NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة انا وابن جوزي الشقي ـ حتي الجزء الرابع 19/9/2022

العنيف.

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
18 مارس 2022
المشاركات
14
مستوى التفاعل
5
نقاط
1
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

اهلاً بالقراء هاقدم لكل محبي الجنس المحرم قصة شاب و مرات أبوه الساخنة القصة دي جزء كبير منها حقيقي تسرب إلى خبرتي من خلال الحكايات اللي كنت باسمعها و أنا صغير و جزء بسيط خيالي لزوم الحبكة. على فكرة فيه علاقات محرمة كتير سمعت عنها من النوع دا في مجتمعنا المصري و كمان شفت شخصياتها و من القصص دي اللي رايح أقدمها دلوقتي. قصتي تدور حولين ست اسمها رانيا شوقي. رانيا ست مصرية زي كل الستات المصريات المأصليين زايد أنها ساخنة جميلة عودها ممشوق زي عود الممثلة وفاء عامر طويلة بيضاء بزازها مدورة كبيرة ويطزها عريضة ساخنة. تجوزت من تاجر ميسور اسمه فايز شمروخ من عيلة شمروخ المشهورة في القاهرة. كان يلف بر مصر وبحره عشان تجارته وهي في العشرينات من عمرها. كانت رانيا مراته التانية لأنه كان مجوز من قبل كدا من شيماء اخت رانيا الكبيرة و دي ماتت بعد أما خلفت ولد وسيم اسمه شادي اللي هو موضوع قصتنا. بعد كام سنة ماتت شيماء أم شادي في حادثة طريق و عشان كدا التاجر الميسور ملقاش حد يهتم بابنه غير أخت مراته اللي كانت تجوز له فاجوز رانيا الجميلة.
كانت نتيجة الجواز دا ابن صغير بلغ سبع شهور اسمه تامر. طبعا فايز شمروخ مكنش فاض من عمله اللي كان يتطب منه أنه يسافر ويلف في محافظات مصر و ساعت في لبيا و السودان فكان طول الوقت مقضيها برا. طبعا كان يسيب معظم الوقت رانيا مراته و الصبي الصغير شادي اللي هو ابن جوزها و ابن أختها في نفس الوقت و ابنها تامر. دي كانت الخلفية اللي كان لازم منها و أسيبكم دلوقتي مع قصة الجنس المحرم الشاب و مرات أبوه الساخنة زي ما تحكيها صاحبتها رانيا و ابن جوزها. تقول رانيا: ” أهلا بالجميع أعرفكم بنفسي أنا ست مصرية اسمي رانيا. أعيش حياة سعدية مع جوزي و عيالي الصغيرين و أنا ربة منزل أقوم بواجباتي المنزلية كل يوم. كان كل شيئ في حياتي ماشي تمام إلا حاجة واحدة ةهي ان ابن جوزي و