NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Sissyone

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
23 يوليو 2022
المشاركات
1
مستوى التفاعل
10
العمر
21
نقاط
100
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
دى اول قصة ليا هنا ويريت تعجبكم والقصة فية منها حصل ومنها محصلش لكن زودتها علشان القصة تبقى مليانة وحلوة ويبقى فيها حبكة.
انا عمر 19 سنه ابيض طولى حولى كدا 170 سم رفيع وانا بحب الدياثة فشخ بحب الناس تبص على اختى هى وماشية فى الشارع واسمع الكلام الى بيتقال عليها واختى دى بقا جامدة فشخخخ هى 25 سنه طويلة حوالى 175 سم بيضة طيزها كبيرة وهى وماشية تفضل تتهز كدا تخلى اى زب يقف عليها حتى لو كنت مخصى ووسطها صغير وبزازها كبيرة وجسمها مشدود لانها مهتمة بنفسها خالص وبتروح جيم وكدا وصح اسمها سارة
ومليش اخوات تانى ولو حد سال انا لى بحب الدياثة معرفش بزبط بس شعور حلو لما حد يبص على اختك ويقول عليها كلام ديرتى كدا وممكن علشان افلام السكس لكن انا بحب الناس تبص عليها قبل معرفش افلام السكس مش مهم مش موضوعنا انا حابب احكى شوية مواقف حصلت كدا ونفسى الناس تتفاعل معايا على جسم سارة وقصصها لان دا حاجة انا بحبها فشخخخ
اول موقف: كان عندى 18 وكان دايما فية واحد صاحبى يقلى طيز اختك جامدة ويفضل يبعبص فيا وانا مش برد اول حاجة لانى حابب الكلام وتانى حاجة مش هقدر اكلموا لانى مقدرش علية وكان الباقى بيبصوا عليها كدا من غير ماخد بالى ومرا كان عندى اتنين اصحابى واحد فية دخل الحمام لما دخلت وراه لقيتوا كان ضاربها على كلوتها وانا اتخلعت خفت هى تشوف الكلام دا وتزعق معايا واخدت فترة كبيرة كدا مجبش حد البيت عندى وفى السن دا كنت متخيل ان سارة مفيش حد يقدر ينافسها فى الادب بس هى كانت شمال سيكا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت وانا كنت بايت عند عمتى لما رجعت البيت ولسا بردو كان فاضى فتحت الباب دخلت كدا وانا رايح عند المطبخ اشرب اوضة سارة جمب الباب لقيت فية صوت خفيف فشخ كدا وحد بيقول حطو وطلعوا والكلام دا قرب ودنى لغاية ملزقة فى الباب لقيت سارة هى الى بتتكلم بصيت كدا من تحت الباب بصعوبة فشخخخ لقيتها بتفرك فى كسها وماسكة موبيل وبتكلم حد انا زبى كان على اخرو رغم انى مكنتش فى المود ودخلت اوضتى ولا كأن حاجة حصل بعديها بكام ساعة طلعت اكل اى حاجة كدا لقيتها فى المطبخ بتاكل سالتنى انت جيت امتى وكدا وطبعا انا عملت من بنها دخلت هى الحمام من هنا وانا فتحت موبيلها وانا كنت اعرف الرمز بشوف كدا الارقام لقيتها كانت بتكلم واحد اسموا كوكى بشوف كدا على ترو كولر وكان اسموا مستر ابراهيم بيص على الصورة كدا دا مديرها فى الشغل وكانت شغالة فى شركة كدا وهى كانت محاسبة وببص فى الوتس لقيت باعتة لية صور ليها نودز وكدا وكان عليها طيز جامدة فشخخخ وكانت لابسة اندر احمر كدا وبزازها احلى من حاجة فى الدنيا وشوية فويسات شرمطة وكدا بعت الكام صورة دول ليا على الوتس ومسحت الشات ومرا كدا بقلب على جروبات للدياثة عايز حد زيى لقيت التيليجرام فية شوية حجات كدا دخلت وبقيت اكلم الناس واقلهم ان دى اختى وكدا طبعا اغلبهم كانوا كدابين وملهمش فى الجد لغاية ملقيت واحد اسموا رحيم وكان عندو 20 سنه بعتلوا والصور وقعدنا اربع ايام نتكلم ويوم كدا اختى مكنش معاها رصيد واديتلها موبيلى تتكلم بية وانا نسيت خالص الشات الى كان بينى وبين رحيم دا وهى خلصت مكالمتها ولما جات تشيل الاب بتاع الهاتف من الريسنت او النوفذ المفتوحة فى الموبيل قفلت كل البرامج معادا التيليجرام بصدفة كدا دخلت تشوف ايه فية لقت جروبات كتير بقا سكس ودياثة وهنتاى وقصص لغاية موصلت للشات الى بينى وبين رحيم ولقيت صورها والكلام الى كاتبوا اخدت كدا دا وعملت سكرين وبعتوا لنفسها ومسحت الشات من عندى وانا اخدت الموبيل ولا كان على بالى ويوم مكنش حد فى البيت وانا كنت لوحدى دهى رجعت من الجيم وندهت عليا انا طلعتلها ووريتنى كل الاسكرينات وفضلت تزعق معايا وكدا وانا كنت مكسوف وخايف