اولا احب اعرفكم ان القصه دى حصلت معايا يعنى حقيقيه ....ثانيا ...انا من مده كنت بفكر اكتبها وانشرها فى المنتدى لغايه ما اخذت القرار..
نبدأ ... انا مهندس باشتغل فى مكتب مقاولات (قطاع خاص) وطبعا الشغل فى القاهره ... وانا اساسا من بلد ريفى قريب من القاهرة تزوجت من حوالى 18 سنه ... متزوج من بنت خالى وهى ليها 3 اخوات بنات وطبيعى وعادى انى متزوج اكبر وحده فيهم فكلهم بيعملونى كانى اخوهم .. المهم بدأت قصتي فى 2012 كنت فى يوم مسافر الصبح من البلد نسيت اقولكم اننا لينا شقه فى القاهره اللى عيشت فيها انا عائلتى قبل ما نروح نعيش فى بيتنا اللى فى البلد ... و انا فى الشغل ببات فى الشقه تقريبا الاسبوع كله فيما عدا الخميس والجمعه .... المهم وانا مسافر وخارج بالعربيه شفت اختى مراتى عند موقف الميكروباص فى البلد فطبعا وقفت
انا : ايه يابنتى فى ايه خير
هى : صباح الخير ... انا ريحه مصر
انا : ليه خير فى حاجه ..
هى : لا هشترى شويه حاجات و كمان احتمال اتاخر شويه علشان جوزى هيبات فى الشغل ...
انا : طيب ... تعالى اركبى ... المهم ركبت ..وطول الطريق بتسالنى ... هو انت هتتاخر فى الشغل ... هو انت شغلك فين ... هو انت بتروح الشقه على امتى ... هى الشقه ده فين اصلى عمرى ما شفتها .... اصل انا ممكن مشتريش حاجه النهارده ... انا اصلا قولت اخرج اغير جو لانى نفسييتى تعبانه .... وانا طول الوقت بفكر فى كل اللى بتقال ... وطبعا دى اختى مراتى بس كل كلامها كان واضح انها عايزه تروح الشقه مع العلم انها عارفه كويس ان الشقه فاضيه ... وانا اللى ببات فيها لوحدى .... المهم فى اخر الرغى ده كله كنا وصلنا اول القاهره ...
انا : انتى ريحه فين علشان اقرب عليكى المكان ...
هى : هو انت لازم تروح الشغل ... انا عايزه اتكلم معاك شويه واقولك ايه اللى تعبنى .... ممكن ...
انا : هو الموضوع كبير قوى كده ....
هى : قوى قوى
انا : اصبرى بقى اتكلم فى التليفون افهم ايه الاخبار فى الشغل ... واذا الوضع تمام ... يبقى رزقك ...
المهم اتكلمت فى الشغل وكان كله تمام ...
انا : تحبى نقعد فى مكان هادى علشان نتكلم برحتنا
هى : انت بتهرج صح ... انا بقولك عايزه اتكلم معاك واقولك ايه اللى تعبنى فى حياتى .... وانا مش لابسه حاجه كويسه يعنى تنفع انى ادخل بيها مكان .... من الاخر كده انا عايزه اروح معاك الشقه ...
انا : ماشى انا قلت يمكن انتى عايزه تقعدى فى حته هاديه الاول ....
هى : بص انا عايزه فى خلال 5 دقايق اكون فى الشقه ...
انا : اوك ...انا نسيت اوضح حاجه ... اخت مراتى دى التانيه بعد مراتى .... واصغر من مراتى ب 2 سنه وعلطول كانت بتهرج معايا وبتتكلم معايا عادى جدا وعمرى ما فكرت فيها الا انها زى اختى .... وكمان اللى عرفته عنها انها حريصه على نفسها قوى من ناحيه جسمها .. مفيش حد شفها خالص من اخوتها البنات حتى بقميص نوم ... المهم علشان مطولش اكتر من كده ... وصلنا الشقه ... فتحت ودخلنا ... وبعدين قمت علشان اعمل شاى ولا قهوه .... رجعت علشان اشوفها لاقيتها بتتفرج على الشقه ... وكانت لسه واقفه
انا : ايه رايك فى الشقه ؟
هى : اقولك على حاجه وتصدقنى ؟ ... انا بحلم بالشقه دى من حوالى 6 سنيين
انا : اشمعنى 6 سنيين
هى : لانى كنت فى يوم عندك فى البيت وسمعت ابوك وهو بيقول انك مخلى الشقه زى الفيلا .... وكمان عرفت انك بتبات فيها لوحدك يعنى لو حد جه معاك هنا ... محدش هيعرف حاجه ...
