت ودخلت الاوضه و قعدت انا وابتسام بنضحك لبعض ومسكين أيد بعض قالت ليا انا مش قادرة نصي التحتاني كله مياة مش هعرف اروح كده ولو روحت مش بعيد يبلغوا المطافي من النار الي جوايا انا قلت ليها قدامنا حل واحد إنك تدخلي تصلحي بنت خالي "ندي" علشان تبقي حجه وتباتي النهاردة معايا طبعاً دخلت واتصالحوا و "ابتسام" هتبات معايا النهاردة فضلنا سهرانين و "ندي" بدأت تلاحظ قربي من "ابتسام" طول القاعدة والهزار بينا فبدأت تغيير وتحاول تقرب مني و تحاول تفتح معايا مواضيع وقد ايه انا وهي قريبين من بعض طبعا كل تصرفتها ديه انا مش شاغل دماغي بيها كل فكري كان في جسم صاحبتها "ابتسام" الي هي من اليوم ده حبيبتي فضلت احاول اخلي "ندي" تمشي لكن كانت مصممه تسهر ففقد الأمل وقلت انا هقوم أنام وغمرت لي "ابتسام" وبعت ليها رسالة قلت ليها حاولي تخلعي منها لما تنام فعدي الوقت دخلوا ناموا وفضلوا سهرانين علي السرير كنت متواصل معاها علي الواتس فقلت ليها قولي ليها انا رايحه الحمام فعملت كده فعلا فتأخرت شوية فطلعت اروح ليها الحمام لقيتها خرجت بتقولي رايح فين تعالي عندك الاوضه حد هيشوفنا كده لو خبط علي الحمام .. دخلنا الاوضه عندي قالت ليا انا مش هعرف اخلع من "ندي" لحد ما تنام وهي بتتكلم انا قاعد أبوس فيها والمس في بزازها و طيزها ولقيتها حطت في أيدي الاندر بتاعها هي قلعتها وقالت خلي ده معاك لحد ما ارجع فقلت ليها قبل ما تمشي هديكي حاجه علشان ترجعي بسرعة نزلت بنطلون البجامه بتاعها وكان مفيش اندر لأنه معايا وهي قلعته في الحمام ساعتها شفت أجمل كس في العالم كس ألمس مفهوش شعرة أبيض وردي و متغرق بالعسل بتاعها نزلت عند كسها وقعدت امشي بأيدي كده من بره بمسح كسها بالعسل بتاعها ونزلت ببوقي عند كسها قعدت الحس ليها وهي تكتم صوتها وتمسك دماغي من شعري وبتوجهني ونسينا الوقت خالص وبنت خالي لقتها بتنادي ليها فوقنا الموضوع وقلت ليها روحي شوفي هي عايزه ايه راحت ليها وقالت كنتي فين يابنتي كل ده قالت ليها كنت في الحمام ومع الصدفة بصت علي هدومها لقت بنطلون البجامة مليان مياة وعسل قالت ليها من ايه ده قالت معرفش باين كنت هيجانه من بوسه "علي" اخدوا الموضوع بضحك وهزار وقالت ليها هجبلك حاجه غيرها وجابت ليها بجامه تانية وقالت ليها غيري طبعا "ابتسام" مش عارفه تغير علشان من غير أندر و الاندر معايا وطبعا كسها كله عسل فبنت خالي هتلاحظ الموضوع ده فغيرت من غير ما تاخد بالها بسرعة فقلت ليها علي فكرة انا لاحظت إنك من غير اندر لكن مرضتش أقولك قالت ليها انا اليومين دول مش علي بعضي وهيجانه علي الآخر وكل شوية بضرب سبعة ونص ردت عيها بنت خالتي قالت وانا كمان فقالت ابتسام طب ما انتي معاكي "خالد" مبتعملوش حاجه مع بعض ردت عليها قالت لا ابدا هو بوس و تقفيش بس مش أكتر انا مش واثقه فيه أوي قالت نفسي في حد يكون ثقه لأن انا مش عايزه اتجوز دلوقتي اصلا بس عايزه ارتاح فقالت ليها انا عندي الحل .. قالت ايه هو نقعد نمص لبعض و الجو ده فاكس قالت لأ "علي" ابن خالتك طبعاً "ندي" اتخضيت وقالت لا ازاي مستحيل ده اخويا وانا الي مربياه ومستحيل يحصل قالت ليها طب ولو خليته يحصل قالت لا مش موافقة طبعا وهو مش هيواافق قالت ليها براحتك انا قايمة اطفي ناري عند "علي" أهو علي الأقل حد فينا يستفيد و خليكي انتي عايشه مع دور اخوكي ابتسام قامت فعلا ودخلت عندي الاوضه وانا نايم علي السرير ومع كل خطوة بتدخل عليهة فيها بتقلع قطعة من هدومها وقامت وراها علي طول بنت خالي ندي علشان تشوفها بتتكلم جدا ولا لا ومع قرب ابتسام ليا وخلعت كل هدومها ورحت نازل أكل فيها وفي بزازها وكسها وفي شفايفها ورحت ماسكها ومدخل زبي في بوقها وقلت ليها مصي يا لبوة وكل ده وبنت خالي بتتفرج من غير ما اخد بالي و ........
الجزء الثالث
بعد ما فقدت الأمل في بنت خالي "ندي" الي هي حب حياتي بعد ما وجهتني عده عقبات وهي الأولي حاجه بتواجه أي شخص مكاني وهو ازاي يقدر يوقع حد من محارمه وطبعا بما إن انا مش اجتماعي فالموضوع كان صعب وتاني عقبة كان إنها مرتبطة ب"خالد" فقلت مفيش قدامي غير صاحبتها "ابتسام" طبعاً كل الحاجات ديه تقدروا تعرفوها من الجزئين الأول و الثاني
بداية الجزء الثالث .. ابتسام وندي بنتين في سن 24 ويعرفوا بعض من زمان فاكلام بينهم عادي جدا ومفيش حدود عندهم شهوة جنسية كبيرة جدا و علموا سحاق مع بعض كتير لكن زهقوا من بعض عاوزين تجدد طبعا مشكلة بنت خالي إنها مكنش عندها ثقه في حد تعمل معاه الموضوع ده يعني اخرها بوس و تقفيش من فوق الهدوم كده وبس انما قلع و نوم و الجو ده محصلش بعد ما اخدت الاندر من ابتسام كرهن لحد ما تيجي وقعدت الحس ليها لحد ما جبت شوية عسل وهي علي آخرها اصلا بنت خالتي ندهت عليها ورحت ليها ولاحظت من بنطلون البجامة المياة بتاعت كسها عسلها مغرقها ومغرق فخدها قالت ليها ايه ده يابنتي كنتي بتعلمي ايه و ايه المياة ديه كلها طبعا هما علموا سحاق مع بعض كذا مره وعارفين وفاهمين بعض قالت بيها من الآخر وانا رايحه الحمام لقيت ابن خالتك "علي" بيغير هدومه و كان شبه ملط وبتاعه بارز مرسوم علي البوكسر طبعا ده محصلش احنا عارفين الي حصل لما أخدت الاندر ولحست ليها شوية بس لكن ابتسام بتحاول تاخد الضوء الأخضر من بنت خالي وتجس نبضها إنها تيجي عندي الاوضه قالت ليها بجد اوعي يكون أخد باله علشان هو بيتكسف جدا فسألتها "ابتسام" مفكرتيش تنامي معاه قبل كده ردت عليها "ندي" انتي بتقولي ايه لا طبعاً ده اخويا و انا الي مربياه "ابتسام" اه بس مش اخوكي في الأول وفي الآخر وانتي تجوزي ليه فقلت لا طبعاً انا استحالة افكر كده وهو مستحيل يعمل كده ده اصغر مننا ب ٦ سنين ردت عليها "ابتسام" الصغير بيكبر يا "ندي" ده لو ماسكني انا وانتي ممكن يقسمنا نصين ببتاعه وانا لو قاعده معاه في بيت واحد مكنش عدي يوم واحد غير ما أكون متناكه منه بتاع ٣ مرات بنت خالي ندي مع كلامها هاجت أكتر وبدأت تلاحظ فعلا كلامها عليا وإن انا كبرت و جسمي كبر و زبي كبير لكن هي مكمتش ملاحظة ده ومع كلام صاحبتها لاحظت ده فسألتها "ندي" انتي عايزه من "علي" ايه يا "ابتسام" قالت ليها هو عايزني وانا عايزه وعايزين نبسط بعض بس كده فقالت لا ازاي مينفعش هو مستحيل يوافق فقالت ليها طب لو خليتك تقتنعي إنه عايز و كبر فعلا ردت عليها ازاي قالت ليها انا هروح الأوضه عنده وانتي تعالي كمان شوية من غير ما حد يحس و اتفرجي من غير صوت فقالت ماشي
بعد ساعة تقريباً من آخر مره شفت فيها ابتسام لقيتها داخلة عليا بهدوم ٣ قطع وكل ما بتقرب مني بتقلع قطعة شكل و طبعا الاندر كان معايا و دخلت عليا ملط و قالت بصوت واطي وهي بتعض في ودني و ماسكه زبي في أمانه انا نسيتها عندك هي فين طبعاً وهي ماسكه زبي لقت الاندر بتاعها علي رأس زبي وجوه البوكسر قلت ليها في الحفظ و الصون قعدنا وهي حرفياً بتاع ربع ساعة بنبوس لا بنبوس ايه بنقطع شفايف بعض بوس و احضان و تقفيش برومانسية و امسك بزازها امص فيهم و أرضع منهم و هي تنزل عند صدري وبطني وتقعد تبوس فيهم لحد ما قلت ليها انا مش فارق معايا إن انا انيكك المهم إنك تكوني مبسوطه طبعا انا عايز انكها لكن ده كلام بيتقال كده علشان تتبسط و تحبني أكتر + علشان مكنش مدلوق عليها نزلت من عند شفايفها و رقابتها بوس و بعدين نزلت عند بزازها قعدت أرضع فيهم و افعص فيهم كنت متحمس جدا لأن الموضوع أول مره ليا لكن انا كان عندي خبرة و علم بالموضوع زي ما قلت قبل كده نزلت عند بطنها و سرتها و قعدت ابوس في المنطقة ديه وهي مش قاردة من الهيجان و كل ده في عسل بينزل و مياة غرقت السرير وانا لسه ملميتش كسها اصلا لكن الأهم من الشغل ظبط الشغل نزلت بقي و أخيرا عند كسها كانت الدنيا كلها مياة تحت و عسل موت هي كان عندها ميزة كانت نضيفة جدا حتي العرق بتاعها مش من النوع الي بفصلك لا بالعكس ريحتها حلوة وبتهيج أكتر كسها مفهوش شعرة ملمس ناعم جدا جبت حاجه مسحت بيها العسل لأن الموضوع كان مزاولني وكنت مقروف شوية لأن لسه أول مره بدأت ابوس في فخادها و اطلع وانزل بوس علي كل رجل لحد كعب الرجل كل حته في جسمها كانت مغرية طلعت عند كسها مكنتش مفتوحة قعدت ابوس حولين كسها من كل جهه و بعدين قلت ليها انا دماغي عند كسك جيبي ايدك و امسكي رأسي وتقدري توجهيها برحتك و تقولي انا عايز أعمل ايه و ديه نصيحة لأي حد لو هتعمل علاقة مع واحده اسألها بتحب ايه وهي تقولك مش عيب لكن المهم تعرف هي بتحب ايه كيفيها تكيفك هي بصت بأستغراب وكلها ذهول بتقولي انت ازاي كده رديت عليها ازاي يعني قالت عايز تعمل كل حاجه تبسطني قلت ليها علشان انتي هتبسطيني فأنا لازم أرد ليكي ده قالت ليا علي فكرة انا الي عايزك مش انت قلت ليها الموضوع متبادل مفيش مشكلة بعد فترة من الكلام و الغزل وكلام مني علشان ابان قد ايه انا راجل شيك و نزلت عند كسها وهي بدأت توجهني بأيديها و صوتها بدء يكون عالي هنا كان دخول بنت خالي "ندي" لكن كانت بتتفرج في السر و مذهولة من المشهد لكن انا مش واخد بالي منها من كتر ما كنت مندمج مع لحس كس ابتسام هي وصلت لمرحلة نشوة كبيرة وبسبب صوتها كنا هنضفضح حاولت اهدي الموضوع لكن هي مسكت دماغي جامد وزنقتني عند كسها و بتضغط جامد بوشي علي كسها لدرجة جامد كمية عسل غرق وشي وشعري طبعا فقمت قلت ليها هتفضحينا يخربيتك قالت انا اسفه مش قادرة كسي فلت مره واحده قلت ليها مش مهم روحي اطمني شوفي "ندي" صحيت ولا لا قامت لبست هدوم كده أي حاجه طلعت من باب الاوضه لقت "ندي" واقفه ومش قاردة تقق علي رجليها من الهيجان والتعب و راحت ابتسام حطت ايديها علي كسها لقت النص الي تحت كله مياة قالت ليهة يخربيتك ده كل ده ولسه منكنيش اومال هتعملي ايه لو شفيته بينكيني طبعاً بنت خالي كانت مصدومة من الموضوع وشايفه إن انا أخوها وبس لكن الشهوة عندها غلبت ضميرها قالت ليه عاوزه اشوفه وهي بينيكك طبعاً ابتسام بقت غيرانه الي هو انا في مقام حبيبها وازاي انتي عينك عليه ما هو كان قدامك دايما وكان عايز ينيكك وانتي مكنتيش واخده بالك طبعا الكلام كان صدمة علي ندي لأن عمرها ما كانت تعرف إن انا عيني عليها من زمان ونفسي فيها لكن ابتسام في لحظة غيرة قالت ليها كده وقالت ليها إن انا مغرق كل الاندرات بتاعتها بالبن بتاعي و روحي لخالد بتاعك وسيبيني مع "علي" قالت ليها ازاي ومش ازاي ده قبل كل حاجه ده ابن خالتي ولو حكمنا هو هيقف في صفي طبعاً ابتسام خافت وكانت عارفه إن انا هقف في صف ندي دايما فقالت ليه انتي عاوزه ايه دلوقتي قالت ليها عاوزه اشوفه و هو بينيكك قالت ليه ما هو كده كده هيحصل اصلا من غي ما تقولي وانتي اخرك تتفرجي علينا وبس دخلت ابتسام وقلت ليها اتأخرتي ليه كل ده قالت ليا كنت بتأكد انها نايمة جت قالت دوري قعدنا نبوس في بعض شوية وتبوس في جسمي وبعدين قالت ليا زي ما انت فاهم انا كمان هعملك حاجه متخطرش علي بالك قالت ليا نام علي ضهرك ونمت فعلا علي ضهري و قعدت تبوس في ضهري لحد ما نزل عند طيزي طبعا انا كنت مستغرب و لقتها فتحت. فلقه طيزي بسيط كده وقعدت تلحس بطرف لسانها طبعت انا مكنتش فاهم ايه الموضوع لكن كنت مبسوط وهيجان و شوية شوية تعصر في بتاعي عصر و قالت ليا لف بعد ما هجت علي اخري وبحاول ااخر اللبن بتاعي لقيتها مسكت بتاعي وبعدت تمص فيها بأحترافيه كبيرة من فوق ومن تحت بالطول و بالعرض رأس زبي و البيضتين انا كأول مره رحت جيبهم علي وشها مكنتش قادر عزيزي القارئ جبت كمية لبن عمري ما شفت الكمية ديه في حياتي ضربت كمية عشاري قبل كده لكن منزلتش الكمية ديه قبل كده و فضلت بتاع دقيقة بنزل لبن وهي تاخد شوية و تنزل علي صدرها و شوية علي بوقها و شوية علي كسها بتاعي صغر وكبر بسرعة جدا طبعا مع الهيجان بتاعي قلت لا انا اتخنقت من الرومانسية ورحت بقيت عنيف شوية معاها رحت ماسكها و مدخل زبي في بوقها كله وماسك دماغها وعمل ادخل و اطلع زبي من بوقها بسرعة كبيرة لدرجة انها كانت هتتخنق و بعدين رحت شددها من شعرها و نيمتها وعملت وضع الكلب و انا ماسك شعرها و بدون أي مقدمات لقيت خرم طيزها أكبر من يوقها اصلا ففلت ليه ايده يابنتي قالت ليا متخفش مفيش حد لماسني انت أول واحد لكن انا بكون هيجانه لوحدي ساعات و البنات معايا بنعمل سحاق سوا و بنسوع خرم طياز بعض قلت ليها ندي بتبقي معاكوا قالت ااااه طبعا خرم طيزها أكبر خرم طبعا انا سمعت الكلام من هنا و وبدون أي مقدمات رحت جي راسق زبي كله في خرم طيزه هي شهقت شهقة هيجتني أكتر زبي كان كبير وفضلت ادخل واطلع و ازود السرعة واشدها من شعرها اكني ماسك حبل حصان و اضربها علي طيزها ومع هيجانها كانت بتتوجع و بتجيب لبنها من كسها في نفس الوقت و انا رحت جايب لبني في طيزها وقفت لمدة دقيقة و لبني بقي مع لبنها قالت ليا كفاية كده طلعه قلت ليه لسه رحت ضربها بالقلم و نيمتها ورازع زبري مره تاني في خرم طيزها و ايدي اليمين قاعده تفرك في كسها وهي مش قادرة وانا مس قادر وحرفيا كنا بنموت من الشهوة و اللذة هي جابت لبنها وعسلها بتاع مرتين وانا لسه بنيك في خرم طيزها و لحد ما خلاص كنت هجبهم و هي بتصوت و بتكتف صوتها انا لفتها ورجت جايب لبني علي شفرات كسها و بعدين اترميت في حضنها كل الكلام ده كان تحت نظار بنت خالتي "ندي" و الموضوع اتغير بعد ما كنت انا عايز انكها هي بقت عايزه تنام معايا بعد ما ريحت انا وابتسام ساعة كده في حضن بعض قعدنا بتاع خمس دقائق نقول لبعض كلام حب و نبوس في بعض وهي اخدت الاندر بتاعي الي كان معايا وانا ومسحت بيه اللبن بتاعي و لبسته علي اللبن بتاعي ولبست هدومها ويعيني خرم طيزها كان بيوجعها كسها من كتر الفرك ومش قادر تقفل رجليها لكن كانت مبسوطه ورجعت الاوضه بتاعتها و نسيت الفون بتاعها فقلت اقوم ارجعه ليها علشان محدش يشوفه عندي فقلت ادخل عادي كده كده في دماغي "ندي" نايمه يعني لسه بفتح طرف الباب علشان اتسحب واحط الفون لقيت ندي أجمل واغرب منظر ممكن اشوفه في حياتي ندي بنت خالي حب حياتي والي دايما بتشوفني صغير قاعده علي طيزها و فاتحه رجليها و ابتسام بتلحس ليها كسها و ندي مغمضه عنيها من المتعة و بتطله اهااات بصوت واطي و ابتسام قاعدة تلحس ليها و ندي في بوقها و قاعدة تشم في الاندر بتاع ابتسام الي كان معايا و انا مغرقة باللبن بتاعي وابتسام مسحت بيه لبني من علي كسها ....
الجزء الرابع
بعد نهاية الجزء الثالث وهو إن "ابتسام" نسيت الفون بتاعها عندي في الاوضة و انا قلت ارجعه علشان محدش ياخد باله رحت علي الاوضه بتاعتهم وبفتح الباب براحة علشان علي حسي علمي "ندي" نايمة ولسه ببص من علي طرف الباب شفت أجمل مشهد ممكن تشوفه في حياتك أو بالنسبة ليا انا علي الأقل "ندي" قاعده وفاتحة رجليها الاتنين و "ابتسام" قاعده تلحس ليها كسها كس "ندي" بنت خالي شيبه كس ابتسام بالظبط لكن ندي أفضل من ناحيه الرشاقة و القوام زي ما قولتلك جسم جيجي حديد بالظبط وكمية عسل غير طبيعية نازلة منها ويزيد الطين بله كمان في بوقها الاندر بتاع ابتسام الي كان علي اللبن بتاعي و بعدين ابتسام مسحت بيه اللبن بتاعي من علي كسها ولبسته هو حالياً في بوق ندي بنت خالي الي مربياني حب حياتي الي هو لبني في بوقها حرفياً وقد ايه هي مشتاقه طبعا لقيت زبي وقف علي اخره الي هو بدء ينزل لبن من غير ما المسه ولا افرك فيه حتي وديه + انا لسه مفضي لبني ٣ مرات مره في بوق ابتسام و مره جوه طيزها ومره علي شفرات كسها الأول لما كنت بضرب عشرتين في يوم واحد كنت بنهج وبتعب دلوقتي عندي قدرة وحماس إن أعمل للمرة الرابعة في وقت قصير كنت واقف مبهور بالمنظر ونفس اخش معاهم لكن قلت هيبقي صعب + انا بحب ندي بنت خالي مش عايز انكها نيكه كده و السلام انا عايز اعيش علاقة كاملة و قلت طب ما يمكن هي هيجانه بس مش أكتر لكن مش عايزه تتناك مني بمعني الي هو مش أي واحده بتتفرج علي سكس تبقي شرموطة فاهم ... هما خلصوا من هنا وكان حالتهم صعبة من الفرهدة والتعب و السرير غرقان و جسمهم كله عرق و شعرها الطويل كله عرق نازل علي وشها كده وصوت التنهيده بتاعتها بيرن في ودني كنت متبنج حرفيا مع تفاصيلها وهي مستمتعة وتعبانة الي هو قلت لنفسي اذا كان شكلها وهي بيتلحس ليها كده اوماااال لو نكتها ايه الي هيصحل طبعاً والكلام ده ينطبق عليا لأن عزيزي القارئ هقولك حاجه في فرق السما و الارض بين إنك تنيك لمجرد انك هيجان ونيكه والسلام حتي لو البنت جامدة فششخ لكن استحالة تكون مقياس مع إنك بتنيك الي بتحبها او في بينك وبينها مشاعر ديه أفضل بمررراحل و الاستمتاع أكبر تحس ان النيكه فيها بركة كده طبعاً انا معرفش احط الفون بس رجعت الاوضه عندي الي رحتها كلها لبن في لبن و عرق جنسي لأن العرق الجنسي جامد فشخ تحس في فرق بينه وبين العرق العادي كله ده زود من الهيجان عندي وقفلت الباب وكان معايا اندر بتاع بنت خالي "ندي" بضرب عليه عشرة من الوقت للتاني و مسكت بتاعه وانا في دماغي الي شفته مبقتش متضر اسرح بخيالي زي كل مره لأن الخيال أصبح حقيقية وشفت كسها ولبنها فكل المشاهد الي كانت في دماغي كانت حقيقي وضربت اجمل عشرة ممكن تحس بيها في حياتك اليوم خلص عادي وجه الصبح كلها تعبانه و كلها مفرهضه من ليله امبارح لقيتهم محضرين الفطار امي عزمت عليا لكن رفضت ومفيش سبب رفضت عادي يا جماعة مش لازم يبقي في حاجه عميقة وراء الرفض ههههه .. ابتسام خلصت فطار وقامت علشان تسلم عليها وتبوسني طبعا انا اتضايقت لأن أمي قاعدة و ندي قاعدة وانا لحد دلوقتي متكلمتش مع ندي في موضوع إن ارتبط بصاحبتها امي شافت البوسه عملت نفسها من بنها لكن في وسط ما هي بتبسوني لقيت ندي بنت خالي مركزة في معانا و بتبص بطريقة غريبة مقدرتش افسرها هل هو غضب أو زعل إن انا مخبي عليها أو مخضوضه من الي شافته امبارح ومكنتش متوقعة إن كل ده يطلع مني لأن هي تعرف عني كل حاجه هي أكبر مني و أعلم مني واكتر حد بقضي معاه يومي و مربياني رحت زقيت ابتسام وقلت ليها مع السلامة الفطار خلص وأمي راحت شغلها ندي قررت تشغل نفسها في أي حاجه فقالت تحط الهدوم في الغسالة فدخلت الاوضه عندي علشان تشوف هدوم تغسلها فضلت واقفه وبتبص علي السرير بتاعي و سرحانه جامد طبعا انا معرفش إن هي تعرف إن انا نكت صاحيتها ومعرفش انها شافتنا اصلا دخلت عليها قلت في حاجه ولا ايه قالت لا مفيش طبعاً انا حسيت بنبره صوت زعلانة ومتضايقة فقلت ليها انا آسف إن مكنش عندك علم بعلاقتي بصاحبتك هو الموضوع استلطف مش أكتر لقيتها زعلت كده وقالت اشمعنا هي ما انت كان قدامك مليون واحده رديت عليها قلت انتي مكبرة الموضوع ليه قالت لأن الموضوع كبير قلت ليها انا حر هي عجباني وانا عجبها انتي مالك هو انا بتدخل بينك وبين حبيبك خالد ولا لما شفتك كنتي بتبوسي فيه انا اتكلمت رديت عليا بصوت عالي زعيق ودموع في عنيها ااه بيبوسني لكن منمش معايا طبعا انا اتصدمت وفقطت النطق مش عارف أقول ايه وهي سابتني ومشيت وانا مفكرتش حتي ابرر موقفي أو انادي عليها لأن كل حاجه مكشوفة هرد أقول ايه كان ممكن اصارحها واقول ليها ما انا شفت ابتسام بتلحس ليكي وبتاع لكن انا مش من النوع ده بتاع التلقيح وغير كده هما بنات مع بعض احسن ليا من ما تكون مع راجل فسكت... قررت أبعد عنها فترة ورحت قعدت مع ابويا من غير ما اقول سبب لابويا او لأمي لكن قلت عاوز انعزل شوية مفهاش حاجه عدي بتاع ٣ اسابيع مشفتهاش لكن كنت علي تواصل مع "ابتسام" صاحبتها الي كانت هتموت علشان انكها وننام مع بعض لكن انا كنت مأجل الموضوع طبعاً مفيش حد بيرفض النيك لكن انا عقلي وقلبي كانوا مع بنت خالي ندي فمعنديش دماغ أفكر حالياً .. كنت ماشي انا صحابي في يوم كده و بالصدفة كان في كافية مع "ندي" بنت خالي وحبيبها "خالد" و تقريباً كانوا بيتخانقوا مع حد من المطعم أو كده و الموضوع هيكبر لكن واحد صاحبي من سكان المنطقة تدخل و حل الموضوع لكن جاب الموضوع فيا إن انا الي حليته مع إن انا معملتش حاجه اصلا لكن الموقف البسيط ده خلي علاقتي تتحسن شوية ببنت خالي "ندي" فقلت لخالد انا هوصلها طبعاً طول الطريق محرجين من بعض عمرنا ما كنا كده طول عمرنا توأم لكن اتطمنا علي بعض و قاعدنا نهزر شوية بالكلام وقلت ليها انا آسف مش