ابن اختي شادي مكنش يعتبرني أم له وكان دايما يشك فيا و في نيتي وقول عني ام شريرة. حجبة غريبة لاحظتها عليه وهي أن الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني فمكنتش عارف أتصرف ازاي! علاقتي بابن جوزي مش كويسة يعني مكنش يكلم معايا أوي أو يفتح ليا صدره. وعشان جوزي كان طول الوقت برا يجي البيت يزورنا مرة كل فين و فين فكنت لازم أتولي أمر شادي لوحدي.
كان شادي يعتبرني شريرة ويتجاهلني فكنت بحاول بكل طاقتي أني أصاحبه بس يا خسارة كل محاولاتي فشلت وبقى يبص لي بعين الست الغريبة عنه. لاحظت حجرة غريبة فيه وهي اني لما كنت بأرضع ابني تامر كان يتلصص عليا و يطل على صدري! عملها كذا مرة وسالته عن سلوكه دا بس كان يتوتر ويهرب من وشي. استمر المشوار دا مرات كتيرة و بدأ اتجاهله لأنه *** صغير وبردو هو لسة مستمر. مرة في يوم كنت أرضع ابني ومطلعة صدري وكنت في كنبة الأنتريه لمحته يطل عليا من أوضته.شفته, ناديته وقلت له أني عارفة أنه يبص عليا و قلتله متجريش متخافش. بقى خجول مني فقلت له أني أمه ميخجلش مني ولا يخاف وكنت مستمرة بأرضع اخوه الصغير. خليته قعد جنب مني فبدأ يعلق عيونه في بزازي. حسيت انه راجل كبير فيه شهوة يعاكسني فابتسمت له و ابني عمال يمص في حلمتي. تجاهلته وبقيت أتفرج على التليفزيون وهو عمال يتفرج على ابني الرضيع يمص ويرضع. فجأة و مكنتش اتوقع أن شادي الصموت اللي مش يكلم معايا يقول كدا نطق وقال:” ماما مش انا ابنك بردو بس انا مش أرضع صدرك دا أنا حتى مشفتهوش خالص ولا لعبت به. لو كنت أبنك صحيح كنت عملت زي تامر مش كدا؟” صدمني و انا اتاخدت وبصيت عليه لقيته معلق عينيه بصدري. كنت مذهولة من طريقة كلامه دي!! لأول مرة شادي ينادني ويقول ماما! بصراحة مكنتش عارفة أعمل أيه و احترت فقمت من مكاني بهدوء و نيمت ابني في أوضة نومي. ابن جوزي كان قاعد في مكانه. كنت في ورطة دخلت بعدها الحمام بقيت أفرك اعمل أيه في الولد الشقي دا؟! يعني أديله صدري و بزازي ولا لأ؟! بس الولد كبير مينفعش يرضع صدري! مكنتش عارفة أتصرف ازاي كنت في ورطة. انتهيت إلى قرار أني مش عيب أرضعه صدري لأنه ابن اختي و كمان أبن جوزي يعني محرمي فهو زي ابني بالضبط و بالمرة أحببه فيا و أسعده….يتبع