اتكلم رغم هى عاملة حاجة مفروض تخاف منها بس هى الى معاها الدليل دلوقتى انا كنت باصص فى الارض وهى بتزعق وانا رديت عليها بقا من كتر الزعيق منتى كمان باعتة لمديرك نودز قلتلى اثبت حاجة زى كدا لان طبعا النودز مكنش باين وشها ولا باين اى حاجة امال هى معاها الشات انا سكت ومعرفتش ارد عليها وكل واحد دخلت الاوضة بتاعتوا وكل متشفتى تبصلى بصة بقرف كدا وتشتمنى وبعد الكلام دا بكام شهر كدا رجعت العلاقة زى مكانت عادى بس انا زى منا مستمر وهى مستمرة زى مهى وحصل بينا كدا الى هو عادى كل واحد يعمل الى يريحوا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت غيرى وسارة لان بابا معاه شغل دايما وماما متوفية طلبنا اكل من برا وكنا بناكل ومشغلين فيلم عادى وجات لقطة فيها بوسة انا قلت مفروض يشيلوا اللقطات دى ملهاش لازمة فى القصة راحت بصلتى كدا قلتلى انت عايز كل الفيلم كدا اصلا وانا بصتلها وقلت لا ابدا وابتسمت وهى ضحكت وقلتلى قلى يعمر اى اكتر حاجة حاببها فى شكلى من غير كسوف قلتلها لا كلك حلوة كدا بصتلى وابتسمت ومحدش اتكلم تانى خلصنا اكل وكل واحد راح على اوضتة وعدت الايام مش كتير يعنى وانا مفروض مع بابا كدا كنت بخلص ورق للتقديم للكلية وكدا وهى كانت عارفة ان المفروض محدش يرجع بدرى لكن انا اتعب وبابا يوصلنى لغاية باب البيت ويمشى لان كان معاه شغل ودخلت البيت ولقيت حد مع سارة جوا ببص كدا من تحت الباب لقيت سارة ومستر ابراهيم دا شغالين بوس وتقفيش لكن بهدومهم معادا ابراهيم دا كان قالع القميص وإبراهيم دا تقريبا كدا فى الاربعينات انا طبعا شغلت الفيديو وفتحت الباب براحة بعدين فتحت الباب جامد وقعدت ازعق جامد لقيتهم كل واحد ثبت مكانوا وشيلت الموبيل فى جيبى واشتغل مستر ابراهيم دا يقلى افهم وبتاع وانا مش بتكلم وباصص لية وليها وهى كانت بصالى كدا ومبتسمة وشتمت انا ابراهيم دا وقلتلوا الصور دى هتنزل كلها فى شركتك وكام شتيمة كدا حاول يقرب منى وياخد الموبيل بس معرفش لانى قلت الى هيقرب منى هفتح الباب وهلم الناس وهو طبعا خايف على نفسوا وسارة كل دا ساكتة لغاية متكلمت وقلتلى مش هتعمل حاجة قلتلها لا هعمل لقيتها وقفت وقربت منى ومشت ايدها على بتاعى لقت بتاعى هيبدا يقف عليها ورجعت ورا وراحت لابراهيم دا ورمتوا على السرير وطلعت بتاعوا وتمص فية وابراهيم يقلها بس كدا هنروح فى داهية وهى تقلوا اخرس انت وانا واقف مكانى ببص عليهم وتقلى يلا ورينى هتعمل اى انت اصلا عاجبك الحوار ولا نسيت الشات وابراهيم سالها شات ايه قلتلوا اسكت انت وقعلت البنطلون وقعدت بلاندر وبقت تلعب بزب مستر ابراهيم بطيزها وانا كنت على اخرى قلتها طيب خلاص بابا على جية بصتلى شوية بعدين اتعدلت وابراهيم دا لبس وكان عايز يمشى بس خاف من الصور سارة قلتلوا لا متخفش امشى انت وخد بعضو وجرى برا البيت انا دخلت الاوضة بتاعتى ومحدش فينا اتكلم بعدها بنص ساعة تقريبا كدا دخلت عليا سارة وقلتلى متعملش نفسك زعلان انت اصلا مبسوط بكدا بعدين انت ملكش دعوة انا اعمل الى انا عيزاه واحنا متفقين على كدا وتعالى كل بابا برا وجاب معاه اكل طلعت برا ومتكلمتش ومحدش اتكلم اصلا تانى يوم سارة مرحتش الشغل ولما سالتها لى مرحتيش قلتلى لا منا مريحة النهردة مردتش وعملت فطار وخلصت ودخلت الحمام وطلعت لقيتها قاعدة فى اوضتها فتحت عليها وكانت بتغير قلتلى انا بغير اطلع قلتلها لى يعنى مش عاجبك اتفرج عليكى ضحكت قلتلى اتفرج براحتك وبقيت تهزر طيزها وهى وبتلبس كدا ولا طلعت زبى وجبتهم على البنطلون وقلتلى ايه دا زبك صغير فشخخخ وانا زبى حوالى 12 سم مردتش عليها دخلت غيرت ونزلت. ودا كان اول موقف بينى وبين اختى ودى كانت البداية يريت تعجبكم علشان انزل واكمل الباقى
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmed Fadel, الزب العريض, Bhzyman و 7 آخرين
القصه كبدايه جميله اووى وهيكون فيها متعه ومواقف كتير مؤثره.بس يريت يكون الجزء اطول من كده ويريت كمان متتأخرش فى الاجزاء الجديده عشان نكمل متعة القراءه
وفى انتظارك ياغالى.....
