NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ماركو ماركو

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
29 أبريل 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
56
نقاط
224
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد**** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و**** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: حزلقوم, Henish, Moro2642 و 40 آخرين
حلوة كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
تمام ياجنتل كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
تمام ياجنتل كمل
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
كمل بداية ممتازة
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
كمل ياسطي القصة جامدة فشخ
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
عاش حلوه 🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
كمل يابطل القصة حلوة بس مافي احداث للجنس كمل الاحداث بالتفصيل
 
  • عجبني
التفاعلات: Jack23
الفكره جديده وحلوه كمل يابرنس متتاخرش
 
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
فكرة جديدة وقريت الجزء الثانى حلو كمل منتظرينك
بس الأخطاء الكتابة صعبة قوى لدرجة في حمل مفهمتش قصدك ياريت تقرأ النص قبل ماترفعه
 
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
🔥🔥🔥
 
بدايه ممتازة كمل ومتتاخرش
 
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
كمل يا نجم
 
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
كمال
 
انت روحت فين احنا لسه في الاول حتى ماضافتش الجزء الثانى هنا ياريت تكمل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
انا ماركو عمري 23 سنه وامي نفين 42 سنه الحكايه بدأت وانا عندي 18 سنه ابويا مسافر ف الخليج بيشتغل هناك من زمان وينزل اجازه كل سنه ونص او سنتين وساكنين ف منطقه بعيده كلها زرع وكانت خلاتي بيجو كل فتره يقعدوا معانا تلت او أربع ايام كنت ف وقته عمري 14 سنه وكانوا خلاتي لسه وكانوا يقعدوا عندنا براحتهم في اللبس وكنت اشوف خالتي الكبيره كان اسمها مريان كانت تلبس حجات يا ديني عليها افتكر اول مره شفتها بلبس كانت لابسه قميص نوم اسود فوق الركبه وهي طويله ومليانه شويه وكنت اشوف وراكها البيضه كان بتاعي يقف مكنتش اعرف سعته ليه كنت اسمعها وهي وامي لما تكلموا كانت تقولها انا مقدرش اقعد الفتره دي كلها من غير شكري وشكري دا يبقي ابويا اعتقد ان ابويا لما كان بينام معاها كان جامد وهو بينيكها وهي اتعودت ع النيك الجامد واول مره اشوف امي وهي لسبه قميص نوم كنا ف الصيف وكان الحو حر ومعندناش تكيف وراحت قالعه الجالبيه وكانت لابسه قميص نوم اسود والفرق بتاع بزازها كان باين كانت بيضه وكبار وطيازها كانت كبيره بس مكنتش مدي أهميه ولا كان ف دماغي اي حاجه تجاها بس لما كبرت وكان عندي 20 سنه كنت بتجن لما بشوفها كدا وعدت الايام وحملت بس جات سعت الولاده ابويا استخسر ف الفلوس وراح مولدها ف مستشفي حكومي وبعد يومين من الولاده الجرح صده وحصل صديد ورحنا لدكتور جراحه عملها عمليه تنضيف وكنا نرحله يومين ف الاسبوع علشان نغير ع الجرح مع العلم ان ابويا مكنش يروح معانا عند الدكتور وبعد شهرين من التنضيف ع الجرح كنت استني امي بره وهي كانت تدخل للدكتور مع الممرضه وجه ف اخر مره قال للمرضه انها تدخل المرافق اللي جاي مع أمي ودخلتله قالي امك بقت كويسه والجرح بقا بيلم بس لازم حد يغيرها ف البيت قولتله ابويا خلاص اجازته خلصت وهيسافر بعد كام يوم وأنا أكبر اخواتي قالي طاب انا هوريك ازاي تغيرها انت امي كانت لابسه منطلون عند الدكتور ورفع العبايه اللي كانت لابسها كانت اول مره اشوف بطن امي ع اللحم ف قالي انت بتشيل الشاش وبتنضف بالمطهر وبتدهن بالجل وبتلفها تاني و مكنتش بفكر سعتها ف اي حاجه غير اني هكون م امي وهي ع الاقل من غير جلبيه وروحنا وجي بعدها بيومين ابويا كان بيجهز حاله ويتمم ع الشنط ورحت جبتله عربيه علشان توصله المطار ولما رجت كانت المغرب ادن واخواتي كانوا ناموا علشان المدرسه ورحت لمي قولتلها مش محتاجه حاجه قالتلي عاوزين نغير ع الجرح ونامت ع السرير ورفعت الجلبيه لاول بزازها كانت لابسه شورت روحت شايل الشاش القديم ومسحت بالفوطه ع الجرح وحولينه وبدأت ادهنلها الجل الاول حولين بطنها وقولتلها ان الشورت عاوز انزله شويه علشان ميتبهدلش من الجل قالتلي ماشي ونزلت الشورت لحد نص العانه كدا وشفت الشعر الاصفر بتاع كسها واتجنيت وبتاعي وقف كانه حديده ومرفتش اعمل ايه شكلي هيبقا ازاي لو شافت بتاعتي وهو واقف قولتلها هطله اجيب فوطه بدل اللي اتبهدلت دي وطلت كنت لابس بنطلون برباط وقتها ومسكت بتاعي ورفعته لفوق وربط عليه بالرباط وجبت الفوطه ورجعتله وخلصت معاها ودخلت اوضتي وضربت عشره ع تخيلاتي وانا بنيكها ومن سعتها وانا حلمي اني انيكها وعدت الايام وشدت حيلها امي ورجعت زي الاول واحسن وكنت اشوفعا وهي بترضع اختي وزازها اللي بتجنني وفكرت اني احط تلفوني ف اوضتها واشغل الكاميرا اصل انا هموت واشوف جسمها من غير هدوم بس خوف لاتشوف التليفون وبعدها بكام يوم كنت نازل اقعد مع صحابي فقولتلها عاوزه حاجه علشان انا طالع اقعد