انا ومرات بن عمى

[abdo ahly]

في احد الايام كنت ذهب لزيارة بن عمى فى البيت بحجة الود وصلة الرحم عند الوصول إلى البيت اطرقت الباب فاسمعت صوت من الداخل وهى مرات بن عمى اعرفكم إسمها اميمه عندها ٥٢ سنه فقالت له من انت قلت انا ففتحت مسرعاً وجدتها كانت بقميص شفاف مثير وهي جميله عندها جسم طبيعي ومتسق صدرها كبير وموخراته وسط وجهه قمحيه جدا لانها لايوجد معا احد فى البيت سائلت عن بن عمى فقالت هو مسافر اين الأولاد هم عند خالهم فكيف حالكم جميعا بخير وسعاده دائما فسألته لماذا اتيت لكى اود عليكم فقالت له تشرب اى فقال له عصير فااحضرت له فجلس يتحدث معا عن حالة فقالت انا جسمى متعبه فقال له لماذا لا تذهبى لدكتور فقالت له لاتستطيع الذهاب الىه فطلبت منها انا اسعادها فوافقت فقالت له هل تستطيع المساعد نعم فطلبت منها انا تحضير المرهم فااخذته منها فطلبت منها انا تخلع ملابسها كلها بحجة أن يدهن المرهم جيدا فخعلت ملابسى ماعدا لباس الداخلي فقالت له نامى على بطنك ففتحت المرهم جيدا ثم دلكت على ودعكت بهدوء حتى تحس بشهوة فعدلت نفسها على ظهرها فدعكت براحه على بطنها فواضعت المرهم جيدا فقالت له انت رائع وممتاز جدا تسلم ايدك فقالت له انت جميله بزازك رائعة فقمت يتحسس على بزازها بيدى حتى وصلت إلى شهواته فقالت له انت حبيبي فمت بلعق بزازها ومصها حتى وصلت إلى أنها حست برعشة حيث ان اللبن كان ينزل من حلمه بزازها فشربت منه فوجدت لبسها الداخلي مبلول فقمت بخلع ملابسه كلها ماعدا لباس الداخلي حيث وجدت زبرى وقف صدمت منه فقالت له تحبى ارك زبرى فرفضت لكن بعد الحح منه وافقت فخعلت لباسى الداخلي فقالت له حسس على زبرى براحه فقمت يتحسس عليه بيدى ثم لحست ومصتو فقالت له حلوه قالت نعم فطلبت من ان تخلع ملابسها الداخلية فعندما خلعت وجدت احلى كس فى حياتى فقمت يتحسس على كسها وبظرها بيدى ثم لحست بظرها وكسها فقالت نيكنى نيكنى ومصت بظرها دخل زبرك فيه فقمت بعمل كل شيء بدخل زبزى بهدوء حتى وصل إلى آخر نيكنى جامد جدا حتى وصلت إلى شهواته فقالت له كيف اقذف فين فقالت له فى كسى فخفت فقالت له لاتخف فنزلت منى واللبن فى كسها فقالت له اريد منك ان النيك في طيزها فرفضت لكن بعد الحح منه وافقت فقمت يتحسس على طيزها لحسها وأدخلت احد أصابع فى فتحت طيزها ثم طلبت منها احضر له الزيت من على التسريحة و وضعته في طيزها فقمت بتحريك زبزى بهدوء على طيزها فدخلت زبرى براحه حتى وصل إلى آخر فقالت نيكنى في طيزى فكنت عايزة أدخل وأخرج حتى وصلت إلى ان فتحت طيزها ثم قذفت مني واللبن فىه ثم بعد ذلك تبادلنا الأوضاع بين كسها وبزازها وطيزها حتى قذفت مره اخرى في كسها فى كل مرة تقول نيكنى جامد قالت احبك لن ان مبسوطه لن اول مره فى حياتى اتنك انا سعيد بالنيك معك فقالت له ان مبسوط جدا وعايزه انيكك على طول فقالت أوعدك في حالة عدم وجود بن عمك سوف اتصال بك لكى تشبع رغباتك فى ان نمارس الجنس سوي وبعد أن انتهينا من ممارسة الجنس فاسالته هل تخاف من الحمل منه فقالت لا اخف فلبست ملابسى وخرجت من البيت فبعد شهور علمت أن متعبه وفذهبت إلى الدكتور فقال له انتى حامل فكانت مبسوطه فاتصلت به على فقالت له انا حامل فصدمت من الحمل فقالت له لاتخف فعندما عد بن عمك من السفر كان مشتاق له ققرر على الفور النيك في حتى قذف المني ساخن فى كسى وبعدها بشهر حسست بوجع فطلب منه ان نذهب الى الدكتور فعندما ذهبنا الى الدكتور فقال له امرأتك حامل ففرح كان مبسوط جدا وانا مبسوطه بالحمل منك ومنها فهمت كل شيء فقررت أن أقوم بزيارة حتى أبارك على الحمل هذا هو الواجب وشكرا على الاطل لانها قصه حب قصيره

اضغط لقراءة المزيد...