الجزء الثاني

قربت من شادي و ابتسمت له بس هو معملش رد فعل. قلتله:” لو اديتك صدري تعتبرني مامتك مش كدا؟!” قال أيوة بالفم المليان وأنه هيحبني كتير كمان. لما سمعت كدا بقيت أفتح الروب عن صدري بالراحة و كنت لابسة تحت منه قميص نوم بمبي فلقيت الولد برق ليا. شاف جزء من صدري الكبير الأبيض فابتسم وعيونه لمعت. نزلت حمالة صدري قعدت على الكنبة وقلت له يجي يقعد جنب مني. نيمته و حطيت دماغه على صدري. طلبت منه يمصني فأخد حلمة بزي الأيمن في بقه وبدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية الحقيقة كان شعوري وه بيرضعني غير شعوري و ابني الطفل يرضعني! الحقيقة الإحساس كان روعة وهو عمال يضغط حلمتي . كان يألمني شوية بسبب أسنانه الحادة و لمني تمتعت كتير.
كان شادي ابن جوزي عمال يحلب صدري جوا بقه ويرضع كانه *** نهم جعان اوي. خلال دقايق كان حلب صدري كله وخلصه وبقى يمص عالفاضي فابتسمت و بصيت له وقلتله يحول ويرضع صدري الشمال بردو. ابتسم شاب صدري اليمين وبدأ من جديد ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية وبدا يفضيه في بقه لحد اما خلص كل اللبن فيه بسرعة لأن ابن كان بيرضعه قبل منه. قلتله خلاص كدا يسيبني بقا لأن مقيش لبن تاني في صدري بس الولد الشقي بقا يمصني و يحلبني عالفاضي فسيبته شوية يرضعني لحد أما حسيت أنه خلاص بقا يوجعني فقلتله يبطل. سمع الكلام ومشي على اوضته عدل من غير حتى ما عيونه تيجي في عينيا فاتصدمت من سلوكه غير المبرر! لبست الستيان بتاعي وشديت القميص و حزمت روبي و رحتله أوضته. كان نايم عالسرير فقلتله:” ليه جريت بالطريقة دي؟! معجبكش لبني؟!” قال ابن جوزي:” لا عجبني أوي. بس ..بس أنا مكسوف شوية يعني و مش عارف أبص في وشك.”
طبعاً أنا كنت سعيدة بتعليقه دا فقلتله:” لا يا شادي متكسفش مني أنا أمك مش كدا…يعني مفيش داعي للخجل.” لما قلت كدا حولت وشه ناحيتي. كان مكسوف خجلان مش عاوز يبص عليا. حضنته و بوسته لحد أما نسي خجله و بقا فلة معايا. شكرني لأني رضعته صدري وقالي أني دلوقتي بقيت أم حقيقية له. بصراحة سعادتي كانت ملهاش حدود لان شادي مش بس كان ابن جوزي لا دا كان ابن اختي الكبيرة. حسيت بسعادة لان لبني مرحش هدر ومن بدأ ابن جوزي يرضع صدري بشهوة جنسية و انا مش عارفة و من هنا بدات رحلتي معاه و بدأ علاقتي المحرمة. كبر ابني جوزي شادي وفي يوم كدا جاب في البيت صديق له بمناسبة راس السنة أو الكريسماس مش فاكرة بالظبط. المهم قضوا الإجازة مع بعض وكان اسمه أشرف. جوزي زي ما انتو عارفين كانت عيشته غياب فكان زي ما خبرني أنه هيقضي عيد راس السنة مع صحابه في الشغل. ابن جوزي قال ان أشرف وزميله في المدرسة ويتيم فحسيت بالتعاف معاه وشفقت عليه. فكرني بصاحبتي اللي كانت يتيمة فكتت أرعى مشاعرها على قد ما أقدر. شادي طلب مني أن اشرف يقعد معانا أسبوع أوأكتر شوية يرفع عن نفسه. اشرف كان ولد ذكي وسيم تفاعل معايا كويس وحسيت ان مرات أبوه كانت قاسية عليه وكانه ملهوش عيلة من الأساس وافقت طبعا على طلب شادي و اخد شنطته على غرفة صاحبه وقرروا أنهم يقعدوا مع بعض. الليلة اللي جه فيها أشرف اتعشينا مع بعض و كمان لعبنا و بقينا نحكي وقال أشرف ان شادي محظوظ لانهم عاه ام زيي أنا لاني طيبة و جميلة. المهم أني تعاطفت جدا مع أشرف وبقى يفطر مع صاحبه ابن جوزي وبقينا كلنا نتفرج على التليفزيون وأكلنا ويا بعض لحد أما جه شادي و طلب يرضعني. قلتله مينفعش لأن صاحبه موجود في البيت وممكن يعمل مشاكل فقالي شادي أنه يمشيه شوية لحد أما يرضع شوية مني. تحت إلحاحه قلت ماشي و سكت وبعد الغدا رحت المطبخ عشان أغسل الصحون وسيبتهم ويا بعض وحسيت أن شادي نسي لأنه مجاش ورا مني فكلنا بعد شوية قيلنا ونمنا. لما كنت نايمة ابن جوزي جه على أوضتي صحاني و طلب يرضع صدري. سالته:” أشرف فين؟” قال أنه نايم فوافقت على طلب شادي و قمت من السرير وقعد جنبي وحط راسه في حجري مستعد أنه يرضع حليبي. كنت لابسة قميص نوم أزرق و كان شادي مستعجل اوي وبدأ يلتقم حلمة بزي و يرضع و يعضها من فوق القميص لأنه مرضع على مر التلات أيام اللي فاتوا لوجود صاحبه فقتله وأنا أضحك عليه:” بالراحة متبقاش مستعجل كدا هتكسر مشبك الستيانة هترضع لحد أما تشبع متقلقش. اقعد ساكت وخليك حلو.”…يتبع…


