NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة انا واختي ناهد ـ حتي الجزء الثالث 4/3/2023

طويل عريض وممتع

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
22 فبراير 2023
المشاركات
13
مستوى التفاعل
138
نقاط
13
الجنس
ذكر
الدولة
فلسطين
توجه جنسي
عدم الإفصاح
حكايتي
انا ادعى اشرف من مدينة نصر
ابلغ من العمر ٢٢ سنه بداءت حكايتي وانا بعمر 19 سنه مع اختي ناهد والتي تبلغ من العمر 18
سنه ونعيش ببيت متواضع جدا غرفه وصاله مع ابي وامي وكان ابي ينام مع امي بالغرفه وهي غرفه صغيره لا تتسع الا لتخت وخزانة ملابس وكنت انا وناهد ننام في الصاله بمرتبه واحده والتي لا يوجد غيرها عندنا وغطاء واحد يجمعنا سويأ ولم يكن بالغريب عندي او يشكل عندي مشكله انني كنت انام انا وناهد بجانب بعضنا البعض كل تلك السنوات ولكن في ليله بارده كانت جدا وبعد ان احضرت امي الفراش الى الصاله من غرفتها وقالت ان موعد النوم قد حان وتناولت منها ناهد الفراش وابعدت الطاوله جانبا ووضعت الفراش على الارض وكنت انتظرها بفارغ الصبر ان تضع الفراش وتحضر الغطاء لقد كنت اتجمد من شدة البرد لقد كانت من اشد ايام الشتاء بروده وتمددنا انا وناهد وغطتنا امي بالغطاء واطفاءت النور ودخلت على غرفتها هي وابي وقد كنت ارتجف من البرد وقالت ناهد انني اتدلع وان الجو ليس بذلك البروده التي تجعلني ارتجف
وقلت لها ان عظامي تشعر بالبرد فكيف انتي لا تشعرين مثلي فضحكت ضحكه خفيفه وقالت ان البنات اقوى من الشباب ونظرت لي نظره بنصف عين وكانها شعرت بانها اقوى مني وقلت
لها ربما لا يوجد عندك احساس مثلي وضحكت وقالت واضح يا سيد الاحاسيس ولقد فاجئنا والدي بالصراخ ان نسكت وننام لاننا ازعجناهم وعندها نظرت لي ناهد وثنت شفتها وكانها تقول بان نسكت وننام ولقد تعودنا ان ننام كل واحد منا بطرف ولكن تلك الليله لم تكن ككل اليالي السابقه او السنين الفائته لقد نامت على جنبها الايمن وانا حينها ولاول مره ولا اعرف كيف حدث معي انني نمت على نفس الطرف وقتربت منها حتى اصبحت خلفها ومددت يدي وهي بطريقه لا اراديه نامت على يدي كانها وساده وقد التصقنا ببعضنا البعض حتى وضعت يدي الاخرى ولففتها حولها وكف يدي اصبح على صدرها وكانت حركه لم نحسب لها حساب لانها اتت بشكل عفوي للحصول على الدفئ
ولا انكر ان الامر اعجبني لانني شعرت بدفئ جسدها وهي لم تعترض وانا لم ارى ان هناك حينها اي مشكله والقصد الحصول على طريقه لندفئ انفسنا ولكن وفي منتصف الليل وقد كانت ناهد نائمه وانا صحيت لشعوري لدخول الحمام ولكن انتبهت ان يدي كانت على بطنها وقريب من صدرها لم اصله ولكن كان كف يدي على بطنها لا اعرف كيف رفعت يدي حتى وصلت صدرها ولقد شعرت بحلمات صدرها المدور المتوسط الحجم بين اصابعي ولمستهم باصابعي وبقيت اضع اصابعي واتحسسهم لقد اعجبني ذلك الامر وقد كان هذه المره الاولى التي اضع يدي على حلمات انثى رغم صغر صدر ناهد الا انني شعرت بسعاده اول مره اشعر بها ولقد تحركت ناهد قليلأ فسحبت يدي وقمت من جنبها على الحمام وهذه المره الاولى التي ارى فيها زبري واقف بدون ان المسه والعب به وانا اتحمم او اشاهد مقاطع سكس من موبايلات اصدقائي لعدم وجود موبايل خاص بي ومسكت زبري ووجدت بعض المني يحاول ان يخرج منه احقا لقد اشتهيت ناهد ومسحته ورجعت للنوم بجانبها وعدت التصق بها كما كنت وضعت يدي كما كانت تحت راسها ويدي الاخرى على وسطها وبعد ربع ساعه تصنعت انني نائم ورفعت يدي على صدرها ولمست حلماتها وتفاجئت انها وضعت يدها فوق يدي وبقيت هكذا حتى غلبني النوم وستيقظت وناهد تضع راسها على صدري ونائمه بحضني لا اعرف كيف ربما لشعورنا بالبرد وكانت الساعه حينها قريبه ان تكون الرابعه فجرا وقد وضعت يدي على ظهرها وبدات انزل بيدي حتى وصلت لطرف بنطلون بجامتها وادخلت اصابعي ولم اكن اعرف اهي صاحيه ام نائمه وتسللت باصابعي حتى وصلت لشق طيزها وادخلت اصبعي بين فلقتيها حتى وصلت خرمها وبدات بالضغط الخفيف عليه مع التحريك الخفيف حتى شعرت بدفئ نفسها على صدري وخفت ان تستيقظ ولكن لم اسحب يدي وابقيها داخل بجامتها وبقيت هكذا حتى اتى موعد استيقاظ والدي على عمله فبتعدت على طرف المرتبه الاخر وغفيت حتى ايقظتنا والدتي للذهاب للمدرسه ولكن الغريب نظرات ناهد لي ذلك االصباح لم تكن طبيعيه كما كانت ولبسنا وخرجنا كل واحد منا على مدرسته و بعد رجوعنا من المدرسه لقيت ناهد باب العماره وكنا نسكن في اخر طابق على السطح والمكون من اربع طوابع وقد كانت تطلع الدرج وانا خلفها وكانت عيوني على طيزها طول صعودنا الدرج ودخلنا وتغدينا وجلسنا مقابل التلفزيون لقد كانت تنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها وكنت جالس مقابلها وعينيها على زبري وتصنعت انني لم انتبه احقأ كانت مستيقظه كل ذلك الوقت وامسكت يدي وابقتها على صدرها وهي كانت تريد ذالك ام انني اصبحت اشتهيها واصبحت انتبه لاشياء كانت غائبه عني واثناء جلوسنا قامت ناهد ودخلت غرفة امي وخرجت بعد عشر دقائق وهي ترتدي بلوزه ملتصقه على جسدها مع بطلون قطن يظهر تقاسيم جسدها الفاتن اظن انني اصبحت افقد عقلي
وعيوني لا تنظر الا الى هاذا الجسد الممشوق وكانني اول مره اراها
وكنت انظر الى الساعه وكانت تقريبا السادسه وهاذا وقت رجوع ابي من العمل فلتفتت الى وقالت لماذا تنظر الى الساعه ام انك نعست وتريد النوم
قلت لها انني انظر لان ابي على وشك القدوم من العمل ونظرت الى وبتسمت وجلسنا وجاء ابي متعب من العمل وتعشينا وجلسنا نتابع المسلسل وحان موعد النوم تقريبا كانت الساعه قريبه من العاشره واحضرت امي الفراش والاغطيه وساعدناها وازحنا الطاوله ووضعنا الفرشه والاغطيه وجلسنا وتحدثنا مع امي قليلا حتى ناداها ابي لننام وقال انتم ايضا نامو ولا اريد ان اسمع اي كلام لانني متعب واريد النوم
تمددنا في الفراش ووضعنا الغطاء علينا وكنت انام على جنبي الايمن حتى قالت لي ماذا الا تشعر بالبرد اليوم قلت لها ليس كثيرا فقالت انا اشعر انني اتجمد الا تدفئني كما فعلت لك البارحه فمدت يدي وقتربت حتى التصقت بي وقال الان استطيع النوم ابتسمت وقالت لماذا ابتسمت قلت لها ان انتي استطعتي النوم كيف انام انا وقالت لي لم افهم ولم استطع ةن افهمها انني لا استطيع النوم وهي تلتصق بي ووضعت وجهها مقابل وجهي وصدرها التصق بصدري واول مره اشعر بهذه الطراوه ولم اعد احتمل وبده زبري ينتصب بين فخذيها ونظرت في عينها وتعمدت ان تغمض عينيها وتتصنع النوم وشعرت بانفاسها انها اصبحت متلاحقه فقلت في نفسي ان علي ان استغل الفرصه
وتشجعت لتجاوبها معي لانني اعرف انها لم تنم بعد ولكن مغمضه عينيها وكانها تنتظر ان ابدا انا فانزلت بنطلوني قليلا واخرجت زبري من مكانه ووضعته بين فخذيها وكان منتصب على اخره والمفاجاءة انها ارخت بين رجليها لتسهل دخوله وحركت يدي ورفعت البلوزه حتى اوصلتها لصدرها وهي تتحرك وتسهل لي كانها تريد ان انزع ملابسها عنها وبحركه غير متوقعه انها التفت واعطتنى ظهرها وكانها تقول لي افعل ما شئت فنزعت عني ملابسي ولم ابقي غير لباسي الداخلي ووضعت يدي تحت رقبتها وسحبتها الي واصبح زبري يضرب بين فلقتي طيزها واصبحت تنهداتها واضحه انها مستيقظه فانزلت لها بنطلونها ووضعت راس زبري في فلقتيها حتى احسست بمدخل طيزها براس زبري فدفعته قليلا عله يدخل ولكن سحبت نفسه ولتفت الي وبدون مقدمات او اي كلام وضعت شفتي على شفتها ووادخلت لسانها في فمي وبدات بمص لسانها ويدي على صدرها وبدات بالعب بصدرها وقمت بقرص حلمتها حتى اوجعها ولكن لم تفتح عينيها حتى الان وبدات العب بفلقتيها وعالتحسيس على ظهرها وخلعت لها بلزتها وتجاوبت معي ولكن لم تفتح عينيها فنامت على ظهرها فعرفت انها تريد ان انام فوقها ففعلت وبدات بمص حلمتيها بشراهه وبدات تنهداتها تعلو من متعتها ووضعت يدي على كسها فوجته رطب من محنتها وبدات بالعب على زنبورها وسفرتي كسها ووضعت اصبعي فيها وهي تتنهد وتعض على شفتيها فنزلت من صدرها الى بطنها بوس ولحس وعض حتى وصلت الى ببن فخذيها ولحست لها كسها وهو رطب حتى اتى ضهرهافسحبتني لفوق ودخلت تحت الغطاء حتى وصلت لزبري وبدات بتقبيله ولحسه وستمرت اكتر من عشر دقايق حتى وضعت يدي على راسها وادخلته قليلا قليلا حتى وصل لنصفه وبدات برضعه بطريقه احترافيه كانها فعلتها من قبل وستمرت حتى بدات احس ان ضهري سياتي فضغطت على بطني اي ابقى كما انت واتى ضهري وهي ترضع به حتى بلعت كل ما نزل مني فتاكدت انها فعلتها من قبل وبدون اي كلمه وبدون ان تفتح عينيها رجعت كما كانت ونامت واعطتني ظهرها وانا اعتقدت اننا انتهينا حتى بدات بتحريك طيزها على زبري حتى وصل بين فلقتيها وما زالت تحر وكانها تريد مني ان ادخله فوضعت بعض من ريقي على راس زبري واوصلته حتى بابها ودفعته حتى دخل راسه واحسست انها فعلتها من قبل من السهوله التي دخل بها حتى ادخلته كله رغم ان زبري يصل طوله لعشرين سانتي بدات بدخاله بطريقه سريعه حتى ادخلته كله فتحركت ونامت على بطنها وكانها تطلب ان انام فوقه ففعلت واعدت ادخاله ولكن هذه المره بقوه ودفعة واحده حتى سمعت منها وكانها تريد ان تصرخ وبدات باخراجه وادخله كل مره بقوه اكبر واسرع اريدها ان تفتح عينيها او تتكلم كلمه واحده وقتربت من رقبتها وبدات بتبقيلها وعضها ولحسها وانا اقول لها هل استمتعتي وكتفت بهز راسها وضعت وجهها على المخده حتى لا يطلع صوت تنهداتها وشهوتها وبقيت انيك في طيزها لعشرين دقيقه وبقوه حتى شعرت انها توسعت واستطيع ادخال يدي من توسعها فبدات احس ان ضهري سياتي فلم اخرجه وبقيته داخلها حتى اتى ونمت جانبها وبقى زبري في طيزها حتى خرج لوحده بعد ان انكمش وبدا المني يخرج من طيزها فاحضرت بعض المحارم ومسحته لها فرتديت ملابسي وقمت للمطبخ لاحضر كاسة ماء من التعب الذي اصابني فرجعت وكانت قد لبست ملابسها وتغطت ونامت على جانبها وكانها تخبرني انها ستنام كل ما حدث ولم تفتح عينيها ولم تتحدث حتى حرف واحد مما اغاظني هاذا الموضوع كيف بعد كل ما حدث ولم تفتح عينيها فستلقيت على جانبي من الفرشه ونمت حتى ايقظتني امي صباحا وكنت متاخر على موعد المدرسه واخبرتني انها حاولت ان توقظني عدت مرات ولكني لم استيقظ وقالت لي مالذي حدث ولماذا كل هذا التعب مع انك لم تسهر
حتى هذه اللحظه لم افق من المتعه التى استمتعتها البارحه واخبرت امي انني لا اريد الذهاب اليوم للمدرسه لانني اشعر بتعب رهيب بكل عظام جسمي فقالت لي ان اذهب واستحم واني ساهود بخير واحضرت لي ملابسي ودخلت الحمام وخلعت ملابسي الداخليه وما زال عليه بعض المني من البارحه استحميت وتمنيت ان تكون ناهد معي ونستحم معا لعلها تتكلم او تفتح عينيها ولكني ساراها اليوم واكيد انني ساكلمها وتكلمني وخرجت من الاستحمام وجلست بالبيت بعض الوقت حتى رن جرس الباب واذا هو عمي سعيد صاحب العماره فما وجدت الا امي خلفي وتقول لي لا باس اذهب وجلس وانا ساكلمه تكلمت معه دقيقه واغلقت الباب فنظرت الى وجه امي لم يكن طبيعيأ وكان هناك شئ بينها وبين عمي سعيد لم افكر كثيرا بالموضوع حتى قالت لي امي ان اذهب عند خالتي واحضر من عندها بعض الاغراض التى وصتها عليهم فلبست ملابسي وخرجت وفي طريقي الى محطة الباصات تذكرت انني لم اخذ معي اي مبلغ والمبلغ الذي معي لا يكفي ان اذهب واعود فعدت للبيت لاحضر من امي باقي المبلغ وعند دخولي العماره وصعودي الدرج حتى وصلت السطح وجدت عمي سعيد يدخل قبلي بكم خطوه وعتقدت انه يريد شئ من السطح ولكن المفاجاءة انه طرق على باب بيتنا وتعمدت ان لا ادخل حتى ارى ما الذي يحدث ففتحت والدتي له الباب ودخل كانهم متفقين انه سياتي لانه دخل بطريقه سريعه وامي لم تساله ما الذي يريده وكانها تعرف ماذا يريد فتقدمت ناحية الشباك وهناك فتحه تطل على غرفة النوم فنظرت منها فاصبت بصدمه كبيره وانا انظر بعمي سعيد يخلع لوالدتي ملابسها وهي ايضا تساعده بخلع ملابسه وهو يمص لها رقبتها ويقبلها حتي جردها من كل ملابسها ورفعها على تخت ابي وفتح رجليها ووقف بينهم وهو يعتصر صدرها ويمص حلماتها وبقوه فاخرج زبره من لباسه الداخلي وركعت امي على الارض وبدات بمصه بعنف وكان يدخله حتى بيضاته وكانه ينيكها من كسها وبعد بعض الوقت رفعها على التخت ونامت على ظهرها وفتح رجليها وبدا بلحس كسها حتى كنت اسمع صوت سحب زنبورها بشفتيه فوقف ووضع زبره على باب كسها ودفعه بقوه وبدا بدخوله واخراجه لعشر دقايق وامي تتنهد وتعض على شفتيها من الشهوه والوجع حتى اخرجه وافرغ منيه على بطنها وصدرها ومن قوة تدفق المني وصل حتى شفتيها فسحبته بشفتيها وبلعته فلبس ملابسه وهي بقيت على التخت لا تستطيع الحركه ربما من التعب فاخرج عمي سعيد مبلغ من المال ووضعه بجانب التخت واخبرها ان المبلغ اليوم اكبر لانه استمتع اليوم كثيرا واقترب منها وقبلها وقال لها سياتي عندها الاسبوع المقبل واخبرها على ما يبدو مازحا ان تحاول ان تقنع ناهد بان ينام معها وسيزيد المبلغ اضعاف وسلم عليها وخرج وانا اقف خلف البيت غير مصدق ما يحدث وقد كنت اتسأل احيانا من اين تاتي امي بالمال عندما لم يكن ابي يعمل والان عرفت من اين ولكن هل يعلم ابي ام لا فانا الان اتوقع كل شئ من امي واختي وهل اختي ناهد مفتوحه ام لا تنتاك الا من طيزها
هذا مع الجزء الثاني


