د
دكتور نسوانجي
ضيف
ظللت على اتصال بحبيبتى الصغيرة حتى اطمأنت لوصولها منزلها وبعد حوالى ساعة اتصلت بى قائلة (انا على السرير وهنام وحبيت يكون صوتك أخر حاجة اسمعها .. باحبك) فرددت عليها بكلمة(باحبك) استمررنا على الاتصال اليومى بينى وبين حبيتى وكان موعد لقاءنا فى الثلاثاء الذى يليه وقد طلبت من حبيبتى الحضور مبكرا لنيتى عمل مفاجأة لها وبادرتنى هى بمفاجأة اسعدتنى
فى اتصال صباح الاثنين اخبرتنى حبيبتى ان زوجة اخيها ستضطر للبقاء عند والدتها فى قرية مجاورة لقريتهم لمرضها واحتياجها( امها) لمن يخدمها وان حبيبتى تستطيع المبيت معى ليلتها .
انطلقت لتحضير مفاجأتى لحبيبتى الصغيرة وبدأتها بالذهاب لصديقتى صاحبة محل الملبوسات النسائية واخترت لها عددا من البيبى دول والكيلوتات والبيجامات والارواب التى تليق بعروس وكذلك عدد من الملابس الداخلية الرياضية حتى تتحرك بحريتها ونحن بالخارج وكذلك انتقت لى صديقتى عدد من ملابس الخروج بينها فستانان فى منتهى الروعة ثم توجهت الى مركز التجميل الكبير الذى يقع بنفس المركز التجارى واتفقت معهم على ان يبدأوا يومهم فى التاسعة بدلا من الحادية عشرة على اساس اننى ساصحب لهم عروس مرتبطة بموعد سفر وطلبت منها شراء افخر مجموعة تجدها من ادوات التجميل على ان تستعمل فى زينة العروس وتعليمها كيفية استخدام هذه الادوات وساعدتنى صديقتى مديرة محل الملابس على الاتفاق معهم عن طريق صديقتها مديرة مركز التجميل .
شكرت صديقتى واخذت منها الملابس التى انتقيتها وتركت عندها فستان واحد مناسب للخروج نهارا وانطلقت لشقتى الخاصة حيث وضعت تلك الملابس فى غرقة نومى عدا كيلوت رياضى واحد وضعته بالسيارة فى كيس اسود اللون وعدت لبيتى واخبرت زوجتى اننى سأبيت بالعمل يوم غد حيث ان طبيعة عملى قد تطلب ذلك
انتظرت حبيبتى فى نفس المكان واتت الى منتقبة كالمرة السابقة واستأذنت فى الذهاب لخلع ملابس تخفيها كالمرة السابقة واتت الى ترتدى الطاقم الذى اشتريناه سويا فى المرة السابقة ووجدت عيون كل المتواجدين بالمحطة تتابع هذه الحسناء حتى السيدات منهم لم يستطيعوا الا ان ينظروا اليها فى اعجاب وقد احمر وجهها من الخجل وهى تجد هذه النظرات على وجوه كل المحيطين
اخذت يدها فى يدى فوجدتها قد تأبطت ذراعى واحتضنته كانها تتلمس فيه الحماية من تلك النظرات التى تتابعها وبمجرد وصولنا السيارة رقغت يدى الى شفتيها الدافئتين وطبعت عليها قبلة طويلة واحتضنت كفى بكفيها الصغيرين فشعرت بالدفء يسرى من كفيها الى قلبى .
