اولا دى اول مره اكتب فيها حكيتى ومكنتش اتخيل انى ممكن احكيها لحد ومن كثرة دخولى المنتدى جتلى الشجاعه وحسيت ان منحق كل واحد فى المنتدى يعرف حكاية التانى . بجد الى حصلى غير حياتى 180درجة
اولا اعرفكم على نفسى انا كنت شاب خجول جدا لدرجة انى لو تكلمت مع اي بنت وشى يحمر ومعرفشى اجمع الكلام وكانت مشكلتى الاكبر انى اكتر حاجه احبها وتقريبا بفكر فيها طول اليوم هى الجنس وبحكم خجلى كنت لا اقدر انى اتقرب من اى بنت وكنت اختلى بنفسى واتخيل انى بمارس الجنس مع اى وحده تعجبنى وكنت ببهدله من بوص ومص ولحس لجميع جسمها .
وكان فى بنت جارتنا اكبر منى بحوالى 4سنين كانت مصحبه اختى وكانت وعلى عندنا فى البيت عادى وانا يامه تخيلتها فى احلامى وانا بنيكها ولحد مابدئت حكيتى معاها كنا فى يوم قعدين باليل بنتفرج على التلفزيون انا وامى واخواتى وقفلين النور وكانوا كلهم قعدين على السجاده على الارض وانا قاعد على كرسى الانتريه وجت جرتنا واسمها ( دعاء ) قعدت على الكرسى الى جنبى واحنا بنتفرج بسند على الكرسى من غير قصد ايدى لمست ايديها حسيت بدفا ايديها كانها كهربه جميله وبعدت ايدى وبدئت اقربها تانى ولحسيت انها مستنيانى وبدئت نلمس ايدين بعض وفجئه راحت مسكه ايدى وحطتها بين رجليها وتضغط جامد على ايدى بايديها وتقفل على ايدى برجليها انا بصراحه حسيت انى هيغمه عليه وشويه وسابيت ايدى بسي انا كنت قزفت فى البنطلون ودقايق والكل قام لاكنى مقدرتش اقف علشان الفضيحه الى على البنطلون وعلشان كنت حاسس ان رجليه مش هتقدر تشيلنى ودى كانت اللحطه الى بدئت معاها حياتى تتغير وبدء يحصل كلام وضحك بينى وبين (دعاء) لدرجه انها لما كانت تبقى موجوده عندنا وتلقينى بضجك انا واخواتى وبنضرب بعض تشترك معان وانا كنت مبسدء واحضنها من ورا واعمل نفسى بكتفها علشان يضربوها وانا زانق زبى فى طيزها الطريه الناعمه وهى تعمل انها بتحاول تفك نفسها واشويه والاقيها بتغمض وتهدا لثوانى زى ما اتكون مش معانا وتفوق.
وفى اليوم الموعود كنت انا واخويه الصغير فى البيت لوحدينا ورن جرس البيت وجت (دعاء) سئلت عن اختى وماما وعرفت انهم بره ولقيتها دخلت عليا الاوضه وكنت بسمع اغانى ولقيتها عماله تفتح فى موضيع غريبه زى ما تكون عايزه حاجه ومتلخبطه وشويه طلعت بره ورجعت زى ما اتكون كانت بتتاكد ان اخويه الصغير لسه بيلع فى الصاله ولقيتها عماله تلعب فى شعرى وانا قعد رحت قايم وحضنها جامد لقيتها بتغمض عينيها وتتاوه وانا زي المجنون ببوس اى حته القيها قدامى ومن غير ما احس لقيتنى بقولها كلمه واحده بس نفسى وهى فهمت على طول بسى قالتلى مش هينفع علشان فرحى كمان اسبوع قلتلها طيب من ورا وانا بصراحه كنت فعلا نفسى فى طيزها راحت لفه من غير متتكلم وفى ثانيه كنت رافع هدومها واخيرا شفت طيزها الى ياما حلمت بيها ولقله خبرتى وشهوتى الى كانت مولعه حاولت ادخله على طول للاكن فتحه طيزها كانت ضيقه وهى اتألمت وبعدت شويه رحت جايب كريم الشعر بتاعى وحطت منه كتير على ايدى وبدئت احط فى طيزها وايدى التانيه بتلعب فى صدرها وهى مغمض وعمال تقول اه اه بسى اجمل اه سمعتها فى حياتى وحسيت ان اصباعى بدء يدخل ويخرج برحته وطيزها بدئت تستجيب ودخلت صباعى التانى بسهوله ورحت حطت راس زبى على فتحه طيزها ورحت ضاغط مره واحده راح داخل لنصه وحسيت انها اترجت من الالم فضلت سابت شويه ولم حسيت ان ضغط طيزها بدء يخف بدئت ادخل وطلع وحده وحده وبدئت ازود السرعه وهى مبتقولشى غير اه اه هموت وعملت انى هطلعه لقيتها بتقول علشان خطرى سيبه شويه وسرع علشان خلاص هتجيبهم وكلمها ده هيجنى اكتر وفضلنا كده حوالى 10 دقايق بسى بجد كانوا احلا دقايق عمرى . وبعد اسبوع اتجوزت ومتجمعناش تانى لوحدنا لحد مجمعنا القدر مره لوحدنا بعد مكانت ولدت ابنها الاول واقدرت امتلك طيزها وكسها فى اليوم ده .