الجزء الثاني

انا و اختي ناهد
بعد ما خلصنا انا وناهد احلى نيكه دخلت غيرت ملابسها ودخلت انا اخدت دش سريع وبعد ما جهزت ناهد البيت جلسنا مع بعض على السطح وكانت جلسه صريحه لاني عايز افهم الى بصير من وراي بهالبيت سؤالين ومحتاج جواب من ناهد عليهم هي ناهد بتاكل خلفي من امتى وامي بتنام مع عم سعيد من امتى وقبل ما اسألها اي سؤال فتحت الموضوع لوحدها وقالت انت عايز جواب على الليله تبع مبارح صحيح والا انا غلطانه بس مش عارف تسأل ازاي انا اجاوبك
ايوه انا مفتوحه خلفي من زمان بس اطمنك انا لسه عذراء ومش مفتوحه من قدام بس بستمتع لحد دلوقتي خلفي وبلعب بكسي احيانا باصابعي لحد ما ارتاح
وقاطعت كلامها وسألتها ومامتك تعرف والا لا
هي استغربت من سؤالي وسألتني ودخل ماما ايه انت عرفت حاجه عنها
جاوبتها اني شفتها مع عم سعيد قبل ما تيجي بكم ساعه وناكها ومصمصها ورضعتلو زبرو
و وين على تخت بابا
وضحكت ههههههه كل ده عرفتو بيوم واحد يا بختك ده انت تتحسد كده مبارح كنت من العيله الفاضله اليوم طلعت من عيله منتاكه هههههههههه وضحكت ضحك من كل قلبها وانا كنت متغاظ اني كنت زي المغفل بهالبيت لا صحيح طلعت ابن متناكه وسألتها من كم واحد انتاكت من طيزها قالت مش كتير سته او سبعه من 3 سنين وسألتها مين فتحهالك اول مره ومين السبعه دول الصاعقه بجوابها انها اتفتحت من ابن خالتي جميل وبمساعدت خالتي رهام والصاعقه التانيه ان ماما بتعرف وبتشجعها كل مده تروح تبسطوا لازم تعرفو ان جميل شب مقعد من كم سنه من حادث سير ده قصه لوحدها وقالت ان مامتك شغاله بالفلوس بتنتاك بالفلوس ما عندهاش حاجه ببلاش وما عندهاش مشكله تريح الراجل والست ما عدام انو يريحها بالفلوس ده عم سعيد وعم طلعت وست فوزيه بالطابق الاول والجزار وابتاع الخضار وجوز خالتي كل دول بيدفعو وينيكو مامتك يا حبيبي ده مامتك بتنتاك من كل الفتحات انا كنت عايزه اقولك من زمان بس ماجاش الوقت المناسب اقلها كنت تريحني انت بدل ما كنت اريح نفسي وانت زي العبيط كنت تكون نايم شو رايك نقوم ندخل شويه ومسكت ايدي وشدتني واحنا داخلين بقولها مامتك زمنها جايه قالت ما تيجي انت خلاص بتعرف كل حاجه دخلنا الباب ودخلنا وسكرت الباب وقفزت بحضني وهات يا بوس من الشفايف حتى حسيت شفايفي حتطقع من الهيجان الى كانت فيه وبحركه خفيفه ما صحيت الا بنطلوني صار لركبي ده طلعت ايديها خفيفه المتناكه ونزلت الباس الداخلي لاقت زبي بوشها وقعدت تبوس فيه وتلحس وزقتو في فمها وهات يا مص فيه وومسكتها من شعرها ودخلتو للبيضات بقوه حتى انها توجعت من الحركه وضليت ادخلو واطلعو وكانت احلى نيكه بالطريقه ده وفضلت ت انيكها من فمها كده خمس دقايق وبعد كده قامت وسحبتني من ايدي لغرفة الماما والبابا وطلعت على الفراش وقالت تعال نيكني من طيزي بسرعه انا حموت من المحنه وحطت ايديها على طرف الفراش واعطتني ضهرها وطيزها المدوره بوشي كده زي ما اكنها بتنده على زبي يدخل بطيزها وفتحت طيزها حمرا وجهزا تاخد زبي مسكت خصرها وحطيت راس زبي على شفرات كسها ارطبو قبل ما ادخلو وكان كسها غرقان بمية شهوتها وحطيت راس زبي على خرم طيزها ودخلتو بقوه وبسرعه وصاحت صوت جامد وحطت راسها على الفراش لتكتم صياحا وانا هجت من صوتها وفضلت ادخلو واطلو من طيزها وارجعو بسرعه اكبر كل مره لحد ما صار يدخل ويخرج بدون اي مشكله من كثر ما توسع خرم طيزها وقبل ما يجي ضهري سحبتها ولفتها وقعدتها على ركبها عايز اجيبو في فمها وعلى صدرها وكنت بدعك بزبري على شان يجي على صدرها واخرجت كمية كبيره في جوا فمها وعلى صدرها وبتدت تلحس الشويه الي بقيت عليه هنا كان ايد الباب بتتفتح ولما انتبهت على الباب لقيت ماما بوجهي وحطت ايديها على تمها من الصدمه وقبل ما تصوت او تحكي اي حرف قلتلها ازيك يا ماما
المنظر ده ما يذكركيش بحاجه الصبح مع عم سعيد لاني شفتكم من الفتحه تبع الشباك فقلت اقلدكم انا وناهد مش احسن ما جميل هو الى يتمتع بناهد انا اخوها اتمتع انا اولى وهنا شفت ابتسامه مع استغراب وقربت لعندي وحضنتني وشعرت زي انو حمل ونشال عن ضهرها اني عرفت اخيرا وقالت المهم ابسطتك ناهد لانها شطره اوي بالسكس والمص وطيزها جهزه باي وقت وحطت ايدها على زبري وقالت اي ده يا واد ده زبرك اكبر من زبر ابوك ومن كل الازبار الى عرفتهم يا بختك يا ناهد انتي اول وحده تجرب الزبر الجميل ده وايه كل كمية اللبن الى على صدرها والى على وجهها يا بختك ومسكت ايد ناهد و قفتها وحطت شفتها على شفت ناهد ونزلو دعك وبوس وهي تلحس كل الممي من وجهها وصدرها لحد ما نضفتها خالص وانا هجت من المنظر ازاي ماما تفرشي ناهد بطريقه سحاقيه ومحن مش طبيعي وهي تمصمص صدرها ...... التكمله في الاجزاء القادمه


الجزء الثالث

وجلست جانبا متعبا لانظر اليهم بدون اي ملابس فعلا لدى ناهد جسم ناررررر بشره بيضاء وصدر متوسط وطيز بارزه مدوره وتقاسيم جسمها مثل عارضات الازياء وماما لا تقل عنها جمال ايضا نظرت اليهم وكانني اتابع فلم سكس ماما تمص صدر ناهد وناهد تمد يدها وتلعب بكس ماما مستمتعات باحلى سحاق بين بنت وامها وتمددو على الفراش ونامت ماما بين ارجل ناهد ويديها على صدرها وشفتيها على شفرات كسها تلحس بيهم وتمص شفراتها بخبره واستمتاع حتى ان ناهد صوت انفاسها وتنهداتها وشهوتها طاغيه على كل البيت وكان ماما يزيدها تنهدات ناهد استمتاع وادخلت اصبعين في طيز ناهد بسرعه وقوه حتى قطعت انفاسها كانها لم تكن تتوقع هذه الحركه وامسكت بيديها اطراف الفراش ورفعت ماما نفسها حتى وصلت شفايف ناهد ودخلو ببوسه طويله بالشفايف واللسان وما زال اصابع ماما بطيز ناهد ورجعت ماما نزلت على كس ناهد بعد ان رجفت رجفه وكادت ان تنزل ماء ضهرها وزادت ماما بادخال اصابعها ووضعت اصبعها الابهام على بظر ناهد وفركت كسها بحركات سريعه حتى انزلت ماءها وسحبت ناهد انفاسها وارخت جسمها لوصولها الحد الاقصى من المتعه وهذا الظاهر من نظرات عينيها وارتخائها وقامت ماما من فوقها وتمددت جنبها وهي تنظر الى السقف وكانها وصلت الى عالم اخر
وانا انظر في وجوههم الاثنتين ونظراتهم وكانهم في متعه لا توصف حتى قلت لهم الى متى ستبقون هكذا لنلبس ملابسنا قبل ان يدخل بابا ونحن هكذا ام ان بابا يعرف بشانكم وانا لا اعرف فنظرت ماما وناهد الي وقالتا ان بابا لا يعلم فهو من البيت للعمل ومن العمل للبيت وهنا سألت ماما كيف بابا بالنيك وقالت ابوك وحش بالفراش وزبر مارد لا تصدق عندما اخبرتك ان زبرك اكبر من ابوك
ابوك ما في زب بحجمو
اسأل ناهد لانو نفسها فيه من زمان من اول مره شافتو ومش قادره تنساه وكل ما يدخل يتحمم ناهد بضل تفرك كسهاوهي تتطلع عليه ونفسها تنتاك من طيزها بزب ابوك بس ما اجتها الفرصه لحد دلوقتي تذوق زبو
يا حبيبي ابوك
جدودو من اصل سوداني والسودانيين مشهورين بالازبار لكبيره والضخمه واذا مامتك بتنتاك من غير ابوك مش لانو زبر ابوك صغير بس لانو ابوك ما بجيب شغلو مصاري كفايه وهنا قلتلهم اذا لازم نساعد ناهد تحقق حلمها ونعمل خطه نخلي بابا ينيك ناهد لازم نريحها ونخليها تحقق حلمها وقالت ماما نخليه بالبيت الجديد لانو المفاجاء الى محضرتها انا وناهد انو بعد كل النيك الى انتكنا انا وناهد حوشت مصاري تشتريلنا بيت صغير صحيح
بس اكبر من البيت الى احنا فيه وهيكون لكل واحد فيكم غرفه لحالو ولما تحب تنام مع ناهد تبقى تروحلها غرفتها مش بالصاله زي النهارده
وحننقل الاسبوع الجاي وحكينا لابوك انو استأجرنا البيت
احسن ما يضل يسأل كيف وليش ومين ووين وبعد المفاجاء السعيده هاي قمنا ولبسنا ودخلت ماما تحضر الاكل قبل ما يجي البابا وناهد نامت بعد ما لبست البجاما وغفيت وهي بتطلع في السقف وبتبتسم وانا اتسال هي بتبتسم على شان البيت الجديد والا على شان حنخلي بابا ينيكها
ونراكم الاسبوع الجاي بالبيت الجديد بالجزء الخامس
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: atyat2010, عاطفى, alkpyr و 46 آخرين
تم تعديل الفئة العمرية ينشر الجزء التالي في تعليق وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: eldbaah و الجوكر12
حكايتي
انا ادعى اشرف من مدينة نصر
ابلغ من العمر ٢٢ سنه بداءت حكايتي وانا بعمر 19 سنه مع اختي ناهد والتي تبلغ من العمر 18
سنه ونعيش ببيت متواضع جدا غرفه وصاله مع ابي وامي وكان ابي ينام مع امي بالغرفه وهي غرفه صغيره لا تتسع الا لتخت وخزانة ملابس وكنت انا وناهد ننام في الصاله بمرتبه واحده والتي لا يوجد غيرها عندنا وغطاء واحد يجمعنا سويأ ولم يكن بالغريب عندي او يشكل عندي مشكله انني كنت انام انا وناهد بجانب بعضنا البعض كل تلك السنوات ولكن في ليله بارده كانت جدا وبعد ان احضرت امي الفراش الى الصاله من غرفتها وقالت ان موعد النوم قد حان وتناولت منها ناهد الفراش وابعدت الطاوله جانبا ووضعت الفراش على الارض وكنت انتظرها بفارغ الصبر ان تضع الفراش وتحضر الغطاء لقد كنت اتجمد من شدة البرد لقد كانت من اشد ايام الشتاء بروده وتمددنا انا وناهد وغطتنا امي بالغطاء واطفاءت النور ودخلت على غرفتها هي وابي وقد كنت ارتجف من البرد وقالت ناهد انني اتدلع وان الجو ليس بذلك البروده التي تجعلني ارتجف
وقلت لها ان عظامي تشعر بالبرد فكيف انتي لا تشعرين مثلي فضحكت ضحكه خفيفه وقالت ان البنات اقوى من الشباب ونظرت لي نظره بنصف عين وكانها شعرت بانها اقوى مني وقلت
لها ربما لا يوجد عندك احساس مثلي وضحكت وقالت واضح يا سيد الاحاسيس ولقد فاجئنا والدي بالصراخ ان نسكت وننام لاننا ازعجناهم وعندها نظرت لي ناهد وثنت شفتها وكانها تقول بان نسكت وننام ولقد تعودنا ان ننام كل واحد منا بطرف ولكن تلك الليله لم تكن ككل اليالي السابقه او السنين الفائته لقد نامت على جنبها الايمن وانا حينها ولاول مره ولا اعرف كيف حدث معي انني نمت على نفس الطرف وقتربت منها حتى اصبحت خلفها ومددت يدي وهي بطريقه لا اراديه نامت على يدي كانها وساده وقد التصقنا ببعضنا البعض حتى وضعت يدي الاخرى ولففتها حولها وكف يدي اصبح على صدرها وكانت حركه لم نحسب لها حساب لانها اتت بشكل عفوي للحصول على الدفئ
ولا انكر ان الامر اعجبني لانني شعرت بدفئ جسدها وهي لم تعترض وانا لم ارى ان هناك حينها اي مشكله والقصد الحصول على طريقه لندفئ انفسنا ولكن وفي منتصف الليل وقد كانت ناهد نائمه وانا صحيت لشعوري لدخول الحمام ولكن انتبهت ان يدي كانت على بطنها وقريب من صدرها لم اصله ولكن كان كف يدي على بطنها لا اعرف كيف رفعت يدي حتى وصلت صدرها ولقد شعرت بحلمات صدرها المدور المتوسط الحجم بين اصابعي ولمستهم باصابعي وبقيت اضع اصابعي واتحسسهم لقد اعجبني ذلك الامر وقد كان هذه المره الاولى التي اضع يدي على حلمات انثى رغم صغر صدر ناهد الا انني شعرت بسعاده اول مره اشعر بها ولقد تحركت ناهد قليلأ فسحبت يدي وقمت من جنبها على الحمام وهذه المره الاولى التي ارى فيها زبري واقف بدون ان المسه والعب به وانا اتحمم او اشاهد مقاطع سكس من موبايلات اصدقائي لعدم وجود موبايل خاص بي ومسكت زبري ووجدت بعض المني يحاول ان يخرج منه احقا لقد اشتهيت ناهد ومسحته ورجعت للنوم بجانبها وعدت التصق بها كما كنت وضعت يدي كما كانت تحت راسها ويدي الاخرى على وسطها وبعد ربع ساعه تصنعت انني نائم ورفعت يدي على صدرها ولمست حلماتها وتفاجئت انها وضعت يدها فوق يدي وبقيت هكذا حتى غلبني النوم وستيقظت وناهد تضع راسها على صدري ونائمه بحضني لا اعرف كيف ربما لشعورنا بالبرد وكانت الساعه حينها قريبه ان تكون الرابعه فجرا وقد وضعت يدي على ظهرها وبدات انزل بيدي حتى وصلت لطرف بنطلون بجامتها وادخلت اصابعي ولم اكن اعرف اهي صاحيه ام نائمه وتسللت باصابعي حتى وصلت لشق طيزها وادخلت اصبعي بين فلقتيها حتى وصلت خرمها وبدات بالضغط الخفيف عليه مع التحريك الخفيف حتى شعرت بدفئ نفسها على صدري وخفت ان تستيقظ ولكن لم اسحب يدي وابقيها داخل بجامتها وبقيت هكذا حتى اتى موعد استيقاظ والدي على عمله فبتعدت على طرف المرتبه الاخر وغفيت حتى ايقظتنا والدتي للذهاب للمدرسه ولكن الغريب نظرات ناهد لي ذلك االصباح لم تكن طبيعيه كما كانت ولبسنا وخرجنا كل واحد منا على مدرسته و بعد رجوعنا من المدرسه لقيت ناهد باب العماره وكنا نسكن في اخر طابق على السطح والمكون من اربع طوابع وقد كانت تطلع الدرج وانا خلفها وكانت عيوني على طيزها طول صعودنا الدرج ودخلنا وتغدينا وجلسنا مقابل التلفزيون لقد كانت تنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها وكنت جالس مقابلها وعينيها على زبري وتصنعت انني لم انتبه احقأ كانت مستيقظه كل ذلك الوقت وامسكت يدي وابقتها على صدرها وهي كانت تريد ذالك ام انني اصبحت اشتهيها واصبحت انتبه لاشياء كانت غائبه عني واثناء جلوسنا قامت ناهد ودخلت غرفة امي وخرجت بعد عشر دقائق وهي ترتدي بلوزه ملتصقه على جسدها مع بطلون قطن يظهر تقاسيم جسدها الفاتن اظن انني اصبحت افقد عقلي
وعيوني لا تنظر الا الى هاذا الجسد الممشوق وكانني اول مره اراها
وكنت انظر الى الساعه وكانت تقريبا السادسه وهاذا وقت رجوع ابي من العمل فلتفتت الى وقالت لماذا تنظر الى الساعه ام انك نعست وتريد النوم
قلت لها انني انظر لان ابي على وشك القدوم من العمل ونظرت الى وبتسمت وجلسنا وجاء ابي متعب من العمل وتعشينا وجلسنا نتابع المسلسل وحان موعد النوم تقريبا كانت الساعه قريبه من العاشره واحضرت امي الفراش والاغطيه وساعدناها وازحنا الطاوله ووضعنا الفرشه والاغطيه وجلسنا وتحدثنا مع امي قليلا حتى ناداها ابي لننام وقال انتم ايضا نامو ولا اريد ان اسمع اي كلام لانني متعب واريد النوم
تمددنا في الفراش ووضعنا الغطاء علينا وكنت انام على جنبي الايمن حتى قالت لي ماذا الا تشعر بالبرد اليوم قلت لها ليس كثيرا فقالت انا اشعر انني اتجمد الا تدفئني كما فعلت لك البارحه فمدت يدي وقتربت حتى التصقت بي وقال الان استطيع النوم ابتسمت وقالت لماذا ابتسمت قلت لها ان انتي استطعتي النوم كيف انام انا وقالت لي لم افهم ولم استطع ةن افهمها انني لا استطيع النوم وهي تلتصق بي ووضعت وجهها مقابل وجهي وصدرها التصق بصدري واول مره اشعر بهذه الطراوه ولم اعد احتمل وبده زبري ينتصب بين فخذيها ونظرت في عينها وتعمدت ان تغمض عينيها وتتصنع النوم وشعرت بانفاسها انها اصبحت متلاحقه فقلت في نفسي ان علي ان استغل الفرصه
وتشجعت لتجاوبها معي لانني اعرف انها لم تنم بعد ولكن مغمضه عينيها وكانها تنتظر ان ابدا انا فانزلت بنطلوني قليلا واخرجت زبري من مكانه ووضعته بين فخذيها وكان منتصب على اخره والمفاجاءة انها ارخت بين رجليها لتسهل دخوله وحركت يدي ورفعت البلوزه حتى اوصلتها لصدرها وهي تتحرك وتسهل لي كانها تريد ان انزع ملابسها عنها وبحركه غير متوقعه انها التفت واعطتنى ظهرها وكانها تقول لي افعل ما شئت فنزعت عني ملابسي ولم ابقي غير لباسي الداخلي ووضعت يدي تحت رقبتها وسحبتها الي واصبح زبري يضرب بين فلقتي طيزها واصبحت تنهداتها واضحه انها مستيقظه فانزلت لها بنطلونها ووضعت راس زبري في فلقتيها حتى احسست بمدخل طيزها براس زبري فدفعته قليلا عله يدخل ولكن سحبت نفسه ولتفت الي وبدون مقدمات او اي كلام وضعت شفتي على شفتها ووادخلت لسانها في فمي وبدات بمص لسانها ويدي على صدرها وبدات بالعب بصدرها وقمت بقرص حلمتها حتى اوجعها ولكن لم تفتح عينيها حتى الان وبدات العب بفلقتيها وعالتحسيس على ظهرها وخلعت لها بلزتها وتجاوبت معي ولكن لم تفتح عينيها فنامت على ظهرها فعرفت انها تريد ان انام فوقها ففعلت وبدات بمص حلمتيها بشراهه وبدات تنهداتها تعلو من متعتها ووضعت يدي على كسها فوجته رطب من محنتها وبدات بالعب على زنبورها وسفرتي كسها ووضعت اصبعي فيها وهي تتنهد وتعض على شفتيها فنزلت من صدرها الى بطنها بوس ولحس وعض حتى وصلت الى ببن فخذيها ولحست لها كسها وهو رطب حتى اتى ضهرهافسحبتني لفوق ودخلت تحت الغطاء حتى وصلت لزبري وبدات بتقبيله ولحسه وستمرت اكتر من عشر دقايق حتى وضعت يدي على راسها وادخلته قليلا قليلا حتى وصل لنصفه وبدات برضعه بطريقه احترافيه كانها فعلتها من قبل وستمرت حتى بدات احس ان ضهري سياتي فضغطت على بطني اي ابقى كما انت واتى ضهري وهي ترضع به حتى بلعت كل ما نزل مني فتاكدت انها فعلتها من قبل وبدون اي كلمه وبدون ان تفتح عينيها رجعت كما كانت ونامت واعطتني ظهرها وانا اعتقدت اننا انتهينا حتى بدات بتحريك طيزها على زبري حتى وصل بين فلقتيها وما زالت تحر وكانها تريد مني ان ادخله فوضعت بعض من ريقي على راس زبري واوصلته حتى بابها ودفعته حتى دخل راسه واحسست انها فعلتها من قبل من السهوله التي دخل بها حتى ادخلته كله رغم ان زبري يصل طوله لعشرين سانتي بدات بدخاله بطريقه سريعه حتى ادخلته كله فتحركت ونامت على بطنها وكانها تطلب ان انام فوقه ففعلت واعدت ادخاله ولكن هذه المره بقوه ودفعة واحده حتى سمعت منها وكانها تريد ان تصرخ وبدات باخراجه وادخله كل مره بقوه اكبر واسرع اريدها ان تفتح عينيها او تتكلم كلمه واحده وقتربت من رقبتها وبدات بتبقيلها وعضها ولحسها وانا اقول لها هل استمتعتي وكتفت بهز راسها وضعت وجهها على المخده حتى لا يطلع صوت تنهداتها وشهوتها وبقيت انيك في طيزها لعشرين دقيقه وبقوه حتى شعرت انها توسعت واستطيع ادخال يدي من توسعها فبدات احس ان ضهري سياتي فلم اخرجه وبقيته داخلها حتى اتى ونمت جانبها وبقى زبري في طيزها حتى خرج لوحده بعد ان انكمش وبدا المني يخرج من طيزها فاحضرت بعض المحارم ومسحته لها فرتديت ملابسي وقمت للمطبخ لاحضر كاسة ماء من التعب الذي اصابني فرجعت وكانت قد لبست ملابسها وتغطت ونامت على جانبها وكانها تخبرني انها ستنام كل ما حدث ولم تفتح عينيها ولم تتحدث حتى حرف واحد مما اغاظني هاذا الموضوع كيف بعد كل ما حدث ولم تفتح عينيها فستلقيت على جانبي من الفرشه ونمت حتى ايقظتني امي صباحا وكنت متاخر على موعد المدرسه واخبرتني انها حاولت ان توقظني عدت مرات ولكني لم استيقظ وقالت لي مالذي حدث ولماذا كل هذا التعب مع انك لم تسهر
حتى هذه اللحظه لم افق من المتعه التى استمتعتها البارحه واخبرت امي انني لا اريد الذهاب اليوم للمدرسه لانني اشعر بتعب رهيب بكل عظام جسمي فقالت لي ان اذهب واستحم واني ساهود بخير واحضرت لي ملابسي ودخلت الحمام وخلعت ملابسي الداخليه وما زال عليه بعض المني من البارحه استحميت وتمنيت ان تكون ناهد معي ونستحم معا لعلها تتكلم او تفتح عينيها ولكني ساراها اليوم واكيد انني ساكلمها وتكلمني وخرجت من الاستحمام وجلست بالبيت بعض الوقت حتى رن جرس الباب واذا هو عمي سعيد صاحب العماره فما وجدت الا امي خلفي وتقول لي لا باس اذهب وجلس وانا ساكلمه تكلمت معه دقيقه واغلقت الباب فنظرت الى وجه امي لم يكن طبيعيأ وكان هناك شئ بينها وبين عمي سعيد لم افكر كثيرا بالموضوع حتى قالت لي امي ان اذهب عند خالتي واحضر من عندها بعض الاغراض التى وصتها عليهم فلبست ملابسي وخرجت وفي طريقي الى محطة الباصات تذكرت انني لم اخذ معي اي مبلغ والمبلغ الذي معي لا يكفي ان اذهب واعود فعدت للبيت لاحضر من امي باقي المبلغ وعند دخولي العماره وصعودي الدرج حتى وصلت السطح وجدت عمي سعيد يدخل قبلي بكم خطوه وعتقدت انه يريد شئ من السطح ولكن المفاجاءة انه طرق على باب بيتنا وتعمدت ان لا ادخل حتى ارى ما الذي يحدث ففتحت والدتي له الباب ودخل كانهم متفقين انه سياتي لانه دخل بطريقه سريعه وامي لم تساله ما الذي يريده وكانها تعرف ماذا يريد فتقدمت ناحية الشباك وهناك فتحه تطل على غرفة النوم فنظرت منها فاصبت بصدمه كبيره وانا انظر بعمي سعيد يخلع لوالدتي ملابسها وهي ايضا تساعده بخلع ملابسه وهو يمص لها رقبتها ويقبلها حتي جردها من كل ملابسها ورفعها على تخت ابي وفتح رجليها ووقف بينهم وهو يعتصر صدرها ويمص حلماتها وبقوه فاخرج زبره من لباسه الداخلي وركعت امي على الارض وبدات بمصه بعنف وكان يدخله حتى بيضاته وكانه ينيكها من كسها وبعد بعض الوقت رفعها على التخت ونامت على ظهرها وفتح رجليها وبدا بلحس كسها حتى كنت اسمع صوت سحب زنبورها بشفتيه فوقف ووضع زبره على باب كسها ودفعه بقوه وبدا بدخوله واخراجه لعشر دقايق وامي تتنهد وتعض على شفتيها من الشهوه والوجع حتى اخرجه وافرغ منيه على بطنها وصدرها ومن قوة تدفق المني وصل حتى شفتيها فسحبته بشفتيها وبلعته فلبس ملابسه وهي بقيت على التخت لا تستطيع الحركه ربما من التعب فاخرج عمي سعيد مبلغ من المال ووضعه بجانب التخت واخبرها ان المبلغ اليوم اكبر لانه استمتع اليوم كثيرا واقترب منها وقبلها وقال لها سياتي عندها الاسبوع المقبل واخبرها على ما يبدو مازحا ان تحاول ان تقنع ناهد بان ينام معها وسيزيد المبلغ اضعاف وسلم عليها وخرج وانا اقف خلف البيت غير مصدق ما يحدث وقد كنت اتسأل احيانا من اين تاتي امي بالمال عندما لم يكن ابي يعمل والان عرفت من اين ولكن هل يعلم ابي ام لا فانا الان اتوقع كل شئ من امي واختي وهل اختي ناهد مفتوحه ام لا تنتاك الا من طيزها
هذا مع الجزء الثاني

