NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

m.salem

نسوانجى متقحرط
عضو
إنضم
28 نوفمبر 2021
المشاركات
45
مستوى التفاعل
7
نقاط
0
اولا احب اعرفكم ان القصه دى حصلت معايا يعنى حقيقيه ....ثانيا ...انا من مده كنت بفكر اكتبها وانشرها فى المنتدى لغايه ما اخذت القرار..
نبدأ ... انا مهندس باشتغل فى مكتب مقاولات (قطاع خاص) وطبعا الشغل فى القاهره ... وانا اساسا من بلد ريفى قريب من القاهرة تزوجت من حوالى 18 سنه ... متزوج من بنت خالى وهى ليها 3 اخوات بنات وطبيعى وعادى انى متزوج اكبر وحده فيهم فكلهم بيعملونى كانى اخوهم .. المهم بدأت قصتي فى 2012 كنت فى يوم مسافر الصبح من البلد نسيت اقولكم اننا لينا شقه فى القاهره اللى عيشت فيها انا عائلتى قبل ما نروح نعيش فى بيتنا اللى فى البلد ... و انا فى الشغل ببات فى الشقه تقريبا الاسبوع كله فيما عدا الخميس والجمعه .... المهم وانا مسافر وخارج بالعربيه شفت اختى مراتى عند موقف الميكروباص فى البلد فطبعا وقفت
انا : ايه يابنتى فى ايه خير
هى : صباح الخير ... انا ريحه مصر
انا : ليه خير فى حاجه ..
هى : لا هشترى شويه حاجات و كمان احتمال اتاخر شويه علشان جوزى هيبات فى الشغل ...
انا : طيب ... تعالى اركبى ... المهم ركبت ..وطول الطريق بتسالنى ... هو انت هتتاخر فى الشغل ... هو انت شغلك فين ... هو انت بتروح الشقه على امتى ... هى الشقه ده فين اصلى عمرى ما شفتها .... اصل انا ممكن مشتريش حاجه النهارده ... انا اصلا قولت اخرج اغير جو لانى نفسييتى تعبانه .... وانا طول الوقت بفكر فى كل اللى بتقال ... وطبعا دى اختى مراتى بس كل كلامها كان واضح انها عايزه تروح الشقه مع العلم انها عارفه كويس ان الشقه فاضيه ... وانا اللى ببات فيها لوحدى .... المهم فى اخر الرغى ده كله كنا وصلنا اول القاهره ...
انا : انتى ريحه فين علشان اقرب عليكى المكان ...
هى : هو انت لازم تروح الشغل ... انا عايزه اتكلم معاك شويه واقولك ايه اللى تعبنى .... ممكن ...
انا : هو الموضوع كبير قوى كده ....
هى : قوى قوى
انا : اصبرى بقى اتكلم فى التليفون افهم ايه الاخبار فى الشغل ... واذا الوضع تمام ... يبقى رزقك ...
المهم اتكلمت فى الشغل وكان كله تمام ...
انا : تحبى نقعد فى مكان هادى علشان نتكلم برحتنا
هى : انت بتهرج صح ... انا بقولك عايزه اتكلم معاك واقولك ايه اللى تعبنى فى حياتى .... وانا مش لابسه حاجه كويسه يعنى تنفع انى ادخل بيها مكان .... من الاخر كده انا عايزه اروح معاك الشقه ...
انا : ماشى انا قلت يمكن انتى عايزه تقعدى فى حته هاديه الاول ....
هى : بص انا عايزه فى خلال 5 دقايق اكون فى الشقه ...
انا : اوك ...انا نسيت اوضح حاجه ... اخت مراتى دى التانيه بعد مراتى .... واصغر من مراتى ب 2 سنه وعلطول كانت بتهرج معايا وبتتكلم معايا عادى جدا وعمرى ما فكرت فيها الا انها زى اختى .... وكمان اللى عرفته عنها انها حريصه على نفسها قوى من ناحيه جسمها .. مفيش حد شفها خالص من اخوتها البنات حتى بقميص نوم ... المهم علشان مطولش اكتر من كده ... وصلنا الشقه ... فتحت ودخلنا ... وبعدين قمت علشان اعمل شاى ولا قهوه .... رجعت علشان اشوفها لاقيتها بتتفرج على الشقه ... وكانت لسه واقفه
انا : ايه رايك فى الشقه ؟
هى : اقولك على حاجه وتصدقنى ؟ ... انا بحلم بالشقه دى من حوالى 6 سنيين
انا : اشمعنى 6 سنيين
هى : لانى كنت فى يوم عندك فى البيت وسمعت ابوك وهو بيقول انك مخلى الشقه زى الفيلا .... وكمان عرفت انك بتبات فيها لوحدك يعنى لو حد جه معاك هنا ... محدش هيعرف حاجه ...
انا : وايه سبب انك بتحلمى تيجى الشقه ؟
هى : علشان انا الوحيده اللى ممكن اعرف ان الشقه دى فاضيه ولا حد بييجى هنا
انا : ايه ... ودلوقتى عرفتى ايه ؟
هى : عرفت اللى عرفته بقى ..... المهم هو فين الحمام .... علشان نفسى اتكلم معاك واحكي لك موضوع مهم ....
المهم قولتلها مكان الحمام ... بس قعدت افكر فى كلامها شويه ... وبعدين وانا قاعد لقيتها بتقولى انت بتنام فين ؟
انا : فى الاوضه دى .... ليه ؟
هى : ثوانى .... ولقيتها دخلت الاوضه ونورت النور ....وشويه لاقيتها بتقولى هات الشاى وتعالى .... قمت ودخلت الاوضه لقيتها قاعده على السرير وقلعت العبايه اللى لبسها وشفت جسم منور زى اللمبه الليد ..... ابيض اكتر من الشمع ... كانت لبسه بدى كت احمر مبين صدرها وشورت اسود مزود بياضها قوى ..وجسم فرنساوى ملوش حل .....
انا : ايه يا بت ده
هى : ايه فى ايه ...انت زى اخويا ....وانا عايزه اقعد برحتى .... ولا انت متضايق
انا : لا مش متضايق ... خدى رحتك على الاخر ....(فى الوقت ده كنت انا فى دنيا تانيه وبدات افكر انام معاها ازى)
هى : بص بقى ... انا من زمان وانا بفكر هتكلم واحكى اللى جوويا ازى ومع مين ... وبعدين قلت مفيش غيرك انت .. بص بقى سبنى احكى واقول كل اللى انا عيزه اقوله .. ومتقطعنيش خالص ... وكمان متقوليش عيب وميصحش وكلام اللى خرب بيتى ودمرنفسيتى ..طبعا انت عارف جوزى وطبعا هتقولى محترم ومؤدب ....و و و ..صح ... الحقيقه فعلا انه كل الحاجات الحلوه دى فيه بس فى حاجه مهمه قوى ليه انا كا ست مش موجوده ..ولما حولت مره انى اقوله انت انانى قوى ... وحبيت اوضحه المشكله قلى انتى مش محترمه .... قلت ماشى ..قلت اجرب اغير اسلوبى انا معاه وافضل ادلع فيه واعمله كل اللى يبتعمل فى البيت او حتى فى اوضه النوم وبرده مفيش فايده ... لغايه ما فى مره كنا معزومين فى فرح بره البلد عند جماعه معارف جوزى ... والمهم وانا فى الفرح طبعا كنت مع الحريم وبتكلم معاهم وبضحك عادى ... شويه ولقيته جاى بيقولى يلاه هانمشى بسرعه وكان باين على انه متضايق قوى .... قولته يلا ... ومش عارفه ليه جالى احساس انى هقضى ليله حلوه زى دخله العريس فى اليوم ده ... المهم مشينا ووصلنا البيت وبعد شويه قولت اغير واللبس حاجه حلوه واخرج له تانى .. دخلت وانا بغير لسه لقيته دخل عليه الاوضه وزعق فيه وقلى انتى مش هتخرجى من البيت ده تانى وتروحى افرح بره البلد ... انا ليه مش تقولى ايه اللى حصل ... قلى انا قلت كده وخلاص ... طبعا كان يوم نكد وسبنى ونام وانا بموت من جوايا (المهم فى الوقت ده عنيها بقيت كلها دموع) ومره تانيه كنا فى فرح تانى هنا فى القاهره يعنى عند خالته وكانت اخته معانا وبرده واحنا فى الفرح جه وقالى اطلعى اقعدى فوق فى الشقه ...وطبعا طلعت وانا بعيط .... شويه ولقيت اخته طالعه وهى بتضحك وبتقولى ايه فيه ايه يا عروسه .... عروسه انتى بتهرجى ..... لا انا مش بهرج ...انتى عرفتى جوزك طلعك ليه .... لانى كان فى واحد فى الفرح بيسال عليكى وعايز يتجوزك .... ودى مش اول مره ..... (فى الوقت ده عيطتت قوى) وغيره وغيره .....
انا : طيب اهدى شويه
هى : ممكن تقولى انا ذنبى ايه ؟
انا : طبعا ذنبك ... مش حلوه وزى القمر وبيضه ..وهو اسمر وغامق ...هههههههه
هى : يعنى انت شيفنى حلوه بجد ؟
انا : بعد اللى انتى عملها ده طبعا زى القمر
هى : هو انا ممكن اطلب منك طلب ؟ .....ممكن تأخذني فى حضنك انا مخنوقه قوى
ومره واحده كانى احلامى كلها بتتحقق مره واحده ..... ولقيتها مره واحده فى حضنى وجسمها مولع نار ....ولقيتها بتشدنى قوى علىها وصدرها جميل ومنفوخ وبطنها ملبن ..... وبتقولى احضنى قوى .... انا محرومه من الحضن الحنيين ... المهم انا بقيت على اخرى وزبى بقى عمود حديد وبدات احط ايدى على شعرها وضهرها وعلى رقبتها ...ومره وحده رفعت وشها على وزى ما يكون كانت قصده ان تقرب شفيفها من شفيفى وبصوت كله دلع ومياصه .... بتقول انى انا حلوه .... لا انت اللى حلم حياتى وانت اللى بحلم يبقى جوزى وحبيبى وعشيقى ..... لاقيت نفسى بحضنها قوى وببوس فيها فى كل حته فى وشها وبعدين بدات احط ايدى على صدرها .... لاقيتها بتدوب وبتقولى ... عيزاك تلمس كل حته فيه علشان اتاكد انى صحيه مش لسه بحلم .... كلمتها دى ولعتنى وبدات انزل بايدى على رقبتها لحد وسطها .... وهى اه اه ... كمان يا حبيبى وبعدين طلعت بايدى على البدى اللى لبساه وبدات ارفعه وحده وحده لغايه ما شفت البزاز اللى ملهاش حل .... نزلت عليهم امصهم واعض اعض فيهم وابوسهم وهى ... قوى كلهم ...قوى قطعهم ....خلاص دول بقو بتوعك انت وبس .....قوى يا حبيبى ..... وبدات اقلع هدومى وهى بتشد الهدوم من عليا ...وبعدين قلت ابتدى العب فى كسها قبل ما تقلع لقيتها سابتنى وبعديت عنى وهى بتقولى ...لا ..لا ..لا ..... انا هو فى ايه ... مالك قاللتى مش هينفع نعمل مع بعض حاجه النهارده ..... انا ليه ..انتى خايفه منى .... هى ..انا هموت عليك مش خايفه منك ..... بس مش هينفع خالص
نهايه الجزء الاول
اتمني ان تنال اعجابكم انتظروني في باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: قحبة اخويا
الجزء الثانى​

انا : ليه مش هينفع خالص .... ممكن تقوللى . هى : حبيبى صدقنى مش هينفع وانا هموت وانا بقولك الكلام ده ... (وبدات تعيط بحرقه) ..انا : طيب خلاص اهدى .... اهدى خالص ... اسيبك لوحدك شويه ... هى : لا لا .. اوعى تبعد عنى ... انا ما صدقت انك جنبى ...بس ..... انا : اهدى طيب ولما تحسى انك هديتى وحبه تتكلمى معايا تانى .... انا هسمعك ... ومش هقرب منك تانى دلوقتى ... هى: متبعدش عنى...اناعايزاك فى حضنى شويه علشان اهدى...انا:يعنى انتى تهدى وانا اولع يعنى ..... هى : بعد الشر عليك من الولعه .... المهم فضلت فى حضنى حوالى 5 دقايق وبعدين لقيتها بتبوس فى صدرى ورقبتى ودقنى ... وبتقولى انا بحبك قوى ..وسامحنى على اللى بيحصل النهارده لانى اانا مش قادره امسك نفسى . وفى نفس الوقت مش هينفع .... انا : انتى مجنونه صح .... قولى صح .... بعتى عنى وانتى فىحضنى وقولتى لا ... قلنا ماشى .... قولتى مش هينفع ... قلنا ماشى ..... عيطى زى العيال الصغيره ... طبطبنا عليكى وكان ناقص ننيمك وقلنا ماشى ... سبناكى تهدى .. لا مينفعش ... تبوسى فيا وتلعبى فى شعر صدرى وانا بحبك ....مش كده تبقى ست المجنيين كمان ..... هى مع ضحكه خفيفه على وشها : لا مش مجنونه ... ولما تعرف انا بعمل ليه كده هتسامحنى انا : مش هستنى كتير علشان افهم ... ممكن براحه وبهدوء تقوليلى فى ايه ..هى : انا هقولك ... الموضوع ان انا من زمان وانا بحلم بيك وانا نايمه تقريبا كل يوم ...واليوم اللى محلمش فيه بيك اتفرج على cd يوم دبحى ونكدى اللى انا عشته من يوميها علشان انت فى الفيلم كنت جنبى وقت كبير وكمان كنت ماسك ايدى واحنا نزلين من على المسرح .... عرفت دلوقتى انا مجنونه ب مين ... المهم ... وكان بيبقى يوم اسود عليا لما اشوفك فى اى حته وتكون كلمتنى او لا واروح البس حاجه حلوه كده اقعد مع نفسى واتخيل نفسى وانا معاك وبعمل معاك زى اللى كنت بعمله من شويه وطبعا بتبقى احلام واكون خلاص على اخرى .. وييجى البيه جوزى يقعد يجعر ويزعق فى ويقولى ايه اللى انتى للبساه ده ويتلكك على اى حاجه ويسبنى وينام .... وانا ببقى بموت من جواه ... وطبعا انا ومش هتكسف منك تانى ولازم اقولك .. انى وحده ست مولعه ... وبولع اكتر لما باشوفك ولو تعرف انا بخطط اننا نتقابل بقالى اده ايه ... مش هتصدق ... لانى تقريبا كل يوم سبت اكون فاضيه والبيه يكون هيتاخر او هيبات فى الشغل واكون عارفه انك مسافر طبعا بروح اقف فى الموقف زى ما شوفتنى النهارده كده على امل انى اشوفك بس ... وعلى فكره انا شفتك كذا مره بس كان بيبقى معاك حد فطبعا مكنش ينفع اكلمك ....وطبعا اللى حصل النهارده كان بالنسبالى ولا فى الاحلام بس اهو حصل .... وانا كنت بحاول اقرب منك كتير ومن جوايا بقول .. لا يابت ...مينفعش ... ده عمره ما بص لحد ... د انتى اخت مراته ... لا .. ده طول حياته .