NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة انا وصاحبي وامه واخته حبيبتي | السلسلة الأولي | ـ ثلاثة عشر جزء 26/2/2023

تم أضافة الجزء العاشر
 
رد
  • عجبني
التفاعلات: زبى صعيدي
عظمه على عظمه روعه تسلم يافنان تحياتى لك بالتوفيق
 
رد
  • عجبني
التفاعلات: زبى صعيدي
جميلا اوى ياريت تكملها
 
زبى صعيدي قال:
الجزء الأول

ف البداية اعرفكم ع ابطال اول جزء ف القصة. احمد ٣٣ سنة قمحي متوسط الطول وعريض. وحسن اقصر من احمد وأبيض وطوله ١٦٤ ووزنه حوالي ٧٠ . وقت أحداث القصة كان حسن ١٨ سنه واحمد ٢١ . وأم حسن سارة عمرها وقتها ٤١ بس كأنها حوالي ٢٩ بالكتير جميلة جدا وجسمها ميبانش لأنها دايما بتلبس واسع بس هنعرف مع الاحداث. وفيه محمود والد حسن ٥٧ سنة مريض مرض مزمن. مروة اخت حسن ملكة جمال حرفيا ٢١ سنة.كالعادة حسن جالي البيت وطلع الشقه عندي كنت مديله المفتاح لانه كان صاحبي اوي وكان طيب جدا . وكدا كدا الشقة لسه تحت التشطيب بس انا حاطط فيها الكمبيوتر والسرير وبنام فيها لاني بحب انام لوحدي . صحيت ع حسن بيصحيني من النوم قوم يا احمد وبيزق فيا جامد حسن .. قوم اديني باسورد الكمبيوتر واترزع نام تاني وبيضحك وبيستفزني لانه عارف اني بدايق لما حد بيصحيني من النوم ويتغاشم وكانت طالبه معاه هزار. مثلت اني نايم وهو استمر ع كدا شوية جيت شادد ايدو ولويت دراعه وانا نايم ع ضهرى وهو كان طرى بس كان بيحب يهزر بايده معايا المهم وانا بلوي دراعه لف ضهرو بقي ليا وانا نايم ع حرف السرير ع ضهرى وشديت وسطه قاعد ع زبي بالظبط . وزبي كان واقف طبيعي مش قوي وطيزو كانت طرية. جيت قايلو مبترتحش الا لما بتقعد عليه كدا. زقني وقام ولف وهو زعلان اوي مني. قالي احمد بطل الهزار دا مينفعش تهزر كدا . وانا قلتله وانت مينفعش تتغاشم عليا وانا نايم . قالي ياعم بهزر. وانا بهزر معاكي يابيضه ومسكت دقنه وبست خدو اليمين زقني جامد وانا بضحك. قالي يا احمد مافيش هزار كدا . قلتلو ماشي حقك عليا بس متصحنيش كدا تاني. وانا مكنش فدماغي انيكو اصلا كل اللي ف دماغي اضيقو زي مدايقني وصحاني. قالي جبت الأفلام قلتلو ايوة اتفرجت منها انت مش شايف زبي صاحي هايج ازاي بصلي وضحك. قالي عايز اتفرج هات الباسورد بقي .قلتلو ماهو معاك. قالي لا متغير. قلتلو تبقي اكتب كدا زب احمد جامد . ضحك بعلوقيه كدا قالي لا مش هكتب اكتب أنت. قلتلو اكتب واخلص كان ضهرو ليا وكان لابس جينز ضيق راسم طيزو كانت شبه طيز البنات ف البنطلون دا . وبصراحه اول مرة اشتهي طيزو اللحظة دي وهو بيكتب الباس ورد ويضحك ويقول زب احمد جامد لف وشه وقالي ياعم مدخلش
رحت وقفت وراءه واتعمدت ان زبي يبقي فوق طيزو قلتلو نسيت تكتب اوي قولها كدا راح ضحك وقال زب احمد جامد اوي وانا زيي حرفيا بين طيزو في النص وواقف زي الحديدة. ضحكت وقلتلو أنت اللي حاسس بيه. وفضلت زنقو شوية قالي بطل هزار بقي وسبني اهو مدخلش برضه. جيت زانقو زيادة قلتلو كل دا ومدخلش قالي يووة بطل هزار بقي وقولي الباس ورد .وراح زاققني بظهره لورا قعدت ع الكرسي وطيزو بقيت ف وشي سخنت اكتر والموضوع مبقاش هزار بس خايف اضغط عليه بيتي وبين نفسي اخسرو لانه صحبي وكنت متعود اهزر معاه كدا وهو متقبل كدا بينا وبين بعض عشان هزار .قلتلو طيب اكتب كدا طيز سونه جامدة وسونه دا اسم دلع بتاعه. قالي بطل بقي يسطا هزار. قلتلو اكتب كتب وفعلا الجهاز داخل. قلتلو عشان تعرف غلاوةة طيزك عندي قلتها وانا برزع ايدي ع طيزو وبديلو بعبوص.قالي يسطا متهزرش كدا تاني معايا قلتلو حقك عليا وسبته ودخلت الحمام ودي نهاية الجزء الأول


الجزء الثاني

وصلنا في الجزء الاول اني سبته ودخلت الحمام ....
قاعد افكر ف الحمام وخيالي وشهوتي عميني حرفيا وكل اللي ف رأسي ازاي هنيك سونه . وف نفس الوقت جوايا حاجه منعاني اعمل كدا لانه صحبي وخائف اخسرو . فبالتالي هخسر أخته اللي بحبها . وبرضه شهوتي بتاكل فيا حرفيا ونبي هايج بطريقة مش طبيعية . لحد ما وصلت لحل اني هطلع احاول معاه لو مانع وصدني هعمل اني كنت بهزر معاه كالعادة . اتجاوب معايا هنيكو واشبع من طيزو وامتعو بزبي . خرجت من الحمام مش لابس غير شورت واسع بس زبي منفوخ ف الشورت وباين هو قد ايه واقف والفوتة ع كتفي دخلت لقيتو عمال يسمع فيلم سكس ع الكمبيوتر . وكان واحد زانق واحدة ف وضع دوجي وعمال يفشخ ف طيزها زبه كان متوسط . قعدت ع السرير و سونه قدامي ع الكرسي . طلبت منه يتنقل ع السرير جنبي عشان اشوف كويس عشان مش شايف منه . وهو لينتقل السرير جمب مني كان بيرجع بضهرو فأنا اتحركت تحت منه بالظبط فجه يقعد قعد ع حجرى وطيزو كانت ع زبي . فأنا ضحكت وقلت اديك انت اللي بتحكها ف زبي اهوا . قالي يسطا انت اللي اتحركت تحتي . قلتلو لا انت اللي مركز ف الفيلم وقوم بقي متسخنش زبي اكتر من كدا لازنق زي اللبؤة اللي فيلم دي. وانا زبي كبير يقسمها نصين اصلا الواد اللي معاها دا بتاعه صغير اصلا . قام من ع حجرى . قالي ياعم انت هتزيط صغير ايه دا زبه في حجم
زبي مرتين . قلتلو كدا زبي قد زبك ٣ مرات. قالي انت عايز تقول إن زبك اكبر من الواد اللي فيلم . كل دا وهو جنبي ع السرير . قلتلو طبعا. تحب نتراهن ع كدا . قالي موافق نتراهن . قلتلو تمام . لو كسبت أنا الرهان هتمسك زبي وتبوسه بشفايفك وتضربلي عشرة بايدك وتخلي لبني يجي ع وشك . قالي لا ياعم دا قرف. قلتلو انت خايف تخسر الرهان . قالي خلاص موافق بس لو انت خسرت هنعمل العكس. قلتلو تمام لاني متاكد ان زبي اكبر بفرق واضح. وقفت قدامه وقلتلو نزل الشورت بايدك عشان تشوفه وتمسكه بنفسك وتحكم انت انهي اكبر . وانا واقف وزبي ف وشه مافيش غير الشورت بس اللي بين زبي وشفايفه سحب الشورت بايدو . زبي اتنطر قدام وشه وانا اتعمدت أقرب اكتر ع وشه راسه لمست شفايفه . قلتلو ها ايه رايك لو حابب تتأكد اكتر امسكه بايدك وقيسو . واحده ايدو حطتها ع زبي . قلتلو انت كدا خسرت هاتهم بايدك وبوسو بشفايفك. بصلي كدا وسكت شوية قالي يا احمد أنا كنت بهزر معاك . قلتلو يا سونه مش هينفع ترجع ف كلامك واحنا اتفقنا . قالي بجد هقرف شوف طريقه تانية وانا موافق تاخد حقك بيها . قلتلو يا سونة أنا محتاج اجيبهم زبي مولع اوي. ايه رايك اجيبهم ف طيزك من فوق الشورت بتاعك .قالي ازاي يعني . قلتلو هدعك زبي ف طيزك وانت لابس الشورت بتاعك . وانا لابس الشورت وقبل ما اجيبهم هخلعك الشورت واجيبهم ع طيزك. من غير نيك هجبهم فوقها بس من غير ما ادخلو فيك خالص. قالي ماشي بي اللي هيحصل دا مش هيتكرر تاني وهنعتبرو هزار وراح لحاله . قلتلو ماشي بحبك يا سونه ضحك وقالي أنا كمان .جيت مسكتو من وسطه قومته وبدأت احسس ع فخاده وطيزه وانا حاضنه وزبي برا الشورت بيحك بين فخاده مولع وعمال ابوس ف خدوده قلتلو اقلع البنطلون والتي شيرت عشان ميتبهدلوش. خليك بالشورت بس .خلعتو التي شيرت وقلتلو اطلع ع السرير طلع لفيتو ع بطنه وانا بخلعو البنطلون وطيزو كانت مليانة اوي والبنطلون محشور فيها نزلت البنطلون لحد ركبتو بس وخلعت الشورت بتاعي خالص . وجبت زيت شعر من ع الطربيزة دهنت زبي بيه . شافني وانا بدهن زبي . قالي انت هتدخلوو فيا ولا ايه . قلتلو لا عشان اجيب بسهولة ومتعبكش قالي ماشي . اخدت الزيت وبدأت تدهن ف فخامه واطلع بأيدي تحت الشورت بتاعه المس طيزو وابعبص فيها. وسحبت الشورت بتاعه لتحت بصلي وقالي اوع تدخلو قلتلو متخافش عشان الزيت ميبهدلش لبسك . غرقت طيزو زيت وبدأت ادعك وزودت زيت ع زبي وطيزو وخاصة الشق اللي فوق خرم طيزو . وبدأت ادعك بايدي في فخادو وطيزو واطلع ع ظهرو ادعك فيه. وزبي فوق طيزو ليدعم بين الفلقتين ف النص وكل شوية المس خرمو برايت زبي وانا بدعك فيها . ونايم فوق منه بجسمي وزبي عمال يسخن اكتر . وبدأت العاملة كأنه واحده بوست خدودو ورقبتو وزبي ع الفتحه بالظبط رجعت ورا سنه وطلعت برأس زبي بقي قدام الفتحه فاضل تكة واحده والراس حرفيا تبقي جوا . ثبت جسمه كويس بايدي وجيت ضاغط بوسط راس زبي دخلت بسبب الزيت . بس هو شهق بصوت عالي واتهند جامد وكان بيتالم . وقالي متقفناش انك تدخلو . طلعو وحاول يسحب جسمه كنت ثبتت جامد ونامت فوق منه وبوست خدود وانا مش بتحرك والراس جوا. قلتلو مدخلش صدقني دي الراس ع الفتحه بس اهدا والوجع هيروح دلوقتي. هدا شوية وطيزو اتعودت ع الراس. وانا مثبتة تحت مني . بص ف عنيا نظرة كلها شرمطه. حسيت بيقولي أرزعو فيا. بس مكسوف يقولها بلسانه . ضغط بزبي دخل حوالي تلته . سمعت منه اممممممممممم اههه بالراحة عليا. زبك كبير .براحه يا احمددددد بسهوكة ضغط تاني . زبي كلو دخل وهو صرخ ابوس ع ايدك طلعو. . ثبتت شوية وهو كل ما يتحرك لفوق عشان يفلت يرشق وفيه اكتر لحد ما بطل مقاومة .بدأت فيه وصلة نيك حوالي ١٠ دقائق كلها اهات ومتعه وإحساس اول مرة انيك حد حاجه صعب تتوصف. وهو بدأ يدلع تحت مني وانا برزع فيه رايح جاي ع طيزو اللي احمرت من كتر اللطم بينها وبين زبي وبتترج ومنظرها بيهيجني اكتر وصوته وهو بيصرخ بالراحه نييييك بالراحة عليا. وزبي بيتعصر من طيزو وهي بتستقبلو ف حضنها كل ما يخرج ويرجع. همسات ف ومنه وهو تحت زبي عايز احضنك . وبوستو وهو سايح ع الاخر . وقلتلو بحبك يا حبيبتي يا احلي شرموطه . وحسيت منيكتو زادت .لما عاملتو ع أنه واحده سحبت زبي من طيزو وقمت من فوق منه حسيت عنيه بتلومني اني خرجت زبي منه . وهو بيبص بكل سهوكة ع زبي غمزت له راح ماسك زبي بايده. قالي ينفع تفشخني كدا زقيتو ع ضهرو وسحبت البنطلون بعيد ورميته هو والشورت بتاعه . قلتلو اتفقنا لحد ما اجيبهم . راح عض ع شفايفه سحبتو من رجلو ع حرف السرير وهو ع ظهرو وبين واقف بين رجليه وزبي قدام خرمه وهو مفتوح ونايم عن ظهرو حطيت راس زبي . وليه هضغط . قالي بمنيكة بالراحه عليا أنا مش قادر واجعني اوي . مئات فوق وبدأت ادخل زبي اكتر وانا رافع رجل ع كتفي وزبي شغال نيك . وهو عينه مغمضه ونازل اهات وانا برزع ف طيزو . جيت زقيت زبي لاخره ومئات فوق منه هو أول دخل لاخره عينه فنجلت
وجات ف عيني كتمت اهاتو ببوسة ع شفايفه . واتجاوب معايا حضنته وهو لف ايدو ع رقبتي وزبي شغال نيك ف طيزو وبدا يتمحن ويتمتع ويقولي كمان يا احمددد كمان . همست ف ودنه مبسوطه يا لبؤتي.. قال اوووي وهو بيصرخ ااااهة كمان نيكني كمان شيلتو وهو ف حضني ووقفت بيه جمب الدولاب وهو متعلق ع رقبتي. وبرفعو وبنزلو ع زبي . الدولاب كان في بابه مرايا . وانا بنيك فيه ظاهرين في المرايا قلتلو شوفي يا لبؤتي فيلم حلو ف المرايا اوي وبفشخ فيه جامد روحت قعدت ع الكرسي وهو ع زبي وبقيت اهو ف طيزو ع زبي وانا قاعد وهو شغال اووف اههه كمان يا احمد لحد ما حسيت اني هجبهم ثبتت ع زبي جامد ونزلتهم جواها . هو حس بيه بينزل جواه .. قاعد يعصر بطيزو فيه جامد لحد ما نزل اللبن كلو جواه وفضل قاعد ع زبي قلتلو انزل بقي . قالي مش قادر اتحرك وطيزي وجعاني اووي شيلتو وحطيتو ع السرير.... نهاية الجزء الثاني


الجزء الثالث ...

بعد ما نيمت سونة ع السرير . مكنش ةقادر ينام ع جنبه أو ضهرو من الالم فاتقلب ع بطنه لحظت لبني بينزل ع فخاده وفيه نقط ددمم قربت منه وهو ع بطنه وفتحت خرمه شوية صرخ من الالم قلتلو أنا آسف يا سونة اهدي من فضلك هلبس واجيبلك علاج من تحت . سالني ليه قلتلو انت اتعورت تحت .قالي حرام عليك وعيونه دمعت طبطبت وقلتلو متخافش جرح بسيط بس انت مش هينفع تروح قبل ما تقدر تمشي كويس مش عايزين حد يعرف حاجه عن اللي حصلت هتبقي فضيحه ليك وانت صحبي وانا مرضاش لك فضائح اتصل ع والدتك بلغها أننا هنروح فرح بتاع قرايبي ف البلد وهنبات هناك عشان متقلقش عليك . عقبال ما اجيب علاج من الصيدلية اللي تحت واجيبلك ومن فضلك اتعامل كان محصلش اي حاجه بنا واللي حصل دا صدقني مش هيتكرر تاني . بعد كلامي معاه هدي شوية وبطل دموع وقالي ماشي بس نفضل صاحب. قلتلو اكيد يا سونة هنزل اجيب العلاج أنا آسف ع اللي حصل .عدي حوالي نص ساعه جبت اكل وعلاج ووجيت العلاج كان عبارة عن مرهم لجدار المستقيم اللي هو فتحه الشرج ومعاه مضاد حيوي عشان يساعد الجرح يلم وكنت جايب سوائل وعصائر كتير لان الصيدلي قالي لازم يشرب سوائل عشان ميتعبش وهو بيعمل حمام. اديتو بسكويت وحباية مضاد حيوي وشربتو عصير .وقلتلو أن فيه مرهم موضوعي لازم يتحط مكان الجرح عشان يلم ومتتالمش بس لازم تنضف قبل ما تحط المرهم . قالي أنا مش قادر امشي هنضف ازاي قلتلو اشيلك ادخلك الحمام وانضفلك أنا بالخرطوم وانشفك. بس انت ابقي حط المرهم عشان متحسش اني يستغل تعبك وبحاول اعملك تاني. انا بجد آسف ع اللي حصل . قالي خلاص يا احمد انسي اللي حصل بقي انت نضفلي ولو سمحت حطلي ألمرهم . نزلتو من السرير وكان بيتالم وانا بسندو . قمت شيلتو ع ايدي وهو متعلق ف رفبتي . كنت شايل كأنه مراتي. وهو كان ملط وجسمه أملس وناعم حسيت أنه عامل سويت وايدي كانت تحت فخادو واحده والتاني تحت ظهرو. وكفي بيحسس ع فخادو . بصيت ف عيونو محستش برفض منه من اللي بيحصل . بالعكس حسيت أنه مسمتتع وهو حاسس أنه عروسة ف أيد الدكر اللي فتحو . عملت نفسي مش واخد بالي كملت لحد ما دخلنا الحمام نزلتو وهو بينزل طيزو حكت ف زبي هيجتني اوي . بس بيني وبين نفس كنت مصمم معملش اي حاجه تاني معاه الا إذا هو اللي بدا بداية صريحه لكن مش هضغط عليه تاني نزلتو ف البانيو وخلعت اللبس بتاعي وفضلت بالشورت طلبت منه يميل قدامي عشان اقدر انضف جوا طيزو كويس . ظبط المياه بحيث تكون دافئه عشان تخفف الالتهاب زي ما الدكتور قالي . واخدت الخرطوم شغلتو ف خرم طيزو وكان اثر المني بتاعي ونازل معاه ددمم مجلط كدا وهو عمال يقول امممممم ومستحلي المية الدافئة . قالي بعد اذنك بكل كسوف ممكن استحمي قلتلو خد راحتك هو انت اول مرة تستحمي هنا . قالي مش قادر اقف وحدي وادعك جسمي مممكن تحميني . قلتلو ماشي هحميك خلعت الشورت وانا برا البانيو وهو جوا وفتحت الدوش عليه وهو ظهرت ليا وبدأت ادعك ف جسمه والمس فيها وزبي كل شوية يحك مرا ف فخادو مرة ف طيزو لحد ما وقف ع اخرو فقبل ما اهيج تاني عليه وافشخو قلتلو يالا يا سونة بقي عشان احطلك المرهم واسيبك ترتاح شوية نشفت جسمه وشيلتو وانا برفعو عشان اشيلو قال إهه بالراحة عليا أنا تعبان قالها بمنيكة اوي حسيت أنه سليم وبيتدلع عليا ومفيش وجع عندو . قلتلو آسف وانا بتقل عليه اكتر لحد ما اخليه يطلب مني انيكو . وشيلتو وجامد وكف ايدي بيحسس ع فخاده وزبي بيلمس ف طيزو وعينها كلها سهوكة وتمثيل وشرمطة لحد ما نزلتتو جمب السرير أ تعمد أنه يلف طيزو لزبي ويضغط بيها ع زبي . قلتلو نام ع بطنك هجيب ال مرهم ادهنلك منه . عشان الحرقان يروح خالص طلعت الصاله جبت المرهم وانا بجيبو التليفون رن كانت ام حسن سارة بتتصل تتأكد أن حسن معايا وان احنا ف فرح طمنتها وبلغتها أن احتمال نبات يومين او تلاته ومتقلقش ع حسن واحنا بتغير جو وخلصت المكالمة ودخلت القودة لقيت منظر عمرى ما هنساااااه ابدا......
نهاية الجزء الثالث


