NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ki1inG

إلـــــي No return 🍂
كاتب متميز
فارس الكلمة
الكاتب المفضل
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
نسوانجي كروي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
مشرف سابق
إنضم
8 مايو 2022
المشاركات
8,548
مستوى التفاعل
4,465
الإقامة
الفضاء الخارجي كوكب كريبتون
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
نقاط
2,444
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصة من تراث نسوانجي بقلم الكاتب
(Watchandlearn)



الجزء الأول..


في البداية اود ان اخبركم ان تلك هي البداية لفكرة برأسي وانتظر رأيكم ما ان كنت استمر او لا سواء هنا او عن طريق الرسائل وشكراً
——————-


هل تعتقد ان الحياة تسير في خط مستقيم؟ هل ما مضى حقاً هو أمر لا يمكن تغييره؟ لأن في هذه الحالة فانا واقع في مصيبة ليس لها مخرج.

جلست انظر من النافذة الضيقة ذات السلك الشائك اراقب القمر كم هو جميل وبعيد ومضئ. القمر هو الحرية على عكس تماماً الزنزانة التي اقبع بداخلها على الأرض المتسخة منذ ساعات لا افهم ماذا سيحدث لي. لا اتذكر كيف بدأ كل ذلك.. ربما هو خط تم رسمه لي منذ ولدت وربما هو خطأ وقعت فيه ولكن على اي حال يبدو اني سأقضي ساعات اخرى هنا ولا مانع لدي من ان احكي لك قصتك وادعك تحكم بنفسك..

لقد ولدت منذ 25 عاماً بالتمام والكمال في اسرة متوسطة الحال الاب مثل اغلب آباء تلك الفترة كان يعمل في الخارج ويرسل بالأموال للأم لتقوم بتدبير حياتنا انا واختي.
لم نكن الاغنى ولكن كانت الأيام تمر والاموال اكثر من المطلوبة.. دخلت كلية الطب وبعدي بعامين دخلت اختي أميرة نفس الكلية وباتت الأمور تسير في مسارها الرائع والطبيعي

كدت تغلق القصة بالطبع.. لماذا ستقرأ قصة بطلها بذاته يخبرك انه عادي لا يوجد في حياته شئ شيق. حسناً سأقفز للجزء الشيق. حين اتممت عامي ال25. يوم 1 يناير من هذا العام.
كان ابي بالاتفاق مع امي قد اعدوا اي مفاجئة وهي ان ابي قد قرر القدوم لمصر والاستقرار معنا......
——————————————
استيقظت يوم 1 يناير مثل كل عام متحمس لعيد ميلادي. "بت يا أميرة انجزي الحمام انهاردة عيد ميلادي متأخرنيش" اخذت اردد بصوت عالي امام باب الحمام المشترك بين حجرتها وحجرتي
"ماشي يا عم هفوتها لك عشان عيد ميلادك" قالتها أميرة وهي تخرج من الحمام بفوطة طويلة تلتف تفطي جسدها القصير وفوطة اخرى تلم بها شعرها.

"تعالي هنا يا بت مين اللي هيمسح الحمام ده" قلتها وانا انظر للماء على ارض الحمام، ثم عليها لأجدها تجري في اتجاه حجرتها
"انت يا birthday boy” قالتها واغلقت الباب سريعاً خلفها

ضحكت ودخلت الحمام اخذت شاور ساخن وخرجت لاجد امي واختي مرتديين ملابس الخروج وجاهزين للنزول فنظرت للساعة لأجدها ال12 ظهراً "على فين بدري كدة!"

"مفاجئة عيد ميلادك يا حبيبي.. يلا يا أميرة عشان مانتأخرش"
قالتها امي واخذت اختي ونزلت وتركوني في المنزل في انتظار قدومهم للاحتفال بعيد ميلادي..

مرت ساعة والاخرى والاخرى حتى صارت الساعة ال5 بعد المغرب فبدأت اقلق واتصلت بهم

"ايه يا ماما كل ده!"
"مستعجل على ايه يا دكتور" جاء صوت من التليفون لكنه لم يكن صوت امي كان صوت ابي
"بابا؟"
"ايوة يا عم انا المفاجئة ورجعت لك! تستناني بقى ولا لا؟"
"ده انا استناك واستناك واستناك يا خبر ابيض"
"انا قلت برضو.. وحشتني ياض يا سيف احنا في الدقي وداخلين عليك" قالها والدي وهو يضحك قبل ان اسمع صوت فرامل سيارة وابي يصرخ "خلي بالك خلي بالك.. المقطورااااا.." ثم لا صوت. اخذت اصرخ في الهاتف على امل ان يجيب احدهم او افهم ما حدث ولكن بلا امل..

لبست حذائي دون ان اغير ما كنت ارتديه ونزلت ركبت سيارتي واتجهت مسرعاً الى الدقي التي تبعد عن بيتنا في المهندسين تقريباً نصف ساعة واتجهت لاشهر مستشفى هناك فلم اجد احد قد سمع عنهم..

اخذت سيارتي واتجهت لمستشفى اخرى ولم اجدهم ايضاً. في تلك اللحظة وقفت كأني *** تاه من أمه في السوق. لا اعرف ماذا افعل.
وقفت شاب في الخامس والعشرين من عمري في آخر سنة طب لا استطيع ان اسعف أهلي.
في تلك اللحظات يلجأ عقلي لخدعة. يجعلني اترك جسدي وانظر من الخارج كأني مخرج لفيلم انا بطله او كاتب لرواية انا بطلها. لقد كان هذا المشهد هو الأقسى.. ضوء المستشفى الخافت صوت الأقلام على الورق وشاب طوله 2 متر يبدو على جسده انه رياضي يسقط على ركبته وشعره الطويل الذي يصل لكتفه يطير مع سقوطه مشهد سينيمائي رائع عيشته بالتصوير البطئ قبل ان يفتح باب المستشفى على مصرعيه ويدخل منه 3 سرائر يجري حولهم مجموعة من المسعفين يزيحون الناس من الطريق الى غرفة العمليات.

مر السرير الأول قبل ان استوعب ما يحدث ومر التالي وانا احاول ان انظر من بين الناس الوقفين في صفين بجانب الحائط فاتحين طريق للسرائر والأطباء، ثم لمحت السرير الثالث وأميرة نائمة فوقه فاقدة للوعي وطبيب يجري بجانبها وبيده جهاز تنفس يضعه على وجهها

لم استوعب نفسي الى وانا اصرخ "اختي.. دي اختي" واجري خلف السراير حتى وصلت لباب غرفة العمليات حيث اوقفني دكتور دون اي كلمة فقط دفعني في صدري واغلق الباب. اعلم جيداً ان ما فعله صحيح لكن ربما لو عرف ما كنت سأخسره يومها لكان عاملني بشكل الطف..

جلست على باب غرفة العمليات احاول ان ابكي وترفض الدموع الخروج. انظر من النافذة الصغيرة المستديرة بالباب لا ارى الا مجموعة من الأطباء تجري في كل مكان..
مرت ساعة والأخرى ولا اعلم كم آخرين حتى خرج لي طبيب من الداخل في عمر ال60
"البقية في حياتك" قالها بنبرة من اعتاد ان ينقل خبر الموت حتى فقد رهبته من قلبه ثم اكمل "الحاج والحاجة تعيش انت. اختك حالتها مستقرة بس ماننصحش تشوفها دلوقتي"

"انا عايز اشوف اختي"

"الممرضات هتغير لها بس و..."
قاطعته "انا عايز اشوف اختي" ودفعته لأدخل الغرفة خلفه لكنه امسك بي بقوة وقال بصوته الهادئ الخبير "اختك مش جوة اختك حالتها استقرت واتنقلت أوضة 300"

لم اسمع كلمة اخرى وجريت اراقب ارقم الغرف 307 .. 306 ..303 .. 300

فتحت باب الغرفة لأجد اثنين ممرضات واقفين على جانبي السرير ممسكين بفوط بيدهم وأمامهم أطباق ماء يبلون منها الفوط ويمسحون الدم عن جسد اختي العاري

"اطلع برة يا استاذ دي آنسة اللي نايمة" قالتها الممرضة
"دي اختي"
"ولو يا استاذ" قالتها وهي تقف امامي حتى لا ارى اختي العارية
"انا دكتور واخوها وبقولك وسعي اشوف حالتها" قلتها وانا ادفها بعيداً واقف بجانب السرير

نظرت الى اختي وهي نائمة في حالة مستقرة على ضهرها وقد علقوا لها مجموعة من المحاليل في يدها.
شعر أختي الطويل شديد السواد الكيرلي (ملولو) منثور تحتها وعينيها مغلقة تداري عيون واسعة سوداء لم استطع يوماً ان اوفض لهم طلباً ثم فم صغير بشفايف مكتظة وانف مدبب يغطيه النمش..
ثم رقبة اختي وكتفها النحيف.

تذكرت طفولتنا حين كنا نستحم معاً وانا انظر لجسدها الصغير ذو ال160 سم العاري أمامي. لقد تغير جسدها.. صار صدرها اكبر كثيراً. كان صدر أميرة اختي أمامي على هيئة كرتين كبيرتين مشدودين بارزين أمامها وحلمتيها ورديتين اللون على يزينوهما.
ثم وسطها الرفيع يتخذ منحنى منحوت حتى يصل لوسطها العريض قليلاً مقارنة بباقي جسمها وفخذين مرسومين كتمثال من تماثيل ليوناردودافينشي لمحت للحظة بينهم كس اختي مغطى ببعض الشعر الاسود القصير قبل ان ابعد عيني وانظر للوحة المعلقة فوق السرير..

اخذت اقرأ ما عليها حتى قاطعني صوت الممرضة "اتطمنت يا دكتور؟ ممكن تسيبنا نحميها من الدم ونلبسها بقى؟" كان بالفعل ما على الورقة مطمئن يبدو انها ستحتاج يوم راحة فقط وتستطيع ان تغادر المستشفى. خرجت جارراً قدمي على ارض الغرفة وانا استوعب اني خسرت اسرتي الا اختي وقد خسرت كل شئ الاي وحينها وقعت مغمي علي على باب الغرفة..

في البداية شكراً على كل التعليقات الكويسة اللي جت لي سواء هنا او في الرسائل. احب ااكد عليكم ان الرسايل والتشجيع هو الدافع الرئيسي لي للاستمرار. انا هدفي ان القصة تكون مثبتة وده هيتم بمساعدتكم وتشجيعكم.
في انتظار تشجيعكم ورسايلكم الجميلة وشكراً..

——————————————
"الجزء التاني"


استيقظت في اليوم التالي لاجد نفسي نائم بنفس ملابسي على سرير المستشفى ورفعت عيني لاجد أميرة نائمة على السرير المقابل لسريري وقد ارتدت بدلة المستشفى زرقاء اللون المعروفة.

لم تمر ساعة الا واستيقظت اميرة ونظرت الي لدقيقة ثم بدأت بالبكاء.. قمت مسرعاً ووضعت يدي حولها وطمئنتها "كل حاجة هتعدي وهتبقى تمام متخافيش"
"اهلنا ماتوا يا سيف احنا مالناش حد" قالتها اميرة وهي تبكي في حضني
"امسها مالناس غير بعض!" قلتها وانا احضنها بقوة "احنا في ضهر بعض وهنعدي كل حاجة"

مر الاسبوع التالي بصعوبة شديدة حيث بدء بتلقي التعازي ثم العزاء الرسمي الذي حضره مجموعة من الأهل والأصدقاء ووعدونا بوعود مليئة بالطيبة في حالة ما احتاجنا لهم قبل ان يرحلوا ويتركونا..
بعدها بضعة ايام في الإجرائات القانونية وتخليص الورث وغيره ولم تكن العملية معقدة نظراً لأن ابي كان بالفعل قد حول كل ممتلكاته لأموال ليستقر في مصر وقد ترك لنا ما يكفي من المال الا نحتاج لشئ.
———————-

"انا مش هكمل كلية" قالتها اميرة وهي تجلس امامي وبيننا مصاريف الكلية التي قد سحبتها لها من البنك يومها.
"يعني ايه مش هتكملي كليه! ايه المرقعة دي"
"يعني مش هكمل كلية يا سيف!"
كنا نجلس على الطاولة في الصالة على كرسيين متقابلين. "معنديش حاجة اسمها مش هكمل كلية انا!" قلتها وانا انظر اليها لا اعرف لماذا تتعامل بهذه الطفولة على الرغم من انها من المفروض ان تكون مسؤولة وعاقلة

"انا قلت اللي عندي" قالتها ورجعت بضهرها في الكرسي.
جلست انظر اليها لا افهم ماذا حل بها. كانت تجلس أمامي مرتدية تيشيرت أبيض كت "بلا ذراعات" وبنطلون قطن "سويت بانتس" اسود وقد تركت شعرها حراً. بينما كنت اجلس امامها رابطاً شعري في هيئة ديل حصان مرتدياً تيشيرت شورت اسود ولا شئ من فوق كما اجلس في البيت دائماً

"يعني ايه قلتي اللي عندك! وانا مش موافق" قلتها وانا احاول ان اتمالك اعصابي فلا يوجد عندي خلق لمشاكل طفولية يكفي ما انا فيه
"ماتوافقش انت حر!" قالتها بتمرد
"انا حر وانت هتسمعي كلامي يا اميرة! وماتخليش صوتي يعلى عشان الجيران!"

"يعلى على مين يا سيف! انت مين عشان تزعق لي اساساً" كان هذا هو القشة التي قصمت ظهر البعير. قمت مندفعاً من الكرسي مما تسبب في سقوطه "انا مين؟"

"اه! انت مين؟" قالتها وهي تقف امامي وقد بان في صوتها قلق بسيط دارته بالعصبية وهي تكمل "انت مين عشان تقولي اعمل ايه وماعملش ايه!"

اخذت خطوتين في اتجاهها حتى صرت اقف على بعد سنتيميترات منها وقلت لها "انا اخوكي يا اميرة!" اقتربت حتى كادت اجسادنا تلمس بعضها "اخوكي الكبير.. وهتسمعي كلامي"
"لا" قالتها وهي تنظر من اسفل نظراً لفرق الطول وعينيها في عيني

"مفيش حاجة اسمها لا! خدي المصاريف" كنت اتحدث وعيني مثلتة على عينها
"وانا بقول لا"
لم ادر ماذا افعل الا وانا اجد نفسي ممسكاً بقوة بشعرها "قلت ماتقوليش لا دي" قلتها بعصبية

"اااااااه.. سيب شعري انت اتجننت!" قالتها وهي تحاول ان تفلت فقط لامسك به اكثر وانا اقول "لا انا ماتجننتش انت اللي نسيتي يعني ايه حد مسؤول نسمع كلامه" قلتها وانا ممسك بقوة بشعرها واشدها منه

"انا هصوت وهلم عليك العمارة" قالتها بصوت عالي وقبل ان تنهي الجملة كان كف يدي على خدها بقلم مدوي "انت اتجننتي؟"

"اااااه" صرخت اميرة ليقع قلم اخر هلى خدها "قلت مش عايز نفس!" فسكتت تماماً

"مش انت مش عايزة تكبري وعايزة تعيشي زي ******* انا هوريكي ******* بيتعاملوا ازاي" قلتها وانا اشدها من شعرها وهي لا تتحرك حيث وقفت تنظر الي بتعجب غير مستوعبة ما يحدث

في لحظة كمت دفعتها من شعرها على الطاولة امانا حتى صار نصف جسدها العلوي الطاولة وانا اثبته بيدي على رأسها وقدميها تقف على الأرض حينها فقط بدأت تنطق "سيف! انت بتعمل ايه!"

دون ان ارد رفعت يدي الأخرى ونزلت بها بقوة على طيزها "مش انت طفلة ومش عايزة تشوفي مستقبلك انا هعاملك معاملة الأطفال" قلتها وانا ارفع يدي مرة اخرى وانزل بها على طيزها وهي ما زالت ترتدي البنطلون القطن فكنت لا اشعر ان الضربة تصل اليها ودون تردد قمت بدفع بنطلونها للأسفل لتنكشف امامي طيز اميرة لا يغطيها الا الكيلوت.

كانت طيز أميرة مثل كرتين منفوختين (bubble butt) وبها إنحنائه رائعة. كانت اختي ترتدي كيلوت لونه كموني واستغرق منها الأمر ثواني لتستوعب ما حدث بعدها بدأت تتكلم بصوت حاد لكن منخفض كمن يحاول ان يداري فضيحة عن الجيران "لا لا سيف بس! سيف غلط كدة"

"ما هو عشان غلط انا هصلحه" كنت اتحدث بصوت ثابت وهادي وانا ارفع يدي وانزل بها على طيز اختي لترتج وتخرج مم بين شفتيها "اااااااه"

"لا صوتك! مش عايزين الجيران ينزلوا يلاقوني بضربك هلى طيزك زي العيال ولا ايه!" قلتها وانا ارفع يدي واهوي بها مرة اخرى على طيزها
"سيف غلط كدة يا سيف انت اخويا وانا كبيرة .. اااه.. يا سيف"
"مش باين انك كبيرة يا اميرة" قلتها وانا ارفع يدي واهو بها هلى طيزها بقوة وهذه المرة لم اقلت يدي بل امسكت بفردة طيزها بقبضة يدي "في واحدة كبيرة مش عايزة تكمل تعليمها؟" ثم افلت يدي لضرب طيزها مرة اخرى بقوة لتخرج من فمها "اااااااه. مش قادرة يا سيف بس" بصوت عالي. وفي تلك اللحظة يدق باب الشقة

نظرت انا واميرة لبعضنا البعض في صمت وتركتها فقامت وارتدت بنطلونها وذهبنا معاً لنفتح الباب "مين؟" قلتها وانا خلف الباب
"انا ميادة يا سيف" كانت ميادة جارتنا في الشقة التي امامنا. متزوجة من رجل اعمال مشهور بالبلد ودائماً ما يسافر.

فتحت الباب واميرة تقف خلفي تداري وجهها خلف كتفي حتى لا تلمح ميادة رسمت اصابعي مكان ما ضربتها بالقلم "ايوة يا مادام ميادة خير"

"انا سمعت صوت من عندكم خفت يكون في حاجة بس"
"ههه لا يا ميادة ده كنا بنلعب بلايستيشن!" قالت اميرة من خلفي واكملت انا "اسفين لو ازعجناكي"

"لا ازاي بس! لو احتاجتوا اي حاجة انا في الشقة قدامكم"
"شكراً جداً" قلتها واغلقت الباب ثم التفتت لاميرة وبقينا ننظر لبعض لثواني قبل ان تستدير وتتجه لغرفتها.

جلست على الكنبة في الصالة افكر فيما حدث قبل ان اتجه لحجرة اميرة واخبط على الباب "اخش؟"
لم يرد احد فدخلت كانت اميرة تجلس على السرير في كيلوتها فقط مربعة قدميها امامها ويبدو ان حتى ارتداء البنطلون كان مؤلم من اثار الضرب فاغلقت الباب مرة اخرى وذهبت لحجرتي احضرت مرهم مرطب كان عندي.

ذهبت لغرفتها مرة اخرى وبخطوات بطيئة جلست بجانبها على طرف السرير "ماتزعليش"
"ماشي" قالتها دون ان تنظر لي فوضعت يدي حولها وشدتها في حضني "ما يا اميرة يعني ايه مش عايزة اكمل تعليمي!"
"عشان انا مش هدخل مستشفيات تاني يا سيف" يا لغبائي!! كيف لم افكري في انها لا تريد ان تكمل طب لهذا السبب. بالتأكيد ستكره اميرة الطب الذي خذلها وقت ما احتاجته وستكره المستشفيات حيث فقدت ابويها..
"خلاص نقدم في كلية تانية!"
"انا عايزة فنون جميلة" كانت بالفعل اميرة ترغب في دخول فنون جميلة منذ البداية لكن اهلي رفضوا رفض قاطع لانها كلية بلا مستقبل مهني

"وانا موافق. نروح بكرة نقدم؟" قلتها وانا احضنها بقوة
"ماشي"
"هاتي بوسة عشان خدك يخف بقى" رفعت اميرة خدها واخفضت شفايفي التي لمست خدها حيث ضربتها واعطيتها قبلة

"ومكان ما ضربتني تاني؟" قالتها وهي تضحك
"لا مش هبوس طيزك انا" قلتها وانا اضحك وبان على وجهها الخجول من كلمة طيز لكنها ضحكت ثم قالت "وجعاني حرام عليك"
"اتقلبي طيب ادهن لك كريم"
"يابني اسمها اتعدلي! انا اختك يابني اتقلبي ايه بس" قالتها وهي تجلس على ركبتيها وضهرها مفرود لتكشف لي طيزها المغطاه بالكيلوت الكموني..

وضعت المرهم على يدي ثم وضعت يدي على طيز اختي المشدودة المستديرة الكبيرة وبدأت ادعكها لتخرج من بين شفايفها تنهيدة "اوووووه.. عارف يا سيف"
"ايه؟" سألتها ويدي ترسم دوائر لتنشر الكريم على طيزها وبين كل حين والآخر اقفش فردة طيزها بيدي
"انا ماتضايقتش انك ضربتني! ده حقك انت اخويا الكبير وخايف على مصلحتي.. عارف لو ضربتني في حاجة تستاهل ماشي.." كنت مستمر في دعك طيز اختي التي كانت تشع حرارة في يدي "بس انت اتعصبت مرة واحدة"
"معلش دي غلطتي" قلتها وانا ابوس رأسها
"ولا يهمك.. انا بس بعرفك اني عارفة انك مسؤول عني وحقك تعمل اللي عايزه" قالتها اميرة ثم اضافت "حطيت الكريم؟ كفاية نقفيش في حاجاتي بقى" قالتها وهي تضحك
فاعطيتها ضربة خفيفة على طيزها وقلت لها "اتنيلي"

ثم قمت وخرجت متجهاً لغرفتي

في البداية اود اشكر كل من شجعني سواء عن طريق التعليقات او الرسائل او الإعجاب واؤكد لكم ان التشجيع هو الوقود الذي يدفعني للكتابة ويشجعني عليها..
شكراً للإقتراحات التي قدمت عن طريق الرسائل أيضاً وشكراً لكم..
وشكراً للمسؤول واعده بالاستمرارية والافضل قادم
———————————






الجزء الثالث


استيقظت في صباح اليوم التالي على رائحة اكل فقمت غسلت وجهي ونظرت لنفسي في المرآه ملامحي الدقيقة وذقني التي بدأت تطول اكثر مما تعودت عليه. شعري المتناثر فوق رأسي وعضلات صدري المنحوتة.

خرجت من الحمام متجهاً للمطبخ حيث وجدت أميرة واقف مرتدية قميص ابيض طويل بالكاد يغطي طيزها ولا يظهر ماذا ترتدي تحته..
"صباح الخير"
"صباح النور.. انا بدأت البس بعدين قلت لازم احضر لك فطار بعدين اكمل" قالتها اميرة وهي تربط شعرها الطويل الناعم في هيئة كحكة فوق رأسها ثم اكملت "روح انت البس وتعالى"

نظرت لجسدها الصغير امامي وهي واقفة في المطبخ. لقد كبرت اختي ما زلت اتذكرها ونحن ***** نلعب معاً حول هذه الشقة. اتذكر حين كسرت شاشة التليفزيون وكذبت قائلاً اني من كسرتها حتى ااخذ العقاب بدلاً منها..
"يلا روح!" ايقظتني اميرة من تفكيري "البس"
"ماشي" قلتها وذهبت لغرفتي حيث ارتديت بنطلون چينز اسود وحذاء ابيض وقميص ابيض وربطت شعري. استغرق الأمر مني تقريباً نصف ساعة ثم خرجت من الغرفة لالمح حركة في غرفة اميرة ففتحت الباب.

وجدت اميرة تجلس امام المرآه مرتدية بنطلون چينز ازرق فاتح وسنتيان اسود ابرز بزيها المكتظين.. "يابني خبط يابني انا بنت!"
"اسف" قلتها وكدت اخرج حين قالت "خلاص خليك ما انت دخلت!"
"انت مش كنتي ... مش كنتي لبستي قميص يا بنتي" قلتها وعيني مثبتة على صدر اختي اميرة.
"ايوة ما قلعته عشان الماسكارا ماتقعش عليه وهلبسع تاني"
قالتها وهي تضع اللمسات الأخيرة على حد فهمي للميك اب ثم قامت وبدأت ترتدي القميص.
"قمصان بيضا زي بعض.. شياكة" قالتها وهي تضحك وتقف بجانبي وتنظر على المرآه.. "يلا نفطر قبل ما ساندويتشات الجبنة رومي تبرد"
"الجبنة تبرد اه.. روحي يا بت" قلتها وانا اعطيها ضربة خفيفة على طيزها بتهريج
"اوعى ايدك تلمسها تاني" قالتها وهي تبعد عني "مسلخة من امبارح يخرب بيتك"
"هي ايه دي" قلتها بتهريج ونحن داخلين على الصالة
"أشيائي" قالتها وخدودها تكتسب لون احمر
"طيزك يعني" قلتها وانا امسك الساندويتش وكوب القهوة واضحك
"بس يلا" قالتها وهي تحدفني بالمناديل امامها


فطرنا ثم نزلنا واتجهنا الى الجامعة الالمانية كلية الفنون التطبيقية واميرة تحمل في يدها ملف فيه كل اوراقها. استغرق الامر تقريباً ساعتين بين اوراق رمصاريف استلموها واوراق في انتظار سحبها من كلية طب لاكمال تحويلها..
"تمام كدة.. انا اعرف حد هيخلص قصة تحويل الورق مالكيش دعوة انت كدة تفكري بس في الكلية وازاي تبقي اشطر واحدة" قلتها وانا اركب السيارة وهي تركب في الكرسي بجانبي
مالت اميرة واعطتني قبلة على خدي "شكراً يا عم" كانت شفايفها مبلولة قليلاً فشعرت بشعور دافئ يسري في جسدي..
"هنعمل ايه؟" قالت اميرة
"هروحك واروح انا العيادة" كانت عيانة من المفترض اني اتدرب فيها مقابل مبلغ مالي قليل لكن في واقع الامر كانوا يعاملوني كدكتور كامل وكان كلانا مستفيد انا بالتدرب وهم بتوفير الاموال التي كانوا سيدفعونها لطبيب متخرج.

"طب ما اجي معاك العيادة!" قالت اميرة
"تيجي تعملي ايه يا عم انت مش سيبتي طب خلاص؟"
"بس بقى! هاجي اسليك عادي.. هو انت بتكشف على ايه؟"
"طوارئ" اجبتها
"بتاع كله يعني" قالتها وهي تضحك
"بتاع كله اه" قلتها وانا اضحك واتجهت للعيادة

دخلنا من باب العيادة لاجد فريدة السكرتيرة والتي كانت ممرضة ايضاً منتظراني على المكتب. "صباح الخير يا دكتور"
"صباح النور يا فريدة"
"وجايب لنا اميرة معاك كمان ده المكان نور" نظرت فريدة لي بتعجب عن كيف عرفتها السكرتيرة
فقلت لها "من صورت على المكتب ماتتخضيش" فضحكت اميرة ونظرت لفريدة وقالت لها "ده نورك"
"عندنا ايه انهاردة!" سألت فريدة
"لا خفيف خفيف لحد دلوقتي.. 2 وواحد مدمن"
نظرت اميرة لي بتعجب فقلت لها "هتشوفي"

دخلنا انا واميرة كانت الغرفة عبارة عن مكتب امامه كرسيين وامامه في الجانب الاخر من الغرفة سرير للكشف
"تعالي جنبي" قلتها وانا اشير لها على كرسي بجانب كرسي المكتب ثم ضغطت على الجرس لتدخل سيدة كبيرة جلست على الكرسي المقابل لنا وبدأت تشكي من صداع نصفي ملازم لها فكتبت لها بعض الادوية وغيره ثم دخل مريض في الثلاثينات من عمره عرفت وقتها انه المدمن فنظرت لاميرة وغمزت

دخل الريض وبدء يحكي لي عن اعراض آلام تأتيه من اللاشئ وكيف انه لا يستطيع ان يتحمل وغيره وغيره وبين كل جملة والأخرى يصرخ كأنه يتألم واميرة تنظر لي وله لترى ما سيحدث
"تمام لا ده انت محتاج مسكن كدة" قلتها وانا اخرج الروشتة
"اه جداً يا دكتور قالها وعينه بدأت تلمع.. الترامادول كانت كويس جداً معايا"
"الترامادول اه.. بس ده ممنوع انت عارف" قلتها له وانا اكتب له مسكن غير ممنوع تداوله "خد ده كويس"
"لا لا.. انا عايز ترامادول" قالها المريض وبدأ احباط ورجاء يجري في عينه لانه استوعب اني فهمته
"اسمع مني المسكن ده حلو عشان المسكن التاني ده ممكن الدكتور يبلغ عنك وتتسجن"
اخذ المريض الروشتة وخرج وهو يتلفظ بألفاظ بذيئة

كانت المريضة الثالثة فتاة عندها 19 سنة نحيفة وقصيرة لكن صدرها كان ممتلئ بعد الشئ وطيزها مستديرة قليلاً دخلت وقد بدى انها غير مرتاحة "هو .. مفيش دكتورة؟" سألت المريضة
"لا للاسف. بس انا بروفيشنال يعني لو اقدر اساعدك"
جلست المريضة على طرف الكرسي وهي تضم قدميها كانت ترتدي فستان اسود يصل تحت ركبتها "هي.. مش دكتورة؟ قالت وهي تنظر لأميرة"

"لا هي دكتورة بس بتدرب ماينفعش تشتغل" اجبتها
"طيب ممكن ماتخرجش من الاوضة!" قالت المريضة وهي تنظر لاميرة باستعطاف
فاجابتها اميرة "حاضر .. اكيد.. متخافيش"

انتظرت ثواني حتى تبدأ المريضة في الحديث "انا منة"
"عاملة ايه يا منة.. ايه المشكلة" اجبتها
"في .. حاجة مضايقاني.. واجعاني" قالت منة وهي تنظر في الأرض. كان وجهها شديد البياض وشعرها لونه اصفر وقصير بالكاد يصل لكتفها
"ايه واجعك يا منة؟" قلتها وانا منتظر الرد
"تحت" قالت منة

"قدام ولا ورا يا منة طيب" تدخلت اميرة في محاولة للمساعدة"
"ورا" قالت منة وقد بدت مرتاحة اكثر للحديث مع اميرة

"طيب قومي نامي على السرير لو سمحتي" قلتها لها وانا احاول ان ابدو بروفيشنال قدر الامكان.
قامت منة بالفعل ونامت على ظهرها على السرير فقلت لها "على بطنك لو سمحتي يا منة" تقلبت منة لتصير نائمة على بطنها "وارفعي الفستان معلش" نظرت منة لاميرة بخجل ووجهها محمر ثم رفعت الفستان لتظهر طيزها مغطاه بكيلوت ازرق" كانت طيزها على عكس طيز اميرة اختي غير ممتلئة لكنها كانت طرية غير مشدودة بها بعض التجاعيد. اقتربت من السرير وقلت لها "ايه اللي واجعك"
"ال.. ال.. خرم كدة في حاجة" قالت منة بصوت بالكاد تستطيع سماعه
"طيب معلش يا منة قومي على ركبك وهي راسك لسة على السرير ونزلي الپانتي وافتحي الفردتين بأيدك الاتنين" دون كلام وفي صمت لا بتخلله الا انفاسنا نحن الثلاثة نفذت منة الأمر وبدأت في انزال الكيلوت وفتح فردتي طيزها بيديها ليظهر امامي انا واميرة خرم طيزها. كان خرم طيزها ملتهباً ومتسع قليلاً. وضعت يدي على خرم طيزها وانا ارتدي القفازات الطبية ونظرت نحو اميرة التي بدا على وجهها بعض الغضب والاهتمام
"معلش يا اميرة هاتي المرهم المسكن من المكتب" ذهبت اميرة واحضرت المرهم فوضعت منه على صباعي وبدأ اضعه في هيئة دوائر على فتحة طيز منة. رغم محاولاتي ان ابدو بروفيشنال الا ان الدم بدأ يتدفق لزوبري الطي بدأ ينتصب فنظرت لأميرة التي وجدتها تنظر اليه وما ان شعرت اني انظر اليها الا ونظرت بعيداً في نظرة مرتبكة..

اخذت اضع المرهم في هيئة دوائر على خر طيز منة من الخارج ثم سألتها "انت حطيتي حاجة جواه؟"
لم تجيبني منة فقلت لها "لازم اعرف عشان اساعدك"

"اه" قالت منة "قلم"
"طيب اللي هعمله هيوجع شوية استحملي" قلتها وانا اضع المرهم على صباعي ثم دفعته داخل خرم طيزها
"اااااااه.. طيزي اه" صرخت منة ثم استجمعت ما قالته فتمتمت "سوري.. بيوجع يا دكتور"
"معلش مش هطول" قلتها وانا انشر الكريم بداخل خرم طيزها. استخرج الأمر دقيقة وانا انشر المرهم داخل طيز منة نظرت خلالها لأميرة لأجد على وجهها غضب لم افهمه وهي تنظر ليدي داخل طيز منة ثم نظرت على طيز منة مرة اخرى لالاحظ شيئاً لم الاحظه من قبل لاهتمامي بالتشخيص.
كان كس منة امامي خالي تماماً من الشعر ويلمع من شدة البلل. لم يكن فقط يلمع بل كان هناك خيط من البلل ينزل من كسها على السرير. نظرت على وجه منة كانت تعض ملاية السرير الطبي ويبدو انها تحاول ان تكتم انين ربما مصدره ليس الالم فقط. لم تمر ثواني الا وخرجت من بين شفايف منة "اااااه.. مممممم" كتمتهي بين فمها والسرير. اخذت العب في طيز منة وبعد ثواني بدأت الآهات تخرج من بين شفتيها بانتظام "مممم مممم اه" وبدأ البلل المتساقط من كسها يزيد.

دقيقة اخرى واخرجت صباعي من خرم طيز منة وخلعت القفاز ونظرت على كسها المدلدل من بين فخذيها نظرة اخيرة وانا اقول "تقدري تلبسي"
قامت منة سريعاً في خجل ورفعت كيلوتها وانزلت الفستان وعدلته كنت قد جلست على المكتب ووقفت اميرة بجانب السرير لم تتحرك وهي تربع يديها امامها دون كلمة..
جلست منة امامي وعلى وجهها خجل من ما حدث للتو. اخرت الروشتة وكتبت لها الادوية وبدأت اشرح لها "ده مرهم مسكن وللالتهاب هتحطيه زي ما حطيته كدة" حين قلت حطيته عضت منة على شفايفها في خجل "وده مرهم lubricant تستخدميه قبل ما تحطي اي حاجة تاني جوة"
"لا ده كان كان.. " قالت منة محاولة ان تجد مبرر فقاطعتها "كنتي بتذاكري وقعدتي القلم. مش مشكلتي.. ادهنيه قبل ما تذاكري"
ضحكت منة وهي تأخذ الروشتة "شكراً يا دكتور" قالتها وخرجت

نظرت الى اميرة التي وقفت كما هي "في حاجة!" سألتها محاولاً ان افهم
"كانت مبسوطة اوي بالبعبصة منة" كانت تلك اول مرة اسمه لفظ مثل هذا من اميرة فنظرت باستغراب وقلت "نعم؟!"