وصلنا الى المول التجارى قبل موعدى مع مركز التجميل بنصف ساعة فتوجهت بحبيبتى الى احدى الكافيتريات وفى يدى الحقيبة السوداء التى تحوى الكيلوت الفطنى وعندما سألتنى ابتسمت لها سائلا (انتى لابسة انهى كيلوت ) احمر وجهها قائلة (اللى انت اشتريتهولى ) فضحكت وقلت لها (المكان اللى هنروحه دلوقت مينفعش تروحيه وانتى لابسة كلوت كل ما تتحركى يهيجك ) سألتنى بعفوية (هو احنا رايحين فين ) ناولتها الحقيبة وطلبت منها الذهاب للتواليت وتغيير الكيلوت الذى ترتديه بالآخر الذى فى الحقيبة وكعادتها لم تناقشنى او تسألنى ونفذت ما قلته وعادت الى فاخذت منها الحقيبة واكملنا افطارنا وتوجهنا للمصعد وهى لاتترك يدى وبما ان الوقت كان لا يزال مبكرا فكنا وحدنا بالمصعد فاخرجت من الحقيبة طرف الكيلوت مكان كسها ونظرت فى عينيها واخذت اتشمم هذه الرائحة الجميلة التى دائما ما تفوح من كسها وقبلته قبل ان اعيده الى الحقيبة فاحمر وجهها بشدة فانحنيت على وجهها وطبعت على شفتيها قبلة سريعة اغمضت بعدها عينيها واراحت راسها على ذراعى وشعرت بانتصاب شديد فى قضيبى لكنى تمالكت نفسى سريعا حيث وصلنا لمركز التجميل
قابلتنا مديرة المركز واخبرتها بان هذه الجميلة عرسها اليوم وطلبت منها عمل كل ما يلزم للعروس وكذلك ما تطلبه هى زيادة عن عملهم المعتاد وقد تضرج وجه فتاتى بلون احمر شديد وانتحيت بمديرة المركز جانبا طالبا منها الا ترفع عيناها عن حبيبتى لانى اعرف ان بعض العاملات بتلك المراكز قد يكن منحرفات فطمأنتنى بأنها ستظل معها لحظة بلحظة وانها قد خصصت لها اربع عاملات حتى يستطعن انهاء العمل سريعا فطلبت مقابلتهن وعادت حبيبتى للتشبث بذراعى واعطيت العاملات مبلغا تحت حساب الاكرامية واعدا اياهن باكرامية محترمة اذا انهين عملهن فى الوقت المحدد وبالكفاءة التى اعرفها عن هذا المركز
تركت حبيبتى على ان اعود فى الثانية عشرة وذهبت الى احد المطاعم الفخمة وحجزت مائدة للغداء حرصت على ان تكون فى مكان منعزل عن باقى المطعم
عدت للمركز التجارى حيث طلبت من مديرة محل الملابس ان ترسل الفستان الذى تركته لديها وترسل معه طاقم ملابس داخلية تليق به وحذاء مناسب لمركز التجميل حتى ترتديهم حبيبتى الصغيرة هناك كأى عروس يوم زفافها
تناولت قهوتى باحدى الكافيتريات وفى الثانية عشرة تماما كنت ادخل من باب مركز التجميل وقد بدأ يمتلئ بالزبونات اللاتى تنتظرن دورهن وبع اقل من دقيقة وجدت فتاتى تخرج بصحبة مديرة المركز وقد تغيرت تماما .
صبحت فتاتى اجمل من كل نجمات السينما اللاتى رأيتهن بحياتى.عيونها ازدادت جمالا بالظلال التى وضعت حولها ورموشها ظهر طولها بفعل الماسكارا وشفاهها ظهر جمالها بفعل محدد الشفاه والروج وازدادت بشرتها البيضاء تألقا والفستان يكشف عن ساقاها الملتفتان المشدودتان وقد حدد الفستان جمال صدرها المتوسط وخصرها الرفيع واظهر جمال ردفيها .
بمجرد وقوع نظر حبيبتى على جرت نحوى واحتضنت ذراعى كأنما تحتمى بها من نظرات الموجودين اللذين رأيت فى عيونهم نظرات الاعجاب وربما الحسد لهذه الجميلة حتى ان احدى الموجودات من كبار السن قامت اليها واحتضنتها داعية لها بالحماية من عيون الناس
خرجنا من مركز التجميل بعد ان منحت العاملات الاربع اكرامبة سخية كما وعدتهن وخرجت معنا عاملة تحمل ملابس حبيبتى التى غيرتها وحقيبة ادوات التجميل ومشينا باتجاه جراج المول وحبيبتى تحتضن ذراعى تذوب خجلا ولا تنظر الا الى وجهى متحاشية النظر لاى شئ آخر ووبعد ان تركتنا العاملة بعد وضع ما تحمله بالسيارة فتحت الباب الايمن لحبيبتى لتستطيع الركوب وجدتها قد التفتت الى واحتضنتنى بقوة ولم اتمالك نفسى من اخذ شفتيها بين شفتى فى قبلة طويلة شعرت فيها بان قلبى وقلب حبيبتى قد امتزجا وشعرت بان هذه القبلة قد اشعرت حبيبتى بالامان بعد طول توتر
ذهبنا بعدها لتناول الغداء وقد شعرت بارتياح حبيبتى لانعزال مائدتنا عن باقى المحل وقد بدأ وجهها يشرق بابتسامتها الجميلة وضحكاتها العفوية غير المتكلفة ومع الوقت بدأت تتقبل فكرة ان اطعمها بيدى بعد ان كادت تذوب خجلا فى بداية الغذاء وحرصت طوال فترة وجودى معها بالمطعم على ان اظل ملامسا لها وبإنتهائنا من الغداء كانت قد نست خجلها تماما واراحت رأسها الجميل على كتفى وظللت اداعب شعرها الناعم بوجهى وقد لففت يدى حول خصرها اتلمس بها جانب ثديها ثم احركها لاداعب بها طرف مؤخرتها وقد استكانت تماما للمساتى ثم همست فى أذنى بلهجتها التى اصبحت اعشقها (احنا مش هنروح بأه ... انت واحشنى اوى) قمنا وقد لففت يدى حول خصرها ملقية راسها على كتفى وتوجهنا بالسيارة لعش حبنا .