اه بس زى اخته . لغايه الاسبوع اللى فات ... لما كنت عندك فى البيت وانت كنت فى الشغل وجت سيرتك معنا كلنا ... ما انا كنت انا واخواتى الاتنين عندكو .. المهم جت سيرتك لما اتكلمنا مع مراتك كلام كده ستتاتى مع بعض ... وانا اللى فهمت من كلامها انها مبتحبش الحاجات اللى بين الراجل ومراته انها تعملها كتير .... وهقولك اماره علشان تصدقنى ... مش انت عمال تقولها انها لازم تخس شويه علشان هتبقى احلا .. صح ... (طبعا انا فى الوقت ده مش عارف اسيطر على نفسى خالص من المفاجأه وكمان من اللى بتقوله .. وكمان فى الجسم اللى ملوش حال اللى قاعد قدامى اللى انا كنت بحلم بيه فعلا) وكمان ديما لما بتروح بتلاقيها قاعد بلبس طويل ومقفول حتى لما بتيجى هى تنام ... صح .. المهم انا من اليوم ده انا قلت انا اللى هعملك كل اللى نفسك فيه وهوريك اللى ميخطرش فى بالك .... بس .... انا : يخرب بيت بس .... ما انتى كنتى ماشيه زى الفل ... ليه بس تانى .... هى : لانى اليوم اللى اتحقق فيه حلمى اللى بحلم بيه من سنين .. اكون انا مش فورمه ... يعنى لو نفسك فيه النهارده .... تتعامل معايا على اساس انى بنت بنوت مش ست ... وطبعا انا نفسى هموت عليك لانى مش مصدقه لغايه دلوقتى انى معاك ... وقعده معاك كده ... بس هو ده الموضوع بختصار .. انا : ممكن انا اسالك سؤال الاول كده قبل ما اقتلك ... فى وسط كلامك قولتى انك ست مولعه ... ماشى السؤال بقى هو الاخ مش عارف يطفى الولعه دى ولا الاخ بينام بدرى ؟ .... هى : لا الاخ بمزاجه هو بس وكمان عادى او اقل من العادى ... يعنى بتاع 3 او 4 دقايق وينام وخلاص ... وده كمان كل يوم خميس او جمعه بس ...وملوش دعوه خالص بالحيوانه اللى معاه .... انا : يا نهار اسود ... ده هو اللى حيوان ومش حاسس باللى معاه ... يعنى افهم من كده انى اللى خلاكى بعتى عنى وقعدتى تقولى لا لا .. علشان انتى مش فورمه .. هى : اه طبعا .... يعنى لما اكون هموت كده عليك .. وكنت بفرح قوى لما اشوفك حتى من بعيد بس وافضل ابص على جسمك ... ودلوقتى فى حضنك اهو ومش هعرف اعمل معاك حاجه .... يبقى ايه ... انا : طيب .. ايه رايك انى هتعامل معاكى انك بنت بنوت وانا مش زعلان خالص ... ده ممكن يريحيك ويحسسك انك فى علم مش فى حلم ... هى : بس انا مش هقدر استحمل كده خالص وممكن الجنونه تقوم وتلاقينى بغتصبك انا ... انا : طيب انت عايزه ايه دلوقتى ... هى : افضل فى حضنك شويه واوعدك انى مش هعمل حاجه تتعبك ... وكمان انت توعدنى ان يوم الاثنين تيجى البلد تبات فى البيت من غير متقرب من مراتك خالص والثلاثاء الصبح نتقابل وتكون واخد الثلاثاء والاربعاء اجازه علشان هنقضى اليومين دول هنا فى الشقه ... على السرير ده... واعمل حسابك انى مش هسيبك تنزل من هنا الا لما تعوضنى عن كل اللى انت عرفته وكمان اللى لسه معرفتوش ... انا : ايه الجبروت ده ... يعنى انتى اللى مش فورمه وكمان بتتشرطى على .. ليه يعنى ... هى : علشان انت حقى انا ... انت من النهارده بتاعى انا ... وكمان علشان انت حبيبى انا وهخليك تحس ان يوم الثلاثاء هو يوم دخلتك الحقيقى .... انا : طيب مفيش حاجه تحت الحساب النهارده يعنى .. هى : يا لهوى ... ازى يعنى ده انا كلى ملكك ... وراحت مقربه منى وبدات ابوس فيها واحده واحده وبين كل بوسه وبوسه تقولى انت حبيبى ... انت نور عينى .. انت عمرى ... انت حبى .. انت ..انت وبعدين راحت قايمه وهى بتبوس فيه وراحت قاعده على حجرى واحنا على السرير .. وفضلت ريحه جايه على زبى وهى بتقول اه ... اه .. انا بعشقك .. انا بموت فيك .... وانا ببوس فيها وبدعك فى صدرها وبلعب فى حلمات بزها ... وهى كل شويه بتولع زياده .... حضنتها قوى وقربتها على صدرى ولفيت بيها على السرير وخلتها هى اللى تحت ونزلت على بزازها تانى اعضعض وامصمص واكلهم اكل ... وهى قطعهم ...كلهم .. هما بيحبوك انت ... اه .. اه ..قوى... قوى ...كلهم ... قطعهم .... مصهم ... انا بحب كده ... وفى عز ما هى بتوحوح بدات امش بايدى على جسمها وعلى ايدها وعلى رقبتها ... وطبعا هى صوتها بدء يعلى قوى .... انت مولعنى .... هموت عليك .... ارحمنى .... انا بحبك ... وانا مولع من جسمها الفرنساوى اللى عمرى ما تخيلته بالجمال والحلاوه دى ... وكمان شغال على جسمها كله ... وفى عز ما هى عمال تمسك فى ايدي شويه وتمسكنى من وسطى شويه ... ومره وحده لاقيتها بدات تحسس على زبى من فوق البوكس وبتقولى ده حبيبى وبتاعى انا ... ده ليا انا بس ... انا بحبه قوى ... ومره واحده راحت حضنانى قوى ولفت بي وبقيت هى اللى فوق ... وراحت مسكه ايدىا التنين وقلتلى ارحمنى بقى .... انا مش قادره .... وبدات تبوس فيى وفى كل جسمى وهى نازله لتحت .. وسابت ايديا ومسكت البوكس وبدات تشده براحه لتحت وهى بتقول ... حبيبى اللى هريحه فين .... واول ما شافته .... قالت ... حبيبى هو ده ... اللى بحلم بيه .هو ده ... وراحت بصالى وقلتلى ... ممكن احب فىه شويه ... علشان انا عارفه انى تعبته قوى .... وراحت مسك زبى وهى بتبوس فيه وتقول ... حبيبى ... انا بحلم بيك ... اه .... جميل قوى .... كبير قوى ...بعشقك قوى ... بدات انقل نفسى واحده واحه لغايه ما بقيت شبه جنبها عكس بعض ...وبدات احسس على ضهرها .. وامشى ايدى على سلسله ضهرها براحه .. وهى بتنهج وصوت نفسها زاد اكنها بتجرى .. ومره واحده .... لقتها بتقولى قوى ... خلى ايدك على ضهرى .. اه .... اه ... اح..اح.. اهو ...اهو ... كمان ..كمان ..... يا .... حبيبى .... ولقيت جسمها كله بيترعش قوى .... اه .... اه ..... اوف....اوف ..... احححححح .... ولقيت جسمها بدء يهدا خالص .... وجت على ... وباستنى بوسه وقالتلى انا بموت فيك ..... ثوانى وجيالك اوعى تقوم... وقامت ريحه على الحمام .... وشويه ... لقيتها بتقولى ... ايه دلوقتى الحل ... انا : الحل فى ايه ... الحل فى الجميل اللى مرتحش ده ... اعمله ايه انا دلوقتى ( بتقول كده وهى بتشور على زبى) يعنى لو انا فورمه ... مش كنت زمانى مرياحه وهو مريحنى .... ممكن تقولى اعمل ... انا : انا معرفش ... مش انتى اللى مفروض تعرفى تريحى ازى .... هى: بص يا نور عينى .... انا عارفه هريحه ازى بس انا اللى فعلا مش قادره خالص ... لازم تعرف انك اتنجت منى لما انا جبتهم دلوقتى لانى لو كنت انت اتاخرت شويه فى موضوع ضهرى ده ... كان زمانى وخده حبيبى جوايه فى حبيبه اللى من هنا وجاى هيبقى حبيبه هو وبس وكان الللى يحصل يحصل .... بس انا برده لازم اخاف عليك وعليه ..... انا : طيب يعنى هتسبيه كده ... مش هتعملى معاه اى حاجه .... هى : لا طبعا بس ملكش دعوه انت ... انا وحبيبى هنتصرف معا بعض دلوقتى انا هخلى يجبهم فى مكان ميحلمش بيه .... وراحت جايه جنبى على السرير ونامت على ضهرها وقلتلى لو سمحت هات حبيبى بين بزازى هنا وقرب على علشان اصلح حبيبى وارضى ..... المهم مسكت زبى الاول وباست فيه كتير وطبعا كان لسه واقف وزى الحديد وبعدين مسكت احلى بزين شوفتهم وضمتهم عليه ... وكانت بزازها نار مولعين وكمان حلوين قوى زى بزاز البنات ... يعنى مش مرهدلين قوى ... ومش نشفين قوى وبدات تمشى بزازها على زبى رايح وجاى ....وتبصلى وتحدفى بوسه بمنتهى المياصه والدلع ... ومره تعض على شفيفها .... وانا بدات اولع تانى ... وبعد شويه مسكت بزازها الاتنين على زبى بيد واحده وبدات تمشى ايدها التانيه على جسمى وضهى وصدرى ... وبعدين بدات تضغط على وسطى من ورا عيزانى انا اللى اروح واجى على صدرها ... المهم اول ما بدات اروح واجى على صدرها ... بقت كل ما زبى يقرب عند شفايفها ... مره تبوسه .. ومره تلمسه بلسنها ... واول بدات تعمل كده انا هجت قوى ... وكمان نظرات عنيها كانت كلها دلع ومياصه وحرمان .... ده زود هيجانى قوى وبدات اروح واجى اسرع وهيا كمان بتقول ...اه حبيبى ... نور عينى قوى ...اه ..... ومره واحده حسيت انى خلاص هجيبهم لاقيتها راحت ضم صدرها زياده شويه على زبى وضغطت بصوبعها على اخر صدرها من تحت زبى بطريقه غريبه كده ادتنى احساس ان زبى جو كس مش بزاز ... ده كمان هيجنى اكتر .... ولاقيت زبى خلاص على اخره ... زى يكون هى حست انى هجيب قالت .. هات بقى ... هات بقى عسلك ... اول ما قالت كده بدات اجيب بين صدرها راحت هى بدات تحرك صدها معايا وانا بجيب حسيت انى اول مره اجيب فى حياتى من حلاوه احساس صدرها وهو بيتحرك على زبى وانا بجيب وهى برده مكمله بصدرها كانت بصالى وبتعض على شفيفها ... وبتدلع فى حركتها تحتى .... وبعد ما خلصت خالص لاقتها بتقولى .... ينفع كده يا نور عينى ... انا : طبعا تنفعى .. هى : لا انا قصدى ينفع العسل اللى على صدرى ده ميكنش فى مكانه ... حتى يبرد نارى شويه ... انا : انتى مصممه تقوعى نفسك فى الغلط .. هى : اول واخر مره ... واوعدك بعد كده ان كل حاجه هتبقى فى مكنها .... قالت كده وراحت قايمه على الحمام وغابت شويه ولما جت لقيتها لبسه البدى والشرت
انا : ايه خلاص كده ... هى : صدقنى انا مش عايزه ولا البس حاجه خالص ولا امشى من هنا .. بس احنا لازم نمشى من هنا والا هنولع فى بعض اكتر من كده .... قمت انا كمان دخلت الحمام واستحميت وانا مش مصدق اللى بيحصل خالص .. وخرجت لبست هدومى وهى كانت لبست هدومها ولقتها بتقولى اوعى تنسى اللى قولته كله .... انا : هو ايه اللى انتى قولتيه ... هى وهى مبتسمه : اه طيب جت على وحطت ايدها الاتنين على رقبتى من ورا وقربت على بصدرها وشفيفها على شفيفى ... هفكرك تانى وتبوسنى .. يوم وتبوسنى ..الاثنين وتبوسنى ..تروح .وتبوسنى ........ وهكذا لغايه اخركل اللى اتفقنا عليه ... وقلتلى طبعا كده عمرك ما هتنسى ...هههههههه .... انا : تصدقى انا نسيت تانى .... هى : يوم الثلاثاء اوعدك مش هخيك تنسانى ولا تنسى اى حاجه هقولك ابدا ..... واعمل حسابك على اننا مش هننزل من الشقه اليومين دول .... نزلنا من الشقه وركبنا العربيه واحنا فى الطريق رايح على الموقف اللى فيه عربيات البلد لاقيتها بتقولى .. ما تيجى نرجع الشقه تانى هههههه .. انا : بعينك انتى وحده مولعه وهيجه ومش فورمه ... يعنى المسكله عندك ... والعقل يقول اللى بيته من ازاز ميحدفش الناس بالطوب ...هههههه ... وصلنا وهى نزله من العربيه عملت نفسها بتجيب حاجه من جنب الكرسى ولقيتها بتمسك زبى ... انا : ايه يا بت .. انتى مجنونه .... هى : انت مالك انت ... بسلم على حبيبى ولا هنبتدى نغير .... ومشيت وانا مش مصدق كل اللى حصل وعارف اللى حصل ده حصل ازى .... المهم لفيت بالعربيه ومشيت وقلت اروح على المكتب وبعد حوالى 10 دقايق لاقيتها بتكلمنى فى المحمول .. رديت هى : مش انا بحبك ... مش انا بموت فيك .... مش انت كل حاجه فى حياتى .... انا : مش انتى مجنونه ... هو انتى فين وبتقولى الكلام ده .. هى : فى العربيه .... والعربيه مشيت كمان .. بس انا قعده فى الكنبه اللى فى الاخر من الميكروباص لوحدى علشان كده بتكلم برحتى .... طمنى عليك كل شويه ... انا : ايه رايك منكلمش بعض خالص اليومين دول لغايه ما نضبط المواعيد يو الاتنين .. ونتقابل يوم الثلاثاء ... هى : ليه كده يعنى .. انا : مش العروسه اللى دخلتها فاضل عليها يومين بتبقى مش فاضيه وبتعمل حاجات كده وحملات نظافه وحاجات تخليها زى البنور ..... هى : اه ... وانا اللى كنت فكراك طيب ..... طيب يا عريس ... ماشى .. بس يوم الثلاثاء اللى هيتعيب هنقطع وشه .... ماشى .. ماشى .... ممكن بقى اطلب طلب من نور عينى .... جهز اكل وعصاير وحطهم فى الثلاجه علشان بجد انا عايزه ابقى عروسه اليومين دول .... ومتتحركش من حضنى ... ماشى ....انا : تأمر يا قمر ... سلام ... سلام ...