مع اصاحبي قلتلي انها هتاخد دش وهتطله تزور خالتي لانها تعبانه وهتاخد معها اخوتي ورحت بسرعه ع اوضتها وهي ف المطبخ شغلت الفديو وحطيت التليفون ع الدولاب بينه وبين الحطيه وقولت اللي يحصل يحصل انا مش قادر وطلعت وفضلت واقف ع اول الشارع لحد مشفتها ف التوكتك هي واخواتي وطلعت جري ع البيت وحاطط ايدي ع قلبي لاروح ملقيش التليفون كانت تبقي مصيبه ودخلت اوضت النوم وطلعت ع الكومدينه ولقيت التليفون وهو ليه بيصور كانت مده الفديو 36 دقيقه وكام ثانيه وفتحت الفيديو وجريته لحد ملقيت امي داخله الاوضه ولفه نفسها بفوطه ورحت منشفه نفسها وكنت بتفرج ومش مصدق نفسي من الجسم الجامد دا وفتحت دولابها وطلعت منه اندر وقعت ادعك بيه زبي وانا بتفرج ع طيازها الكبيره واتخيل ان معها وضربت عشره وحطيت التليفون ع الشاحن ونمت ومن بعدها وانا بفكر ازاي انيكها وجتلي فكره بنت حرام وعملتها ع طول كان يوم سبت واخواتي ناموا معادا اخوتي الي هي قبل الاخيره كان عمرها 9 سنين وفضلت العب معاها وشيلها وارفعها وانا نايم ع السرير ومره وحده صرخت وامي جات ع صرختي وهي مرجوفه قالتي مالك في ايه وانا حاطط ايدي ع بتاعي قولتلها ان اخوتي رمت نفسها عليا وهي بتلعب معايا ووقت بكوعها ف المنطقه اللي انا مسكها وزعقت ف اختي جامد وقالتها تروح تنام مع اخواتها ف اوضتهم وقالتلي تعالي معايا اوضتي ورحت اوضتها وأنا ماسك بتاعي ونمت ع السرير وقالتلي اقلع البنطلون لسه تكون اتعورت قولتلها لا مينفعشي انا هبقا كويس قالتلي لا لازم اطمن عليك روحت منزل المنطلون وهي اول مشافت زوبري اتخضت لانه كان قايم بس عملت نفسها ان مفيش حاجه انا زوري كبير معرفش كام طوله بس كان شبر بطول ايدي بس تخين مش رفيه واول ممسكته انا اترعشت دا اول مره حد يمسك بتاعي هي حست بالرعشه بس افتكرت اني بتالم وبدأت تدول في كدمات ولا لا ولا اردايا لقيت كم من السائل المنوي نزل من بتاعي غرق الدنيا وجه ع صدرها وع هدومي فضلنا سكتين لمده كام ثانيه وهي بتمسح نفسها وأنا مش عارف اقولها ايه وقلتلها انا مش مش عارف ايه الي حصل دا ازاي انا اسف وانا بقلها اسف سرخت اني بتاعي ورجعني علشان اتهرب منها قالتلي عادي ولا يهمك دا علشان انت شاب في اي احتكاك ف المنطقه دي انت مستحملتش وقالتلي احنا لازم نروح لدكتور علشان يشوفك روحت رفعت المنطلون قولتلها أنا هبقي كويس قالتلي لا مينفعش قولتلها لو مبقتش قويس لحد بكره نقي نروح للدكتور ودخلت اوضتي ضربت عشره تاني ونمت وصحيت تاني يوم ع الساعه عشره ولقيت اخواتي راحوا المدرسه واختي الصغيره نايمه وحضرتلي الفطار وفطرنا وهي بتلم الصحون قالتلي بتاعك عامل إيه دلوك قولتلها هو أحسن دلوك قالتلي انتي بتقول كدا علشان متروحش للدكتور قولتلها لا و**** أنا كويس قالتلي طاب لازم اشوف يمكن بتكدب عليا ولمت الفطار وندهت عليا روحتلها قالتلي اني اقلع الشورت اللي كنت لابسه قولتلها اني مكسوف منها من الحصل امبارح قالتلي لا مخصلش حاجه ونزلت المنطلون وقالتلي بضحك اول تعمل زي امبارح وتجيبهم عليا وانا مردتش من الكسوف وكان بتاعي نايم ومنكمش وهي مسكته وقالتلي انا هحركه علشان اشوف. لو فيه اي الم وقعت تلعب فيه وهي بتبص عليه وهو بيكبر ف أيدها ولحظت انها بتحرك لسانها حولين شفيفها وسالتني اخر مره حلقت فيها تحت كان امتي قولتلها ممكن من اكتر من شهر قالتلي ليه كدا قولتلها مكنه الحلاقه الكهربه اللي كانت ف الحمام باظت والشفره بتعورني وراحت. فاتحه الدولاب وطلعت مكنه قالتي دي بتاعت ابوك بس متغلاش عليك بس انت علشان متعور انا اللي هحلقلك وحلقتي وهي ف الاخر زوبري منزل السائل اللي قبل ضربه العشره دا قالتلي اوعا تبهدلني أنا مش حمل كل يوم تضربهم عليا ابوك مكنش في حيل يضربهم مرتين في يومين وري بعض وانا سمعت كدا ورحت ماسك راس بتاعي علشان حسيته خلاص هيضرب قالتلي بزعيق كدا غلط ممكن يجلك التهابات في الخصيتين وجابت قماشه وحطتها ع زوبري وقالتلي نزلهم هنا ونزلتهم وقعدت تمسح بالقماشه وتنطف زوبري وقالتلي متكتمهوش تاني كدا غلط وانا بوطي علشان اجيب الشورت شافت طيزي كان مشعره بس ف النص حولين خرم طيزي كان ف شعر كتير وطويل يمكن كان طوله 3او 4 سنتي قالتلي ايه دا قولتها ايه قالتلي ايه الشعر اللي وره كله دا انت طلعت معفن قولتلها يعني اعمل ايه قالتلي انت مبتحلقش وره خالص قولتلها حلقته مره قبل كدا بس اتجرحت لاني مكنتش واخد عدلي ولا شايف حاجه قالتلي طيب بالمره نام ع بطنك ونا احلقهملك قولتلها لا مش عاوز اتعبك قالتلي خلاص بالمره وانت علطول تعبني روحت قلعت كل هدومي وبدات تفتح طيزي وتحلق وقالتلي ايه الشعر الكتير دا دا كدا عفن قولتلها اعمل ايه انا اتجرحت جامد قبل كدا ومن سعتها مفكرتش احلق ورمتلها كلمه انتي ايه لما الشعر اللي عندك بيكبر وسكتت وبعدها قالتلي مل فتره لما بيصادف وخالتك بتيجي بنضف بعض مش زيك يا معفن قولتلها طيب الف شكر ونردلك الواجب بتاعك ف حاجه اكبر وقولتلها انك مش محتاجه حلاقه مجانيه قالتلي بس يا وسخ خالتك سداده قولتلها طاب مهيا تعبانه دلوك وانا اهو موجود سكتت شويه وقالتلي انا موافقه بس اوعا اي حد يعرف اوعا قولتلها هو انا عيل صغير وقامت وقلعت الجلبيه وقالتلي اوعدني ان محدش يعرف خالص قولتلها وعد يعني انا هروح اقول للناس اني حلقت لامي



