د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا مضروب على زبي و انا نحب الترمة و نيك ملور بصح النسا برك و عمري ما نكت نقش بصح غير نشوف ترمة كبيرة تتحرك يوقف زبي و انا خسرت بزاف الدراهم على زبي و على القحاب بصح ما ندمتش على خاطر نحب نيك الترمة ملور . و حلى ترمة نكتها في حياتي كنت الترمة تاع وسيلة اللي عرفتها في الكاباري تاع البحر و كانت شابة و مليحة بزاف و تلبسالميني و هي قصيرة شوية بصح الترمة تاعها ما تخلاصش و حتى كي تكون واقفة تبان مقمبعة و هذاك اليوم كنت مستعد نحط عليها كامل الثروة تاعي غير باش نيكها ملور و طلبت لي زوج ملاين مقابل زوج بوانت واحد يكون خفيف غير بالبيبة والثاني كيما نحب انا
و كانت باينة بلي راني رايح نيكها ملور على خاطر انا نحب الترمة و من كثرة ما كنت سخون كي جبت البونت الاول في فمها حسيت روحي بردت و هي قالت لي ما نستناش اكثر من ساعة على خاطر راني خدامة و هي ما تحبسش كامل يحبو ينيكو معاها . و بيت نبنيط و نخبط فيه في صدرها و كرشها و نبوس و نهيج في روحي حتى سخنت و زاد وقف زبي المرة الثانية و كي نحيت لها السترينغ عجبتني الترمة و البراج الكبار و كنت نقول في قلبي هذي باينة الترمة تاعها تاكل الزب ماكلة بصح ما كنتش مصدق كي كنت نطبع في زبي و هو ما حبش يدخل و حصل و انا عجبتني الخرة المزيرة على خاطر انا نحب الترمة المزيرة البيان سيري .
و بقيت نسقل الترمة تاع وسيلة و نطبع زبي و نعيط اه انا نحب الترمة اه نموت عليها و نطبع زبي المخشب و نبصق و هي تنازع و تعيط و ما كنت نظن بلي عندها ثقبة مزيرة لهذيك الدرجة و حصلت فيها زب ودخلتو بقوة في ترمتها . و لقيت روحي نبومبي و ندخل و الترمة تتحل و وسيلة توحوح و خبرتها كبيرة في النيك و انا ما زالني نبومبي و ندخل و نطبع في زبي و السقالي على الترمة ما حبوش يحبسو و حاب نجيبو يغلي و نزنن لها داخل ترمتها على خاطر تفاهمت معاه بزوج ملاين و لازم ندير فيها زبي و انا نحب الترمة و نحب ندير واش نحب في القحاب
و جبت بونت سخون نار في داخل الترمة تاع وسيلة و انا نعيط و حاب الناس كامل تسمعني و البنة كانت تخلي الزب يبكي و لحمها سخون و حنين و حرير و كي كملت جبتو خرجت زبي و حيرتني كيفاش زبي خرج نقي و ما فيهش الخرى . و بقيت نمسح زبي على الترمة و وسيلة مقمبعة و في كل مرة تقولي كملت و لا ما زال و انا نقول لها اصبري نيك مك راكي خالصة و كنت نستنى حتى زبي يذبل و يخلاص الزن منو و يبرد و انا نحب الترمة و نحب نرخص القحاب بدراهمي