نهايه الجزء الثانى
اتمني التفاعل
انتظروني الجزءء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Mr.Ellol و قحبة اخويا
بعد ما قفلت معاها الخط رحت على الشغل وانا مش مركز فى اى حاجه غير جسمها واللى عملته وقالته ... وبعد ما خلصت شغل وانا مروح على الشقه كانت حوالى الساعه 11 ونص بالليل لقيت الموبيل بيرن وببص لقيتها هى ...انا : خير يا مجنونه .. هى : مؤ (بوسه) مؤ ..مؤ ...وحشتنى قوى يا نور عينى ....ايه انت لسه فى الشغل .انا : لا انا فى الطريق لسه رايح على الشقه .....هى : يعنى انا بتصل فى الوقت الصح ... انا : ليه يعنى الوقت الصح وانتى فين ... هى: انا فى البيت وقاعده لوحدى ..ينفع كده...انا :ليه قاعده لوحدك....هى : ما البيه بايت فى الشغل .. انا : طيب لما انتى قاعده لوحدك متصلتيش من بدرى ليه .... هى : لانى انا استنيت لغايه دلوقتى علشان اضمن انك فى الشقه واعرف احب فيك شويه بعيد عن الشغل ....انا : طيب انا لسه فى الطريق .. وبعدين انا دلوقتى بسوق العربيه .. هى : يعنى ايه اقفل ولما توصل ترن على .... علشان انا عايزه اقولك على حاجه مهمه .... انا : لا كملى كلامك بس بلاش حكايه تحبى فى دى وانا فى الشارع ... هى: هههههههه .... خايف اعصابك تسيب ... ولا خايف متعرفش تسوق ..... انا : لا ولا كده ولا كده ...انا قصدى لما اروح وانام على السرير علشان اركز كويس معاكى ... هى : ماشى .... اسمع بقى ياسيدى ... اتصلت بالبيه لما جيت وعرفت انه بايت فى الشغل النهارده وهيرجع بكره ويقعد فى البيت الاحد والاثنين ويمشى الثلاثاء الفجر علشان رايح ماموريه وهيرجع الاربعاء بالليل ..... ايه رايك فى المفاجأه دى ... انا : ده بجد .... يعنى هو قلك كده .... يعنى هنقضى اليومين مع بعض كده رسمى ... هى : ومن غير قلق منه .. مش كفايه هبقى عروسه يومين بس .... انا : انتى خلاص عيشتى دور العروسه خلاص ... هى : ايوه طبعا عروسه ... وعروسه جديده كمان ... وعايزه عريسى حبيبى نور عينى يمتعنى ويدلعنى .... وانا كمان هدلعه ومتعه ... مش هو رجلى اللى كنت بحلم بيه طول حياتى ... انا : بس كفايه كده علشان انتى بداتى تولعى .... هى : وايه يعنى .... مش انا بكلم حبيبى وعشيقى .... انا : طيب ...واللى بتكلمى ده يعمل ايه دلوقتى .... الجو ليل ... وهيروح ينام لوحده ... والشقه فاضيه .... يعنى ينحرف يعنى .... ولا يدور على مزه تبات معاه .... هى : يا نهارك الاسود .... عارف لو سمعت منك الكلام ده تانى ... عارف انا هعمل فيك ايه ..... هقتلك .. فاهم هقتلك بجد ... لازم تفهم انك بقيت بتاعى لوحدى انا ..... وبعدين استنا لما نبقى مع بعض .. وبعدين ابقى شوف هيبقى ليك نفس ولا مزاج لاى ست تانى ولا لا ... ماشى ... انا : طيب .... طيب ... خلاص ..انا بهرج معاكى يا مجنونه .... هى : اوعى تقول الكلام ده تانى حتى ولو بهزار ... فاهم .... انا : تأمر يا قمر ... خلاص بقى متزعليش .... هى : انا هسمحك علشان اول مره بس .... انا : المهم ... العروسه عايزه اجهز ايه تاكله وايه تشربه فى ثلاجه ... هى : اى حاجه انت بتحب تاكلها انا عارفه انا هاكل ايه .... انا هكلك انت .... انا : انتى اللى هتخسرى ... لانك هتموتى من الجوع والتعب ... ابقى دورى على اللى يجبك اكل بقى ... هى : لا ... انا هعرف اشبع منك من غير متعبك ..... علشان انت حب عمرى ...... فى الوقت ده كنت انا وصلت المطعم اللى بجيب منه اى حاجه اكلها قبل ما انام ... هى : انت بتكلم مين .. انا : بكلم بتاع المطعم علشان يجبلى اى حاجه جاهزه اتعشى بيها .... هى : عندهم اكل ايه ... انا : كبده ومخ وسمك وجمبرى وسبيط وسجق وشاورمه... هى : قوله يجبلك سنوتشات جمبرى وسبيط وكل كويس ...انا : تصدقى انتى واحده وطيه .. وطيه ... هى : ههههههه لا انا وحده بموت فى نور عينى اللى عايزاه يمتعنى ويدلعنى ... وكمان متنساش اللى هيتعب هنقطع وشه .... اتفقنا .... انا : اتفقنا ..... هى : خلاص اسيبك بقى تاكل برحتك وتريح علشان شغلك الصبح ... وانا هقوم استحمى واغير هدومى وانا .... تصبح على خير يا روح قلبى ... انا : سلام ..... المهم اليومين عدو وجه اليوم الموعود الثلاثاء الصبح الساعه 8 الصبح ... زى ما اتفقت معها اتصلت بيها لاقيتها بتقولى .. صح النوم .... حتى يتاخر على عروسته كده ... انا : اتاخرت ايه دى الساعه لسه 8 .... وبعدين هو فيه عروسه بتروح لعريسها الساعه 8 الصبح ... هى : وحياتك عندى انا جاهزه من 6 الصبح ... بس قلت انك هتخرج فى ميعادك برده .... انت فين بقى .. انا : مقرب على الموقف اه ... هى : انا بره على الطريق لانى اتمشيت شويه علشان محدش يركب معاك ..... المهم وصلت عندها ... واول ما شفتها مصدقتش انها هى ... لقيت مزه ... لابسه عبايه سودا غير اللى كانت لابسها قبل كده ...لازقه على جسمها اللى ملهوش حل وميكاج خفيف بس مخليها زى بنات تركيا كده ... وطبعا بزازها مدفعين قدمها .... ومعاها شنطه جلد (حريمى) ... المهم ركبت .... وبعد ما ركبنا الطريق العمومى لاقيتها حطط ايدها على وعلى زبى وبتقول : مش انت ملاحظ انك مسلمتش عليه ؟ ... انا : وهو انتى كده هتخلينى اسلم عليكى ولا .. هى : طيب خلاص ... سيبنى اسلم على حبيبى بمعرفتى ..... ما انا لازم اطمن عليه علشان عنده شغل وشقى كتيرر قوى .... انا : برحتك ... هى : ممكن تجرى شويه ... علشان انا مستعجله شويه .... الشقه وحشانى قوى ... انا : الشقه برده .... المهم انتى فطرتى ..... هى : لا ... بس انا شبعانه قوى وشبعت اكتر لما شوفتك ..... انا : لا صحيح .... قولى ... هى : المطعم اللى بتجيب من عنده الاكل يبقى فاتح دلوقتى ؟ ... انا : اه ...شغال 24 ساعه .... طيب خلاص ... هنجيب من عنده .... وصلنا عند المطعم ... وطبعا جبنا سندوتشات مشكله بس فيها جمبرى وسبيط ... ووصلنا عند الشقه ... هى : ممكن مفتاح الشقه .. وانت اركن العربيه برحتك وبعدين اطلع ... انا : ... هو فى ايه ... ما احنا هنطلع سوى ... هى : لا ... انا هطلع الاول وبعدين انت اطلع بعد شويه .... واسمع الكلام .... انا : طيب انا هركن وهجيب سجاير ... واجى .... هى : ايوه ... كده تمام ... المهم نزلت ... وانا ركنت العربيه .. ورحت علشان اجيب سجاير ... وبعد ما رجعت وضربت جرس الباب ... لاقيتها بتقولى هفتح الباب ... لكن متتدخلش لغايه ما انا ادخل الاوضه ..... انا : ماشى ... المهم .. دخلت .. وبرحه روحت ناحيه الاوضه وببص عليها ..... ياهووووووو ... ايه القمر ده ..... لابسه قميص نوم احمر قصير ولازق عليها ومفتوح لغايه نص ضهرها. ... بفتحه صغيره على رجلها اليمين .... وطبعا بزازها اكتر من نصها بره ...وواقفه بجنب وتانيه رجل ... ومنظرها يهيج الميت ... ومع كل ده جسم ابيض شمع ونضيف مفيش ولاشعره ... بتلمع ... انا : ياصباح المزز اللى زى القمر .... هى وبتشور بصبعا : تعالى هنا بسرعه ..... روحت عليها وبدات ابوس فيها واحسس على رقبتها وصدرها وضهرها وهى بدات تفكلى زراير القميص وتشده من البنطلون ...ومسكت الفانله الداخليه وبدات تشدها لفوق ...وقلعت الفانله .... وبدات تحط ايدها على صدرى وتشد وتفرك شعر صدى ... كل ده وانا ببوس فيها وبلعب بلسانى فى لسانها .. وبعض فى شفيفها ... وبدات امسك بززها وافرك فى حلمت بزها وادعك فيهم ... فى الوقت ده لاقيتها بتفك لى الحزام ... وكبسونات البنطلون .....وانا مكمل بوس وتافيش فيها ... وبعد ما البنطلون اتقلع ومعرفش ازى ...بدات تحط ايدها على زبى ..... وكان لسه مشدش قوى .... لقيتها بتقولى هو زعلان منى لسه .... انا: لا ... مين قال انه زعلان ... بس هو لسه دوره مجاش .... هى : بس انا عيزاه دلوقتى ... انا : طيب .... اتصرفى معاه انتى ..... مسكت انا وشها وخت شفيفها ورجعت ابوس فيها .. وهى بدات تدعك وتحسس على زبى من فوق البوكسر ....وبعد شويه قربنا على السرير واحنا على وضعنا كده .... وقعدنا على السرير .... هى : البوكسر بتاعك معطلنى ... وراحت منزلاه ..ومسكت زبى ..تبوس فيه وتلعب بلسنها علي راسه ..... وانا بدعك فى صدرها الجميل ... وكانت حلمات بزها بدات توقف ... المهم قعدت على السرير وخلتها تلف وتقعد على وشها فى وشى ... وبدات احسس على ضهرها وطبعا كان زبى بدء يشد وهى قاعده على حجرى .. فكان كسها اللى لسه ما شفتوش بيلزق كل شويه على زبى من فوق ... وبدات تتحرك بكسها على زبى ... وكان احساس ميتوصفش .وهى بتقولى .... بحبك ... بموت فيك ....كملت انا بوس وتافيش فى صدرها وبعدين نزلتلها جملات قميص النوم ...وكملت بوس فى كل حته فى جسمها من فوق ... وهى بدات تسخن قوى وحسيت بعسل كسها نازل على زبى مولع .... مسكت ان قميص النوم وبدات ارفعه من عليها لغايه ما بقى عند رقبتها .... ورحت رفعه من عليها ... بقت ملط قدامى ..... ختها فى حضنى قوى .. ورحت نايم على ضهرى على السرير بالعرض وهى فى حضنى بقيت فوقى وضع الحصان .... لما قامت بجسمها بس من حضنى علشان تلم رجيلها على شويه شوفت كسها الابيض المنتوف المنفوخ .. وظاهر منه زنبور شكله روعه و ملوش حل غير النيك الجامد .... وهى بتعدل نفسها على وبتلم شعرها شفتنى وانا ببص على كسها لاقتها بتقولى ... ايه رأيك عجبك ... انا : ده شكله يهبل .... هى : ولسه لما تجربه ...... هيعجبك قوى لانه مشتقالك قوى ... ونفسه فيك قوى .. انا : نفسه فى انا برده ... هى : لا ... مش فيك انت ... نفسه فى حبيبه اللى كان قريب منه دلوقتى .... انت عايز ايه دلوقتى .... ورحت نايمه علي تانى وبدات تبوس في بكل لهفه وحرمان وانا بحسس على جسمها وفخدها من قدام وهى مسكه شفيفى مقطعها .... ومش مخلينىى عارف اعمل حاجه غير انى احسس عليها .. وبدات تروح وتيجى على زبى تانى بس كانت المره دى موحوحه على الاخر ... وشويه لاقيتها بتقوم بوسطها من على ولقيت ايدها بتمسك زبى وبتقربه من كسها .... ومره وحده لاقيتها نامت تانى على وبتحاول تلفنى علشان تبقى هى تحت ....... المهم لفيت بيها وخليتها تحتيى وبدات افرش كسها واحرك زبى على كسها براحه وهى موحوحه وعلى اخرها .... لاقيتها بتقولى ..... ممكن براحه وانت بتدخل على يا روح قلبى .... مش انا عروستك اللى بتحبها .... انا : انتى تأمرى يا روح قلبى .... كملت انا تفريش فى كسها ودعك فى جسمها وصدها وهى ...اه ...كمان يا حبيبى .... حلو قوى اللى انت بتعمله ده ..... كمل كده ...اه ...اوف .....اح ...قوى ....انت حبيبى ...انت عمرى ...انت
