- إنضم
- 25 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 202
- مستوى التفاعل
- 283
- الإقامة
- Alexandria - الإسكندرية
- الموقع الالكتروني
- www.facebook.com
- نقاط
- 598
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
في البداية حابب اقول ان القصة دي حقيقية مش تأليف نهائي
—-----------
اسمي فارس عندي 22 سنة من اسكندرية .. طالب في الجامعه اخر سنه وبشتغل في شركة تصميم وتمثيل شركات
جسمي رياضي شويه وبحافظ على صحتي جداً ومش بمارس العادة كتير غير كل فين وفين وطبعا مليش تجارب مع بنات قبل كده
كنت ساكن في شقه في حي شعبي قديم مع ابويا وامي واخويا الصغير .. لكن مع مرور السنين وبدأنا نكبر والشقه تضيق علينا .. قرر ابويا وامي انهم يشتروا شقه اوسع وفي منطقة انضف شويه .. وقد حصل بالفعل نقلنا لشقه جديده زي ما كنا عايزين وفي مكان محترم والجيران فيه محترمين وكويسين .. بدأت أمي كعادتها تجهيز هدايا وحلويات بسيطه عشان اخدها واوزعها على الجيران بمناسبة اننا الجيران الجدد .. خبط على الجيران اللي ف الشقه اللي جنبنا وخرجت واحده ***** لابسه عبايه سوده وباين عليها لسه صغيرة ومتجوزة جديد .. سلمت عليها وقولتلها اجنا الجيران الجدد وقعدنا نتبادل التعارف وكانت شخصيتها لطيفه جداً وباين انها اجتماعيه .. قالتلي اسمها سمر وجوزها اسمه ايمن بيشتغل عامل في مصنع ملابس .. وعرفتها بنفسي وخلصنا كلام وبدأت اوزع الهدايا على باقي الجيران .. وعدى اليوم…
نمت وصحيت على صوت امي وهي بتقولي قوم عشان تلحق شغلك .. بالفعل قمت وغسلت وشي وسناني وفطرت مع امي .. بعدها امي نزلت توصل اخويا المدرسه .. المهم خلصت لبس وجهزت نفسي وبفتح الباب عشان انزل لقيت سمر واقفه في دخلة البيت وواضح انها كانت في السوق ومعاها اكياس كتير وكرومب كبير .. قولتلها هاتي اساعدك .. قالتلي بلاش هتعبك وكده شكلك مستعجل .. قولتلها ولا يهمك الجيران لبعضيها .. المهم خدت كيستين من معها و الكرومبه وقولتلها اطلعي قدامي وانا هطلع واحده واحده .. طلعت قدامي واول مره اركز مع واحده كده .. طيزها ملفته بشكل كبير من العبايه وبارزه .. وانا باصص ومركز على طيزها لقيتها لفت تسألني انا كنت رايح فين .. ولاحظت اني مركز مع طيزها .. بصيت على الارض وقولتلها انا كنت نازل رايح الشغل..