الجزء الرابع

بعد ما قفلت مع سارة ودخلت القودة لقيت منظر من جماله عمرى ما هنساه ابدا ...
دخلت لقيت سونة نايم ع بطنه وحاطط مخدة تحت وسطهوفاتح رجله علي شكل رقم 8 وفخادو ملفوفة ولا احلي بنت وطيزو مليانة ومدورة تخلي اي زب يقف انتباه وبيضه وبطبيعتها ملساء وأثر النيكة اللي فاتت ظاهره عليها تخيلوا كدا طيز بيضه وأثر نيكة عليها مغيره لونها لوردي مع فخاد بنت حرفيا زبي كان مولع من المنظر.. بس فضلت ماسك نفسي ومصر ع اني مش هنيكو غير لما يطلب مني بنفسه . قربت منه ووقفت جمب منه ع السرير اتعمدت اخلي زبي قدام عيونه وهو ع بطنه . وبدأت احط المرهم ع فتحه طيزو من برا واضغط بصباعي ادخلو جوا خرمه فضلت احط المرهم وانا سامح صوت اهاتو ومحنه وزبي عمال يلمس ف خدوده وشفايفه وانا عامل نفسي مشغول. قلتلو سونة هدعك طيزك بزبت عشان فيه أثر لكفي علي فلقتك وانا بنيكك. اتعمدت اقولها بلفظ كدا عشان افهمه أنه خلاص بقي متناك زبي . قالي بس اوع تدخل زبك تاني . هموت منك كدا وابتسم. قلتلو مش هينفع اعمل كدا تاني . ووقفت وراء طيزو ع ركبتي وزبي حرفيا بين فخادو من تحت بيلمس ف زبه وف فخادو وانا بدعك ف طيزو بزيت حسيت زبه بينتصب كل ما زبي يلمس طيزو . وعمال يتاووه متعه ومحن . اتعمدت اثارته وقفت عن الحركه وانا زبي بين فلقته اتحرك هو بطيزو تحت مني يدعك ع زبي بطيزو وانا ثبت شوية قومت من فوق منه فتح عنيه وانا بتحرك . قالي رايح فين مش هتكمل وتعالجني وتصلح غلطتك وضحك.قلتلو هجيب كريم مساج ادهن بيه لحسن يدخل غصب عني ويعورك تاني قالي طيب بسرعة اصلها وجعااني اوي ومحتاجه الكريم يدخل جوا جوا خالص ويريحها قلتلو متقلقش هريحهالك ع الاخرررر . وجبت الكريم ودعكت بيه زبي قدامه . وطلعت فوق منه وبدأت ادعك طيزو الملبن بالكريم واحط ع الفتحه وفضلت ادعك فيها وكل شوية أحسسو برأس زبي ع الفتحه ومدخلوش وهو كل ما يلمس الفتحه يتاااااوه ويامممممم كمل يا احمد . قلتلو مش هينفع يا سونة مش هينفع اكتر من كدا. انت هتزعل مني ونا مش عايز اخسرك... قالي لا يمكن ازعل منك يا حبيبي بشرمطة.. كل دا وزبي فوق الفتحه . قلتلو بصراحه انت عملت الوضع دا عشان عارف اني بحبه.. ضحك بخبث. كدا وقالي وهو انت بتحب الوضع دا. قلتلو أنا مش هدخلو يا سونه فيك الا لما تطلبها أنت عشان محسش بذنب نحيتك ... قالي ارجوك دخلووووو يا احمد ودي كانت كلمة السر اللي فتحت أبواب متعة مكنتش اتخيلها في يوم من الايام. سونة بدأ يحرك طيزو ويفتح فيها قدام زبي وزبي ع تكة ويدخل فيه وصلنا للحظة من الشهوة صعب جدا اقاومها مقطعش تفكيري الا بطيز سونة بترفع تاخد راس زبي وبصلي بمنيكة ايه دا هو اتزحلق تاني غصب عنك .. سحبتو منه ودار حوار بين راس زبي وفتحتو اسحبها ويفتح طيزو ويسحبها فضلنا كدا بيجي 5 دقايق هو خلاص مبقاش نتحمل مد ايدو تحت منو وحسيت أن زبه بيلعب فيه وقفت لعب مع فتحتو حب بسحب راس زبي تاني لجوا... قلتلو مش هينفع غير لما تقول كلمة السر... قالي ابووس ايدك ريحني.... دخلوووو. ... نكني اوووي يا أحمد... قلتلو ايوة هي دي وجيت رازع زبي لاخرو صووت يالهوووي بالراحة وانا كملت رزع وهو بيعاني مبيغطيش صوتوا الا صوت اللطم واللكم بين زبي وطيزو صوتها وهو بيطرقع تحت زبي ومنظرها وهي بتترج زي الملبن بيهيجني اكتر وانا برزع فيها اكتر وبدأت اقول خدي يا لبؤة مش دا اللي انتي عايزاااه ودا اللي فتحك وفشخك يا شرموطة.. وهو بدأ يستمتع اكتر ... ويقولي كمان يا حبيبي انا لبؤتك وشرموطتك وخدامة زبك.. كان عندو محن فاجأني فعلا شرموطة محترفه بتهيج الراجل بنظرتها بكلامها بدأت اقطع شفايفه بوس وهو تحت مني استمرينا حوالي ربع ساعة ف الوضع دا لحد ما بدأت اقذف بدون هوادة جوا طيزو وهو بيقولي سخن اوي لبنك يا حبيبي جوا بطني فضلت فوق منه لحد ما نزلت ضهرى كلو جوااها ........وسحبت زبي من طيزو ونمت ع ضهرى وبصيت ف عيونه ابتسم لكسوف كدا .. قلتلو متتحركيش يا لبؤتي عشان اللبن يثبت وتحبلي مني وضحكت وبدأت ابوس فيه... قالي وهو بيهمس أنا بحبك اوووي يا أحمد. قلتلو مبسوطة يعني ودي كانت أول مرة اكلمو ع أنه بنت بجد مش بهزار.. قالي اوي يا حبيبي متحرمش منك ولا من زبك يا نييكني. بوست تاني قلتلو نعمل زبي تاني قالي لا دا انا موت كدا يا مفتري عايزين نريح شوية......


الجزء الخامس .

بعد ما فشخت سونة تاني مرة . وبقي حابب يكون لؤبتي ف السرير . دخلت الحمام اخدت شاور وطلبت سمك من المطعم عقبال ما اخدت الشاور كان الدليفري وصل فرشت الاكل . ودخلت لسونة عشان ياكل معايا قالي هطلع كدا ازاي .. قلتلو انت مش قادر تقوم . قالي لا قادر أنا فقت خلاص بس قصدي اني ملط ولف هو بيكلمني شفت جسم بنت حرفيا صدر ووسط رفيع وزب * صغير . وجسمه ابيض وصدر بارز بتاع بنت مراهقه وفخاد ملفوفه . قلتلو احاااا يسطا ايه الانوثه دى كلها ابتسم بخجل كدا قالي طيب شوفلي جلبيه ألبسها عشان مش هقدر البس بنطلون أو اي حاجه تخنق طيزي اصلها وجعاني اوي اخاف البنطلون يزملني فيها. قربت منه وحسست عليها كانت رطبة وطرية وناعمة . قالي بجد مش قادر يا احمد وجعاني اوي ريح شوي بس وبالليل هبات ف حضنك هاتلي بقي حاجه من الدولاب البسها. قلتلو انزل انت اختار اللي يعجبك هو انتي مكسوفة ولا ايه يا عروسة ضحك اوووي قالي ايه مدلعش ع عريسي. ضحكت وقلتلو صباحية مباركة يا عروسة نزل من السرير وكان هيقع وهو يبلف وهو نازل سندتو من وسطه وزبي حك ف طيزو اللي كنت بتترج حس بيه قالي يا حبيبي مش قادرة اقف سبني عشان خاطرى يا راجلي كلامه كان بيهيجني اكتر بس اضطربت أسئلة لأنه حرفيا كان مفشوخ سندتو للدولاب واختار جلابية بيضا كانت صغرت عليا لبساه وكانت رسمة طيزو باينه من تحتها وصدرو باين منها وبسبب لونها وهو لابسها علي لحمه ع طول وجسمو مرسوم ولازقه عليه جسم نتايه حرفياً. ضميتها من ورا وضغط بزبي عليه . وانا بهمس ف ودنه . هتفضلي مهيجاني كدا عليكي ومش هتريحني. قالي صدقني يا حبيبي مش قادرة يالا ناكل بقي . جيت شايلها واتعلقت ف رقبتي كانت عايشه انوثتها وانا شايلها ف حضني وايدي بتلعب فى طيزها لحد ما وصلنا للسفرة . اول ما نزل وشاف كمية السمك فهم اني ناوي افشخو . بصلي بمنيكة ايه السمك دا كله انت ناووي ع ايه . قلتلو الف هنا عليكي يا سونة . قالي انت فاهم أنا أقصد ايه انا مش حمل فشخ اكتر من كدا . هموت منك دي لسه وجعاني حرام عليك يا مفترى انت ناوي تخليني انور من زبك وضحك بمرقعه. قلتلو وانتي الصادقة ناوي احبلك ف تؤام. قالي تؤام يا مفترى . ضحكنا وبدانا ناكل. قالي احمد ممكن طلب بس من غير ما تزعل. قلتلو اتفضل يا سونة .ولسه بيتكلم وتليفوني رن بصيت ع الشاشة لقيت رقم غريب فرديت قالت الو صوت كله رقة وأنوثة ودلال. انا ايوة مين حضرتك أنا مروة يا احمد قلتلها مروة مين . قالت لي مروة اخت حسن صاحبك. قلتلها ايوة يا آنسة مروة فيه حاجه . قالتلي لا بس ماما قلقانه ع حسن وتليفونه مغلق وهي مكنش معاها رصيد تكلمك فحبيت تطمئن عليه قلتلها هو حسن جنبي اتفضلي كلميه . حسن اخد التليفون قالها معلهش اصل فوني فاصل شحن وتقريبا كمل مع والدته المكالمة وقالتله اديني احمد وفضلت توصيني عليه ف الفون كأنه * وأنه اول مرة يسافر مع حد من غيرهم ويبات برا قلتلها متقلقيش ولو فيه اي حاجه هطمئن حضرتك قالت لي لو فيه حاجه وفوني مقفول أو الشبكة وحشه كلمنا ع تليفون مروة وقفلت... انا من جوايا مبسوط جدا اني بقي عندي حجة اكلمها واسمع صوتها .. كنت بحبها جدا كانت كلمة انثي يعني مروة اي واحدة تانيه بحسها بشنب كانت خليط بين الجمال والرقة أيقونة للانوثة تخاف تلمسها. تتوسخ. كنت لما اشوفها احس اشتغلت مزيكا جوا قلبي وبيرقص. مش هطول عليكم بس دي كانت مشاعرى ناحيتها .قطع خيالي وتفكيري حسن . احمد احمد مالك يا بني وبيزق ف ايدي رحت فين. قلتلو مافيش. قالي مافيش ايه دا انت ف دنيا تانيه ولا انت بطلت تعتبرني صاحبك بعد اللي حصل بنا. قلتلو لا يا سونة انت اعز صاحب ليا.وانت عارف كدا كويس. قالي طيب احكي بقي فيه ايه. قلت له اخاف احكي لك تزعل مني . ضحك اووي قالي ازعل منك ازاي وانت بقيت راجلي دا لبنك لسه منشفش ف طيزي. ضحكت ع كلمته . قلتلو باختصار من غير مقدمات كتير أنا معجب اوووي باختك مروة ونفسي اقدر اتجوزها ف يوم لان بصراحه بحلم بيها ودائما بتخيلها مراتي وف حضني دايما. أتمني متزعلش مني أو تفتكر اني صاحبتك عشان اوصلها دي اول مرة اكلمها ف التليفون اصلا حتي رقمها مش متسجل وممكن تشوف سجل مكلماتي. ضحك اوي قالي هو انا هشك فيك يا أحمد. بس فيه حاجه انت متعرفهاش. مروة مخطوبة لحسام ابن عمي مسافر السعودية . الخبر سمعته وكتمت دمعتي بصعوبة جدا . لان تقريبا مروة كانت الحاجة اللي بتمناه من الدنيا وعايش بعافر عشان اقدر اتقدملها واتجوزها وفجأة ضاعت ف ثواني. قلتلو وانا نفسي متحاش مخطووووبة . طيب أتمني تم ع خير ليها وسبت الاكل ومشيت دخلت قودتي . بعد شوية الباب خبط . قلتلو معلش يا سونة سبني شوية . قالي طيب هاخد دوش واجيلك متبقاش رخم بقي . قعدت بيني وبين نفسي الومها اني مصارحتهاش بحبي قبل ما حد يسبقني . بعد شوية خبط الباب وسونة بيقولي ممكن ادخل . قلتلو تعالي يا حسن ادخل . دخل قاعد جنبي ولاحظ اني مدايق اوي بسبب أن أخته طلعت مخطوبة . بدأ يتكلم ع فكرة يا احمد انت اي واحدة تتمناك . قلتلو وانا مش بتمني من الدنيا غيرها ياحسن. قالي دا هو يدوب اتكلم عليها ولسه مافيش حاجه رسمي بس بابا بيضغط عليها عشان توافق وهي مش ف دماغها اصلا دي مش بطيقو اصلا . قلتلو بجد يعني فيه امل تحبني ونتجوز . قالي مع اني غيرانه منها بس انا هساعدك عشان تبقي راجلي وراجلها وضحك فك بقي يا احمد لقيت واخدتو ف حضني وقلتلو انت جدع اوي يا سونة أنا حبيتها اصلا عشان اختك ضحك ةبمياصة هي احلي ولا. انا ووقف ولف كدا قدامي كذا لفة بيعرض ف جسمه. قمت ضميتوومن ورا وحسست ع صدرو وبوست رقبته قلتلو انتي وهي حريمي وبحبكو يا لبؤتي وزبي ليدعم ف طيزو. قالي يعني لو اتجوزتهامش هتبطل تنكني قلتلو لا ابدا هنيكك دايما ع طول وزبي بيضغط ع طيزو بدأ يحس بيه ويتمكن عليه اوي ومد ايدو ومشكور وبيدعك فيه بايدو . ويقولي هو زبك عمل فيا ايه خلاني شرموطتك اللي مش بترتاح الا ع زبك وانت بتعشرني . عايزك تعشرني اوووي اعتبرني مروة وافشخني عايزك تنكني كاني بنت. اعتبرني مروة وافشخني اووي. زبي ولع من كلامه وأنه مستعد يخليني انيك اخته وبيتشرمط عليا باسمها عشان افشخو بوسعها وانا بقول بعشقك يا مروووة وبقفش ف صدرو وبدعك بزبي ف طيزو وهو بيمد ايدو لورا يمسك زبي من فوق الشورت وبيتمحن عليا ايوة أنا مروة بحبك يا أحمد وبيهيج فيا وبيلف وشه لوشي وانا بابوس شفايفه وبدأت اتخيلوا مروة وخلعتو الجلابية ونزل ع ركبته وهو بيبص ف عنيا ونزلت الشورت وفضل يبوس ف زبي بجنوون الشهوة كانت عمياني أنا وهو فضلت ادعك ف جسمه وقعدت ع السرير. وراسه بين رجلي بيمص ف زبي . اتعلمتي كدا ازاي يا مروة قالي من الافلام ياحبيبي يمص زبي ويضرب بيه ع شفايفه ويلحس بلسانه ويمص ف راسه لحد ما قربت اجيب سحبته من وسطه وخليتو عمل دوجي ورزعت زبي مره واحده من كتر هيجاني دخلت لاخرو. صررررخ. بالراحه عليا هموت من زبك يا راجااالي وانا هنيكك. يا مروة وفشخك يا شرموطة وهو بيسمع وانا كل ما اقول خدى ف كسك يا مروة. يقولي اكتر افشخني أنا مروة لبؤة ذبك. اخت سونه متناكة زبك. نييكني أنا وسونه وافشخني اووي احنا حريمك وتحت زبك وانا يزيد ف الرزع مع كلامه واستمرينا يجي نص ساعه نغير. ف اوضاع مرا ع جنبه. ع بطنه يفشخ نفسه ع زبي منتهي المتعة. قلتلو اجيبهم فين يا لبؤتي قالي ع شفايف ي مروة المتناكة عايز ادوقهم سحبتو من طيزو نزل ع رجلو مص وضضغط. ع بيضاني لحد ما نزلتهم جوا بوقو وهو فضل يبلع وينضف ف الراس أوي أوي ويقولي انت دكرى خلااص مليش غيرك يا سيدي وسيد اختي احنا تحت زبك لحد ما نام من التعب ع ضهرو ع الارض وقمت شيلتو وحطيتو ع السرير وبصيت ع طيزو لقيتها مدمرة وخرمو احمر . قالي عجبك قطعتني كدا . قلتلو عقبال ما قطع مرووة وضحكت...........قالي وانا مش كفاية. وهو غيران........قلتلو تعالي ناخد دوش سوا يا لبؤتي وشيلتو ودخلنا الحمام وعملنا زب تاني ف الحمام ع الواقف وجبتهم ف طيزو وبقيت وانابجيبهم يقولي هاتهم ف كسي يا بختك يا مروة دكر بيتمناكي .... قلتلو لو زعلان من كدا بلاش نجيب سيرتها قالي لا بالعكس أنا هموت واشوفها ف حضنك...........


الجزء السادس

وقفنا لبعد ما نكت سونة ف الحمام. وقالي بالعكس دا أنا هموت وأشوف مروة ف حضنك....
قلتلو ع فكرة أنا بحبها يا سونة أوي ومش موضوع جنس بس . انا بحب جمالها ورقتها ورومانسيتها كل حاجه فيها مميزة اي حد فعلا يتمناها . دي ملكة جمال يا سونة... قالي ع فكرة هي كمان حاسس انها معجبة بيك. . . قلتلو متشتغلنيش . يالا نخرج وسحبت زبي من ايده وخرجت من الحمام لبست شورت وقعدت ع الكنبة قدام التلفزيون. خرج سونة ورايا ولبس عباية نوم واسعه .وجه قعد جمبي. قالي ع فكرة أنا فعلا حاسس ان مروة معجبة بيك مش بكدب عليك ولا بشتغلك .بصتله وسكت . هو كمل لو مش مصدقني هؤكدلك كلامي .وكان بيتكلم بجد . قلتلو هتؤكدلي ازاي. بس خلي بالك لو بتكدب يا سونة مش عايز اعرفك تاني لان دي مشاعرى وانا بحبها جدا مش هتحمل انك تكمل أو تهزر ف حاجه زي دي . قالي وهو بيحلف أنه مش بيكدب وطلب مني اسمعه للاخر وان مقتنعتش بكلامه كأنه مقالش اي حاجه . قلتلو كمل هسمعك للآخر . قالي فاكر لما كنت عندنا ف البيت ونسيت الأجندة بتاعتك اللي بتكتب فيه الشعر والخواطر بتاعتك . قلتلو ايوة من يجي ٦ شهور الكلام دا . وماله دا ومال مروة . قالي ياعم انت مستعجل ليه منا بحكي لك اهوا . وكمل مش انت لما سألتني قلتلك مش لاقيها ورجعت بعد حوالي شهر جبتهالك. قلتلو حصل . قالي عارف لقيتها مع مين وكانت مصرة تخليها معاها أطول فترة ممكنة عشان تحفظها. قلتلو متقلش مروة . قالي من كتر ما كانت معجبة بكلماتك أصرت تحفظهم عندها قبل ما تديهالي بعد ما وعدتني أنها مش هتنشر منها حاجه لانك مش حابب تنشرهم وصدقني من بعدها وانتي بتيجي البيت عندي تحاول تدخل هي المشاريب بدل ماما ولما تعرف انك جاي وانا بكلمك تجهز نفسها قدام المرايا عشان تشوفها ف احسن صورة . وانا لاحظت انها معجبة بيك بس مكنتش اقدر اقولك حاجه زي دي . قلتلو بجد يا سونة ولا اشتغالة . قالي انا شاكك أنها رافضه ابن عمي عشان معجبة بيك أصلا .إذا كنت أنا معجب بيك يا دكرى أختي مش هتبقي معجبة بيك قالها بمنيكة اوي وهو قايم يقعد جمبي. قلتلو انتي بقيتي شرموطة ع الآخر . قالي شرموطتك انت بس وحط ايدو ع زبي . قلتلو يا سونة انا بحب اختك اوووي وحابب أن هي اللي تبقي معايا هموت واخدها ف حضني . قالي اعتبرني مروة وانا من ايدك دي بايدك دي . لو عايز تنيكها كمان مش همنعك هساعدك كمان بس اوع تفتحها .بيقول كدا وهو بيدعك ف زبي . قلتلو يعني انت معنكدش مانع اني انيكها ف طيزها . مش هتدايق مني . اول ما سمع كلمة انيكها بدأ يدعك ف زبي زي المجنون . قالي اه نيكها ونيكني معاها ونزل مص ف زبي ويقولي ايه رايك في مروة حبيبتك بتمص حلو . بدأت احط ايدي ع راسه وادعك في جسمه وانزل ايدي ع صدره وطيزو وافخاده . علي قد ما كنت مستمتع ،ع قد ما كنت مستغرب ازاي سونة اتحول كدا فجأة وبقي كله شرمطة ومنيكة . بس مفكرتش كتير وبدأت استمتع. بيه اكتر . واكلمه علي أنه مروة واتخيل أنها هي اللي معايا . قلتلو عايزة ايه يا مرووة . قالي هموت يا حبيبي واقعد اتنطط ع زبك . قلتلها طيب يالا اقعدي يا لبؤتي. لف وخلع العباية وراح ماسك زبي وبدا يدخلون ف طيزو ويقعد وهو بيقول امممممم اهههههه زبك حلو اوي يا حبيبي وكبير وينزل اكتر عشان يلبس ف طيزو اكتر لحد ما وصل لنصه جوا طيزو وبدا يتحرك وطيزو تتهز وترقص ع زبي فضل يتنطط وهو مديني ضهرو وبيتنطط ع زبي طالع نازل بس مبيدخلش للآخر فيه لحد ما مرة وهو بينزل عليه رفعت نفسي لفوق رزعت زبي فيه لاخرو وثبتت جوله طيزو شوية. هو صرخ صرخة شرموطة اههه بالراحة. يالهوي. دخل جامد اوي. وانا مثبتو عزبي عشان يحس بحجمه جواه وضميتو اكتر من ورا وقمت وقفت بيه ونكت شوية ع الواقف وانا ماسك وسطه وبرزع زبي لاخره وهو وبيصرخ متعة ووجع نفس الوقت لفيتو خليت وشو للكنبه بقي واخد وضع دوجي وانا راكب طيزو مش عاتقها واخدت الفون بتاعي وصورة فديو وزبي بيفشخ ف طيزو واقول انتي مروة حبيبتي. يقولي اه نييكني. اقولها بس أنتي اخت صاحبي يقولي افشخني أنا و صحابك شراميط زبك ويصرخ ولما اقف يرجع بطيزو ع زبي ويقول نيك مروة لبؤتك فضلنا كدا لحد ما زنقتو للآخر جوا طيزو وابتدا شلال من زبي يملؤه طيزو وزبي بينفض جوا ثبتت لحد ما نزلت كل حمولة زبي جوله وهو بيعصر ف زبي وبث وراها وهو بيبتسم وزبي لسه جواها وقالي شكرااا يا حبيبي يا دكرى متعتني انا واختي لبؤتك . سحبت زبي من طيزو قعدت ع الكنبة نزل بين رجلي يمص زبي وينضفو ولا اجدع شرموطة بورنو . وهو بيبص ف عنيا . قلتلها اتبسطي يا مروة . قالي اووي يا حبيبي . قلتلو يعني مش هتزعل لو عملت كدا ف مروة اختك . قالي مش هزعل بس ع شرط متبطلش تنكني لما تبدأ علاقه معاه متحرمنيش من زبك المهم فضل اليومين اللي سونه هيقعدهم عندي كل يوم نيكتين أو ٣ لحد ما بقي خدام زبي وميستغناش عنه وبدأت اديثو علي أخته وع أمه وعرفت منه أنه أبوه مريض وأمه محرومه بقالها سنين . حسيت أن باب متعة انفتح قدامي لما نيكتو ......


