د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانت نضرتي الى جارتي ام علي نضرة عادية يسودها الاحترام واحيانا اناديها بخالتي وكيف لا وهي في الخامسة والثلاثين من العمر وانا لا ازال في السابعة عشر بدأ كل شيء يتغير عندما سافر ابو علي للعمل وانقطعت اخباره وسمعنا انه تزوج صارت تدعوني كثيرا الى البيت مرة بحجة اصلاح الحنفية ومرة لاصلاح الخزانة وفي كل مرة لم يكن في البيت غيرها وكانت في كل مرة تعد لي القهوة ونتحدث وكانت ترتدي ثوب شفاف ترى ملابسها الداخلية من تحته وعندما تنحني لتقدم القهوة كان ثدياها يتدليان ضننت اول الامر ان هذا عادي او مصادفة ثم بدأت اشك امرآة زوجها غائب لماذا تضع مكياج في الصباح وصرت اشك اكثر من مواضيعها التي كانت تطرحها اغلبها كان عن الجنس مرة قالت لي هل لك صديقة قلت لا قالت الم تبلغ قلت نعم ضحكت وقالت تمزح لوانك بلغت لشعرت بحاجة الى صديقة فاقسمت لها اني بالغ قالت هل فعلتها هل نكت فتاة لم اخبرها قالت هل تمارس العادة السرية عندها ادركت انها تريد النيك قلت هل اريك كيف امارس العادة وافقت اخرجت زبي وانا انضراليها وبدأ ينتصب توقفت ونضرت اليها وقلت دلال لم اقل لها خاله استغربت قلت لها خليني انيكك ضحكت وقالت اخيرا فهمت اقتربت مني وامسكت بزبي وبدأت تمصه سارت باتجاه غرفة النوم وهي تجرني من زبي وتقول تعال يازوجي الصغير خلعت ثوبها وملابسها الداخلية وصرت امص ثدييها بقوة واداعب شعرتها بيدي فقد كانت شعرتها كثيفة وهي لاتزال ممسكة بزبي وتقول نيكني حبلني اريد ولد يشبهك اذا ماخليتني اقول اه من الالم راح اخبر كل البنات واقول انك قطة ماتعرف تنيك وضعتها على ضهرها على السرير وانا واقف باعدت بين رجليها ابعدت الشعر عن فتحت كسها ادخلت زبي وصرت انيكها بسرعة وهي تشجعني اكثر اكثر وتتاوه اه اه اه ماهي الالحضات وقلت سوف اقذف قالت لاتخرجه اقذف بكسي وفعلا فعلت واستلقيت فوقها وانا امص ثدييها وشفتيها ثم اخرجت زبي وبدأت تمصه قلت لها شبعتي قالت لا قالت الان نرى قوة تحملك استلقيت فوقها بطريقة مقلوبة بحيث راسي بين رجليها وراسها بين رجلي بدأت الحس كسها وبظرها وشفرتي كسها وكسها يتوهج ويحمر لونه وهي تمص زبي وتفركه بقوة وانا الحس بكسها وافتحه بيدي بحيث تستطيع ان تدخل فيه تفاحة كبيرة انتصب زبي اكثر من المرة الاولى وقفت وقلت تعالي ياحبيبتي وضعتها على السرير ورفعت ساقيها للاعلى ثم ثنيتهما باتجاه كتفيها حتى لامست كتفيها واصبحت فتحت كسها باتجاه السقف تمددت فوقها وامسكت كتفيها بيدي وبدأت اقفز في مكاني مثل قفز الضفدع بحيث كان زبي يهوي على كسها مدفوعا بثقل جسمي كالصاعقة تستخدم هذه الوضعية لكي تشعرها بالالم وايضا عندما يكون الكس متوسعا اوكبيرا من المعروف انه عندما يلامس الزب فتحت الكس تتشكل رسالة عصبية تنتقل الى الدماغ فتبدأ جدران الكس بالتباعد عن بعضها البعض فيدخل الزب ولكن عندما يكون الكس متوسعا تتباعد الجدران بشكل كبير فلا يطبق الكس على الزب ويبقى هناك فراغ فلا يشعر الذكر بالمتعة ولكن عندما يدخل الزب فجاة ومرة واحدة داخل الكس فلايبقى مجال لكي تتشكل هذه الرسالة العصبية فتبقى جدران الكس مغلقة فيدخل الزب وهو يحتك بهذه الجدران فيشعر ان كسها ضيق جدا فيشعر بالمتعة هذه الطريقة تجعل كس امرآة في الثلاثين من عمرها مشابه لكس فتاة في الرابعة عشر اصبحت اطعنها بزبي طعنات سريعة واصبح زبي يؤلمني لشدة احتكاكه بكسها بدأت تصرخ من الالم لكني لم اتوقف بل اسرعت في نيكها استمريت في نيك كسها في هذه المرة وقت اطول من المرة الاولى قالت اه اه اه اخرج زبك سوف يخرج ماء كسي اخرجت زبي وانا لم اقذف بعد ونضرت الى كسها فتدفق الماء من كسها بقوة ملا الماء صدري وكاد ان يصل الى السقف اخرجت من كسها ماء يروي حديقة شعرت اني سوف اقذف فسحبتها الي ووضعت زبي في فمها وافرغت فيه وبعد ان ارتاحت اقسمت لي انها ليلة دخلتها لم تناك بهذه القوة ولم تشعر بهذه المتعة ابدا وانها اول مرة تفرغ هذه الكمية من الماء اثناء النيك قلت انت الان زوجتي سوف انيكك متى اريد ضحكت وقالت انت الان ابو علي ولكن بزب جديد قلت اذهبي واحضري لي ماء لكي اشرب توجهت باتجاه الباب ونضرت الى طيزها لم انتبه له من قبل كان بيضويا مرتفع قليلا بارز الى الخلف بشكل قليل بدأت افرك زبي وانا انضر الى صور بناتها سعاد ونوارة وانغام وهن بثياب السباحة انتصب زبي مجددا ولكن ليس على ام علي وانما على بناتها احضرت ام علي الماء ورأت زبي منتصب قالت الم تشبع قلت لا قالت اما انا هذه اول مرة اشبع نيك وتنحتها على السرير ووقفت خلفها وادخلت زبي في طيزها ادخله واخرجه وهي تقول اين كنت طوال هذه المدة قلت لاتقلقي سوف اتي كل يوم وانيكك افرغت في طيزها ولبست ثيابي وقلت لها لاتنسي ان تتناولي حبوب منع الحمل فزوجك ليس هنا قالت انت هنا قبلتها وغادرت المنزل وفي ذهني صورة سعاد وانغام ونوارة