كمل يا برنس​

 
  • عجبني
التفاعلات: نفسي بجد
تم أضافة الجزء الثاني
 
لاتتاخر كمل
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
حكايتي
انا ادعى اشرف من مدينة نصر
ابلغ من العمر ٢٢ سنه بداءت حكايتي وانا بعمر 19 سنه مع اختي ناهد والتي تبلغ من العمر 18
سنه ونعيش ببيت متواضع جدا غرفه وصاله مع ابي وامي وكان ابي ينام مع امي بالغرفه وهي غرفه صغيره لا تتسع الا لتخت وخزانة ملابس وكنت انا وناهد ننام في الصاله بمرتبه واحده والتي لا يوجد غيرها عندنا وغطاء واحد يجمعنا سويأ ولم يكن بالغريب عندي او يشكل عندي مشكله انني كنت انام انا وناهد بجانب بعضنا البعض كل تلك السنوات ولكن في ليله بارده كانت جدا وبعد ان احضرت امي الفراش الى الصاله من غرفتها وقالت ان موعد النوم قد حان وتناولت منها ناهد الفراش وابعدت الطاوله جانبا ووضعت الفراش على الارض وكنت انتظرها بفارغ الصبر ان تضع الفراش وتحضر الغطاء لقد كنت اتجمد من شدة البرد لقد كانت من اشد ايام الشتاء بروده وتمددنا انا وناهد وغطتنا امي بالغطاء واطفاءت النور ودخلت على غرفتها هي وابي وقد كنت ارتجف من البرد وقالت ناهد انني اتدلع وان الجو ليس بذلك البروده التي تجعلني ارتجف
وقلت لها ان عظامي تشعر بالبرد فكيف انتي لا تشعرين مثلي فضحكت ضحكه خفيفه وقالت ان البنات اقوى من الشباب ونظرت لي نظره بنصف عين وكانها شعرت بانها اقوى مني وقلت
لها ربما لا يوجد عندك احساس مثلي وضحكت وقالت واضح يا سيد الاحاسيس ولقد فاجئنا والدي بالصراخ ان نسكت وننام لاننا ازعجناهم وعندها نظرت لي ناهد وثنت شفتها وكانها تقول بان نسكت وننام ولقد تعودنا ان ننام كل واحد منا بطرف ولكن تلك الليله لم تكن ككل اليالي السابقه او السنين الفائته لقد نامت على جنبها الايمن وانا حينها ولاول مره ولا اعرف كيف حدث معي انني نمت على نفس الطرف وقتربت منها حتى اصبحت خلفها ومددت يدي وهي بطريقه لا اراديه نامت على يدي كانها وساده وقد التصقنا ببعضنا البعض حتى وضعت يدي الاخرى ولففتها حولها وكف يدي اصبح على صدرها وكانت حركه لم نحسب لها حساب لانها اتت بشكل عفوي للحصول على الدفئ
ولا انكر ان الامر اعجبني لانني شعرت بدفئ جسدها وهي لم تعترض وانا لم ارى ان هناك حينها اي مشكله والقصد الحصول على طريقه لندفئ انفسنا ولكن وفي منتصف الليل وقد كانت ناهد نائمه وانا صحيت لشعوري لدخول الحمام ولكن انتبهت ان يدي كانت على بطنها وقريب من صدرها لم اصله ولكن كان كف يدي على بطنها لا اعرف كيف رفعت يدي حتى وصلت صدرها ولقد شعرت بحلمات صدرها المدور المتوسط الحجم بين اصابعي ولمستهم باصابعي وبقيت اضع اصابعي واتحسسهم لقد اعجبني ذلك الامر وقد كان هذه المره الاولى التي اضع يدي على حلمات انثى رغم صغر صدر ناهد الا انني شعرت بسعاده اول مره اشعر بها ولقد تحركت ناهد قليلأ فسحبت يدي وقمت من جنبها على الحمام وهذه المره الاولى التي ارى فيها زبري واقف بدون ان المسه والعب به وانا اتحمم او اشاهد مقاطع سكس من موبايلات اصدقائي لعدم وجود موبايل خاص بي ومسكت زبري ووجدت بعض المني يحاول ان يخرج منه احقا لقد اشتهيت ناهد ومسحته ورجعت للنوم بجانبها وعدت التصق بها كما كنت وضعت يدي كما كانت تحت راسها ويدي الاخرى على وسطها وبعد ربع ساعه تصنعت انني نائم ورفعت يدي على صدرها ولمست حلماتها وتفاجئت انها وضعت يدها فوق يدي وبقيت هكذا حتى غلبني النوم وستيقظت وناهد تضع راسها على صدري ونائمه بحضني لا اعرف كيف ربما لشعورنا بالبرد وكانت الساعه حينها قريبه ان تكون الرابعه فجرا وقد وضعت يدي على ظهرها وبدات انزل بيدي حتى وصلت لطرف بنطلون بجامتها وادخلت اصابعي ولم اكن اعرف اهي صاحيه ام نائمه وتسللت باصابعي حتى وصلت لشق طيزها وادخلت اصبعي بين فلقتيها حتى وصلت خرمها وبدات بالضغط الخفيف عليه مع التحريك الخفيف حتى شعرت بدفئ نفسها على صدري وخفت ان تستيقظ ولكن لم اسحب يدي وابقيها داخل بجامتها وبقيت هكذا حتى اتى موعد استيقاظ والدي على عمله فبتعدت على طرف المرتبه الاخر وغفيت حتى ايقظتنا والدتي للذهاب للمدرسه ولكن الغريب نظرات ناهد لي ذلك االصباح لم تكن طبيعيه كما كانت ولبسنا وخرجنا كل واحد منا على مدرسته و بعد رجوعنا من المدرسه لقيت ناهد باب العماره وكنا نسكن في اخر طابق على السطح والمكون من اربع طوابع وقد كانت تطلع الدرج وانا خلفها وكانت عيوني على طيزها طول صعودنا الدرج ودخلنا وتغدينا وجلسنا مقابل التلفزيون لقد كانت تنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها وكنت جالس مقابلها وعينيها على زبري وتصنعت انني لم انتبه احقأ كانت مستيقظه كل ذلك الوقت وامسكت يدي وابقتها على صدرها وهي كانت تريد ذالك ام انني اصبحت اشتهيها واصبحت انتبه لاشياء كانت غائبه عني واثناء جلوسنا قامت ناهد ودخلت غرفة امي وخرجت بعد عشر دقائق وهي ترتدي بلوزه ملتصقه على جسدها مع بطلون قطن يظهر تقاسيم جسدها الفاتن اظن انني اصبحت افقد عقلي
وعيوني لا تنظر الا الى هاذا الجسد الممشوق وكانني اول مره اراها
وكنت انظر الى الساعه وكانت تقريبا السادسه وهاذا وقت رجوع ابي من العمل فلتفتت الى وقالت لماذا تنظر الى الساعه ام انك نعست وتريد النوم
قلت لها انني انظر لان ابي على وشك القدوم من العمل ونظرت الى وبتسمت وجلسنا وجاء ابي متعب من العمل وتعشينا وجلسنا نتابع المسلسل وحان موعد النوم تقريبا كانت الساعه قريبه من العاشره واحضرت امي الفراش والاغطيه وساعدناها وازحنا الطاوله ووضعنا الفرشه والاغطيه وجلسنا وتحدثنا مع امي قليلا حتى ناداها ابي لننام وقال انتم ايضا نامو ولا اريد ان اسمع اي كلام لانني متعب واريد النوم
تمددنا في الفراش ووضعنا الغطاء علينا وكنت انام على جنبي الايمن حتى قالت لي ماذا الا تشعر بالبرد اليوم قلت لها ليس كثيرا فقالت انا اشعر انني اتجمد الا تدفئني كما فعلت لك البارحه فمدت يدي وقتربت حتى التصقت بي وقال الان استطيع النوم ابتسمت وقالت لماذا ابتسمت قلت لها ان انتي استطعتي النوم كيف انام انا وقالت لي لم افهم ولم استطع ةن افهمها انني لا استطيع النوم وهي تلتصق بي ووضعت وجهها مقابل وجهي وصدرها التصق بصدري واول مره اشعر بهذه الطراوه ولم اعد احتمل وبده زبري ينتصب بين فخذيها ونظرت في عينها وتعمدت ان تغمض عينيها وتتصنع النوم وشعرت بانفاسها انها اصبحت متلاحقه فقلت في نفسي ان علي ان استغل الفرصه
وتشجعت لتجاوبها معي لانني اعرف انها لم تنم بعد ولكن مغمضه عينيها وكانها تنتظر ان ابدا انا فانزلت بنطلوني قليلا واخرجت زبري من مكانه ووضعته بين فخذيها وكان منتصب على اخره والمفاجاءة انها ارخت بين رجليها لتسهل دخوله وحركت يدي ورفعت البلوزه حتى اوصلتها لصدرها وهي تتحرك وتسهل لي كانها تريد ان انزع ملابسها عنها وبحركه غير متوقعه انها التفت واعطتنى ظهرها وكانها تقول لي افعل ما شئت فنزعت عني ملابسي ولم ابقي غير لباسي الداخلي ووضعت يدي تحت رقبتها وسحبتها الي واصبح زبري يضرب بين فلقتي طيزها واصبحت تنهداتها واضحه انها مستيقظه فانزلت لها بنطلونها ووضعت راس زبري في فلقتيها حتى احسست بمدخل طيزها براس زبري فدفعته قليلا عله يدخل ولكن سحبت نفسه ولتفت الي وبدون مقدمات او اي كلام وضعت شفتي على شفتها ووادخلت لسانها في فمي وبدات بمص لسانها ويدي على صدرها وبدات بالعب بصدرها وقمت بقرص حلمتها حتى اوجعها ولكن لم تفتح عينيها حتى الان وبدات العب بفلقتيها وعالتحسيس على ظهرها وخلعت لها بلزتها وتجاوبت معي ولكن لم تفتح عينيها فنامت على ظهرها فعرفت انها تريد ان انام فوقها ففعلت وبدات بمص حلمتيها بشراهه وبدات تنهداتها تعلو من متعتها ووضعت يدي على كسها فوجته رطب من محنتها وبدات بالعب على زنبورها وسفرتي كسها ووضعت اصبعي فيها وهي تتنهد وتعض على شفتيها فنزلت من صدرها الى بطنها بوس ولحس وعض حتى وصلت الى ببن فخذيها ولحست لها كسها وهو رطب حتى اتى ضهرهافسحبتني لفوق ودخلت تحت الغطاء حتى وصلت لزبري وبدات بتقبيله ولحسه وستمرت اكتر من عشر دقايق حتى وضعت يدي على راسها وادخلته قليلا قليلا حتى وصل لنصفه وبدات برضعه بطريقه احترافيه كانها فعلتها من قبل وستمرت حتى بدات احس ان ضهري سياتي فضغطت على بطني اي ابقى كما انت واتى ضهري وهي ترضع به حتى بلعت كل ما نزل مني فتاكدت انها فعلتها من قبل وبدون اي كلمه وبدون ان تفتح عينيها رجعت كما كانت ونامت واعطتني ظهرها وانا اعتقدت اننا انتهينا حتى بدات بتحريك طيزها على زبري حتى وصل بين فلقتيها وما زالت تحر وكانها تريد مني ان ادخله فوضعت بعض من ريقي على راس زبري واوصلته حتى بابها ودفعته حتى دخل راسه واحسست انها فعلتها من قبل من السهوله التي دخل بها حتى ادخلته كله رغم ان زبري يصل طوله لعشرين سانتي بدات بدخاله بطريقه سريعه حتى ادخلته كله فتحركت ونامت على بطنها وكانها تطلب ان انام فوقه ففعلت واعدت ادخاله ولكن هذه المره بقوه ودفعة واحده حتى سمعت منها وكانها تريد ان تصرخ وبدات باخراجه وادخله كل مره بقوه اكبر واسرع اريدها ان تفتح عينيها او تتكلم كلمه واحده وقتربت من رقبتها وبدات بتبقيلها وعضها ولحسها وانا اقول لها هل استمتعتي وكتفت بهز راسها وضعت وجهها على المخده حتى لا يطلع صوت تنهداتها وشهوتها وبقيت انيك في طيزها لعشرين دقيقه وبقوه حتى شعرت انها توسعت واستطيع ادخال يدي من توسعها فبدات احس ان ضهري سياتي فلم اخرجه وبقيته داخلها حتى اتى ونمت جانبها وبقى زبري في طيزها حتى خرج لوحده بعد ان انكمش وبدا المني يخرج من طيزها فاحضرت بعض المحارم ومسحته لها فرتديت ملابسي وقمت للمطبخ لاحضر كاسة ماء من التعب الذي اصابني فرجعت وكانت قد لبست ملابسها وتغطت ونامت على جانبها وكانها تخبرني انها ستنام كل ما حدث ولم تفتح عينيها ولم تتحدث حتى حرف واحد مما اغاظني هاذا الموضوع كيف بعد كل ما حدث ولم تفتح عينيها فستلقيت على جانبي من الفرشه ونمت حتى ايقظتني امي صباحا وكنت متاخر على موعد المدرسه واخبرتني انها حاولت ان توقظني عدت مرات ولكني لم استيقظ وقالت لي مالذي حدث ولماذا كل هذا التعب مع انك لم تسهر
حتى هذه اللحظه لم افق من المتعه التى استمتعتها البارحه واخبرت امي انني لا اريد الذهاب اليوم للمدرسه لانني اشعر بتعب رهيب بكل عظام جسمي فقالت لي ان اذهب واستحم واني ساهود بخير واحضرت لي ملابسي ودخلت الحمام وخلعت ملابسي الداخليه وما زال عليه بعض المني من البارحه استحميت وتمنيت ان تكون ناهد معي ونستحم معا لعلها تتكلم او تفتح عينيها ولكني ساراها اليوم واكيد انني ساكلمها وتكلمني وخرجت من الاستحمام وجلست بالبيت بعض الوقت حتى رن جرس الباب واذا هو عمي سعيد صاحب العماره فما وجدت الا امي خلفي وتقول لي لا باس اذهب وجلس وانا ساكلمه تكلمت معه دقيقه واغلقت الباب فنظرت الى وجه امي لم يكن طبيعيأ وكان هناك شئ بينها وبين عمي سعيد لم افكر كثيرا بالموضوع حتى قالت لي امي ان اذهب عند خالتي واحضر من عندها بعض الاغراض التى وصتها عليهم فلبست ملابسي وخرجت وفي طريقي الى محطة الباصات تذكرت انني لم اخذ معي اي مبلغ والمبلغ الذي معي لا يكفي ان اذهب واعود فعدت للبيت لاحضر من امي باقي المبلغ وعند دخولي العماره وصعودي الدرج حتى وصلت السطح وجدت عمي سعيد يدخل قبلي بكم خطوه وعتقدت انه يريد شئ من السطح ولكن المفاجاءة انه طرق على باب بيتنا وتعمدت ان لا ادخل حتى ارى ما الذي يحدث ففتحت والدتي له الباب ودخل كانهم متفقين انه سياتي لانه دخل بطريقه سريعه وامي لم تساله ما الذي يريده وكانها تعرف ماذا يريد فتقدمت ناحية الشباك وهناك فتحه تطل على غرفة النوم فنظرت منها فاصبت بصدمه كبيره وانا انظر بعمي سعيد يخلع لوالدتي ملابسها وهي ايضا تساعده بخلع ملابسه وهو يمص لها رقبتها ويقبلها حتي جردها من كل ملابسها ورفعها على تخت ابي وفتح رجليها ووقف بينهم وهو يعتصر صدرها ويمص حلماتها وبقوه فاخرج زبره من لباسه الداخلي وركعت امي على الارض وبدات بمصه بعنف وكان يدخله حتى بيضاته وكانه ينيكها من كسها وبعد بعض الوقت رفعها على التخت ونامت على ظهرها وفتح رجليها وبدا بلحس كسها حتى كنت اسمع صوت سحب زنبورها بشفتيه فوقف ووضع زبره على باب كسها ودفعه بقوه وبدا بدخوله واخراجه لعشر دقايق وامي تتنهد وتعض على شفتيها من الشهوه والوجع حتى اخرجه وافرغ منيه على بطنها وصدرها ومن قوة تدفق المني وصل حتى شفتيها فسحبته بشفتيها وبلعته فلبس ملابسه وهي بقيت على التخت لا تستطيع الحركه ربما من التعب فاخرج عمي سعيد مبلغ من المال ووضعه بجانب التخت واخبرها ان المبلغ اليوم اكبر لانه استمتع اليوم كثيرا واقترب منها وقبلها وقال لها سياتي عندها الاسبوع المقبل واخبرها على ما يبدو مازحا ان تحاول ان تقنع ناهد بان ينام معها وسيزيد المبلغ اضعاف وسلم عليها وخرج وانا اقف خلف البيت غير مصدق ما يحدث وقد كنت اتسأل احيانا من اين تاتي امي بالمال عندما لم يكن ابي يعمل والان عرفت من اين ولكن هل يعلم ابي ام لا فانا الان اتوقع كل شئ من امي واختي وهل اختي ناهد مفتوحه ام لا تنتاك الا من طيزها
هذا مع الجزء الثاني


