NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

emmelabed

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
5 أبريل 2022
المشاركات
1
مستوى التفاعل
1
نقاط
1
الجنس
ذكر
الدولة
United States
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا فارس تبدأ قصتي قبل سنة من الآن وكان عمري حينها 26 عام أعمل في شركة خاصة طبعاً أنا كبقية شباب جيلي عشت مراهقتي بالطول والعرض لم أوفر دقيقة منها إلى وتمتعت بها بالحرام والحلال المزيف الزواج على الورق مارست أنواع الجنس فأنا من طبعي جنسي بحت أمارسه دون تحفظ أو تنبيه مارست مع العاهرات من المراقص ومع بائعات الهوى ومع صديقاتي حيث كنت أنام معهن لخمس وست مرات في الجلسة الواحدة وقد مارست الجنس مع ثلاث بنات على سرير واحد وبعد أن زهقت من هذا العالم بدأت أحب أن أشاهد السحاقيات وهن ينيكوا بعض وبعدها اخذ واحده منهن معي وانيكها وبعد فترة عشقت عالم البنات الصغار بنات ال14 عام والعذراوات منهم فبدأت أطاردهن وأتعرف عليهن وأمارس معهم وأنيكهم بين فخودهم ومن اطيازهم وأموت وهم يمصون لي وأنا أضعه على نهودهم الصغيرة يا قلبي المهم مر الزمن وحان موعد الزواج وهنا بدأ قلبي يهوجس لي عن اللي كنت اعمله وأنا في مراهقتي بدأن البنات قدامي كلهن لا ينفعن للزواج بصراحة خفت كثيرررررررراً وجلست أفكر أهلي عرضوا علي الكثير والكثير من البنات وحتى من القريبات بس أنا كنت أقول إنهن شراميط ولا راح ينفعوني والمهم عشان لا أطول عليكم السالفة قلت يا ولد اختار مابين وحده صغيره وما تعرف شي وتربيها على يدك أو خذلك وحده ملتزمة دينياً اهو ممكن تظمنها ما تخونك ودورت ودورت اللين طبيت في آلاء بنوته صغيرها عمرها 14 سنه من دولة عربية شقيقة البنت جمالها صارخ برونزية البشرة ربانية والشعر اسود طويل اللين تحت طيزها وجسمها مثل حنان ترك بالضبط البنوتة هذه لحست مخي والشئ الأحلى عاد إنها ما تعرف أي شئ في هالدنيا غير فاتحه كتبها وتذاكر للمدرسة بس المهم تقدمنا وخطبناها أبوها راجل كبير في السن وملتزم وشكله يجيب الهم ....

المهم خطبناها ولما جيت اجلس معها قبل الزواج شفت أمها كانت شابة جميلة جداً جداً وفي 35 من عمرها أنا يوم انتبهت لها و**** احسبها أختها الكبيرة اللي عندها 20 سنة وقلت في نفسي **** ليتني خطبت أختها هذي ما تعرف تتكلم ولا شئ اللا ثواني وهي تكلمني وتقول كيفك يا ولدي قلت ولدك و**** لوني تزوجت أختك قبل سنة كان خلفنا واحده قدك بس ما هي في جمالك قامت ابتسمت ابتسامه صغيره وقالت يا فارس ما عرفتني قلت لا و**** ما عرفتك مين أنتي ؟؟

قالت أنا أم آلاء ايش ما فتركتني يوم الخطوبة ؟؟؟

قلت نعم أم ميننننننن ؟؟؟

ضحكة هذي المرة بصوت عالي شوي وقالت أنا أم آلاء ايش غريبة يعني ؟؟

قلت لها لا بس اللهم صلي على النبي ما توقعتك كذا أبداً

قالت عاد وش نسوي

وتركتنا ومشت وأنا منذهل من الصدمة وفاتح فمي وأنا أشوف أمها وهي رايحة بأطيازها الكبيرة تتمايل يمين ويسار والدلع يقطر منها والشعر ذهبي واللين نص ظهرها ولابسه ذاك الجينز الضيق البرمودا وقميص مفتوح من عند الصدر ونص الظهر ,.......