الجزء الثالث

فتحت قميص نومي و فكت مشبك الستيان و طلعت بزازي الاتنين منها. بدأ ابن جوزي يرضع صدري لمدة دقائق حتى جه أشرف صاحبه أوضتي عشان ينادي صاحيه. انا اتصمت من المفاجأة في الحال و دفعت ابن جوزي على جنب و سحبت البطانية عليا و غطيت نفسي. طبعا أشرف كان في وضع ذهول أنه يشوف حاجة زي كدا و بعد عننا و قال بنبرة اعتذار أنه صحي مالنوم و جه يدور على شادي عشان يلعبوا. من هنا بدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي المليانة بلذة ساخنة وحسيت أني غبية لأن أشرف شافنا في الوضع دا. قلت لأبن جوزي أنه يسيبني و يخرج مع صاحبه. دفعت بزازي المليانة جو الستيان و زريت عليا قميص نومي و لبست الروب و خرجت في ظرف دقائق. مكنتش قادرة أواجه أي واحد منهم كنت حاسة بالإحراج و الخجل. كانوا في أوضتهم و مكنتش عاوزة أزعجهم فبقيت هادية قاعدة في الصالة في كنبة الأنتريه. بعد حوالي ساعة هما الأتنين جم خارجيين و قعدوا في الصالة عشان يتفرجوا على التليفزيون. أشرف تصرف معايا بشكل طبيعي و كأنه ماشفش حاجة فبقيت مرتاحة. و بعدين خرجوا مع بعض عشان يلعبوا و كل حاجة رجعت طبيعية و أكلنا و جبات خفيفة و شربنا القهوة في المسا.
رحت لأوضتي بعد كدا عشان أرضع ابني. و أنا باعمل كدا حسيت أن حد يطل عليا من الباب. ناديت و سألت مين برا بس ولا جواب جاني. شوية و ابن جوزي خبط عليا و نيمت ابني على جنب لأنه راح في النوم. ناديت شادي عشان يجي و يدخل ومعاه أشرف. سألتهم عن الموضوع فبقوا ساكتين سألتهم مرة تانية فقام ابن جوزي يعترف و يقول أن أشرف هوكمان عاوز يرضع لبن زيه. اتصدمت و غضبت في الحال وصرخت : لا.. هما الأتنين اتصدموا من رد فعلي ولكن ابن جوزي بدأ يتوسل ليا بأن أشرف كمان يتيم محروم من امه من صغره. بردو أنا صممت على ردي و سيبتهم ورحت الصالة. خرجت و بدأت أتفرج على التليفزيون فهما الأتنين جم ورا مني و بدأو يتوسلوا ليا. أشرف بدأ يتوسل فكنت مش عارفة أتعامل مع الطفلين الأشقيا دول. من هنا رقيت وبدأت شهوة ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة و قلت في الأخر دول ***** و مفيش ضرر منهم بس بردو كنت حاسة ان الأمر دا مش طبيعي و مش صح. يعني أني أرع ابن جوزي اللي هو ابن اختي فدا طبيعي شوية لانه محرم من الناحيتين و لكن أني أرضع ولد غريب عني فدا مش طبيعي خالص! رفضت توسلاتهم ليا و تجاهلتهم وبدات أتفرج عالتلفزيون من جديد. شوية وراح ابن جوزي يقول أن أشرف تعب في حياته وانه كان في الملجأ بتاع الأيتام يضيقوه هناك ومش معاه لا فلوس ولا و هدوم عدلة و بقا الولد شادي يقول حاجات تخلي أشرف يصعب عليا وأنه في عمره ما ذاق طعم لبن الأم ولا حد يعتني به.
بعدين أشرف قام قال: في اليومين اللي فاتوا يا طنط حسيت أنك أمي وبتراعيني كأنك أمي. أنا يتيم و مليش أم ممكن تعتبريني أبنك و تديني حبك؟” صعب عليا أوي و تعاطفت معاه بس بردو حسيت أني مش قادرو بس الولد تعلق بروبي ومسكه من تحت وتوسل إلي وبقا يتشنهف و يتحشتف فقلبي رق ليه وقلت أنه زي شادي فقبلت أني أرضعه. شادي و صاحبه أشرف فرحوا أوي وكانوا هيطروا من السعادة. قعدت في الكنبة و فتحت قميصي و طلعت بزازي المليانةالكبار من الستيان الأبيض عشان يجيوا يرضعوا. قعدوا على حجري في مقابل بعض وبدأوا يرضعوا كل واحد يرضع بز و بدأ ابن جوزي الشقي و صاحبه يمص بزازي بلذة ساخنة يعين أشرف يرضع بزي اليمين و ابن جوزي يرضع بزي الشمال و كانت تجربة ممتعة ليا بس كان أشرف جامد شوية يعض حلمتي و كانت أسنانه تقضم حلمتي وتوجعني. طبعا شادي كان عارف يمص ازاي من غير ما يوجعني لأنه خبرة أما صاحبه فكان غشيم شوية. وهما بيرضعوا كنت عمالة أبص على شادي لأني برود مكنتش حاملة فكرة أن غريب يكشف صدري و يمصني. كان شادي يمص بنعومة و سلاسة كانه يلحس قمع أيس كريم. المهم أنهم بقوا يمصوني لمدة نص ساعة. خلص ابن جوزي و ساب صدري وكان لسة صاحبه يمصني فطلبت منه أن يتوقف بس مسمعش الكلام و بقا يمص. هيجني و تعبني و وحسيت بالوجع. زعقت فيه وهو اتصدم وساب بزي في الحال و مشي بعيد عني. حسيت أني غلطت و زعلت بس كان لازم أعمل كدا…يتبع…