الجزء الثاني

انا و اختي ناهد
بعد ما خلصنا انا وناهد احلى نيكه دخلت غيرت ملابسها ودخلت انا اخدت دش سريع وبعد ما جهزت ناهد البيت جلسنا مع بعض على السطح وكانت جلسه صريحه لاني عايز افهم الى بصير من وراي بهالبيت سؤالين ومحتاج جواب من ناهد عليهم هي ناهد بتاكل خلفي من امتى وامي بتنام مع عم سعيد من امتى وقبل ما اسألها اي سؤال فتحت الموضوع لوحدها وقالت انت عايز جواب على الليله تبع مبارح صحيح والا انا غلطانه بس مش عارف تسأل ازاي انا اجاوبك
ايوه انا مفتوحه خلفي من زمان بس اطمنك انا لسه عذراء ومش مفتوحه من قدام بس بستمتع لحد دلوقتي خلفي وبلعب بكسي احيانا باصابعي لحد ما ارتاح
وقاطعت كلامها وسألتها ومامتك تعرف والا لا
هي استغربت من سؤالي وسألتني ودخل ماما ايه انت عرفت حاجه عنها
جاوبتها اني شفتها مع عم سعيد قبل ما تيجي بكم ساعه وناكها ومصمصها ورضعتلو زبرو
و وين على تخت بابا
وضحكت ههههههه كل ده عرفتو بيوم واحد يا بختك ده انت تتحسد كده مبارح كنت من العيله الفاضله اليوم طلعت من عيله منتاكه هههههههههه وضحكت ضحك من كل قلبها وانا كنت متغاظ اني كنت زي المغفل بهالبيت لا صحيح طلعت ابن متناكه وسألتها من كم واحد انتاكت من طيزها قالت مش كتير سته او سبعه من 3 سنين وسألتها مين فتحهالك اول مره ومين السبعه دول الصاعقه بجوابها انها اتفتحت من ابن خالتي جميل وبمساعدت خالتي رهام والصاعقه التانيه ان ماما بتعرف وبتشجعها كل مده تروح تبسطوا لازم تعرفو ان جميل شب مقعد من كم سنه من حادث سير ده قصه لوحدها وقالت ان مامتك شغاله بالفلوس بتنتاك بالفلوس ما عندهاش حاجه ببلاش وما عندهاش مشكله تريح الراجل والست ما عدام انو يريحها بالفلوس ده عم سعيد وعم طلعت وست فوزيه بالطابق الاول والجزار وابتاع الخضار وجوز خالتي كل دول بيدفعو وينيكو مامتك يا حبيبي ده مامتك بتنتاك من كل الفتحات انا كنت عايزه اقولك من زمان بس ماجاش الوقت المناسب اقلها كنت تريحني انت بدل ما كنت اريح نفسي وانت زي العبيط كنت تكون نايم شو رايك نقوم ندخل شويه ومسكت ايدي وشدتني واحنا داخلين بقولها مامتك زمنها جايه قالت ما تيجي انت خلاص بتعرف كل حاجه دخلنا الباب ودخلنا وسكرت الباب وقفزت بحضني وهات يا بوس من الشفايف حتى حسيت شفايفي حتطقع من الهيجان الى كانت فيه وبحركه خفيفه ما صحيت الا بنطلوني صار لركبي ده طلعت ايديها خفيفه المتناكه ونزلت الباس الداخلي لاقت زبي بوشها وقعدت تبوس فيه وتلحس وزقتو في فمها وهات يا مص فيه وومسكتها من شعرها ودخلتو للبيضات بقوه حتى انها توجعت من الحركه وضليت ادخلو واطلعو وكانت احلى نيكه بالطريقه ده وفضلت ت انيكها من فمها كده خمس دقايق وبعد كده قامت وسحبتني من ايدي لغرفة الماما والبابا وطلعت على الفراش وقالت تعال نيكني من طيزي بسرعه انا حموت من المحنه وحطت ايديها على طرف الفراش واعطتني ضهرها وطيزها المدوره بوشي كده زي ما اكنها بتنده على زبي يدخل بطيزها وفتحت طيزها حمرا وجهزا تاخد زبي مسكت خصرها وحطيت راس زبي على شفرات كسها ارطبو قبل ما ادخلو وكان كسها غرقان بمية شهوتها وحطيت راس زبي على خرم طيزها ودخلتو بقوه وبسرعه وصاحت صوت جامد وحطت راسها على الفراش لتكتم صياحا وانا هجت من صوتها وفضلت ادخلو واطلو من طيزها وارجعو بسرعه اكبر كل مره لحد ما صار يدخل ويخرج بدون اي مشكله من كثر ما توسع خرم طيزها وقبل ما يجي ضهري سحبتها ولفتها وقعدتها على ركبها عايز اجيبو في فمها وعلى صدرها وكنت بدعك بزبري على شان يجي على صدرها واخرجت كمية كبيره في جوا فمها وعلى صدرها وبتدت تلحس الشويه الي بقيت عليه هنا كان ايد الباب بتتفتح ولما انتبهت على الباب لقيت ماما بوجهي وحطت ايديها على تمها من الصدمه وقبل ما تصوت او تحكي اي حرف قلتلها ازيك يا ماما
المنظر ده ما يذكركيش بحاجه الصبح مع عم سعيد لاني شفتكم من الفتحه تبع الشباك فقلت اقلدكم انا وناهد مش احسن ما جميل هو الى يتمتع بناهد انا اخوها اتمتع انا اولى وهنا شفت ابتسامه مع استغراب وقربت لعندي وحضنتني وشعرت زي انو حمل ونشال عن ضهرها اني عرفت اخيرا وقالت المهم ابسطتك ناهد لانها شطره اوي بالسكس والمص وطيزها جهزه باي وقت وحطت ايدها على زبري وقالت اي ده يا واد ده زبرك اكبر من زبر ابوك ومن كل الازبار الى عرفتهم يا بختك يا ناهد انتي اول وحده تجرب الزبر الجميل ده وايه كل كمية اللبن الى على صدرها والى على وجهها يا بختك ومسكت ايد ناهد و قفتها وحطت شفتها على شفت ناهد ونزلو دعك وبوس وهي تلحس كل الممي من وجهها وصدرها لحد ما نضفتها خالص وانا هجت من المنظر ازاي ماما تفرشي ناهد بطريقه سحاقيه ومحن مش طبيعي وهي تمصمص صدرها ...... التكمله في الاجزاء القادمه


الجزء الثالث

وجلست جانبا متعبا لانظر اليهم بدون اي ملابس فعلا لدى ناهد جسم ناررررر بشره بيضاء وصدر متوسط وطيز بارزه مدوره وتقاسيم جسمها مثل عارضات الازياء وماما لا تقل عنها جمال ايضا نظرت اليهم وكانني اتابع فلم سكس ماما تمص صدر ناهد وناهد تمد يدها وتلعب بكس ماما مستمتعات باحلى سحاق بين بنت وامها وتمددو على الفراش ونامت ماما بين ارجل ناهد ويديها على صدرها وشفتيها على شفرات كسها تلحس بيهم وتمص شفراتها بخبره واستمتاع حتى ان ناهد صوت انفاسها وتنهداتها وشهوتها طاغيه على كل البيت وكان ماما يزيدها تنهدات ناهد استمتاع وادخلت اصبعين في طيز ناهد بسرعه وقوه حتى قطعت انفاسها كانها لم تكن تتوقع هذه الحركه وامسكت بيديها اطراف الفراش ورفعت ماما نفسها حتى وصلت شفايف ناهد ودخلو ببوسه طويله بالشفايف واللسان وما زال اصابع ماما بطيز ناهد ورجعت ماما نزلت على كس ناهد بعد ان رجفت رجفه وكادت ان تنزل ماء ضهرها وزادت ماما بادخال اصابعها ووضعت اصبعها الابهام على بظر ناهد وفركت كسها بحركات سريعه حتى انزلت ماءها وسحبت ناهد انفاسها وارخت جسمها لوصولها الحد الاقصى من المتعه وهذا الظاهر من نظرات عينيها وارتخائها وقامت ماما من فوقها وتمددت جنبها وهي تنظر الى السقف وكانها وصلت الى عالم اخر
وانا انظر في وجوههم الاثنتين ونظراتهم وكانهم في متعه لا توصف حتى قلت لهم الى متى ستبقون هكذا لنلبس ملابسنا قبل ان يدخل بابا ونحن هكذا ام ان بابا يعرف بشانكم وانا لا اعرف فنظرت ماما وناهد الي وقالتا ان بابا لا يعلم فهو من البيت للعمل ومن العمل للبيت وهنا سألت ماما كيف بابا بالنيك وقالت ابوك وحش بالفراش وزبر مارد لا تصدق عندما اخبرتك ان زبرك اكبر من ابوك
ابوك ما في زب بحجمو
اسأل ناهد لانو نفسها فيه من زمان من اول مره شافتو ومش قادره تنساه وكل ما يدخل يتحمم ناهد بضل تفرك كسهاوهي تتطلع عليه ونفسها تنتاك من طيزها بزب ابوك بس ما اجتها الفرصه لحد دلوقتي تذوق زبو
يا حبيبي ابوك
جدودو من اصل سوداني والسودانيين مشهورين بالازبار لكبيره والضخمه واذا مامتك بتنتاك من غير ابوك مش لانو زبر ابوك صغير بس لانو ابوك ما بجيب شغلو مصاري كفايه وهنا قلتلهم اذا لازم نساعد ناهد تحقق حلمها ونعمل خطه نخلي بابا ينيك ناهد لازم نريحها ونخليها تحقق حلمها وقالت ماما نخليه بالبيت الجديد لانو المفاجاء الى محضرتها انا وناهد انو بعد كل النيك الى انتكنا انا وناهد حوشت مصاري تشتريلنا بيت صغير صحيح
بس اكبر من البيت الى احنا فيه وهيكون لكل واحد فيكم غرفه لحالو ولما تحب تنام مع ناهد تبقى تروحلها غرفتها مش بالصاله زي النهارده
وحننقل الاسبوع الجاي وحكينا لابوك انو استأجرنا البيت
احسن ما يضل يسأل كيف وليش ومين ووين وبعد المفاجاء السعيده هاي قمنا ولبسنا ودخلت ماما تحضر الاكل قبل ما يجي البابا وناهد نامت بعد ما لبست البجاما وغفيت وهي بتطلع في السقف وبتبتسم وانا اتسال هي بتبتسم على شان البيت الجديد والا على شان حنخلي بابا ينيكها
ونراكم الاسبوع الجاي بالبيت الجديد بالجزء الخامس

