- إنضم
- 22 فبراير 2023
- المشاركات
- 13
- مستوى التفاعل
- 138
- نقاط
- 13
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- فلسطين
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا واختي ناهد .....الجزء الثاني
شعور صدمه كان هذا اليوم كنت اعتقد انني الوحيد الذي تمتعت بطيز اختي وجسدها ولكن اكتشافي ان اختي التي كنت اعتقد بانها فتاة بريئه وليس لها تجارب باي شباب اكتشف انها تنتاك من طيزها حتى ان طيزها مثل مغاره من كثر ما دخل به من ازبار والان على ان اعرف ان كانت تنتاك من كسها ام لا ومن تمتع بها قبلي
وما زاد الامر اكتشافي ان امي التي اعتبرها قدوتي اكتشف انها تتصرف بغيابي وابي مثل عاهره مع عمي سعيد وربما مع رجال اخرين وهذا ما ساعرفه بالقريب وقد انتابني شعور غريب انني مسرور انني اكتشفت هذه الاشياء هكذا استطيع ان اتمتع يوميا الان انا اتمتع مع ناهد وساتمتع مع امي قريبا
وانا مستغرق بالتفكير سمعت خطوات على سلم العماره انه موعد عودة ناهد من المدرسه وفعلا كانت هي
نظرت اليها بابتسامه وردت لي بالمثل وسالتني ان كنت ذهبت للمدرسه اليوم فاجبتها بلا
فقالت يبدو انك تعبت البارحه
فجاوبتها على هذه الحال لن اذهب للمدرسه يوميا فقالت سنرى هذا الموضوع وضحكت وغمزتني وسالتني ان كنت اريد الدخول للبيت فقلت لها ادخلي وسالحق بك بعد دقائق وبعد دقيقه رايت امي تخرج وتقول لي انها ستذهب عند خالتي التي رفضت ان تذهب بدل عني وبطريق العوده سامر على السوق لحوالي ساعتين او ثلاث فقلت لها لا باس ان كنتي تريدين ان اتي معك لاساعدك فقالت لن اشتري اغراض كثيره وساعود باسرع وقت
هل حقا ستذهب للسوق ام هناك من سيدفع وينيكها
وبعد دقيقه نادت على ناهد ان ادخل للبيت ويكفي الوقوف على السطح فالجو بارد
فدخلت وتسمرت مكاني من منظرها فقد كانت ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جدًا لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، ، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحرارًا أمامي، ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخًا معلنًا عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة”فقالت”ولسة. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي هتقول ايه”؟ فستغربت من كلامها وسالتها الست عذراء قالت فلنكمل ما نقوم به وساخبرك بكل شي عندما ننام الان ليس عندنا وقت ستعود امك من السوق فستلقت على الكنبه وسحبتني من زبري وارجعته الى فمها وبتلعته بالكامل حتي وصلت الى بيصاتي فامسكت راسها وبدات بهزه للامام والخلف وادخله بالكامل وامسكت بصدرها و قربته منها نزلت فيه مص وقعدت احشر زوبرى فى بوقها للاخر وهيا حيحانه و بعد شوية قالتلى فين الحمام اخش اغسل نفسى بسرعه و دخلت و طلعت لابسه القميص على اللحم و طيزها باينه مقدرتش امسك نفسى قومتلها وروحت مثبتها فى الحيطه جنب باب الاوضه و وقفت وراها و مسكت زوبرى و حطيته على اول طيزها واول ملمس خرمها قالتلى يالهوى ده مولع ناار اوووف خلتنى اهيج روحت حاشر زوبرى كله فيها و دخل مستريح
قولتلها هده انتى واسعه اووى قالتلى بحب اتركب من طيزى اووى قولتلها و انا هركب طيزك يا لبوة قبل ما تيجي الشرموطه التانيه و روحت مسكها من وسطها و نزلت نيك فى طيازها براحه اطلعه براحه و ارجع ارزعه كله فيها تانى وهيا تصووت و طيازها كانت سخنه و ملبن
و بعد شوية لقتها بترجع بطيزها عليا فسخنت اكتر روحت حضنها من وسطها و شايلها على غرفة امي وابي ومنيمها على بطنها و نايم فوقها و نزلت ايدى تحتها و مسكت بزازها الاتنين تقفيش من فوق و نيك فى طيازها بزوبرى من تحت طالع نازل ووسطى بيطرقع على طيازها و هيا نازله اهااات خلتنى زيى الطور الهايج عليها مش عاوز اطلع زوبرى من طيزها و فضلت انيكها فى طيزها و هيا تتشرمط تحتى و تتاوه و تقولى دخله كمان و افشخنى جامد لحد محسيت انى هجبهم قولتلها مش قادر هجبهم قامت من تحتى و مسكت زوبرى مص وفضيت على و جهها وفى فمها لقتها بلعت شوية مني و قامت بسرعه ودخلت الحمام غسلت نفسها وغيرت ملابسه للملابس العاديه وقالتلي خلي شوي لليله يا اسدي والا ناوي تنام بدري فضحكت وضحكت
