قصة حقيقية منذ أيام
مش هعمل مقدمة كبيرة ومش بعرف اكتب قصص
انا ميدو سالب بنوتى اتعرفت على النت ب موجب اسمر من جنوب مصر شغال موظف امن فى عمارة فى الحى اللى انا ساكن فيه
انا بصراحة مش عندى ثقة بمعظم الناس ع النت
بس كان بقالى فترة مفيش راجل حطهولى
وكنت مشتاقة ومقطعة نفسي بالخيار
اتكلمنا مع بعض يومين كان عاوزنا نتقابل بره نشوف بعض وكدا بس دا محصلش
لقيته ف يوم بليل باعتلى ع الماسنجر بيقولى انه هيبات ف الشغل وممكن اجيله نشوف بعض قاللى
لو عاوز نقعد بره او ف الاوضة براحتك
انا اتحمست اوى طول اليوم هايجة على نفسي وبنزل سوائل هيجانى
كان ف اول م اتعرفنا بعتلى صورتين لزبه بس من غير كاميرا
احححح اسمر غامق كبير راس تخينة بضان منفوخة اح انا سيحت اول ما شوفت الصور
اتفقنا انه كبير وانى نتقابل نشوف بعض وسوفت وقاللى معنديش مشكله اعمل سوفت معاك قصدى يحك بناعه بين طيازى لحد م يجيبهم
المهم على الساعة 10 دخلش اخت دوش والشعر الزايد فى فخادى شيلته
نزلت قابلته قدلم ابعمارة اللى شغال فيها
اسمر وسيم شعره خفيف
دخلنا جوا العمارة ومنها لتحت صالة وقفنا فيها نتكلم ونشوف بعض
بعدين قاللى عاوز تقعد هنا ولا نخش الاوضة
انا :نخش الاوضة
دخلنا اوضة صغيرة بحمام وفرشة على الارض
قعدة عليها. قفل الباب وقعد جنبى
وحكى عن تجاربه مع السوالب اللى قابلهم وكانوا بيعملوا ايه
انا كنت متوتر بس كلامه وطريقته طمنتنى
بعدين قاللى شوف انتا عاوز ايه
انا : يلا
وقومت وقفت قام هوا قلع كل هدومه وانا قلعت من فوق
حضنى من ورا وايده على صدرى وطالع نازل يحك زبه ع البنطلون
كنت لابس بنطلون من غير حزام ع اللحم فكيت الزرار ولسه بفتح السوستة وقع البنطلون زبره لمس طيزى اتنهد وحضنى وحك طالع نازل ف فلقة طيزى
قولتله عاوز امصه. قاللى تعالى. نزلت تحت بين رجله كنت عاوز اقرب اد مقدر للزبر دا. ااح راجل اوى
شميته ونزلت بوشى الحس بضانه شخر وابتدى يحس باللبوة اللى معاه
مشي ايده على طيازى بالعرض رايح جاى وانا ببوس والحس بضانه
هيجت اوى سيبت بضانه فى ايدى وروحت ارضع الزبر
هاج اوى عليا وقاللى انتى جامدة اوى يا بت وضربنى على فرد طيازى وحط صباعه وشخر وقاللى ااح كسك جامد حبيبتى
كان زبه كله فى بقى لسان تحت عرق زبه وقافل شفايفى عايه وبلعبله فى بيوضه ب صوابعى
كان ياخد تفافة من اللى بتنقط من بوقى ويقور خرمى بصوابعه
كخل صوابعه الاتنين وناكنى بيهم شوية وصوت طرقه ايده بطيازى مع احساس صوابعه هيجونى اوى
وانا منهار من الهيجان طلعت زبه من بقى شوية شوية وانا ببوس راس زبره وهيا خارجة وزبره بينطر لفوق من كتر م هوا هايج. مقدرتش قولتهاله وزبره على شفافي
يلا تعالى
مصدق انى فوق كده لقيته فجأة ورايا ساند ايدى على طيازى وحط راسه ع الخرم. كان جاهز لزبه مفتوح ومتروق من صوابعه