كمل يا برنس بس الجزء الرابع مش الخامس​

 
  • عجبني
التفاعلات: jane
جميله جدا تسلم دماغك بس دى لو حقيقى تبقه اجمل
ممكن نتعرف
 
  • عجبني
التفاعلات: jane
حكايتي
انا ادعى اشرف من مدينة نصر
ابلغ من العمر ٢٢ سنه بداءت حكايتي وانا بعمر 19 سنه مع اختي ناهد والتي تبلغ من العمر 18
سنه ونعيش ببيت متواضع جدا غرفه وصاله مع ابي وامي وكان ابي ينام مع امي بالغرفه وهي غرفه صغيره لا تتسع الا لتخت وخزانة ملابس وكنت انا وناهد ننام في الصاله بمرتبه واحده والتي لا يوجد غيرها عندنا وغطاء واحد يجمعنا سويأ ولم يكن بالغريب عندي او يشكل عندي مشكله انني كنت انام انا وناهد بجانب بعضنا البعض كل تلك السنوات ولكن في ليله بارده كانت جدا وبعد ان احضرت امي الفراش الى الصاله من غرفتها وقالت ان موعد النوم قد حان وتناولت منها ناهد الفراش وابعدت الطاوله جانبا ووضعت الفراش على الارض وكنت انتظرها بفارغ الصبر ان تضع الفراش وتحضر الغطاء لقد كنت اتجمد من شدة البرد لقد كانت من اشد ايام الشتاء بروده وتمددنا انا وناهد وغطتنا امي بالغطاء واطفاءت النور ودخلت على غرفتها هي وابي وقد كنت ارتجف من البرد وقالت ناهد انني اتدلع وان الجو ليس بذلك البروده التي تجعلني ارتجف
وقلت لها ان عظامي تشعر بالبرد فكيف انتي لا تشعرين مثلي فضحكت ضحكه خفيفه وقالت ان البنات اقوى من الشباب ونظرت لي نظره بنصف عين وكانها شعرت بانها اقوى مني وقلت
لها ربما لا يوجد عندك احساس مثلي وضحكت وقالت واضح يا سيد الاحاسيس ولقد فاجئنا والدي بالصراخ ان نسكت وننام لاننا ازعجناهم وعندها نظرت لي ناهد وثنت شفتها وكانها تقول بان نسكت وننام ولقد تعودنا ان ننام كل واحد منا بطرف ولكن تلك الليله لم تكن ككل اليالي السابقه او السنين الفائته لقد نامت على جنبها الايمن وانا حينها ولاول مره ولا اعرف كيف حدث معي انني نمت على نفس الطرف وقتربت منها حتى اصبحت خلفها ومددت يدي وهي بطريقه لا اراديه نامت على يدي كانها وساده وقد التصقنا ببعضنا البعض حتى وضعت يدي الاخرى ولففتها حولها وكف يدي اصبح على صدرها وكانت حركه لم نحسب لها حساب لانها اتت بشكل عفوي للحصول على الدفئ
ولا انكر ان الامر اعجبني لانني شعرت بدفئ جسدها وهي لم تعترض وانا لم ارى ان هناك حينها اي مشكله والقصد الحصول على طريقه لندفئ انفسنا ولكن وفي منتصف الليل وقد كانت ناهد نائمه وانا صحيت لشعوري لدخول الحمام ولكن انتبهت ان يدي كانت على بطنها وقريب من صدرها لم اصله ولكن كان كف يدي على بطنها لا اعرف كيف رفعت يدي حتى وصلت صدرها ولقد شعرت بحلمات صدرها المدور المتوسط الحجم بين اصابعي ولمستهم باصابعي وبقيت اضع اصابعي واتحسسهم لقد اعجبني ذلك الامر وقد كان هذه المره الاولى التي اضع يدي على حلمات انثى رغم صغر صدر ناهد الا انني شعرت بسعاده اول مره اشعر بها ولقد تحركت ناهد قليلأ فسحبت يدي وقمت من جنبها على الحمام وهذه المره الاولى التي ارى فيها زبري واقف بدون ان المسه والعب به وانا اتحمم او اشاهد مقاطع سكس من موبايلات اصدقائي لعدم وجود موبايل خاص بي ومسكت زبري ووجدت بعض المني يحاول ان يخرج منه احقا لقد اشتهيت ناهد ومسحته ورجعت للنوم بجانبها وعدت التصق بها كما كنت وضعت يدي كما كانت تحت راسها ويدي الاخرى على وسطها وبعد ربع ساعه تصنعت انني نائم ورفعت يدي على صدرها ولمست حلماتها وتفاجئت انها وضعت يدها فوق يدي وبقيت هكذا حتى غلبني النوم وستيقظت وناهد تضع راسها على صدري ونائمه بحضني لا اعرف كيف ربما لشعورنا بالبرد وكانت الساعه حينها قريبه ان تكون الرابعه فجرا وقد وضعت يدي على ظهرها وبدات انزل بيدي حتى وصلت لطرف بنطلون بجامتها وادخلت اصابعي ولم اكن اعرف اهي صاحيه ام نائمه وتسللت باصابعي حتى وصلت لشق طيزها وادخلت اصبعي بين فلقتيها حتى وصلت خرمها وبدات بالضغط الخفيف عليه مع التحريك الخفيف حتى شعرت بدفئ نفسها على صدري وخفت ان تستيقظ ولكن لم اسحب يدي وابقيها داخل بجامتها وبقيت هكذا حتى اتى موعد استيقاظ والدي على عمله فبتعدت على طرف المرتبه الاخر وغفيت حتى ايقظتنا والدتي للذهاب للمدرسه ولكن الغريب نظرات ناهد لي ذلك االصباح لم تكن طبيعيه كما كانت ولبسنا وخرجنا كل واحد منا على مدرسته و بعد رجوعنا من المدرسه لقيت ناهد باب العماره وكنا نسكن في اخر طابق على السطح والمكون من اربع طوابع وقد كانت تطلع الدرج وانا خلفها وكانت عيوني على طيزها طول صعودنا الدرج ودخلنا وتغدينا وجلسنا مقابل التلفزيون لقد كانت تنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها وكنت جالس مقابلها وعينيها على زبري وتصنعت انني لم انتبه احقأ كانت مستيقظه كل ذلك الوقت وامسكت يدي وابقتها على صدرها وهي كانت تريد ذالك ام انني اصبحت اشتهيها واصبحت انتبه لاشياء كانت غائبه عني واثناء جلوسنا قامت ناهد ودخلت غرفة امي وخرجت بعد عشر دقائق وهي ترتدي بلوزه ملتصقه على جسدها مع بطلون قطن يظهر تقاسيم جسدها الفاتن اظن انني اصبحت افقد عقلي
وعيوني لا تنظر الا الى هاذا الجسد الممشوق وكانني اول مره اراها
وكنت انظر الى الساعه وكانت تقريبا السادسه وهاذا وقت رجوع ابي من العمل فلتفتت الى وقالت لماذا تنظر الى الساعه ام انك نعست وتريد النوم
قلت لها انني انظر لان ابي على وشك القدوم من العمل ونظرت الى وبتسمت وجلسنا وجاء ابي متعب من العمل وتعشينا وجلسنا نتابع المسلسل وحان موعد النوم تقريبا كانت الساعه قريبه من العاشره واحضرت امي الفراش والاغطيه وساعدناها وازحنا الطاوله ووضعنا الفرشه والاغطيه وجلسنا وتحدثنا مع امي قليلا حتى ناداها ابي لننام وقال انتم ايضا نامو ولا اريد ان اسمع اي كلام لانني متعب واريد النوم
تمددنا في الفراش ووضعنا الغطاء علينا وكنت انام على جنبي الايمن حتى قالت لي ماذا الا تشعر بالبرد اليوم قلت لها ليس كثيرا فقالت انا اشعر انني اتجمد الا تدفئني كما فعلت لك البارحه فمدت يدي وقتربت حتى التصقت بي وقال الان استطيع النوم ابتسمت وقالت لماذا ابتسمت قلت لها ان انتي استطعتي النوم كيف انام انا وقالت لي لم افهم ولم استطع ةن افهمها انني لا استطيع النوم وهي تلتصق بي ووضعت وجهها مقابل وجهي وصدرها التصق بصدري واول مره اشعر بهذه الطراوه ولم اعد احتمل وبده زبري ينتصب بين فخذيها ونظرت في عينها وتعمدت ان تغمض عينيها وتتصنع النوم وشعرت بانفاسها انها اصبحت متلاحقه فقلت في نفسي ان علي ان استغل الفرصه
وتشجعت لتجاوبها معي لانني اعرف انها لم تنم بعد ولكن مغمضه عينيها وكانها تنتظر ان ابدا انا فانزلت بنطلوني قليلا واخرجت زبري من مكانه ووضعته بين فخذيها وكان منتصب على اخره والمفاجاءة انها ارخت بين رجليها لتسهل دخوله وحركت يدي ورفعت البلوزه حتى اوصلتها لصدرها وهي تتحرك وتسهل لي كانها تريد ان انزع ملابسها عنها وبحركه غير متوقعه انها التفت واعطتنى ظهرها وكانها تقول لي افعل ما شئت فنزعت عني ملابسي ولم ابقي غير لباسي الداخلي ووضعت يدي تحت رقبتها وسحبتها الي واصبح زبري يضرب بين فلقتي طيزها واصبحت تنهداتها واضحه انها مستيقظه فانزلت لها بنطلونها ووضعت راس زبري في فلقتيها حتى احسست بمدخل طيزها براس زبري فدفعته قليلا عله يدخل ولكن سحبت نفسه ولتفت الي وبدون مقدمات او اي كلام وضعت شفتي على شفتها ووادخلت لسانها في فمي وبدات بمص لسانها ويدي على صدرها وبدات بالعب بصدرها وقمت بقرص حلمتها حتى اوجعها ولكن لم تفتح عينيها حتى الان وبدات العب بفلقتيها وعالتحسيس على ظهرها وخلعت لها بلزتها وتجاوبت معي ولكن لم تفتح عينيها فنامت على ظهرها فعرفت انها تريد ان انام فوقها ففعلت وبدات بمص حلمتيها بشراهه وبدات تنهداتها تعلو من متعتها ووضعت يدي على كسها فوجته رطب من محنتها وبدات بالعب على زنبورها وسفرتي كسها ووضعت اصبعي فيها وهي تتنهد وتعض على شفتيها فنزلت من صدرها الى بطنها بوس ولحس وعض حتى وصلت الى ببن فخذيها ولحست لها كسها وهو رطب حتى اتى ضهرهافسحبتني لفوق ودخلت تحت الغطاء حتى وصلت لزبري وبدات بتقبيله ولحسه وستمرت اكتر من عشر دقايق حتى وضعت يدي على راسها وادخلته قليلا قليلا حتى وصل لنصفه وبدات برضعه بطريقه احترافيه كانها فعلتها من قبل وستمرت حتى بدات احس ان ضهري سياتي فضغطت على بطني اي ابقى كما انت واتى ضهري وهي ترضع به حتى بلعت كل ما نزل مني فتاكدت انها فعلتها من قبل وبدون اي كلمه وبدون ان تفتح عينيها رجعت كما كانت ونامت واعطتني ظهرها وانا اعتقدت اننا انتهينا حتى بدات بتحريك طيزها على زبري حتى وصل بين فلقتيها وما زالت تحر وكانها تريد مني ان ادخله فوضعت بعض من ريقي على راس زبري واوصلته حتى بابها ودفعته حتى دخل راسه واحسست انها فعلتها من قبل من السهوله التي دخل بها حتى ادخلته كله رغم ان زبري يصل طوله لعشرين سانتي بدات بدخاله بطريقه سريعه حتى ادخلته كله فتحركت ونامت على بطنها وكانها تطلب ان انام فوقه ففعلت واعدت ادخاله ولكن هذه المره بقوه ودفعة واحده حتى سمعت منها وكانها تريد ان تصرخ وبدات باخراجه وادخله كل مره بقوه اكبر واسرع اريدها ان تفتح عينيها او تتكلم كلمه واحده وقتربت من رقبتها وبدات بتبقيلها وعضها ولحسها وانا اقول لها هل استمتعتي وكتفت بهز راسها وضعت وجهها على المخده حتى لا يطلع صوت تنهداتها وشهوتها وبقيت انيك في طيزها لعشرين دقيقه وبقوه حتى شعرت انها توسعت واستطيع ادخال يدي من توسعها فبدات احس ان ضهري سياتي فلم اخرجه وبقيته داخلها حتى اتى ونمت جانبها وبقى زبري في طيزها حتى خرج لوحده بعد ان انكمش وبدا المني يخرج من طيزها فاحضرت بعض المحارم ومسحته لها فرتديت ملابسي وقمت للمطبخ لاحضر كاسة ماء من التعب الذي اصابني فرجعت وكانت قد لبست ملابسها وتغطت ونامت على جانبها وكانها تخبرني انها ستنام كل ما حدث ولم تفتح عينيها ولم تتحدث حتى حرف واحد مما اغاظني هاذا الموضوع كيف بعد كل ما حدث ولم تفتح عينيها فستلقيت على جانبي من الفرشه ونمت حتى ايقظتني امي صباحا وكنت متاخر على موعد المدرسه واخبرتني انها حاولت ان توقظني عدت مرات ولكني لم استيقظ وقالت لي مالذي حدث ولماذا كل هذا التعب مع انك لم تسهر
حتى هذه اللحظه لم افق من المتعه التى استمتعتها البارحه واخبرت امي انني لا اريد الذهاب اليوم للمدرسه لانني اشعر بتعب رهيب بكل عظام جسمي فقالت لي ان اذهب واستحم واني ساهود بخير واحضرت لي ملابسي ودخلت الحمام وخلعت ملابسي الداخليه وما زال عليه بعض المني من البارحه استحميت وتمنيت ان تكون ناهد معي ونستحم معا لعلها تتكلم او تفتح عينيها ولكني ساراها اليوم واكيد انني ساكلمها وتكلمني وخرجت من الاستحمام وجلست بالبيت بعض الوقت حتى رن جرس الباب واذا هو عمي سعيد صاحب العماره فما وجدت الا امي خلفي وتقول لي لا باس اذهب وجلس وانا ساكلمه تكلمت معه دقيقه واغلقت الباب فنظرت الى وجه امي لم يكن طبيعيأ وكان هناك شئ بينها وبين عمي سعيد لم افكر كثيرا بالموضوع حتى قالت لي امي ان اذهب عند خالتي واحضر من عندها بعض الاغراض التى وصتها عليهم فلبست ملابسي وخرجت وفي طريقي الى محطة الباصات تذكرت انني لم اخذ معي اي مبلغ والمبلغ الذي معي لا يكفي ان اذهب واعود فعدت للبيت لاحضر من امي باقي المبلغ وعند دخولي العماره وصعودي الدرج حتى وصلت السطح وجدت عمي سعيد يدخل قبلي بكم خطوه وعتقدت انه يريد شئ من السطح ولكن المفاجاءة انه طرق على باب بيتنا وتعمدت ان لا ادخل حتى ارى ما الذي يحدث ففتحت والدتي له الباب ودخل كانهم متفقين انه سياتي لانه دخل بطريقه سريعه وامي لم تساله ما الذي يريده وكانها تعرف ماذا يريد فتقدمت ناحية الشباك وهناك فتحه تطل على غرفة النوم فنظرت منها فاصبت بصدمه كبيره وانا انظر بعمي سعيد يخلع لوالدتي ملابسها وهي ايضا تساعده بخلع ملابسه وهو يمص لها رقبتها ويقبلها حتي جردها من كل ملابسها ورفعها على تخت ابي وفتح رجليها ووقف بينهم وهو يعتصر صدرها ويمص حلماتها وبقوه فاخرج زبره من لباسه الداخلي وركعت امي على الارض وبدات بمصه بعنف وكان يدخله حتى بيضاته وكانه ينيكها من كسها وبعد بعض الوقت رفعها على التخت ونامت على ظهرها وفتح رجليها وبدا بلحس كسها حتى كنت اسمع صوت سحب زنبورها بشفتيه فوقف ووضع زبره على باب كسها ودفعه بقوه وبدا بدخوله واخراجه لعشر دقايق وامي تتنهد وتعض على شفتيها من الشهوه والوجع حتى اخرجه وافرغ منيه على بطنها وصدرها ومن قوة تدفق المني وصل حتى شفتيها فسحبته بشفتيها وبلعته فلبس ملابسه وهي بقيت على التخت لا تستطيع الحركه ربما من التعب فاخرج عمي سعيد مبلغ من المال ووضعه بجانب التخت واخبرها ان المبلغ اليوم اكبر لانه استمتع اليوم كثيرا واقترب منها وقبلها وقال لها سياتي عندها الاسبوع المقبل واخبرها على ما يبدو مازحا ان تحاول ان تقنع ناهد بان ينام معها وسيزيد المبلغ اضعاف وسلم عليها وخرج وانا اقف خلف البيت غير مصدق ما يحدث وقد كنت اتسأل احيانا من اين تاتي امي بالمال عندما لم يكن ابي يعمل والان عرفت من اين ولكن هل يعلم ابي ام لا فانا الان اتوقع كل شئ من امي واختي وهل اختي ناهد مفتوحه ام لا تنتاك الا من طيزها
هذا مع الجزء الثاني


الجزء الثاني

انا و اختي ناهد
بعد ما خلصنا انا وناهد احلى نيكه دخلت غيرت ملابسها ودخلت انا اخدت دش سريع وبعد ما جهزت ناهد البيت جلسنا مع بعض على السطح وكانت جلسه صريحه لاني عايز افهم الى بصير من وراي بهالبيت سؤالين ومحتاج جواب من ناهد عليهم هي ناهد بتاكل خلفي من امتى وامي بتنام مع عم سعيد من امتى وقبل ما اسألها اي سؤال فتحت الموضوع لوحدها وقالت انت عايز جواب على الليله تبع مبارح صحيح والا انا غلطانه بس مش عارف تسأل ازاي انا اجاوبك
ايوه انا مفتوحه خلفي من زمان بس اطمنك انا لسه عذراء ومش مفتوحه من قدام بس بستمتع لحد دلوقتي خلفي وبلعب بكسي احيانا باصابعي لحد ما ارتاح
وقاطعت كلامها وسألتها ومامتك تعرف والا لا
هي استغربت من سؤالي وسألتني ودخل ماما ايه انت عرفت حاجه عنها
جاوبتها اني شفتها مع عم سعيد قبل ما تيجي بكم ساعه وناكها ومصمصها ورضعتلو زبرو
و وين على تخت بابا
وضحكت ههههههه كل ده عرفتو بيوم واحد يا بختك ده انت تتحسد كده مبارح كنت من العيله الفاضله اليوم طلعت من عيله منتاكه هههههههههه وضحكت ضحك من كل قلبها وانا كنت متغاظ اني كنت زي المغفل بهالبيت لا صحيح طلعت ابن متناكه وسألتها من كم واحد انتاكت من طيزها قالت مش كتير سته او سبعه من 3 سنين وسألتها مين فتحهالك اول مره ومين السبعه دول الصاعقه بجوابها انها اتفتحت من ابن خالتي جميل وبمساعدت خالتي رهام والصاعقه التانيه ان ماما بتعرف وبتشجعها كل مده تروح تبسطوا لازم تعرفو ان جميل شب مقعد من كم سنه من حادث سير ده قصه لوحدها وقالت ان مامتك شغاله بالفلوس بتنتاك بالفلوس ما عندهاش حاجه ببلاش وما عندهاش مشكله تريح الراجل والست ما عدام انو يريحها بالفلوس ده عم سعيد وعم طلعت وست فوزيه بالطابق الاول والجزار وابتاع الخضار وجوز خالتي كل دول بيدفعو وينيكو مامتك يا حبيبي ده مامتك بتنتاك من كل الفتحات انا كنت عايزه اقولك من زمان بس ماجاش الوقت المناسب اقلها كنت تريحني انت بدل ما كنت اريح نفسي وانت زي العبيط كنت تكون نايم شو رايك نقوم ندخل شويه ومسكت ايدي وشدتني واحنا داخلين بقولها مامتك زمنها جايه قالت ما تيجي انت خلاص بتعرف كل حاجه دخلنا الباب ودخلنا وسكرت الباب وقفزت بحضني وهات يا بوس من الشفايف حتى حسيت شفايفي حتطقع من الهيجان الى كانت فيه وبحركه خفيفه ما صحيت الا بنطلوني صار لركبي ده طلعت ايديها خفيفه المتناكه ونزلت الباس الداخلي لاقت زبي بوشها وقعدت تبوس فيه وتلحس وزقتو في فمها وهات يا مص فيه وومسكتها من شعرها ودخلتو للبيضات بقوه حتى انها توجعت من الحركه وضليت ادخلو واطلعو وكانت احلى نيكه بالطريقه ده وفضلت ت انيكها من فمها كده خمس دقايق وبعد كده قامت وسحبتني من ايدي لغرفة الماما والبابا وطلعت على الفراش وقالت تعال نيكني من طيزي بسرعه انا حموت من المحنه وحطت ايديها على طرف الفراش واعطتني ضهرها وطيزها المدوره بوشي كده زي ما اكنها بتنده على زبي يدخل بطيزها وفتحت طيزها حمرا وجهزا تاخد زبي مسكت خصرها وحطيت راس زبي على شفرات كسها ارطبو قبل ما ادخلو وكان كسها غرقان بمية شهوتها وحطيت راس زبي على خرم طيزها ودخلتو بقوه وبسرعه وصاحت صوت جامد وحطت راسها على الفراش لتكتم صياحا وانا هجت من صوتها وفضلت ادخلو واطلو من طيزها وارجعو بسرعه اكبر كل مره لحد ما صار يدخل ويخرج بدون اي مشكله من كثر ما توسع خرم طيزها وقبل ما يجي ضهري سحبتها ولفتها وقعدتها على ركبها عايز اجيبو في فمها وعلى صدرها وكنت بدعك بزبري على شان يجي على صدرها واخرجت كمية كبيره في جوا فمها وعلى صدرها وبتدت تلحس الشويه الي بقيت عليه هنا كان ايد الباب بتتفتح ولما انتبهت على الباب لقيت ماما بوجهي وحطت ايديها على تمها من الصدمه وقبل ما تصوت او تحكي اي حرف قلتلها ازيك يا ماما
المنظر ده ما يذكركيش بحاجه الصبح مع عم سعيد لاني شفتكم من الفتحه تبع الشباك فقلت اقلدكم انا وناهد مش احسن ما جميل هو الى يتمتع بناهد انا اخوها اتمتع انا اولى وهنا شفت ابتسامه مع استغراب وقربت لعندي وحضنتني وشعرت زي انو حمل ونشال عن ضهرها اني عرفت اخيرا وقالت المهم ابسطتك ناهد لانها شطره اوي بالسكس والمص وطيزها جهزه باي وقت وحطت ايدها على زبري وقالت اي ده يا واد ده زبرك اكبر من زبر ابوك ومن كل الازبار الى عرفتهم يا بختك يا ناهد انتي اول وحده تجرب الزبر الجميل ده وايه كل كمية اللبن الى على صدرها والى على وجهها يا بختك ومسكت ايد ناهد و قفتها وحطت شفتها على شفت ناهد ونزلو دعك وبوس وهي تلحس كل الممي من وجهها وصدرها لحد ما نضفتها خالص وانا هجت من المنظر ازاي ماما تفرشي ناهد بطريقه سحاقيه ومحن مش طبيعي وهي تمصمص صدرها ...... التكمله في الاجزاء القادمه


