كانت أم واحد زميلي في الثانويه كانت صغيره في السن وجميله اوي هي قصيره وعنيها خضرا وبيضه ومقلوظه
كانت حلم لكثير من اصدقائنا ايام ثانوي كنت بحاول اتقرب منها واقف أتكلم معاها
وكنت أنا واصحابي دائما بنتكلم عنها وعن جمالها وازاي جوزها يسيبها ويسافر وكل سنه ينزل شهر ويرجع تاني
لغايه ما خلصنا ثانوية عامة وكل واحد راح جامعه في محافظه شكل
ومبقتش اعرف عنها أي حاجه
لغايه ما في يوم قابلتها في هايبر ماركت كبير واقفه بتحاسب الكاشير انا عرفتها من اول نظره وهي كمان عرفتني اخبارك ايه يا ام فلان بخير وتمام وانت اخبارك ايه بخير وتمام
وبعد الترحيب انتهت المقابله أننا اخدنا ارقام بعضينا ومشينا
يدوب وصلت البيت بفتح الفلون لقيتها باعته علي الواتس بتعلق علي صورتي الشخصيه وبتقولي احلويت كتير اوي عن زمان
رديت عليها وقولتلها وانتي كمان احلويتي اوي عن زمان ردت ب ايموشن مكسوف وبالتالي بطل كذب
قولتلها و الل... احلويتي اكتر من زمان بس متغيره شويه وخاسه شويه
قالتلي منا بقالي سنه ونص في عذاب قولتلها عذاب ايه خير قالتلي أن جوزها نزل من الخليج وكان تعبان عنده مشاكل في القلب وفضل سنه ونص من دكتور لدكتور لغايه ما مات من خمس شهور فاتوا
انا فضلت اواسيها واقولها هو كل اللي جوزها يموت بتحلو اوي كدا وهي تضحك
ومن يومها بنتكلم كتير اوي كل يوم تقريبا بنتكلم ولازم اعرف اخبارها ايه
حكيتلي أن ابنها الكبير زميلي اتجوز واخد مراته وسافر الخليج
وبنتها في كليه في محافظه تانيه بتقعد اسبوع وترجع يومين وتسافر تاني
وفي يوم لقيتها بتتصل عليا كنا الساعه واحده الظهر فتحت لقيت واحد بيقولي معلش يا استاذ حسام
خالتك تعبانه شويه وهي في مستشفي كذا عندها شويه هبوط وتعبانه وهي اللي قالت ليا اتصل عليك
روحت علي المستشفي لقيتها نايمه علي السرير متعلق ليها محلول وعندها شويه هبوط وقدمتني للممرضه علي اني ابن اختها وانا قعدت جنبها وألف سلامه عليك يا حبيبتي واطبطب عليها وأحط أيدي علي أيدها وهي تمسك ايدي وبوستها علي رأسها وقربت نفسي منها حسيت انها اتكسفت ووشها لونه احمر شويه
بعد ما المحلول خلص قامت اتسندت عليا وانا حاطط ايدي في وسطها وحاضنها علي اساس اني ساندها
خدتها روحت وصلتها عند بيتها وكنت عايز اطلع اوصلها الشقه فوق بس هي مش راضيه ورافضه
المهم سيبتها وروحت وكلمتها اتطمنت عليها وتاني يوم بكلمها ويحكي معاها علي نوع اكله بحبها اوي
لقيتها بتقولي هعزمك عليها بعد بكره وافقت علي طول
وجه اليوم وروحت علشان اتعشي معاها في شقتها وصلت بدري عن معادي نص ساعه
كلمتها وانا تحت البيت قالت تعالي اطلع فتحت الباب لقيتها لابسه قميص نوم احمر وفوقه روب احمر شفاف
انا زبي وقف فوري ومش راضي ينام جسمها رهيب وطيزها الكبيره اللي كنت بضرب عليها عشرات ايام ثانوي قدامي في قميص نوم احمر وشوز كعب عالي انا سلمت عليها وبوستها وحضنتها هي اتكسفت وقالت لي انا لسه بجهز العشا
وجريت من قدامي دخلت المطبخ وانا وراها لقيتها كانت مخلصه العشا وكل حاجه في الفرن بس لسه بتقطع في الفاكهه وقفت وراها وحضنتها وبوستها في رقبتها وهي صوت نفسها عالي اوي وضربات قلبها صوتها عالي اوي وسريعه
حطيت ايدي علي صدرها وبدأت افعص في صدرها والحس في رقبتها
وزبي محشور بين فلقتين طيزها نزلت ايدي عند كسها ولسه ببعبصه بصوابعي
هي متحملتش لفت وشها ليا ابتسمت وانا ابتسمت ومسكت شفايفها مص وأيدي الاتنين علي طيزها
