انا و بنت المتناكه اختي !

[مهند بالإنقراض]

مساء الفل ..
اسمي هيثم (عندي 18 سنه مش طويل اوي يعني 150 سم كدا و جسمي شبه رياضي و بحب التونه فشخ)
اختي عهد(اكبر مني بسنتين بيضه و جسمها طري فشخ تحسها زي الچيلي و اطول مني بحاجه بسيطه بزازها متوسطين وطيظها مدوره كدا تحسهم مرسومين فاهم !)
اختي مريم (ودي آخر العنقود يمعلم تقدر تقول الدلوعه جسمها فاير تديها اكبر من سنها اللي بالمناسبه 12 سنه طولها 168 سم و طيظها كبيره نسبيا و بزازها ايه حاجه كدا تحسها بطيخ يا معلم)
امي "ريم" (اكتر حاجه مميزه فيها ان شعرها طويل و بتحب عصير التفاح و عندها 43 سنه طولها 134سم و جسمها رايق بالنسبه لسنها فتحسها لسه بنت في سن المراهقه كلامها دايما مليان ايحاءات جنسيه )
ابويا "رؤف" (و ده ميت من 8 سنين ف كسمه ولا ليه اي لازمة اصلا في القصه عشان كدا مش هوصفه اهم حاجه النسوان يمعلم)
نخش بقا في الجد
#الجزء الاول#
ابويا متوفي من 8 سنين و كان شغال مدرس في مدرسه ثانوي و كانت حالتنا ع قدنا سيكا اتعرف على امي وحبها بعد ما اشتغل كان الكلام دا في التمنينات كدا و حبو بعض وكانت قصه حب ايه ! في منتهي الحماده هلال خالص يعني ...
المهم ساكنين في منطقة ارياف سايبلنا بيت من دورين و شقه في مدينه قريبه مننا بالمناسبه كنا في محافظه من محافظات الاقليم وجه بحري صحيت زي اي يوم الصبح الساعه 10 قومت من النوم بعماصي وزبي واقف و دخلت الحمام غسلت وشي وصبرت شويه لحد ما زبي نام و طلعت برا الحمام بأعلى صوت عندي : فين الفطار يا جدعااااان انتي يا زفتة الطين ..يا بت يا ريم!
ريم صوتها جاي من الاوضه : اطلع هات عيش ..
دخلت الاوضه بتاعتي و فتحت الموبايل اصل من عادتي اقفله وانا رايح انام و حطيته في جيبي اخدت فكه من الدرج وبطاقة العيش و خرجت اجيب العيش رجعت لقيت امي جت من برا كانت بتجيب خضار و معاها مريم .. قعدنا فطرنا كلنا و خرجت اروح الدروس عشان تالته ثانوي وكدا قابلت حسام صاحبي من ابتدائي ..
حسام : ايه يا خاربها .. فينك من اول الاسبوع ما بتنزلش القهوة يعني دا ممدوح بنفسه سأل عليك (ممدوح دا اللي بيقف ع الناصبه في القهوة والديلر بتاعنا ) .
انا : يعم كنت مشغول في الكام بروجيكت اللي معايا (بالمناسبه كنت شغال جرافيك ديزاينر) و العملا ولاد الشرموطه دول ما بيعجبهمش العجب .
حسام :فكنا من ام حواراتك دي خلينا ندخل ام الحصه عشان علينا امتحان .. انته ذاكرت حاجه اصلا ؟!
انا:عيب عليك .. ولا فتحت كتاب اصلا "ايموشن ضحك"
حسام :طب يلا ..
دخلنا الحصه .. و في الامتحان هبدت لما خلصت الورقه و قولت في نفسي "كدا عظمه اوي"
خرجت من الامتحان طلعت علبة الكيلوباترا من جيبي متطبقه ولعت سيجارة قدام السنتر لحد ما حسام خلص وطلعنا ع القهوة قعدنا بتاع ساعه كدا .. وروحت البيت من عادتي لما بروح البيت بدخل على طراطيف صوابعي و الغريب بقا ان انا ملقيتش حد في البيت خالص ما خدتش في بالي و دخلت الاوضه بتاعتي فتحت اللاب و شغلت إليسترايتور اخلص اي حاجه اعرضها ع العميل تاني .. دخلت مريم عليا و كانت عرقانه كدا ..
مريم : انته جيت امته ؟!
انا :لسه واصل .. اخلصي عاوزة ايه ؟
مريم :مفيش يا عم بسأل بس ..
و خرجت فضلت اقلب ع الفيس بوك و دخلت ع كام منصه من اللي بتابعهم زي بيهانس و بعدين قفلت و خرجت مالقيتش حد برضه في البيت ساعتها الفار لعب في عبي وقررات ادور على البشر اللي ساكنين معايا في نفس البيت طلعت ع السلم بالراحه للدور التاني فتحت الباب براحه و سمعت صوت اهات مكتومه ...