الجزء الثالث

وجلست جانبا متعبا لانظر اليهم بدون اي ملابس فعلا لدى ناهد جسم ناررررر بشره بيضاء وصدر متوسط وطيز بارزه مدوره وتقاسيم جسمها مثل عارضات الازياء وماما لا تقل عنها جمال ايضا نظرت اليهم وكانني اتابع فلم سكس ماما تمص صدر ناهد وناهد تمد يدها وتلعب بكس ماما مستمتعات باحلى سحاق بين بنت وامها وتمددو على الفراش ونامت ماما بين ارجل ناهد ويديها على صدرها وشفتيها على شفرات كسها تلحس بيهم وتمص شفراتها بخبره واستمتاع حتى ان ناهد صوت انفاسها وتنهداتها وشهوتها طاغيه على كل البيت وكان ماما يزيدها تنهدات ناهد استمتاع وادخلت اصبعين في طيز ناهد بسرعه وقوه حتى قطعت انفاسها كانها لم تكن تتوقع هذه الحركه وامسكت بيديها اطراف الفراش ورفعت ماما نفسها حتى وصلت شفايف ناهد ودخلو ببوسه طويله بالشفايف واللسان وما زال اصابع ماما بطيز ناهد ورجعت ماما نزلت على كس ناهد بعد ان رجفت رجفه وكادت ان تنزل ماء ضهرها وزادت ماما بادخال اصابعها ووضعت اصبعها الابهام على بظر ناهد وفركت كسها بحركات سريعه حتى انزلت ماءها وسحبت ناهد انفاسها وارخت جسمها لوصولها الحد الاقصى من المتعه وهذا الظاهر من نظرات عينيها وارتخائها وقامت ماما من فوقها وتمددت جنبها وهي تنظر الى السقف وكانها وصلت الى عالم اخر
وانا انظر في وجوههم الاثنتين ونظراتهم وكانهم في متعه لا توصف حتى قلت لهم الى متى ستبقون هكذا لنلبس ملابسنا قبل ان يدخل بابا ونحن هكذا ام ان بابا يعرف بشانكم وانا لا اعرف فنظرت ماما وناهد الي وقالتا ان بابا لا يعلم فهو من البيت للعمل ومن العمل للبيت وهنا سألت ماما كيف بابا بالنيك وقالت ابوك وحش بالفراش وزبر مارد لا تصدق عندما اخبرتك ان زبرك اكبر من ابوك
ابوك ما في زب بحجمو
اسأل ناهد لانو نفسها فيه من زمان من اول مره شافتو ومش قادره تنساه وكل ما يدخل يتحمم ناهد بضل تفرك كسهاوهي تتطلع عليه ونفسها تنتاك من طيزها بزب ابوك بس ما اجتها الفرصه لحد دلوقتي تذوق زبو
يا حبيبي ابوك
جدودو من اصل سوداني والسودانيين مشهورين بالازبار لكبيره والضخمه واذا مامتك بتنتاك من غير ابوك مش لانو زبر ابوك صغير بس لانو ابوك ما بجيب شغلو مصاري كفايه وهنا قلتلهم اذا لازم نساعد ناهد تحقق حلمها ونعمل خطه نخلي بابا ينيك ناهد لازم نريحها ونخليها تحقق حلمها وقالت ماما نخليه بالبيت الجديد لانو المفاجاء الى محضرتها انا وناهد انو بعد كل النيك الى انتكنا انا وناهد حوشت مصاري تشتريلنا بيت صغير صحيح
بس اكبر من البيت الى احنا فيه وهيكون لكل واحد فيكم غرفه لحالو ولما تحب تنام مع ناهد تبقى تروحلها غرفتها مش بالصاله زي النهارده
وحننقل الاسبوع الجاي وحكينا لابوك انو استأجرنا البيت
احسن ما يضل يسأل كيف وليش ومين ووين وبعد المفاجاء السعيده هاي قمنا ولبسنا ودخلت ماما تحضر الاكل قبل ما يجي البابا وناهد نامت بعد ما لبست البجاما وغفيت وهي بتطلع في السقف وبتبتسم وانا اتسال هي بتبتسم على شان البيت الجديد والا على شان حنخلي بابا ينيكها
ونراكم الاسبوع الجاي بالبيت الجديد بالجزء الخامس
روووعه
 
  • عجبني
التفاعلات: دياب66
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة حلوة استمر
لكن قصة شراء البيت مبالغ فيها
لوتخليها اجار وبس
وانك مانكتها لامك مش مزكورة
لومزكورة كانت خلت الوضع افضل
 
حكايتي
انا ادعى اشرف من مدينة نصر
ابلغ من العمر ٢٢ سنه بداءت حكايتي وانا بعمر 19 سنه مع اختي ناهد والتي تبلغ من العمر 18
سنه ونعيش ببيت متواضع جدا غرفه وصاله مع ابي وامي وكان ابي ينام مع امي بالغرفه وهي غرفه صغيره لا تتسع الا لتخت وخزانة ملابس وكنت انا وناهد ننام في الصاله بمرتبه واحده والتي لا يوجد غيرها عندنا وغطاء واحد يجمعنا سويأ ولم يكن بالغريب عندي او يشكل عندي مشكله انني كنت انام انا وناهد بجانب بعضنا البعض كل تلك السنوات ولكن في ليله بارده كانت جدا وبعد ان احضرت امي الفراش الى الصاله من غرفتها وقالت ان موعد النوم قد حان وتناولت منها ناهد الفراش وابعدت الطاوله جانبا ووضعت الفراش على الارض وكنت انتظرها بفارغ الصبر ان تضع الفراش وتحضر الغطاء لقد كنت اتجمد من شدة البرد لقد كانت من اشد ايام الشتاء بروده وتمددنا انا وناهد وغطتنا امي بالغطاء واطفاءت النور ودخلت على غرفتها هي وابي وقد كنت ارتجف من البرد وقالت ناهد انني اتدلع وان الجو ليس بذلك البروده التي تجعلني ارتجف
وقلت لها ان عظامي تشعر بالبرد فكيف انتي لا تشعرين مثلي فضحكت ضحكه خفيفه وقالت ان البنات اقوى من الشباب ونظرت لي نظره بنصف عين وكانها شعرت بانها اقوى مني وقلت
لها ربما لا يوجد عندك احساس مثلي وضحكت وقالت واضح يا سيد الاحاسيس ولقد فاجئنا والدي بالصراخ ان نسكت وننام لاننا ازعجناهم وعندها نظرت لي ناهد وثنت شفتها وكانها تقول بان نسكت وننام ولقد تعودنا ان ننام كل واحد منا بطرف ولكن تلك الليله لم تكن ككل اليالي السابقه او السنين الفائته لقد نامت على جنبها الايمن وانا حينها ولاول مره ولا اعرف كيف حدث معي انني نمت على نفس الطرف وقتربت منها حتى اصبحت خلفها ومددت يدي وهي بطريقه لا اراديه نامت على يدي كانها وساده وقد التصقنا ببعضنا البعض حتى وضعت يدي الاخرى ولففتها حولها وكف يدي اصبح على صدرها وكانت حركه لم نحسب لها حساب لانها اتت بشكل عفوي للحصول على الدفئ
ولا انكر ان الامر اعجبني لانني شعرت بدفئ جسدها وهي لم تعترض وانا لم ارى ان هناك حينها اي مشكله والقصد الحصول على طريقه لندفئ انفسنا ولكن وفي منتصف الليل وقد كانت ناهد نائمه وانا صحيت لشعوري لدخول الحمام ولكن انتبهت ان يدي كانت على بطنها وقريب من صدرها لم اصله ولكن كان كف يدي على بطنها لا اعرف كيف رفعت يدي حتى وصلت صدرها ولقد شعرت بحلمات صدرها المدور المتوسط الحجم بين اصابعي ولمستهم باصابعي وبقيت اضع اصابعي واتحسسهم لقد اعجبني ذلك الامر وقد كان هذه المره الاولى التي اضع يدي على حلمات انثى رغم صغر صدر ناهد الا انني شعرت بسعاده اول مره اشعر بها ولقد تحركت ناهد قليلأ فسحبت يدي وقمت من جنبها على الحمام وهذه المره الاولى التي ارى فيها زبري واقف بدون ان المسه والعب به وانا اتحمم او اشاهد مقاطع سكس من موبايلات اصدقائي لعدم وجود موبايل خاص بي ومسكت زبري ووجدت بعض المني يحاول ان يخرج منه احقا لقد اشتهيت ناهد ومسحته ورجعت للنوم بجانبها وعدت التصق بها كما كنت وضعت يدي كما كانت تحت راسها ويدي الاخرى على وسطها وبعد ربع ساعه تصنعت انني نائم ورفعت يدي على صدرها ولمست حلماتها وتفاجئت انها وضعت يدها فوق يدي وبقيت هكذا حتى غلبني النوم وستيقظت وناهد تضع راسها على صدري ونائمه بحضني لا اعرف كيف ربما لشعورنا بالبرد وكانت الساعه حينها قريبه ان تكون الرابعه فجرا وقد وضعت يدي على ظهرها وبدات انزل بيدي حتى وصلت لطرف بنطلون بجامتها وادخلت اصابعي ولم اكن اعرف اهي صاحيه ام نائمه وتسللت باصابعي حتى وصلت لشق طيزها وادخلت اصبعي بين فلقتيها حتى وصلت خرمها وبدات بالضغط الخفيف عليه مع التحريك الخفيف حتى شعرت بدفئ نفسها على صدري وخفت ان تستيقظ ولكن لم اسحب يدي وابقيها داخل بجامتها وبقيت هكذا حتى اتى موعد استيقاظ والدي على عمله فبتعدت على طرف المرتبه الاخر وغفيت حتى ايقظتنا والدتي للذهاب للمدرسه ولكن الغريب نظرات ناهد لي ذلك االصباح لم تكن طبيعيه كما كانت ولبسنا وخرجنا كل واحد منا على مدرسته و بعد رجوعنا من المدرسه لقيت ناهد باب العماره وكنا نسكن في اخر طابق على السطح والمكون من اربع طوابع وقد كانت تطلع الدرج وانا خلفها وكانت عيوني على طيزها طول صعودنا الدرج ودخلنا وتغدينا وجلسنا مقابل التلفزيون لقد كانت تنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها وكنت جالس مقابلها وعينيها على زبري وتصنعت انني لم انتبه احقأ كانت مستيقظه كل ذلك الوقت وامسكت يدي وابقتها على صدرها وهي كانت تريد ذالك ام انني اصبحت اشتهيها واصبحت انتبه لاشياء كانت غائبه عني واثناء جلوسنا قامت ناهد ودخلت غرفة امي وخرجت بعد عشر دقائق وهي ترتدي بلوزه ملتصقه على جسدها مع بطلون قطن يظهر تقاسيم جسدها الفاتن اظن انني اصبحت افقد عقلي
وعيوني لا تنظر الا الى هاذا الجسد الممشوق وكانني اول مره اراها
وكنت انظر الى الساعه وكانت تقريبا السادسه وهاذا وقت رجوع ابي من العمل فلتفتت الى وقالت لماذا تنظر الى الساعه ام انك نعست وتريد النوم
قلت لها انني انظر لان ابي على وشك القدوم من العمل ونظرت الى وبتسمت وجلسنا وجاء ابي متعب من العمل وتعشينا وجلسنا نتابع المسلسل وحان موعد النوم تقريبا كانت الساعه قريبه من العاشره واحضرت امي الفراش والاغطيه وساعدناها وازحنا الطاوله ووضعنا الفرشه والاغطيه وجلسنا وتحدثنا مع امي قليلا حتى ناداها ابي لننام وقال انتم ايضا نامو ولا اريد ان اسمع اي كلام لانني متعب واريد النوم
تمددنا في الفراش ووضعنا الغطاء علينا وكنت انام على جنبي الايمن حتى قالت لي ماذا الا تشعر بالبرد اليوم قلت لها ليس كثيرا فقالت انا اشعر انني اتجمد الا تدفئني كما فعلت لك البارحه فمدت يدي وقتربت حتى التصقت بي وقال الان استطيع النوم ابتسمت وقالت لماذا ابتسمت قلت لها ان انتي استطعتي النوم كيف انام انا وقالت لي لم افهم ولم استطع ةن افهمها انني لا استطيع النوم وهي تلتصق بي ووضعت وجهها مقابل وجهي وصدرها التصق بصدري واول مره اشعر بهذه الطراوه ولم اعد احتمل وبده زبري ينتصب بين فخذيها ونظرت في عينها وتعمدت ان تغمض عينيها وتتصنع النوم وشعرت بانفاسها انها اصبحت متلاحقه فقلت في نفسي ان علي ان استغل الفرصه
وتشجعت لتجاوبها معي لانني اعرف انها لم تنم بعد ولكن مغمضه عينيها وكانها تنتظر ان ابدا انا فانزلت بنطلوني قليلا واخرجت زبري من مكانه ووضعته بين فخذيها وكان منتصب على اخره والمفاجاءة انها ارخت بين رجليها لتسهل دخوله وحركت يدي ورفعت البلوزه حتى اوصلتها لصدرها وهي تتحرك وتسهل لي كانها تريد ان انزع ملابسها عنها وبحركه غير متوقعه انها التفت واعطتنى ظهرها وكانها تقول لي افعل ما شئت فنزعت عني ملابسي ولم ابقي غير لباسي الداخلي ووضعت يدي تحت رقبتها وسحبتها الي واصبح زبري يضرب بين فلقتي طيزها واصبحت تنهداتها واضحه انها مستيقظه فانزلت لها بنطلونها ووضعت راس زبري في فلقتيها حتى احسست بمدخل طيزها براس زبري فدفعته قليلا عله يدخل ولكن سحبت نفسه ولتفت الي وبدون مقدمات او اي كلام وضعت شفتي على شفتها ووادخلت لسانها في فمي وبدات بمص لسانها ويدي على صدرها وبدات بالعب بصدرها وقمت بقرص حلمتها حتى اوجعها ولكن لم تفتح عينيها حتى الان وبدات العب بفلقتيها وعالتحسيس على ظهرها وخلعت لها بلزتها وتجاوبت معي ولكن لم تفتح عينيها فنامت على ظهرها فعرفت انها تريد ان انام فوقها ففعلت وبدات بمص حلمتيها بشراهه وبدات تنهداتها تعلو من متعتها ووضعت يدي على كسها فوجته رطب من محنتها وبدات بالعب على زنبورها وسفرتي كسها ووضعت اصبعي فيها وهي تتنهد وتعض على شفتيها فنزلت من صدرها الى بطنها بوس ولحس وعض حتى وصلت الى ببن فخذيها ولحست لها كسها وهو رطب حتى اتى ضهرهافسحبتني لفوق ودخلت تحت الغطاء حتى وصلت لزبري وبدات بتقبيله ولحسه وستمرت اكتر من عشر دقايق حتى وضعت يدي على راسها وادخلته قليلا قليلا حتى وصل لنصفه وبدات برضعه بطريقه احترافيه كانها فعلتها من قبل وستمرت حتى بدات احس ان ضهري سياتي فضغطت على بطني اي ابقى كما انت واتى ضهري وهي ترضع به حتى بلعت كل ما نزل مني فتاكدت انها فعلتها من قبل وبدون اي كلمه وبدون ان تفتح عينيها رجعت كما كانت ونامت واعطتني ظهرها وانا اعتقدت اننا انتهينا حتى بدات بتحريك طيزها على زبري حتى وصل بين فلقتيها وما زالت تحر وكانها تريد مني ان ادخله فوضعت بعض من ريقي على راس زبري واوصلته حتى بابها ودفعته حتى دخل راسه واحسست انها فعلتها من قبل من السهوله التي دخل بها حتى ادخلته كله رغم ان زبري يصل طوله لعشرين سانتي بدات بدخاله بطريقه سريعه حتى ادخلته كله فتحركت ونامت على بطنها وكانها تطلب ان انام فوقه ففعلت واعدت ادخاله ولكن هذه المره بقوه ودفعة واحده حتى سمعت منها وكانها تريد ان تصرخ وبدات باخراجه وادخله كل مره بقوه اكبر واسرع اريدها ان تفتح عينيها او تتكلم كلمه واحده وقتربت من رقبتها وبدات بتبقيلها وعضها ولحسها وانا اقول لها هل استمتعتي وكتفت بهز راسها وضعت وجهها على المخده حتى لا يطلع صوت تنهداتها وشهوتها وبقيت انيك في طيزها لعشرين دقيقه وبقوه حتى شعرت انها توسعت واستطيع ادخال يدي من توسعها فبدات احس ان ضهري سياتي فلم اخرجه وبقيته داخلها حتى اتى ونمت جانبها وبقى زبري في طيزها حتى خرج لوحده بعد ان انكمش وبدا المني يخرج من طيزها فاحضرت بعض المحارم ومسحته لها فرتديت ملابسي وقمت للمطبخ لاحضر كاسة ماء من التعب الذي اصابني فرجعت وكانت قد لبست ملابسها وتغطت ونامت على جانبها وكانها تخبرني انها ستنام كل ما حدث ولم تفتح عينيها ولم تتحدث حتى حرف واحد مما اغاظني هاذا الموضوع كيف بعد كل ما حدث ولم تفتح عينيها فستلقيت على جانبي من الفرشه ونمت حتى ايقظتني امي صباحا وكنت متاخر على موعد المدرسه واخبرتني انها حاولت ان توقظني عدت مرات ولكني لم استيقظ وقالت لي مالذي حدث ولماذا كل هذا التعب مع انك لم تسهر
حتى هذه اللحظه لم افق من المتعه التى استمتعتها البارحه واخبرت امي انني لا اريد الذهاب اليوم للمدرسه لانني اشعر بتعب رهيب بكل عظام جسمي فقالت لي ان اذهب واستحم واني ساهود بخير واحضرت لي ملابسي ودخلت الحمام وخلعت ملابسي الداخليه وما زال عليه بعض المني من البارحه استحميت وتمنيت ان تكون ناهد معي ونستحم معا لعلها تتكلم او تفتح عينيها ولكني ساراها اليوم واكيد انني ساكلمها وتكلمني وخرجت من الاستحمام وجلست بالبيت بعض الوقت حتى رن جرس الباب واذا هو عمي سعيد صاحب العماره فما وجدت الا امي خلفي وتقول لي لا باس اذهب وجلس وانا ساكلمه تكلمت معه دقيقه واغلقت الباب فنظرت الى وجه امي لم يكن طبيعيأ وكان هناك شئ بينها وبين عمي سعيد لم افكر كثيرا بالموضوع حتى قالت لي امي ان اذهب عند خالتي واحضر من عندها بعض الاغراض التى وصتها عليهم فلبست ملابسي وخرجت وفي طريقي الى محطة الباصات تذكرت انني لم اخذ معي اي مبلغ والمبلغ الذي معي لا يكفي ان اذهب واعود فعدت للبيت لاحضر من امي باقي المبلغ وعند دخولي العماره وصعودي الدرج حتى وصلت السطح وجدت عمي سعيد يدخل قبلي بكم خطوه وعتقدت انه يريد شئ من السطح ولكن المفاجاءة انه طرق على باب بيتنا وتعمدت ان لا ادخل حتى ارى ما الذي يحدث ففتحت والدتي له الباب ودخل كانهم متفقين انه سياتي لانه دخل بطريقه سريعه وامي لم تساله ما الذي يريده وكانها تعرف ماذا يريد فتقدمت ناحية الشباك وهناك فتحه تطل على غرفة النوم فنظرت منها فاصبت بصدمه كبيره وانا انظر بعمي سعيد يخلع لوالدتي ملابسها وهي ايضا تساعده بخلع ملابسه وهو يمص لها رقبتها ويقبلها حتي جردها من كل ملابسها ورفعها على تخت ابي وفتح رجليها ووقف بينهم وهو يعتصر صدرها ويمص حلماتها وبقوه فاخرج زبره من لباسه الداخلي وركعت امي على الارض وبدات بمصه بعنف وكان يدخله حتى بيضاته وكانه ينيكها من كسها وبعد بعض الوقت رفعها على التخت ونامت على ظهرها وفتح رجليها وبدا بلحس كسها حتى كنت اسمع صوت سحب زنبورها بشفتيه فوقف ووضع زبره على باب كسها ودفعه بقوه وبدا بدخوله واخراجه لعشر دقايق وامي تتنهد وتعض على شفتيها من الشهوه والوجع حتى اخرجه وافرغ منيه على بطنها وصدرها ومن قوة تدفق المني وصل حتى شفتيها فسحبته بشفتيها وبلعته فلبس ملابسه وهي بقيت على التخت لا تستطيع الحركه ربما من التعب فاخرج عمي سعيد مبلغ من المال ووضعه بجانب التخت واخبرها ان المبلغ اليوم اكبر لانه استمتع اليوم كثيرا واقترب منها وقبلها وقال لها سياتي عندها الاسبوع المقبل واخبرها على ما يبدو مازحا ان تحاول ان تقنع ناهد بان ينام معها وسيزيد المبلغ اضعاف وسلم عليها وخرج وانا اقف خلف البيت غير مصدق ما يحدث وقد كنت اتسأل احيانا من اين تاتي امي بالمال عندما لم يكن ابي يعمل والان عرفت من اين ولكن هل يعلم ابي ام لا فانا الان اتوقع كل شئ من امي واختي وهل اختي ناهد مفتوحه ام لا تنتاك الا من طيزها
هذا مع الجزء الثاني


