انا شاب مصري عمري 30 سنة اختي الكبيرة مطلقة عمرها 38 سنة من زمان بتحصل بينا حاجات جنسية مختلفة هشرحها في السطور الجاية
انا وصغير لما كان عمري 9 سنين كنت بنام مع اختي في اوضتها كنت بصحي بالليل وهي نايمة كنت بعري كسها واتفرج فيه و كانت شعرتها دايما كبيرة افتكرها كويس جدا لحد دلوقتي كأني شايفها قدامي
كانت احيانا تصحي لما احاول المس شعرتها تصحي تقولي نام وتغطي نفسها وتنام بدون اي كلام لاني صغير
كانت تغير هدومها قدامي كنت بتفرج علي جسمها و احس باحساس حلو اوي مقدرش اوصفه
لما كبرت شوية ودخلت فمرحلة المراهقة معدتش بنام معاها بس كنا دايما نلعب مع بعض نضرب بعض بالمخدات وكدة وكنت احيانا ايدي تيجي علي بزازها
وهي كمان ايدها كانت بتيجي علي زبري واحنا بنلعب كان بيوقف مني علي طول
شوية وبدأت اتلصص واتجسس عليها وهي بتستحمي ولما كانت تغير هدومها كنت ببص من خرم الباب صدرها كان حلو اوي وشعرتها كانت مشذبة معظم الاوقات
احيانا كتير كنت بلبس نفاخة علي زبري و اجيبهم وانا بتفرج عليها من خرم الباب وهي بتغير هدومها خصوصا لحظة ما بزازها يتحرروا من السنتيان
كانت بتحب الافلام الاجنبي كنا نقعد مع بعض علي الريسيفر بالليل اللي يلحق الريموت هو اللي يقلب ويجيب القناة اللي تعجبه كنت بجيب قناة TV5 الفرنسية وكانت بعد نص الليل بتجيب افلام فيها مشاهد جنسية صريحة كنا نتفرج احنا الاتنين انا زبري يوقف علي المشهد ويوقف اكتر لما اسمع صوتها بتبلع ريقها مثارة
كبرت شوية اشترينا كمبيوتر وبقيت وانا قاعد عليه كانت تيجي تقعد جمبي بعدين بقيت اجيب افلام اجنبي تكون فيها مشاهد سكس صريحة وكنت بنزلها ونقعد نتفرج عليها سوا بحب اوي لما تقلع البطلة هدومها قدام اختي وان اختي شايفة واحدة ست عريانة قدامها و حاسة كمان ان اخوها اللي هو انا مثار دا كان يثيرني اوي
انا كنت في الصيف بقعد دايما بالبوكسر في البيت وكنت لما نبقي قاعدين بنتفرج علي افلام سواء في التلفزيون او الكمبيوتر كنت بخلي زبري واقف في البوكسر واستمتع جدا ويحصلي اثارة عالية اوي لما احس بيها حاسة بيه واقف جمبها
مرة واحنا قاعدين نتفرج عمري مانساها وهي في لحظة اثارة عالية كان مشهد بوس ساخن جدا في فيلم اجنبي مدت ايدها حطتها علي رجلي وانا قاعد جمبها بصيت لها وبصت لي ركزنا في عيون بعض قولتلها ايه قالت ايه كان نفسي اقولها يلا بقا نعمل واحد بس خوفت جدا بصيت علي ايدها شالتها علي طول
مرة كانت جاية من برة دخلت اوضتها ومقفلتش الباب بالترباس فانا لما حسيتها بتغير هدومها بصيت من خرم الباب لقيتها بدأت تقلع هدومها عشان تلبس لبس البيت لحظة ما قلعت النص اللي فوق دخلت عليها بصيت علي بزازها ضخمين والحلمات بني كدة مدورة زي ممثلات السكس بالظبط قالت لي وبعدين رديت عليها وانا باصص ف بزازها قولتلها لا مفيش نسيت حاجة هنا ببص عليها قالت بصيت قولتلها اه مش موجودة وانا وخارج بصيت علي بزازها بصة اخيرة هي مش حاولت تخبيهم حتي بايديها كانت واقفة متنحة وجريئة اوي... ومنظر بزازها من قريب بعد ما الواحد كبر وبلغ منتهي الاثارة
تدريجيا نمت بينا عادة انها تحلق لي شعري بالموس مرة فمرة اتعلمت تحلق لي كنت بحب احلق شعري زيرو ( زلابطة ) فكنت اقعد علي كرسي بدون مسند اقعد علي حرف الكرسي وهي توقف قدامي بين رجليا ساعات كانت تخلي كسها لازق ف بؤي كنت اشمه ريحته الريحة المعروفة اللي بنحسها واحنا صغيرين ريحة قلة االادب
وكنت بضم رجليا علي وراكها كنت بحس باحساس حلو اوي اعتقد كان احساس متبادل وقتها
حلوة اوي اللغة دي لغة التواصل الجسدي بدون كلام وبدون اشارات وبدون حتي تبادل نظرات انما استسلام للطعم الحلو الناتج عن التلامس والاحتكاك وبدون الاحساس انه عيب حتي ولا احراج بيحصل بشكل طبيعي وبسيط اوي.