 
  • عجبني
التفاعلات: نفسي بجد و ahlawy77
انا كمان في سنك كنت زايك بحب ناس تبص على طيز اختي و هيا لبسة جينز ضايق و بحب اسمع كلام ناس عليها
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل وديوث محارمي, ميدو الفشيخ, نفسي بجد و شخص آخر
حلوه كتير كمل لباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
عايز انيك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا كمان في سنك كنت زايك بحب ناس تبص على طيز اختي و هيا لبسة جينز ضايق و بحب اسمع كلام ناس عليها
تعالي اريحك
 
انا كمان في سنك كنت زايك بحب ناس تبص على طيز اختي و هيا لبسة جينز ضايق و بحب اسمع كلام ناس عليها
تعالى ياحبيبى وانا اريحك وامتع اختك دى اووى واخليك تتمتع اوى انت كمان وهى بتتناك وتتفشخ اووى وانت معانا برضه وهتتمتع اووى وانت شايفها وسامع النيك والفشخ فيها وفى طيزها...مستنييكك ترد بسرعه وتيجى ونتواصل مع بعض.وكل اللى نفسك فيه على اختك واكتر بس يريت ترد وهنتواصل بسرعه وهقولك ازاى طبعا اما ترد...مستنييكك اووى انت وهى ضروورى..
 
دى اول قصة ليا هنا ويريت تعجبكم والقصة فية منها حصل ومنها محصلش لكن زودتها علشان القصة تبقى مليانة وحلوة ويبقى فيها حبكة.
انا عمر 19 سنه ابيض طولى حولى كدا 170 سم رفيع وانا بحب الدياثة فشخ بحب الناس تبص على اختى هى وماشية فى الشارع واسمع الكلام الى بيتقال عليها واختى دى بقا جامدة فشخخخ هى 25 سنه طويلة حوالى 175 سم بيضة طيزها كبيرة وهى وماشية تفضل تتهز كدا تخلى اى زب يقف عليها حتى لو كنت مخصى ووسطها صغير وبزازها كبيرة وجسمها مشدود لانها مهتمة بنفسها خالص وبتروح جيم وكدا وصح اسمها سارة
ومليش اخوات تانى ولو حد سال انا لى بحب الدياثة معرفش بزبط بس شعور حلو لما حد يبص على اختك ويقول عليها كلام ديرتى كدا وممكن علشان افلام السكس لكن انا بحب الناس تبص عليها قبل معرفش افلام السكس مش مهم مش موضوعنا انا حابب احكى شوية مواقف حصلت كدا ونفسى الناس تتفاعل معايا على جسم سارة وقصصها لان دا حاجة انا بحبها فشخخخ
اول موقف: كان عندى 18 وكان دايما فية واحد صاحبى يقلى طيز اختك جامدة ويفضل يبعبص فيا وانا مش برد اول حاجة لانى حابب الكلام وتانى حاجة مش هقدر اكلموا لانى مقدرش علية وكان الباقى بيبصوا عليها كدا من غير ماخد بالى ومرا كان عندى اتنين اصحابى واحد فية دخل الحمام لما دخلت وراه لقيتوا كان ضاربها على كلوتها وانا اتخلعت خفت هى تشوف الكلام دا وتزعق معايا واخدت فترة كبيرة كدا مجبش حد البيت عندى وفى السن دا كنت متخيل ان سارة مفيش حد يقدر ينافسها فى الادب بس هى كانت شمال سيكا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت وانا كنت بايت عند عمتى لما رجعت البيت ولسا بردو كان فاضى فتحت الباب دخلت كدا وانا رايح عند المطبخ اشرب اوضة سارة جمب الباب لقيت فية صوت خفيف فشخ كدا وحد بيقول حطو وطلعوا والكلام دا قرب ودنى لغاية ملزقة فى الباب لقيت سارة هى الى بتتكلم بصيت كدا من تحت الباب بصعوبة فشخخخ لقيتها بتفرك فى كسها وماسكة موبيل وبتكلم حد انا زبى كان على اخرو رغم انى مكنتش فى المود ودخلت اوضتى ولا كأن حاجة حصل بعديها بكام ساعة طلعت اكل اى حاجة كدا لقيتها فى المطبخ بتاكل سالتنى انت جيت امتى وكدا وطبعا انا عملت من بنها دخلت هى الحمام من هنا وانا فتحت موبيلها وانا كنت اعرف الرمز بشوف كدا الارقام لقيتها كانت بتكلم واحد اسموا كوكى بشوف كدا على ترو كولر وكان اسموا مستر ابراهيم بيص على الصورة كدا دا مديرها فى الشغل وكانت شغالة فى شركة كدا وهى كانت محاسبة وببص فى الوتس لقيت باعتة لية صور ليها نودز وكدا وكان عليها طيز جامدة فشخخخ وكانت لابسة اندر احمر كدا وبزازها احلى من حاجة فى الدنيا وشوية فويسات شرمطة وكدا بعت الكام صورة دول ليا على الوتس ومسحت الشات ومرا كدا بقلب على جروبات للدياثة عايز حد زيى لقيت التيليجرام فية شوية حجات كدا دخلت وبقيت اكلم الناس واقلهم ان دى اختى وكدا طبعا اغلبهم كانوا كدابين وملهمش فى الجد لغاية ملقيت واحد اسموا رحيم وكان عندو 20 سنه بعتلوا والصور وقعدنا اربع ايام نتكلم ويوم كدا اختى مكنش معاها رصيد واديتلها موبيلى تتكلم بية وانا نسيت خالص الشات الى كان بينى وبين رحيم دا وهى خلصت مكالمتها ولما جات تشيل الاب بتاع الهاتف من الريسنت او النوفذ المفتوحة فى