في البداية اود ان اشكر كل من نصحني عبر الرسائل وكل من شكر في القصة واذكركم ان تعليقاتكم ورسائلكم واعجابكم هو ما يعطيني امل ويدفعني للكتابة فلا تتوقفوا..
—————————————

الجزء الرابع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ


"نعم؟" سألت بتعجب وانا انظر اليها..
"دكتور شاطر انت يعني شكلها كانت مبسوطة" قالت اميرة بعد ان استوعبت ما قالته
"اه وبروفيشنال وعارف انا بعمل ايه"
"لا باين" قالتها اميرة وهي تنظر تجاه زوبري نصف المنتصب الظاهر من البنطلون قبل ان تفتح الباب وتقول لي "انا هخرج اقعد مع فريدة برة شوية.. يا دكتور" ثم اغلقت الباب وخرجت

جلست على المكتب وبدأت في تدوين بعض الملاحظات وملئ بعض التقارير التي كان على انجازها هذا الاسبوع حتى انتهى اليوم فخرجت وركبت سيارتي الjeep العالية وركبت اميرة بجانبي.
نظرت نحوها بطرف عيني بدى شكلها كالملاك في ذلك القميص الأبيض والبنطلون الچينز وشعرها المتطاير حول وجهها..
"متضايقة ليه؟" السؤال الذي لا تستطيع ان تجيبه اي فتاة ولا يستطيع ان يفهمه اي رجل
"مش متضايقة" تلك الاجابة التي تعني انها متضايقة
"متضايقة ليه؟" رددت السؤال
"هنعدي نجيب اكل؟ انا نفسي في بيتزا" قالتها وهي تحاول تغيير الموضوع
"نجيب بيتزا" قلتها قابلاً بحل تغيير الموضوع كأنه لم يكن.

اشترينا بيتزا وعدنا الى المنزل فقالت اميرة "انا هخش اغير واجي ناكل ونتفرج على حاجة" ثم اضافت "لو مش مشغول"
"مابتشغلش عنك يا سيدي" قلتها وانا افك زراير القميص ومتجه لغرفتي حيث غيرت ملابسي وارتديت بوكسر أزرق فقط كما فككت شعري وتركته متناثر. خرجت للصالة حيث التلفاز وبدأ في تحضبر الطاولة..

كانت الصالة عبارة عن كنبة صغيرة من مكانين امام تلفاز كبير 60 بوصة وكرسيين متقابلين على جانبي الكنبة. جلست على الكنبة وبدأت في فتح علب البيتزا حين خرجت اميرة.
كانت اميرة ترتدي بنطلون قطن احمر وبه خطوط ومربعات سوداء بالإضافة لبلوزة ابيض ضيقة كات. ضيق للغاية ويبدو انها قد خلعت السنتيانة حيث اني كنت استطيع ان ارى حلماتها على هيئة نقطتين بارزتين داخل البلوزة لكني تجاهلتها..

"وسع كدة" قالتها اميرة وهي تجلس بجانبي على الكنبة
"تعالي" قلتها وانا ممسك بالريموت اتنقل بين القنوات "كويس اننا عرفنا نروح بدري عشان ماتش ليفربول ومانشستر يونايتد هيبدأ"

"ماتش ايه انا عايزة فيلم احنا هناكل مش عايزة وجع دماغ" قالت اميرة
"بس يا بت"
"بت ايه وبتاع ايه هات فيلم"
"انا اللي بحدد نتفرج على ايه" قلتها بعد ان استقرت القناة على الماتش
"ده بأمارة ايه! عشان الكبير يعني!" قالتها وهي تنظر لي
"لا عشان الرجل" قلتها دون ان اعيرها اهتمام بطريقة من حسم النقاش
"مفيش فرق على فكرة" قالتها وبدى على وجهها التحفز. "ده مش سبب"
"لا سبب" قلتها وانا امسك الريموت في يدي استعداداً لاي غدر "احنا اه لنا نفس الحقوق بس احنا مش زي بعض"
"يا سلام! مش زي بعض ازاي! انا عندي رجل واحدة" قالتها ويبدو ان عصبية اليوم كلها قد وجدت منفذ اخيراً لتخرج منه في وجهي
"لا انا ولد انت بنت! انا مثلاً ممكن اخرج متأخر انت غلط. انا ممكن اصاحب انت غلط. انا ممكن اشرب سجاير انت غلط" جاوبت بكل بساطة
"لا انا ممكن اعمل كل ده زي ما انت بتعمله" ردت علي
"جربي كدة عشان اكسر رجلك" قلتها وقد اكتسب صوتي بعض الجدية
"ما انا مش عايزة اعملها.. انا بقول ممكن يعني" قالتها بتراجع ثم وجدت مخرج فاضافت "بس مادام انت ممكن تعمل اللي عايزه برة البيت فانا لي افضلية في البيت"
"عايزة ايه يا اميرة. انا هشوف الماتش" قلتها ناهياً الحوار "افضلية ايه اللي في البيت بس. طب فكري فيهت كدة انت بتلبسي عشان تراعي ان في رجل معاكي في البيت اللي هو انا. ولا انا اللي بقعد مابتحركش من اوضتي عشان البنت اللي هو انت تقعدي براحتك"

"بس بس مافهمتش حاجة انت ايه وبراحتك ايه بتقول ايه انت" قالتها رهي تنظر الي
"يعني انت بتلبسي لبس يليق بان في رجل في البيت. انت اللي بتراعي وجودي مش العكس"
"يا سلام!"
"اه صدقيني" قلتها بابتسامة المنتصر
"لا عندك حق" قالتها ليرتسم على وجهي ابتسامة من فاز بالنقاش قبل ان الاحظ ما كانت تفعله حيث وضعت اميرة يدها على البلوزة من الاسفل ورفعتها فوق راسها خالعة اياها ليسقط كرتي بزيها يترجرجون لثواني قبل ان يستقروا "عندك حق فعلاً زي ما انت قاعد براحتك انا كمان اقعد براحتي"

كانت عيني مثبتة على بزي اختي الممتلئين. كانوا على هيئة كرتين كبيرتين بحلمات وردية باررزة. دققت النظر لثواني لا اصدق قبل ان ارفع عيني لعينها السوداء الواسعة لاستوعب انها مازالت تتحدث "وخلي بالك انت هتتفرج على شوط واحد" قالت وهي تنظر للماتش "وهنقلب نجيب فيلم على مزاجي.. ماشي؟"
لم ارد غير مستوعب ما يحدث. اميرة اختي تجلس امامي وبزيها على بعد سنتيمترات مني
"ماشي؟" كررت اميرة السؤال
"كلي يا اميرة" قلتها وانا ااخذ اول قطعة بيتزا واعلي صوت التليفزيون في محاولة لان اجعل تركيزي نحو الماتش بدلاً من بزاز اختي..

"هو ده ماتش ايه؟"
"دوري انجليزي"
"ودول مين"
"ليفربول ومانشستر"
"وانت بتشجع مين"
"ليفربول"
"هيخسر"
"شكراً" لم تنهي اميرة الكلمة الا وسجل مانشستر الهدف الاول فنظرت اليها بغضب "بتبص لي كدة ليه هو انت اللي حطيت الجون! ده راش.. راشفو.. راشفورد اهو هو اللي حط الجون انا طيبة بشجع زيك عادي"
بقيت ناظراً اليها "ماتتعصبش علي يا عم عتكسب هتكسب" لم ارد "انت هتضربني ولا ايه"
"كلي وانت ساكتة يا اميرة"

مرت الدقائق وليفربول متحكم بالكرة دون فائدة حتى انتهى الشوط الاول
"يلا هات الريموت" قالت اميرة وهي تمد يدها
"بس يا بت" قلتها وانا ابعد الريموت عنها
"بس ايه! انت اتفقت!"
"انا ماتفقتش ولا نيلة"

وقفت اميرة بغضب مما تسبب في رجرجة بزازها امامي "بقولك هات الريموت"
"اقعدي يا اميرة"
"ماشي! ما انا عندي ايد وهاخده" قالت اميرة وهي تدفع الطاولة من امامي قبل ان تميل بجسدها لتحاول الامساك بالريموت "هاته" قالتها
ما ان مالت اميرة الا وصارت بزازها معلقة امامي "بس يا اميرة" قلتها وانا ابعد ذراعي "ماتبقيش طفلة"
"لا انا طفلى بقى" قالتها اميرة وهي ترمي بجسدها كله علي في محاولة لخطف الريموت فرجعت بضهري للخلف لابتعد وبعد ثواني كنت نائم على الكنبة على ضهري بينما تجلس اميرة على بطني كل قدم في جانب وبزها يقف شامخ امامي. رفعت يدي فوق رأسي بعيداً عنها
"هات الريموت!"
"لا" قلتها وقد بدأ العند يتمكن مني خاصة وان استراحة المباراة قد انتهت والشوط الثاني قد بدأ "ووسعي عشان اتفرج"
"هات الريموت بقولك" قالتها بعصبية وهي تميل بنصفها العلوي لتحاول ان تصل للريموت الذي كان فوق رأسي مما ترتب عليه ان صارت بزازها مباشرة في وجهي

كنت نائم على ضهري وبزاز اميرة تتحرك فوق وجهي وهي تفرك في محاولة الوصول للريموت في يدي وبين الحين والآخر كانت حلمة من حلماتها تصطدم بشفايفي فاشعر بحلماتها الناشفة على عكس بزازها الطرية كالملبن التي كانت تحتك بوجهي تماماً

بدأت احاول ان ابعد الريموت عن يدها بان ازحف بجسدي للخلف لأفاجأ بزوبري الذي بالتأكيد كانت منتصب وهو يصطدم بطيز اختي الجالسة فوقي ويبدو انها شعرت به وظنت اني اضربها بشئ حيث قفزت وقالت "ايه ده" ودون ان تلاحظ انه زوبري امسكت به لتحاول ان تبعده. استغرق الامر جزء من الثانية لتلاحظ اميرة ما فعلته فتركت زوبري سريعاً كانها امسكت بكهربا وقد كانت كهرباء بالفعل سرت في جسدي.

بقينا صامتين ثواني ننظر لبعض في صمت مريب وانا مازلت نائم على ظهري والريموت في يدي المرفوعة واميرة تجلس على بطني بعد ان اتبعدت قليلاً عن زوبري ثم قطع صوتها الصمت قائلة "هات الريموت!"
كان الكيل قد طفح عندي فانتفضت بجسدي الكبير خاصة مقارنة بجسدها الضئيل فامسكت برقبتي حتى لا تقع فلففت بها حتى صارت هي من تنام على ضهرها على الكنبة بينما اقف انا امامها.

كانت اميرة الآن تنام على ضهرها على الكنبة وقدميها مفتوحتين وانا اقف بينهما وزوبري المنتصب بيننا. بينما بزاز اختي اميرة المستديرين كل منهم ينام في اتجاه مع الخفاظ على كونهم مشدودين كالعادة. "انا مش قلت اسكتي. عايز اشوف الماتش؟" قلتها وانا اشعر بالعصبية لا اعلم ما ان كانت من الهيجان ام من خسارة ليفربول التي كانت ما زالت مستمرة. كان الدوري مهدد بالضياع ونحتاج الى هدف على الاقل لنحتفظ على الصدارة لكن هذا ليس المهم الآن "مش قلت لك اسكتي" قلتها والعصبية في جسدي
"عايزة الريموت" قالتها اميرة بعند لاجد يدي ترتفع وتنزل على وجهها قلم "انا قلت اسكتي صح؟"
نظرت اميرة لي ولم يبدو عليها الغضب او الخذلان بل على العكس ظهرت ابتسامة خفيفة وكانها توقعت حدوث ذلك
"اه قلت! وانا برضو عايزة الريموت"
لم اشعر بنفسي الا وانا اعطيها قلم اخر على وجهها "شششششش"
"عايزة اشوف فيلم بدل فريقك اللي منكد علينا على طول ده"
هذه المرة صفعتها ولكن بدلاً من خدها كان على بزها الايسر
"اه" قالتها اميرة بشئ من الدلع اكثر من الالم "سيف بس.."
اعطيته صفعة اخرى على بزها الذي كان طري ويترجرج كلما ضربته وهذه المرة لمست حلمتها الناشفة "أي.. لا سيف بجد حلمتي حساسة فعلاً ماتهرجش"

"حلمتك دي بتوجعك!" قلتها وانا امسك حلمة بز اختي بين صوابعي
"اه اه اه.. بس بس"
"لا بس دي انا اقولها وانت تسمعي الكلام! فاهمة؟" قلتها وانا اقرص على حلمتها
"فاهمة فاهمة" قالت اميرة وهي تحاول ان تفلت حلمت بزها المنتصبة من يدي
"تسيبينا نكمل الماتش بقى" قلتها وانا اقرص حلماتها
"أي.. اسيبنا اه اه"
تركت حلمتها وصفعتها على بزها فخرجت منها تنهيدة قبل ان اتذكر شئ اخر فامسكت حلمها بقوة وانا اقول "ومين يا بت الاي بينكد علينا ده"
"ااااااه .. انا انا انا اللي بنكد صدري يا سيف اه"
قرصتها اقوى وقلت "مش ليفربول يعني"
"اييييييي لا ليفربول جميل"
"اه بحسب" ما ان قالت ليفربول جميل الا وسدد اللاعب ساديو ماني تسديدة سكنت شباك مانشستر لتعلن عن التعادل في اخر دقائق فقمت من فوق اميرة اقفز وانا احتفل واجري في الصالة غير مصدق نفس واميرة تنظر الي بتعجب..

بعد ان انهيت الاحتفال قامت اميرة وبدأت تقلدني وتتريق علي لحماسي بمجرد لعبة وبدأت تقفز كما كنت افعل وهي تردد "هيه هيه جون جون هبل هبل" لما اكن اركز فيما تقوله حيث ان مع كل قفزة كان بزها ينط امامي بشكل رائع "جننتكم الكرة.. اهو خلص ممكن نجيب فيلم بقى" قالتها وانا اضع الريموت على الطاولة "اتفضلي"

ثم نظرت اليها لاجدها تفعل شئ غريب حيث شدت مجموعة من المناديل من العلبة الموجودة على الطاولة ثم مدت يدها داخل البنطلون وبدأت تمسح بها بين قدميها عند كسها "انت بتعملي ايه!"
"حاجات بنات خليك في حالك" قالتها وهي تخرج المناديل من عند كسها وتلقيها في الباسكيت ثم امسكت بالريموت حولته للدي في دي وشغلت فيلم 50 shades of grey وسحبت قطعة بيتزا وقالت لي "اتفرج اتفرج"

في البداية حابب اشكركم كلكم على تعليقاتكم المشجعة ورسائلكم وإعجاباتكم بالقصة..
الكاتب بيكتب لاجل هدف وانا هدفي واضح من البداية وهو الوصول بالقصة دي لانها تكون من افضل القصص اللي مرت على الموقع وده مش هيحصل الا بمساعدتكم فشكراً لكم

—————————————
الجزء الخامس

ــــــــــــــــــــــ




رميت جسمي على الكنبة منهك مرتدياً فقط البوكسر الأزرق. كان البوكسر مثل شورت قصير بالكاد يغطي فخذي وكان ضيق مما ابرز انتصاب زوبري ااذي كان نصف منتصب على هيئة خيمة أمامي..
جلست أميرة بجانبي مرتدية بنطلونها الأحمر في اسود ووضع كلانا قدمه على الطاولة أمامه.

كانت أميرة ما زالت لا ترتدي شئ يغطي نصفها العلوي فما ان جلست ورفعت رجلها على الطاولة الا وتدلى بزيها على بطنها المستقيمة ولكن بها استدارة صغيرة على عكس بطني التي كانت مقسمة بالعضلات.
نظرت اليها وقلت "مش كفاية بيبسي بقى بدل ما هيطلع لك كرش"
"بس يلا كرش ايه ده انا موديل" قالتها وهي تمسك ببزيها بيديها الاثنتين وترفعهما لأعلى لتكشف عن بطنها "طب بذمتك دي مش بطن موديل" قالتها وهي ممسكة ببزيها فكان المنظر مربك لي فتمتمت "لا موديل بصراحة" وقد بدأ الدم يجري الى زوبري فحاولت ان اغير الموضوع "شغلي الفيلم"

"ماشي" قالتها أميرة وهي تترك بزيها فيسقطوا على بطنها ويبدأوا في الرجرجة. ثم مالت أميرة بنصفها العلوي لتناول الريموت فتهاوى بزيها متأرجحين قبل ان ترجع بظهرها وتستقر
ضغطت اميرة على زر التشغيل لفيلم 50 shades of grey ومالت برأسها على كتفي وهي تقول "اتفرج اتفرج يمكن تتعلم حاجتين ينفعوك"

بدأ الفيلم الذي جذب انتباهنا بشكل كامل. كانت احداث الفيلم تدور حول كريستيان جراي رجل الأعمال الملياردير بسن الثلاثين ووقوعه في الحب مع اناستيثا بطلة الفيلم فقط لتكتشف اناستيثا ان حبيبها سادي يحب ان يعذبها ويضربها او هكذا ظنت. مع مجريات الفيلم تكتشف ان الحقيقة انه لا يريد إيذائها بقدر ما يريد ان يتحكم بها. ان يكون المسؤول عنها، ان يهتم بها ويكافئها او يعاقبها، ان يكون في حالة تحكم في كل ما يخصها..

اخذت احول عيني بين الفيلم وبين اميرة الساندة على كتفي تشاهد باهتمام منقطع النظير دون كلمة حتى جاء المشهد الاخير في الفيلم حيث امسك كريستيان حبيبته وخلع لها البنطلون وجعلها تميل قبل ان يجلدها بالحزام على طيزها..
في تلك اللقطة وجدت أميرة تعض على شفتها السفلى كما انها غيرت من وضع قدميها قليلاً كأنها غير مرتاحة في جلستها

"وانت ايه رأيك في الكلام ده" قلتها بعد انتهاء الفيلم وبينما اقوم لأقف وبرغم محاولتي الا يظهر انتصاب زوبري داخل البوكسر الا انه كان ظاهر تماماً وانا واقف كخيمة منتصبة أمامي

"في الفيلم؟" سألت أميرة وهي تعتدل في جلستها فانزلت قدميها ثم تمطعت بفتح يديها لأرى بوضوح الخط الفاصل بين بزيها المستديرين

"في كريستيان مش فاكر مين" قلتها وانا امرر يدي في شهري الطويل
"يعني اعتقد ان كل البنات بدرجة او اخرى عايزين كدة" قالتها وهي تنظر عند قدميها وظهرها مائل للأمام وبزها متدلي امامها
"عايزين حد يضربهم؟" قلتها وانا ارفع حاجبي في تعجب
"مش بالظبط. هم عايزين حد يتحكم فيهم، يخلي باله منهم، يبقى مسؤول عنهم، خايف عليهم" قالتها وهي ما زالت تنظر للأرض لا تواجهني ثم اضافت "الضرب ده بنات وبنات بقى"

اتجهت نحو باب الصالة في الطريق لغرفتي "وانت انهي بنات؟"
"خليك في حالك" قالتها وهي تقف مما تسبب في رجرجت بزها ثم اضافت "انا داخلة انام"

دخلت حجرتي واخذت بوكسر اسود الذي سأنام فيه لكني قررت ان ااخذ شاور قبل ان انام فأخذت منشفة والبوكسر ودخلت الى الحمام

فتحت الماء الدافئ ووقفت تحته وانا اشعر بأنسيابه على جسدي وهو يمر من بين شعري الطويل الى ظهري وصدري العريضين وبطني المقسمة بالعضلات قبل ان يمر الماء الى فخذي وفوق زوبري الذي كان لازال منتصب قليلاً.
لا اتدعي ان زوبري خارق لكنه اطول من المتوسط او هكذا قرأت حيث يبلغ طوله ظ¢ظ¨ سم وهو منتصب كما كان عريضاً وملئ بالعروق. حقاً لا اتذكر اخر مرة استخدمته سواء وحدي او في احدى المغامرات النسائية.. لقد ضغطتني الحياة وخصوصاً بعد الحادث لم يعد عندي وقت حتى لتفريغ طاقتي حتى اني اصبحت اهيج من اقل شئ ولكم في أفعال أميرة عبرة..

مرت بضع دقائق والماء يجري على جسدي قبل ان ابدأ في وضع الصابون على يدي وتغطية جسدي به من صدري لرقبتي الطويلة

في تلك اللحظة سمعت صوت فتح الباب "أميرة انا باخد شاور"
جاء صوت أميرة من خلف الستارة "انا مزنوقة يا سيف دقيقة وهخرج خليك في الدش"
قالتها أميرة قبل ان اسمع صوت تحرك بلاستيك حيث يبدو انها جلست على التواليت. لم اعرف بماذا ارد فسكت. مرت دقائق ثم قالت اميرة "سيف انا مش عارفة من الدوشة اللي انت عامله متوترة"
"يا بنتي مزنوقة ولا مش عايزة تعملي!" قلتها وانا متوتر من الموقف
"مزنوقة وعايزة بس مش عارفة اقفل المياة ثانية واعمل نفسك مش موجود"
"اقفل مياة ايه انا جسمي كله صابون"
"ثانية بس"
"ماشي يا اميرة.. لما نشوف اخرها" قلتها وانا اغلق الماء ثم انتظرت ثواني وبدأت استمع لصوت سرسوب ماء حيث يبدو ان اميرة قد بدأت
"اشغل المياة؟"
"عرفت منين؟" سألت اميرة بصوت محرج
"عرفت منين ايه دي مدينة نصر سمعت صوت البيبي وهو نازل"
قلتها وانا اشغل المياة "في ايه الحنفية باظت ولا ايه؟"
اجابت اميرة "يا خبر يا سيف شكل المياة قطعت.. الشطافة مابتطلعش مياة" قالتها اميرة ثم قالت "يا سيف مفيش مياة"
"يا اميرة اتنيلت عرفت هعمل ايه يعني"
"هات مياة من الازايز اللي تحت حوض المطبخ.. اتصرف انا مش هيمفع اقوم ببيبيهي انا"
"يادي اليوم الاسود" قلتها وانا اخرج رأسي من الستارة لأجد اميرة جالسة على التوليت وضامة يديها الاثنتين حيث اصبحوا لين قدميها تداري بهما كسها ضم يديها جعل بزيها مضغوطين بين ذراعيها بحلمتيها الورديتين. في الأسفل كان فخذي اميرة منغلقين على ذراعيها بينما عند أسفل قدمها كان البنطلون مازال عند رجلها وبداخله كيلوت اسود يبدو انها كانت ترتديه.. "ناوليني فوطة طيب يا اميرة اغطي نفسي"
"انا. مش هقوم. كدة." قالت اميرة بعند وهي تنظر لي

لم يكن امامي حل فخرجت من خلف ستارك البانيو بجسدي العاري المغطى بالصابون وزوبري الكبير نصف منتصب مدلدل أمامي. لاحظت ان عين أميرة مثبتة على جسدي وقد ضمت فخذيها على ذراعيها اكثر.
مشيت ببطئ نحو باب الحمام حتى لا انزلق وضهري في اتجاه اميرة تستطيع ان ترى ضهري الممتلئ بالعضلات وطيزي المشدودة وانا اتحرك نحو الباب..
وانا في الطريق للخارج لاحظت وجود فرشة اسنان ساقطة على الارض فانحنيت لآخذها. اثناء انحنائي استوعبت ما تراه اميرة فقد كان امامها طيزي وانا حامي ظهري وبين قدمي تدلدت بضاني وزوبري بينهم جميعاً فوقفت سريعاً واكملت سير نحو الباب

ذهبت الى المطبخ واحضرت خمس ازايز مياة -ما استطعت حمله- وعدت الى الحمام وضعت اربع ازاي على جانب البانيو لاغسل الصابون واخذت زجاجة وذهبت بها الى اميرة وانا زوبري يتهاوى امامي

جلست اميرة على التواليت ويدها اليسرى مازالت بين فخذيها بينما امسكت بمنديل في يدها اليمنى ومدتها امامها فكببت بعض الماء عليها
امسكت اميرة المنديل وازاحت يدها اليسرى لينكشف امامي كس اختي. كان كس اميرة منتفخ ولونه وردي يميل للأحمرار وكانت شفتيه مكتظتين. كان مسها يغطيه بعض الشعر الخفيف.
فتحت اميرة قدميها امامي ومسحت كسها بالمنديل قبل ان ترميه في الباسكيت وتقول "شكراً يا عم" لمحت بعيني كيلوتها الذي كان داخل البنطون لاجد فيه اثار بيضاء يبدو انها من سوائل كسها.
قامت اميرة ورفعت الكيلوت والبنطلون واتجهت لتخرج من الحمام ودخلت انا لاكمل الشاور

في البداية اود ان اعتذر عن التأخير لظروف العمل ولكن ها هو جزء جديد تستطيعوا ان تستمتعوا به..
اشكركم على تعليقاتكم وتشجيعكم ورسائلكم المستمرة واتمنى لكم قراءة ممتعة..

————————————-

الجزء السادس

ــــــــــــــــ



استيقظت في صباح اليوم التالي وكان يوم الخميس على صوت خبط على الباب..
"مين؟" سألت وصوتي يغلبه النوم
"يعني هيكون مين!" ردت اميرة "اخش؟"
شدت البطانية لاداري جسدي العاري وقلت "ادخلي" ففتحت الباب ودخلت
كانت اميرة ترتدي بنطلون اسود قطن ولا ترتدي شيئاً من فوق وبزازها تترجرج مع كل خطوة وهي تدخل الأوضة فقلت "انت مش ناوية تغطي اشيائك خلاص يعني؟"
"انت ناوي تلبس تيشيرت في الشقة؟" سألت وهي تنظر لي
"في فرق بيننا"
"طول ما انت مقتنع بكدة انا مش هلبس حاجة.. قوم عشان تفطر" قالتها ثم استدارت لكي تخرج من الباب وعيني مثبتة على ضهرها الأبيض
قمت مسرعاً وارتديت بوكسر شورت لونه أزرق وزوبري منتصب بداخله كعصابة واضحة وخرجت من الباب "يا بنتي اللي بتعمليه ده جنان ماينفعش تمشي صدرك كدة وانا موجود" قلتها وانا ادخل الصالة لاجدها تعد طاولة الطعام وبزها يتأرجح كلما استدارت بجسدها
"لا انا شايفة انه عادي انت متضايق ليه" قالتها وهي ممسكة بالصينية "هتفطر ولا ايه؟" سألت وهي تجلس وتبدأ في الطعام فجلست على الكرسي المقابل لها وانا بدأت ااكل ثم قلت "يخرب بيت الجنان" وانا انظر على بز اختي المتدلي امامي بحلماته الوردية

بدأت اراقب جسد اميرة وهي تأكل ففي كل مرة ترفع يدها الاحظ كم هو خالي من الشعر تحت باطيها كما كنت اراقب تحرك بزها وترجرجه مع كل حركة ولم يقطع حبل تفكيري الا صوت التليفون

امسكت بالتليفون لاجد رقم صديقي حسن
"ايه يابو علي"
رد علي حسن قائلاً ان هناك حجز للعب كرة في المساء فتحمست وقلت "دايس طبعاً هو حد يقول للكرة لا"
الا ان حسن قرر ان يفاجئني انه لعب دون المستوى لانه سيحضر خطيبته واصدقائها وانه مجرد مسرحية لكي تجرب حطيبته شعور لعب الكرة
"خطيبتك ايه يا حسن وقرف ايه! ايه دخل النسوان في الكرة بس"
بدأ حسن يعطيني في اسباب واهية ففهمت منها ان خطيبته قد اجبرته على هذا الفعل ولم يكن اقتراحه فقلت له "هاجي يا عم هاجي بس يا ريت يكون اصحابها حلوين"
ضحك حسن ووعدني انه هيظبطني مع احلى واحدة من اصدقائها ثم اغلق الهاتف..

انهيت المكالمة ونظرت لاميرة التي قالت "انا هاجي الحجز ده على فكرة" وهي تهرش في بزها
"ماينفعش.. انا هروح العيادة بعد كدة هطلع من هناك على الملعب"
"هاجي معاك عادي" قالت اميرة
"مفيش الكلام ده.. خليكي انت بقى قالعة نص ملط في البيت"
"لا لا" قالت اميرة بسرعة وهي تتناول تيشيرت ابيض من على الكنبة وتضعه على رأسها "هي البنت لها غير عفتها يا سيف عيب لا. اديني لبست خدني معاك"
"طيب يلا انا هلبس وانزل" قلتها وانا اقوم وادخل على حجرتي ففتحت اميرة الباب ونظرت الي "هو احنا هنروح العيادة بلبس الكرة؟"
"اكيد لا يا اميرة.. هاتيه معاكي في شنطة" قلتها وانا اعد شنطة الكرة

ارتديت قميص ابيض وبنطلون رمادي وحذاء بني واخذت شنطة لعب الكرة وخرجت لاجد اميرة في انتظاري مرتدية چيبا سوداء تصل لأسفل ركبتها وبلوزة بيضاء نص كم وقد ربطت شعرها ديل حصان وتحمل في يدها شنطة كبيرة.. "يلا بينا؟" سألت أميرة
"يلا.. وبقولك ايه! تيجي العيادة تحترمي نفسك ماتعمليش زي المرة اللي فاتت"
"انا محترمة! شوف اللي كنت بتلعب في حاجاتها قول لها كدة"
"بت!"
"حاضر ماتزعقش"

وصلنا الى العيادة وقابلتنا فريدة التي قالت "لا ده القمر هيزورنا كل مرة نتعود على كدة ولا ايه"
ضحكت اميرة وسلمت عليها ثم اتجهت الى مكتبي لتأتي فريدة وتقول "هي حالة واحدة انهاردة يا دكتور انا عارفة الخميس بتاع الخروج"

خرجت فريدة ومرت دقيقة قبل ان تدخل سيدة طويلة وجسدها منحوت. كانت ترتدي بنطلون چينز ضيق للغاية حتى انه قد رسم استدارة طيزها بشكل كامل وفوقه بلوزة سوداء نص كم ضيقة لدرجة اني اكاد ارى بزيها على شكل دائرتين سيفجران التيشيرت الضيق كما اني اعتقد اني استطيع ان ارى حلماتها بارزة الا اني لم اكن متأكد بسبب اللون الاسود. وكان شعرها مربوط على هيئة كحكة فوق رأسها

جلست السيدة امامي بينما اميرة كانت تجلس على الكرسي بجانبي وقالت "انا مادام شيرين دكتورة في كلية فنون جميلة"
"اهلاً وسهلاً يا دكتور خير مالك" اجبتها وانا أتفحص الملف الخاص بها امامي كان عمرها ظ£ظ£ عاماً.
اجابت "انا عندي دور برد قاتلني بقالي اسبوع اهو وخدت مضاد حيوي ومفيش فايدة بييجي معاه ضيق تنفس وكحة متعبة اوي"

"طيب هستأذنك تقعدي على السرير هناك" قامت شيرين من على الكرسي وجلست على السرير ورجلها مدلدلة لم ترفعها فاقتربت منها وانا اضع السماعات في اذني وقلت "ممكن نرفع التيشيرت شوية عشان نسمع كدة"
"اكيد" ردت وهي ترفع التيشيرت وتخلعه تماماً بشكل كامل لأتفاجئ ببز ضخم لا يعطيه شئ يسقط امامي ويترجرج. كان بزيها بالتأكيد اكبر من بز اختي الا انهما كانا متدللين على عكس بزاز أميرة التي كانت مشدودة ومستديرة "انا مارضتش البس برا عشان ضايق الدكتور المرة اللي فاتت" قالت شيرين

"مفيش مشكلة" ردت عليها وانا اراقب اميرة التي ربعت يديها فوق صدرها ويبدو انها قد شعرت بالغيرة بسبب ان بزها اصغر من البز الذي كان معروض امامها
تجاهلت الأمر واقترب ووضعت السماعة على صدر شيرين وقلت "ممكن تاخدي نفس عميق"
سألتها فبدأت تأخذ انفاس عميقة ليمتلئ بزها الكبير بالهواء وترتفع حلماتها البني الغامقة لأعلى ثم تفرغه ليتهاوى بزها مرة اخرى.. كررت الأمر ثلاثة مرات
"تمام تمام" قلت وقبل ان اشرح وجدتهت تمسك بيدي وتضعها على بزها لأشعر ببزها الطري بين اصابع يدي وقالت "انت كشفت عشان تقول تمام.. ده الدكتور اللي كان هنا هراني كشف"
لم ادري ماذا افعل وانا امسك ببزها في يدي فتركت بزها قليلاً لاسمع صوت اميرة من خلفي يقول "مادام شيرين مش كدة؟" في رسالة استنكار واضحة
"اه مادام شيرين في مشكلة مع الانسة يا دكتور"
نظرت لاميرة ثم لشيرين وقلت "لا تمام"
"طيب بما انه تمام بقى" قالت شيرين وهي تقوم وتنظر في حقيبة يدها دون ان ترتدي شئ يغطي بزها "فانا معلش عايزاك تديني الدوا ده" قالتها وهي تخرج العلبة من شنطتها ثم اكملت وهي تنظر لاميرة "اصل جوزي مابيعرفش يدي لبوس خالص"

نظرت في يدها لاجدها تمسك بدواء مشهور خافض للحرارة. فقلت لها "طبعاً بس.."
"بس ايه يا دكتور.. شوف شغلك لو سمحت"
قالتها وهي تفتح زرار البنطلون الجينز الضيق وتبدأ في انزاله لتقف امامنا مرتدية كلوت اسود جي سترينج وهو نوع كلوتات فتلة يخترق بين فردتي الطيز بالكامل..
"حاضر" قلتها وانا اقف في انتظارها واميرة بجانبي لا تستطيع استيعاب ما يحدث
وضعت شيرين يدها في الكيلوت وانزلته لاسفل ليبدأ انكشاف كسها امامي وكان خالي تماماً من الشعر.

