د
دكتور نسوانجي
ضيف
إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2010 ،
كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد أحياء
القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد، إلاّ أن
مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي لنعيش عيشة
رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني إحداهما منى
وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة منذ سبع سنوات
وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت تبلغ من العمر
آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام من بداية أحداث هذه القصة وتسكن مع زوجها
الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك أصبحت أعيش وحيداً مع
امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى
أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين
عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة
التالية، لم تعر الأمر أي اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج
شهادة علشان تتوظف او أي حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي
تركهولك المرحوم ابوك ويفضل عنك.
أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى كونها
أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي على قدر كبير
من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل العلوم في المعاهد
والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة محترمة ولها آراؤها
السديدة في مختلف المجالات، ويتضح ذلك من أن كل الجيران يحبون مجالستها
ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع والأمور التي تعترضهم في
مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض المواضيع التي يتداولون بها
تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة أصواتهن عندما يشعرون بوجودي
على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم
أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها
أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض.
يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر
مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم
أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان غير
أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت قبل زمن
طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال على حدٍّ
سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي وأخواتي، اللواتي
لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا نقاش.
في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب وأمقت
نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع أنّي كنت ما
أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر قاذفاً حممه. والغريب
في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من أخواتي عند الإستمناء لتدلك
لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج أختي نوال لجأت الى الإستمناء
بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها،
وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة
يومها قذفت على خيالي هذا، بل حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت
نفسي على السرير عارياً من الأسفل دون أن أنتبه للأمر.
الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح أني
كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن تداعبن
قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً،
عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً منتصباً يستقر بين
فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها تجاوبت مع صاحب هذا
القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه
من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي، حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما
أن شعر بالمني وقد ملأ بنطالي.
إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004، فمنذ
ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك اليوم
استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية عشرة
ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى سمعت
أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت بخفة
وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا أم
سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن طيزها
الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري تدخله في كس
أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي تقول لها بفجور
وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي يريد علكه،
لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش
حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أمي عن
الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على وجهها، بينما كانت
أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح.
وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة
باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم تدخله
الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين الإستمرار بلحس
كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان ام سعيد
بكسها.
في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من هاتين
الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على السجاد، وقد
كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري، فمن الصعب إزالة المن عن
السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل الورقية محاولاً إزالة
آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق وقتاً كان كافياً حتى
تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع الخطى الى غرفتي وادّعي بأني
مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي.
منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي
الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح قضيبي
يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة وتظهر
مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل زبره في
أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما وتفرجهما
بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا لا أكون في
مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها متخايلاً أنها تنتاك
بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون أن أعرف حتى إسم هذه
المغنية أو اسم الأغنية.
فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة لاستراق
السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن الجنس يثيرني
ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي في تلك الأثناء
هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات مع جارتنا سلمى عن
ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي استطاعت أن تدخل
زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها، وراحت تشرح لسلمى ما
الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة نفسها، فإن هذا الحديث بدل
أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً
وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما
ينطحان بكس أمي وطيزها معاً.
خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة والإباحية
والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني يكفيني، ولكني في
الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام أحد، ولم أقم بأي
ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن بممارسة الإستمناء، كأن
أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي وابدأ بإدخال قضيبي فيها
متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات
كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على شاكلة القلم لإدخالها في خرم
طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول عليها من نيك الطيز، متخايلاً
قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين
ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة
بالمني الذي أكون قد قذفته فيها متلذذاً بأكلي لمني زبري.
وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي
ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن
على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما
تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما
أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى بالمني،
أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح أنيك نفسي
بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من كريمات خاصة من
مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة، والتي تزداد حرارتها مع الفرك، فأجد بذلك
متعة لاتضاهى.
لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا
سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن
مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي من
البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي دون خوف
أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي ذات يوم
وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ لنفسها بمفتاح
البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة.
لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع
نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما أنا
صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي وقضيبي
المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله لأبرّر به
موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس عندي ما
أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج عن مثل ذلك
من تبعات.
كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود قبل
اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً بالكامل
والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين ونمت فوقها
بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات والتأوهات
ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن أجد تبريراً
امام اختي لما يحدث؟
لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب بعقدة
نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا حبيبي، إحنا
كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا بلعب بنفسي
وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد بينما وضعت يدها
الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر اصواتاً وتتفوه بكلمات
مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني بقوة
أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد قوي، نيكني ونزل بكسي جوا.
وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها، وشعرت
ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني لغاية هذه
اللحظة لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها النابية هي
التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد تملّكت منها تماماً
بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش عاوزة أكون طمّاعة، انا
بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك بجسمي!
وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها
في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه الخطوة
التالية.
فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها بينما
كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون أن أتحرك
وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي، وانتابتني قشعريرة
بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا تفسير أسبابها. وفي
هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة شهوانية عارمة وتقول:
أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة قد***؟ بص لي كويس! وراحت
تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة باليه وأنا مازلت من صدمتي
وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي، فإذ بها تتجاهل الحالة التي
أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني
بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول
لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي
بيناديك!
لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها
بين أفخاذها، فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة وجهي
لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس لها
كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك،
انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان لوقع هذه
الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عضب ومص ورضاعة
وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل
نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه بيدي، إنه كس أختي
الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها.
وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس والعض
والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث
أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على أكتافي وسيقانها
متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون
أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية السيول المنسابة من
كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على
كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ
وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني
انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن كسها يعاقبني ويصفعني بقوة على فمي،
وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت،
سيبني ارجوك.
حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين
أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا
خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت حينئذٍ قد
ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه
يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها على صدري بينما
تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق
كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً
على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر
تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع
بما تصدره من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً
حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول:
حبيبي يازبر أخويا، خش جوّا كسي!!!
وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف
بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه
الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل
الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني بخمس
سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت
الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً، ولكني بتّ
الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات
وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل الحمام
لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي
معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في الحمام في تلك
الايام.
ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق
العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري بعضلات
كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني فيه.
وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي فضيتو فيّ؟ دانا
بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! دانت
حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت! دانا في الايام ديه
ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل علشان ما أحبش أعمل
وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل بكسي جوا علشان يقول
انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل اللي حخلفهولك، هوا حد
يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة لوحدهابمليون جنيه!!!
وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني
على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم
استدركت قائلة: على فكرة، هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش
عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟
كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ، حين
قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها الى
الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم
نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم تتلاقى شفاهنا بقبلة
حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول أنها
تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً وها انذا قد كبرت ونضجت
وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير لها عن لهفتي لذلك بأن
حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي منحدراً نحو بزازها بينما
أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وبينما نحن على هذه
الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا
سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها
رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت
مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق
لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا
تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات
على قضيبي وداخل خرم طيزها لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها
عن ذلك خشية ما يمكن أن تتعرض له من آلام.
فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة
أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب كريمات
موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل بخش طيزها
وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني أن أدخل
أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع الكريمات وصرت
أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج الشهوة والإستعداد
لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب والذي تغطيه طبقة
كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تداعب
كسها وتفرك بظرها.
ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة قوية
الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت
مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري
يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة
وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي تفرك
بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي بينما
زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان المني بدأ
يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين اصابعها وراحت
تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ.
استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها
أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها كانت
مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد أراحت
أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها الليلة
وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان تلحق قطار
الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها وسرّحته حتى
كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على نياكتي لها
وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى تمنع زوجها عن
نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ وتجعلني أستمتع
بجسدها.
بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً
وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي
تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة لعب
على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها أصرّت على أن
الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها بالتكلم معي حول
هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ اتفقن مع أزواجهن
على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد يومين. عندها أيقنت ان
الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة، وخشيت أن يكون العريس أحد
الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى، حيث أن الأمر حينها سيكون
بمثابة الفضيحة.
يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر، وجلسنا
جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن رغبة امي
بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان تساؤلي: لماذا
يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً يشاركني في أغلى ما
عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري بوسعه أن يتكيّف مع واقع
وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة التي يعتبرها كل شيء في حياته؟
لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها
والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع الى
أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر وكأنه
محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك
بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف … وعندما
شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر الواقع وقلت
لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة ومقتنعة بصحة ما
تقومين به.
لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن
ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور
وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما لم
أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن
قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع
عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه مازال
يشغل فكري.
انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا في
البيت مع إبنتهم الصغيرة التي لم يتجاوز عمرها السنة بعد، وذلك لقضاء يوم
غد الجمعة في القاهرة قبل سفرهم الى أسوان، وكانت أمي قد حضّرت لهم الغرفة
الخاصة التي ينزلون بها عادة،وعندما همّت نوال وزوجها في مغادرة الصالة الى
غرفتهم، رمقتني نوال بنظرة حادّة لم أفهم مغزاها، فهل هي تتوعدني بنيكة
عامرة؟ أو أنها تتحسّر على عدم تمكنها من استغلال الفرصة؟
عندما بقيت أنا وأمي وحدنا في الصالة، كنت قد قررت أن أتظاهر أمامها بالجهل
فيما يتعلّق بأمور الشهوة الجنسية لدى النساء ومن دون أن أعطي لقرارها
بالزواج بُعْدَه الجنسي، فقلت لها: كيف تقولين انك تشعرين بالوحدة وانا معك؟
قالت: حبيبي يا جودت، أنت لا تدري معنى هذا الكلام عندما تقوله أمرأة، لسة
بدري عليك. قلت لها: يعني ايه بدرى عليا؟ هل مازلت تعتقدينني طفلاً؟ أرجوك
أن توضحي لي ما الذي تقصدينه، احكي لي يا ماما انا ابنك.
أحسست بأنها لم تجد شيئاً تقوله سوى ما قالته وهي تداري وجهها عن عيوني:
بصراحة أنت لا تأتى الى البيت إلاّ وقت النوم وأبقى انا وحيدة. قلت لها: كل
نساء العمارة يحبونك ويجلسون معك، أنا كنت أظن أن وجودهن معك أكثر تسلية لك
من وجودي! قالت: ده مش كفاية! قلت لها: خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك
وحدك .. سأبقى معك طوال اليوم… هل هذا يعجبك؟
هنا بدأت ماما تكون أكثر وضوحاً معي فقالت بصوت منخفض جداً: يا جودت انا
عايزة راجل معايا . جنبي ..قلت لها: هو انا مش راجل؟ قالت: راجل طبعاً بس
انا عايزة راجل معايا انا، يكون ليّ أنا …يوووه يا جودت! مش بقولك، بدري
عليك؟ قلت لها براحتك ماما براحتك انا مش عايز تزعلي من أي شيء ولا تحملي
أي هم.
هنا دخلت الى صلب الموضوع الذي يقلقني، فسألتها: هل هناك راجل محدد؟ قالت:
لا. قلت لها: تريدين مجرد الزواج من غير ما يكون في حد معيّن؟ قالت: نعم.
هنا ارتاحت اساريري قليلاً فقلت لها: ماتشيليش هم، خلاص يا عروسة،انا بشوف
لك عريس ..وضحكت لها …وضحكت ثم رجعت لها بالكلام …سألتها: واين
ستعيشين
اذا تزوجت؟ قالت: فى بيته. قلت لها: وأنا هل ستتركيني وحدي؟ قالت: يا جودت
انت كبرت وسنة ولا تنين حتتجوز وتتركني، هذه هي الحياة! قلت لها: عندك حق
… لكن ممكن تعطيني بعض الوقت لترتيب هذا الامر والبحث عن رجل يرعاك
ويحافظ عليك؟ قالت لي: براحتك، بس مش عايزاك تنسى طلب أمك، ده الطلب الوحيد
اللي طلبته منك منذ ولدتك. ثم وقفت واتجهت الى حجرتها.
عندها أحسست أن أمي تريد أن تتزوج فعلاً وبكل إصرار. ناديت عليها وهي متجهة
الى حجرتها: ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن بريء وقلت لها: ماما انت أي
شيء تطلبيه مني تقدري تعتبره أمر لازم النفاذ ..لا تقولي طلب.. انا مهما
فعلت معك لا اوفي لك تعبك معي وتربيتك لي، لا تقلقي حبيبتي. هنا ضمتني امي
بشدة الى صدرها وقالت لي وهي تكاد تبكي .. وتقول: تعرف يا جودت؟ حضنك ده
خلاني انسى أي شيء، لا تتركني يا بني وحيدة …ابقى خليك جواري دائماً. ربّتت
بيدي على كتفها ومسحت دموعها وقبلتها على خدها وقلت لها لن اتركك أبداً.