الجزء الثاني

انا و اختي ناهد
بعد ما خلصنا انا وناهد احلى نيكه دخلت غيرت ملابسها ودخلت انا اخدت دش سريع وبعد ما جهزت ناهد البيت جلسنا مع بعض على السطح وكانت جلسه صريحه لاني عايز افهم الى بصير من وراي بهالبيت سؤالين ومحتاج جواب من ناهد عليهم هي ناهد بتاكل خلفي من امتى وامي بتنام مع عم سعيد من امتى وقبل ما اسألها اي سؤال فتحت الموضوع لوحدها وقالت انت عايز جواب على الليله تبع مبارح صحيح والا انا غلطانه بس مش عارف تسأل ازاي انا اجاوبك
ايوه انا مفتوحه خلفي من زمان بس اطمنك انا لسه عذراء ومش مفتوحه من قدام بس بستمتع لحد دلوقتي خلفي وبلعب بكسي احيانا باصابعي لحد ما ارتاح
وقاطعت كلامها وسألتها ومامتك تعرف والا لا
هي استغربت من سؤالي وسألتني ودخل ماما ايه انت عرفت حاجه عنها
جاوبتها اني شفتها مع عم سعيد قبل ما تيجي بكم ساعه وناكها ومصمصها ورضعتلو زبرو
و وين على تخت بابا
وضحكت ههههههه كل ده عرفتو بيوم واحد يا بختك ده انت تتحسد كده مبارح كنت من العيله الفاضله اليوم طلعت من عيله منتاكه هههههههههه وضحكت ضحك من كل قلبها وانا كنت متغاظ اني كنت زي المغفل بهالبيت لا صحيح طلعت ابن متناكه وسألتها من كم واحد انتاكت من طيزها قالت مش كتير سته او سبعه من 3 سنين وسألتها مين فتحهالك اول مره ومين السبعه دول الصاعقه بجوابها انها اتفتحت من ابن خالتي جميل وبمساعدت خالتي رهام والصاعقه التانيه ان ماما بتعرف وبتشجعها كل مده تروح تبسطوا لازم تعرفو ان جميل شب مقعد من كم سنه من حادث سير ده قصه لوحدها وقالت ان مامتك شغاله بالفلوس بتنتاك بالفلوس ما عندهاش حاجه ببلاش وما عندهاش مشكله تريح الراجل والست ما عدام انو يريحها بالفلوس ده عم سعيد وعم طلعت وست فوزيه بالطابق الاول والجزار وابتاع الخضار وجوز خالتي كل دول بيدفعو وينيكو مامتك يا حبيبي ده مامتك بتنتاك من كل الفتحات انا كنت عايزه اقولك من زمان بس ماجاش الوقت المناسب اقلها كنت تريحني انت بدل ما كنت اريح نفسي وانت زي العبيط كنت تكون نايم شو رايك نقوم ندخل شويه ومسكت ايدي وشدتني واحنا داخلين بقولها مامتك زمنها جايه قالت ما تيجي انت خلاص بتعرف كل حاجه دخلنا الباب ودخلنا وسكرت الباب وقفزت بحضني وهات يا بوس من الشفايف حتى حسيت شفايفي حتطقع من الهيجان الى كانت فيه وبحركه خفيفه ما صحيت الا بنطلوني صار لركبي ده طلعت ايديها خفيفه المتناكه ونزلت الباس الداخلي لاقت زبي بوشها وقعدت تبوس فيه وتلحس وزقتو في فمها وهات يا مص فيه وومسكتها من شعرها ودخلتو للبيضات بقوه حتى انها توجعت من الحركه وضليت ادخلو واطلعو وكانت احلى نيكه بالطريقه ده وفضلت ت انيكها من فمها كده خمس دقايق وبعد كده قامت وسحبتني من ايدي لغرفة الماما والبابا وطلعت على الفراش وقالت تعال نيكني من طيزي بسرعه انا حموت من المحنه وحطت ايديها على طرف الفراش واعطتني ضهرها وطيزها المدوره بوشي كده زي ما اكنها بتنده على زبي يدخل بطيزها وفتحت طيزها حمرا وجهزا تاخد زبي مسكت خصرها وحطيت راس زبي على شفرات كسها ارطبو قبل ما ادخلو وكان كسها غرقان بمية شهوتها وحطيت راس زبي على خرم طيزها ودخلتو بقوه وبسرعه وصاحت صوت جامد وحطت راسها على الفراش لتكتم صياحا وانا هجت من صوتها وفضلت ادخلو واطلو من طيزها وارجعو بسرعه اكبر كل مره لحد ما صار يدخل ويخرج بدون اي مشكله من كثر ما توسع خرم طيزها وقبل ما يجي ضهري سحبتها ولفتها وقعدتها على ركبها عايز اجيبو في فمها وعلى صدرها وكنت بدعك بزبري على شان يجي على صدرها واخرجت كمية كبيره في جوا فمها وعلى صدرها وبتدت تلحس الشويه الي بقيت عليه هنا كان ايد الباب بتتفتح ولما انتبهت على الباب لقيت ماما بوجهي وحطت ايديها على تمها من الصدمه وقبل ما تصوت او تحكي اي حرف قلتلها ازيك يا ماما
المنظر ده ما يذكركيش بحاجه الصبح مع عم سعيد لاني شفتكم من الفتحه تبع الشباك فقلت اقلدكم انا وناهد مش احسن ما جميل هو الى يتمتع بناهد انا اخوها اتمتع انا اولى وهنا شفت ابتسامه مع استغراب وقربت لعندي وحضنتني وشعرت زي انو حمل ونشال عن ضهرها اني عرفت اخيرا وقالت المهم ابسطتك ناهد لانها شطره اوي بالسكس والمص وطيزها جهزه باي وقت وحطت ايدها على زبري وقالت اي ده يا واد ده زبرك اكبر من زبر ابوك ومن كل الازبار الى عرفتهم يا بختك يا ناهد انتي اول وحده تجرب الزبر الجميل ده وايه كل كمية اللبن الى على صدرها والى على وجهها يا بختك ومسكت ايد ناهد و قفتها وحطت شفتها على شفت ناهد ونزلو دعك وبوس وهي تلحس كل الممي من وجهها وصدرها لحد ما نضفتها خالص وانا هجت من المنظر ازاي ماما تفرشي ناهد بطريقه سحاقيه ومحن مش طبيعي وهي تمصمص صدرها ...... التكمله في الاجزاء القادمه


الجزء الثالث

وجلست جانبا متعبا لانظر اليهم بدون اي ملابس فعلا لدى ناهد جسم ناررررر بشره بيضاء وصدر متوسط وطيز بارزه مدوره وتقاسيم جسمها مثل عارضات الازياء وماما لا تقل عنها جمال ايضا نظرت اليهم وكانني اتابع فلم سكس ماما تمص صدر ناهد وناهد تمد يدها وتلعب بكس ماما مستمتعات باحلى سحاق بين بنت وامها وتمددو على الفراش ونامت ماما بين ارجل ناهد ويديها على صدرها وشفتيها على شفرات كسها تلحس بيهم وتمص شفراتها بخبره واستمتاع حتى ان ناهد صوت انفاسها وتنهداتها وشهوتها طاغيه على كل البيت وكان ماما يزيدها تنهدات ناهد استمتاع وادخلت اصبعين في طيز ناهد بسرعه وقوه حتى قطعت انفاسها كانها لم تكن تتوقع هذه الحركه وامسكت بيديها اطراف الفراش ورفعت ماما نفسها حتى وصلت شفايف ناهد ودخلو ببوسه طويله بالشفايف واللسان وما زال اصابع ماما بطيز ناهد ورجعت ماما نزلت على كس ناهد بعد ان رجفت رجفه وكادت ان تنزل ماء ضهرها وزادت ماما بادخال اصابعها ووضعت اصبعها الابهام على بظر ناهد وفركت كسها بحركات سريعه حتى انزلت ماءها وسحبت ناهد انفاسها وارخت جسمها لوصولها الحد الاقصى من المتعه وهذا الظاهر من نظرات عينيها وارتخائها وقامت ماما من فوقها وتمددت جنبها وهي تنظر الى السقف وكانها وصلت الى عالم اخر
وانا انظر في وجوههم الاثنتين ونظراتهم وكانهم في متعه لا توصف حتى قلت لهم الى متى ستبقون هكذا لنلبس ملابسنا قبل ان يدخل بابا ونحن هكذا ام ان بابا يعرف بشانكم وانا لا اعرف فنظرت ماما وناهد الي وقالتا ان بابا لا يعلم فهو من البيت للعمل ومن العمل للبيت وهنا سألت ماما كيف بابا بالنيك وقالت ابوك وحش بالفراش وزبر مارد لا تصدق عندما اخبرتك ان زبرك اكبر من ابوك
ابوك ما في زب بحجمو
اسأل ناهد لانو نفسها فيه من زمان من اول مره شافتو ومش قادره تنساه وكل ما يدخل يتحمم ناهد بضل تفرك كسهاوهي تتطلع عليه ونفسها تنتاك من طيزها بزب ابوك بس ما اجتها الفرصه لحد دلوقتي تذوق زبو
يا حبيبي ابوك
جدودو من اصل سوداني والسودانيين مشهورين بالازبار لكبيره والضخمه واذا مامتك بتنتاك من غير ابوك مش لانو زبر ابوك صغير بس لانو ابوك ما بجيب شغلو مصاري كفايه وهنا قلتلهم اذا لازم نساعد ناهد تحقق حلمها ونعمل خطه نخلي بابا ينيك ناهد لازم نريحها ونخليها تحقق حلمها وقالت ماما نخليه بالبيت الجديد لانو المفاجاء الى محضرتها انا وناهد انو بعد كل النيك الى انتكنا انا وناهد حوشت مصاري تشتريلنا بيت صغير صحيح
بس اكبر من البيت الى احنا فيه وهيكون لكل واحد فيكم غرفه لحالو ولما تحب تنام مع ناهد تبقى تروحلها غرفتها مش بالصاله زي النهارده
وحننقل الاسبوع الجاي وحكينا لابوك انو استأجرنا البيت
احسن ما يضل يسأل كيف وليش ومين ووين وبعد المفاجاء السعيده هاي قمنا ولبسنا ودخلت ماما تحضر الاكل قبل ما يجي البابا وناهد نامت بعد ما لبست البجاما وغفيت وهي بتطلع في السقف وبتبتسم وانا اتسال هي بتبتسم على شان البيت الجديد والا على شان حنخلي بابا ينيكها
ونراكم الاسبوع الجاي بالبيت الجديد بالجزء الخامس
 