ثم بخطوات واثقة كانت بزاز وطيز شيرين تهتز معهت اتجهت للسرير ونامت على بطنها ثم وبدون تعليمات مني فتحت بيديها الأثنين فردتي طيزها وقالت "يلا يا دكتور" ثم نظرت في عيني وقالت "عشان مستعجلة اوي"
اخرجت لبوسة من العلبة واقتربت منها لاجد خرم طيزها مفتوح امامي. امسكت باللبوسة وبدأت اضعها في طيزها لتبدأ تقول "اه اه براحة يا دكتور.. اه براحة اصله ضيق اوي"
بدأت اضغط اللبوسة للداخل "اه اوووي"
ضغطتها حتى دخلت وكنت سأرفع صباعي فقالت "زقها جوى اوي عشان بتخرج يا دكتور" فدفعتها بصباعي للداخل حتى بدأ صباعي يدخل في خرم طيزها وفي تلك اللحظة تركت شيرين فردتي طيزها لتغلقهم على صباعي وهي تقول "شكراً يا دكتور" فسحبت صباعي سريعاً من داخل خرم طيزها الضيق

قامت استاذة شيرين وارتدت ملابسها وشكرتني وخرجت لتنظر لي اميرة وتقول "هي العيادة دي محدش محترم بيخشها"
ضحكت ولم ارد فقالت "لا بجد انت معلق لوحة اكشفي طيزك وانت داخلة؟"
"بت احترمي نفسك" قلتها وانا ابدا في خلع زراير قميصي لارتدي ملابس الكرة
"احترم نفسي ايه بس! انت مش شايف اللي بيحصل"
"طيب غيري عشان مش هتعرفي تغيري في الملعب" قلتها وانا اكمل خلع ملابسي

رفعت اميرة التيشيرت فوق رأسها ليظهر امامي سنتيان ابيض كانت ترتديه وهو ممسك ببزيها وضاممهما معاً ثم استادارت لتخرج سنتيان اخر من شنطتها كان لونه ازرق فاتح
"هتغيري البرا كمان"
"اكيد" قالت اميرة "يعني اكيد مش هعرق في اللي هروح به"
"ماشي ياختي" قلتها وانا اقف بالبوكسر الازرق وابدأ في ارتداء الشورت
"انت مش جايب بوكسر تاني؟" سالت اميرة
"لا انا هعرق واروح به عادي انا معفن" قلتها وانا ارتدي تيشيرت ليفربول الاحمر واضع ملابسي في الشنطة

جلست على الكرسي انهي التقرير الذي كان امامي وانا اراقب اميرة. وقفت اميرة في البداية تخلع السنتيان الذي كانت ترتديه فتنفس بزيها الصعداء وهم يخرجون قفزاً الى الهواء. فقط ليتفاجئوا بسنتيان آخر يضمهما معاً. كان المشبك الخاص بالسنتيان الثاني من الأمام فشاهدت اميرة وهي تضم بزيها معاً لكي تغلقه ثم امسك ببزيها وهم في السنتيان وهزته لتعدله..
بعدها بدأت اشاهد اختي وهي تدفع الچيبا لأسفل لتظهر امامي وهي ترتدي كيلوت ابيض قطن عليه قلوب حمراء
"بص في ورقت عشان هغيره" قالت اميرة
"ماشي" قلتها وانا انظر عليها دون ان احرك عيني وبدأت اشعر بالدم يجري الى عروق زوبري

استدارت اميرة ومالت لتخرج شيئاً من الشنطة لارى جسد اختي من الخلف وهي ترتدي فقط السنتيان الكيلوت. كانت طيزها ظاهرة على شكل كرتين كبيرتين داخل الكيلوت تستطيع ان تلمح تحركاتهما وهما يرتفعان ويترجرجان كلما مالت بجسدها
"اوفف شكلي نسيت البانتي" قالت اميرة وهي تنظر في الشنطة
"مش مشكلة بقى العبي بده وخلاص يا اميرة" قلتها وعيني لم تتحرك من على طيز اختي

"لا انا هلعب من غير بانتي وخلاص كدة كدة البنطلون اسود" قالتها وهي تخرج بنطلون قطني اسود من الشنطة ثم قالت "اوعى تبص"
"انجزي يا اميرة هنتأخر"
"حاضر" قالت اميرة وهي تخلع الكيلوت امامي وهي مازالت تعطيني ظهرها لتظهر طيزها البيضاء الكبيرة المستديرة امامي شيئاً فشئ
ثم بدأت تبان فلقة طيزها كخط مرسوم بين دائرتين كبيرتين من اللحم الطري
اخذت اميرة تخلع الكيلوت وعيني ثابتة عليها لا تتحرك ثم مالت بضهرها لتمسكه من الأرض وهي فاتحة قدميها قليلاً لتظهر امامي طيزها البيضاء وكسها المدلدل بين فخذيها من الخلف قبل ان تقوم سريعاً
ثم تناولت البنطلون وبدأت ترتديه برفع رجل ثم الاخرى وفي كل حركة كنت انظر بين فخذيها فالمح جزء من اسفل كسها وانا اراقب رجرة طيزها الطرية

ارتدت اميرة البنطلون ثم ارتدت تيشيرت اسود رياضي واسع فوقه ونظرت لي وقالت "ايه رأيك؟"
"انت جاية تحكمي؟"
"بس يلا! الاسود ده شياكة"
"طب يلا يا عم جمال الغندور"
"مين ده!"
"حكم جتك نيلة في معلوماتك الكروية"

اتجهنا الى الملعب ووصلنا لنجد الجميع في انتظارنا
كان هناك ظ¤ اولاد هم ابو حسن وحسن واخوه الصغير واخو خطيبته الصغير ايضاً وانا كنت خامسهم
بينما كان هناك خطيبة حسن وثلاثة من صديقاتها واميرة كانت خامستهم

بدأت المباراة وكالعادة كان مستوى البنات اقرب للطبيخ منه الى كرة القدم مما حعل الماتش كوميدي الا انه كان شئ آخر يشدني..
فقد كانت عيني تدور في الملعب لارى اي واحدة معها الكرة وهي تجري فالاحظ بزازها التي كانت نقفز امامها.. في البداية كنت اتجنب اي احتكاك كنوع من الاحترام لكن مع سخونة اللقاء بدأ الموضوع بلمس كتفي في كتف بنت منهم ثم تحول الامر مع مرور الوقت لاحتكاكات كان عقلي يترجمها لافعال جنسية كتلك المرة التي حاولت احداهن ان تمر بالكرة فانتهى الحل بالكرة تمر وهي تصطدم بي او بمعنى اصح اجدها في حضني وبزازها مفعوصة في صدري او تلك المرة التي حاولت خطيبة حسن ان تمنعني من الوصول للكرة بوضعني خلفها والكرة امامها لينتهي الحال بي احك نفسي في طيزها من الخلف وانا احاول الوصول للكرة

استمر اللعب كنت مستمتع للغاية من اللمسات واللقطات التي كانت تتسبب في هيجاني حتى ان زوبري ان واضح انه منتصب وكنت متأكد ان كل البنات في الملعب يعرفن وخاصة انه احتك بهم كلهم على الاقل مرة في كرة مشتركة

كان باقي على ميعاد انتهاء اللعب ظ،ظ* دقائق حين اخذت اميرة الكرة وبدأت تجري بما تبقى لها من سرعة نحو المرمى وانا اراقبها من الخلف ويحمسني فكرة معرفتي انها لا ترتدي كيلوت وهي تجري ثم حدث كل شئ في لحظة وقفت اميرة ثم سقطت على الارض وبدأت تتألم

جريت نحوها وانا اشك انها قد اصابها شد عضلي. "اميرة انت كويسة؟" قلت بمجرد ان اقتربت فامسكتني من التيشيرت وشدتني تجاهها وقالت في اذني "في وجع اوي بس الحتة اللي بين رجلي مش قادرة"
"دي العضلة الضامة شدت" قلتها وقبل ان ترد نزلت وحملتها نائمة على يدي وبدأت اتحرك نحو العربية وانا اقول "اشوفك الاسبوع الجي يا حسن"
رد حسن "اميرة تمام؟"
"اه شد خفيف بس انا هتعامل"
"طيب طمني عليها لما تروح"

بينما احكل اميرة على ذراعي كانت تتلوى من الالم وكنت اشعر جيداً بطيزها التي لا يفصلها عن ذراعي الى البنطلون القطن

وضعت اميرة في كرسيها في السيارة وخي تصرخ من الالم وركبت وما ان تحركت بالسيارة الا وقلت لها ان ترجع الكرسي للخلف حتى تكون نائمة وتفتح قدميها قدر المستطاع
فعلت اميرة مت طلبت وبالفعل شعرت ببعض الراحة في الربع ساعة حتى وصلنا للبيت

نزلت من السيارة وحملت اميرة على يدي مرة اخرى حتى وصلنا لبال الشقة ودخلنا فدخلتها على سريري وقلت لها ان تنتظرني
"هتعمل ايه" قالت بتوتر
"هو انا مش دكتور؟ سيبيتي افكها لك بقى.."
قلتها وذهبت لاحضر بعض الثلج وعدت "اقلعي البنطلون"
"انت اهبل! انا مش لابسة حاجة تحته"
"خلاص قومي البسي"
حاولت اميرة ان تتحرك "اه اه مش قادرة اتحرك"
"خلاص اتنيلي اقلعي"
"قلعني طيب عشان فعلاً مش قادرة" قالت وهي تفرد ظهرها على سريري وتستسلم للألم

مسكت البنطلون القطن الاسود الخاص باميرة شيئاً فشئ لينكشف امامي غي البداية عانتها المغطاه بشعر اسود قصير للغاية بدأت اشد البنطلون لأسفل اكثر ليظهر امامي كس اختي المغطى بالشعر الخفيف. كان كس اميرة عبارة عن شفتين مكتظين فقط شفتيه الداخلتين بالداخ بالكامل الا ان البظر كام بارز قليلاً في اعلى كسها
كان كس اميرة امامي ولا اصدق ما اراه لم يكن هو فقط امام عني بل ان رائحته كانت تفوح في الغرفة وتمنيت للحظات ان اضع وجهي بين قدميها والحسه ولكني سرعان ما استجمعت انها اختي

في البداية امسكت بالثلج في يدي ثم قلت لها "احم افتحي رجلك"
كان وجه اميرة شديد الاحمرار من الخجل وهي تفتح رجلها بقدر استطاعتها ليفتح كسها قليلاً امامي. ما ان انفتحت شفتي كس اختي قليلاً الا وحدت خيوط من البلل تغطيه

تجاهلت الامر حتى لا احرجها اكثر وامسكت بالثلج ووضعته عند مكان العضلة الضامة فين كسها وفخذها على الجانبين وبدأت احركه فكنت احك معه كس اختي كأني لا اقصد لكني في الحقيقة كنت مستمتع بالبلل الذي بدأ يكثر على فتحة كس اختي ووجهها بعد ان اغلقت عينيها وعضت على شفتها السفلة بين اسنانها وكأنها تحاول ان تكتم آه تريد ان تخرج من فمها

بقيت ادعك الثلج ومعه ادعك كس اختي حتى ساح الثلج في يدي. بعدها انتقلت للمرحلة الثانية من العلاج وهو التمرينات العضلية
وقفت بين قدمي اميرة وامسكت كل قدم في يد ثم ثنيت ركبتيها وبدأت ادفهم نحو وسطها..
كانت عملية مؤلمة لكنها لازمة لفك العضلة
بدأت اميرة تصرخ في كل مرة ادفع ركبتيها نحو صدرها من الألم وكنت ادفهم بكل جسدي وانا واقف بين قدميها مما يتسبب عليه ان زوبري المنتصب داخل الشورت كان يحتك بكس اختي العاري
اخذت اردد الفعل اكثر من مرة لكي افك العضلة لكن لو وقفت من الخارج لبدا لك الأمر اني اخ ينيك اخته
"كفاية يا سيف مش قادرة اااااه" صرخت اميرة فاكتملت صورة فيلم السكس
"معلش عشان تفك"
"طب مش قادرة اه براحة طيب دوس براحة"

استمر الأمر لدقيقتين ثم قلت لها ان العلاج انتهى لليوم وانها ستسمر على سلسلة تمرينات سأخبرها بهم على مدار الأيام القادمة.. واخذت خطوة للخلف لأشاهد اختي تنام على سريري نصف عارية وكسها مبلول لدرجة ان نقاط البلل تتساقط على ملايتي

في البداية اود ان اشكركم جميعاً على التعليقات الجميلة والرسائل اللطيفة والمشجعة واعتذر عن التأخير الغير متعمد واؤكد ان حبكم ورسائلكم هي الدافع الاساسي لي للاستمرار
واليكم الفصل الجديد

———————————
7
ــــــــــــ


وقفت اراقب اميرة وهي تقوم من على السرير ونصفها السفلي عاري تماماً وقد كانت تسير بخطى واسعة وقد فتحت قدميها قدر المستطاع حتى وصلت لحجرتها واغلقت الباب فنمت..

مرة الاسبوع التالي بلا احداث مهمة باستثناء مجموعة من التمارين اهمها الsquats او انها تفتح قدميها وتبدأ في ثني ركبتها بالنزول ثم الوقوف لتضغط على العضلة الضامة وقد كنت اجلس خلفها لأتأكد من انها تقوم بالتمرين بطريقة صحيحة وبالتالي كنت اشاهدها وهي تنزل بطيزها فيضيق البنطلون عليها واراها مرسومة ثم تقف هكذا.

مر الاسبوع على هذا النحو حتى عادت اميرة لكامل صحتها وبدأت تسير دون اي مشاكل.
"ما عشان مش بتلعبي اي رياضة قعدتي شهر مفشوخة" قلتها وانا ممسك بسندويتش الافطار لذي جهزته اميرة
"او لان الدكتور مش قد كدة" قالت اميرة وهي بتضحك
"بت! احترمي نفسك" ضحكت اميرة قبل ان تسألني "هتعمل ايه انهاردة!"
"عادي هروح العيادة ومنها هروح للعب الكرة مع حسن وكدة"
"ماشي يا دكتور ماتتأخرش عشان هبقى في البيت زهقانة لوحدي" قالتها اميرة بنظرة مستعطفة
"حاضر هحاول" قلتها وانا اقوم من على الطاولة قبل ان تقول اميرة.. "اه نسيت اقولك"
"خير؟"
"ميادة جارتنا اللي قدامنا كانت بتقولي ان عندها مشكلة وخدت مني عنوان العيادة فممكن تجيلك"
"تنور.. يا ريت ماتبقاش ناوية تيجي من غير فلوس عشان كدة انا اللي هدفع. صاحب العيادة مابيرحمش" قلتها وانا ابتسم ومتجه لحجرتي فجائت اميرة خلفي وقالت "من غير فلوس ايه! دي جوزها حسن الشبراويشي اكبر تاجر اثاث في مصر"
"الرجل ابو كرش ده؟" قلتها متعجباً ان يكون بهذه الاهمية
"كرشه ده مليان فلوس قد كدة! هو شبه التلاجة بس فلوس مابتخلصش"
"انا برضو بقول ايه اللي مصبر الغزال على الخرتيت"
"اكيد بتحبه" قالتها اميرة وهي تضحك
"انا كمان ممكن احبه بصراحة بفلوسه دي" وضحكنا واميرة واقفة على باب حجرتي تتحدث وانا ارتدي ملابسي دون تغيير البوكسر الأسود الذي كنت ارتديه يومها
لبست بنطلون أبيض وقميص اسود وحذاء اسود واخذت شنطة لبس كرة القدم الخاصة بي واعطيت اميرة قبلة على خدها ونزلت..

وصلت الى العيادة وما ان دخلت حتى وجدت مادام ميادة في انتظاري فسلمت عليها وقلت لها "هخش اجهز الدنيا وابقى مع حضرتك.. دقيقتين بالظبط"

دخلت الى المكتب وجلست. كانت ميادة سيدة في اوائل الثلاثينات من عمرها كانت ميادة تقص شعرها قصير جداً حتى انه كان اقصر من شعري الذي كان مربوط في هيئة ديل حصان بينما كانت تترك هي شعرها بالكاد يصل الى كتفها وكان جسدها نحيف وقصير وعادة ما ترتدي سويتشيرتات واسعة عليها فلا تستطيع ان تميز تفاصيل جسدها بالاضافة الا ان ملابسها عادة ما تكون طويلة عليها كالسويتشيرت الاسود الذي كانت ترتديه الآن ويصل فوق ركبتها بقليل وترتدي تحته ليجينجز رمادية وحذاء رياضي ابيض

جلست واستقريت على المكتب وطلبت من فريدة ان تسمح لميادة بالدخول.
دخلت ميادة وجلست امامي وقالت "ازيك يا سيف؟"
"تمام تمام انت عاملة ايه؟"
"انا تمام" قالتها وهي تمسك بكم السويت شيرت الطويل
سكت قليلاً ثم قلت لها "بتشتكي من حاجة طيب؟"
"عايزاك تكتب لي روشتة بس بالدوا ده" واعطتني ورقة نظرت بها لاجد دواء مضاد للاكتئاب مكتوب
"بس ده دوا لازم دكتور نفسي اللي يكتبه لان له آثار جانبية صعبة" قلتها وانا انظر لها ومتعجب من ان تكون ميادة تعاني من الاكتئاب
"ما انا باخده عشان كدة" قالتها وهي تنظر على يدها دون ان ترفع عينها
"عشان ايه مش فاهم"
"الاثار الجانبية انا مش مكتئبة فعلاً"
"انت عارفة ايه الاثار الجانبية؟" قلتها وانا انظر لها متعجب
"اها عارفاها"
"ده ممكن يسبب لك اكتئاب فعلاً بالإضافة لهمدان على طول وقلة طاقة وخمول وغيره"
"لا انا معرفش كل ده انا عارفة انه بيقلل الرغبة وكدة" قالتها وقد بدى عليها الاندهاش قليلاً وربما اللستيعاب لاشياء كانت تواجهها ولا تعرف اسبابها
"الرغبة في ايه" سألتها
"الرغبة الجنسية" قالتها كأنها شئ بديهي واضح
"اوه سوري!" قلتها وانا اشعر بالغباء ثم قلت لها "بس ليه!" سألتها متعجباً
"السكس بيوجعني اوي فعايزة حاجة تقلل رغبتي فيه" قالتها بطريقة مبرمجة كأنها اجابة قد حفظتها بعد ان رددتها للعديد من الدكاترة
"طيب ممكن اكشف عليكي!" سألتها وفي رأسي مجموعة من الظنون حول ما من الممكن ان يجعل الجنس يؤلمها
"سيف!" قالت ميادة "مفيش داعي تكشف او حاجة السبب الحقيقي ان حسن على طول مسافر ولو مش مسافر فهو" سكتت قليلاً ثم اضافت "مش قد كدة"
"تمام يا مدام ميادة بس اللي انت بتقوليه ده مش حل.. انت بتموتي نفسك"
"عندك حل تاني يا دكتور غير اني اخونه؟" سكتت وسكت فقالت "خلاص يبقى اكتب لي الدوا"
سكتت قليلاً ثم قلت "انا اسف فعلاً بس انا لو اديتك الدوا من غير اي كشف ممكن اتحبس لازم على الاقل كشف عادي مش هتخسري حاجة وهكتب لك الدوا بعده"

قامت ميادة بدون كلمة وجلست على السرير فاقتربت منها واخرجت الخشبة التي توضع تحت اللسان لترى اللوز.. فتحت ميادة فمها ووضعت بداخله العصا الخشبية ثم بدأت املأ بعض الاوراق العشوائية حتى اذا ما تمت المراجعة علي يظهر اني قد كشفت. رفعت عيني من على الورقة حيث كنت اكتب لاجد عين ميادة مثبتة على عيني ولا تتكلم حينها شعرت ان ما علي فعله شئ واضح تماماً لكن السؤال بقى هل هو واضح لها ايضاً

ارتديت سماعتي الطبية ووضعتها في اذني وقلت لها "بعد اذنك ارفعي السويت شيرت" قلتها في انتظار ان اسمع ضربات قلبها
"مالوش لزوم لو سمحت يا سيف" قالتها وهي تنظر الي مستعطفة وكأنها تستنجد بي لانها لا تعرف ماذا سيحدث لو لمست تلك المنطقة التي دامت مهملة لفترة على ما يبدو
رديت عليها ببرود "ده كشف وانا دكتور يا مدام ميادة في ايه!"
نظرت ميادة في عيني ويبدو ان عينها على وشك ان تدمع ثم رفعت السويتشيرت قليلاً فانكشف بطنها المتساوية النحيفة ولم ترفعه اكثر من ذلك لكني كان قد طفح مني الميل وربما مع الهيجان فقمت بالامساك بطرف السويتشيرت ورفعته كاشفاً عن سنتيان اسود كانت ترتديه خانقاً على بزيها الكبيرين حتى انهم اكبر من بزاز اختي اميرة بكثير ويبدو انهم السبب في ارتدائها لسويتشيرتات واسعة وقلت "في ايه!" بصوت عالي "مش هعرف اكشف يعني عشان مكسوفة!"
نظرت لي ميادة نظرة مكسورة ثم قالت "اسفة اسفة بس ابوس ايدك ما تقول لجوزي على اللي بيحصل ابوس ايدك"
"اكيد! انا دكتور وفيه سرية بيني وبين المريض يا مدام ميادة مالك"
"اصله بيغير موت وممكن يقتلني" قالتها والخوف ظاهر على وجهها
"مش هيعرف! ممكن اكشف بقى!"
"حاضر" قالتها وقد شعرت ببعض الراحة فرفعت السويتشيرت اكثر لتكشف لي عن كامل بزيها من الاعلى وهم مكتومين داخل السنتيان يحاولان الهروب

بدأت اضغط بالسماعة على بزاز ميادة وانا اشعر بكم هي طرية تحت يدي كالملبن

"تمام تمام" قلتها وانا ارفع السماعة. "لو سمحتي اقلعي السويت شيرت خالص واديني ضهرك"
"يا دكتور.."
"خلاص يا مدام ميادة روحي لدكتور تاني وخلاص" قلتها وانا التفت فامسكت بيدي وقالت "لا لا هقلعه حاضر" الا انها استدارت واعطتني ضهرها ثم خلعت السويتشيرت بالكامل فصرت ارى ضهرها مكشوف الا من خيط السنتيان كما صارت طيزها الكبيرة داخل الليجينجز واضحة وهي مبططة لجلوسها عليها

كنت اشعر بالدم يجري في زوبري الذي صار منتصب الآن في شدة هيجانه. بدأت اضغط بالسماعة على ضهرها ثم ازلت السماعات وخلعتها من اذني وبدأت احسس على ظهرها بيدي من اعلاه لمنتصفه. في البداية شدت جسدها من الخضة ثم بدأ يستكين قليلاً وهي تقول بتوتر وانفاس متصاعدة "دكتور انت بتعمل ايه؟"
لم ارد عليها فكررت السؤال "دكتور؟ سيف؟"
استمريت فدعك ظهرها
"سيف.. جوزي واصل وهيقتلنا يا سيف انت مش فاهم" كان الدم قد ذهب بأكمله الا زوبري وكان معدل تيستستروني في اقصاه حتى اني فقدت اعصابي من تهديدها لي فأمسكت بشعرها الاسود القصير في قبضة يدي وشديته وانا اقول "خخخخخخخ يقتل مين؟"
"سيف سيف بس يا سيف ابوس ايدك" قالتها وهي تترجانيزفي خوف الا اني لم اتوقف فشدتها من شعرها حتى وقفت وقلت لها "وتبوسي ايدي ليه! ما تبوسيني انا" وفي لحظة كانت شفتي على شفتيها تمصها وتلحس كل جزء فيها بينما لساني يحاول ان يجد طريقه داخل فمها. في البداية حاولت ان تعارض باغلاق فمها لكن بعد ثواني فتحت شفايفها سامحة للساني بان يتوغل بالداخل ويتذوق فمها ويعبث راقصاً مع لسانها بينما بدأت انفاسها تتعالى وليمتلئ صدرها الضخم بالهواء ويخلو سريعاً
"مممممم مممممم" اخذت تردد ميادة "بس بس مممممم كفاية" كانت الكلمات تخرج بصعوبة من بين شفتينا فما كان مني الا ان مدت يدي في لحظة مفاجئة داخل الليجينجز والكيلوت الخاص بها لأجد يدي محاطة بغابة من الشعر المبلول كأن كسها غابة ممطرة وقل "كفاية ليه ما انت عايزة اهو" قلتها وانا اضع صباعي في كسها وابدأ في بعبصته دون ان اتوقف عن تقبيلها.
استغرق الامر دقيقة قبل ان تفقد قدميها السيطرة واجدها تقع على ركبتيها وهي تنظر في عيني الا ان النظرة قد تحولت من خوف لشهوة بشكل كامل.

نظرت ميادة الي ثم نظرت على زوبري المنتصب في مستوى وجهها ودون كلمة شدت البنطلون والبوكسر الخاصين بي ليخرج زوبري الكبير منتصباً قافزاً في وجهها "احااااا يا سيف! ايه كل ده. اي كل ده. يا احلى اكل بعد جوع" ثم فتحت فمها وبدأت تمص في زوبري المنتصب سريعاً لمدة دقائق وانا اشاهدها تتحرك بكل رأسها للأمام والخلف مبتلعة زوبري حتى اني كدت انطر لكني في اخر لحظة شدتها من شعرها وسحبتها لتترك زوبري ثم رفعتها من شعرها حتى تقف ولففت يدي حولها وخلعت لها السنتيان ليخرج بزيها الضخمين في وجهي وبدون انتظار دفعتها على مكتبي فاصبحت تنام بظهرها على المكتب بينما قدميها معلقة في الهواء ودون استئذان امسكت بقدميها وفتحتهما كاشفاً امامي كسها ينقط من شدة البلل ويغطيه شعر اسود طويل يبدو انها لم تكن تهتم به لقلة احتياجها له

"انت بتعمل ايه يا مجنون" صرخت ميادة وهي تنظر لي لكني لم اتوقف وفي لحظة قمت بدفع زوبري المنتصب داخل كسها لأبدأ بالشعور بدفئ بلل كسها وهو يلتف حول زوبري الذي منت ادفعه للداخل
"كسك ضيق هو جوزك محاش ولا ايه" قلتها وانا اسحب زوبري للخارج وادفعه مرة اخرى لكنها لم تكن مركزة تماماً مع ما اقول فكل ما كانت تقوله هو " يا فضيحتك يا ميادة.. بقيتي شرموطة رسمي يا ميادة .. ااااه ااااه.. يخرب بيتك مش مكيفني خليتني ادور على زبر زي الشرموطة" موجهة كلامها لزوجها "اااااه اااه يا فضيحتك يا ميادة" وانا ارزع بكل قوتي زوبري داخل كسها ومستمتع بمشاهدة بزازها الضخمة الطرية وهي تتطاير في كل اتجاه وهي تردد "اه يا ميادة بقيتي شرموطة يا ميادة.. اه اه اه يا سيف هجيبهم هجيبهم ااااه" وفي اخر تنهيدة كان جسدها ينتفض ويرتعش وكسها يضيق حول زوبري يعتصره وهي تصل لنشوتها لكني استمريت في زع زوبري داخل كسها حتى بدأت اشعر اني سأنطر فسحبت زوبري في اخر لحظة لينطلق لبني على بطنها ويصل قليلاً منه لبزازها

بعد ان خرجت نشوتي عليها جلست على الكرسي المقابل لمكتبي بينما بقيت هي نائمة على المتب لدقائق دون ان ينطق احدنا حتى نطقت اخيراً وقالت "شكراً"
"اسف" قلتها بعد ان استوعبت ما فعلت
"اسف ايه ده انت رجعتني الحياة. يا ريت بس مانكررهاش عشان هنتفضح" قالتها وهي تستند على المكتب بكف يدها لتقوم لكن دون قصد منها ضغطت على الجرس.

لاحظت انا وهي ما حدث وقبل ان يستطيع اي منا التصرف كان الباب يفتح وفريدة تقول"ايوة يا دكتور"

في البداية اود الاعتذار مرة أخرى عن التأخير لظروف العمل واشكركم على تعليقاتكم ورسائلكم واعلن انه قد تقرر ان القصة ستنتهي في الجزء العاشر حتى لا تطول وتصبح مملة على ان يكون الثلاثة الأجزاء الباقية وهذا اولهم أجزاء طويلة.

وشكراً

————————————————
الجزء الثامن

ـــــــــــــــ


كان الموقف قمة في السريالية. لو كانت هناك كاميرا مثبتة في الأعلى لالتقطت صورة يمكن ان توضع في متحف اللوع¤ر بجانب اعظم اللوح..
كنت جالس على الكرسي المقابل لمكتبي سانداً ظهري على ضهر الكرسي مرتدياً القميص الأسود فقط ثم لا شئ يداري قدمي وزوبري المنتصب امامي. على بعد بضع سنتيمترات مني يرقد بنطلوني وبوكسري التي خلعتهم لي ميادة منذ لحاظات. كان شعري الطويل متبعثر حول وجهي الذي كانت تعلوه نظرات الصدمة

على يساري كان المكتب حيث تجلس مدام ميادة ساندة يدها للخلف وضهرها مفرود بدون اي ملابس تماماً شعرها مازال مربوط على هيئة ديل حصان وبزيها الكبيرين معلقين امامها بينما كسها الملئ بالشعر بين فخذيها مغطي بنطري وعلى وجهها نظرت فجع كأنها تتمنى ان تنشق الأرض وتبلعها في تلك اللحظة

عند الباب امامي وقفت فريدة مرتدية البالطو الأبيض. شعرها الأصفر على هيئة كحكة فوق رأسها وانفها المدبب المغطى بالنمش وشفايفها الرفيعة المرسومة مرسوم عليها ابتسامة ساخرة صغيرة كمن وجد غنيمة.
كانت فريدة ترتدي بنطلون چينز ضيق يرسم فخذيها الرياضيين والمسافة بينهم لينم عن جسدها الرياضي الرفيع وفوقه بلوزة لونها اصفر واسعة..

لساعات كان الجميع صامت او ربما كانت لحظات لكنها لم تمر حتى ظننت ان الزمن قد توقف الى الأبد حتى نطقت ميادة أخيراً "الموضوع مش زي ما انت فاكرة" قالتها مدافعة عن نفسها
ضحكت فريدة بصوت عالي ثم قالت "اومال ايه الموضوع يا مدام" ثم نظرت على الدبلة في يد ميادة وقالت "مش مدام برضو؟"
"فريدة!" قلتها بصوت صارم وانا اقف وقد بدى الأمر سريالي وانا اقف منتفض وزوبري منتصب امامي "مالوش لازمة الحركات دي! هلم حاجتي وهنمشي دلوقتي من غير شوشرة" قلتها بدون تردد وانا مستعد تماماً لتضحية بعملي لو كان الثمن ان اقضي على الفضيحة لمدام ميادة وما سيترتب عليه لكن يبدو ان هذا الحل لم يكن مناسب لفريدة حيث اخذت خطوة للداخل واغلقت الباب خلفها وقالت "لا تمشوا تروحوا فين؟" ثم اخذت خطوتين نحو ميادة التي كان الذعر مرسوم على وجهها وهي تضع يدها في جيبها وتخرج الهاتف وتقول وتوجهه نحوها وفي ثانية قبل ان تستوعب ميادة ما يحدث كان صوت وفلاش الكاميرا يصورها
انتفضت ميادة من مكانها مما تسبب في رجرجة بزها الكبير وهي تصرخ وقد تبدل القلق بغضب "امسحي الصور حالاً! امسحيها بدل ما اسجنك"
"بس يا شرموطة" قالتها فريدة بعدم اكتراث وهي تقترب نحوي وانا ثابت مكاني واقف مرتدي القميص وزوبري امامي مكشوف وقالت "ايه يا دكتور مش عايز تستخبى انت كمان ولا تزعق؟"

"عايزة ايه يا فريدة" قلتها وقد استوعبت انه لا سبيل لانهاء الأزمة الا بمقاضاتها
"عايزة ايه عايزة ايه" رددت فريدة وهي تقترب مني حتى صارت جنبي تماماً وقالت "عايزة اعرف اميرة هتقول ايه لو شافت الصور"

كان الرد صادم وغير متوقع وهدم كل افكار المفاوضات في رأسي فوجدت نفسي امسك بكتفها بقوة وارجها وانا اقول "طلعي اميرة من القصة دي يا فريدة لو عايزة يطلع عليكي صبح" ثم استوعبت اني استطيع ان امسح الصور من هاتفها بالقوة فسحبت الهاتف من يدها لكن على عكس ما توقعت ارتسم على وجهها ابتسامة وهي تقول "الصور مبعوتة على تليفوني اللي في البيت يا دكتور انا مش غبية"

نظرت نحو ميادة وقد انتهت الحلول من عقلي الا انه يبدو ان عقل الأنثى كان اكثر مكراً حيث انتفضت بفكرة وقالت "صورها .. صورها زي ما صورتني"
"انت بتقولي ايه يا مرة" قالتها فريدة وهي تأخذ خطوة للخلف
"كتفها يا سيف" اضائت الفكرة في رأسي وبرغم عدم حبي لهذا الاسلوب الا انه كان واضحاً ان لا حل للرد على الابتزاز الا بمثل وبدون تردد اخذت خطوة نحو فريدة وامسكت بها من كتفها لأمنع حركتها لتخرج من فمها صويتة "اااااه ابعد عني هصوت والم عليك الدنيا"
كانت ميادة تتحرك بحماس مدفوع بدوافع انتقامية حيث يبدو انها لم تكن معتادة على ان تكون في موقف ضعف وحتى انها لم تفكر في ارتداء ملابسها مرة اخرى وبدأت تتحرك بجسدها العاري وبزازها الكبيرة تترجرج نحونا وهي تقول "صوتي يا بت عشان تبقي فضحتي نفسك بنفسك" ثم مدت يدها وبدأت ترفع البلوزة التي كانت ترتديها فريدة وفريدة تفرك بين يدي تحاول ان تهرب بأي شكل دون جدوى لتظهر بطنها المستقيمة المقسمة لسيكس باكس وصدرها الصغير حتى انه اصغر من بز اختي اميرة داخل سنتيان بوش اب ابيض يدفع بزازها لاعلى لتبدو اكبر
"سيبوني سيبوني يا اوساخ" اخذت ترددها فريدة بينما لم تتوقف ميادة بل قامت بفك بنطلون فريدة وشدته لأسفل ليظهر امامنا كيلوت فريدة الأبيض

لم تتوقف فريدة عن الفرك بجسدها وقدميها الا ان اصرار ميادة كان اكبر وهي تشد السنتيان من على صدرها لتخلعه ويظهر بزها الصغير في حجم برتقالة وحلمتين بنييتين صغيرتين
"همسح الصور بس سيبوني"
"ما تخرسي بقى يا رمة" قالتها ميادة وهي تشد الكيلوت لأسف ليظهر كس فريدة الخالي تماماً من الشعر امامنا

بدأ يظهر على وجه ميادة ابتسامة انتصار وهي تظر لجسد فريدة العاري وتردد "حالقة شعر كسك لمين يا بت" ثم فتحت قدميها ليظهر كسها المغطى بالشعر وقالت "ده انا متجوزة وسايباه"

"صوري يا ميادة خلينا نخلص"
امسكت ميادة بالهاتف وبدأت تحاول ان تصور لكن حركة جسد فريدة المستمرة جعلت الصور تبدو مهزوزة فقالت ميادة "ثانية" ثم ذهبت تجاه ملابسها وملبسي الملقاه على الأرض وسحبت أحزمتنا الاثنين واقتربت منا وبخفة كأنها متمرسة انخفضت على ركبتيها ليظهر امامي بزيها الكبار وهي جالسة امامي ثم لفت الحزام حول قدمي فريدة وشدته بقوة حتى اصبح يعيق حركتها ثم وبانتفاضة خفيفة قمت بمسك يدي فريدة خلف ظهرها وقامت ميادة بربطهما