وصلنا عند باب شقتها وفتحت الباب قالتلي سيبهم بقى جوه كده .. المهم دخلت وحطيت الحاجة في الصاله .. قالتلي اقعد اشرب حاجة بقى .. قولتلها لا انا متأخر و**** خليها مره تانيه .. وبصراحه من جوايا كنت عايز اقعد اطول وقت ممكن بس قولت بلاش ابقى غشيم كده .. قالتلى طيب بص انا في حد سارق النت من عندي وكنت عايزة اغير كلمة السر بتاعت الواي فاي بس جوزي هيجي بعد بكره عشان عنده ضغط شغل .. قولتلها من عيوني وانا راجع من الشغل هعدي عليكي .. سلمت عليها ونزلت روحت شغلي .. وحرفيا طول اليوم في الشغل مش مركز في حاجة غير في طيزها وانا اتخيل نفسي بنيكها .. حتى اللي معايا لاحظوا تشتت انتباهي الكثير …
بعد يوم عمل ممل اخيرا خلصت عشان اروح بقيت بمشي في الشارع كأني بجري
المهم وصلت البيت وخبط براحه عشان زي ما قولت شقتنا ف وش شقة جارتنا سمر ومش عايز اهلي يعرفوا إني وصلت .. فتحت سمر وقالتلي خش خش .. دخلت وقفلت الباب كانت لابسه جلبيه بيتى لونها كحلي بس مجسمة عليها اوى ولابسه ال**** .. قالتلي اقعد استريح هجبلك الراوتر والتليفون .. قعدت لقيتها بتنادى عليا من اوضة نومها تقولي تعالى الراوتر متركب هنا مش عايزة اشيله لحسن اخربه وجوزي يخرب بيتي .. قولتلها ولا يهمك ده حتى القعدة في اوضة النوم حلوة .. معرفش ازاي اتجرأت كده بس الواحد وهو هايج بيعمل اي حاجة .. لقيتها ضحكت وقالتلي معاك حق …
المهم قعدت وضبط الراوتر وغيرتلها كلمة السر .. قولتلها محتاجة حاجة تاني .. قالتلي انا مش عارفه اقولك ايه شكراً بجد .. قولتلها لا شكر على واجب انا تحت امرك ف اي حاجه مهما كانت متتكسفيش مني .. قالتلي ده انا هحتاجك في حاجات كتير الفتره الجايه وضحكت بس المره دي بلبونه .. قولتلها همشى انا بقى .. قالتلي ماتقعد معايا شوية اصل قاعده لوحدي وزهقانة .. اول ما قالت كده انا مفكرتش كتير وقولتلها ماشي نقعد نرغي ومالوا…
وقعدنا نرغي كتير وف كل حاجة لدرجة ان كلامنا اتطور واتكلمنا في العلاقات وكده وان ايمن على طول في الشغل مش مديها اهتمام وفهمت من كلامها انها بقالها فتره متناكتش .. قولتلها شوية اهتمام ناقصين عادي ما بالك باللي مش لاقي اهتمام خالص .. قالتلي مين المجنونه دي اللي متهتمش بيك .. ده انت ماشاء **** عليك شاب جميل وبصحتك .. قولتلها اهو النصيب بقى .. وطول كلامن انا عمال اخطف نظرة ع السريع على شكل جسمها وهي ملاحظة كل ده .. مقدرتش وزبي واقف اوي قولتلها انا عايز اروح الحمام .. هي فهمت قالتلي اخر الطرقه جمب المطبخ .. دخلت الحمام وقلعت البنطلون والبوسكر وقعدت ادعك في زبي عشان اريج نفسي .. قعدت العب بيه جامد وسمعت صوت الباب بتاع الحمام ينفتح بهدوء وكأن في حد واقف بيراقب .. مهمنيش وكملت لعب ولقيتها معلقه غياراتها الداخليه في الحمام .. خدت الاندر بتاعها وقعدت اشم ريحته لحد ما قربت اجيب .. قربت الاندر عند زبي وقعدت انطر لبني على الاندر بكمية كبيرة .. وسيبت الاندر زي ماهو باللبن اللي عليه ولبست البوكسر والبنطلون وبعدها جيت اخرج ملقتهاش واقفه عند باب الحمام ففهمت انها اتفرجت ومشت .. طلعت لقيتها قاعده في الصاله قالتلي ارتاحت .. ف تلخبط في الكلام وقولتلها اه ارتاحت جدا .. قالتلي ماشي ياعم .. قولتلها همشى انا بقى