الموبيل قفلت كل البرامج معادا التيليجرام بصدفة كدا دخلت تشوف ايه فية لقت جروبات كتير بقا سكس ودياثة وهنتاى وقصص لغاية موصلت للشات الى بينى وبين رحيم ولقيت صورها والكلام الى كاتبوا اخدت كدا دا وعملت سكرين وبعتوا لنفسها ومسحت الشات من عندى وانا اخدت الموبيل ولا كان على بالى ويوم مكنش حد فى البيت وانا كنت لوحدى دهى رجعت من الجيم وندهت عليا انا طلعتلها ووريتنى كل الاسكرينات وفضلت تزعق معايا وكدا وانا كنت مكسوف وخايف اتكلم رغم هى عاملة حاجة مفروض تخاف منها بس هى الى معاها الدليل دلوقتى انا كنت باصص فى الارض وهى بتزعق وانا رديت عليها بقا من كتر الزعيق منتى كمان باعتة لمديرك نودز قلتلى اثبت حاجة زى كدا لان طبعا النودز مكنش باين وشها ولا باين اى حاجة امال هى معاها الشات انا سكت ومعرفتش ارد عليها وكل واحد دخلت الاوضة بتاعتوا وكل متشفتى تبصلى بصة بقرف كدا وتشتمنى وبعد الكلام دا بكام شهر كدا رجعت العلاقة زى مكانت عادى بس انا زى منا مستمر وهى مستمرة زى مهى وحصل بينا كدا الى هو عادى كل واحد يعمل الى يريحوا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت غيرى وسارة لان بابا معاه شغل دايما وماما متوفية طلبنا اكل من برا وكنا بناكل ومشغلين فيلم عادى وجات لقطة فيها بوسة انا قلت مفروض يشيلوا اللقطات دى ملهاش لازمة فى القصة راحت بصلتى كدا قلتلى انت عايز كل الفيلم كدا اصلا وانا بصتلها وقلت لا ابدا وابتسمت وهى ضحكت وقلتلى قلى يعمر اى اكتر حاجة حاببها فى شكلى من غير كسوف قلتلها لا كلك حلوة كدا بصتلى وابتسمت ومحدش اتكلم تانى خلصنا اكل وكل واحد راح على اوضتة وعدت الايام مش كتير يعنى وانا مفروض مع بابا كدا كنت بخلص ورق للتقديم للكلية وكدا وهى كانت عارفة ان المفروض محدش يرجع بدرى لكن انا اتعب وبابا يوصلنى لغاية باب البيت ويمشى لان كان معاه شغل ودخلت البيت ولقيت حد مع سارة جوا ببص كدا من تحت الباب لقيت سارة ومستر ابراهيم دا شغالين بوس وتقفيش لكن بهدومهم معادا ابراهيم دا كان قالع القميص وإبراهيم دا تقريبا كدا فى الاربعينات انا طبعا شغلت الفيديو وفتحت الباب براحة بعدين فتحت الباب جامد وقعدت ازعق جامد لقيتهم كل واحد ثبت مكانوا وشيلت الموبيل فى جيبى واشتغل مستر ابراهيم دا يقلى افهم وبتاع وانا مش بتكلم وباصص لية وليها وهى كانت بصالى كدا ومبتسمة وشتمت انا ابراهيم دا وقلتلوا الصور دى هتنزل كلها فى شركتك وكام شتيمة كدا حاول يقرب منى وياخد الموبيل بس معرفش لانى قلت الى هيقرب منى هفتح الباب وهلم الناس وهو طبعا خايف على نفسوا وسارة كل دا ساكتة لغاية متكلمت وقلتلى مش هتعمل حاجة قلتلها لا هعمل لقيتها وقفت وقربت منى ومشت ايدها على بتاعى لقت بتاعى هيبدا يقف عليها ورجعت ورا وراحت لابراهيم دا ورمتوا على السرير وطلعت بتاعوا وتمص فية وابراهيم يقلها بس كدا هنروح فى داهية وهى تقلوا اخرس انت وانا واقف مكانى ببص عليهم وتقلى يلا ورينى هتعمل اى انت اصلا عاجبك الحوار ولا نسيت الشات وابراهيم سالها شات ايه قلتلوا اسكت انت وقعلت البنطلون وقعدت بلاندر وبقت تلعب بزب مستر ابراهيم بطيزها وانا كنت على اخرى قلتها طيب خلاص بابا على جية بصتلى شوية بعدين اتعدلت وابراهيم دا لبس وكان عايز يمشى بس خاف من الصور سارة قلتلوا لا متخفش امشى انت وخد بعضو وجرى برا البيت انا دخلت الاوضة بتاعتى ومحدش فينا اتكلم بعدها بنص ساعة تقريبا كدا دخلت عليا سارة وقلتلى متعملش نفسك زعلان انت اصلا مبسوط بكدا بعدين انت ملكش دعوة انا اعمل الى انا عيزاه واحنا متفقين على كدا وتعالى كل بابا برا وجاب معاه اكل طلعت برا ومتكلمتش ومحدش اتكلم اصلا تانى يوم سارة مرحتش الشغل ولما سالتها لى مرحتيش قلتلى لا منا مريحة النهردة مردتش وعملت فطار وخلصت ودخلت الحمام وطلعت لقيتها قاعدة فى اوضتها فتحت عليها وكانت بتغير قلتلى انا بغير اطلع قلتلها لى يعنى مش عاجبك اتفرج عليكى ضحكت قلتلى اتفرج براحتك وبقيت تهزر طيزها وهى وبتلبس كدا ولا طلعت زبى وجبتهم على البنطلون وقلتلى ايه دا زبك صغير فشخخخ وانا زبى حوالى 12 سم مردتش عليها دخلت غيرت ونزلت. ودا كان اول موقف بينى وبين اختى ودى كانت البداية يريت تعجبكم علشان انزل واكمل الباقى
دى اول قصة ليا هنا ويريت تعجبكم والقصة فية منها حصل ومنها محصلش لكن زودتها علشان القصة تبقى مليانة وحلوة ويبقى فيها حبكة.