الجزء السابع

................
بعد ما خلصت مع سونة وبقي خلاص كل اللي بيتمناه اني اكون مبسوط عشان يتمتع بزبي وانا بنيكوه أو بديثوه . وبعد ما اعترفلي أن أمه محرومة من المتعة بسبب مرض والده . وانا قاعد افكر ازاي في يومين كدا سونة يتحول بالطريقة دي بالسرعة دي ومعندوش مانع اني افشخ أخته أو أمه . أخته فعلا كانت جميلة جداً بس أمه كانت حاجه تانيه فيها شبها من يسرا ف ملامح وشها وجسمها رياضي كدا مش مهمله ف نفسها ميبانش من تحت اللبس لأنها كانت دائما بتلبس واسع ومروة واخداه منها جمالها . قطع تفكيري سونة ها يا احمد مش هتقوم تعمل واحد قبل ما امشي وضحك بمياصة كدا . قلتلو لا النهارده هوصلك وأسلم علي امك وعلي حبيبتي ولا مش حابب تشوفهم ف حضني زي ما كنت بتقول وانت ع زبي . ولا كنت بتقول كدا عشان اهيج عليك بس . لعلمك أنا مش هتخلي عن مروة أبدا أبدا . ضحك ضحكة معرص وقالي بالنسبة لماما مش هتريحها هي كمان زي ما ريحتني كدا اصلها تعبانه اوي اوي . أكدت أنه بقي مش مجرد متناكة دا معرص ليا كمان قلتلو ولو هتتبسط كدا ووهتبقي سعيدة أنا مستعد أريحها اوووي كمان . قالي اه ريحها دي محرومة ومتدايقه ع طول وانت بالنسبة ليا راجلنا . قلتلو تمام اقفل فونك عشان ف دماغي خطة هشوف بيها لو مروة معجبة بيا او لا وهشوف سكة امك . طبعا كان المفروض نوصل اليوم وحسن يروح بيته وهم فضلو يرنو عليه تليفونه مغلق فبدؤا يرنوا عليا أنا أمه رنت اكتر من مرة مردتش واستنيت لحد ما مروة رنت عليا . هنا رديت . قالت ايوة يا استاذ أحمد هو حسن معاك اصل ماما قلقانه عليه أوي . قلتلها هي مامتك جمبك يا آنسة مروة . قالتلي لا دا انا ف المطبخ قلت لها تمام هو حسن وصل وانا وهو عندي ف الشقة بس هو تعبان من المواصلات وممكن يبات عندي النهاردة وعاوزك تجبيلو غيار ينام فيه . قالت ماشي قولت لها خدي هو عايز يكلمك اهو . كلمها وقالها هاتي غبارات عشان هبات هنا . واه هاتي هدية ل احمد اصل عيد ميلاده النهارده . اتفاجات من اللي قاله لان كنت ناسي أنه عيد ميلادي أصلا وكدا كدا مش بعمل اعياد ميلاد . اخدت منه الفون وقلتلها متتعبيش روحك كفاية اني هشوفك لما هتيجي دي احلي هدية و**** ابتسمت وقالت تعبك راحه يا احمد ودي كانت أول مرة ترفع التكليف بنا وكنت مبسوط جدا وانا بسمعها . وقفلنا المكالمة . قالي ايه رأيك . قلتلو لا جامد عرفت تعلي عليا ف الفكرة قوم بقي البس هدومك قبل ما مروة تيجي . قام لبس وانا ظبطت الدنيا وروقت الصالة وقودة النوم وبعدها وشغلنا فيلم رومانسي ف الصالة حسن قالي أن مروة بتحبه أوي . بعد نصاية الباب خبط .كان حسن خرج عشان يفتح الباب بعد ما لبس . قلتلو استني انت يا سونه أنا اللي هيفتح . فتحت الباب ولقيت وراءه أجمل إنسانة شفتها ف حياتي شفايف كريز وعيون بني فاتح وجسم ما فيهوش غلط صدر متوسط وطرى بس متقسم ف البلوزة اللي مفتوحه نص نازل ع وسط مشدود بتضاريس رفيعه وتحت ملفوفة مع ارداف صب طرية بنطلون جينز كحلي تحت الركبة مفتوح من الجنب وضيق محدد احلي طيز ممكن تشوفها مرفوعه مليانه طرية وكس متحدد من البنطلون . حاجه تطلع ع السرير متنزلش . شفتها قدامي بلمت كنت هنسي واخدها ف حضني . بس جمعت نفسي وسلمت عليها وفضل ماسكها واحنا داخلين اتفضلي يا آنسة مروة. دخلت قدامي وقفلت الباب وانا باكل جسمها بعيني . وعقلي مخليني مش قادر اصبر لدرجه اني فكرت اغتصبها . بس منعت نفسي وقلت إذا كانت معجبه بيا زي ما حسن قالي هجس نبضها وان جات بالحب احسن بالنسبة لي عشان مخسرهاش بعدين . قطع خيالي حسن وهو بياخد شنطه من ايد مروة. وبيقولها اقعدي . وبيضحك وبيقولي أبسط ياعم مروة جايبلك هدية. ابتسمت ورحت لها قعدت جنبها ع الكنبه وشكرتها . قال حسن مش هتفتح الهدية قلتلو هي جايبهالك انت روح هات لها حاجه تشربها لتفتكرنا بخله . قالي ماشي هعمل عصير واجيلكو اوع تفتح الهدية الا ما اجاي . مش حسن دخل المطبخ بصيت لمروة حسيتها متوترة أننا بقينا لوحدنا شكرتها ع الهدية تاني قالتلي طيب مش هتشوفها . فتحت الشنطه لقيت فيها أجندة جديدة وقلم شكله قيم اوي. قالتلي عايزك بعد ما تكتب فيهم خواطرك واشعارك اكون اول حد أقرأ هم . كلماتك بحسها مكتوبه ليا بتوصفني . قلت لها وأنتي قرايتي خواطر فين. قالتلي لما نسيت اجندتك عندنا ولا حظت انك كانك بتوصفني بكلامك حسيت اني حبيبتك اللي بتكتب عنها . قلتلها ما فيش كاتب ميحلمش يكتب عنك لو الشعر مش هيتكتب لك هيتكتب لمين وقربت منها وبصيت ف عيونها . وقلت لها أنا بحبك وطلعت ع شفايفها بوسة متطولتش اوي
احلي شفايف ممكن ادوقها ف حياتي نعومة ونفسها وهو بيعاني وعطرها احساس صعب اكتبه وخاصة لما تكون بتتمتي حاجه وتلاقيها قدامك بتحقق . سحبت جسمها لورا وابتسمت وبثت ف الأرض بخجل مسكت دقنها ورفعت وشها تاني وبدانا بوسة غبنا فيها دقائق مخلتش من تحسيس وضم لجسمها كنا حرفيا ف عالم تاني دقايق كنت عايز الزمن يقف عندها . مقطعناش الا أيدها بتحاول تبعدني بلطف . وهي بتبص لي وتقولي كفاية يا حبيبي اخويا أهنأ ياخد باله . كنت مبسوط جدا أنها قالت اني حبيبها . قلت لها آسف يا حبيبتي هقوم اشوف حسن بيعمل ايه دا كله ف المطبخ . روحت لفيتو واقف ع الحوض طبعا كان زبي واقف بسبب اللي عملتو في أخته برا وقفت وراءه وحسست ع طيزو اللي كانت واخده وضع استعداد الركوب مع اول لمسة ميل قدام وبدا يحكها ف زبي وكان هايج ع غير العادة ببص لفيتو مطلع زبه من السوسته وجايبهم ع الارض وبيتنهد نيكني دلوقتي . قلتلو اهدا اختك برا . قالي الشرموطة شفتها وهي ف حضنك أنا وهي شراميطك وامي كمان . كنت مستغرب هو هايج للدرجه دي عشان شافني وانا بابوس أخته . بعدته عني وقلتلو اهدا عشان أنا مش حابب مروة تشوفني كدا . انا بحبها ومش عايز اخسرها اهدا كل حاجه ف وقتها . قالي ماشي اللي تقولو يمشي انت راجلنا وكلمتك تمشي علي اي واحدة فين وضحك بمياصة ولا اجدع شرموطة . وقالي ع فكرة فيه مفاجاه محضرهالك وضحك وسبقاني ع الصالة وحط العصير وقعد ع الكرسي بحيث اضطر اقعد جمب مروة . عرفت أنه حابب يشوفها ف حضني تاني . قعدنا نشرب العصير ونتكلم ونبض لبعض أنا ومروة والمس أيدها أو احسس ع رجلها. وهي حرفيا بتدوب شوق ومتعة وخجل وحب معاني كتير اوي كنت شايفاه ف عنيها وبدأت ترتاح اكتر بعد ما إ طمئنت أن حسن مش مدايق من هزارنا مع بعض قلت لحسن بهزار متشغل مزيكا ويالا نرقص أنا وأنت يا سونة ضحك ورد وقالي وكأنه بيهزر لا ارقص مع مروة أنا اتكسف قلتلو طب شغل مزيكا . وقلتلهم بصوت كدا وانا بقلد الافلام يعني . اسمحلي ارقص مع الانسة يا حسن بك ضحكو . قالي استئذان منها سحبت أيدها وقلت لها تسمحي لي بالرقصة دي . ضحكت بوست. أيدها ع طريقه الافلام وبدا نرقص سلو أنا وهي هي كانت أقصر مني بحوالي ٥ سنتي تقريبا . ايدي ع وسطها والتاني ورا ضهرها وايديها الاتنين واحده ع كتفي والتانيه الكتف التاني. ولأن صدرها بارز كان بيحك ف صدرى ونفسها ونفسي ف وش بعض الوضع كان مثير اوي زبي ليقف ومش قادر اسيطر عليها غصب عني بيلمس بطنها ومن فوق كسها. اكتر من مرة . وف اخر الرقصه لفتها بقي ضهرها ليا وطيزها قدام زبي اللي مسماش عليها ورشق من فوق اللبس وهي حست بيه اوي ومقومتش. مش عارف حبت الوضع ولا خافت اخوها باخد باله. المزيكا خلصت . حسن فوقها من متعتنا وهو بيضحك المشهد دا دائما ف الافلام بيختم ببوسة لقتها ناحيتي وبوستها من جبينها . قلتلو اهو ولا تزعل يا سونة . ضحك وقال ايوة كدا الفيلم يجيب سوكسيه . ضحكنا وقعدنا أنا وهي كنا شبه لازقين ف بعض ع الكنبة . وبعض كلام سونه وموافقته اني أرقص معاها وتكون ف حضني ويطلب اني ابوسها هي خدت راحتها اكتر . قلتلو ينفع كدا يا حسن تعزمها ع عيد ميلاد مافيهاش كيك او تورته هتصل اطلب واحده .حسن قال لا مروة هتعمل احلي كيك . احلي من اي محل حلويات . قلتلو بس كدا هنتعبها اوي. وبعدين مافيش طلبات الكيك هنا . مروة أصرت أنها هتعمل وكتبت لسته طلبات حسن أصر أنه ينزل يجيبها هو وانا اصريت اني ادفع حساب الطلبات كفاية هتعبهم . اخدت حسن ع جنب قالي انت وشطارتك بقي أنا وسعت لك السكه اهو بس انت وشطارتك بقي رشقتو بعبوص وانا بقفل الباب وراءه علي سبيل الشكر لأنه كان مستعد يرفع قرونه من اجلي ولولاه مكنتش هعيش احلي تجربة ممتعه في حياتي مع واحدة أقل ما يقال عنها ملكة جمال......
يتبع


الجزء الثامن
.................
بعد ما حسن خرج وقفلت الباب وراءه حسيت أن مروة متوترة أننا بقينا لوحدنا ومقفول علينا باب واحد وخاصه اني بوستها ف وجود اخوها ف الشقة . فكان شاغل تفكيرها هعمل معاها ايه واحنا لوحدنا حبيت احسسها أن ما فيش حاجه هتحصل الا برضاها واني بحبها فعلا . فدخلت وانا مبتسم . قلت لها تحبي تسمعي مزيكا تاني ابتسمت. فبصيت لها جامد اوي لان فعلا ملامحها وابتسامتها تسحر فبدأت أمدح جمالها واتغزل فيها وبدأت تبادلني عبارات الاعجاب والجو فك شوية من التوتر. شغلت مزيكا قلت لها ممكن نرقص وسحبت أيدها وبوستها . وقامت ورقصنا سلو تاني بس المرة دي كنت ضاممها أوي وف حضني وصدرها ع صدرى . كانت درجة حرارتنا بتعلي اكتر ونفسها جنب ودني وهي رأسها ع كتفي كان بيعلن أنها مستعدة خلاص تاخد خطوة أكبر ف علاقتنا خطوة صعب نرجع فيها خلاص . رجعت رأسي والمزيكا خلصت الرقصه بس لسه ف حضن بعض سكوت المزيكا اعلن أننا كنا بنتلكك عشان تبقي ف حضني مش اكتر بدأت ابص ف عنيها كانت بتحاول تهرب بنظراتها عشان شوقها ليا ميتفضحش . اخدت بوسه من خدها من جنب شفايفها وكررتها اكتر من مرة بدأت عيونها تغيب ف متعه ظاهرة ع وشها وبدأت اقطف من كريز شفايفها شهد حاسس بطعمه وعطرها مالي المكان حرفيا امتع لحظات حياتي لمجرد اني بفتكرها بستمتع ما بالكم وانا وقتها كان شعورا ايه فضلنا نتبادل القبلات لدقايق . مكنتش مانعه هياجي بالعكس كانت ممتعاني اكتر وانا حرفيا زبي فوق كسها من فوق اللبس هو كمان كان عايز يبوس حبيبته وان كان بشكل مختلف حالة عشق بين ارواحنا واجسامنا الموضوع كان تخطي حدود الجنس المتعة المرة دي مختلف مروة مش مجرد وعاء هفضي فيه شهوتي . مروة كانت محرك متعتي ولازالت أعيش ع المرات اللي جمعتنا سوا وذكرياتي معاها . اسف لو طولت ف الوصف بس حبيت انقلك لكم جزء من احساسي وقتها.. بدأت انزل اقبل في رقبتها وهي مستسلمة للمساتي وبدأت اضم اكتر فيها وهي متجاوبة معايا ولفيت وانا بابوس في رقبتها وضمتها من وراء رجعت براسها ع كتفي وزبي راشق بين اجمل طيز . اخدت شفايفها في وبدانا نتبادل البوس أنا وهي وايدي الشمال بتمسك في احلي صدر ف الدنيا طري ومتوسط وهي بتسخن اوي معايا وما فيش اي كلام بنا متعه بس وايدي اليمين بتضمها اكتر لزبي اللي لولا اللبس كان هيبقي حرفيا جواها وبدأت احسس ع كسها وانا بضمها وبنتبادل البوس بدأت اخلعها البلوزة كانت لابسه تحتها تي شيرت حماله عريضه لحد صورتها بس ونا فيش برا تحت منه لأن التي شيرت كان خفيف شافف صدرها بدأت ابوس فيها وانزل ابوس صدرها وايدي بتدعك ف طيزها وايدها ع ضهرى بتضمني عليها اكتر بدأت اخلعها البنطلون وانا بسحبه لتحت بسبب أن محيط طيزها ملفوف والبنطلون ضيق طيزها كانت بتترج وانا بسحبه كانت لابسه اندر تركواز . وظهرت قدامي احلي طيز ممكن عيني تشوفها بوستها مباشرة منها وبدأت اطلع بالبوس ع ضهرها وانا بخلعها التي شيرت عشان تبقي بالاندر بس وانا ضاممها من ورا وأيدي علي صدرها منتهي النعومة وبلمس حلماتها الزهرى وباكل شفايفها حرفيا . لفيتها وانا بابوس شفايفها وبنزل ع رقبتها تصدرها وراسي بين اجمل بزاز طرية وناعمة وبيضه كل حاجة فيها مثالية وانا مستمتع بجسمها الجميل وملامحها اللي متملكش الا انك تعشقها ومستمر بتوزيع القبلات ع جسمها وهي كانت ف عالم تاني اخدتها ع الكنبة ونزلت ابوس من اول شفايفها ع رقبتها وامسك احلي بوتين بأيدي الاتنين ومستمتع بنعومتهم وطرواتهم اللي بيرؤي اي عطشان متعة . ونزلت لصرتها لحد ما بقيت شفايفي قدام موطن عفتها وحصنها الآمن لانوثتها عطره لايمكن انساها كاني مدمن وانتشي بس انا كنت منتشي متعة وسعادة ما فيش بين شفايفي وكسها الا اندر تركواز رفعت وشي لفوق اشوف عيونها ممانعه ولا متمتعه زيي لقيتها سايحه وعيونها بتبص عليا وفيه نظرة رجاء موقفش عضيت الاندر باسناني قطعته ومشيت لساني ع شفرات كسها وهي حسست ع شعرى وايدها ع رأسي وانا ف دنيا تانيه ايه الجمال دا كله كس طرى ناعم ابيض من برا شعر خفيف اوي اوي لونه وردي فاتح من جوا مشيت لساني فتحته باين أنه لسه بكر مدقش لسان قبلي ولا بلع زب وانا اول واحد بيفجر انوثتها. . كل الأفكار دي كانت بتزودشهوتي وبتخليني اطلع احسن ما لدي وكل اللي شفته ف افلام البورنو من مص ولحس وعضضه وقبلات لكوسها وهي بتدعك رأسي ونفسها بيتسارع متعه وصوتها اممممممممممم كمان يا حبيبي حلو اوووي باصوات متغطيه بنفسها وكل ما متعتها تزيد سعادتي بتزيد سحبت الاندر خالص وهي رفعت نفسها لفوق وانا بسحبه لحد ما رفعت رجلها فوق عشان اقلعها خالص ولاحظت اجمل رجل واجمل قدم وبدأت ابوس من اول قدمها وكعبها لحد كسها تاني وهي حرفيا كانت ف عالم تاني طلعت فوق لحد شفايفها تاني . بدأت أيدها تحاول تخلعني التي شيرت وفعلا خلعته ووبان لها شعر صدرى وعضلات اكتافي حسيتها انبسطت من شكل جسمي نزلت ابوسها ف شفايفها وهي ضحكت . اتضح أنها بتغير كل ما شعر صدرى يلمس حلماتها . وبدأت العب معاها وانا بابوسها ادعك صدرى ف صدرها وكنت ف منتهي السعادة كل ما اسمع ضحكتها وبرفع وشي عشان اشوفها مبتسمة فتحط أيدها ع صدرى وتحسس بايدها الطرية ع سعر صدرى فأنزل اكمل بوس فيها ودعك ف صدرها وزبي فوق كسها ف حالة حب بينهما هي بتحرك نفسها تدعم فيه بكسها وهو خلاص سخونته كانت قربت تسيح الشورت بتاعي سحبت الشورت لتحت عشان اديلو حريته ف التصرف واحطه علي أول درجة في سلم المتعة. وهو مستناش كتير كان عارف هدفه ومحددة كويس اوي . فبدا ببطنه يعدي بين شفرات حبيبته وانا ماسك شفايفه وصدرها كنا لازقين ف بعض وزبي بيفرش كسها وهي ف دنيا تانيه لحد ما حسيت بسائل منها ع زبي وهي بتنهج جامد وتتنفض تحت مني وبتقولي أنا جبت با حبيبي وبقيت زي المجنونه فضلت تبوس فيا بطريقه عشوائيه ف جسمي شفايف ي وشي والحب بابن ف عبونها كانت بتشكرني اني وصلتها لمتعتها بتحاول تردي لي الجميل بتحاول تساعدني اجيب. زيها . مكنتش اعرف ان مجرد اني السبب ف متعتها فأنا ف قمه سعادتي . قامت حاضنني جامد وهي بتمد أيدها تمسك زبي وتدعك فيه وتبصلي وعيونها مليانه حب وشهوة فضلت تبوس ف جسمي لحد ما وصلت لزبي وبدأت تبوس فيه وهي بتبصلي مشهد لايمكن عيني تشوف زيه من جمالها شفايف ف منتهي النعومة مكنتش عايز الوقت يعدي بدأت احسس ع جسمها والم شعرها بايدي كان واضح جدا أنها أول مرة تعمل كدا وأنها بتعمل كدا عشان تخليني اكون مبسوط معاها . زبي بقي زي النار . بدأت ادعك ف جسمها وانزل بايدي ع طيزها وفتحتها هي فهمت اني عايز انيكها خلفي عشان مفتحهاش بصلتي وقالتلي بالراحة عليا يا حبيبي دي اول مرة ليا وعمر ما حدا لمسني . قلتلها وانا بسحبها لحضني لفوق متخافيش لو مش حابه نكمل بلاش وصلتني اجابتها مسكت زبي ودعكتو بايدها لا يا حبيبي كمل أنا ملكك بس حافظ عليا . بوستها من شفايفها و شيلتها لحد قودة نومي . نيمتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وقلتلها هعملك احلي مساج يا قلبي اخدت زيت زيتون من ع التسريحه وزعت. زيت ع ضهرها ورجلها وطيزها ومسكت زبي قدامها دعكتو بزيت فهمت اللي هعملو فيها قالتلي بالراحه يا حبيبي ودعكت زبي بايدها طلعت فوق منها بعد ما دعكت الزيت ع ضهرها ووسطها وانا بطلع فوقها لمحت سونه واقف وراء الباب بيتفرج عملت نفسي مش واخد بالي دعكت زبي قدامه وكاني مش شايفه عشان اهيجو اكتر ع شرف أخته. اللي قدامي ع السرير واني هفتح طيزها وافشخها قدامه وهو واقف ليا ع الباب مستني انيكو اخته واطلع ينشف زبي. . الافكار دي هيجتني اكتر طلعت بدأت ادعك زبي بين طيزها واخليه يلمس فتحتها واحط زيت ع راسه وادعكو في حرمها بالزيت وانزل بيه اخليه يدعك كسها بدأت. تهيج وترقص بطيزها تحت زبي كل ما يلمس فتحتها وهي بترفع نفسها راسه نزلت بسبب الزيت سمعت منها احلي اههههه ف حياتي بالراحة يا حبيبي مش قادرة بس خلاص راسه دخلت ثبت شوية لحد ما تعودت عليه رفعت نفسها لفوق تاني عايزاه اكتر جواها وصل لنصه بصيت لعيونها باين بتتالم سحبتو منها ودعكت زيت تاني ع فتحتها وزبي ودخلت الراس تاني وبدأت وصلة نيك بنص زبي بس وهي عماله تقول اهات متعة والم ادخلو لنصه واخرجه افرشو ع شفرات كوسها راسه تبقي كانها هتدخل كوسها وفعلا جزء من الراس بتدخل واسحبها واحطو ف طيزها لحد ما قالت دخلو كلو يا حبيبي كلو . كلو عايزه احس بيه مكملتش الكلمه الا وانا رازعه لآخر ه فيها وسبتو جواها وياسلام ع الاحساس خلال شلال لبن نزل فيها ونمت ع ضهرها وزبي بينفض فيها يجي 5 دقايق وانا ماسك شفايفها ورحنا في احلي بوسه سوا .....
يتبع