توقفنا امام الباب بعد ان فتحته وحبيبتى الى جوارى فنظرت اليها نظرة تمتلئ بحبى لها وشوقى اليها ثم لففت يدى اليسرى حول خصرها وحملتها بين ذراعى وهى مستسلمة بعد ان لفت ذراعيها حول عنقى .
دفعت الباب بقدمى اغلقته وسرت حاملا حبيبتى الرائعة لغرفة النوم ويدى اليمنى تلامس اسفل فخذيها ويدى اليسرى حول خصرها وبمجرد دخولنا الغرفة رفعت راسها والتقمت شفتى السفى بين شفتيها بينما شفتها العليا بين شفتى امتصها وانزلت حبيبتى من بين ذراعى وقد التصق جسدانا وانا احتضنها بقوة اشفقت منا عليها بعد ان ظهر جمال هذا الجسد الرائع وانزلت يدى على مؤخرتها الرائعة اتحسسها واضغط عليها بكلتا يدى دافعا كسها الى قضيبى الذى انتصب حتى كاد يخرق بنطالى
لففت يدى اليمنى حول خصرها ورفعتها ويدى اليمنى تلتف حول اردافها وانزلتها امام دولاب الملابس وفتحته وجعلتها تستدير وهى لا زالت فى احضانى لترى ملابسها التى اعددتها لها ووضعت يدى اليمنى على صدرها وضغطت عليه بكف يدى ويدى اليسرى فوق بطنها فاستجابت لضغطى والصقت طيزها بقضيبى حيث كان يجاهد للخروج من محبسه ضاغطا بين فلقتيها والقت راسها للخلف متسائلة (ايه ده ) اجبتها (انها ملابسك يا عروسى الجميلة ) فالتفتت براسها وطبعت على خدى قبلة طويلة وهمست فى اذنى (كل دا كتير عليا اوى .باحبك) ادرتها بحيث اصبحت فى مواجهتى
ضممتها الى صدرى وانا افتح لها سوستة الفستان من الخلف
اخذت وجهها بين يدى وظللت اقبل كل ما تصل اليه شفتاى بجنون
هبطت بشفتاى الى رقبتها والتقمت حلمة اذنها بين شفتى وهمست فيها احبك
خلعت عنى قميصى فى جنون
انزلت عنها فستانها
خلعت عنى بنطالى
وضعت يداى على كتفيها وابعدتها قليلا وتاملت هذا الجسد الرائع الذى يقبع فى احضانى وهبطت بيداى على صدرها الرائع وفككت لها سوتيانها ونظرت الى هذه الاثداء المنتصبة ذات الحلمات الوردية التى تنتصب مزينة صدر متماسك لا يحتاج لسوتيان كى يرفعه والذى تزين برسم باقة زهور لطيفة بالحناءعلى الثدى الايسر
هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت
جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه
ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك)
هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين
فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها
حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال
سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح)
ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة
ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها
رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها
حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى .. هابقى اعلمك بعدين)
نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا !! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب
عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها
ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض
قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى
قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان
اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها
وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان
وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها
بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها
مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها
بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها
رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله )
ردت (هتدخله فى طيزى)
قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...)
اجابتنى (دخله فى طيزى بي بالراحة)
قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على شرج حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل شرجها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل )
وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة شرجها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة
سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟)
اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى)
دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه غصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات ردفيها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة شرجها فى التعود على الضيف الموجود داخلها
اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب كسها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج
ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت ماءها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخلها فصرخت من الالم ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بمائها يغرق خصيتى وافخاذى
بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال ماء من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل شرجها
مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قيبى من شرجها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى كسها ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه مساء
وما حدث بعد اسيقاظنا سارويه لكم فى الجزء القادم اذا احببتم معرفة القصة كاملة
فى اتصال صباح الاثنين اخبرتنى حبيبتى ان زوجة اخيها ستضطر للبقاء عند والدتها فى قرية مجاورة لقريتهم لمرضها واحتياجها( امها) لمن يخدمها وان حبيبتى تستطيع المبيت معى ليلتها .