انا عمر 19 سنه ابيض طولى حولى كدا 170 سم رفيع وانا بحب الدياثة فشخ بحب الناس تبص على اختى هى وماشية فى الشارع واسمع الكلام الى بيتقال عليها واختى دى بقا جامدة فشخخخ هى 25 سنه طويلة حوالى 175 سم بيضة طيزها كبيرة وهى وماشية تفضل تتهز كدا تخلى اى زب يقف عليها حتى لو كنت مخصى ووسطها صغير وبزازها كبيرة وجسمها مشدود لانها مهتمة بنفسها خالص وبتروح جيم وكدا وصح اسمها سارة
ومليش اخوات تانى ولو حد سال انا لى بحب الدياثة معرفش بزبط بس شعور حلو لما حد يبص على اختك ويقول عليها كلام ديرتى كدا وممكن علشان افلام السكس لكن انا بحب الناس تبص عليها قبل معرفش افلام السكس مش مهم مش موضوعنا انا حابب احكى شوية مواقف حصلت كدا ونفسى الناس تتفاعل معايا على جسم سارة وقصصها لان دا حاجة انا بحبها فشخخخ
اول موقف: كان عندى 18 وكان دايما فية واحد صاحبى يقلى طيز اختك جامدة ويفضل يبعبص فيا وانا مش برد اول حاجة لانى حابب الكلام وتانى حاجة مش هقدر اكلموا لانى مقدرش علية وكان الباقى بيبصوا عليها كدا من غير ماخد بالى ومرا كان عندى اتنين اصحابى واحد فية دخل الحمام لما دخلت وراه لقيتوا كان ضاربها على كلوتها وانا اتخلعت خفت هى تشوف الكلام دا وتزعق معايا واخدت فترة كبيرة كدا مجبش حد البيت عندى وفى السن دا كنت متخيل ان سارة مفيش حد يقدر ينافسها فى الادب بس هى كانت شمال سيكا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت وانا كنت بايت عند عمتى لما رجعت البيت ولسا بردو كان فاضى فتحت الباب دخلت كدا وانا رايح عند المطبخ اشرب اوضة سارة جمب الباب لقيت فية صوت خفيف فشخ كدا وحد بيقول حطو وطلعوا والكلام دا قرب ودنى لغاية ملزقة فى الباب لقيت سارة هى الى بتتكلم بصيت كدا من تحت الباب بصعوبة فشخخخ لقيتها بتفرك فى كسها وماسكة موبيل وبتكلم حد انا زبى كان على اخرو رغم انى مكنتش فى المود ودخلت اوضتى ولا كأن حاجة حصل بعديها بكام ساعة طلعت اكل اى حاجة كدا لقيتها فى المطبخ بتاكل سالتنى انت جيت امتى وكدا وطبعا انا عملت من بنها دخلت هى الحمام من هنا وانا فتحت موبيلها وانا كنت اعرف الرمز بشوف كدا الارقام لقيتها كانت بتكلم واحد اسموا كوكى بشوف كدا على ترو كولر وكان اسموا مستر ابراهيم بيص على الصورة كدا دا مديرها فى الشغل وكانت شغالة فى شركة كدا وهى كانت محاسبة وببص فى الوتس لقيت باعتة لية صور ليها نودز وكدا وكان عليها طيز جامدة فشخخخ وكانت لابسة اندر احمر كدا وبزازها احلى من حاجة فى الدنيا وشوية فويسات شرمطة وكدا بعت الكام صورة دول ليا على الوتس ومسحت الشات ومرا كدا بقلب على جروبات للدياثة عايز حد زيى لقيت التيليجرام فية شوية حجات كدا دخلت وبقيت اكلم الناس واقلهم ان دى اختى وكدا طبعا اغلبهم كانوا كدابين وملهمش فى الجد لغاية ملقيت واحد اسموا رحيم وكان عندو 20 سنه بعتلوا والصور وقعدنا اربع ايام نتكلم ويوم كدا اختى مكنش معاها رصيد واديتلها موبيلى تتكلم بية وانا نسيت خالص الشات الى كان بينى وبين رحيم دا وهى خلصت مكالمتها ولما جات تشيل الاب بتاع الهاتف من الريسنت او النوفذ المفتوحة فى الموبيل قفلت كل البرامج معادا التيليجرام بصدفة كدا دخلت تشوف ايه فية لقت جروبات كتير بقا سكس ودياثة وهنتاى وقصص لغاية موصلت للشات الى بينى وبين رحيم ولقيت صورها والكلام الى كاتبوا اخدت كدا دا وعملت سكرين وبعتوا لنفسها ومسحت الشات من عندى وانا اخدت الموبيل ولا كان على بالى ويوم مكنش حد فى البيت وانا كنت لوحدى دهى رجعت من الجيم وندهت عليا انا طلعتلها ووريتنى كل الاسكرينات وفضلت تزعق معايا وكدا وانا كنت مكسوف وخايف اتكلم رغم هى عاملة حاجة مفروض تخاف منها بس هى الى معاها الدليل دلوقتى انا كنت باصص فى الارض وهى بتزعق وانا رديت عليها بقا من كتر الزعيق منتى كمان باعتة لمديرك نودز قلتلى اثبت حاجة زى كدا لان طبعا النودز مكنش باين وشها ولا باين اى حاجة امال هى معاها الشات انا سكت ومعرفتش ارد عليها وكل واحد دخلت الاوضة بتاعتوا وكل متشفتى تبصلى بصة بقرف كدا وتشتمنى