الجزء التاسع
................
بعد ما عملت احلي واحد في حياتي. ولسه زبي بينبض جواها وبدا ينكمش. هي لسه ع بطنها سحبت زبي منها. واتعمدت اتكلم بصوت عالي عشان حسن يسمع ويتحرك بعيد عن الباب. قومي يا حبيبتي خدى شور والبسي هدومك قبل ما حسن يرجع. هو فهم واتحرك بعيد عن الباب. قالتلي حاضر يا حبيبي بي تعبانة اوي. والتوته وجعاني اوي حرام عليك تعبتني أوي. قلتلها هشيلك يا قلبي لحد الحمام وهجبلك لبسك جوا ومرهم تحطيها هيهدي الوجع شوية. اهم حاجه عندي متكونيش زعلانه مني بسبب اللي حصل . قالتلي تؤتؤ بالعكس مبسوطه اوي لاني اخيرا بقيت ف حضنك، أخدتها ف حضني وشيلتها لحد الحمام ونزلتها ف البانيو وقفلت الباب.
اخدت اللبس بتاعها والمرهم. ودخلت عليها الحمام اديتهملها وخرجت . بس شكل جسمها والميه نازله عليه شئ لا يوصف . معقول الجمال دا كله كانت ف حضني ونكتها. دخلت المطبخ لقيت سونه واقف اول ما شافني نزل مص ف زبي نشفو من بواقي اللبن اللي عليه، وعيونه كانت كلها شرمطه بيقولي عايز ادوق طعم كس ماما من ع زبك ، معقول بقي للدرجه معرص. قلتلو طيب اخرج دلوقتي واول ما ارن عليك تعالي. عشان مروة متشكش ف حاجه وانا مش عايز اخسرها، قالي ماشي بس لازم تمتع أمي كمان هموت واشوفها تحت منك ، قلتلو طيب امشي دلوقتي ونفذ اللي قولت هولك ، خرج وبصراحة بدأت اخاف منه ليبوظ علاقتي بمروة. وف نفس الوقت فكرة اني انيك واحدة ف جمال أمه اللي هي سارة. كانت مهيجاني جدا جدآ. لانها بدون مبالغة أيقونة جمال. نموذج حقيقي للملف المتكاملة. الطول المظبوط والوسط المنحوت العيون اللي فيها محن وحنية. شفايف الوردي بياض طبيعي جدا جدا. نسخه من مروة بس مشدودة اكتر ف جسمها. خرجت مروة من الحمام ولبست لبسها وجات قعدت جمبي ع الكنبة كنت أنا كمان لبست الشورت بس جسمي فوق كان عريان وعضلات البنج واضحه ومرسومه مع وسطي جات قعدت ف حضني ومسكت شفايفها ورحنا ف بوسة ولا أجمل. قلتلها هرم ع حسن اتاخر أوي يا حبيبتي. قالتلي طيب انا هدخل اجهز الدنيا ف المطبخ عقبال ما يجيب الطلبات قلتلها وانا هاخد دش عقبال ما يجي وفعلا رنيت عليه. ودخلت اخد شاور كان هو وصل واد الطلبات لمروة وانا خرجت وانا لافف بشكير بس ع وسطي ودخلت ع مروة وحسن المطبخ. كانوا جمب بعض. كنت عايز اكسر الحاجز بيني وبين مروة عايز افهمها أن اخوها معندوش مانع اني ابوسك واحضنك أو حتي انيكك قدامه. عشان متبقاش قلقانه وتكون مطمئنه وهي معايا. حسن قال ايه الفورمة الجامدة دي يا أحمد. لفت مروة وشها نحيتي وبثت لجسمي بشوق باين ف عنيها. قلتلو يا عم جسمي عادي اهوا. هروح البس مكنتش عارف ان مروة ف المطبخ معاك . وهتشوفني كدا من غير لبس وحكت زبي قدامهم. حسن بص وتنح كان ناقص ينزل يمصه. قالي لا ياعم خليك براحتك . النهارده عيد ميلادك اعمل كل اللي نفسك فيه. قلتلو طيب انا محتار البس ايه ما تيجي تساعدني اختار ايه . قالي مروة ذوقها جميل خدها معاك تختارلك من الدولاب وانا هجهز الاطباق ع السفرة عقبال ما تلبسك. مروة مكنتش مستوعبه أن اخوها بيسلمهالي لقودة نومي. وحسيتها اتبسطت أوي. قلت لها قدامي طيب يا مروه ليدس فرست مشيت قدامي وطيزها عماله تتهز وانا مسكت زبي قدام حسن. ف إشارة مني اني هفشخ أخته وهو موجود. دخلت القودة ومروة فتحت دولاب وانا قفلت الباب عشان تبقي مطمئنة وتسيب نفسها ع طبيعتها. وقف وراها وهي بتقلب ف اللبس وزبي كان واقف ع آخره رافع البشكير. هي حسيت بيها وفهمت اني عايز انيكها تاني بس كانت قلقانه من اخوها اللي برا ضميتها من ورا وبدأت ابوس ف رقبتها وخدودها واقفش ف صدرها وادعك ف كسها واخد شفايفها بوس وهي بتريح اكتر ف حضني لورا وزبي حرفيا كان يعتبر جواها لولا اللبس بتاعها والبشكير بدأت تسيح اكتر. قالتلي وهي ممحونه بالراحة يا حبيبي اخويا ياخد باله. مش دلوقتي وانا كنت ف قمة هيجاني قلتلها متخافيش لو دخل وشاف اي حاجه هكسر عينه قدامك عشان ميقدرش يرفعها فيكي. قالت لي ازي قلت لها هنيمو ع السرير زي ما كنتي انتي نائمه تحتي من شوية. قالت لي لا يا حبيبي اخويا برضه ومينفعش. قلتلها اكيد طبعا بس لو حاو.ل يبعدني عنك هعمل فيه كدا. قالتلي طيب سبني بقي اختارلك اللبس وميلت قدامي عامله بتجيب اللبس من الرف اللي تحت. وانا وقفت ورااها وبدأت احرك زبي ع طيزها وهي مميلة واشدها عليا اكتر. رميت البشكير وبقيت ملط وحطيت زبي فوق طيزها وهي مميلة وانا بمشي زبي علي الخط اللي بين الفلقتين وبنزل بيه لحد كسها وافرشو علي كسها . هي حست أن زبي واقف اوي . قامت وقفت ولفت ناحيتي. وظهرها كان للدولاب فزبي بين رجلها تحت كسها بالظبط وهي ف حضني وكسها حاضن زبي وروحنا ف بوسة لا يمكن أنساها.لحد هي ما حست أن حسن بيبص علينا من ورا الباب. انا كان ضهرى للباب . لقيتها بتهمس ف ودني . حاسه ان فيه حد بيبص علينا من ورا الباب. شكل حسن شافني ف حضنك. قلت لها متقلقيش منه. استني لبسيني الاول وهو لو شافني كان هيسكت ويقف يتفرج. قالتلي مش عارفه أنا قلقانه. قلت لها طيب لما نخرج سوا. بعد ما تلبسيني.عايزك تجاريني ومتتكسفيش من اي حاجه. هتحصل مني. وهنشوف رد فعله عادي ولا هيغير. قالتلي ماشي وراحت اختارت لي لبس شورت فوق الركبة. بس لو زبي وقف عيبان حجمه منه. وهي شيرت قط. لبستهم. وخرجت. وهي خرجت هي كمان. كان حسن راصص اطباق ع طربيزة بتاع الانتريه. وقاعد ع كرسى وسائل الكنبه . قعدت ع الكنبة. كانت مروة ف المطبخ بتجهز الكيك. قلت لحسن اهدي مروة خدت بالها انك شفتها جوا الاوضه. ودلوقتي عايزك تكون بارد ومتبينش اي مشاعر وانا بتحرش بيها قدامك بالعكس حاول تبين لها انك سبور اوي. عشان تبقي مرتاحة. قالي ماشي بس اهم من مروة تروق ع ماما كمان. اتصل عليها تحضر معانا عيد ميلادك ياعريس بس ظبتها أوي وانا هسهلك الدنيا. كنت متفاجى جدا منه . دي أخته البنت عندها غيرة عنه . لما قلت إن ممكن اكسر عينه رفضت، قلتلو طيب رن عليه بس تعالي نساعد مروة ف المطبخ وزي ما اتفقنا متحرجهاش بنظراتك وانا بكلمها أو بحضنها خليك سبور اوي قدامها ومتبصش أو اعمل أن مخدتش بالك. دخلنا المطبخ ومروة كانت مدياني ضهرها. فقربت منها من ورا وعملت اني بهزر وبخضها . وفعلا نطت من الخضه وكانت هتوقع لولا أني سندتها من وراء وزبي رشق فيها حرفيا وهي كانت اعصابها سايبه. حسن ضحك وهي ف حضني وضاممها من ورا . مش قولتلك يا احمد. أنها هتتخض. بصراحه صعبت عليا اوي. لانها اتخضت بجد . قلتلها وانا سانداه أنا آسف اوي بس انا متعود اهزر كدا مع حسن وهو قالي ازغفك مكنتش اعرف انك هنتخضي اوي كدا. وهي لسه ف حضني وايدي ع وسطها بدأت تستوعب أن زبي دخل فيها من فوق اللبس. الفكرة أخوها وواقف بيضحك. لقيتها سحبت نفسها. قدام شوية وزبي ظهر حجمه من الشورت وبينه وبين بزها أقل من ١٠ سم بصت وراها لمحتو. وبثت لاخوها لقيتو مش واخد باله ومش مهتم حتي أن زبي كان ف طيزها. فقررت تتجاوب. قالت ماشي يا احمد بس اتحمل بقي هزارى. انت وحسن . ناولني يا حسن الفانيليا اللي ف الرف اللي فوقك. حسن مكنش طايل وعمال يشب . قلتلو اصبر هجبها لك أنا. ورحت وراها ورشقت زبي فيه. وجبت افانليا . ومروة بصت وتنحت ع زبي اللي لسه كان ف طيزها وكنت زانقها ودلوقتي زانق اخوها. اخدت الفانيليا وانا سبت حسن بس مكنش عايزين اسيبو كان بيبص بمنيكه. راحت مروة حاجه الفانيليا فوقها.وعملت أنها بتجيبها تاني ومش طيالها مع انها اطول من حسن. راحت لفت وشها وقالتلي ممكن تجيب الفانيليا دي يا احمد قالتها لصوت ممحون وهي لسه شايفه اني زنقت اخوها قدامها. وكأنها عايزاني ازنقها قدامه عشان تتأكد أنه مش فارق معاه لو نكتها حتي. قربت منها ورشقت زبي وعملت اني مش طايل وبشب عشان اجيبها وقعدت احرك زبي قوي فوقها وهي تدعك بطيزها ف زبي لحد ما اديتها الكيس وانا بنزل ايدي ع صدرها و سبتها وهي سايحه وزبي خلاص كان هيفرتك الشورت. حسن قالي احمد فيه كيس فانيليا تاني. هنا فوق مني قلتلو خلي مروة تجيبه هي . الرف عندك أقصر من هنا مروة ابتسمت وهي فهمت تقريباً خلاص أن اخوها معندوش مانع اني انيكها بس اللي لسه متعرفوش أنه اتصل علي امها كمان عشان تكون مكانها ف قودة نومي وزي ما كان هو نفسه قبلها بيبلع زبي. وهي كمان بلعتو بعد منه والدور ع ست الحبايب سارة...... يتبع


الجزء العاشر
.............. .. ...
وصلنا لحد. ما مروة اتكدت خلاص. أن أخوها معندوش مانع أنها تتناك مني قدامه.
قطع كل الحاجات اللي بتحصل دي بنا. مروة يالا بقي اخرجوا من المطبخ. عشان اعرف اخلص. حسن ضحك وقالها أنا عارفك لخمه. هتصل بماما تيجي تساعدك. وتقعد تحتفل معانا بعيد ميلاد احمد اهي تتبسط شويه معانا. وفعلا اتصل ع سارة وقالت هتيجي بعد ما تدى أبوه العلاج وينام.
قعدت ف الصالة أنا وحسن، ومروة كانت في المطبخ. قعدنا نهزر شوية ونتكلم في أمور عادية حوالي نص ساعة، وكانت سارة بتخبط ع الباب. قمت أفتح، لقيت قدامي احلي ست ممكن تتخيلها، كانت أول مرة اشوف سارة بلبس غير لبس البيت بتاعها. وحاطه ميكب اب خفيف.كانها يسرا بالظبط. مع فارق أنها كرفي شوية، بس الوش ولون البشرة، شفتها تنحت اوي ، كانت لابسه. فستان تحت الركبة لونه أسمر بس مفتوح من الجنب، ومن فوق مفتوح مبين رقبتها واول صدرها، وتقريبا مكنتش لابسه برا، لان صدرها كان بيتحرك، وتقسيمها باين اوي من الفستان، وتفاصيل جسمها واضحه، دخلت سلمت عليا وهي بتسأل علي ولادها، وع شفايفها الوردي، مرسومه احلي ابتسامة وشفتها اللي تحت بالتحديد منفوخه شوية ومقسومه من النص بخط بيزيد تفاصيلها جمال، مع غمزات تظهر مع ابتسامتها. يا سلام حورية علي الأرض من الجنه. كنت متنح من جمالها. ومسهم وسرحان فيها اوي ، لان دي كانت أول مرة اشوفها من غير لبس البيت الواسع، مع ايشارب دايما رابطه بيه شعرها. قالتلي مالك يا احمد الأولاد فين، قلت لها بصراحه، ايه الجمال دا كله يا طنط، ضحكت وضربتني ع كتفي بطل بكش الشعراء دا. ودخلت قدامي، وطيزها بترقص وانا بقفل الباب مقدرش انزل عيني من عليها، راحت قعدت جمب حسن، وهي بتضحك شوف صاحبك يا حسن بيعاكسني، قالها النهارده مش هنزعلو، قلتلو طيب اشهد انت يا سونه، بذمتك مش قمر ماشي ع الأرض. كانت مروة جات من جوا، ع صوتنا قالت له طبعاً ياماما انتي قمر وستين قمر كمان، قلتلها اهوا عرفتي بقي اني مش بكاش ولا بعاكس، قالت طيب يا احمد شكراً ع ذوقك وكل سنه وانت طيب، يالا بقي يا مروة نخلص التورته والكيك لاحسن حسن قالي انك لايصه من غيري وهي بتضحك، ومشو ع المطبخ. ويا سلام ع جمال المنظر ملاك جمب حورية، واطياز ف منتهي الجمال جمب بعض بترفع وتنزل، كنت باكلهم بعيني حرفيا، قعدت وانا ف قمة هياجي ع الكنبة، وزبي بقي زي الحديد من المنظر ومرسوم ف الشورت باين، وحسن جنبي عالكنبة. عينه ع زبي، وبيبصلي بمنيكة، قلت لو اهدا أنا ع اخرى ومش عايز اخسر مروة، مش هينفع أبدا مع امك ممكن تحصل مشكلة وابقي خسرتكو كلكم، قالي اللي تشوفو انت دكرنا وراجلنا وهو بيحسس ع زبي، كنت عايز اجيبهم باي طريقة، اخدت سونة وطلعت فوق في فودة ع السطح عندي، وفشختو نيك نزلت فيه وغرقت طيزو من اللي كان بيسيل برا كنت هايج اوي وريحت زبي ف طيز سونة، عشان مغلطش مع سارة ونتفضح، وكمان حبيت اكافي سونة، ع خدمته لزبي. وهو كان مبسوط أوي ، مسح طيزو من اللبن، ولبسنا ونزلنا، كنت ارتحت شوية وهديت بعد ما جبت، سارة ومروة كانوا خلصو، سارة كنتم فين ياولاد، كنا ع السطح يا طنط، سارة قالت بلاش طنط دي يا احمد قولي سارة ع طول بتحسسني اني كركوبة قالتها وهي بتضحك، ويا عيني ع سحر ابتسامتها، ست متملكش غير انك تحبها تعشقها من جمالها وروحها وانوثتها، انا حاضر يا طن ومكملتهاش اقصد يا سارة. ضحكنا كلنا، وقعدنا ع الكنبه وحسن ع الكرسي وانا ع كرسي وسارة ومروة ع الكنبة، سارة روحي يا مروة شوفي الكيك اللي ف الفرن. قامت مروى، قلت لسارة ع فكرة النهاردة كان هيبقي اسعد يومي ف حياتي، عشان انتم معايا، وأنتم عارفين اني عايش وحيد بعد ما اهلي ماتوا من 3 سنين لولا. وجود حسن وانتم وانا بعتبركم عيلتي، سارة يعني ايه كان يا أحمد مبقاش ليه بقي فيه حاجه مزعلاك، أنا الصراحة حسن قالي خبر بالنسبه لي اسوء خبر سمعته ف حياتي، بعد خبر الحادثة اللي مات فيها اغلي ناس ف حياتي،سارة حط ايدها ع رجلي وقالتلي ايه مدايقك كدا ف يوم ميلادك، وبعدين مامتك هي تعتبر اختي الكبيره. ومربياني، احكي احنا أهلك، ما هو عشان كدا يا طنط مش عايز اتكلم مش حابب اخسركم بسبب اللي هقولو ليكم، سارة تاني طنط لا يا احمد هزعل منك كدا ، يا عبيط أنا استحالة اخسرك انا قلت لك احنا اهلك، قول بقي بس من غير ما تقول طنط تاني، قالتها بضحكه رقيقه تاثر القلب والروح، حسن قال ما تقول يا احمد متوترناش بقي،قلتلها استنوا طيب لما مروة تيجي بس، عشان الكلام لازم يكون ف حضورها لأنها صاحبة القرار..... يتبع
أنقر للتوسيع...
أحلى قصه قريتها في حياتي ، ياريت القصه دي مصورة وياريت تتعمل فيلم
 