كانت دايما تقعد في البيت بلبس خفيف وملابس مثيرة اوي جسمها كان بيبقي واضح جدا كنت دايما اصورها وهي مش واخدة بالها خصوصا لما تكون قاعدة حاطة رجل علي رجل بتبقي سمانتها مكشوفة بيضا اوي وكانت لما تكنس البيت وتوطي وهي بتكنس كنت بشوف صدرها كله
كنت دايما لما تكون واقفة في المطبخ بتعمل اكل ادخل اعمل نفسي بوريها صورة او فيديو علي الموبايل واحك زبري في طيزها واسيبه لحد ما يبدأ يوقف اول ما هي تبدأ تلف عشان تبص تشوف ايه اللي حاكك في طيزها دا كنت ببعد زبري عنها
ساعات كنت بحب البس بنطلونات مخرومة كنت اعمل خرم قصاد الزبر بالظبط وانا قاعد قدامها كنت المح عينها بتبص جوه الخرم بتبص علي زبري
انا بحبها اوي حب رومانسي مش بس حب الاخ للاخت انا نفسي فيها اوي نفسي امارس معاها الحب نفسي نحلق شعر العانة لبعض بالتبادل نفسي في يوم تقولي اركبني نفسي احضنها من ورا نفسي اقولها بحبك ونفسي اعشرك
انا شاب مصري عمري 30 سنة اختي الكبيرة مطلقة عمرها 38 سنة من زمان بتحصل بينا حاجات جنسية مختلفة هشرحها في السطور الجاية
انا وصغير لما كان عمري 9 سنين كنت بنام مع اختي في اوضتها كنت بصحي بالليل وهي نايمة كنت بعري كسها واتفرج فيه و كانت شعرتها دايما كبيرة افتكرها كويس جدا لحد دلوقتي كأني شايفها قدامي
كانت احيانا تصحي لما احاول المس شعرتها تصحي تقولي نام وتغطي نفسها وتنام بدون اي كلام لاني صغير
كانت تغير هدومها قدامي كنت بتفرج علي جسمها و احس باحساس حلو اوي مقدرش اوصفه
لما كبرت شوية ودخلت فمرحلة المراهقة معدتش بنام معاها بس كنا دايما نلعب مع بعض نضرب بعض بالمخدات وكدة وكنت احيانا ايدي تيجي علي بزازها
وهي كمان ايدها كانت بتيجي علي زبري واحنا بنلعب كان بيوقف مني علي طول
شوية وبدأت اتلصص واتجسس عليها وهي بتستحمي ولما كانت تغير هدومها كنت ببص من خرم الباب صدرها كان حلو اوي وشعرتها كانت مشذبة معظم الاوقات
احيانا كتير كنت بلبس نفاخة علي زبري و اجيبهم وانا بتفرج عليها من خرم الباب وهي بتغير هدومها خصوصا لحظة ما بزازها يتحرروا من السنتيان
كانت بتحب الافلام الاجنبي كنا نقعد مع بعض علي الريسيفر بالليل اللي يلحق الريموت هو اللي يقلب ويجيب القناة اللي تعجبه كنت بجيب قناة TV5 الفرنسية وكانت بعد نص الليل بتجيب افلام فيها مشاهد جنسية صريحة كنا نتفرج احنا الاتنين انا زبري يوقف علي المشهد ويوقف اكتر لما اسمع صوتها بتبلع ريقها مثارة
كبرت شوية اشترينا كمبيوتر وبقيت وانا قاعد عليه كانت تيجي تقعد جمبي بعدين بقيت اجيب افلام اجنبي تكون فيها مشاهد سكس صريحة وكنت بنزلها ونقعد نتفرج عليها سوا بحب اوي لما تقلع البطلة هدومها قدام اختي وان اختي شايفة واحدة ست عريانة قدامها و حاسة كمان ان اخوها اللي هو انا مثار دا كان يثيرني اوي
انا كنت في الصيف بقعد دايما بالبوكسر في البيت وكنت لما نبقي قاعدين بنتفرج علي افلام سواء في التلفزيون او الكمبيوتر كنت بخلي زبري واقف في البوكسر واستمتع جدا ويحصلي اثارة عالية اوي لما احس بيها حاسة بيه واقف جمبها
مرة واحنا قاعدين نتفرج عمري مانساها وهي في لحظة اثارة عالية كان مشهد بوس ساخن جدا في فيلم اجنبي مدت ايدها حطتها علي رجلي وانا قاعد جمبها بصيت لها وبصت لي ركزنا في عيون بعض قولتلها ايه قالت ايه كان نفسي اقولها يلا بقا نعمل واحد بس خوفت جدا بصيت علي ايدها شالتها علي طول