لا أدري كم كانت الساعة عندما استيقظت على أيدٍ تسحب لي زبري من داخل بنطال
البيجاما، وعندما ظهرت عليّ المفاجأة بأن تكون أختي نوال هي التي تفعل ذلك،
همست أختي بأذني قائلة: إنت تخرس خالص وتسبني أشوف شغلي، إنت ما لكش دعوة
خالص باللي انا اعمله. حينها كان زبري قد باشر الإنتصاب استعداداً لتلبية
طلبات أختي الشهوانية التي كانت تداعبه بيدها ثم تضع رأسه في فمها ترضعه
قليلاً ثم تلحسه بلسانها بينما تضغط على قاعدته بأصبعين من أصابعها اللذين
اتخذا شكل دائرة حول قاعدة القضيب تضغط بهما عليه بينما تلحس رأسه أو
ترضعه، إلى أن انتصب بالكامل وبات جاهزاً للقيام بالمهمة التي قررتها له
أختي التي ما أن شاهدته على هذه الحال حتى صعدت عليه وانا كنت لا أزال
نائماً على ظهري، ومن دون أن تخلع شيئاً من ملابسها حيث أشاحت كيلوتها الصغير
قليلاً عن كسها بعد أن رفعت أطراف قميص النوم الذي ترتديه الى وسطها، فوجهت
رأس زبري الى فتحة كسها بعد أن مررته قليلاً يميناً ويساراً وصعوداً ونزولاً على
بظرها وبين شفاه كسها، وبدأت تنزل عليه مولجة لزبري في أعماق كسها الذي كان
يستقبله بمزيد من الإفرازات اللزجة الحارة التي تسهل له عملية الإبتلاع
بلذة دفعت بي الى التحرّك تحتها بهدوء وبتناغم مع حركاتها الآخذة بالتسارع.
وكانت حركاتي وحركاتها تدفع زبري ليخترق جدران مهبلها أكثر فأكثر
كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد أحياء
القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد، إلاّ أن
مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي لنعيش عيشة
رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني إحداهما منى
وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة منذ سبع سنوات
وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت تبلغ من العمر
آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام من بداية أحداث هذه القصة وتسكن مع زوجها
الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك أصبحت أعيش وحيداً مع
امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى
أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين
عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة
التالية، لم تعر الأمر أي اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج
شهادة علشان تتوظف او أي حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي
تركهولك المرحوم ابوك ويفضل عنك.
أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى كونها
أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي على قدر كبير
من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل العلوم في المعاهد
والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة محترمة ولها آراؤها
السديدة في مختلف المجالات، ويتضح ذلك من أن كل الجيران يحبون مجالستها
ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع والأمور التي تعترضهم في
مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض المواضيع التي يتداولون بها
تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة أصواتهن عندما يشعرون بوجودي
على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم
أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها
أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض.
يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر
مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم
أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان غير
أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت قبل زمن
طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال على حدٍّ
سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي وأخواتي، اللواتي
لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا نقاش.
في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب وأمقت
نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع أنّي كنت ما
أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر قاذفاً حممه. والغريب
في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من أخواتي عند الإستمناء لتدلك
لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج أختي نوال لجأت الى الإستمناء
بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها،
وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة
يومها قذفت على خيالي هذا، بل حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت
نفسي على السرير عارياً من الأسفل دون أن أنتبه للأمر.
الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح أني
كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن تداعبن
قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً،
عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً منتصباً يستقر بين
فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها تجاوبت مع صاحب هذا
القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه
من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي، حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما
أن شعر بالمني وقد ملأ بنطالي.
إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004، فمنذ
ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك اليوم
استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية عشرة
ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى سمعت
أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت بخفة
وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا أم
سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن طيزها
الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري تدخله في كس
أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي تقول لها بفجور
وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي يريد علكه،
لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش
حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أمي عن
الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على وجهها، بينما كانت
أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح.
وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة
باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم تدخله
الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين الإستمرار بلحس
كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان ام سعيد
بكسها.