بعد ان اصبحت فريدة عاجزة عن الحركة تماماً حملتها وقمت بوضعها على السرير هلى بطنها وهي تمتم "انا هخرب بيتكم. مش فريدة اللي يحصل فيها كدة. طيب انا اسفة. ارحموني عشان خاطري" ثم تعود للتعنيف والتهديد مرة اخرى وهكذا بينما كانت ميادة تدور حول السرير تصور فريدة بكل وضع وانا اساعدها في ظبط الصورة فتلك صورة تظهر وجهها وظهرها العاري فقط. وتلك صورة تظهر وجهها المثبت على السرير لكنها تجلس على ركبتيها فتظهر طيزها الصغيرة في الصورة وتلك صورة من الخلف وانا اشد شعر فريدة لتدير رأسها نحو الكاميرا فيظهر طيزها وكسها مدلدل بين فخذيها ووجهها وتلك بنفس الوضع وانا افتح فردتي طيزها. استمر الوضع تقريباً نصف ساعة حتى قالت ميادة "انت عارف الصور ناقصها ايه؟"
"ايه؟"
"زوبرك.. عشان تبقى فضيحة"
"انا مش هطلع في الكلام ده يا ميادة" قلتها محذراً اياها
"مش هجيب وشك واقلع القميص عشان ماتبانش انه انت خالص" قالتها ميادة وهي تتحرك نحوي بخفة وتخلع القميص من على جسدي لاصبح عاري مثلهم
"عايزينه واقف على آخره بقى" قالتها ميادة وهي ممسكة بزوبري وتبدأ في دعكه وبزازها ملتصقة بصدري حتى بدأت اشعر بتدفق الدم وانتصاب زوبري واكتمل الأمر بميادة وهي تعطيني قبلة على فمي جعلت زوبري ينتصب بالكامل

"مية مية.. اقف وراها وزوبرك على كسها وانت شادد شعرها" فعلت ما قالته وفريدة يبدو انها قد فقدت كل القدرة على العراك فباتت مستسلمة تماماً حتى شعرب بزوبري يلامس شفة كسها من الخلف فانتفضت "ابوس ايدكم ابوس رجلكم كفاية" كانت ميادة تصورنا من الجمب وزوبري على بداية شفة كس فريدة ويظهر في الصورة اني على وشك ان ابدا انيكها في وضع الكلبة ثم نفس الصورة وزوبري بين فخذيها فظهر وكأنه داخل كسها من الجانب الذي كانت تصور منه ميادة

بعدها صورة وانا اقف امام فريدة وزوبري داخل فمها ويظهر ملامح وجهها المستسلمة لوحود زوبري داخله

"تصدق هيجتني اللقطة دي" قالتها ميادة وهي تأخذ اخر صورة ثم اقتربت مني وقالت "ما واحد سريع قبل ما نمشي"
"احنا في ايه ولا ايه يا ميادة" اجبتها بضجر
"اسمع مني بس انا حاسة به" قالتها وهي تسحب زوبري من داخل فم فريدة ليخرج منتصب ومبلول ثم تعطي فريدة اقلام على وجهها وهي تقول "خلينا نفرج الشرموطة دي على حاجة تبسطها" ثم اقتربت مني واعطتني قبلة على شفايفي.
"ميادة يلا نمشي" قلتها دون ان اتحرك
"طب وكدة" قالتها وشفايفها على شفايفي ويدها تدعك زوبري

في البداية بدأت ميادة بقبلة خفيفة ثم تحولت لضغط شفتيها علي شفتي حتى هجت تماماً وامسكت بجانبي رأسها وبدأت اقبلها بقوة ولساني يخترق فمها لتهرب "ااااه" من بين شفايفها

استمرت القبلة للحظات ولمحت بعيني فريدة المقيدة على السرير وهي تراقبنا في صمت قبل ان امسك بزيها بيدي وافعصهم بقوة دون ان اكسر القبلة
"اه بزي يا سيف" قالت ميادة وانا اقفش في بزازها قم دفعتني في صدري وابعدتني وقالت "تعالى كدة من ورا" ثم استدارت حول السرير حتى صارت تقف خلف فريدة ووضعت يديها على السرير وفتحت قدميها وقالت "يلا بقى"
وقفت خلفها وامسكت بزوبري الكبير في يدي وبدأت احكه في كسها المشعر المبلول للحظات فقالت "يلا حطه بقى مش قادرة"
وضعت رأس زوبري عند فتحة كسها من الخلف وبدأت ادفعه للداخل لأشعر بالبلل ودفئ كسها يحيط بزوبري
"اه اه اوي اوي" قالتها ميادة وهي تميل بوسطها للأمام على السرير وهنا فهمت لماذا اختارت ان نقف كذلك حيث صار وجهها مباشرة فوق طيز فريدة
دون انذار اخذت ميادة تبوس في فردتي طيز فريدة التي بدأت تتذمر وتردد "سيبوني في حالي بقى حرام عليكم"
لكن ميادة لم تهتم تماماً حيث اخذت تقبل في فردتي طيز فريدة الصغيرة المشدودة وتقفش فيهم وانا مستمر في نيكها من الخلف

"بعبصني" قالت ميادة وبدون تفكير بدأت اضع صباعي الوسطاني على خرم طيزها من الخارج فقالت "هو ده كدة بعبوص يا سيف؟ البعبوص بيبقى كدة" ودون انتظار دفعت صباعها بالكامل داخل خرم طيز فريدة التي صرخت من المفاجئة والألم "ااااااا طيزي اه"

استمريت في نيك كس ميادة من الخلف واستمرت هي في بعبصة طيز فريدة التي كانت تتألم حتى بدأت اشعر بالبلل يزيد حول زوبري داخل كسها وبدأ كسها ينقبض على زوبري وانتظمت تنهيداتها واخذت تردد "اه اه اه هجيبهم هجيبهم هجيييييبهممممممم" قالتها وجسدها ينتفض لدقيقة بعد ان وصلت لنشوتها ثم استمريت لدقيقة اخرى وشعرت بنشوتي تقترب فسحبت زوبري للخارج ونطرت على خرم طيزها

"ممكن نمشي بقى؟" سألت ميادة بعد دقيقة الصمت وانا اتناول ملابسي لأرتديها بينما امسكت هي بمناديل وبدأت تمسح النطر من على طيزها وجسدها ثم مسحت كسها المشعر بالمناديل وارتدينا ملابسنا بعدها اتجهت ميادة الى فريدة وفكت الأحزمة ثم عادت للخلف وبدأت تتناول صور اكثر لفريدة بينما هي ترتدي ملابسها "ماتهدديش اللي ماتقدريش عليه يا شاطرة" قالتها ميادة ثم تناولت مفاتيحها وخرجت

نظرت بطرف عيني على فريدة التي بدت مكسورة تماماً وقلت لها "ليه يا فريدة؟ بتهدديني باختي ليه؟"
لم تتمالك فريدة نفسها وبدأت تبكي ودفعتني في صدري بقوة وقالت "انا كنت فاكراك زي اخويا ليه تعمل في كدة" والدموع تنهمر من عينيها "ليه تدمر مستقبلي؟"
"انا عشان احافظ على اميرة ومنظري قدامها ممكن اعمل اي حاجة" احبتها كأن الاجابة كانت حاضرة في رأسي ثم اضفت "بعدين انا مادمرتش مستقبلك يا فريدة الست بتحمي نفسها من اللي على موبايلك بس"
رمت فريدة بنفسها في حضني وبكت قليلاً ثم خرجنا بدون كلمة من العيادة وركبت سيارتي


ركبت السيارة ونظرت في الساعة محتار بين الذهاب لحسن والشباب او العودة للمنزل وفي النهاية استقريت على العودة فلم اكن في حالة نفسية تسمح بالتعامل مع الناس.

ذهبت الى المنزل وفتحت الباب وكل ما يدور في خاطري هو ماذا الآن بعد ما توترت علاقتي مع زميلة عمل بالإضافة لجارتي وزوجة جاري. فتحت باب الشقة لأجد أميرة منحنية أمامي مرتدية بنطلون قطن رمادي مشمراه حتى ركبتها وهي تمسح الأرض وطيزها المستديرة في وجهي وما ان سمعت صوت الباب الا وقامت واستدارت نحوي لألاحظ انها لا ترتدي شئ في الأعلى وبزيها على شكل كرتين مستديرتين امامها
"مش اتفقنا هتلبسي بلوزات؟"
"مش كفاية بروق لك البيت فكك مني بقى" قالتها اميرة وهي تنحني مرة اخرى وتعطيني طيزها وتقوم بمسح الأرض
"ماشي ياختي انا داخل الأوضة" قلتها انا امر من جانبها والمح بزازها تتأرجح بين يديها وهي منحنية
"ايه اللي جابك بدري صحيح؟" سألت اميرة
"تعبان بس" اجبتها وانا ادخل الغرفة

غيرت ملابسي او بمعنى اصح خلعتها وصرت ارتدي فقط بوكسر اخضر جديد ونمت في السرير وانا اتغطى باللحاف وبدأت اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي

بعد مرور ساعتين او ربما اكثر قليلاً حيث كما يعلم الجميع لا احد يشعر بالوقت وهو ممسك بالموبايل تذكرت اني لم ااكل شىء منذ الفطار وقررت ان اطلب اكل

قمت من السرير وخرجت ابحث عن اميرة لأسألها ان كانت تريد ان تأكل فسمعت صوت المياة تجري في الحمام. خبطت على الباب لكنها لم ترد وعاودت الأمر اكثر من مرة حتى بدء القلق يتسلل لقلبي ققمت بفتح الباب والدخول لاجدها واقفة امامي بدون ملابس تماماً وجسدها الصغير ببزازها يغطيهم الصابون بينما كسها يجري عليه الماء وشفتيه المكتظين خاليين تماماً من الشعر ويبدو انها قد حلقته "ايه يابني ده؟" قالتها وهي تشد الستارة لتخفي نفسها
"هطلب اكل .. ساندويتشات ماك اطلب لك"
"اه كوارتر باوندر كومبو"

خرجت وانا افكر ان رؤية ظ£ كساس في نفس اليوم هو انجاز لم اكن لاتوقع ان يحدث خارج الاطار الطبي. طلبت الاكل الذي حضر سريعاً كعادة ماك ودخلت غرفتي به ولم تمر دقائق ووجدت اميرة تخبط على باب حجرتي وتسال "الاكل جه؟"
"اه خشي"
دخلت اميرة وكانت ترتدي فوطة حول وسطها ونصفها العلوي كالعادة مؤخراً عاري وشعرها مبلول على ظهرها وممسكة في يدها ما بدى انه كيلوت اسود

"غمط عينك" قالت اميرة
"ليه؟"
"هلبس الكلوت يا عم مالك"
"اتفضلي" قلتها وانا اغلق عيني لكني لن انكر ان الفضول تمكن مني حتى اني فتحت عيني قليلاً وبدأت اراقبها وهي تدخل قدميها داخل الكيلوت الاسود ذو المناطق الكثيرة الشفافة تظهر اكثر مما تخفي وترفعه لأعلى حتى استقر معظمه بين فردتي طيزها الكبيرة رغم انه ليس كلوت فتلة
عدلت اميرة من وضع الكلوت ثم قالت "خلاص افتح عينك"
فتحت عيني واقتربت اميرة من السرير وقالت "خش جوة خدني جنبك"

دخلت بالفعل للداخل ونامت اميرة بجانبي تحت اللحاف ثم اخرجنا الاكل وبدأنا ناكل
"ميادة جت لك انهاردة؟"
"اه" قلتها محاولاً الا يظهر اي شئ على صوتي
"كان عندها ايه؟"
"مشكلة كدة بس اتحلت"
"ايه المشكلة؟"
"مشكلة مع جوزها"
"جوزها ايه هو موجود اصلاً؟ ده بيسافر شهر ويرجع يومين"
"اه بس بينهم مشاكل" اجبتها وانا امسك بالموبايل محاولاً تجنب ان اخوض في الحوار اكثر
"يلا مش مهم" قالتها وهي تقترب مني حتى التصق كتفها العاري بكتفي "بتعمل ايه"
"بقلب على النت"
اخذت اميرة تراقب معي الشاشة وكلما ظهر موضوع نتناقش فيه حتى مرت ساعة ودون ان الاحظ نامت اميرة

قمت من مكاني اغلقت النور ولم ارد ان اصحيها خاصة حيث بدى انها مرت بيوم طويل من تنظيف الشقة. نمت بحانبها تحت اللحاف. او لاكون اكثر دقة حاولت ان انام لكن جسد اختي العاري بجانبي جعل الامر اكثر صعوبة. بقيت مكاني كل ما يدور داخل عقلي ان حسد اختي العاري جانبي لكني لم اتحرك ما حدث هو ان اميرة هي من تحركت

تقلبت اميرة ويدها تخبط على كل مكان في السرير باحثة عن شئ ما اظن انه مخدة تحتضنها وهي نائمة على سريرها تأكدت ظنوني حين بدأت تتحسس جسدي ثم دون ان تستيقظ حضنتني بشكل كامل

حين اقول حضنتني بشكل كامل فانا اعني انها وضعت يديها حولي حتى صار بز أميرة مفهوص في كتفي واصبحت اشعر بحلمة اختي على ذراعي كما انها احتضنتني بقدمها بوضع ركبتها فوقي واستمرت في النوم وقد اخذت مكان المخدة

صار النوم في تلك الحالة شبه مستحيل ولا اعلم ماذا افعل فبز اختي وحلمتها ملامس لذراعي وكسها على بعد سنتيمترات من وسطي وفخذها ملقى فوق زوبري. في تلم اللحظة اخذت افكر ما الذي يمكن ان افعله لكي انام قبل ان يقطع حبل افكاري صوت جرس الباب

اليكم الجزء التاسع والقبل الأخير
——————————————

تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.
قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها

"خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"
"تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"
"شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انت جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة
"ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان انوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرتي الا انها كانت حجرة ***** بها سريرين خاليين ودولا صغير
"انتم عاملين اوضة ***** ليه من غير *****" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انت بتعملي ايه؟"
اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت الخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"
"ايه؟.. انت مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انت جوزك اخر الطرقة"
"جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها
"حتى لو ميت انت مجنونة"
"الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"
"اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من ددمم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي
في تلك اللحظة لك يتبقى ددمم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"
"خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وحي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"
"هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها
"تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر السرير خلفي
بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً

"جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"
"نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"
"لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم
"لا خول فعلاً تصدقي"
"خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبضاني وبدأت تقبلها..
بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري
"لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة

بعدها امسكت ميادة زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..

استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت مفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"
"احا! احا!"
"شفت بقى!.. رد الجميل بقى" كنت سأتحرك نحوها لكنها سبقتني ووقفت وقالت "نام كدة" ففردت ضهري تماماً على السرير وبدون ان تتكلم اكثر من ذلك جلست على ركبتها بعد ان ظبطت من وضعها ليكون كسها المشعر مباشرة فوق فمي
في البداية رأيت كسها وهو يقترب مني وريحته النفاذة تملأ الغرفة وتملأ فمي وتصير اقوى كلما اقترب كسها من وجهي
استمرت ميادة في الجلوس فبدأت اشعر بشعر كسها على انفي وانفي يغطس بينه بشكل كامل وبعدها بثانية كان كسها المبلول بشدة حتى ان خطوط البلل كانت تتساقط منه على شفايفي وهي تجلس ملامساً لشفايفي

بدأت افعل ما املته علي غريزتي بأن اخرجت لساني وبدأت الحس كسها من الخارج "ممممممم مممممممم" اخذت تردد ميادة وكل مرة بصوت اعلى فقلت لها وصوتي محشور في كسها "صوتك يا ميادة جوزك نايم"
"خليه يسمع بكسمه ان في حد بااااااا اه سطني"
استمريت في لحس كسها الذي كان غرقان من البلل وكلما لحسته زاد البلل بعدها دفعت لساني داخله وبدأت اتذوقه من الداخل وهي تحرك كسها فوق فمي بعدها وجدت يدي تمسك بفردتي طيزها الكبيرة لتغرز صوابعي داخلها وتشدها نحو فمي اكثر ليخترقها لساني اكثر حتى قالت "اه اه هصوت مش قادرة لا نيكني نيكني" قالتها وهي تزحف بطيزها من على وجهي لاشعر بالبلل المتساقط من كسها يزحف من شفتي لذقني ثم على صدري كل هذا وهي ترجع بطيزها للخلف زاحفة على جسدي بعدها استمر الشعور ببلل كسها يزخف على بطني حتى وصلت عند زوبري وامسكت به واخذت تخبط به على كسها خمس مرات ليخرج صوت بلل يملأ الغرفة ثم وضعته على فتحة كسها وبدأت في الجلوس عليه لأشعر به مرة اخرى وهو يخترق شفتيها الضيقتين لأشعر بالدفئ والبلل حول زوبري وهي تستمر في النزول وتردد بصوت منخفض حتى لا يستيقظ زوجها "ايوة ايوة كله كله ايوة اه اه اه" ابتلع كس ميادة زوبري بالكامل ثم بدأت تعلوا بجسدها ببطئ لأشاهد زوبري وهو يخرج ببطئ من داخل كسها وبعدها تجلس بقوة مرة واحدة ليخترق زوبري كسها. اثناء جلوسها كان بزها الكبير يترجرج بقوة كلما نزلت بجسدها على زوبري

اخذت ميادة تردد نفس الفعل حيث ترفع جسدها ببطئ ليهرج زوبري ثم ترزعه بوزن جسدها داخل كسها وانا اراقب زوبري يختفي بين شعر كسها وبزيها وهم يترجرجون. بعد اكثر من مرة بدأت ميادة تعلو وتنزل بجسدها سريعاً حتى صار بزيها يتطايران في جنون وكسها يعصر على زوبري فيحلبه. اخذت ميادة تقفز على زوبري سريعاً بدأت تردد كلام من نوعية "اه يا ميادة ياللي كنتي مدفونة.. باسطاك يا سيف! كسي باسطك .. انا مبسوطة اوي احا النيك كان واحشني" وتستمري في الطلوع والنزول سريعاً على زوبري ثم وبحركة سريعة دون ان تخرج ميادة زوبري من كسها وبنفس الوضع استدارت ميادة واعطتني طيزها وقالت "بص طيزي يا سيف كانت ساحلة الشباب ورايا دي بص" وهي ترفع طيزها وتنزل اثناء استمرارها في القفز على زوبري

"بعبصها .. بعبص طيزي يا سيف ولا بتقرف" قالت ميادة وهي تنهج وقد بدأ العرق يغطي جسدها من الحركة والهيجان. لم اتردد بالطبع وفي ثانية قمت بدفع صباعي الاوسط داخل خرم طيزها الذي الضيق بشدة حتى اني شعرت اني افشخه وانا اضع صباعي بداخله

صرت ادخل صباعي واخرجه من خرم طيز ميادة بينما تقوم وتجلس هي على زوبري فتأخذه بأكمله داخل كسهت وهي تصرخ "مممممم ممممم مش قادرة مش قادرة اه يا طيزي اه يا كسي اه" وبدأت تسرع وانا اشعر بكسها ينتفض ويضيق على زوبري فعرفت انها اقتربت من النشوة وكذلك كنت انا فقلت لها "خلي بالم هجيبهم"
ردت ميادة "هاتهم جوة انا خدت الحباية اااااه املاني بلبنك يا سيف املانيييييييييي"
في لحظة وصل كلانا الا النشوة وبدأ لبن زوبري يتدفق ليملأ كسها دفعة خلف الأخرة لنصف دقيقة قبل ان يهدأ جسمينا ويبدأ زوبري في الانكماش فقامت ميادة من فوقه ووقفت بجانب السرير وامسكت بمنديل وفتحت قدميها حيث كان لبن زوبري يتساقط من بين شعر كسها في لوحة فنية رائعة ومسحته بالمنديل ثم اقتربت مني ونامت بجنبي على السرير ورأسها على صدري وقالت "مش عايزاك تمشي! ما تعبش في الاوضة هنا"
"وجوزك مش هياخد باله"
"ده اهبل يابني هو ده بيشوف حاجة! عايش على فلوس اهله وعلاقاتهم ناقص ابوه ييجي ينيك له"
"لا انيك له انا" ضحكت ميادة وقالت "نيك له يا حبيبي"
"طب ايه مش هقوم ولا ايه"
"يلا بينا" قالتها ميادة وهي تقف قبل ان تسمع صوت جرس الباب فقالت "احا مين جي دلوقتي" وانتفضت واقفة وانحنت امامي فظهرت طيزها التي كنت ابعبصها للتو لتمسك بالاسدال لكن رن الجرس مرة اخرى جعلهت تتركه وتجري مسرعة ملط نحو الباب وطيزها وبزازها يترجرجون نظرت من عين الباب لترى من في الخارج وفي ثانية وجدت زوجها يخرج من غرفة نومهما. كان استاذ حسن وجل قصير اصلع ذو كرش ضخم وقدمين قصيرتين وشنب ضخم تحت انفه الكبير ما ان رأيت زوجها يخرج من الغرفة مرتدياً بوكسر ابيض فقط حتى اخذت خطوة لداخل الغرفة لاسمع الحديث كالتالي
"مين! مين الساعة دي!" قال حسن بصوته المسرسع الذي لا يليق على جسده
رد الشخص في الخارج لم اسمعه لكنه قال "ايوة يا اميرة.." قبل ان يخفض صوته ويقول "انت مملطة ليه كدة يا ميمي البسي حاجة الدنيا برد" ثم سمعت صوت الباب يفتح

فتحت باب الغرفة قليلاً ونظرت من خلاله لاجده قد ارتدى روب ابيض فخم ونفس الكلام بالنسبة لميادة الآن التي مانت ترتدي روب وردي اللون وكانا يقفا في وسط الصالة ومعهم اميرة مرتدية بنطلون وبلوزة لونهم اسود
"لا يا حبيبتي هنا هيعمل ايه بس" قالتها ميادة والتوتر في صوتها واضح
"طيب جربتي تكلميه؟" اقترح استاذ حسن
"سايب موبايله في البيت" قالت اميرة قبل ان تضيف "انا قلت ممكن يا استاذة ميادة تكوني عييتي تاني بعد ما رجعتي من العيادة"
يبدو ان حسن لم يكن يعلم شئ عن ذهاب ميادة للعيادة فقال "عيادة ايه؟ انت مش قلتي لي كنتي في البيت طول اليوم!" قال حسن بغضب
"ما ما .."
"ما ما ايه يا ميمي" قالها حسن بردح نسوان ثم اضاف "وكنتي مملطة ليه يا وسخة وانت بتحري على الباب" يبدو ان حسن لم يكن بالغباء الذي منت اتمناه حيث بدء يستجمع ما يحدث حلوه قبل ان يدير ضهره وبخطوات حاول ان يجعلها سريعة مخالفاً قدرات جسده اتجه لحجرته.
ظننت كيف يكون شخص بهذا الغباء هل يتصور اني مختبئ في غرفته فعلاً! لكن لثاني مرة فاجئني حسن بذكائه حين خرج من الحجرة وفي يده مسدس ووجهه ناحية اميرة "اطلع يلا! اطلع يلا بدل ما تقرا الفاتحة عليها"
بجسد مرتبك فتحت باب غرفة ******* وخرجت نحو الصالة رافعاً يدي لأعلى في صمت وزوبري بين قدمي يتأرجح نائماً

نظر حسن الي وقال "حلو حلو.. ايه يا مدام ده!!" موجهاً كلامه لميادة التي بقيت ناظرة للأرض قبل ان يضربها قلم على وجها "ايه ده يا بنت الوسخة ياللي لميتك من الشوارع فهميني"

"استاذ حسن نزل مسدسك ونتفاهم" قلتها وانا اقترب نحوه
فوجه المسدس ناحيتي وقال "مكانك يلا! مكانك ياض بدل ما اقتلك! جي تنيك مراتي في بيتي يلا!"
"يا استاذ حسن الامر مش كدة"
"اومال الامر ايه؟"
سكتت لا اجد اجابة فصرخ بصوته المسرسع عالياً وقال "جميييييل جميييل انت مش نكت مراتي انا هاخد حقي منك بنفس الطريقة"
فجأة وجدت الشجاعة داخلي تصرخ "انت بتقول ايه انت مجنون!"
وجه استاذ حسن المسدس نحو اميرة وقال "تؤتؤتؤتؤ.. مكانك" فوقفت مكاني ولكنه لم ينزل المسدس من اتجاه اميرة

بقى المسدس موجهاً نحو اميرة وهو يأخذ خطوات للخلف حتى وصل لكرسي الانتريه الضخم وجلس عليه وقال بصوته "اقلعي يا بت البلوزة دي!"
"استاذ حسن اسمعني بس" حاولت ان اعترضه
"اخرس يلا" قالها دون ان يحرك المسدس "اخرس بدل ما افرتك دماغ اختك! اقلعي يا بت"
بايادي مرتعشة رفعت اميرة البلوزة السوداء التي كانت ترتديها وخلعتها ليظهر بزيها وجسدها يرتجف
خلع استاذ حسن البوكسر الابيض ليظهر زوبره الصغير الرفيع كفتلة خيط نائمة على فخذه فامسك به وبدأ يدعكه كمن يحاول اعطاء الروح للميت ووجهه يحمر من الاحراج والغضب قبل ان يقول "البنطلون يا بت اقلعي .. اق .. اقلعي البنطلون يا بت وهتشوفي اللي هيحصل"
نظرت نحو ميادة كانت تنظر نحوه بقرف ينم عن ثقة في انه لن يستطيع ان يوقف زوبره مهما حدث لكن على اي حال وضعت اميرة يدها في البنطلون وبدأت في خلعه قبل ان يصرخ "والكلوت اقلعي خالص" بصوت مرتجف فخلعتهم اميرة سريعاً لتقف امامنا ملط وفي ثانية بدء جسد حسن يرتجف وخرج نقطتين سائل اليض في يده السمينة

هنا تدخلت ميادة وقالت "هء ... سيب الناس تروح يا حسن كفاية انا عارفة اللي فيها"
كان استاذ حسن ينهج بشدة ووجهه محمر من الاحراج والغضب وخيبة الامل ثم قال "لا .. لا انا لسة ماخلصتش تعالي هنا يا بت" قال لاميرة الاي تحركت بخوف نحوه وهي تنظر نحوي مستغيثة لكني لم اجد امل في المساعدة

اقتربت اميرة منه فقال لها "امسكيه .. ادعكيه" بقمة القرف مدت اميرة يدها وامسكت بزوبره الصغيره باطراف اصابعها وبدأت تدعكه لكنه كان نائم تماماً
مرت دقيقة واخرى واخرى ونحن على نفس الوضع بعدها بدء حسن يمسك في بز اميرة التي كانت الدموع تنهار من عينيها وما زال زوبره نائماً وفي النهاية صرخت ميادة "مش هيقف يا حسن صدقني مش هيقف خلاص ده مات سيبنا بقى"

"مش هسيبكم لا.. انا عايز حقي" قال حسن وهو يدفع اميرة بعيداً وفي عينه لمعة شر "انا عارف هاخد حقي ازاي.. روحي يا بت لاخوكي"
يبدو ان اميرة لم تهتم ماذا سيحدث لاحقاً حيث انها جرت مسرعة وحضنتني بجسدينا العاريين واختبأت خلفي

وجه استاذ حسن المسدس نحونا وقال "بوسها من بقها يلا"
"انت اتجننت يا حسن" قالت ميادة
"اسكتي انت" قالها بغضب ثم قال "انا عارف انا بعمل ايه اسكتي" ثم التفت الينا وقال "بوسها من بقها يلا بتفكر في ايه انا هقتلك"

اخذت اميرة في حضني ضامماً اياها بقوة ومطمئناً لها وجسدينا العاريين ملتصقين زوبري ما زال نائماً من ما صدمة الموقف مصطدماً باختي بينما بزيها المستديرين ملتصقين بي.
اقتربت بفمي من اميرة واعطيتها قبلة على فمها سريعة
"بوسها كويس يلا ماتستعبطش عايز اشوف زوبرك بيقف يا دكر ياللي بتنيك مراتي في بيتي.. امسكيهوله يا اميرة"

اميرة كانت وصلت لحالة من اليأس جعلتها تمسك زوبري بالفعل وتبدأ في دعكه سريعاً دون خبرة ثم اخذت تقبل في فمي
رفعت عيني لانظر على حسن لاجده ممسك بزوبره يدعكه ويبدو ان بعض الدم قد وصل له اخيراً بينما مان زوبري نائماً لا يزال

كان الهيجان متمكن من الاستاذ حسن ويريد ان يكمل خطته فوجه المسدس نحو ميادة وقال "انت! وقفيه له"
اتجهت ميادة نحوي انا واميرة وقالت لها "وسعي انت يا يا اميرة"
لكن يبدو ان ذلك كان يتعارض مع متعة حسن حيث صرخ "لا ماتوسعش كملي بوس فيه وانت يا ميادة انت هيجيه" قالها وهو ينهج من شدة الهيجان

بالفعل استمرت اميرة في تقبيلي بينما جلست ميادة على ركبتيها وامسكت بزوبري الكبير ووضعته في فمها
بدأ زوبري بالانتصاب بعد ان هدأت الاجواء قليلاً والغريب في الامر ان قبلاتي الصغيرة مه اميرة والتصاق جسدينا لم يكن يزعجني تماماً بل على العكس ربما كان يهيجني اكثر حتى من ميادة التي كانت تمص زوبري

"وقف؟" سأل حسن عن زوبري كأنه شئ عادي. فنظرت له ميادة واشارت له بنعم

اشار حسن المسدس نحو اميرة وقال لها "نامي يا بت على الكنبة وافتحي رجلك"
"استاذ حسن" حاولت الاعتراض
"فقال بلا استاذ حسن بلا خرة اخرسوا.. كلكم اخرسوا" ثم قال موجهاً مسدسه على اميرة وقد نام زوبره على فخذه مرة اخرى "نامي وافتحي رجلك"
اتجهت اميرة نحو الكنبة ونامت على ضهرها بينما قدميها على الارض وفتحت قدميها ليظهر مسها ذو الشعر القليل ونظرت للسقف
وجه حسن المسدس نحوي وقال "افتحها"
"ايه!" قلت له
"بقولك افتحهاااااا" قالها صارخاً
"انت اتجننت يا رجل انت" صرخت ميادة بينما قلت له "لا اقتلني احسن ما اضيع مستقبل اختي" بدأت الاصوات تداخل وتعترض بينما اميرة مستلقية على الكنبة ويدها على فمها من الرعب وفي لحظة توقف الزمن وانقطعت الاصوات بصوت طلقة اطلقها حسن لتطرش الاسماع وتدوي في الشارع كله. سكت الجميع فقال حسن "افتح اختك" بصوت هادئ ويبدو انه جن جنونه تماماً
"سيف ارحوك الرجل شكله اتجنن" قالت اميرة وهي تفتح قدميها "لو سمحت يا سيف يلا" قالتها وفتحت شفتي كسيها بصوابعها ليظهر كسها الاحمر امامي
وقفت ميادة هذه المرة هي المصدومة تراقبني وانا اتجه نحو اختي وزوبري منتصب

وضعت زوبري على فتحة كس اختي وقلت لها "متأكدة"
"عشان خاطري عشان خاطري خلينا نخلص" قالت اميرة وهي تقترب بوسطها نحو زوبري ليلمسه لاول مرة

"افتحها" قال حسن الذي كان ممسك بزوبره يحاول احيائه
"انا اسف" قلتها وانا ادفع زوبري داخلها. كان كس اميرك ضيق للغاية فكنت ادفع بقوة وانا اشعر بغشاء بكارة اختي ينفتح حول زوبري
"اسرع جامد" كان حسن ينهج من فرط اللذة وهو يشاهد زوبري المعطى بدماء اختي يدخل ويخرج من كسها واميرة تعض على شفتها السفلية من الالم وتغرز اظافرها في الكنبة حتى سكت كل شئ حين سمعنا صوت سرينة الشرطة..

ما ان سمع حسن صوت سرينة سيارة الشرطة التي يبدر ان احد ما من الجيران قد اتصل بها عند سماعه صوت الطلقة ارتبك وجرى نحو الشباك ونظر من خلاله وقال "انا مش هتحبس انا مش هتحبس لا"
جرت ميادة نحوه وقالت "اهدا يا حسن اهدا محدش هيتحلس انت سلاحك مترخص"
لكن يبدو ان الامر لم يقتنع حيث في لحظة وجه مسدسه نحو رأسه واطلق النار
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: aldorg, koko saad, عاطفى و 20 آخرين
قصة من تراث نسوانجي بقلم الكاتب
(Watchandlearn)



الجزء الأول..


في البداية اود ان اخبركم ان تلك هي البداية لفكرة برأسي وانتظر رأيكم ما ان كنت استمر او لا سواء هنا او عن طريق الرسائل وشكراً
——————-


هل تعتقد ان الحياة تسير في خط مستقيم؟ هل ما مضى حقاً هو أمر لا يمكن تغييره؟ لأن في هذه الحالة فانا واقع في مصيبة ليس لها مخرج.

جلست انظر من النافذة الضيقة ذات السلك الشائك اراقب القمر كم هو جميل وبعيد ومضئ. القمر هو الحرية على عكس تماماً الزنزانة التي اقبع بداخلها على الأرض المتسخة منذ ساعات لا افهم ماذا سيحدث لي. لا اتذكر كيف بدأ كل ذلك.. ربما هو خط تم رسمه لي منذ ولدت وربما هو خطأ وقعت فيه ولكن على اي حال يبدو اني سأقضي ساعات اخرى هنا ولا مانع لدي من ان احكي لك قصتك وادعك تحكم بنفسك..

لقد ولدت منذ 25 عاماً بالتمام والكمال في اسرة متوسطة الحال الاب مثل اغلب آباء تلك الفترة كان يعمل في الخارج ويرسل بالأموال للأم لتقوم بتدبير حياتنا انا واختي.
لم نكن الاغنى ولكن كانت الأيام تمر والاموال اكثر من المطلوبة.. دخلت كلية الطب وبعدي بعامين دخلت اختي أميرة نفس الكلية وباتت الأمور تسير في مسارها الرائع والطبيعي

كدت تغلق القصة بالطبع.. لماذا ستقرأ قصة بطلها بذاته يخبرك انه عادي لا يوجد في حياته شئ شيق. حسناً سأقفز للجزء الشيق. حين اتممت عامي ال25. يوم 1 يناير من هذا العام.
كان ابي بالاتفاق مع امي قد اعدوا اي مفاجئة وهي ان ابي قد قرر القدوم لمصر والاستقرار معنا......
——————————————
استيقظت يوم 1 يناير مثل كل عام متحمس لعيد ميلادي. "بت يا أميرة انجزي الحمام انهاردة عيد ميلادي متأخرنيش" اخذت اردد بصوت عالي امام باب الحمام المشترك بين حجرتها وحجرتي
"ماشي يا عم هفوتها لك عشان عيد ميلادك" قالتها أميرة وهي تخرج من الحمام بفوطة طويلة تلتف تفطي جسدها القصير وفوطة اخرى تلم بها شعرها.

"تعالي هنا يا بت مين اللي هيمسح الحمام ده" قلتها وانا انظر للماء على ارض الحمام، ثم عليها لأجدها تجري في اتجاه حجرتها
"انت يا birthday boy” قالتها واغلقت الباب سريعاً خلفها

ضحكت ودخلت الحمام اخذت شاور ساخن وخرجت لاجد امي واختي مرتديين ملابس الخروج وجاهزين للنزول فنظرت للساعة لأجدها ال12 ظهراً "على فين بدري كدة!"