المهم نظرت إلى آلاء وقلت لها ما شاء **** أمك ملكة جمال فعلاً

يا بخت ابوكي بيها

أخيرا ردت البنية وقالت يا بخت ايييييييييييييه ؟؟؟

قلت: ابووووووووووووكي

قالت: يا حبيبي بينهم مشاكل من 17 سنه وما انحلت إلى الآن

قلت: نعم ؟؟ مين الثور اللي يزعل الجمال هذا كله

من اللوح إلي تنام عنده بالبيت وحده مثل ذي ويتركها تنام لوحدها المهم مشت الأيام وإحساسي بحماتي وحبي لها يزيد يوم بعد يوم

ومع مرور الوقت كنت أتعنى اسأل حماتي عن علاقتها بزوجها مثلاً

أقولها: يعني ما أشوفكم تخرجوا تتمشوا ؟؟ ولا تجلسوا سوى

تقوم المسكينة تتنكد وتمشي

وفي بعض الأحيان أغازل بنتها قدامها وانظر إليها أشوف ردة فعلها ألقاها تتحسر وتندب حضها ومن ذاك اليوم وهيا عششت براسي وأتزوجنا وأخذت حرمتي معايا وسافرت لبلد إقامتي ودارت الأيام واتصلت حماتي وطلبت مني إنها تزورنا أنا وزوجتي بس راح تطول عندنا شوي يعني قالت فالبداية شهر وخاصة إننا في مدينة أخرى فوافقت على طول وقلت لها تعالي والبيت بيتك وإحنا الضيوف عندك ومن يومها وأنا أتخيل حماتي بحضني ودائماً أشوفها تتجول أمامي وتحدثني وبدا زيي بالانتصاب من وقتها اللين ماجات ساعة الصفر وان جالس أخطط لها وجالس انتظرها المهم وصلت حماتي بالسلامة وأول ما دخلت البيت أخذتها بـالأحضان طبعاً ما أوصف لكم حضنها لي كان كيف أنا كنت احضنها ويدي اليسار على شعرها ويدي الثانية في وسطها وأنا أحركها بكل حنان وحاط رأسها على كتفي خصوصاً إني أطول منها شوي والظاهر إنها كانت تعبانه جدا من الحياة في بيتها وشعرت بحنان كبير من عندي لأنها وهي حاضنتني جالسه تقول و**** انك حنين أنت حضنك فيه حنان وبعدها أخذت بنتها في حضنها وجلسنا وطبعاً في الفترة السابقة أنا روضت بينتها وصارت زي الخاتم في أصبعي أقولها روحي تروح أقولها تعالى تجي وهذيك الليلة أخذتهم وعشيتهم في الخارج وقلت لحماتي راح نرجع بدري عشانك تعبانه من السفر وبدك ترتاحي عشان كذا نخلي الفسح لبكرة قالت طيب المهم بيتي أنا صغير ثلاث غرف وحمامين ومطبخ وطبعاً غرفة حماتي ملاصقة لغرفتي وما عندي غرفة ماستر فاحمام مشترك بين الغرفتين دخلت حماتي ترتاح ودخلت غرفتي أنا وزوجتي الحلوة لكن مش أحلى من أمها المهم وأحنا داخلين على الغرفة مديت يدي وإحنا عند الباب لسه أمام حماتي على طيز مراتي وأديتها بعبوص نطت معاه وصرخت أي ايا