انطلقت لتحضير مفاجأتى لحبيبتى الصغيرة وبدأتها بالذهاب لصديقتى صاحبة محل الملبوسات النسائية واخترت لها عددا من البيبى دول والكيلوتات والبيجامات والارواب التى تليق بعروس وكذلك عدد من الملابس الداخلية الرياضية حتى تتحرك بحريتها ونحن بالخارج وكذلك انتقت لى صديقتى عدد من ملابس الخروج بينها فستانان فى منتهى الروعة ثم توجهت الى مركز التجميل الكبير الذى يقع بنفس المركز التجارى واتفقت معهم على ان يبدأوا يومهم فى التاسعة بدلا من الحادية عشرة على اساس اننى ساصحب لهم عروس مرتبطة بموعد سفر وطلبت منها شراء افخر مجموعة تجدها من ادوات التجميل على ان تستعمل فى زينة العروس وتعليمها كيفية استخدام هذه الادوات وساعدتنى صديقتى مديرة محل الملابس على الاتفاق معهم عن طريق صديقتها مديرة مركز التجميل .
شكرت صديقتى واخذت منها الملابس التى انتقيتها وتركت عندها فستان واحد مناسب للخروج نهارا وانطلقت لشقتى الخاصة حيث وضعت تلك الملابس فى غرقة نومى عدا كيلوت رياضى واحد وضعته بالسيارة فى كيس اسود اللون وعدت لبيتى واخبرت زوجتى اننى سأبيت بالعمل يوم غد حيث ان طبيعة عملى قد تطلب ذلك
انتظرت حبيبتى فى نفس المكان واتت الى منتقبة كالمرة السابقة واستأذنت فى الذهاب لخلع ملابس تخفيها كالمرة السابقة واتت الى ترتدى الطاقم الذى اشتريناه سويا فى المرة السابقة ووجدت عيون كل المتواجدين بالمحطة تتابع هذه الحسناء حتى السيدات منهم لم يستطيعوا الا ان ينظروا اليها فى اعجاب وقد احمر وجهها من الخجل وهى تجد هذه النظرات على وجوه كل المحيطين
اخذت يدها فى يدى فوجدتها قد تأبطت ذراعى واحتضنته كانها تتلمس فيه الحماية من تلك النظرات التى تتابعها وبمجرد وصولنا السيارة رقغت يدى الى شفتيها الدافئتين وطبعت عليها قبلة طويلة واحتضنت كفى بكفيها الصغيرين فشعرت بالدفء يسرى من كفيها الى قلبى .
وصلنا الى المول التجارى قبل موعدى مع مركز التجميل بنصف ساعة فتوجهت بحبيبتى الى احدى الكافيتريات وفى يدى الحقيبة السوداء التى تحوى الكيلوت الفطنى وعندما سألتنى ابتسمت لها سائلا (انتى لابسة انهى كيلوت ) احمر وجهها قائلة (اللى انت اشتريتهولى ) فضحكت وقلت لها (المكان اللى هنروحه دلوقت مينفعش تروحيه وانتى لابسة كلوت كل ما تتحركى يهيجك ) سألتنى بعفوية (هو احنا رايحين فين ) ناولتها الحقيبة وطلبت منها الذهاب للتواليت وتغيير الكيلوت الذى ترتديه بالآخر الذى فى الحقيبة وكعادتها لم تناقشنى او تسألنى ونفذت ما قلته وعادت الى فاخذت منها الحقيبة واكملنا افطارنا وتوجهنا للمصعد وهى لاتترك يدى وبما ان الوقت كان لا يزال مبكرا فكنا وحدنا بالمصعد فاخرجت من الحقيبة طرف الكيلوت مكان كسها ونظرت فى عينيها واخذت اتشمم هذه الرائحة الجميلة التى دائما ما تفوح من كسها وقبلته قبل ان اعيده الى الحقيبة فاحمر وجهها بشدة فانحنيت على وجهها وطبعت على شفتيها قبلة سريعة اغمضت بعدها عينيها واراحت راسها على ذراعى وشعرت بانتصاب شديد فى قضيبى لكنى تمالكت نفسى سريعا حيث وصلنا لمركز التجميل
قابلتنا مديرة المركز واخبرتها بان هذه الجميلة عرسها اليوم وطلبت منها عمل كل ما يلزم للعروس وكذلك ما تطلبه هى زيادة عن عملهم المعتاد وقد تضرج وجه فتاتى بلون احمر شديد وانتحيت بمديرة المركز جانبا طالبا منها الا ترفع عيناها عن حبيبتى لانى اعرف ان بعض العاملات بتلك المراكز قد يكن منحرفات فطمأنتنى بأنها ستظل معها لحظة بلحظة وانها قد خصصت لها اربع عاملات حتى يستطعن انهاء العمل سريعا فطلبت مقابلتهن وعادت حبيبتى للتشبث بذراعى واعطيت العاملات مبلغا تحت حساب الاكرامية واعدا اياهن باكرامية محترمة اذا انهين عملهن فى الوقت المحدد وبالكفاءة التى اعرفها عن هذا المركز
تركت حبيبتى على ان اعود فى الثانية عشرة وذهبت الى احد المطاعم الفخمة وحجزت مائدة للغداء حرصت على ان تكون فى مكان منعزل عن باقى المطعم
عدت للمركز التجارى حيث طلبت من مديرة محل الملابس ان ترسل الفستان الذى تركته لديها وترسل معه طاقم ملابس داخلية تليق به وحذاء مناسب لمركز التجميل حتى ترتديهم حبيبتى الصغيرة هناك كأى عروس يوم زفافها
تناولت قهوتى باحدى الكافيتريات وفى الثانية عشرة تماما كنت ادخل من باب مركز التجميل وقد بدأ يمتلئ بالزبونات اللاتى تنتظرن دورهن وبع اقل من دقيقة وجدت فتاتى تخرج بصحبة مديرة المركز وقد تغيرت تماما .