مرة كانت جاية من برة دخلت اوضتها ومقفلتش الباب بالترباس فانا لما حسيتها بتغير هدومها بصيت من خرم الباب لقيتها بدأت تقلع هدومها عشان تلبس لبس البيت لحظة ما قلعت النص اللي فوق دخلت عليها بصيت علي بزازها ضخمين والحلمات بني كدة مدورة زي ممثلات السكس بالظبط قالت لي وبعدين رديت عليها وانا باصص ف بزازها قولتلها لا مفيش نسيت حاجة هنا ببص عليها قالت بصيت قولتلها اه مش موجودة وانا وخارج بصيت علي بزازها بصة اخيرة هي مش حاولت تخبيهم حتي بايديها كانت واقفة متنحة وجريئة اوي... ومنظر بزازها من قريب بعد ما الواحد كبر وبلغ منتهي الاثارة
تدريجيا نمت بينا عادة انها تحلق لي شعري بالموس مرة فمرة اتعلمت تحلق لي كنت بحب احلق شعري زيرو ( زلابطة ) فكنت اقعد علي كرسي بدون مسند اقعد علي حرف الكرسي وهي توقف قدامي بين رجليا ساعات كانت تخلي كسها لازق ف بؤي كنت اشمه ريحته الريحة المعروفة اللي بنحسها واحنا صغيرين ريحة قلة االادب
وكنت بضم رجليا علي وراكها كنت بحس باحساس حلو اوي اعتقد كان احساس متبادل وقتها
حلوة اوي اللغة دي لغة التواصل الجسدي بدون كلام وبدون اشارات وبدون حتي تبادل نظرات انما استسلام للطعم الحلو الناتج عن التلامس والاحتكاك وبدون الاحساس انه عيب حتي ولا احراج بيحصل بشكل طبيعي وبسيط اوي.
كانت دايما تقعد في البيت بلبس خفيف وملابس مثيرة اوي جسمها كان بيبقي واضح جدا كنت دايما اصورها وهي مش واخدة بالها خصوصا لما تكون قاعدة حاطة رجل علي رجل بتبقي سمانتها مكشوفة بيضا اوي وكانت لما تكنس البيت وتوطي وهي بتكنس كنت بشوف صدرها كله
كنت دايما لما تكون واقفة في المطبخ بتعمل اكل ادخل اعمل نفسي بوريها صورة او فيديو علي الموبايل واحك زبري في طيزها واسيبه لحد ما يبدأ يوقف اول ما هي تبدأ تلف عشان تبص تشوف ايه اللي حاكك في طيزها دا كنت ببعد زبري عنها
ساعات كنت بحب البس بنطلونات مخرومة كنت اعمل خرم قصاد الزبر بالظبط وانا قاعد قدامها كنت المح عينها بتبص جوه الخرم بتبص علي زبري
انا بحبها اوي حب رومانسي مش بس حب الاخ للاخت انا نفسي فيها اوي نفسي امارس معاها الحب نفسي نحلق شعر العانة لبعض بالتبادل نفسي في يوم تقولي اركبني نفسي احضنها من ورا نفسي اقولها بحبك ونفسي اعشرك
انا شاب مصري عمري 30 سنة اختي الكبيرة مطلقة عمرها 38 سنة من زمان بتحصل بينا حاجات جنسية مختلفة هشرحها في السطور الجاية
انا وصغير لما كان عمري 9 سنين كنت بنام مع اختي في اوضتها كنت بصحي بالليل وهي نايمة كنت بعري كسها واتفرج فيه و كانت شعرتها دايما كبيرة افتكرها كويس جدا لحد دلوقتي كأني شايفها قدامي
كانت احيانا تصحي لما احاول المس شعرتها تصحي تقولي نام وتغطي نفسها وتنام بدون اي كلام لاني صغير
كانت تغير هدومها قدامي كنت بتفرج علي جسمها و احس باحساس حلو اوي مقدرش اوصفه
لما كبرت شوية ودخلت فمرحلة المراهقة معدتش بنام معاها بس كنا دايما نلعب مع بعض نضرب بعض بالمخدات وكدة وكنت احيانا ايدي تيجي علي بزازها
وهي كمان ايدها كانت بتيجي علي زبري واحنا بنلعب كان بيوقف مني علي طول
شوية وبدأت اتلصص واتجسس عليها وهي بتستحمي ولما كانت تغير هدومها كنت ببص من خرم الباب صدرها كان حلو اوي وشعرتها كانت مشذبة معظم الاوقات
احيانا كتير كنت بلبس نفاخة علي زبري و اجيبهم وانا بتفرج عليها من خرم الباب وهي بتغير هدومها خصوصا لحظة ما بزازها يتحرروا من السنتيان
كانت بتحب الافلام الاجنبي كنا نقعد مع بعض علي الريسيفر بالليل اللي يلحق الريموت هو اللي يقلب ويجيب القناة اللي تعجبه كنت بجيب قناة TV5 الفرنسية وكانت بعد نص الليل بتجيب افلام فيها مشاهد جنسية صريحة كنا نتفرج احنا الاتنين انا زبري يوقف علي المشهد ويوقف اكتر لما اسمع صوتها بتبلع ريقها مثارة