جميل قوى ...اح ... اه ......بدات انا كمان اعيش معاها ..... وسخنت قوى على منظر جسمها ودلعها وميصتها فى كل اللى بتقوله .... ميلت عليها وبدات ابوس فيها قوى واعض فى شفيفها ..... وشويه حستها وهى بترفع نفسها كل ما زبى يبقى على فتحت كسها .... فرحت سايب زبى وبدات احسس بايدى التانيه كمان على صدرها ....شويه وسمعتها بتزوم وشفيفى على شفيفها ...لاقيتها بتقولى ...ابوس ايدك دخله بقى ...... ارحمنى ..... انا مش قادره ..... خلاص .... عيزاه يريحنى بقى ..... بدات داخله وحده وحده وطبعا كان كسها غرقان وهى مولعه ..... اه .....اه .....براحه .... براحه على عروستك ......اه ..اه ....اه ........اهوووو.... اه ...... حبيبى.... براحه ..... لغايه ما دخل كله ..... وهى بتفرك تحتيه ... قربت من ودنها وبراحه قولتلها : الف مبروك يا عروستى ...... هى : ... انا كده بقيت مراتك ..... نكنى بقى وريح كس عروستك .... بدات ادخل واخرج برده براحه ..وهى بتتلوى تحتى ... وجسمها بيتلوى تحتى زى التعبان ... وتقول ... اه ... كمان .... كمان ... دخله قوى ... انا بحبك ... انا بتعتك ..انا شرموطك .... دخله قوى ... وبدا صوتها يعلى شويه شويه .... وانا بدات ازود سرعهالدخول والخروج ... وهى مكمله الاهات والكلام اللى مولعنى .. وشويه لقيتها بدات تقفل على برجليها وكسها مولع نار وايدها بتتدعك فى صدرى وضهرى حسيت انها قربت تجيبهم رحت مهدى نفسى شويه ... لاقيتها بتقولى بكل لهفه وحرمان .. لا ... لا ... متهداش على .... انا خلاص مش قادره .... كمل قوى زى ما انت.. ومسكتنى من وسطى وبدات تشدنى عليها قوى ..... قلت مفيش فايده ... كملت زى ما انا وهى موحوحه ... اه ... اه ..... اوف .... اح .... زبك جميل قوى ... جامد .... دخله كله .... اه .. اه .... قوى ..... وبدات ترفع رجليها على ضهرى ... اول ما عملت كده عرفت انها قربت تجيب .... زودت دخولى وخروجى ... وبدات كمان ادوس على سوتها قوى .... وهى بدات تصرخ .....اه اه اه .... ارحمنى .... خلاص مش قادره .... حرام عليك كده .... اوف ...اوف ..اح ...اه .....ارحمنى .... وفى عز المعمعه دى لاقيتها بتخرب فى ضهرى ... وقربت على ومسكت شفيفى وعضتها جامده .... وشويه لاقيتها بتقولى ابوس ايدك .. جيب معايا ... انا خلاص ... هات معايا .... انا عايزه لبنك مع لبنى .... ارحمنى وهات معايا .....ومسكت جسمى بايدها ورجيلها وانا خلاص على اخرى .... وهى مولعه .... ااااااه .....اااااااااه ....... اححححح ..... اوووووووف ... اه ... اه ...جيب معايا .....خلاص ...... اااااااه .....كنا فى الوقت ده كنا بنجيب مع بعض .... وهى بتترعش تحتى وتتهز زى المتكهربه ....وعماله تبوس في .... وانا كل ما زبى ينطر فيها تترعش ..... وزى ما يكون فعلا يوم دخلتى واول مره انيك ..... فضلنا كده شويه .... وبعد ما هدينا لاقيتها بتقولى .... النهارده يوم دخلتى الحقيقى ....انا النهارده اول مره احس انى ست ..... انا وانا ببوسها : انتى مش ست .... انتى مزه ... واحلى مزه كمان .... هى : يعنى انت شايفنى مزه بجد ..... عجبتك يعنى ...... انا : طبعا عجبانى .... بس فى حاجه .... هى : ايه ... فى ايه يا عمرى .... انا : مش انتى اللى قلتى اللى هيتعب هنقطع وشه ..... ايه بقى اللى حصل ... هى وهى بتقرب من وشى : قطع زى ما تحب ... بس اقولك على حاجه .... انا : قولى ... هى : صدقنى انا محستش انى متجوزه الا دلوقتى .... فطبعا انا مكنتش اعرف ان فى فرق .... الرجاله زى بعضها .... انا : انتى كنتى فاكره انك هتيجى تقطعى وشى بقى ..... هى : بعد الشر عليك ...... انا : ودلوقتى .... هى وبقرب فى حضنى وبتبوسنى : انت سيد الرجاله ...مؤ ....انت راجلى ...مؤ .... انت نور عينى ....مؤ .... انا : مش واخده بالك انننا مكلناش .... هى : ههههه ..... انا كلت وشبعت كمان ..... انت مش واخد بالك ولا ايه هههههه .... انا : لا .... انتى لسه مكلتيش حاجه ..... ده انتى هتكلى اكل .... بس اصبرى .....هههه هى : انت ملكش دعوه بحاجه ..... قوم ادخل الحمام ولما ترجع هتلاقى الاكل مستنيك ......قمت دخلت الحمام استحميت ولفيت نفسى ببشكير ...وخرجت لاقيتها مجهزه الاكل وبتقولى ممكن تستننانى لغايه ما ادخل الحمام وارجعلك علشان ااكلك بايدى انا ... انا : ممكن ..... دخلت الحمام وشويه لاقيتها واقفه على الباب وبتقولى اتاخرت عليك يا نور عينى ..... انا وانا ببص عليها لاقيتها لابسه قميص نوم تانى ملوش حل ...... مولع ....لونه اسود ..... طويل بس لازق على جسمها وفيه فتحه من اخره من تحت لغايه كسها .... وبحماله واحده ومتبطن من عند الصدر .....قولتلها ... هو احنا هناكل ايه بالضبط .....هى : كل اى حاجه تعجبك .....
نهايه الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: me. o، قحبة اخويا و XmahmoudX xfoXx
لماذا لم تضعو على القصةبادئة متسلسلة كي نفرق بينها وبين غير المتسلسلة
 
  • عجبني
التفاعلات: قحبة اخويا و khaled view
لماذا لا تدمج الأجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: قحبة اخويا
عاااش مستني الجزاء الثالث و اهم حاجه التفصيل بتفرق مع الي بيقراء و ياريت تكبر الحروف شويه
 
: انا هاكل الاول السندوتشات .... وبعدين اكل اللحمه البيضا دى .... المهم قعدنا على السرير وبدانا ناكل وهى كل شويه تاكلنى .. وكل ما امد ايدى على حاجه ... هى تسبق ايدى وتجيبها بايدها .. وهى بتقولى : انت تشور بس على اى حاجه يا روح قلبى... وانا خدمتك اجبهالك .يا حبى ... ولما قربنا نخلص اكل ....هى : نور عينى يامر بايه .... شاى قهوه نسكافيه بوسه حضن .... ايه تامر بايه ... انا : فنجان قهوه ... وتعالى علشان نكمل الدخله ... هى : تامرنى يا نور عينى ..... بعد شويه لاقيتها جابت القهوه ... وطلعت جنبى على السرير وراحت نايمه جنبى وحطيت راسها على صدرى وايدها بتلعب فى شعر صدرى ورجلها اليمين على رجلى .. ولعت سجاره ... وبدات اشرب القهوه وهى عماله تلعب فى شعر صدرى وتبوس فيى .. ولقيتها بتقولى : ياه ... انا كنت بدات افقد الامل فى حياتى كلها .... بس انت جيتلى نجده .... وايه مش اى نجده ... نجده زى القمر .... انا : ايه يا بت انتى لسه مش مصدقه انك معايا وفى حضنى ... هى : لا .... لسه مش مصدقه ..... انا : وانتى عايزه تصدقى ازاى .... هى : خدنى فى حضنك قوى ..... وخلى ايدك عليا طول ما احنا جنب بعض ..... وكمان تحسسنى انى خدامتك ... اامرنى بكل اللى انت عايزوه .... انا : ايه يا بنتى كل ده ... هو انتى لسه فاكره ان الرجاله كلها زى بعض .... هى : ممكن تتكلم عنى وعنك بس ..... وبعدين انت ناسى انى لسه عروسه من ساعه واحده ... انا : على اساس انك مكنتيش عروسه قبل كده .... ولا انك كنتى بنت بنوت دلوقتى وانا مختش بالى .... هى : اه .... كنت بنت وانت لسه فتحنى من شويه ..... وكمان لسه انا مشبعتش منك .... دانت متعرفش انا كنت عايشه ازى لغايه يوم السبت اللى فات .... ومن السبت لغايه النهارده الصبح ازاى ..... ودلوقتى ازاى .....انت فعلا خلتنى احس انى ست ... انا : بس انا عايز اعرف كل حاجه عملتيها من يوم السبت لغايه ما اتقبلنا ..... هى وكانت بتتعدل جنبى على السرير (بتقعد) وربعت رجليها وطبعا القميص مفتوح فطبعا فخدها الابيض عايز يتلحس .. ومش لابسه حاجه تحته وكسها باين بين رجليها ومنظره يهيج الميت ...لاقيتها بتقولى هقولك على اى حاجه انت عايز تعرفها وكمان اللى انا عايزه اعرفهولك ... بس مش دلوقتى خالص .... لانى انا دلوقتى معنديش استعداد لاى حاجه غير انى احب فيك .... وقربت منى وبدات تبوس فيا ... وايدها بتحسس بيها على صدرى وجسمى وشويه شويه بدات تشيل البشكير من على .. وبدات تمسك زبى وتلعب فيه ... وانا كنت ماسك شفيفها بقطع ومصمص واعض على خفيف ... وايدى على بزازها ... مع انى اول ما حطيت ايدى عليهم لاقيت حلماتها واقفين ... فضلنا كده شويه حسيت انها بدات تسخن ...بدات انا احط ايدى على كسها لاقيته مولع .. بدات العب فى كسها .... وامشى صوابعى على زنبورها ...فى الوقت ده بدات تنهج ... وبدء صوت نفسها يعلى ..وانا مش مديها فرصه ... ايد على بزازها .. وايد على كسها .... وشفيفى على شفيفها .... لاقيتها بتقرب ايدها من رقبتى .. ومسكت دقنى علشان اسيب شفايفها ...لاقيتها بتقولى بصوت ممحون قوى ..... انا بحبك قوى ..... انا بموت فيك ..... انا بعشقك ..... وانا زى ما انا بس كل ما كانت تقولى كده ابوسها .... وقلت ازود العيار كمان شويه .... بدات اضغط على كسها ... واعصر واشد فى حلمات بزازها .... وهى ممحونه قوى وبتللوى بين ايديا رجعت تانى تقولى ممكن ترحمنى وتدخله وطفى نارى ..... انا هزت دماغى (لا) وانا ببوس فى شفيفها ... هى : ليه .... مش انا حبيبتك .... انا : كنت بهز دماغى وابوس فيها ...... هى : يعنى انا مش حبيبتك ..... وانا زى ما انا .انا : كنت بهز دماغى وابوس فيها ...... هى : يعنى انا مش حبيبتك ..... وانا زى ما انا .... هى : علشان خطرى ..... انا : : علشان خطرك ... كمان شويه ..... مش انتى قولتى عايزه تحبى فى ..... انا بقى هو ده الحب اللى عندى .... فى الوقت ده كان صوتها بدء يعلى شويه كمان .... هى : حبيبى ... انا مولعه قوى .... ونفسى تدخله دلوقتى ..... انا : هو ايه اللى ادخله ..... هى وهى بتشد فى زبى .. حبيبى ده .. انا : برده مستعجله ... هى : حبيبى انا محرومه قوى ..... وهيجت قوى ..... انت مش حاسس بيه ليه ..... انا : حاسس بيكى قوى بس انا بحاول نطول مع بعض علشان نتمتع ببعض ... هى : ارحمنى انا دلوقتى ..... وبعد كده اعمل اللى انت عايزه فيا انا خلاص مش قادره ....ولاقيتها بتشدنى عليها وهى كانت بتعدل نفسها على السرير وتفتح رجيلها .... وكملت كلامها بمياصه مش انا كنت بحلم بيك وانت نايم معاى كده .... خلاص حققلى حلمى دلوقتى .... ومسكت زبى على كسها علطول . وبدات تقرب بجسمها على زبى علشان تتدخله وكان احساس ممتع قوى . لانى عمرى ما حصل معاىا كده لكن انا كنت كل ما راس زبى تدخل فى كسها كنت ببعد شويه . وهى تولع زياده ... وتشد فى جسمى عليها . وتقولى ارحمنى بقى ..... هو انت ناوى تولعنى اكتر من كده ..... انا استويت خلاص ... ابوس ايدك سبنى ادخله ... كلامها هيجنى قوى ... واول ما دخلت زبى فى كسها لاقيتها بتشهق وكان كسها غرقان خالص وحسيت بيها وهى بتقفل بكسها على زبى وبتشدنى من رقبتى وبتبوس فيا من شفيفى بانتقام ... بدات انا كمان ابوس وامصمص شفيفها وادعك بايديا الاتنين فى بززها وكنت بدات ادخل واخرج على الهادى خالص وكانت هى زى المحرومه من الزب من سنيين.. فضلت كده حوالى عشر دقايق .. وبعدين خفيت جسمى من عليها ومسكت رجيلها اليمين ورفعتها لفوق وبدات امشى بدقنى على رجيلها طالع نازل وابوس فى فخدها من ورا ومن عند ركبتها من ورا واول ما عملت كده لاقيتها بتقول كمان ..... كمان .... انت بتجننى .... انت بتموتنى..... كمان وبعدين روحت رافع رجليها التانيه ووقفتهم عدلين لفوق وكملت زى ما انا ....وهى موحوحه على الاخر وكل ما ادخل وخرج تقولى ... انت حبيبى... انت عمرى .... انت وحشنى ..... كلامها هيجنى فبدات ازود الدخول والخروج شويه بشويه ... وبعد كده نزلت رجليها تانى ونمت عليها بجسمى وبدات امصمص شفيفها واعض فىهم ... لاقيتها بتلف ايدها على رقبتى وبتضم رجليها على وسطى . وانا مكنتش عايز اجيب وكنت عايز اكمل نيك فيها فقلت اغير الوضع ده .. رحت سايب بزازها وعديت ايديا من تحت ضهرها وقمت بيها وقعدت على ركبى وهى رجليها محوطانى من وسطى واول ما نزلت بجسمها على زبى راحت شهقه وعضانى من كتفى ولاقيتها بتقولى بمنتهى المنيكه... انت مجرم .... ايه اللى بتعمله فيه ده... قولتلها لازم امتعك .... هى : انت بتموتنى ... انا : لا ... انا بمتعك وبحقق احلامك .. هى : اللى انت بتعمله ده عدى مستوى احلامى ... انا : طيب ما انا بعمل الصح معاكى اهو ... هى : هو ده الصح .... لا انا عايزه الغلط بقى ...