وبمص لسانها وشفايفها رفعت القميص ودخلت ايدي من تحت الاندر وفضلت تحسس علي طيزها
وأحط أيدي بين الفلقتين وانا بمص شفايفها ولسانها دخلت صباعين الأوسط بين الفلقتين وحطيته في خرم طيزها واول ما صباعي دخل في طيزها صرخت وسابتني وجربت برا وانا وراها قعدت علي الكنبه وانا قلعت البنطلون والتيشيرت وروحت قعدت جنبها خدتها في حضني وهي بتتنهد وصوت نفسها عالي اوي وضربات قلبها
لكنها لسه اول مره واحد يلمسها قلعتها الروب والقميص الاحمر وهي مش لابسه برا
ونزلت مص في صدرها وعضعضه في حلماتها وصوابعي بتلعب في كسها اللي كان غرقان عسل
وحده وحده حطيت صباعي تاني في طيزها بقت تصرخ وانا كاتم صوتها بشفايفي في بوقها وبمص لسانها
وهي مسكت زبي بتلعب فيه شديتها علشان تمصه كانت بتمصه أكنها جعانه نييك بتمصه بشهوه رهيبه
وانا قاعد علي الكنبه قامت قعدت علي زبري وهو في كسها وبقت تتنطط هي عليه وانا أشدها وامص في صدرها
قومت انا واقف وخليتها توطي علي الكنبه وطت وخليتها تفشخ الفلقتين بأيديها وتسند يصدرها علي الكنبه
وده اجمد وضع بحبه
منظر خرم طيزها احمر وردي وكسها ولا كس بنت البنوت صغير واحمر وجميل اوي فضلت ارزع فيها واضربها علي طيزها لغايه ما طيزها بقت حمرا خالص من الضرب بدأت احط صباعي تاني في طيزها وزبي جوا كسها بقت تصرخ بليت صباعي التاني من كسها الغرقان وحطيته هو كمان في طيزها صرخت اكتر
خليتها نامت علي الكنبه ورفعت رجليها وانا حطيت زبي في كسها ورافع رجليها ومقوس جسمها خااالص مخلي ركبتها عند وشها وشغال رزع فيها وتفعيص في صدرها اللي بقي احمر خالص
وكل ما احس اني هنزل اطلع زبي من كسها واقعد ابوسها أو أمص في صدرها وعضعضه
لغايه ما خلاص هنزل وبشيل زبي من كسها قالتلي نزل جوا وهي بتصرخ
دخلت زبي تاني وقعدت ارزع فيها وانا بنزل لبني جوا كسها
ولما خلصت تنزيل جبت قميصها حطيته بين فخادها علشان لبني مينزلش علي الارض
وقعدت جنبها ابوسها واحضنها شويه وقالت لي ادخل اجيب العشا قلتلها لاء هاتي الفاكهه بس
كلنا شويه فاكهه وقعدنا شويه نضحك واحكيلها علي الهيجان اللي كنت هيجانه عليها ايام ثانوي
سألتها مكان الحمام شازرت علي مكانه قولتلها تعالي وريني هو فين ضحكت وجت معايا الحمام
فتحت الدش ووقفت تحته وشديتها تستحمي معايا وانا بحضنها تحت المايه زبي وقف تان
قعدت العب في كسها بايدي وأحط صوابعي في طيزها
خليتها توطي وحطيت زبي في كسها واشتغلت رزع تاني وصوابعي الاتنين جوا طيزها
فتحت ازازه شاور ودهنت زبي وخرم طيزها
قالتلي انت هتعمل ايه قولتلها نفسي انيك طيزك اللي كنت بضرب عليها عشرات
قلتلي بس بالراحه عشان خاطري قولتلها انا هحط رأسه بس وانتي اتحركي لورا دخلي اللي تقدري عليه
وبالفعل حطيت راس زبي وهي بدأت تتحرك لورا وارجع لغايه مدخل نصه
بدأت ادخله وأخرجه بالراحه وهي بتتأوه وتصرخ شويه وبدأت ارزع في طيزها جامد وهي تصرخ
اخدتها علي الصاله برا علي الكنبه منظر طيزها وهي ماشيه قدامي ومباوله مايه وعليها شاور هيجني اكتر
خليتها توطي علي الكنبه وفضلت ارزع فيها في طيزها
واطلعه من طيزها علي كسها وأحط صباعي في طيزها تاني
واطلعه من كسها لطيزها لغايه منزلت في طيزها وهي حرفيا بيغمي عليها من الوجع
خلصت وقاعد جنبها وهي مبقتش قادره تتحرك من مكانها
قولتلها قومي بقي نجهز العشا ضحكت وقالت يله بينا