انا : وايه سبب انك بتحلمى تيجى الشقه ؟
هى : علشان انا الوحيده اللى ممكن اعرف ان الشقه دى فاضيه ولا حد بييجى هنا
انا : ايه ... ودلوقتى عرفتى ايه ؟
هى : عرفت اللى عرفته بقى ..... المهم هو فين الحمام .... علشان نفسى اتكلم معاك واحكي لك موضوع مهم ....
المهم قولتلها مكان الحمام ... بس قعدت افكر فى كلامها شويه ... وبعدين وانا قاعد لقيتها بتقولى انت بتنام فين ؟
انا : فى الاوضه دى .... ليه ؟
هى : ثوانى .... ولقيتها دخلت الاوضه ونورت النور ....وشويه لاقيتها بتقولى هات الشاى وتعالى .... قمت ودخلت الاوضه لقيتها قاعده على السرير وقلعت العبايه اللى لبسها وشفت جسم منور زى اللمبه الليد ..... ابيض اكتر من الشمع ... كانت لبسه بدى كت احمر مبين صدرها وشورت اسود مزود بياضها قوى ..وجسم فرنساوى ملوش حل .....
انا : ايه يا بت ده
هى : ايه فى ايه ...انت زى اخويا ....وانا عايزه اقعد برحتى .... ولا انت متضايق
انا : لا مش متضايق ... خدى رحتك على الاخر ....(فى الوقت ده كنت انا فى دنيا تانيه وبدات افكر انام معاها ازى)
هى : بص بقى ... انا من زمان وانا بفكر هتكلم واحكى اللى جوويا ازى ومع مين ... وبعدين قلت مفيش غيرك انت .. بص بقى سبنى احكى واقول كل اللى انا عيزه اقوله .. ومتقطعنيش خالص ... وكمان متقوليش عيب وميصحش وكلام اللى خرب بيتى ودمرنفسيتى ..طبعا انت عارف جوزى وطبعا هتقولى محترم ومؤدب ....و و و ..صح ... الحقيقه فعلا انه كل الحاجات الحلوه دى فيه بس فى حاجه مهمه قوى ليه انا كا ست مش موجوده ..ولما حولت مره انى اقوله انت انانى قوى ... وحبيت اوضحه المشكله قلى انتى مش محترمه .... قلت ماشى ..قلت اجرب اغير اسلوبى انا معاه وافضل ادلع فيه واعمله كل اللى يبتعمل فى البيت او حتى فى اوضه النوم وبرده مفيش فايده ... لغايه ما فى مره كنا معزومين فى فرح بره البلد عند جماعه معارف جوزى ... والمهم وانا فى الفرح طبعا كنت مع الحريم وبتكلم معاهم وبضحك عادى ... شويه ولقيته جاى بيقولى يلاه هانمشى بسرعه وكان باين على انه متضايق قوى .... قولته يلا ... ومش عارفه ليه جالى احساس انى هقضى ليله حلوه زى دخله العريس فى اليوم ده ... المهم مشينا ووصلنا البيت وبعد شويه قولت اغير واللبس حاجه حلوه واخرج له تانى .. دخلت وانا بغير لسه لقيته دخل عليه الاوضه وزعق فيه وقلى انتى مش هتخرجى من البيت ده تانى وتروحى افرح بره البلد ... انا ليه مش تقولى ايه اللى حصل ... قلى انا قلت كده وخلاص ... طبعا كان يوم نكد وسبنى ونام وانا بموت من جوايا (المهم فى الوقت ده عنيها بقيت كلها دموع) ومره تانيه كنا فى فرح تانى هنا فى القاهره يعنى عند خالته وكانت اخته معانا وبرده واحنا فى الفرح جه وقالى اطلعى اقعدى فوق فى الشقه ...وطبعا طلعت وانا بعيط .... شويه ولقيت اخته طالعه وهى بتضحك وبتقولى ايه فيه ايه يا عروسه .... عروسه انتى بتهرجى ..... لا انا مش بهرج ...انتى عرفتى جوزك طلعك ليه .... لانى كان فى واحد فى الفرح بيسال عليكى وعايز يتجوزك .... ودى مش اول مره ..... (فى الوقت ده عيطتت قوى) وغيره وغيره .....