وراحت قلعه قميص النوم ورميته على الارض وبدات تحرك جسمها وهى على وزبى شادد فى كسها علشان تنيك نفسها مره والتانيه والثالثه .... لاقيتها بتقولى انها مش قادره تكمل كده ..... انا : ليه ..... هى : انا مش متعوده على كده ..... خدنى واحده واحده .... ممكن يا نور عينى .... انا : تامرى يا عروسه .... رجعت نيمتها على ضهرها تانى وبعدين وانا بعدل نفسى عليها افتكرت انى هخرج زبى من كسها .. هى : لا .. لا ... اوعى تخرج ... انا : ايه يا بت ... ده انا بعدل نفسى .. بس ... هى : انا عايزاه ميخرجش منى خالص انا لسه مشبعتش منه .... بتقول كده وهى بتشدنى عليها وتقفل بكسها على زبى وقالت تانى ممكن عريسى يمتعنى بقى اصل انا محرومه قوى ... بصراحه حركه قفلت كسها على زبى كانت بتسخنى قوى ... بدات ادخل واخرج بسرعه مره ادخله كله ومرتين ثلاثه راسه بس والموضوع ده كان بيجننها قوى ويخليها تولع وصوتها يعلى بزياده اهو..... احو...... اه ......اوف........ قوى ....كله ... جامد ..... وانا كنت مستمتع بكل اللى بتعمله وبتقوله وفى نفس الوقت مش مصدق انها بالجمال والحلاوه دى .... ركزت انا شويه معاها وهى بتتلوى تحتى وفى شكلوهى بتتهز وانا بنيك فيها . وايدها وهى بتحسس على رجلى وتمشى بضوافر ايدها على شعر صدرى وعلى باقى جسمى . فى الوقت ده بقيت هى على اخرها وصوتها اتحول من كلام ممحون لكلام فى شكل شبه صويت او صريخ .... حرام علييييك ...... ارحمنننننى ..... بتوجعننننننى ..... اااااه ....... اووووووووف ..... احححححححح .. فى الوقت ده حسيت بكسها بيقفل على زبى اوى وصرخت قوى ... ااااه ... وحسيت بيها بتجيب عسلها وبتترعش قوى ببص على كسها لاقيت زبى كانه غرقان فى عسلها وواصل لغايه سوتها من تحت ... عملت نفسى مش واخد بالى وزودت سرعتى لاقيتها مع كل دخله لى فيها بتصوت قوى رحت حاطط ايدى على بوقها . بس المفاجاه بقى لاقيتها مسكت ايدى بايديها وبدات تبوس فيها وتمصمص فى صوابعيى وهى بتزوم لاقيت نفسى خلاص بقيت على وشك انى هجيب ... روحت شايل أيدى من على بوقها ورحت ماسك بزازها بايديا الاتنين جامد قوى ... وفضلت ارزع فى كسها واشد فى بزازها ومره واحده انفجر زبى فى كسها ....هى حست انى بجيب خلاص لاقيتها بتحضنى قوى وبتقرب بوسطها منى قوى زى ما يكون عايزه زبى يدخل لغايه معدتها .وبتقولى بمنتهى المنيكه وصلوا بالسلامه ... وبستنى فى شفيفى .... فضلت حضنانى قوى لغايه ما نزلوا كلهم وجيت اقوم من عليها لاقيتها مسكه فى رقبتى وبتقولى وهى ممحونه ممكن اطلب عريسى طلب ... انا : قولى يا عروسه .... هى : ممكن نفضل نيمين زى ما احنا كده شويه .... انا : ممكن .... بس ازى و انا كده فوقك ... هى : لا انا قصدى ملط كده..فى حضن بعض .... نفسى فى كده .... انا : بس كده كل طلبات العروسه مجابه النهارده .... قومت من عليها ونمت جمبها لاقيتها مدت ايدها من تحت رقبتى وضمتنى عليها قوى راسى على بزازها وحطيت رجيلها بين رجليا وقالتى ايوه كده .... شويه بدات تلعبلى فى شعر راسى وانا كنت بحسس على جسمها ... شويه لاقيت الموبيل بيرن ...قمت مسكت الموبيل لاقيت مكالمه من الشغل .. المهم ردت وبعد ما قفلت المكالمه ببص فى الساعه لاقيتها الساعه 8 بالليل .... يا .... ايه ده .... رحت على السرير وبدات اصحى فيها .. واول ما فتحت عنيها لاقيتها بتقول ايه الوش القمر ده .... انا : قومى يا مجنونه .... انتى عارفه الساعه كام .... هى : كام يعنى ... انا : 8 بالليل .... هى : معقوله احنا نمنا 5 ساعات .. انا : فعلا ..... وكمان ولا انا قمت ... ولا انتى ... هى : وايه يعنى .... هو احنا مش عرسان ... ولازم ننام برحتنا .... انا : طيب قومى استحمى والبسى علشان هنخرج ..... هى : لا احنا متفقناش على كده .... انا : لا .... هنخرج علشان نجيب اكل جاهز ... وكمان نقعد شويه فى اى حته مش انتى عروسه .... يعنى لازم تتفسحى فى يومين العسل ..... هى : بص بقى يا نور عينى ... هنخرج علشان العشى ... دى ممكن اوافق عليها .... لكن نقعد ولا نروح فى اى حته .... دى بقى لا ..... بيتنا اولى بينا .... انا : طيب يا موزه ... قومى علشان نرجع بسرعه ... المهم استحمينا ولبسنا ونزلنا وفكرنا هنتعشى ايه لغايه ما اتفقنا نجيب كباب وكفته .... وطبعا الطلبات بتاخد وقت شويه ... قفلت العربيه وقلنا نتمشى شويه دخلنا شارع فى محلات كتيير قوى .... وفجأه وقفت قدم محل ... وقالت .... اتمشى انت قدم شويه كده وبعدين ارجعلى تانى .. انا : ليه ..... عايزه اجيب حاجه ومش عيزاك تشوفها .... ممكن .... انا : طيب ... خدى فلوس .... هى : لا .... انا معايا فلوس كتير .... انا : ماشى ... هتمشى كده وهرجع تانى تكونى خلصتى اخدك ونمشى ... هى : اوعى تبص على اى وحده فى الشارع ... ادبحك ... المهم مشيت انا شويه وانا بفكر تكون بتشترى ايه دى ... فرجعت ناحيه المحل ... لاقيت المحل فيه ركن لقمصان النوم والحاجات الجامده دى وانا بقرب من المحل لاقيتها خارجه ... وقفت وقولتلها ممكن اعرف انتى جبتيه شكله ايه .... هى : مش بقولك انت مجرم ..... مستعجل ليه ما انا جيباه ليك وشويه وهتشوفه عليا ... انا : طيب لونه ايه ... هى : انت رخم قوى ..... مش هقولك على حاجه ... انا : شكرا ..... رجعنا محل الحاتى وكان لسه مخلصش الطلبات ... قعدنا فى العربيه ولسه هتكلم لاقيتها بتقولى .... انا مش مصدقه انى معاك وهبات فى حضنك ... ومشيين فى الشارع واكتر حاجه مش دخله دماغى انى بشترى حاجاتى الخاصه وانا معاك .... ده انا بموت فيك .... انا : هو انتى عمرك ما اشترتى حاجهمن الحاجات دى وهو معاكى .... هى : ممكن تتكلم عنى وعنك بس .... وبعدين انا مش قولتلك انى هقولك على كل واى حاجه انت عايز تعرفها .... اصبر وانا هقولك .... بس النهارده بلاش ... النهارده سيبنى افرح بيك واتمتع معاك ... انا : طيب ... ماشى ... سؤال تانى بقى .. واحنا مع بعض فوق وانتى قاعده على ... لاقيتك بتقوليلى انا مش واخده على كده ... ممكن افهم ... هى : انا كنت متاكده انك مش هتعدى الموضوع ده ... بس انا بقى اللى هقولك الاهم من كده .... اه انا فعلا مش واخده الا على الوضع العادى اللى احنا عملنا مرتيين .... وليه لانى مجبوره عليه ... فاهمينى طبعا .... بس اللى كان بيوجعنى قوى انى كنت بسمع من الستات جرانى وصحباتى المتجوزيين ان فى اوضاع تانيه كتيير ... وطبعا كل واحده كانت بتوصف الوضع وانا كنت بتقطع وهما بيحكوا ... بس مكنتش اقدر اتكلم ولا احكى .... واللى خلانى اطلب منك نفس الوضع تانى لانى لسه عطشانه وجعانه ومحرومه ومعرفش غيره .... بس اوعدك لما نروح هكون جاهزه لاى وضع ... وكمان عايزه احس واعرف الفرق بين الاوضاع ..... انا : يعنى افهم من كده انك متعرفيش اى حاجه ... يعنى جايه تتعلمى ؟ ... هى : اه .... جايه اتعلم .... عندك مانع ..... انا : ايه البجاحه دى ....هى : دى مش بجاحه .... ده حقى عليك ....فى الوقت ده كانت الطلبات جهزت خدنها ومشينا وطلعنا الشقه .... كانت الساعه تقريبا 10 بالليل .. وكنا مييتين من الجوع ... قعدنا كلنا وقامت تعملى القهوه قمت انا غيرت هدومى ولبست بوكسر بس .... ولما جابت القهوه لاقيتها بتقولى ... اشرب القهوه وانا هدخل الحمام هخد دش واغير وفرجك على اللى انا جبته وتقولى رايك ... انا : هو مش انتى اللى مختاره الاتنين اللى شوفناهم هى : طبعا .... ده انا لسه معايا فى الشنطه 3 تانى .... انا : طيب لما لسه معاكى 3 كمان ... ايه السر فى انك تشترى جديد ... هى : على فكره كلهم جداد واول مره البسهم ..... ده ليك انت بس ... ومتعطلنيش اكتر من كده .. المهم شربت قهوتى وشغلت التليفزيون قلت اتفرج على اى حاجه لغايه ما تخرج ... شويه ولقيتها بتنادى على بتلفت وببص عليها .....
نهايه الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: قحبة اخويا
السهره القصيره والضيقه قوى مشغول بدنتيل مموج من على بزها الشمال لغايه عند فخدها اليمين مخلى منظر جسمها يجنن وطبعا صدرها كله لبره. فعلا كانت زى القمر فقلت : ايه الموزه القمر دى ..... هى : بجد .... انت شايفنى موزه وحلوه .... انا : طبعا ..... هو ده اللى انتى اشتريتى دلوقتى .... هى : اه ..ايه رايك .... حلو ... انا : مش حلو بس ده تحفه .... هى : علشان تتاكد ان حبيبتك ذوقها حلو ... وبتعرف تجيب اللى بيعجب حبيب قلبها ... كانت فى الوقت ده جت جنبى ودخلت فى حضنى واحنا قاعدين على الكنبه ...وقالت انت بتتفرج على ايه ... انا : بقلب لسه ... مش لاقى حاجه حلوه ..... هى : حاجه حلوه زى ايه يعنى .... انا : فيلم حلو يعنى .... هى : انا بحب قوى الافلام اللى فيها حب ورومانسية . مع انى فى افلام منها كنت لما بتفرج عليها بحس انى مش عايشه اصلا .. لانى كنت بشوف رجاله بجد وكمان بيتعملوا ازى مع ستتهم ..... انا : يعنى ايه رجل بجد ..... هى : انت عايز تعرف ايه بسؤالك ده ..... انا : عايز اعرف قصديك ايه بالضبط ..... هى : اقولك قصدى ايه . قصدى انى لما بشوف رجاله بتخرج وتيجى وتتفسح وتتكلم مع ستتهم حتى فى الحياه مش فى الافلام بس بتحصر على اللى حصلى فى حياتى . لانى البيه فاهم انى الست تبقى فى البيت بس . كناسه وغساله ومساحه . وزباله كمان. ولما يجيى مزاجه منها . تبقى تحتيه زى المخده . يعمل هو اللى عايزه . وهى لا مش مهم خالص تبقى بالنسبه له زى البلاعه يفضى حجته فيها وخلاص . . بص بقى انا كنت ناويه احكي لك على كل حاجه بس مش النهارده . بس انا مرتاحه قوى دلوقتى وانا فى حضنك وبتكلم معاك . ويمكن يكون الوقت جه علشان افضفض واشيل من على قلبى الهم ده . وكمان علشان تفهم انا ليه ديما كنت مبتكلمش معاك كتير . بص بقى يا حبيبى من الاول كده هفكرك بكام حاجه كده ... فاكر يوم ماجيت عندى بعد دخلتى بكام يوم علشان تبارك لينا ... اليوم ده كان اول يوم اسود على . انت مشيت من هنا وهو بقى زى المجنون ... ازى تسلمى عليه كده ....وازى تقعدى جنبه ..... وازى تفضلى بالهدوم دى ....وازى تهزرى وتتضحكى معاه ... هو انتى نسيتى انك متجوزه ..... وازى وازاى ... وانا مش مصدقه اللى بيقوله .وموهومه من اللى بيحصل . وبدات اقوله ... هو انت مش عارف انه متربى معانا وجوز اختى ... وكمان ابن خالتى وفى مقام اخويا الكبيير . وهو انت نسيت انى هو اللى كان بيساعدنا علشان نتجوز بعض . وكمان هو اللى وقف جنبى فى كل المشاكل اللى حصلت من ايام خطوبتنا .وانت كنت عارف وبتعرف كل ده اول باول.. وكل اللى عمله معاىا ... وفين وفين على ما هدى ونام .... ويوم تانى فاكر ايام فرح اختنا الصغيره لما قعدت عندك يومين علشان نكمل الحاجات بتاعت العروسه قبل ما نشيل العزال بتعها وبعدين لما جه وكان بلبس الشغل لسه وسلم عليك ودخلى جوه وانا مع اختى . وشويه ومشينا انا وهو ... عارف اليوم ده كنت خلاص ثوانى وهقوله رجعنى عند اختى تانى وبعد الفرح نشوف هنعمل ايه لكن فى اخر لحظه اخو الكبير سمعه وهو بيزعق معايا خبط علينا ودخل بقى ومسكه ضبطه واتخانق معاه وقله يعنى بدل ما توقف معاهم فى الظروف دى ... تجيبها من عند اختها والعزال هيتشال بكره وكمان بتتخانق معها . انت ايه .. المهم اخوه خرج وبدات انا اجهز الاكل لاقيته بيقولى عليك .. هو واخد اجازه ولا جه امتى من شغله .؟ هو انتى اتكلمتى معاه ؟ هو انتى كنتى بتباتى هناك اليومين دول ولا كنتى بتيجى هنا ؟ ولما كنتى بتروحى تشترى اى حاجه كان هو بيروح معاكى ؟ وطبعا كنت برد عليه بكل صراحه لانى مفيش حاجه تستدعى الكدب ... فى الاخر خالص قولت اغير الموضوع وادلع عليه شويه فقولتله ... هو ايه انت بتغير على منه ؟ .. صدمنى بالرد وقال : لا طبعا اغير عليكى انتى .. ليه .. انا بس عايزك تخلى بالك من تصرفاتك علشان سمعتى وكرمتى بس .. وعلى فكره انا بكره عندى شغل بدرى يعنى مش هحضر العزال . فياريت تخلى بالك قوى من كل تصرفاتك وانتى هناك .. ( فى الوقت ده كانت عينها بدات تتدمع ) قلت انا : بس كفايه ..... هى : لا مش كفايه . انا كنت عارفه انى هتعب قوى وانا بحكى . بس انا مرتاحه جدا وانا بحكى . وبعدين سبني اكمل علشان اخلص من كل اللى جوايا ..... انا : طيب هسيبك تكملى بس ناخد ريست خفيف كده ونشرب حاجه ... هى : يا حبيبى . اامرنى عايز تشرب ايه ؟ ... انا : مش انا بس اللى هشرب .. شوفى انتى كمان هتشربى ايه . وتعالى ندخل المطبخ سوى . نعمل اللى هنشربه وتكملى كلامك برحتك .. وقمت ومسكتها من وسطها ومشينا لغايه المطبخ وبدات تكمل كلامها . كل ده وغيره وغيره .. ومع كل ده انا كنت راضيه و عايشه وساكته لكن لما بدات احس انه فعلا مش طبيعى بذات لما نكون مع بعض قلت بينى وبين نفسى الاول لازم اشوف حل . فكنت بعمل معاه حاجات ميحلمش بيها . وفى يوم واحد ممكن اغير قميصين ولا 3 حتى . واوقات اقلع كل هدومى الداخليه والبس جلابيه مرحرحه كده وخفيفه وافضل اميل قدامه وادلع عليه . اقولك على حاجه ولازم ترد على فيها وتقولى انا صح ولا . جت فى ىماغى فكره قلت هو شغله فى كل حته يعنى اكيد بيشوف البنات والستات اللى لابسين محزق فروحت لاختى الصغيره وجبت من عندها بنطلون جينز وجزمه بكعب ونزلت اشتريت بدى مفتوح وضيق وقلت من ضمن التغير وكمان قلت يشوف فى البيت اللى بيشوفه بره يمكن الحال يتعدل. كلمنى وهو فى الطريق كالعاده كنت مخلصه كل حاجه فى البيت ومجهزه الاكل قلت اقوم البس واحط مكياج واجهز نفسى لغايه ما يوصل . انا كده صح ولا غلط رد على .... انا : انتى صح الصح كمان .... هى : انت عارف عمل ايه اول ما وصل وشافنى وانا لابسه كده . شتمنى وبهدلنى وفضل يزعق ولما ردت عليه وقولتله انت مش طبيعى . ده انا عامله فى نفسى كده ليك وعشانك . هو انت شفتنى خرجت كده ولا حد شفنى حتى ده كله ليك انت . انت مش واخد بالك انك مقصر معايا ... عارف اول ما قولتله كده عمل ايه . ضربنى قلم على وشى وخد عندك بقى . يا وسخه. يا شرموطه . انتى مش محترمه . ازاى تتكلمى معايا كده و و و و . سيبته خالص لغايه ما خلص كلامه وقمت غيرت هدومى وحطيت الاكل وعملتله الشاى ودخلت على السرير وكل ده دموعى نزله وهو ولا فى الدنيا . شويه وحسيت بيه وهو داخل الاوضه قلع هدومه ولبس تيشرت ونام جنبى على السرير وبدء يحسس على جسمى ويلعب فى صدرى وبصراحه انا كنت هموت عليه بس قولت هتقل شويه علشان يصالحنى الاول فضلت ماسكه نفسى ومرضتش الف وشى ناحيته خالص .شويه وسابنى خالص وانا بحسبه خل الحمام ولا بيجيب حاجه . مره واحده لاقيت ايده بتمسكنى من كتفى وبينيمنى على ضهرى وبيشد الجلابيه من على جسمى بمنتهى الغباء . كانه بتخانق معايا وبيقولى مش انتى من شويه كنتى بتقولى ده ليا انا . طيب انا اهو .. لسه بقوله طيب براحه وخليك فاكر انك برده مزعلنى وانا مش هاين على ازعلك .. تخيل يقولى . انا ازعلك واضربك كمان وانتى لا . انا الراجل فاهمه انا الراجل .فى الوقت ده كان بقى فوقى ومن غير هدوم خالص فردت عليه وقولتله طيب يا راجل انت عارف بقالك اده ايه منمتش معايا. يرد عليا ويقولى مش بقولك انتى مش محترمه انتى مش عارفه ان الست لما تقول لجوزها الكلام ده تبقى بتشتمه . وبدء يضربنى تانى بالاقلام على وشى ويقولى اوعى صوتك يطلع .انا هموتك النهارده وهبطلك تتكلمى معايا كده . تعرف بعد كل ده عمل ايه .. نام معايا . وكان يوم اسود من يوم دخلتى . البيه معرفش يكمل معايا 3 دقايق وجبهم . طبعا انا كنت خلاص عايزه اقوم اقتله واخلص .ومن غيظى منه قولت : خلاص كده ... انام بقى .. مردش عليا وقام راح الحمام استحمى وجه نام ... ايه رايك ..... انا : ايه خلاص كده ... طبعا انا كنت بقولها كده علشان افكها شويه من النكد ... هى : لا لسه فى تانى تحب اكملك .... انا : لا لا شكرا . كفايه قوى كده . ايه رايك تقومى تغسلى وشك الجميل ده .. وتهدى خالص لغايه ما اخرج وارجع .... هى : رايح فين دلوقتى ... انا : هجيب لب وسوانى وحاجه ساقعه وشوفى انتى لو عايزه حاجه اجيبها ... واضح كده ان السهره صباحى .... هى : انت عايز تسهر ولا هتنزل تجيب الحاجات دى علشانى ..... انا : لا طبعا علشان خاطر عيونك انتى ... هى : لا متنزلش ...انا هقوم اعمل نسكافيه لى وليك ونقعد مع بعض شويه نتفرج على التليفزيون ونقوم ننام والصبح نبقى نجيب كل اللى عايزينه .... قامت هى وانا قعدت افكر فيها وفى كل اللى قالتو . وازى تبقى بالجمال والحلاوه دى وبتتعامل كده .. دى فعلا موزه فى كل حاجه . وايه سبب انه بيعاملها كده . وسرحت شويه فى دماغها . وانها كانت بتفكر صح وبتحاول تسعده وتدلعه بس هو فعلا مش طبيعى . او ممكن يكون حاسس انها كتيير عليه . بس كل اللى خطف تفكيرى انه بيغير منى .ليه . ده انا حتى مليش كلام كتير معها . يعنى لما كنا نتقابل كان بيبقى كلام عادى ومش كتيير . بس وانا براجع المواقف كلها .لاقيت انها كانت بتتكلم وبتهزر معايا كتيير عن لما يكون هو موجود . وكمان كنت ساعات بحسها بتركز معايا قوى حتى وانا بتكلم معها او مع غيرها . فى الوقت ده كانت عملت النسكافيه وبتقولى . نور عينى سارح فى ايه .... انا : من غير فتح اى مواضيع تانى . سرحان فيك وفى كل الحصل .... هى : ليه من غير فتح الموضوع . اوعى تكون فاكر انى زعلانه ولا متضايقه .. لا ده انا دلوقتى حاسه براحه كبيره قوى ولو عايز تفهم حاجه او تعرف حاجه اسالنى برحتك .. . انا : معلش يعنى .. هو ليه ديما بيغير عليكى من انا بالذات ؟ .. اكيد فى سبب .. هى : صدقنى معرفش ...بس وبصراحه كل ما كانت تيجى سيرتك كنت بشكر فيك قوى والموضوع ده كان بيعصبوه قوى . وكل ما كان يضيقنى او يزعلنى اقوله مفيش راجل بيعمل زيك كده . طبعا يتجنن ويقولى انتى من زمان وانتى بتدفعى عنه زى ما يكون هو اللى جوزك .... انا : طيب ما انتى اللى كبرتى الموضوعهى : الموضوع كان كبير من زمان . بس انت اللى مكنتش واخد بالك .... انا : واخد بالى من ايه بالضبط .... هى وكانت خلصت شرب النسكافيه وبتقرب على . انى بحبك وبموت فيك من زمان. وكان نفسى قوى تبقى انت جوزى انا واقولك على سر ميعرفوش حد غيرى انا والممرضه اللى فى العياده . انا يوم ما كنت بعمل عمليه الزيده وانا بفوق من البنج فضحت الدنيا وقعدت اقول .... بحبك ...بحبك قوى يا .... انت بعيد عنى ليه ..... انا بموت فيك . وكلام كتيير زى كده .. وطبعا لما فوقت لاقيت الممرضه بتقولى يا بخته بيكى . ده انتى قولتى كلام ميقلش الا فى اوضه النوم .. وطبعا بالعافيه على ما رضية تقولى انا قولت ايه ولمين وكان مين اللى موجود ... وطبعا انت كنت عارف انى محدش عرف اى حاجه من دى لانى كنت فى غرفه الافاقه مع حالات كتيير علشان كده مكنش حد من عندنا معايا . مصدق ولا لسه .... انا : طبعا صدقت . انت فعلا مجنونه ..... هى : وانت لسه عارف دلوقتى .. وهو مين اللى جنننى . مش انت . بقولك ايه يلا نقوم ننام . كفايه كده قاعده .... انا : ليه هنشوف اى فيلم ولا مسرحيه نتفرج عليها ..... هى : لا قوم . انا اللى هعمل معاك فيلم دلوقتى ... انا : فيلم ايه .... قربت على ودنى شويه وقالتلى : فيلم قليل الادب . وشدتنى وقمنا دخلنا على السرير ...
نهايه الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: قحبة اخويا
واول ما قعدت على السرير وبسحب سيجاره لاقيتها بتقولى : لا لا انا هديك حاجه احلى من السيجاره ... وبدات تبوس فيه وهى بتقول بحبك .. بموت فيك .. انت حبيبى ... انت واحشنى ... انت كل دنيتى ... وبدات تسخن كده .. فقولتلها : اهدى ... اهدى ... دلوقتى لازم تخدى اول حصه . والاول تعرفى واقولك الجزء النظرى ... هى وكانت بتقعد جنبى على السرير وكالعاده بتربع رجيلها وطبعا من غير اى حاجه . قول يا استاذ ... انا : شوفى بقى الوضع الطبيعى ده حلو وكل حاجه بس ممكن يكون احلى بشكل تانى . مثلا زى لما رفعت رجليك لفوق .. هى : اه صحيح ده كان جميل قوى واول مره اعمله بس كان مولعنى على الاخر .. انا : ممكن بقى تبقى رجل فوق والتانيه بين رجليا وانتى تنامى شبه على جنبك .... هى وبتضحك بمياصه ممكن يا استاذ نجرب ده .... انا : لا يا ميصه . انا قولت ده وقت النظرى مش العملى .... هى وبمياصه ودلع ماشى يا استاذ ... انا : فى وضع تانى حلو قوى هو انك تنامى على ضهرك وانا انام جنبك على جنبى اليمين او الشمال وانتى ترفعى رجليك اللى نحيتى وانا اقرب منك و ... راحت مقطانى .بس لغايه كده وانت لازم تورينى الوضع ده دلوقتى حالا .وراحت نايمه على ضهرها ورفعت رجيلها اللى جنبى وكملت كده صح يا استاذ .. طبعا منظرها وهى بتنام ورجليها اللى زى الشمع الابيض مرفوعه وكسها الوردى الجميل وبزازها اللى زى المدفعين كان منظر اخر هيجان . رحت نايم جنبها وهى كانت على يمينى . حطيت ايدى اليمين من تحت رقبتها ومسكت بزها وايدى الشمال ماسك رجيلها الشمال وقربت بوسطى على كسها وقربت شفيفى من خدها ولسه هقول لها الوضع كده . لاقيتها ضمت رجيله على وسطى من ورا وقربت شفيفها منى وهى بتقول بمنتهى المنيكه مش هسيبك تكمل نظرى هنكمل عملى . وراحت مسكه شفيفى بوس ومص .. بدات انا كمان ابوس فيها . واحسس على بزها و على فخدها اللى زى الحرير.. كملنا كده بوس وتحسيس وبصراحه كنت اول مره اعرف احساس الستات المولعه فى كل حاجه . يعنى هى جسمها ديما سخن . اول ما بلمس بزازها حلمتها تقف . كسها زى الفرن اللى علطول مولع . احساس كان حلو قوى ومختلف . وكمان هى كانت مكمله الاحساس ده بكل اللى بتعمله وبتقوله ولانى فعلا اكتشفت انها بتحبنى قوى من حركات جسمها وملامح وشها . قلت لازم امتعها بجد . واعملها كل اللى نفسها فيه واحاول اعوضها السواد اللى فات ..فى الوقت ده حسيت بيها بتحك كسها قوى فى زبى وطبعا انا كنت لسه بالبوكس .. قلت اسيبها تتعامل واشوف هتعمل ايه وفى نفس الوقت كنت حاسس انى عايز افضل معاها كده طول الليل ..كملت عادى زى ما انا بوس وتحسيس وتافيش وهى بتولع شويه شويه .. فقلت اخلص عليها بقى بدات احط ايدى على كسها براحه فى الاول وامشى بصوابعى على شفتين كسها من بره واحده واحده بس كان فعلا زى الفرن المولع وبدات العب بلسانى فى حلمه بزها . واول ما عملت كده همست فى ودنى بمنتهى اللبونه وقالت ااااه . انت بتدوبنى .. انت جميل قوى ..وحنيين قوى ....بصراحه من صوتها وطريقه كلامها اتاكدت ان عمرها ما عملت كده . ولا حتى اتعملت بالطريقه دى .. سيت حلمه بزها وبوستها وقلت لها : انتى اللى جميله قوى وانا حبيتك قوى وهمتعك قوى قوى قوى .. ورجعت تانى على حلمه بزها وبدات احشر صباعى بين شفتين كسها واحك فى زنبورها وبردوه واحده واحده وبراحه .. هى اول ما عملت كده قالت اوووووف ..... ايه يا عمرى اللى بتعمله فيه ده .. كل مره تتكلم فيها واحنا مع بعض بحس انها غير المره اللى قبلها .. يعنى مره بدلع ومره بمياصه ومره بمحن .. وده كان جديد على .. واول مره اعيشه واحس بيه ... المهم فضلت امصمص فى حلمت بزها وامشى صوبعى على كسها وركزت شويه على زنبورها فبدات توحوح وشويه لاقيتها بتمد ايدها على البوكسر وبتحاول تنزله بس الوضع واللى انا بعمله مخليها من غير اعصاب خالص .. لما معرفتش تنزل البوكسر مدت ايدها من تحته ومسكت زبى وفضلت تحسس عليه وتمسك راسه وتهرش بضوافرها شعرتى وكانت قصيره شويه . لما عملت كده شويه بدء زبى يشد وهى مش مبطله لعب فيه وانا بدات ادخل صباعى فى كسها مره ومره احسس بس .. ولما بدء صوت نفسها يعلى وحسيت انها على اخرها قولت ازود العيار كمان وابتدى اعض حلمه بزها . واول ما عملت كده شهقت وهمست تانى فى ودنى .. مش حرام عليك كده ..... ده انا بموت فيك .. تعمل كده فى حبيبتك.. بعد ما قالت كده روحت بايس حلمتها ورجعت امصمص والعب تانى . وكملت بوس على بزها كله وبدات انزل بشفيفى من تحت بزها على بطنها بتحت بطها واول ما عملت كده لاقيتها بتوحوح زياده قوى ... مكنتش واخد بالى انى شعر دقنى بيولعها قوى كده بالذات عند بطنها وتحت صدرها .. بصراحه استغليت الفرصه وفضلت طالع نازل بدقنى عليها وهى بتولع وصوتها بيعلى وفجاه ..