رد
  • عجبني
التفاعلات: نوار الذهب
زبى صعيدي قال:
الجزء الأول

ف البداية اعرفكم ع ابطال اول جزء ف القصة. احمد ٣٣ سنة قمحي متوسط الطول وعريض. وحسن اقصر من احمد وأبيض وطوله ١٦٤ ووزنه حوالي ٧٠ . وقت أحداث القصة كان حسن ١٨ سنه واحمد ٢١ . وأم حسن سارة عمرها وقتها ٤١ بس كأنها حوالي ٢٩ بالكتير جميلة جدا وجسمها ميبانش لأنها دايما بتلبس واسع بس هنعرف مع الاحداث. وفيه محمود والد حسن ٥٧ سنة مريض مرض مزمن. مروة اخت حسن ملكة جمال حرفيا ٢١ سنة.كالعادة حسن جالي البيت وطلع الشقه عندي كنت مديله المفتاح لانه كان صاحبي اوي وكان طيب جدا . وكدا كدا الشقة لسه تحت التشطيب بس انا حاطط فيها الكمبيوتر والسرير وبنام فيها لاني بحب انام لوحدي . صحيت ع حسن بيصحيني من النوم قوم يا احمد وبيزق فيا جامد حسن .. قوم اديني باسورد الكمبيوتر واترزع نام تاني وبيضحك وبيستفزني لانه عارف اني بدايق لما حد بيصحيني من النوم ويتغاشم وكانت طالبه معاه هزار. مثلت اني نايم وهو استمر ع كدا شوية جيت شادد ايدو ولويت دراعه وانا نايم ع ضهرى وهو كان طرى بس كان بيحب يهزر بايده معايا المهم وانا بلوي دراعه لف ضهرو بقي ليا وانا نايم ع حرف السرير ع ضهرى وشديت وسطه قاعد ع زبي بالظبط . وزبي كان واقف طبيعي مش قوي وطيزو كانت طرية. جيت قايلو مبترتحش الا لما بتقعد عليه كدا. زقني وقام ولف وهو زعلان اوي مني. قالي احمد بطل الهزار دا مينفعش تهزر كدا . وانا قلتله وانت مينفعش تتغاشم عليا وانا نايم . قالي ياعم بهزر. وانا بهزر معاكي يابيضه ومسكت دقنه وبست خدو اليمين زقني جامد وانا بضحك. قالي يا احمد مافيش هزار كدا . قلتلو ماشي حقك عليا بس متصحنيش كدا تاني. وانا مكنش فدماغي انيكو اصلا كل اللي ف دماغي اضيقو زي مدايقني وصحاني. قالي جبت الأفلام قلتلو ايوة اتفرجت منها انت مش شايف زبي صاحي هايج ازاي بصلي وضحك. قالي عايز اتفرج هات الباسورد بقي .قلتلو ماهو معاك. قالي لا متغير. قلتلو تبقي اكتب كدا زب احمد جامد . ضحك بعلوقيه كدا قالي لا مش هكتب اكتب أنت. قلتلو اكتب واخلص كان ضهرو ليا وكان لابس جينز ضيق راسم طيزو كانت شبه طيز البنات ف البنطلون دا . وبصراحه اول مرة اشتهي طيزو اللحظة دي وهو بيكتب الباس ورد ويضحك ويقول زب احمد جامد لف وشه وقالي ياعم مدخلش
رحت وقفت وراءه واتعمدت ان زبي يبقي فوق طيزو قلتلو نسيت تكتب اوي قولها كدا راح ضحك وقال زب احمد جامد اوي وانا زيي حرفيا بين طيزو في النص وواقف زي الحديدة. ضحكت وقلتلو أنت اللي حاسس بيه. وفضلت زنقو شوية قالي بطل هزار بقي وسبني اهو مدخلش برضه. جيت زانقو زيادة قلتلو كل دا ومدخلش قالي يووة بطل هزار بقي وقولي الباس ورد .وراح زاققني بظهره لورا قعدت ع الكرسي وطيزو بقيت ف وشي سخنت اكتر والموضوع مبقاش هزار بس خايف اضغط عليه بيتي وبين نفسي اخسرو لانه صحبي وكنت متعود اهزر معاه كدا وهو متقبل كدا بينا وبين بعض عشان هزار .قلتلو طيب اكتب كدا طيز سونه جامدة وسونه دا اسم دلع بتاعه. قالي بطل بقي يسطا هزار. قلتلو اكتب كتب وفعلا الجهاز داخل. قلتلو عشان تعرف غلاوةة طيزك عندي قلتها وانا برزع ايدي ع طيزو وبديلو بعبوص.قالي يسطا متهزرش كدا تاني معايا قلتلو حقك عليا وسبته ودخلت الحمام ودي نهاية الجزء الأول


الجزء الثاني

وصلنا في الجزء الاول اني سبته ودخلت الحمام ....
قاعد افكر ف الحمام وخيالي وشهوتي عميني حرفيا وكل اللي ف رأسي ازاي هنيك سونه . وف نفس الوقت جوايا حاجه منعاني اعمل كدا لانه صحبي وخائف اخسرو . فبالتالي هخسر أخته اللي بحبها . وبرضه شهوتي بتاكل فيا حرفيا ونبي هايج بطريقة مش طبيعية . لحد ما وصلت لحل اني هطلع احاول معاه لو مانع وصدني هعمل اني كنت بهزر معاه كالعادة . اتجاوب معايا هنيكو واشبع من طيزو وامتعو بزبي . خرجت من الحمام مش لابس غير شورت واسع بس زبي منفوخ ف الشورت وباين هو قد ايه واقف والفوتة ع كتفي دخلت لقيتو عمال يسمع فيلم سكس ع الكمبيوتر . وكان واحد زانق واحدة ف وضع دوجي وعمال يفشخ ف طيزها زبه كان متوسط . قعدت ع السرير و سونه قدامي ع الكرسي . طلبت منه يتنقل ع السرير جنبي عشان اشوف كويس عشان مش شايف منه . وهو لينتقل السرير جمب مني كان بيرجع بضهرو فأنا اتحركت تحت منه بالظبط فجه يقعد قعد ع حجرى وطيزو كانت ع زبي . فأنا ضحكت وقلت اديك انت اللي بتحكها ف زبي اهوا . قالي يسطا انت اللي اتحركت تحتي . قلتلو لا انت اللي مركز ف الفيلم وقوم بقي متسخنش زبي اكتر من كدا لازنق زي اللبؤة اللي فيلم دي. وانا زبي كبير يقسمها نصين اصلا الواد اللي معاها دا بتاعه صغير اصلا . قام من ع حجرى . قالي ياعم انت هتزيط صغير ايه دا زبه في حجم
زبي مرتين . قلتلو كدا زبي قد زبك ٣ مرات. قالي انت عايز تقول إن زبك اكبر من الواد اللي فيلم . كل دا وهو جنبي ع السرير . قلتلو طبعا. تحب نتراهن ع كدا . قالي موافق نتراهن . قلتلو تمام . لو كسبت أنا الرهان هتمسك زبي وتبوسه بشفايفك وتضربلي عشرة بايدك وتخلي لبني يجي ع وشك . قالي لا ياعم دا قرف. قلتلو انت خايف تخسر الرهان . قالي خلاص موافق بس لو انت خسرت هنعمل العكس. قلتلو تمام لاني متاكد ان زبي اكبر بفرق واضح. وقفت قدامه وقلتلو نزل الشورت بايدك عشان تشوفه وتمسكه بنفسك وتحكم انت انهي اكبر . وانا واقف وزبي ف وشه مافيش غير الشورت بس اللي بين زبي وشفايفه سحب الشورت بايدو . زبي اتنطر قدام وشه وانا اتعمدت أقرب اكتر ع وشه راسه لمست شفايفه . قلتلو ها ايه رايك لو حابب تتأكد اكتر امسكه بايدك وقيسو . واحده ايدو حطتها ع زبي . قلتلو انت كدا خسرت هاتهم بايدك وبوسو بشفايفك. بصلي كدا وسكت شوية قالي يا احمد أنا كنت بهزر معاك . قلتلو يا سونه مش هينفع ترجع ف كلامك واحنا اتفقنا . قالي بجد هقرف شوف طريقه تانية وانا موافق تاخد حقك بيها . قلتلو يا سونة أنا محتاج اجيبهم زبي مولع اوي. ايه رايك اجيبهم ف طيزك من فوق الشورت بتاعك .قالي ازاي يعني . قلتلو هدعك زبي ف طيزك وانت لابس الشورت بتاعك . وانا لابس الشورت وقبل ما اجيبهم هخلعك الشورت واجيبهم ع طيزك. من غير نيك هجبهم فوقها بس من غير ما ادخلو فيك خالص. قالي ماشي بي اللي هيحصل دا مش هيتكرر تاني وهنعتبرو هزار وراح لحاله . قلتلو ماشي بحبك يا سونه ضحك وقالي أنا كمان .جيت مسكتو من وسطه قومته وبدأت احسس ع فخاده وطيزه وانا حاضنه وزبي برا الشورت بيحك بين فخاده مولع وعمال ابوس ف خدوده قلتلو اقلع البنطلون والتي شيرت عشان ميتبهدلوش. خليك بالشورت بس .خلعتو التي شيرت وقلتلو اطلع ع السرير طلع لفيتو ع بطنه وانا بخلعو البنطلون وطيزو كانت مليانة اوي والبنطلون محشور فيها نزلت البنطلون لحد ركبتو بس وخلعت الشورت بتاعي خالص . وجبت زيت شعر من ع الطربيزة دهنت زبي بيه . شافني وانا بدهن زبي . قالي انت هتدخلوو فيا ولا ايه . قلتلو لا عشان اجيب بسهولة ومتعبكش قالي ماشي . اخدت الزيت وبدأت تدهن ف فخامه واطلع بأيدي تحت الشورت بتاعه المس طيزو وابعبص فيها. وسحبت الشورت بتاعه لتحت بصلي وقالي اوع تدخلو قلتلو متخافش عشان الزيت ميبهدلش لبسك . غرقت طيزو زيت وبدأت ادعك وزودت زيت ع زبي وطيزو وخاصة الشق اللي فوق خرم طيزو . وبدأت ادعك بايدي في فخادو وطيزو واطلع ع ظهرو ادعك فيه. وزبي فوق طيزو ليدعم بين الفلقتين ف النص وكل شوية المس خرمو برايت زبي وانا بدعك فيها . ونايم فوق منه بجسمي وزبي عمال يسخن اكتر . وبدأت العاملة كأنه واحده بوست خدودو ورقبتو وزبي ع الفتحه بالظبط رجعت ورا سنه وطلعت برأس زبي بقي قدام الفتحه فاضل تكة واحده والراس حرفيا تبقي جوا . ثبت جسمه كويس بايدي وجيت ضاغط بوسط راس زبي دخلت بسبب الزيت . بس هو شهق بصوت عالي واتهند جامد وكان بيتالم . وقالي متقفناش انك تدخلو . طلعو وحاول يسحب جسمه كنت ثبتت جامد ونامت فوق منه وبوست خدود وانا مش بتحرك والراس جوا. قلتلو مدخلش صدقني دي الراس ع الفتحه بس اهدا والوجع هيروح دلوقتي. هدا شوية وطيزو اتعودت ع الراس. وانا مثبتة تحت مني . بص ف عنيا نظرة كلها شرمطه. حسيت بيقولي أرزعو فيا. بس مكسوف يقولها بلسانه . ضغط بزبي دخل حوالي تلته . سمعت منه اممممممممممم اههه بالراحة عليا. زبك كبير .براحه يا احمددددد بسهوكة ضغط تاني . زبي كلو دخل وهو صرخ ابوس ع ايدك طلعو. . ثبتت شوية وهو كل ما يتحرك لفوق عشان يفلت يرشق وفيه اكتر لحد ما بطل مقاومة .بدأت فيه وصلة نيك حوالي ١٠ دقائق كلها اهات ومتعه وإحساس اول مرة انيك حد حاجه صعب تتوصف. وهو بدأ يدلع تحت مني وانا برزع فيه رايح جاي ع طيزو اللي احمرت من كتر اللطم بينها وبين زبي وبتترج ومنظرها بيهيجني اكتر وصوته وهو بيصرخ بالراحه نييييك بالراحة عليا. وزبي بيتعصر من طيزو وهي بتستقبلو ف حضنها كل ما يخرج ويرجع. همسات ف ومنه وهو تحت زبي عايز احضنك . وبوستو وهو سايح ع الاخر . وقلتلو بحبك يا حبيبتي يا احلي شرموطه . وحسيت منيكتو زادت .لما عاملتو ع أنه واحده سحبت زبي من طيزو وقمت من فوق منه حسيت عنيه بتلومني اني خرجت زبي منه . وهو بيبص بكل سهوكة ع زبي غمزت له راح ماسك زبي بايده. قالي ينفع تفشخني كدا زقيتو ع ضهرو وسحبت البنطلون بعيد ورميته هو والشورت بتاعه . قلتلو اتفقنا لحد ما اجيبهم . راح عض ع شفايفه سحبتو من رجلو ع حرف السرير وهو ع ظهرو وبين واقف بين رجليه وزبي قدام خرمه وهو مفتوح ونايم عن ظهرو حطيت راس زبي . وليه هضغط . قالي بمنيكة بالراحه عليا أنا مش قادر واجعني اوي . مئات فوق وبدأت ادخل زبي اكتر وانا رافع رجل ع كتفي وزبي شغال نيك . وهو عينه مغمضه ونازل اهات وانا برزع ف طيزو . جيت زقيت زبي لاخره ومئات فوق منه هو أول دخل لاخره عينه فنجلت
وجات ف عيني كتمت اهاتو ببوسة ع شفايفه . واتجاوب معايا حضنته وهو لف ايدو ع رقبتي وزبي شغال نيك ف طيزو وبدا يتمحن ويتمتع ويقولي كمان يا احمددد كمان . همست ف ودنه مبسوطه يا لبؤتي.. قال اوووي وهو بيصرخ ااااهة كمان نيكني كمان شيلتو وهو ف حضني ووقفت بيه جمب الدولاب وهو متعلق ع رقبتي. وبرفعو وبنزلو ع زبي . الدولاب كان في بابه مرايا . وانا بنيك فيه ظاهرين في المرايا قلتلو شوفي يا لبؤتي فيلم حلو ف المرايا اوي وبفشخ فيه جامد روحت قعدت ع الكرسي وهو ع زبي وبقيت اهو ف طيزو ع زبي وانا قاعد وهو شغال اووف اههه كمان يا احمد لحد ما حسيت اني هجبهم ثبتت ع زبي جامد ونزلتهم جواها . هو حس بيه بينزل جواه .. قاعد يعصر بطيزو فيه جامد لحد ما نزل اللبن كلو جواه وفضل قاعد ع زبي قلتلو انزل بقي . قالي مش قادر اتحرك وطيزي وجعاني اووي شيلتو وحطيتو ع السرير.... نهاية الجزء الثاني


الجزء الثالث ...

بعد ما نيمت سونة ع السرير . مكنش ةقادر ينام ع جنبه أو ضهرو من الالم فاتقلب ع بطنه لحظت لبني بينزل ع فخاده وفيه نقط ددمم قربت منه وهو ع بطنه وفتحت خرمه شوية صرخ من الالم قلتلو أنا آسف يا سونة اهدي من فضلك هلبس واجيبلك علاج من تحت . سالني ليه قلتلو انت اتعورت تحت .قالي حرام عليك وعيونه دمعت طبطبت وقلتلو متخافش جرح بسيط بس انت مش هينفع تروح قبل ما تقدر تمشي كويس مش عايزين حد يعرف حاجه عن اللي حصلت هتبقي فضيحه ليك وانت صحبي وانا مرضاش لك فضائح اتصل ع والدتك بلغها أننا هنروح فرح بتاع قرايبي ف البلد وهنبات هناك عشان متقلقش عليك . عقبال ما اجيب علاج من الصيدلية اللي تحت واجيبلك ومن فضلك اتعامل كان محصلش اي حاجه بنا واللي حصل دا صدقني مش هيتكرر تاني . بعد كلامي معاه هدي شوية وبطل دموع وقالي ماشي بس نفضل صاحب. قلتلو اكيد يا سونة هنزل اجيب العلاج أنا آسف ع اللي حصل .عدي حوالي نص ساعه جبت اكل وعلاج ووجيت العلاج كان عبارة عن مرهم لجدار المستقيم اللي هو فتحه الشرج ومعاه مضاد حيوي عشان يساعد الجرح يلم وكنت جايب سوائل وعصائر كتير لان الصيدلي قالي لازم يشرب سوائل عشان ميتعبش وهو بيعمل حمام. اديتو بسكويت وحباية مضاد حيوي وشربتو عصير .وقلتلو أن فيه مرهم موضوعي لازم يتحط مكان الجرح عشان يلم ومتتالمش بس لازم تنضف قبل ما تحط المرهم . قالي أنا مش قادر امشي هنضف ازاي قلتلو اشيلك ادخلك الحمام وانضفلك أنا بالخرطوم وانشفك. بس انت ابقي حط المرهم عشان متحسش اني يستغل تعبك وبحاول اعملك تاني. انا بجد آسف ع اللي حصل . قالي خلاص يا احمد انسي اللي حصل بقي انت نضفلي ولو سمحت حطلي ألمرهم . نزلتو من السرير وكان بيتالم وانا بسندو . قمت شيلتو ع ايدي وهو متعلق ف رفبتي . كنت شايل كأنه مراتي. وهو كان ملط وجسمه أملس وناعم حسيت أنه عامل سويت وايدي كانت تحت فخادو واحده والتاني تحت ظهرو. وكفي بيحسس ع فخادو . بصيت ف عيونو محستش برفض منه من اللي بيحصل . بالعكس حسيت أنه مسمتتع وهو حاسس أنه عروسة ف أيد الدكر اللي فتحو . عملت نفسي مش واخد بالي كملت لحد ما دخلنا الحمام نزلتو وهو بينزل طيزو حكت ف زبي هيجتني اوي . بس بيني وبين نفس كنت مصمم معملش اي حاجه تاني معاه الا إذا هو اللي بدا بداية صريحه لكن مش هضغط عليه تاني نزلتو ف البانيو وخلعت اللبس بتاعي وفضلت بالشورت طلبت منه يميل قدامي عشان اقدر انضف جوا طيزو كويس . ظبط المياه بحيث تكون دافئه عشان تخفف الالتهاب زي ما الدكتور قالي . واخدت الخرطوم شغلتو ف خرم طيزو وكان اثر المني بتاعي ونازل معاه ددمم مجلط كدا وهو عمال يقول امممممم ومستحلي المية الدافئة . قالي بعد اذنك بكل كسوف ممكن استحمي قلتلو خد راحتك هو انت اول مرة تستحمي هنا . قالي مش قادر اقف وحدي وادعك جسمي مممكن تحميني . قلتلو ماشي هحميك خلعت الشورت وانا برا البانيو وهو جوا وفتحت الدوش عليه وهو ظهرت ليا وبدأت ادعك ف جسمه والمس فيها وزبي كل شوية يحك مرا ف فخادو مرة ف طيزو لحد ما وقف ع اخرو فقبل ما اهيج تاني عليه وافشخو قلتلو يالا يا سونة بقي عشان احطلك المرهم واسيبك ترتاح شوية نشفت جسمه وشيلتو وانا برفعو عشان اشيلو قال إهه بالراحة عليا أنا تعبان قالها بمنيكة اوي حسيت أنه سليم وبيتدلع عليا ومفيش وجع عندو . قلتلو آسف وانا بتقل عليه اكتر لحد ما اخليه يطلب مني انيكو . وشيلتو وجامد وكف ايدي بيحسس ع فخاده وزبي بيلمس ف طيزو وعينها كلها سهوكة وتمثيل وشرمطة لحد ما نزلتتو جمب السرير أ تعمد أنه يلف طيزو لزبي ويضغط بيها ع زبي . قلتلو نام ع بطنك هجيب ال مرهم ادهنلك منه . عشان الحرقان يروح خالص طلعت الصاله جبت المرهم وانا بجيبو التليفون رن كانت ام حسن سارة بتتصل تتأكد أن حسن معايا وان احنا ف فرح طمنتها وبلغتها أن احتمال نبات يومين او تلاته ومتقلقش ع حسن واحنا بتغير جو وخلصت المكالمة ودخلت القودة لقيت منظر عمرى ما هنساااااه ابدا......
نهاية الجزء الثالث