هعمل كده تاني كانت نزوه وعدت وهي كمان ردت قالت لا انا اسفه انت حر مينفعش أقولك تعمل ايه او متعمليش ايه وقالت انا وابستام كل يوم بنتكلم عليك ومش قادرة تنساك انت عملت فيها ايه طبعا انا كنت طاير من الفرحة و وصلت لمستوي كبير جدا في الكلام مع بنت خالي الي هو كلامنا بقي كله تلميحات جنسية طبعاً انا سخنت وقالت ليا مش هتطلع قلت بيني وبين نفسي لا بلاش دلوقتي علشان لو طلعت مضمنش نفسي فقلت ليها وقت تاني فقلت خلاص تعالي نخرج بالليل انا وانت وخالد و ابتسام مع بعض كل اتنين مع بعض يعني طبعا الموضوع كان صعب عليا شوية مش عايز أشوفها مع حد غيري لكن وافقت مع إن كنت عايز أرفض قالت ليا تعالي طب اقولك تلبس ايه قلت ليها لا انا هبقي اختار لنفسي هي اتفاجئت لأن هي علي طول كانت بتختار ليا لبسي و تصرفاتي وخوفي ده كان بيخليها تتشد ليا أكتر لأن البنات عموما كل ما تتمرد عليهم و ترفضهم بيتعلقوا بيك أكتر لكن انا مكنش في دماغي ده كله لكن جه في مصلحتي انا كنت برفض علشان خايف اهيج أكتر عليها.. بقينا بالليل وجه معاد الخروج انا مش مجاملة في نفسي كنت شيك جدا لأن ده طبيعتي زي ما وصفت نفسي في الأجزاء الأولي "ابتسام" لبسها كان لبسها فستان سهرة كت كده وواصل لحد فوق الركبة بشوية و خفيف "ندي" بنت خالي لبسها كان بسيط لكن جميل جدا بنطلون جينز و بلوزة لونها pink قصيرة وصله لحد فوق سرتها وتحت صدرها بشوية و عند رقبتها كله باين كده وفلقه صدرها باينه الي حدا ما ... قعدنا واكلنا و اتكلمنا و هزرنا وبتاع .. أنا قلت انا رايح الحمام "ابتسام" ردت قالت وانا هروح انا كمان طبعاً انا في دماغي مفيش حاجه ولا عندي نيه إن انيك اصلا الحمام بتاع الرجالة و الستات جمب بعض انا كنت داخل الحمام الرجالة طبيعي وعادي و ابتسام عند الستات لكن لقتها مره واحده كان في بنت تبع الاستقبال واقفه وراحت مديها 100 جنية ولقيت ابتسام شدتني وقالت ليا تعالي متخفش طبعا انا مخضوص ومذهول الي هو بيني وبين نفسي مش الحاجات ديه في الأفلام بس يجدعان إن انيك حد في حمام المطعم والجو ده لكن حصل الي حصل ودخلنا وبيني وبينك الموقف هيجني أكتر كل ما كان في صعوبة في النيكه كل ما كانت أفضل ومع التوتر و القلق إن حد يخش علينا و مع الشوق لبعض من آخر مره ومع إن في واحده بره عارفه إن انا بنيك جوه هي بتعرص لينا فكان ميكس رهيب وجميل .. جاهزين نبدء نيكه المطعم 👇 طبعاً الموضوع مكنش محتاج تسخين اصلا هو سخن و متهيج لوحده وغير كده طول القاعدة كنا قاعدين نلمس لبعض علي خفيف فكنا جاهزين علي طول دخلت هي الأول و انا وراها علي طول مكنش في حد في الحمام كان لبسه فستان خفيف وسهل القلع وراحت مره واحده خلعت حملات الفستان الأسود الخفيف وقعدت تنزل بيه بسرعة ومكنتش لابسه برا نهائي طول الليله كنت مستغرب إن انا مخدتش بالي من حلمات بزاها لكن الفستان كان في بطانه عند كل بز قلعت الفستان كله وكان لابسه اندر لونه احمر غامق و فضلت لابسه الصاندل والاندر وبس وريحت ضهرها علي الحيطه وواقفه بتبص عليا مستنياني اهجم عليها وطبعا ده الي حصل طبعاً انا بقدر اعمل كنترول علي نفسي و عندي شخصية و كاريزما لكن عزيزي القارئ في مواقف متقدرش تتحكم في نفسك هجمت علي لكن ببطئ ورومانسيه قلت ليها ابتسام احنا هنروح في داهية وشفايفي في شفايفها وهي ملط قدامي وقاعدين نبوس في بعض وهي تقولي متخفش وكنا بنبص في عين بعض و نتنهد في نفس واحد مشتاقين لبعض انا اه بحب بنت خالي لكن ده ميمنعش إن انا معجب بأبتسام وبجسمها و شخصتيها جسمها فيه شبه من الممثلة المصرية ندي موسي بالظبط جسم و بياض و ملامح ... المهم قعدنا نبوس في بعض بتاع دقيقتين كده رحت رافعها علي حوض الحمام و في ضهرها المراية وفي آخر ركن من الحوض جمت نازل بدماغي عند كسها ومن غير ما اخلع الاندر رحت جايبه علي جنب كده وفضلت ألعب بلساني لعب مش لحس علشان تفرق وهي ماسكه دماغي و اااهاااات متقطعة اااه اااه ااااااه مكملتش دقيقة لعب بلساني في كسها لأن مفيش وقت رحت جي منزلها وقعدنا نبوس في بعض بتاع كام ثانية كده قامت نازلة علي ركبتها و بتفك ليا البنطلون و مستعجله فششخ ومفيش صبر عندها هتموت وتشوفه نزلت البنطلون من غير ما اقلع أي حاجه و هي مسكت زبي بسرعة وقعدت تمص و تلحس فيه بسرعة و استعجال و انا مع الحماس و اسرع الموضوع رحت ماسك دماغها وقعدت احشره بالقوة في بوقها وأدخل واطلع وهي تلحس بيوضي وبعدين رحت جي مقومها ولففها وشها بقي للمراية وطيزها و ضهرها ليا و رحت تافف في ايدي و نازل عن كسها وطيزها وقعدت افرك فيهم راح جي كده علشان المنطقة ديه نبقي مبلولة رحت منزل ليها الاندر خالص و راشق زبي في طيزها علي طول بسرعة مفيش هدوء ولا بالتدريج او واحده واحده علي طول وهي بتتجاوب معايا وبتضم عليا و بتروح وتيجي رحت جي رافع رجل واحده علي الحوض علشان اخد راحتي اكتر وانا بنيك و اشوف زبي وهو داخل و طالع و قعدنا نقول كلام لبعض يسخنا هي اااه ااااه و انا اقولها بس يا لبوة طيزك جامدة ترد عليا انا كل ده مجهزاها ليك و بوسع في خرمي علشانك هي مع كل اااااه ااااه بتطلع منها في ابتسامة استمتاع خفيفة كده ده يدل علي انها مبسوطة لكن انا كنت خايف و متوتر و تقريبا بنيك كده وخلاص مش مستمتع علشان متوتر و عين عليها وعين علي الباب خايف حد يدخل بدأت اسرع دخول زبي و خروجه و عيني علي الباب برضو وهي صوت اهاااتها بيعلي اااه اااه اااه و تنهيده بينهم رحت حاطط ايدي علي بوقها وهي مستمتعه وبتطلع صوت وبتضحك برضو ضحكه خفيفة بدأت تتكلم اكتر ومستمتعة وانا حضنتها وكتمت صوتها بأيدي وهي رقعدت تلحس في صوابع أيدي مش عايزه تضيع أي فرصة وانا كنت مبسوط لأن اخيرا لقيت فتاة احلامي في النيك ولقيت بنت عندها معرفة وخبرة اكتر مني كل ده كنت بنفس الوضعية وشها للمراية وطيزها وضهرها ليا وشوية اقفش في بزازها و شوية ارفع رجل علي الحوض و شغال نيك في طيزها وشوية اسرع و شوية أهدي رحت مطلع زبي من طيزها وخليتها تنزل تمص شوية وقررت الموضوع تاني بدأت احشره في بوقها وهي تمص أسرع و رحت حطه في طيزها تاني و المره ديه النيك كان اسرع من كل مره وعيني كانت علي الباب وهي تقولي بصلي سيبك من الباب انا متفقه من البنت رحت غيرت المكان بقيت انا ضهري علي الحيطه و طيزها ليا ووشها علي داخله الباب متخيل الجنان بتاعنا وهي أيد سانده بيها علي الحوض و أيد التانية قاعدة تفرك بيها كسها سرعت الموضوع وبدأ صوتي وصوتها يعلي هي بدأ يبان عليها التعب لكن تعب من الهيجان و الإرهاق لكن كان لسه عايزه تاني لأنها كانت بتتحرك علي زبي بسرعة و عايزه أسرع انا رحت راجع للوضع الاول وشها للمراية وطيزها وضهرها ليا و مسكت شعرها وبقيت شغال دخول و طلوع في طيزها الملبن البيضه هي جابت عسل و لبن كتير جدا و جسمها بقي كله عرق وانا كنت لسه بهدومي منزل البنطلون وهي ملط و الفستان في ناحيه و الاندر في ناحيه سمعنا صوت داخل علينا رحت انا كاتم صوتها وساحبها جوه الحمام وراجع بيها وراه جوه الحمام عند القاعدة احنا كل ده عند الحوض و المراية و كل ده زبي كان في طيزها وقفلت الباب كانت البنت الي اخدت الفلوس وقالت بسرعة خلصوا كل كده ومن الغباء و التوتر نسينا الاندر و الفستان بتاعها بره ودخلنا احنا جوه فالبنت دخلت لينا الحاجه الجوه و قلنا ليها هنلبس ونطلع طبعاً سرعنا الموضوع فشخ رحت جي مريح علي القاعدة وقاعد وهي قاعدت علي فخادي و زبي في طيزها وقعدت تطلع و تنزل بسرعة و تقعد تتدلع علي زبي و تلف حواليه كده وانا قلت ليها براحة هتتعبي وتتعوري قالت متخفش المهم نيك رحت مقومها دقيقة وخلتها تمص ليا شوية لقيت خرم طيزها وسع فششششخ و احمر جدا وهي مصت ليا قمت قعدت ابوس فيها علشان المجهود ده و بعدين راحت قاعده علي زبي تاني و قعدت تطلع وتتزل وفي اللحظة ديه رعد 20 دقيقة جت بنت خالي "ندي" وبتدور عليها و احنا جوه في الحمام و لكن محدش سامع صوتها من كتر ما احنا مندمجين مع بعض ومتحمسين السرعة بدأت تزيد وايدي بقت واحده علي فرده بزها والتاني عند كسها بفرك ليها وزبي شغال دخول و طلوع في اللحظة ديه كانت بنت خالتي سمعت صوتنا بدأت تقرب من الباب شوية شوية و في اللحظة ديه لبني كله في طيز صاحبتها ابتسام وغمضنا عنينا من التعب و ابتسام قالت علي فكرة في حد كان بيبص علينا قلت ليها طب ليا نقوم بسرعة ورجعنا ليهم وانا في قمة الانبساط ومتكيف علشان نكت أجمل واحسن طيز وبنت في العالم الأهم من إنك تنيك وخلاص إنك تكون متفاهم مع الست الي معاك في عملية ربط والأهم انكوا عاوزين تبسطوا بعض وانت بتحب ايه و هي بتحب ايه العلاقة الجنسية الناجحة وكله بيطلع كسبان في الأخر رجعنا الطربيزة وطبعا سألونا كنتوا فين و ندي بنت خالي متوترة فقلنا كنا بنتمشي كده اعتقد خالد مكنش يعرف إن انا و ابتسام علي علاقة أو مش متوقع علشان انا اصغر منها ب ٥ سنين فقال ندي قامت بصت عليكوا من لحظة وقالت مش موجودين في اللحظة ديه انا و ابتسام بصينا لبعض و ضحكنا علي هي قالت ليا في حد كان بيبص علينا وطلع هي طبعا هي قالت يلا نروح وانا بعد نيكه طويلة قلت اروح مع ندي مردتش حتي اوصل ابتسام قالت روح معاها علشان شكل ندي زعلانه روحنا وقعد اتمشي انا وندي شوية واتكلمنا طبعا قالت ليا انا عارفه انتوا كنتوا بتعلموا ايه و شفتكوا انا قلت ليها وهي أول مره هي استغربت من ردي انا بيني وبين نفسي قلت هي عارفة وانا هقعد اخبي ليه طالما انا مبسوط من الموضوع فقلت أكون بارد معاها قلت ليها وايه رأيك في الي شوفيته سكتت كده ووشها في الأرض وانا قلت ليها بكل عقل انا عارف إنه صعب لكن ديه علاقة وراد انها تحصل بين أي اتنين معجبين ببعض ولو خايفه علي صحبتك متخفيش هي تخوف بلد وانا هاخد بالي منها ولو خايفه عليا متخفيش انا كمان واخد بالي وبدأنا نتكلم شوية عن علاقتها بخالد وإنها معجبة بيه لكن عمرها ما كانت مشدودة ليه جنسياً وانها بتفكر تنفصل عنه طبعا انا كنت مبسوط وبتقولي نفسي علاقتي بيه تكون زيك انت و ابتسام كده قلت ليها لا انسي احنا نفيش زينا وقعد بقي امجد و افخم في علاقتنا واحنا ازاي بنفهم بعض و اقول شوية تفاصيل بسيطة كده عن علاقتنا الجنسية وحسيت انها عايزه تعرف أكتر ومتحمسه روحنا البيت وهي دخلت اخدت دش وطلعه بفوطه حوالين جسمها ورابطه شعرها وقالت ليا اسفه فكرتك نمت قلت ليه لا صاحي لكن كنت قايم عادي وبعدين قالت ليا حاجه بعد كل ده لسه منمتش من الي عملته النهاردة قلت ليها انا عملت ايه قالت ليه ما انا شفت جزء في حمام المطعم قلت ليها ده جزء بسيط من الي اقدر اعمله طبعا الكلام كان بيجيب بعضه لكن مع خروج أمي من اوضتها انا مشيت و ندي برضو دخلت اوضتها من اللحظة ديه عرفنا إن علاقتنا بتاخد شكل تاني بمعني إن احنا متعودين علي بعض وأمي عارفه اننا متربين مع بعض وعادي أشوف جسم ندي و هي تشوفني فأول لما حصل التوتر ده وبقينا خايفين أمي تشوفنا مع اننا لسه معملناش حاجه قلنا يبقي في حاجه اصلا لكن فضل التوتل ده بينا أيام وبقي في نظرات من تحت لتحت وضحك ودلع ملحوظ اه كان موجود لكن لما بتكون معجب بحد بياخد شكل تاني ولما كانت ابتسام بتكون موجوده كانت ندي بنت خالي بتعمل كل حاجه علشان منقعدش لوحدنا فقعدت بتاع اسبوعين منكتش ابتسام لحد ما هي سافرت عند أهلها فترة كده وبقينا نتكلم فون لحد ما هي ترجع والفترة طولت شهر وطول الشهر ده انا كنت هيجان ومقضيها عشاري + ندي بنت خالي لبسها بدأ يبقي اخف و من غير برا و شوية شورت خفيف من غير اندر و بيبقي محزق عليها طبعا انا كنت عاوز احاول معاها لكن زي ما قولتلك انت مش عاوز انيك وخلاص انا عاوزها هي الي تكون عاوزه ده وتنسجم معايا بدأت اتعب اكتر واهيج اكتر لأن الي كان بيريحني كانت ابتسام صاحبتها وهي مسافرة دلوقتي وزهقت من العشاري وهي تزود الجرعة اكتر وتدلع اكتر في البيت و حلمات بزازها تبان اكتر و فلقه طيزها تبان اكتر وهنا حصلت المعجزة بعد تفكير و تخطيط اكتى من ٥ سنين علشان انيك بنت خالي هيحصل أول نيكه بينا و .....
الجزء الخامس
يمكن البعض يشوف القصة بعيدة شوية عن المحارم لكن من وجهه نظري محارم ليه؟ لأن انا هنيك واحده عايش معاها بقالي ١٨ سنة وساهمت في تربيتي يعني قعدت معاها أكتر من أمي اصلا ففكرة إن الموضوع يتحول لجنسي بينا صعب لأنها أكبر مني واختي الكبيرة وأمي في نفس الوقت ..
بيبدء الجزء الجديد بعد ما في الفترة الأخيرة بدأت ألاحظ تغيرات في لابسها ودلعها وطريقة كلامي انا كنت مفكر إنه عادي مفيش حاجه في دماغها وإن انا من كتر ما عاوز انكها بقيت بتوهم إنها بتحاول معايا وبعمل من كل تصرف ليها اشارة لكن كنت خايف اخد أي خطوة علشان افرض طلع كل تفكيري غلط وانها عادي مش عايزة تتناك مني ولا أي حاجه وكل ده وهم عندي وفضلنا علي الحال ده اسبوع انا اهيج أكتر واضرب عشرة وهي لبسها يبقي أخف واضيق وابتسام صاحبتها الي كنت بنكها مسافرة .. بدأت اهيج اكتر عليها وبعد ما كنت حريص في تصرفاتي بدأت مخدش بالي الي هو من كتر الهيجان بقيت بفضح نفسي ومكشوف مثلاً بدأت ابص عليها في الاوضه كتير واقرب منها اكتر بحجه إن عاوز اعدي ايدي بدأت تلمسها أكتر بحجه إن انا بهزر اتجسس علي اوضتها وهي كانت واخده بالي من تصرفاتس وشافتني كذا مره وانا بتجسس عليها لكن كانت بتكبر دماغها وتطنش وهي أعتقد كانت مستمتعه بده إن في حد عايز ينكها وبيتجسس عليها وبيسرق ويشم الاندر بتاعها .. لحد معاد نتيجتي ما طلعت وكنت جبت درجات وحشه وكنت متضايق وهي عرفت وهنا جت أول نيكه دخلت عليا وانا كنت قاعد حزين ولقتها قعدت جمبي وكانت لابسه تيشيرت دانتيل كت ابيض طويل ومن تحت اندر دانتيل ابيض خفيف لكن مكنش باين وقت ودخلها بسبب إن التيشيرت كان طويل و مداري وقالت ليا متزعلش انا ممكن اعملك اي حاجه تضيع زعلك وبعدين فضلت بصصلها عادي معنديش نيه للنيك نهائي ولا كان في دماغي هي عارفه إن انا بحبها وعايز انكها لأنه كان باين من تصرفاتي + ابتسام كانت بتلمح ليها من وقت للتاني لقيتها قربت مني وقعدت تبوس فيا وانا كل مره كنت بتخض وبترعب لما ببوس أي حد لكن المره ديه كنت عادي جدا أكن انا طول عمري بنكها وببوسها اكنها مراتي ومتعود عليها وعادي ابوسها مع إن عمر ده ما حصل والي بيحصل بينا ده معجزة لكن كنت بتجاوب معاها عادي وهي بتبوس وبعدين بعدت وقالت ليا مينفعش نعمل كده ورحت مقرب عليها وقلت ملوش لازمة الكلام وقعدت ابوس فيها وهي تبوس فيا ولسانها في لساني وكنت برضع شفايفها حرفياً وبدأت انزل علي رقبتها الطويلة هي جسمها جامد فشخ انثي متكامله من بزاز لطيز لشعر لعيون لبشرة كلها ونزلت علي رقبتها وقعدت ابوس فيها واقفش في صدرها من فوق الهدوم وهي تضحك وبتنهج في نفس الوقت مستمتعة وبتقولي مش متخيله الي احنا بنعمل كده انا ابتسمت وقعدت اكمل زي ما انا وبدأت عايز اقلعها التيشيرت وهي تقولي انا عارفه إنك عايز تشوف جسمي من زمان وقلت ليها لا شوفتك اكتر من مره لكن انتي متعرفيش وكنا قاعدين نبوس ونضحك في نفس الوقت وقلعتها التيشيرت وكانت لابسه تحتيه برا بيضه دانتيل وبعدين بدأت اطلع فردة من بزاها الكبير الأبيض و الحلمه لونها وردي وبدأت امص وارضع وبعدين نزل حماله واحده وشغال لحس ورضاعه وهي هيجانه علي الآخر وبدأت اخرج فرده بزها التانيه من تحت البرا والاتنين جنب بعض كسم والبرا زانقه عليهم من تحت كده وهما كبار وبيض والحلمات وردي بدأت امص والحس وارضع اطلع ابوس فيها و بعدين قفنا وقفنا وقلعتها البرا وقعدت ابوس فيها وايدي علي طيزها وهي لابسه اندر واقفش في طيزها وبنبوس في نفس الوقت وبدأت اخلع هدومي قطعة قطعة أكن احنا اتخلقنا لبعض حبيب وحببته مش اخ و اخته نهائي وكنا بنعمل كل حاجه ببطئ كان و الإضاءة خفيفه كان رومانسي علي الآخر مع كل حاجه بخلعها من هدومي كنا بنقعد نبوس بعض شوية ونمتها علي ضهرها علي السرير ونزلت عليها وقعدت ابوس فيها وانا فوق وهي تحت وبعدين طلبت مني انا عايزه اشوف زبك وانا ببوس فيها هتعملي فيه ايه؟ تقولي هموت وامصه ورحنا بدلنا الأماكن وانا بقيت تحت ونايم بضهري علي السرير وهي فوق وبعدت اخدت من أول شفايفي لحد رقبتي و صدري وبطني بوس لحد ما وصلت عند زبي قلعتني البنطلون وبعدين انبهرت بيه انا زبس كان كبير وطويل بالنسبة وكنت ابيض ونضيف ومهتم بنفسي وهي ردت قالت علشان كده ابتسام صاحبتي بتتناك منك كل شوية يابختها وبدأت تمص في بيوضي الأول وتحطهم في بوقها كانت خبرة جامده وبعدين تمص بأحتراف مش موجود في أفلام السكس حتي وتبص ليا بعيونها العسلي وتضحك وتقولي مش مصدقه إن انا بمص زبك وانا اقولها انا الي مش مصدق جمالك طول عمري نفسي في كده وبدأت الم شعرها بأيدي علشان تمص احسن وهي كانت جامدة فشششخ في المص عارفه امتي تمص بيوضي وامتي توصل للراس وتمص بشكل دائري وبعدين طول عارفه شغلها من الآخر لكن انا كنت مستمتع جدا ومعنديش وقت للاندهاش كنت بتعامل معاها علي اساس اننا متجوزين أو حبايب لأن انا متعود عليها بقالي ١٨ سنة وبعدين غيرنا الوضع وانا قمت وهي اخدت وضع الكلب علي ركبتها وانا كنت واقف وحطيت زبي في بوقها وبتعامى معاه علي اكنه خرم طيزها أو كسها وبدأت احط زبي في بوقها و اروح و اجي و ازود السرعة اكنه خرم بالظبط واحطه لآخر زورها وامسكها من رأسها علشان ابقي مالك أكتر كان احساس جامد نيك البوق ده جامد وهي كانت بتجيب من بوقها رياله ومياة كتير جدا وبعدين رحت جايبها ونيمتها علي ضهرها وفشخت رجليها وقلعتها الاندر الي كان قافش علي علي خرم كسها ولاول مره بشوف كسها عن قرب الأبيض الاملس وشفرات كسها ظاهرين منه كنت منبهر وبعدين بدأت الحس ليها وانا كنت خبرة برضو والحس والعب في كسها وكان في إفرازات نازله من كسها وانا الحسها لأن ده كس اختي وكس حب حياتي واجمل واحده ممكن تشوفها فكان علي قلبي زي العسل ومش مقروف وهي بدأت تتأوه و اااه ااااه وتتلوي زي التعبان وانا الحس ليها وايدي علي فردة بزها وبعد شوية رحت جايب زبي علشان احطه في طيزها وهنا كانت الصدمة قالت ليا لا حطه في كسي رايح فين انا اه خبرة ونكت كذا مره لكن مش في الكس ومقدرش افرق بين الكس المفتوح من المقفول انا كنت مذهول ومرعوب انها اتناكت من حد غير لا ومفتوحة كمان قالت ليا هبقي اقولك بعدين قلت ليها مش خايفه ردت لا الحاجات ديه بقت بتتحل عند أي حد عادي وصحابي كلهم كده واتجوزوا عادي انا اتضايقت لكن قلت مش وقته دلوقتي وهي بدأت تتدلع اكتر وتهيجني اكتر وتقولي انا بحبك ولو مش بحبك مكنش ده حصل بينا ده انا هخليك تنكني في كسي انا اتحمست وبدأت افرك زبي علي بظرها وشفرات كسها رايح جاي وبعدين رحت حاطط رأس زبي في كسها لأول مره في حياتي بجرب شعور نيك الكس وفي بنت خالي الي هي اختي الكبيرة وهي بدأت تتوجع وهنا بدأت أفهم انها هي الي فتحت نفسها من غير قصد محدش فتحها ولا ناكها لأن كسها كان ضيق فشششخ استحاله يكون دخل فيه زب اخره يكون دخل في صباع بالعافية قلت يمكن اطلع غلط وبدأت ازود دخول زبي لكن كان ضيق برضو وكان كسها بيعسر زبي عصر قلت علي الحل ده كسها بيشد في زبي وكده ههيج بسرعة وهجيب لبني أسرع رحت طلعت زبه وبدأت الحس ليها أكتر واتف هلي كسها وعلي زبي علشان يبقي مبلول ويدخل أسرع وكل ما ادخل رأس زبي بس هي تتوجع اكتر وعايزه تقولي براحه لكن مبتقولش واخر ما زهقت قلت ليها هو حد ناكك من كسك قبل كده قالت ليا انت عرفت ازاي قلت ليه اصل استحالة ده يكون كس دخل فيه زب قبل كده ده عايز يتوسع وادخل زبي وانتي تستحملي شوية قالت ليا اه فعلا انا الي فتحت نفسي من غير قصد قلت ليا طب مقولتيش ليه من الأول ؟ قالت ليا علشان مش هتصدق وهتقولي مين ومين قلت ليها انا بحبك واتضايقت فعلا لكن مش علشان مفتوحة علشان انا بحبك ونفسي تبقي ليا لوحدي الموضوع قلب رومانسي ومشاعر وهي كانت بتحبني لكن مش حب عشق لكن بدأت اعجبها وهي تقرب مني وتبوس فيا وبدأت ادخل زبي في كسها تاني وقلت ليها سيبي نفسك وقالت ليا اسيب نفسي ايه اكتر من كده ده زبك في كسي وتضحك وانا اهيج اكتر كانت جميلة جمال مش طبيعي يا شباب متكاملة أي واحده حلوة في دماغك صدقني هي افشخ واجمال منها ودلع وكيوت انا جميل وشعر كيرلي وعسلي لكن هي اجمل الصراحة وبدأت ادخل زبي وهي بدأت بتتجاوب رغم الوجع لكن مستمتعة بيه وفعلا بدء نص زبي يبقي جوه في كسها ورفعت رجليها وكسها جميل فشششخ وفايته نص عمره الي مجربش نيك الكس مع الي بتحبه وحد بالجمال ده وهي بدأت تطلع اهاااات ااااه اه ونا ازود الحركة شوية وبدأنا نندمج مع بعض اكننا روح واحده لكن حركتي كانت بطيئة وكل شوية زبي بيخرج علشان هي موجوعه بضو فكنت واخد بالي وبدأت تفتح وتفرش ليا كسها بأيديها وتفتح رجليها هي كان جسمها رياضي وحلو وعندها ليونه في الحركة وانا دخلت زبي تاني وقربت عليها وابوسها واكتم صوتها بالبوسه لكن كنت بخرج زبي علي طول لأنها كانت بتتألم وبعدين قلت ليها استحملي هو في الأول كده وبعد ما ياخد علي مقاس زبي هيبقي احسن وهي كانت موجوعه لكن مستمتعة كمان وبدأت ادخل زبي كله واطلع من غير حركة وكان بيوصل وديه نتيجة كويس ادخل زبي لآخر كسها واطلع من غير حركة لأن مع الحركة هيسبب وجع اكبر وبعدين دخلت وبدأت اتحرك كام ثانية وغيرنا الوضع وقلت ليها تعالي انتي فوق وانا تحت ونمت علي ضهري وبعدين فضلت فوقي بتاع ربع ساعة من غير ما نعمل حاجه كنا بنريح من غير كلام اكنن توأم روح وفاهمين بعض من نظرة وبعد ربع ساعة بدأنا نرجع تاني وهي ركبت علي زبي وكان نصه في كسها وهي الي بدأت تتحرك وعاوزه زبي اكتر واكتر وانا كنت مخضوض من التغير وانها اتكيفت بسرعة علي زبي وبدأت تسرع حركتها وانا متجاوب معاها وبدأت ابطئ الحركة مش عايز عنف انا عايز يبقي نيك رومانسي و نتمتع ببعض وطيزها كان فوق وبارزه بيضه وحمرا من كتر تقفشي فيها وعامله زي الخوخه بالظبط وهي عينها كانت علي طيزها وعلي كسها مستمتعة بالشكل كنت في الأول متحكم لكن قررت اسيب ليها الموضوع وهي تعمل الي بتحبه تطلع تنزل براحتها مش عايز اضايقها وهي بقت ابطئ علشان تدخل زبي كله في كسها وتغمض عنيها وتغض شفايفها علشان تحس بزبي كله اكتر لكن مع الحركة كان نص زبي بس في كسها وفضلنا علي الشكل ده حركة الزب في الكس بطيئة وبنبوس في بعض فوق كل حاجه كنت بتمنها بتحصل حالياً نيك هادي و رومانسي عكس ابتسام صاحبتها الي كنت ببقي عنيف معاها لأنها شرموطه عاوزه كده انما ندي انا بحبها عشق ومس عاوز اوجعها او اضايقها وكنا عابز استمتع معاها مس انيك نيكه والسلام وخلاص وفضلنا علي الوضع الرومانسي ده فترة وعنينا في عين بعض وبنبوس بعض وشفايفها بقت لون الفراولة من كتر البوس وزبي بحركة بطيئة في كسها وبدأنا نتكلم ونقول كلام حب أقول ليها انا بحب من زمان طول عمري نفسي فيكي علشان بحبك مش علشان انيكك انتي اجمل واحده انا شفتها نفسب تفضلي في حضني دايما وهي تبص في عيني وتقولي ماتخفس انا بقيت بتاعتك ومس هسيب حد ياخدك مني احنا طول عمرنا سوا في كل حاجه وفي النهاية مهما رحنا وجينا أهو احنا نايمين مع بعض الموضوع كان كبير جدا واخد طابع العشق والحب وبعدين وسط الكلام ده كله عملت حركة خبيثه جدا من غير ما هي تاخد بالها طلعت زبي وحطيتها في خرم طيزها الضيق وهي حست وصوتت من الوجع قلت ليه متخفيش براحة براحة هي مقالتش لا لكن اتوجعت وبتتوجع فضلت ثاتبه كده ومش راضيه تقعد علي طيزها علشان زبي في طيزه لكن الرأس بس لو قاعدت هيخش كله وهتتوجع اكتر فهي خايفه وطبعا للي جرب نيك الطيز بيوجع جامد للست هي اه بتستمتع لكن مش علي طول لأنه بيوجع لكن مطلوب لكن لما يتوسع الأول وياخد علي مقاس الزب وانا زبي كان كبير وطويل للامانه وانا هجت اكتر علي خرم طيزها وكل ما بشوفها بتتوجع كنت بهديها واقولها براحة أهو وبدأت احرك زبي اكتر واكتر واسرع لحد ما دخل نصه وبدأت اتحرك زهي اااااااااه اااااه اااااه ااااه وانا شغال وبعدين اضمها واحضنها وهي فوقي وبعدين اقعد ابوس فيها انسيها الوجع لحد ما تجاوبت معايا وزبي اخد علي خرم طيزها شوية وكانت بتبص علي نفسها كانت بتهيج لما تلاقي زبي داخل وطالع بيعجبها المنظر وهي موجوعه وانا مكمل وبدأت تقولي خلاص وانا اقولها اصبري واطلع زبي اتف فيه واحط ريقي علي خرم طيزها وادخل زبي اكتر واكتر وبعدين بدأت اضربها علي طيزها براحه كده وهي هاجت اكتر وبدأت هي تتحرك ومستمتعة بوجع خرم طيزها وتطلع وتنزل علي زبي اكتر واكتر وشغاله اه ااااااه ااااااه ااه وبعدين نزلت من علي زبي ومسكته وقعدت تتف فيه وتدعك فيه وتصحك وتبستم شكلها كان حلو وهي بتضحك وعرقانه وبعدين بدأنا نتكلم وهي بتمص وتقولي عاوز ترجع تحطه في طيزي بتاني بشرمطه كده ؟ اقولها اه مصي كويس غرقيه تقولي قد ايه انت منحرف اقولها مش عاوزه تريحي اخوكي ؟ تقولي انا كسي وطيزي ملك لاخويا وبعدين طلعت فوقي وانا نايم علي ضهري لكن ضهرها ليا ووشها الناحيه التانيه ووخدها مريحه علي فخادي وزبي كله في طيزها لكن من غير حركة كانت قاعد عليه بس بتحاول تتأقلم تاني عليه بعد ما كانت بتمص وبتتألم في نفس الوقت وبعدين بدأت تطلع وتنزل وتقولي نكني نكني في طيزي وتلعب بايديها في كسها لكن مش عارفه تملك بسبب الطلوع و النزول رحت انا بأيدي رحت علي كسها وبدأت ألعب فيها بسرعة بحركة دائرية وهي تهيج اكتر وتطلع صوت اكتر وتضم برجليها وتقفل علي زبس وكسها وبعدين رفعت رجلها كعوب رجليها يعني وحطتهم علي ركبي هشرح اكتر كان الوضع انا نايم على ضهري وهي فوق لكن ضهري ليا ووشي الناحيه التاني وقاعده علي زبي و زبي في خرم طيزها وانا بلعب في كسها بأيدي وبدأت احرك زبي اسرع واسرع وافتح كسها وافرشه بالعرض كده وهي تقولي نكني في طيزي وبدأت تجيب عسل وافرزات كتير من كسها وانا ازود الحركة وهي وصلت لحالة من الهيجان رهيبه وعايز زبي كله في طيزي وبدأت تمسك بيوضي وتعسر وتفعص فيهم وبعدين غيرنا الوضع ونيمتها علي ضهرها وجبتهت علي طرف السرير وفتحت رجلها علي الآخر وجبت زبي كملت في خرم طيزها الي كان بيوجعها اكتر لكن مكنش عندي مزاج ادخله في كسها وهي كانت مبسوطه كده بدأت اطلع زبي وادخله كله ثانية وبعدين اطلهه وهكذا وبعدين نزلت اتف علي خرم طيزها وبدأت الحس ليها خرم طيزها وهي مش قادرة بتتلوي زي التعبان في العام انا ممكن اقرف اعمل كده لكن هي كانت نضيفه جدا ومهتمه بنفسها مفيش وساخه او شعر لا كانت نضيفه وبدأت الحس واتف علي خرم طيزها وبدأت ادخل زبي تاني وبعدين خلاص بدأت أحس ان انا هجبهم خلاص ومره واحده زودت السرعة علي الآخر من غير ما احس بيها وزبي بقي يدخل كله في طيزها وهي تصوت و تصوت اااااااااه اااااااااه اااه ومن مش موقف ومش حاسس ووشها احمر من الوجع والصويت ومع ذلك كانت بتبص علي زبي وهو بيخرج وبيطلع بسرعة فشخ وبتهيج اكتر لحد ما خرم طيزها بدء يعصر في زبي وجبت احسن لبن جبته في حياتي في خرم طيزه واحسن نيكه وبعدين طلعته وقالت ليا في لبن كتير في طيزي وبعدين طلعت نمت جمبها وبلعب في حلمه بزاها وهي بتخرج لبني من طيزها وبتتفرج وهز بيخرج وبتبصلي وتضحك بدلع وكيوت وتقولي بص في لبن كتير بيخرج من طيزي أكن كنت بكلم طفلة ومبسوطه وفرحانه رحنا نايمين في حضن وقاعدين نبوس في بعض وهي بتفرك في كسها ببطئ ونمنا في حضن بعض عريانين وكنا واخدين راحتنا عادي لأن امي مش في البيت وطبيعي انا وهي مع بعض دايم
الجزء السادس
الجزء ده كله حب وغرام ورومانسيه وفي نيك هتحبه جزء متكامل يعني
بعد المعجزة الي حصلت بيني وبين ندي كنا نايمين في حضن بعض في اوضتي ملط وانا صحيت الأول وبصيت عليها كانت بين دراعي وفي صدري كان عندي إحساس ان انا بملك الدنيا كلها أجمل بنت في الكون وحب حياتي بين دراعي وشعرها نازل علي وشها كان شكلها حلو جدا ووسط ما انا بتأمل فيها باب الشقه خبط طبعا انا اتخضيت وصحتها بسرعة وهي فاقت وهنا كانت الصدمة لما صحيت من النوم عزيزي القارئ كانت مخضوضه ومرعوبة من شكلنا واحنا عريانين وازاي ومش ازاي انا في ثانية كنت مخضوض مالها ديه ؟؟! لكن قلت ليها قوم روحي اوضتك مش وقته الكلام ده وراحت اوضتها وانا لبست ورحت افتح الباب كانت أمي سألتني ايه فينك وفين ندي قلت ليها ندي نايمة وانا حاطط السماعات في ودني مش سامع خلص اليوم من غير ما اشوف ندي ولا هي تظهر وانا كنت بستغرب انا كان في دماغي إن الموضوع هيقلب رومانسيه واحنا عايشين في بيت واحد ومفيش حد هيقدر يشك فينا يعني كل حاجه سهله لكن هي تقريبا من كتر ما كان كسها بيأكلها هيجانه مقدرتش تمسك نفسها وخليتني انكها وبعدين حست بالندم زي أي حد بيمر بالموقف ده قعدت يومين هي بتتجنبني وبتهرب مني لكن قررت ان اتكلم معاها وفعلا سألتها مالك كانت بتهرب برضو لكن انا صممت اعرف قالت ليا انت اخويا ومينفعش الي حصل وازاي ومش وازاي وتعيط جامد وانا قربت عليها علشان امسح دموعها وهي تزعقلي وتقولي أبعد عني مش عايزه أشوفك وتعيط جامد انا طبعاً كان ممكن ارمي ليها كلامي واقولها طب ما انتي الي كنتي عايزه وانتي وانتي .... لكن مرضتش الصراحو قلت اشيل الليلة احسن وانا السبب علشان هي منهاره ومتزعلش أكتر قلت ليها طالما ده هيريحك انا همشي هقعد عند أبويا فترة لحد ما تهدي وبعدين طلعتني بره وقفلت الباب في وشي انا في الحالة ديه كنت مشتت ودماغي هتنفجر هل أنا صح ولا هي الي صح هل انا الي نكتها غصب فعلا وزودت الموضوع ولا كان الموضوع عادي ويقدر يتلم ولا هي كانت عايزه تتناك وحاسه بالذنب إنها اتناكت مني واتشدت ليا لكن بتريح نفسها بأن انا السبب... عدي اسبوعين من غير ما اشوفها ولا أعرف عنها حاجه انا بحاول اتجاوز الموضوع واعتقد هي كمان وبعد شهر ابتسام صاحبتها رجعت من السفر الي كنت بنام معاها الأول وقبلتها واكلنا سوا وبتاع ولقتني متغير ومجهد نفسياً طبعا قاعدت تسأل وبتاع وانا مرضتش اقولها حاجه لكن الخبيثة كان عندها تلميح للموضوع من ندي طبعا هي قالت انت نمت معاها قلت ليها لأ قالت لا متخفش هي قالت ليا لكن مش بالتفصيل انا اتضايقت قلت ليه يعني تقولك حاجه زي ديه ايه الغباء ده المفروض تخبي الموضوع ردت عليا رد اقنعني قالت ليا انت خايف مني متخفش انت بتنكني انا كمان وانا بحبك أكيد مش هفضحك وسألتها يعني بما إنك بتحبيني حسب كلامك مزعلتيش إن انا نكت حد غيرك قالت ليه ااااه انا مضايقه لكن معاك عذر انا لو مكانك كنت هنيك ندي برضو هههه وهي كانت لطيفه وقدرت تخرجني من المود وكانت عايزه مني انكها بعد شهر من آخر مره نكتها لكن هي كانت متفهمة وعدت فترة أكبر من غير ما أشوف ندي لحد ما أمي تعبت جامد وقعدت في البيت وانا كنت مضطر اروح البيت اشوفها وهناك شفت ندي كانت منهاره علي أمي وتعيط وانا حاولت اهديها شوية وخايف ألمسها لكن هي قربت مني واترمت في حضني من العياط وانا ساعتها غضمت عيني وهم وراح وكنت محتاج الحضن ده فعلا لكن الدكتور طمنا وانها هتكون بخير وساعتها ندي فرحت وبتاع وآخر اليوم جت ابتسام وانا كنت هناك وكنت ماشي وهي سألتني ماشي ليه يابني أمك تعبانه قلت ليها علشان ندي متضايقش وندي كانت حاسه بالذنب قالت ليه لا براحتك اقعد معانا انت بقالك فترة بعيد انا حاولت اتقل وبتاع لكن وافقت في الأخر وابتسام قالت انت هبات مع ندي النهاردة طبعاً قلت يبقي أكيد في دماغها عايزه تنام النهاردة قلت ليها في ودنها بقولك ايه انا مش قادر حطي في دماغم او عندك نيه لحاجه يعني أمي تعبانه ونكت اختي وهي منهاره من الندم وجايب درجات زفت مش ناقصه بضانك انتي كمان ممكن أي حد يقولي نيك ياعم هو حد لاقي انا بحب لما انيك أكون مستمتع علشان اكون مبسوط والي معايا تكون مبسوطة مش اجيب لبني وخلاص ابتسام قالت متخفش انا مقدرة الموقف وقعدنا نتكلم شوية احنا التلاته لكن بحذر مكنتش متخيل ان انا وندي ممكن نوصل للمرحلة ديه ونبقي أغراب عن بعض بعد ما كنا نايمين مع بعض واكننا اتخلقنا لبعض و روح واحده لكن كل حاجه اتغيرت بسبب شعورها بالندم لكن من القاعدة ديه كل حاجه بدأت تتغير بيني وبينها ومن هنا بدء الحب بينا حب حقيقي ومشاعر صادقة كان طول ما احنا قاعدين كانت ابتسام بتهزر معايا اكتر واكتر وبتضحك معايا وبتمسك ايدي وتنام في صدري لأن يعتبر احنا مرتبطين ندي قالت انا هدخل جوه علشان تكونوا مرتاحين قلت ليها لا مفيش حاجه اقعدي لكن هي طنشت ودخلت الاوضه طبعا انا زعلت زقلت لابتسام مينفعش الي بيحصل ده ردت قالت علي فكرة انا طبيعية لأنك حبيبي وانا الي مفروض ازعل علشان انت نمت معاها بعد شوية من الجدال قلت ليها انا داخل أنام ادخلي نامي انتي كمان دخلت انا نمت انا كنت مفكر انها هتدخل تنام عند ندي في الاوضه ده العادي يعني لكن لقيتها دخلت عند ندي قعدوا يتكلموا شوية وهي قالت ليها انا هروح أنام عند "علي" ندي ردت عليها لا مينفعش وأمه تعبانه قالت ليها ما انا عارفه هو مش عاوز يعمل حاجه اصلا لكن انا عاوزه انام في حضنه وأكون جمبه وكده كده أمه تعبانه محدش هيدخل الاوضه وانتي عارفه ندي قاعدت تقول ليها لا ومش لا لكن ابتسام كانت مصممه وقامت غيرت هدومها لبست بجامه من عند ندي وغيرت الاندر كمان واخدت اندر دانتيل من عندها لونه احمر سكسي فششخ ويهيج الجبل ندي سألتها ليه بتغيري الاندر بتاعك مش انتي قلتي مش هتعملوا حاجه ردت عليها اه لكن انا هنام جنبه بالتيشيرت والاندر بس انا حره وهو هيوافق عادي ندي كان باين عليها ملامح الغيرة شوية وانها مش عايزها تنام معايا وابتسام جت ليا وانا كنت صاحي ونايم قلت ليها يابنتي مش قادر أعمل حاجه قالت ليا ومين قالك اننا هنعمل حاجه انت واحشني وهنام جمبك عادي قلت ليها ماشي تعالي وبين وبينكوا النوم والستات في حضنك احسن من المخده بمليون مره وكانت لابسه فانله بيضه كات من غير برا وصدرها وحلمات بزازها ظاهرة فشخ وراحت قالعه بنطلون البجامه وكانت لابسه اندر الاحمر الي قلت عليه فوق ولازق علي طيزها لأنه بتاع ندي اصلا وابتسام طيزها اكبر من ندي وكان قافش عليها وضيق وقلت ليها هو ده الي مش هنعمل حاجه ردت عليا قالت انا بنام كده عادي وفعلا دخلت نامت جنبي عادي وبدأنا نتكلم عادي وقالت ليا موقف ندي الي قلته فوق ده وقالت ليا شكلها بتغير عليك قلت ليها لا غيره ولا حاجه هتلاقيها بس متضايقه من إنها نفسها يبقي معاها حد زيي انا وانتي كده قريبين من بعص و بتنامي معايا قالت ليه ممكن .. عدي الوقت والفجر جه انا كنت صاحي وابتسام في حضني ورايحه في النوم فحسيت حد بيفتح الباب بيبص علينا وكانت ندي لكن عملت نفسي نايم وقفلت الباب بعدها اعتقد كانت بتشوف احنا بنعمل ايه لكن مكنش فيه حاجه بعدها انا قلت اقوم وراها طالما هي صاحيه ومكنش في نيتي حاجه اصلا لقيتها في المطبخ بتشرب وشافتني اتخضت وقالت ليا انت صاحي ؟ ضحكت وقلت ليها طب ما انتي صاحيه وكان في طرابيزة في المطبخ قعدنا عليها واحنا الاتنين كنا تعبانين نفسياً من الي بينا وبعدين تعب أمي وبعدين ندي بدأت الكلام وكان وشها علي طول في الأرض والكوباية في ايديها وبتكلمني ووشها في الأرض بتقولي ابتسام قالت ليا انها هتنام جمبك عملتوا حاجه بدأت أكون بارد معاها في الكلام يعني بعد الي عملتيه معايا وخلتيني اشيل الندم والليله كلها مش من حقك اكيد تسأليني عملت معاها حاجه النهاردة ولا لا قلت ليها وانتي مالك بتسألي ليه حسيت انها زعلت وهتقوم بس طبعا انا مقدرتش علي زعلها قلت ليها خلاص انا اسف اقعدي وريحي نفسك معملتش حاجه معاها من ساعة ما رجعت وهي فهمت بسرعة إن انا اقصد إن انا معملتش حاجه مع ابتسام من ساعة ما نكتك وانا قلتها بطريقة غير مباشرة وحسيت بأبتسامة منها كده انا مرضتش أعلق عليها وبعدين سألتها حصل بينك وبين خالد حاجه؟ هي اتفاجئت من السؤال وقالت قصدك ايه قلت ليها انتي فهمتي اقصد ايه ردت وقالت وحتي لو حصل انت مالك قلت ليها انتي اختي لازم اخاف عليكي قالت ليا طب ما انت بتنام مع ابتسام انا بقولك حاجه قلت ليها !؟ قلت ليها انا بسأل عادي حصل حاجه ولا لأ ليه الفيلم الهندي ده ردت وقالت لا محصلش لكن لو عايزه مش هخاف منك لقيتها بدأت ترد ببرود زيي كده وبعدين الموضوع بدء يسخن واكن احنا عاوزين نقوم نزعق في بعض واقولها انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك ونفسي منكش حد غيرك وهي عاوزه تقوم تقولي انا مشدوده ليك وبغير عليك ونفسي اتناك منك لكن ده محصلش ده كان في دماغي خيال... وبعدين قلت اكون جرئ شوية طالما كده كده هي بترد ببرود ولسه عندها مشاعر لي خالد وبدأت اغير شوية وقلت زي ما تيجي تيجي قلت ليها بس الاندر بتاعك جامد اوي قالت ليا أي اندر ؟ قلت ليها الأحمر الي ابتسام لابسه قالت ليه وانت عرفت منين إنه بتاعي قلت ليها انا اعرف كل مقاساتك وكل ملابسك الداخلية وكل حاجه عنك وبعدين بدأت تتوتر وتقولي أي كمان وقلت ليها شوفتك مره و ابتسام صاحبتك بتمص ليكي وانتي بتنزلي عسل شالالات وشكلك وانتي بتجبيهم حلو اوي وشعرك نازل علي وشك وعرقانه وبتنهجي هي اتفاجئت وبدأت توتر اكتر واقولها أكتر شوفتك كذا مره وانتي بتلبسي قمصان نوم امي وبتقعدي تحسسي علي جسمك قدام المرايه وبتتخيلي حد بيلمس جسمك انتي أجمل و ارق حد انا شفته في حياتي متكاملة بالنسبة ليا من جمال وشخصية وصفات يوم ما نمت معاكي انا نمت علشان انا بحبك مش علشان انيكك وخلاص وديه كانت أول مره اقولها مشاعري هي طبعا كانت متوترة مخضوضة من الي بتسمعة وحسيت بشوية هيجان كده وبعدين لقيتها ساكت وقايمة قلت ليها علي فكرة انا عارف إنك عايزاني لكن خايفه بس انا الي مش عايزك اصلا هي ضحكت وقالت بعد كل كلامك ده مش عايزني بجد وقعدت تضحك وبعدين هاجت من كلامي وحبي ليها ورغم تعبي انا وهي قالت ليا تعالي ورايا لكن انا رفضت وقلت ليها لا انا رايح أنام هي اتفاجئت.. وبعد فترة وأمي بقت بخير ورجعت الشغل وانا وندي رجعنا شوية شوية لكن رافض انيك ابتسام من كتر حبي لندي ومش عايز زبي يلمس غيرها وانا حسيت انها تجاوزت الموضوع خلاص وبدأت ترجع شوية شوية وبقي في هزار جنسي بينا وكان بتمشي قدامي بالاندر قصد وانا امشي بالبوكسر وزبي واقف قدامها عادي وكنت مبسوط أوي بالفترة ديه وكنت اعدي علي المطبخ وهي واقفه والمس طيزها واقولها معلش وهي تضحك وبعدين تخبط زبي بكوعها وتقولي اسفه مقصدش وفضلنا علي كده شوية الي هو ولا اكن بننيك بعض بقالنا سنة لكن من غير نيك بنشوق بعض مش اكتر وعاوزين نشوف مين هيستسلم قدام التاني اكتر وانا بدأت اصد ابتسام واتهرب منها اكتر وهي نفس الكلام بدأت تتختق من خالد وبقي ممل وبدأنا نخرج مع بعض اكتر واكتر شوية معانا خالد و ابتسام وشوية احنا لوحدنا كنت بقول ليها مش لازم نقولهم تعالي نروح لوحدنا وهي تقولي ماشي وكنا بنتصور مع بعض وبتمسك أيد بعض في الشارع وتنام في حضني في السينما الي هو عشاق عشاق بجد لكن من غير نيك الي هو بناخد الموضوع واحده واحده وفي البيت اكننا مش اخوات او هي بنت خالي لا اكنها مراتي عادي اخش عليها وهي بتستحمي وهي تخش عليا وانا بغير عادي .. وفي يوم هي اتأخرت في الكلية وكان عندها كورسات وانا كنت بلعب كورة وخلصت علي الساعة 8 قالت ليا عدي عليا وصلني قلت ليها طب ما تكلمي خالد هو حبييك مفروض يوصلك قالت ليا ماشي هكلمه شكرا انا قلت ليها انتي صدقتي ولا ايه انا جي وقالت انا عارفه اصلا إنك هتيجي وكده كده مكنتش هكلم خالد وقلت ليها وانتي متأكده ازلي إن انا هاجي قالت ليا لما نروح هقولك وفعلا وصلنا البيت وأمي كانت لسه في الشغل وهي كانت عايزه تستحمي وانا نفس الكلام بعد لعب الكورة قلت ليها ادخلي انتي الاول وانا هخش لما تخلصي قالت ماشي ودخلت فعلا وانا قلت اروح اتفرج عليها وهي اخدت بالها مني وبدأت تتمايص اكتر وتنزل وتطلع اكتر وتفرك في كسها علي أساس انها مش شايفني وتطلع صوبعها في طيزها وتطلعه انا ساعتها جبت اخري ودخلت عليها وديه هتكون تاني مره انكها .. دخلت عليها تحت الدش والمياة نازله علينا وهي ملط وانا ملط وقعدنا نبوس في بعض بطريقة رومانسي كده وهي تلف وتديني طيزها وتلف رقبتها وانا شغال ابوس بيها واقفش في صدرها الكبير الابيض المشدود وحلمات وردي وبعدين مكنتش واخد راحتي في المياة قلت ليها خلصي وهستناكي بره هي قعدت شوية وبعدين طلعت وانا قاعد علي الكنبة ومداري زبي بفوطه كده وقاعد عريان وهي دخلت عليا ملط وبتبتسم وملاك داخل عليا حرفيا من نضافه وبياض وجسمها أملس ودخلت عليا وانا قاعد وميلت جسمها وقعدت تبوس فيا وابوس فيها وامص لشانها وهي نفس الكلام وبعدين نيمتها علي الكنبة