هى : ممكن تخلصنى وتدخله .... انا : ممكن بس ... ولسه هكمل كلامى لاقيتها عملت حركه مستحيل تخطر فى بال حد . حطيت صوابع رجليها تحت استك البوكسر ومسكت وسطى بايدها كانى بتقولى ارفع وسطك . ومدت رجليها لتحت لاقيت البوكسر عند ركبتى .. ازاى .. معرفش .. ولاقيتها بتبوس فيه وبتقولى ملكش حجه .... عايزه اتعلم العملى بقى ... حركتها وكلمتها دى ولعتنى قوى رفعت رجلها ودخلت زبى واحده واحده كده لاقيتها بترفع نفسها كل ما يدخل شويه وطبعا مع صوت اه بمنتهى المياصه والمنيكه . واول ما زبى دخل كله راحت بص عليا ومسكت وشى بايديها الثنين وبستنى بوسه طويله شويه وبعدين قالت بصوت ممحون قوى : انت كنت فين من زمان .. اسلوب وطريقه كلامها كانوا بيهيجونى قوى . بدات ادخل واخرج براحه وبدلع لانى كان عجبنى قوى دلعها وشكل جسمها وكمان الوضع ده معها كان له مذاق مختلف وطبعا اول ما بدات اضغط شويه على كسها وانا بدخل بدات صوتها يعلى قوى بدات ادخله كله واضغط وبعدين اخرج لغايه ما راس زبى تبقى بره خالص .فى الوقت ده صرخت قوى وهى بتقول لا . لا ... براحه ... مش قوى كده ... مش انا حبيبتك ...براحه ... انا كملت زى ما انا شغال ....رجعت تانى هى تقول ...لا .. حرام بقى ... انت بتموتنى كده .... اول ما بدات اسرع شويه كمان سمعت منها احلى كلام يتسمع .... وانا داخل تقول . لا مش قادره ..... ولما اخرجه تقول ...دخله بسرعه .... وسخنت اكتر والكلام كله بقى .. انا بموت فى زبك .... نيكنى قوى ......قطع كسى المحروم ......كسى ولع خلاصصص ..... انت استاذ نيك ....كلامها زود هيجانى قوى وسخنت اكتر ...وهى ماتت خالص ومبقاش فى فرصه فى كلامها الا .... اااااه ..... اووووووف .... اححححححححح ....ياهوووووووووو ...وشويه اترعشت قوى وجسمها ساب خالص وحسيت بكسها وهو بينطر عسلها على زبى وكان مولع نار .... قولت اهدى عليها شويه رجعت هديت تانى وانا بدخل وبخرج وفضلت هى تترعش وتنطر على زبى وتعض قوى على شفيفها . وتزوم لغايه ما خلصت خالص . بس انا هيجت اكتر على منظر كسها وهو غرقان ورعشتها وهى بتنطر وكمان عضته شفيفها .رحت ماسك وشها وقربت منها قوى وقولتلها الف مبروك يا عروستى .... هى : عروستك انت بتموتها ... وراحت مقربه على وبيسنى بوسه ملهاش حل لانها كانت بوسه بطعم نيكه حلوه قوى ... وكملت كلامها : انت ناوى تكمل بالوضع ده . يبقى انا هموت منك ..... انا : بعد الشر عن عروستى وروح قلبى . بس اوعى تنكرى انك متكيفه ...... هى : متكيفه اه . بس كسى اتهرى . حرام عليك ..... حرام عليك ... انا وكنت بلعب فى بزازها : بلاش . اخرجه ... هى : اوعى تخرجه ... هقتلك لو خرجته . انا : طيب اعمل ايه فى المجنونه دى نقول اكمل .. لا كسى اتهرى ... طيب نخرجه ... لا هقتلك ... هى وكان على وشها ضحكه روعه انت ممكن تستنى على شويه اشم نفسى وتكمل .. لكن تخرجه منى .لا . فين بقى الجنان فى كده ... انت عارف يا روح قلبى الوضع ده فهمته وعجبنى وانت لسه بتكلمنى عليه .ولما عملنا .طلع حاجه تانيه خالص ... بس قولى بقى من غير ما تكدب عليا . عملت الوضع ده مع مين قبل كده ..... انا : هقولك عملته مع مين بس لما تقولى انتى الاول بتسالى السؤال ده ليه .. هى : لانى اللى تجرب الوضع ده مش هتعمل غيره ابدا . ده وضع روعه .. انا : ده وضع روعه ده لسه فيه اوضاع احلى من ده 100 مره .. وتخيلى بقى ان الوحيده اللى عملت معاها الوضع ده معجبهاش خالص وطبعا معملتوش تانى . طبعا فهمتى ... هى : خلاص .. ممكن تخليك معايا انا .وصحيح فى اوضاع احلى من كده . ده على كده انا جاهله ومعرفش حاجه خالص .. انا : هعلمك واكسب فيكى صواب ... هى : بس انت طلعت مجرم قوى ... انا : مجرم .. ليه علشان بعلمك صح ..... هى وبدات تحرك وسطها كانها ريحه جايه : بتعلمنى صح . اه منك انتانا : انا . مالى .... هى : مجرم .. بس قمر. وبموت فيك . وقربت على . .بدات ابوس فىيها وادخل واخرج والعب فى بزها..... هى بصوت ممحون قوى : براحه علشان نجيب مع بعض ..... بعد ما قالت كده لاقيتها سخنت تانى وهى اللى بتحرك جسمها رايج جاى وكانها لسه متناكتش . طبعا انا كنت سخن قوى لسه لانى انا مجبتش. فقلت اسيبها هى اللى تنيك نفسها شويه واستمتع انا بمنظر جسمها وهو شغال وكمان صوتها وكلامها اللى فعلا بيهيجونى قوى . فى الوقت ده انا قلت اكيد هى هتاخد وقت شويه لانها لسه جيبه مفيش من ربع ساغه لكن المفاجاه انها سخنت قوى وبقيت سريعه قوى فى الدخول والخروج و كمان صوتها على وهى بتكلم .. جميل قوى ... ااااااه ...كبير قوى.... اااااااح ... ممتعنى قوى .. ..جامد قوى .... كل ده وانا مدخله بس وهى اللى شغاله فقلت العب فى كسها وزبى فيها كده . اول ما حطيت صوابع ايدى على كسها .صرخت بصوت عالى قوى وقالت ارحمنننننى .. مش قادره . قربت وشى منها فهمت وقربت وشها رحت ماسك شفيفها بوس ومصمصه علشان لو صوتها على تانى . وكنت انا خلاص قربت اجيبهم . اشتغلت انا وطبعا صوابعى على كسها وسرعت النيك فيها . اول ما سرعت صرخت تانى بس انا كتمت صوتها بشفيفى وكانى ببوسها وايدها وضوافرها بتقطع فى صدرى ورقبتى وبقى صوتها زوم وانيين واول ما جيبت بدات هى تترعش وضوافرها اتغرست فى صدرى وعضتنى من شفيفى . فطبعا سيبت شفيفها راحت مصرخه ااااااااااااااااااه .... ااااااه وفضلت تترعش وتنهج زى اللى كان بيجرى وسكتت خالص . بس انا كنت حاسس بكسها وهو بينبض وبعد شويه راحت نفخه ولفيت وشها نحيتى وقالت : انت مجرم قوى ... ووحش قوى .... بس انا بحبك قوى قوى قوى ... قربت منها وبوستها وقلت : وانتى موزه قوى .. وجميله قوى ... بس انا هقطع وشك قوى قوى قوى . وابتسمت .... هى : كمان عايز تقطع وشى ... مش كفايه اللى انت بتقطع فيه من الصبح . حرام عليك .... انا : هو ايه اللى بقطعه ده . ده انا بعلمك. واقولك كمان ده الحصه بتاعت النهارده لسه مخلصتش .... هى : يا لهوى ..... كمان لسه مخلصتش . لا خلصت وانا كمان خلصت . وبعدين يا حبيبى احنا لسه عندنا حصص كتير . فواحده واحده كده علشان اقدر اكمل الكورس كله . ماشى ..... انا : بتصعبى على قوى . ماشى . نقوم ولا .... هى : لا نقوم نستحمى وناكل لقمه لانى مت من الجوع وبعدين ننام بمنتهى الادب علشان انا مش قادره فعلا ولما نقوم من النوم الصبح بكره عايزه ااكلك الغدا من ايدى وعلى مزاجى انا ...... انا : لا لا العروسه متعملش حاجه خالص يوم الصباحيه . انا بعد الفطار هنزل اجيب حاجه جاهزه وانتى تقعدى زى الهانم ..... هى : ما انا قولت مفيش نزول .... انا : هنزل بسرعه وارجع . علشان نتمتع ببعض ....هى : اقولك لما نقوم من النوم نبقى نشوف ...
نهايه الجزء السادس
 
  • عجبني
التفاعلات: قحبة اخويا
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء السابع والاخير

واتعدلت جنبى وباستنى وقامت بالعافيه . زى ما يكون مش قادره تمشى فعلا وبتقول : عجبك كده .....انا : اه طبعا زى القمر ...هى : قمر بالستر ودخلت الحمام وبعد شويه سمعتها بتقولى : قوم الحمام فاضى ... قومت وانا داخل الحمام لاقيتها فى المطبخ بدات تجهز الاكل وكانت لبسه جلابيه بيتى زى بدل الرقص كده لونها ازرق زهرى وطبعا مفتوحه من الناحيتين وشكلها فيها زى معلمات زمان اللى كان جسمهم بيوقف المنطقه كلها على رجل . دخلت الحمام ولبست فانله كات وشورت وخرجت كان الاكل جهز قعدنا ناكل وكان الحواربينا كده ..... انا : هو انتى لما بتخرجى من الحمام بيبقى وشك محمر وحلو قوى كده ...... هى : لا طبعا . مش كل مره بس المره دى محمر بزياده شويه. وطبعا انت عارف ايه السبب .... انا : هو ايه السبب ...... هى : يعنى انت مش عارف ايه السبب . اقولك السبب . اصل يا سيدى النهارده كانت دخلتى وحبيبى اللى بحبه وبموت فيه وبعشقه هو اللى عمل كده فيا . عرفت السبب ..... انا : معقوله . هو اللى عمل فيكى كده . ده يبقى قليل الادب قوى ..... هى : متقولش عليه قليل الادب . ده عدى مرحله قله الادب دى بكتير ..... انا : يعنى افهم من كده انه هو السبب طيب ايه رايك نقوله متعملش كده تانى ..... هى : وانت مالك انت . هو يعمل ايه حاجه وانا وهو حرين نعمل منعملش . ممكن انت متدخلش بينى وبين روح قلبى .... انا : طيب انا مش هتدخل بس استحملى كل اللى هيجرى معاكى ...... هى : برده وانت مالك .حبيبى وهو حر يعمل فىا كل اللى هو عايزه . وبعدين اكيد هو عارف انى بحبه قوى وبموت فيه فاكيد مش هيعمل حاجه تزعلنى ..وكنا خلصنا اكل فقلت لها : ممكن اشرب شاى .... هى : لا . انت هتقوم تدخل على السرير وانا هلم بقيه الاكل واجيلك علشان لازم ننام .الساعه بقيت 2 .... وفعلا دخلت على السرير وشويه جت وطفت النور وجت فى حضنى وضمتنى عليها قوى وبستنى فى خدى وقالت : حضنك جميل قوى . ورحنا فى النوم . الصبح صحيت عليها وهى بتبوس فىا وبتقول صباح الخير والفل والورد على احلى عريس فى الدنيا ...... انا : صباح الموزز اللى زى القمر وهما قميين من النوم .... هى : انا قومت من النوم من ربع ساعه . وجهزت الفطار والشاى .وقولت اصحى حبيبى نور عينى علشان يفطر ..... انا : ايه النشاط ده كله .... هى : نشاط ايه انت عارف الساعه كام الساعه 11 يعنى احنا الضهر .... قومت ودخلت الحمام وخرجت وقعدنا ناكل والحواردار كده : تسلم ايدك يا حبيبتى ... هى : تسلم ايدى على ايه . ده فطار انا نفسى اغديك واطبخلك بايدى مش جبنه وبيض ... انا : ما انا قولت لا انتى عروسه اخرك فطار .... هى : الموضوع مش فطار ولا غدا الموضوع انى الوقت اتاخر لاننا نمنا متاخر وقمنا متاخرين . وبنفطر الساعه 11 ولما نفكر نتغدى هيكون المفروض نمشى علشان الحق اروح واعمل اكل فى البيت ...... انا : ليه انتى عايزه تمشى على الساعه كام ...... هى : يعنى على 5 او 6 بالكتيير ..... انا : طيب . زى ما تحبى .... هى : زى ما احب . يبقى مش همشى من هنا .... المهم كملنا فطرنا وقامت تشيل الاكل فقولتلها : القهوه بقى ..... هى : هو فى بن تانى انت جايبه ..... انا : لا ليه .... هى: البن اللى هنا مش هيقضى . اعمل ايه ..... انا : يبقى انزل اجيب بن وشوفى لو عايزه حاجه من تحت .... هى : بردوه هتنزل ... انا : ده هنا فى اخر الشارع . بس شوفى انتى لو عايزه حاجه بالمره ..... هى : لا مش عايزه حاجه قوم بقى بسرعه ..... انا : حاضر ....ونزلت روحت اخر الشارع جبت البن ورجعت واول ما فتحت الباب لاقيتها فى حضنى وحطيت ايدها ورا رقبتى وبستنى وبتقول : مفاجأه .حز فز .ايه ..... انا : مفاجأه .ايه فى ايه يا مجنونه ..... هى : انا مش هروح النهارده تصدق ....... انا : ليه .ايه الحصل ...... هى : بعد ما نزلت تجيب البن كلمنى .