انا : طيب اهدى شويه
هى : ممكن تقولى انا ذنبى ايه ؟
انا : طبعا ذنبك ... مش حلوه وزى القمر وبيضه ..وهو اسمر وغامق ...هههههههه
هى : يعنى انت شيفنى حلوه بجد ؟
انا : بعد اللى انتى عملها ده طبعا زى القمر
هى : هو انا ممكن اطلب منك طلب ؟ .....ممكن تأخذني فى حضنك انا مخنوقه قوى
ومره واحده كانى احلامى كلها بتتحقق مره واحده ..... ولقيتها مره واحده فى حضنى وجسمها مولع نار ....ولقيتها بتشدنى قوى علىها وصدرها جميل ومنفوخ وبطنها ملبن ..... وبتقولى احضنى قوى .... انا محرومه من الحضن الحنيين ... المهم انا بقيت على اخرى وزبى بقى عمود حديد وبدات احط ايدى على شعرها وضهرها وعلى رقبتها ...ومره وحده رفعت وشها على وزى ما يكون كانت قصده ان تقرب شفيفها من شفيفى وبصوت كله دلع ومياصه .... بتقول انى انا حلوه .... لا انت اللى حلم حياتى وانت اللى بحلم يبقى جوزى وحبيبى وعشيقى ..... لاقيت نفسى بحضنها قوى وببوس فيها فى كل حته فى وشها وبعدين بدات احط ايدى على صدرها .... لاقيتها بتدوب وبتقولى ... عيزاك تلمس كل حته فيه علشان اتاكد انى صحيه مش لسه بحلم .... كلمتها دى ولعتنى وبدات انزل بايدى على رقبتها لحد وسطها .... وهى اه اه ... كمان يا حبيبى وبعدين طلعت بايدى على البدى اللى لبساه وبدات ارفعه وحده وحده لغايه ما شفت البزاز اللى ملهاش حل .... نزلت عليهم امصهم واعض اعض فيهم وابوسهم وهى ... قوى كلهم ...قوى قطعهم ....خلاص دول بقو بتوعك انت وبس .....قوى يا حبيبى ..... وبدات اقلع هدومى وهى بتشد الهدوم من عليا ...وبعدين قلت ابتدى العب فى كسها قبل ما تقلع لقيتها سابتنى وبعديت عنى وهى بتقولى ...لا ..لا ..لا ..... انا هو فى ايه ... مالك قاللتى مش هينفع نعمل مع بعض حاجه النهارده ..... انا ليه ..انتى خايفه منى .... هى ..انا هموت عليك مش خايفه منك ..... بس مش هينفع خالص
نهايه الجزء الاول
اتمني ان تنال اعجابكم انتظروني في باقي الاجزاء
نبدأ ... انا مهندس باشتغل فى مكتب مقاولات (قطاع خاص) وطبعا الشغل فى القاهره ... وانا اساسا من بلد ريفى قريب من القاهرة تزوجت من حوالى 18 سنه ... متزوج من بنت خالى وهى ليها 3 اخوات بنات وطبيعى وعادى انى متزوج اكبر وحده فيهم فكلهم بيعملونى كانى اخوهم .. المهم بدأت قصتي فى 2012 كنت فى يوم مسافر الصبح من البلد نسيت اقولكم اننا لينا شقه فى القاهره اللى عيشت فيها انا عائلتى قبل ما نروح نعيش فى بيتنا اللى فى البلد ... و انا فى الشغل ببات فى الشقه تقريبا الاسبوع كله فيما عدا الخميس والجمعه .... المهم وانا مسافر وخارج بالعربيه شفت اختى مراتى عند موقف الميكروباص فى البلد فطبعا وقفت
انا : ايه يابنتى فى ايه خير
هى : صباح الخير ... انا ريحه مصر
انا : ليه خير فى حاجه ..
هى : لا هشترى شويه حاجات و كمان احتمال اتاخر شويه علشان جوزى هيبات فى الشغل ...
انا : طيب ... تعالى اركبى ... المهم ركبت ..وطول الطريق بتسالنى ... هو انت هتتاخر فى الشغل ... هو انت شغلك فين ... هو انت بتروح الشقه على امتى ... هى الشقه ده فين اصلى عمرى ما شفتها .... اصل انا ممكن مشتريش حاجه النهارده ... انا اصلا قولت اخرج اغير جو لانى نفسييتى تعبانه .... وانا طول الوقت بفكر فى كل اللى بتقال ... وطبعا دى اختى مراتى بس كل كلامها كان واضح انها عايزه تروح الشقه مع العلم انها عارفه كويس ان الشقه فاضيه ... وانا اللى ببات فيها لوحدى .... المهم فى اخر الرغى ده كله كنا وصلنا اول القاهره ...
انا : انتى ريحه فين علشان اقرب عليكى المكان ...