في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من هاتين
الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على السجاد، وقد
كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري، فمن الصعب إزالة المن عن
السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل الورقية محاولاً إزالة
آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق وقتاً كان كافياً حتى
تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع الخطى الى غرفتي وادّعي بأني
مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي.
منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي
الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح قضيبي
يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة وتظهر
مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل زبره في
أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما وتفرجهما
بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا لا أكون في
مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها متخايلاً أنها تنتاك
بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون أن أعرف حتى إسم هذه
المغنية أو اسم الأغنية.
فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة لاستراق
السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن الجنس يثيرني
ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي في تلك الأثناء
هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات مع جارتنا سلمى عن
ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي استطاعت أن تدخل
زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها، وراحت تشرح لسلمى ما
الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة نفسها، فإن هذا الحديث بدل
أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً
وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما
ينطحان بكس أمي وطيزها معاً.
خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة والإباحية
والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني يكفيني، ولكني في
الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام أحد، ولم أقم بأي
ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن بممارسة الإستمناء، كأن
أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي وابدأ بإدخال قضيبي فيها
متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات
كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على شاكلة القلم لإدخالها في خرم
طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول عليها من نيك الطيز، متخايلاً
قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين
ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة
بالمني الذي أكون قد قذفته فيها متلذذاً بأكلي لمني زبري.
وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي
ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن
على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما
تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما
أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى بالمني،
أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح أنيك نفسي
بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من كريمات خاصة من
مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة، والتي تزداد حرارتها مع الفرك، فأجد بذلك
متعة لاتضاهى.
لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا
سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن
مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي من
البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي دون خوف
أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي ذات يوم
وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ لنفسها بمفتاح
البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة.
لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع
نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما أنا
صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي وقضيبي
المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله لأبرّر به
موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس عندي ما
أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج عن مثل ذلك
من تبعات.
كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود قبل
اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً بالكامل
والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين ونمت فوقها
بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات والتأوهات
ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن أجد تبريراً
امام اختي لما يحدث؟
لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب بعقدة
نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا حبيبي، إحنا
كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا بلعب بنفسي
وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد بينما وضعت يدها
الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر اصواتاً وتتفوه بكلمات
مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني بقوة
أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد قوي، نيكني ونزل بكسي جوا.
وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها، وشعرت
ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني لغاية هذه
اللحظة لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها النابية هي
التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد تملّكت منها تماماً
بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش عاوزة أكون طمّاعة، انا
بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك بجسمي!
وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها
في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه الخطوة
التالية.
فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها بينما
كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون أن أتحرك
وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي، وانتابتني قشعريرة
بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا تفسير أسبابها. وفي
هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة شهوانية عارمة وتقول:
أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة قد***؟ بص لي كويس! وراحت
تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة باليه وأنا مازلت من صدمتي
وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي، فإذ بها تتجاهل الحالة التي
أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني
بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول
لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي
بيناديك!
لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها
بين أفخاذها، فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة وجهي
لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس لها
كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك،
انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان لوقع هذه
الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عضب ومص ورضاعة
وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل
نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه بيدي، إنه كس أختي
الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها.
وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس والعض
والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث
أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على أكتافي وسيقانها
متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون
أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية السيول المنسابة من
كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على
كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ
وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني
انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن كسها يعاقبني ويصفعني بقوة على فمي،
وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت،
سيبني ارجوك.
حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين
أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا
خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت حينئذٍ قد
ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه
يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها على صدري بينما
تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق
كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً
على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر
تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع
بما تصدره من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً
حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول:
حبيبي يازبر أخويا، خش جوّا كسي!!!
وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف
بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه
الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل
الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني بخمس
سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت
الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً، ولكني بتّ
الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات
وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل الحمام
لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي
معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في الحمام في تلك
الايام.
ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق
العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري بعضلات
كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني فيه.
وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي فضيتو فيّ؟ دانا
بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! دانت
حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت! دانا في الايام ديه
ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل علشان ما أحبش أعمل
وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل بكسي جوا علشان يقول
انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل اللي حخلفهولك، هوا حد
يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة لوحدهابمليون جنيه!!!
وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني
على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم
استدركت قائلة: على فكرة، هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش
عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟
كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ، حين
قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها الى
الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم
نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم تتلاقى شفاهنا بقبلة
حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول أنها
تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً وها انذا قد كبرت ونضجت
وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير لها عن لهفتي لذلك بأن
حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي منحدراً نحو بزازها بينما
أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وبينما نحن على هذه
الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا
سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها
رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت
مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق
لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا
تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات
على قضيبي وداخل خرم طيزها لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها
عن ذلك خشية ما يمكن أن تتعرض له من آلام.
فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة
أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب كريمات
موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل بخش طيزها
وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني أن أدخل
أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع الكريمات وصرت
أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج الشهوة والإستعداد
لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب والذي تغطيه طبقة
كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تداعب
كسها وتفرك بظرها.
ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة قوية
الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت
مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري
يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة
وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي تفرك
بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي بينما
زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان المني بدأ
يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين اصابعها وراحت
تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ.
استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها
أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها كانت
مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد أراحت
أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها الليلة
وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان تلحق قطار
الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها وسرّحته حتى
كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على نياكتي لها
وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى تمنع زوجها عن
نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ وتجعلني أستمتع
بجسدها.
بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً
وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي
تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة لعب
على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها أصرّت على أن
الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها بالتكلم معي حول
هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ اتفقن مع أزواجهن
على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد يومين. عندها أيقنت ان
الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة، وخشيت أن يكون العريس أحد
الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى، حيث أن الأمر حينها سيكون
بمثابة الفضيحة.
يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر، وجلسنا
جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن رغبة امي
بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان تساؤلي: لماذا
يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً يشاركني في أغلى ما
عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري بوسعه أن يتكيّف مع واقع
وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة التي يعتبرها كل شيء في حياته؟
لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها
والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع الى
أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر وكأنه
محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك
بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف … وعندما
شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر الواقع وقلت
لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة ومقتنعة بصحة ما
تقومين به.
لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن
ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور
وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما لم
أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن
قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع
عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه مازال
يشغل فكري.
انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا في
البيت مع إبنتهم الصغيرة التي لم يتجاوز عمرها السنة بعد، وذلك لقضاء يوم
غد الجمعة في القاهرة قبل سفرهم الى أسوان، وكانت أمي قد حضّرت لهم الغرفة
الخاصة التي ينزلون بها عادة،وعندما همّت نوال وزوجها في مغادرة الصالة الى
غرفتهم، رمقتني نوال بنظرة حادّة لم أفهم مغزاها، فهل هي تتوعدني بنيكة
عامرة؟ أو أنها تتحسّر على عدم تمكنها من استغلال الفرصة؟
عندما بقيت أنا وأمي وحدنا في الصالة، كنت قد قررت أن أتظاهر أمامها بالجهل
فيما يتعلّق بأمور الشهوة الجنسية لدى النساء ومن دون أن أعطي لقرارها
بالزواج بُعْدَه الجنسي، فقلت لها: كيف تقولين انك تشعرين بالوحدة وانا معك؟
قالت: حبيبي يا جودت، أنت لا تدري معنى هذا الكلام عندما تقوله أمرأة، لسة
بدري عليك. قلت لها: يعني ايه بدرى عليا؟ هل مازلت تعتقدينني طفلاً؟ أرجوك
أن توضحي لي ما الذي تقصدينه، احكي لي يا ماما انا ابنك.
أحسست بأنها لم تجد شيئاً تقوله سوى ما قالته وهي تداري وجهها عن عيوني:
بصراحة أنت لا تأتى الى البيت إلاّ وقت النوم وأبقى انا وحيدة. قلت لها: كل
نساء العمارة يحبونك ويجلسون معك، أنا كنت أظن أن وجودهن معك أكثر تسلية لك
من وجودي! قالت: ده مش كفاية! قلت لها: خلاص انا من هنا ورايح لن اتركك
وحدك .. سأبقى معك طوال اليوم… هل هذا يعجبك؟
هنا بدأت ماما تكون أكثر وضوحاً معي فقالت بصوت منخفض جداً: يا جودت انا
عايزة راجل معايا . جنبي ..قلت لها: هو انا مش راجل؟ قالت: راجل طبعاً بس
انا عايزة راجل معايا انا، يكون ليّ أنا …يوووه يا جودت! مش بقولك، بدري
عليك؟ قلت لها براحتك ماما براحتك انا مش عايز تزعلي من أي شيء ولا تحملي
أي هم.