كبرت شوية اشترينا كمبيوتر وبقيت وانا قاعد عليه كانت تيجي تقعد جمبي بعدين بقيت اجيب افلام اجنبي تكون فيها مشاهد سكس صريحة وكنت بنزلها ونقعد نتفرج عليها سوا بحب اوي لما تقلع البطلة هدومها قدام اختي وان اختي شايفة واحدة ست عريانة قدامها و حاسة كمان ان اخوها اللي هو انا مثار دا كان يثيرني اوي
انا كنت في الصيف بقعد دايما بالبوكسر في البيت وكنت لما نبقي قاعدين بنتفرج علي افلام سواء في التلفزيون او الكمبيوتر كنت بخلي زبري واقف في البوكسر واستمتع جدا ويحصلي اثارة عالية اوي لما احس بيها حاسة بيه واقف جمبها
مرة واحنا قاعدين نتفرج عمري مانساها وهي في لحظة اثارة عالية كان مشهد بوس ساخن جدا في فيلم اجنبي مدت ايدها حطتها علي رجلي وانا قاعد جمبها بصيت لها وبصت لي ركزنا في عيون بعض قولتلها ايه قالت ايه كان نفسي اقولها يلا بقا نعمل واحد بس خوفت جدا بصيت علي ايدها شالتها علي طول
مرة كانت جاية من برة دخلت اوضتها ومقفلتش الباب بالترباس فانا لما حسيتها بتغير هدومها بصيت من خرم الباب لقيتها بدأت تقلع هدومها عشان تلبس لبس البيت لحظة ما قلعت النص اللي فوق دخلت عليها بصيت علي بزازها ضخمين والحلمات بني كدة مدورة زي ممثلات السكس بالظبط قالت لي وبعدين رديت عليها وانا باصص ف بزازها قولتلها لا مفيش نسيت حاجة هنا ببص عليها قالت بصيت قولتلها اه مش موجودة وانا وخارج بصيت علي بزازها بصة اخيرة هي مش حاولت تخبيهم حتي بايديها كانت واقفة متنحة وجريئة اوي... ومنظر بزازها من قريب بعد ما الواحد كبر وبلغ منتهي الاثارة
تدريجيا نمت بينا عادة انها تحلق لي شعري بالموس مرة فمرة اتعلمت تحلق لي كنت بحب احلق شعري زيرو ( زلابطة ) فكنت اقعد علي كرسي بدون مسند اقعد علي حرف الكرسي وهي توقف قدامي بين رجليا ساعات كانت تخلي كسها لازق ف بؤي كنت اشمه ريحته الريحة المعروفة اللي بنحسها واحنا صغيرين ريحة قلة االادب
وكنت بضم رجليا علي وراكها كنت بحس باحساس حلو اوي اعتقد كان احساس متبادل وقتها
حلوة اوي اللغة دي لغة التواصل الجسدي بدون كلام وبدون اشارات وبدون حتي تبادل نظرات انما استسلام للطعم الحلو الناتج عن التلامس والاحتكاك وبدون الاحساس انه عيب حتي ولا احراج بيحصل بشكل طبيعي وبسيط اوي.
كانت دايما تقعد في البيت بلبس خفيف وملابس مثيرة اوي جسمها كان بيبقي واضح جدا كنت دايما اصورها وهي مش واخدة بالها خصوصا لما تكون قاعدة حاطة رجل علي رجل بتبقي سمانتها مكشوفة بيضا اوي وكانت لما تكنس البيت وتوطي وهي بتكنس كنت بشوف صدرها كله
كنت دايما لما تكون واقفة في المطبخ بتعمل اكل ادخل اعمل نفسي بوريها صورة او فيديو علي الموبايل واحك زبري في طيزها واسيبه لحد ما يبدأ يوقف اول ما هي تبدأ تلف عشان تبص تشوف ايه اللي حاكك في طيزها دا كنت ببعد زبري عنها
ساعات كنت بحب البس بنطلونات مخرومة كنت اعمل خرم قصاد الزبر بالظبط وانا قاعد قدامها كنت المح عينها بتبص جوه الخرم بتبص علي زبري
انا بحبها اوي حب رومانسي مش بس حب الاخ للاخت انا نفسي فيها اوي نفسي امارس معاها الحب نفسي نحلق شعر العانة لبعض بالتبادل نفسي في يوم تقولي اركبني نفسي احضنها من ورا نفسي اقولها بحبك ونفسي اعشرك
انا شاب مصري عمري 30 سنة اختي الكبيرة مطلقة عمرها 38 سنة من زمان بتحصل بينا حاجات جنسية مختلفة هشرحها في السطور الجاية