وبعد الكلام دا بكام شهر كدا رجعت العلاقة زى مكانت عادى بس انا زى منا مستمر وهى مستمرة زى مهى وحصل بينا كدا الى هو عادى كل واحد يعمل الى يريحوا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت غيرى وسارة لان بابا معاه شغل دايما وماما متوفية طلبنا اكل من برا وكنا بناكل ومشغلين فيلم عادى وجات لقطة فيها بوسة انا قلت مفروض يشيلوا اللقطات دى ملهاش لازمة فى القصة راحت بصلتى كدا قلتلى انت عايز كل الفيلم كدا اصلا وانا بصتلها وقلت لا ابدا وابتسمت وهى ضحكت وقلتلى قلى يعمر اى اكتر حاجة حاببها فى شكلى من غير كسوف قلتلها لا كلك حلوة كدا بصتلى وابتسمت ومحدش اتكلم تانى خلصنا اكل وكل واحد راح على اوضتة وعدت الايام مش كتير يعنى وانا مفروض مع بابا كدا كنت بخلص ورق للتقديم للكلية وكدا وهى كانت عارفة ان المفروض محدش يرجع بدرى لكن انا اتعب وبابا يوصلنى لغاية باب البيت ويمشى لان كان معاه شغل ودخلت البيت ولقيت حد مع سارة جوا ببص كدا من تحت الباب لقيت سارة ومستر ابراهيم دا شغالين بوس وتقفيش لكن بهدومهم معادا ابراهيم دا كان قالع القميص وإبراهيم دا تقريبا كدا فى الاربعينات انا طبعا شغلت الفيديو وفتحت الباب براحة بعدين فتحت الباب جامد وقعدت ازعق جامد لقيتهم كل واحد ثبت مكانوا وشيلت الموبيل فى جيبى واشتغل مستر ابراهيم دا يقلى افهم وبتاع وانا مش بتكلم وباصص لية وليها وهى كانت بصالى كدا ومبتسمة وشتمت انا ابراهيم دا وقلتلوا الصور دى هتنزل كلها فى شركتك وكام شتيمة كدا حاول يقرب منى وياخد الموبيل بس معرفش لانى قلت الى هيقرب منى هفتح الباب وهلم الناس وهو طبعا خايف على نفسوا وسارة كل دا ساكتة لغاية متكلمت وقلتلى مش هتعمل حاجة قلتلها لا هعمل لقيتها وقفت وقربت منى ومشت ايدها على بتاعى لقت بتاعى هيبدا يقف عليها ورجعت ورا وراحت لابراهيم دا ورمتوا على السرير وطلعت بتاعوا وتمص فية وابراهيم يقلها بس كدا هنروح فى داهية وهى تقلوا اخرس انت وانا واقف مكانى ببص عليهم وتقلى يلا ورينى هتعمل اى انت اصلا عاجبك الحوار ولا نسيت الشات وابراهيم سالها شات ايه قلتلوا اسكت انت وقعلت البنطلون وقعدت بلاندر وبقت تلعب بزب مستر ابراهيم بطيزها وانا كنت على اخرى قلتها طيب خلاص بابا على جية بصتلى شوية بعدين اتعدلت وابراهيم دا لبس وكان عايز يمشى بس خاف من الصور سارة قلتلوا لا متخفش امشى انت وخد بعضو وجرى برا البيت انا دخلت الاوضة بتاعتى ومحدش فينا اتكلم بعدها بنص ساعة تقريبا كدا دخلت عليا سارة وقلتلى متعملش نفسك زعلان انت اصلا مبسوط بكدا بعدين انت ملكش دعوة انا اعمل الى انا عيزاه واحنا متفقين على كدا وتعالى كل بابا برا وجاب معاه اكل طلعت برا ومتكلمتش ومحدش اتكلم اصلا تانى يوم سارة مرحتش الشغل ولما سالتها لى مرحتيش قلتلى لا منا مريحة النهردة مردتش وعملت فطار وخلصت ودخلت الحمام وطلعت لقيتها قاعدة فى اوضتها فتحت عليها وكانت بتغير قلتلى انا بغير اطلع قلتلها لى يعنى مش عاجبك اتفرج عليكى ضحكت قلتلى اتفرج براحتك وبقيت تهزر طيزها وهى وبتلبس كدا ولا طلعت زبى وجبتهم على البنطلون وقلتلى ايه دا زبك صغير فشخخخ وانا زبى حوالى 12 سم مردتش عليها دخلت غيرت ونزلت. ودا كان اول موقف بينى وبين اختى ودى كانت البداية يريت تعجبكم علشان انزل واكمل الباقى
قصتك جميله اووى.بس طبعا مش احلى من اختك وطيزها وبزازها الكبيره اللى بعشقها اووى..يريت ترد ياحبيب قلبى ونتواصل وانا همتعك اوى زى منتا عايز على اختك وهى بتتناك وتتفشخ فى طيزها وبزازها بتتقطع نيك ورضع جامد..مستنييكك اووى ترد بسرعه ونتواصل بسرعه برضه وهقولك ازاى طبعا وهنبقى مع بعض علطول
 
تعالى ياحبيبى وانا اريحك وامتع اختك دى اووى واخليك تتمتع اوى انت كمان وهى بتتناك وتتفشخ اووى وانت معانا برضه وهتتمتع اووى وانت شايفها وسامع النيك والفشخ فيها وفى طيزها...مستنييكك ترد بسرعه وتيجى ونتواصل مع بعض.وكل اللى نفسك فيه على اختك واكتر بس يريت ترد وهنتواصل بسرعه وهقولك ازاى طبعا اما ترد...مستنييكك اووى انت وهى ضروورى..