قلت ايه شبت المحنه

اللا أمها ضحكت وقالت اصبروا اللين ادخل الغرفة حقتي

المهم دخلنا غرفتنا وسحبت البنت على السرير وجلست امصمص شفايفها واخذنا مصمصه تقريبا 5 دقائق وبعدها بدأت اخلع لها القميص واللعب في نهودها اللي مثل الليمون وامص في حلمتها اليمين اللين تشهق بصوت عالي وأغير إلى الشمال ونفس الحال أنا كنت أبغاها ترفع من صوتها عشان تلفت انتباه أمها وبعد ما لعبت في شفايفها وصدرها نزلت بلساني اللين سرتها وجلست الحسها وهذه كانت نقطة ضعفها فنزلت لها بنطلونها ونزلت أشم عند عانتها وهي تصيح اه اه اه اه ها اها اها اه اه اه اها اه اها اها لأني كنت ماسك حلمتها بيد وأفك بنطلونها واسحبه اللين ركبها باليد الثانية وأنا نازل بلساني ومنخاري عند كسها ومن فوق الكيلوت حقها أشم رائحة الشهد اللي بلت حالها فيها من اللعب اللي استمر كحرق أعصاب لها والمقصد اسمع أمها إلى ربع ساعة وبعدها نزلت بنطلونها وكلسونها كله وصارت ملط قدامي كيوم ولدتها أمها وجيت بلساني عند شفرات كسها وبدأت الحس البلل اللي نازل ومرطب كسها ومعطيها طعم شهد وأنا بصراحة من أول البعبوص وأنا أتخيلها أمها وبعدين رفعت راسي واللين سرتها ثاني وأزيدها وهي ترفع صوتها بالصراخ من زود المحنه اللي جاتها وطبعاً حاطه يدها في كسها وتفرك فرك وبعدين طلعت لفوق عند صدرها وهات يا مص في الصدر والبنية جاتها رعشة قوية وحضنت راسي بين نهودها بقوة مره وقالت حبيبي شكلك فايع مررره اليوم قلتها بصوت حنون إيوه حبيبتي بصراحة مشتهيك اليوم زيادة عن اللزوم والمهم قمت أتكلم معها بالهمس في شفايفها وهي طبعاً شبت محنتها ثاني مره وانا بعدني ما نزلت ملابس وبدأت اللعب لها ثاني وقالت ي**** حبيبي فصخ عاد لا تزودها أنا مشتهيه زبك يخش فيني ما هو أنا شرموطتك ما هو أنت وعدتني انه أنا كل شي في حياتك ولما تبغى شرموطه أكون أنا الشرموطه حقتك قلت لها أي أبغاك يا قحبتي يا شرموطتي قالت طيب وريني زبك اذا كان كبير راح تدفع اكثر فجرت البنت على يدي

قلت طيب يا قحبه وأنا بشوف كسك لو كان مدهوك مستعمل كثير ما راح ادفع وراح أنيكك بالقوة قالت طيب يا **** وقالتها بصوت يتعب مره

المهم شلحت وبدأت تمص زيي وهو منتصب عن آخره وتحطه في فمها وتلحس البيض وتقول **** ما ازكاه هيك زبر وقلت لها ها ادفع أكثر قالت لا حبيبي

انت نيكني وأنا أدفعلك انت

المهم رفعت رجولها على اكتافي وبدات افرش بين شفرات كسها براس زيي فوق وتحت وبدأت اغرسه فيها حبه حبه وبدأت ادفع فيه بقوة على جوه وطالع نازل وبما ان جسمها كان صغير خليتها تضم رجليها على وسطي ورفعتها عن السرير وأنا أضع يديني تحت طيزها ويد تحت ظهرها ورافعها وزيي بكسها وبالعاني طبعاً أخذتها على الجدار الفاصل بين الغرفتين وجعلتها تتكأ بطرف رقبتها على الجدار والاهات تتطاير منها وأنا شغال ماني راحمها

ونزلتها من الرفعه هذي وحطيت يدينها على الجدار الفاصل بين الغرفتين وخليتها تصدر مكوتها إلى الخلف ورفعت وسطها بيدي على فوق شوي ودخلت زيي في كسها بدأت تأن البنت وأنا ادخله بعنف وهي تصيح وقالت حبيبي تعبت وأنا واقفة على يدي طبعاً ثقلها كله على الجدار قلت لها طيب ونزلنا على الأرض محل ما كنا واقفين ونمت على ظهري وهي نايمة بظهرها على بطني وبدأت ادخله ثاني ودخله وخرجه منها وأنا في قمة السعادة وفجأة البنت جاتها الرعشة المعهودة مره أخرى وبدأت تصيح بصوت مبحوح حرام عليك خلاص فقلت وجهها عليا وصارت شفايفنا على شفايف بعض وأنا أقولها تبيني أطلعه قالت لا لالالالالا خليه ونيكني أقوى أنا قحبتك وراح أدفع لك وأنا مدخله فيها وخلاص جاتني الشهوة والنفضه القوية وأنا بدأت اشهق بصووووت عالى ومرتفع وأنزل معها أيضا في رعشتها الثالثة داخل كسها حليبي المليان ليملأ خزانها وتضمني بكل قوتها وضميتها ونامت على صدري وبعد ثواني معدودة بدأنا القبلات لبعض وقالت لي هذا اليوم عن الثلاث اللي تسويهم كل يوم قلت ما هو إنتي هـتدفعي فلوس لازم اشتغل بضمير ......