وقلعت الجابيه وكانت لابسه اندر اصفر اه ياديني عليه وقلعت الاندر وكانت قدامي اكبر طيز شوفتها لا تقولي فيديد بورنو ولا ايه حاجه وأنا وهي قالعين ملط ونامت ع بطنها وقولتلها افتحي طيزك بايدك وركبت ع رجلها وبدات امشي ايدي ع خرمها ومسكت المكنه وايد ماسكه المكنه وايد بتلعب ف خرقها وقالتلي انت عمرك مشوفت وحده من غير هدوم قبل كدا قولتله هشوف فين يعني قالتلي طاب اهو علشان مبقاش حرمتك من حاجه وبتاعي كان نازل ع طيزها وخلصت وقولتلها زي منتي اجيب فوطه مبلوله علشان امسح وجبت الفوطه ومسحت وبعد كدا قعت امش صوباعي علي الخرم وهي كانت بتطلع اهات بس بصوت واطي ورحت حاطط عقله من صباعي ف خرمها وهي صرحت قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها لحسن يكون ف شعر دخل ولا حاجه وسكتت قعت ادخل وطلع ف صباعه وبهيا الدنيا علشان ادخل زوبري وهي كانت عارفه إني هعمل كدا بس هي كانت عاوزه دا ورحت ماسك زوبري ومدخله مره واحده وهي صرخت صرخه الحمد** ان مفيش حد كان معانا ف البيت قالتلي ايه اللي انت عملته دا قولتلها انا مكنش قصدي و** وقامت وهي بتتوجع واختي الصغيره صحيت من الصرخه وراحتلها نكمل الجزء التاني
عاش كمل
 
كمل وياريت تطول القصه شويه✨
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%