بص يا صاحبي دي نهاية الجزء الاول عشان لسه اول مرة اكتب اصلا وبجرب حظي .. ف ادخلي كدا انصحني ووعيني عشان مبعرفش اسرد الاحداث اصلا و شكرا ..

اضغط لقراءة المزيد...

 

[⚔El King⚔]

طيب ياصاحبى الجزء التانى بسرعة وياريت تطول شوية فى الاجزاء

 

[اللهو الخفي]

هو حلو وكل حاجه بس ابوك ميت تشتمه ليه 😂 حاول تطول في الأجزاء

 

[Abohamed]

بداية موفقة بس دة يعتبر مقدمه جزء منها عموما لما تنزل الجزء الجديد راح يبان الكلام الجميل حاول تطول شويه فى الجزء اللى جاى

 

[شخصيه مجهوله]

ولا افاجر انت اسكندراني 😉😂

 

[Bastcrono]

هيثم 18 سنه و 150 سم ماشي
مريم 12 سنه وجسمها فاير كمان و 168 سم اقنعني ازاي
و ريم 43 سنه و 134 سم
هه ازاي يعني ريم 134 سم هي كده أد طول واحد ف ابتدائي لا وكله كوم و مريم دي كوم تاني خالص ازاي 12 سنه و 168 ههه لول ي برو 😂😂✋

 

[مهند بالإنقراض]

طيب ياصاحبى الجزء التانى بسرعة وياريت تطول شوية فى الاجزاء

طب بقولك يا رايق بضيف جزء جديد ازاي ..

 

[مهند بالإنقراض]

ولا افاجر انت اسكندراني 😉😂

كسم العجمي 😂

 

[مهند بالإنقراض]

بداية موفقة بس دة يعتبر مقدمه جزء منها عموما لما تنزل الجزء الجديد راح يبان الكلام الجميل حاول تطول شويه فى الجزء اللى جاى

بقولك يا رايق هو لو عاوز اكمل اعملها ازاي ؟!

 

[القمد]

رايق كمل

 

[مهند بالإنقراض]

رايق كمل

وربنا ما عارف اكمل كسم الخرا ..

 

[متهور موت]

بقولك يا رايق هو لو عاوز اكمل اعملها ازاي ؟!

اكتب الاجزاء ف الكومنتات وكلم المشرف

 

[متهور موت]

بقولك يا رايق هو لو عاوز اكمل اعملها ازاي ؟!

يدمج

 

[مهند بالإنقراض]

مساء الهجص ممكن نجرب اوضاع السكس

اما بعد !

ف انا حبب انوه ان القصه ممكن تبقا سخيفه احداثها مستوحاه من حياة ناس اعرفها بس على قد ما اقدر اخليك مستني اللي جاي هعمل كدا