انا وصغير لما كان عمري 9 سنين كنت بنام مع اختي في اوضتها كنت بصحي بالليل وهي نايمة كنت بعري كسها واتفرج فيه و كانت شعرتها دايما كبيرة افتكرها كويس جدا لحد دلوقتي كأني شايفها قدامي
كانت احيانا تصحي لما احاول المس شعرتها تصحي تقولي نام وتغطي نفسها وتنام بدون اي كلام لاني صغير
كانت تغير هدومها قدامي كنت بتفرج علي جسمها و احس باحساس حلو اوي مقدرش اوصفه
لما كبرت شوية ودخلت فمرحلة المراهقة معدتش بنام معاها بس كنا دايما نلعب مع بعض نضرب بعض بالمخدات وكدة وكنت احيانا ايدي تيجي علي بزازها
وهي كمان ايدها كانت بتيجي علي زبري واحنا بنلعب كان بيوقف مني علي طول
شوية وبدأت اتلصص واتجسس عليها وهي بتستحمي ولما كانت تغير هدومها كنت ببص من خرم الباب صدرها كان حلو اوي وشعرتها كانت مشذبة معظم الاوقات
احيانا كتير كنت بلبس نفاخة علي زبري و اجيبهم وانا بتفرج عليها من خرم الباب وهي بتغير هدومها خصوصا لحظة ما بزازها يتحرروا من السنتيان
كانت بتحب الافلام الاجنبي كنا نقعد مع بعض علي الريسيفر بالليل اللي يلحق الريموت هو اللي يقلب ويجيب القناة اللي تعجبه كنت بجيب قناة TV5 الفرنسية وكانت بعد نص الليل بتجيب افلام فيها مشاهد جنسية صريحة كنا نتفرج احنا الاتنين انا زبري يوقف علي المشهد ويوقف اكتر لما اسمع صوتها بتبلع ريقها مثارة
كبرت شوية اشترينا كمبيوتر وبقيت وانا قاعد عليه كانت تيجي تقعد جمبي بعدين بقيت اجيب افلام اجنبي تكون فيها مشاهد سكس صريحة وكنت بنزلها ونقعد نتفرج عليها سوا بحب اوي لما تقلع البطلة هدومها قدام اختي وان اختي شايفة واحدة ست عريانة قدامها و حاسة كمان ان اخوها اللي هو انا مثار دا كان يثيرني اوي
انا كنت في الصيف بقعد دايما بالبوكسر في البيت وكنت لما نبقي قاعدين بنتفرج علي افلام سواء في التلفزيون او الكمبيوتر كنت بخلي زبري واقف في البوكسر واستمتع جدا ويحصلي اثارة عالية اوي لما احس بيها حاسة بيه واقف جمبها
مرة واحنا قاعدين نتفرج عمري مانساها وهي في لحظة اثارة عالية كان مشهد بوس ساخن جدا في فيلم اجنبي مدت ايدها حطتها علي رجلي وانا قاعد جمبها بصيت لها وبصت لي ركزنا في عيون بعض قولتلها ايه قالت ايه كان نفسي اقولها يلا بقا نعمل واحد بس خوفت جدا بصيت علي ايدها شالتها علي طول
مرة كانت جاية من برة دخلت اوضتها ومقفلتش الباب بالترباس فانا لما حسيتها بتغير هدومها بصيت من خرم الباب لقيتها بدأت تقلع هدومها عشان تلبس لبس البيت لحظة ما قلعت النص اللي فوق دخلت عليها بصيت علي بزازها ضخمين والحلمات بني كدة مدورة زي ممثلات السكس بالظبط قالت لي وبعدين رديت عليها وانا باصص ف بزازها قولتلها لا مفيش نسيت حاجة هنا ببص عليها قالت بصيت قولتلها اه مش موجودة وانا وخارج بصيت علي بزازها بصة اخيرة هي مش حاولت تخبيهم حتي بايديها كانت واقفة متنحة وجريئة اوي... ومنظر بزازها من قريب بعد ما الواحد كبر وبلغ منتهي الاثارة
تدريجيا نمت بينا عادة انها تحلق لي شعري بالموس مرة فمرة اتعلمت تحلق لي كنت بحب احلق شعري زيرو ( زلابطة ) فكنت اقعد علي كرسي بدون مسند اقعد علي حرف الكرسي وهي توقف قدامي بين رجليا ساعات كانت تخلي كسها لازق ف بؤي كنت اشمه ريحته الريحة المعروفة اللي بنحسها واحنا صغيرين ريحة قلة االادب
وكنت بضم رجليا علي وراكها كنت بحس باحساس حلو اوي اعتقد كان احساس متبادل وقتها
حلوة اوي اللغة دي لغة التواصل الجسدي بدون كلام وبدون اشارات وبدون حتي تبادل نظرات انما استسلام للطعم الحلو الناتج عن التلامس والاحتكاك وبدون الاحساس انه عيب حتي ولا احراج بيحصل بشكل طبيعي وبسيط اوي.