الجزء الرابع

بعد اما شادي و أشرف سابوني و مشيوا بعيد بصيت على صدري لقيته البز اللي كان بيرضعه أشرف محمر مليان بلعابه وريقه. كنت متأكد أنه استمتع كتير أوي. المهم أني نظفت نفسي كويس و مسحت صدري و خرجت من الأوضة. كان خلاص الليل ليل علينا فرحت أجهز العشا وبعد شوية كان كل شيئ رجع لطبيعته. نادتهم للعشا فجم وبدأ ياكلوا. تظاهرت أن مفيش حاجة حصلت وبدأت أحط الاطباق قدامهم فجأة و أنا بأخدمهم طبق الصلصة باللحمة اتقلب عليا بالغلط و وقع على قميص نومي وعلى صدري الشمال. مش عارفة ليه فجأة نط أشرف وقام في الحال يلحس الصلصة من فوق صدري! حسيت اني غبية و حسيت بغرابة الموقف ورحت ضربته على وشه بالقلم في الحال. دا كان ردي فعلي الطبيعي لأني حسيته غريب يتحرش بيا حسيت أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منها فصفعته بقوة ونسيت أنه ***!
أشرف حس أنه اتهان وجري على أوضته يبكي. بصراحة ضايقني أني ضربته و ضايقني أنه بكى وخاصة أن ابن جوزي جري ورا منه يلحقه عشان يواسيه و يطيب خاطره. بعد حوالي ساعة شادي جه ليا يقولي أني غلطت وقال ان أشرف زعلان أوي ويبكي جامد و قالي أني بعد ما سمحت له يرضع صدري اعتبرني أمه وقلي كمان أن لما أشرف الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاكان بيعمل كدا بنية حسنة. بعد أما سمعت كل المبررات دي بدأت ألوم نفسي بشدة و أتعاطف معاه. رحت أوضته لقيته لسة يبكي تأسفت له وقلتله مكنش قصدي وفجأة لقيت أشرف يجري عليا يوطي يحضن رجلي ويتأسف ليا لو كان ضايقني. الصراحة كام الولد صعب عليا أوي و قلبي رق ليه و ساح من العطف و الحنية مكنتش عارفة أيه اللي جرا ليا. الحقيقة من ساعتها اعتبرته ابني اللي مخلفتهوش. شديته ناحيتي ناحية السرير قعدت جنبه و قلتله يسامحني أني لطمته على خده.
مسحت دموعه الجارية على خده و طيبت خاطره. حس اني صادقة معاه وسألته لو ممن أكون امه فحضني بقوة وباسني وبدأ يبكي بشدة وشكرني أوي. وعشان أثبت له أني خلاص بقيت أمه وهو ابني وعشان أثبت له أني نسيت فكرة أن الولد الصغير يتحرش بصدري يلحس بزازي المليانة و الصلصة فوق منهاقلت له لو عايز يرضعني انا موافقة ويشرب لبني. وافق بسعادة غامرة وهو بيبرق في عيوني بعيونه الجميلة الواسعة وفتحت قميص نومي وفكيت مشبك الستيان و سحبت بزازي المليانة الثقيلة و طلعتها برا البرا و ابتسمت له وقلت له أنه لازم يخلص اللبن في الناحيتين. ابتسم و بقا مبسوط وبدا يرضعني و أحس بدغدة مشاعري وبدأت انا كمان أحس بلذة لأنه مكنش زي المرة اللي فاتت يرضع زي الأطفال لا دا كان يلعق و يلحس حلمتي فقلت له ان كل الحليب ملكه ويقدر يمص ويرضع زي ما هو عاوز من غير ما يقلق مني. بدا ياخد راحته و يعض حلمتي و يرضع بقوة فبعد حوالي نص ساعة خلص اللبن كله من ناحية واحدة فبص ليا فقلت له أني أمه دلوقتي ويقدر ياخد البز التاني ففضل يمص ويرضع فيا لحد أما خلص كل اللبن اللي فيه. حسيت أني ام سعيدة وأني بقيت أعتبر الولدين ابن جوزي و أشرف صاحبه ولادي وبقيت أرضعهم كل ما أحتاجوا. بعد حوالي أربع أيام رجع أشرف دار الايتام اللي كانت تتولاه و لما كان جوزي قلي انه هيقضي احتفال راس السنة مع صحابه في الشغل حسيت أني هبقى لوحدي مع ابن جوزي وابني في احتفال راس السنة فقلت اروح أحتفل به مع عيلتي. رحت بيت العيلة انا و الولدين وكان يوم الأثنين في صباحه فقلت أخرج مع بنت عمي سونيا اللي كانت متجوزة و عندها ولدين بنت و ولد في الثانوية قررنا نبدأ الرحلة الساعة 10 من البيت ونروح متنزه الأطفال و حديقة الحيوان. كان عدى يومين من آخر مرة رضع فيها شادي صدري و أنا كنت برضع ابني تامر ثلاث مرات في اليوم كل يوم. و عشان السفر و المسافة ولأني كنت في بيت عيلة كبير فمكنتش فيه أي فرصة أني أرضع شادي فكان بيجنن عاوز يرضعني بأي طريقة. و أحنا على الفطار في الصبح شادي غمزني من جنبي وسحب فستاني الأصفر الشمسي اللون اللي كان مرسوم عليه تصميم الطاووس باللون الأزرق و الأحمر و لأخضر. كنت لابسة تحت منه لون مناسب بردو يعني جيبة صفرا و ستيان أسود كانت باينة من تحت. كنت اجمل الستات هناك في الحي كله و كنت جذابة بشهادة الكل ستات و رجالة. المهم أني بصيت لشادي بصة غيظ وقلتله لا! …يتبع…
 