نبدأ بقا يا نجم

#الجزء الاول#

#علشان فيه اجماع ع ان اللي فات مقدمه #

وقفنا لما سمعت صوت اهات مكتومه في الدور التاني وانا بدور على اي حد في البيت دخلت على اطراف اصابعي ابحث عن مصدر تلك الاصوات يا برنس و اذ بأحد الابواب موارب كدا فقررت بالاتفاق مع عقلي المعطوب ان ازور تلك الغرفة اولا بما ان الصوت قريب من ان يكون تلك الغرفة هي المصدر و على اطراف الاصابع اقترب ففوجيئت بأختي الكبري تجلس القرفصاء و تستند الى حائط و تضع اصابعها على اشفار مهبلها و احا ماسكه التليفون بإيدها التانيه و تقريبا بتسمع سكس .. "يا بنت المتناكه" فقررت بدون تردد ان اقتح الغرفه و بالفعل حدث و كعادة الاخوة ان استعبدها فترة حتى لا انبش بأسرارها .. نظرت لي اختي وكان يظهر من وجنتيها الاحمرار كأن الدم تجمع فيهما و الشهوة تغلب طبعها غير انا انصعقت من هول المفاجئه .. وعلى فكره مكنش ف دماغي اي حاجه ناحيتها اصلا غير ان هي اختي و مسكتها متلبسه بتلعب في نفسها ف لملمت شتاتها و وقفت تستند الى الجدار و تنظر لي نظرة مترقب لحبل المشنقه قبيل اصدار حكم الاعدام ودون التلفظ بكلمة واحده غير النظر لسيراميك الارضيه الممتلئ ببعض من افرازات مهبلها فقطعت الصمت قائلا : بتعملي ايه يا بنت الوسخه انتي !

فلم ترد علي فتابعت قائلا لن اتكلم مع احد في ما حدث ان نفذتي كلامي .. فأشارت بالموافقه و رأيت من حركاتها انها كانت تنتظر ان نمارس الجنس ولكن صدمتها بقولي : اللي اقوله يتنفذ من هنا ورايح و اخرجت من جيبي علبة السجائر و لأن لا أحد يعلم انني كنت ادخن اردت ان اتباهى بالتدخين و اجرب شعور ان تكون على وشك الانفجار فتشعل سيجاره .. ولكن طلع الموضوع فشنك اصلا و ما لهوش لازمه فبدأت اقص عليها لائحة القوانين الجديده ... وهي كالآتي تعطيني من مصروفها يوميا ثمن علبة السجائر على ان تكون بوكس يعني ٢٥ جنيه و ان تجعل من مصروفها اخر كل اسبوع ١٠٠ جنيه حتى اشتري ما يحلو لي وكنت اقصد بذلك مخدر الحشيش و ان تحضر الخبز من الفرن صباحا و ان اخلت بكلمة اقولها ولم تنفذها ستذوق العذاب الشديد الذي سيحل بها و هو معرفه امي بما تفعله ابنتها في الدور التاني من بيتنا كل هذا وهي تقف كما هيا لم تنطق بكلمة فقلت لها بصوت كله خشونه: انجري قدامي واكاد اقسم انني لم انهي الكلمه حتى ظننت من سرعتها انها في الدور الارضي الان نزلت خلفها و انا افكر كيف سأستغل تلك العبيطه في مصالحي الشخصيه في المستقبل خاصه وان لها صديقة اشتهيها بصدق و دارت الايام ولم تخلف لي بوعدها حتى جاء اخر الاسبوع واعطتني المال اللازم لشراء ربع سنتي من الديلر ابن المتناكه اللي كان بيقص من الحته كأنه قاطعها من جلده وعندما لامست ال١٠٠ جنيه يدي كمن وقع في يده سر الحياة اختطفتها و هرولت مسرعا إلى القهوة لاشتري الحشيش و بالفعل تمت الصفقه و عاودت المنزل ودخلت غرفتي و اخرجت علبه السجائر وورق لف السجائر و اخذت اتفنن في صناعة الكارتلا حتى اصبحت سيجارة ملموسة بيدي شربت اولى انفاسي من السيجارة و صحت فيها :يا مريم اعملي كباية شاي و ما لبثت حتى دلفت الى غرفتي بيدها صينيه عليا كوب شاي ثقيل فقلت لها اجلس و لا ادري لما فعلت ذلك حقا نفثت بعض اانفاس من دخان مخدر الحشيش حتى اصبحت اشعر بثقل في ترهلات تفكيري وعندها فقط قلت لها اريني صدرك و دون ان تنطق هي رفعت التيشرت و كانت ترتدي تيشرت ابيض فضفاض قليلا و بنطلون ترينج (من اللي هو مقلم احمر في اسود دا ولابسه سنتيانه سودا و لباس اسود كدا المهم) فمددت يدي اتحسس صدرها و شعرت وقتها بكهرباء تسري في جسدي فقطعت تفكيري عند تلك النقطه حين قالت :كدا خالصين صح ! فنظرت لها نظرة تحدي و قلت لها اريني هاتفك و افتحيه ففعلت فدخلت اتصفح قائمة الفيديوهات (مشيها فيديوهات لان انا مش عارف المقابل بتاعها في اللغه العربيه اصلا )فوجدته يعج بمقاطع متنوعه ومختلفه ما بين سحاق و وايلاج في المؤخرة و في المهبل و مضاجعة المحارم فنظرت لها من جديد وانا ابتسم : سننفذ احدى تلك المقاطع وانتي من سيختار وبذالك نكون "خالصين"

فردت بعفوية دون تردد : اشطا ..