 
انا كمان في سنك كنت زايك بحب ناس تبص على طيز اختي و هيا لبسة جينز ضايق و بحب اسمع كلام ناس عليها
احكي لنا
 
  • عجبني
التفاعلات: العاشق93
القصة حلوة بس محتاج تكمل
 
انا كمان في سنك كنت زايك بحب ناس تبص على طيز اختي و هيا لبسة جينز ضايق و بحب اسمع كلام ناس عليها
تعال اتعرف عليك
 
دى اول قصة ليا هنا ويريت تعجبكم والقصة فية منها حصل ومنها محصلش لكن زودتها علشان القصة تبقى مليانة وحلوة ويبقى فيها حبكة.
انا عمر 19 سنه ابيض طولى حولى كدا 170 سم رفيع وانا بحب الدياثة فشخ بحب الناس تبص على اختى هى وماشية فى الشارع واسمع الكلام الى بيتقال عليها واختى دى بقا جامدة فشخخخ هى 25 سنه طويلة حوالى 175 سم بيضة طيزها كبيرة وهى وماشية تفضل تتهز كدا تخلى اى زب يقف عليها حتى لو كنت مخصى ووسطها صغير وبزازها كبيرة وجسمها مشدود لانها مهتمة بنفسها خالص وبتروح جيم وكدا وصح اسمها سارة
ومليش اخوات تانى ولو حد سال انا لى بحب الدياثة معرفش بزبط بس شعور حلو لما حد يبص على اختك ويقول عليها كلام ديرتى كدا وممكن علشان افلام السكس لكن انا بحب الناس تبص عليها قبل معرفش افلام السكس مش مهم مش موضوعنا انا حابب احكى شوية مواقف حصلت كدا ونفسى الناس تتفاعل معايا على جسم سارة وقصصها لان دا حاجة انا بحبها فشخخخ
اول موقف: كان عندى 18 وكان دايما فية واحد صاحبى يقلى طيز اختك جامدة ويفضل يبعبص فيا وانا مش برد اول حاجة لانى حابب الكلام وتانى حاجة مش هقدر اكلموا لانى مقدرش علية وكان الباقى بيبصوا عليها كدا من غير ماخد بالى ومرا كان عندى اتنين اصحابى واحد فية دخل الحمام لما دخلت وراه لقيتوا كان ضاربها على كلوتها وانا اتخلعت خفت هى تشوف الكلام دا وتزعق معايا واخدت فترة كبيرة كدا مجبش حد البيت عندى وفى السن دا كنت متخيل ان سارة مفيش حد يقدر ينافسها فى الادب بس هى كانت شمال سيكا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت وانا كنت بايت عند عمتى لما رجعت البيت ولسا بردو كان فاضى فتحت الباب دخلت كدا وانا رايح عند المطبخ اشرب اوضة سارة جمب الباب لقيت فية صوت خفيف فشخ كدا وحد بيقول حطو وطلعوا والكلام دا قرب ودنى لغاية ملزقة فى الباب لقيت سارة هى الى بتتكلم بصيت كدا من تحت الباب بصعوبة فشخخخ لقيتها بتفرك فى كسها وماسكة موبيل وبتكلم حد انا زبى كان على اخرو رغم انى مكنتش فى المود ودخلت اوضتى ولا كأن حاجة حصل بعديها بكام ساعة طلعت اكل اى حاجة كدا لقيتها فى المطبخ بتاكل سالتنى انت جيت امتى وكدا وطبعا انا عملت من بنها دخلت هى الحمام من هنا وانا فتحت موبيلها وانا كنت اعرف الرمز بشوف كدا الارقام لقيتها كانت بتكلم واحد اسموا كوكى بشوف كدا على ترو كولر وكان اسموا مستر ابراهيم بيص على الصورة كدا دا مديرها فى الشغل وكانت شغالة فى شركة كدا وهى كانت محاسبة وببص فى الوتس لقيت باعتة لية صور ليها نودز وكدا وكان عليها طيز جامدة فشخخخ وكانت لابسة اندر احمر كدا وبزازها احلى من حاجة فى الدنيا وشوية فويسات شرمطة وكدا بعت الكام صورة دول ليا على الوتس ومسحت الشات ومرا كدا بقلب على جروبات للدياثة عايز حد زيى لقيت التيليجرام فية شوية حجات كدا دخلت وبقيت اكلم الناس واقلهم ان دى اختى وكدا طبعا اغلبهم كانوا كدابين وملهمش فى الجد لغاية ملقيت واحد اسموا رحيم وكان عندو 20 سنه بعتلوا والصور وقعدنا اربع ايام نتكلم ويوم كدا اختى مكنش معاها رصيد واديتلها موبيلى تتكلم بية وانا نسيت خالص الشات الى كان بينى وبين رحيم دا وهى خلصت مكالمتها ولما جات تشيل الاب بتاع الهاتف من الريسنت او النوفذ المفتوحة فى الموبيل قفلت كل البرامج معادا التيليجرام بصدفة كدا دخلت تشوف ايه فية لقت جروبات كتير بقا سكس ودياثة وهنتاى وقصص لغاية موصلت للشات الى بينى وبين رحيم ولقيت صورها والكلام الى كاتبوا اخدت كدا دا وعملت سكرين وبعتوا لنفسها ومسحت الشات من عندى وانا اخدت الموبيل ولا كان على بالى ويوم مكنش حد فى البيت وانا كنت لوحدى دهى رجعت من الجيم وندهت عليا انا طلعتلها ووريتنى كل الاسكرينات وفضلت تزعق معايا وكدا وانا كنت مكسوف