فقالت لي يا **** نقوم نتحمم قلت طيب اسبقيني على الحمام أنا هـولع سيجارة وأحصلك وطبعاً راحت وقمت أنا ولعت سيجارة وجلست ثواني وبدأت اخرج بهدؤء من الغرفة فرأيت باب غرفت حماتي مفتوح فقمت امشي وأنا عامل حالي مش شايف وطبعاً خرجت ملط وزبري يتمايل أمامي يمين ويسار وعند باب غرفتها لفيت ناحية الباب بقصد العودة إلى غرفتي وكنت أريدها أن ترى زيي فعدت إلى الحمام وأول ما دخلت الحمام مزحت مع زوجتي فضحكت بصوت عالى وبعدها تحممت وخرجت وأنا خلفها بقليل وأثقلت الخطوات لان اللعب في الحمام كان فيه مداعبة وطبعاً انتصب أيري على الآخر وأنا خارج من الحمام

عندها كنت واقف أمام باب الحمام وأنا استعرض ما عندي من مواهب وكبر الزبر وقتها ذهبت إلى الغرفة وعدت مرة أخرى إلى ممارسة الجنس مع زوجتي وعندنا إلى الحمام للاستحمام ووقتها نمنا وأسيقضنا في الصباح الباكر

وقتها كانت حماتي تقف مع ابنتها وابنتها توصف لها جمال علاقتنا والتي تمنت البنت أن تكون علاقة أمها بأبوها بنفس الطريقة فدعت الأم لها بالتوفيق ووقتها دخلت عليهم المطبخ وهم يعدون الإفطار وقلت صباح الحب

قالت حماتي هذي لزوجتك أما حماتك لها أيش ؟؟؟

قلت لها لحماتي أقولها صباح الحب والحنان والدلع والخير وكل شي في هـالدنيا

فقالت لي بلاش كدب أنت شايفني آلاء تضحك عليها بكلمتين

قلت لها أنا أكدب على بنتك لكن عليك إنتي مستحيل أكدب على هـالقمر

اما قالت لا تكثر ويا لله على الطاولة عشان نحضر الفطور

قلت لها ارتاحي انتي وخلي آلاء تضبط الفطور وتعالى عشان اجلس أتغزل في جمالك قلتها ضاحكاً

فضحكوا وقالوا اطلع أنت وأتركك من سوالف الحريم المهم لقيت الفطور غريب شوي كله عسل وحليب وبيض مسلوق وحلاوة طحينية

فقلت ايه داه كلوا يا جماعه ؟؟؟

قالت حماتي عشان تتغذا انت تتعب في العمل كثير وصحتك بالدنيا

ناظرت على آلاء لقيتها مستحية

المهم بعدين عرفت ان أمها قالت لها لازم تحطي فطور فيه منشطات لزوجك لأنه واضح عليه كل يوم يشتغل كثير في الفترة المسائية

ودارت الأيام وبدأت حماتي تأخذ راحتها في البيت أكثر وأكثر من لبس بدأت تلبس ملابس بيتية خفيفة لان الجو عندنا حار وهي مش متعودة على كذا جو بدأت تلبس الملابس البيتية بدون سنتيانه ونهودها تتمايل أمامها وهي ماشية وتطلع وتنزل

بدأت اتلصص منها لحظات أحاول المح أي شي من نهودها اللي يشوفها يقول النهود هذي عمرها ما تلمست من قبل ولا رضعت أصلاً

أنا تجرأت وسألت آلاء مالها أمك مشاء **** مهتمة بنفسها كثير وتلبس حلو وجسمها مرررررره حلووووووووو و ما فيها عيب

