NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص منقوله من على لسان كاتبها​

ام جهاد و اختها وفاء​

اخبرتكم بقصصي السابقة انني متمرس بالعلاج الطبيعي (التدليك ،​

والروكيه) وكثير من الجيران والاقارب يستعينون بي لسببين احدهما انني لن​

اتقاضى اجرا او انني ساخفض لهم التكلفة .​

والان ... هذا ما جرى حيث اتصلت بي زوجة احد الجيران (ام جهاد) تبلغني​

ان اختا لها (وفاء) حضرت من فلسطين لزيارتهم وانها تعاني من تصلب باليد​

اليمنى والكتف وجزء من الرقبة واعطيت الدواء المناسب وطلب منها جلسات​

علاج طبيعي .... ونظرا لوضعها المادي وكونها من فلسطين الحبيبة فانا على​

استعداد لمساعدتها ، ووافقت ان ابدأ الجلسة الاولى لها مساء نفس اليوم​

بعد عودتي من عملي بالجامعة وفعلا حوالي السابعة من مساء ذاك اليوم ،​

ذهبت لمنزل ابو جهاد ، وارتشفنا القهوة واستمعت لها منذ بداية المرض​

وما العلاجات المعطاة... فطلبت منها الكشف عن رقبتها وكتفها بحضور اختها​

وابناء اختها لم تكن المرأة جميلة كانت عادية ملتزمة قليلة الكلام بشوشة​

الوجه خجولة نوعا ما ، وبدأت بتلين عضلات الرقبة والتي كانت كالصخر​

وكذلك الكتف ... وبعد جهد حوالي الساعة اكتفيت وتعبت وطلبت منها​

تدفئتها وعدم التعرض للتكيف او المراوح على ان اعود لها باليوم التالي​

بنفس الموعد ..... وغادرت المنزل عائدا لمنزلي لانهاء تصحيح بعض اوراق​

الامتحانات .​

باليوم التالي .... وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسة​

فاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بها​

الان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل ... فحاولت ان اخبره بانني لا​

اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انه​

افاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرها​

وارجلها ... وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك... وبعد​

الاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا ... وبدأت​

تسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبة​

واستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم .... فكانت ردة فعلها مبالغ​

فيها من الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن​

ابنتها سمر... واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين​

بعد زواج دام عشرون يوما فقط وانها نصرانية..... وخلال تلك الفترة حضرت​

سمر... وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم ... فقلت لها انني لا​

اعالج بالقرآن ولكني **** ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني .... وكانت​

سمر سمينة بعض الشيء .... و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل​

جلسة مع عمل الروكيه اذا لزم الامر ..... ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا​

لم اكن افكر بشيء .​

وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع ....​

واذا بها زوجة امجهاد واختها وفاء .... خفت ان يكون حصل لها شيئا ...​

واستفسرت قبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن​

لنفس بأنني لا ارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب​

الحرية وكانت كلاهما بقميص النوم .... فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على​

ظهري واشعر بعدم القدرة على الجلوس او النوم ... وخلعت قميص النوم عن​

نفسها وانا لا زلت تحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة​

طيزها وكسها ... وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر​

ربيعا .... واشارت الى مكان الالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء​

الساخن لتدفئة منطقة الالم .... او لتفحص ان البيت اذا كان عندي​

احدا ... لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصالي عن زوجتي وابنائي ... فطلبت​

منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبل به احدا وانني سأحضر​

لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوم مضني واحتاج​

لراحة .... ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسة مساج خفيفة​

وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلها لتحضير القهوة​

حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت ... الا ان وفاء جلست​

بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لم اشعربها​

بحياتي ... كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحب النيك​

بالطيز اكثر من الكس .... تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدة فان​

كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص ...​

فانا جاهز لكل الطلبات ...؟ ماذا ترغبين ، ليش اختك ما رجعت قالت لي​

انها ذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامها​

وحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما .... ولكني​

كنت قد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة​

زميلة لها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني​

على الكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة​

، فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص​

حلمات صدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها ...​

وكنت الحس دمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان​

تقرب خرم طيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم​

تتزوج ... احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع .... وقالت​

ارجوك ارحني فانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها​

وكانت كعروس خجولة في ليلة دخلتها .... فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه​

يؤلمني لان صاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز ....​

وقالت اذا بتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35)​

سنة ..... فلم اتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن​

وتصرخ وتطلب المزيد وترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق .... وفعلا نمت​

وطلبت منها الجلوس على صدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها ...​

حتى انني ارتويت من شبقها وكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد​

حتى شعرت بكسها يفتح وينفث النار من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في​

طيزها بعد ان ملأتها بالكريم وبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم​

طيزها الضيق والمحروم وبدأت تتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها ....​

وشعرت انه اغمي عليها فاخرجت زبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في​

طيزها وشعرت بها تحاول ان تضط عليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها ...​

وعندما اخبرتها انني ساقذف وساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل​