وقعدت ابوس فس شفايفها وفضلت انزل علي رقبتها و بزازها وبطنها ووصلت عند فخادها وبدأت امشي بلساني علي فخادها والحس بلساني جسمها الوردي الجميل ونزلت عند رجليها وقعدت ابوس في رجليها وامص في صوابع رجليها وهي بتهيج أكتر وطلعت تاني عند كسها وبدأت الحس لحس فيه وأكله أكل وادخل لساني جو كسها وشغال لحس ومص وتقفيش في بزها وهي بتتلوي زي التعبان مستمتعة وبعدين وقفت وطلبت منها طلب غريب وقلت ليها انا عايز اشوفك وانتي بتضربي سبعة ونص ولبنك بينزل منك واتفرج عليكي وانزل لبنيانا كمان هي استغربت وقالت انت بتقول ايه مش فاهمة حاجه لكن قلت ليها عايز نبقي مشتاقين لبعض أكتر وانتي قاعده قدامي وانا همسك نفسي ومهجمش علي كسك وانتي نفس الكلام ونتفرج علي بعض هي عجبتها الفكرة وقلت ليها احنا نبدء الموضوع من الأول انتي هتدخلي تلبسي هدومك عادي وتيجي قالت انت أهبل بقي ألبس هدوم ليه قلت ليها عايز اشوفك بتقلعي قطعة قطعة وبتلعبي في سكك وافقت فعلا وقامت لبست هدوم واسعة وأي حاجه وحطت شوية مكياج مع انها مش محتاجه وجت لابسه هدوم من غير ملابس داخلية وكان بلوفر اسود واسع مخبي كل تفاصيل جسمها وبنطلون جينز قافل علي طيزها وكسها قافله بنت متناكه قلت هي فهمت دماغي وبدأت ترفع البلوفر عند أول صدرها وبطنها باينه وطرف بزاها باين وتقعد تطلع وتنزل علشان اكون متشوق اشوف بزازها وانا بتفرج وتضم في بزازها من فوق الهدوم وتقفش فيهم وتعض في شفايفها وتبصلي وبعدين دخلت ايديها جوه كسها وبدأت تفرك فيها ببطئ وبعدين طلعت ايديها قلعت البلوفر وبقت ملط من فوق وبتتعامل أكن انا مش موجود وهي بتضرب سبعة ونص وده الي كنت انا عايزه ممكن ناس تستغرب تصرفي لكن صدقني ات البنت تجيب لبنها قدامك حاجه ممتعة جدا وتهيج اكتر بدأت تمسك بزازها وتقفش براحه وبعدين ترفع شعرها وتتلوي بجسمها بشرمطه كده وبعدين حدفت ليا البلوفر وانت فعدت اشم فيه علشان فيه رحتها وبعدين فتحت رجلها وهي قاعده علي كرسي و البنطلون الجينز قافل علي كسها وهيفرقع وبدأت تمشي علي كسها و تلف حواليه من فوق البنطلون ومغمضه عنيها وأيدي بتلعب في بزازها وايد علي كسها وانا قاعد اتفرج مش قادر وبعدين نزلت من علي الكرسي وبدأت تقلع البنطلون وتنزله علي طيزها لحد ما نزل عند ركبتها وبعدين لفت جسمها ووشها للناحيه التانية وطيزها وكسها ليا وكانت طيزها حمرا ددمم من قاعده الكرسي علي اللحم ونزلت ايديها من تحت وقعدت تفرك وتدعك في كسها وتنهج وبعدين لفت وشها وقلعت البنطلون ورمته علي وشي وانا اشم والحس فيه وهي بتتلوي وتبص عليا بشرمطه وبعدين قعدت علي طيزها وفتحت رجلها وبدأت تفرش في كسها وتفرج فيها وقعدت دقيقتين كده وبعدها بدأت تدخل صوباعين في كسها للي مش فاكر ندي فتحت نفسها وانا كنت أول واحد انكها في كسها ومحدش نكها غيري وفضلت تدخل صوباعين في كسها وتلعب اكتر وبعدين تطلع وتقعد تفرك في كسها وتنهج وشغاله اااه اااااااه ااااه ومغمضه عنيها وانا زبي جاب اخره وبدء يطلع شوية لبن بسيط من زبي من غير ما المسه حتي متخيل الهيجان بتاعي وهي بدأت تلعب في كسها اكتر واكتر وبدأت تنزل عسل وافرزات تكتر علي الارض وخلاص هتجيب آخرها وانا هجيب اخري قمت جريت عليها وهي مغمضه عنيها قمت رشقت زبي كله في كسها انا عمري ما كنت عنيف معاها لكن مكنتش قادر الصراحة من جمال كسها الأحمر و جمال عنيها العسلي و شعرها الأشقر الي نازل علي ضهرها وجسمها العرقان وعسلها الي بينزل وهي شهقت شهقه صوت الشقهه لوحدها خلي لبني كله ينزل في كسها من غير حتي ما اتحرك لحظة أو ابدء ادخل واطلع في كسها لا رزعت زبي كله في كسها وسمعت الشهقه جبت لبني وعسلها كان بينزل من كسها ولبني في نفس الوقت
ده نهاية الجزء السادس ولسه هيبقي في تكلمة لسه صاحبتها هتدخل في الموضوع وخالد حببيها في الموضوع وازاي علاقتنا هتتطور وأمي هتعرف بيها .. لو عجبك الجزء ده ممكن تقول رأيك في تعليق تحت
الجزء السابع والاخبر
بعد الي حصل اخر جزء بيني وبين ندي بقينا كيان واحد حقيقي انا وهي توأم يوم عن يوم بيقنا فهمين بعض أكتر ومن نظرة واكننا زوج و زوجة هي لابسها علي طول عريان ومن غير ملابس داخلية وانا نفس الكلام بقيت عريان في البيت أكتر وكل شوية اقعد امص ليها والحس وانكها وهي نفس النظام وشوية ابعبصها هي كانت بتحب البعبصه وشوية تلبس قمصان نوم أمي وانكها علي سرير أمي ونكتها في كل مكان في البيت بعد فترة من النيك و الخروج مع بعض وعايشين دور الحبيبة .. بعض فترة طويلة قابلت ابتسام الي كنت بنكها الاول وانا وهي انفصلنا لأن مكنش في مشاعر كان نيك وبس او بالأصح مفيش مشاعري من عندي ليها سلمنا علي بعض وعامل ايه ومش عامل ايه وفينك قولتها عندي امتحانات مش فاضي اليومين دول لكن ده مش حقيقي انا كنت مشغول مع ندي بس في ظرف شهرين ابتسام اتغيرت شعرها بقي اسود ولونها قلب من ابيض لوردي كده وخسيت وبقت عود فرنساوي علي ابوه وبزاز مشدوده فشخ وكبيرة في نفس الوقت وانا فاكرهم اصلا هي كانت جامدة فششخ لكن مع التطور ده بقت افشخ ومع الرفع بقت أطول و طيزها بقت مدوره اكتر و مرفوعه اكتر لأن لما قبلتها بعد غياب كانت لابسه جيبه قصيرة و قميص داخل جوه الجيبه فكانت كل تفاصيل جسمها ظاهر وبعدين اكتشفت انها ارتبطت بحد انا الحقيقي اتضايقت معرفش ليه مع إن مبحبهاش وبعدين خلص اليوم انا روحت وفضلت بفكر فيها الصراحة لكن قلت انت بتحب ندي لكن ندي كانت لسه مع خالد وبتتناك مني وعمري ما كنت متأكد من كلامها إنها بتحبيني مجرد نيك وبس لكن قعدت فترة مكنتش عارف انيك ندي بسبب الدورة وعندها التهابات كده وكل ده انا في دماغي نفسي ارجع ادوق ابتسام وخرم طيزها تاني فقلت انا هروح مكان تقعد فيه وهقابلها واعمل نفسي صدفة وفعلا شفتها في كافيه سلمت عليها وكانت قمر من شعر اسود حرير البنطلون جينز تلجي قافش علي الطيز و مثلث كسها متحدد فقلت ليها انتي بتعملي ايه قالت ليه قاعده مستنيه خطيبي فأستغربت انها اتخطبيت من غير ما اعرف منها او من ندي قالت ليا لا عادي ديه خطوبة لسه من قريب وعلي الضيق من غير ما حد يعرف قلت ليها وبتحبيه قالت ليا عادي يعني هو كويس وبيحبيني فقلت أكون جرئ شوية هو لمسك ؟ ضحكت ضحكه كيوت كده ووشها أحمر من الكسوف الي هو بسأل نفسي مين ديه يجدعان مش القمر ده كان فين قبل كده قالت لا متخفش محدش لامسني غيرك طبعا انا فرحت وهجت وقلت ليها طب مش ناويه ترجعي للملاعب قالت ليا لأ مش عايزه طبعا انا اتبضنت وقلت تمام وقلت اخلع لكن فضلت علي تواصل معاها وبقنا صحاب زي الأول وشوية وشوية تقولي عرفت إنك بتنيك أختك ندي قلت ليها ازاي عرفتي قالت كل مره بتبقي عندي وبتغير هدومها ولا حاجه بلاقي خرم طيزها كبير جدا و فخادها وكسها مفتوحين فاتحه كبيرة قلت اكيد انت الي بتنيك فيها قلت ليها اه لكن هي الي فتحت نفسها وانا نفسي افتحك انتي قالت لم نفسك انا مبقتش زي زمان خلاص وقعدت افكرها بأيام الأول لما نكتها في المطعم وفي سريري وفي اوضه ندي وبدأت افكرها وابعت ليها صور متصورينها سوا علشان قلبها يحن رحت مصور زبي وبعته ليها وسط الصور و الزحمة هي اتخضيت وبعدين لقيتها رنت عليا وقالت ايه الي انت باعته ده قولتها فين مش واخد بالي قالت ليا زبك قلت ليها محدتش بالي وحستها بدأت تلين وانا اشكر في جسمها فقلت ليها انا عاوز اشوفك بكره ضروري وهي كانت مترددة لكن وافقت ورحنا كافية العصر كده وقعدين كان بتحاول تصد أي حاجه بفكر اعملها وبترفض لكن قلت لا انا مش قادر لازم انيك وألمس الجسم ده تاني بأي شكل هي قالت انا داخله الحمام دخلت وراها من غير ما تاخد بالها ومكنش في زحمة ولابسه جيبه رحت تافف في صباعي ورحت مدخله من تحت الجيبه من فوق الاندر كانت اندر فاتله دخل هو وصباعي علي أول طيزها لقيتها اتنفضت مره واحده وصوتت وكتمت صوتها وفضلت احرك صوباعي في خرم طيزها ومكتفها بأيدي بتحاول تفلت وتطلع صوت لكن انا كاتم صوتها وشغال تقفيش في بزازها من فوق التيشيرت وايدي من تحت الجيبه في خرم طيزها وتفيت في صوباعي تاني وبدأت امشي علي كسها وكان في إفرازات بسيطه منه ولبسها للجيبه كان مسهل الموضوع ولحد ما حسيت انها بدأت تهدي ومش قادرة وقفت كل حاجه وبوستها من بوقها ورقبتها وقلت ليها انا مستني بره عي اتخضت وفكرت إن انا هكمل نيك وقلت ليها حلوة كده النهاردة انا كل ده كانت محاولة علشان افكرها مش اكتر وهي الي تطلب وفعلا خرجت من الحمام ملقتنيش كنت انا مشيت وهي فضلت تدور عليا كنت انا روحت قاصد وبعدها بساعة لقيتها عندي في البيت ولحد باب الشقة لحد سريري بتاع كام متر هجمت عليا وقاعدة تبوس فيا بجنون واشتياق وانا نفس الكلام كانت حلوة اوي كنا بنبوس وبنقلع بعض الهدوم اكننا بنأكل بعض وبدأت اقلعها هدومها واليشيرت والبرا وصدرها بقي اجمد من الأول والحلمات وردي وحمرا محدش كان بيلمسهم غيري و بعدين رفعت الجيبه وقعدت ابوس في طيزها وقالت ليا عايزه امص زبك وبعدين وانت واقف طلعت تبوس في شفايفي لحد زبي وقعدت تلحس وتعض فيه من فوق البنطلون وبعدين طلعت زبي وتبصلي هو متعوده عليه وكانت بتمص وتلحس باستمتاع رهيب وانا سخنت جامد وبدأت ادخل زبي كله لآخر بوقها وهي تتخنق واطلعه وتنزل ميه كتير من بوقها وتتف علي زبي وتدعك وانا ادخل وأمسك دماغها علشان املك واقعد ادخل واطلع بسرعة لحد ما تتخنق واطلعه وبعدين قالت ليا افتح رجلك شوية وبعدها بدأت تشتغل لحس من عند خرم طيزي لحد رأس زبي بتاع دقيقتين وانا الحركة ديه خلتني في قمة الهيجان وبعدين بدأت تمص ببطئ وتلعب بلسانها ببطئ كبير على رأس زبي كانت الحركة بتخلي جسمي يرعش وبعدين رحت مقومها بعد مص ٥ دقائق ونيمتها علي بطنها وطيزها ليا وفشخت رجلها وكسها المنفوج الابيض الوردي في وشي نزلت بلسني علي كسها اكله أكل وهي تتأوه اااه اااااه وبدأت ادخل لساني في أول كسها والحس بطريقة دائرية وهي تمسك دماغي وتتلوي زي التعبان وتحشر راسي في كسها اكتر واكتر وانا اروح عند خرم طيزها والحسه مستمتع فشخ وهي علي اخرها هب كانت نضيفه جدا وده كان مساعدني إن اخد راحتي في اللحس والمص لدرجة ان كنت عاوز افضل الحس ليها علي طول ومش عايز انيك من كتر الاستمتاع طيزها كان كبرت ودورت وبارزه عود فرنساوي علي ابوه الأول كان صدرها اكبر من طيزها دلوقتي العكس الي هو في شهرين اتغيرت 180 درجة من كتر اللحس والعض في زنبورها كسها بقي أحمر وبدأت تروح وتيجي علي لساني اكن لساني زبر بيخش فيها وتترقص كده فوق لساني وتتلوي وبعدين عدلتها لأنها كان علي بطنها وبعدين نامت علي ضهرها فشخت رجلها ونزلت كملت لحس تاني وبدأت اكون بطيئ زي ما هي عملت وبعدها بدأت اعض واسرع شوية سوية هي جابت اخرها وراحت جابت شالالات لبن ومياة في وشي شالالات حرفياً وبتصوت في نفس الوقت ومن التشنج بتاعها و التنهيج سبتها تريح شوية لأن كان علي اخرها وقعدنا نبوس في بعض وبعدين رحت لففها مره واحده ونيمتها علي بطنها وتفيت في خرم طيزها وبدأت ادخل صوباعي علشان اوسعه تاني وبدأت ادخل صوباع صوباع وجبتها تمص زبي شوية وتتف عليه ورحت راشق زبي كله في طيزها مش واحده واحده حتي وهي شهقت واتوجعت وكتمت صوتها في المخده وانا فضلت شغال في خرم طيزها رايح جي وبعد دقيقة جبت لبني في خرم طيزها وكان كتير فشخ فضلت انزل كتير وهي لاحظت ده وقالت في كتير جوه وكل ده زبي لسه جوه مطلعش ولسه واقف مطلعتوش قمت كملت تاني وبعدين غيرت الوضع ونمنا بالجنب وزبي في طيزها ورفعت رجليها علشان تبص علي كسها وتفرك في بظرها وكملت تاني مع إن لسه جايبهم من دقيقة وزي الأول واكتر وبدأت اعض في جسمها واشم فيها كانت عرقانه واضمها اكتر واكتر وزبي داخل طالع في طيزها وبدأت افرك في زنبورها وجابت عسلها مرتين بكمية رهيبة غرقت السرير وانا كل ده لسه بحاول افض لبني للمرة التانية وطولت المره ديه واجيب من لبنها احطه علي زبي وادخل تاني واقولها خرم طيزك جامد فشخ يا لبوة كنت بتتناكي من مين غيري وهي بصوت مبحوح وبتنهج تقولي مفيش حد متنكتش من حد غيرك اقولها اوماااال منضفه نفسك لمين قالت ليا عادي ساعات بنام مع بنات وبنضرب لبعض سبعة ونص ونلحس لبعض انا سخنت اكتر ومحستش بنفسي وبقيت عنيف اكتر واكتر وزدت السرعة وبدأت اضربها علي طيزها وهي تصوت لحد هجبهم وطلعت زبي ورحت عند وشها وبدأت انزل وافتح بوقها وانزل شوية وانا بنزلهم بتألم من المتعة وشغال ااااه ااااه ولبن كتير بينزل وهي مسحت وشها نمنا جمب بعض من التعب ومحسناش بنفسنا وكان من أجمل المرات الي بنيك فيها هي ابتسام كانت جميلة كده كده لكن بقت اجمل دلوقتي وفي اللحظة دخلت علينا ندي وكان باين عليها الزعل ومتضايقه وانا وابتسام اترعبنا من دخولها في العادي نقوم نجري و نخبي نفسنا لكن انا كنت عادي جدا وبارد وابتسام كانت عاوزه تخبي نفسها وجسمها لكن انا قولت ليها مفيش حاجه طبعا ندي كانت بتبص ليا بأستغراب الي هو انت بتعمل ايه وبعدين سألت ابتسام انتي مش مخطوبة بتنامي مع علي ازاي ؟ قالت ليها طب ما انتي مرتبطة وبتنامي مع علي عادي ويعتبر اخوكي حسيت إنه هيصحل جدال بينهم فقررت اتكلم و لأول مره هيكون كلام من عقلي مش من زبي وبلغتهم إن انا مش ملك حد فيهم أو علي مزاج حد فيهم أي واحده فيكوا بتكون معايا بيكون بمزاجها وعن طيب خاطر وبلغت ندي لو عايز اكون ليكي لوحدك ازاي ؟ وانتي لسه مرتبطة بخالد طبعا اخدت علي خاطرها ومشيت وخلص اليوم.
أنا "علي" و القصة ديه حقيقة 100% ممكن ناس متصدقش أو بتقول إن جنس المحارم عبارة عن أفلام أو قصص و حكايات وخلاص لكن عزيزي القارئ في العموم جنس المحارم حقيقي مليون% لكن في ناس بتفضل تحتقظ بيه وبيجي عليها وقت من الأوقات بتحب تشارك ده
بداية القصة انا اسمي "علي" وقت حدوث الموضوع كان عندي 18 سنة سن المراهقة و الشهوة الجنسية بتبقي في اقصي مراحلها و طرف معايا في الموضوع "ندي" عندها 24 سنة أكبر مني ب 6 سنين .. ندي بنت جميلة لطيفة أبوها وأمها توفوا وهي عندها 10 سنين وكان مفيش حد راضي ياخد باله منها مش علشان احنا عيله واطيه انا بكذب احنا عيله واطيه فعلا لكن السبب الرأسي هو إن كل واحد عنده مشاغل و مش فاضي لحد لكن أمي قررت تتطوع للموضوع وتحتفظ بيها و تربيها لأن أمي كان قريبة من خالي و مراته وكانت بتحب ندي جدا و نفسها تخلف بنت من زمان اصلا لما أمي قررت تاخد ندي كان انا عندي 4 سنين و أبويا وأمي منفصلين لكن عندهم شركة صغيرة كده مسؤولين عنها يعني من الناحيه المادية كويسين جدا لكن هما الإنفصال حصل بتراضي و تفاهم وعقل عادي جدا و هما اصدقاء وابويا ورحب بموضوع ندي كمان ومكنش عندو مشكلة كمان
انا وندي يعتبر أخوات لأن تعارفنا حصل وانا عندي 4 سنين و هي 10 سنين ومع مرور الأيام كبرنا مع بعض و يعتبر هي كمان كانت مساهمة في تربيتي بحكم إنها اكبر مني وكمان شغل أمي فكانت أغلب الوقت بتقعد معايا وبتاخد بالها مني مع مرور الأيام بقت هي أقرب حد ليا في الدنيا يعني شخص معاك دايما عارف تفاصيل حياتك الحلو و الوحش مهتم بيك دايما فملقتش حد انسب منها إنه يكون صديقي و صاحبي وأنا مع مرور الأيام كنت شخص متوحد مش بالمعني الحرفي كان عندي اصاحب كتير جدا لكن كنت دايما بفضل القاعدة لوحدي أو في البيت عكس "ندي" تماما الي كانت بتحب الضحك و الخروج و الهزار وكانت جريئة في تصرفتها و كلامها
ده ملخص لبدايتي أنا و ندي و نبذة عن العائلة
نيجي بقي لبداية الانجذاب و الإعجاب
الجزء الاول
مع بداية دخولي عام 18 سنة أبويا و أمي عملوا ليا عيد ميلاد كانت عبارة عن مفاجأة و صادف وقت عيد ميلادي كان عندي امتحاناتي و كان في امتحانات الكلية بتاعت ندي و كان صحابها البنات موجودين كانوا دائما بيجوا البيت يذاكروا مع ندي لكن عمري ما اتقبلت مع أي واحده فيهم بحكم زي ما قولت فوق انا خجول ومش اجتماعي أوي فلما كانوا بيبقوا موجودين في البيت لاما انا قاعد في الاوضة أو بره البيت وكنت ببقي قاصد الصراحة علشان ياخدوا راحتهم أكتر وعلشان تكون ندي مرتاحة أكتر معاهم فبداية تعارفي عليهم كان في عيد ميلادي انا دخلت من هنا وبعدين بدأت المفاجأة و كل سنة وانت طيب وبلا بلا بلا أجواء العيد ميلاد المعروفة يعني .. كان موجود اصاحبي ندي كلمتهم و امي و أبويا و أصحاب ندي قعدوا علشان كان عندهم مذاكرة وسلمت عليهم أول مره في حياتي منهم الحلوة و العادية و الجامدة بنات زي أي شله بنات طبعا هما اندهشوا من شكلي وديه حقيقة مش علشان أخلي القصة حلوة لكن انا تكويني الجسمي كبير ووسيم إلي حداً ومشعر يعني تشوفني في سن 18 تقول عندي 27 سنة .. سلمنا و باركنا لعض و فرحنا والموضوع خلص بسرعة بحكم إن انا عندي امتحانات و ندي كمان طبعاً أصحاب ندي فضلوا موجودين وعرفت انهم هيباتوا وعملين حسابهم طبعا انا قلت هفضل متوتر وهما موجودين لأن هما كانوا بنتين و "ندي" وكانوا من ناحيه الجسم جامدين فششخ سنهم ما بين 23 ل24 سنة
(الأولي) كان إسمها "ابتسام" صدرها كبير جدا لدرجة إن انت متقدرش تشوف بطنها اصلا من كتر ما صدرها كبير و طويل و بارز لقدام و طيزها مدورة و مظبوطة زي ما الكتاب بيقول وهي من النوع الي بيحب يقفز الهدوم بزيادة فكل تفاصيل جسمها كانت واضحة وبشرتها بيضه
( التانية) كان إسمها "زينب" بشرتها وردي و بتلبس نضارة و من النوع الخجول شوية ومبتتكملش كتير وجسمها ميلف حرفيا من صدر لطيز لو فكرت تحضنها ممكن تتوه وسط صدرها من كتر ما هما كبار و ملينين و مدلدلين وجسمها من النوع الي بيحمر من اي لمسه فتخيل انت لو هي ملط قدامك ونكتها كل حته في جسمها تلمسها تحمر و هتهيجج اكتر
نيجي و اخيرا (ندي) الي القصة قايمة عليها هي جميلة جدا و جريئة جدا أكتر واحده فيهم مبتخفش من حد وكريتف بتهزر و ضكك ديه حاجه ندرة جدا لما بتلاقيها في بنت انت تحب تقعد معاها بس ما بالك لو نكتها جسمها عود فرنساوي حرفياً كل حاجة عشرة من عشرة بزاز متوسطة و طيز لا كبيرة أوي ولا صغيرة اوي حاجه كده زي جسم "جيجي حديد" وبشرتها بيضه هي من النوع المهتم بجسمة جدا من رياضة لدايت لكريمات و إلخ ...
نرجع ليوم العيد ميلاد فقلت انا هبقي متوتر وهما قاعدين هنا فقلت ل3 من اصحابي اقعدوا ذاكروا معايا ونمشي الصبح نروح الامتحان سوا طبعاً أمي قالت مينفعش ومش عارف ايه بنات وولاد والجو ده لكن البنات قالوا عادي لأن في فكرهم احنا أصغر منهم و ***** و الجو ده فمفيش خوف .. كل شله قعدت في مكانها انا في اوضتي مع صحابي دول كانوا اقرب ناس ليا بعد ندي و ندي و صحابها في اوضه سهرنا ذاكرنا لحد الساعة ما جت ٤ الفجر قلت أقوم أعمل شاي لقيت في البلكونة "ندي" تقدر ترجع وتقرأ وتشوف مواصفتها و كانت سانده دراعها علي البلكونة ووشها للشارع و طيزها علي باب البلكونة ومن حظي كانت البجامة شفافة شوية وشفت تفاصيل جسمها لأول مره وهجت طبعا انا شفت جسمها وملابسها الداخلية قبل كده كتير لكن أول مره اركز و اسرح و زبي يقف عليها كانت لبسه اندر لونه أسود ومش مغطي طيزها كان داخل كله جوه فلقه الطيز ومن فوق برا سودة انا زبي وقف من هنا والزمن وقف ومحستش بنفسي وزبي واقف علي اخره لدرجة إنه عمل فارق مسافة بين جسمي و بين البنطلون والبوكسر الي انا لابسهم وفضلت واقف بتأمل جسمها وطيزها وهي بترقصهم وبتنزل بفردة وتطلع بالتانية وبعدين لقيتها دخلت ايديها جوه البجامة وشدت الاندر جامد علشان يبقي قافش علي وداخل اكتر علي فلقه طيزها وفي وسط ما انا سارح مره واحده لقيت باب اوضتها بيتفتح من هنا وخرج منه ابتسام و ندي بنت خالي بتلف من في نفس اللحظة وهما الاتنين في نفس اللحظة بصوا علي زبي وطريقة وقوفي ...
الجزء الثاني
بعد آخر موقف وهي واقفة في البلكونة وزبي وقف ومع خروج صاحبتها "ابتسام" من الاوضه وهما الاتنين شافوا زبي واقف في نفس اللحظة ساعتها كنت ماسك كوباية مياة في أيدي ورحت وقعه من التوتر و لقيت "ندي" جريت عليها اتخضيت وتطمن وقالت ليا حصلك حاجه فيك حاجه وانا ساعتها كنت مش مركز في أي حاجه قلت ليها لا انا بخير قالت ليا متتحركش هجيب حاجه اشيل بيها الازاز .. في دقيقة دار مع "ابتسام" حوار كالتالي:
ابتسام: مالك في ايه واقف مش علي بعضك ؟
أنا: مفيش حاجه لكن متوتر بس بسبب الامتحانات وكده
ابتسام: هو الي متوتر بتاعه بيقف!!