  • عجبني
  • هممم
التفاعلات: المحترف الرقيق, سكس محارم, Wael moon و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اهلاً بالقراء هاقدم لكل محبي الجنس المحرم قصة شاب و مرات أبوه الساخنة القصة دي جزء كبير منها حقيقي تسرب إلى خبرتي من خلال الحكايات اللي كنت باسمعها و أنا صغير و جزء بسيط خيالي لزوم الحبكة. على فكرة فيه علاقات محرمة كتير سمعت عنها من النوع دا في مجتمعنا المصري و كمان شفت شخصياتها و من القصص دي اللي رايح أقدمها دلوقتي. قصتي تدور حولين ست اسمها رانيا شوقي. رانيا ست مصرية زي كل الستات المصريات المأصليين زايد أنها ساخنة جميلة عودها ممشوق زي عود الممثلة وفاء عامر طويلة بيضاء بزازها مدورة كبيرة ويطزها عريضة ساخنة. تجوزت من تاجر ميسور اسمه فايز شمروخ من عيلة شمروخ المشهورة في القاهرة. كان يلف بر مصر وبحره عشان تجارته وهي في العشرينات من عمرها. كانت رانيا مراته التانية لأنه كان مجوز من قبل كدا من شيماء اخت رانيا الكبيرة و دي ماتت بعد أما خلفت ولد وسيم اسمه شادي اللي هو موضوع قصتنا. بعد كام سنة ماتت شيماء أم شادي في حادثة طريق و عشان كدا التاجر الميسور ملقاش حد يهتم بابنه غير أخت مراته اللي كانت تجوز له فاجوز رانيا الجميلة.
كانت نتيجة الجواز دا ابن صغير بلغ سبع شهور اسمه تامر. طبعا فايز شمروخ مكنش فاض من عمله اللي كان يتطب منه أنه يسافر ويلف في محافظات مصر و ساعت في لبيا و السودان فكان طول الوقت مقضيها برا. طبعا كان يسيب معظم الوقت رانيا مراته و الصبي الصغير شادي اللي هو ابن جوزها و ابن أختها في نفس الوقت و ابنها تامر. دي كانت الخلفية اللي كان لازم منها و أسيبكم دلوقتي مع قصة الجنس المحرم الشاب و مرات أبوه الساخنة زي ما تحكيها صاحبتها رانيا و ابن جوزها. تقول رانيا: ” أهلا بالجميع أعرفكم بنفسي أنا ست مصرية اسمي رانيا. أعيش حياة سعدية مع جوزي و عيالي الصغيرين و أنا ربة منزل أقوم بواجباتي المنزلية كل يوم. كان كل شيئ في حياتي ماشي تمام إلا حاجة واحدة ةهي ان ابن جوزي و ابن اختي شادي مكنش يعتبرني أم له وكان دايما يشك فيا و في نيتي وقول عني ام شريرة. حجبة غريبة لاحظتها عليه وهي أن الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني فمكنتش عارف أتصرف ازاي! علاقتي بابن جوزي مش كويسة يعني مكنش يكلم معايا أوي أو يفتح ليا صدره. وعشان جوزي كان طول الوقت برا يجي البيت يزورنا مرة كل فين و فين فكنت لازم أتولي أمر شادي لوحدي.