وقالى ان الماموريه لسه مخلصتش وانه هيبات كمان النهارده فى الشغل وكمان هيخلص بكره على الساعه 10 بالليل . يعنى انا معاك النهارده وبكره طول النهار. وكده نبقى ننزل من هنا على الساعه 8 بالليل ونروح سوا بالعربيه وخلاص ..... انا : فعلا مفاجاه جميله جدا. طيب هنعمل ايه دلوقتى .... هى : بص بقى يا نورعينى هعملك القهوه وبعدين نقعد مع بعض شويه وبعد كده هقولك على حاجات للاكل تنزل تجيبها علشان اطبخ ونتعشى هنا ...... انا : لا انا هشرب القهوه واديكى الحصه التانيه وعلى المغرب هننزل احنا الاتنين هفسحك فسحه حلوه ونتعشى بره ونيجى علشان الحصه الثالثه .......هى : حبيبى موضوع الحصص انا موفقه عليها من دلوقتى لكن النزول والفسحه لا مش هينفع .... انا : ليه مش هينفع ننزل ..... هى : حبيبى انا جايه بالعبايه وطبعا مش هينفع اروح بيها اى حته معاك وانت متشيك وقمر كده ....... انا : بس كده . ده انتى عبيطه . طيب ايه رايك اننا هنلغى حصه دلوقتى وهنقوم ننزل نتمشى كده لغايه الشارع اللى كنا فيه امبارح ونجيباشيك واحلى طقم لاحلى عروسه ..... هى وكانت عملت القهوه : يا روح قلب العروسه كده كتير عليا .بلاش .... انا : عقبال مخلص القهوه تكونى لبستى. ده كلام نهائى ..... بستنى ودخلت غيرت ونزلنا ورحنا الشارع ودخلنا محلات نتفرج وفى الاخر اشرينا جيب وبلوزه وتحجيبه ولما دخلت البروفه تقسيهم وخرجت كان شكلها زى القمر والطقم ده بين جسمها وصغر شكلها قوى . يعنى اللى يشوفها بالطقم ده يقول دى بنوته مش مدام خالص ... خلصنا واحنا رجعين كان الساعه تقريبا 2 ونص فقلتلها انتى حسيتى بالجوع ولا .... هى : ايه رايك لو كلنا اى حاجه خفيفه دلوقتى ونطلع علشان الحصه التانيه .وبعد كده لما ننزل بالليل نتعشى ...... انا : هى فكره حلوه .طيب نجيب ايه ..... هى : سندوتشات جمبرى طبعا .ههههههههه .... انا : وانا بردوه اللى مجرم . د انتى طلعتى واحده وسخه وهيجه. المهم جبنا السندوتشات وكلنا واحنا فى العربيه ووصلنا البيت وقولت اشرب كوبايه شاى بعد الجمبرى . وهى دخلت الاوضه وانا بصب الشاى لاقيتها بتقولى : لسه قدامك كتير ..... انا : جاى خلاص ودخلت الاوضه لاقيتها لابسه قميص نوم ابيض شفاف وقصير جدا يعنى وهى واقفه يبقى مغطى كسها وطيزها بس وواسع وطبعا بززها نصها بره وعلى الصدر خط او شريط فرو . منظرها بقميص النوم ده ملوش حل فعلا .رغم انى مبحبش اللون الابيض فى القمصان بس القميص عليها كان تحفه فعلا فقلت : نهارك لون قميص النوم ده ..... هى : هههههه عجبك ..... انا : ده مولعنى .... هى : خلص الشاى والسيجاره بتعتك دى وتعال علشان معاد الحصه فات وانا مستعجله على العلم .... انا : ايه الاجتهاد ده . خلاص مفعول الحصه اللى فاتت راح بسرعه كده .....هى : لا مرحش بس انا عايزه جرعه تانى وتكون احلى او زى اللى فاتت . وكمان من الاول كده انا مش عايزه نظرى .انا عايزه عملى علطول .علشان انت وحشنى قوى .... كنت خلصت القهوه والسيجاره وقمت علشان انام جنبها لاقيتها بتقولى : لو سمحت انا مش عايزه عطله تانى اقلع اللى انت لابسه . انا عايزه اشبع من جسمك كله وانت فى حضنى..... انا : القمر يأمر.. وقلعت ونمت جنبها وبدانا نبوس فى بعض واحسس على جسمها واافش فى بزازها وهى بتحسس على جسمى وتلعب فى شعر صدرى وشويه لما بدانا نسخن على بعض بدات تمسك زبى وتهرش فى شعريتى وانا بلعب فى كسها ومصمص فى شفيفها ولما بدات انزل على بزازها بلسانى قربت من ودنى قالت : ابدء الحصه بقى . وكملت بصوت منيوك كسى عايز زبك .. صوتها وهى بتتكلم هيجنى وولعنى قوى..بدات اتعدل شويه وبعد كده قومتها وخليتها تعمل وضع الدوجى وطبعا هى متعرفش عنه اى حاجه وفى الوقت ده ولا انا ولا هى بنتكلم خالص انا كنت بحركها واعدلها واضبط الوضع وانا شغال بوس فى اى حته من جسمها قدامى واول ما شفت منظر كسها فى الوضع ده وكان مرطب شويه زبى شد قوى و بدات احرك راسى زبى على كسها وكانى بفرشها . بدات احس بحركه جسمها وانها مستعجله ادخله . فضلت افرش شويه وادعك راس زبى فى كسها طالع نازل شويه وكانت بدات تسخن وحسيت ان كسها نزل شويه عسل فكملت تفريش ودعك بس زودت العيار شويه لاقيتها بتلف وشها لى وبتقولى : انت مش ناوى تكمل الحصه .... انا : لا طبعا هكمل . بس شويه .هو مش كده حلو برده ..... هى : حلو اه . بس اللى بتعملو ده مولعنى ..... انا : ما هو انا عايز اولعك علشان تتعلمى صح .... هى : يعنى انت بتحب تولعنى الاول ..... انا : انا عايز امتعك اكتر ...... هى : برحتك يا حبيبى .... وكملت انا. شويه ولاقيتها بتتحرك معايا وطبعا الاصوات عليت ومره وحده راحت رجعه بطيزها على زبى فدخل فى كسها وطبعا هى كانت بترجع بغل شويه فطبعا زبى دخل كله . فصرخت بصوت عالى قوى . ونزلت بوشها على السرير وكسها وطيزها لفوق .وحطيت ايدها على بوقها وهى بتقول ... لا لا لا ... انا : لا ايه يا طماعه ..... هى : لا ده وضع جبار استنى شويه متتحركش ..... انا : ليه مش انتى اللى طمعتى في زبى كله ..... هى : حقك على .... مش عمل كده تانى بس علشان خطرى اوعى تتحرك ...... انا : اتحركى انتى ...... هى : لا خرجه .بس وحده وحده ..... انا : بتتكلمى بجد اخرجه .... هى : الوضع ده جبار . وزبك كبر كده ليه ..... انا : هوالوضع ده اللى جامد ... هى وبتتحرك وحده وحده : ده وضع مجرم زيك بالضبط ..... انا : علشان اول مره بس وبعد كدههى : مفيش بعد كده .... انا : اصبرى بس ... وبدات انا احسس على ضهرها وبزازها وابوس فى ضهرها واحرك زبى براحه . وشويه بقيت بدخل واخرج وهى موحوحه على موجعه بس برده كلامها وصوتها كانوا كلهم منيكه ومحن .. ولما بدات ازود العيار كملت الهيجان ... اااااااه ..... حراااااام ..... اووووووووف ...ااااااااااااااااااااااح ... ارحمنى ..... وشويه حسيت ان جسمها ساب خالص .. وبدات تتعرش .. فمسكتها من وسطها وبدات اخليها هى اللى تتحرك على زبى .. بقيت بتصرخ وهى بتقول ..كفايه ... حرام عليك .... ابوس ايدك جيب .... جيب بقى ..مش قادره ... شويه وانا كنت مستمتع بضيق كسها فى الوضع ده ومنظر طيزها وهى بتتهز وانا داخل خارج مع هيجانى عليها . بدات اجيب واول ما حسيت انى بجيب ضمت كسها على زبى ومسكتنى من رجلى علشان متحركش .. فى الوقت ده كان جسمها ساب خالص زى ما تكون مخليه وبدات تتفرد واحده واحده على السرير وانا نايم بجسمى على ضهرها وزبى كان لسه فى كسها وببوس فى ضهرها ورقبتها من قفاها . وشويه هدينا خالص وبدات اقوم من عليها وبنام جنبها وببوسها من شفيفها ..لاقيتها بتقولى : انا مخصماك ومش بحبك..... انا : ليه ياحبيبى كده ..... هى : انت عارف انت عملت فيا ايه ..... انا : اه عارف كنت بدخل عليكى . هو مش انتى عروستى ..... هى : يقطع عروستك وسنينها . انت موت عروستك .... انا : بعد الشر عن عروستى . وبعدين ما انتى زى الفل وبتتكلمى .... هى : اه ما انا بتكلم بس .... انا : بس اوعى تنكرى انه وضع حلو .... هى : حلو من ناحيه ايه . ده انا يوم دخلتى متعبتش زى دلوقتى . مش بقولك انت مجرم .... انا : افهم من كده ان الوضع عجبك بس علشان انتى لسه مفتوحه دلوقتى فتعبتى . صح كده ..... هى : ممكن تقوم من جنبى ومسمعش صوتك خالص دلوقتى .... انا : ههههههههه ده انتى موجوعه بجد بقى .... هى : لا يا راجل . انت خدت بالك دلوقتى . ده انا حسه انى مش هقدر اقوم ..... انا : انا هقوم واشغل السخان علشان ناخد دش سخن مع بعض وبعد الدش هتبقى زى الفل ...... هى : مع بعض تانى لا لا ... انا : هبقى فى منتهى الادب . بس نستحمى مع بعض وكمان علشان ننزل بدرى علشان نتفسح برحتنا .... هى : تصدق حلوه قوى منتهى الادب دى . لا وانت مؤدب قوى قوى قوم طيب ....وانا بقوم من جنبها بوستها ورحت شغلت السخان وجهزت الحمام ودخلت عليها لاقيتها لسه نايمه على السرير بس نايمه على ضهرها وتانيه رجل وفرده رجل ومنظرها كان زى البنات بتوع مواقع السكس وببص عليها لاقيتها بتقولى : ممكن اسالك سؤال وتجوبنى بصراحه ..... انا : اسئلى يا عروستى ..... هى : هو انت بتعمل كده فى البيت برده .... انا : لا . وبعدين مش انتى اللى قولتى خلينا فيي وفيكى بس . ايه لازمته السؤال ده ......هى : بصراحه خلاص انا مش شايفه راجل فى حياتى غيرك انت عرفت تخلينى احس انى لسه ست وجنب ده حنين قوى ..... انا : بعد الاهات والوجع ومخصماك ومجرم بقيت حنين ..... هى : اقولك على حاجه . انا من زمان وانا كنت بحلم بجوزى ينام معايا بكل الاشكال والاوضاع . وكنت بتخيله زيك كده يقعد معى بشرت بس من غير هدوم خالص. يخرج يجيب حاجه واول ما يجى اخده بالحضن. نستحمى مع بعض. يفضل يتمسح فيا وانا اتمسح فيه. نتفرج على التليفزيون واحنا لازقين فى بعض .وكان نفسى قوى فى الاحساس ده . ابقى موجوعه كده بس متكيفه قوى ...... انا : حلو قوى الاعتراف ده .... هى : الحلو والجميل هو انت لانك عملت كل اللى نفسى فيه وانت متعرفش انى بحلم بكل ده ...... انا : ومحلمتيش بانك تتفسحى وتخرجى ولا الاحلام فى البيت والسرير بس .... هى : اوعى تنسى انى كأئن منزلى .... انا : طيب ايه رايك انى عمل معاكى حاجه مش فى احلامك . انا هشيلك من هنا لغايه الحمام ..... هى : يا نور عينى . بس هبقى تقيله عليك .... انا : هو انا شقيان اى نعم . بس انا راجل بصحتى وشديد قوى .... هى : حبيبى انت راجل وسيد الرجاله وسيدى وتاج راسى كمان .... كنت قربت عليها وهى على السرير وشيلتها على ايديا وهى لفت ايديها حول رقبتى وبتبوس فيا وبتهز فى رجليها وبتقولى : انا مش مصدقه ان احلامى كلها اتحققت فى لحظه كده ....... انا : ولسه ..كنا دخلنا الحمام ونزلتها وبدات اقلعها القميص وانا بقول : هنفتح المياه ونضبط السخن والبارد وندخل تحت المياه سوى ونعيش بقى تدليك ومساج علشان كسك يفك وينتعش ..... هى : ايه. ايه مساج وتدليك لايه بالضبطانا : هو مش وجعك . هريحه على الاخر .... هى : اخرج استنانى بره . لاخرج انا . شكرا احنا مش هنستحمى مع بعض .... انا : ده انا عايز اريحك واريحه ....... هى : ملكش دعوه بينا خالص دلوقتى .... انا : خلاص انا بهزر .. كانت الميه ضبطت ومسكتها من وسطها وبوستها من شفيفها ودخلنا تحت الدش .وشويه احسس على جسمها وهى تحسس على جسمى ولما لفت تجيب الشاور مسكتها من طيزها من تحت لفت بسرعه وفكت سماعه الدش وبدات ترشنى فى وشى وعنيا وفضلنا نهز شويه كده وخلصنا وخرجنا واحنا فى حضن بعض . المهم لبسنا ونزلنا ركبنا العربيه واول ما اتحركنا سالتها : العروسه القمر تحب او نفسها تروح فين ...... هى : انا سايبه الموضوع ده لحبيبى يتصرف هو .... انا : طيب ايه رايك نروح حديقه الازهر بتبقى جميله قوى بالليل . وكمان علشان لما نخلص الفسحه ننزل على الحسين نتعشى ونقعد على الفيشاوى شويه ونروح بعد كده ..... هى : اه بمناسبه العشا . هو انت عايز تتعشى ايه ؟ .... انا : الحسين . يبقى كوارع ولحمه راس ..... هى : لا انا مبحبش الحاجات دى ..... انا : معقوله . انتى بتهزرى ..... هى : لا . انا فعلا مبكلش الحاجات دى . وبصراحه انا نفسى فى فراخ مشويه او شاورمه فراخ سورى ..... انا : القمر يأمر. ماشى . وبالنسبه للفسحه ماشى ولا تروحى تقعدى فى كافيه فى وسط البلد ..... هى : اللى انت شايفه اقرب واسرع
 
  • عجبني
التفاعلات: Njkk، قحبة اخويا و RoRo.
احسنت النشر
 
  • عجبني
التفاعلات: m.salem
رووعه(y)(y) روووووووعه(y)(y)
 
  • عجبني
التفاعلات: Njkk و m.salem
تسلم تحفه بجد قصه باحساس عالي
 
  • عجبني
التفاعلات: m.salem
لماذا المشرف ليجعل عليها بادية مكتملة
 
اولا لايمكن يكون نش قصص مش مجهوك ولا تعرف عنها حاجه الا انك تنقلها من منتدى تانى ...... عيب كده
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%