قالت أمي متعودة تهتم بنفسها من زمان وتأخذ بالها من جسمها ونظافتها وصحتها وتحثنا على كذا عشان نبقى زيها بس المشكلة ان والدي راجل ثقيل ما عنده ددمم أصلاً هذا غير ضعفه الجنسي وعدم تواصله مع أمي اللأ نادراً ويكون بالقوة بعد وساطات من خيلاني واخوانه

طيب ليه ؟؟

قالت اللي عرفته انها ما دخل عليها وعرف يدخل عليها اللا بعد ثلاثة وعشرين يوم بعد الزواج

قلت: اللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللللللللللللله

احد يتركها بهذا الجمال وهي صغيرة 23 يوم بدون ما أعرف ادخل عليها أنا لو كنت عنين لا سمح **** و**** ليطلع لي زب وادخل عليها

قالت هذي قسمتها ونصيبها

قلت طيب كيف خلفوكم

قالت انه بعد مراجعات للدكتور وتحديد موعد تكوين البويضة ينام معاها ويتم التلقيح بعد ما يأخذ جلسات كهرباء

المهم أنا وصلت للي أبغاه وهو انه حماتي جيعانة جنسياً

المهم ومشينا الحياة وفي يوم من الأيام شعرت حماتي بألم في ظهرها وآلاء بنتها قالت لي ان أمها شاعره بألم بسيط في ظهرها وأنا مسكت هـالكلمة وبدأت المح في الكلام وحنا جالسين عن الآلم الظهر وان الآلم البسيط طبعاً ممكن يتطور وهي من الناس اللي تخاف على نفسها كثير فقالت أنا ظهري يوجعني من تحت شوي وقلت لها لازم يتعمل لكي مساج صيني وهذا من اختراعاتي الغريبة قالت صيني قلت إيوه صيني لازم عشان لو تطور الآلم راح يصيبك شي أشبة بالشيخوخة فخافت جدا وقلت لها أنا اوديكي مركز

وطبعاً لا وجود لمركز هكذا ولم تهدا بل اتصلت على عدد من المراكز تحاول الوصول إلى ما يسمى بالمساج الصيني فلم يجيبها احد بل قالوا مساج عادي أو ابر صينية فخافت

ولما عجزت قلت لها في حل بس .....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قالت ايوه بس ايه وشهو هالحل ؟؟؟؟؟؟؟؟

قلت لها أنا سافرت إلى الصين قبل كذا وعملته كثير لو تبيني أسفرك للصين أوديكي صحتك عندي بالدنيا

قالت لا يا فارس أسافر ليه ؟؟؟ الصين مرررررررررررررره بعيدة ؟؟؟؟؟

قلت طيب وش الحل ؟؟؟

قالت خلاص أروح مساج عادي وأمكن اطيب

قلت لها لا ممكن تتطور الحالة إلى أصعب ؟؟؟

قالت طيب حلها

قلت فيه حل واحد بس ومافي غيره ؟؟؟؟

قالت وشهو ؟؟؟

قلت أعملك أنا المساج بالطريقة اللي صارت معي ؟؟؟

اللا آلاء قالت أيوه يا ماما و**** فارس يعمل مساج منيح ؟؟؟

قالت طيب أنت تعرف له لا تتطور الحالة

قلت لها بصراحة أنا أعرف له بس مستحي منك لأني تعلمتها في الرحلة اللي كنت فيها بالصين بدل ما أسافر وعلمته واحد من أصحابي متخصص في المساج

قالت: **** يخليك الحاجه مطلوبة منك الان انك تعمل المساج لي ؟؟

وانا زي أمك ؟؟؟

قلت لها طيب بس لازم أهيئ الجو المناسب للمساج قالت طيب ؟؟

وبعد يومين وهي تتوهج للمساج وتبغاه الليوم قبل بكرة وانا اقول طيب اصبري ...........