شخر ونهج وانا ااه لحظة راس زبه وهيا بتعدى خرمى احح
مسك طيازى وزقه نص ونيك بسرعة. اححح
قاللى طيزك جامده اوي وهوا بيشخر
وراس زبره الناشفة بتحك جوا خرمى احح ع الاحساس
اه متعه وتكشيره على وشى وانا ببصه وهوا ماسك طيازى فاتحهم ويشخر وينهج وهوا باصص على اللى عمال يعمله ف خرمى
انا كنت ف دنيا تانية مع زبره اللى عمال يزغد خرمى
مديت ايدى افتحله طيازى برق وهاج زيادة زق زبره كله جوا
ونيك برزع كتير وصوت تخبيط طالع من طيازى مقدرتش استحمل كده كتير. حس هو ودخله جوا وفتح طيازى بايده الاتنين وقعد يدقر فيا وهوا بيشخر كل شوية وانا لبوة سايبة نفسها لزبر رايح جاى ف طيزى بمزاجه
لحد ما قاللى انا قربت اجيب. اجيب فين بسرعة خرمة سخن اوى. كان موقف نيك وزبره طالع والراس جوا خرمى متعلقة
انا :هاتهم جوا
مصدق قولتله كب لبن وهوا برزع زبه يبيته تانى فى طيازى
زبه اتزحلق ف اللبن وهوا داخل
كمل نيك فيها نص دقيقة ولبنه مساعد يروح ويجى
لحد م زبره بدأ يهدى وقف نيك و خلاه جوا ونام فوقى متمدد عليا وزبره الاسمر الكبير جابهم وونايم ف خرمى
شوية وقام من عليا طلع زبره وايده بتدعك ف طيازى وقاللى انا لو اعرف ان دا هيحصل بينا كنت اخدت حاجة تطول احساس طيازك الجامد
انا طولت عليكم ولسه هيما هيخبطنى واخد كمان لو عجبتكم اكمل
مش هعمل مقدمة كبيرة ومش بعرف اكتب قصص
انا ميدو سالب بنوتى اتعرفت على النت ب موجب اسمر من جنوب مصر شغال موظف امن فى عمارة فى الحى اللى انا ساكن فيه
انا بصراحة مش عندى ثقة بمعظم الناس ع النت
بس كان بقالى فترة مفيش راجل حطهولى
وكنت مشتاقة ومقطعة نفسي بالخيار
اتكلمنا مع بعض يومين كان عاوزنا نتقابل بره نشوف بعض وكدا بس دا محصلش
لقيته ف يوم بليل باعتلى ع الماسنجر بيقولى انه هيبات ف الشغل وممكن اجيله نشوف بعض قاللى
لو عاوز نقعد بره او ف الاوضة براحتك
انا اتحمست اوى طول اليوم هايجة على نفسي وبنزل سوائل هيجانى
كان ف اول م اتعرفنا بعتلى صورتين لزبه بس من غير كاميرا
احححح اسمر غامق كبير راس تخينة بضان منفوخة اح انا سيحت اول ما شوفت الصور
اتفقنا انه كبير وانى نتقابل نشوف بعض وسوفت وقاللى معنديش مشكله اعمل سوفت معاك قصدى يحك بناعه بين طيازى لحد م يجيبهم
المهم على الساعة 10 دخلش اخت دوش والشعر الزايد فى فخادى شيلته
نزلت قابلته قدلم ابعمارة اللى شغال فيها
اسمر وسيم شعره خفيف
دخلنا جوا العمارة ومنها لتحت صالة وقفنا فيها نتكلم ونشوف بعض
بعدين قاللى عاوز تقعد هنا ولا نخش الاوضة
انا :نخش الاوضة
دخلنا اوضة صغيرة بحمام وفرشة على الارض
قعدة عليها. قفل الباب وقعد جنبى
وحكى عن تجاربه مع السوالب اللى قابلهم وكانوا بيعملوا ايه