ومن وقتها اتبدلت حياتى واشتياقى للجنس
اولا اعرفكم على نفسى انا كنت شاب خجول جدا لدرجة انى لو تكلمت مع اي بنت وشى يحمر ومعرفشى اجمع الكلام وكانت مشكلتى الاكبر انى اكتر حاجه احبها وتقريبا بفكر فيها طول اليوم هى الجنس وبحكم خجلى كنت لا اقدر انى اتقرب من اى بنت وكنت اختلى بنفسى واتخيل انى بمارس الجنس مع اى وحده تعجبنى وكنت ببهدله من بوص ومص ولحس لجميع جسمها .
وكان فى بنت جارتنا اكبر منى بحوالى 4سنين كانت مصحبه اختى وكانت وعلى عندنا فى البيت عادى وانا يامه تخيلتها فى احلامى وانا بنيكها ولحد مابدئت حكيتى معاها كنا فى يوم قعدين باليل بنتفرج على التلفزيون انا وامى واخواتى وقفلين النور وكانوا كلهم قعدين على السجاده على الارض وانا قاعد على كرسى الانتريه وجت جرتنا واسمها ( دعاء ) قعدت على الكرسى الى جنبى واحنا بنتفرج بسند على الكرسى من غير قصد ايدى لمست ايديها حسيت بدفا ايديها كانها كهربه جميله وبعدت ايدى وبدئت اقربها تانى ولحسيت انها مستنيانى وبدئت نلمس ايدين بعض وفجئه راحت مسكه ايدى وحطتها بين رجليها وتضغط جامد على ايدى بايديها وتقفل على ايدى برجليها انا بصراحه حسيت انى هيغمه عليه وشويه وسابيت ايدى بسي انا كنت قزفت فى البنطلون ودقايق والكل قام لاكنى مقدرتش اقف علشان الفضيحه الى على البنطلون وعلشان كنت حاسس ان رجليه مش هتقدر تشيلنى ودى كانت اللحطه الى بدئت معاها حياتى تتغير وبدء يحصل كلام وضحك بينى وبين (دعاء) لدرجه انها لما كانت تبقى موجوده عندنا وتلقينى بضجك انا واخواتى وبنضرب بعض تشترك معان وانا كنت مبسدء واحضنها من ورا واعمل نفسى بكتفها علشان يضربوها وانا زانق زبى فى طيزها الطريه الناعمه وهى تعمل انها بتحاول تفك نفسها واشويه والاقيها بتغمض وتهدا لثوانى زى ما اتكون مش معانا وتفوق.
وفى اليوم الموعود كنت انا واخويه الصغير فى البيت لوحدينا ورن جرس البيت وجت (دعاء) سئلت عن اختى وماما وعرفت انهم بره ولقيتها دخلت عليا الاوضه وكنت بسمع اغانى ولقيتها عماله تفتح فى موضيع غريبه زى ما تكون عايزه حاجه ومتلخبطه وشويه طلعت بره ورجعت زى ما اتكون كانت بتتاكد ان اخويه الصغير لسه بيلع فى الصاله ولقيتها عماله تلعب فى شعرى وانا قعد رحت قايم وحضنها جامد لقيتها بتغمض عينيها وتتاوه وانا زي المجنون ببوس اى حته القيها قدامى ومن غير ما احس لقيتنى بقولها كلمه واحده بس نفسى وهى فهمت على طول بسى قالتلى مش هينفع علشان فرحى كمان اسبوع قلتلها طيب من ورا وانا بصراحه كنت فعلا نفسى فى طيزها راحت لفه من غير متتكلم وفى ثانيه كنت رافع هدومها واخيرا شفت طيزها الى ياما حلمت بيها ولقله خبرتى وشهوتى الى كانت مولعه حاولت ادخله على طول للاكن فتحه طيزها كانت ضيقه وهى اتألمت وبعدت شويه رحت جايب كريم الشعر بتاعى وحطت منه كتير على ايدى وبدئت احط فى طيزها وايدى التانيه بتلعب فى صدرها وهى مغمض وعمال تقول اه اه بسى اجمل اه سمعتها فى حياتى وحسيت ان اصباعى بدء يدخل ويخرج برحته وطيزها بدئت تستجيب ودخلت صباعى التانى بسهوله ورحت حطت راس زبى على فتحه طيزها ورحت ضاغط مره واحده راح داخل لنصه وحسيت انها اترجت من الالم فضلت سابت شويه ولم حسيت ان ضغط طيزها بدء يخف بدئت ادخل وطلع وحده وحده وبدئت ازود السرعه وهى مبتقولشى غير اه اه هموت وعملت انى هطلعه لقيتها بتقول علشان خطرى سيبه شويه وسرع علشان خلاص هتجيبهم وكلمها ده هيجنى اكتر وفضلنا كده حوالى 10 دقايق بسى بجد كانوا احلا دقايق عمرى . وبعد اسبوع اتجوزت ومتجمعناش تانى لوحدنا لحد مجمعنا القدر مره لوحدنا بعد مكانت ولدت ابنها الاول واقدرت امتلك طيزها وكسها فى اليوم ده .
ومن وقتها اتبدلت حياتى واشتياقى للجنس