ف نظرت لأحد المقاطع وضغطت عليه ضغطات متتاليه فاشتغل المقطع عن اخت تنهر اخاها الذي سكب حليبا على قميص ترتديه فنهرته و خلعت القميص فظهر ثديها و كان اكبر من ثدي اختي و لحقت بأخاها فأجلسته الاريكه وصعدت فوقه تشاجره بالايدي حتي لحظة معينة ودخل قضيب الاخ في منفرجها ف انصدمت وبانت على ملامحا تبعيا اثار الراحه و الشهوة (اظن الكل سمع المقطع دا يعني مش انا لواحدي ) و اكملناه حتى النهايه و انا آخذ انفاسي من السيجارة حتى قاربت على الانتهاء فوقفت اختر و نزعت عن نفسها التيشرت و حمالة الصدر و البنطال وكانت اول مرة اراها فيها عارية بهذا الشكل

فهاج قضيبي و انتفخ ..

و ثار على بنطالي و صرخ ..

قد حانت لحظتي المنتظرة ..

و صنع ببنطالي شكلا يشبه خيمه فنظرت لقضيبي و قالت :يلا عشان نخلص قبل ما حد يدخل علينا فتذكرت الباب و وقفت اساند نفسي حتى اغلقته بالمفتاح و عدت اليها و استلقيت على السرير بعد ان خلعت ملابسي و نمت على ظهري فصعدت فوقي و بدأت تفرك اشفر مهبلها بقضيبي وتستند بيديا على صدري المشعر و بدأت بالحركة جيئة و ذهابا دون ان ننطق بحرف واحد و العرق يتصبب من كلينا حتى فاضت شهوتي على كلوتها الاسود بدون سابق انذار و كان وقتنا سويا لم يتعد الدقائق الخمس ولكن احسست براحه في مفاصل جسدي فغلبني النعاس بعد سيجارة من مخدر الحشيش و جماع محارم مع اختي ولم ادري كم مر من الوقت وانا نائم حتى استيقظت على صوتها وهي تقول : اصحى يا عم علشان نتعشى فنهضت مفزوعا فوجدتني مرتديا بنطالي بدون ملابس داخليه و نصف جسدي العلوي عاري فنهضت متثاقلا وقلت: لها طب اطلعي برا عشان اغير فنظرت لي نظرة شفقة و خرجت لم اقرأ النظرة وقتها (بس عشان انا اللي بكتب القصه عارف البصه كويس .. ما تشغلش بالك انت ) و مرت الايام و انقطعت عادتها الماليه و عدت اتسول ثمن علبة السجائر او اسرقه من حقيبة امي بعد ان تغادر للسوق مثلا و اقتربت الامتحانات و كنت قد نسيت ما مررت به مع شقيقتي تقريبا حتى جاء يوم و ذهبت فيه مع امي و اخواتي لنزور خالتي و عندها من البنات ثلاثة و ذهبن جميعا عند حضورنا لغرفة احداهن و انا اجالس زوج خالتي الى ان تنتهي الزيارة ولكن ما حدث بعدها ذكرني حين دلفت ابنة خالتي الوسطى و كانت تدعى زينب فسلمت علي ودار حوار صغير في الظاهر كبير في المعنى ...
فقالت دون ان تلتفت لي و هي تضع صينيه بها مشروبات (كسم كدا مليش مزاج احط تفاصيل مالهاش لازمه ... قصه سكس مش روايه اصلا ! )
فقالت : .....
يتبع!
عاوز بقا نقد واراء عشان احسن وهل اكتب بالعاميه ولا باللغه العربيه ولا ايه الكلام يا ملوك المجال

 

[متهور موت]

اكتب بالغه ال تريحك بس ياريت تبقاا عاميه

 

[متهور موت]

وحاوول تكتب احداث كتير ف القصه