صبحت فتاتى اجمل من كل نجمات السينما اللاتى رأيتهن بحياتى.عيونها ازدادت جمالا بالظلال التى وضعت حولها ورموشها ظهر طولها بفعل الماسكارا وشفاهها ظهر جمالها بفعل محدد الشفاه والروج وازدادت بشرتها البيضاء تألقا والفستان يكشف عن ساقاها الملتفتان المشدودتان وقد حدد الفستان جمال صدرها المتوسط وخصرها الرفيع واظهر جمال ردفيها .
بمجرد وقوع نظر حبيبتى على جرت نحوى واحتضنت ذراعى كأنما تحتمى بها من نظرات الموجودين اللذين رأيت فى عيونهم نظرات الاعجاب وربما الحسد لهذه الجميلة حتى ان احدى الموجودات من كبار السن قامت اليها واحتضنتها داعية لها بالحماية من عيون الناس
خرجنا من مركز التجميل بعد ان منحت العاملات الاربع اكرامبة سخية كما وعدتهن وخرجت معنا عاملة تحمل ملابس حبيبتى التى غيرتها وحقيبة ادوات التجميل ومشينا باتجاه جراج المول وحبيبتى تحتضن ذراعى تذوب خجلا ولا تنظر الا الى وجهى متحاشية النظر لاى شئ آخر ووبعد ان تركتنا العاملة بعد وضع ما تحمله بالسيارة فتحت الباب الايمن لحبيبتى لتستطيع الركوب وجدتها قد التفتت الى واحتضنتنى بقوة ولم اتمالك نفسى من اخذ شفتيها بين شفتى فى قبلة طويلة شعرت فيها بان قلبى وقلب حبيبتى قد امتزجا وشعرت بان هذه القبلة قد اشعرت حبيبتى بالامان بعد طول توتر
ذهبنا بعدها لتناول الغداء وقد شعرت بارتياح حبيبتى لانعزال مائدتنا عن باقى المحل وقد بدأ وجهها يشرق بابتسامتها الجميلة وضحكاتها العفوية غير المتكلفة ومع الوقت بدأت تتقبل فكرة ان اطعمها بيدى بعد ان كادت تذوب خجلا فى بداية الغذاء وحرصت طوال فترة وجودى معها بالمطعم على ان اظل ملامسا لها وبإنتهائنا من الغداء كانت قد نست خجلها تماما واراحت رأسها الجميل على كتفى وظللت اداعب شعرها الناعم بوجهى وقد لففت يدى حول خصرها اتلمس بها جانب ثديها ثم احركها لاداعب بها طرف مؤخرتها وقد استكانت تماما للمساتى ثم همست فى أذنى بلهجتها التى اصبحت اعشقها (احنا مش هنروح بأه ... انت واحشنى اوى) قمنا وقد لففت يدى حول خصرها ملقية راسها على كتفى وتوجهنا بالسيارة لعش حبنا .
توقفنا امام الباب بعد ان فتحته وحبيبتى الى جوارى فنظرت اليها نظرة تمتلئ بحبى لها وشوقى اليها ثم لففت يدى اليسرى حول خصرها وحملتها بين ذراعى وهى مستسلمة بعد ان لفت ذراعيها حول عنقى .