عشان اتغدى وارتاح شويه .. سلمنا على بعض ودخلت بيتنا وغيرت وخدت دش وتغديت ونمت وانا بتخيل اللي حصل ده .. تاني يوم صحيت بدري بس اتصلت بالمهندس وقولتله انا مش هاجي النهارده عشان تعبان طبعا عملت كده عشان كنت انيو اعمل حاجه .. وصحيت وفطرت مع اهلي مقولتلهمش اني مش نازل الشغل ولبست ووقفت في البلكونه لحد ما لقيت سمر جت ومعاها فطار فتحت الباب وقابلتها ع السلم وسلمت عليها واستنيت لما تطلع وطلعت وراها براحه اول مافتحت الباب وقفلته قمت رنيت الجرس وفتحت لي قالتلي اي نسيت حاجة ولا ايه قولتلها عايز بس اشوف حاجة ف الراوتر عشان شكلي نسيت اعمل حاجة مبارح ضحكت وقالتلي اتفضل ياسيدي دخلت وقالتلي الراوتر جوه زي ما انت عارف .. دخلت الاوضه ودخلت هي الحمام تاخذ دش .. قعدت شويه لقيتها بتنادي عليا عشان اديها الفوطه اللي ع السرير .. روحت واديتها الفوطه كانت فاتحه الباب حاجه بسيطه ولمحت طرف بزازها و ملامح وشها .. خدت الفوطه وقفلت الباب…
استنيتها في الصاله لحد ماخرجت وكانت لابسه جلابيه ضيقه زي امبارح ودخلت اوضة النوم .. هنا مستحملتش وقولت لازم انفذ اللي جاي عشانه .. دخلت وراها وكانت واقفه عند الدولاب .. مشيت براحه لحد ما حضنتها ووقفت وراها ورشقت زبي في طيزها جامد .. قالت اه مكتومة وقالتلي عيب يافارس اوعى .. قولتلها ششش عايز ارتاح واريحك معايا واعوضك عن غياب جوزك .. قالتلى لا عيب الجيران تسمعنا .. وبتتكلم بلبونه وشرمطه اوي ..قولتلها اللي يسمع يسمع وقطعت الجلبيه من عليها وشديت البرا وقعدت ارضع فى بزازها وهى بتمثل انها بتقاوم .. خلعت من عليها ال**** ولقيت احلى ملامح واحلى شفايف .. مصيت شفايفها جامد وادخل لساني في بوقها .. وبلعب في ايدي على كسها من فوق الجلبيه .. لحد ما ساحت في ايدي .. قمت منيمها على السرير وقلعتها باقي هدومها و لقيتها لابسة الاندر بتاع امبارح بصتلي وقالتلي طعم لبنك كان حلو اوي .. قمت مطلع زبي وعملت وضع 69 .. وقعدت الحس في كسها وشفرات كسها جامد والحس كل نقطة من عسلها .. وهي بتلحس في زبي وتدخل بضانى في بوقها جامد …
قمت من عليها ورفعت رجليها علي كتافي وهي نايمة على ضهرها ودخلت زبي براحه وكان ضيق كأنه متلمستش قبل كدة .. وقعدت اربع واعشر جامد واقرص بايدى فى حلمات بزازها الجامدة .. بعد الوضع ده نيمتها على بطنها ودخلت زبي في كسها من ورا ونمت فوقيها وصوت النيك بقى مالي الاوضه والسرير بيتهز جامد وهى تصوت تحتي وبتقولي نيك جامد ياحبيبي .. نيك وعشر كسي مفيش غيرك هيريحه بعد كده ..وقعدت اضرب في طيزها وطيزها بقت حمرا فشخ من كتر الشرب والرزع .. قمت من عليها ونمت على ضهري وخليتها تركب زبي .. وبقت تتنطط جامد وطيزها تخبط في بضاني وبقينا مليانين عرق من كتر النيك .. بعدها علمنا وضعيه السجود وقعدت انيك فيها والمرايه قدامها وهي شافيه نفسها بتتناك قمت شديت شعرها وكملت نيك زي ما تكون قحبه .. قولتلها قربت اجيب .. طلعت زبي وعدلت نفسها وقالتلي المره دي عايزه ادوق طعم لبنك وهو سخن .. نطرت على وشها كمية كبيرة ووشها وشعرها اتغرق وقعدت تلحس اللبن من على وشها .. قعدنا بصين لبعض وعلى ملامحها علامة الرضا اني ريحتها .. بعدها دخلنا خدنا دش ونكتها تانى فى الحمام و جبتهم في كسها ..