الجزء الرابع

بعد ما قفلت مع سارة ودخلت القودة لقيت منظر من جماله عمرى ما هنساه ابدا ...
دخلت لقيت سونة نايم ع بطنه وحاطط مخدة تحت وسطهوفاتح رجله علي شكل رقم 8 وفخادو ملفوفة ولا احلي بنت وطيزو مليانة ومدورة تخلي اي زب يقف انتباه وبيضه وبطبيعتها ملساء وأثر النيكة اللي فاتت ظاهره عليها تخيلوا كدا طيز بيضه وأثر نيكة عليها مغيره لونها لوردي مع فخاد بنت حرفيا زبي كان مولع من المنظر.. بس فضلت ماسك نفسي ومصر ع اني مش هنيكو غير لما يطلب مني بنفسه . قربت منه ووقفت جمب منه ع السرير اتعمدت اخلي زبي قدام عيونه وهو ع بطنه . وبدأت احط المرهم ع فتحه طيزو من برا واضغط بصباعي ادخلو جوا خرمه فضلت احط المرهم وانا سامح صوت اهاتو ومحنه وزبي عمال يلمس ف خدوده وشفايفه وانا عامل نفسي مشغول. قلتلو سونة هدعك طيزك بزبت عشان فيه أثر لكفي علي فلقتك وانا بنيكك. اتعمدت اقولها بلفظ كدا عشان افهمه أنه خلاص بقي متناك زبي . قالي بس اوع تدخل زبك تاني . هموت منك كدا وابتسم. قلتلو مش هينفع اعمل كدا تاني . ووقفت وراء طيزو ع ركبتي وزبي حرفيا بين فخادو من تحت بيلمس ف زبه وف فخادو وانا بدعك ف طيزو بزيت حسيت زبه بينتصب كل ما زبي يلمس طيزو . وعمال يتاووه متعه ومحن . اتعمدت اثارته وقفت عن الحركه وانا زبي بين فلقته اتحرك هو بطيزو تحت مني يدعك ع زبي بطيزو وانا ثبت شوية قومت من فوق منه فتح عنيه وانا بتحرك . قالي رايح فين مش هتكمل وتعالجني وتصلح غلطتك وضحك.قلتلو هجيب كريم مساج ادهن بيه لحسن يدخل غصب عني ويعورك تاني قالي طيب بسرعة اصلها وجعااني اوي ومحتاجه الكريم يدخل جوا جوا خالص ويريحها قلتلو متقلقش هريحهالك ع الاخرررر . وجبت الكريم ودعكت بيه زبي قدامه . وطلعت فوق منه وبدأت ادعك طيزو الملبن بالكريم واحط ع الفتحه وفضلت ادعك فيها وكل شوية أحسسو برأس زبي ع الفتحه ومدخلوش وهو كل ما يلمس الفتحه يتاااااوه ويامممممم كمل يا احمد . قلتلو مش هينفع يا سونة مش هينفع اكتر من كدا. انت هتزعل مني ونا مش عايز اخسرك... قالي لا يمكن ازعل منك يا حبيبي بشرمطة.. كل دا وزبي فوق الفتحه . قلتلو بصراحه انت عملت الوضع دا عشان عارف اني بحبه.. ضحك بخبث. كدا وقالي وهو انت بتحب الوضع دا. قلتلو أنا مش هدخلو يا سونه فيك الا لما تطلبها أنت عشان محسش بذنب نحيتك ... قالي ارجوك دخلووووو يا احمد ودي كانت كلمة السر اللي فتحت أبواب متعة مكنتش اتخيلها في يوم من الايام. سونة بدأ يحرك طيزو ويفتح فيها قدام زبي وزبي ع تكة ويدخل فيه وصلنا للحظة من الشهوة صعب جدا اقاومها مقطعش تفكيري الا بطيز سونة بترفع تاخد راس زبي وبصلي بمنيكة ايه دا هو اتزحلق تاني غصب عنك .. سحبتو منه ودار حوار بين راس زبي وفتحتو اسحبها ويفتح طيزو ويسحبها فضلنا كدا بيجي 5 دقايق هو خلاص مبقاش نتحمل مد ايدو تحت منو وحسيت أن زبه بيلعب فيه وقفت لعب مع فتحتو حب بسحب راس زبي تاني لجوا... قلتلو مش هينفع غير لما تقول كلمة السر... قالي ابووس ايدك ريحني.... دخلوووو. ... نكني اوووي يا أحمد... قلتلو ايوة هي دي وجيت رازع زبي لاخرو صووت يالهوووي بالراحة وانا كملت رزع وهو بيعاني مبيغطيش صوتوا الا صوت اللطم واللكم بين زبي وطيزو صوتها وهو بيطرقع تحت زبي ومنظرها وهي بتترج زي الملبن بيهيجني اكتر وانا برزع فيها اكتر وبدأت اقول خدي يا لبؤة مش دا اللي انتي عايزاااه ودا اللي فتحك وفشخك يا شرموطة.. وهو بدأ يستمتع اكتر ... ويقولي كمان يا حبيبي انا لبؤتك وشرموطتك وخدامة زبك.. كان عندو محن فاجأني فعلا شرموطة محترفه بتهيج الراجل بنظرتها بكلامها بدأت اقطع شفايفه بوس وهو تحت مني استمرينا حوالي ربع ساعة ف الوضع دا لحد ما بدأت اقذف بدون هوادة جوا طيزو وهو بيقولي سخن اوي لبنك يا حبيبي جوا بطني فضلت فوق منه لحد ما نزلت ضهرى كلو جوااها ........وسحبت زبي من طيزو ونمت ع ضهرى وبصيت ف عيونه ابتسم لكسوف كدا .. قلتلو متتحركيش يا لبؤتي عشان اللبن يثبت وتحبلي مني وضحكت وبدأت ابوس فيه... قالي وهو بيهمس أنا بحبك اوووي يا أحمد. قلتلو مبسوطة يعني ودي كانت أول مرة اكلمو ع أنه بنت بجد مش بهزار.. قالي اوي يا حبيبي متحرمش منك ولا من زبك يا نييكني. بوست تاني قلتلو نعمل زبي تاني قالي لا دا انا موت كدا يا مفتري عايزين نريح شوية......


الجزء الخامس .

بعد ما فشخت سونة تاني مرة . وبقي حابب يكون لؤبتي ف السرير . دخلت الحمام اخدت شاور وطلبت سمك من المطعم عقبال ما اخدت الشاور كان الدليفري وصل فرشت الاكل . ودخلت لسونة عشان ياكل معايا قالي هطلع كدا ازاي .. قلتلو انت مش قادر تقوم . قالي لا قادر أنا فقت خلاص بس قصدي اني ملط ولف هو بيكلمني شفت جسم بنت حرفيا صدر ووسط رفيع وزب * صغير . وجسمه ابيض وصدر بارز بتاع بنت مراهقه وفخاد ملفوفه . قلتلو احاااا يسطا ايه الانوثه دى كلها ابتسم بخجل كدا قالي طيب شوفلي جلبيه ألبسها عشان مش هقدر البس بنطلون أو اي حاجه تخنق طيزي اصلها وجعاني اوي اخاف البنطلون يزملني فيها. قربت منه وحسست عليها كانت رطبة وطرية وناعمة . قالي بجد مش قادر يا احمد وجعاني اوي ريح شوي بس وبالليل هبات ف حضنك هاتلي بقي حاجه من الدولاب البسها. قلتلو انزل انت اختار اللي يعجبك هو انتي مكسوفة ولا ايه يا عروسة ضحك اوووي قالي ايه مدلعش ع عريسي. ضحكت وقلتلو صباحية مباركة يا عروسة نزل من السرير وكان هيقع وهو يبلف وهو نازل سندتو من وسطه وزبي حك ف طيزو اللي كنت بتترج حس بيه قالي يا حبيبي مش قادرة اقف سبني عشان خاطرى يا راجلي كلامه كان بيهيجني اكتر بس اضطربت أسئلة لأنه حرفيا كان مفشوخ سندتو للدولاب واختار جلابية بيضا كانت صغرت عليا لبساه وكانت رسمة طيزو باينه من تحتها وصدرو باين منها وبسبب لونها وهو لابسها علي لحمه ع طول وجسمو مرسوم ولازقه عليه جسم نتايه حرفياً. ضميتها من ورا وضغط بزبي عليه . وانا بهمس ف ودنه . هتفضلي مهيجاني كدا عليكي ومش هتريحني. قالي صدقني يا حبيبي مش قادرة يالا ناكل بقي . جيت شايلها واتعلقت ف رقبتي كانت عايشه انوثتها وانا شايلها ف حضني وايدي بتلعب فى طيزها لحد ما وصلنا للسفرة . اول ما نزل وشاف كمية السمك فهم اني ناوي افشخو . بصلي بمنيكة ايه السمك دا كله انت ناووي ع ايه . قلتلو الف هنا عليكي يا سونة . قالي انت فاهم أنا أقصد ايه انا مش حمل فشخ اكتر من كدا . هموت منك دي لسه وجعاني حرام عليك يا مفترى انت ناوي تخليني انور من زبك وضحك بمرقعه. قلتلو وانتي الصادقة ناوي احبلك ف تؤام. قالي تؤام يا مفترى . ضحكنا وبدانا ناكل. قالي احمد ممكن طلب بس من غير ما تزعل. قلتلو اتفضل يا سونة .ولسه بيتكلم وتليفوني رن بصيت ع الشاشة لقيت رقم غريب فرديت قالت الو صوت كله رقة وأنوثة ودلال. انا ايوة مين حضرتك أنا مروة يا احمد قلتلها مروة مين . قالت لي مروة اخت حسن صاحبك. قلتلها ايوة يا آنسة مروة فيه حاجه . قالتلي لا بس ماما قلقانه ع حسن وتليفونه مغلق وهي مكنش معاها رصيد تكلمك فحبيت تطمئن عليه قلتلها هو حسن جنبي اتفضلي كلميه . حسن اخد التليفون قالها معلهش اصل فوني فاصل شحن وتقريبا كمل مع والدته المكالمة وقالتله اديني احمد وفضلت توصيني عليه ف الفون كأنه * وأنه اول مرة يسافر مع حد من غيرهم ويبات برا قلتلها متقلقيش ولو فيه اي حاجه هطمئن حضرتك قالت لي لو فيه حاجه وفوني مقفول أو الشبكة وحشه كلمنا ع تليفون مروة وقفلت... انا من جوايا مبسوط جدا اني بقي عندي حجة اكلمها واسمع صوتها .. كنت بحبها جدا كانت كلمة انثي يعني مروة اي واحدة تانيه بحسها بشنب كانت خليط بين الجمال والرقة أيقونة للانوثة تخاف تلمسها. تتوسخ. كنت لما اشوفها احس اشتغلت مزيكا جوا قلبي وبيرقص. مش هطول عليكم بس دي كانت مشاعرى ناحيتها .قطع خيالي وتفكيري حسن . احمد احمد مالك يا بني وبيزق ف ايدي رحت فين. قلتلو مافيش. قالي مافيش ايه دا انت ف دنيا تانيه ولا انت بطلت تعتبرني صاحبك بعد اللي حصل بنا. قلتلو لا يا سونة انت اعز صاحب ليا.وانت عارف كدا كويس. قالي طيب احكي بقي فيه ايه. قلت له اخاف احكي لك تزعل مني . ضحك اووي قالي ازعل منك ازاي وانت بقيت راجلي دا لبنك لسه منشفش ف طيزي. ضحكت ع كلمته . قلتلو باختصار من غير مقدمات كتير أنا معجب اوووي باختك مروة ونفسي اقدر اتجوزها ف يوم لان بصراحه بحلم بيها ودائما بتخيلها مراتي وف حضني دايما. أتمني متزعلش مني أو تفتكر اني صاحبتك عشان اوصلها دي اول مرة اكلمها ف التليفون اصلا حتي رقمها مش متسجل وممكن تشوف سجل مكلماتي. ضحك اوي قالي هو انا هشك فيك يا أحمد. بس فيه حاجه انت متعرفهاش. مروة مخطوبة لحسام ابن عمي مسافر السعودية . الخبر سمعته وكتمت دمعتي بصعوبة جدا . لان تقريبا مروة كانت الحاجة اللي بتمناه من الدنيا وعايش بعافر عشان اقدر اتقدملها واتجوزها وفجأة ضاعت ف ثواني. قلتلو وانا نفسي متحاش مخطووووبة . طيب أتمني تم ع خير ليها وسبت الاكل ومشيت دخلت قودتي . بعد شوية الباب خبط . قلتلو معلش يا سونة سبني شوية . قالي طيب هاخد دوش واجيلك متبقاش رخم بقي . قعدت بيني وبين نفسي الومها اني مصارحتهاش بحبي قبل ما حد يسبقني . بعد شوية خبط الباب وسونة بيقولي ممكن ادخل . قلتلو تعالي يا حسن ادخل . دخل قاعد جنبي ولاحظ اني مدايق اوي بسبب أن أخته طلعت مخطوبة . بدأ يتكلم ع فكرة يا احمد انت اي واحدة تتمناك . قلتلو وانا مش بتمني من الدنيا غيرها ياحسن. قالي دا هو يدوب اتكلم عليها ولسه مافيش حاجه رسمي بس بابا بيضغط عليها عشان توافق وهي مش ف دماغها اصلا دي مش بطيقو اصلا . قلتلو بجد يعني فيه امل تحبني ونتجوز . قالي مع اني غيرانه منها بس انا هساعدك عشان تبقي راجلي وراجلها وضحك فك بقي يا احمد لقيت واخدتو ف حضني وقلتلو انت جدع اوي يا سونة أنا حبيتها اصلا عشان اختك ضحك ةبمياصة هي احلي ولا. انا ووقف ولف كدا قدامي كذا لفة بيعرض ف جسمه. قمت ضميتوومن ورا وحسست ع صدرو وبوست رقبته قلتلو انتي وهي حريمي وبحبكو يا لبؤتي وزبي ليدعم ف طيزو. قالي يعني لو اتجوزتهامش هتبطل تنكني قلتلو لا ابدا هنيكك دايما ع طول وزبي بيضغط ع طيزو بدأ يحس بيه ويتمكن عليه اوي ومد ايدو ومشكور وبيدعك فيه بايدو . ويقولي هو زبك عمل فيا ايه خلاني شرموطتك اللي مش بترتاح الا ع زبك وانت بتعشرني . عايزك تعشرني اوووي اعتبرني مروة وافشخني عايزك تنكني كاني بنت. اعتبرني مروة وافشخني اووي. زبي ولع من كلامه وأنه مستعد يخليني انيك اخته وبيتشرمط عليا باسمها عشان افشخو بوسعها وانا بقول بعشقك يا مروووة وبقفش ف صدرو وبدعك بزبي ف طيزو وهو بيمد ايدو لورا يمسك زبي من فوق الشورت وبيتمحن عليا ايوة أنا مروة بحبك يا أحمد وبيهيج فيا وبيلف وشه لوشي وانا بابوس شفايفه وبدأت اتخيلوا مروة وخلعتو الجلابية ونزل ع ركبته وهو بيبص ف عنيا ونزلت الشورت وفضل يبوس ف زبي بجنوون الشهوة كانت عمياني أنا وهو فضلت ادعك ف جسمه وقعدت ع السرير. وراسه بين رجلي بيمص ف زبي . اتعلمتي كدا ازاي يا مروة قالي من الافلام ياحبيبي يمص زبي ويضرب بيه ع شفايفه ويلحس بلسانه ويمص ف راسه لحد ما قربت اجيب سحبته من وسطه وخليتو عمل دوجي ورزعت زبي مره واحده من كتر هيجاني دخلت لاخرو. صررررخ. بالراحه عليا هموت من زبك يا راجااالي وانا هنيكك. يا مروة وفشخك يا شرموطة وهو بيسمع وانا كل ما اقول خدى ف كسك يا مروة. يقولي اكتر افشخني أنا مروة لبؤة ذبك. اخت سونه متناكة زبك. نييكني أنا وسونه وافشخني اووي احنا حريمك وتحت زبك وانا يزيد ف الرزع مع كلامه واستمرينا يجي نص ساعه نغير. ف اوضاع مرا ع جنبه. ع بطنه يفشخ نفسه ع زبي منتهي المتعة. قلتلو اجيبهم فين يا لبؤتي قالي ع شفايف ي مروة المتناكة عايز ادوقهم سحبتو من طيزو نزل ع رجلو مص وضضغط. ع بيضاني لحد ما نزلتهم جوا بوقو وهو فضل يبلع وينضف ف الراس أوي أوي ويقولي انت دكرى خلااص مليش غيرك يا سيدي وسيد اختي احنا تحت زبك لحد ما نام من التعب ع ضهرو ع الارض وقمت شيلتو وحطيتو ع السرير وبصيت ع طيزو لقيتها مدمرة وخرمو احمر . قالي عجبك قطعتني كدا . قلتلو عقبال ما قطع مرووة وضحكت...........قالي وانا مش كفاية. وهو غيران........قلتلو تعالي ناخد دوش سوا يا لبؤتي وشيلتو ودخلنا الحمام وعملنا زب تاني ف الحمام ع الواقف وجبتهم ف طيزو وبقيت وانابجيبهم يقولي هاتهم ف كسي يا بختك يا مروة دكر بيتمناكي .... قلتلو لو زعلان من كدا بلاش نجيب سيرتها قالي لا بالعكس أنا هموت واشوفها ف حضنك...........


الجزء السادس

وقفنا لبعد ما نكت سونة ف الحمام. وقالي بالعكس دا أنا هموت وأشوف مروة ف حضنك....
قلتلو ع فكرة أنا بحبها يا سونة أوي ومش موضوع جنس بس . انا بحب جمالها ورقتها ورومانسيتها كل حاجه فيها مميزة اي حد فعلا يتمناها . دي ملكة جمال يا سونة... قالي ع فكرة هي كمان حاسس انها معجبة بيك. . . قلتلو متشتغلنيش . يالا نخرج وسحبت زبي من ايده وخرجت من الحمام لبست شورت وقعدت ع الكنبة قدام التلفزيون. خرج سونة ورايا ولبس عباية نوم واسعه .وجه قعد جمبي. قالي ع فكرة أنا فعلا حاسس ان مروة معجبة بيك مش بكدب عليك ولا بشتغلك .بصتله وسكت . هو كمل لو مش مصدقني هؤكدلك كلامي .وكان بيتكلم بجد . قلتلو هتؤكدلي ازاي. بس خلي بالك لو بتكدب يا سونة مش عايز اعرفك تاني لان دي مشاعرى وانا بحبها جدا مش هتحمل انك تكمل أو تهزر ف حاجه زي دي . قالي وهو بيحلف أنه مش بيكدب وطلب مني اسمعه للاخر وان مقتنعتش بكلامه كأنه مقالش اي حاجه . قلتلو كمل هسمعك للآخر . قالي فاكر لما كنت عندنا ف البيت ونسيت الأجندة بتاعتك اللي بتكتب فيه الشعر والخواطر بتاعتك . قلتلو ايوة من يجي ٦ شهور الكلام دا . وماله دا ومال مروة . قالي ياعم انت مستعجل ليه منا بحكي لك اهوا . وكمل مش انت لما سألتني قلتلك مش لاقيها ورجعت بعد حوالي شهر جبتهالك. قلتلو حصل . قالي عارف لقيتها مع مين وكانت مصرة تخليها معاها أطول فترة ممكنة عشان تحفظها. قلتلو متقلش مروة . قالي من كتر ما كانت معجبة بكلماتك أصرت تحفظهم عندها قبل ما تديهالي بعد ما وعدتني أنها مش هتنشر منها حاجه لانك مش حابب تنشرهم وصدقني من بعدها وانتي بتيجي البيت عندي تحاول تدخل هي المشاريب بدل ماما ولما تعرف انك جاي وانا بكلمك تجهز نفسها قدام المرايا عشان تشوفها ف احسن صورة . وانا لاحظت انها معجبة بيك بس مكنتش اقدر اقولك حاجه زي دي . قلتلو بجد يا سونة ولا اشتغالة . قالي انا شاكك أنها رافضه ابن عمي عشان معجبة بيك أصلا .إذا كنت أنا معجب بيك يا دكرى أختي مش هتبقي معجبة بيك قالها بمنيكة اوي وهو قايم يقعد جمبي. قلتلو انتي بقيتي شرموطة ع الآخر . قالي شرموطتك انت بس وحط ايدو ع زبي . قلتلو يا سونة انا بحب اختك اوووي وحابب أن هي اللي تبقي معايا هموت واخدها ف حضني . قالي اعتبرني مروة وانا من ايدك دي بايدك دي . لو عايز تنيكها كمان مش همنعك هساعدك كمان بس اوع تفتحها .بيقول كدا وهو بيدعك ف زبي . قلتلو يعني انت معنكدش مانع اني انيكها ف طيزها . مش هتدايق مني . اول ما سمع كلمة انيكها بدأ يدعك ف زبي زي المجنون . قالي اه نيكها ونيكني معاها ونزل مص ف زبي ويقولي ايه رايك في مروة حبيبتك بتمص حلو . بدأت احط ايدي ع راسه وادعك في جسمه وانزل ايدي ع صدره وطيزو وافخاده . علي قد ما كنت مستمتع ،ع قد ما كنت مستغرب ازاي سونة اتحول كدا فجأة وبقي كله شرمطة ومنيكة . بس مفكرتش كتير وبدأت استمتع. بيه اكتر . واكلمه علي أنه مروة واتخيل أنها هي اللي معايا . قلتلو عايزة ايه يا مرووة . قالي هموت يا حبيبي واقعد اتنطط ع زبك . قلتلها طيب يالا اقعدي يا لبؤتي. لف وخلع العباية وراح ماسك زبي وبدا يدخلون ف طيزو ويقعد وهو بيقول امممممم اهههههه زبك حلو اوي يا حبيبي وكبير وينزل اكتر عشان يلبس ف طيزو اكتر لحد ما وصل لنصه جوا طيزو وبدا يتحرك وطيزو تتهز وترقص ع زبي فضل يتنطط وهو مديني ضهرو وبيتنطط ع زبي طالع نازل بس مبيدخلش للآخر فيه لحد ما مرة وهو بينزل عليه رفعت نفسي لفوق رزعت زبي فيه لاخرو وثبتت جوله طيزو شوية. هو صرخ صرخة شرموطة اههه بالراحة. يالهوي. دخل جامد اوي. وانا مثبتو عزبي عشان يحس بحجمه جواه وضميتو اكتر من ورا وقمت وقفت بيه ونكت شوية ع الواقف وانا ماسك وسطه وبرزع زبي لاخره وهو وبيصرخ متعة ووجع نفس الوقت لفيتو خليت وشو للكنبه بقي واخد وضع دوجي وانا راكب طيزو مش عاتقها واخدت الفون بتاعي وصورة فديو وزبي بيفشخ ف طيزو واقول انتي مروة حبيبتي. يقولي اه نييكني. اقولها بس أنتي اخت صاحبي يقولي افشخني أنا و صحابك شراميط زبك ويصرخ ولما اقف يرجع بطيزو ع زبي ويقول نيك مروة لبؤتك فضلنا كدا لحد ما زنقتو للآخر جوا طيزو وابتدا شلال من زبي يملؤه طيزو وزبي بينفض جوا ثبتت لحد ما نزلت كل حمولة زبي جوله وهو بيعصر ف زبي وبث وراها وهو بيبتسم وزبي لسه جواها وقالي شكرااا يا حبيبي يا دكرى متعتني انا واختي لبؤتك . سحبت زبي من طيزو قعدت ع الكنبة نزل بين رجلي يمص زبي وينضفو ولا اجدع شرموطة بورنو . وهو بيبص ف عنيا . قلتلها اتبسطي يا مروة . قالي اووي يا حبيبي . قلتلو يعني مش هتزعل لو عملت كدا ف مروة اختك . قالي مش هزعل بس ع شرط متبطلش تنكني لما تبدأ علاقه معاه متحرمنيش من زبك المهم فضل اليومين اللي سونه هيقعدهم عندي كل يوم نيكتين أو ٣ لحد ما بقي خدام زبي وميستغناش عنه وبدأت اديثو علي أخته وع أمه وعرفت منه أنه أبوه مريض وأمه محرومه بقالها سنين . حسيت أن باب متعة انفتح قدامي لما نيكتو ......