"مفاجئة عيد ميلادك يا حبيبي.. يلا يا أميرة عشان مانتأخرش"
قالتها امي واخذت اختي ونزلت وتركوني في المنزل في انتظار قدومهم للاحتفال بعيد ميلادي..

مرت ساعة والاخرى والاخرى حتى صارت الساعة ال5 بعد المغرب فبدأت اقلق واتصلت بهم

"ايه يا ماما كل ده!"
"مستعجل على ايه يا دكتور" جاء صوت من التليفون لكنه لم يكن صوت امي كان صوت ابي
"بابا؟"
"ايوة يا عم انا المفاجئة ورجعت لك! تستناني بقى ولا لا؟"
"ده انا استناك واستناك واستناك يا خبر ابيض"
"انا قلت برضو.. وحشتني ياض يا سيف احنا في الدقي وداخلين عليك" قالها والدي وهو يضحك قبل ان اسمع صوت فرامل سيارة وابي يصرخ "خلي بالك خلي بالك.. المقطورااااا.." ثم لا صوت. اخذت اصرخ في الهاتف على امل ان يجيب احدهم او افهم ما حدث ولكن بلا امل..

لبست حذائي دون ان اغير ما كنت ارتديه ونزلت ركبت سيارتي واتجهت مسرعاً الى الدقي التي تبعد عن بيتنا في المهندسين تقريباً نصف ساعة واتجهت لاشهر مستشفى هناك فلم اجد احد قد سمع عنهم..

اخذت سيارتي واتجهت لمستشفى اخرى ولم اجدهم ايضاً. في تلك اللحظة وقفت كأني *** تاه من أمه في السوق. لا اعرف ماذا افعل.
وقفت شاب في الخامس والعشرين من عمري في آخر سنة طب لا استطيع ان اسعف أهلي.
في تلك اللحظات يلجأ عقلي لخدعة. يجعلني اترك جسدي وانظر من الخارج كأني مخرج لفيلم انا بطله او كاتب لرواية انا بطلها. لقد كان هذا المشهد هو الأقسى.. ضوء المستشفى الخافت صوت الأقلام على الورق وشاب طوله 2 متر يبدو على جسده انه رياضي يسقط على ركبته وشعره الطويل الذي يصل لكتفه يطير مع سقوطه مشهد سينيمائي رائع عيشته بالتصوير البطئ قبل ان يفتح باب المستشفى على مصرعيه ويدخل منه 3 سرائر يجري حولهم مجموعة من المسعفين يزيحون الناس من الطريق الى غرفة العمليات.

مر السرير الأول قبل ان استوعب ما يحدث ومر التالي وانا احاول ان انظر من بين الناس الوقفين في صفين بجانب الحائط فاتحين طريق للسرائر والأطباء، ثم لمحت السرير الثالث وأميرة نائمة فوقه فاقدة للوعي وطبيب يجري بجانبها وبيده جهاز تنفس يضعه على وجهها

لم استوعب نفسي الى وانا اصرخ "اختي.. دي اختي" واجري خلف السراير حتى وصلت لباب غرفة العمليات حيث اوقفني دكتور دون اي كلمة فقط دفعني في صدري واغلق الباب. اعلم جيداً ان ما فعله صحيح لكن ربما لو عرف ما كنت سأخسره يومها لكان عاملني بشكل الطف..

جلست على باب غرفة العمليات احاول ان ابكي وترفض الدموع الخروج. انظر من النافذة الصغيرة المستديرة بالباب لا ارى الا مجموعة من الأطباء تجري في كل مكان..
مرت ساعة والأخرى ولا اعلم كم آخرين حتى خرج لي طبيب من الداخل في عمر ال60
"البقية في حياتك" قالها بنبرة من اعتاد ان ينقل خبر الموت حتى فقد رهبته من قلبه ثم اكمل "الحاج والحاجة تعيش انت. اختك حالتها مستقرة بس ماننصحش تشوفها دلوقتي"

"انا عايز اشوف اختي"

"الممرضات هتغير لها بس و..."
قاطعته "انا عايز اشوف اختي" ودفعته لأدخل الغرفة خلفه لكنه امسك بي بقوة وقال بصوته الهادئ الخبير "اختك مش جوة اختك حالتها استقرت واتنقلت أوضة 300"

لم اسمع كلمة اخرى وجريت اراقب ارقم الغرف 307 .. 306 ..303 .. 300

فتحت باب الغرفة لأجد اثنين ممرضات واقفين على جانبي السرير ممسكين بفوط بيدهم وأمامهم أطباق ماء يبلون منها الفوط ويمسحون الدم عن جسد اختي العاري

"اطلع برة يا استاذ دي آنسة اللي نايمة" قالتها الممرضة
"دي اختي"
"ولو يا استاذ" قالتها وهي تقف امامي حتى لا ارى اختي العارية
"انا دكتور واخوها وبقولك وسعي اشوف حالتها" قلتها وانا ادفها بعيداً واقف بجانب السرير

نظرت الى اختي وهي نائمة في حالة مستقرة على ضهرها وقد علقوا لها مجموعة من المحاليل في يدها.
شعر أختي الطويل شديد السواد الكيرلي (ملولو) منثور تحتها وعينيها مغلقة تداري عيون واسعة سوداء لم استطع يوماً ان اوفض لهم طلباً ثم فم صغير بشفايف مكتظة وانف مدبب يغطيه النمش..
ثم رقبة اختي وكتفها النحيف.

تذكرت طفولتنا حين كنا نستحم معاً وانا انظر لجسدها الصغير ذو ال160 سم العاري أمامي. لقد تغير جسدها.. صار صدرها اكبر كثيراً. كان صدر أميرة اختي أمامي على هيئة كرتين كبيرتين مشدودين بارزين أمامها وحلمتيها ورديتين اللون على يزينوهما.
ثم وسطها الرفيع يتخذ منحنى منحوت حتى يصل لوسطها العريض قليلاً مقارنة بباقي جسمها وفخذين مرسومين كتمثال من تماثيل ليوناردودافينشي لمحت للحظة بينهم كس اختي مغطى ببعض الشعر الاسود القصير قبل ان ابعد عيني وانظر للوحة المعلقة فوق السرير..

اخذت اقرأ ما عليها حتى قاطعني صوت الممرضة "اتطمنت يا دكتور؟ ممكن تسيبنا نحميها من الدم ونلبسها بقى؟" كان بالفعل ما على الورقة مطمئن يبدو انها ستحتاج يوم راحة فقط وتستطيع ان تغادر المستشفى. خرجت جارراً قدمي على ارض الغرفة وانا استوعب اني خسرت اسرتي الا اختي وقد خسرت كل شئ الاي وحينها وقعت مغمي علي على باب الغرفة..

في البداية شكراً على كل التعليقات الكويسة اللي جت لي سواء هنا او في الرسائل. احب ااكد عليكم ان الرسايل والتشجيع هو الدافع الرئيسي لي للاستمرار. انا هدفي ان القصة تكون مثبتة وده هيتم بمساعدتكم وتشجيعكم.
في انتظار تشجيعكم ورسايلكم الجميلة وشكراً..

——————————————
"الجزء التاني"


استيقظت في اليوم التالي لاجد نفسي نائم بنفس ملابسي على سرير المستشفى ورفعت عيني لاجد أميرة نائمة على السرير المقابل لسريري وقد ارتدت بدلة المستشفى زرقاء اللون المعروفة.

لم تمر ساعة الا واستيقظت اميرة ونظرت الي لدقيقة ثم بدأت بالبكاء.. قمت مسرعاً ووضعت يدي حولها وطمئنتها "كل حاجة هتعدي وهتبقى تمام متخافيش"
"اهلنا ماتوا يا سيف احنا مالناش حد" قالتها اميرة وهي تبكي في حضني
"امسها مالناس غير بعض!" قلتها وانا احضنها بقوة "احنا في ضهر بعض وهنعدي كل حاجة"

مر الاسبوع التالي بصعوبة شديدة حيث بدء بتلقي التعازي ثم العزاء الرسمي الذي حضره مجموعة من الأهل والأصدقاء ووعدونا بوعود مليئة بالطيبة في حالة ما احتاجنا لهم قبل ان يرحلوا ويتركونا..
بعدها بضعة ايام في الإجرائات القانونية وتخليص الورث وغيره ولم تكن العملية معقدة نظراً لأن ابي كان بالفعل قد حول كل ممتلكاته لأموال ليستقر في مصر وقد ترك لنا ما يكفي من المال الا نحتاج لشئ.
———————-

"انا مش هكمل كلية" قالتها اميرة وهي تجلس امامي وبيننا مصاريف الكلية التي قد سحبتها لها من البنك يومها.
"يعني ايه مش هتكملي كليه! ايه المرقعة دي"
"يعني مش هكمل كلية يا سيف!"
كنا نجلس على الطاولة في الصالة على كرسيين متقابلين. "معنديش حاجة اسمها مش هكمل كلية انا!" قلتها وانا انظر اليها لا اعرف لماذا تتعامل بهذه الطفولة على الرغم من انها من المفروض ان تكون مسؤولة وعاقلة

"انا قلت اللي عندي" قالتها ورجعت بضهرها في الكرسي.
جلست انظر اليها لا افهم ماذا حل بها. كانت تجلس أمامي مرتدية تيشيرت أبيض كت "بلا ذراعات" وبنطلون قطن "سويت بانتس" اسود وقد تركت شعرها حراً. بينما كنت اجلس امامها رابطاً شعري في هيئة ديل حصان مرتدياً تيشيرت شورت اسود ولا شئ من فوق كما اجلس في البيت دائماً

"يعني ايه قلتي اللي عندك! وانا مش موافق" قلتها وانا احاول ان اتمالك اعصابي فلا يوجد عندي خلق لمشاكل طفولية يكفي ما انا فيه
"ماتوافقش انت حر!" قالتها بتمرد
"انا حر وانت هتسمعي كلامي يا اميرة! وماتخليش صوتي يعلى عشان الجيران!"

"يعلى على مين يا سيف! انت مين عشان تزعق لي اساساً" كان هذا هو القشة التي قصمت ظهر البعير. قمت مندفعاً من الكرسي مما تسبب في سقوطه "انا مين؟"

"اه! انت مين؟" قالتها وهي تقف امامي وقد بان في صوتها قلق بسيط دارته بالعصبية وهي تكمل "انت مين عشان تقولي اعمل ايه وماعملش ايه!"

اخذت خطوتين في اتجاهها حتى صرت اقف على بعد سنتيميترات منها وقلت لها "انا اخوكي يا اميرة!" اقتربت حتى كادت اجسادنا تلمس بعضها "اخوكي الكبير.. وهتسمعي كلامي"
"لا" قالتها وهي تنظر من اسفل نظراً لفرق الطول وعينيها في عيني

"مفيش حاجة اسمها لا! خدي المصاريف" كنت اتحدث وعيني مثلتة على عينها
"وانا بقول لا"
لم ادر ماذا افعل الا وانا اجد نفسي ممسكاً بقوة بشعرها "قلت ماتقوليش لا دي" قلتها بعصبية

"اااااااه.. سيب شعري انت اتجننت!" قالتها وهي تحاول ان تفلت فقط لامسك به اكثر وانا اقول "لا انا ماتجننتش انت اللي نسيتي يعني ايه حد مسؤول نسمع كلامه" قلتها وانا ممسك بقوة بشعرها واشدها منه

"انا هصوت وهلم عليك العمارة" قالتها بصوت عالي وقبل ان تنهي الجملة كان كف يدي على خدها بقلم مدوي "انت اتجننتي؟"

"اااااه" صرخت اميرة ليقع قلم اخر هلى خدها "قلت مش عايز نفس!" فسكتت تماماً

"مش انت مش عايزة تكبري وعايزة تعيشي زي ******* انا هوريكي ******* بيتعاملوا ازاي" قلتها وانا اشدها من شعرها وهي لا تتحرك حيث وقفت تنظر الي بتعجب غير مستوعبة ما يحدث

في لحظة كمت دفعتها من شعرها على الطاولة امانا حتى صار نصف جسدها العلوي الطاولة وانا اثبته بيدي على رأسها وقدميها تقف على الأرض حينها فقط بدأت تنطق "سيف! انت بتعمل ايه!"

دون ان ارد رفعت يدي الأخرى ونزلت بها بقوة على طيزها "مش انت طفلة ومش عايزة تشوفي مستقبلك انا هعاملك معاملة الأطفال" قلتها وانا ارفع يدي مرة اخرى وانزل بها على طيزها وهي ما زالت ترتدي البنطلون القطن فكنت لا اشعر ان الضربة تصل اليها ودون تردد قمت بدفع بنطلونها للأسفل لتنكشف امامي طيز اميرة لا يغطيها الا الكيلوت.

كانت طيز أميرة مثل كرتين منفوختين (bubble butt) وبها إنحنائه رائعة. كانت اختي ترتدي كيلوت لونه كموني واستغرق منها الأمر ثواني لتستوعب ما حدث بعدها بدأت تتكلم بصوت حاد لكن منخفض كمن يحاول ان يداري فضيحة عن الجيران "لا لا سيف بس! سيف غلط كدة"

"ما هو عشان غلط انا هصلحه" كنت اتحدث بصوت ثابت وهادي وانا ارفع يدي وانزل بها على طيز اختي لترتج وتخرج مم بين شفتيها "اااااااه"

"لا صوتك! مش عايزين الجيران ينزلوا يلاقوني بضربك هلى طيزك زي العيال ولا ايه!" قلتها وانا ارفع يدي واهوي بها مرة اخرى على طيزها
"سيف غلط كدة يا سيف انت اخويا وانا كبيرة .. اااه.. يا سيف"
"مش باين انك كبيرة يا اميرة" قلتها وانا ارفع يدي واهو بها هلى طيزها بقوة وهذه المرة لم اقلت يدي بل امسكت بفردة طيزها بقبضة يدي "في واحدة كبيرة مش عايزة تكمل تعليمها؟" ثم افلت يدي لضرب طيزها مرة اخرى بقوة لتخرج من فمها "اااااااه. مش قادرة يا سيف بس" بصوت عالي. وفي تلك اللحظة يدق باب الشقة

نظرت انا واميرة لبعضنا البعض في صمت وتركتها فقامت وارتدت بنطلونها وذهبنا معاً لنفتح الباب "مين؟" قلتها وانا خلف الباب
"انا ميادة يا سيف" كانت ميادة جارتنا في الشقة التي امامنا. متزوجة من رجل اعمال مشهور بالبلد ودائماً ما يسافر.

فتحت الباب واميرة تقف خلفي تداري وجهها خلف كتفي حتى لا تلمح ميادة رسمت اصابعي مكان ما ضربتها بالقلم "ايوة يا مادام ميادة خير"

"انا سمعت صوت من عندكم خفت يكون في حاجة بس"
"ههه لا يا ميادة ده كنا بنلعب بلايستيشن!" قالت اميرة من خلفي واكملت انا "اسفين لو ازعجناكي"

"لا ازاي بس! لو احتاجتوا اي حاجة انا في الشقة قدامكم"
"شكراً جداً" قلتها واغلقت الباب ثم التفتت لاميرة وبقينا ننظر لبعض لثواني قبل ان تستدير وتتجه لغرفتها.

جلست على الكنبة في الصالة افكر فيما حدث قبل ان اتجه لحجرة اميرة واخبط على الباب "اخش؟"
لم يرد احد فدخلت كانت اميرة تجلس على السرير في كيلوتها فقط مربعة قدميها امامها ويبدو ان حتى ارتداء البنطلون كان مؤلم من اثار الضرب فاغلقت الباب مرة اخرى وذهبت لحجرتي احضرت مرهم مرطب كان عندي.

ذهبت لغرفتها مرة اخرى وبخطوات بطيئة جلست بجانبها على طرف السرير "ماتزعليش"
"ماشي" قالتها دون ان تنظر لي فوضعت يدي حولها وشدتها في حضني "ما يا اميرة يعني ايه مش عايزة اكمل تعليمي!"
"عشان انا مش هدخل مستشفيات تاني يا سيف" يا لغبائي!! كيف لم افكري في انها لا تريد ان تكمل طب لهذا السبب. بالتأكيد ستكره اميرة الطب الذي خذلها وقت ما احتاجته وستكره المستشفيات حيث فقدت ابويها..
"خلاص نقدم في كلية تانية!"
"انا عايزة فنون جميلة" كانت بالفعل اميرة ترغب في دخول فنون جميلة منذ البداية لكن اهلي رفضوا رفض قاطع لانها كلية بلا مستقبل مهني

"وانا موافق. نروح بكرة نقدم؟" قلتها وانا احضنها بقوة
"ماشي"
"هاتي بوسة عشان خدك يخف بقى" رفعت اميرة خدها واخفضت شفايفي التي لمست خدها حيث ضربتها واعطيتها قبلة

"ومكان ما ضربتني تاني؟" قالتها وهي تضحك
"لا مش هبوس طيزك انا" قلتها وانا اضحك وبان على وجهها الخجول من كلمة طيز لكنها ضحكت ثم قالت "وجعاني حرام عليك"
"اتقلبي طيب ادهن لك كريم"
"يابني اسمها اتعدلي! انا اختك يابني اتقلبي ايه بس" قالتها وهي تجلس على ركبتيها وضهرها مفرود لتكشف لي طيزها المغطاه بالكيلوت الكموني..

وضعت المرهم على يدي ثم وضعت يدي على طيز اختي المشدودة المستديرة الكبيرة وبدأت ادعكها لتخرج من بين شفايفها تنهيدة "اوووووه.. عارف يا سيف"
"ايه؟" سألتها ويدي ترسم دوائر لتنشر الكريم على طيزها وبين كل حين والآخر اقفش فردة طيزها بيدي
"انا ماتضايقتش انك ضربتني! ده حقك انت اخويا الكبير وخايف على مصلحتي.. عارف لو ضربتني في حاجة تستاهل ماشي.." كنت مستمر في دعك طيز اختي التي كانت تشع حرارة في يدي "بس انت اتعصبت مرة واحدة"
"معلش دي غلطتي" قلتها وانا ابوس رأسها
"ولا يهمك.. انا بس بعرفك اني عارفة انك مسؤول عني وحقك تعمل اللي عايزه" قالتها اميرة ثم اضافت "حطيت الكريم؟ كفاية نقفيش في حاجاتي بقى" قالتها وهي تضحك
فاعطيتها ضربة خفيفة على طيزها وقلت لها "اتنيلي"

ثم قمت وخرجت متجهاً لغرفتي

في البداية اود اشكر كل من شجعني سواء عن طريق التعليقات او الرسائل او الإعجاب واؤكد لكم ان التشجيع هو الوقود الذي يدفعني للكتابة ويشجعني عليها..
شكراً للإقتراحات التي قدمت عن طريق الرسائل أيضاً وشكراً لكم..
وشكراً للمسؤول واعده بالاستمرارية والافضل قادم
———————————






الجزء الثالث


استيقظت في صباح اليوم التالي على رائحة اكل فقمت غسلت وجهي ونظرت لنفسي في المرآه ملامحي الدقيقة وذقني التي بدأت تطول اكثر مما تعودت عليه. شعري المتناثر فوق رأسي وعضلات صدري المنحوتة.

خرجت من الحمام متجهاً للمطبخ حيث وجدت أميرة واقف مرتدية قميص ابيض طويل بالكاد يغطي طيزها ولا يظهر ماذا ترتدي تحته..
"صباح الخير"
"صباح النور.. انا بدأت البس بعدين قلت لازم احضر لك فطار بعدين اكمل" قالتها اميرة وهي تربط شعرها الطويل الناعم في هيئة كحكة فوق رأسها ثم اكملت "روح انت البس وتعالى"

نظرت لجسدها الصغير امامي وهي واقفة في المطبخ. لقد كبرت اختي ما زلت اتذكرها ونحن ***** نلعب معاً حول هذه الشقة. اتذكر حين كسرت شاشة التليفزيون وكذبت قائلاً اني من كسرتها حتى ااخذ العقاب بدلاً منها..
"يلا روح!" ايقظتني اميرة من تفكيري "البس"
"ماشي" قلتها وذهبت لغرفتي حيث ارتديت بنطلون چينز اسود وحذاء ابيض وقميص ابيض وربطت شعري. استغرق الأمر مني تقريباً نصف ساعة ثم خرجت من الغرفة لالمح حركة في غرفة اميرة ففتحت الباب.

وجدت اميرة تجلس امام المرآه مرتدية بنطلون چينز ازرق فاتح وسنتيان اسود ابرز بزيها المكتظين.. "يابني خبط يابني انا بنت!"
"اسف" قلتها وكدت اخرج حين قالت "خلاص خليك ما انت دخلت!"
"انت مش كنتي ... مش كنتي لبستي قميص يا بنتي" قلتها وعيني مثبتة على صدر اختي اميرة.
"ايوة ما قلعته عشان الماسكارا ماتقعش عليه وهلبسع تاني"
قالتها وهي تضع اللمسات الأخيرة على حد فهمي للميك اب ثم قامت وبدأت ترتدي القميص.
"قمصان بيضا زي بعض.. شياكة" قالتها وهي تضحك وتقف بجانبي وتنظر على المرآه.. "يلا نفطر قبل ما ساندويتشات الجبنة رومي تبرد"
"الجبنة تبرد اه.. روحي يا بت" قلتها وانا اعطيها ضربة خفيفة على طيزها بتهريج
"اوعى ايدك تلمسها تاني" قالتها وهي تبعد عني "مسلخة من امبارح يخرب بيتك"
"هي ايه دي" قلتها بتهريج ونحن داخلين على الصالة
"أشيائي" قالتها وخدودها تكتسب لون احمر
"طيزك يعني" قلتها وانا امسك الساندويتش وكوب القهوة واضحك
"بس يلا" قالتها وهي تحدفني بالمناديل امامها


فطرنا ثم نزلنا واتجهنا الى الجامعة الالمانية كلية الفنون التطبيقية واميرة تحمل في يدها ملف فيه كل اوراقها. استغرق الامر تقريباً ساعتين بين اوراق رمصاريف استلموها واوراق في انتظار سحبها من كلية طب لاكمال تحويلها..
"تمام كدة.. انا اعرف حد هيخلص قصة تحويل الورق مالكيش دعوة انت كدة تفكري بس في الكلية وازاي تبقي اشطر واحدة" قلتها وانا اركب السيارة وهي تركب في الكرسي بجانبي
مالت اميرة واعطتني قبلة على خدي "شكراً يا عم" كانت شفايفها مبلولة قليلاً فشعرت بشعور دافئ يسري في جسدي..
"هنعمل ايه؟" قالت اميرة
"هروحك واروح انا العيادة" كانت عيانة من المفترض اني اتدرب فيها مقابل مبلغ مالي قليل لكن في واقع الامر كانوا يعاملوني كدكتور كامل وكان كلانا مستفيد انا بالتدرب وهم بتوفير الاموال التي كانوا سيدفعونها لطبيب متخرج.

"طب ما اجي معاك العيادة!" قالت اميرة
"تيجي تعملي ايه يا عم انت مش سيبتي طب خلاص؟"
"بس بقى! هاجي اسليك عادي.. هو انت بتكشف على ايه؟"
"طوارئ" اجبتها
"بتاع كله يعني" قالتها وهي تضحك
"بتاع كله اه" قلتها وانا اضحك واتجهت للعيادة

دخلنا من باب العيادة لاجد فريدة السكرتيرة والتي كانت ممرضة ايضاً منتظراني على المكتب. "صباح الخير يا دكتور"
"صباح النور يا فريدة"
"وجايب لنا اميرة معاك كمان ده المكان نور" نظرت فريدة لي بتعجب عن كيف عرفتها السكرتيرة
فقلت لها "من صورت على المكتب ماتتخضيش" فضحكت اميرة ونظرت لفريدة وقالت لها "ده نورك"
"عندنا ايه انهاردة!" سألت فريدة
"لا خفيف خفيف لحد دلوقتي.. 2 وواحد مدمن"
نظرت اميرة لي بتعجب فقلت لها "هتشوفي"

دخلنا انا واميرة كانت الغرفة عبارة عن مكتب امامه كرسيين وامامه في الجانب الاخر من الغرفة سرير للكشف
"تعالي جنبي" قلتها وانا اشير لها على كرسي بجانب كرسي المكتب ثم ضغطت على الجرس لتدخل سيدة كبيرة جلست على الكرسي المقابل لنا وبدأت تشكي من صداع نصفي ملازم لها فكتبت لها بعض الادوية وغيره ثم دخل مريض في الثلاثينات من عمره عرفت وقتها انه المدمن فنظرت لاميرة وغمزت

دخل الريض وبدء يحكي لي عن اعراض آلام تأتيه من اللاشئ وكيف انه لا يستطيع ان يتحمل وغيره وغيره وبين كل جملة والأخرى يصرخ كأنه يتألم واميرة تنظر لي وله لترى ما سيحدث
"تمام لا ده انت محتاج مسكن كدة" قلتها وانا اخرج الروشتة
"اه جداً يا دكتور قالها وعينه بدأت تلمع.. الترامادول كانت كويس جداً معايا"
"الترامادول اه.. بس ده ممنوع انت عارف" قلتها له وانا اكتب له مسكن غير ممنوع تداوله "خد ده كويس"
"لا لا.. انا عايز ترامادول" قالها المريض وبدأ احباط ورجاء يجري في عينه لانه استوعب اني فهمته
"اسمع مني المسكن ده حلو عشان المسكن التاني ده ممكن الدكتور يبلغ عنك وتتسجن"
اخذ المريض الروشتة وخرج وهو يتلفظ بألفاظ بذيئة

كانت المريضة الثالثة فتاة عندها 19 سنة نحيفة وقصيرة لكن صدرها كان ممتلئ بعد الشئ وطيزها مستديرة قليلاً دخلت وقد بدى انها غير مرتاحة "هو .. مفيش دكتورة؟" سألت المريضة
"لا للاسف. بس انا بروفيشنال يعني لو اقدر اساعدك"
جلست المريضة على طرف الكرسي وهي تضم قدميها كانت ترتدي فستان اسود يصل تحت ركبتها "هي.. مش دكتورة؟ قالت وهي تنظر لأميرة"

"لا هي دكتورة بس بتدرب ماينفعش تشتغل" اجبتها
"طيب ممكن ماتخرجش من الاوضة!" قالت المريضة وهي تنظر لاميرة باستعطاف
فاجابتها اميرة "حاضر .. اكيد.. متخافيش"

انتظرت ثواني حتى تبدأ المريضة في الحديث "انا منة"
"عاملة ايه يا منة.. ايه المشكلة" اجبتها
"في .. حاجة مضايقاني.. واجعاني" قالت منة وهي تنظر في الأرض. كان وجهها شديد البياض وشعرها لونه اصفر وقصير بالكاد يصل لكتفها
"ايه واجعك يا منة؟" قلتها وانا منتظر الرد
"تحت" قالت منة

"قدام ولا ورا يا منة طيب" تدخلت اميرة في محاولة للمساعدة"
"ورا" قالت منة وقد بدت مرتاحة اكثر للحديث مع اميرة

"طيب قومي نامي على السرير لو سمحتي" قلتها لها وانا احاول ان ابدو بروفيشنال قدر الامكان.
قامت منة بالفعل ونامت على ظهرها على السرير فقلت لها "على بطنك لو سمحتي يا منة" تقلبت منة لتصير نائمة على بطنها "وارفعي الفستان معلش" نظرت منة لاميرة بخجل ووجهها محمر ثم رفعت الفستان لتظهر طيزها مغطاه بكيلوت ازرق" كانت طيزها على عكس طيز اميرة اختي غير ممتلئة لكنها كانت طرية غير مشدودة بها بعض التجاعيد. اقتربت من السرير وقلت لها "ايه اللي واجعك"
"ال.. ال.. خرم كدة في حاجة" قالت منة بصوت بالكاد تستطيع سماعه
"طيب معلش يا منة قومي على ركبك وهي راسك لسة على السرير ونزلي الپانتي وافتحي الفردتين بأيدك الاتنين" دون كلام وفي صمت لا بتخلله الا انفاسنا نحن الثلاثة نفذت منة الأمر وبدأت في انزال الكيلوت وفتح فردتي طيزها بيديها ليظهر امامي انا واميرة خرم طيزها. كان خرم طيزها ملتهباً ومتسع قليلاً. وضعت يدي على خرم طيزها وانا ارتدي القفازات الطبية ونظرت نحو اميرة التي بدا على وجهها بعض الغضب والاهتمام
"معلش يا اميرة هاتي المرهم المسكن من المكتب" ذهبت اميرة واحضرت المرهم فوضعت منه على صباعي وبدأ اضعه في هيئة دوائر على فتحة طيز منة. رغم محاولاتي ان ابدو بروفيشنال الا ان الدم بدأ يتدفق لزوبري الطي بدأ ينتصب فنظرت لأميرة التي وجدتها تنظر اليه وما ان شعرت اني انظر اليها الا ونظرت بعيداً في نظرة مرتبكة..

اخذت اضع المرهم في هيئة دوائر على خر طيز منة من الخارج ثم سألتها "انت حطيتي حاجة جواه؟"
لم تجيبني منة فقلت لها "لازم اعرف عشان اساعدك"

"اه" قالت منة "قلم"
"طيب اللي هعمله هيوجع شوية استحملي" قلتها وانا اضع المرهم على صباعي ثم دفعته داخل خرم طيزها
"اااااااه.. طيزي اه" صرخت منة ثم استجمعت ما قالته فتمتمت "سوري.. بيوجع يا دكتور"
"معلش مش هطول" قلتها وانا انشر الكريم بداخل خرم طيزها. استخرج الأمر دقيقة وانا انشر المرهم داخل طيز منة نظرت خلالها لأميرة لأجد على وجهها غضب لم افهمه وهي تنظر ليدي داخل طيز منة ثم نظرت على طيز منة مرة اخرى لالاحظ شيئاً لم الاحظه من قبل لاهتمامي بالتشخيص.
كان كس منة امامي خالي تماماً من الشعر ويلمع من شدة البلل. لم يكن فقط يلمع بل كان هناك خيط من البلل ينزل من كسها على السرير. نظرت على وجه منة كانت تعض ملاية السرير الطبي ويبدو انها تحاول ان تكتم انين ربما مصدره ليس الالم فقط. لم تمر ثواني الا وخرجت من بين شفايف منة "اااااه.. مممممم" كتمتهي بين فمها والسرير. اخذت العب في طيز منة وبعد ثواني بدأت الآهات تخرج من بين شفتيها بانتظام "مممم مممم اه" وبدأ البلل المتساقط من كسها يزيد.

دقيقة اخرى واخرجت صباعي من خرم طيز منة وخلعت القفاز ونظرت على كسها المدلدل من بين فخذيها نظرة اخيرة وانا اقول "تقدري تلبسي"
قامت منة سريعاً في خجل ورفعت كيلوتها وانزلت الفستان وعدلته كنت قد جلست على المكتب ووقفت اميرة بجانب السرير لم تتحرك وهي تربع يديها امامها دون كلمة..
جلست منة امامي وعلى وجهها خجل من ما حدث للتو. اخرت الروشتة وكتبت لها الادوية وبدأت اشرح لها "ده مرهم مسكن وللالتهاب هتحطيه زي ما حطيته كدة" حين قلت حطيته عضت منة على شفايفها في خجل "وده مرهم lubricant تستخدميه قبل ما تحطي اي حاجة تاني جوة"
"لا ده كان كان.. " قالت منة محاولة ان تجد مبرر فقاطعتها "كنتي بتذاكري وقعدتي القلم. مش مشكلتي.. ادهنيه قبل ما تذاكري"
ضحكت منة وهي تأخذ الروشتة "شكراً يا دكتور" قالتها وخرجت

نظرت الى اميرة التي وقفت كما هي "في حاجة!" سألتها محاولاً ان افهم
"كانت مبسوطة اوي بالبعبصة منة" كانت تلك اول مرة اسمه لفظ مثل هذا من اميرة فنظرت باستغراب وقلت "نعم؟!"


في البداية اود ان اشكر كل من نصحني عبر الرسائل وكل من شكر في القصة واذكركم ان تعليقاتكم ورسائلكم واعجابكم هو ما يعطيني امل ويدفعني للكتابة فلا تتوقفوا..
—————————————

الجزء الرابع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ


"نعم؟" سألت بتعجب وانا انظر اليها..
"دكتور شاطر انت يعني شكلها كانت مبسوطة" قالت اميرة بعد ان استوعبت ما قالته
"اه وبروفيشنال وعارف انا بعمل ايه"
"لا باين" قالتها اميرة وهي تنظر تجاه زوبري نصف المنتصب الظاهر من البنطلون قبل ان تفتح الباب وتقول لي "انا هخرج اقعد مع فريدة برة شوية.. يا دكتور" ثم اغلقت الباب وخرجت

جلست على المكتب وبدأت في تدوين بعض الملاحظات وملئ بعض التقارير التي كان على انجازها هذا الاسبوع حتى انتهى اليوم فخرجت وركبت سيارتي الjeep العالية وركبت اميرة بجانبي.
نظرت نحوها بطرف عيني بدى شكلها كالملاك في ذلك القميص الأبيض والبنطلون الچينز وشعرها المتطاير حول وجهها..
"متضايقة ليه؟" السؤال الذي لا تستطيع ان تجيبه اي فتاة ولا يستطيع ان يفهمه اي رجل
"مش متضايقة" تلك الاجابة التي تعني انها متضايقة
"متضايقة ليه؟" رددت السؤال
"هنعدي نجيب اكل؟ انا نفسي في بيتزا" قالتها وهي تحاول تغيير الموضوع
"نجيب بيتزا" قلتها قابلاً بحل تغيير الموضوع كأنه لم يكن.

اشترينا بيتزا وعدنا الى المنزل فقالت اميرة "انا هخش اغير واجي ناكل ونتفرج على حاجة" ثم اضافت "لو مش مشغول"
"مابتشغلش عنك يا سيدي" قلتها وانا افك زراير القميص ومتجه لغرفتي حيث غيرت ملابسي وارتديت بوكسر أزرق فقط كما فككت شعري وتركته متناثر. خرجت للصالة حيث التلفاز وبدأ في تحضبر الطاولة..

كانت الصالة عبارة عن كنبة صغيرة من مكانين امام تلفاز كبير 60 بوصة وكرسيين متقابلين على جانبي الكنبة. جلست على الكنبة وبدأت في فتح علب البيتزا حين خرجت اميرة.
كانت اميرة ترتدي بنطلون قطن احمر وبه خطوط ومربعات سوداء بالإضافة لبلوزة ابيض ضيقة كات. ضيق للغاية ويبدو انها قد خلعت السنتيانة حيث اني كنت استطيع ان ارى حلماتها على هيئة نقطتين بارزتين داخل البلوزة لكني تجاهلتها..