خرجت ولبست وقضيت معاها اليوم وعلى معاد رجوعي من الشغل سلمت عليها وخرجت .. ومن ساعتها بقيت انيكها وجربنا نيك الطيز وبقينا زي العشاق
—-----------
اسمي فارس عندي 22 سنة من اسكندرية .. طالب في الجامعه اخر سنه وبشتغل في شركة تصميم وتمثيل شركات
جسمي رياضي شويه وبحافظ على صحتي جداً ومش بمارس العادة كتير غير كل فين وفين وطبعا مليش تجارب مع بنات قبل كده
كنت ساكن في شقه في حي شعبي قديم مع ابويا وامي واخويا الصغير .. لكن مع مرور السنين وبدأنا نكبر والشقه تضيق علينا .. قرر ابويا وامي انهم يشتروا شقه اوسع وفي منطقة انضف شويه .. وقد حصل بالفعل نقلنا لشقه جديده زي ما كنا عايزين وفي مكان محترم والجيران فيه محترمين وكويسين .. بدأت أمي كعادتها تجهيز هدايا وحلويات بسيطه عشان اخدها واوزعها على الجيران بمناسبة اننا الجيران الجدد .. خبط على الجيران اللي ف الشقه اللي جنبنا وخرجت واحده ***** لابسه عبايه سوده وباين عليها لسه صغيرة ومتجوزة جديد .. سلمت عليها وقولتلها اجنا الجيران الجدد وقعدنا نتبادل التعارف وكانت شخصيتها لطيفه جداً وباين انها اجتماعيه .. قالتلي اسمها سمر وجوزها اسمه ايمن بيشتغل عامل في مصنع ملابس .. وعرفتها بنفسي وخلصنا كلام وبدأت اوزع الهدايا على باقي الجيران .. وعدى اليوم…
نمت وصحيت على صوت امي وهي بتقولي قوم عشان تلحق شغلك .. بالفعل قمت وغسلت وشي وسناني وفطرت مع امي .. بعدها امي نزلت توصل اخويا المدرسه .. المهم خلصت لبس وجهزت نفسي وبفتح الباب عشان انزل لقيت سمر واقفه في دخلة البيت وواضح انها كانت في السوق ومعاها اكياس كتير وكرومب كبير .. قولتلها هاتي اساعدك .. قالتلي بلاش هتعبك وكده شكلك مستعجل .. قولتلها ولا يهمك الجيران لبعضيها .. المهم خدت كيستين من معها و الكرومبه وقولتلها اطلعي قدامي وانا هطلع واحده واحده .. طلعت قدامي واول مره اركز مع واحده كده .. طيزها ملفته بشكل كبير من العبايه وبارزه .. وانا باصص ومركز على طيزها لقيتها لفت تسألني انا كنت رايح فين .. ولاحظت اني مركز مع طيزها .. بصيت على الارض وقولتلها انا كنت نازل رايح الشغل..
وصلنا عند باب شقتها وفتحت الباب قالتلي سيبهم بقى جوه كده .. المهم دخلت وحطيت الحاجة في الصاله .. قالتلي اقعد اشرب حاجة بقى .. قولتلها لا انا متأخر و**** خليها مره تانيه .. وبصراحه من جوايا كنت عايز اقعد اطول وقت ممكن بس قولت بلاش ابقى غشيم كده .. قالتلى طيب بص انا في حد سارق النت من عندي وكنت عايزة اغير كلمة السر بتاعت الواي فاي بس جوزي هيجي بعد بكره عشان عنده ضغط شغل .. قولتلها من عيوني وانا راجع من الشغل هعدي عليكي .. سلمت عليها ونزلت روحت شغلي .. وحرفيا طول اليوم في الشغل مش مركز في حاجة غير في طيزها وانا اتخيل نفسي بنيكها .. حتى اللي معايا لاحظوا تشتت انتباهي الكثير …
بعد يوم عمل ممل اخيرا خلصت عشان اروح بقيت بمشي في الشارع كأني بجري