وجهزت المجلس بشوية ديكورات وشوية دجل على شوية خباثه من ماضيا الأسود وضعت شموع وبعض الشعلات النارية على الأطراف وعزلت الغرفة عن أي نور خارجي ووضعت القليل من الكبايات الفارغة وكبريت وابره ولاوازم الجلسة

فقلت لها تجهزي اليوم لازم تتحممي بماء دافئ وتدخلي الغرفة وتخلعي ملابسك كلها

اللي قالت: كلهاااااااااااااااااا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قلت ايوه

قالت لا ...... اللا آلاء قالت يا ماما عشان صحتك انتي مو لو أضطريتي تروحي للدكتور تكشفي راح تخلعي هدومك قالت ايوه بس هذا فارس

قالت هو فارس بس الآن طبيبك ........

وافقت بوجود بنتها قلت لها لا مافي احد في الغرفة عشان النفس لان النفس لازم يكون بطريقة معينه

فرضخت للأمر الواقع لان صحتها بالدنيا .................

المهم قلت لها ادخلي الغرفة واخلعي الملابس ولا تخافي الإنارة خافته جدا وما راح أشوف شي

ونامي على بطنك أبغى ظهرك يتعرض للشعلة الموجودة ويتعرق

دخلت الغرفة وبعد نصف ساعة وقبل ما الحقها قلت لبنتها اطلعي عند اهلي واذا سألوكي عني أنا خارج البيت مع أصحابي وأمك نايمه ..... قالت ليه ؟

قلت عشان لا ينقطع العلاج وادعي لها قالت طيب ........

دخلت بالراحة على حماتي وهي مستلقية على ظهرها ولمحت جسمها العاري من ظهرها والذي تتوسطه طيز مليانه شوي ولا اثر للترهلات عليها مشدودة جداً وكأنها بنت 18 سنة أنا بصراحة مع المنظر هذا انتصب زبري بس كنت عامل حسابي ولابس كلسون عشان يمسك زيي والمهم بدأت تناظرني وتوها تبي تتكلم قلت لها اسسسسسسسسسسسس

ولا كلمة جيت وهمست على أذنها بهواء حار وبشويش لازم ما تتكلمي وبدأت خجلانه مني

وقالت أنا بدأت اتصبب عرق كثير وتقولها وهي تهمس والهواء الحار يضرب في أذني وأنا ما قدرت اتحمل وكان الخجل بادي عليها

فقت لها: أنا راح اجلس شوي عشان انتي متوترة وخجلانة ولازم تتركي التوتر والخجل الآن

أنا هجلس شوي وبعدين نبدأ العمل قالت :طيب وقلت لها خلي راسك على الجهه اليمنى

وجلست خلف رجليها مباشرة وهي تحسب اني جلست في الجهه اليسرى وكنت اتأمل مابين رجليها كان كسها صغير الملامح ابيض البشره ولا اثر على شعر عليه ابدأ

وبدأت افقد صبري وكدت أتهجم عليها ولكن ترددت وقلت لابد من ترتيب الأمور

والمهم انتقلت إلى الجهه اليسرى حتى لا تشك فيني

وهمست لها نبدأ قالت ايووووووووووه

قلت إنتي الآن بعد الجلسة هذي كيف شعورك وكيف ظهرك

قالت أنا لا اشعر بالالم الان سوى التعرق من شدة الحرارة في الغرفة

فقلت لها هذي بشرى زينة و****

فرحت وتحمست وأنا انظر الى التعرق على الظهر والطيز وكيف قطرات العرق تتصبب بين اردافها وتنزل على شق طيزها

فبدأت بجلب الكوبايات ووضعها على ظهرها واشعل الكبريت داخل الكوباية واخرجه واغلق الكوباية على الظهر وحتى اسحبها اسمع صوت طرقعت اللحم الأبيض المتوسط واهيج اكثر وعملت كذا حتى وصلت الى الطيز وبدأت امسحها بيدي بدعوى مسح العرق وكانت هي شبه هايمه وأنا امسح على طيزها واسمعها تقول اه اه اه اه اه اه اه

من تنهيده خفيفة تثيرني اكثر واكثر

ثم وضعت كريم المساج على ظهرها وبكل حنيه وحرفنة بدأت افرك لها ظهرها بيدي واصابعي وهي لازالت تتنهد اكثر من اول بكثير وانا امسجها نظرت الى كسها من قريب لأجده بدا فعلاً وبلل بالماء وكان كثيفاً فقلت لها الجو حار جدا أنا راح اخلع القميص ولم ترد فخلعت القميص وكانت هي هائمة في عالم الأحلام الجنسية