دفعت الباب بقدمى اغلقته وسرت حاملا حبيبتى الرائعة لغرفة النوم ويدى اليمنى تلامس اسفل فخذيها ويدى اليسرى حول خصرها وبمجرد دخولنا الغرفة رفعت راسها والتقمت شفتى السفى بين شفتيها بينما شفتها العليا بين شفتى امتصها وانزلت حبيبتى من بين ذراعى وقد التصق جسدانا وانا احتضنها بقوة اشفقت منا عليها بعد ان ظهر جمال هذا الجسد الرائع وانزلت يدى على مؤخرتها الرائعة اتحسسها واضغط عليها بكلتا يدى دافعا كسها الى قضيبى الذى انتصب حتى كاد يخرق بنطالى
لففت يدى اليمنى حول خصرها ورفعتها ويدى اليمنى تلتف حول اردافها وانزلتها امام دولاب الملابس وفتحته وجعلتها تستدير وهى لا زالت فى احضانى لترى ملابسها التى اعددتها لها ووضعت يدى اليمنى على صدرها وضغطت عليه بكف يدى ويدى اليسرى فوق بطنها فاستجابت لضغطى والصقت طيزها بقضيبى حيث كان يجاهد للخروج من محبسه ضاغطا بين فلقتيها والقت راسها للخلف متسائلة (ايه ده ) اجبتها (انها ملابسك يا عروسى الجميلة ) فالتفتت براسها وطبعت على خدى قبلة طويلة وهمست فى اذنى (كل دا كتير عليا اوى .باحبك) ادرتها بحيث اصبحت فى مواجهتى
ضممتها الى صدرى وانا افتح لها سوستة الفستان من الخلف
اخذت وجهها بين يدى وظللت اقبل كل ما تصل اليه شفتاى بجنون
هبطت بشفتاى الى رقبتها والتقمت حلمة اذنها بين شفتى وهمست فيها احبك
خلعت عنى قميصى فى جنون
انزلت عنها فستانها
خلعت عنى بنطالى
وضعت يداى على كتفيها وابعدتها قليلا وتاملت هذا الجسد الرائع الذى يقبع فى احضانى وهبطت بيداى على صدرها الرائع وفككت لها سوتيانها ونظرت الى هذه الاثداء المنتصبة ذات الحلمات الوردية التى تنتصب مزينة صدر متماسك لا يحتاج لسوتيان كى يرفعه والذى تزين برسم باقة زهور لطيفة بالحناءعلى الثدى الايسر
هبطت براسى اتشمم رائحة هذا الجسد الرائع وقد التقمت الحلمة اليسرى بين شفتى امتصها وانا اتلمس هذا الجسد الناعم الذى زادته العناية نعومة وقد غابت حبيبتى عن الوجود ولولا اننى اسند جسدها لسقطت
جملتها الى الفراش وجسدها الغض يلامس جسدى وقد ازاح قضيبى المنتصب كيلوتى جانبا وظهر خارجه اكثر من نصفه
ارحتها على الفراش بعرضه بحيث كانت ساقيها متدليتان على طرف الفراش تلامس قدميها الآرض وانحنيت اداعب حلمتها اليسرى بلسانى ويدى تعبث فى انحاء جسدها وسألتها (الرسم اللى على صدرك انتى اللى طلبتيه ولا هما اللى عملوه من نفسهم ) اجابتنى وهى خجلى(انا اللى طلبته وفيه تانى كمان)سألتها (فين)اجابت بدلال (هتكتشفه بنفسك)
هبطن بفمى اسفل صدرها الايسر ورفعته وظللت اقبل المنطقة التى تختبئ باسفله والعقه بلسانى ويداى تعتصر ثدياها محتكة بالحلمتين
فركت الحلمتان الورديتان فى نفس الوقت الذى كانت شفتاى تقبل بطنها المستوى الناعم الذى زادته الكريمات نعومة واضفت عليه رائحة كرائحة الياسمين حتى وصلت لاسفل بطنها عندها لاحظت طرف رسم آخر فانزلت كيلوتها باسنانى فرأيت رسم آخر لعنقود عنب صغير كأنما يتدلى من اشفل بطنها حتى بداية كسها انزلت كفى يدى حول خصرها فرفعت وسطها لأعلى لتساعدنى على نزع ورقة التوت الاخيرة التى تخفى عنقود العنب المتدلى على كسها الوردى ونزعت ورقة التوت وقبلت عنقود العنب ورفعت راسى اليها متسائلا (ممكن ادوق العنب) اجابتنى وهى شبه مخدرة من النشوة (انا مستنياك تاكله كله) فنفذت ما قاله وظللت اكل من هذا العنقود بشفايفى حتى وصلت لآخر حبة فاكلتها بينما كانت شفتى السفلى تلامس طرف كسها فانتفضت حبيبتى ملقية بحمم ماء شهوتها فى وجهى وقد اغلقت فخذيها الرائعين حول راسى فمددت يدى اداعب حلماتها لازيد من استمتاعها فزادت من ضغط فخذبها على راسى فوضعت لسانى بين شفريها داعبت به بظرها الذى يقف منتصبا بين الشفتين فالتقمته بين شفتى ووضعت اصابعى بين فلقتيها اللاتى ارتفعت عندما رفعت ساقيها