"وسع كدة" قالتها اميرة وهي تجلس بجانبي على الكنبة
"تعالي" قلتها وانا ممسك بالريموت اتنقل بين القنوات "كويس اننا عرفنا نروح بدري عشان ماتش ليفربول ومانشستر يونايتد هيبدأ"

"ماتش ايه انا عايزة فيلم احنا هناكل مش عايزة وجع دماغ" قالت اميرة
"بس يا بت"
"بت ايه وبتاع ايه هات فيلم"
"انا اللي بحدد نتفرج على ايه" قلتها بعد ان استقرت القناة على الماتش
"ده بأمارة ايه! عشان الكبير يعني!" قالتها وهي تنظر لي
"لا عشان الرجل" قلتها دون ان اعيرها اهتمام بطريقة من حسم النقاش
"مفيش فرق على فكرة" قالتها وبدى على وجهها التحفز. "ده مش سبب"
"لا سبب" قلتها وانا امسك الريموت في يدي استعداداً لاي غدر "احنا اه لنا نفس الحقوق بس احنا مش زي بعض"
"يا سلام! مش زي بعض ازاي! انا عندي رجل واحدة" قالتها ويبدو ان عصبية اليوم كلها قد وجدت منفذ اخيراً لتخرج منه في وجهي
"لا انا ولد انت بنت! انا مثلاً ممكن اخرج متأخر انت غلط. انا ممكن اصاحب انت غلط. انا ممكن اشرب سجاير انت غلط" جاوبت بكل بساطة
"لا انا ممكن اعمل كل ده زي ما انت بتعمله" ردت علي
"جربي كدة عشان اكسر رجلك" قلتها وقد اكتسب صوتي بعض الجدية
"ما انا مش عايزة اعملها.. انا بقول ممكن يعني" قالتها بتراجع ثم وجدت مخرج فاضافت "بس مادام انت ممكن تعمل اللي عايزه برة البيت فانا لي افضلية في البيت"
"عايزة ايه يا اميرة. انا هشوف الماتش" قلتها ناهياً الحوار "افضلية ايه اللي في البيت بس. طب فكري فيهت كدة انت بتلبسي عشان تراعي ان في رجل معاكي في البيت اللي هو انا. ولا انا اللي بقعد مابتحركش من اوضتي عشان البنت اللي هو انت تقعدي براحتك"

"بس بس مافهمتش حاجة انت ايه وبراحتك ايه بتقول ايه انت" قالتها رهي تنظر الي
"يعني انت بتلبسي لبس يليق بان في رجل في البيت. انت اللي بتراعي وجودي مش العكس"
"يا سلام!"
"اه صدقيني" قلتها بابتسامة المنتصر
"لا عندك حق" قالتها ليرتسم على وجهي ابتسامة من فاز بالنقاش قبل ان الاحظ ما كانت تفعله حيث وضعت اميرة يدها على البلوزة من الاسفل ورفعتها فوق راسها خالعة اياها ليسقط كرتي بزيها يترجرجون لثواني قبل ان يستقروا "عندك حق فعلاً زي ما انت قاعد براحتك انا كمان اقعد براحتي"

كانت عيني مثبتة على بزي اختي الممتلئين. كانوا على هيئة كرتين كبيرتين بحلمات وردية باررزة. دققت النظر لثواني لا اصدق قبل ان ارفع عيني لعينها السوداء الواسعة لاستوعب انها مازالت تتحدث "وخلي بالك انت هتتفرج على شوط واحد" قالت وهي تنظر للماتش "وهنقلب نجيب فيلم على مزاجي.. ماشي؟"
لم ارد غير مستوعب ما يحدث. اميرة اختي تجلس امامي وبزيها على بعد سنتيمترات مني
"ماشي؟" كررت اميرة السؤال
"كلي يا اميرة" قلتها وانا ااخذ اول قطعة بيتزا واعلي صوت التليفزيون في محاولة لان اجعل تركيزي نحو الماتش بدلاً من بزاز اختي..

"هو ده ماتش ايه؟"
"دوري انجليزي"
"ودول مين"
"ليفربول ومانشستر"
"وانت بتشجع مين"
"ليفربول"
"هيخسر"
"شكراً" لم تنهي اميرة الكلمة الا وسجل مانشستر الهدف الاول فنظرت اليها بغضب "بتبص لي كدة ليه هو انت اللي حطيت الجون! ده راش.. راشفو.. راشفورد اهو هو اللي حط الجون انا طيبة بشجع زيك عادي"
بقيت ناظراً اليها "ماتتعصبش علي يا عم عتكسب هتكسب" لم ارد "انت هتضربني ولا ايه"
"كلي وانت ساكتة يا اميرة"

مرت الدقائق وليفربول متحكم بالكرة دون فائدة حتى انتهى الشوط الاول
"يلا هات الريموت" قالت اميرة وهي تمد يدها
"بس يا بت" قلتها وانا ابعد الريموت عنها
"بس ايه! انت اتفقت!"
"انا ماتفقتش ولا نيلة"

وقفت اميرة بغضب مما تسبب في رجرجة بزازها امامي "بقولك هات الريموت"
"اقعدي يا اميرة"
"ماشي! ما انا عندي ايد وهاخده" قالت اميرة وهي تدفع الطاولة من امامي قبل ان تميل بجسدها لتحاول الامساك بالريموت "هاته" قالتها
ما ان مالت اميرة الا وصارت بزازها معلقة امامي "بس يا اميرة" قلتها وانا ابعد ذراعي "ماتبقيش طفلة"
"لا انا طفلى بقى" قالتها اميرة وهي ترمي بجسدها كله علي في محاولة لخطف الريموت فرجعت بضهري للخلف لابتعد وبعد ثواني كنت نائم على الكنبة على ضهري بينما تجلس اميرة على بطني كل قدم في جانب وبزها يقف شامخ امامي. رفعت يدي فوق رأسي بعيداً عنها
"هات الريموت!"
"لا" قلتها وقد بدأ العند يتمكن مني خاصة وان استراحة المباراة قد انتهت والشوط الثاني قد بدأ "ووسعي عشان اتفرج"
"هات الريموت بقولك" قالتها بعصبية وهي تميل بنصفها العلوي لتحاول ان تصل للريموت الذي كان فوق رأسي مما ترتب عليه ان صارت بزازها مباشرة في وجهي

كنت نائم على ضهري وبزاز اميرة تتحرك فوق وجهي وهي تفرك في محاولة الوصول للريموت في يدي وبين الحين والآخر كانت حلمة من حلماتها تصطدم بشفايفي فاشعر بحلماتها الناشفة على عكس بزازها الطرية كالملبن التي كانت تحتك بوجهي تماماً

بدأت احاول ان ابعد الريموت عن يدها بان ازحف بجسدي للخلف لأفاجأ بزوبري الذي بالتأكيد كانت منتصب وهو يصطدم بطيز اختي الجالسة فوقي ويبدو انها شعرت به وظنت اني اضربها بشئ حيث قفزت وقالت "ايه ده" ودون ان تلاحظ انه زوبري امسكت به لتحاول ان تبعده. استغرق الامر جزء من الثانية لتلاحظ اميرة ما فعلته فتركت زوبري سريعاً كانها امسكت بكهربا وقد كانت كهرباء بالفعل سرت في جسدي.

بقينا صامتين ثواني ننظر لبعض في صمت مريب وانا مازلت نائم على ظهري والريموت في يدي المرفوعة واميرة تجلس على بطني بعد ان اتبعدت قليلاً عن زوبري ثم قطع صوتها الصمت قائلة "هات الريموت!"
كان الكيل قد طفح عندي فانتفضت بجسدي الكبير خاصة مقارنة بجسدها الضئيل فامسكت برقبتي حتى لا تقع فلففت بها حتى صارت هي من تنام على ضهرها على الكنبة بينما اقف انا امامها.

كانت اميرة الآن تنام على ضهرها على الكنبة وقدميها مفتوحتين وانا اقف بينهما وزوبري المنتصب بيننا. بينما بزاز اختي اميرة المستديرين كل منهم ينام في اتجاه مع الخفاظ على كونهم مشدودين كالعادة. "انا مش قلت اسكتي. عايز اشوف الماتش؟" قلتها وانا اشعر بالعصبية لا اعلم ما ان كانت من الهيجان ام من خسارة ليفربول التي كانت ما زالت مستمرة. كان الدوري مهدد بالضياع ونحتاج الى هدف على الاقل لنحتفظ على الصدارة لكن هذا ليس المهم الآن "مش قلت لك اسكتي" قلتها والعصبية في جسدي
"عايزة الريموت" قالتها اميرة بعند لاجد يدي ترتفع وتنزل على وجهها قلم "انا قلت اسكتي صح؟"
نظرت اميرة لي ولم يبدو عليها الغضب او الخذلان بل على العكس ظهرت ابتسامة خفيفة وكانها توقعت حدوث ذلك
"اه قلت! وانا برضو عايزة الريموت"
لم اشعر بنفسي الا وانا اعطيها قلم اخر على وجهها "شششششش"
"عايزة اشوف فيلم بدل فريقك اللي منكد علينا على طول ده"
هذه المرة صفعتها ولكن بدلاً من خدها كان على بزها الايسر
"اه" قالتها اميرة بشئ من الدلع اكثر من الالم "سيف بس.."
اعطيته صفعة اخرى على بزها الذي كان طري ويترجرج كلما ضربته وهذه المرة لمست حلمتها الناشفة "أي.. لا سيف بجد حلمتي حساسة فعلاً ماتهرجش"

"حلمتك دي بتوجعك!" قلتها وانا امسك حلمة بز اختي بين صوابعي
"اه اه اه.. بس بس"
"لا بس دي انا اقولها وانت تسمعي الكلام! فاهمة؟" قلتها وانا اقرص على حلمتها
"فاهمة فاهمة" قالت اميرة وهي تحاول ان تفلت حلمت بزها المنتصبة من يدي
"تسيبينا نكمل الماتش بقى" قلتها وانا اقرص حلماتها
"أي.. اسيبنا اه اه"
تركت حلمتها وصفعتها على بزها فخرجت منها تنهيدة قبل ان اتذكر شئ اخر فامسكت حلمها بقوة وانا اقول "ومين يا بت الاي بينكد علينا ده"
"ااااااه .. انا انا انا اللي بنكد صدري يا سيف اه"
قرصتها اقوى وقلت "مش ليفربول يعني"
"اييييييي لا ليفربول جميل"
"اه بحسب" ما ان قالت ليفربول جميل الا وسدد اللاعب ساديو ماني تسديدة سكنت شباك مانشستر لتعلن عن التعادل في اخر دقائق فقمت من فوق اميرة اقفز وانا احتفل واجري في الصالة غير مصدق نفس واميرة تنظر الي بتعجب..

بعد ان انهيت الاحتفال قامت اميرة وبدأت تقلدني وتتريق علي لحماسي بمجرد لعبة وبدأت تقفز كما كنت افعل وهي تردد "هيه هيه جون جون هبل هبل" لما اكن اركز فيما تقوله حيث ان مع كل قفزة كان بزها ينط امامي بشكل رائع "جننتكم الكرة.. اهو خلص ممكن نجيب فيلم بقى" قالتها وانا اضع الريموت على الطاولة "اتفضلي"

ثم نظرت اليها لاجدها تفعل شئ غريب حيث شدت مجموعة من المناديل من العلبة الموجودة على الطاولة ثم مدت يدها داخل البنطلون وبدأت تمسح بها بين قدميها عند كسها "انت بتعملي ايه!"
"حاجات بنات خليك في حالك" قالتها وهي تخرج المناديل من عند كسها وتلقيها في الباسكيت ثم امسكت بالريموت حولته للدي في دي وشغلت فيلم 50 shades of grey وسحبت قطعة بيتزا وقالت لي "اتفرج اتفرج"

في البداية حابب اشكركم كلكم على تعليقاتكم المشجعة ورسائلكم وإعجاباتكم بالقصة..
الكاتب بيكتب لاجل هدف وانا هدفي واضح من البداية وهو الوصول بالقصة دي لانها تكون من افضل القصص اللي مرت على الموقع وده مش هيحصل الا بمساعدتكم فشكراً لكم

—————————————
الجزء الخامس

ــــــــــــــــــــــ




رميت جسمي على الكنبة منهك مرتدياً فقط البوكسر الأزرق. كان البوكسر مثل شورت قصير بالكاد يغطي فخذي وكان ضيق مما ابرز انتصاب زوبري ااذي كان نصف منتصب على هيئة خيمة أمامي..
جلست أميرة بجانبي مرتدية بنطلونها الأحمر في اسود ووضع كلانا قدمه على الطاولة أمامه.

كانت أميرة ما زالت لا ترتدي شئ يغطي نصفها العلوي فما ان جلست ورفعت رجلها على الطاولة الا وتدلى بزيها على بطنها المستقيمة ولكن بها استدارة صغيرة على عكس بطني التي كانت مقسمة بالعضلات.
نظرت اليها وقلت "مش كفاية بيبسي بقى بدل ما هيطلع لك كرش"
"بس يلا كرش ايه ده انا موديل" قالتها وهي تمسك ببزيها بيديها الاثنتين وترفعهما لأعلى لتكشف عن بطنها "طب بذمتك دي مش بطن موديل" قالتها وهي ممسكة ببزيها فكان المنظر مربك لي فتمتمت "لا موديل بصراحة" وقد بدأ الدم يجري الى زوبري فحاولت ان اغير الموضوع "شغلي الفيلم"

"ماشي" قالتها أميرة وهي تترك بزيها فيسقطوا على بطنها ويبدأوا في الرجرجة. ثم مالت أميرة بنصفها العلوي لتناول الريموت فتهاوى بزيها متأرجحين قبل ان ترجع بظهرها وتستقر
ضغطت اميرة على زر التشغيل لفيلم 50 shades of grey ومالت برأسها على كتفي وهي تقول "اتفرج اتفرج يمكن تتعلم حاجتين ينفعوك"

بدأ الفيلم الذي جذب انتباهنا بشكل كامل. كانت احداث الفيلم تدور حول كريستيان جراي رجل الأعمال الملياردير بسن الثلاثين ووقوعه في الحب مع اناستيثا بطلة الفيلم فقط لتكتشف اناستيثا ان حبيبها سادي يحب ان يعذبها ويضربها او هكذا ظنت. مع مجريات الفيلم تكتشف ان الحقيقة انه لا يريد إيذائها بقدر ما يريد ان يتحكم بها. ان يكون المسؤول عنها، ان يهتم بها ويكافئها او يعاقبها، ان يكون في حالة تحكم في كل ما يخصها..

اخذت احول عيني بين الفيلم وبين اميرة الساندة على كتفي تشاهد باهتمام منقطع النظير دون كلمة حتى جاء المشهد الاخير في الفيلم حيث امسك كريستيان حبيبته وخلع لها البنطلون وجعلها تميل قبل ان يجلدها بالحزام على طيزها..
في تلك اللقطة وجدت أميرة تعض على شفتها السفلى كما انها غيرت من وضع قدميها قليلاً كأنها غير مرتاحة في جلستها

"وانت ايه رأيك في الكلام ده" قلتها بعد انتهاء الفيلم وبينما اقوم لأقف وبرغم محاولتي الا يظهر انتصاب زوبري داخل البوكسر الا انه كان ظاهر تماماً وانا واقف كخيمة منتصبة أمامي

"في الفيلم؟" سألت أميرة وهي تعتدل في جلستها فانزلت قدميها ثم تمطعت بفتح يديها لأرى بوضوح الخط الفاصل بين بزيها المستديرين

"في كريستيان مش فاكر مين" قلتها وانا امرر يدي في شهري الطويل
"يعني اعتقد ان كل البنات بدرجة او اخرى عايزين كدة" قالتها وهي تنظر عند قدميها وظهرها مائل للأمام وبزها متدلي امامها
"عايزين حد يضربهم؟" قلتها وانا ارفع حاجبي في تعجب
"مش بالظبط. هم عايزين حد يتحكم فيهم، يخلي باله منهم، يبقى مسؤول عنهم، خايف عليهم" قالتها وهي ما زالت تنظر للأرض لا تواجهني ثم اضافت "الضرب ده بنات وبنات بقى"

اتجهت نحو باب الصالة في الطريق لغرفتي "وانت انهي بنات؟"
"خليك في حالك" قالتها وهي تقف مما تسبب في رجرجت بزها ثم اضافت "انا داخلة انام"

دخلت حجرتي واخذت بوكسر اسود الذي سأنام فيه لكني قررت ان ااخذ شاور قبل ان انام فأخذت منشفة والبوكسر ودخلت الى الحمام

فتحت الماء الدافئ ووقفت تحته وانا اشعر بأنسيابه على جسدي وهو يمر من بين شعري الطويل الى ظهري وصدري العريضين وبطني المقسمة بالعضلات قبل ان يمر الماء الى فخذي وفوق زوبري الذي كان لازال منتصب قليلاً.
لا اتدعي ان زوبري خارق لكنه اطول من المتوسط او هكذا قرأت حيث يبلغ طوله ظ¢ظ¨ سم وهو منتصب كما كان عريضاً وملئ بالعروق. حقاً لا اتذكر اخر مرة استخدمته سواء وحدي او في احدى المغامرات النسائية.. لقد ضغطتني الحياة وخصوصاً بعد الحادث لم يعد عندي وقت حتى لتفريغ طاقتي حتى اني اصبحت اهيج من اقل شئ ولكم في أفعال أميرة عبرة..

مرت بضع دقائق والماء يجري على جسدي قبل ان ابدأ في وضع الصابون على يدي وتغطية جسدي به من صدري لرقبتي الطويلة

في تلك اللحظة سمعت صوت فتح الباب "أميرة انا باخد شاور"
جاء صوت أميرة من خلف الستارة "انا مزنوقة يا سيف دقيقة وهخرج خليك في الدش"
قالتها أميرة قبل ان اسمع صوت تحرك بلاستيك حيث يبدو انها جلست على التواليت. لم اعرف بماذا ارد فسكت. مرت دقائق ثم قالت اميرة "سيف انا مش عارفة من الدوشة اللي انت عامله متوترة"
"يا بنتي مزنوقة ولا مش عايزة تعملي!" قلتها وانا متوتر من الموقف
"مزنوقة وعايزة بس مش عارفة اقفل المياة ثانية واعمل نفسك مش موجود"
"اقفل مياة ايه انا جسمي كله صابون"
"ثانية بس"
"ماشي يا اميرة.. لما نشوف اخرها" قلتها وانا اغلق الماء ثم انتظرت ثواني وبدأت استمع لصوت سرسوب ماء حيث يبدو ان اميرة قد بدأت
"اشغل المياة؟"
"عرفت منين؟" سألت اميرة بصوت محرج
"عرفت منين ايه دي مدينة نصر سمعت صوت البيبي وهو نازل"
قلتها وانا اشغل المياة "في ايه الحنفية باظت ولا ايه؟"
اجابت اميرة "يا خبر يا سيف شكل المياة قطعت.. الشطافة مابتطلعش مياة" قالتها اميرة ثم قالت "يا سيف مفيش مياة"
"يا اميرة اتنيلت عرفت هعمل ايه يعني"
"هات مياة من الازايز اللي تحت حوض المطبخ.. اتصرف انا مش هيمفع اقوم ببيبيهي انا"
"يادي اليوم الاسود" قلتها وانا اخرج رأسي من الستارة لأجد اميرة جالسة على التوليت وضامة يديها الاثنتين حيث اصبحوا لين قدميها تداري بهما كسها ضم يديها جعل بزيها مضغوطين بين ذراعيها بحلمتيها الورديتين. في الأسفل كان فخذي اميرة منغلقين على ذراعيها بينما عند أسفل قدمها كان البنطلون مازال عند رجلها وبداخله كيلوت اسود يبدو انها كانت ترتديه.. "ناوليني فوطة طيب يا اميرة اغطي نفسي"
"انا. مش هقوم. كدة." قالت اميرة بعند وهي تنظر لي

لم يكن امامي حل فخرجت من خلف ستارك البانيو بجسدي العاري المغطى بالصابون وزوبري الكبير نصف منتصب مدلدل أمامي. لاحظت ان عين أميرة مثبتة على جسدي وقد ضمت فخذيها على ذراعيها اكثر.
مشيت ببطئ نحو باب الحمام حتى لا انزلق وضهري في اتجاه اميرة تستطيع ان ترى ضهري الممتلئ بالعضلات وطيزي المشدودة وانا اتحرك نحو الباب..
وانا في الطريق للخارج لاحظت وجود فرشة اسنان ساقطة على الارض فانحنيت لآخذها. اثناء انحنائي استوعبت ما تراه اميرة فقد كان امامها طيزي وانا حامي ظهري وبين قدمي تدلدت بضاني وزوبري بينهم جميعاً فوقفت سريعاً واكملت سير نحو الباب

ذهبت الى المطبخ واحضرت خمس ازايز مياة -ما استطعت حمله- وعدت الى الحمام وضعت اربع ازاي على جانب البانيو لاغسل الصابون واخذت زجاجة وذهبت بها الى اميرة وانا زوبري يتهاوى امامي

جلست اميرة على التواليت ويدها اليسرى مازالت بين فخذيها بينما امسكت بمنديل في يدها اليمنى ومدتها امامها فكببت بعض الماء عليها
امسكت اميرة المنديل وازاحت يدها اليسرى لينكشف امامي كس اختي. كان كس اميرة منتفخ ولونه وردي يميل للأحمرار وكانت شفتيه مكتظتين. كان مسها يغطيه بعض الشعر الخفيف.
فتحت اميرة قدميها امامي ومسحت كسها بالمنديل قبل ان ترميه في الباسكيت وتقول "شكراً يا عم" لمحت بعيني كيلوتها الذي كان داخل البنطون لاجد فيه اثار بيضاء يبدو انها من سوائل كسها.
قامت اميرة ورفعت الكيلوت والبنطلون واتجهت لتخرج من الحمام ودخلت انا لاكمل الشاور

في البداية اود ان اعتذر عن التأخير لظروف العمل ولكن ها هو جزء جديد تستطيعوا ان تستمتعوا به..
اشكركم على تعليقاتكم وتشجيعكم ورسائلكم المستمرة واتمنى لكم قراءة ممتعة..

————————————-

الجزء السادس

ــــــــــــــــ



استيقظت في صباح اليوم التالي وكان يوم الخميس على صوت خبط على الباب..
"مين؟" سألت وصوتي يغلبه النوم
"يعني هيكون مين!" ردت اميرة "اخش؟"
شدت البطانية لاداري جسدي العاري وقلت "ادخلي" ففتحت الباب ودخلت
كانت اميرة ترتدي بنطلون اسود قطن ولا ترتدي شيئاً من فوق وبزازها تترجرج مع كل خطوة وهي تدخل الأوضة فقلت "انت مش ناوية تغطي اشيائك خلاص يعني؟"
"انت ناوي تلبس تيشيرت في الشقة؟" سألت وهي تنظر لي
"في فرق بيننا"
"طول ما انت مقتنع بكدة انا مش هلبس حاجة.. قوم عشان تفطر" قالتها ثم استدارت لكي تخرج من الباب وعيني مثبتة على ضهرها الأبيض
قمت مسرعاً وارتديت بوكسر شورت لونه أزرق وزوبري منتصب بداخله كعصابة واضحة وخرجت من الباب "يا بنتي اللي بتعمليه ده جنان ماينفعش تمشي صدرك كدة وانا موجود" قلتها وانا ادخل الصالة لاجدها تعد طاولة الطعام وبزها يتأرجح كلما استدارت بجسدها
"لا انا شايفة انه عادي انت متضايق ليه" قالتها وهي ممسكة بالصينية "هتفطر ولا ايه؟" سألت وهي تجلس وتبدأ في الطعام فجلست على الكرسي المقابل لها وانا بدأت ااكل ثم قلت "يخرب بيت الجنان" وانا انظر على بز اختي المتدلي امامي بحلماته الوردية

بدأت اراقب جسد اميرة وهي تأكل ففي كل مرة ترفع يدها الاحظ كم هو خالي من الشعر تحت باطيها كما كنت اراقب تحرك بزها وترجرجه مع كل حركة ولم يقطع حبل تفكيري الا صوت التليفون

امسكت بالتليفون لاجد رقم صديقي حسن
"ايه يابو علي"
رد علي حسن قائلاً ان هناك حجز للعب كرة في المساء فتحمست وقلت "دايس طبعاً هو حد يقول للكرة لا"
الا ان حسن قرر ان يفاجئني انه لعب دون المستوى لانه سيحضر خطيبته واصدقائها وانه مجرد مسرحية لكي تجرب حطيبته شعور لعب الكرة
"خطيبتك ايه يا حسن وقرف ايه! ايه دخل النسوان في الكرة بس"
بدأ حسن يعطيني في اسباب واهية ففهمت منها ان خطيبته قد اجبرته على هذا الفعل ولم يكن اقتراحه فقلت له "هاجي يا عم هاجي بس يا ريت يكون اصحابها حلوين"
ضحك حسن ووعدني انه هيظبطني مع احلى واحدة من اصدقائها ثم اغلق الهاتف..

انهيت المكالمة ونظرت لاميرة التي قالت "انا هاجي الحجز ده على فكرة" وهي تهرش في بزها
"ماينفعش.. انا هروح العيادة بعد كدة هطلع من هناك على الملعب"
"هاجي معاك عادي" قالت اميرة
"مفيش الكلام ده.. خليكي انت بقى قالعة نص ملط في البيت"
"لا لا" قالت اميرة بسرعة وهي تتناول تيشيرت ابيض من على الكنبة وتضعه على رأسها "هي البنت لها غير عفتها يا سيف عيب لا. اديني لبست خدني معاك"
"طيب يلا انا هلبس وانزل" قلتها وانا اقوم وادخل على حجرتي ففتحت اميرة الباب ونظرت الي "هو احنا هنروح العيادة بلبس الكرة؟"
"اكيد لا يا اميرة.. هاتيه معاكي في شنطة" قلتها وانا اعد شنطة الكرة

ارتديت قميص ابيض وبنطلون رمادي وحذاء بني واخذت شنطة لعب الكرة وخرجت لاجد اميرة في انتظاري مرتدية چيبا سوداء تصل لأسفل ركبتها وبلوزة بيضاء نص كم وقد ربطت شعرها ديل حصان وتحمل في يدها شنطة كبيرة.. "يلا بينا؟" سألت أميرة
"يلا.. وبقولك ايه! تيجي العيادة تحترمي نفسك ماتعمليش زي المرة اللي فاتت"
"انا محترمة! شوف اللي كنت بتلعب في حاجاتها قول لها كدة"
"بت!"
"حاضر ماتزعقش"

وصلنا الى العيادة وقابلتنا فريدة التي قالت "لا ده القمر هيزورنا كل مرة نتعود على كدة ولا ايه"
ضحكت اميرة وسلمت عليها ثم اتجهت الى مكتبي لتأتي فريدة وتقول "هي حالة واحدة انهاردة يا دكتور انا عارفة الخميس بتاع الخروج"

خرجت فريدة ومرت دقيقة قبل ان تدخل سيدة طويلة وجسدها منحوت. كانت ترتدي بنطلون چينز ضيق للغاية حتى انه قد رسم استدارة طيزها بشكل كامل وفوقه بلوزة سوداء نص كم ضيقة لدرجة اني اكاد ارى بزيها على شكل دائرتين سيفجران التيشيرت الضيق كما اني اعتقد اني استطيع ان ارى حلماتها بارزة الا اني لم اكن متأكد بسبب اللون الاسود. وكان شعرها مربوط على هيئة كحكة فوق رأسها

جلست السيدة امامي بينما اميرة كانت تجلس على الكرسي بجانبي وقالت "انا مادام شيرين دكتورة في كلية فنون جميلة"
"اهلاً وسهلاً يا دكتور خير مالك" اجبتها وانا أتفحص الملف الخاص بها امامي كان عمرها ظ£ظ£ عاماً.
اجابت "انا عندي دور برد قاتلني بقالي اسبوع اهو وخدت مضاد حيوي ومفيش فايدة بييجي معاه ضيق تنفس وكحة متعبة اوي"

"طيب هستأذنك تقعدي على السرير هناك" قامت شيرين من على الكرسي وجلست على السرير ورجلها مدلدلة لم ترفعها فاقتربت منها وانا اضع السماعات في اذني وقلت "ممكن نرفع التيشيرت شوية عشان نسمع كدة"
"اكيد" ردت وهي ترفع التيشيرت وتخلعه تماماً بشكل كامل لأتفاجئ ببز ضخم لا يعطيه شئ يسقط امامي ويترجرج. كان بزيها بالتأكيد اكبر من بز اختي الا انهما كانا متدللين على عكس بزاز أميرة التي كانت مشدودة ومستديرة "انا مارضتش البس برا عشان ضايق الدكتور المرة اللي فاتت" قالت شيرين

"مفيش مشكلة" ردت عليها وانا اراقب اميرة التي ربعت يديها فوق صدرها ويبدو انها قد شعرت بالغيرة بسبب ان بزها اصغر من البز الذي كان معروض امامها
تجاهلت الأمر واقترب ووضعت السماعة على صدر شيرين وقلت "ممكن تاخدي نفس عميق"
سألتها فبدأت تأخذ انفاس عميقة ليمتلئ بزها الكبير بالهواء وترتفع حلماتها البني الغامقة لأعلى ثم تفرغه ليتهاوى بزها مرة اخرى.. كررت الأمر ثلاثة مرات
"تمام تمام" قلت وقبل ان اشرح وجدتهت تمسك بيدي وتضعها على بزها لأشعر ببزها الطري بين اصابع يدي وقالت "انت كشفت عشان تقول تمام.. ده الدكتور اللي كان هنا هراني كشف"
لم ادري ماذا افعل وانا امسك ببزها في يدي فتركت بزها قليلاً لاسمع صوت اميرة من خلفي يقول "مادام شيرين مش كدة؟" في رسالة استنكار واضحة
"اه مادام شيرين في مشكلة مع الانسة يا دكتور"
نظرت لاميرة ثم لشيرين وقلت "لا تمام"
"طيب بما انه تمام بقى" قالت شيرين وهي تقوم وتنظر في حقيبة يدها دون ان ترتدي شئ يغطي بزها "فانا معلش عايزاك تديني الدوا ده" قالتها وهي تخرج العلبة من شنطتها ثم اكملت وهي تنظر لاميرة "اصل جوزي مابيعرفش يدي لبوس خالص"

نظرت في يدها لاجدها تمسك بدواء مشهور خافض للحرارة. فقلت لها "طبعاً بس.."
"بس ايه يا دكتور.. شوف شغلك لو سمحت"
قالتها وهي تفتح زرار البنطلون الجينز الضيق وتبدأ في انزاله لتقف امامنا مرتدية كلوت اسود جي سترينج وهو نوع كلوتات فتلة يخترق بين فردتي الطيز بالكامل..
"حاضر" قلتها وانا اقف في انتظارها واميرة بجانبي لا تستطيع استيعاب ما يحدث
وضعت شيرين يدها في الكيلوت وانزلته لاسفل ليبدأ انكشاف كسها امامي وكان خالي تماماً من الشعر.