انا في لحظة ذهول واستغراب بصيت ليها وقلت انتي بتقولي ايه وازاي تتكلمي معايا بالطريقة ديه وصوتي بدء يعلي من غير ما أخد بالي من الخوف و التوتر مره واحده لقيتها بايديها الاتنين واحده علي بوقي و التانية علي زبي وهمست ليا في ودني بصوت مبحوح عادي مفيش حاجه كلنا بنعدي بالمواقف ديه وعيني في عنيها ومصدوم لأن أول مره حد يمسك زبي ولما انا سكت شالت ايديها و "ندي" جت وانا دخلت الاوضه وصاحبي نايمين قدامي وانا مصدوم من الموقف و مخضوص من الموضوع خفت طبعاً تلعب في دماغي بنت خالي وتقولها كلام وبتاع لكن محصلش حاجه وعدي اليوم طبيعي
"ندي" بنت خالتي اه احنا متربين مع بعض ويعتبر هي الي مربياني لكن انا عمري ما شوفتها أختي دايما كنت هيجان عليها + انا شهوة جنسية رهيبة ضربت عليها عشرة كتيير فشخ دايما كنت بسرق ملابسها الداخلية و اضرب عليها عشرة وكنت اقعد اشم في هدومها و اتخيلها في حضني و علي طول كنت أدخل بعديها الحمام مخصوص علشان بتكون لسه قالعه الاندر وبمسك الاندر بتاعها اغرقه لبن و ضرب عشرة وبقعد اشم في و في عرق كسها وفخدها فيه واتخيل وهو ماسك علي كسها و بيلمس شفرات كسها الوردي و بتخيل وانا نايم معاها ودايما لما بسلم عليها او احضنها أول حاجه بعملها وهو إن اشم ريحتها وجسمي يلمس جسمها وصدرها المشدود لأن انا بحبها فعلا مش حابب جسمها وعايز انكها وخلاص علشان تفرق
مع مرور الأيام و ظروف الامتحانات بدأت أشوف صحابها اكتر وهما "ابتسام - زينب" مواصفتهم موجودة في الجزء الأول هما كانوا متعودين تكون المذاكرة عندنا لأن البيت بتاعنا أكبر و دوشه أقل ومفهوش ولاد كبار وندي كانت مش بتاخد راحتها غير في البيت فكانوا عندنا علي طول مع نهاية الامتحانات وكان النهاية يوم خميس فكرروا يحتفلوا مع بعض و يخرجوا انا كنت في البيت ومش سمعتهم لكن مشغلتش دماغي لقيت "ابتسام" بتقولي تعالي معانا وبتتحايل عليا وانا مكنتش مرتاح للموضوع لكن قلت اروح أهو هكون مع "ندي" ومنها مع بنات واتصور معاهم وانزلهم ستوري واتساب واتفشخر وسط صحابي تفكير مراهق بقي هههه
انا اه ممكن مكنش اجتماعي لكن مهتم بنفسي جدا من الناحيه الجسدية و الشكلية و ستايل لبسي كويس يعني لبست و قررنا نخرج و الحقيقة البنات كان كلهم اجمل من بعض لكن علي مكنتش شاغل دماغي غير ببنت خالي "ندي" وبس .. خرجنا رحنا سينما وحصلت مفاجأة لقيت في السينما بنت اسمها "سمر" وولدين واحد أخوها وواحد صاحبهم من الكلية أخوها أكبر منهم بسنتين 26 سنة اسمه "خالد" شاب حلو وشيك و كويس يعني دخلنا الفيلم وقعدنا طبعا انا كنت عايز اقعد جنب "ندي" لكن هي رحت قعدت جمب خالد انا كنت مستغرب لكن عادي قعدت ما بين "زينب و ابتسام" و "سمر" البنت الي كانت مستنيه في السينما قعدت مع الولد الي معاهم في الكلية مع بداية الفيلم وانا مش مرتاح زي ما قولت انا شخصية مش اجتماعية مبحبش الزحمة و التجمع الكتير بلف بجسمي كده اتعرضت لاول صدمة في حياتي لقيت "ندي و خالد" ماسكين أيد بعض عملين يبوسوا في بعض وقاعد يقفش في صدرها طبعاً عزيزي القارئ هي صدمة لأن هو عمل في ١٠ دقائق الي كنت عاوز اعمله بقالي ٣ سنين + هي حب حياتي يعني صدمة من كل ناحيه طبعاً انا دمعت وكنت عايز أقوم لكن "ابتسام" جمبي لاحظت وقالت انت متعرفش انهم بيحبوا بعض ولا ايه فقلت ليها لأ قالت انا كنت مفكره انتوا قريبين من بعض .. رديت قلت وانا كمان كنت مفكر كده لكن متقوليش ليها حاجه .. طبعا قمت وعملت نفسي أهبل مشفتش حاجه وقلت هشتري حاجه من بره واخدت بعضي ومشيت رحت ابات عند ابويا طبعا مع اختفائي هي قعدت ترن وبتاع كتير "ابتسام" قالت ليها اصل هو شافك انتي و "خالد" مع بعض ومشي طبعاً هي اتخضيت وخافت لأقول لأمي لانها كانت بتخاف من أمي وبتحترمها جدا لكن انا طبعا مفكرتش أقول كده قعدت ترن وبتاع رديت عليها وقلت ليها انا في البيت عند ابويا ولما اروح نبقي نتكلم عدي أسبوع بعيد عنها وبعيد عن البيت وقلت اروح اجيب هدوم من البيت وارجع اقعد مع ابويا شوية لحد ما اتجاوز الموضوع
رجعت بيت امي علشان اجيب هدوم ليا كانت "ندي" موجوده و صاحبتها "ابتسام" نايمه في اوضتي من غير هدوم غير ملابس داخلية قطن تقريباً من ماركة calvin klein الملابس الداخلية لوحدها تهيج مابالك بقي الجسم الي لابسها طبعا انا دخلت الاوضة وفضلت واقف متنح كده من جمال الطيز البيضه والمشدوده و شفرات الكس الي ظاهرة وجمال بزازها الي نفسي اقعد ارضع فيهم و اغرقهم لبن و اقعد ابوس في شفايفها و شعرها المفرود علي المخدة ديه كانت أول مره اهيج علي "ابتسام" وعايز انكها لأن انا قبل كده كنت عايز انيك بنت خالي وبحبها في نفس الوقت لكن صاحبتها عايز انكها ومفيش حب مع وقوف بتاعي فقلت انا هكرر نفس الغلط تاني وحد يجي يفضحني فقلت اخد أحاول اغير هدوم وامشي من غير ما تصحي وتاخد بالها لأن انا هبقي خجول في الموقف ده فقلعت البنطلون وغيرته و قلعت التيشيرت لقيت صوت من ورايا بيقول جسمك حلو علي فكرة يابخت الي هتنام معاك وزي ما قلت في الجزء الاول إن احسن ميزة فيهم هي الجرأة فأنا قلت اما هفضل خجول كده لحد امتي انا عندي كل المقومات الي تخليني انيك أو أنام مع أي واحدة وفعلا انا كان عندي خبرة جنسية كبيرة من دراسة لقصص لأفلام لناس اعرفهم متجوزين بيحكوا ليا فقلت انا أكون بارد معاهم زيهم .. فقلت ليها جسمي انا الي حلو انتي مشفتيش جسمك ولا ايه وضحكت ضحكة خفيفه وردت قالت يخسارة هيبوظ من الركنة فأنا استغربت انا في بالي قلت هي كلمة هرميها وهي هتصدني واخد بعضي و امشي لقيتها متجاوبة مع الكلام وهي الي بتجر كلام في الموضوع فالموضوع اتطور وقالت ليا انا زهقت من الخيار نفسي في الجلد الطبيعي طبعا انا مذهول يعني كل تفكيري في الوقت ده ان الوسخه موجودة عند الرجالة بس لكن طلعت النسوان أكتر مننا .. رديت عليها وعملت نفسي أهبل مش فاهم كلامها لقيتها قامت وطالعة من الاوضة وقربت مني بهمس وقالت في اندر عندك في الدولاب غرقان ورحته كلها لبن ابقي حطه في الغسيل علشان باين طبعا انا اتخضيت وخوفت وتوهت من الموضوع وهي ضحكت وخرجت و طبعا الاندر ده كان بتاع بنت خالي "ندي" أيام ما كنت بضرب عليه عشرة دماغي قعدت تروح وتيجي خايف "ابتسام" تقول أي حاجه طلعت من الاوضه لقيت "ندي" واقفه لابسه شورت رصاصي صغير و ضيق وطيزها كلها بره من غير اندر و تيشيرت نص كوم ابيض من غير برا طبعاً بعد ما كنت مضايق منها وماشي وشفت المنظر ده قلت احا وبعدين في اليوم الأسود ده هلاقيها منك ولا من صاحبتك ففرحت لما شافتني لأن احنا عمرنا ما غبنا عن بعض وانا اختفيت عنها أسبوع لفيتها جرت عليا و حضنتني و بتقولي وحشتني وطبعا انا فقد النطق جسمها الملبن و الفرنساوي كلها بين حضني وانا ساكت فرددت صاحبتها بسخرية قالت متخفيش انتي كمان وحشتيه لكن هو مبيعرفش يعبر ...
الموضوع عدي وقعدت معاها وقالت ليا انا اسفه مكنتش اقصد أعمل كده او اخبي عليك انا بحبه وهو بيحبني وقعدت أعمل فيها كبير بقي و اقولها لو بيحبك كان اتقدم ليكي و الجو ده قالت هيحصل و مش هيحصل قلت ليها ابقي قابلني هو واخدك عبارة عن لعبة ومتعة ليه هيشبع منك وخلاص قالت لا ومش لا ازاي تتكلم معايا كده و اتضايقت وزعلت مجمل كلامي كان انتي عبارة عن جسم و جمال وكان عندها حق فعلا لكن انا من الغيرة معرفتش انا بقول ايه فضلنا متخاصمين كام يوم و أمي لاحظت الموضوع لكن كنا بنتوه وبنقول مفيش حاجه احنا كويسين .. جه يوم عيد ميلادها وقررنا نعمل عيد ميلاد ليها كبير وجبت ليها هدية طبعاً ممكن حد يقولي انت بتعمل ده ليه انا لما فكرت في الموضوع قلت من حقها تحب وتتحب هعمل ايه يعني وانا كنت قاسي في كلامي + فقدت الأمل من ناحيتها اصلا انها تحبني أو انيكها حتي
جم صحابها "ابتسام - زينب" دول الي اعرفهم والباقي معرفهمش ومش مهمين اخدت الهدية وكان في كرت اعتذار وبتاع اتصالحنا وجه "خالد" حبيبها عيد الميلاد وشرح ليا الموضوع واتأسف وانا احترمته الصراحة علشان اتأسف فعيد الميلاد خلص وكله روح فضل أنا و "ندي - ابتسام - زينب - سمر بتاعت السينما - خالد حبيب ندي" فقلنا نسهر ونلعب لعبة الازاز تحت مسمي "الحقيقة أو الجرأة" طبعاً اللعبة كانت ماشية تقليدية جدا سؤال وجواب بتحب مين بتكره مين الاسئلة الهبلة ديه لحد ما "ابتسام" قررت تسخن الموضوع وجه الدور عندها وطلبت من "ندي" انها عندها الجرأة تبوس "خالد" هنا طبعاً رفضت علشان انا قاعد و امي جوه وجه الدور عند "زينب" فقلت لي "ابتسام" لو تقدري تبوسي حد من الي قاعدي دول تبوسي مين لقيتها بصتلي وانا مش شاغل دماغي عادي وعنيها في عيني كانت جميلة فشخ يجدعان من شكل وشعر و جسم لقيتها مره واحده راحت شفايفها في شفايفي لمدة دقيقة متواصلة متخيل أول بوسه في حياتي كانت بالجمال و الطريقة ديه وطبعا انا انسجمت مع الموضوع ونسيت كل الي كان موجود معانا ومن بدء موضوع إعجابي بصاحبه بنت خالي "ابستام" اتفرقنا وعنينا في عين بعض لسه وفي دموع في عيني من الحماس لقيت بنت خالي بنرفزه كده انتوا بتعملوا ايه فابتسام رديت عليها قالت زي ما انتي بتعملي انتي وخالد ولا هي حلوة ليكي ووحشة لينا طبعا انا قلت هتقلب بخناقة بينهم فقلت ليهم دية لعبة يجماعة مفيش حاجه فردت "ابتسام" قالت من الآخر انا معجبة ب "علي" طبعا انا اتخضيت وقول اهدي بس انتي بتقولي ايه وطبعا "ندي" كانت مصدومة وقالت من امتي الكلام ده هي قالت من يوم ما الكوباية اتكسرت من ايدة طبعا انا كنت ممكن اوقف الموضوع ده كله و اقول لا مفيش حاجه زي ديه لكن عزيزي القارئ لاول مره احس إن "ندي" غيرانه ومتضايقه إن انا بوست صاحبتها فقلت اكمل في الموضوع و ازيط فقلت وانا كمان معجب بيها طبعا "ابتسام" فرحت و "ندي" قالت ازاي ومش ازاي ديه اكبر منك وانت صغير قلت ليها الصغير بيكبر ورد "خالد" قال ده صغير ده ده أكبر مني وطبعا "ندي" معجبهاش الكلام وقالت براحتكوا طبعا كل واحد أخد بعضه ومشي وفضل في البيت أنا و"ابتسام" و "ندي" فقلت ليها ادخلي صالحيها وقولي ليها كنا بنهزر وبتاع قالت ليا انا مبهزرش انا معجبة بيك فقلت ليها بسخرية بجد قالت بجد من يوم ما شفت بتاعك واقف وانت في دماغي انا بحبك كلك علي بعضك كلامك شخصيتك حبك الي بشوفه في عينك لندي نفسي أفضل مرمية في حضنك علي طول نفسي تفضل تلمس جسمي نفسي تكون جوايا نفسي تفتحني طبعت انا مع الكلام ده كله مذهول فقلت ليها كل ده حصل انا بيني وبين نفسي قلت مجنون مين ده الي متجيش الفرصة عنده و ميستغلهاش لكن المشكلة إن انا كان عقلي وقلبي متعلق ببنت خالي بس طبعاً استسلمت لشهوتي وهي شافت زبي وقف و دخلت ايديها حوه البنطلون وقالت شفت إنك عايزيني زيي قلت ليها انا علي أخري وبقيت صريح معايا زي ما هي صريحه قلت ليها انا من ساعة ما شوفتك وانتي نايمه في الأوضه عندي وانا يوميا بضرب عليكي عشرة دايما بحتلم بيكي وبقوم من النوم وانتي بتمصي ليا دايما بتخيل وانا زبي كله في كسك وبجبهم جوه ووسك كل الهيجان ده كله قعدنل نبوس ونقطع في شفايف بعض و لأول مره بطلع كل خبرتي الجنسية علي الطبيعي و قعدت امسك في بزازها من فوق الهدوم و هي تحسس علي بتاع وفي نفس الوقت لساني و شفايفي مع لسانها وشفايفها لكن مع صوت أمي وطلوعها من الاوضه وقفنا بسرعة ولحقنا نفسنا و أمي قالت بتعملوا ايه قلت ليها ولا حاجه بنلعب في الفون ببجي ضد بعض عدت ودخلت الاوضه و قعدت انا وابتسام بنضحك لبعض ومسكين أيد بعض قالت ليا انا مش قادرة نصي التحتاني كله مياة مش هعرف اروح كده ولو روحت مش بعيد يبلغوا المطافي من النار الي جوايا انا قلت ليها قدامنا حل واحد إنك تدخلي تصلحي بنت خالي "ندي" علشان تبقي حجه وتباتي النهاردة معايا طبعاً دخلت واتصالحوا و "ابتسام" هتبات معايا النهاردة فضلنا سهرانين و "ندي" بدأت تلاحظ قربي من "ابتسام" طول القاعدة والهزار بينا فبدأت تغيير وتحاول تقرب مني و تحاول تفتح معايا مواضيع وقد ايه انا وهي قريبين من بعض طبعا كل تصرفتها ديه انا مش شاغل دماغي بيها كل فكري كان في جسم صاحبتها "ابتسام" الي هي من اليوم ده حبيبتي فضلت احاول اخلي "ندي" تمشي لكن كانت مصممه تسهر ففقد الأمل وقلت انا هقوم أنام وغمرت لي "ابتسام" وبعت ليها رسالة قلت ليها حاولي تخلعي منها لما تنام فعدي الوقت دخلوا ناموا وفضلوا سهرانين علي السرير كنت متواصل معاها علي الواتس فقلت ليها قولي ليها انا رايحه الحمام فعملت كده فعلا فتأخرت شوية فطلعت اروح ليها الحمام لقيتها خرجت بتقولي رايح فين تعالي عندك الاوضه حد هيشوفنا كده لو خبط علي الحمام .. دخلنا الاوضه عندي قالت ليا انا مش هعرف اخلع من "ندي" لحد ما تنام وهي بتتكلم انا قاعد أبوس فيها والمس في بزازها و طيزها ولقيتها حطت في أيدي الاندر بتاعها هي قلعتها وقالت خلي ده معاك لحد ما ارجع فقلت ليها قبل ما تمشي هديكي حاجه علشان ترجعي بسرعة نزلت بنطلون البجامه بتاعها وكان مفيش اندر لأنه معايا وهي قلعته في الحمام ساعتها شفت أجمل كس في العالم كس ألمس مفهوش شعرة أبيض وردي و متغرق بالعسل بتاعها نزلت عند كسها وقعدت امشي بأيدي كده من بره بمسح كسها بالعسل بتاعها ونزلت ببوقي عند كسها قعدت الحس ليها وهي تكتم صوتها وتمسك دماغي من شعري وبتوجهني ونسينا الوقت خالص وبنت خالي لقتها بتنادي ليها فوقنا الموضوع وقلت ليها روحي شوفي هي عايزه ايه راحت ليها وقالت كنتي فين يابنتي كل ده قالت ليها كنت في الحمام ومع الصدفة بصت علي هدومها لقت بنطلون البجامة مليان مياة وعسل قالت ليها من ايه ده قالت معرفش باين كنت هيجانه من بوسه "علي" اخدوا الموضوع بضحك وهزار وقالت ليها هجبلك حاجه غيرها وجابت ليها بجامه تانية وقالت ليها غيري طبعا "ابتسام" مش عارفه تغير علشان من غير أندر و الاندر معايا وطبعا كسها كله عسل فبنت خالي هتلاحظ الموضوع ده فغيرت من غير ما تاخد بالها بسرعة فقلت ليها علي فكرة انا لاحظت إنك من غير اندر لكن مرضتش أقولك قالت ليها انا اليومين دول مش علي بعضي وهيجانه علي الآخر وكل شوية بضرب سبعة ونص ردت عيها بنت خالتي قالت وانا كمان فقالت ابتسام طب ما انتي معاكي "خالد" مبتعملوش حاجه مع بعض ردت عليها قالت لا ابدا هو بوس و تقفيش بس مش أكتر انا مش واثقه فيه أوي قالت نفسي في حد يكون ثقه لأن انا مش عايزه اتجوز دلوقتي اصلا بس عايزه ارتاح فقالت ليها انا عندي الحل .. قالت ايه هو نقعد نمص لبعض و الجو ده فاكس قالت لأ "علي" ابن خالتك طبعاً "ندي" اتخضيت وقالت لا ازاي مستحيل ده اخويا وانا الي مربياه ومستحيل يحصل قالت ليها طب ولو خليته يحصل قالت لا مش موافقة طبعا وهو مش هيواافق قالت ليها براحتك انا قايمة اطفي ناري عند "علي" أهو علي الأقل حد فينا يستفيد و خليكي انتي عايشه مع دور اخوكي ابتسام قامت فعلا ودخلت عندي الاوضه وانا نايم علي السرير ومع كل خطوة بتدخل عليهة فيها بتقلع قطعة من هدومها وقامت وراها علي طول بنت خالي ندي علشان تشوفها بتتكلم جدا ولا لا ومع قرب ابتسام ليا وخلعت كل هدومها ورحت نازل أكل فيها وفي بزازها وكسها وفي شفايفها ورحت ماسكها ومدخل زبي في بوقها وقلت ليها مصي يا لبوة وكل ده وبنت خالي بتتفرج من غير ما اخد بالي و ........
الجزء الثالث
بعد ما فقدت الأمل في بنت خالي "ندي" الي هي حب حياتي بعد ما وجهتني عده عقبات وهي الأولي حاجه بتواجه أي شخص مكاني وهو ازاي يقدر يوقع حد من محارمه وطبعا بما إن انا مش اجتماعي فالموضوع كان صعب وتاني عقبة كان إنها مرتبطة ب"خالد" فقلت مفيش قدامي غير صاحبتها "ابتسام" طبعاً كل الحاجات ديه تقدروا تعرفوها من الجزئين الأول و الثاني
بداية الجزء الثالث .. ابتسام وندي بنتين في سن 24 ويعرفوا بعض من زمان فاكلام بينهم عادي جدا ومفيش حدود عندهم شهوة جنسية كبيرة جدا و علموا سحاق مع بعض كتير لكن زهقوا من بعض عاوزين تجدد طبعا مشكلة بنت خالي إنها مكنش عندها ثقه في حد تعمل معاه الموضوع ده يعني اخرها بوس و تقفيش من فوق الهدوم كده وبس انما قلع و نوم و الجو ده محصلش بعد ما اخدت الاندر من ابتسام كرهن لحد ما تيجي وقعدت الحس ليها لحد ما جبت شوية عسل وهي علي آخرها اصلا بنت خالتي ندهت عليها ورحت ليها ولاحظت من بنطلون البجامة المياة بتاعت كسها عسلها مغرقها ومغرق فخدها قالت ليها ايه ده يابنتي كنتي بتعلمي ايه و ايه المياة ديه كلها طبعا هما علموا سحاق مع بعض كذا مره وعارفين وفاهمين بعض قالت بيها من الآخر وانا رايحه الحمام لقيت ابن خالتك "علي" بيغير هدومه و كان شبه ملط وبتاعه بارز مرسوم علي البوكسر طبعا ده محصلش احنا عارفين الي حصل لما أخدت الاندر ولحست ليها شوية بس لكن ابتسام بتحاول تاخد الضوء الأخضر من بنت خالي وتجس نبضها إنها تيجي عندي الاوضه قالت ليها بجد اوعي يكون أخد باله علشان هو بيتكسف جدا فسألتها "ابتسام" مفكرتيش تنامي معاه قبل كده ردت عليها "ندي" انتي بتقولي ايه لا طبعاً ده اخويا و انا الي مربياه "ابتسام" اه بس مش اخوكي في الأول وفي الآخر وانتي تجوزي ليه فقلت لا طبعاً انا استحالة افكر كده وهو مستحيل يعمل كده ده اصغر مننا ب ٦ سنين ردت عليها "ابتسام" الصغير بيكبر يا "ندي" ده لو ماسكني انا وانتي ممكن يقسمنا نصين ببتاعه وانا لو قاعده معاه في بيت واحد مكنش عدي يوم واحد غير ما أكون متناكه منه بتاع ٣ مرات بنت خالي ندي مع كلامها هاجت أكتر وبدأت تلاحظ فعلا كلامها عليا وإن انا كبرت و جسمي كبر و زبي كبير لكن هي مكمتش ملاحظة ده ومع كلام صاحبتها لاحظت ده فسألتها "ندي" انتي عايزه من "علي" ايه يا "ابتسام" قالت ليها هو عايزني وانا عايزه وعايزين نبسط بعض بس كده فقالت لا ازاي مينفعش هو مستحيل يوافق فقالت ليها طب لو خليتك تقتنعي إنه عايز و كبر فعلا ردت عليها ازاي قالت ليها انا هروح الأوضه عنده وانتي تعالي كمان شوية من غير ما حد يحس و اتفرجي من غير صوت فقالت ماشي
بعد ساعة تقريباً من آخر مره شفت فيها ابتسام لقيتها داخلة عليا بهدوم ٣ قطع وكل ما بتقرب مني بتقلع قطعة شكل و طبعا الاندر كان معايا و دخلت عليا ملط و قالت بصوت واطي وهي بتعض في ودني و ماسكه زبي في أمانه انا نسيتها عندك هي فين طبعاً وهي ماسكه زبي لقت الاندر بتاعها علي رأس زبي وجوه البوكسر قلت ليها في الحفظ و الصون قعدنا وهي حرفياً بتاع ربع ساعة بنبوس لا بنبوس ايه بنقطع شفايف بعض بوس و احضان و تقفيش برومانسية و امسك بزازها امص فيهم و أرضع منهم و هي تنزل عند صدري وبطني وتقعد تبوس فيهم لحد ما قلت ليها انا مش فارق معايا إن انا انيكك المهم إنك تكوني مبسوطه طبعا انا عايز انكها لكن ده كلام بيتقال كده علشان تتبسط و تحبني أكتر + علشان مكنش مدلوق عليها نزلت من عند شفايفها و رقابتها بوس و بعدين نزلت عند بزازها قعدت أرضع فيهم و افعص فيهم كنت متحمس جدا لأن الموضوع أول مره ليا لكن انا كان عندي خبرة و علم بالموضوع زي ما قلت قبل كده نزلت عند بطنها و سرتها و قعدت ابوس في المنطقة ديه وهي مش قاردة من الهيجان و كل ده في عسل بينزل و مياة غرقت السرير وانا لسه ملميتش كسها اصلا لكن الأهم من الشغل ظبط الشغل نزلت بقي و أخيرا عند كسها كانت الدنيا كلها مياة تحت و عسل موت هي كان عندها ميزة كانت نضيفة جدا حتي العرق بتاعها مش من النوع الي بفصلك لا بالعكس ريحتها حلوة وبتهيج أكتر كسها مفهوش شعرة ملمس ناعم جدا جبت حاجه مسحت بيها العسل لأن الموضوع كان مزاولني وكنت مقروف شوية لأن لسه أول مره بدأت ابوس في فخادها و اطلع وانزل بوس علي كل رجل لحد كعب الرجل كل حته في جسمها كانت مغرية طلعت عند كسها مكنتش مفتوحة قعدت ابوس حولين كسها من كل جهه و بعدين قلت ليها انا دماغي عند كسك جيبي ايدك و امسكي رأسي وتقدري توجهيها برحتك و تقولي انا عايز أعمل ايه و ديه نصيحة لأي حد لو هتعمل علاقة مع واحده اسألها بتحب ايه وهي تقولك مش عيب لكن المهم تعرف هي بتحب ايه كيفيها تكيفك هي بصت بأستغراب وكلها ذهول بتقولي انت ازاي كده رديت عليها ازاي يعني قالت عايز تعمل كل حاجه تبسطني قلت ليها علشان انتي هتبسطيني فأنا لازم أرد ليكي ده قالت ليا علي فكرة انا الي عايزك مش انت قلت ليها الموضوع متبادل مفيش مشكلة بعد فترة من الكلام و الغزل وكلام مني علشان ابان قد ايه انا راجل شيك و نزلت عند كسها وهي بدأت توجهني بأيديها و صوتها بدء يكون عالي هنا كان دخول بنت خالي "ندي" لكن كانت بتتفرج في السر و مذهولة من المشهد لكن انا مش واخد بالي منها من كتر ما كنت مندمج مع لحس كس ابتسام هي وصلت لمرحلة نشوة كبيرة وبسبب صوتها كنا هنضفضح حاولت اهدي الموضوع لكن هي مسكت دماغي جامد وزنقتني عند كسها و بتضغط جامد بوشي علي كسها لدرجة جامد كمية عسل غرق وشي وشعري طبعا فقمت قلت ليها هتفضحينا يخربيتك قالت انا اسفه مش قادرة كسي فلت مره واحده قلت ليها مش مهم روحي اطمني شوفي "ندي" صحيت ولا لا قامت لبست هدوم كده أي حاجه طلعت من باب الاوضه لقت "ندي" واقفه ومش قاردة تقق علي رجليها من الهيجان والتعب و راحت ابتسام حطت ايديها علي كسها لقت النص الي تحت كله مياة قالت ليهة يخربيتك ده كل ده ولسه منكنيش اومال هتعملي ايه لو شفيته بينكيني طبعاً بنت خالي كانت مصدومة من الموضوع وشايفه إن انا أخوها وبس لكن الشهوة عندها غلبت ضميرها قالت ليه عاوزه اشوفه وهي بينيكك طبعاً ابتسام بقت غيرانه الي هو انا في مقام حبيبها وازاي انتي عينك عليه ما هو كان قدامك دايما وكان عايز ينيكك وانتي مكنتيش واخده بالك طبعا الكلام كان صدمة علي ندي لأن عمرها ما كانت تعرف إن انا عيني عليها من زمان ونفسي فيها لكن ابتسام في لحظة غيرة قالت ليها كده وقالت ليها إن انا مغرق كل الاندرات بتاعتها بالبن بتاعي و روحي لخالد بتاعك وسيبيني مع "علي" قالت ليها ازاي ومش ازاي ده قبل كل حاجه ده ابن خالتي ولو حكمنا هو هيقف في صفي طبعاً ابتسام خافت وكانت عارفه إن انا هقف في صف ندي دايما فقالت ليه انتي عاوزه ايه دلوقتي قالت ليها عاوزه اشوفه و هو بينيكك قالت ليه ما هو كده كده هيحصل اصلا من غي ما تقولي وانتي اخرك تتفرجي علينا وبس دخلت ابتسام وقلت ليها اتأخرتي ليه كل ده قالت ليا كنت بتأكد انها نايمة جت قالت دوري قعدنا نبوس في بعض شوية وتبوس في جسمي وبعدين قالت ليا زي ما انت فاهم انا كمان هعملك حاجه متخطرش علي بالك قالت ليا نام علي ضهرك ونمت فعلا علي ضهري و قعدت تبوس في ضهري لحد ما نزل عند طيزي طبعا انا كنت مستغرب و لقتها فتحت. فلقه طيزي بسيط كده وقعدت تلحس بطرف لسانها طبعت انا مكنتش فاهم ايه الموضوع لكن كنت مبسوط وهيجان و شوية شوية تعصر في بتاعي عصر و قالت ليا لف بعد ما هجت علي اخري وبحاول ااخر اللبن بتاعي لقيتها مسكت بتاعي وبعدت تمص فيها بأحترافيه كبيرة من فوق ومن تحت بالطول و بالعرض رأس زبي و البيضتين انا كأول مره رحت جيبهم علي وشها مكنتش قادر عزيزي القارئ جبت كمية لبن عمري ما شفت الكمية ديه في حياتي ضربت كمية عشاري قبل كده لكن منزلتش الكمية ديه قبل كده و فضلت بتاع دقيقة بنزل لبن وهي تاخد شوية و تنزل علي صدرها و شوية علي بوقها و شوية علي كسها بتاعي صغر وكبر بسرعة جدا طبعا مع الهيجان بتاعي قلت لا انا اتخنقت من الرومانسية ورحت بقيت عنيف شوية معاها رحت ماسكها و مدخل زبي في بوقها كله وماسك دماغها وعمل ادخل و اطلع زبي من بوقها بسرعة كبيرة لدرجة انها كانت هتتخنق و بعدين رحت شددها من شعرها و نيمتها وعملت وضع الكلب و انا ماسك شعرها و بدون أي مقدمات لقيت خرم طيزها أكبر من يوقها اصلا ففلت ليه ايده يابنتي قالت ليا متخفش مفيش حد لماسني انت أول واحد لكن انا بكون هيجانه لوحدي ساعات و البنات معايا بنعمل سحاق سوا و بنسوع خرم طياز بعض قلت ليها ندي بتبقي معاكوا قالت ااااه طبعا خرم طيزها أكبر خرم طبعا انا سمعت الكلام من هنا و وبدون أي مقدمات رحت جي راسق زبي كله في خرم طيزه هي شهقت شهقة هيجتني أكتر زبي كان كبير وفضلت ادخل واطلع و ازود السرعة واشدها من شعرها اكني ماسك حبل حصان و اضربها علي طيزها ومع هيجانها كانت بتتوجع و بتجيب لبنها من كسها في نفس الوقت و انا رحت جايب لبني في طيزها وقفت لمدة دقيقة و لبني بقي مع لبنها قالت ليا كفاية كده طلعه قلت ليه لسه رحت ضربها بالقلم و نيمتها ورازع زبري مره تاني في خرم طيزها و ايدي اليمين قاعده تفرك في كسها وهي مش قادرة وانا مس قادر وحرفيا كنا بنموت من الشهوة و اللذة هي جابت لبنها وعسلها بتاع مرتين وانا لسه بنيك في خرم طيزها و لحد ما خلاص كنت هجبهم و هي بتصوت و بتكتف صوتها انا لفتها ورجت جايب لبني علي شفرات كسها و بعدين اترميت في حضنها كل الكلام ده كان تحت نظار بنت خالتي "ندي" و الموضوع اتغير بعد ما كنت انا عايز انكها هي بقت عايزه تنام معايا بعد ما ريحت انا وابتسام ساعة كده في حضن بعض قعدنا بتاع خمس دقائق نقول لبعض كلام حب و نبوس في بعض وهي اخدت الاندر بتاعي الي كان معايا وانا ومسحت بيه اللبن بتاعي و لبسته علي اللبن بتاعي ولبست هدومها ويعيني خرم طيزها كان بيوجعها كسها من كتر الفرك ومش قادر تقفل رجليها لكن كانت مبسوطه ورجعت الاوضه بتاعتها و نسيت الفون بتاعها فقلت اقوم ارجعه ليها علشان محدش يشوفه عندي فقلت ادخل عادي كده كده في دماغي "ندي" نايمه يعني لسه بفتح طرف الباب علشان اتسحب واحط الفون لقيت ندي أجمل واغرب منظر ممكن اشوفه في حياتي ندي بنت خالي حب حياتي والي دايما بتشوفني صغير قاعده علي طيزها و فاتحه رجليها و ابتسام بتلحس ليها كسها و ندي مغمضه عنيها من المتعة و بتطله اهااات بصوت واطي و ابتسام قاعدة تلحس ليها و ندي في بوقها و قاعدة تشم في الاندر بتاع ابتسام الي كان معايا و انا مغرقة باللبن بتاعي وابتسام مسحت بيه لبني من علي كسها ....