حركت اصابعى بين فلقتيها الناعمتين وكان كل ما بينهما غارقا بمائها حتى وصلت اصابعى الى فتحة شرجها فظللت افرك هذه الفتحة بالماء اللزج المنهمر وما ان تراخى فخذاها عن راسى حتى فتحت شفريها باصابعى ووضعت لسانى بينهما وانا انظر لعينيها اللاتى كانت مصوبة الى عينى فى نعومة ودلال
سألتها (هما اللى شالو لك الشعر اللى كان على كسك )فأجابتنى وهى ترخى جفناها فى خجل (انا اللى شيلته امبارح)
ومدت يدها فتحت لى بنفسها شفريها ولا زالت اصابعى تداعب شرجها بينما مددت يدى الاخرى اداعب حلماتها الوردية المنتصبة
ادخلت طرف اصبعى داخل شرجها بينما لسانى يلعق كل مابين الشفرين الورديين حتى ادخلت طرف لسانى بداخل كسها وانا احرك طرف اصبعى بحركة دائرية داخل شرجها فتأوهت وانتفض جسدها مرة اخرى قاذفا سيلا أخر من مائها بوجهى ودت يدها تدفع وجهى باتجاه كسها فزدت من سرعة لسانى بداخل كسها بينما يحتك شاربى بقوة ببظرها المنتصب حتى توقف السيل عن الهطول فجلست حبيبتى على طرف الفراش ووقفت امامها وقد واجه قضيبى المنتصب وجهها فرفعت جسدها قليلا واحتضنتنى بحيث كانت راسها تستريح على بطنى وقضيبى يلامس صدرها
رفعت يدها تتحسس قضيبى المنتصب والذى اصبح معظمه خارجا وانزلت بيدها الكيلوت الذى ارتديه وبدأت فى تقبيل بطنى بينما يداها تعتصران قضيبى حتى وصلت شفتاها الى منبته فبدأت فى تقبيله حتى وصلت الى راسه المنتفخ بقبلتها قبلات كثيرة متشوقة ثم هبطت بشفتيها الى الجانب الاسفل تقبله حتى وصلت الى كيس خصيتاى تقبلهما قبلات ساخنة فرفعت وجهها الى وقلت لها (عايزك تمصى لى زبى... تعرفى) فاجابت بلهجتها المحببة (امصه ازاى ؟؟) قلت (انتى عمرك ما مصيتى مصاصة ؟؟ اعتبريه مصاصة ومصيه ) فنظرت الى نظرة حيرة قائلة (عمرى ما مصيت مصاصة كبيرة كده) فامسكت برأسها ووضعت راس قضيبى على شفتيها وحركتها على شفتيها الجميلتين ففتحت فمها قليلا واخرجت لسانها تحسست به هذه الرأس بعدها ادخلت راس قضيبى بهدوء الى فمها ولم يكن فمها الصغير يتسع لأكثر من الرأس والجزء الصغير الذى اسفلها
حاولت حبيبتى ان تمص لى قضيبى كما طلبت لكنها فشلت فى تجربتها الاولى فاخرجت قضيبى من فمها قائلا لها (خلاص يا حبيبتى .. هابقى اعلمك بعدين)
نظرت لى قائلة (طيب انا جبت كتير وانت مجبتش ولا مرة معايا !! هو انا مش بهيجك ) ضحكت وعرفتها اننى لست من النوع سريع القذف الذى يقذف منيه من المداعبة وان قضيبى رغم سرعة انتصابه الا انه لايقذف الا اذا شعر بالدفء يحيط به من كل جانب
عندها وجدتها نامت على ظهرها رافعة يديها اعلى راسها ثم استدارت نائمة على وجهها ففوجئت برسم آخر على ظهرها لنفس عنقود العنب لكن بحجم اكبر وينتهى بقلب طرفه المدبب يقع فى اول الشق الواقع بين ردفيها
ادركت وقتها ان حبيبتى تدعونى لوضع قضيبى فى مكان يدفئه فنمت فوق ظهرها وظللت اقبل كل جزء فيه بداية من رقبتها نزولا الى ظهرها حتى وصلت الى عنقود العنب فبدأت ادغدغ مكانه باسنانى وفتحت حبيبتى قدميها تدعونى غيلر انى اردت الاستمتاع اكثر بهذا الجسد البض
