نهاية القصه كانت حنين عايزاني افتحها وانا مردتش عليها ونمت.. صحيت تاني يوم كان يوم جمعه وعمتي كانت اجازه وحنين كان عندها دروس لما صحيت عمتي كانت نايمه دخلت خدت شاور وانا بستحمه عمتي خبطط وفتحتلها لقتها قالعه وبتقولي هستحمه معاك دخلت وامسكت الليفه فضلت تدعكلي جسمي وبتاعي وقف قعدت تهز فيه وتقولي كل ده وتضحك فضلت تدعك في زبري وقعدت تمصه لحد لما جبتهم علي وشها وصدرها غسلت اللبن اللي جبته عليها ومسكت الليفه فضلت ادعكلها جسمها وبتاعي وقف تاني وانا بدعكلها ضهرها ببتاعي كان عمال يخبط في طيزها لحد لما فلقست قدامي وبتاعي فضل لازق في خرم طيزها لفت نفسها قعدتها علي الطرف وفضلت اللحس كسها جامد لحد لما جابتهم فضلت امص في بزازها وقومت مدخل زبري في كسها عمتي عماله تقول اه اه اه اه اه دخله جامد يحبيبي وانا عمال ادخله واخرجه قالتلي مش قادره يفارس دخله كله في كس عمتك الشرموطه فضات انيك فيها خلتها تعمل وضع الكلب ونيكها في طيزها ولما جيت اجبهم قولتلها عايزاهم فين قالتلي في كسي لفتها وفضلت انيكها في كسها لحد لما جبتهم في كسها زبري خرج من كسها واستحمينه وخرجنا كلنا وعملتلي قهوة وشربت سجاره مع القهوة وفضلت العب بالفون وهي كانت بتتفرج علي التليفزيون حنين جت ودخلت استحمت وطلعت قعدت معانا الساعه بقت 12 عمتي دخلت نامت وحنين جت قعدت جمبي شويه ولقتها قعدت علي حجري وقعدت تبوس فيا دخلنا اوضتها وفضلت ابوسها وارضع بزازها الكبيره وقلعتها وقلعت فضلت امص شفايف كسها ومصتلي زبري وقالتلي مش هتنكني في كسي بقا بسهوكه قولتلها ماشي بليت زبري من ريقي وبدأت ادخله براحه لحد لما حسيت اني خبط حاجه ولقتها جابت ددمم استحمينا ونكتها في طيزها واحنا بنستحمه وخرجنا نمنا وبس ولسه العلاقه مستمره كل لما اسافر لازم انيكهم هما الاتنين