كان شادي يعتبرني شريرة ويتجاهلني فكنت بحاول بكل طاقتي أني أصاحبه بس يا خسارة كل محاولاتي فشلت وبقى يبص لي بعين الست الغريبة عنه. لاحظت حجرة غريبة فيه وهي اني لما كنت بأرضع ابني تامر كان يتلصص عليا و يطل على صدري! عملها كذا مرة وسالته عن سلوكه دا بس كان يتوتر ويهرب من وشي. استمر المشوار دا مرات كتيرة و بدأ اتجاهله لأنه *** صغير وبردو هو لسة مستمر. مرة في يوم كنت أرضع ابني ومطلعة صدري وكنت في كنبة الأنتريه لمحته يطل عليا من أوضته.شفته, ناديته وقلت له أني عارفة أنه يبص عليا و قلتله متجريش متخافش. بقى خجول مني فقلت له أني أمه ميخجلش مني ولا يخاف وكنت مستمرة بأرضع اخوه الصغير. خليته قعد جنب مني فبدأ يعلق عيونه في بزازي. حسيت انه راجل كبير فيه شهوة يعاكسني فابتسمت له و ابني عمال يمص في حلمتي. تجاهلته وبقيت أتفرج على التليفزيون وهو عمال يتفرج على ابني الرضيع يمص ويرضع. فجأة و مكنتش اتوقع أن شادي الصموت اللي مش يكلم معايا يقول كدا نطق وقال:” ماما مش انا ابنك بردو بس انا مش أرضع صدرك دا أنا حتى مشفتهوش خالص ولا لعبت به. لو كنت أبنك صحيح كنت عملت زي تامر مش كدا؟” صدمني و انا اتاخدت وبصيت عليه لقيته معلق عينيه بصدري. كنت مذهولة من طريقة كلامه دي!! لأول مرة شادي ينادني ويقول ماما! بصراحة مكنتش عارفة أعمل أيه و احترت فقمت من مكاني بهدوء و نيمت ابني في أوضة نومي. ابن جوزي كان قاعد في مكانه. كنت في ورطة دخلت بعدها الحمام بقيت أفرك اعمل أيه في الولد الشقي دا؟! يعني أديله صدري و بزازي ولا لأ؟! بس الولد كبير مينفعش يرضع صدري! مكنتش عارفة أتصرف ازاي كنت في ورطة. انتهيت إلى قرار أني مش عيب أرضعه صدري لأنه ابن اختي و كمان أبن جوزي يعني محرمي فهو زي ابني بالضبط و بالمرة أحببه فيا و أسعده….يتبع
بدايه حلوه
كملي يارانيا
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى و العنيف.
كمل قصة حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى و زهايمر
جميلة جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: mahmoud258 و زهايمر
روعه
استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر
كمل استمر ونزل الاجزاء ع طول متتاخرش
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: العنيف.
الطريقة مش مصرية
كنت اتمنى تكتبها بلهجة بلدك
لكن الفكرة جميلة
و فى انتظار الباقى
 
  • عجبني
التفاعلات: العنيف.
بداية حلوة فى انتظار الجزء ال3
 
ينفع يعنى اول ماالكلام يحلو ويبدأ فى المتعه متكملش برضه..يعنى تقطع شهوة الواحد بعد ماخلاص يدخل فى الجد ويحضر نفسه انه داخل على مدعكه ونيك واثاره اللى مكنشةفى حاجه منها فى الجزأين دول خالص..يريت تستمر وتكمل عاوزين نتمتع بجد يارانيا انتى بجد شكلك جامده اووى وهتعملى شغل من العالى ونيك وفشخ صح وطبعا من وصف جسمك وبزازك البيضه الكبيره اللى وقفتيلى زوبرى عليهم بمجرد وصفك لبزازك بس..يريت بقى تكملى الباقى وفى انتظار كل المتعه والنيك والاثاره ياجاااامده
 
الطريقة مش مصرية
كنت اتمنى تكتبها بلهجة بلدك
لكن الفكرة جميلة
و فى انتظار الباقى
الي جاي احلي انشاء
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%