قمت من فوقها ورفعت قدميها الى فمى
قبلت كل اصبع من اصابع اقدامها العشرة وممرت شفتى الى باطن قدمها ويداى تسبقنى الى سمانة ساقها تدلكهم بحنان
اخرجت لسانى لعقت باطن قدمها فدغدغته حركت شفتى الى سمانة ساقيها قبلت كل جزء فيهم وسبقتنى يداى الى فخذيها
وصلت شفتى الى خلق ركبتها وارتفعت الى فخذيها بينما سبقتنى يداى الى ردفيها تدلكهم بحنان
وصلت شفتى الى باطن فخذيها بينما كانت اصابع يدى اليمنى تتحرك بين فلقتيها واليسرى تلامس بظرها
بدات حبيبتى فى التأوه بينما وصلت شفتاى الى ردفيها تقبل كل جزء فيهما بينما اصابعى تداعب بظرها وفتحة شرجها
مدت حبيبتى يديها وباعدت ما بين ردفيها فادخلت لسانى بينهما من عند طرف القلب المرسوم حتى وصلت الى فتحة شرجها
بمجرد وصول لسانى لفتحة شرجها تاوهت حبيبتى وارتعش جسدها وانفتح سيل مائها من جديد فنزلت بلسانى اتلقى هذا السيل مدخلا طرف لسانى فى فتحة كسها بينما كان اصبعى يعالج فتحة شرجها حتى شعرت بانها قد استرخت واصبحت مستعدة لتلقى قضيبى بداخلها
رفعت وسط حبيبتى وسألتها (ادخله )
ردت (هتدخله فى طيزى)
قلت لها (انا نفسى ادخله فى كسك لكن مش عايز افتحك...)
اجابتنى (دخله فى طيزى بي بالراحة)
قمت الى الدولاب المجاور واخرجت منه انبوب ky ووضعت الكثير منه على شرج حبيبتى وادخلت اصبعى الوسطى بداخله فدخل بسهولة وظللت ادهن من اكريم بداخل شرجها بحركات دائرية زادتها هياجا حتى صرخت ( دخله مش قادرة استحمل )
وضعت كمية اخرى من الكريم على قضيبى وقد اشتدت قبضة حبيبتى على فلقتيها ووضعت راس قضيبى على فتحة شرجها وضغطته قليلا فتأوهت حبيبتى قليلا لكن كانت الرأس اصبحت بالداخل بفعل كمية المزلق الكبيرة
سألت حبيبتى (واجعك ؟اطلعه؟)
اجابت متألمة (لأ متطلعوش... بس دخله بالراحة عشان خاطرى)
دفعت قضيبى حتى دخل حتى منتصفه غصرخت حبيبتى متألمة واشفقت عليها منه فتركته بداخلها حتى بدأت عضلات ردفيها فى الانبساط مرة اخرى وبدات فتحة شرجها فى التعود على الضيف الموجود داخلها
اخرجت قضيبى بهدوء خارجا واعدت ادخاله مرة اخرى وقد بدأت حبيبتى فى الاستمتاع به لكنى لم ارد دفعه كله داخلها فظللت انيكها بنصف قضيبى فقط وعندما بدات حبيبتى فى الاستمتاع لففت يدى اليمنى حول خصرها اداعب كسها واعتصره بينما مددت يدى اليسرى اعتصر بها ثديها الابسر واجذب حلماتها للخارج
ارتعشت حبيبتى مرة اخرى وقذفت ماءها خارجا وفى هذه اللحظة دفعت بقضيبى بكامله داخلها فصرخت من الالم ولكن قضيبى كان قد استقر بمكانه فتركته للحظات وقد شعرت بمائها يغرق خصيتى وافخاذى
بدأت بعدها المتعة الحقيقية فظللت ادخل قضيبى واخرجه بهدوء ثم زدت السرعة شيئا فشيئا حتى قاربت على القذف فوجدت حبيبتى تصرخ هذه المرة مرتعشة وقد اتتها الرعشة مرة اخرى وقذفت شلال ماء من داخل كسها فى نفس الوقت الذى قذفت فيه منيى داخل شرجها
مددت يدى تناولت بعض المناديل الورقية واخرجت قيبى من شرجها اندفعت كمية كبيرة من منيى خارجة فتلقيتها بالكلينكس حتى لا تصل الى كسها ووجدت فيها بعض قطرات من الدماء فالقيته بعيدا وقد خارت قوى حبيبتى فتمدد جسدها فتممدت بجوارها وعدلنا وضعنا بحيث وضعنا روؤسنا على الوسائد ولففت يدى حولها بينما هى نائمة على صدرى وذهبنا فى نوم عميق استيقظنا منه مساء
وما حدث بعد اسيقاظنا سارويه لكم فى الجزء القادم اذا احببتم معرفة القصة كاملة