الجزء الرابع
بعد نهاية الجزء الثالث وهو إن "ابتسام" نسيت الفون بتاعها عندي في الاوضة و انا قلت ارجعه علشان محدش ياخد باله رحت علي الاوضه بتاعتهم وبفتح الباب براحة علشان علي حسي علمي "ندي" نايمة ولسه ببص من علي طرف الباب شفت أجمل مشهد ممكن تشوفه في حياتك أو بالنسبة ليا انا علي الأقل "ندي" قاعده وفاتحة رجليها الاتنين و "ابتسام" قاعده تلحس ليها كسها كس "ندي" بنت خالي شيبه كس ابتسام بالظبط لكن ندي أفضل من ناحيه الرشاقة و القوام زي ما قولتلك جسم جيجي حديد بالظبط وكمية عسل غير طبيعية نازلة منها ويزيد الطين بله كمان في بوقها الاندر بتاع ابتسام الي كان علي اللبن بتاعي و بعدين ابتسام مسحت بيه اللبن بتاعي من علي كسها ولبسته هو حالياً في بوق ندي بنت خالي الي مربياني حب حياتي الي هو لبني في بوقها حرفياً وقد ايه هي مشتاقه طبعا لقيت زبي وقف علي اخره الي هو بدء ينزل لبن من غير ما المسه ولا افرك فيه حتي وديه + انا لسه مفضي لبني ٣ مرات مره في بوق ابتسام و مره جوه طيزها ومره علي شفرات كسها الأول لما كنت بضرب عشرتين في يوم واحد كنت بنهج وبتعب دلوقتي عندي قدرة وحماس إن أعمل للمرة الرابعة في وقت قصير كنت واقف مبهور بالمنظر ونفس اخش معاهم لكن قلت هيبقي صعب + انا بحب ندي بنت خالي مش عايز انكها نيكه كده و السلام انا عايز اعيش علاقة كاملة و قلت طب ما يمكن هي هيجانه بس مش أكتر لكن مش عايزه تتناك مني بمعني الي هو مش أي واحده بتتفرج علي سكس تبقي شرموطة فاهم ... هما خلصوا من هنا وكان حالتهم صعبة من الفرهدة والتعب و السرير غرقان و جسمهم كله عرق و شعرها الطويل كله عرق نازل علي وشها كده وصوت التنهيده بتاعتها بيرن في ودني كنت متبنج حرفيا مع تفاصيلها وهي مستمتعة وتعبانة الي هو قلت لنفسي اذا كان شكلها وهي بيتلحس ليها كده اوماااال لو نكتها ايه الي هيصحل طبعاً والكلام ده ينطبق عليا لأن عزيزي القارئ هقولك حاجه في فرق السما و الارض بين إنك تنيك لمجرد انك هيجان ونيكه والسلام حتي لو البنت جامدة فششخ لكن استحالة تكون مقياس مع إنك بتنيك الي بتحبها او في بينك وبينها مشاعر ديه أفضل بمررراحل و الاستمتاع أكبر تحس ان النيكه فيها بركة كده طبعاً انا معرفش احط الفون بس رجعت الاوضه عندي الي رحتها كلها لبن في لبن و عرق جنسي لأن العرق الجنسي جامد فشخ تحس في فرق بينه وبين العرق العادي كله ده زود من الهيجان عندي وقفلت الباب وكان معايا اندر بتاع بنت خالي "ندي" بضرب عليه عشرة من الوقت للتاني و مسكت بتاعه وانا في دماغي الي شفته مبقتش متضر اسرح بخيالي زي كل مره لأن الخيال أصبح حقيقية وشفت كسها ولبنها فكل المشاهد الي كانت في دماغي كانت حقيقي وضربت اجمل عشرة ممكن تحس بيها في حياتك اليوم خلص عادي وجه الصبح كلها تعبانه و كلها مفرهضه من ليله امبارح لقيتهم محضرين الفطار امي عزمت عليا لكن رفضت ومفيش سبب رفضت عادي يا جماعة مش لازم يبقي في حاجه عميقة وراء الرفض ههههه .. ابتسام خلصت فطار وقامت علشان تسلم عليها وتبوسني طبعا انا اتضايقت لأن أمي قاعدة و ندي قاعدة وانا لحد دلوقتي متكلمتش مع ندي في موضوع إن ارتبط بصاحبتها امي شافت البوسه عملت نفسها من بنها لكن في وسط ما هي بتبسوني لقيت ندي بنت خالي مركزة في معانا و بتبص بطريقة غريبة مقدرتش افسرها هل هو غضب أو زعل إن انا مخبي عليها أو مخضوضه من الي شافته امبارح ومكنتش متوقعة إن كل ده يطلع مني لأن هي تعرف عني كل حاجه هي أكبر مني و أعلم مني واكتر حد بقضي معاه يومي و مربياني رحت زقيت ابتسام وقلت ليها مع السلامة الفطار خلص وأمي راحت شغلها ندي قررت تشغل نفسها في أي حاجه فقالت تحط الهدوم في الغسالة فدخلت الاوضه عندي علشان تشوف هدوم تغسلها فضلت واقفه وبتبص علي السرير بتاعي و سرحانه جامد طبعا انا معرفش إن هي تعرف إن انا نكت صاحيتها ومعرفش انها شافتنا اصلا دخلت عليها قلت في حاجه ولا ايه قالت لا مفيش طبعاً انا حسيت بنبره صوت زعلانة ومتضايقة فقلت ليها انا آسف إن مكنش عندك علم بعلاقتي بصاحبتك هو الموضوع استلطف مش أكتر لقيتها زعلت كده وقالت اشمعنا هي ما انت كان قدامك مليون واحده رديت عليها قلت انتي مكبرة الموضوع ليه قالت لأن الموضوع كبير قلت ليها انا حر هي عجباني وانا عجبها انتي مالك هو انا بتدخل بينك وبين حبيبك خالد ولا لما شفتك كنتي بتبوسي فيه انا اتكلمت رديت عليا بصوت عالي زعيق ودموع في عنيها ااه بيبوسني لكن منمش معايا طبعا انا اتصدمت وفقطت النطق مش عارف أقول ايه وهي سابتني ومشيت وانا مفكرتش حتي ابرر موقفي أو انادي عليها لأن كل حاجه مكشوفة هرد أقول ايه كان ممكن اصارحها واقول ليها ما انا شفت ابتسام بتلحس ليكي وبتاع لكن انا مش من النوع ده بتاع التلقيح وغير كده هما بنات مع بعض احسن ليا من ما تكون مع راجل فسكت... قررت أبعد عنها فترة ورحت قعدت مع ابويا من غير ما اقول سبب لابويا او لأمي لكن قلت عاوز انعزل شوية مفهاش حاجه عدي بتاع ٣ اسابيع مشفتهاش لكن كنت علي تواصل مع "ابتسام" صاحبتها الي كانت هتموت علشان انكها وننام مع بعض لكن انا كنت مأجل الموضوع طبعاً مفيش حد بيرفض النيك لكن انا عقلي وقلبي كانوا مع بنت خالي ندي فمعنديش دماغ أفكر حالياً .. كنت ماشي انا صحابي في يوم كده و بالصدفة كان في كافية مع "ندي" بنت خالي وحبيبها "خالد" و تقريباً كانوا بيتخانقوا مع حد من المطعم أو كده و الموضوع هيكبر لكن واحد صاحبي من سكان المنطقة تدخل و حل الموضوع لكن جاب الموضوع فيا إن انا الي حليته مع إن انا معملتش حاجه اصلا لكن الموقف البسيط ده خلي علاقتي تتحسن شوية ببنت خالي "ندي" فقلت لخالد انا هوصلها طبعاً طول الطريق محرجين من بعض عمرنا ما كنا كده طول عمرنا توأم لكن اتطمنا علي بعض و قاعدنا نهزر شوية بالكلام وقلت ليها انا آسف مش هعمل كده تاني كانت نزوه وعدت وهي كمان ردت قالت لا انا اسفه انت حر مينفعش أقولك تعمل ايه او متعمليش ايه وقالت انا وابستام كل يوم بنتكلم عليك ومش قادرة تنساك انت عملت فيها ايه طبعا انا كنت طاير من الفرحة و وصلت لمستوي كبير جدا في الكلام مع بنت خالي الي هو كلامنا بقي كله تلميحات جنسية طبعاً انا سخنت وقالت ليا مش هتطلع قلت بيني وبين نفسي لا بلاش دلوقتي علشان لو طلعت مضمنش نفسي فقلت ليها وقت تاني فقلت خلاص تعالي نخرج بالليل انا وانت وخالد و ابتسام مع بعض كل اتنين مع بعض يعني طبعا الموضوع كان صعب عليا شوية مش عايز أشوفها مع حد غيري لكن وافقت مع إن كنت عايز أرفض قالت ليا تعالي طب اقولك تلبس ايه قلت ليها لا انا هبقي اختار لنفسي هي اتفاجئت لأن هي علي طول كانت بتختار ليا لبسي و تصرفاتي وخوفي ده كان بيخليها تتشد ليا أكتر لأن البنات عموما كل ما تتمرد عليهم و ترفضهم بيتعلقوا بيك أكتر لكن انا مكنش في دماغي ده كله لكن جه في مصلحتي انا كنت برفض علشان خايف اهيج أكتر عليها.. بقينا بالليل وجه معاد الخروج انا مش مجاملة في نفسي كنت شيك جدا لأن ده طبيعتي زي ما وصفت نفسي في الأجزاء الأولي "ابتسام" لبسها كان لبسها فستان سهرة كت كده وواصل لحد فوق الركبة بشوية و خفيف "ندي" بنت خالي لبسها كان بسيط لكن جميل جدا بنطلون جينز و بلوزة لونها pink قصيرة وصله لحد فوق سرتها وتحت صدرها بشوية و عند رقبتها كله باين كده وفلقه صدرها باينه الي حدا ما ... قعدنا واكلنا و اتكلمنا و هزرنا وبتاع .. أنا قلت انا رايح الحمام "ابتسام" ردت قالت وانا هروح انا كمان طبعاً انا في دماغي مفيش حاجه ولا عندي نيه إن انيك اصلا الحمام بتاع الرجالة و الستات جمب بعض انا كنت داخل الحمام الرجالة طبيعي وعادي و ابتسام عند الستات لكن لقتها مره واحده كان في بنت تبع الاستقبال واقفه وراحت مديها 100 جنية ولقيت ابتسام شدتني وقالت ليا تعالي متخفش طبعا انا مخضوص ومذهول الي هو بيني وبين نفسي مش الحاجات ديه في الأفلام بس يجدعان إن انيك حد في حمام المطعم والجو ده لكن حصل الي حصل ودخلنا وبيني وبينك الموقف هيجني أكتر كل ما كان في صعوبة في النيكه كل ما كانت أفضل ومع التوتر و القلق إن حد يخش علينا و مع الشوق لبعض من آخر مره ومع إن في واحده بره عارفه إن انا بنيك جوه هي بتعرص لينا فكان ميكس رهيب وجميل .. جاهزين نبدء نيكه المطعم 👇 طبعاً الموضوع مكنش محتاج تسخين اصلا هو سخن و متهيج لوحده وغير كده طول القاعدة كنا قاعدين نلمس لبعض علي خفيف فكنا جاهزين علي طول دخلت هي الأول و انا وراها علي طول مكنش في حد في الحمام كان لبسه فستان خفيف وسهل القلع وراحت مره واحده خلعت حملات الفستان الأسود الخفيف وقعدت تنزل بيه بسرعة ومكنتش لابسه برا نهائي طول الليله كنت مستغرب إن انا مخدتش بالي من حلمات بزاها لكن الفستان كان في بطانه عند كل بز قلعت الفستان كله وكان لابسه اندر لونه احمر غامق و فضلت لابسه الصاندل والاندر وبس وريحت ضهرها علي الحيطه وواقفه بتبص عليا مستنياني اهجم عليها وطبعا ده الي حصل طبعاً انا بقدر اعمل كنترول علي نفسي و عندي شخصية و كاريزما لكن عزيزي القارئ في مواقف متقدرش تتحكم في نفسك هجمت علي لكن ببطئ ورومانسيه قلت ليها ابتسام احنا هنروح في داهية وشفايفي في شفايفها وهي ملط قدامي وقاعدين نبوس في بعض وهي تقولي متخفش وكنا بنبص في عين بعض و نتنهد في نفس واحد مشتاقين لبعض انا اه بحب بنت خالي لكن ده ميمنعش إن انا معجب بأبتسام وبجسمها و شخصتيها جسمها فيه شبه من الممثلة المصرية ندي موسي بالظبط جسم و بياض و ملامح ... المهم قعدنا نبوس في بعض بتاع دقيقتين كده رحت رافعها علي حوض الحمام و في ضهرها المراية وفي آخر ركن من الحوض جمت نازل بدماغي عند كسها ومن غير ما اخلع الاندر رحت جايبه علي جنب كده وفضلت ألعب بلساني لعب مش لحس علشان تفرق وهي ماسكه دماغي و اااهاااات متقطعة اااه اااه ااااااه مكملتش دقيقة لعب بلساني في كسها لأن مفيش وقت رحت جي منزلها وقعدنا نبوس في بعض بتاع كام ثانية كده قامت نازلة علي ركبتها و بتفك ليا البنطلون و مستعجله فششخ ومفيش صبر عندها هتموت وتشوفه نزلت البنطلون من غير ما اقلع أي حاجه و هي مسكت زبي بسرعة وقعدت تمص و تلحس فيه بسرعة و استعجال و انا مع الحماس و اسرع الموضوع رحت ماسك دماغها وقعدت احشره بالقوة في بوقها وأدخل واطلع وهي تلحس بيوضي وبعدين رحت جي مقومها ولففها وشها بقي للمراية وطيزها و ضهرها ليا و رحت تافف في ايدي و نازل عن كسها وطيزها وقعدت افرك فيهم راح جي كده علشان المنطقة ديه نبقي مبلولة رحت منزل ليها الاندر خالص و راشق زبي في طيزها علي طول بسرعة مفيش هدوء ولا بالتدريج او واحده واحده علي طول وهي بتتجاوب معايا وبتضم عليا و بتروح وتيجي رحت جي رافع رجل واحده علي الحوض علشان اخد راحتي اكتر وانا بنيك و اشوف زبي وهو داخل و طالع و قعدنا نقول كلام لبعض يسخنا هي اااه ااااه و انا اقولها بس يا لبوة طيزك جامدة ترد عليا انا كل ده مجهزاها ليك و بوسع في خرمي علشانك هي مع كل اااااه ااااه بتطلع منها في ابتسامة استمتاع خفيفة كده ده يدل علي انها مبسوطة لكن انا كنت خايف و متوتر و تقريبا بنيك كده وخلاص مش مستمتع علشان متوتر و عين عليها وعين علي الباب خايف حد يدخل بدأت اسرع دخول زبي و خروجه و عيني علي الباب برضو وهي صوت اهاااتها بيعلي اااه اااه اااه و تنهيده بينهم رحت حاطط ايدي علي بوقها وهي مستمتعه وبتطلع صوت وبتضحك برضو ضحكه خفيفة بدأت تتكلم اكتر ومستمتعة وانا حضنتها وكتمت صوتها بأيدي وهي رقعدت تلحس في صوابع أيدي مش عايزه تضيع أي فرصة وانا كنت مبسوط لأن اخيرا لقيت فتاة احلامي في النيك ولقيت بنت عندها معرفة وخبرة اكتر مني كل ده كنت بنفس الوضعية وشها للمراية وطيزها وضهرها ليا وشوية اقفش في بزازها و شوية ارفع رجل علي الحوض و شغال نيك في طيزها وشوية اسرع و شوية أهدي رحت مطلع زبي من طيزها وخليتها تنزل تمص شوية وقررت الموضوع تاني بدأت احشره في بوقها وهي تمص أسرع و رحت حطه في طيزها تاني و المره ديه النيك كان اسرع من كل مره وعيني كانت علي الباب وهي تقولي بصلي سيبك من الباب انا متفقه من البنت رحت غيرت المكان بقيت انا ضهري علي الحيطه و طيزها ليا ووشها علي داخله الباب متخيل الجنان بتاعنا وهي أيد سانده بيها علي الحوض و أيد التانية قاعدة تفرك بيها كسها سرعت الموضوع وبدأ صوتي وصوتها يعلي هي بدأ يبان عليها التعب لكن تعب من الهيجان و الإرهاق لكن كان لسه عايزه تاني لأنها كانت بتتحرك علي زبي بسرعة و عايزه أسرع انا رحت راجع للوضع الاول وشها للمراية وطيزها وضهرها ليا و مسكت شعرها وبقيت شغال دخول و طلوع في طيزها الملبن البيضه هي جابت عسل و لبن كتير جدا و جسمها بقي كله عرق وانا كنت لسه بهدومي منزل البنطلون وهي ملط و الفستان في ناحيه و الاندر في ناحيه سمعنا صوت داخل علينا رحت انا كاتم صوتها وساحبها جوه الحمام وراجع بيها وراه جوه الحمام عند القاعدة احنا كل ده عند الحوض و المراية و كل ده زبي كان في طيزها وقفلت الباب كانت البنت الي اخدت الفلوس وقالت بسرعة خلصوا كل كده ومن الغباء و التوتر نسينا الاندر و الفستان بتاعها بره ودخلنا احنا جوه فالبنت دخلت لينا الحاجه الجوه و قلنا ليها هنلبس ونطلع طبعاً سرعنا الموضوع فشخ رحت جي مريح علي القاعدة وقاعد وهي قاعدت علي فخادي و زبي في طيزها وقعدت تطلع و تنزل بسرعة و تقعد تتدلع علي زبي و تلف حواليه كده وانا قلت ليها براحة هتتعبي وتتعوري قالت متخفش المهم نيك رحت مقومها دقيقة وخلتها تمص ليا شوية لقيت خرم طيزها وسع فششششخ و احمر جدا وهي مصت ليا قمت قعدت ابوس فيها علشان المجهود ده و بعدين راحت قاعده علي زبي تاني و قعدت تطلع وتتزل وفي اللحظة ديه رعد 20 دقيقة جت بنت خالي "ندي" وبتدور عليها و احنا جوه في الحمام و لكن محدش سامع صوتها من كتر ما احنا مندمجين مع بعض ومتحمسين السرعة بدأت تزيد وايدي بقت واحده علي فرده بزها والتاني عند كسها بفرك ليها وزبي شغال دخول و طلوع في اللحظة ديه كانت بنت خالتي سمعت صوتنا بدأت تقرب من الباب شوية شوية و في اللحظة ديه لبني كله في طيز صاحبتها ابتسام وغمضنا عنينا من التعب و ابتسام قالت علي فكرة في حد كان بيبص علينا قلت ليها طب ليا نقوم بسرعة ورجعنا ليهم وانا في قمة الانبساط ومتكيف علشان نكت أجمل واحسن طيز وبنت في العالم الأهم من إنك تنيك وخلاص إنك تكون متفاهم مع الست الي معاك في عملية ربط والأهم انكوا عاوزين تبسطوا بعض وانت بتحب ايه و هي بتحب ايه العلاقة الجنسية الناجحة وكله بيطلع كسبان في الأخر رجعنا الطربيزة وطبعا سألونا كنتوا فين و ندي بنت خالي متوترة فقلنا كنا بنتمشي كده اعتقد خالد مكنش يعرف إن انا و ابتسام علي علاقة أو مش متوقع علشان انا اصغر منها ب ٥ سنين فقال ندي قامت بصت عليكوا من لحظة وقالت مش موجودين في اللحظة ديه انا و ابتسام بصينا لبعض و ضحكنا علي هي قالت ليا في حد كان بيبص علينا وطلع هي طبعا هي قالت يلا نروح وانا بعد نيكه طويلة قلت اروح مع ندي مردتش حتي اوصل ابتسام قالت روح معاها علشان شكل ندي زعلانه روحنا وقعد اتمشي انا وندي شوية واتكلمنا طبعا قالت ليا انا عارفه انتوا كنتوا بتعلموا ايه و شفتكوا انا قلت ليها وهي أول مره هي استغربت من ردي انا بيني وبين نفسي قلت هي عارفة وانا هقعد اخبي ليه طالما انا مبسوط من الموضوع فقلت أكون بارد معاها قلت ليها وايه رأيك في الي شوفيته سكتت كده ووشها في الأرض وانا قلت ليها بكل عقل انا عارف إنه صعب لكن ديه علاقة وراد انها تحصل بين أي اتنين معجبين ببعض ولو خايفه علي صحبتك متخفيش هي تخوف بلد وانا هاخد بالي منها ولو خايفه عليا متخفيش انا كمان واخد بالي وبدأنا نتكلم شوية عن علاقتها بخالد وإنها معجبة بيه لكن عمرها ما كانت مشدودة ليه جنسياً وانها بتفكر تنفصل عنه طبعا انا كنت مبسوط وبتقولي نفسي علاقتي بيه تكون زيك انت و ابتسام كده قلت ليها لا انسي احنا نفيش زينا وقعد بقي امجد و افخم في علاقتنا واحنا ازاي بنفهم بعض و اقول شوية تفاصيل بسيطة كده عن علاقتنا الجنسية وحسيت انها عايزه تعرف أكتر ومتحمسه روحنا البيت وهي دخلت اخدت دش وطلعه بفوطه حوالين جسمها ورابطه شعرها وقالت ليا اسفه فكرتك نمت قلت ليه لا صاحي لكن كنت قايم عادي وبعدين قالت ليا حاجه بعد كل ده لسه منمتش من الي عملته النهاردة قلت ليها انا عملت ايه قالت ليه ما انا شفت جزء في حمام المطعم قلت ليها ده جزء بسيط من الي اقدر اعمله طبعا الكلام كان بيجيب بعضه لكن مع خروج أمي من اوضتها انا مشيت و ندي برضو دخلت اوضتها من اللحظة ديه عرفنا إن علاقتنا بتاخد شكل تاني بمعني إن احنا متعودين علي بعض وأمي عارفه اننا متربين مع بعض وعادي أشوف جسم ندي و هي تشوفني فأول لما حصل التوتر ده وبقينا خايفين أمي تشوفنا مع اننا لسه معملناش حاجه قلنا يبقي في حاجه اصلا لكن فضل التوتل ده بينا أيام وبقي في نظرات من تحت لتحت وضحك ودلع ملحوظ اه كان موجود لكن لما بتكون معجب بحد بياخد شكل تاني ولما كانت ابتسام بتكون موجوده كانت ندي بنت خالي بتعمل كل حاجه علشان منقعدش لوحدنا فقعدت بتاع اسبوعين منكتش ابتسام لحد ما هي سافرت عند أهلها فترة كده وبقينا نتكلم فون لحد ما هي ترجع والفترة طولت شهر وطول الشهر ده انا كنت هيجان ومقضيها عشاري + ندي بنت خالي لبسها بدأ يبقي اخف و من غير برا و شوية شورت خفيف من غير اندر و بيبقي محزق عليها طبعا انا كنت عاوز احاول معاها لكن زي ما قولتلك انت مش عاوز انيك وخلاص انا عاوزها هي الي تكون عاوزه ده وتنسجم معايا بدأت اتعب اكتر واهيج اكتر لأن الي كان بيريحني كانت ابتسام صاحبتها وهي مسافرة دلوقتي وزهقت من العشاري وهي تزود الجرعة اكتر وتدلع اكتر في البيت و حلمات بزازها تبان اكتر و فلقه طيزها تبان اكتر وهنا حصلت المعجزة بعد تفكير و تخطيط اكتى من ٥ سنين علشان انيك بنت خالي هيحصل أول نيكه بينا و .....
الجزء الخامس
يمكن البعض يشوف القصة بعيدة شوية عن المحارم لكن من وجهه نظري محارم ليه؟ لأن انا هنيك واحده عايش معاها بقالي ١٨ سنة وساهمت في تربيتي يعني قعدت معاها أكتر من أمي اصلا ففكرة إن الموضوع يتحول لجنسي بينا صعب لأنها أكبر مني واختي الكبيرة وأمي في نفس الوقت ..