طيزها .... ولما انتهينا ... اخبرتها اذا كانت ترغب بالحمام والذهاب​

لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتى الصباح​

باليوم التالي تباطأت بالذهاب ... لعلهم يتركوني وحيدا واذا بالهاتف​

يقرع واذا جارنا ابو جهاد يشكرني على ما حصل باليوم السابق حيث ان وفاء​

كانت نشيطة والالم تلاشى تقريبا ويرجوني ان اكمل علاجها باقي الاسبوع ،​

ويعتذر عن عدم وجوده لان دوامه بالفترة الليلية ...​

وفي حوالي الساعة التاسع ليلا وبعد تفكير ذهبت وكان ابوجهاد قد ذهب​

لعمله ولم يبفى بالبيت الا النساء فقط وشممت رائحة العطر تملأ المكان​

وكأن هناك عروسا تزف ... وطلبت ان نبدأ الجلسة على عجل حيث انني سأذهب​

لمريضة بحالة مستعجلة ... وكانت المفاجأة ان ام جهاد و وفاء وام سمير​

وابنتها سمركن جميعا بالمنزل وجميعهن شبه عاريات ، وبدأت الجلسة​

بالرقبة والكتف واليد لوفاء واخبرتني بأنها تحسنت كثيرا بعد ليلة امس ،​

فضحكت اختها وغمزتني بعينها واشارت الى سمر ... والتي قامت فورا بشلح​

القميص الذي لا يخفي شيئا من صدرها او صرتها ... شعرت بالحرارة تدب في​

جسدي وبدأ زبري بالتململ بعد ان لمست جسمها ....وحاولت كبت نفسي دون​

جدوى ، فحرارة ونعومة سمر تغوي المتصوفين ... وخلال قيامي بعملية​

التدليك اصابت بدوار وشعرت بأنني سأقع على الارض ... فامسكت بي احداهن​

تجلسني على كرسي وتطلب كأس ماء .... وقالت سبب ذلك عدم وجود امرأة​

تحرسك وتحميك وتهتم بك .... وكله من اكل المطاعم الذي لا يفيد ... وشعرت​

انني اغفو رغم انني لا اشعر بالنعاس وبعد فترة صحوت وجدت نفسي ممدا على​

السرير وعاري الصدر ... وكلهن حولي وكأني بالجنة تحيط بي​

الحوريات ..... فعادت ام جهاد ببسمتها الخبيثة قائلة اكيد تعبت مع وفاء​

كتير ... فاستأذنت مؤجلا العلاج لليوم التالي .... وعدت الى منزلي .​

وما هي الا اقل من ساعة كنت قد غفوت على الكنبة واذا بجرس الباب​

يقرع ... اعتقدت انه احد الاصدقاء واذا بها ام جهاد تحمل شيئا بيدها ولم​

يتسنى لي الكلام الا وهي تقفل الباب خلفها ... لقد احضرت لي عشاء اعدته​

بيدها كما قالت ووضعته امامي وبدأت تطعمني بيدها رافضة ان تتركه لعدم​

رغبتي بالاكل ... وبكل لقمة كانت تداعب شفتي ورقبتي او تمسح على شعري​

ووجهي ... وعندما اخبرتها انني شبعت واكتفيت قالت ساضع بفمك ازكى لقمة​

تأكلها حيث وضعت اللقمة فين شفتاها واقتربت مني تضع اللقمة بين شفتي​

وبهذه اللحظة كان صدرها مكشوفا وحلماتها تطل من خلف قميص نومها وضمتني​

الى صدرها كانها ام ترضع طفلها .... كانت حرارة جسدها احمى من شمس​

الصيف الحارقة ، ووضعت راسي علىصدرها وبين بزازها وتضغط عليه فكانت​

رائحة عطرها رائعة جدا تشفي المريض من امراضه وبدأت تفرك ظهري العاري​

بيدها والاخرى تداعب شعري .... وقالت اريد ان تفعل معي كما فعلت مع​

وفاء، وكشفت عن كسها وطيزها كانت قد تعبت بتنظيفهما حتى اصبحت ارى نفسي​

على كسها وكانه مرآة ..... قلت لها ولكنك متزوجة ولديك زوجك فقالت وفاء​

اخبرتني كل شيء وهذا لا احصل عليه من زوجي وكانت تقصد ان انيكها في​

طيزها .... وكنت قد اثرت بالكامل وزبري خرج من المايوه يطل برأسه على​

كس وطيز ام اجهاد اللامعين وبدأت بمص بظرها وشفرات كسها ، وكانت تشعر​

بالسعادة والمتعة والشهوة الحارقة..... واتذكر انني نيكتها في طيزها​

وكسها وفمها اكثر من مرة حتى شعرت بانني لا استطيع الوقوف .... ورمت​

نفسها باحضاني اكثر من ساعة ثم طلبت مني الدخول للاستحمام ... وخلال​

فركها لظهري ثم جلست واخذت تمص زبري من جديد وعدت الكرة بالحمام ونكتها​

في طيزها ثم اغتسلنا كلانا .... وعادت لبيتها مع بزوغ الشمس .... اما​

بالنسبة لسمر فلي موعد لعلاجها الليلة ... واذا ما حدث شيء ووافقت على​

نشر قصتها​

 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedalasiry85، neswangy99 و 𝔼𝕝 𝕄𝕆𝕂ℍ....
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%