المهم وصلت البيت وخبط براحه عشان زي ما قولت شقتنا ف وش شقة جارتنا سمر ومش عايز اهلي يعرفوا إني وصلت .. فتحت سمر وقالتلي خش خش .. دخلت وقفلت الباب كانت لابسه جلبيه بيتى لونها كحلي بس مجسمة عليها اوى ولابسه ال**** .. قالتلي اقعد استريح هجبلك الراوتر والتليفون .. قعدت لقيتها بتنادى عليا من اوضة نومها تقولي تعالى الراوتر متركب هنا مش عايزة اشيله لحسن اخربه وجوزي يخرب بيتي .. قولتلها ولا يهمك ده حتى القعدة في اوضة النوم حلوة .. معرفش ازاي اتجرأت كده بس الواحد وهو هايج بيعمل اي حاجة .. لقيتها ضحكت وقالتلي معاك حق …
المهم قعدت وضبط الراوتر وغيرتلها كلمة السر .. قولتلها محتاجة حاجة تاني .. قالتلي انا مش عارفه اقولك ايه شكراً بجد .. قولتلها لا شكر على واجب انا تحت امرك ف اي حاجه مهما كانت متتكسفيش مني .. قالتلي ده انا هحتاجك في حاجات كتير الفتره الجايه وضحكت بس المره دي بلبونه .. قولتلها همشى انا بقى .. قالتلي ماتقعد معايا شوية اصل قاعده لوحدي وزهقانة .. اول ما قالت كده انا مفكرتش كتير وقولتلها ماشي نقعد نرغي ومالوا…
وقعدنا نرغي كتير وف كل حاجة لدرجة ان كلامنا اتطور واتكلمنا في العلاقات وكده وان ايمن على طول في الشغل مش مديها اهتمام وفهمت من كلامها انها بقالها فتره متناكتش .. قولتلها شوية اهتمام ناقصين عادي ما بالك باللي مش لاقي اهتمام خالص .. قالتلي مين المجنونه دي اللي متهتمش بيك .. ده انت ماشاء **** عليك شاب جميل وبصحتك .. قولتلها اهو النصيب بقى .. وطول كلامن انا عمال اخطف نظرة ع السريع على شكل جسمها وهي ملاحظة كل ده .. مقدرتش وزبي واقف اوي قولتلها انا عايز اروح الحمام .. هي فهمت قالتلي اخر الطرقه جمب المطبخ .. دخلت الحمام وقلعت البنطلون والبوسكر وقعدت ادعك في زبي عشان اريج نفسي .. قعدت العب بيه جامد وسمعت صوت الباب بتاع الحمام ينفتح بهدوء وكأن في حد واقف بيراقب .. مهمنيش وكملت لعب ولقيتها معلقه غياراتها الداخليه في الحمام .. خدت الاندر بتاعها وقعدت اشم ريحته لحد ما قربت اجيب .. قربت الاندر عند زبي وقعدت انطر لبني على الاندر بكمية كبيرة .. وسيبت الاندر زي ماهو باللبن اللي عليه ولبست البوكسر والبنطلون وبعدها جيت اخرج ملقتهاش واقفه عند باب الحمام ففهمت انها اتفرجت ومشت .. طلعت لقيتها قاعده في الصاله قالتلي ارتاحت .. ف تلخبط في الكلام وقولتلها اه ارتاحت جدا .. قالتلي ماشي ياعم .. قولتلها همشى انا بقى عشان اتغدى وارتاح شويه .. سلمنا على بعض ودخلت بيتنا وغيرت وخدت دش وتغديت ونمت وانا بتخيل اللي حصل ده .. تاني يوم صحيت بدري بس اتصلت بالمهندس وقولتله انا مش هاجي النهارده عشان تعبان طبعا عملت كده عشان كنت انيو اعمل حاجه .. وصحيت وفطرت مع اهلي مقولتلهمش اني مش نازل الشغل ولبست ووقفت في البلكونه لحد ما لقيت سمر جت ومعاها فطار فتحت الباب وقابلتها ع السلم وسلمت عليها واستنيت لما تطلع وطلعت وراها