هنا دخلت الى صلب الموضوع الذي يقلقني، فسألتها: هل هناك راجل محدد؟ قالت:
لا. قلت لها: تريدين مجرد الزواج من غير ما يكون في حد معيّن؟ قالت: نعم.
هنا ارتاحت اساريري قليلاً فقلت لها: ماتشيليش هم، خلاص يا عروسة،انا بشوف
لك عريس ..وضحكت لها …وضحكت ثم رجعت لها بالكلام …سألتها: واين
ستعيشين
اذا تزوجت؟ قالت: فى بيته. قلت لها: وأنا هل ستتركيني وحدي؟ قالت: يا جودت
انت كبرت وسنة ولا تنين حتتجوز وتتركني، هذه هي الحياة! قلت لها: عندك حق
… لكن ممكن تعطيني بعض الوقت لترتيب هذا الامر والبحث عن رجل يرعاك
ويحافظ عليك؟ قالت لي: براحتك، بس مش عايزاك تنسى طلب أمك، ده الطلب الوحيد
اللي طلبته منك منذ ولدتك. ثم وقفت واتجهت الى حجرتها.
عندها أحسست أن أمي تريد أن تتزوج فعلاً وبكل إصرار. ناديت عليها وهي متجهة
الى حجرتها: ماما.. ثم اتجهت اليها وحضنتها حضن بريء وقلت لها: ماما انت أي
شيء تطلبيه مني تقدري تعتبره أمر لازم النفاذ ..لا تقولي طلب.. انا مهما
فعلت معك لا اوفي لك تعبك معي وتربيتك لي، لا تقلقي حبيبتي. هنا ضمتني امي
بشدة الى صدرها وقالت لي وهي تكاد تبكي .. وتقول: تعرف يا جودت؟ حضنك ده
خلاني انسى أي شيء، لا تتركني يا بني وحيدة …ابقى خليك جواري دائماً. ربّتت
بيدي على كتفها ومسحت دموعها وقبلتها على خدها وقلت لها لن اتركك أبداً.
لا أدري كم كانت الساعة عندما استيقظت على أيدٍ تسحب لي زبري من داخل بنطال
البيجاما، وعندما ظهرت عليّ المفاجأة بأن تكون أختي نوال هي التي تفعل ذلك،
همست أختي بأذني قائلة: إنت تخرس خالص وتسبني أشوف شغلي، إنت ما لكش دعوة
خالص باللي انا اعمله. حينها كان زبري قد باشر الإنتصاب استعداداً لتلبية
طلبات أختي الشهوانية التي كانت تداعبه بيدها ثم تضع رأسه في فمها ترضعه
قليلاً ثم تلحسه بلسانها بينما تضغط على قاعدته بأصبعين من أصابعها اللذين
اتخذا شكل دائرة حول قاعدة القضيب تضغط بهما عليه بينما تلحس رأسه أو
ترضعه، إلى أن انتصب بالكامل وبات جاهزاً للقيام بالمهمة التي قررتها له
أختي التي ما أن شاهدته على هذه الحال حتى صعدت عليه وانا كنت لا أزال
نائماً على ظهري، ومن دون أن تخلع شيئاً من ملابسها حيث أشاحت كيلوتها الصغير
قليلاً عن كسها بعد أن رفعت أطراف قميص النوم الذي ترتديه الى وسطها، فوجهت
رأس زبري الى فتحة كسها بعد أن مررته قليلاً يميناً ويساراً وصعوداً ونزولاً على
بظرها وبين شفاه كسها، وبدأت تنزل عليه مولجة لزبري في أعماق كسها الذي كان
يستقبله بمزيد من الإفرازات اللزجة الحارة التي تسهل له عملية الإبتلاع
بلذة دفعت بي الى التحرّك تحتها بهدوء وبتناغم مع حركاتها الآخذة بالتسارع.
وكانت حركاتي وحركاتها تدفع زبري ليخترق جدران مهبلها أكثر فأكثر