دخلنا المطبخ جبنا جبنا العشا وخرجنا الصاله اتعشينا ودخلت خدت دش وليست هدومي
وودعتها
كانت حلم لكثير من اصدقائنا ايام ثانوي كنت بحاول اتقرب منها واقف أتكلم معاها
وكنت أنا واصحابي دائما بنتكلم عنها وعن جمالها وازاي جوزها يسيبها ويسافر وكل سنه ينزل شهر ويرجع تاني
لغايه ما خلصنا ثانوية عامة وكل واحد راح جامعه في محافظه شكل
ومبقتش اعرف عنها أي حاجه
لغايه ما في يوم قابلتها في هايبر ماركت كبير واقفه بتحاسب الكاشير انا عرفتها من اول نظره وهي كمان عرفتني اخبارك ايه يا ام فلان بخير وتمام وانت اخبارك ايه بخير وتمام
وبعد الترحيب انتهت المقابله أننا اخدنا ارقام بعضينا ومشينا
يدوب وصلت البيت بفتح الفلون لقيتها باعته علي الواتس بتعلق علي صورتي الشخصيه وبتقولي احلويت كتير اوي عن زمان
رديت عليها وقولتلها وانتي كمان احلويتي اوي عن زمان ردت ب ايموشن مكسوف وبالتالي بطل كذب
قولتلها و الل... احلويتي اكتر من زمان بس متغيره شويه وخاسه شويه
قالتلي منا بقالي سنه ونص في عذاب قولتلها عذاب ايه خير قالتلي أن جوزها نزل من الخليج وكان تعبان عنده مشاكل في القلب وفضل سنه ونص من دكتور لدكتور لغايه ما مات من خمس شهور فاتوا
انا فضلت اواسيها واقولها هو كل اللي جوزها يموت بتحلو اوي كدا وهي تضحك
ومن يومها بنتكلم كتير اوي كل يوم تقريبا بنتكلم ولازم اعرف اخبارها ايه
حكيتلي أن ابنها الكبير زميلي اتجوز واخد مراته وسافر الخليج
وبنتها في كليه في محافظه تانيه بتقعد اسبوع وترجع يومين وتسافر تاني
وفي يوم لقيتها بتتصل عليا كنا الساعه واحده الظهر فتحت لقيت واحد بيقولي معلش يا استاذ حسام
خالتك تعبانه شويه وهي في مستشفي كذا عندها شويه هبوط وتعبانه وهي اللي قالت ليا اتصل عليك
روحت علي المستشفي لقيتها نايمه علي السرير متعلق ليها محلول وعندها شويه هبوط وقدمتني للممرضه علي اني ابن اختها وانا قعدت جنبها وألف سلامه عليك يا حبيبتي واطبطب عليها وأحط أيدي علي أيدها وهي تمسك ايدي وبوستها علي رأسها وقربت نفسي منها حسيت انها اتكسفت ووشها لونه احمر شويه
بعد ما المحلول خلص قامت اتسندت عليا وانا حاطط ايدي في وسطها وحاضنها علي اساس اني ساندها
خدتها روحت وصلتها عند بيتها وكنت عايز اطلع اوصلها الشقه فوق بس هي مش راضيه ورافضه
المهم سيبتها وروحت وكلمتها اتطمنت عليها وتاني يوم بكلمها ويحكي معاها علي نوع اكله بحبها اوي
لقيتها بتقولي هعزمك عليها بعد بكره وافقت علي طول
وجه اليوم وروحت علشان اتعشي معاها في شقتها وصلت بدري عن معادي نص ساعه
كلمتها وانا تحت البيت قالت تعالي اطلع فتحت الباب لقيتها لابسه قميص نوم احمر وفوقه روب احمر شفاف
انا زبي وقف فوري ومش راضي ينام جسمها رهيب وطيزها الكبيره اللي كنت بضرب عليها عشرات ايام ثانوي قدامي في قميص نوم احمر وشوز كعب عالي انا سلمت عليها وبوستها وحضنتها هي اتكسفت وقالت لي انا لسه بجهز العشا
وجريت من قدامي دخلت المطبخ وانا وراها لقيتها كانت مخلصه العشا وكل حاجه في الفرن بس لسه بتقطع في الفاكهه وقفت وراها وحضنتها وبوستها في رقبتها وهي صوت نفسها عالي اوي وضربات قلبها صوتها عالي اوي وسريعه
حطيت ايدي علي صدرها وبدأت افعص في صدرها والحس في رقبتها
وزبي محشور بين فلقتين طيزها نزلت ايدي عند كسها ولسه ببعبصه بصوابعي
هي متحملتش لفت وشها ليا ابتسمت وانا ابتسمت ومسكت شفايفها مص وأيدي الاتنين علي طيزها