وخايف اتكلم رغم هى عاملة حاجة مفروض تخاف منها بس هى الى معاها الدليل دلوقتى انا كنت باصص فى الارض وهى بتزعق وانا رديت عليها بقا من كتر الزعيق منتى كمان باعتة لمديرك نودز قلتلى اثبت حاجة زى كدا لان طبعا النودز مكنش باين وشها ولا باين اى حاجة امال هى معاها الشات انا سكت ومعرفتش ارد عليها وكل واحد دخلت الاوضة بتاعتوا وكل متشفتى تبصلى بصة بقرف كدا وتشتمنى وبعد الكلام دا بكام شهر كدا رجعت العلاقة زى مكانت عادى بس انا زى منا مستمر وهى مستمرة زى مهى وحصل بينا كدا الى هو عادى كل واحد يعمل الى يريحوا وفى يوم كدا محدش كان فى البيت غيرى وسارة لان بابا معاه شغل دايما وماما متوفية طلبنا اكل من برا وكنا بناكل ومشغلين فيلم عادى وجات لقطة فيها بوسة انا قلت مفروض يشيلوا اللقطات دى ملهاش لازمة فى القصة راحت بصلتى كدا قلتلى انت عايز كل الفيلم كدا اصلا وانا بصتلها وقلت لا ابدا وابتسمت وهى ضحكت وقلتلى قلى يعمر اى اكتر حاجة حاببها فى شكلى من غير كسوف قلتلها لا كلك حلوة كدا بصتلى وابتسمت ومحدش اتكلم تانى خلصنا اكل وكل واحد راح على اوضتة وعدت الايام مش كتير يعنى وانا مفروض مع بابا كدا كنت بخلص ورق للتقديم للكلية وكدا وهى كانت عارفة ان المفروض محدش يرجع بدرى لكن انا اتعب وبابا يوصلنى لغاية باب البيت ويمشى لان كان معاه شغل ودخلت البيت ولقيت حد مع سارة جوا ببص كدا من تحت الباب لقيت سارة ومستر ابراهيم دا شغالين بوس وتقفيش لكن بهدومهم معادا ابراهيم دا كان قالع القميص وإبراهيم دا تقريبا كدا فى الاربعينات انا طبعا شغلت الفيديو وفتحت الباب براحة بعدين فتحت الباب جامد وقعدت ازعق جامد لقيتهم كل واحد ثبت مكانوا وشيلت الموبيل فى جيبى واشتغل مستر ابراهيم دا يقلى افهم وبتاع وانا مش بتكلم وباصص لية وليها وهى كانت بصالى كدا ومبتسمة وشتمت انا ابراهيم دا وقلتلوا الصور دى هتنزل كلها فى شركتك وكام شتيمة كدا حاول يقرب منى وياخد الموبيل بس معرفش لانى قلت الى هيقرب منى هفتح الباب وهلم الناس وهو طبعا خايف على نفسوا وسارة كل دا ساكتة لغاية متكلمت وقلتلى مش هتعمل حاجة قلتلها لا هعمل لقيتها وقفت وقربت منى ومشت ايدها على بتاعى لقت بتاعى هيبدا يقف عليها ورجعت ورا وراحت لابراهيم دا ورمتوا على السرير وطلعت بتاعوا وتمص فية وابراهيم يقلها بس كدا هنروح فى داهية وهى تقلوا اخرس انت وانا واقف مكانى ببص عليهم وتقلى يلا ورينى هتعمل اى انت اصلا عاجبك الحوار ولا نسيت الشات وابراهيم سالها شات ايه قلتلوا اسكت انت وقعلت البنطلون وقعدت بلاندر وبقت تلعب بزب مستر ابراهيم بطيزها وانا كنت على اخرى قلتها طيب خلاص بابا على جية بصتلى شوية بعدين اتعدلت وابراهيم دا لبس وكان عايز يمشى بس خاف من الصور سارة قلتلوا لا متخفش امشى انت وخد بعضو وجرى برا البيت انا دخلت الاوضة بتاعتى ومحدش فينا اتكلم بعدها بنص ساعة تقريبا كدا دخلت عليا سارة وقلتلى متعملش نفسك زعلان انت اصلا مبسوط بكدا بعدين انت ملكش دعوة انا اعمل الى انا عيزاه واحنا متفقين على كدا وتعالى كل بابا برا وجاب معاه اكل طلعت برا ومتكلمتش ومحدش اتكلم اصلا تانى يوم سارة مرحتش الشغل ولما سالتها لى مرحتيش قلتلى لا منا مريحة النهردة مردتش وعملت فطار وخلصت ودخلت الحمام وطلعت لقيتها قاعدة فى اوضتها فتحت عليها وكانت بتغير قلتلى انا بغير اطلع قلتلها لى يعنى مش عاجبك اتفرج عليكى ضحكت قلتلى اتفرج براحتك وبقيت تهزر طيزها وهى وبتلبس كدا ولا طلعت زبى وجبتهم على البنطلون وقلتلى ايه دا زبك صغير فشخخخ وانا زبى حوالى 12 سم مردتش عليها دخلت غيرت ونزلت. ودا كان اول موقف بينى وبين اختى ودى كانت البداية يريت تعجبكم علشان انزل واكمل الباقى
عاوز اتعرف عليك
 
كمل يا عمري سارة شكلها لبوة اوي
 
انا كمان في سنك كنت زايك بحب ناس تبص على طيز اختي و هيا لبسة جينز ضايق و بحب اسمع كلام ناس عليها
واختك كم سنه
 
حد هنا من سيدي بشر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
وسيستجيب لك أحد مشرفي القصص
لو كان متاح مباشرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%