كانت دايما تقعد في البيت بلبس خفيف وملابس مثيرة اوي جسمها كان بيبقي واضح جدا كنت دايما اصورها وهي مش واخدة بالها خصوصا لما تكون قاعدة حاطة رجل علي رجل بتبقي سمانتها مكشوفة بيضا اوي وكانت لما تكنس البيت وتوطي وهي بتكنس كنت بشوف صدرها كله
كنت دايما لما تكون واقفة في المطبخ بتعمل اكل ادخل اعمل نفسي بوريها صورة او فيديو علي الموبايل واحك زبري في طيزها واسيبه لحد ما يبدأ يوقف اول ما هي تبدأ تلف عشان تبص تشوف ايه اللي حاكك في طيزها دا كنت ببعد زبري عنها
ساعات كنت بحب البس بنطلونات مخرومة كنت اعمل خرم قصاد الزبر بالظبط وانا قاعد قدامها كنت المح عينها بتبص جوه الخرم بتبص علي زبري
انا بحبها اوي حب رومانسي مش بس حب الاخ للاخت انا نفسي فيها اوي نفسي امارس معاها الحب نفسي نحلق شعر العانة لبعض بالتبادل نفسي في يوم تقولي اركبني نفسي احضنها من ورا نفسي اقولها بحبك ونفسي اعشرك
انا شاب مصري عمري 30 سنة اختي الكبيرة مطلقة عمرها 38 سنة من زمان بتحصل بينا حاجات جنسية مختلفة هشرحها في السطور الجاية
انا وصغير لما كان عمري 9 سنين كنت بنام مع اختي في اوضتها كنت بصحي بالليل وهي نايمة كنت بعري كسها واتفرج فيه و كانت شعرتها دايما كبيرة افتكرها كويس جدا لحد دلوقتي كأني شايفها قدامي
كانت احيانا تصحي لما احاول المس شعرتها تصحي تقولي نام وتغطي نفسها وتنام بدون اي كلام لاني صغير
كانت تغير هدومها قدامي كنت بتفرج علي جسمها و احس باحساس حلو اوي مقدرش اوصفه
لما كبرت شوية ودخلت فمرحلة المراهقة معدتش بنام معاها بس كنا دايما نلعب مع بعض نضرب بعض بالمخدات وكدة وكنت احيانا ايدي تيجي علي بزازها
وهي كمان ايدها كانت بتيجي علي زبري واحنا بنلعب كان بيوقف مني علي طول
شوية وبدأت اتلصص واتجسس عليها وهي بتستحمي ولما كانت تغير هدومها كنت ببص من خرم الباب صدرها كان حلو اوي وشعرتها كانت مشذبة معظم الاوقات
احيانا كتير كنت بلبس نفاخة علي زبري و اجيبهم وانا بتفرج عليها من خرم الباب وهي بتغير هدومها خصوصا لحظة ما بزازها يتحرروا من السنتيان
كانت بتحب الافلام الاجنبي كنا نقعد مع بعض علي الريسيفر بالليل اللي يلحق الريموت هو اللي يقلب ويجيب القناة اللي تعجبه كنت بجيب قناة TV5 الفرنسية وكانت بعد نص الليل بتجيب افلام فيها مشاهد جنسية صريحة كنا نتفرج احنا الاتنين انا زبري يوقف علي المشهد ويوقف اكتر لما اسمع صوتها بتبلع ريقها مثارة
كبرت شوية اشترينا كمبيوتر وبقيت وانا قاعد عليه كانت تيجي تقعد جمبي بعدين بقيت اجيب افلام اجنبي تكون فيها مشاهد سكس صريحة وكنت بنزلها ونقعد نتفرج عليها سوا بحب اوي لما تقلع البطلة هدومها قدام اختي وان اختي شايفة واحدة ست عريانة قدامها و حاسة كمان ان اخوها اللي هو انا مثار دا كان يثيرني اوي
انا كنت في الصيف بقعد دايما بالبوكسر في البيت وكنت لما نبقي قاعدين بنتفرج علي افلام سواء في التلفزيون او الكمبيوتر كنت بخلي زبري واقف في البوكسر واستمتع جدا ويحصلي اثارة عالية اوي لما احس بيها حاسة بيه واقف جمبها
مرة واحنا قاعدين نتفرج عمري مانساها وهي في لحظة اثارة عالية كان مشهد بوس ساخن جدا في فيلم اجنبي مدت ايدها حطتها علي رجلي وانا قاعد جمبها بصيت لها وبصت لي ركزنا في عيون بعض قولتلها ايه قالت ايه كان نفسي اقولها يلا بقا نعمل واحد بس خوفت جدا بصيت علي ايدها شالتها علي طول
مرة كانت جاية من برة دخلت اوضتها ومقفلتش الباب بالترباس فانا لما حسيتها بتغير هدومها بصيت من خرم الباب لقيتها بدأت تقلع هدومها عشان تلبس لبس البيت لحظة ما قلعت النص اللي فوق دخلت عليها بصيت علي بزازها ضخمين والحلمات بني كدة مدورة زي ممثلات السكس بالظبط قالت لي وبعدين رديت عليها وانا باصص ف بزازها قولتلها لا مفيش نسيت حاجة هنا ببص عليها قالت بصيت قولتلها اه مش موجودة وانا وخارج بصيت علي بزازها بصة اخيرة هي مش حاولت تخبيهم حتي بايديها كانت واقفة متنحة وجريئة اوي... ومنظر بزازها من قريب بعد ما الواحد كبر وبلغ منتهي الاثارة
تدريجيا نمت بينا عادة انها تحلق لي شعري بالموس مرة فمرة اتعلمت تحلق لي كنت بحب احلق شعري زيرو ( زلابطة ) فكنت اقعد علي كرسي بدون مسند اقعد علي حرف الكرسي وهي توقف قدامي بين رجليا ساعات كانت تخلي كسها لازق ف بؤي كنت اشمه ريحته الريحة المعروفة اللي بنحسها واحنا صغيرين ريحة قلة االادب
وكنت بضم رجليا علي وراكها كنت بحس باحساس حلو اوي اعتقد كان احساس متبادل وقتها
حلوة اوي اللغة دي لغة التواصل الجسدي بدون كلام وبدون اشارات وبدون حتي تبادل نظرات انما استسلام للطعم الحلو الناتج عن التلامس والاحتكاك وبدون الاحساس انه عيب حتي ولا احراج بيحصل بشكل طبيعي وبسيط اوي.