براحه اول مافتحت الباب وقفلته قمت رنيت الجرس وفتحت لي قالتلي اي نسيت حاجة ولا ايه قولتلها عايز بس اشوف حاجة ف الراوتر عشان شكلي نسيت اعمل حاجة مبارح ضحكت وقالتلي اتفضل ياسيدي دخلت وقالتلي الراوتر جوه زي ما انت عارف .. دخلت الاوضه ودخلت هي الحمام تاخذ دش .. قعدت شويه لقيتها بتنادي عليا عشان اديها الفوطه اللي ع السرير .. روحت واديتها الفوطه كانت فاتحه الباب حاجه بسيطه ولمحت طرف بزازها و ملامح وشها .. خدت الفوطه وقفلت الباب…
استنيتها في الصاله لحد ماخرجت وكانت لابسه جلابيه ضيقه زي امبارح ودخلت اوضة النوم .. هنا مستحملتش وقولت لازم انفذ اللي جاي عشانه .. دخلت وراها وكانت واقفه عند الدولاب .. مشيت براحه لحد ما حضنتها ووقفت وراها ورشقت زبي في طيزها جامد .. قالت اه مكتومة وقالتلي عيب يافارس اوعى .. قولتلها ششش عايز ارتاح واريحك معايا واعوضك عن غياب جوزك .. قالتلى لا عيب الجيران تسمعنا .. وبتتكلم بلبونه وشرمطه اوي ..قولتلها اللي يسمع يسمع وقطعت الجلبيه من عليها وشديت البرا وقعدت ارضع فى بزازها وهى بتمثل انها بتقاوم .. خلعت من عليها ال**** ولقيت احلى ملامح واحلى شفايف .. مصيت شفايفها جامد وادخل لساني في بوقها .. وبلعب في ايدي على كسها من فوق الجلبيه .. لحد ما ساحت في ايدي .. قمت منيمها على السرير وقلعتها باقي هدومها و لقيتها لابسة الاندر بتاع امبارح بصتلي وقالتلي طعم لبنك كان حلو اوي .. قمت مطلع زبي وعملت وضع 69 .. وقعدت الحس في كسها وشفرات كسها جامد والحس كل نقطة من عسلها .. وهي بتلحس في زبي وتدخل بضانى في بوقها جامد …
قمت من عليها ورفعت رجليها علي كتافي وهي نايمة على ضهرها ودخلت زبي براحه وكان ضيق كأنه متلمستش قبل كدة .. وقعدت اربع واعشر جامد واقرص بايدى فى حلمات بزازها الجامدة .. بعد الوضع ده نيمتها على بطنها ودخلت زبي في كسها من ورا ونمت فوقيها وصوت النيك بقى مالي الاوضه والسرير بيتهز جامد وهى تصوت تحتي وبتقولي نيك جامد ياحبيبي .. نيك وعشر كسي مفيش غيرك هيريحه بعد كده ..وقعدت اضرب في طيزها وطيزها بقت حمرا فشخ من كتر الشرب والرزع .. قمت من عليها ونمت على ضهري وخليتها تركب زبي .. وبقت تتنطط جامد وطيزها تخبط في بضاني وبقينا مليانين عرق من كتر النيك .. بعدها علمنا وضعيه السجود وقعدت انيك فيها والمرايه قدامها وهي شافيه نفسها بتتناك قمت شديت شعرها وكملت نيك زي ما تكون قحبه .. قولتلها قربت اجيب .. طلعت زبي وعدلت نفسها وقالتلي المره دي عايزه ادوق طعم لبنك وهو سخن .. نطرت على وشها كمية كبيرة ووشها وشعرها اتغرق وقعدت تلحس اللبن من على وشها .. قعدنا بصين لبعض وعلى ملامحها علامة الرضا اني ريحتها .. بعدها دخلنا خدنا دش ونكتها تانى فى الحمام و جبتهم في كسها ..
خرجت ولبست وقضيت معاها اليوم وعلى معاد رجوعي من الشغل سلمت عليها وخرجت .. ومن ساعتها بقيت انيكها وجربنا نيك الطيز وبقينا زي العشاق