كمل ياكبير
 
روعه روعه روعه
 
حكايتي
انا ادعى اشرف من مدينة نصر
ابلغ من العمر ٢٢ سنه بداءت حكايتي وانا بعمر 19 سنه مع اختي ناهد والتي تبلغ من العمر 18
سنه ونعيش ببيت متواضع جدا غرفه وصاله مع ابي وامي وكان ابي ينام مع امي بالغرفه وهي غرفه صغيره لا تتسع الا لتخت وخزانة ملابس وكنت انا وناهد ننام في الصاله بمرتبه واحده والتي لا يوجد غيرها عندنا وغطاء واحد يجمعنا سويأ ولم يكن بالغريب عندي او يشكل عندي مشكله انني كنت انام انا وناهد بجانب بعضنا البعض كل تلك السنوات ولكن في ليله بارده كانت جدا وبعد ان احضرت امي الفراش الى الصاله من غرفتها وقالت ان موعد النوم قد حان وتناولت منها ناهد الفراش وابعدت الطاوله جانبا ووضعت الفراش على الارض وكنت انتظرها بفارغ الصبر ان تضع الفراش وتحضر الغطاء لقد كنت اتجمد من شدة البرد لقد كانت من اشد ايام الشتاء بروده وتمددنا انا وناهد وغطتنا امي بالغطاء واطفاءت النور ودخلت على غرفتها هي وابي وقد كنت ارتجف من البرد وقالت ناهد انني اتدلع وان الجو ليس بذلك البروده التي تجعلني ارتجف
وقلت لها ان عظامي تشعر بالبرد فكيف انتي لا تشعرين مثلي فضحكت ضحكه خفيفه وقالت ان البنات اقوى من الشباب ونظرت لي نظره بنصف عين وكانها شعرت بانها اقوى مني وقلت
لها ربما لا يوجد عندك احساس مثلي وضحكت وقالت واضح يا سيد الاحاسيس ولقد فاجئنا والدي بالصراخ ان نسكت وننام لاننا ازعجناهم وعندها نظرت لي ناهد وثنت شفتها وكانها تقول بان نسكت وننام ولقد تعودنا ان ننام كل واحد منا بطرف ولكن تلك الليله لم تكن ككل اليالي السابقه او السنين الفائته لقد نامت على جنبها الايمن وانا حينها ولاول مره ولا اعرف كيف حدث معي انني نمت على نفس الطرف وقتربت منها حتى اصبحت خلفها ومددت يدي وهي بطريقه لا اراديه نامت على يدي كانها وساده وقد التصقنا ببعضنا البعض حتى وضعت يدي الاخرى ولففتها حولها وكف يدي اصبح على صدرها وكانت حركه لم نحسب لها حساب لانها اتت بشكل عفوي للحصول على الدفئ
ولا انكر ان الامر اعجبني لانني شعرت بدفئ جسدها وهي لم تعترض وانا لم ارى ان هناك حينها اي مشكله والقصد الحصول على طريقه لندفئ انفسنا ولكن وفي منتصف الليل وقد كانت ناهد نائمه وانا صحيت لشعوري لدخول الحمام ولكن انتبهت ان يدي كانت على بطنها وقريب من صدرها لم اصله ولكن كان كف يدي على بطنها لا اعرف كيف رفعت يدي حتى وصلت صدرها ولقد شعرت بحلمات صدرها المدور المتوسط الحجم بين اصابعي ولمستهم باصابعي وبقيت اضع اصابعي واتحسسهم لقد اعجبني ذلك الامر وقد كان هذه المره الاولى التي اضع يدي على حلمات انثى رغم صغر صدر ناهد الا انني شعرت بسعاده اول مره اشعر بها ولقد تحركت ناهد قليلأ فسحبت يدي وقمت من جنبها على الحمام وهذه المره الاولى التي ارى فيها زبري واقف بدون ان المسه والعب به وانا اتحمم او اشاهد مقاطع سكس من موبايلات اصدقائي لعدم وجود موبايل خاص بي ومسكت زبري ووجدت بعض المني يحاول ان يخرج منه احقا لقد اشتهيت ناهد ومسحته ورجعت للنوم بجانبها وعدت التصق بها كما كنت وضعت يدي كما كانت تحت راسها ويدي الاخرى على وسطها وبعد ربع ساعه تصنعت انني نائم ورفعت يدي على صدرها ولمست حلماتها وتفاجئت انها وضعت يدها فوق يدي وبقيت هكذا حتى غلبني النوم وستيقظت وناهد تضع راسها على صدري ونائمه بحضني لا اعرف كيف ربما لشعورنا بالبرد وكانت الساعه حينها قريبه ان تكون الرابعه فجرا وقد وضعت يدي على ظهرها وبدات انزل بيدي حتى وصلت لطرف بنطلون بجامتها وادخلت اصابعي ولم اكن اعرف اهي صاحيه ام نائمه وتسللت باصابعي حتى وصلت لشق طيزها وادخلت اصبعي بين فلقتيها حتى وصلت خرمها وبدات بالضغط الخفيف عليه مع التحريك الخفيف حتى شعرت بدفئ نفسها على صدري وخفت ان تستيقظ ولكن لم اسحب يدي وابقيها داخل بجامتها وبقيت هكذا حتى اتى موعد استيقاظ والدي على عمله فبتعدت على طرف المرتبه الاخر وغفيت حتى ايقظتنا والدتي للذهاب للمدرسه ولكن الغريب نظرات ناهد لي ذلك االصباح لم تكن طبيعيه كما كانت ولبسنا وخرجنا كل واحد منا على مدرسته و بعد رجوعنا من المدرسه لقيت ناهد باب العماره وكنا نسكن في اخر طابق على السطح والمكون من اربع طوابع وقد كانت تطلع الدرج وانا خلفها وكانت عيوني على طيزها طول صعودنا الدرج ودخلنا وتغدينا وجلسنا مقابل التلفزيون لقد كانت تنظر لي وتبتسم وانا ابتسم لها وكنت جالس مقابلها وعينيها على زبري وتصنعت انني لم انتبه احقأ كانت مستيقظه كل ذلك الوقت وامسكت يدي وابقتها على صدرها وهي كانت تريد ذالك ام انني اصبحت اشتهيها واصبحت انتبه لاشياء كانت غائبه عني واثناء جلوسنا قامت ناهد ودخلت غرفة امي وخرجت بعد عشر دقائق وهي ترتدي بلوزه ملتصقه على جسدها مع بطلون قطن يظهر تقاسيم جسدها الفاتن اظن انني اصبحت افقد عقلي
وعيوني لا تنظر الا الى هاذا الجسد الممشوق وكانني اول مره اراها
وكنت انظر الى الساعه وكانت تقريبا السادسه وهاذا وقت رجوع ابي من العمل فلتفتت الى وقالت لماذا تنظر الى الساعه ام انك نعست وتريد النوم
قلت لها انني انظر لان ابي على وشك القدوم من العمل ونظرت الى وبتسمت وجلسنا وجاء ابي متعب من العمل وتعشينا وجلسنا نتابع المسلسل وحان موعد النوم تقريبا كانت الساعه قريبه من العاشره واحضرت امي الفراش والاغطيه وساعدناها وازحنا الطاوله ووضعنا الفرشه والاغطيه وجلسنا وتحدثنا مع امي قليلا حتى ناداها ابي لننام وقال انتم ايضا نامو ولا اريد ان اسمع اي كلام لانني متعب واريد النوم
تمددنا في الفراش ووضعنا الغطاء علينا وكنت انام على جنبي الايمن حتى قالت لي ماذا الا تشعر بالبرد اليوم قلت لها ليس كثيرا فقالت انا اشعر انني اتجمد الا تدفئني كما فعلت لك البارحه فمدت يدي وقتربت حتى التصقت بي وقال الان استطيع النوم ابتسمت وقالت لماذا ابتسمت قلت لها ان انتي استطعتي النوم كيف انام انا وقالت لي لم افهم ولم استطع ةن افهمها انني لا استطيع النوم وهي تلتصق بي ووضعت وجهها مقابل وجهي وصدرها التصق بصدري واول مره اشعر بهذه الطراوه ولم اعد احتمل وبده زبري ينتصب بين فخذيها ونظرت في عينها وتعمدت ان تغمض عينيها وتتصنع النوم وشعرت بانفاسها انها اصبحت متلاحقه فقلت في نفسي ان علي ان استغل الفرصه
وتشجعت لتجاوبها معي لانني اعرف انها لم تنم بعد ولكن مغمضه عينيها وكانها تنتظر ان ابدا انا فانزلت بنطلوني قليلا واخرجت زبري من مكانه ووضعته بين فخذيها وكان منتصب على اخره والمفاجاءة انها ارخت بين رجليها لتسهل دخوله وحركت يدي ورفعت البلوزه حتى اوصلتها لصدرها وهي تتحرك وتسهل لي كانها تريد ان انزع ملابسها عنها وبحركه غير متوقعه انها التفت واعطتنى ظهرها وكانها تقول لي افعل ما شئت فنزعت عني ملابسي ولم ابقي غير لباسي الداخلي ووضعت يدي تحت رقبتها وسحبتها الي واصبح زبري يضرب بين فلقتي طيزها واصبحت تنهداتها واضحه انها مستيقظه فانزلت لها بنطلونها ووضعت راس زبري في فلقتيها حتى احسست بمدخل طيزها براس زبري فدفعته قليلا عله يدخل ولكن سحبت نفسه ولتفت الي وبدون مقدمات او اي كلام وضعت شفتي على شفتها ووادخلت لسانها في فمي وبدات بمص لسانها ويدي على صدرها وبدات بالعب بصدرها وقمت بقرص حلمتها حتى اوجعها ولكن لم تفتح عينيها حتى الان وبدات العب بفلقتيها وعالتحسيس على ظهرها وخلعت لها بلزتها وتجاوبت معي ولكن لم تفتح عينيها فنامت على ظهرها فعرفت انها تريد ان انام فوقها ففعلت وبدات بمص حلمتيها بشراهه وبدات تنهداتها تعلو من متعتها ووضعت يدي على كسها فوجته رطب من محنتها وبدات بالعب على زنبورها وسفرتي كسها ووضعت اصبعي فيها وهي تتنهد وتعض على شفتيها فنزلت من صدرها الى بطنها بوس ولحس وعض حتى وصلت الى ببن فخذيها ولحست لها كسها وهو رطب حتى اتى ضهرهافسحبتني لفوق ودخلت تحت الغطاء حتى وصلت لزبري وبدات بتقبيله ولحسه وستمرت اكتر من عشر دقايق حتى وضعت يدي على راسها وادخلته قليلا قليلا حتى وصل لنصفه وبدات برضعه بطريقه احترافيه كانها فعلتها من قبل وستمرت حتى بدات احس ان ضهري سياتي فضغطت على بطني اي ابقى كما انت واتى ضهري وهي ترضع به حتى بلعت كل ما نزل مني فتاكدت انها فعلتها من قبل وبدون اي كلمه وبدون ان تفتح عينيها رجعت كما كانت ونامت واعطتني ظهرها وانا اعتقدت اننا انتهينا حتى بدات بتحريك طيزها على زبري حتى وصل بين فلقتيها وما زالت تحر وكانها تريد مني ان ادخله فوضعت بعض من ريقي على راس زبري واوصلته حتى بابها ودفعته حتى دخل راسه واحسست انها فعلتها من قبل من السهوله التي دخل بها حتى ادخلته كله رغم ان زبري يصل طوله لعشرين سانتي بدات بدخاله بطريقه سريعه حتى ادخلته كله فتحركت ونامت على بطنها وكانها تطلب ان انام فوقه ففعلت واعدت ادخاله ولكن هذه المره بقوه ودفعة واحده حتى سمعت منها وكانها تريد ان تصرخ وبدات باخراجه وادخله كل مره بقوه اكبر واسرع اريدها ان تفتح عينيها او تتكلم كلمه واحده وقتربت من رقبتها وبدات بتبقيلها وعضها ولحسها وانا اقول لها هل استمتعتي وكتفت بهز راسها وضعت وجهها على المخده حتى لا يطلع صوت تنهداتها وشهوتها وبقيت انيك في طيزها لعشرين دقيقه وبقوه حتى شعرت انها توسعت واستطيع ادخال يدي من توسعها فبدات احس ان ضهري سياتي فلم اخرجه وبقيته داخلها حتى اتى ونمت جانبها وبقى زبري في طيزها حتى خرج لوحده بعد ان انكمش وبدا المني يخرج من طيزها فاحضرت بعض المحارم ومسحته لها فرتديت ملابسي وقمت للمطبخ لاحضر كاسة ماء من التعب الذي اصابني فرجعت وكانت قد لبست ملابسها وتغطت ونامت على جانبها وكانها تخبرني انها ستنام كل ما حدث ولم تفتح عينيها ولم تتحدث حتى حرف واحد مما اغاظني هاذا الموضوع كيف بعد كل ما حدث ولم تفتح عينيها فستلقيت على جانبي من الفرشه ونمت حتى ايقظتني امي صباحا وكنت متاخر على موعد المدرسه واخبرتني انها حاولت ان توقظني عدت مرات ولكني لم استيقظ وقالت لي مالذي حدث ولماذا كل هذا التعب مع انك لم تسهر
حتى هذه اللحظه لم افق من المتعه التى استمتعتها البارحه واخبرت امي انني لا اريد الذهاب اليوم للمدرسه لانني اشعر بتعب رهيب بكل عظام جسمي فقالت لي ان اذهب واستحم واني ساهود بخير واحضرت لي ملابسي ودخلت الحمام وخلعت ملابسي الداخليه وما زال عليه بعض المني من البارحه استحميت وتمنيت ان تكون ناهد معي ونستحم معا لعلها تتكلم او تفتح عينيها ولكني ساراها اليوم واكيد انني ساكلمها وتكلمني وخرجت من الاستحمام وجلست بالبيت بعض الوقت حتى رن جرس الباب واذا هو عمي سعيد صاحب العماره فما وجدت الا امي خلفي وتقول لي لا باس اذهب وجلس وانا ساكلمه تكلمت معه دقيقه واغلقت الباب فنظرت الى وجه امي لم يكن طبيعيأ وكان هناك شئ بينها وبين عمي سعيد لم افكر كثيرا بالموضوع حتى قالت لي امي ان اذهب عند خالتي واحضر من عندها بعض الاغراض التى وصتها عليهم فلبست ملابسي وخرجت وفي طريقي الى محطة الباصات تذكرت انني لم اخذ معي اي مبلغ والمبلغ الذي معي لا يكفي ان اذهب واعود فعدت للبيت لاحضر من امي باقي المبلغ وعند دخولي العماره وصعودي الدرج حتى وصلت السطح وجدت عمي سعيد يدخل قبلي بكم خطوه وعتقدت انه يريد شئ من السطح ولكن المفاجاءة انه طرق على باب بيتنا وتعمدت ان لا ادخل حتى ارى ما الذي يحدث ففتحت والدتي له الباب ودخل كانهم متفقين انه سياتي لانه دخل بطريقه سريعه وامي لم تساله ما الذي يريده وكانها تعرف ماذا يريد فتقدمت ناحية الشباك وهناك فتحه تطل على غرفة النوم فنظرت منها فاصبت بصدمه كبيره وانا انظر بعمي سعيد يخلع لوالدتي ملابسها وهي ايضا تساعده بخلع ملابسه وهو يمص لها رقبتها ويقبلها حتي جردها من كل ملابسها ورفعها على تخت ابي وفتح رجليها ووقف بينهم وهو يعتصر صدرها ويمص حلماتها وبقوه فاخرج زبره من لباسه الداخلي وركعت امي على الارض وبدات بمصه بعنف وكان يدخله حتى بيضاته وكانه ينيكها من كسها وبعد بعض الوقت رفعها على التخت ونامت على ظهرها وفتح رجليها وبدا بلحس كسها حتى كنت اسمع صوت سحب زنبورها بشفتيه فوقف ووضع زبره على باب كسها ودفعه بقوه وبدا بدخوله واخراجه لعشر دقايق وامي تتنهد وتعض على شفتيها من الشهوه والوجع حتى اخرجه وافرغ منيه على بطنها وصدرها ومن قوة تدفق المني وصل حتى شفتيها فسحبته بشفتيها وبلعته فلبس ملابسه وهي بقيت على التخت لا تستطيع الحركه ربما من التعب فاخرج عمي سعيد مبلغ من المال ووضعه بجانب التخت واخبرها ان المبلغ اليوم اكبر لانه استمتع اليوم كثيرا واقترب منها وقبلها وقال لها سياتي عندها الاسبوع المقبل واخبرها على ما يبدو مازحا ان تحاول ان تقنع ناهد بان ينام معها وسيزيد المبلغ اضعاف وسلم عليها وخرج وانا اقف خلف البيت غير مصدق ما يحدث وقد كنت اتسأل احيانا من اين تاتي امي بالمال عندما لم يكن ابي يعمل والان عرفت من اين ولكن هل يعلم ابي ام لا فانا الان اتوقع كل شئ من امي واختي وهل اختي ناهد مفتوحه ام لا تنتاك الا من طيزها
هذا مع الجزء الثاني


الجزء الثاني

انا و اختي ناهد
بعد ما خلصنا انا وناهد احلى نيكه دخلت غيرت ملابسها ودخلت انا اخدت دش سريع وبعد ما جهزت ناهد البيت جلسنا مع بعض على السطح وكانت جلسه صريحه لاني عايز افهم الى بصير من وراي بهالبيت سؤالين ومحتاج جواب من ناهد عليهم هي ناهد بتاكل خلفي من امتى وامي بتنام مع عم سعيد من امتى وقبل ما اسألها اي سؤال فتحت الموضوع لوحدها وقالت انت عايز جواب على الليله تبع مبارح صحيح والا انا غلطانه بس مش عارف تسأل ازاي انا اجاوبك
ايوه انا مفتوحه خلفي من زمان بس اطمنك انا لسه عذراء ومش مفتوحه من قدام بس بستمتع لحد دلوقتي خلفي وبلعب بكسي احيانا باصابعي لحد ما ارتاح
وقاطعت كلامها وسألتها ومامتك تعرف والا لا
هي استغربت من سؤالي وسألتني ودخل ماما ايه انت عرفت حاجه عنها
جاوبتها اني شفتها مع عم سعيد قبل ما تيجي بكم ساعه وناكها ومصمصها ورضعتلو زبرو
و وين على تخت بابا
وضحكت ههههههه كل ده عرفتو بيوم واحد يا بختك ده انت تتحسد كده مبارح كنت من العيله الفاضله اليوم طلعت من عيله منتاكه هههههههههه وضحكت ضحك من كل قلبها وانا كنت متغاظ اني كنت زي المغفل بهالبيت لا صحيح طلعت ابن متناكه وسألتها من كم واحد انتاكت من طيزها قالت مش كتير سته او سبعه من 3 سنين وسألتها مين فتحهالك اول مره ومين السبعه دول الصاعقه بجوابها انها اتفتحت من ابن خالتي جميل وبمساعدت خالتي رهام والصاعقه التانيه ان ماما بتعرف وبتشجعها كل مده تروح تبسطوا لازم تعرفو ان جميل شب مقعد من كم سنه من حادث سير ده قصه لوحدها وقالت ان مامتك شغاله بالفلوس بتنتاك بالفلوس ما عندهاش حاجه ببلاش وما عندهاش مشكله تريح الراجل والست ما عدام انو يريحها بالفلوس ده عم سعيد وعم طلعت وست فوزيه بالطابق الاول والجزار وابتاع الخضار وجوز خالتي كل دول بيدفعو وينيكو مامتك يا حبيبي ده مامتك بتنتاك من كل الفتحات انا كنت عايزه اقولك من زمان بس ماجاش الوقت المناسب اقلها كنت تريحني انت بدل ما كنت اريح نفسي وانت زي العبيط كنت تكون نايم شو رايك نقوم ندخل شويه ومسكت ايدي وشدتني واحنا داخلين بقولها مامتك زمنها جايه قالت ما تيجي انت خلاص بتعرف كل حاجه دخلنا الباب ودخلنا وسكرت الباب وقفزت بحضني وهات يا بوس من الشفايف حتى حسيت شفايفي حتطقع من الهيجان الى كانت فيه وبحركه خفيفه ما صحيت الا بنطلوني صار لركبي ده طلعت ايديها خفيفه المتناكه ونزلت الباس الداخلي لاقت زبي بوشها وقعدت تبوس فيه وتلحس وزقتو في فمها وهات يا مص فيه وومسكتها من شعرها ودخلتو للبيضات بقوه حتى انها توجعت من الحركه وضليت ادخلو واطلعو وكانت احلى نيكه بالطريقه ده وفضلت ت انيكها من فمها كده خمس دقايق وبعد كده قامت وسحبتني من ايدي لغرفة الماما والبابا وطلعت على الفراش وقالت تعال نيكني من طيزي بسرعه انا حموت من المحنه وحطت ايديها على طرف الفراش واعطتني ضهرها وطيزها المدوره بوشي كده زي ما اكنها بتنده على زبي يدخل بطيزها وفتحت طيزها حمرا وجهزا تاخد زبي مسكت خصرها وحطيت راس زبي على شفرات كسها ارطبو قبل ما ادخلو وكان كسها غرقان بمية شهوتها وحطيت راس زبي على خرم طيزها ودخلتو بقوه وبسرعه وصاحت صوت جامد وحطت راسها على الفراش لتكتم صياحا وانا هجت من صوتها وفضلت ادخلو واطلو من طيزها وارجعو بسرعه اكبر كل مره لحد ما صار يدخل ويخرج بدون اي مشكله من كثر ما توسع خرم طيزها وقبل ما يجي ضهري سحبتها ولفتها وقعدتها على ركبها عايز اجيبو في فمها وعلى صدرها وكنت بدعك بزبري على شان يجي على صدرها واخرجت كمية كبيره في جوا فمها وعلى صدرها وبتدت تلحس الشويه الي بقيت عليه هنا كان ايد الباب بتتفتح ولما انتبهت على الباب لقيت ماما بوجهي وحطت ايديها على تمها من الصدمه وقبل ما تصوت او تحكي اي حرف قلتلها ازيك يا ماما
المنظر ده ما يذكركيش بحاجه الصبح مع عم سعيد لاني شفتكم من الفتحه تبع الشباك فقلت اقلدكم انا وناهد مش احسن ما جميل هو الى يتمتع بناهد انا اخوها اتمتع انا اولى وهنا شفت ابتسامه مع استغراب وقربت لعندي وحضنتني وشعرت زي انو حمل ونشال عن ضهرها اني عرفت اخيرا وقالت المهم ابسطتك ناهد لانها شطره اوي بالسكس والمص وطيزها جهزه باي وقت وحطت ايدها على زبري وقالت اي ده يا واد ده زبرك اكبر من زبر ابوك ومن كل الازبار الى عرفتهم يا بختك يا ناهد انتي اول وحده تجرب الزبر الجميل ده وايه كل كمية اللبن الى على صدرها والى على وجهها يا بختك ومسكت ايد ناهد و قفتها وحطت شفتها على شفت ناهد ونزلو دعك وبوس وهي تلحس كل الممي من وجهها وصدرها لحد ما نضفتها خالص وانا هجت من المنظر ازاي ماما تفرشي ناهد بطريقه سحاقيه ومحن مش طبيعي وهي تمصمص صدرها ...... التكمله في الاجزاء القادمه


الجزء الثالث

وجلست جانبا متعبا لانظر اليهم بدون اي ملابس فعلا لدى ناهد جسم ناررررر بشره بيضاء وصدر متوسط وطيز بارزه مدوره وتقاسيم جسمها مثل عارضات الازياء وماما لا تقل عنها جمال ايضا نظرت اليهم وكانني اتابع فلم سكس ماما تمص صدر ناهد وناهد تمد يدها وتلعب بكس ماما مستمتعات باحلى سحاق بين بنت وامها وتمددو على الفراش ونامت ماما بين ارجل ناهد ويديها على صدرها وشفتيها على شفرات كسها تلحس بيهم وتمص شفراتها بخبره واستمتاع حتى ان ناهد صوت انفاسها وتنهداتها وشهوتها طاغيه على كل البيت وكان ماما يزيدها تنهدات ناهد استمتاع وادخلت اصبعين في طيز ناهد بسرعه وقوه حتى قطعت انفاسها كانها لم تكن تتوقع هذه الحركه وامسكت بيديها اطراف الفراش ورفعت ماما نفسها حتى وصلت شفايف ناهد ودخلو ببوسه طويله بالشفايف واللسان وما زال اصابع ماما بطيز ناهد ورجعت ماما نزلت على كس ناهد بعد ان رجفت رجفه وكادت ان تنزل ماء ضهرها وزادت ماما بادخال اصابعها ووضعت اصبعها الابهام على بظر ناهد وفركت كسها بحركات سريعه حتى انزلت ماءها وسحبت ناهد انفاسها وارخت جسمها لوصولها الحد الاقصى من المتعه وهذا الظاهر من نظرات عينيها وارتخائها وقامت ماما من فوقها وتمددت جنبها وهي تنظر الى السقف وكانها وصلت الى عالم اخر
وانا انظر في وجوههم الاثنتين ونظراتهم وكانهم في متعه لا توصف حتى قلت لهم الى متى ستبقون هكذا لنلبس ملابسنا قبل ان يدخل بابا ونحن هكذا ام ان بابا يعرف بشانكم وانا لا اعرف فنظرت ماما وناهد الي وقالتا ان بابا لا يعلم فهو من البيت للعمل ومن العمل للبيت وهنا سألت ماما كيف بابا بالنيك وقالت ابوك وحش بالفراش وزبر مارد لا تصدق عندما اخبرتك ان زبرك اكبر من ابوك
ابوك ما في زب بحجمو
اسأل ناهد لانو نفسها فيه من زمان من اول مره شافتو ومش قادره تنساه وكل ما يدخل يتحمم ناهد بضل تفرك كسهاوهي تتطلع عليه ونفسها تنتاك من طيزها بزب ابوك بس ما اجتها الفرصه لحد دلوقتي تذوق زبو
يا حبيبي ابوك
جدودو من اصل سوداني والسودانيين مشهورين بالازبار لكبيره والضخمه واذا مامتك بتنتاك من غير ابوك مش لانو زبر ابوك صغير بس لانو ابوك ما بجيب شغلو مصاري كفايه وهنا قلتلهم اذا لازم نساعد ناهد تحقق حلمها ونعمل خطه نخلي بابا ينيك ناهد لازم نريحها ونخليها تحقق حلمها وقالت ماما نخليه بالبيت الجديد لانو المفاجاء الى محضرتها انا وناهد انو بعد كل النيك الى انتكنا انا وناهد حوشت مصاري تشتريلنا بيت صغير صحيح
بس اكبر من البيت الى احنا فيه وهيكون لكل واحد فيكم غرفه لحالو ولما تحب تنام مع ناهد تبقى تروحلها غرفتها مش بالصاله زي النهارده
وحننقل الاسبوع الجاي وحكينا لابوك انو استأجرنا البيت
احسن ما يضل يسأل كيف وليش ومين ووين وبعد المفاجاء السعيده هاي قمنا ولبسنا ودخلت ماما تحضر الاكل قبل ما يجي البابا وناهد نامت بعد ما لبست البجاما وغفيت وهي بتطلع في السقف وبتبتسم وانا اتسال هي بتبتسم على شان البيت الجديد والا على شان حنخلي بابا ينيكها
ونراكم الاسبوع الجاي بالبيت الجديد بالجزء الخامس
حلوه
 
جميله اوى كمل بيه لأنها مشوقه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%