وبدأت افرك لها ظهرها واردافها وكل ما زدت من تمسيج الارداف اسمع التنهيدات وبدت اعلى من اللازم وعرفت انها وصلت لمرحلة في غاية الصعوبة الان

فقلت لها ممكن تقلبي نفسك على ظهرك عشان نكمل المساج فقالت بصوت دافئ والمحنه تسكوه من اوله لآخره

مااااااااااااااااقدر مش قادرة اتحكم في أعضائي فـحملتها من بين ابطيها وسندت ظهرها على صدري وثم وضعت يدي تحت ركبها وقلبتها وكانت خلصااااااااااااانه

فنظرت النظره الاولى لي على كسها وانتفاخه من منقطة العانة ولا توجد به شعره واحده كان نضيف جدا جدا فأسندتها وقلت لها بكل جراءة جسمك مرررررررره حلو مشاء ****

فردت بصوت خافت وبكل حنية بس ظهرها بيوجعنننننننننننننننننني

فقلت لها سلامة ظهرك اللحين بيصير تمام وكله عال العال

والمهم بدأت بيدها وأنا افركها وكتوفها ويدها الاخرى وعندما كنت ارفع يدها كنت اتعنى وضعها على صدري العاري واجعل يدها تلعب بشعر صدري بأناملها مع كل حركة

ثم سندتها تماماً وكانت مغلقة عيونها ولا تفتحها ولم المح سوى شفايفها التي كادت ان تقطعها

من العظ فيها وهي تفتح فمها وتقول ايييييييييييييييييييييييييييي اييييييييييييي

المهم نزلت حولين صدرها وبدأت اتحسسه من الاطراف وأنا ادور حولها بيدي المرنه والمتعوده على هيك امور مع البنات

والمح حلماتها وهي تنتفخ اكثر واكثر كانت الحلمات وردية اللون والصدر نافر الى الامام

بكل اثارة وكنت أنا طوال هذه المده وانا اتصبب عرق من التعب اللي بتشوفه عيني ومن شدة التعب وانتصاب أيري حاولت تعديل أيري وبمجرد لمسه بيدي كنت قد قذفت في الكلسون المهم

تابعت ممارستي بدعك الصدر والنزول الى السرة وانا افرك في البطن حوالين السرة بدات هي بالشد والا اه اه اه اه اه اه اه اها اه

علت من صوتها وشدت يدي بسرعة وقد كانت هذه هي الرعشة الاولى لها والكبرى طبعاً بعد ان بللت المنضدة ما يكفي من بلل وانا استمريت فرخت اعصابها بطريقة عجيبه ولا زالت مغمضة عينيها وأنا انزل حتى وصلت الى كسها الذي تخيلته كثيراً ومن قبل الزواج وأنا اتخيله

فقربت منه بيدي وحولينها وانا امسح الفخذ الايمن وانتقل للأيسر وكنت حينها قد خلعت بنطلوني من شدة الحر وانتظاراً لقرب ساعة الصفر ونزلت الى اقدامها فكانت تثار ايضا من اقدامها وكنت العب لها وهي تتأوه وبعدها صعدت الى الاعلى ولكن من عند رجلها وبجسدي حتى وصلت الى كسها فأدخلت اطراف اصبعي بين شفرتيها وبدأت احركهما بالراحة وكان كسها مبلولاً جدا وكنت افرك لها بالراحة ووجدتها تباعد بين رجليها وكأن شفرات كسها ريموت كنترول فباعدت بينها حبه حبه وبدأت اصل بلساني الى هذه الشفرات الوردية ايضا فأقتربت منها وبدات اشم رائحة العنبر التي يطلقه كسها بكل غدق وكأنه كان مغلق منذ زمن بعيد

وبعدها تقربت بلساني من كسها ولمسته بهما فقالت هذه المره وبصوت عالى ومسموع اه ها اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه ا ها اه اه