ثم بخطوات واثقة كانت بزاز وطيز شيرين تهتز معهت اتجهت للسرير ونامت على بطنها ثم وبدون تعليمات مني فتحت بيديها الأثنين فردتي طيزها وقالت "يلا يا دكتور" ثم نظرت في عيني وقالت "عشان مستعجلة اوي"
اخرجت لبوسة من العلبة واقتربت منها لاجد خرم طيزها مفتوح امامي. امسكت باللبوسة وبدأت اضعها في طيزها لتبدأ تقول "اه اه براحة يا دكتور.. اه براحة اصله ضيق اوي"
بدأت اضغط اللبوسة للداخل "اه اوووي"
ضغطتها حتى دخلت وكنت سأرفع صباعي فقالت "زقها جوى اوي عشان بتخرج يا دكتور" فدفعتها بصباعي للداخل حتى بدأ صباعي يدخل في خرم طيزها وفي تلك اللحظة تركت شيرين فردتي طيزها لتغلقهم على صباعي وهي تقول "شكراً يا دكتور" فسحبت صباعي سريعاً من داخل خرم طيزها الضيق

قامت استاذة شيرين وارتدت ملابسها وشكرتني وخرجت لتنظر لي اميرة وتقول "هي العيادة دي محدش محترم بيخشها"
ضحكت ولم ارد فقالت "لا بجد انت معلق لوحة اكشفي طيزك وانت داخلة؟"
"بت احترمي نفسك" قلتها وانا ابدا في خلع زراير قميصي لارتدي ملابس الكرة
"احترم نفسي ايه بس! انت مش شايف اللي بيحصل"
"طيب غيري عشان مش هتعرفي تغيري في الملعب" قلتها وانا اكمل خلع ملابسي

رفعت اميرة التيشيرت فوق رأسها ليظهر امامي سنتيان ابيض كانت ترتديه وهو ممسك ببزيها وضاممهما معاً ثم استادارت لتخرج سنتيان اخر من شنطتها كان لونه ازرق فاتح
"هتغيري البرا كمان"
"اكيد" قالت اميرة "يعني اكيد مش هعرق في اللي هروح به"
"ماشي ياختي" قلتها وانا اقف بالبوكسر الازرق وابدأ في ارتداء الشورت
"انت مش جايب بوكسر تاني؟" سالت اميرة
"لا انا هعرق واروح به عادي انا معفن" قلتها وانا ارتدي تيشيرت ليفربول الاحمر واضع ملابسي في الشنطة

جلست على الكرسي انهي التقرير الذي كان امامي وانا اراقب اميرة. وقفت اميرة في البداية تخلع السنتيان الذي كانت ترتديه فتنفس بزيها الصعداء وهم يخرجون قفزاً الى الهواء. فقط ليتفاجئوا بسنتيان آخر يضمهما معاً. كان المشبك الخاص بالسنتيان الثاني من الأمام فشاهدت اميرة وهي تضم بزيها معاً لكي تغلقه ثم امسك ببزيها وهم في السنتيان وهزته لتعدله..
بعدها بدأت اشاهد اختي وهي تدفع الچيبا لأسفل لتظهر امامي وهي ترتدي كيلوت ابيض قطن عليه قلوب حمراء
"بص في ورقت عشان هغيره" قالت اميرة
"ماشي" قلتها وانا انظر عليها دون ان احرك عيني وبدأت اشعر بالدم يجري الى عروق زوبري

استدارت اميرة ومالت لتخرج شيئاً من الشنطة لارى جسد اختي من الخلف وهي ترتدي فقط السنتيان الكيلوت. كانت طيزها ظاهرة على شكل كرتين كبيرتين داخل الكيلوت تستطيع ان تلمح تحركاتهما وهما يرتفعان ويترجرجان كلما مالت بجسدها
"اوفف شكلي نسيت البانتي" قالت اميرة وهي تنظر في الشنطة
"مش مشكلة بقى العبي بده وخلاص يا اميرة" قلتها وعيني لم تتحرك من على طيز اختي

"لا انا هلعب من غير بانتي وخلاص كدة كدة البنطلون اسود" قالتها وهي تخرج بنطلون قطني اسود من الشنطة ثم قالت "اوعى تبص"
"انجزي يا اميرة هنتأخر"
"حاضر" قالت اميرة وهي تخلع الكيلوت امامي وهي مازالت تعطيني ظهرها لتظهر طيزها البيضاء الكبيرة المستديرة امامي شيئاً فشئ
ثم بدأت تبان فلقة طيزها كخط مرسوم بين دائرتين كبيرتين من اللحم الطري
اخذت اميرة تخلع الكيلوت وعيني ثابتة عليها لا تتحرك ثم مالت بضهرها لتمسكه من الأرض وهي فاتحة قدميها قليلاً لتظهر امامي طيزها البيضاء وكسها المدلدل بين فخذيها من الخلف قبل ان تقوم سريعاً
ثم تناولت البنطلون وبدأت ترتديه برفع رجل ثم الاخرى وفي كل حركة كنت انظر بين فخذيها فالمح جزء من اسفل كسها وانا اراقب رجرة طيزها الطرية

ارتدت اميرة البنطلون ثم ارتدت تيشيرت اسود رياضي واسع فوقه ونظرت لي وقالت "ايه رأيك؟"
"انت جاية تحكمي؟"
"بس يلا! الاسود ده شياكة"
"طب يلا يا عم جمال الغندور"
"مين ده!"
"حكم جتك نيلة في معلوماتك الكروية"

اتجهنا الى الملعب ووصلنا لنجد الجميع في انتظارنا
كان هناك ظ¤ اولاد هم ابو حسن وحسن واخوه الصغير واخو خطيبته الصغير ايضاً وانا كنت خامسهم
بينما كان هناك خطيبة حسن وثلاثة من صديقاتها واميرة كانت خامستهم

بدأت المباراة وكالعادة كان مستوى البنات اقرب للطبيخ منه الى كرة القدم مما حعل الماتش كوميدي الا انه كان شئ آخر يشدني..
فقد كانت عيني تدور في الملعب لارى اي واحدة معها الكرة وهي تجري فالاحظ بزازها التي كانت نقفز امامها.. في البداية كنت اتجنب اي احتكاك كنوع من الاحترام لكن مع سخونة اللقاء بدأ الموضوع بلمس كتفي في كتف بنت منهم ثم تحول الامر مع مرور الوقت لاحتكاكات كان عقلي يترجمها لافعال جنسية كتلك المرة التي حاولت احداهن ان تمر بالكرة فانتهى الحل بالكرة تمر وهي تصطدم بي او بمعنى اصح اجدها في حضني وبزازها مفعوصة في صدري او تلك المرة التي حاولت خطيبة حسن ان تمنعني من الوصول للكرة بوضعني خلفها والكرة امامها لينتهي الحال بي احك نفسي في طيزها من الخلف وانا احاول الوصول للكرة

استمر اللعب كنت مستمتع للغاية من اللمسات واللقطات التي كانت تتسبب في هيجاني حتى ان زوبري ان واضح انه منتصب وكنت متأكد ان كل البنات في الملعب يعرفن وخاصة انه احتك بهم كلهم على الاقل مرة في كرة مشتركة

كان باقي على ميعاد انتهاء اللعب ظ،ظ* دقائق حين اخذت اميرة الكرة وبدأت تجري بما تبقى لها من سرعة نحو المرمى وانا اراقبها من الخلف ويحمسني فكرة معرفتي انها لا ترتدي كيلوت وهي تجري ثم حدث كل شئ في لحظة وقفت اميرة ثم سقطت على الارض وبدأت تتألم

جريت نحوها وانا اشك انها قد اصابها شد عضلي. "اميرة انت كويسة؟" قلت بمجرد ان اقتربت فامسكتني من التيشيرت وشدتني تجاهها وقالت في اذني "في وجع اوي بس الحتة اللي بين رجلي مش قادرة"
"دي العضلة الضامة شدت" قلتها وقبل ان ترد نزلت وحملتها نائمة على يدي وبدأت اتحرك نحو العربية وانا اقول "اشوفك الاسبوع الجي يا حسن"
رد حسن "اميرة تمام؟"
"اه شد خفيف بس انا هتعامل"
"طيب طمني عليها لما تروح"

بينما احكل اميرة على ذراعي كانت تتلوى من الالم وكنت اشعر جيداً بطيزها التي لا يفصلها عن ذراعي الى البنطلون القطن

وضعت اميرة في كرسيها في السيارة وخي تصرخ من الالم وركبت وما ان تحركت بالسيارة الا وقلت لها ان ترجع الكرسي للخلف حتى تكون نائمة وتفتح قدميها قدر المستطاع
فعلت اميرة مت طلبت وبالفعل شعرت ببعض الراحة في الربع ساعة حتى وصلنا للبيت

نزلت من السيارة وحملت اميرة على يدي مرة اخرى حتى وصلنا لبال الشقة ودخلنا فدخلتها على سريري وقلت لها ان تنتظرني
"هتعمل ايه" قالت بتوتر
"هو انا مش دكتور؟ سيبيتي افكها لك بقى.."
قلتها وذهبت لاحضر بعض الثلج وعدت "اقلعي البنطلون"
"انت اهبل! انا مش لابسة حاجة تحته"
"خلاص قومي البسي"
حاولت اميرة ان تتحرك "اه اه مش قادرة اتحرك"
"خلاص اتنيلي اقلعي"
"قلعني طيب عشان فعلاً مش قادرة" قالت وهي تفرد ظهرها على سريري وتستسلم للألم

مسكت البنطلون القطن الاسود الخاص باميرة شيئاً فشئ لينكشف امامي غي البداية عانتها المغطاه بشعر اسود قصير للغاية بدأت اشد البنطلون لأسفل اكثر ليظهر امامي كس اختي المغطى بالشعر الخفيف. كان كس اميرة عبارة عن شفتين مكتظين فقط شفتيه الداخلتين بالداخ بالكامل الا ان البظر كام بارز قليلاً في اعلى كسها
كان كس اميرة امامي ولا اصدق ما اراه لم يكن هو فقط امام عني بل ان رائحته كانت تفوح في الغرفة وتمنيت للحظات ان اضع وجهي بين قدميها والحسه ولكني سرعان ما استجمعت انها اختي

في البداية امسكت بالثلج في يدي ثم قلت لها "احم افتحي رجلك"
كان وجه اميرة شديد الاحمرار من الخجل وهي تفتح رجلها بقدر استطاعتها ليفتح كسها قليلاً امامي. ما ان انفتحت شفتي كس اختي قليلاً الا وحدت خيوط من البلل تغطيه

تجاهلت الامر حتى لا احرجها اكثر وامسكت بالثلج ووضعته عند مكان العضلة الضامة فين كسها وفخذها على الجانبين وبدأت احركه فكنت احك معه كس اختي كأني لا اقصد لكني في الحقيقة كنت مستمتع بالبلل الذي بدأ يكثر على فتحة كس اختي ووجهها بعد ان اغلقت عينيها وعضت على شفتها السفلة بين اسنانها وكأنها تحاول ان تكتم آه تريد ان تخرج من فمها

بقيت ادعك الثلج ومعه ادعك كس اختي حتى ساح الثلج في يدي. بعدها انتقلت للمرحلة الثانية من العلاج وهو التمرينات العضلية
وقفت بين قدمي اميرة وامسكت كل قدم في يد ثم ثنيت ركبتيها وبدأت ادفهم نحو وسطها..
كانت عملية مؤلمة لكنها لازمة لفك العضلة
بدأت اميرة تصرخ في كل مرة ادفع ركبتيها نحو صدرها من الألم وكنت ادفهم بكل جسدي وانا واقف بين قدميها مما يتسبب عليه ان زوبري المنتصب داخل الشورت كان يحتك بكس اختي العاري
اخذت اردد الفعل اكثر من مرة لكي افك العضلة لكن لو وقفت من الخارج لبدا لك الأمر اني اخ ينيك اخته
"كفاية يا سيف مش قادرة اااااه" صرخت اميرة فاكتملت صورة فيلم السكس
"معلش عشان تفك"
"طب مش قادرة اه براحة طيب دوس براحة"

استمر الأمر لدقيقتين ثم قلت لها ان العلاج انتهى لليوم وانها ستسمر على سلسلة تمرينات سأخبرها بهم على مدار الأيام القادمة.. واخذت خطوة للخلف لأشاهد اختي تنام على سريري نصف عارية وكسها مبلول لدرجة ان نقاط البلل تتساقط على ملايتي

في البداية اود ان اشكركم جميعاً على التعليقات الجميلة والرسائل اللطيفة والمشجعة واعتذر عن التأخير الغير متعمد واؤكد ان حبكم ورسائلكم هي الدافع الاساسي لي للاستمرار
واليكم الفصل الجديد

———————————
7
ــــــــــــ


وقفت اراقب اميرة وهي تقوم من على السرير ونصفها السفلي عاري تماماً وقد كانت تسير بخطى واسعة وقد فتحت قدميها قدر المستطاع حتى وصلت لحجرتها واغلقت الباب فنمت..

مرة الاسبوع التالي بلا احداث مهمة باستثناء مجموعة من التمارين اهمها الsquats او انها تفتح قدميها وتبدأ في ثني ركبتها بالنزول ثم الوقوف لتضغط على العضلة الضامة وقد كنت اجلس خلفها لأتأكد من انها تقوم بالتمرين بطريقة صحيحة وبالتالي كنت اشاهدها وهي تنزل بطيزها فيضيق البنطلون عليها واراها مرسومة ثم تقف هكذا.

مر الاسبوع على هذا النحو حتى عادت اميرة لكامل صحتها وبدأت تسير دون اي مشاكل.
"ما عشان مش بتلعبي اي رياضة قعدتي شهر مفشوخة" قلتها وانا ممسك بسندويتش الافطار لذي جهزته اميرة
"او لان الدكتور مش قد كدة" قالت اميرة وهي بتضحك
"بت! احترمي نفسك" ضحكت اميرة قبل ان تسألني "هتعمل ايه انهاردة!"
"عادي هروح العيادة ومنها هروح للعب الكرة مع حسن وكدة"
"ماشي يا دكتور ماتتأخرش عشان هبقى في البيت زهقانة لوحدي" قالتها اميرة بنظرة مستعطفة
"حاضر هحاول" قلتها وانا اقوم من على الطاولة قبل ان تقول اميرة.. "اه نسيت اقولك"
"خير؟"
"ميادة جارتنا اللي قدامنا كانت بتقولي ان عندها مشكلة وخدت مني عنوان العيادة فممكن تجيلك"
"تنور.. يا ريت ماتبقاش ناوية تيجي من غير فلوس عشان كدة انا اللي هدفع. صاحب العيادة مابيرحمش" قلتها وانا ابتسم ومتجه لحجرتي فجائت اميرة خلفي وقالت "من غير فلوس ايه! دي جوزها حسن الشبراويشي اكبر تاجر اثاث في مصر"
"الرجل ابو كرش ده؟" قلتها متعجباً ان يكون بهذه الاهمية
"كرشه ده مليان فلوس قد كدة! هو شبه التلاجة بس فلوس مابتخلصش"
"انا برضو بقول ايه اللي مصبر الغزال على الخرتيت"
"اكيد بتحبه" قالتها اميرة وهي تضحك
"انا كمان ممكن احبه بصراحة بفلوسه دي" وضحكنا واميرة واقفة على باب حجرتي تتحدث وانا ارتدي ملابسي دون تغيير البوكسر الأسود الذي كنت ارتديه يومها
لبست بنطلون أبيض وقميص اسود وحذاء اسود واخذت شنطة لبس كرة القدم الخاصة بي واعطيت اميرة قبلة على خدها ونزلت..

وصلت الى العيادة وما ان دخلت حتى وجدت مادام ميادة في انتظاري فسلمت عليها وقلت لها "هخش اجهز الدنيا وابقى مع حضرتك.. دقيقتين بالظبط"

دخلت الى المكتب وجلست. كانت ميادة سيدة في اوائل الثلاثينات من عمرها كانت ميادة تقص شعرها قصير جداً حتى انه كان اقصر من شعري الذي كان مربوط في هيئة ديل حصان بينما كانت تترك هي شعرها بالكاد يصل الى كتفها وكان جسدها نحيف وقصير وعادة ما ترتدي سويتشيرتات واسعة عليها فلا تستطيع ان تميز تفاصيل جسدها بالاضافة الا ان ملابسها عادة ما تكون طويلة عليها كالسويتشيرت الاسود الذي كانت ترتديه الآن ويصل فوق ركبتها بقليل وترتدي تحته ليجينجز رمادية وحذاء رياضي ابيض

جلست واستقريت على المكتب وطلبت من فريدة ان تسمح لميادة بالدخول.
دخلت ميادة وجلست امامي وقالت "ازيك يا سيف؟"
"تمام تمام انت عاملة ايه؟"
"انا تمام" قالتها وهي تمسك بكم السويت شيرت الطويل
سكت قليلاً ثم قلت لها "بتشتكي من حاجة طيب؟"
"عايزاك تكتب لي روشتة بس بالدوا ده" واعطتني ورقة نظرت بها لاجد دواء مضاد للاكتئاب مكتوب
"بس ده دوا لازم دكتور نفسي اللي يكتبه لان له آثار جانبية صعبة" قلتها وانا انظر لها ومتعجب من ان تكون ميادة تعاني من الاكتئاب
"ما انا باخده عشان كدة" قالتها وهي تنظر على يدها دون ان ترفع عينها
"عشان ايه مش فاهم"
"الاثار الجانبية انا مش مكتئبة فعلاً"
"انت عارفة ايه الاثار الجانبية؟" قلتها وانا انظر لها متعجب
"اها عارفاها"
"ده ممكن يسبب لك اكتئاب فعلاً بالإضافة لهمدان على طول وقلة طاقة وخمول وغيره"
"لا انا معرفش كل ده انا عارفة انه بيقلل الرغبة وكدة" قالتها وقد بدى عليها الاندهاش قليلاً وربما اللستيعاب لاشياء كانت تواجهها ولا تعرف اسبابها
"الرغبة في ايه" سألتها
"الرغبة الجنسية" قالتها كأنها شئ بديهي واضح
"اوه سوري!" قلتها وانا اشعر بالغباء ثم قلت لها "بس ليه!" سألتها متعجباً
"السكس بيوجعني اوي فعايزة حاجة تقلل رغبتي فيه" قالتها بطريقة مبرمجة كأنها اجابة قد حفظتها بعد ان رددتها للعديد من الدكاترة
"طيب ممكن اكشف عليكي!" سألتها وفي رأسي مجموعة من الظنون حول ما من الممكن ان يجعل الجنس يؤلمها
"سيف!" قالت ميادة "مفيش داعي تكشف او حاجة السبب الحقيقي ان حسن على طول مسافر ولو مش مسافر فهو" سكتت قليلاً ثم اضافت "مش قد كدة"
"تمام يا مدام ميادة بس اللي انت بتقوليه ده مش حل.. انت بتموتي نفسك"
"عندك حل تاني يا دكتور غير اني اخونه؟" سكتت وسكت فقالت "خلاص يبقى اكتب لي الدوا"
سكتت قليلاً ثم قلت "انا اسف فعلاً بس انا لو اديتك الدوا من غير اي كشف ممكن اتحبس لازم على الاقل كشف عادي مش هتخسري حاجة وهكتب لك الدوا بعده"

قامت ميادة بدون كلمة وجلست على السرير فاقتربت منها واخرجت الخشبة التي توضع تحت اللسان لترى اللوز.. فتحت ميادة فمها ووضعت بداخله العصا الخشبية ثم بدأت املأ بعض الاوراق العشوائية حتى اذا ما تمت المراجعة علي يظهر اني قد كشفت. رفعت عيني من على الورقة حيث كنت اكتب لاجد عين ميادة مثبتة على عيني ولا تتكلم حينها شعرت ان ما علي فعله شئ واضح تماماً لكن السؤال بقى هل هو واضح لها ايضاً

ارتديت سماعتي الطبية ووضعتها في اذني وقلت لها "بعد اذنك ارفعي السويت شيرت" قلتها في انتظار ان اسمع ضربات قلبها
"مالوش لزوم لو سمحت يا سيف" قالتها وهي تنظر الي مستعطفة وكأنها تستنجد بي لانها لا تعرف ماذا سيحدث لو لمست تلك المنطقة التي دامت مهملة لفترة على ما يبدو
رديت عليها ببرود "ده كشف وانا دكتور يا مدام ميادة في ايه!"
نظرت ميادة في عيني ويبدو ان عينها على وشك ان تدمع ثم رفعت السويتشيرت قليلاً فانكشف بطنها المتساوية النحيفة ولم ترفعه اكثر من ذلك لكني كان قد طفح مني الميل وربما مع الهيجان فقمت بالامساك بطرف السويتشيرت ورفعته كاشفاً عن سنتيان اسود كانت ترتديه خانقاً على بزيها الكبيرين حتى انهم اكبر من بزاز اختي اميرة بكثير ويبدو انهم السبب في ارتدائها لسويتشيرتات واسعة وقلت "في ايه!" بصوت عالي "مش هعرف اكشف يعني عشان مكسوفة!"
نظرت لي ميادة نظرة مكسورة ثم قالت "اسفة اسفة بس ابوس ايدك ما تقول لجوزي على اللي بيحصل ابوس ايدك"
"اكيد! انا دكتور وفيه سرية بيني وبين المريض يا مدام ميادة مالك"
"اصله بيغير موت وممكن يقتلني" قالتها والخوف ظاهر على وجهها
"مش هيعرف! ممكن اكشف بقى!"
"حاضر" قالتها وقد شعرت ببعض الراحة فرفعت السويتشيرت اكثر لتكشف لي عن كامل بزيها من الاعلى وهم مكتومين داخل السنتيان يحاولان الهروب

بدأت اضغط بالسماعة على بزاز ميادة وانا اشعر بكم هي طرية تحت يدي كالملبن

"تمام تمام" قلتها وانا ارفع السماعة. "لو سمحتي اقلعي السويت شيرت خالص واديني ضهرك"
"يا دكتور.."
"خلاص يا مدام ميادة روحي لدكتور تاني وخلاص" قلتها وانا التفت فامسكت بيدي وقالت "لا لا هقلعه حاضر" الا انها استدارت واعطتني ضهرها ثم خلعت السويتشيرت بالكامل فصرت ارى ضهرها مكشوف الا من خيط السنتيان كما صارت طيزها الكبيرة داخل الليجينجز واضحة وهي مبططة لجلوسها عليها

كنت اشعر بالدم يجري في زوبري الذي صار منتصب الآن في شدة هيجانه. بدأت اضغط بالسماعة على ضهرها ثم ازلت السماعات وخلعتها من اذني وبدأت احسس على ظهرها بيدي من اعلاه لمنتصفه. في البداية شدت جسدها من الخضة ثم بدأ يستكين قليلاً وهي تقول بتوتر وانفاس متصاعدة "دكتور انت بتعمل ايه؟"
لم ارد عليها فكررت السؤال "دكتور؟ سيف؟"
استمريت فدعك ظهرها
"سيف.. جوزي واصل وهيقتلنا يا سيف انت مش فاهم" كان الدم قد ذهب بأكمله الا زوبري وكان معدل تيستستروني في اقصاه حتى اني فقدت اعصابي من تهديدها لي فأمسكت بشعرها الاسود القصير في قبضة يدي وشديته وانا اقول "خخخخخخخ يقتل مين؟"
"سيف سيف بس يا سيف ابوس ايدك" قالتها وهي تترجانيزفي خوف الا اني لم اتوقف فشدتها من شعرها حتى وقفت وقلت لها "وتبوسي ايدي ليه! ما تبوسيني انا" وفي لحظة كانت شفتي على شفتيها تمصها وتلحس كل جزء فيها بينما لساني يحاول ان يجد طريقه داخل فمها. في البداية حاولت ان تعارض باغلاق فمها لكن بعد ثواني فتحت شفايفها سامحة للساني بان يتوغل بالداخل ويتذوق فمها ويعبث راقصاً مع لسانها بينما بدأت انفاسها تتعالى وليمتلئ صدرها الضخم بالهواء ويخلو سريعاً
"مممممم مممممم" اخذت تردد ميادة "بس بس مممممم كفاية" كانت الكلمات تخرج بصعوبة من بين شفتينا فما كان مني الا ان مدت يدي في لحظة مفاجئة داخل الليجينجز والكيلوت الخاص بها لأجد يدي محاطة بغابة من الشعر المبلول كأن كسها غابة ممطرة وقل "كفاية ليه ما انت عايزة اهو" قلتها وانا اضع صباعي في كسها وابدأ في بعبصته دون ان اتوقف عن تقبيلها.
استغرق الامر دقيقة قبل ان تفقد قدميها السيطرة واجدها تقع على ركبتيها وهي تنظر في عيني الا ان النظرة قد تحولت من خوف لشهوة بشكل كامل.

نظرت ميادة الي ثم نظرت على زوبري المنتصب في مستوى وجهها ودون كلمة شدت البنطلون والبوكسر الخاصين بي ليخرج زوبري الكبير منتصباً قافزاً في وجهها "احااااا يا سيف! ايه كل ده. اي كل ده. يا احلى اكل بعد جوع" ثم فتحت فمها وبدأت تمص في زوبري المنتصب سريعاً لمدة دقائق وانا اشاهدها تتحرك بكل رأسها للأمام والخلف مبتلعة زوبري حتى اني كدت انطر لكني في اخر لحظة شدتها من شعرها وسحبتها لتترك زوبري ثم رفعتها من شعرها حتى تقف ولففت يدي حولها وخلعت لها السنتيان ليخرج بزيها الضخمين في وجهي وبدون انتظار دفعتها على مكتبي فاصبحت تنام بظهرها على المكتب بينما قدميها معلقة في الهواء ودون استئذان امسكت بقدميها وفتحتهما كاشفاً امامي كسها ينقط من شدة البلل ويغطيه شعر اسود طويل يبدو انها لم تكن تهتم به لقلة احتياجها له

"انت بتعمل ايه يا مجنون" صرخت ميادة وهي تنظر لي لكني لم اتوقف وفي لحظة قمت بدفع زوبري المنتصب داخل كسها لأبدأ بالشعور بدفئ بلل كسها وهو يلتف حول زوبري الذي منت ادفعه للداخل
"كسك ضيق هو جوزك محاش ولا ايه" قلتها وانا اسحب زوبري للخارج وادفعه مرة اخرى لكنها لم تكن مركزة تماماً مع ما اقول فكل ما كانت تقوله هو " يا فضيحتك يا ميادة.. بقيتي شرموطة رسمي يا ميادة .. ااااه ااااه.. يخرب بيتك مش مكيفني خليتني ادور على زبر زي الشرموطة" موجهة كلامها لزوجها "اااااه اااه يا فضيحتك يا ميادة" وانا ارزع بكل قوتي زوبري داخل كسها ومستمتع بمشاهدة بزازها الضخمة الطرية وهي تتطاير في كل اتجاه وهي تردد "اه يا ميادة بقيتي شرموطة يا ميادة.. اه اه اه يا سيف هجيبهم هجيبهم ااااه" وفي اخر تنهيدة كان جسدها ينتفض ويرتعش وكسها يضيق حول زوبري يعتصره وهي تصل لنشوتها لكني استمريت في زع زوبري داخل كسها حتى بدأت اشعر اني سأنطر فسحبت زوبري في اخر لحظة لينطلق لبني على بطنها ويصل قليلاً منه لبزازها

بعد ان خرجت نشوتي عليها جلست على الكرسي المقابل لمكتبي بينما بقيت هي نائمة على المتب لدقائق دون ان ينطق احدنا حتى نطقت اخيراً وقالت "شكراً"
"اسف" قلتها بعد ان استوعبت ما فعلت
"اسف ايه ده انت رجعتني الحياة. يا ريت بس مانكررهاش عشان هنتفضح" قالتها وهي تستند على المكتب بكف يدها لتقوم لكن دون قصد منها ضغطت على الجرس.

لاحظت انا وهي ما حدث وقبل ان يستطيع اي منا التصرف كان الباب يفتح وفريدة تقول"ايوة يا دكتور"

في البداية اود الاعتذار مرة أخرى عن التأخير لظروف العمل واشكركم على تعليقاتكم ورسائلكم واعلن انه قد تقرر ان القصة ستنتهي في الجزء العاشر حتى لا تطول وتصبح مملة على ان يكون الثلاثة الأجزاء الباقية وهذا اولهم أجزاء طويلة.

وشكراً

————————————————
الجزء الثامن

ـــــــــــــــ


كان الموقف قمة في السريالية. لو كانت هناك كاميرا مثبتة في الأعلى لالتقطت صورة يمكن ان توضع في متحف اللوع¤ر بجانب اعظم اللوح..
كنت جالس على الكرسي المقابل لمكتبي سانداً ظهري على ضهر الكرسي مرتدياً القميص الأسود فقط ثم لا شئ يداري قدمي وزوبري المنتصب امامي. على بعد بضع سنتيمترات مني يرقد بنطلوني وبوكسري التي خلعتهم لي ميادة منذ لحاظات. كان شعري الطويل متبعثر حول وجهي الذي كانت تعلوه نظرات الصدمة

على يساري كان المكتب حيث تجلس مدام ميادة ساندة يدها للخلف وضهرها مفرود بدون اي ملابس تماماً شعرها مازال مربوط على هيئة ديل حصان وبزيها الكبيرين معلقين امامها بينما كسها الملئ بالشعر بين فخذيها مغطي بنطري وعلى وجهها نظرت فجع كأنها تتمنى ان تنشق الأرض وتبلعها في تلك اللحظة

عند الباب امامي وقفت فريدة مرتدية البالطو الأبيض. شعرها الأصفر على هيئة كحكة فوق رأسها وانفها المدبب المغطى بالنمش وشفايفها الرفيعة المرسومة مرسوم عليها ابتسامة ساخرة صغيرة كمن وجد غنيمة.
كانت فريدة ترتدي بنطلون چينز ضيق يرسم فخذيها الرياضيين والمسافة بينهم لينم عن جسدها الرياضي الرفيع وفوقه بلوزة لونها اصفر واسعة..

لساعات كان الجميع صامت او ربما كانت لحظات لكنها لم تمر حتى ظننت ان الزمن قد توقف الى الأبد حتى نطقت ميادة أخيراً "الموضوع مش زي ما انت فاكرة" قالتها مدافعة عن نفسها
ضحكت فريدة بصوت عالي ثم قالت "اومال ايه الموضوع يا مدام" ثم نظرت على الدبلة في يد ميادة وقالت "مش مدام برضو؟"
"فريدة!" قلتها بصوت صارم وانا اقف وقد بدى الأمر سريالي وانا اقف منتفض وزوبري منتصب امامي "مالوش لازمة الحركات دي! هلم حاجتي وهنمشي دلوقتي من غير شوشرة" قلتها بدون تردد وانا مستعد تماماً لتضحية بعملي لو كان الثمن ان اقضي على الفضيحة لمدام ميادة وما سيترتب عليه لكن يبدو ان هذا الحل لم يكن مناسب لفريدة حيث اخذت خطوة للداخل واغلقت الباب خلفها وقالت "لا تمشوا تروحوا فين؟" ثم اخذت خطوتين نحو ميادة التي كان الذعر مرسوم على وجهها وهي تضع يدها في جيبها وتخرج الهاتف وتقول وتوجهه نحوها وفي ثانية قبل ان تستوعب ميادة ما يحدث كان صوت وفلاش الكاميرا يصورها
انتفضت ميادة من مكانها مما تسبب في رجرجة بزها الكبير وهي تصرخ وقد تبدل القلق بغضب "امسحي الصور حالاً! امسحيها بدل ما اسجنك"
"بس يا شرموطة" قالتها فريدة بعدم اكتراث وهي تقترب نحوي وانا ثابت مكاني واقف مرتدي القميص وزوبري امامي مكشوف وقالت "ايه يا دكتور مش عايز تستخبى انت كمان ولا تزعق؟"

"عايزة ايه يا فريدة" قلتها وقد استوعبت انه لا سبيل لانهاء الأزمة الا بمقاضاتها
"عايزة ايه عايزة ايه" رددت فريدة وهي تقترب مني حتى صارت جنبي تماماً وقالت "عايزة اعرف اميرة هتقول ايه لو شافت الصور"

كان الرد صادم وغير متوقع وهدم كل افكار المفاوضات في رأسي فوجدت نفسي امسك بكتفها بقوة وارجها وانا اقول "طلعي اميرة من القصة دي يا فريدة لو عايزة يطلع عليكي صبح" ثم استوعبت اني استطيع ان امسح الصور من هاتفها بالقوة فسحبت الهاتف من يدها لكن على عكس ما توقعت ارتسم على وجهها ابتسامة وهي تقول "الصور مبعوتة على تليفوني اللي في البيت يا دكتور انا مش غبية"

نظرت نحو ميادة وقد انتهت الحلول من عقلي الا انه يبدو ان عقل الأنثى كان اكثر مكراً حيث انتفضت بفكرة وقالت "صورها .. صورها زي ما صورتني"
"انت بتقولي ايه يا مرة" قالتها فريدة وهي تأخذ خطوة للخلف
"كتفها يا سيف" اضائت الفكرة في رأسي وبرغم عدم حبي لهذا الاسلوب الا انه كان واضحاً ان لا حل للرد على الابتزاز الا بمثل وبدون تردد اخذت خطوة نحو فريدة وامسكت بها من كتفها لأمنع حركتها لتخرج من فمها صويتة "اااااه ابعد عني هصوت والم عليك الدنيا"
كانت ميادة تتحرك بحماس مدفوع بدوافع انتقامية حيث يبدو انها لم تكن معتادة على ان تكون في موقف ضعف وحتى انها لم تفكر في ارتداء ملابسها مرة اخرى وبدأت تتحرك بجسدها العاري وبزازها الكبيرة تترجرج نحونا وهي تقول "صوتي يا بت عشان تبقي فضحتي نفسك بنفسك" ثم مدت يدها وبدأت ترفع البلوزة التي كانت ترتديها فريدة وفريدة تفرك بين يدي تحاول ان تهرب بأي شكل دون جدوى لتظهر بطنها المستقيمة المقسمة لسيكس باكس وصدرها الصغير حتى انه اصغر من بز اختي اميرة داخل سنتيان بوش اب ابيض يدفع بزازها لاعلى لتبدو اكبر
"سيبوني سيبوني يا اوساخ" اخذت ترددها فريدة بينما لم تتوقف ميادة بل قامت بفك بنطلون فريدة وشدته لأسفل ليظهر امامنا كيلوت فريدة الأبيض

لم تتوقف فريدة عن الفرك بجسدها وقدميها الا ان اصرار ميادة كان اكبر وهي تشد السنتيان من على صدرها لتخلعه ويظهر بزها الصغير في حجم برتقالة وحلمتين بنييتين صغيرتين
"همسح الصور بس سيبوني"
"ما تخرسي بقى يا رمة" قالتها ميادة وهي تشد الكيلوت لأسف ليظهر كس فريدة الخالي تماماً من الشعر امامنا

بدأ يظهر على وجه ميادة ابتسامة انتصار وهي تظر لجسد فريدة العاري وتردد "حالقة شعر كسك لمين يا بت" ثم فتحت قدميها ليظهر كسها المغطى بالشعر وقالت "ده انا متجوزة وسايباه"

"صوري يا ميادة خلينا نخلص"
امسكت ميادة بالهاتف وبدأت تحاول ان تصور لكن حركة جسد فريدة المستمرة جعلت الصور تبدو مهزوزة فقالت ميادة "ثانية" ثم ذهبت تجاه ملابسها وملبسي الملقاه على الأرض وسحبت أحزمتنا الاثنين واقتربت منا وبخفة كأنها متمرسة انخفضت على ركبتيها ليظهر امامي بزيها الكبار وهي جالسة امامي ثم لفت الحزام حول قدمي فريدة وشدته بقوة حتى اصبح يعيق حركتها ثم وبانتفاضة خفيفة قمت بمسك يدي فريدة خلف ظهرها وقامت ميادة بربطهما

بعد ان اصبحت فريدة عاجزة عن الحركة تماماً حملتها وقمت بوضعها على السرير هلى بطنها وهي تمتم "انا هخرب بيتكم. مش فريدة اللي يحصل فيها كدة. طيب انا اسفة. ارحموني عشان خاطري" ثم تعود للتعنيف والتهديد مرة اخرى وهكذا بينما كانت ميادة تدور حول السرير تصور فريدة بكل وضع وانا اساعدها في ظبط الصورة فتلك صورة تظهر وجهها وظهرها العاري فقط. وتلك صورة تظهر وجهها المثبت على السرير لكنها تجلس على ركبتيها فتظهر طيزها الصغيرة في الصورة وتلك صورة من الخلف وانا اشد شعر فريدة لتدير رأسها نحو الكاميرا فيظهر طيزها وكسها مدلدل بين فخذيها ووجهها وتلك بنفس الوضع وانا افتح فردتي طيزها. استمر الوضع تقريباً نصف ساعة حتى قالت ميادة "انت عارف الصور ناقصها ايه؟"
"ايه؟"
"زوبرك.. عشان تبقى فضيحة"
"انا مش هطلع في الكلام ده يا ميادة" قلتها محذراً اياها
"مش هجيب وشك واقلع القميص عشان ماتبانش انه انت خالص" قالتها ميادة وهي تتحرك نحوي بخفة وتخلع القميص من على جسدي لاصبح عاري مثلهم
"عايزينه واقف على آخره بقى" قالتها ميادة وهي ممسكة بزوبري وتبدأ في دعكه وبزازها ملتصقة بصدري حتى بدأت اشعر بتدفق الدم وانتصاب زوبري واكتمل الأمر بميادة وهي تعطيني قبلة على فمي جعلت زوبري ينتصب بالكامل

"مية مية.. اقف وراها وزوبرك على كسها وانت شادد شعرها" فعلت ما قالته وفريدة يبدو انها قد فقدت كل القدرة على العراك فباتت مستسلمة تماماً حتى شعرب بزوبري يلامس شفة كسها من الخلف فانتفضت "ابوس ايدكم ابوس رجلكم كفاية" كانت ميادة تصورنا من الجمب وزوبري على بداية شفة كس فريدة ويظهر في الصورة اني على وشك ان ابدا انيكها في وضع الكلبة ثم نفس الصورة وزوبري بين فخذيها فظهر وكأنه داخل كسها من الجانب الذي كانت تصور منه ميادة

بعدها صورة وانا اقف امام فريدة وزوبري داخل فمها ويظهر ملامح وجهها المستسلمة لوحود زوبري داخله

"تصدق هيجتني اللقطة دي" قالتها ميادة وهي تأخذ اخر صورة ثم اقتربت مني وقالت "ما واحد سريع قبل ما نمشي"
"احنا في ايه ولا ايه يا ميادة" اجبتها بضجر
"اسمع مني بس انا حاسة به" قالتها وهي تسحب زوبري من داخل فم فريدة ليخرج منتصب ومبلول ثم تعطي فريدة اقلام على وجهها وهي تقول "خلينا نفرج الشرموطة دي على حاجة تبسطها" ثم اقتربت مني واعطتني قبلة على شفايفي.
"ميادة يلا نمشي" قلتها دون ان اتحرك
"طب وكدة" قالتها وشفايفها على شفايفي ويدها تدعك زوبري

في البداية بدأت ميادة بقبلة خفيفة ثم تحولت لضغط شفتيها علي شفتي حتى هجت تماماً وامسكت بجانبي رأسها وبدأت اقبلها بقوة ولساني يخترق فمها لتهرب "ااااه" من بين شفايفها

استمرت القبلة للحظات ولمحت بعيني فريدة المقيدة على السرير وهي تراقبنا في صمت قبل ان امسك بزيها بيدي وافعصهم بقوة دون ان اكسر القبلة
"اه بزي يا سيف" قالت ميادة وانا اقفش في بزازها قم دفعتني في صدري وابعدتني وقالت "تعالى كدة من ورا" ثم استدارت حول السرير حتى صارت تقف خلف فريدة ووضعت يديها على السرير وفتحت قدميها وقالت "يلا بقى"
وقفت خلفها وامسكت بزوبري الكبير في يدي وبدأت احكه في كسها المشعر المبلول للحظات فقالت "يلا حطه بقى مش قادرة"
وضعت رأس زوبري عند فتحة كسها من الخلف وبدأت ادفعه للداخل لأشعر بالبلل ودفئ كسها يحيط بزوبري
"اه اه اوي اوي" قالتها ميادة وهي تميل بوسطها للأمام على السرير وهنا فهمت لماذا اختارت ان نقف كذلك حيث صار وجهها مباشرة فوق طيز فريدة
دون انذار اخذت ميادة تبوس في فردتي طيز فريدة التي بدأت تتذمر وتردد "سيبوني في حالي بقى حرام عليكم"
لكن ميادة لم تهتم تماماً حيث اخذت تقبل في فردتي طيز فريدة الصغيرة المشدودة وتقفش فيهم وانا مستمر في نيكها من الخلف

"بعبصني" قالت ميادة وبدون تفكير بدأت اضع صباعي الوسطاني على خرم طيزها من الخارج فقالت "هو ده كدة بعبوص يا سيف؟ البعبوص بيبقى كدة" ودون انتظار دفعت صباعها بالكامل داخل خرم طيز فريدة التي صرخت من المفاجئة والألم "ااااااا طيزي اه"

استمريت في نيك كس ميادة من الخلف واستمرت هي في بعبصة طيز فريدة التي كانت تتألم حتى بدأت اشعر بالبلل يزيد حول زوبري داخل كسها وبدأ كسها ينقبض على زوبري وانتظمت تنهيداتها واخذت تردد "اه اه اه هجيبهم هجيبهم هجيييييبهممممممم" قالتها وجسدها ينتفض لدقيقة بعد ان وصلت لنشوتها ثم استمريت لدقيقة اخرى وشعرت بنشوتي تقترب فسحبت زوبري للخارج ونطرت على خرم طيزها

"ممكن نمشي بقى؟" سألت ميادة بعد دقيقة الصمت وانا اتناول ملابسي لأرتديها بينما امسكت هي بمناديل وبدأت تمسح النطر من على طيزها وجسدها ثم مسحت كسها المشعر بالمناديل وارتدينا ملابسنا بعدها اتجهت ميادة الى فريدة وفكت الأحزمة ثم عادت للخلف وبدأت تتناول صور اكثر لفريدة بينما هي ترتدي ملابسها "ماتهدديش اللي ماتقدريش عليه يا شاطرة" قالتها ميادة ثم تناولت مفاتيحها وخرجت

نظرت بطرف عيني على فريدة التي بدت مكسورة تماماً وقلت لها "ليه يا فريدة؟ بتهدديني باختي ليه؟"
لم تتمالك فريدة نفسها وبدأت تبكي ودفعتني في صدري بقوة وقالت "انا كنت فاكراك زي اخويا ليه تعمل في كدة" والدموع تنهمر من عينيها "ليه تدمر مستقبلي؟"
"انا عشان احافظ على اميرة ومنظري قدامها ممكن اعمل اي حاجة" احبتها كأن الاجابة كانت حاضرة في رأسي ثم اضفت "بعدين انا مادمرتش مستقبلك يا فريدة الست بتحمي نفسها من اللي على موبايلك بس"
رمت فريدة بنفسها في حضني وبكت قليلاً ثم خرجنا بدون كلمة من العيادة وركبت سيارتي


ركبت السيارة ونظرت في الساعة محتار بين الذهاب لحسن والشباب او العودة للمنزل وفي النهاية استقريت على العودة فلم اكن في حالة نفسية تسمح بالتعامل مع الناس.