هى : هو انت لازم تروح الشغل ... انا عايزه اتكلم معاك شويه واقولك ايه اللى تعبنى .... ممكن ...
انا : هو الموضوع كبير قوى كده ....
هى : قوى قوى
انا : اصبرى بقى اتكلم فى التليفون افهم ايه الاخبار فى الشغل ... واذا الوضع تمام ... يبقى رزقك ...
المهم اتكلمت فى الشغل وكان كله تمام ...
انا : تحبى نقعد فى مكان هادى علشان نتكلم برحتنا
هى : انت بتهرج صح ... انا بقولك عايزه اتكلم معاك واقولك ايه اللى تعبنى فى حياتى .... وانا مش لابسه حاجه كويسه يعنى تنفع انى ادخل بيها مكان .... من الاخر كده انا عايزه اروح معاك الشقه ...
انا : ماشى انا قلت يمكن انتى عايزه تقعدى فى حته هاديه الاول ....
هى : بص انا عايزه فى خلال 5 دقايق اكون فى الشقه ...
انا : اوك ...انا نسيت اوضح حاجه ... اخت مراتى دى التانيه بعد مراتى .... واصغر من مراتى ب 2 سنه وعلطول كانت بتهرج معايا وبتتكلم معايا عادى جدا وعمرى ما فكرت فيها الا انها زى اختى .... وكمان اللى عرفته عنها انها حريصه على نفسها قوى من ناحيه جسمها .. مفيش حد شفها خالص من اخوتها البنات حتى بقميص نوم ... المهم علشان مطولش اكتر من كده ... وصلنا الشقه ... فتحت ودخلنا ... وبعدين قمت علشان اعمل شاى ولا قهوه .... رجعت علشان اشوفها لاقيتها بتتفرج على الشقه ... وكانت لسه واقفه
انا : ايه رايك فى الشقه ؟
هى : اقولك على حاجه وتصدقنى ؟ ... انا بحلم بالشقه دى من حوالى 6 سنيين
انا : اشمعنى 6 سنيين
هى : لانى كنت فى يوم عندك فى البيت وسمعت ابوك وهو بيقول انك مخلى الشقه زى الفيلا .... وكمان عرفت انك بتبات فيها لوحدك يعنى لو حد جه معاك هنا ... محدش هيعرف حاجه ...
انا : وايه سبب انك بتحلمى تيجى الشقه ؟
هى : علشان انا الوحيده اللى ممكن اعرف ان الشقه دى فاضيه ولا حد بييجى هنا
انا : ايه ... ودلوقتى عرفتى ايه ؟
هى : عرفت اللى عرفته بقى ..... المهم هو فين الحمام .... علشان نفسى اتكلم معاك واحكي لك موضوع مهم ....
المهم قولتلها مكان الحمام ... بس قعدت افكر فى كلامها شويه ... وبعدين وانا قاعد لقيتها بتقولى انت بتنام فين ؟
انا : فى الاوضه دى .... ليه ؟
هى : ثوانى .... ولقيتها دخلت الاوضه ونورت النور ....وشويه لاقيتها بتقولى هات الشاى وتعالى .... قمت ودخلت الاوضه لقيتها قاعده على السرير وقلعت العبايه اللى لبسها وشفت جسم منور زى اللمبه الليد ..... ابيض اكتر من الشمع ... كانت لبسه بدى كت احمر مبين صدرها وشورت اسود مزود بياضها قوى ..وجسم فرنساوى ملوش حل .....