وهي تحاول ان تقول ماذا تفعل يا فارس ؟؟؟؟؟؟؟

حرام عليك

فعرفت انها اعطتني الضوء الاخضر لبداية العمل

وغصت بلساني داخل دهاليز كسها وبدأت الحس لها كسها بكل نهم وكأني محروم من الزاد من عدة ايام ووضعت يدها على راسي وهي تضغط عليه اكثر واكثر وتقول حرام عليك آلاء في الخارج ممكن تسمعنا فقلت لها آلاء عند اهلي فوق ومش نازلة قبل ما أكلمها حتى لو بكره

وغصت مرة اخرى داخل تلك الشفرات الوردية التي لم اذق بحياتي طعم مثلها وبعد فترة من اللحس المتواصل صعدت بلساني الى سرتها وبدأت احفرها بلساني ويدي موضوعه على كسها تفركه بكل لطف وحنان

وصعدت الى نهودها النافره فأخذتهما بيدي الى وبدأت ابوس فيهما والحس حلماتها بلساني بطريقة دائرية مرة على اليمين ومرة على اليسار واضغط عليهما وطلعت حتى رقبتها وهذه كانت من اصعب النقاط عندها بمجرد لمسي لها كان يؤدي بها الى نفضه في جسدها فلحست لها رقبتها ووضعت لساني برفق على شفايفها وانا اتذوقها بنهم شديد وكأني اقبل إمراءه لأول مرة في حياتي وبعدها مصمصتها والشفة في الشفة وكانت في هذه اللحظات تقذف على اصبعي الرعشة التالية لها وانا اتلذذ بفرك اصبعي مابين كسها وطيزها

فأخذت اصبعي وانا اتلذذ بشفايفها بين شفتاي وسحبتها علي وعلى صدري ضميتها بعرقها الدافئ الذي كان كعطر لو تعب كل من اخترع العطر في العالم لما اتوا بمثلة

ووضعت اصبعي المبلول على فتحة طيزها بعد مارفعت رجلها اليسرى على فخذي ونحن نأخذ الميول الى الجانب الايسر مني ووضعت اصبعي في طيزها وبدات العب لها في طيزها

وهي تمصمص شفتاي وكادت ان تقطعهما من شدة محنتها

فعدلت من جلستها على ظهرها وهو تقول احشي زبرك بكسسسسي

ابغاااااااااااك تعوضني عن الحرمان

وقمت ورفعت رجلها اليمنى على كتفي الايسر ورجلها الاخرى بعدتها الى ناحية يميني

ووضعت راس زيي المنتصب في اول كسها وبدأت اشممه ريحت كسها العطره وهو يزيد في الانتصاب حتى تهيأ لي انه سوف يقلع كـصاروخ من مكانه الطبيعي

ووضعته بشويش داخل كسها الذي كان ضيق جدا جدا جدا

وكأني احاول فتح بنوته عذراء

وكانت تتأوه بصوت عالي جدا وتحاول ان تسحب نفسها تارة وتارة تحاول ان تحشيه كله

داخلها وهي تتأوه من الالم وتقول احشيه هيا دخله كله جوووووووه

ابغاة يوصل لرحمي الذي لم يصل اليه شي من قبل

و ادخلته بقوه وبدأت بالحركة السريعه دخول وخروج بل اخرجه نهائياً من كسها لا غرزه مرة اخرى

وبدأت حماتي تنشد وهي تتأوه من الالم وتشد مني وأنا انزلت رجلها من على كتفى وميلت عليها وشفتي بشفتها واحنا نتمصمص وبدأت تحضني بشدة حتى كادت ان تشق ظهرها بأظفارها وانا زدت من الضغط فأتتها رعشتها وضمتني وتنهدت وانا لا ازال ادخله واخرجه فيها

وهي تقول **** يخليك اذا بتجيبهم ابغاهم جووووووووه جيب حليبك جوووة

اروي كسي من ضمئ السنين اللي راح

وبدأت أنا انشد واقذف حيواناتي المنوية داخل رحمها بقوة جبارة وهي تحضنني بكل قوة وتقبل خدي وراسي وشفاهي


 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
برافو قصة حلوه 🤤🔞🔥
 
في تكملة؟
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%