لنا بقيه مع احلى ليله بيني وبين ناهد وامي
شعور صدمه كان هذا اليوم كنت اعتقد انني الوحيد الذي تمتعت بطيز اختي وجسدها ولكن اكتشافي ان اختي التي كنت اعتقد بانها فتاة بريئه وليس لها تجارب باي شباب اكتشف انها تنتاك من طيزها حتى ان طيزها مثل مغاره من كثر ما دخل به من ازبار والان على ان اعرف ان كانت تنتاك من كسها ام لا ومن تمتع بها قبلي
وما زاد الامر اكتشافي ان امي التي اعتبرها قدوتي اكتشف انها تتصرف بغيابي وابي مثل عاهره مع عمي سعيد وربما مع رجال اخرين وهذا ما ساعرفه بالقريب وقد انتابني شعور غريب انني مسرور انني اكتشفت هذه الاشياء هكذا استطيع ان اتمتع يوميا الان انا اتمتع مع ناهد وساتمتع مع امي قريبا
وانا مستغرق بالتفكير سمعت خطوات على سلم العماره انه موعد عودة ناهد من المدرسه وفعلا كانت هي
نظرت اليها بابتسامه وردت لي بالمثل وسالتني ان كنت ذهبت للمدرسه اليوم فاجبتها بلا
فقالت يبدو انك تعبت البارحه
فجاوبتها على هذه الحال لن اذهب للمدرسه يوميا فقالت سنرى هذا الموضوع وضحكت وغمزتني وسالتني ان كنت اريد الدخول للبيت فقلت لها ادخلي وسالحق بك بعد دقائق وبعد دقيقه رايت امي تخرج وتقول لي انها ستذهب عند خالتي التي رفضت ان تذهب بدل عني وبطريق العوده سامر على السوق لحوالي ساعتين او ثلاث فقلت لها لا باس ان كنتي تريدين ان اتي معك لاساعدك فقالت لن اشتري اغراض كثيره وساعود باسرع وقت
هل حقا ستذهب للسوق ام هناك من سيدفع وينيكها
وبعد دقيقه نادت على ناهد ان ادخل للبيت ويكفي الوقوف على السطح فالجو بارد
فدخلت وتسمرت مكاني من منظرها فقد كانت ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جدًا لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، ، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحرارًا أمامي، ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخًا معلنًا عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة”فقالت”ولسة. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي هتقول ايه”؟ فستغربت من كلامها وسالتها الست عذراء قالت فلنكمل ما نقوم به وساخبرك بكل شي عندما ننام الان ليس عندنا وقت ستعود امك من السوق فستلقت على الكنبه وسحبتني من زبري وارجعته الى فمها وبتلعته بالكامل حتي وصلت الى بيصاتي فامسكت راسها وبدات بهزه للامام والخلف وادخله بالكامل وامسكت بصدرها و قربته منها نزلت فيه مص وقعدت احشر زوبرى فى بوقها للاخر وهيا حيحانه و بعد شوية قالتلى فين الحمام اخش اغسل نفسى بسرعه و دخلت و طلعت لابسه القميص على اللحم و طيزها باينه مقدرتش امسك نفسى قومتلها وروحت مثبتها فى الحيطه جنب باب الاوضه و وقفت وراها و مسكت زوبرى و حطيته على اول طيزها واول ملمس خرمها قالتلى يالهوى ده مولع ناار اوووف خلتنى اهيج روحت حاشر زوبرى كله فيها و دخل مستريح
قولتلها هده انتى واسعه اووى قالتلى بحب اتركب من طيزى اووى قولتلها و انا هركب طيزك يا لبوة قبل ما تيجي الشرموطه التانيه و روحت مسكها من وسطها و نزلت نيك فى طيازها براحه اطلعه براحه و ارجع ارزعه كله فيها تانى وهيا تصووت و طيازها كانت سخنه و ملبن
و بعد شوية لقتها بترجع بطيزها عليا فسخنت اكتر روحت حضنها من وسطها و شايلها على غرفة امي وابي ومنيمها على بطنها و نايم فوقها و نزلت ايدى تحتها و مسكت بزازها الاتنين تقفيش من فوق و نيك فى طيازها بزوبرى من تحت طالع نازل ووسطى بيطرقع على طيازها و هيا نازله اهااات خلتنى زيى الطور الهايج عليها مش عاوز اطلع زوبرى من طيزها و فضلت انيكها فى طيزها و هيا تتشرمط تحتى و تتاوه و تقولى دخله كمان و افشخنى جامد لحد محسيت انى هجبهم قولتلها مش قادر هجبهم قامت من تحتى و مسكت زوبرى مص وفضيت على و جهها وفى فمها لقتها بلعت شوية مني و قامت بسرعه ودخلت الحمام غسلت نفسها وغيرت ملابسه للملابس العاديه وقالتلي خلي شوي لليله يا اسدي والا ناوي تنام بدري فضحكت وضحكت
لنا بقيه مع احلى ليله بيني وبين ناهد وامي