بيبدء الجزء الجديد بعد ما في الفترة الأخيرة بدأت ألاحظ تغيرات في لابسها ودلعها وطريقة كلامي انا كنت مفكر إنه عادي مفيش حاجه في دماغها وإن انا من كتر ما عاوز انكها بقيت بتوهم إنها بتحاول معايا وبعمل من كل تصرف ليها اشارة لكن كنت خايف اخد أي خطوة علشان افرض طلع كل تفكيري غلط وانها عادي مش عايزة تتناك مني ولا أي حاجه وكل ده وهم عندي وفضلنا علي الحال ده اسبوع انا اهيج أكتر واضرب عشرة وهي لبسها يبقي أخف واضيق وابتسام صاحبتها الي كنت بنكها مسافرة .. بدأت اهيج اكتر عليها وبعد ما كنت حريص في تصرفاتي بدأت مخدش بالي الي هو من كتر الهيجان بقيت بفضح نفسي ومكشوف مثلاً بدأت ابص عليها في الاوضه كتير واقرب منها اكتر بحجه إن عاوز اعدي ايدي بدأت تلمسها أكتر بحجه إن انا بهزر اتجسس علي اوضتها وهي كانت واخده بالي من تصرفاتس وشافتني كذا مره وانا بتجسس عليها لكن كانت بتكبر دماغها وتطنش وهي أعتقد كانت مستمتعه بده إن في حد عايز ينكها وبيتجسس عليها وبيسرق ويشم الاندر بتاعها .. لحد معاد نتيجتي ما طلعت وكنت جبت درجات وحشه وكنت متضايق وهي عرفت وهنا جت أول نيكه دخلت عليا وانا كنت قاعد حزين ولقتها قعدت جمبي وكانت لابسه تيشيرت دانتيل كت ابيض طويل ومن تحت اندر دانتيل ابيض خفيف لكن مكنش باين وقت ودخلها بسبب إن التيشيرت كان طويل و مداري وقالت ليا متزعلش انا ممكن اعملك اي حاجه تضيع زعلك وبعدين فضلت بصصلها عادي معنديش نيه للنيك نهائي ولا كان في دماغي هي عارفه إن انا بحبها وعايز انكها لأنه كان باين من تصرفاتي + ابتسام كانت بتلمح ليها من وقت للتاني لقيتها قربت مني وقعدت تبوس فيا وانا كل مره كنت بتخض وبترعب لما ببوس أي حد لكن المره ديه كنت عادي جدا أكن انا طول عمري بنكها وببوسها اكنها مراتي ومتعود عليها وعادي ابوسها مع إن عمر ده ما حصل والي بيحصل بينا ده معجزة لكن كنت بتجاوب معاها عادي وهي بتبوس وبعدين بعدت وقالت ليا مينفعش نعمل كده ورحت مقرب عليها وقلت ملوش لازمة الكلام وقعدت ابوس فيها وهي تبوس فيا ولسانها في لساني وكنت برضع شفايفها حرفياً وبدأت انزل علي رقبتها الطويلة هي جسمها جامد فشخ انثي متكامله من بزاز لطيز لشعر لعيون لبشرة كلها ونزلت علي رقبتها وقعدت ابوس فيها واقفش في صدرها من فوق الهدوم وهي تضحك وبتنهج في نفس الوقت مستمتعة وبتقولي مش متخيله الي احنا بنعمل كده انا ابتسمت وقعدت اكمل زي ما انا وبدأت عايز اقلعها التيشيرت وهي تقولي انا عارفه إنك عايز تشوف جسمي من زمان وقلت ليها لا شوفتك اكتر من مره لكن انتي متعرفيش وكنا قاعدين نبوس ونضحك في نفس الوقت وقلعتها التيشيرت وكانت لابسه تحتيه برا بيضه دانتيل وبعدين بدأت اطلع فردة من بزاها الكبير الأبيض و الحلمه لونها وردي وبدأت امص وارضع وبعدين نزل حماله واحده وشغال لحس ورضاعه وهي هيجانه علي الآخر وبدأت اخرج فرده بزها التانيه من تحت البرا والاتنين جنب بعض كسم والبرا زانقه عليهم من تحت كده وهما كبار وبيض والحلمات وردي بدأت امص والحس وارضع اطلع ابوس فيها و بعدين قفنا وقفنا وقلعتها البرا وقعدت ابوس فيها وايدي علي طيزها وهي لابسه اندر واقفش في طيزها وبنبوس في نفس الوقت وبدأت اخلع هدومي قطعة قطعة أكن احنا اتخلقنا لبعض حبيب وحببته مش اخ و اخته نهائي وكنا بنعمل كل حاجه ببطئ كان و الإضاءة خفيفه كان رومانسي علي الآخر مع كل حاجه بخلعها من هدومي كنا بنقعد نبوس بعض شوية ونمتها علي ضهرها علي السرير ونزلت عليها وقعدت ابوس فيها وانا فوق وهي تحت وبعدين طلبت مني انا عايزه اشوف زبك وانا ببوس فيها هتعملي فيه ايه؟ تقولي هموت وامصه ورحنا بدلنا الأماكن وانا بقيت تحت ونايم بضهري علي السرير وهي فوق وبعدت اخدت من أول شفايفي لحد رقبتي و صدري وبطني بوس لحد ما وصلت عند زبي قلعتني البنطلون وبعدين انبهرت بيه انا زبس كان كبير وطويل بالنسبة وكنت ابيض ونضيف ومهتم بنفسي وهي ردت قالت علشان كده ابتسام صاحبتي بتتناك منك كل شوية يابختها وبدأت تمص في بيوضي الأول وتحطهم في بوقها كانت خبرة جامده وبعدين تمص بأحتراف مش موجود في أفلام السكس حتي وتبص ليا بعيونها العسلي وتضحك وتقولي مش مصدقه إن انا بمص زبك وانا اقولها انا الي مش مصدق جمالك طول عمري نفسي في كده وبدأت الم شعرها بأيدي علشان تمص احسن وهي كانت جامدة فشششخ في المص عارفه امتي تمص بيوضي وامتي توصل للراس وتمص بشكل دائري وبعدين طول عارفه شغلها من الآخر لكن انا كنت مستمتع جدا ومعنديش وقت للاندهاش كنت بتعامل معاها علي اساس اننا متجوزين أو حبايب لأن انا متعود عليها بقالي ١٨ سنة وبعدين غيرنا الوضع وانا قمت وهي اخدت وضع الكلب علي ركبتها وانا كنت واقف وحطيت زبي في بوقها وبتعامى معاه علي اكنه خرم طيزها أو كسها وبدأت احط زبي في بوقها و اروح و اجي و ازود السرعة اكنه خرم بالظبط واحطه لآخر زورها وامسكها من رأسها علشان ابقي مالك أكتر كان احساس جامد نيك البوق ده جامد وهي كانت بتجيب من بوقها رياله ومياة كتير جدا وبعدين رحت جايبها ونيمتها علي ضهرها وفشخت رجليها وقلعتها الاندر الي كان قافش علي علي خرم كسها ولاول مره بشوف كسها عن قرب الأبيض الاملس وشفرات كسها ظاهرين منه كنت منبهر وبعدين بدأت الحس ليها وانا كنت خبرة برضو والحس والعب في كسها وكان في إفرازات نازله من كسها وانا الحسها لأن ده كس اختي وكس حب حياتي واجمل واحده ممكن تشوفها فكان علي قلبي زي العسل ومش مقروف وهي بدأت تتأوه و اااه ااااه وتتلوي زي التعبان وانا الحس ليها وايدي علي فردة بزها وبعد شوية رحت جايب زبي علشان احطه في طيزها وهنا كانت الصدمة قالت ليا لا حطه في كسي رايح فين انا اه خبرة ونكت كذا مره لكن مش في الكس ومقدرش افرق بين الكس المفتوح من المقفول انا كنت مذهول ومرعوب انها اتناكت من حد غير لا ومفتوحة كمان قالت ليا هبقي اقولك بعدين قلت ليها مش خايفه ردت لا الحاجات ديه بقت بتتحل عند أي حد عادي وصحابي كلهم كده واتجوزوا عادي انا اتضايقت لكن قلت مش وقته دلوقتي وهي بدأت تتدلع اكتر وتهيجني اكتر وتقولي انا بحبك ولو مش بحبك مكنش ده حصل بينا ده انا هخليك تنكني في كسي انا اتحمست وبدأت افرك زبي علي بظرها وشفرات كسها رايح جاي وبعدين رحت حاطط رأس زبي في كسها لأول مره في حياتي بجرب شعور نيك الكس وفي بنت خالي الي هي اختي الكبيرة وهي بدأت تتوجع وهنا بدأت أفهم انها هي الي فتحت نفسها من غير قصد محدش فتحها ولا ناكها لأن كسها كان ضيق فشششخ استحاله يكون دخل فيه زب اخره يكون دخل في صباع بالعافية قلت يمكن اطلع غلط وبدأت ازود دخول زبي لكن كان ضيق برضو وكان كسها بيعسر زبي عصر قلت علي الحل ده كسها بيشد في زبي وكده ههيج بسرعة وهجيب لبني أسرع رحت طلعت زبه وبدأت الحس ليها أكتر واتف هلي كسها وعلي زبي علشان يبقي مبلول ويدخل أسرع وكل ما ادخل رأس زبي بس هي تتوجع اكتر وعايزه تقولي براحه لكن مبتقولش واخر ما زهقت قلت ليها هو حد ناكك من كسك قبل كده قالت ليا انت عرفت ازاي قلت ليه اصل استحالة ده يكون كس دخل فيه زب قبل كده ده عايز يتوسع وادخل زبي وانتي تستحملي شوية قالت ليا اه فعلا انا الي فتحت نفسي من غير قصد قلت ليا طب مقولتيش ليه من الأول ؟ قالت ليا علشان مش هتصدق وهتقولي مين ومين قلت ليها انا بحبك واتضايقت فعلا لكن مش علشان مفتوحة علشان انا بحبك ونفسي تبقي ليا لوحدي الموضوع قلب رومانسي ومشاعر وهي كانت بتحبني لكن مش حب عشق لكن بدأت اعجبها وهي تقرب مني وتبوس فيا وبدأت ادخل زبي في كسها تاني وقلت ليها سيبي نفسك وقالت ليا اسيب نفسي ايه اكتر من كده ده زبك في كسي وتضحك وانا اهيج اكتر كانت جميلة جمال مش طبيعي يا شباب متكاملة أي واحده حلوة في دماغك صدقني هي افشخ واجمال منها ودلع وكيوت انا جميل وشعر كيرلي وعسلي لكن هي اجمل الصراحة وبدأت ادخل زبي وهي بدأت بتتجاوب رغم الوجع لكن مستمتعة بيه وفعلا بدء نص زبي يبقي جوه في كسها ورفعت رجليها وكسها جميل فشششخ وفايته نص عمره الي مجربش نيك الكس مع الي بتحبه وحد بالجمال ده وهي بدأت تطلع اهاااات ااااه اه ونا ازود الحركة شوية وبدأنا نندمج مع بعض اكننا روح واحده لكن حركتي كانت بطيئة وكل شوية زبي بيخرج علشان هي موجوعه بضو فكنت واخد بالي وبدأت تفتح وتفرش ليا كسها بأيديها وتفتح رجليها هي كان جسمها رياضي وحلو وعندها ليونه في الحركة وانا دخلت زبي تاني وقربت عليها وابوسها واكتم صوتها بالبوسه لكن كنت بخرج زبي علي طول لأنها كانت بتتألم وبعدين قلت ليها استحملي هو في الأول كده وبعد ما ياخد علي مقاس زبي هيبقي احسن وهي كانت موجوعه لكن مستمتعة كمان وبدأت ادخل زبي كله واطلع من غير حركة وكان بيوصل وديه نتيجة كويس ادخل زبي لآخر كسها واطلع من غير حركة لأن مع الحركة هيسبب وجع اكبر وبعدين دخلت وبدأت اتحرك كام ثانية وغيرنا الوضع وقلت ليها تعالي انتي فوق وانا تحت ونمت علي ضهري وبعدين فضلت فوقي بتاع ربع ساعة من غير ما نعمل حاجه كنا بنريح من غير كلام اكنن توأم روح وفاهمين بعض من نظرة وبعد ربع ساعة بدأنا نرجع تاني وهي ركبت علي زبي وكان نصه في كسها وهي الي بدأت تتحرك وعاوزه زبي اكتر واكتر وانا كنت مخضوض من التغير وانها اتكيفت بسرعة علي زبي وبدأت تسرع حركتها وانا متجاوب معاها وبدأت ابطئ الحركة مش عايز عنف انا عايز يبقي نيك رومانسي و نتمتع ببعض وطيزها كان فوق وبارزه بيضه وحمرا من كتر تقفشي فيها وعامله زي الخوخه بالظبط وهي عينها كانت علي طيزها وعلي كسها مستمتعة بالشكل كنت في الأول متحكم لكن قررت اسيب ليها الموضوع وهي تعمل الي بتحبه تطلع تنزل براحتها مش عايز اضايقها وهي بقت ابطئ علشان تدخل زبي كله في كسها وتغمض عنيها وتغض شفايفها علشان تحس بزبي كله اكتر لكن مع الحركة كان نص زبي بس في كسها وفضلنا علي الشكل ده حركة الزب في الكس بطيئة وبنبوس في بعض فوق كل حاجه كنت بتمنها بتحصل حالياً نيك هادي و رومانسي عكس ابتسام صاحبتها الي كنت ببقي عنيف معاها لأنها شرموطه عاوزه كده انما ندي انا بحبها عشق ومس عاوز اوجعها او اضايقها وكنا عابز استمتع معاها مس انيك نيكه والسلام وخلاص وفضلنا علي الوضع الرومانسي ده فترة وعنينا في عين بعض وبنبوس بعض وشفايفها بقت لون الفراولة من كتر البوس وزبي بحركة بطيئة في كسها وبدأنا نتكلم ونقول كلام حب أقول ليها انا بحب من زمان طول عمري نفسي فيكي علشان بحبك مش علشان انيكك انتي اجمل واحده انا شفتها نفسب تفضلي في حضني دايما وهي تبص في عيني وتقولي ماتخفس انا بقيت بتاعتك ومس هسيب حد ياخدك مني احنا طول عمرنا سوا في كل حاجه وفي النهاية مهما رحنا وجينا أهو احنا نايمين مع بعض الموضوع كان كبير جدا واخد طابع العشق والحب وبعدين وسط الكلام ده كله عملت حركة خبيثه جدا من غير ما هي تاخد بالها طلعت زبي وحطيتها في خرم طيزها الضيق وهي حست وصوتت من الوجع قلت ليه متخفيش براحة براحة هي مقالتش لا لكن اتوجعت وبتتوجع فضلت ثاتبه كده ومش راضيه تقعد علي طيزها علشان زبي في طيزه لكن الرأس بس لو قاعدت هيخش كله وهتتوجع اكتر فهي خايفه وطبعا للي جرب نيك الطيز بيوجع جامد للست هي اه بتستمتع لكن مش علي طول لأنه بيوجع لكن مطلوب لكن لما يتوسع الأول وياخد علي مقاس الزب وانا زبي كان كبير وطويل للامانه وانا هجت اكتر علي خرم طيزها وكل ما بشوفها بتتوجع كنت بهديها واقولها براحة أهو وبدأت احرك زبي اكتر واكتر واسرع لحد ما دخل نصه وبدأت اتحرك زهي اااااااااه اااااه اااااه ااااه وانا شغال وبعدين اضمها واحضنها وهي فوقي وبعدين اقعد ابوس فيها انسيها الوجع لحد ما تجاوبت معايا وزبي اخد علي خرم طيزها شوية وكانت بتبص علي نفسها كانت بتهيج لما تلاقي زبي داخل وطالع بيعجبها المنظر وهي موجوعه وانا مكمل وبدأت تقولي خلاص وانا اقولها اصبري واطلع زبي اتف فيه واحط ريقي علي خرم طيزها وادخل زبي اكتر واكتر وبعدين بدأت اضربها علي طيزها براحه كده وهي هاجت اكتر وبدأت هي تتحرك ومستمتعة بوجع خرم طيزها وتطلع وتنزل علي زبي اكتر واكتر وشغاله اه ااااااه ااااااه ااه وبعدين نزلت من علي زبي ومسكته وقعدت تتف فيه وتدعك فيه وتصحك وتبستم شكلها كان حلو وهي بتضحك وعرقانه وبعدين بدأنا نتكلم وهي بتمص وتقولي عاوز ترجع تحطه في طيزي بتاني بشرمطه كده ؟ اقولها اه مصي كويس غرقيه تقولي قد ايه انت منحرف اقولها مش عاوزه تريحي اخوكي ؟ تقولي انا كسي وطيزي ملك لاخويا وبعدين طلعت فوقي وانا نايم علي ضهري لكن ضهرها ليا ووشها الناحيه التانيه ووخدها مريحه علي فخادي وزبي كله في طيزها لكن من غير حركة كانت قاعد عليه بس بتحاول تتأقلم تاني عليه بعد ما كانت بتمص وبتتألم في نفس الوقت وبعدين بدأت تطلع وتنزل وتقولي نكني نكني في طيزي وتلعب بايديها في كسها لكن مش عارفه تملك بسبب الطلوع و النزول رحت انا بأيدي رحت علي كسها وبدأت ألعب فيها بسرعة بحركة دائرية وهي تهيج اكتر وتطلع صوت اكتر وتضم برجليها وتقفل علي زبس وكسها وبعدين رفعت رجلها كعوب رجليها يعني وحطتهم علي ركبي هشرح اكتر كان الوضع انا نايم على ضهري وهي فوق لكن ضهري ليا ووشي الناحيه التاني وقاعده علي زبي و زبي في خرم طيزها وانا بلعب في كسها بأيدي وبدأت احرك زبي اسرع واسرع وافتح كسها وافرشه بالعرض كده وهي تقولي نكني في طيزي وبدأت تجيب عسل وافرزات كتير من كسها وانا ازود الحركة وهي وصلت لحالة من الهيجان رهيبه وعايز زبي كله في طيزي وبدأت تمسك بيوضي وتعسر وتفعص فيهم وبعدين غيرنا الوضع ونيمتها علي ضهرها وجبتهت علي طرف السرير وفتحت رجلها علي الآخر وجبت زبي كملت في خرم طيزها الي كان بيوجعها اكتر لكن مكنش عندي مزاج ادخله في كسها وهي كانت مبسوطه كده بدأت اطلع زبي وادخله كله ثانية وبعدين اطلهه وهكذا وبعدين نزلت اتف علي خرم طيزها وبدأت الحس ليها خرم طيزها وهي مش قادرة بتتلوي زي التعبان في العام انا ممكن اقرف اعمل كده لكن هي كانت نضيفه جدا ومهتمه بنفسها مفيش وساخه او شعر لا كانت نضيفه وبدأت الحس واتف علي خرم طيزها وبدأت ادخل زبي تاني وبعدين خلاص بدأت أحس ان انا هجبهم خلاص ومره واحده زودت السرعة علي الآخر من غير ما احس بيها وزبي بقي يدخل كله في طيزها وهي تصوت و تصوت اااااااااه اااااااااه اااه ومن مش موقف ومش حاسس ووشها احمر من الوجع والصويت ومع ذلك كانت بتبص علي زبي وهو بيخرج وبيطلع بسرعة فشخ وبتهيج اكتر لحد ما خرم طيزها بدء يعصر في زبي وجبت احسن لبن جبته في حياتي في خرم طيزه واحسن نيكه وبعدين طلعته وقالت ليا في لبن كتير في طيزي وبعدين طلعت نمت جمبها وبلعب في حلمه بزاها وهي بتخرج لبني من طيزها وبتتفرج وهز بيخرج وبتبصلي وتضحك بدلع وكيوت وتقولي بص في لبن كتير بيخرج من طيزي أكن كنت بكلم طفلة ومبسوطه وفرحانه رحنا نايمين في حضن وقاعدين نبوس في بعض وهي بتفرك في كسها ببطئ ونمنا في حضن بعض عريانين وكنا واخدين راحتنا عادي لأن امي مش في البيت وطبيعي انا وهي مع بعض دايم
الجزء السادس
الجزء ده كله حب وغرام ورومانسيه وفي نيك هتحبه جزء متكامل يعني
بعد المعجزة الي حصلت بيني وبين ندي كنا نايمين في حضن بعض في اوضتي ملط وانا صحيت الأول وبصيت عليها كانت بين دراعي وفي صدري كان عندي إحساس ان انا بملك الدنيا كلها أجمل بنت في الكون وحب حياتي بين دراعي وشعرها نازل علي وشها كان شكلها حلو جدا ووسط ما انا بتأمل فيها باب الشقه خبط طبعا انا اتخضيت وصحتها بسرعة وهي فاقت وهنا كانت الصدمة لما صحيت من النوم عزيزي القارئ كانت مخضوضه ومرعوبة من شكلنا واحنا عريانين وازاي ومش ازاي انا في ثانية كنت مخضوض مالها ديه ؟؟! لكن قلت ليها قوم روحي اوضتك مش وقته الكلام ده وراحت اوضتها وانا لبست ورحت افتح الباب كانت أمي سألتني ايه فينك وفين ندي قلت ليها ندي نايمة وانا حاطط السماعات في ودني مش سامع خلص اليوم من غير ما اشوف ندي ولا هي تظهر وانا كنت بستغرب انا كان في دماغي إن الموضوع هيقلب رومانسيه واحنا عايشين في بيت واحد ومفيش حد هيقدر يشك فينا يعني كل حاجه سهله لكن هي تقريبا من كتر ما كان كسها بيأكلها هيجانه مقدرتش تمسك نفسها وخليتني انكها وبعدين حست بالندم زي أي حد بيمر بالموقف ده قعدت يومين هي بتتجنبني وبتهرب مني لكن قررت ان اتكلم معاها وفعلا سألتها مالك كانت بتهرب برضو لكن انا صممت اعرف قالت ليا انت اخويا ومينفعش الي حصل وازاي ومش وازاي وتعيط جامد وانا قربت عليها علشان امسح دموعها وهي تزعقلي وتقولي أبعد عني مش عايزه أشوفك وتعيط جامد انا طبعاً كان ممكن ارمي ليها كلامي واقولها طب ما انتي الي كنتي عايزه وانتي وانتي .... لكن مرضتش الصراحو قلت اشيل الليلة احسن وانا السبب علشان هي منهاره ومتزعلش أكتر قلت ليها طالما ده هيريحك انا همشي هقعد عند أبويا فترة لحد ما تهدي وبعدين طلعتني بره وقفلت الباب في وشي انا في الحالة ديه كنت مشتت ودماغي هتنفجر هل أنا صح ولا هي الي صح هل انا الي نكتها غصب فعلا وزودت الموضوع ولا كان الموضوع عادي ويقدر يتلم ولا هي كانت عايزه تتناك وحاسه بالذنب إنها اتناكت مني واتشدت ليا لكن بتريح نفسها بأن انا السبب... عدي اسبوعين من غير ما اشوفها ولا أعرف عنها حاجه انا بحاول اتجاوز الموضوع واعتقد هي كمان وبعد شهر ابتسام صاحبتها رجعت من السفر الي كنت بنام معاها الأول وقبلتها واكلنا سوا وبتاع ولقتني متغير ومجهد نفسياً طبعا قاعدت تسأل وبتاع وانا مرضتش اقولها حاجه لكن الخبيثة كان عندها تلميح للموضوع من ندي طبعا هي قالت انت نمت معاها قلت ليها لأ قالت لا متخفش هي قالت ليا لكن مش بالتفصيل انا اتضايقت قلت ليه يعني تقولك حاجه زي ديه ايه الغباء ده المفروض تخبي الموضوع ردت عليا رد اقنعني قالت ليا انت خايف مني متخفش انت بتنكني انا كمان وانا بحبك أكيد مش هفضحك وسألتها يعني بما إنك بتحبيني حسب كلامك مزعلتيش إن انا نكت حد غيرك قالت ليه ااااه انا مضايقه لكن معاك عذر انا لو مكانك كنت هنيك ندي برضو هههه وهي كانت لطيفه وقدرت تخرجني من المود وكانت عايزه مني انكها بعد شهر من آخر مره نكتها لكن هي كانت متفهمة وعدت فترة أكبر من غير ما أشوف ندي لحد ما أمي تعبت جامد وقعدت في البيت وانا كنت مضطر اروح البيت اشوفها وهناك شفت ندي كانت منهاره علي أمي وتعيط وانا حاولت اهديها شوية وخايف ألمسها لكن هي قربت مني واترمت في حضني من العياط وانا ساعتها غضمت عيني وهم وراح وكنت محتاج الحضن ده فعلا لكن الدكتور طمنا وانها هتكون بخير وساعتها ندي فرحت وبتاع وآخر اليوم جت ابتسام وانا كنت هناك وكنت ماشي وهي سألتني ماشي ليه يابني أمك تعبانه قلت ليها علشان ندي متضايقش وندي كانت حاسه بالذنب قالت ليه لا براحتك اقعد معانا انت بقالك فترة بعيد انا حاولت اتقل وبتاع لكن وافقت في الأخر وابتسام قالت انت هبات مع ندي النهاردة طبعاً قلت يبقي أكيد في دماغها عايزه تنام النهاردة قلت ليها في ودنها بقولك ايه انا مش قادر حطي في دماغم او عندك نيه لحاجه يعني أمي تعبانه ونكت اختي وهي منهاره من الندم وجايب درجات زفت مش ناقصه بضانك انتي كمان ممكن أي حد يقولي نيك ياعم هو حد لاقي انا بحب لما انيك أكون مستمتع علشان اكون مبسوط والي معايا تكون مبسوطة مش اجيب لبني وخلاص ابتسام قالت متخفش انا مقدرة الموقف وقعدنا نتكلم شوية احنا التلاته لكن بحذر مكنتش متخيل ان انا وندي ممكن نوصل للمرحلة ديه ونبقي أغراب عن بعض بعد ما كنا نايمين مع بعض واكننا اتخلقنا لبعض و روح واحده لكن كل حاجه اتغيرت بسبب شعورها بالندم لكن من القاعدة ديه كل حاجه بدأت تتغير بيني وبينها ومن هنا بدء الحب بينا حب حقيقي ومشاعر صادقة كان طول ما احنا قاعدين كانت ابتسام بتهزر معايا اكتر واكتر وبتضحك معايا وبتمسك ايدي وتنام في صدري لأن يعتبر احنا مرتبطين ندي قالت انا هدخل جوه علشان تكونوا مرتاحين قلت ليها لا مفيش حاجه اقعدي لكن هي طنشت ودخلت الاوضه طبعا انا زعلت زقلت لابتسام مينفعش الي بيحصل ده ردت قالت علي فكرة انا طبيعية لأنك حبيبي وانا الي مفروض ازعل علشان انت نمت معاها بعد شوية من الجدال قلت ليها انا داخل أنام ادخلي نامي انتي كمان دخلت انا نمت انا كنت مفكر انها هتدخل تنام عند ندي في الاوضه ده العادي يعني لكن لقيتها دخلت عند ندي قعدوا يتكلموا شوية وهي قالت ليها انا هروح أنام عند "علي" ندي ردت عليها لا مينفعش وأمه تعبانه قالت ليها ما انا عارفه هو مش عاوز يعمل حاجه اصلا لكن انا عاوزه انام في حضنه وأكون جمبه وكده كده أمه تعبانه محدش هيدخل الاوضه وانتي عارفه ندي قاعدت تقول ليها لا ومش لا لكن ابتسام كانت مصممه وقامت غيرت هدومها لبست بجامه من عند ندي وغيرت الاندر كمان واخدت اندر دانتيل من عندها لونه احمر سكسي فششخ ويهيج الجبل ندي سألتها ليه بتغيري الاندر بتاعك مش انتي قلتي مش هتعملوا حاجه ردت عليها اه لكن انا هنام جنبه بالتيشيرت والاندر بس انا حره وهو هيوافق عادي ندي كان باين عليها ملامح الغيرة شوية وانها مش عايزها تنام معايا وابتسام جت ليا وانا كنت صاحي ونايم قلت ليها يابنتي مش قادر أعمل حاجه قالت ليا ومين قالك اننا هنعمل حاجه انت واحشني وهنام جمبك عادي قلت ليها ماشي تعالي وبين وبينكوا النوم والستات في حضنك احسن من المخده بمليون مره وكانت لابسه فانله بيضه كات من غير برا وصدرها وحلمات بزازها ظاهرة فشخ وراحت قالعه بنطلون البجامه وكانت لابسه اندر الاحمر الي قلت عليه فوق ولازق علي طيزها لأنه بتاع ندي اصلا وابتسام طيزها اكبر من ندي وكان قافش عليها وضيق وقلت ليها هو ده الي مش هنعمل حاجه ردت عليا قالت انا بنام كده عادي وفعلا دخلت نامت جنبي عادي وبدأنا نتكلم عادي وقالت ليا موقف ندي الي قلته فوق ده وقالت ليا شكلها بتغير عليك قلت ليها لا غيره ولا حاجه هتلاقيها بس متضايقه من إنها نفسها يبقي معاها حد زيي انا وانتي كده قريبين من بعص و بتنامي معايا قالت ليه ممكن .. عدي الوقت والفجر جه انا كنت صاحي وابتسام في حضني ورايحه في النوم فحسيت حد بيفتح الباب بيبص علينا وكانت ندي لكن عملت نفسي نايم وقفلت الباب بعدها اعتقد كانت بتشوف احنا بنعمل ايه لكن مكنش فيه حاجه بعدها انا قلت اقوم وراها طالما هي صاحيه ومكنش في نيتي حاجه اصلا لقيتها في المطبخ بتشرب وشافتني اتخضت وقالت ليا انت صاحي ؟ ضحكت وقلت ليها طب ما انتي صاحيه وكان في طرابيزة في المطبخ قعدنا عليها واحنا الاتنين كنا تعبانين نفسياً من الي بينا وبعدين تعب أمي وبعدين ندي بدأت الكلام وكان وشها علي طول في الأرض والكوباية في ايديها وبتكلمني ووشها في الأرض بتقولي ابتسام قالت ليا انها هتنام جمبك عملتوا حاجه بدأت أكون بارد معاها في الكلام يعني بعد الي عملتيه معايا وخلتيني اشيل الندم والليله كلها مش من حقك اكيد تسأليني عملت معاها حاجه النهاردة ولا لا قلت ليها وانتي مالك بتسألي ليه حسيت انها زعلت وهتقوم بس طبعا انا مقدرتش علي زعلها قلت ليها خلاص انا اسف اقعدي وريحي نفسك معملتش حاجه معاها من ساعة ما رجعت وهي فهمت بسرعة إن انا اقصد إن انا معملتش حاجه مع ابتسام من ساعة ما نكتك وانا قلتها بطريقة غير مباشرة وحسيت بأبتسامة منها كده انا مرضتش أعلق عليها وبعدين سألتها حصل بينك وبين خالد حاجه؟ هي اتفاجئت من السؤال وقالت قصدك ايه قلت ليها انتي فهمتي اقصد ايه ردت وقالت وحتي لو حصل انت مالك قلت ليها انتي اختي لازم اخاف عليكي قالت ليا طب ما انت بتنام مع ابتسام انا بقولك حاجه قلت ليها !؟ قلت ليها انا بسأل عادي حصل حاجه ولا لأ ليه الفيلم الهندي ده ردت وقالت لا محصلش لكن لو عايزه مش هخاف منك لقيتها بدأت ترد ببرود زيي كده وبعدين الموضوع بدء يسخن واكن احنا عاوزين نقوم نزعق في بعض واقولها انا بحبك ومقدرش اعيش من غيرك ونفسي منكش حد غيرك وهي عاوزه تقوم تقولي انا مشدوده ليك وبغير عليك ونفسي اتناك منك لكن ده محصلش ده كان في دماغي خيال... وبعدين قلت اكون جرئ شوية طالما كده كده هي بترد ببرود ولسه عندها مشاعر لي خالد وبدأت اغير شوية وقلت زي ما تيجي تيجي قلت ليها بس الاندر بتاعك جامد اوي قالت ليا أي اندر ؟ قلت ليها الأحمر الي ابتسام لابسه قالت ليه وانت عرفت منين إنه بتاعي قلت ليها انا اعرف كل مقاساتك وكل ملابسك الداخلية وكل حاجه عنك وبعدين بدأت تتوتر وتقولي أي كمان وقلت ليها شوفتك مره و ابتسام صاحبتك بتمص ليكي وانتي بتنزلي عسل شالالات وشكلك وانتي بتجبيهم حلو اوي وشعرك نازل علي وشك وعرقانه وبتنهجي هي اتفاجئت وبدأت توتر اكتر واقولها أكتر شوفتك كذا مره وانتي بتلبسي قمصان نوم امي وبتقعدي تحسسي علي جسمك قدام المرايه وبتتخيلي حد بيلمس جسمك انتي أجمل و ارق حد انا شفته في حياتي متكاملة بالنسبة ليا من جمال وشخصية وصفات يوم ما نمت معاكي انا نمت علشان انا بحبك مش علشان انيكك وخلاص وديه كانت أول مره اقولها مشاعري هي طبعا كانت متوترة مخضوضة من الي بتسمعة وحسيت بشوية هيجان كده وبعدين لقيتها ساكت وقايمة قلت ليها علي فكرة انا عارف إنك عايزاني لكن خايفه بس انا الي مش عايزك اصلا هي ضحكت وقالت بعد كل كلامك ده مش عايزني بجد وقعدت تضحك وبعدين هاجت من كلامي وحبي ليها ورغم تعبي انا وهي قالت ليا تعالي ورايا لكن انا رفضت وقلت ليها لا انا رايح أنام هي اتفاجئت.. وبعد فترة وأمي بقت بخير ورجعت الشغل وانا وندي رجعنا شوية شوية لكن رافض انيك ابتسام من كتر حبي لندي ومش عايز زبي يلمس غيرها وانا حسيت انها تجاوزت الموضوع خلاص وبدأت ترجع شوية شوية وبقي في هزار جنسي بينا وكان بتمشي قدامي بالاندر قصد وانا امشي بالبوكسر وزبي واقف قدامها عادي وكنت مبسوط أوي بالفترة ديه وكنت اعدي علي المطبخ وهي واقفه والمس طيزها واقولها معلش وهي تضحك وبعدين تخبط زبي بكوعها وتقولي اسفه مقصدش وفضلنا علي كده شوية الي هو ولا اكن بننيك بعض بقالنا سنة لكن من غير نيك بنشوق بعض مش اكتر وعاوزين نشوف مين هيستسلم قدام التاني اكتر وانا بدأت اصد ابتسام واتهرب منها اكتر وهي نفس الكلام بدأت تتختق من خالد وبقي ممل وبدأنا نخرج مع بعض اكتر واكتر شوية معانا خالد و ابتسام وشوية احنا لوحدنا كنت بقول ليها مش لازم نقولهم تعالي نروح لوحدنا وهي تقولي ماشي وكنا بنتصور مع بعض وبتمسك أيد بعض في الشارع وتنام في حضني في السينما الي هو عشاق عشاق بجد لكن من غير نيك الي هو بناخد الموضوع واحده واحده وفي البيت اكننا مش اخوات او هي بنت خالي لا اكنها مراتي عادي اخش عليها وهي بتستحمي وهي تخش عليا وانا بغير عادي .. وفي يوم هي اتأخرت في الكلية وكان عندها كورسات وانا كنت بلعب كورة وخلصت علي الساعة 8 قالت ليا عدي عليا وصلني قلت ليها طب ما تكلمي خالد هو حبييك مفروض يوصلك قالت ليا ماشي هكلمه شكرا انا قلت ليها انتي صدقتي ولا ايه انا جي وقالت انا عارفه اصلا إنك هتيجي وكده كده مكنتش هكلم خالد وقلت ليها وانتي متأكده ازلي إن انا هاجي قالت ليا لما نروح هقولك وفعلا وصلنا البيت وأمي كانت لسه في الشغل وهي كانت عايزه تستحمي وانا نفس الكلام بعد لعب الكورة قلت ليها ادخلي انتي الاول وانا هخش لما تخلصي قالت ماشي ودخلت فعلا وانا قلت اروح اتفرج عليها وهي اخدت بالها مني وبدأت تتمايص اكتر وتنزل وتطلع اكتر وتفرك في كسها علي أساس انها مش شايفني وتطلع صوبعها في طيزها وتطلعه انا ساعتها جبت اخري ودخلت عليها وديه هتكون تاني مره انكها .. دخلت عليها تحت الدش والمياة نازله علينا وهي ملط وانا ملط وقعدنا نبوس في بعض بطريقة رومانسي كده وهي تلف وتديني طيزها وتلف رقبتها وانا شغال ابوس بيها واقفش في صدرها الكبير الابيض المشدود وحلمات وردي وبعدين مكنتش واخد راحتي في المياة قلت ليها خلصي وهستناكي بره هي قعدت شوية وبعدين طلعت وانا قاعد علي الكنبة ومداري زبي بفوطه كده وقاعد عريان وهي دخلت عليا ملط وبتبتسم وملاك داخل عليا حرفيا من نضافه وبياض وجسمها أملس ودخلت عليا وانا قاعد وميلت جسمها وقعدت تبوس فيا وابوس فيها وامص لشانها وهي نفس الكلام وبعدين نيمتها علي الكنبة وقعدت ابوس فس شفايفها وفضلت انزل علي رقبتها و بزازها وبطنها ووصلت عند فخادها وبدأت امشي بلساني علي فخادها والحس بلساني جسمها الوردي الجميل ونزلت عند رجليها وقعدت ابوس في رجليها وامص في صوابع رجليها وهي بتهيج أكتر وطلعت تاني عند كسها وبدأت الحس لحس فيه وأكله أكل وادخل لساني جو كسها وشغال لحس ومص وتقفيش في بزها وهي بتتلوي زي التعبان مستمتعة وبعدين وقفت وطلبت منها طلب غريب وقلت ليها انا عايز اشوفك وانتي بتضربي سبعة ونص ولبنك بينزل منك واتفرج عليكي وانزل لبنيانا كمان هي استغربت وقالت انت بتقول ايه مش فاهمة حاجه لكن قلت ليها عايز نبقي مشتاقين لبعض أكتر وانتي قاعده قدامي وانا همسك نفسي ومهجمش علي كسك وانتي نفس الكلام ونتفرج علي بعض هي عجبتها الفكرة وقلت ليها احنا نبدء الموضوع من الأول انتي هتدخلي تلبسي هدومك عادي وتيجي قالت انت أهبل بقي ألبس هدوم ليه قلت ليها عايز اشوفك بتقلعي قطعة قطعة وبتلعبي في سكك وافقت فعلا وقامت لبست هدوم واسعة وأي حاجه وحطت شوية مكياج مع انها مش محتاجه وجت لابسه هدوم من غير ملابس داخلية وكان بلوفر اسود واسع مخبي كل تفاصيل جسمها وبنطلون جينز قافل علي طيزها وكسها قافله بنت متناكه قلت هي فهمت دماغي وبدأت ترفع البلوفر عند أول صدرها وبطنها باينه وطرف بزاها باين وتقعد تطلع وتنزل علشان اكون متشوق اشوف بزازها وانا بتفرج وتضم في بزازها من فوق الهدوم وتقفش فيهم وتعض في شفايفها وتبصلي وبعدين دخلت ايديها جوه كسها وبدأت تفرك فيها ببطئ وبعدين طلعت ايديها قلعت البلوفر وبقت ملط من فوق وبتتعامل أكن انا مش موجود وهي بتضرب سبعة ونص وده الي كنت انا عايزه ممكن ناس تستغرب تصرفي لكن صدقني ات البنت تجيب لبنها قدامك حاجه ممتعة جدا وتهيج اكتر بدأت تمسك بزازها وتقفش براحه وبعدين ترفع شعرها وتتلوي بجسمها بشرمطه كده وبعدين حدفت ليا البلوفر وانت فعدت اشم فيه علشان فيه رحتها وبعدين فتحت رجلها وهي قاعده علي كرسي و البنطلون الجينز قافل علي كسها وهيفرقع وبدأت تمشي علي كسها و تلف حواليه من فوق البنطلون ومغمضه عنيها وأيدي بتلعب في بزازها وايد علي كسها وانا قاعد اتفرج مش قادر وبعدين نزلت من علي الكرسي وبدأت تقلع البنطلون وتنزله علي طيزها لحد ما نزل عند ركبتها وبعدين لفت جسمها ووشها للناحيه التانية وطيزها وكسها ليا وكانت طيزها حمرا ددمم من قاعده الكرسي علي اللحم ونزلت ايديها من تحت وقعدت تفرك وتدعك في كسها وتنهج وبعدين لفت وشها وقلعت البنطلون ورمته علي وشي وانا اشم والحس فيه وهي بتتلوي وتبص عليا بشرمطه وبعدين قعدت علي طيزها وفتحت رجلها وبدأت تفرش في كسها وتفرج فيها وقعدت دقيقتين كده وبعدها بدأت تدخل صوباعين في كسها للي مش فاكر ندي فتحت نفسها وانا كنت أول واحد انكها في كسها ومحدش نكها غيري وفضلت تدخل صوباعين في كسها وتلعب اكتر وبعدين تطلع وتقعد تفرك في كسها وتنهج وشغاله اااه اااااااه ااااه ومغمضه عنيها وانا زبي جاب اخره وبدء يطلع شوية لبن بسيط من زبي من غير ما المسه حتي متخيل الهيجان بتاعي وهي بدأت تلعب في كسها اكتر واكتر وبدأت تنزل عسل وافرزات تكتر علي الارض وخلاص هتجيب آخرها وانا هجيب اخري قمت جريت عليها وهي مغمضه عنيها قمت رشقت زبي كله في كسها انا عمري ما كنت عنيف معاها لكن مكنتش قادر الصراحة من جمال كسها الأحمر و جمال عنيها العسلي و شعرها الأشقر الي نازل علي ضهرها وجسمها العرقان وعسلها الي بينزل وهي شهقت شهقه صوت الشقهه لوحدها خلي لبني كله ينزل في كسها من غير حتي ما اتحرك لحظة أو ابدء ادخل واطلع في كسها لا رزعت زبي كله في كسها وسمعت الشهقه جبت لبني وعسلها كان بينزل من كسها ولبني في نفس الوقت
ده نهاية الجزء السادس ولسه هيبقي في تكلمة لسه صاحبتها هتدخل في الموضوع وخالد حببيها في الموضوع وازاي علاقتنا هتتطور وأمي هتعرف بيها .. لو عجبك الجزء ده ممكن تقول رأيك في تعليق تحت
الجزء السابع والاخبر
بعد الي حصل اخر جزء بيني وبين ندي بقينا كيان واحد حقيقي انا وهي توأم يوم عن يوم بيقنا فهمين بعض أكتر ومن نظرة واكننا زوج و زوجة هي لابسها علي طول عريان ومن غير ملابس داخلية وانا نفس الكلام بقيت عريان في البيت أكتر وكل شوية اقعد امص ليها والحس وانكها وهي نفس النظام وشوية ابعبصها هي كانت بتحب البعبصه وشوية تلبس قمصان نوم أمي وانكها علي سرير أمي ونكتها في كل مكان في البيت بعد فترة من النيك و الخروج مع بعض وعايشين دور الحبيبة .. بعض فترة طويلة قابلت ابتسام الي كنت بنكها الاول وانا وهي انفصلنا لأن مكنش في مشاعر كان نيك وبس او بالأصح مفيش مشاعري من عندي ليها سلمنا علي بعض وعامل ايه ومش عامل ايه وفينك قولتها عندي امتحانات مش فاضي اليومين دول لكن ده مش حقيقي انا كنت مشغول مع ندي بس في ظرف شهرين ابتسام اتغيرت شعرها بقي اسود ولونها قلب من ابيض لوردي كده وخسيت وبقت عود فرنساوي علي ابوه وبزاز مشدوده فشخ وكبيرة في نفس الوقت وانا فاكرهم اصلا هي كانت جامدة فششخ لكن مع التطور ده بقت افشخ ومع الرفع بقت أطول و طيزها بقت مدوره اكتر و مرفوعه اكتر لأن لما قبلتها بعد غياب كانت لابسه جيبه قصيرة و قميص داخل جوه الجيبه فكانت كل تفاصيل جسمها ظاهر وبعدين اكتشفت انها ارتبطت بحد انا الحقيقي اتضايقت معرفش ليه مع إن مبحبهاش وبعدين خلص اليوم انا روحت وفضلت بفكر فيها الصراحة لكن قلت انت بتحب ندي لكن ندي كانت لسه مع خالد وبتتناك مني وعمري ما كنت متأكد من كلامها إنها بتحبيني مجرد نيك وبس لكن قعدت فترة مكنتش عارف انيك ندي بسبب الدورة وعندها التهابات كده وكل ده انا في دماغي نفسي ارجع ادوق ابتسام وخرم طيزها تاني فقلت انا هروح مكان تقعد فيه وهقابلها واعمل نفسي صدفة وفعلا شفتها في كافيه سلمت عليها وكانت قمر من شعر اسود حرير البنطلون جينز تلجي قافش علي الطيز و مثلث كسها متحدد فقلت ليها انتي بتعملي ايه قالت ليه قاعده مستنيه خطيبي فأستغربت انها اتخطبيت من غير ما اعرف منها او من ندي قالت ليا لا عادي ديه خطوبة لسه من قريب وعلي الضيق من غير ما حد يعرف قلت ليها وبتحبيه قالت ليا عادي يعني هو كويس وبيحبيني فقلت أكون جرئ شوية هو لمسك ؟ ضحكت ضحكه كيوت كده ووشها أحمر من الكسوف الي هو بسأل نفسي مين ديه يجدعان مش القمر ده كان فين قبل كده قالت لا متخفش محدش لامسني غيرك طبعا انا فرحت وهجت وقلت ليها طب مش ناويه ترجعي للملاعب قالت ليا لأ مش عايزه طبعا انا اتبضنت وقلت تمام وقلت اخلع لكن فضلت علي تواصل معاها وبقنا صحاب زي الأول وشوية وشوية تقولي عرفت إنك بتنيك أختك ندي قلت ليها ازاي عرفتي قالت كل مره بتبقي عندي وبتغير هدومها ولا حاجه بلاقي خرم طيزها كبير جدا و فخادها وكسها مفتوحين فاتحه كبيرة قلت اكيد انت الي بتنيك فيها قلت ليها اه لكن هي الي فتحت نفسها وانا نفسي افتحك انتي قالت لم نفسك انا مبقتش زي زمان خلاص وقعدت افكرها بأيام الأول لما نكتها في المطعم وفي سريري وفي اوضه ندي وبدأت افكرها وابعت ليها صور متصورينها سوا علشان قلبها يحن رحت مصور زبي وبعته ليها وسط الصور و الزحمة هي اتخضيت وبعدين لقيتها رنت عليا وقالت ايه الي انت باعته ده قولتها فين مش واخد بالي قالت ليا زبك قلت ليها محدتش بالي وحستها بدأت تلين وانا اشكر في جسمها فقلت ليها انا عاوز اشوفك بكره ضروري وهي كانت مترددة لكن وافقت ورحنا كافية العصر كده وقعدين كان بتحاول تصد أي حاجه بفكر اعملها وبترفض لكن قلت لا انا مش قادر لازم انيك وألمس الجسم ده تاني بأي شكل هي قالت انا داخله الحمام دخلت وراها من غير ما تاخد بالها ومكنش في زحمة ولابسه جيبه رحت تافف في صباعي ورحت مدخله من تحت الجيبه من فوق الاندر كانت اندر فاتله دخل هو وصباعي علي أول طيزها لقيتها اتنفضت مره واحده وصوتت وكتمت صوتها وفضلت احرك صوباعي في خرم طيزها ومكتفها بأيدي بتحاول تفلت وتطلع صوت لكن انا كاتم صوتها وشغال تقفيش في بزازها من فوق التيشيرت وايدي من تحت الجيبه في خرم طيزها وتفيت في صوباعي تاني وبدأت امشي علي كسها وكان في إفرازات بسيطه منه ولبسها للجيبه كان مسهل الموضوع ولحد ما حسيت انها بدأت تهدي ومش قادرة وقفت كل حاجه وبوستها من بوقها ورقبتها وقلت ليها انا مستني بره عي اتخضت وفكرت إن انا هكمل نيك وقلت ليها حلوة كده النهاردة انا كل ده كانت محاولة علشان افكرها مش اكتر وهي الي تطلب وفعلا خرجت من الحمام ملقتنيش كنت انا مشيت وهي فضلت تدور عليا كنت انا روحت قاصد وبعدها بساعة لقيتها عندي في البيت ولحد باب الشقة لحد سريري بتاع كام متر هجمت عليا وقاعدة تبوس فيا بجنون واشتياق وانا نفس الكلام كانت حلوة اوي كنا بنبوس وبنقلع بعض الهدوم اكننا بنأكل بعض وبدأت اقلعها هدومها واليشيرت والبرا وصدرها بقي اجمد من الأول والحلمات وردي وحمرا محدش كان بيلمسهم غيري و بعدين رفعت الجيبه وقعدت ابوس في طيزها وقالت ليا عايزه امص زبك وبعدين وانت واقف طلعت تبوس في شفايفي لحد زبي وقعدت تلحس وتعض فيه من فوق البنطلون وبعدين طلعت زبي وتبصلي هو متعوده عليه وكانت بتمص وتلحس باستمتاع رهيب وانا سخنت جامد وبدأت ادخل زبي كله لآخر بوقها وهي تتخنق واطلعه وتنزل ميه كتير من بوقها وتتف علي زبي وتدعك وانا ادخل وأمسك دماغها علشان املك واقعد ادخل واطلع بسرعة لحد ما تتخنق واطلعه وبعدين قالت ليا افتح رجلك شوية وبعدها بدأت تشتغل لحس من عند خرم طيزي لحد رأس زبي بتاع دقيقتين وانا الحركة ديه خلتني في قمة الهيجان وبعدين بدأت تمص ببطئ وتلعب بلسانها ببطئ كبير على رأس زبي كانت الحركة بتخلي جسمي يرعش وبعدين رحت مقومها بعد مص ٥ دقائق ونيمتها علي بطنها وطيزها ليا وفشخت رجلها وكسها المنفوج الابيض الوردي في وشي نزلت بلسني علي كسها اكله أكل وهي تتأوه اااه اااااه وبدأت ادخل لساني في أول كسها والحس بطريقة دائرية وهي تمسك دماغي وتتلوي زي التعبان وتحشر راسي في كسها اكتر واكتر وانا اروح عند خرم طيزها والحسه مستمتع فشخ وهي علي اخرها هب كانت نضيفه جدا وده كان مساعدني إن اخد راحتي في اللحس والمص لدرجة ان كنت عاوز افضل الحس ليها علي طول ومش عايز انيك من كتر الاستمتاع طيزها كان كبرت ودورت وبارزه عود فرنساوي علي ابوه الأول كان صدرها اكبر من طيزها دلوقتي العكس الي هو في شهرين اتغيرت 180 درجة من كتر اللحس والعض في زنبورها كسها بقي أحمر وبدأت تروح وتيجي علي لساني اكن لساني زبر بيخش فيها وتترقص كده فوق لساني وتتلوي وبعدين عدلتها لأنها كان علي بطنها وبعدين نامت علي ضهرها فشخت رجلها ونزلت كملت لحس تاني وبدأت اكون بطيئ زي ما هي عملت وبعدها بدأت اعض واسرع شوية سوية هي جابت اخرها وراحت جابت شالالات لبن ومياة في وشي شالالات حرفياً وبتصوت في نفس الوقت ومن التشنج بتاعها و التنهيج سبتها تريح شوية لأن كان علي اخرها وقعدنا نبوس في بعض وبعدين رحت لففها مره واحده ونيمتها علي بطنها وتفيت في خرم طيزها وبدأت ادخل صوباعي علشان اوسعه تاني وبدأت ادخل صوباع صوباع وجبتها تمص زبي شوية وتتف عليه ورحت راشق زبي كله في طيزها مش واحده واحده حتي وهي شهقت واتوجعت وكتمت صوتها في المخده وانا فضلت شغال في خرم طيزها رايح جي وبعد دقيقة جبت لبني في خرم طيزها وكان كتير فشخ فضلت انزل كتير وهي لاحظت ده وقالت في كتير جوه وكل ده زبي لسه جوه مطلعش ولسه واقف مطلعتوش قمت كملت تاني وبعدين غيرت الوضع ونمنا بالجنب وزبي في طيزها ورفعت رجليها علشان تبص علي كسها وتفرك في بظرها وكملت تاني مع إن لسه جايبهم من دقيقة وزي الأول واكتر وبدأت اعض في جسمها واشم فيها كانت عرقانه واضمها اكتر واكتر وزبي داخل طالع في طيزها وبدأت افرك في زنبورها وجابت عسلها مرتين بكمية رهيبة غرقت السرير وانا كل ده لسه بحاول افض لبني للمرة التانية وطولت المره ديه واجيب من لبنها احطه علي زبي وادخل تاني واقولها خرم طيزك جامد فشخ يا لبوة كنت بتتناكي من مين غيري وهي بصوت مبحوح وبتنهج تقولي مفيش حد متنكتش من حد غيرك اقولها اوماااال منضفه نفسك لمين قالت ليا عادي ساعات بنام مع بنات وبنضرب لبعض سبعة ونص ونلحس لبعض انا سخنت اكتر ومحستش بنفسي وبقيت عنيف اكتر واكتر وزدت السرعة وبدأت اضربها علي طيزها وهي تصوت لحد هجبهم وطلعت زبي ورحت عند وشها وبدأت انزل وافتح بوقها وانزل شوية وانا بنزلهم بتألم من المتعة وشغال ااااه ااااه ولبن كتير بينزل وهي مسحت وشها نمنا جمب بعض من التعب ومحسناش بنفسنا وكان من أجمل المرات الي بنيك فيها هي ابتسام كانت جميلة كده كده لكن بقت اجمل دلوقتي وفي اللحظة دخلت علينا ندي وكان باين عليها الزعل ومتضايقه وانا وابتسام اترعبنا من دخولها في العادي نقوم نجري و نخبي نفسنا لكن انا كنت عادي جدا وبارد وابتسام كانت عاوزه تخبي نفسها وجسمها لكن انا قولت ليها مفيش حاجه طبعا ندي كانت بتبص ليا بأستغراب الي هو انت بتعمل ايه وبعدين سألت ابتسام انتي مش مخطوبة بتنامي مع علي ازاي ؟ قالت ليها طب ما انتي مرتبطة وبتنامي مع علي عادي ويعتبر اخوكي حسيت إنه هيصحل جدال بينهم فقررت اتكلم و لأول مره هيكون كلام من عقلي مش من زبي وبلغتهم إن انا مش ملك حد فيهم أو علي مزاج حد فيهم أي واحده فيكوا بتكون معايا بيكون بمزاجها وعن طيب خاطر وبلغت ندي لو عايز اكون ليكي لوحدك ازاي ؟ وانتي لسه مرتبطة بخالد طبعا اخدت علي خاطرها ومشيت وخلص اليوم.