انا : ايه يا بت ده
هى : ايه فى ايه ...انت زى اخويا ....وانا عايزه اقعد برحتى .... ولا انت متضايق
انا : لا مش متضايق ... خدى رحتك على الاخر ....(فى الوقت ده كنت انا فى دنيا تانيه وبدات افكر انام معاها ازى)
هى : بص بقى ... انا من زمان وانا بفكر هتكلم واحكى اللى جوويا ازى ومع مين ... وبعدين قلت مفيش غيرك انت .. بص بقى سبنى احكى واقول كل اللى انا عيزه اقوله .. ومتقطعنيش خالص ... وكمان متقوليش عيب وميصحش وكلام اللى خرب بيتى ودمرنفسيتى ..طبعا انت عارف جوزى وطبعا هتقولى محترم ومؤدب ....و و و ..صح ... الحقيقه فعلا انه كل الحاجات الحلوه دى فيه بس فى حاجه مهمه قوى ليه انا كا ست مش موجوده ..ولما حولت مره انى اقوله انت انانى قوى ... وحبيت اوضحه المشكله قلى انتى مش محترمه .... قلت ماشى ..قلت اجرب اغير اسلوبى انا معاه وافضل ادلع فيه واعمله كل اللى يبتعمل فى البيت او حتى فى اوضه النوم وبرده مفيش فايده ... لغايه ما فى مره كنا معزومين فى فرح بره البلد عند جماعه معارف جوزى ... والمهم وانا فى الفرح طبعا كنت مع الحريم وبتكلم معاهم وبضحك عادى ... شويه ولقيته جاى بيقولى يلاه هانمشى بسرعه وكان باين على انه متضايق قوى .... قولته يلا ... ومش عارفه ليه جالى احساس انى هقضى ليله حلوه زى دخله العريس فى اليوم ده ... المهم مشينا ووصلنا البيت وبعد شويه قولت اغير واللبس حاجه حلوه واخرج له تانى .. دخلت وانا بغير لسه لقيته دخل عليه الاوضه وزعق فيه وقلى انتى مش هتخرجى من البيت ده تانى وتروحى افرح بره البلد ... انا ليه مش تقولى ايه اللى حصل ... قلى انا قلت كده وخلاص ... طبعا كان يوم نكد وسبنى ونام وانا بموت من جوايا (المهم فى الوقت ده عنيها بقيت كلها دموع) ومره تانيه كنا فى فرح تانى هنا فى القاهره يعنى عند خالته وكانت اخته معانا وبرده واحنا فى الفرح جه وقالى اطلعى اقعدى فوق فى الشقه ...وطبعا طلعت وانا بعيط .... شويه ولقيت اخته طالعه وهى بتضحك وبتقولى ايه فيه ايه يا عروسه .... عروسه انتى بتهرجى ..... لا انا مش بهرج ...انتى عرفتى جوزك طلعك ليه .... لانى كان فى واحد فى الفرح بيسال عليكى وعايز يتجوزك .... ودى مش اول مره ..... (فى الوقت ده عيطتت قوى) وغيره وغيره .....
انا : طيب اهدى شويه
هى : ممكن تقولى انا ذنبى ايه ؟
انا : طبعا ذنبك ... مش حلوه وزى القمر وبيضه ..وهو اسمر وغامق ...هههههههه
هى : يعنى انت شيفنى حلوه بجد ؟
انا : بعد اللى انتى عملها ده طبعا زى القمر
هى : هو انا ممكن اطلب منك طلب ؟ .....ممكن تأخذني فى حضنك انا مخنوقه قوى
ومره واحده كانى احلامى كلها بتتحقق مره واحده ..... ولقيتها مره واحده فى حضنى وجسمها مولع نار ....ولقيتها بتشدنى قوى علىها وصدرها جميل ومنفوخ وبطنها ملبن ..... وبتقولى احضنى قوى .... انا محرومه من الحضن الحنيين ... المهم انا بقيت على اخرى وزبى بقى عمود حديد وبدات احط ايدى على شعرها وضهرها وعلى رقبتها ...ومره وحده رفعت وشها على وزى ما يكون كانت قصده ان تقرب شفيفها من شفيفى وبصوت كله دلع ومياصه .... بتقول انى انا حلوه .... لا انت اللى حلم حياتى وانت اللى بحلم يبقى جوزى وحبيبى وعشيقى ..... لاقيت نفسى بحضنها قوى وببوس فيها فى كل حته فى وشها وبعدين بدات احط ايدى على صدرها .... لاقيتها بتدوب وبتقولى ... عيزاك تلمس كل حته فيه علشان اتاكد انى صحيه مش لسه بحلم .... كلمتها دى ولعتنى وبدات انزل بايدى على رقبتها لحد وسطها .... وهى اه اه ... كمان يا حبيبى وبعدين طلعت بايدى على البدى اللى لبساه وبدات ارفعه وحده وحده لغايه ما شفت البزاز اللى ملهاش حل .... نزلت عليهم امصهم واعض اعض فيهم وابوسهم وهى ... قوى كلهم ...قوى قطعهم ....خلاص دول بقو بتوعك انت وبس .....قوى يا حبيبى ..... وبدات اقلع هدومى وهى بتشد الهدوم من عليا ...وبعدين قلت ابتدى العب فى كسها قبل ما تقلع لقيتها سابتنى وبعديت عنى وهى بتقولى ...لا ..لا ..لا ..... انا هو فى ايه ... مالك قاللتى مش هينفع نعمل مع بعض حاجه النهارده ..... انا ليه ..انتى خايفه منى .... هى ..انا هموت عليك مش خايفه منك ..... بس مش هينفع خالص
نهايه الجزء الاول
اتمني ان تنال اعجابكم انتظروني في باقي الاجزاء