انا كنت متوتر بس كلامه وطريقته طمنتنى
بعدين قاللى شوف انتا عاوز ايه
انا : يلا
وقومت وقفت قام هوا قلع كل هدومه وانا قلعت من فوق
حضنى من ورا وايده على صدرى وطالع نازل يحك زبه ع البنطلون
كنت لابس بنطلون من غير حزام ع اللحم فكيت الزرار ولسه بفتح السوستة وقع البنطلون زبره لمس طيزى اتنهد وحضنى وحك طالع نازل ف فلقة طيزى
قولتله عاوز امصه. قاللى تعالى. نزلت تحت بين رجله كنت عاوز اقرب اد مقدر للزبر دا. ااح راجل اوى
شميته ونزلت بوشى الحس بضانه شخر وابتدى يحس باللبوة اللى معاه
مشي ايده على طيازى بالعرض رايح جاى وانا ببوس والحس بضانه
هيجت اوى سيبت بضانه فى ايدى وروحت ارضع الزبر
هاج اوى عليا وقاللى انتى جامدة اوى يا بت وضربنى على فرد طيازى وحط صباعه وشخر وقاللى ااح كسك جامد حبيبتى
كان زبه كله فى بقى لسان تحت عرق زبه وقافل شفايفى عايه وبلعبله فى بيوضه ب صوابعى
كان ياخد تفافة من اللى بتنقط من بوقى ويقور خرمى بصوابعه
كخل صوابعه الاتنين وناكنى بيهم شوية وصوت طرقه ايده بطيازى مع احساس صوابعه هيجونى اوى
وانا منهار من الهيجان طلعت زبه من بقى شوية شوية وانا ببوس راس زبره وهيا خارجة وزبره بينطر لفوق من كتر م هوا هايج. مقدرتش قولتهاله وزبره على شفافي
يلا تعالى
مصدق انى فوق كده لقيته فجأة ورايا ساند ايدى على طيازى وحط راسه ع الخرم. كان جاهز لزبه مفتوح ومتروق من صوابعه
شخر ونهج وانا ااه لحظة راس زبه وهيا بتعدى خرمى احح
مسك طيازى وزقه نص ونيك بسرعة. اححح
قاللى طيزك جامده اوي وهوا بيشخر
وراس زبره الناشفة بتحك جوا خرمى احح ع الاحساس
اه متعه وتكشيره على وشى وانا ببصه وهوا ماسك طيازى فاتحهم ويشخر وينهج وهوا باصص على اللى عمال يعمله ف خرمى
انا كنت ف دنيا تانية مع زبره اللى عمال يزغد خرمى
مديت ايدى افتحله طيازى برق وهاج زيادة زق زبره كله جوا
ونيك برزع كتير وصوت تخبيط طالع من طيازى مقدرتش استحمل كده كتير. حس هو ودخله جوا وفتح طيازى بايده الاتنين وقعد يدقر فيا وهوا بيشخر كل شوية وانا لبوة سايبة نفسها لزبر رايح جاى ف طيزى بمزاجه
لحد ما قاللى انا قربت اجيب. اجيب فين بسرعة خرمة سخن اوى. كان موقف نيك وزبره طالع والراس جوا خرمى متعلقة
انا :هاتهم جوا
مصدق قولتله كب لبن وهوا برزع زبه يبيته تانى فى طيازى
زبه اتزحلق ف اللبن وهوا داخل
كمل نيك فيها نص دقيقة ولبنه مساعد يروح ويجى
لحد م زبره بدأ يهدى وقف نيك و خلاه جوا ونام فوقى متمدد عليا وزبره الاسمر الكبير جابهم وونايم ف خرمى
شوية وقام من عليا طلع زبره وايده بتدعك ف طيازى وقاللى انا لو اعرف ان دا هيحصل بينا كنت اخدت حاجة تطول احساس طيازك الجامد
انا طولت عليكم ولسه هيما هيخبطنى واخد كمان لو عجبتكم اكمل