الجزء السابع

................
بعد ما خلصت مع سونة وبقي خلاص كل اللي بيتمناه اني اكون مبسوط عشان يتمتع بزبي وانا بنيكوه أو بديثوه . وبعد ما اعترفلي أن أمه محرومة من المتعة بسبب مرض والده . وانا قاعد افكر ازاي في يومين كدا سونة يتحول بالطريقة دي بالسرعة دي ومعندوش مانع اني افشخ أخته أو أمه . أخته فعلا كانت جميلة جداً بس أمه كانت حاجه تانيه فيها شبها من يسرا ف ملامح وشها وجسمها رياضي كدا مش مهمله ف نفسها ميبانش من تحت اللبس لأنها كانت دائما بتلبس واسع ومروة واخداه منها جمالها . قطع تفكيري سونة ها يا احمد مش هتقوم تعمل واحد قبل ما امشي وضحك بمياصة كدا . قلتلو لا النهارده هوصلك وأسلم علي امك وعلي حبيبتي ولا مش حابب تشوفهم ف حضني زي ما كنت بتقول وانت ع زبي . ولا كنت بتقول كدا عشان اهيج عليك بس . لعلمك أنا مش هتخلي عن مروة أبدا أبدا . ضحك ضحكة معرص وقالي بالنسبة لماما مش هتريحها هي كمان زي ما ريحتني كدا اصلها تعبانه اوي اوي . أكدت أنه بقي مش مجرد متناكة دا معرص ليا كمان قلتلو ولو هتتبسط كدا ووهتبقي سعيدة أنا مستعد أريحها اوووي كمان . قالي اه ريحها دي محرومة ومتدايقه ع طول وانت بالنسبة ليا راجلنا . قلتلو تمام اقفل فونك عشان ف دماغي خطة هشوف بيها لو مروة معجبة بيا او لا وهشوف سكة امك . طبعا كان المفروض نوصل اليوم وحسن يروح بيته وهم فضلو يرنو عليه تليفونه مغلق فبدؤا يرنوا عليا أنا أمه رنت اكتر من مرة مردتش واستنيت لحد ما مروة رنت عليا . هنا رديت . قالت ايوة يا استاذ أحمد هو حسن معاك اصل ماما قلقانه عليه أوي . قلتلها هي مامتك جمبك يا آنسة مروة . قالتلي لا دا انا ف المطبخ قلت لها تمام هو حسن وصل وانا وهو عندي ف الشقة بس هو تعبان من المواصلات وممكن يبات عندي النهاردة وعاوزك تجبيلو غيار ينام فيه . قالت ماشي قولت لها خدي هو عايز يكلمك اهو . كلمها وقالها هاتي غبارات عشان هبات هنا . واه هاتي هدية ل احمد اصل عيد ميلاده النهارده . اتفاجات من اللي قاله لان كنت ناسي أنه عيد ميلادي أصلا وكدا كدا مش بعمل اعياد ميلاد . اخدت منه الفون وقلتلها متتعبيش روحك كفاية اني هشوفك لما هتيجي دي احلي هدية و**** ابتسمت وقالت تعبك راحه يا احمد ودي كانت أول مرة ترفع التكليف بنا وكنت مبسوط جدا وانا بسمعها . وقفلنا المكالمة . قالي ايه رأيك . قلتلو لا جامد عرفت تعلي عليا ف الفكرة قوم بقي البس هدومك قبل ما مروة تيجي . قام لبس وانا ظبطت الدنيا وروقت الصالة وقودة النوم وبعدها وشغلنا فيلم رومانسي ف الصالة حسن قالي أن مروة بتحبه أوي . بعد نصاية الباب خبط .كان حسن خرج عشان يفتح الباب بعد ما لبس . قلتلو استني انت يا سونه أنا اللي هيفتح . فتحت الباب ولقيت وراءه أجمل إنسانة شفتها ف حياتي شفايف كريز وعيون بني فاتح وجسم ما فيهوش غلط صدر متوسط وطرى بس متقسم ف البلوزة اللي مفتوحه نص نازل ع وسط مشدود بتضاريس رفيعه وتحت ملفوفة مع ارداف صب طرية بنطلون جينز كحلي تحت الركبة مفتوح من الجنب وضيق محدد احلي طيز ممكن تشوفها مرفوعه مليانه طرية وكس متحدد من البنطلون . حاجه تطلع ع السرير متنزلش . شفتها قدامي بلمت كنت هنسي واخدها ف حضني . بس جمعت نفسي وسلمت عليها وفضل ماسكها واحنا داخلين اتفضلي يا آنسة مروة. دخلت قدامي وقفلت الباب وانا باكل جسمها بعيني . وعقلي مخليني مش قادر اصبر لدرجه اني فكرت اغتصبها . بس منعت نفسي وقلت إذا كانت معجبه بيا زي ما حسن قالي هجس نبضها وان جات بالحب احسن بالنسبة لي عشان مخسرهاش بعدين . قطع خيالي حسن وهو بياخد شنطه من ايد مروة. وبيقولها اقعدي . وبيضحك وبيقولي أبسط ياعم مروة جايبلك هدية. ابتسمت ورحت لها قعدت جنبها ع الكنبه وشكرتها . قال حسن مش هتفتح الهدية قلتلو هي جايبهالك انت روح هات لها حاجه تشربها لتفتكرنا بخله . قالي ماشي هعمل عصير واجيلكو اوع تفتح الهدية الا ما اجاي . مش حسن دخل المطبخ بصيت لمروة حسيتها متوترة أننا بقينا لوحدنا شكرتها ع الهدية تاني قالتلي طيب مش هتشوفها . فتحت الشنطه لقيت فيها أجندة جديدة وقلم شكله قيم اوي. قالتلي عايزك بعد ما تكتب فيهم خواطرك واشعارك اكون اول حد أقرأ هم . كلماتك بحسها مكتوبه ليا بتوصفني . قلت لها وأنتي قرايتي خواطر فين. قالتلي لما نسيت اجندتك عندنا ولا حظت انك كانك بتوصفني بكلامك حسيت اني حبيبتك اللي بتكتب عنها . قلتلها ما فيش كاتب ميحلمش يكتب عنك لو الشعر مش هيتكتب لك هيتكتب لمين وقربت منها وبصيت ف عيونها . وقلت لها أنا بحبك وطلعت ع شفايفها بوسة متطولتش اوي
احلي شفايف ممكن ادوقها ف حياتي نعومة ونفسها وهو بيعاني وعطرها احساس صعب اكتبه وخاصة لما تكون بتتمتي حاجه وتلاقيها قدامك بتحقق . سحبت جسمها لورا وابتسمت وبثت ف الأرض بخجل مسكت دقنها ورفعت وشها تاني وبدانا بوسة غبنا فيها دقائق مخلتش من تحسيس وضم لجسمها كنا حرفيا ف عالم تاني دقايق كنت عايز الزمن يقف عندها . مقطعناش الا أيدها بتحاول تبعدني بلطف . وهي بتبص لي وتقولي كفاية يا حبيبي اخويا أهنأ ياخد باله . كنت مبسوط جدا أنها قالت اني حبيبها . قلت لها آسف يا حبيبتي هقوم اشوف حسن بيعمل ايه دا كله ف المطبخ . روحت لفيتو واقف ع الحوض طبعا كان زبي واقف بسبب اللي عملتو في أخته برا وقفت وراءه وحسست ع طيزو اللي كانت واخده وضع استعداد الركوب مع اول لمسة ميل قدام وبدا يحكها ف زبي وكان هايج ع غير العادة ببص لفيتو مطلع زبه من السوسته وجايبهم ع الارض وبيتنهد نيكني دلوقتي . قلتلو اهدا اختك برا . قالي الشرموطة شفتها وهي ف حضنك أنا وهي شراميطك وامي كمان . كنت مستغرب هو هايج للدرجه دي عشان شافني وانا بابوس أخته . بعدته عني وقلتلو اهدا عشان أنا مش حابب مروة تشوفني كدا . انا بحبها ومش عايز اخسرها اهدا كل حاجه ف وقتها . قالي ماشي اللي تقولو يمشي انت راجلنا وكلمتك تمشي علي اي واحدة فين وضحك بمياصة ولا اجدع شرموطة . وقالي ع فكرة فيه مفاجاه محضرهالك وضحك وسبقاني ع الصالة وحط العصير وقعد ع الكرسي بحيث اضطر اقعد جمب مروة . عرفت أنه حابب يشوفها ف حضني تاني . قعدنا نشرب العصير ونتكلم ونبض لبعض أنا ومروة والمس أيدها أو احسس ع رجلها. وهي حرفيا بتدوب شوق ومتعة وخجل وحب معاني كتير اوي كنت شايفاه ف عنيها وبدأت ترتاح اكتر بعد ما إ طمئنت أن حسن مش مدايق من هزارنا مع بعض قلت لحسن بهزار متشغل مزيكا ويالا نرقص أنا وأنت يا سونة ضحك ورد وقالي وكأنه بيهزر لا ارقص مع مروة أنا اتكسف قلتلو طب شغل مزيكا . وقلتلهم بصوت كدا وانا بقلد الافلام يعني . اسمحلي ارقص مع الانسة يا حسن بك ضحكو . قالي استئذان منها سحبت أيدها وقلت لها تسمحي لي بالرقصة دي . ضحكت بوست. أيدها ع طريقه الافلام وبدا نرقص سلو أنا وهي هي كانت أقصر مني بحوالي ٥ سنتي تقريبا . ايدي ع وسطها والتاني ورا ضهرها وايديها الاتنين واحده ع كتفي والتانيه الكتف التاني. ولأن صدرها بارز كان بيحك ف صدرى ونفسها ونفسي ف وش بعض الوضع كان مثير اوي زبي ليقف ومش قادر اسيطر عليها غصب عني بيلمس بطنها ومن فوق كسها. اكتر من مرة . وف اخر الرقصه لفتها بقي ضهرها ليا وطيزها قدام زبي اللي مسماش عليها ورشق من فوق اللبس وهي حست بيه اوي ومقومتش. مش عارف حبت الوضع ولا خافت اخوها باخد باله. المزيكا خلصت . حسن فوقها من متعتنا وهو بيضحك المشهد دا دائما ف الافلام بيختم ببوسة لقتها ناحيتي وبوستها من جبينها . قلتلو اهو ولا تزعل يا سونة . ضحك وقال ايوة كدا الفيلم يجيب سوكسيه . ضحكنا وقعدنا أنا وهي كنا شبه لازقين ف بعض ع الكنبة . وبعض كلام سونه وموافقته اني أرقص معاها وتكون ف حضني ويطلب اني ابوسها هي خدت راحتها اكتر . قلتلو ينفع كدا يا حسن تعزمها ع عيد ميلاد مافيهاش كيك او تورته هتصل اطلب واحده .حسن قال لا مروة هتعمل احلي كيك . احلي من اي محل حلويات . قلتلو بس كدا هنتعبها اوي. وبعدين مافيش طلبات الكيك هنا . مروة أصرت أنها هتعمل وكتبت لسته طلبات حسن أصر أنه ينزل يجيبها هو وانا اصريت اني ادفع حساب الطلبات كفاية هتعبهم . اخدت حسن ع جنب قالي انت وشطارتك بقي أنا وسعت لك السكه اهو بس انت وشطارتك بقي رشقتو بعبوص وانا بقفل الباب وراءه علي سبيل الشكر لأنه كان مستعد يرفع قرونه من اجلي ولولاه مكنتش هعيش احلي تجربة ممتعه في حياتي مع واحدة أقل ما يقال عنها ملكة جمال......
يتبع


الجزء الثامن
.................
بعد ما حسن خرج وقفلت الباب وراءه حسيت أن مروة متوترة أننا بقينا لوحدنا ومقفول علينا باب واحد وخاصه اني بوستها ف وجود اخوها ف الشقة . فكان شاغل تفكيرها هعمل معاها ايه واحنا لوحدنا حبيت احسسها أن ما فيش حاجه هتحصل الا برضاها واني بحبها فعلا . فدخلت وانا مبتسم . قلت لها تحبي تسمعي مزيكا تاني ابتسمت. فبصيت لها جامد اوي لان فعلا ملامحها وابتسامتها تسحر فبدأت أمدح جمالها واتغزل فيها وبدأت تبادلني عبارات الاعجاب والجو فك شوية من التوتر. شغلت مزيكا قلت لها ممكن نرقص وسحبت أيدها وبوستها . وقامت ورقصنا سلو تاني بس المرة دي كنت ضاممها أوي وف حضني وصدرها ع صدرى . كانت درجة حرارتنا بتعلي اكتر ونفسها جنب ودني وهي رأسها ع كتفي كان بيعلن أنها مستعدة خلاص تاخد خطوة أكبر ف علاقتنا خطوة صعب نرجع فيها خلاص . رجعت رأسي والمزيكا خلصت الرقصه بس لسه ف حضن بعض سكوت المزيكا اعلن أننا كنا بنتلكك عشان تبقي ف حضني مش اكتر بدأت ابص ف عنيها كانت بتحاول تهرب بنظراتها عشان شوقها ليا ميتفضحش . اخدت بوسه من خدها من جنب شفايفها وكررتها اكتر من مرة بدأت عيونها تغيب ف متعه ظاهرة ع وشها وبدأت اقطف من كريز شفايفها شهد حاسس بطعمه وعطرها مالي المكان حرفيا امتع لحظات حياتي لمجرد اني بفتكرها بستمتع ما بالكم وانا وقتها كان شعورا ايه فضلنا نتبادل القبلات لدقايق . مكنتش مانعه هياجي بالعكس كانت ممتعاني اكتر وانا حرفيا زبي فوق كسها من فوق اللبس هو كمان كان عايز يبوس حبيبته وان كان بشكل مختلف حالة عشق بين ارواحنا واجسامنا الموضوع كان تخطي حدود الجنس المتعة المرة دي مختلف مروة مش مجرد وعاء هفضي فيه شهوتي . مروة كانت محرك متعتي ولازالت أعيش ع المرات اللي جمعتنا سوا وذكرياتي معاها . اسف لو طولت ف الوصف بس حبيت انقلك لكم جزء من احساسي وقتها.. بدأت انزل اقبل في رقبتها وهي مستسلمة للمساتي وبدأت اضم اكتر فيها وهي متجاوبة معايا ولفيت وانا بابوس في رقبتها وضمتها من وراء رجعت براسها ع كتفي وزبي راشق بين اجمل طيز . اخدت شفايفها في وبدانا نتبادل البوس أنا وهي وايدي الشمال بتمسك في احلي صدر ف الدنيا طري ومتوسط وهي بتسخن اوي معايا وما فيش اي كلام بنا متعه بس وايدي اليمين بتضمها اكتر لزبي اللي لولا اللبس كان هيبقي حرفيا جواها وبدأت احسس ع كسها وانا بضمها وبنتبادل البوس بدأت اخلعها البلوزة كانت لابسه تحتها تي شيرت حماله عريضه لحد صورتها بس ونا فيش برا تحت منه لأن التي شيرت كان خفيف شافف صدرها بدأت ابوس فيها وانزل ابوس صدرها وايدي بتدعك ف طيزها وايدها ع ضهرى بتضمني عليها اكتر بدأت اخلعها البنطلون وانا بسحبه لتحت بسبب أن محيط طيزها ملفوف والبنطلون ضيق طيزها كانت بتترج وانا بسحبه كانت لابسه اندر تركواز . وظهرت قدامي احلي طيز ممكن عيني تشوفها بوستها مباشرة منها وبدأت اطلع بالبوس ع ضهرها وانا بخلعها التي شيرت عشان تبقي بالاندر بس وانا ضاممها من ورا وأيدي علي صدرها منتهي النعومة وبلمس حلماتها الزهرى وباكل شفايفها حرفيا . لفيتها وانا بابوس شفايفها وبنزل ع رقبتها تصدرها وراسي بين اجمل بزاز طرية وناعمة وبيضه كل حاجة فيها مثالية وانا مستمتع بجسمها الجميل وملامحها اللي متملكش الا انك تعشقها ومستمر بتوزيع القبلات ع جسمها وهي كانت ف عالم تاني اخدتها ع الكنبة ونزلت ابوس من اول شفايفها ع رقبتها وامسك احلي بوتين بأيدي الاتنين ومستمتع بنعومتهم وطرواتهم اللي بيرؤي اي عطشان متعة . ونزلت لصرتها لحد ما بقيت شفايفي قدام موطن عفتها وحصنها الآمن لانوثتها عطره لايمكن انساها كاني مدمن وانتشي بس انا كنت منتشي متعة وسعادة ما فيش بين شفايفي وكسها الا اندر تركواز رفعت وشي لفوق اشوف عيونها ممانعه ولا متمتعه زيي لقيتها سايحه وعيونها بتبص عليا وفيه نظرة رجاء موقفش عضيت الاندر باسناني قطعته ومشيت لساني ع شفرات كسها وهي حسست ع شعرى وايدها ع رأسي وانا ف دنيا تانيه ايه الجمال دا كله كس طرى ناعم ابيض من برا شعر خفيف اوي اوي لونه وردي فاتح من جوا مشيت لساني فتحته باين أنه لسه بكر مدقش لسان قبلي ولا بلع زب وانا اول واحد بيفجر انوثتها. . كل الأفكار دي كانت بتزودشهوتي وبتخليني اطلع احسن ما لدي وكل اللي شفته ف افلام البورنو من مص ولحس وعضضه وقبلات لكوسها وهي بتدعك رأسي ونفسها بيتسارع متعه وصوتها اممممممممممم كمان يا حبيبي حلو اوووي باصوات متغطيه بنفسها وكل ما متعتها تزيد سعادتي بتزيد سحبت الاندر خالص وهي رفعت نفسها لفوق وانا بسحبه لحد ما رفعت رجلها فوق عشان اقلعها خالص ولاحظت اجمل رجل واجمل قدم وبدأت ابوس من اول قدمها وكعبها لحد كسها تاني وهي حرفيا كانت ف عالم تاني طلعت فوق لحد شفايفها تاني . بدأت أيدها تحاول تخلعني التي شيرت وفعلا خلعته ووبان لها شعر صدرى وعضلات اكتافي حسيتها انبسطت من شكل جسمي نزلت ابوسها ف شفايفها وهي ضحكت . اتضح أنها بتغير كل ما شعر صدرى يلمس حلماتها . وبدأت العب معاها وانا بابوسها ادعك صدرى ف صدرها وكنت ف منتهي السعادة كل ما اسمع ضحكتها وبرفع وشي عشان اشوفها مبتسمة فتحط أيدها ع صدرى وتحسس بايدها الطرية ع سعر صدرى فأنزل اكمل بوس فيها ودعك ف صدرها وزبي فوق كسها ف حالة حب بينهما هي بتحرك نفسها تدعم فيه بكسها وهو خلاص سخونته كانت قربت تسيح الشورت بتاعي سحبت الشورت لتحت عشان اديلو حريته ف التصرف واحطه علي أول درجة في سلم المتعة. وهو مستناش كتير كان عارف هدفه ومحددة كويس اوي . فبدا ببطنه يعدي بين شفرات حبيبته وانا ماسك شفايفه وصدرها كنا لازقين ف بعض وزبي بيفرش كسها وهي ف دنيا تانيه لحد ما حسيت بسائل منها ع زبي وهي بتنهج جامد وتتنفض تحت مني وبتقولي أنا جبت با حبيبي وبقيت زي المجنونه فضلت تبوس فيا بطريقه عشوائيه ف جسمي شفايف ي وشي والحب بابن ف عبونها كانت بتشكرني اني وصلتها لمتعتها بتحاول تردي لي الجميل بتحاول تساعدني اجيب. زيها . مكنتش اعرف ان مجرد اني السبب ف متعتها فأنا ف قمه سعادتي . قامت حاضنني جامد وهي بتمد أيدها تمسك زبي وتدعك فيه وتبصلي وعيونها مليانه حب وشهوة فضلت تبوس ف جسمي لحد ما وصلت لزبي وبدأت تبوس فيه وهي بتبصلي مشهد لايمكن عيني تشوف زيه من جمالها شفايف ف منتهي النعومة مكنتش عايز الوقت يعدي بدأت احسس ع جسمها والم شعرها بايدي كان واضح جدا أنها أول مرة تعمل كدا وأنها بتعمل كدا عشان تخليني اكون مبسوط معاها . زبي بقي زي النار . بدأت ادعك ف جسمها وانزل بايدي ع طيزها وفتحتها هي فهمت اني عايز انيكها خلفي عشان مفتحهاش بصلتي وقالتلي بالراحة عليا يا حبيبي دي اول مرة ليا وعمر ما حدا لمسني . قلتلها وانا بسحبها لحضني لفوق متخافيش لو مش حابه نكمل بلاش وصلتني اجابتها مسكت زبي ودعكتو بايدها لا يا حبيبي كمل أنا ملكك بس حافظ عليا . بوستها من شفايفها و شيلتها لحد قودة نومي . نيمتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وقلتلها هعملك احلي مساج يا قلبي اخدت زيت زيتون من ع التسريحه وزعت. زيت ع ضهرها ورجلها وطيزها ومسكت زبي قدامها دعكتو بزيت فهمت اللي هعملو فيها قالتلي بالراحه يا حبيبي ودعكت زبي بايدها طلعت فوق منها بعد ما دعكت الزيت ع ضهرها ووسطها وانا بطلع فوقها لمحت سونه واقف وراء الباب بيتفرج عملت نفسي مش واخد بالي دعكت زبي قدامه وكاني مش شايفه عشان اهيجو اكتر ع شرف أخته. اللي قدامي ع السرير واني هفتح طيزها وافشخها قدامه وهو واقف ليا ع الباب مستني انيكو اخته واطلع ينشف زبي. . الافكار دي هيجتني اكتر طلعت بدأت ادعك زبي بين طيزها واخليه يلمس فتحتها واحط زيت ع راسه وادعكو في حرمها بالزيت وانزل بيه اخليه يدعك كسها بدأت. تهيج وترقص بطيزها تحت زبي كل ما يلمس فتحتها وهي بترفع نفسها راسه نزلت بسبب الزيت سمعت منها احلي اههههه ف حياتي بالراحة يا حبيبي مش قادرة بس خلاص راسه دخلت ثبت شوية لحد ما تعودت عليه رفعت نفسها لفوق تاني عايزاه اكتر جواها وصل لنصه بصيت لعيونها باين بتتالم سحبتو منها ودعكت زيت تاني ع فتحتها وزبي ودخلت الراس تاني وبدأت وصلة نيك بنص زبي بس وهي عماله تقول اهات متعة والم ادخلو لنصه واخرجه افرشو ع شفرات كوسها راسه تبقي كانها هتدخل كوسها وفعلا جزء من الراس بتدخل واسحبها واحطو ف طيزها لحد ما قالت دخلو كلو يا حبيبي كلو . كلو عايزه احس بيه مكملتش الكلمه الا وانا رازعه لآخر ه فيها وسبتو جواها وياسلام ع الاحساس خلال شلال لبن نزل فيها ونمت ع ضهرها وزبي بينفض فيها يجي 5 دقايق وانا ماسك شفايفها ورحنا في احلي بوسه سوا .....
يتبع