ذهبت الى المنزل وفتحت الباب وكل ما يدور في خاطري هو ماذا الآن بعد ما توترت علاقتي مع زميلة عمل بالإضافة لجارتي وزوجة جاري. فتحت باب الشقة لأجد أميرة منحنية أمامي مرتدية بنطلون قطن رمادي مشمراه حتى ركبتها وهي تمسح الأرض وطيزها المستديرة في وجهي وما ان سمعت صوت الباب الا وقامت واستدارت نحوي لألاحظ انها لا ترتدي شئ في الأعلى وبزيها على شكل كرتين مستديرتين امامها
"مش اتفقنا هتلبسي بلوزات؟"
"مش كفاية بروق لك البيت فكك مني بقى" قالتها اميرة وهي تنحني مرة اخرى وتعطيني طيزها وتقوم بمسح الأرض
"ماشي ياختي انا داخل الأوضة" قلتها انا امر من جانبها والمح بزازها تتأرجح بين يديها وهي منحنية
"ايه اللي جابك بدري صحيح؟" سألت اميرة
"تعبان بس" اجبتها وانا ادخل الغرفة

غيرت ملابسي او بمعنى اصح خلعتها وصرت ارتدي فقط بوكسر اخضر جديد ونمت في السرير وانا اتغطى باللحاف وبدأت اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي

بعد مرور ساعتين او ربما اكثر قليلاً حيث كما يعلم الجميع لا احد يشعر بالوقت وهو ممسك بالموبايل تذكرت اني لم ااكل شىء منذ الفطار وقررت ان اطلب اكل

قمت من السرير وخرجت ابحث عن اميرة لأسألها ان كانت تريد ان تأكل فسمعت صوت المياة تجري في الحمام. خبطت على الباب لكنها لم ترد وعاودت الأمر اكثر من مرة حتى بدء القلق يتسلل لقلبي ققمت بفتح الباب والدخول لاجدها واقفة امامي بدون ملابس تماماً وجسدها الصغير ببزازها يغطيهم الصابون بينما كسها يجري عليه الماء وشفتيه المكتظين خاليين تماماً من الشعر ويبدو انها قد حلقته "ايه يابني ده؟" قالتها وهي تشد الستارة لتخفي نفسها
"هطلب اكل .. ساندويتشات ماك اطلب لك"
"اه كوارتر باوندر كومبو"

خرجت وانا افكر ان رؤية ظ£ كساس في نفس اليوم هو انجاز لم اكن لاتوقع ان يحدث خارج الاطار الطبي. طلبت الاكل الذي حضر سريعاً كعادة ماك ودخلت غرفتي به ولم تمر دقائق ووجدت اميرة تخبط على باب حجرتي وتسال "الاكل جه؟"
"اه خشي"
دخلت اميرة وكانت ترتدي فوطة حول وسطها ونصفها العلوي كالعادة مؤخراً عاري وشعرها مبلول على ظهرها وممسكة في يدها ما بدى انه كيلوت اسود

"غمط عينك" قالت اميرة
"ليه؟"
"هلبس الكلوت يا عم مالك"
"اتفضلي" قلتها وانا اغلق عيني لكني لن انكر ان الفضول تمكن مني حتى اني فتحت عيني قليلاً وبدأت اراقبها وهي تدخل قدميها داخل الكيلوت الاسود ذو المناطق الكثيرة الشفافة تظهر اكثر مما تخفي وترفعه لأعلى حتى استقر معظمه بين فردتي طيزها الكبيرة رغم انه ليس كلوت فتلة
عدلت اميرة من وضع الكلوت ثم قالت "خلاص افتح عينك"
فتحت عيني واقتربت اميرة من السرير وقالت "خش جوة خدني جنبك"

دخلت بالفعل للداخل ونامت اميرة بجانبي تحت اللحاف ثم اخرجنا الاكل وبدأنا ناكل
"ميادة جت لك انهاردة؟"
"اه" قلتها محاولاً الا يظهر اي شئ على صوتي
"كان عندها ايه؟"
"مشكلة كدة بس اتحلت"
"ايه المشكلة؟"
"مشكلة مع جوزها"
"جوزها ايه هو موجود اصلاً؟ ده بيسافر شهر ويرجع يومين"
"اه بس بينهم مشاكل" اجبتها وانا امسك بالموبايل محاولاً تجنب ان اخوض في الحوار اكثر
"يلا مش مهم" قالتها وهي تقترب مني حتى التصق كتفها العاري بكتفي "بتعمل ايه"
"بقلب على النت"
اخذت اميرة تراقب معي الشاشة وكلما ظهر موضوع نتناقش فيه حتى مرت ساعة ودون ان الاحظ نامت اميرة

قمت من مكاني اغلقت النور ولم ارد ان اصحيها خاصة حيث بدى انها مرت بيوم طويل من تنظيف الشقة. نمت بحانبها تحت اللحاف. او لاكون اكثر دقة حاولت ان انام لكن جسد اختي العاري بجانبي جعل الامر اكثر صعوبة. بقيت مكاني كل ما يدور داخل عقلي ان حسد اختي العاري جانبي لكني لم اتحرك ما حدث هو ان اميرة هي من تحركت

تقلبت اميرة ويدها تخبط على كل مكان في السرير باحثة عن شئ ما اظن انه مخدة تحتضنها وهي نائمة على سريرها تأكدت ظنوني حين بدأت تتحسس جسدي ثم دون ان تستيقظ حضنتني بشكل كامل

حين اقول حضنتني بشكل كامل فانا اعني انها وضعت يديها حولي حتى صار بز أميرة مفهوص في كتفي واصبحت اشعر بحلمة اختي على ذراعي كما انها احتضنتني بقدمها بوضع ركبتها فوقي واستمرت في النوم وقد اخذت مكان المخدة

صار النوم في تلك الحالة شبه مستحيل ولا اعلم ماذا افعل فبز اختي وحلمتها ملامس لذراعي وكسها على بعد سنتيمترات من وسطي وفخذها ملقى فوق زوبري. في تلم اللحظة اخذت افكر ما الذي يمكن ان افعله لكي انام قبل ان يقطع حبل افكاري صوت جرس الباب

اليكم الجزء التاسع والقبل الأخير
——————————————

تعجبت من صوت الجرس وانا لا ادري من ممكن ان يرن الحرس في ذلك الوقت او لاكون صريحاً كان لدي بعض الشكوك.
قمت من السرير ببطء حريصاً على الا اوقظ اميرة واتجهت نحو باب الشقة وفتحته لاجد ميادة تقف امام الباب مرتدية اسدال يداري جسدها بشكل كامل لكني بالتأكيد ما زلت اتذكره جيداً ذلك الجسد الرفيع القصير، طيزها الكبيرة المشدودة وبطنها المفرودة ثم بزيها الضخمين. كسها المشعر الراقد بين قدميها. كانت ترتدي اسدال لكنها لم تغطي شعرها القصير فبات منعكشاً حول رأسها

"خير يا ميادة" قلتها بصوت منخفض "في حاجة؟"
"تعالى" قالت ميادة وهي تشدني من يدي وانا اخرج معها من الشقة على السلم وكل ما ارتديه هو البوكسر. بضع خطوات خطوتها سريعاً ثم كنت داخل شقة ميادة وزوجها. كانت الدنيا مظلمة فلم الاخظ شيئاً حتى قالت ميادة "خلي بالك من الشنط"
"شنط ايه؟" قلتها وانا انظر حولي لاجد ثلاثة شنط سفر كبيرة في الصالة.. استغرق الأمر ثواني قبل ان اكتشف ما يحدث "احا انت جوزك هنا؟!" قلتها في ذعر ودهشة
"ششششش" قالتها وهي تشدني من يدي بهدوء في الشقة التي تشبه شقتنا تماماً ولذلك استطعت ان انوقع الى اين انا ذاهب. في ثواني وجدت نفسي داخل حجرتي الا انها كانت حجرة ***** بها سريرين خاليين ودولا صغير
"انتم عاملين اوضة ***** ليه من غير *****" ثم استوعبت ان هذا ليس انسب سؤال فقلت "انت بتعملي ايه؟"
اغلقت ميادة باب الغرفة بهدوء ثم اقتربت مني فبدأت الخذ خطوات للخلف حتى التصق ضهري بالحائط فاقتربت بفمها من اذني وقالت "عايزاك"
"ايه؟.. انت مجنونة؟ عايزاني ايه؟ انت جوزك اخر الطرقة"
"جوزي نايم" قالتها وهي تحسس على صدري العاري بيدها
"حتى لو ميت انت مجنونة"
"الموضوع هيبقى سكسي صدقني" همست ميادة في اذني وهي تحسس على صدري ثم اضافت "مش حاجة تهيج انك تنيك مرات واحد خول وهو مرمي على كرشه جوة"
"اسف يا ميادة بس الموضوع خطر روحيني لو سمحتي" قلتها وانا احاول ان اوزن الامور بما تبقى من ددمم في مخي فقالت لي "ماشي اللي يريحك!" ثم استدارت واعطتني ضهرها لكنها لم تفتح باب الحجرة بل بدأت في تشمير الإسدال لتظهر قدمها امامي ثم استمرت في رفعه لتظهر طيزها المشدودة الكبيرة باستدارتها في الأسفل ولم تتوقف بل استمرت لينكشف ضهرها بعد ان رفعت الاسدال تماماً لاكتشف انها تقف عارية ملط امامي
في تلك اللحظة لك يتبقى ددمم في مخي تماماً ولم اعد استطيع ان احتمل لذلك حينما اخذت خطوة نحو الباب وحاولت فتحه اخذت خطوتين حتى صرت اقف خلفها مباشرة وزوبري المنصب داخل البوكسر مصطدم بها من الخلف وسندت يدي على الباب مانعاً فتحه وقلت "هتروحي فين بس بلبوصة كدة تبردي"
"خايف علي من البرد" قالتها ميادة بشرمطة وحي تحك طيزها الكبيرة في زوبري "ولا الشوق خلاص هفك"
"هفني انا بس لا خلاص طلعيني" قلتها وانا اقترب بشفتي من رقبتها
"تطلع ايه! احنا عايزين ندخل" قالتها بنفس الصوت الملئ بالشرمطة ثم استدارت لتعطيني وجهها واعطت ضهرها للباب ووضعت يديها على صدري وبدأت تدفعني برفق للخلف حتى جلست على السرير خلفي فسحبت جسدي حتى صرت جالس بقدمي على السرير وضهري مسنود على ضهر السرير خلفي
بنفس الخطوات المليئة باللبونة بدأت ميادة تزحف على السرير حتى صارت جالسة على ركبتيها بين قدمي ووضعت يدها في البوكسر وبدأت تقليعي اياه لينتفض زوبري خارجاً منه منتصباً

"جميل اوي زوبرك يا سيف" قالت ميادة وهي تنظر له دون ان تلمسه "الخول اللي جوة ده نساني الازبار بتبقى عاملة ازاي"
"نساكي؟ وانت شوفتيهم فين؟"
"لا انا شرموطة قديمة ده انا كنت معروفة ايام المعهد وكنت ناوية اتجوز واتلم بس هو معرفش يلمني" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها لأشعر به ينتفض من ضغط الدم
"لا خول فعلاً تصدقي"
"خول خالص اه" قالتها وهي تقترب بشفايفها من زوبري وتعطيه قبلة على رأسه ثم قبلة اخرى اسفل رأسها وهكذا اخذت تمطره بالقبلات حتى وصلت لبضاني وبدأت تقبلها..
بعدها نظرت في عيني وقالت "فكرتني بايام المعهد.. انا كنت واخدة ميدالية دهبية في المص" قالتها واخرجت لسانها وضعته على بضاني ثم بدأت احركه بطول زوبري لينتشر البلل على زوبري
"لا ما هو واضح" قلتها وانا اشعر بلسانها يلحس زوبري عدة مرات من الاسفل لاعلى كأنه مصاصة

بعدها امسكت ميادة زوبري بيدها اليمنى ووضعته بين شفايفها في البداية شعرت برأس زوبري بين شفايفها الطرية ثم بدأت تدخل زوبري اكثر واكثر حتى وصلت لنصفه وبدأت ترفع حتى صارت رأس زوبري فقط داخل فمها ثم بدأت تكرر الأمر في البداية ببطئ ثم بدأ الرتم يعلو ويسرع وكلما سرع سرعة اخذها لزوبري كلما اخذت اكثر منه حتى صار معظمه في فمها ويصل لزورها فتجد صعوبة في التنفس وتبدأ التفافة في التساقط لتبل زوبري اكثر. ما كان يثيرني ايضاً هو الاصوات التي كانت تصدر منها من اصوات بلل واصوات زورها الغير قادر على التنفس من حجم زوبري..

استمرت ميادة كذلك لدقائق ثم رفعت فمها واخذت مفس عميق وهي ممسكة بزوبري المبلول تماماً في يدها وبدأت تدعكه بقوة وقالت "ها ايه رأيك"
"احا! احا!"
"شفت بقى!.. رد الجميل بقى" كنت سأتحرك نحوها لكنها سبقتني ووقفت وقالت "نام كدة" ففردت ضهري تماماً على السرير وبدون ان تتكلم اكثر من ذلك جلست على ركبتها بعد ان ظبطت من وضعها ليكون كسها المشعر مباشرة فوق فمي
في البداية رأيت كسها وهو يقترب مني وريحته النفاذة تملأ الغرفة وتملأ فمي وتصير اقوى كلما اقترب كسها من وجهي
استمرت ميادة في الجلوس فبدأت اشعر بشعر كسها على انفي وانفي يغطس بينه بشكل كامل وبعدها بثانية كان كسها المبلول بشدة حتى ان خطوط البلل كانت تتساقط منه على شفايفي وهي تجلس ملامساً لشفايفي

بدأت افعل ما املته علي غريزتي بأن اخرجت لساني وبدأت الحس كسها من الخارج "ممممممم مممممممم" اخذت تردد ميادة وكل مرة بصوت اعلى فقلت لها وصوتي محشور في كسها "صوتك يا ميادة جوزك نايم"
"خليه يسمع بكسمه ان في حد بااااااا اه سطني"
استمريت في لحس كسها الذي كان غرقان من البلل وكلما لحسته زاد البلل بعدها دفعت لساني داخله وبدأت اتذوقه من الداخل وهي تحرك كسها فوق فمي بعدها وجدت يدي تمسك بفردتي طيزها الكبيرة لتغرز صوابعي داخلها وتشدها نحو فمي اكثر ليخترقها لساني اكثر حتى قالت "اه اه هصوت مش قادرة لا نيكني نيكني" قالتها وهي تزحف بطيزها من على وجهي لاشعر بالبلل المتساقط من كسها يزحف من شفتي لذقني ثم على صدري كل هذا وهي ترجع بطيزها للخلف زاحفة على جسدي بعدها استمر الشعور ببلل كسها يزخف على بطني حتى وصلت عند زوبري وامسكت به واخذت تخبط به على كسها خمس مرات ليخرج صوت بلل يملأ الغرفة ثم وضعته على فتحة كسها وبدأت في الجلوس عليه لأشعر به مرة اخرى وهو يخترق شفتيها الضيقتين لأشعر بالدفئ والبلل حول زوبري وهي تستمر في النزول وتردد بصوت منخفض حتى لا يستيقظ زوجها "ايوة ايوة كله كله ايوة اه اه اه" ابتلع كس ميادة زوبري بالكامل ثم بدأت تعلوا بجسدها ببطئ لأشاهد زوبري وهو يخرج ببطئ من داخل كسها وبعدها تجلس بقوة مرة واحدة ليخترق زوبري كسها. اثناء جلوسها كان بزها الكبير يترجرج بقوة كلما نزلت بجسدها على زوبري

اخذت ميادة تردد نفس الفعل حيث ترفع جسدها ببطئ ليهرج زوبري ثم ترزعه بوزن جسدها داخل كسها وانا اراقب زوبري يختفي بين شعر كسها وبزيها وهم يترجرجون. بعد اكثر من مرة بدأت ميادة تعلو وتنزل بجسدها سريعاً حتى صار بزيها يتطايران في جنون وكسها يعصر على زوبري فيحلبه. اخذت ميادة تقفز على زوبري سريعاً بدأت تردد كلام من نوعية "اه يا ميادة ياللي كنتي مدفونة.. باسطاك يا سيف! كسي باسطك .. انا مبسوطة اوي احا النيك كان واحشني" وتستمري في الطلوع والنزول سريعاً على زوبري ثم وبحركة سريعة دون ان تخرج ميادة زوبري من كسها وبنفس الوضع استدارت ميادة واعطتني طيزها وقالت "بص طيزي يا سيف كانت ساحلة الشباب ورايا دي بص" وهي ترفع طيزها وتنزل اثناء استمرارها في القفز على زوبري

"بعبصها .. بعبص طيزي يا سيف ولا بتقرف" قالت ميادة وهي تنهج وقد بدأ العرق يغطي جسدها من الحركة والهيجان. لم اتردد بالطبع وفي ثانية قمت بدفع صباعي الاوسط داخل خرم طيزها الذي الضيق بشدة حتى اني شعرت اني افشخه وانا اضع صباعي بداخله

صرت ادخل صباعي واخرجه من خرم طيز ميادة بينما تقوم وتجلس هي على زوبري فتأخذه بأكمله داخل كسهت وهي تصرخ "مممممم ممممم مش قادرة مش قادرة اه يا طيزي اه يا كسي اه" وبدأت تسرع وانا اشعر بكسها ينتفض ويضيق على زوبري فعرفت انها اقتربت من النشوة وكذلك كنت انا فقلت لها "خلي بالم هجيبهم"
ردت ميادة "هاتهم جوة انا خدت الحباية اااااه املاني بلبنك يا سيف املانيييييييييي"
في لحظة وصل كلانا الا النشوة وبدأ لبن زوبري يتدفق ليملأ كسها دفعة خلف الأخرة لنصف دقيقة قبل ان يهدأ جسمينا ويبدأ زوبري في الانكماش فقامت ميادة من فوقه ووقفت بجانب السرير وامسكت بمنديل وفتحت قدميها حيث كان لبن زوبري يتساقط من بين شعر كسها في لوحة فنية رائعة ومسحته بالمنديل ثم اقتربت مني ونامت بجنبي على السرير ورأسها على صدري وقالت "مش عايزاك تمشي! ما تعبش في الاوضة هنا"
"وجوزك مش هياخد باله"
"ده اهبل يابني هو ده بيشوف حاجة! عايش على فلوس اهله وعلاقاتهم ناقص ابوه ييجي ينيك له"
"لا انيك له انا" ضحكت ميادة وقالت "نيك له يا حبيبي"
"طب ايه مش هقوم ولا ايه"
"يلا بينا" قالتها ميادة وهي تقف قبل ان تسمع صوت جرس الباب فقالت "احا مين جي دلوقتي" وانتفضت واقفة وانحنت امامي فظهرت طيزها التي كنت ابعبصها للتو لتمسك بالاسدال لكن رن الجرس مرة اخرى جعلهت تتركه وتجري مسرعة ملط نحو الباب وطيزها وبزازها يترجرجون نظرت من عين الباب لترى من في الخارج وفي ثانية وجدت زوجها يخرج من غرفة نومهما. كان استاذ حسن وجل قصير اصلع ذو كرش ضخم وقدمين قصيرتين وشنب ضخم تحت انفه الكبير ما ان رأيت زوجها يخرج من الغرفة مرتدياً بوكسر ابيض فقط حتى اخذت خطوة لداخل الغرفة لاسمع الحديث كالتالي
"مين! مين الساعة دي!" قال حسن بصوته المسرسع الذي لا يليق على جسده
رد الشخص في الخارج لم اسمعه لكنه قال "ايوة يا اميرة.." قبل ان يخفض صوته ويقول "انت مملطة ليه كدة يا ميمي البسي حاجة الدنيا برد" ثم سمعت صوت الباب يفتح

فتحت باب الغرفة قليلاً ونظرت من خلاله لاجده قد ارتدى روب ابيض فخم ونفس الكلام بالنسبة لميادة الآن التي مانت ترتدي روب وردي اللون وكانا يقفا في وسط الصالة ومعهم اميرة مرتدية بنطلون وبلوزة لونهم اسود
"لا يا حبيبتي هنا هيعمل ايه بس" قالتها ميادة والتوتر في صوتها واضح
"طيب جربتي تكلميه؟" اقترح استاذ حسن
"سايب موبايله في البيت" قالت اميرة قبل ان تضيف "انا قلت ممكن يا استاذة ميادة تكوني عييتي تاني بعد ما رجعتي من العيادة"
يبدو ان حسن لم يكن يعلم شئ عن ذهاب ميادة للعيادة فقال "عيادة ايه؟ انت مش قلتي لي كنتي في البيت طول اليوم!" قال حسن بغضب
"ما ما .."
"ما ما ايه يا ميمي" قالها حسن بردح نسوان ثم اضاف "وكنتي مملطة ليه يا وسخة وانت بتحري على الباب" يبدو ان حسن لم يكن بالغباء الذي منت اتمناه حيث بدء يستجمع ما يحدث حلوه قبل ان يدير ضهره وبخطوات حاول ان يجعلها سريعة مخالفاً قدرات جسده اتجه لحجرته.
ظننت كيف يكون شخص بهذا الغباء هل يتصور اني مختبئ في غرفته فعلاً! لكن لثاني مرة فاجئني حسن بذكائه حين خرج من الحجرة وفي يده مسدس ووجهه ناحية اميرة "اطلع يلا! اطلع يلا بدل ما تقرا الفاتحة عليها"
بجسد مرتبك فتحت باب غرفة ******* وخرجت نحو الصالة رافعاً يدي لأعلى في صمت وزوبري بين قدمي يتأرجح نائماً

نظر حسن الي وقال "حلو حلو.. ايه يا مدام ده!!" موجهاً كلامه لميادة التي بقيت ناظرة للأرض قبل ان يضربها قلم على وجها "ايه ده يا بنت الوسخة ياللي لميتك من الشوارع فهميني"

"استاذ حسن نزل مسدسك ونتفاهم" قلتها وانا اقترب نحوه
فوجه المسدس ناحيتي وقال "مكانك يلا! مكانك ياض بدل ما اقتلك! جي تنيك مراتي في بيتي يلا!"
"يا استاذ حسن الامر مش كدة"
"اومال الامر ايه؟"
سكتت لا اجد اجابة فصرخ بصوته المسرسع عالياً وقال "جميييييل جميييل انت مش نكت مراتي انا هاخد حقي منك بنفس الطريقة"
فجأة وجدت الشجاعة داخلي تصرخ "انت بتقول ايه انت مجنون!"
وجه استاذ حسن المسدس نحو اميرة وقال "تؤتؤتؤتؤ.. مكانك" فوقفت مكاني ولكنه لم ينزل المسدس من اتجاه اميرة

بقى المسدس موجهاً نحو اميرة وهو يأخذ خطوات للخلف حتى وصل لكرسي الانتريه الضخم وجلس عليه وقال بصوته "اقلعي يا بت البلوزة دي!"
"استاذ حسن اسمعني بس" حاولت ان اعترضه
"اخرس يلا" قالها دون ان يحرك المسدس "اخرس بدل ما افرتك دماغ اختك! اقلعي يا بت"
بايادي مرتعشة رفعت اميرة البلوزة السوداء التي كانت ترتديها وخلعتها ليظهر بزيها وجسدها يرتجف
خلع استاذ حسن البوكسر الابيض ليظهر زوبره الصغير الرفيع كفتلة خيط نائمة على فخذه فامسك به وبدأ يدعكه كمن يحاول اعطاء الروح للميت ووجهه يحمر من الاحراج والغضب قبل ان يقول "البنطلون يا بت اقلعي .. اق .. اقلعي البنطلون يا بت وهتشوفي اللي هيحصل"
نظرت نحو ميادة كانت تنظر نحوه بقرف ينم عن ثقة في انه لن يستطيع ان يوقف زوبره مهما حدث لكن على اي حال وضعت اميرة يدها في البنطلون وبدأت في خلعه قبل ان يصرخ "والكلوت اقلعي خالص" بصوت مرتجف فخلعتهم اميرة سريعاً لتقف امامنا ملط وفي ثانية بدء جسد حسن يرتجف وخرج نقطتين سائل اليض في يده السمينة

هنا تدخلت ميادة وقالت "هء ... سيب الناس تروح يا حسن كفاية انا عارفة اللي فيها"
كان استاذ حسن ينهج بشدة ووجهه محمر من الاحراج والغضب وخيبة الامل ثم قال "لا .. لا انا لسة ماخلصتش تعالي هنا يا بت" قال لاميرة الاي تحركت بخوف نحوه وهي تنظر نحوي مستغيثة لكني لم اجد امل في المساعدة

اقتربت اميرة منه فقال لها "امسكيه .. ادعكيه" بقمة القرف مدت اميرة يدها وامسكت بزوبره الصغيره باطراف اصابعها وبدأت تدعكه لكنه كان نائم تماماً
مرت دقيقة واخرى واخرى ونحن على نفس الوضع بعدها بدء حسن يمسك في بز اميرة التي كانت الدموع تنهار من عينيها وما زال زوبره نائماً وفي النهاية صرخت ميادة "مش هيقف يا حسن صدقني مش هيقف خلاص ده مات سيبنا بقى"

"مش هسيبكم لا.. انا عايز حقي" قال حسن وهو يدفع اميرة بعيداً وفي عينه لمعة شر "انا عارف هاخد حقي ازاي.. روحي يا بت لاخوكي"
يبدو ان اميرة لم تهتم ماذا سيحدث لاحقاً حيث انها جرت مسرعة وحضنتني بجسدينا العاريين واختبأت خلفي

وجه استاذ حسن المسدس نحونا وقال "بوسها من بقها يلا"
"انت اتجننت يا حسن" قالت ميادة
"اسكتي انت" قالها بغضب ثم قال "انا عارف انا بعمل ايه اسكتي" ثم التفت الينا وقال "بوسها من بقها يلا بتفكر في ايه انا هقتلك"

اخذت اميرة في حضني ضامماً اياها بقوة ومطمئناً لها وجسدينا العاريين ملتصقين زوبري ما زال نائماً من ما صدمة الموقف مصطدماً باختي بينما بزيها المستديرين ملتصقين بي.
اقتربت بفمي من اميرة واعطيتها قبلة على فمها سريعة
"بوسها كويس يلا ماتستعبطش عايز اشوف زوبرك بيقف يا دكر ياللي بتنيك مراتي في بيتي.. امسكيهوله يا اميرة"

اميرة كانت وصلت لحالة من اليأس جعلتها تمسك زوبري بالفعل وتبدأ في دعكه سريعاً دون خبرة ثم اخذت تقبل في فمي
رفعت عيني لانظر على حسن لاجده ممسك بزوبره يدعكه ويبدو ان بعض الدم قد وصل له اخيراً بينما مان زوبري نائماً لا يزال

كان الهيجان متمكن من الاستاذ حسن ويريد ان يكمل خطته فوجه المسدس نحو ميادة وقال "انت! وقفيه له"
اتجهت ميادة نحوي انا واميرة وقالت لها "وسعي انت يا يا اميرة"
لكن يبدو ان ذلك كان يتعارض مع متعة حسن حيث صرخ "لا ماتوسعش كملي بوس فيه وانت يا ميادة انت هيجيه" قالها وهو ينهج من شدة الهيجان

بالفعل استمرت اميرة في تقبيلي بينما جلست ميادة على ركبتيها وامسكت بزوبري الكبير ووضعته في فمها
بدأ زوبري بالانتصاب بعد ان هدأت الاجواء قليلاً والغريب في الامر ان قبلاتي الصغيرة مه اميرة والتصاق جسدينا لم يكن يزعجني تماماً بل على العكس ربما كان يهيجني اكثر حتى من ميادة التي كانت تمص زوبري

"وقف؟" سأل حسن عن زوبري كأنه شئ عادي. فنظرت له ميادة واشارت له بنعم

اشار حسن المسدس نحو اميرة وقال لها "نامي يا بت على الكنبة وافتحي رجلك"
"استاذ حسن" حاولت الاعتراض
"فقال بلا استاذ حسن بلا خرة اخرسوا.. كلكم اخرسوا" ثم قال موجهاً مسدسه على اميرة وقد نام زوبره على فخذه مرة اخرى "نامي وافتحي رجلك"
اتجهت اميرة نحو الكنبة ونامت على ضهرها بينما قدميها على الارض وفتحت قدميها ليظهر مسها ذو الشعر القليل ونظرت للسقف
وجه حسن المسدس نحوي وقال "افتحها"
"ايه!" قلت له
"بقولك افتحهاااااا" قالها صارخاً
"انت اتجننت يا رجل انت" صرخت ميادة بينما قلت له "لا اقتلني احسن ما اضيع مستقبل اختي" بدأت الاصوات تداخل وتعترض بينما اميرة مستلقية على الكنبة ويدها على فمها من الرعب وفي لحظة توقف الزمن وانقطعت الاصوات بصوت طلقة اطلقها حسن لتطرش الاسماع وتدوي في الشارع كله. سكت الجميع فقال حسن "افتح اختك" بصوت هادئ ويبدو انه جن جنونه تماماً
"سيف ارحوك الرجل شكله اتجنن" قالت اميرة وهي تفتح قدميها "لو سمحت يا سيف يلا" قالتها وفتحت شفتي كسيها بصوابعها ليظهر كسها الاحمر امامي
وقفت ميادة هذه المرة هي المصدومة تراقبني وانا اتجه نحو اختي وزوبري منتصب

وضعت زوبري على فتحة كس اختي وقلت لها "متأكدة"
"عشان خاطري عشان خاطري خلينا نخلص" قالت اميرة وهي تقترب بوسطها نحو زوبري ليلمسه لاول مرة

"افتحها" قال حسن الذي كان ممسك بزوبره يحاول احيائه
"انا اسف" قلتها وانا ادفع زوبري داخلها. كان كس اميرك ضيق للغاية فكنت ادفع بقوة وانا اشعر بغشاء بكارة اختي ينفتح حول زوبري
"اسرع جامد" كان حسن ينهج من فرط اللذة وهو يشاهد زوبري المعطى بدماء اختي يدخل ويخرج من كسها واميرة تعض على شفتها السفلية من الالم وتغرز اظافرها في الكنبة حتى سكت كل شئ حين سمعنا صوت سرينة الشرطة..

ما ان سمع حسن صوت سرينة سيارة الشرطة التي يبدر ان احد ما من الجيران قد اتصل بها عند سماعه صوت الطلقة ارتبك وجرى نحو الشباك ونظر من خلاله وقال "انا مش هتحبس انا مش هتحبس لا"
جرت ميادة نحوه وقالت "اهدا يا حسن اهدا محدش هيتحلس انت سلاحك مترخص"
لكن يبدو ان الامر لم يقتنع حيث في لحظة وجه مسدسه نحو رأسه واطلق النار
رروووووعة ياريييبت تكمل
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
حلوة مثيرة واسلوب راقى واحداث ناعمه
 
يعني دي حقيقه ولا تخيلات
 
من اروع القصص الكلاسيكية
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%