وبمص لسانها وشفايفها رفعت القميص ودخلت ايدي من تحت الاندر وفضلت تحسس علي طيزها
وأحط أيدي بين الفلقتين وانا بمص شفايفها ولسانها دخلت صباعين الأوسط بين الفلقتين وحطيته في خرم طيزها واول ما صباعي دخل في طيزها صرخت وسابتني وجربت برا وانا وراها قعدت علي الكنبه وانا قلعت البنطلون والتيشيرت وروحت قعدت جنبها خدتها في حضني وهي بتتنهد وصوت نفسها عالي اوي وضربات قلبها
لكنها لسه اول مره واحد يلمسها قلعتها الروب والقميص الاحمر وهي مش لابسه برا
ونزلت مص في صدرها وعضعضه في حلماتها وصوابعي بتلعب في كسها اللي كان غرقان عسل
وحده وحده حطيت صباعي تاني في طيزها بقت تصرخ وانا كاتم صوتها بشفايفي في بوقها وبمص لسانها
وهي مسكت زبي بتلعب فيه شديتها علشان تمصه كانت بتمصه أكنها جعانه نييك بتمصه بشهوه رهيبه
وانا قاعد علي الكنبه قامت قعدت علي زبري وهو في كسها وبقت تتنطط هي عليه وانا أشدها وامص في صدرها
قومت انا واقف وخليتها توطي علي الكنبه وطت وخليتها تفشخ الفلقتين بأيديها وتسند يصدرها علي الكنبه
وده اجمد وضع بحبه
منظر خرم طيزها احمر وردي وكسها ولا كس بنت البنوت صغير واحمر وجميل اوي فضلت ارزع فيها واضربها علي طيزها لغايه ما طيزها بقت حمرا خالص من الضرب بدأت احط صباعي تاني في طيزها وزبي جوا كسها بقت تصرخ بليت صباعي التاني من كسها الغرقان وحطيته هو كمان في طيزها صرخت اكتر
خليتها نامت علي الكنبه ورفعت رجليها وانا حطيت زبي في كسها ورافع رجليها ومقوس جسمها خااالص مخلي ركبتها عند وشها وشغال رزع فيها وتفعيص في صدرها اللي بقي احمر خالص
وكل ما احس اني هنزل اطلع زبي من كسها واقعد ابوسها أو أمص في صدرها وعضعضه
لغايه ما خلاص هنزل وبشيل زبي من كسها قالتلي نزل جوا وهي بتصرخ
دخلت زبي تاني وقعدت ارزع فيها وانا بنزل لبني جوا كسها
ولما خلصت تنزيل جبت قميصها حطيته بين فخادها علشان لبني مينزلش علي الارض
وقعدت جنبها ابوسها واحضنها شويه وقالت لي ادخل اجيب العشا قلتلها لاء هاتي الفاكهه بس
كلنا شويه فاكهه وقعدنا شويه نضحك واحكيلها علي الهيجان اللي كنت هيجانه عليها ايام ثانوي
سألتها مكان الحمام شازرت علي مكانه قولتلها تعالي وريني هو فين ضحكت وجت معايا الحمام
فتحت الدش ووقفت تحته وشديتها تستحمي معايا وانا بحضنها تحت المايه زبي وقف تان
قعدت العب في كسها بايدي وأحط صوابعي في طيزها
خليتها توطي وحطيت زبي في كسها واشتغلت رزع تاني وصوابعي الاتنين جوا طيزها
فتحت ازازه شاور ودهنت زبي وخرم طيزها
قالتلي انت هتعمل ايه قولتلها نفسي انيك طيزك اللي كنت بضرب عليها عشرات
قلتلي بس بالراحه عشان خاطري قولتلها انا هحط رأسه بس وانتي اتحركي لورا دخلي اللي تقدري عليه
وبالفعل حطيت راس زبي وهي بدأت تتحرك لورا وارجع لغايه مدخل نصه
بدأت ادخله وأخرجه بالراحه وهي بتتأوه وتصرخ شويه وبدأت ارزع في طيزها جامد وهي تصرخ
اخدتها علي الصاله برا علي الكنبه منظر طيزها وهي ماشيه قدامي ومباوله مايه وعليها شاور هيجني اكتر
خليتها توطي علي الكنبه وفضلت ارزع فيها في طيزها
واطلعه من طيزها علي كسها وأحط صباعي في طيزها تاني
واطلعه من كسها لطيزها لغايه منزلت في طيزها وهي حرفيا بيغمي عليها من الوجع
خلصت وقاعد جنبها وهي مبقتش قادره تتحرك من مكانها
قولتلها قومي بقي نجهز العشا ضحكت وقالت يله بينا
دخلنا المطبخ جبنا جبنا العشا وخرجنا الصاله اتعشينا ودخلت خدت دش وليست هدومي
وودعتها