كانت دايما تقعد في البيت بلبس خفيف وملابس مثيرة اوي جسمها كان بيبقي واضح جدا كنت دايما اصورها وهي مش واخدة بالها خصوصا لما تكون قاعدة حاطة رجل علي رجل بتبقي سمانتها مكشوفة بيضا اوي وكانت لما تكنس البيت وتوطي وهي بتكنس كنت بشوف صدرها كله
كنت دايما لما تكون واقفة في المطبخ بتعمل اكل ادخل اعمل نفسي بوريها صورة او فيديو علي الموبايل واحك زبري في طيزها واسيبه لحد ما يبدأ يوقف اول ما هي تبدأ تلف عشان تبص تشوف ايه اللي حاكك في طيزها دا كنت ببعد زبري عنها
ساعات كنت بحب البس بنطلونات مخرومة كنت اعمل خرم قصاد الزبر بالظبط وانا قاعد قدامها كنت المح عينها بتبص جوه الخرم بتبص علي زبري
انا بحبها اوي حب رومانسي مش بس حب الاخ للاخت انا نفسي فيها اوي نفسي امارس معاها الحب نفسي نحلق شعر العانة لبعض بالتبادل نفسي في يوم تقولي اركبني نفسي احضنها من ورا نفسي اقولها بحبك ونفسي اعشرك
انا شاب مصري عمري 30 سنة اختي الكبيرة مطلقة عمرها 38 سنة من زمان بتحصل بينا حاجات جنسية مختلفة هشرحها في السطور الجاية
انا وصغير لما كان عمري 9 سنين كنت بنام مع اختي في اوضتها كنت بصحي بالليل وهي نايمة كنت بعري كسها واتفرج فيه و كانت شعرتها دايما كبيرة افتكرها كويس جدا لحد دلوقتي كأني شايفها قدامي
كانت احيانا تصحي لما احاول المس شعرتها تصحي تقولي نام وتغطي نفسها وتنام بدون اي كلام لاني صغير
كانت تغير هدومها قدامي كنت بتفرج علي جسمها و احس باحساس حلو اوي مقدرش اوصفه
لما كبرت شوية ودخلت فمرحلة المراهقة معدتش بنام معاها بس كنا دايما نلعب مع بعض نضرب بعض بالمخدات وكدة وكنت احيانا ايدي تيجي علي بزازها
وهي كمان ايدها كانت بتيجي علي زبري واحنا بنلعب كان بيوقف مني علي طول
شوية وبدأت اتلصص واتجسس عليها وهي بتستحمي ولما كانت تغير هدومها كنت ببص من خرم الباب صدرها كان حلو اوي وشعرتها كانت مشذبة معظم الاوقات
احيانا كتير كنت بلبس نفاخة علي زبري و اجيبهم وانا بتفرج عليها من خرم الباب وهي بتغير هدومها خصوصا لحظة ما بزازها يتحرروا من السنتيان
كانت بتحب الافلام الاجنبي كنا نقعد مع بعض علي الريسيفر بالليل اللي يلحق الريموت هو اللي يقلب ويجيب القناة اللي تعجبه كنت بجيب قناة TV5 الفرنسية وكانت بعد نص الليل بتجيب افلام فيها مشاهد جنسية صريحة كنا نتفرج احنا الاتنين انا زبري يوقف علي المشهد ويوقف اكتر لما اسمع صوتها بتبلع ريقها مثارة
كبرت شوية اشترينا كمبيوتر وبقيت وانا قاعد عليه كانت تيجي تقعد جمبي بعدين بقيت اجيب افلام اجنبي تكون فيها مشاهد سكس صريحة وكنت بنزلها ونقعد نتفرج عليها سوا بحب اوي لما تقلع البطلة هدومها قدام اختي وان اختي شايفة واحدة ست عريانة قدامها و حاسة كمان ان اخوها اللي هو انا مثار دا كان يثيرني اوي
انا كنت في الصيف بقعد دايما بالبوكسر في البيت وكنت لما نبقي قاعدين بنتفرج علي افلام سواء في التلفزيون او الكمبيوتر كنت بخلي زبري واقف في البوكسر واستمتع جدا ويحصلي اثارة عالية اوي لما احس بيها حاسة بيه واقف جمبها