الجزء التاسع
................
بعد ما عملت احلي واحد في حياتي. ولسه زبي بينبض جواها وبدا ينكمش. هي لسه ع بطنها سحبت زبي منها. واتعمدت اتكلم بصوت عالي عشان حسن يسمع ويتحرك بعيد عن الباب. قومي يا حبيبتي خدى شور والبسي هدومك قبل ما حسن يرجع. هو فهم واتحرك بعيد عن الباب. قالتلي حاضر يا حبيبي بي تعبانة اوي. والتوته وجعاني اوي حرام عليك تعبتني أوي. قلتلها هشيلك يا قلبي لحد الحمام وهجبلك لبسك جوا ومرهم تحطيها هيهدي الوجع شوية. اهم حاجه عندي متكونيش زعلانه مني بسبب اللي حصل . قالتلي تؤتؤ بالعكس مبسوطه اوي لاني اخيرا بقيت ف حضنك، أخدتها ف حضني وشيلتها لحد الحمام ونزلتها ف البانيو وقفلت الباب.
اخدت اللبس بتاعها والمرهم. ودخلت عليها الحمام اديتهملها وخرجت . بس شكل جسمها والميه نازله عليه شئ لا يوصف . معقول الجمال دا كله كانت ف حضني ونكتها. دخلت المطبخ لقيت سونه واقف اول ما شافني نزل مص ف زبي نشفو من بواقي اللبن اللي عليه، وعيونه كانت كلها شرمطه بيقولي عايز ادوق طعم كس ماما من ع زبك ، معقول بقي للدرجه معرص. قلتلو طيب اخرج دلوقتي واول ما ارن عليك تعالي. عشان مروة متشكش ف حاجه وانا مش عايز اخسرها، قالي ماشي بس لازم تمتع أمي كمان هموت واشوفها تحت منك ، قلتلو طيب امشي دلوقتي ونفذ اللي قولت هولك ، خرج وبصراحة بدأت اخاف منه ليبوظ علاقتي بمروة. وف نفس الوقت فكرة اني انيك واحدة ف جمال أمه اللي هي سارة. كانت مهيجاني جدا جدآ. لانها بدون مبالغة أيقونة جمال. نموذج حقيقي للملف المتكاملة. الطول المظبوط والوسط المنحوت العيون اللي فيها محن وحنية. شفايف الوردي بياض طبيعي جدا جدا. نسخه من مروة بس مشدودة اكتر ف جسمها. خرجت مروة من الحمام ولبست لبسها وجات قعدت جمبي ع الكنبة كنت أنا كمان لبست الشورت بس جسمي فوق كان عريان وعضلات البنج واضحه ومرسومه مع وسطي جات قعدت ف حضني ومسكت شفايفها ورحنا ف بوسة ولا أجمل. قلتلها هرم ع حسن اتاخر أوي يا حبيبتي. قالتلي طيب انا هدخل اجهز الدنيا ف المطبخ عقبال ما يجيب الطلبات قلتلها وانا هاخد دش عقبال ما يجي وفعلا رنيت عليه. ودخلت اخد شاور كان هو وصل واد الطلبات لمروة وانا خرجت وانا لافف بشكير بس ع وسطي ودخلت ع مروة وحسن المطبخ. كانوا جمب بعض. كنت عايز اكسر الحاجز بيني وبين مروة عايز افهمها أن اخوها معندوش مانع اني ابوسك واحضنك أو حتي انيكك قدامه. عشان متبقاش قلقانه وتكون مطمئنه وهي معايا. حسن قال ايه الفورمة الجامدة دي يا أحمد. لفت مروة وشها نحيتي وبثت لجسمي بشوق باين ف عنيها. قلتلو يا عم جسمي عادي اهوا. هروح البس مكنتش عارف ان مروة ف المطبخ معاك . وهتشوفني كدا من غير لبس وحكت زبي قدامهم. حسن بص وتنح كان ناقص ينزل يمصه. قالي لا ياعم خليك براحتك . النهارده عيد ميلادك اعمل كل اللي نفسك فيه. قلتلو طيب انا محتار البس ايه ما تيجي تساعدني اختار ايه . قالي مروة ذوقها جميل خدها معاك تختارلك من الدولاب وانا هجهز الاطباق ع السفرة عقبال ما تلبسك. مروة مكنتش مستوعبه أن اخوها بيسلمهالي لقودة نومي. وحسيتها اتبسطت أوي. قلت لها قدامي طيب يا مروه ليدس فرست مشيت قدامي وطيزها عماله تتهز وانا مسكت زبي قدام حسن. ف إشارة مني اني هفشخ أخته وهو موجود. دخلت القودة ومروة فتحت دولاب وانا قفلت الباب عشان تبقي مطمئنة وتسيب نفسها ع طبيعتها. وقف وراها وهي بتقلب ف اللبس وزبي كان واقف ع آخره رافع البشكير. هي حسيت بيها وفهمت اني عايز انيكها تاني بس كانت قلقانه من اخوها اللي برا ضميتها من ورا وبدأت ابوس ف رقبتها وخدودها واقفش ف صدرها وادعك ف كسها واخد شفايفها بوس وهي بتريح اكتر ف حضني لورا وزبي حرفيا كان يعتبر جواها لولا اللبس بتاعها والبشكير بدأت تسيح اكتر. قالتلي وهي ممحونه بالراحة يا حبيبي اخويا ياخد باله. مش دلوقتي وانا كنت ف قمة هيجاني قلتلها متخافيش لو دخل وشاف اي حاجه هكسر عينه قدامك عشان ميقدرش يرفعها فيكي. قالت لي ازي قلت لها هنيمو ع السرير زي ما كنتي انتي نائمه تحتي من شوية. قالت لي لا يا حبيبي اخويا برضه ومينفعش. قلتلها اكيد طبعا بس لو حاو.ل يبعدني عنك هعمل فيه كدا. قالتلي طيب سبني بقي اختارلك اللبس وميلت قدامي عامله بتجيب اللبس من الرف اللي تحت. وانا وقفت ورااها وبدأت احرك زبي ع طيزها وهي مميلة واشدها عليا اكتر. رميت البشكير وبقيت ملط وحطيت زبي فوق طيزها وهي مميلة وانا بمشي زبي علي الخط اللي بين الفلقتين وبنزل بيه لحد كسها وافرشو علي كسها . هي حست أن زبي واقف اوي . قامت وقفت ولفت ناحيتي. وظهرها كان للدولاب فزبي بين رجلها تحت كسها بالظبط وهي ف حضني وكسها حاضن زبي وروحنا ف بوسة لا يمكن أنساها.لحد هي ما حست أن حسن بيبص علينا من ورا الباب. انا كان ضهرى للباب . لقيتها بتهمس ف ودني . حاسه ان فيه حد بيبص علينا من ورا الباب. شكل حسن شافني ف حضنك. قلت لها متقلقيش منه. استني لبسيني الاول وهو لو شافني كان هيسكت ويقف يتفرج. قالتلي مش عارفه أنا قلقانه. قلت لها طيب لما نخرج سوا. بعد ما تلبسيني.عايزك تجاريني ومتتكسفيش من اي حاجه. هتحصل مني. وهنشوف رد فعله عادي ولا هيغير. قالتلي ماشي وراحت اختارت لي لبس شورت فوق الركبة. بس لو زبي وقف عيبان حجمه منه. وهي شيرت قط. لبستهم. وخرجت. وهي خرجت هي كمان. كان حسن راصص اطباق ع طربيزة بتاع الانتريه. وقاعد ع كرسى وسائل الكنبه . قعدت ع الكنبة. كانت مروة ف المطبخ بتجهز الكيك. قلت لحسن اهدي مروة خدت بالها انك شفتها جوا الاوضه. ودلوقتي عايزك تكون بارد ومتبينش اي مشاعر وانا بتحرش بيها قدامك بالعكس حاول تبين لها انك سبور اوي. عشان تبقي مرتاحة. قالي ماشي بس اهم من مروة تروق ع ماما كمان. اتصل عليها تحضر معانا عيد ميلادك ياعريس بس ظبتها أوي وانا هسهلك الدنيا. كنت متفاجى جدا منه . دي أخته البنت عندها غيرة عنه . لما قلت إن ممكن اكسر عينه رفضت، قلتلو طيب رن عليه بس تعالي نساعد مروة ف المطبخ وزي ما اتفقنا متحرجهاش بنظراتك وانا بكلمها أو بحضنها خليك سبور اوي قدامها ومتبصش أو اعمل أن مخدتش بالك. دخلنا المطبخ ومروة كانت مدياني ضهرها. فقربت منها من ورا وعملت اني بهزر وبخضها . وفعلا نطت من الخضه وكانت هتوقع لولا أني سندتها من وراء وزبي رشق فيها حرفيا وهي كانت اعصابها سايبه. حسن ضحك وهي ف حضني وضاممها من ورا . مش قولتلك يا احمد. أنها هتتخض. بصراحه صعبت عليا اوي. لانها اتخضت بجد . قلتلها وانا سانداه أنا آسف اوي بس انا متعود اهزر كدا مع حسن وهو قالي ازغفك مكنتش اعرف انك هنتخضي اوي كدا. وهي لسه ف حضني وايدي ع وسطها بدأت تستوعب أن زبي دخل فيها من فوق اللبس. الفكرة أخوها وواقف بيضحك. لقيتها سحبت نفسها. قدام شوية وزبي ظهر حجمه من الشورت وبينه وبين بزها أقل من ١٠ سم بصت وراها لمحتو. وبثت لاخوها لقيتو مش واخد باله ومش مهتم حتي أن زبي كان ف طيزها. فقررت تتجاوب. قالت ماشي يا احمد بس اتحمل بقي هزارى. انت وحسن . ناولني يا حسن الفانيليا اللي ف الرف اللي فوقك. حسن مكنش طايل وعمال يشب . قلتلو اصبر هجبها لك أنا. ورحت وراها ورشقت زبي فيه. وجبت افانليا . ومروة بصت وتنحت ع زبي اللي لسه كان ف طيزها وكنت زانقها ودلوقتي زانق اخوها. اخدت الفانيليا وانا سبت حسن بس مكنش عايزين اسيبو كان بيبص بمنيكه. راحت مروة حاجه الفانيليا فوقها.وعملت أنها بتجيبها تاني ومش طيالها مع انها اطول من حسن. راحت لفت وشها وقالتلي ممكن تجيب الفانيليا دي يا احمد قالتها لصوت ممحون وهي لسه شايفه اني زنقت اخوها قدامها. وكأنها عايزاني ازنقها قدامه عشان تتأكد أنه مش فارق معاه لو نكتها حتي. قربت منها ورشقت زبي وعملت اني مش طايل وبشب عشان اجيبها وقعدت احرك زبي قوي فوقها وهي تدعك بطيزها ف زبي لحد ما اديتها الكيس وانا بنزل ايدي ع صدرها و سبتها وهي سايحه وزبي خلاص كان هيفرتك الشورت. حسن قالي احمد فيه كيس فانيليا تاني. هنا فوق مني قلتلو خلي مروة تجيبه هي . الرف عندك أقصر من هنا مروة ابتسمت وهي فهمت تقريباً خلاص أن اخوها معندوش مانع اني انيكها بس اللي لسه متعرفوش أنه اتصل علي امها كمان عشان تكون مكانها ف قودة نومي وزي ما كان هو نفسه قبلها بيبلع زبي. وهي كمان بلعتو بعد منه والدور ع ست الحبايب سارة...... يتبع


الجزء العاشر
.............. .. ...
وصلنا لحد. ما مروة اتكدت خلاص. أن أخوها معندوش مانع أنها تتناك مني قدامه.
قطع كل الحاجات اللي بتحصل دي بنا. مروة يالا بقي اخرجوا من المطبخ. عشان اعرف اخلص. حسن ضحك وقالها أنا عارفك لخمه. هتصل بماما تيجي تساعدك. وتقعد تحتفل معانا بعيد ميلاد احمد اهي تتبسط شويه معانا. وفعلا اتصل ع سارة وقالت هتيجي بعد ما تدى أبوه العلاج وينام.
قعدت ف الصالة أنا وحسن، ومروة كانت في المطبخ. قعدنا نهزر شوية ونتكلم في أمور عادية حوالي نص ساعة، وكانت سارة بتخبط ع الباب. قمت أفتح، لقيت قدامي احلي ست ممكن تتخيلها، كانت أول مرة اشوف سارة بلبس غير لبس البيت بتاعها. وحاطه ميكب اب خفيف.كانها يسرا بالظبط. مع فارق أنها كرفي شوية، بس الوش ولون البشرة، شفتها تنحت اوي ، كانت لابسه. فستان تحت الركبة لونه أسمر بس مفتوح من الجنب، ومن فوق مفتوح مبين رقبتها واول صدرها، وتقريبا مكنتش لابسه برا، لان صدرها كان بيتحرك، وتقسيمها باين اوي من الفستان، وتفاصيل جسمها واضحه، دخلت سلمت عليا وهي بتسأل علي ولادها، وع شفايفها الوردي، مرسومه احلي ابتسامة وشفتها اللي تحت بالتحديد منفوخه شوية ومقسومه من النص بخط بيزيد تفاصيلها جمال، مع غمزات تظهر مع ابتسامتها. يا سلام حورية علي الأرض من الجنه. كنت متنح من جمالها. ومسهم وسرحان فيها اوي ، لان دي كانت أول مرة اشوفها من غير لبس البيت الواسع، مع ايشارب دايما رابطه بيه شعرها. قالتلي مالك يا احمد الأولاد فين، قلت لها بصراحه، ايه الجمال دا كله يا طنط، ضحكت وضربتني ع كتفي بطل بكش الشعراء دا. ودخلت قدامي، وطيزها بترقص وانا بقفل الباب مقدرش انزل عيني من عليها، راحت قعدت جمب حسن، وهي بتضحك شوف صاحبك يا حسن بيعاكسني، قالها النهارده مش هنزعلو، قلتلو طيب اشهد انت يا سونه، بذمتك مش قمر ماشي ع الأرض. كانت مروة جات من جوا، ع صوتنا قالت له طبعاً ياماما انتي قمر وستين قمر كمان، قلتلها اهوا عرفتي بقي اني مش بكاش ولا بعاكس، قالت طيب يا احمد شكراً ع ذوقك وكل سنه وانت طيب، يالا بقي يا مروة نخلص التورته والكيك لاحسن حسن قالي انك لايصه من غيري وهي بتضحك، ومشو ع المطبخ. ويا سلام ع جمال المنظر ملاك جمب حورية، واطياز ف منتهي الجمال جمب بعض بترفع وتنزل، كنت باكلهم بعيني حرفيا، قعدت وانا ف قمة هياجي ع الكنبة، وزبي بقي زي الحديد من المنظر ومرسوم ف الشورت باين، وحسن جنبي عالكنبة. عينه ع زبي، وبيبصلي بمنيكة، قلت لو اهدا أنا ع اخرى ومش عايز اخسر مروة، مش هينفع أبدا مع امك ممكن تحصل مشكلة وابقي خسرتكو كلكم، قالي اللي تشوفو انت دكرنا وراجلنا وهو بيحسس ع زبي، كنت عايز اجيبهم باي طريقة، اخدت سونة وطلعت فوق في فودة ع السطح عندي، وفشختو نيك نزلت فيه وغرقت طيزو من اللي كان بيسيل برا كنت هايج اوي وريحت زبي ف طيز سونة، عشان مغلطش مع سارة ونتفضح، وكمان حبيت اكافي سونة، ع خدمته لزبي. وهو كان مبسوط أوي ، مسح طيزو من اللبن، ولبسنا ونزلنا، كنت ارتحت شوية وهديت بعد ما جبت، سارة ومروة كانوا خلصو، سارة كنتم فين ياولاد، كنا ع السطح يا طنط، سارة قالت بلاش طنط دي يا احمد قولي سارة ع طول بتحسسني اني كركوبة قالتها وهي بتضحك، ويا عيني ع سحر ابتسامتها، ست متملكش غير انك تحبها تعشقها من جمالها وروحها وانوثتها، انا حاضر يا طن ومكملتهاش اقصد يا سارة. ضحكنا كلنا، وقعدنا ع الكنبه وحسن ع الكرسي وانا ع كرسي وسارة ومروة ع الكنبة، سارة روحي يا مروة شوفي الكيك اللي ف الفرن. قامت مروى، قلت لسارة ع فكرة النهاردة كان هيبقي اسعد يومي ف حياتي، عشان انتم معايا، وأنتم عارفين اني عايش وحيد بعد ما اهلي ماتوا من 3 سنين لولا. وجود حسن وانتم وانا بعتبركم عيلتي، سارة يعني ايه كان يا أحمد مبقاش ليه بقي فيه حاجه مزعلاك، أنا الصراحة حسن قالي خبر بالنسبه لي اسوء خبر سمعته ف حياتي، بعد خبر الحادثة اللي مات فيها اغلي ناس ف حياتي،سارة حط ايدها ع رجلي وقالتلي ايه مدايقك كدا ف يوم ميلادك، وبعدين مامتك هي تعتبر اختي الكبيره. ومربياني، احكي احنا أهلك، ما هو عشان كدا يا طنط مش عايز اتكلم مش حابب اخسركم بسبب اللي هقولو ليكم، سارة تاني طنط لا يا احمد هزعل منك كدا ، يا عبيط أنا استحالة اخسرك انا قلت لك احنا اهلك، قول بقي بس من غير ما تقول طنط تاني، قالتها بضحكه رقيقه تاثر القلب والروح، حسن قال ما تقول يا احمد متوترناش بقي،قلتلها استنوا طيب لما مروة تيجي بس، عشان الكلام لازم يكون ف حضورها لأنها صاحبة القرار..... يتبع
أنقر للتوسيع...
تحياتي ليك احكي بالتفصيل ميهمكش بس أنت نسيت تحكي حاجه مهمه ، رد فعل مروة لما شافت زبرك كان إيه وإيه شعورها في أول مرة تمص زبر في حياتها ، منتظرين بقية القصه مع سارة
 
فين باقي الاجزاء بتاعت امك
 
جميل جدا جدا
واصل يا بطل
 
في راأيي حتكون من اجمل القصص لكن كمل ماتتاخر
 
ياريت باقي الاجزاء
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تسلم ايدك ومنتظر باقى الاجزاء
ملحوظة بسيطه
الغلطات الاملائيه
 
ما تيجي انيكك انا
 
فى انتظار الجزء التالت القصة حلوة
 

المواضيع المشابهة

شركاؤنا

شركاؤنا

شركاؤنا

شركاؤنا

عودة
أعلى أسفل
0%