مرة واحنا قاعدين نتفرج عمري مانساها وهي في لحظة اثارة عالية كان مشهد بوس ساخن جدا في فيلم اجنبي مدت ايدها حطتها علي رجلي وانا قاعد جمبها بصيت لها وبصت لي ركزنا في عيون بعض قولتلها ايه قالت ايه كان نفسي اقولها يلا بقا نعمل واحد بس خوفت جدا بصيت علي ايدها شالتها علي طول
مرة كانت جاية من برة دخلت اوضتها ومقفلتش الباب بالترباس فانا لما حسيتها بتغير هدومها بصيت من خرم الباب لقيتها بدأت تقلع هدومها عشان تلبس لبس البيت لحظة ما قلعت النص اللي فوق دخلت عليها بصيت علي بزازها ضخمين والحلمات بني كدة مدورة زي ممثلات السكس بالظبط قالت لي وبعدين رديت عليها وانا باصص ف بزازها قولتلها لا مفيش نسيت حاجة هنا ببص عليها قالت بصيت قولتلها اه مش موجودة وانا وخارج بصيت علي بزازها بصة اخيرة هي مش حاولت تخبيهم حتي بايديها كانت واقفة متنحة وجريئة اوي... ومنظر بزازها من قريب بعد ما الواحد كبر وبلغ منتهي الاثارة
تدريجيا نمت بينا عادة انها تحلق لي شعري بالموس مرة فمرة اتعلمت تحلق لي كنت بحب احلق شعري زيرو ( زلابطة ) فكنت اقعد علي كرسي بدون مسند اقعد علي حرف الكرسي وهي توقف قدامي بين رجليا ساعات كانت تخلي كسها لازق ف بؤي كنت اشمه ريحته الريحة المعروفة اللي بنحسها واحنا صغيرين ريحة قلة االادب
وكنت بضم رجليا علي وراكها كنت بحس باحساس حلو اوي اعتقد كان احساس متبادل وقتها
حلوة اوي اللغة دي لغة التواصل الجسدي بدون كلام وبدون اشارات وبدون حتي تبادل نظرات انما استسلام للطعم الحلو الناتج عن التلامس والاحتكاك وبدون الاحساس انه عيب حتي ولا احراج بيحصل بشكل طبيعي وبسيط اوي.
كانت دايما تقعد في البيت بلبس خفيف وملابس مثيرة اوي جسمها كان بيبقي واضح جدا كنت دايما اصورها وهي مش واخدة بالها خصوصا لما تكون قاعدة حاطة رجل علي رجل بتبقي سمانتها مكشوفة بيضا اوي وكانت لما تكنس البيت وتوطي وهي بتكنس كنت بشوف صدرها كله
كنت دايما لما تكون واقفة في المطبخ بتعمل اكل ادخل اعمل نفسي بوريها صورة او فيديو علي الموبايل واحك زبري في طيزها واسيبه لحد ما يبدأ يوقف اول ما هي تبدأ تلف عشان تبص تشوف ايه اللي حاكك في طيزها دا كنت ببعد زبري عنها
ساعات كنت بحب البس بنطلونات مخرومة كنت اعمل خرم قصاد الزبر بالظبط وانا قاعد قدامها كنت المح عينها بتبص جوه الخرم بتبص علي زبري
انا بحبها اوي حب رومانسي مش بس حب الاخ للاخت انا نفسي فيها اوي نفسي امارس معاها الحب نفسي نحلق شعر العانة لبعض بالتبادل نفسي في يوم تقولي اركبني نفسي احضنها من ورا نفسي اقولها بحبك ونفسي اعشرك
اوففففففف.. لا واختك دى تستاهل كل اللى نفسم فيه واكتر واى حد يشوف الجسم ده لازم يبقى نفسه ينيكها ويفشخها ويقطعها نيك وميطلعش زوبره من كسها ولا بزازها ابدا ابدا طبعا.. لك حق تتهبل على الكس والبزاااز اللى ملهاش حل دى طبعا.. ويريت بس لول متوصل لأى حاجه طبعا معاها تحكيلى علطول وانا مستنييكك بفارغ الصبر تقول وتحكى.. حححححح جسمها فعلا كله ملبن فى ملبن اوووى.. مممممم
